افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
ما إذا كان التعديل معلم عليه كطفيف (لا مزيد من الاستخدام) (minor_edit)
false
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
4
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Ahmed Al tasqyani'
عمر حساب المستخدم (user_age)
458098
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
true
user_wpzero
false
هوية الصفحة (page_id)
3299808
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'التسقيانية'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'التسقيانية'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'Ahmed Al tasqyani', 1 => 'SHBot', 2 => 'JarBot' ]
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الإبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد '
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=أكتوبر 2016}} {{يتيمة|تاريخ=أكتوبر 2016}} {{نهاية مسدودة|تاريخ=أكتوبر 2016}} السجادة التسقيانية تعد السجادة '''التسقيانية''' من أولى الطرق الصوفية الأحمدية ويطلق عليها هي وأربع طرق أخري " البيت الكبير " فشيخها يعد من مؤسسي الطريقة الأحمدية وناظراً لأوقاف السيد أحمد البدوى في مصر وهى سبباً رئيسياً في إنتشارها حول العالم وتتميز عمائهم وبيارقهم باللون الأحمر ... والسجادة التسقيانية يتعدي عمرها 700 عام فى الدعوة وأسست السجادة على يد إمامها سيدي " عبد الله التسقياني " وبمراجعة ترجمته في تهذيب الكمال 21/39 " التسقياني " هو أبو أمية الشعباني الدمشقي . أبي أمية الشعباني الدمشقي وأسمه يحمد بضم التحتانية وسكون المهملة وكسر الميم وقيل بفتح أوله والميم وقيل أسمه عبد الله مقبول من الثانية عخ د ت ق وقيل عبد الله بن آخامر : أخرجه أبو موسي ؛ وذكره بن حبان في " ثقات التابعين " وروي عبد الملك بن يسار الثقفي عن أبي أمية الشعباني الدمشقي وكان جاهلياً .. فذكر حديثاً وقال بن حجر العسقلاني " وهذا أخرجه يعقوب بن سفيان عن سليمان بن عبد الرحمن عن مطر بن العلاء عن عبد الملك بن يسار وقال بعد قوله جاههلياً : حدثني معاذ بن جبل رفعه " ثلاثون خلافة ونبوة وثلاثون خلافة وملك وثلاثون ملك وتجبر وما وراء ذلك لا خير فيه " أدرك الجاهلية ؛ وقال أبو موسي في " الذيل " : أبي أمية الشعباني الدمشقي يروي عن أبي ثعلبة الخشني وله رواية عن معاذ بن جبل وحديثه مخرج في السنن وفي كتاب " خلق أفعال العباد " للبخاري من طريق عمرو بن حارثة عنه عن أبي ثعلبة وروى عنه أيضاً عبد الملك بن سفيان الثقفي و عبد السلام بن مكلبة . - حدثنا سعيد بن يعقوب الطالقاني حدثنا عبد الله بن المبارك أخبرنا عتبة بن أبي حكيم حدثنا عمرو بن جارية اللخمي عن " أبو أمية الشعباني الدمشقي " قال أتيت أبا ثعلبة الخشني فقولت له كيف تصنع بهذه الآية قال أية آية قولت قوله تعالي ( يا أيها الذين امنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا إهتديتم ) قال أما والله لقد سألت عنها خبيرا سألت عنها رسول الله " صل الله عليه وسلم " فقال بل ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى إذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا ودنيا مؤثرة وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخاصة نفسك ودع العوام فإن من ورائكم أياما الصبر فيهن مثل القبض