افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
ما إذا كان التعديل معلم عليه كطفيف (لا مزيد من الاستخدام) (minor_edit)
false
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
15
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Ahmadqed'
عمر حساب المستخدم (user_age)
6208730
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
user_wpzero
false
هوية الصفحة (page_id)
22637
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'مقدمات الارتعاج'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'مقدمات الارتعاج'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'ASammourBot', 1 => 'JarBot', 2 => 'مصعب', 3 => 'علاء', 4 => 'Mr.Ibrahembot', 5 => 'SHBot', 6 => 'ZkBot', 7 => 'MaraBot', 8 => 'Ibrahim.ID', 9 => 'Addbot' ]
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
''
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}} {{دمج من|تاريخ=أكتوبر 2015|ما قبل تسمم الحمل}} {{DiseaseDisorder infobox | Name =مقدمات الارتعاج<br/> Pre-eclampsia | ICD10 = {{ت.د.أ.10|O|11||o|10}}, {{ت.د.أ.10|O|13||o|10}}, {{ت.د.أ.10|O|14||o|10}} | ICD9 = {{ت.د.أ.9|642.4}}-{{ت.د.أ.9|642.7}} | ICDO = | Image = Hypertrophic decidual vasculopathy high mag.jpg| Caption = | OMIM = | OMIM_mult = | MedlinePlus = 000898 | eMedicineSubj = med | eMedicineTopic = 1905 | eMedicine_mult = {{إي ميديسين2|ped|1885}} | DiseasesDB = 10494 | }} [[File:Preeclampsia & eclampsia.webm|thumb|upright=1.3|فيديو توضيحي]] '''مقدمات الارتعاج''' هو ارتفاع [[ضغط الدم]] بعد 20 أسبوع من الحمل مع ظهور البروتين في البول ([[بيلة بروتينية]] ويكون مصحوباً بأعراض منها: * وذمات (انتفاخ نتيجة تجمع السوائل) في اليدين والوجه والرجلين. * ظهور بيلة بروتينية، وتكون كمية البروتين في البول لمدة 24 ساعة 300 مغ. * عدم كفاءة عمل الكلى حيث يكون مستوى [[كرياتينين|الكرياتينين]] في الدم أعلى من 90 ممول/ل. * ارتفاع إنزيمات الكبد في الدم [[ترانساميناز]]، أو ألم في [[المراق]] الأيمن. * أعراض عصبية مثل اضطرابات في البصر، فرط المنعكسات الوترية. * نقص [[صفيحات|الصفيحات]] في الدم. * [[انحلال الدم]]. * [[تخثر منتثر داخل الأوعية|التخثر المنتثر داخل الأوعية]]. * نقص نمو الجنين. أهمية هذا النوع هو إمكانية حدوث نوبات تشنجية للحامل وتُسمى هذه الحالة [[ارتعاج|بالارتعاج]]، ويختفي ارتفاع ضغط الدم خلال 3 شهور بعد الولادة. {{أمراض الحمل والولادة والنفاس}} {{إخلاء مسؤولية طبية}} {{شريط بوابات|طب}} {{تصنيف كومنز|Pre-eclampsia}} {{بذرة طب}} [[تصنيف:أمراض نادرة]] [[تصنيف:صحة المرأة]] [[تصنيف:طوارئ طبية]] [[تصنيف:مشاكل صحية أثناء الحمل]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}} {{دمج من|تاريخ=أكتوبر 2015|ما قبل تسمم الحمل}} {{DiseaseDisorder infobox | Name =مقدمات الارتعاج<br/> Pre-eclampsia | ICD10 = {{ت.د.أ.10|O|11||o|10}}, {{ت.د.أ.10|O|13||o|10}}, {{ت.د.أ.10|O|14||o|10}} | ICD9 = {{ت.د.أ.9|642.4}}-{{ت.د.أ.9|642.7}} | ICDO = | Image = Hypertrophic decidual vasculopathy high mag.jpg| Caption = | OMIM = | OMIM_mult = | MedlinePlus = 000898 | eMedicineSubj = med | eMedicineTopic = 1905 | eMedicine_mult = {{إي ميديسين2|ped|1885}} | DiseasesDB = 10494 | }} [[File:Preeclampsia & eclampsia.webm|thumb|upright=1.3|فيديو توضيحي]] '''مقدمات الارتعاج''' بالانجليزية "Preeclampsia" هو حالة طبية يصاحب الحمل فيها [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]] (وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الحملي)، ويصاحب هذه الحالة ظهور كميات ملحوظة من [[بروتين|البروتين]] في البول. ويشير مصطلح ما قبل تسمم الحمل إلى مجموعة من الأعراض - وليس إلى أي عامل مسبب لهذه الحالة. وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث هذه الحالة. ويبدو أن هذه الحالة قد ترجع إلى وجود مواد من [[مشيمة|المشيمة]] يمكن أن تتسبب في وجود خلل وظيفي في الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم التي لديها استعداد للإصابة بهذا المرض.<ref name="DrifeMagowan">Drife JO, Magowan (eds). ''Clinical Obstetrics and Gynaecology''، chapter 39, pp 367-370. ISBN 0-7020-1775-2.</ref> وبينما يكون ارتفاع [[ضغط الدم]] هو أكثر أعراض هذه الحالة وضوحًا، فإن هذه الحالة ترتبط بتدمير شامل يصيب الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم و[[كلية (عضو)|الكلى]] و[[كبد|الكبد]]، إلى جانب إطلاق عوامل مضيقة للأوعية كعرض ثانوي مصاحب لأعراض هذا التدمير الأساسي. قد تبدأ أعراض حالة ما قبل تسمم الحمل في الظهور بدءًا من الأسبوع العشرين من بداية الحمل (وتعتبر بداية ظهور الحالة قبل الأسبوع الثاني والثلاثين بداية مبكرة حيث ترتبط هذه الفترة من الحمل بزيادة الأعراض المرضية).