المريض الإلكتروني: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 13: سطر 13:
* ويجب أن يتكيف [[تعليم طبي|التعليم الطبي]] ليأخذ المريض الإلكتروني في الاعتبار، وتأهيل الطلاب لممارسة الطب التي تشمل المريض الإلكتروني.<ref name="web2">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان='I Found it on the Internet': Preparing for the e-patient in Oman|صحيفة=Sultan Qaboos University Medical Journal|مؤلف=Masters|الأول=K.|سنة=2010|المجلد=10|العدد=2|صفحات=169–179|مؤلف2=Ng'Ambi|مؤلف3=Todd|الأول2=D.|الأول3=G.|ببمد_سنترال=3074705|pmid=21509226}}</ref>
* ويجب أن يتكيف [[تعليم طبي|التعليم الطبي]] ليأخذ المريض الإلكتروني في الاعتبار، وتأهيل الطلاب لممارسة الطب التي تشمل المريض الإلكتروني.<ref name="web2">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان='I Found it on the Internet': Preparing for the e-patient in Oman|صحيفة=Sultan Qaboos University Medical Journal|مؤلف=Masters|الأول=K.|سنة=2010|المجلد=10|العدد=2|صفحات=169–179|مؤلف2=Ng'Ambi|مؤلف3=Todd|الأول2=D.|الأول3=G.|ببمد_سنترال=3074705|pmid=21509226}}</ref>


وجدت دراسة أجريت عام 2011 على المرضى الإلكترونيين الأوروبيين أنهم يميلون إلى أن يكونوا "فضوليين ومستقلين" وأنهم لاحظوا أن عدد المرضى الإلكترونيين في أوروبا يبدو آخذًا في الارتفاع. وجدت دراسة أجريت عام 2012 أن المرضى الإلكترونيين الذين يقومون بتحميل مقاطع فيديو حول صحتهم تعرضوا لفقدان الخصوصية، ولكنهم استفادوا أيضًا من [[دعم اجتماعي|الدعم الاجتماعي]]. وجدت دراسة لاحقة أجريت عام 2017 باستخدام [[تحليل الشبكة الاجتماعية|تحليل الشبكات الاجتماعية]] أنه عندما يتم تضمين المرضى الإلكترونيين في مؤتمرات الرعاية الصحية، فإنهم يزيدون من تدفق المعلومات ويوسعون نطاق الانتشار ويعمقون المشاركة في محادثة [[تويتر|التغريدات]] مقارنة بكل من [[طبيب|الأطباء]] و<nowiki/>[[باحث|الباحثين]]، بينما يشكلون فقط 1.4٪ من مجموع المعنيين.
وجدت دراسة أجريت عام 2011 على المرضى الإلكترونيين الأوروبيين أنهم يميلون إلى أن يكونوا "فضوليين ومستقلين" وأنهم لاحظوا أن عدد المرضى الإلكترونيين في أوروبا يبدو آخذًا في الارتفاع.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Informed citizen and empowered citizen in health: results from an European survey|صحيفة=BMC Family Practice|مؤلف=Santana|الأول=Silvina|تاريخ=2011-04-16|المجلد=12|صفحات=20|مؤلف2=Lausen|مؤلف3=Bujnowska-Fedak|مؤلف4=Chronaki|مؤلف5=Prokosch|مؤلف6=Wynn|issn=1471-2296|الأول2=Berthold|الأول3=Maria|الأول4=Catherine E.|الأول5=Hans-Ulrich|الأول6=Rolf|ببمد_سنترال=3101118|pmid=21496309|دوي=10.1186/1471-2296-12-20|doi-access=free}}</ref> وجدت دراسة أجريت عام 2012 أن المرضى الإلكترونيين الذين يقومون بتحميل مقاطع فيديو حول صحتهم تعرضوا لفقدان الخصوصية، ولكنهم استفادوا أيضًا من [[دعم اجتماعي|الدعم الاجتماعي]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=ePatients on YouTube: Analysis of Four Experiences From the Patients' Perspective|صحيفة=Medicine 2.0|مؤلف=Gómez-Zúñiga|الأول=Beni|تاريخ=2012-04-25|المجلد=1|العدد=1|صفحات=e1|مؤلف2=Fernandez-Luque|مؤلف3=Pousada|مؤلف4=Hernández-Encuentra|مؤلف5=Armayones|issn=1923-2195|الأول2=Luis|الأول3=Modesta|الأول4=Eulàlia|الأول5=Manuel|ببمد_سنترال=4084771|pmid=25075229|دوي=10.2196/med2.2039|doi-access=free}}</ref> وجدت دراسة لاحقة أجريت عام 2017 باستخدام [[تحليل الشبكة الاجتماعية|تحليل الشبكات الاجتماعية]] أنه عندما يتم تضمين المرضى الإلكترونيين في مؤتمرات الرعاية الصحية، فإنهم يزيدون من تدفق المعلومات ويوسعون نطاق الانتشار ويعمقون المشاركة في محادثة [[تويتر|التغريدات]] مقارنة بكل من [[طبيب|الأطباء]] و<nowiki/>[[باحث|الباحثين]]، بينما يشكلون فقط 1.4٪ من مجموع المعنيين.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Patient Participation at Health Care Conferences: Engaged Patients Increase Information Flow, Expand Propagation, and Deepen Engagement in the Conversation of Tweets Compared to Physicians or Researchers|صحيفة=Journal of Medical Internet Research|مؤلف=Utengen|الأول=Audun|تاريخ=2017|لغة=en|المجلد=19|العدد=8|صفحات=e280|مؤلف2=Rouholiman|مؤلف3=Gamble|مؤلف4=III|مؤلف5=Pradhan|مؤلف6=Staley|مؤلف7=Bernstein|مؤلف8=Young|مؤلف9=Clauson|الأول2=Dara|الأول3=Jamison G|الأول4=Francisco Jose Grajales|الأول5=Nisha|الأول6=Alicia C|الأول7=Liza|الأول8=Sean D|الأول9=Kevin A|ببمد_سنترال=5579322|pmid=28818821|دوي=10.2196/jmir.8049|doi-access=free}}</ref>


