سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 785٬328

21:18، 14 نوفمبر 2012: 5.11.45.55 (نقاش) أطلق المرشح 43; مؤديا الفعل "edit" في أحمد الجعبري. الأفعال المتخذة: وسم; وصف المرشح: لا أحرف عربية (افحص | فرق)

التغييرات التي أجريت في التعديل



== وفاته ==
== وفاته ==
قتل العجبري بقصف [[إسرائيل|إسرائيلي]] على سيارته وذلك في يوم [[14 نوفمبر]] [[2012]].


== مراجع ==
== مراجع ==

محددات الفعل

متغيرقيمة
اسم حساب المستخدم (user_name)
'5.11.45.55'
هوية الصفحة (page_id)
518285
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'أحمد الجعبري'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'أحمد الجعبري'
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'/* وفاته */ '
ما إذا كان التعديل معلم عليه كطفيف (لا مزيد من الاستخدام) (minor_edit)
false
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{وفاة حديثة}} '''أحمد الجعبري''' ([[1960]] - [[14 نوفمبر]] [[2012]])، نائب القائد العام [[كتائب عز الدين القسام|لكتائب القسام]] والقائد الفعلي لها على الأرض، يطلق عليه "رئيس أركان [[حركة حماس]]"<ref>[http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=45&article=506843&feature=1&issueno=11035 من يتخذ القرار في حماس؟، القرار الاستراتيجي في الحركة يصدر بعد مشورة في الداخل والخارج.. ويرسو في دمشق]، جريدة الشرق الأوسط، 13 فبراير 2009م</ref>، عين الجعبري قائد لكتائب القسام في غزة وهو من أهم المطلوبين لإسرائيل وتتهمه إسرائيل بالمسؤلية عن عدد كبيرالعمليات ضدها نجا من عدة محاولات اغتيال وقد قصف منزله في الحرب الأخيرة على غزة وشغل الجعبري، منصب نائب القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، وتطلق عليه أجهزة الاحتلال المخابراتية اسم "رئيس أركان حركة حماس" في دلالة منها إلى مكانته التي يحظى بها في الحركة، وهو على رأس قائمة المطلوبين لـ(إسرائيل)، التي تتهمه بـ"أنه المسؤول والمخطط لعدد كبير من العمليات ضدها". والجعبري من مواليد عام 1960، ومن سكان حي الشجاعية شرق مدينة غزة، حاصل على شهادة البكالوريوس تخصص تاريخ من الجامعة الإسلامية بغزة، وله "بصماته في التغيير الدرامي للجناح العسكري لحركة حماس"، حسب وصف تقرير إسرائيلي له، وقد ظل متمسكاً بملف الجندي شاليط منذ أسره في 25 يونيو/ حزيران 2006. ومن أبرز تصريحاته قوله:" ما دام الصهاينة يحتلون أرضنا فليس لهم سوى الموت أو الرحيل عن الأراضي الفلسطينية المحتلة"وأغتالت أسرائيل أحمد الجعبرى يوم 13\11\2012بصاروخ أستهدف سيارته. وكان قد صرح في رسالة نشرتها مجلة "درب العزة" التي تصدر عن المكتب الإعلامي لكتائب القسام في ذكرى الحرب الإسرائيلية الثانية على غزة:" كتائب القسام لم ولن تسقط من حساباتها أي خيار ممكن من أجل تفعيل المقاومة وتحرير الأسرى وقهر العدو الغاصب المجرم"، مضيفاً:" عيوننا ستبقى دوماً صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دوماً إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً". واستهل الجعبري حياته النضالية في صفوف حركة "فتح"، وقد اعتقل مع بداية عقد الثمانينيات على يد قوات الاحتلال وأمضى 13 عاماً، بتهمة انخراطه في مجموعات عسكرية تابعة لفتح خططت لعملية فدائية ضد الاحتلال عام 1982. وخلال وجوده في السجن، أنهى الجعبري علاقته بحركة "فتح"، وانتمى لـ"حماس" وعمل بمكتب القيادة السياسية لها، وتأثر بعدد من قادتها ومؤسسيها الأوائل كان أبرزهم: الشهيد عبد العزيز الرنتيسي، والشهيد إسماعيل أبو شنب، والشهيد