&nbsp; وتختلف مراحل تطور الحالة من مريضة لأخرى؛ ويتم تشخيص معظم الحالات على أنها حالات ولادة مبكرة. وقد تتم الإصابة بما قبل تسمم الحمل - أيضًا - حتى فترة تمتد إلى الأسبوع السادس بعد الوضع. ولا يوجد علاج معروف لحالة ما قبل تسمم الحمل بخلاف الولادة القيصرية والطلق الصناعي (ويتم إخراج المشيمة في الحالتين). ويمكن اعتبار حالة ما قبل تسمم الحمل أكثر مضاعفات الحمل الخطيرة شيوعًا؛ لأن هذا المرض قد يؤثر على كل من الأم والجنين معًا.<ref name="DrifeMagowan" /> == التشخيص == يتم تشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل لدى السيدة [[حمل|الحامل]] عندما يظهر ارتفاع ضغط الدم لديها (في قراءتين مختلفتين تسجلان 140/90 أو أكثر وتفصل بينهما ست ساعات - على الأقل) ''مع وجود'' 300 ملليجرام من البروتين في عينة بول 24 ساعة (وهو المرض المعروف باسم البيلة البروتينية). ويظل من المهم ملاحظة الارتفاع في القيمة القاعدية لضغط الدم (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحرفين BP) - ليصل ضغط الدم الانقباضي إلى 30 مللم زئبقي أو يصل ضغط الدم الانبساطي إلى 15 مللم زئبقي - حتى وإن كان ذلك في حالة عدم تحقق شرط وصول قياس ضغط الدم إلى 140/90. وعلى الرغم من ذلك، لا يكفي حدوث ذلك لتشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&nbsp; وفي السابق، كان ظهور كل من التورم والأوديما (خاصةً في اليدين والوجه) من العلامات المهمة لتشخيص حالة ما قبل تسمم الحمل. ولكن حاليًا، تعتمد الممارسات الطبية في تشخيصها لحالة ما قبل تسمم الحمل على وجود ارتفاع في ضغط الدم مصحوبًا بمرض البيلة البروتينية كشرطين أساسيين لتشخيص الحالة.&nbsp; ويعتبر ظهور حالة الأوديما الانطباعية (وهي عبارة عن تورم غير عادي يظهر بصفة خاصة في اليدين أو القدمين أو الوجه تتم ملاحظته عن طريق الفجوة التي يتركها في الجلد في هذه المناطق عند الضغط عليها) أمرًا جديرًا بالاهتمام ويجب إبلاغ مختص الرعاية الصحية به. أما في "حالة ما قبل تسمم الحمل الشديد"، فتصل القيمة القاعدية لضغط الدم إلى ما يزيد عن 160/110،<ref name="urlMATERNITY GUIDE - Labor & Delivery">{{مرجع ويب |المسار=http://familymed.uthscsa.edu/residency/maternityguide/labor&delivery.htm |العنوان=MATERNITY GUIDE - Labor & Delivery |العمل= |تاريخ الوصول=2010-01-02}}</ref><ref name="urlPreeclampsia and High Blood Pressure During Pregnancy : University of Michigan Health System">{{مرجع ويب |المسار=http://health.med.umich.edu/healthcontent.cfm?xyzpdqabc=0&id=6&action=detail&AEProductID=HW_Knowledgebase&AEArticleID=hw2834 |العنوان=Preeclampsia and High Blood Pressure During Pregnancy : University of Michigan Health System |التنسيق= |العمل= |تاريخ الوصول=2010-01-02}}</ref> ذلك بالإضافة إلى ظهور أعراض أخرى.&nbsp; وقد يتطور ما قبل تسمم الحمل ليصل إلى مرحلة تسمم الحمل التي تتميز بظهور نوبات التشنج التوتري الارتعاشي. ونادرًا ما يصل الأمر إلى هذا الحد إذا تم علاج الحالة بالشكل السليم. وعلى الرغم من الاحتمالية الكبيرة لأن يؤدي تسمم الحمل إلى الوفاة، فإن ما قبل تسمم الحمل عادةً ما يكون عديم الأعراض. لذا، يتوقف التعرف على المرض على ظهور العلامات التي تشير إليه أو إجراء الفحوصات للتأكد من إصابة الأم الحامل به.&nbsp; ومع ذلك، لأحد أعراض هذه الحالة أهمية خاصة لأنه - عادةً - ما يختلط تشخيصه مع أحد الأعراض المرضية الأخرى. فالألم [[الشرسوف|الشرسوفي]] (منطقة أعلى البطن وتحت عظمة القص مباشرة) الذي يعكس الارتباط الكبدي بالإصابة بهذه الحالة، والذي يعتبر - أيضًا - عرضًا تقليديًا يرتبط بالمتلازمة المعروفة باسم متلازمة HELLP قد يختلط تشخيصه بسهولة مع حرقة الفؤاد؛ وهو مشكلة شائعة ترتبط بالحمل. ويمكن تمييز الإصابة بالألم [[الشرسوف|الشرسوفي]] عن الإحساس بحرقة الفؤاد إذا كانت طبيعة الألم لا تنطوي على إحساس بالحرقة، وكان الألم لا ينتشر لأعلى في اتجاه الحلق، وكان مرتبطًا بالألم الكبدي. هذا بالإضافة إلى إمكانية توغل الألم ليصل إلى الظهر وعدم استجابته للعلاج باستخدام مضادات الحموضة. وعادةً ما يكون الألم شديد القسوة إلى درجة تجعل من يصبن به يصفنه بأنه الأسوأ من بين أنواع الآلام كلها التي انتابتهن. ومن الشائع أن يتم تحويل النساء المصابات بهذا الألم إلى أطباء الجراحة العامة بصفتهن تعانين من أحد أنواع الآلام الحادة في البطن (مثل التهاب المرارة الحاد). وبشكل عام، لا يمكن تحديد أعراض معينة للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وتعتبر الممارسات الطبية الحديثة أن التشنجات التي تنتاب السيدة الحامل تعود في الغالب لأسباب أخرى بخلاف تسمم الحمل. لذلك، يعتمد تشخيص الحالة على تزامن وجود أكثر من سمة من السمات التي تميزها، ويكون الدليل الحاسم على تشخيص الحالة هو انسحاب هذه الأعراض بعد الولادة. وقد تصاب بعض السيدات بارتفاع ضغط الدم دون وجود البيلة البروتينية (ارتفاع نسبة البروتين في البول)؛ وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الناتج عن الحمل والتي يشار إليها اختصارًا بالحروف ('''PIH''') أو ارتفاع ضغط الدم الحملي.