== الترجمات والتعديلات غير الإنجليزية لـ "المريض الإلكتروني" ==
== الترجمات والتعديلات غير الإنجليزية لـ "المريض الإلكتروني" ==

نسخة 13:19، 16 يناير 2024

المريض الإلكتروني هو مستهلك صحي يشارك بشكل كامل في الرعاية الطبية الخاصة به، وذلك بشكل أساسي من خلال جمع معلومات حول الحالات الطبية التي تؤثر عليه وعلى أسرته، باستخدام الإنترنت والأدوات الرقمية الأخرى. [1] يشمل هذا المصطلح الأشخاص الذين يسعون للحصول على إرشادات حول علاج حالاتهم الصحية، وكذلك الأصدقاء وأفراد العائلة الذين يبحثون عن المعلومات بالنيابة عن المريض. يعبر مرضى الإلكترونيون عن تأثيرين رئيسيين لأبحاثهم الصحية: "معلومات وخدمات صحية أفضل، وعلاقات مختلفة، ولكن ليست دائمًا أفضل، مع أطبائهم".[2]

المرضى الإلكترونيين نشطون في رعايتهم ويظهرون قوة الطب التشاركي نموذج الرعاية الصحية الإلكترونية الصحة 2.0 / الطب 2.0.[3] يمكن أن يشير الحرف "e" إلى " إلكتروني" ولكن تم استخدامه أيضًا للإشارة إلى مصطلحات أخرى، مثل "مجهز" و"ممكّن" و"ممكّن" و"خبير".

حالة المعرفة الحالية حول تأثير المرضى الإلكترونيين على نظام الرعاية الصحية وجودة الرعاية التي يتلقونها تشير إلى:

  • يتزايد عدد الأشخاص الذين يقولون إن الإنترنت لعب دورًا حاسمًا أو مهمًا حينما ساعدوا شخصًا آخر في التعامل مع مرض خطير.[4][5]
  • لقد قلل العديد من الأطباء من تقدير الفوائد وبالغوا في تقدير مخاطر الموارد الصحية عبر الإنترنت بالنسبة للمرضى.[6] [7] [8]
  • تعد مجموعات الدعم الطبية عبر الإنترنت مصدرًا مهمًا للرعاية الصحية.[9]
  • "أصبحت الملاءمة الصافية للأطباء والمنظمات المقدمة للخدمات - وفقًا لتصنيف المرضى الإلكترونيين الذين يخدمونهم - جانبًا جديدًا مهمًا لجودة الرعاية الصحية".[10]
  • وبحسب إحدى الدراسات، فإن ظهور المرضى كشركاء يعد من أهم الثورات الطبية الثقافية في القرن الماضي.[11]
  • ومن أجل فهم تأثير المريض الإلكتروني، من المرجح أن يحتاج الأطباء إلى تجاوز "الهياكل الطبية قبل الإنترنت".[12]
  • ويجب أن يتكيف التعليم الطبي ليأخذ المريض الإلكتروني في الاعتبار، وتأهيل الطلاب لممارسة الطب التي تشمل المريض الإلكتروني.[13]