على الجمر للعامل فيهن خمسين رجلاً يعملون مثل عملكم قال عبد الله المبارك وزادني غير عتبة قيل يا رسول الله أجر خمسين منا أو منهم قال بل أجر خمسين منكم ) " الترمذي و أبو داود عن أبي أمية الشعباني " قوله : ( أخبرنا عتبة بن أبى الحكم ) الهمداني بسكون الميم أبو العباس الأردني بضم الهمزة والدال بينهما راء ساكنة وتشديد النون . صدوق يخطئ كثيراً من السادسة ( حدثنا عمرو بن جارية ) بالجيم اللخمي شامي مقبول . وقال في تهذيب التهذيب في ترجمته : يقال إنه عم عتبة بن أبي حكيم ؛ ذكره بن حبان في الثقات له عندهم حديث واحد من رواية " أبي أمية الشعباني الدمشقي " عن أبي ثعلبة : ( إذا رأيت شحا مطاعا ) ؛ الحديث عن " أبي أمية الشعباني الدمشقي " . وهناك أيضاً مدينة تسقيان بالمغرب مشتق أسمها من أسم مولانا الإمام سيدي عبد الله التسقياني الكبير وانطلقت الطريقة من هناك حتى هبط إلى مصر برفقة سيدي أحمد البدوي . · نبذه عن مشايخ السجادة التسقيانية السيد أحمد إبراهيم التسقياني شيخ السجادة التسقيانية الحالي عن والده سماحة السيد إبراهيم التسقياني عن والده السيد أحمد إبراهيم الكبير المدفون بمقابر المعلى بجوار السيدة خديجة زوج الرسول بمكة المكرمة عن خاله السيد محمد محمود عطا شيخ عموم السجادة التسقيانية عن والده شيخ مشايخ السادة التسقيانية وناظر أوقاف السيد أحمد البدوي السيد محمود عطا التسقياني عن أخيه السيد عطا محمود التسقياني عن الشيخ أبو رواش عن الشيخ محمد الدقاق عن الشيخ محمد قطاطة عن الشيخ خليل عن الشيخ حسن المدابغي عن الشيخ زين الدين عبد الواحد المشاق الكائن ضريحه بزاويته ببولاق مصر عن الشيخ محمد مليح عن الشيخ حسين بن المرحوم أبو الخير البهنساوي عن السيد أحمد عطا التسقياني عن الشيخ يوسف بن عجلان عن الشيخ سعد التسقياني عن الشيخ عباده عن الشيخ محمد البهنساوي عن السيد محمد عطا التسقياني الكبير عن الشيخ محمد عيد الكبير عن الشيخ عمر التسقياني عن السيد محمود عطا التسقياني الكبير عن الشيخ زهران عن السيد حنفي عطا التسقياني الكبير عن الشيخ محرم عن السيد أحمد عطا التسقياني الكبير عن الشيخ محمد البهنساوي عن الشيخ خليفة المالكى التسقياني عن الشيخ زهران الشافعي عن الشيخ عمر عن الشيخ محرم عن شيخنا العارف بالله محمد البهنساوي التسقياني الكبير عن الشيخ عبد الرحمن البلقيني عن الشيخ عبد الرحمن السبعي الأحمدي وهو آخذ العهد عن محمد منير الأحمدي عن والده الشيخ شهاب الدين وهو آخذ العهد عن الشيخ العلامه الشيخ شحاده بن على القرافي وهو آخذ العهد عن الشيخ إبراهيم الجبروت وهو آخذ العهد عن الشيخ شمس الدين الحضرمي وهو آخذ العهد عن الشيخ الصالح عبد الله السنجيدي المقيم بالمقام الأحمدي وهو آخذ عن الشيخ عبد الله التسقياني أمام السجادة التسقيانية وهو أخذ العهد على يد الشيخ سراج الدين عمرالنواوى عن الشيخ جلال الدين السيوطى عن الشيخ محمد الأحمدى عن الشيخ عبد الوهاب الجواهرى عن شيخنا صاحب المناقب العدويه والإشارات النبويه سيدى أحمد البدوى . · نبذه عن محدث السجادة التسقيانية سماحة مولانا السيد " إبراهيم التسقيانى " رحمه الله " :- ولد الشيخ إبراهيم التسقيانى بتاريخ الثلاثاء 8 ذو القعدة 1369 هـ 22/08/1950 م . تطرق فى مراحل الدراسة حتى أصبح مدرساً للغة الانجليزية وقد عين الشيخ إبراهيم فى عام 1399 هــ , 1979 م شيخاً للطريقة بعد وفاه والده الشيخ أحمد