&nbsp; وبمكن اعتبار كل من ما قبل تسمم الحمل وارتفاع ضغط الدم الحملي حالتين خطيرتين تستلزمان المراقبة الدقيقة للأم والجنين كليهما. == انتشار المرض == تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في %10 من حالات الحمل، وعادةً ما تحدث الإصابة في فترة الثلاثة أشهر الثانية أو الثالثة من الفترة الكلية للحمل، وبعد الأسبوع الثاني والثلاثين من بداية الحمل. وتتعرض بعض النساء للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مبكرًا في الأسبوع العشرين من بداية الحمل، على الرغم من ندرة حدوث ذلك. وتعتبر هذه المسألة أكثر شيوعًا في حالة الحمل الأول للسيدة،<ref>Robbins and Cotran, ''Pathological Basis of Disease, 7th ed.''</ref> ولكن تتراجع نسبة فرص الإصابة به بشكل ملحوظ في الحمل الثاني. وفي الوقت الذي يسود فيه الآن اعتقاد بأن تغيير الأب في مرات الحمل التالية للأم التي كانت تعاني من حالة ما قبل تسمم الحمل قد يؤدي إلى الحد من مخاطر تكراره - عدا في تلك الحالات التي تم تسجيل وجود حالات لارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل في التاريخ الطبي للعائلة -<ref>{{Cite journal|المؤلف=Hjartardottir S, Leifsson BG, Geirsson RT, Steinthorsdottir V |العنوان=Paternity change and the recurrence risk in familial hypertensive disorder in pregnancy |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=23 |issue=2 |الصفحات=219–25 |السنة=2004 |pmid=15369654 |doi=10.1081/PRG-120037889}}</ref> ولأن ارتفاع سن الأم يزيد من فرصة وجود هذه المخاطر<ref>{{Cite journal|المؤلف=Zhang J |العنوان=Partner change, birth interval and risk of pre-eclampsia: a paradoxical triangle |journal=Paediatric and Perinatal Epidemiology |volume=21 |issue=Suppl 1 |الصفحات=31–5 |السنة=2007 |الشهر=July |pmid=17593195 |doi=10.1111/j.1365-3016.2007.00835.x}}</ref>، فإنه من الصعب أن يتم تقييم التأثير الفعلي لتغيير الأب في مرات الحمل التالية للسيدة نفسها، حتى أن الدراسات قد قدمت بيانات متضاربة بشأن هذه النقطة. وتكون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أكثر شيوعًا في حالة السيدات اللاتي تعانين بالفعل من وجود [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]] قبل الحمل أو من مرض السكري أو من أمراض المناعة الذاتية، مثل: [[ذئبة حمامية|الذئبة]] والأنواع الوراثية المتنوعة من الثرومبوفيليا (زيادة التجلط الخلقي) مثل: طفرة العامل الخامس لايدن وأمراض الكلى وكذلك السيدات اللاتي تنتمين لعائلات ينتشر وجود حالة ما قبل تسمم الحمل في تاريخها الطبي والسيدات البدينات والسيدات اللاتي يوجد لديهن إمكانية لحدوث الحمل المتعدد (إنجاب توائم أو [[مواليد توائم|تعدد المواليد]]). ويعتبر حدوث ما قبل تسمم الحمل في مرات حمل سابقة هو العلامة المميزة الوحيدة على إمكانية تعرض السيدة الحامل لخطر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مرةً أخرى. وقد تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع مباشرةً. وتتم الإشارة لهذه الحالة باسم "حالة ما قبل تسمم الحمل التالية للولادة". وتكون أكثر الفترات خطورة التي يمكن أن تتعرض فيها الأم لهذه الحالة هي الفترة التي تتراوح بين الأربعة وعشرين إلى الثمانية وأربعين ساعة التالية للوضع. لذا، يجب أن تتم في هذه الفترة ملاحظة دقيقة لعلامات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بأعراضه.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Munjuluri N, Lipman M, Valentine A, Hardiman P, Maclean AB |العنوان=Postpartum eclampsia of late onset |journal=BMJ |volume=331 |issue=7524 |الصفحات=1070–1 |السنة=2005 |الشهر=November |pmid=16269495 |pmc=1283194 |doi=10.1136/bmj.331.7524.1070}}</ref> == الأسباب == بالنسبة للعديد من حالات ما قبل تسمم الحمل، يسود اعتقاد أن سبب الإصابة بهذه الحالة هو الانغراس الضحل للمشيمة مما يجعلها ناقصة الأكسجين، مما يؤدي إلى حدوث رد فعل مناعي يتصف بزيادة في إفراز الوسائط [[التهاب|الالتهابية]] من [[مشيمة|المشيمة]] التي تؤثر بدورها على الخلايا المبطنة للأوعية الدموية. ومن المعتقد أن الانغراس الضحل للمشيمة يرجع إلى استجابة الجهاز المناعي للأم لدخول المشيمة عليه. وتؤكد هذه النظرية على الدور الذي يلعبه [[جهاز مناعي|الجهاز المناعي]] للأم في الإصابة بهذه الحالة، كما توضح الدليل على نقص التحمل المناعي لجسم الأم أثناء الحمل؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية في جسم الأم ضد وجودالمستضدات الأبوية الموجودة في الجنين والمشيمة الملتصقة به.