نزار الريان، والشهيد إبراهيم المقادمة، ومؤسس أول ذراع عسكري للحركة الشيخ الشهيد صلاح شحادة. وتركز نشاط الجعبري عقب الإفراج عنه من سجون الاحتلال عام 1995 على إدارة مؤسسة تابعة لحركة حماس تهتم بشؤون الأسرى والمحررين، ثم عمل في العام 1997 في حزب الخلاص الإسلامي الذي أسسته الحركة في تلك الفترة لمواجهة الملاحقة الأمنية المحمومة لها من جانب السلطة آنذاك. في تلك الفترة توثقت علاقة الجعبري بالقائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، والقائدين البارزين عدنان الغول وسعد العرابيد، وساهم معهم إلى جانب الشيخ صلاح شحادة في بناء كتائب القسام، ما دفع جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة في العام 1998 إلى اعتقاله لمدة عامين بتهمة علاقته بكتائب القسام، وتم الإفراج عنه مع بداية الانتفاضة إثر قصف الاحتلال لمقرات الأجهزة الأمنية في القطاع. وقد ظل الجعبري ثالث ثلاثة في المجلس العسكري لكتائب القسام، إلى حين اغتالت (إسرائيل) الشيخ شحادة عام 2002، وفشلت في محاولة اغتيال الضيف عام 2003 والتي أصيب خلالها بـ"جروح بالغة وإعاقات غير محددة"، ليتحول معها الجعبري إلى القائد الفعلي لكتائب القسام إلى جانب "الضيف" القائد العام للكتائب في فلسطين. وتعرض رجل "صفقة الأحرار" لمحاولات اغتيال إسرائيلية عدة، كان أبرزها تلك التي نجا منها بعد إصابته بجروح خفيفة عام 2004، بينما قتل ابنه البكر محمد، وشقيقه وثلاثة من أقاربه، باستهداف طائرات الاحتلال الحربية منزله في حي الشجاعية. وتتميز شخصية الجعبري بقدرات كبيرة جداً أهلته لقيادة الكتائب, واشارت التقاير ان الجعبري نقل الكتائب نقلات نوعية ووضع لها نظام عسكرياً متنياً إضافة لإشرافه على العديد من العمليات البطولية ضد الكيان == وفاته == قتل العجبري بقصف [[إسرائيل|إسرائيلي]] على سيارته وذلك في يوم [[14 نوفمبر]] [[2012]]. == مراجع == {{ثبت المراجع}} {{بذرة أعلام فلسطين}} [[تصنيف:مواليد 1960]] [[تصنيف:وفيات 2012]] [[تصنيف:إخوان مسلمون فلسطينيون]] [[تصنيف:أعضاء بكتائب القسام]] [[تصنيف:خليليون]] [[de:Ahmed Jabari]] [[en:Ahmed Jabari]] [[es:Ahmed Jabari]] [[he:אחמד ג'עברי]] [[it:Ahmed Jabari]] [[ru:Ахмед Джабари]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'{{وفاة حديثة}} '''أحمد الجعبري''' ([[1960]] - [[14 نوفمبر]] [[2012]])، نائب القائد العام [[كتائب عز الدين القسام|لكتائب القسام]] والقائد الفعلي لها على الأرض، يطلق عليه "رئيس أركان [[حركة حماس]]"<ref>[http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=45&article=506843&feature=1&issueno=11035 من يتخذ القرار في حماس؟، القرار الاستراتيجي في الحركة يصدر بعد مشورة في الداخل والخارج.. ويرسو في دمشق]، جريدة الشرق الأوسط، 13 فبراير 2009م</ref>، عين الجعبري قائد لكتائب القسام في غزة وهو من أهم المطلوبين لإسرائيل وتتهمه إسرائيل بالمسؤلية عن عدد كبيرالعمليات ضدها نجا من عدة محاولات اغتيال وقد قصف منزله في الحرب الأخيرة على غزة وشغل الجعبري، منصب نائب القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، وتطلق عليه أجهزة الاحتلال المخابراتية اسم "رئيس أركان حركة حماس" في دلالة منها إلى مكانته التي يحظى بها في الحركة، وهو على رأس قائمة المطلوبين لـ(إسرائيل)، التي تتهمه بـ"أنه المسؤول والمخطط لعدد كبير من العمليات ضدها". والجعبري من مواليد عام 1960، ومن سكان حي الشجاعية شرق مدينة غزة، حاصل على شهادة البكالوريوس تخصص تاريخ من الجامعة الإسلامية بغزة، وله "بصماته في التغيير الدرامي