وجدت دراسة أجريت عام 2011 على المرضى الإلكترونيين الأوروبيين أنهم يميلون إلى أن يكونوا "فضوليين ومستقلين" وأنهم لاحظوا أن عدد المرضى الإلكترونيين في أوروبا يبدو آخذًا في الارتفاع.[14] وجدت دراسة أجريت عام 2012 أن المرضى الإلكترونيين الذين يقومون بتحميل مقاطع فيديو حول صحتهم تعرضوا لفقدان الخصوصية، ولكنهم استفادوا أيضًا من الدعم الاجتماعي.[15] وجدت دراسة لاحقة أجريت عام 2017 باستخدام تحليل الشبكات الاجتماعية أنه عندما يتم تضمين المرضى الإلكترونيين في مؤتمرات الرعاية الصحية، فإنهم يزيدون من تدفق المعلومات ويوسعون نطاق الانتشار ويعمقون المشاركة في محادثة التغريدات مقارنة بكل من الأطباء والباحثين، بينما يشكلون فقط 1.4٪ من مجموع المعنيين.[16]

الترجمات والتعديلات غير الإنجليزية لـ "المريض الإلكتروني"

اليابان

وفقًا لماهو إيسونو، الحاصل على درجة الدكتوراه في الجامعة الدولية للصحة والرعاية الاجتماعية في أوتاوارا باليابان، فإن أقرب مصطلح إلى "المريض الإلكتروني" باللغة اليابانية هو "توجيشا-كينكيو"، حيث "كينكيو" يعني الدراسة والتحقيق والبحث، و"توجيشا" يشير إلى الأشخاص المهتمين أو الأشخاص ذوي الإعاقة أنفسهم أو المرضى أنفسهم.[17]

السويد

مستوحاة من العمل الأساسي حول المرضى الإلكترونيين الذي قام به توم فيرجسون وفريق العمل للمفكرين في مجال المرضى الإلكترونيين،[18] صاغت المريضة السويدية والمهندسة سارة ريجار [الإنجليزية] كلمة سويدية جديدة هي "سبيتسباتينت"، والتي تعني "المريض الرئيسي المستخدم" أو "المريض الرئيسي"، في فبراير 2016.