<ref name="Burne">{{استشهاد بخبر| الأخير=Burne | الأول=Jerome | العنوان=Give Sperm a Fighting Chance | الناشر=The Times | التاريخ=2006-01-30 | تاريخ الوصول=2007-11-16 | المسار=http://www.timesonline.co.uk/tol/life_and_style/health/our_experts/article721663.ece}}</ref> وفي حالات ما قبل تسمم الحمل أخرى، من المعتقد أن بعض الأمهات تفتقرن لوجود مستقبلات البروتين التي تستخدمها المشيمة من أجل القيام بعملية التنظيم التقليلي لاستجابة الجهاز المناعي للأم لهذه البروتينات.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Moffett A, Hiby SE |العنوان=How Does the maternal immune system contribute to the development of pre-eclampsia? |journal=Placenta |volume=28 |issue=Suppl A |الصفحات=S51–6 |السنة=2007 |الشهر=April |pmid=17292469 |doi=10.1016/j.placenta.2006.11.008}}</ref> ويتفق هذا الرأي مع الدليل الذي يثبت أن وجود العديد من حالات الإجهاض التلقائي ما هي إلا علامة على وجود خلل مناعي يقوم فيه الجهاز المناعي للأم "بإطلاق العنان لهجوم مدمر على الأنسجة الخاصة بالجنين الذي لا يزال في طور التكوين."<ref name="BBCMiscarriage">{{استشهاد بخبر| العنوان=Immune system 'causes miscarriage' | الناشر=BBC News | التاريخ=2000-01-20 | تاريخ الوصول=2007-11-26 | المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/1803978.stm| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171221234336/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/health/1803978.stm | تاريخ الأرشيف = 21 ديسمبر 2017 }}</ref> وعلى الرغم من ذلك، فإنه في العديد من حالات ما قبل تسمم الحمل تسمح استجابة الأم للمشيمة بحدوث عملية انغراس طبيعية. ويمكن أن تكون السيدات اللاتي تتصفن بوجود مستويات قاعدية أعلى للتعرض للإصابة بالالتهابات نتيجة وجود عوامل أساسية لديهن تساعد في حدوث ذلك - مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن أو الإصابة بأمراض المناعة الذاتية - لديهن تحمل مناعي أقل للعبء الذي يثقلهن به الحمل إذا كان مصحوبًا ببعض الأمراض الالتهابية. أما بالنسبة للإصابة الشديدة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ففيها تتطور الأمور لتصل إلى ''ما قبل تسمم الحمل المفاجئ'' ؛ وهي الحالة التي يصاحبها الشعور بآلام [[صداع|الصداع]] والاضطرابات البصرية والألم الشوسوفي لتتطور الأمور إلى متلازمة HELLP وتسمم الحمل. ويرتبط انفصال المشيمة بحالات الحمل التي يصاحبها ارتفاع في ضغط الدم. وكلها ظروف تهدد حياة الطفل الذي لا يزال في طور التكوين وكذلك الأم. وقد حاولت العديد من النظريات أن تضع تفسيرات لأسباب حدوث حالة ما قبل تسمم الحمل، كما ربطت حدوث هذه المتلازمة بوجود الأسباب التالية: * إصابة الخلايا البطانية * رفض الجهاز المناعي في جسم الأم للمشيمة * نقص الإرواء المشيمي * تغير تفاعلات الأوعية الدموية * حدوث حالة من عدم التوازن بين مادة بروستاسيكلين ومادة ثرومبوكسان * انخفاض معدل الترشيح الكبيبي مع احتباس الأملاح والماء * تقلص حجم الأوعية الدموية * زيادة تهيج الجهاز العصبي المركزي * التجلط المنتشر داخل الأوعية * تمدد عضلة الرحم (نقص التروية) * عوامل غذائية؛ وتتضمن نقص الفيتامينات * عوامل وراثية<ref name="AMN">{{مرجع ويب | المؤلف =Courtney Reynolds, MD, William C. Mabie, MD, & Baha M. Sibai, MD | العنوان =Preeclampsia | الناشر=Armenian Medical Network | العمل =Pregnancy - Hypertensive Disorders | المسار=http://www.health.am/pregnancy/preeclampsia/ | السنة = 2006 | تاريخ الوصول=2006-11-23}}</ref> * تلوث الهواء<ref name="EHP">{{مرجع ويب | المؤلف =Jun Wu, Cizao Ren, Ralph J. Delfino, Judith Chung, Michelle Wilhelm, & Beate Ritz | العنوان =Association Between Local Traffic-Generated Air Pollution and Preeclampsia and Preterm Delivery in the South Coast Air Basin of California | الناشر=Environmental Health Perspectives | المسار=http://www.ehponline.org/members/2009/0800334/0800334.pdf | السنة = 2009 | تاريخ الوصول=2009-07-05|مسار الأرشيف=http://web.archive.org/web/20090719065531/http://www.ehponline.org/members/2009/0800334/0800334.pdf|تاريخ الأرشيف=2009-07-19}}</ref> * السمنة<ref name="SMM">{{مرجع ويب | العنوان =Excess Weight Raises Pregnancy Risks | الناشر = Medline Plus | المسار=http://www.nlm.nih.gov/medlineplus/news/fullstory_95206.html | السنة = 2010 | تاريخ الوصول=2010-02-15}}</ref> ويتم النظر حاليًا إلى هذه المتلازمة على أنها عملية تتكون من مرحلتين؛ حيث تكون المرحلة الأولى منهما خاضعة للتغيير بشكل كبير وتؤدي إلى وضع المشيمة في حالة من التأهب لحدوث نقص الأكسجين. ويلي ذلك، إطلاق عوامل قابلة