للجناح العسكري لحركة حماس"، حسب وصف تقرير إسرائيلي له، وقد ظل متمسكاً بملف الجندي شاليط منذ أسره في 25 يونيو/ حزيران 2006. ومن أبرز تصريحاته قوله:" ما دام الصهاينة يحتلون أرضنا فليس لهم سوى الموت أو الرحيل عن الأراضي الفلسطينية المحتلة"وأغتالت أسرائيل أحمد الجعبرى يوم 13\11\2012بصاروخ أستهدف سيارته. وكان قد صرح في رسالة نشرتها مجلة "درب العزة" التي تصدر عن المكتب الإعلامي لكتائب القسام في ذكرى الحرب الإسرائيلية الثانية على غزة:" كتائب القسام لم ولن تسقط من حساباتها أي خيار ممكن من أجل تفعيل المقاومة وتحرير الأسرى وقهر العدو الغاصب المجرم"، مضيفاً:" عيوننا ستبقى دوماً صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دوماً إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً". واستهل الجعبري حياته النضالية في صفوف حركة "فتح"، وقد اعتقل مع بداية عقد الثمانينيات على يد قوات الاحتلال وأمضى 13 عاماً، بتهمة انخراطه في مجموعات عسكرية تابعة لفتح خططت لعملية فدائية ضد الاحتلال عام 1982. وخلال وجوده في السجن، أنهى الجعبري علاقته بحركة "فتح"، وانتمى لـ"حماس" وعمل بمكتب القيادة السياسية لها، وتأثر بعدد من قادتها ومؤسسيها الأوائل كان أبرزهم: الشهيد عبد العزيز الرنتيسي، والشهيد إسماعيل أبو شنب، والشهيد نزار الريان، والشهيد إبراهيم المقادمة، ومؤسس أول ذراع عسكري للحركة الشيخ الشهيد صلاح شحادة. وتركز نشاط الجعبري عقب الإفراج عنه من سجون الاحتلال عام 1995 على إدارة مؤسسة تابعة لحركة حماس تهتم بشؤون الأسرى والمحررين، ثم عمل في العام 1997 في حزب الخلاص الإسلامي الذي أسسته الحركة في تلك الفترة لمواجهة الملاحقة الأمنية المحمومة لها من جانب السلطة آنذاك. في تلك الفترة توثقت علاقة الجعبري بالقائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، والقائدين البارزين عدنان الغول وسعد العرابيد، وساهم معهم إلى جانب الشيخ صلاح شحادة في بناء كتائب القسام، ما دفع جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة في العام 1998 إلى اعتقاله لمدة عامين بتهمة علاقته بكتائب القسام، وتم الإفراج عنه مع بداية الانتفاضة إثر قصف الاحتلال لمقرات الأجهزة الأمنية في القطاع. وقد ظل الجعبري ثالث ثلاثة في المجلس العسكري لكتائب القسام، إلى حين اغتالت (إسرائيل) الشيخ شحادة عام 2002، وفشلت في محاولة اغتيال الضيف عام 2003 والتي أصيب خلالها بـ"جروح بالغة وإعاقات غير محددة"، ليتحول معها الجعبري إلى القائد الفعلي لكتائب القسام إلى جانب "الضيف" القائد العام للكتائب في فلسطين. وتعرض رجل "صفقة الأحرار" لمحاولات اغتيال إسرائيلية عدة، كان أبرزها تلك التي نجا منها بعد إصابته بجروح خفيفة عام 2004، بينما قتل ابنه البكر محمد، وشقيقه وثلاثة من أقاربه، باستهداف طائرات الاحتلال الحربية منزله في حي الشجاعية. وتتميز شخصية الجعبري بقدرات كبيرة جداً أهلته لقيادة الكتائب, واشارت التقاير ان الجعبري نقل الكتائب نقلات نوعية ووضع لها نظام عسكرياً متنياً إضافة لإشرافه على العديد من العمليات البطولية ضد الكيان == وفاته == == مراجع == {{ثبت المراجع}} {{بذرة أعلام فلسطين}} [[تصنيف:مواليد 1960]] [[تصنيف:وفيات 2012]] [[تصنيف:إخوان مسلمون فلسطينيون]] [[تصنيف:أعضاء بكتائب القسام]] [[تصنيف:خليليون]] [[de:Ahmed Jabari]] [[en:Ahmed Jabari]] [[es:Ahmed Jabari]] [[he:אחמד ג'עברי]] [[it:Ahmed Jabari]] [[ru:Ахмед Джабари]]'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
0
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1352927914