إبراهيم الذى إنتقل بالمعلى ( مكة المكرمة ) بعد إتمامه لمراسم الحج ودفن بمقابر السيدة خديجة . وقد تم تكليفه من خلال سماحة السيد أحمد عبد الهادى القصبى فى عام 1998 شيخ المشايخ فى هذه الفترة بترشيح نفسه بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية وقد كان وقام الشيخ إبراهيم التسقيانى بترشيح نفسه بالمجلس ومن يومها حتى وفاته فى يوم السبت 27 ذو القعدة 1425 هـ 08/01/2005 م وهذا بعد نجاحه فى الدورة الرابعة على التوالى بايام قليلة " وكان هو أول شيخ للطريقة التسقيانية حظى بمنصب لعضوية المجلس الأعلى للطرق الصوفية وكان له دوراً بارزاً داخل المشيخة العامة للطرق الصوفية وبين المشايخ وأبناء طريقته . · كتابات سماحة مولانا السيد إبراهيم التسقيانى له كثير من المقالات التى تم نشرها فى مجلة التصوف الاسلامى 1- أولياء ومقامات " وجمع فى هذه المقالات جميع المقامات الخاصة باولياء الله الصالحين " 2- تراجم صوفية . " وقد جمع فى هذا الكتاب كبار قادة التصوف الاسلامى بداية من " الجنيد بن محمد " رضى الله عنه حتى انتهى بسيدنا وشيخنا " السيد أحمد البدوى " 3- التصوف تاريخ وجغرافيا . 4- دعاء أولياء الله الصالحين وأحزاب وأوراد سيدى أحمد البدوى وهذا كان أخر كتاباته لانه انتقل الى رحمه الله بعد إستلام هذا الكتيب بأيام قليلة جداً تم توزيعه على أحباب الطريقة ومشايخ الطرق الصوفية بعد دفن سماحة السيد " إبراهيم التسقياني" مباشرة وأثناء العزاء . وكان سماحته قد وضع صورة لوالده فى مقدمة الكتيب من الداخل وتعريف به ووضع صورته الاخيرة داخل آخر صفحة من الكتيب ووضع صورة وكيله وإبنه الوحيد " أحمد إبراهيم التسقياني " فى اخر صفحة من الكتيب من الخارج وعند سؤاله لماذا وضعت صورة وكيلك بالخارج وأنت الشيخ الحالى فقال لابد أن يعرف الجميع من الشيخ القادم بهذه الكلمات وكانه يسلم الشارة بيده قبل وفاته" رحمه الله " بأيام قليلة وكانت الشارة هنا بإعطائه الكتيب الخاص بدعاء أولياء الله الصالحين وأوراد الطريقة ومنها ورد الإستغفار الورد القريب جداً إلى قلبه وكان يومياً وقبل بداية يومه الجديد يقوله كاملاً قبل نومه . فما أحلى هذه الشارة والبداية . وتم تجميع المقالات كلاً على حده وعمل كتيبات وتوزيعها كهدية مع مجلة التصوف الاسلامى . وكان سماحة " إبراهيم التسقيانى " من خلال عمله كمدرس أول للغة الأنجليزية كانت المشيخة العامة ترسل له الدارسين الأجانب المهتمين بالتصوف والطرق الصوفية وكان والحمد لله مثل يحتذى به بين مشايخ الطرق . · نبذه عن شيخ الطريقة الحالى :- " أحمد إبراهيم التسقياني " تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الأبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائهم أصواتهم له فى الإنتخابات الخاص بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاه الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمده لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الأبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائهم أصواتهم له فى الإنتخابات الخاص بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاه الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمده لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده . وجاء قرار التعيين كالاتى :- وبعد المناقشة والمداولة وإبداء الأراء قرر المجلس