للذوبان تؤدي إلى ظهور العديد من الظواهر الأخرى التي تتم ملاحظتها في هذه المتلازمة. ويمكن تفسير العديد من النظريات الأقدم التي تختص بدراسة الإصابة بهذه الحالة من منطلق هذه النظرة الشاملة للحالة. ذلك لأنه قد تم إثبات أن هذه العوامل تؤدي إلى حدوث العديد من الأعراض، على سبيل المثال: إصابة الخلايا المبطنة للأوعية الدموية وتغير تفاعلات الأوعية الدموية. كذلك، تؤدي إلى الضرر التقليدي الناتج عن الداء البطاني الكبيبي وتقلص حجم الأوعية الدموية والالتهاب وغير ذلك من الأعراض الأخرى. كذلك، يكون الاستعداد الكامن للأم للإصابة بهذه الأضرار أمرًا يجب وضعه في الاعتبار. == نشأة المرض وتطوره == على الرغم من وجود العديد من الأبحاث التي تناولت الأسباب المرضية لحدوث متلازمة ما قبل تسمم الحمل وخطوات حدوثها، فلم يتم أبدًا التأكد من الخطوات المحددة التي يتم بها انتشار هذه المتلازمة. وتؤيد بعض الدراسات المفاهيم التي تقول بإن عدم حصول المشيمة على كمية الدم اللازمة يجعلها تقوم بإطلاق هرمونات معينة أو عوامل كيمائية تؤدي إلى تدمير البطانة(الخلايا التي تبطن الجدران الداخلية للأوعية الدموية) واضطرابات [[تمثيل غذائي|الأيض]] في الجسم و[[التهاب|الالتهاب]] وغيرها من ردود الأفعال؛ وذلك بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي يتوافر لديهن الاستعداد للإصابة.<ref name="DrifeMagowan" /> أما الأمور الخارجة عن المألوف التي يمكن أن تطرأ على [[جهاز مناعي|الجهاز المناعي]] للأم وكذلك التحمل المناعي الحملي لجسمها، فيبدو أنها أمور تلعب دورًا رئيسيًا في الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ومن أهم التغيرات التي تطرأ على حالة السيدة المصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو ذلك التغير الذي يطرأ على استجابات الخلايا التائية المساعدة Th<sub>1</sub> وكذلك على إنتاج السيتوكين المعروف باسم انترفيرون جاما (IFN-γ). ولم يتم تحديد منشأ الانترفيرون بوضوح حتى الآن، وقد يكون منشؤه [[خلية فاتكة طبيعية|الخلايا القاتلة الطبيعية]] الموجودة في الرحم أو الخلايا الشجرية المشيمية التي تقوم بتعديل استجابات الخلايا التائية المساعدة. وقد يكون منشؤه التغيرات في تكوين الجزيئات المنظمة أو استجابتها أو التغيرات في وظيفة الخلايا التائية المنظمة، وذلك أثناء فترة الحمل.<ref name="Laresgoiti-Servitje">{{Cite journal|المؤلف=Laresgoiti-Servitje E, Gómez-López N, Olson DM |العنوان=An immunological insight into the origins of pre-eclampsia |journal=Hum Reprod Update |volume= 16|issue= 5|الصفحات= 510–24|السنة=2010 |الشهر=April |pmid=20388637 |doi=10.1093/humupd/dmq007 |المسار=http://humupd.oxfordjournals.org/cgi/content/abstract/16/5/510?etoc}}</ref> أما استجابات الجهاز المناعي الخارجة عن المألوف والتي قد تؤدي إلى الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل، فقد ترجع إلى وجود عوائق تعترض طريق تعرف جسم الأم على جسم الجنين الغريب عن جسمها أو إلى وجود مثيرات للالتهاب.<ref name="Laresgoiti-Servitje" /> وقد تم إثبات أن بعض أنواع الخلايا الجنينية مثل الأرومة الحمراء الجنينية، وكذلك [[حمض نووي ريبي منقوص الأكسجين|الحامض النووي]] الخاص بالجنين الذي يخلو من الخلايا تزيد في الدورة الدموية الخاصة بالأم المصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وقد دعمت هذه النتائج الافتراضات التي تقول بإن ما قبل تسمم الحمل ما هو إلا عملية مرضية يسمح فيها الضرر الذي يصيب المشيمة - مثل نقص الأكسجين - بزيادة المادة الجنينية داخل الدورة الدموية للأم؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية وتضرر الخلايا البطانية بشكل كامل ليتطور إلى الإصابة بكل من حالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل. وتقترح بعض الدراسات أن نقص الأكسجين الناتج عن التروية غير الكافية يزيد من القدرة على إفراز العوامل المضادة لكل من بروتين sFlt-1 وعامل نمو البطانة الوعائية (الذي تتم الإشارة إله اختصارًا بالحروف VEGF) وعامل نمو المشيمة (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف PlGF)؛ الأمر الذي يؤدي إلى تدمير الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم والحد من قدرة المشيمة على النمو.