أنظر أيضا

المراجع

  1. ^ Masters، K.؛ Ng'Ambi، D.؛ Todd، G. (2010). "'I Found it on the Internet': Preparing for the e-patient in Oman". Sultan Qaboos University Medical Journal. ج. 10 ع. 2: 169–179. PMC:3074705. PMID:21509226.
  2. ^ Fox, Susannah; Fallows, Deborah. 2003. Health searches and email have become more commonplace, but there is room for improvement in searches and overall Internet access.
  3. ^ Eysenbach G Medicine 2.0: Social Networking, Collaboration, Participation, Apomediation, and Openness. J Med Internet Res 2008;10(3):e22
  4. ^ Finding Answers Online in Sickness and in Health, 5/2/2006, Pew Internet نسخة محفوظة 2008-03-06 على موقع واي باك مشين..
  5. ^ Eysenbach G (2003). "The impact of the Internet on cancer outcomes". CA: A Cancer Journal for Clinicians. ج. 53 ع. 6: 356–71. CiteSeerX:10.1.1.526.4309. DOI:10.3322/canjclin.53.6.356. PMID:15224975. S2CID:10192148.
  6. ^ Jacobson P (2007). "Empowering the physician-patient relationship: The effect of the Internet". Partnership: The Canadian Journal of Library and Information Practice and Research. ج. 2 ع. 1. DOI:10.21083/partnership.v2i1.244. ISSN:1911-9593.
  7. ^ Ahmad F، Hudak PL، Bercovitz K، Hollenberg E، Levinson W (2006). "Are Physicians Ready for Patients With Internet-Based Health Information?". Journal of Medical Internet Research. ج. 8 ع. 3: e22. DOI:10.2196/jmir.8.3.e22. PMC:2018833. PMID:17032638.
  8. ^ Crocco AG، Villasis-Keever M، Jadad AR (يونيو 2002). "Analysis of cases of harm associated with use of health information on the internet". JAMA. ج. 287 ع. 21: 2869–71. DOI:10.1001/jama.287.21.2869. PMID:12038937.
  9. ^ Feder، Judith؛ Sands، Daniel Z. (25 فبراير 2008). "A Reader and Author Respond to 'ePatients: Engaging Patients in Their Own Care'". Medscape Journal of Medicine. ج. 10 ع. 2: 46. ISSN:1934-1997. PMC:2270894. PMID:18382715.
  10. ^ Ferguson، Tom؛ Frydman، Gilles (15 مايو 2004). "The First Generation of E-Patients: These New Medical Colleagues Could Provide Sustainable Healthcare Solutions". British Medical Journal. ج. 328 ع. 7449: 1148–1149. DOI:10.1136/bmj.328.7449.1148. ISSN:0959-8138. PMC:411079. PMID:15142894.
  11. ^ Ferguson، Tom؛ Frydman، Gilles (15 مايو 2004). "The First Generation of E-Patients: These New Medical Colleagues Could Provide Sustainable Healthcare Solutions". British Medical Journal. ج. 328 ع. 7449: 1148–1149. DOI:10.1136/bmj.328.7449.1148. ISSN:0959-8138. PMC:411079. PMID:15142894.
  12. ^ Ferguson، Tom؛ Frydman، Gilles (15 مايو 2004). "The First Generation of E-Patients: These New Medical Colleagues Could Provide Sustainable Healthcare Solutions". British Medical Journal. ج. 328 ع. 7449: 1148–1149. DOI:10.1136/bmj.328.7449.1148. ISSN:0959-8138. PMC:411079. PMID:15142894.
  13. ^ Masters، K.؛ Ng'Ambi، D.؛ Todd، G. (2010). "'I Found it on the Internet': Preparing for the e-patient in Oman". Sultan Qaboos University Medical Journal. ج. 10 ع. 2: 169–179. PMC:3074705. PMID:21509226.
  14. ^ Santana، Silvina؛ Lausen، Berthold؛ Bujnowska-Fedak، Maria؛ Chronaki، Catherine E.؛ Prokosch، Hans-Ulrich؛ Wynn، Rolf (16 أبريل 2011). "Informed citizen and empowered citizen in health: results from an European survey". BMC Family Practice. ج. 12: 20. DOI:10.1186/1471-2296-12-20. ISSN:1471-2296. PMC:3101118. PMID:21496309.
  15. ^ Gómez-Zúñiga، Beni؛ Fernandez-Luque، Luis؛ Pousada، Modesta؛ Hernández-Encuentra، Eulàlia؛ Armayones، Manuel (25 أبريل 2012). "ePatients on YouTube: Analysis of Four Experiences From the Patients' Perspective". Medicine 2.0. ج. 1 ع. 1: e1. DOI:10.2196/med2.2039. ISSN:1923-2195. PMC:4084771. PMID:25075229.
  16. ^ Utengen, Audun; Rouholiman, Dara; Gamble, Jamison G; III, Francisco Jose Grajales; Pradhan, Nisha; Staley, Alicia C; Bernstein, Liza; Young, Sean D; Clauson, Kevin A (2017). "Patient Participation at Health Care Conferences: Engaged Patients Increase Information Flow, Expand Propagation, and Deepen Engagement in the Conversation of Tweets Compared to Physicians or Researchers". Journal of Medical Internet Research (بالإنجليزية). 19 (8): e280. DOI:10.2196/jmir.8049. PMC:5579322. PMID:28818821.
  17. ^ Salmi, Liz; Brudnicki, Selina; Isono, Maho; Riggare, Sara; Rodriquez, Cecilia; Schaper, Louise K.; Walker, Jan; Delbanco, Tom (1 Sep 2020). "Six countries, six individuals: resourceful patients navigating medical records in Australia, Canada, Chile, Japan, Sweden and the USA". BMJ Open (بالإنجليزية). 10 (9): e037016. DOI:10.1136/bmjopen-2020-037016. ISSN:2044-6055. PMC:7493106. PMID:32933961.
  18. ^ Ferguson، Tom. "e-patients: How they can help us heal health care" (PDF).