الأعلى للطرق الصوفية تعيينكم شيخاً للسجادة التسقيانية الأحمدية خلفاً لوالدكم " رحمه الله " . أما عن العمل الخاص يشغل منصب " محاسب " واهم احتفالات الطريقة :- - المولد النبوى الشريف - مولد الإمام الحسين - مولد السيدة زينب - مولد السيدة نفسية - مولد سيدى على زين العابدين - ليلة الإسراء والمعراج - ليلة النصف من شعبان - ليلة 15 رمضان بالسرادق المقام بجوار مسجد سيدنا الحسين الاحتفال بليلة القدر ويبدأ من ليلة 24 رمضان حتي ليلة 26 رمضان من كل عام - أما المولد الأساسى للطريقة فهو مولد مؤسس الطرق الاحمدية " سيدى أحمد البدوى " أما بالنسبة لأفرع الطريقة التسقيانية داخل جمهورية مصر العربية فكل نائب محافظة مقره الرئيسى هو فرع للطريقة بالمحافظة وهذا ينطبق على جميع المحافظات داخل الجمهورية وهذا أيضاً ينطبق على بعد الدول العربية وبالأخص دولة المغرب وهذا لإرتباطها بأصول مؤسس الطريقة ولنا أيضاً بعض أبناءناً داخل الاراضى السعودية وليبيا وتركيا والنمسا ..... {{غير مصنفة|تاريخ=أكتوبر 2016}}'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=أكتوبر 2016}} {{يتيمة|تاريخ=أكتوبر 2016}} {{نهاية مسدودة|تاريخ=أكتوبر 2016}} السجادة التسقيانية تعد السجادة '''التسقيانية''' من أولى الطرق الصوفية الأحمدية ويطلق عليها هي وأربع طرق أخري " البيت الكبير " فشيخها يعد من مؤسسي الطريقة الأحمدية وناظراً لأوقاف السيد أحمد البدوى في مصر وهى سبباً رئيسياً في إنتشارها حول العالم وتتميز عمائهم وبيارقهم باللون الأحمر ... والسجادة التسقيانية يتعدي عمرها 700 عام فى الدعوة وأسست السجادة على يد إمامها سيدي " عبد الله التسقياني " وبمراجعة ترجمته في تهذيب الكمال 21/39 " التسقياني " هو أبو أمية الشعباني الدمشقي . أبي أمية الشعباني الدمشقي وأسمه يحمد بضم التحتانية وسكون المهملة وكسر الميم وقيل بفتح أوله والميم وقيل أسمه عبد الله مقبول من الثانية عخ د ت ق وقيل عبد الله بن آخامر : أخرجه أبو موسي ؛ وذكره بن حبان في " ثقات التابعين " وروي عبد الملك بن يسار الثقفي عن أبي أمية الشعباني الدمشقي وكان جاهلياً .. فذكر حديثاً وقال بن حجر العسقلاني " وهذا أخرجه يعقوب بن سفيان عن سليمان بن عبد الرحمن عن مطر بن العلاء عن عبد الملك بن يسار وقال بعد قوله جاههلياً : حدثني معاذ بن جبل رفعه " ثلاثون خلافة ونبوة وثلاثون خلافة وملك وثلاثون ملك وتجبر وما وراء ذلك لا خير فيه " أدرك الجاهلية ؛ وقال أبو موسي في " الذيل " : أبي أمية الشعباني الدمشقي يروي عن أبي ثعلبة الخشني وله رواية عن معاذ بن جبل وحديثه مخرج في السنن وفي كتاب " خلق أفعال العباد " للبخاري من طريق عمرو بن حارثة عنه عن أبي ثعلبة وروى عنه أيضاً عبد الملك بن سفيان الثقفي و عبد السلام بن مكلبة . - حدثنا سعيد بن يعقوب الطالقاني حدثنا عبد الله بن المبارك أخبرنا عتبة بن أبي حكيم حدثنا عمرو بن جارية اللخمي عن " أبو أمية الشعباني الدمشقي " قال أتيت أبا ثعلبة الخشني فقولت له كيف تصنع بهذه الآية قال أية آية قولت قوله تعالي ( يا أيها الذين امنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا إهتديتم ) قال أما والله لقد سألت عنها خبيرا سألت عنها رسول الله " صل الله عليه وسلم " فقال بل ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى إذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا ودنيا مؤثرة وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخاصة نفسك ودع العوام فإن من ورائكم أياما الصبر فيهن مثل القبض على الجمر للعامل فيهن خمسين رجلاً يعملون مثل عملكم قال عبد الله المبارك وزادني غير عتبة قيل يا رسول الله أجر خمسين منا أو منهم قال بل أجر خمسين منكم ) " الترمذي و أبو داود عن أبي أمية الشعباني " قوله : ( أخبرنا عتبة بن أبى الحكم ) الهمداني بسكون الميم أبو العباس الأردني بضم الهمزة والدال بينهما راء ساكنة وتشديد النون . صدوق يخطئ كثيراً من السادسة ( حدثنا عمرو بن جارية ) بالجيم اللخمي شامي مقبول . وقال في تهذيب التهذيب في ترجمته : يقال إنه عم عتبة بن أبي حكيم ؛ ذكره بن حبان في الثقات له عندهم حديث واحد من رواية " أبي أمية الشعباني الدمشقي " عن أبي ثعلبة : ( إذا رأيت شحا مطاعا ) ؛ الحديث عن " أبي أمية الشعباني الدمشقي " . وهناك أيضاً مدينة تسقيان بالمغرب مشتق أسمها من أسم مولانا الإمام سيدي عبد الله التسقياني الكبير وانطلقت الطريقة من هناك حتى هبط إلى مصر برفقة سيدي أحمد البدوي . · نبذه عن مشايخ السجادة التسقيانية السيد أحمد إبراهيم التسقياني شيخ السجادة التسقيانية الحالي عن والده سماحة السيد إبراهيم التسقياني عن والده السيد أحمد إبراهيم الكبير المدفون بمقابر المعلى بجوار السيدة خديجة زوج الرسول بمكة المكرمة عن خاله السيد محمد محمود عطا شيخ عموم السجادة التسقيانية عن والده شيخ مشايخ السادة التسقيانية وناظر أوقاف السيد أحمد البدوي السيد محمود عطا التسقياني عن أخيه السيد عطا محمود التسقياني عن الشيخ أبو رواش عن الشيخ محمد الدقاق عن الشيخ محمد قطاطة عن الشيخ خليل عن الشيخ حسن المدابغي عن الشيخ زين الدين عبد الواحد المشاق الكائن ضريحه بزاويته ببولاق مصر عن الشيخ محمد مليح عن الشيخ حسين بن المرحوم أبو الخير البهنساوي عن السيد أحمد عطا التسقياني عن الشيخ يوسف بن عجلان عن الشيخ سعد التسقياني عن الشيخ عباده عن الشيخ محمد البهنساوي عن السيد محمد عطا التسقياني الكبير عن الشيخ محمد عيد الكبير عن الشيخ عمر التسقياني عن السيد محمود عطا التسقياني الكبير عن الشيخ زهران عن السيد حنفي عطا التسقياني الكبير عن الشيخ محرم عن السيد أحمد عطا التسقياني الكبير عن الشيخ محمد البهنساوي عن الشيخ خليفة المالكى التسقياني عن الشيخ زهران الشافعي عن الشيخ عمر عن الشيخ محرم عن شيخنا العارف بالله محمد البهنساوي التسقياني الكبير عن الشيخ عبد الرحمن البلقيني عن الشيخ عبد الرحمن السبعي الأحمدي وهو آخذ العهد عن محمد منير الأحمدي عن والده الشيخ شهاب الدين وهو آخذ العهد عن الشيخ العلامه الشيخ شحاده بن على القرافي وهو آخذ العهد عن الشيخ إبراهيم الجبروت وهو آخذ العهد عن الشيخ شمس الدين الحضرمي وهو آخذ العهد عن الشيخ الصالح عبد الله السنجيدي المقيم بالمقام الأحمدي وهو آخذ عن الشيخ عبد الله التسقياني أمام السجادة التسقيانية وهو أخذ العهد على يد الشيخ سراج الدين عمرالنواوى عن الشيخ جلال الدين السيوطى عن الشيخ محمد الأحمدى عن الشيخ عبد الوهاب الجواهرى عن شيخنا صاحب المناقب العدويه والإشارات النبويه سيدى أحمد البدوى . · نبذه عن محدث السجادة التسقيانية سماحة مولانا السيد " إبراهيم التسقيانى " رحمه الله " :- ولد الشيخ إبراهيم التسقيانى بتاريخ الثلاثاء 8 ذو القعدة 1369 هـ 22/08/1950 م . تطرق فى