<ref name="JClinInvest2003-Maynard">{{Cite journal|المؤلف=Maynard SE, Min JY, Merchan J, ''et al.'' |العنوان=Excess placental soluble fms-like tyrosine kinase 1 (sFlt1) may contribute to endothelial dysfunction, hypertension, and proteinuria in preeclampsia |journal=The Journal of Clinical Investigation |volume=111 |issue=5 |الصفحات=649–58 |السنة=2003 |الشهر=March |pmid=12618519 |pmc=151901 |doi=10.1172/JCI17189}}</ref> علاوةً على ذلك، يرتفع مستوى الإندوجلين (endoglin)- وهو أحد العوامل المضادة لعامل النمو التحويلي بيتا (TGF-beta) - في جسم السيدة الحامل التي تعاني من متلازمة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="PreE">{{Cite journal|المؤلف=Venkatesha S, Toporsian M, Lam C, ''et al.'' |العنوان=Soluble endoglin contributes to the pathogenesis of preeclampsia |journal=Nature Medicine |volume=12 |issue=6 |الصفحات=642–9 |السنة=2006 |الشهر=June |pmid=16751767 |doi=10.1038/nm1429}}</ref> ومن المرجح أن تزيد قدرة المشيمة على إفراز الإندوجلين القابل للذوبان كاستجابة لزيادة إفراز الإندوجلين الموجود على سطح الخلية والذي ينتجه الجهاز المناعي للأم، وذلك على الرغم من وجود احتمالية أن تقوم الخلايا المبطنة للأوعية الدموية الخاصة بالأم بإنتاج بروتين sEng. وترتفع معدلات إنتاج نوعي البروتين sFlt-1 وsEng بزيادة شدة المرض - ويزيد مستوى البروتين sEng عن مستوى البروتين sFlt-1 في حالات متلازمة HELLP. وتوضح أحدث البيانات أن إشارات الإجهاد الخاصة بالجين Gadd45a تقوم بتنظيم المعدل المرتفع لإنتاج بروتين sFlt-1 في حالة الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Xiong Y, Liebermann DA, Tront JS, ''et al.'' |العنوان=Gadd45a stress signaling regulates sFlt-1 expression in preeclampsia |journal=Journal of Cellular Physiology |volume=220 |issue=3 |الصفحات=632–9 |السنة=2009 |الشهر=September |pmid=19452502 |doi=10.1002/jcp.21800}}</ref> ويزداد كل من البروتين sFlt-1 والبروتين sEng في أجسام السيدات كلهن في حالة الحمل إلى حد ما، وهو أمر يدعم الاعتقال القائل بأن ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل ما هو إلا مجرد محاولة من الجسم للتأقلم مع وضع الحمل ولكنها انحرفت قليلاً عن مسارها المقصود. ولأن الخلايا القاتلة الطبيعية لها دور وثيق بعملية تكوين المشيمة، ولأن عملية تكوين المشيمة تحتاج إلى وجود درجة من درجات التحمل المناعي لجسم الأم لتساعد جسمها في تقبل المشيمة الغريبة عنه وهو أمر يجعل الأم بحاجة إلى وجود ما يعزز إتمام هذه العملية من موارد. لذا، لن يكون غريبًا أن يستجيب الجهاز المناعي للأم بشكل أكثر سلبية لدخول بعض المشيمات إليه تحت ظروف معينة ;كأن تحاول المشيمة الجديدة غزو جسم الأم واختراقه بطريقة تزيد عن الحدود المألوفة للقيام بذلك. وقد يكون الرفض المبدئي الذي يبديه جسم الأم للخلايا المشيمية الآكلة (placental cytotrophoblasts) هو سبب عدم القدرة على تغيير بنية الشرايين حلزونية الشكل إلى الدرجة الكافية، وذلك في حالات ما قبل تسمم الحمل المرتبطة بالانغراس الضحل للمشيمة؛ الأمر الذي يؤدي إلى نقص الأكسجين وظهور بعض الأعراض على الأم كاستجابة للإفراز غير المنتظم للبروتينين sFlt-1 وsEng. == التشخيصات التفريقية == يمكن أن تتشابه متلازمة ما قبل تسمم الحمل مع غيرها من العديد من الأمراض وتختلط معها. ومن الأمراض التي يمكن أن ينشأ نوع من الخلط بينها وبين حالة ما قبل تسمم الحمل: ارتفاع ضغط الدم المزمن وأمراض الكلى المزمنة واضطرابات التشنجات الأولية وأمراض المرارة وأمراض البنكرياس وفرفرية نقص خلايا التجلط (thrombotic thrombocytopenic purpura) أو فرفرية نقص خلايا التجلط المناعي (immune thrombocytopenic purpura) ومتلازمة الأجسام مضادات الفسفوليبيد ومتلازمة التحلل الدموي البولي. ويجب أن يتم وضع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الاعتبار عند التعامل مع أي سيدة حامل تخطت الأسبوع العشرين من بداية الحمل. ويمكن اعتبار أن أكثر حالات الإصابة صعوبة في التشخيص هي تلك الحالات التي تكون فيها السيدة الحامل مصابة بالفعل بأحد هذه الأمراض مثل: [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]].<ref name="AMN1">{{مرجع ويب | العنوان =Preeclampsia-Eclampsia | الناشر=Armenian Medical Network | العمل =Diagnosis and management of pre-eclampsia and eclampsia | المسار=http://www.health.am/gyneco/more/preeclampsia_eclampsia/ | السنة = 2003 | تاريخ الوصول=2005-11-23}}</ref> == المضاعفات == يمكن أن يظهر تسمم الحمل بعد بداية الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويمكن اعتبار تسمم الحمل حالة طبية أكثر خطورة. وفي المملكة المتحدة، تتعقد الظروف الصحية لسيدة واحدة حامل لتصل بها إلى تسمم الحمل من بين كل ألفين سيدة، وتصل نسبة احتمالية وفاة الأم تأثرًا بالإصابة بهذه الحالة المرضية إلى 1.8 بالمائة.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Douglas KA, Redman CW |العنوان=Eclampsia in the United Kingdom |journal=BMJ |volume=309 |issue=6966 |الصفحات=1395–400 |السنة=1994 |الشهر=November |pmid=7819845 |pmc=2541348 |المسار=http://bmj.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=7819845}}</ref> وتعتبر الإصابة بمتلازمة HELLP أكثر شيوعًا بين السيدات الحوامل حيث تتعرض سيدة من بين كل 500 سيدة حامل للإصابة بهذه المتلازمة. ويمكن اعتبار الإصابة بهذه المتلازمة على نفس القدر من الخطورة من الإصابة بتسمم الحمل.&nbsp; غير أنه من الممكن ألا يتم التوصل للتشخيص الصحيح بإصابة السيدة الحامل بإحدى هاتين الحالتين الخطيرتين نتيجة لوجود الأعراض الأولى للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&nbsp; ويعتبر النزيف الدماغي أحد الأضرار التي يمكن أن تفتك بالسيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بتسمم الحمل. وعلى الرغم من أن النزيف الدماغي هو أحد المضاعفات المعروفة لارتفاع ضغط الدم الشديد في سياقات مرضية أخرى، إلا إنه يمكن اعتباره في صدد الحديث عن المضاعفات التي تصيب السيدة الحامل من العوامل الرئيسية التي يمكن أن تؤهبها للإصابة بمثل تلك المضاعفات؛ وذلك على الرغم من أنه لم يتم إثبات هذا الأمر بعد. ويبدو أن الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية في البالغين (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحروف ARDS) قد أصبحت أكثر شيوعًا. ومن غير المعروف إذا كانت الإصابة بهذه المتلازمة نتاجًا للأساليب الحديثة التي يتم استخدامها للدعم التنفسي وليست نتاجًا للإصابة بالمرض في حد ذاته.&nbsp; ويمكن أن يساعد قياس مستوى [[حمض البول|حامض اليوريك]] في الدم لدى السيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل على التنبؤ بمضاعفات الحمل، وذلك في حالة إجراء فحص دوري للسيدة الحامل وتحليل القرارات الواجب اتخاذها في ضوء نتائج هذا الفحص.<ref name="pmid19540647">{{cite journal| المؤلف=| الأخير1=Koopmans| الأول1=CM| الأخير2=Van Pampus| الأول2=MG| الأخير3=Groen| الأول3=H| الأخير4=Aarnoudse| الأول4=JG| الأخير5=Van Den Berg| الأول5=PP| last6=Mol| first6=BW|العنوان=Accuracy of serum uric acid as a predictive test for maternal complications in pre-eclampsia: bivariate meta-analysis and decision analysis.|السنة=2009| الصفحات=8–14| issue=1| volume=146|journal=European journal of obstetrics, gynecology, and reproductive biology |pmid=19540647|pmc=|doi=10.1016/j.ejogrb.2009.05.014}}</ref> وفي واحدة من الدراسات التي تم إجراؤها، كانت النسبة التي وصل إليها اختبار الحساسية هي %68 بينما كانت النسبة التي وصل إليها اختبار النوعية هي %68. وفي هذه الدراسة التي افترضت أن نسبة معدل انتشار إصابة السيدات الحوامل بمضاعفات الحمل تصل إلى %5، كانت القيمة التنبؤية الإيجابية هي %6.2 بينما كانت القيمة التنبؤية السلبية هي %98.6 ([http://medinformatics.uthscsa.edu/calculator/calc.shtml?calc_dx_SnSp.shtml?prevalence=3&amp;sensitivity=68&amp;specificity=68 انقر هنا] لتعديل هذه النتائج الخاصة بالحالات الأكثر والأقل تعرضًا للإصابة بمضاعفات الحمل). وخلص الباحثون بصورة مبدئية - بناءً على النتائج المستقاة من التشخيص السريري - إلى افتراض أن نسبة الخطر هي 10 (ووضعوا تعريفًا لهذه النسبة يقول بإن الضرر المتوقع عن الإصابة بالمضاعفات الخطيرة يكون أسوأ من الضرر الذي يمكن أن ينجم عن الولادات القيصرية بعشرة أضعاف). وفي ضوء هذه الافتراضات، خلص الباحثون إلى أنه عند اتخاذ القرار الإكلينيكي، ستتحقق أقل نسبة للضرر عند استخدام مصل حمض اليوريك. وقد أوضح القائمون على إعداد هذه الدراسة أن هناك بعض القصور الذي يشوب الفحص الذي قاموا به مرجعه إلى تغاير الدراسات الفردية التي قاموا بفحصها فيما يتعلق بالعديد من المتغيرات. == العلاج والوقاية == يعتبر العلاج الوحيد المعروف لحالة تسمم الحمل أو الحالات المتقدمة من الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو الإجهاض أو إتمام عملية الوضع إما عن طريق الطلق الصناعي أو [[ولادة قيصرية|الولادة القيصرية]]. ومع ذلك، قد تصاب الأم بحالة ما قبل تسمم الحمل التالية للوضع خلال الستة أسابيع التالية للولادة؛ حتى وإن لم تكن أعراض الإصابة موجودة أثناء فترة الحمل الفعلية. وتعتبر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع خطيرة بالنسبة لصحة الأم وذلك لأن الأم قد تغفل عن ملاحظة بعض الأعراض البسيطة - أو تتجاهلها - مثل الصداع والأوديما. ويمكن أحيانًا التحكم في ارتفاع ضغط الدم بتناول علاج مضاد له على الرغم من عدم التيقن من الأثر الذي يمكن أن يحدثه تناول هذا العلاج في تقدم سير المرض الموجود بالفعل - حتى في عدم وجود الحمل. أما السيدات اللاتي تعانين من اضطرابات التهابية كامنة مثل: ارتفاع ضغط الدم المزمن أو أمراض المناعة الذاتية، فمن المحتمل أن تستفدن من العلاج المكثف لهذه الظروف المرضية قبل أن تتم عملية الإخصاب مما يعمل على تهدئة ردود الأفعال المبالغ فيها التي يمكن أن يقوم بها جهازهن المناعي.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=يناير 2010}} ومن النادر أن يتم الربط بين الثرومبوفيليا والإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ولا توجد دراسات يمكن الوثوق التام بها تشير إلى أن مضادات تجلط الدم تمنع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في السيدات المصابات بداء الثرومبوفيليا.