مراحل الدراسة حتى أصبح مدرساً للغة الانجليزية وقد عين الشيخ إبراهيم فى عام 1399 هــ , 1979 م شيخاً للطريقة بعد وفاه والده الشيخ أحمد إبراهيم الذى إنتقل بالمعلى ( مكة المكرمة ) بعد إتمامه لمراسم الحج ودفن بمقابر السيدة خديجة . وقد تم تكليفه من خلال سماحة السيد أحمد عبد الهادى القصبى فى عام 1998 شيخ المشايخ فى هذه الفترة بترشيح نفسه بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية وقد كان وقام الشيخ إبراهيم التسقيانى بترشيح نفسه بالمجلس ومن يومها حتى وفاته فى يوم السبت 27 ذو القعدة 1425 هـ 08/01/2005 م وهذا بعد نجاحه فى الدورة الرابعة على التوالى بايام قليلة " وكان هو أول شيخ للطريقة التسقيانية حظى بمنصب لعضوية المجلس الأعلى للطرق الصوفية وكان له دوراً بارزاً داخل المشيخة العامة للطرق الصوفية وبين المشايخ وأبناء طريقته . · كتابات سماحة مولانا السيد إبراهيم التسقيانى له كثير من المقالات التى تم نشرها فى مجلة التصوف الاسلامى 1- أولياء ومقامات " وجمع فى هذه المقالات جميع المقامات الخاصة باولياء الله الصالحين " 2- تراجم صوفية . " وقد جمع فى هذا الكتاب كبار قادة التصوف الاسلامى بداية من " الجنيد بن محمد " رضى الله عنه حتى انتهى بسيدنا وشيخنا " السيد أحمد البدوى " 3- التصوف تاريخ وجغرافيا . 4- دعاء أولياء الله الصالحين وأحزاب وأوراد سيدى أحمد البدوى وهذا كان أخر كتاباته لانه انتقل الى رحمه الله بعد إستلام هذا الكتيب بأيام قليلة جداً تم توزيعه على أحباب الطريقة ومشايخ الطرق الصوفية بعد دفن سماحة السيد " إبراهيم التسقياني" مباشرة وأثناء العزاء . وكان سماحته قد وضع صورة لوالده فى مقدمة الكتيب من الداخل وتعريف به ووضع صورته الاخيرة داخل آخر صفحة من الكتيب ووضع صورة وكيله وإبنه الوحيد " أحمد إبراهيم التسقياني " فى اخر صفحة من الكتيب من الخارج وعند سؤاله لماذا وضعت صورة وكيلك بالخارج وأنت الشيخ الحالى فقال لابد أن يعرف الجميع من الشيخ القادم بهذه الكلمات وكانه يسلم الشارة بيده قبل وفاته" رحمه الله " بأيام قليلة وكانت الشارة هنا بإعطائه الكتيب الخاص بدعاء أولياء الله الصالحين وأوراد الطريقة ومنها ورد الإستغفار الورد القريب جداً إلى قلبه وكان يومياً وقبل بداية يومه الجديد يقوله كاملاً قبل نومه . فما أحلى هذه الشارة والبداية . وتم تجميع المقالات كلاً على حده وعمل كتيبات وتوزيعها كهدية مع مجلة التصوف الاسلامى . وكان سماحة " إبراهيم التسقيانى " من خلال عمله كمدرس أول للغة الأنجليزية كانت المشيخة العامة ترسل له الدارسين الأجانب المهتمين بالتصوف والطرق الصوفية وكان والحمد لله مثل يحتذى به بين مشايخ الطرق . · نبذه عن شيخ الطريقة الحالى :- " أحمد إبراهيم التسقياني " تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الإبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائه أصواتهم فى الإنتخابات الخاصة بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاة الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة مولانا الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمدة لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده . وجاء قرار التعيين كالاتى :- وبعد المناقشة والمداولة وإبداء الأراء قرر المجلس الأعلى للطرق الصوفية تعيينكم شيخاً للسجادة التسقيانية الأحمدية خلفاً لوالدكم " رحمه الله " . أما عن العمل الخاص يشغل منصب " محاسب " واهم احتفالات الطريقة :- - المولد النبوى الشريف - مولد الإمام الحسين - مولد السيدة زينب - مولد السيدة نفسية - مولد سيدى على زين العابدين - ليلة الإسراء والمعراج - ليلة النصف من شعبان - ليلة 15 رمضان بالسرادق المقام بجوار مسجد سيدنا الحسين الاحتفال بليلة القدر ويبدأ من ليلة 24 رمضان حتي ليلة 27 رمضان من كل عام - أما المولد الأساسى للطريقة فهو مولد مؤسس الطرق الاحمدية " سيدى أحمد البدوى " أما بالنسبة لأفرع الطريقة التسقيانية داخل جمهورية مصر العربية فكل نائب محافظة مقره الرئيسى هو فرع للطريقة بالمحافظة وهذا ينطبق على جميع المحافظات داخل الجمهورية وهذا أيضاً ينطبق على بعد الدول العربية وبالأخص دولة المغرب وهذا لإرتباطها بأصول مؤسس الطريقة ولنا أيضاً بعض أبناءناً داخل الاراضى السعودية وليبيا وتركيا والنمسا ..... {{غير مصنفة|تاريخ=أكتوبر 2016}}'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -41,7 +41,5 @@ · نبذه عن شيخ الطريقة الحالى :- " أحمد إبراهيم التسقياني " -تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الأبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائهم أصواتهم له فى الإنتخابات الخاص بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاه الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمده لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده - -تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الأبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائهم أصواتهم له فى الإنتخابات الخاص بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاه الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمده لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده +تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الإبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائه أصواتهم فى الإنتخابات الخاصة بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاة الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة مولانا الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمدة لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده @@ -61,5 +59,5 @@ - ليلة 15 رمضان بالسرادق المقام بجوار مسجد سيدنا الحسين -الاحتفال بليلة القدر ويبدأ من ليلة 24 رمضان حتي ليلة 26 رمضان من كل عام +الاحتفال بليلة القدر ويبدأ من ليلة 24 رمضان حتي ليلة 27 رمضان من كل عام - أما المولد الأساسى للطريقة فهو مولد مؤسس الطرق الاحمدية " سيدى أحمد البدوى " '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
17930
حجم الصفحة القديم (old_size)
21727
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
-3797
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الإبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائه أصواتهم فى الإنتخابات الخاصة بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاة الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة مولانا الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمدة لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده', 1 => 'الاحتفال بليلة القدر ويبدأ من ليلة 24 رمضان حتي ليلة 27 رمضان من كل عام ' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => 'تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الأبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائهم أصواتهم له فى الإنتخابات الخاص بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاه الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمده لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده', 1 => false, 2 => 'تُسلم الطريقة عندما قام مشايخ الطرق الصوفية بتزكيته " هذا ولأنه الأبن الوحيد والأكبر لسماحة السيد " إبراهيم التسقياني " كما " نص القانون " فقد قام السيد أحمد كامل يسٌ نقيب السادة الأشراف وشيخ الرفاعية بكتابة الطلب الخاص بالتعيين بنفسه وقدمه إلى شيخ المشايخ وتم توقيعه من المشايخ المتواجدين داخل المسجد وكان عددهم يتعدي 56 شيخاً وهذا للمرة الأولى أن يتواجد مثل هذا العدد من مشايخ الطرق الصوفية في حين أنهم كانوا متواجدين قبلها بأربعة أيام لإعطائهم أصواتهم له فى الإنتخابات الخاص بالمجلس الأعلى للطرق الصوفية .. وقبل إقامة صلاة الجنازة على سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " وهذا لم يحدث من قبل ولكن ورغم هذه التزكية ورغم وجوب التعيين من قبل المشيخة العامة بعد وفاه الشيخ حسب القانون الخاص بالطرق الصوفية ولكن قال الشيخ حسن الشناوى " شيخ المشايخ " فى هذه الفترة بناءاً على التوصية التى تقدم بها سماحة الشيخ " إبراهيم التسقيانى " فى المجلس الأعلى للطرق الصوفية بأنه وقبل تعيين أى شيخ طريقة يجب عمل فترة تدريب له لمده لا تقل عن 6 شهور يقوم فيها بدراسة شاملة وحفظ أجزاء من القرآن فيما لايقل عن " ثلاث أجزاء " على الأقل والحديث والفقة وبعد الكتب لقادة التصوف العظام وبعدها تقوم لجنة دينية مكونه من كبار رجال الدين أمثال " الدكتور أحمد عمر هاشم " رئيس اللجنة الدينية بمجلسى الشعب والشورى وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية والدكتور " محمد أبوهاشم " شيخ الطريقة الهاشمية ونائب رئيس جامعة الأزهر والسيد الاستاذ " عبد الجليل التهامى " وكيل أول وزارة الاوقاف وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بإختبار الشيخ وأذا لم ينحج فتعاد إليه فترة التدريب مرة أخرى واذا كان موهلاً ستنعقد اللجنة فى أسرع وقت لتعيينه وبالفعل ولان هذه التوصية كانت منه شخصياً فكان لابد وأن يكون أول من ينفذها خليفته ووكيله ولأن هذا الرجل العظيم سماحة السيد " إبراهيم التسقيانى " قد قام بتربية عدد كبير من المريدين فليس على وكيله وأن يجلس مكانه لأنه تربي أيضاً على يديه ولأنه كان مثلاً يحتذي به بين المشايخ لما له من سمات أهل التصوف من صفاء النفس والقلب والزهد فى أمور الدنيا وبالفعل إنعقدت اللجنة بعد شهر تقريباً من وفاته وليس ستة أشهر وإنتهت بنجاح الشيخ " أحمد إبراهيم التسقياني " وهذا كان شرفاً كبيراً لكونه شيخ الطريقة الوحيد الذى تم إختباره وكان أيضاً يشعر بالفخر لأن هذه التوصيه كانت من والده نفسه وتمت بنجاح وتم تعيينه شيخاً للطريقة خلفاً لوالده', 3 => 'الاحتفال بليلة القدر ويبدأ من ليلة 24 رمضان حتي ليلة 26 رمضان من كل عام ' ]
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
0
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1476127586