<ref>Rodger, AJOG, 2008</ref> ويقلل [[تدخين|التدخين]] من فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل<ref name="pmid19395687">{{Cite journal|المؤلف=Janakiraman V, Gantz M, Maynard S, El-Mohandes A |العنوان=Association of cotinine levels and preeclampsia among African-American women |journal=Nicotine Tob. Res. |volume=11 |issue=6 |الصفحات=679–84 |السنة=2009 |الشهر=June |pmid=19395687 |doi=10.1093/ntr/ntp049 |المسار=http://ntr.oxfordjournals.org/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=19395687 |pmc=2688602}}</ref><ref name="pmid18566591">{{Cite journal|المؤلف=Jeyabalan A, Powers RW, Durica AR, Harger GF, Roberts JM, Ness RB |العنوان=Cigarette smoke exposure and angiogenic factors in pregnancy and preeclampsia |journal=Am. J. Hypertens. |volume=21 |issue=8 |الصفحات=943–7 |السنة=2008 |الشهر=August |pmid=18566591 |pmc=2613772 |doi=10.1038/ajh.2008.219}}</ref> (على الرغم من أن التدخين أمر غير مستحب - بصفة عامة - بالنسبة للسيدات الحوامل). === العلاج الخافض لضغط الدم === قد تقلل العلاجات الخافضة لضغط الدم من معدل وفيات الأمهات والأجنة بالنسبة للسيدات الحوامل المصابات بمرض [[فرط ضغط الدم|ضغط الدم]] إذا تمت مقارنتهن بالسيدات الحوامل اللاتي تتناولن الأدوية الوهمية في إطار محاولات طبية عشوائية لعلاجهن.<ref name="pmid7573260">{{cite journal| المؤلف=| الأخير1=Wide-Swensson| الأول1=DH| الأخير2=Ingemarsson| الأول2=I| الأخير3=Lunell| الأول3=NO| الأخير4=Forman| الأول4=A| الأخير5=Skajaa| الأول5=K| last6=Lindberg| first6=B| last7=Lindeberg| first7=S| last8=Marsàl| first8=K| last9=Andersson| first9=KE|العنوان=Calcium channel blockade (isradipine) in treatment of hypertension in pregnancy: a randomized placebo-controlled study.|السنة=1995| الصفحات=872–8| issue=3 Pt 1| volume=173|journal=American journal of obstetrics and gynecology |pmid=7573260|pmc=|doi=10.1016/0002-9378(95)90357-7}}</ref> وبوجه عام - وبعد ثلاثة أسابيع من العلاج - انخفض متوسط الضغط الشرياني (Mean Arterial Pressure) في المجموعة التي تم علاجها باستخدام عقار الإسراديبين (أحد محصرات قنوات الكالسيوم). ولكن، عند مقارنة النتائج الخاصة بهذه المجموعة بمجموعة أخرى تم علاجها باستخدام الأدوية الوهمية، لم يظهر الفارق بين قياسات متوسط ضغط الدم الشرياني بين المجموعتين أي دلالة إحصائية. وبعد العلاج باستخدام عقار الإسراديبين، انخفض ضغط الدم الانبساطي في حالة وجود البيلة البروتينية بمعدل يتراوح بين 8.5 مللم زئبقي و11.3 مللم زئبقي بينما وصل الانخفاض إلى 1 مللم زئبقي فقط في حالة الإصابة بالبيلة البروتينية. أما في حالة استخدام الأدوية الوهمية لعلاج المجموعتين كلتيهما، فلم يطرأ تغير كبير على حالة ضغط الدم الانبساطي؛ وذلك بغض النظر عن وجود البيلة البروتينية من عدمه. وهكذا، خلص القائمون على هذه الأبحاث إلى أن المصابين بالبيلة البروتينية قد تختلف استجابتهم لهذا النوع من العلاجات عن غير المصابين بالبيلة البروتينية حيث كانت استجابة غير المصابين بالبيلة البروتينية أكبر للعلاج بعقار الإسراديبين. === كبريتات الماغنيسيوم === في بعض الحالات، يمكن العمل على استقرار حالة السيدات الحوامل المصابات بحالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل بشكل مؤقت عن طريق الحقن الوريدي بمادة كبريتات الماغنيسيوم لمنع التشنجات التي يمكن أن تصيبهن مسبقًا. بينما يتم استخدام الحقن بالستيرويد لتساعد على اكتمال نمو رئة الجنين. ويعود استخدام كبريتات الماغيسيوم كعلاج ممكن لمثل هذه الحالات إلى عام 1955<ref>{{Cite journal|المؤلف=PRITCHARD JA |العنوان=The use of the magnesium ion in the management of eclamptogenic toxemias |journal=Surgery, Gynecology & Obstetrics |volume=100 |issue=2 |الصفحات=131–40 |السنة=1955 |الشهر=February |pmid=13238166}}</ref> - على الأقل. ولكن، لم يتم استبدال كبريتات الماغنيسوم بعقار [[ديازيبام]] أو عقار فينيتون في المملكة المتحدة إلا في السنوات الأخيرة فقط.<ref>عمليات وصف تقوم على المقارنة تمت في عام 1977 بين بحثين علميين أحدهما بريطاني والآخر أمريكي.<br />* {{Cite journal|المؤلف=Hibbard BM, Rosen M |العنوان=The management of severe pre-eclampsia and eclampsia |journal=British Journal of Anaesthesia |volume=49 |issue=1 |الصفحات=3–9 |السنة=1977 |الشهر=January |pmid=831744 |doi=10.1093/bja/49.1.3}}<br />* {{Cite journal|المؤلف=Andersen WA, Harbert GM |العنوان=Conservative management of pre-eclamptic and eclamptic patients: a re-evaluation |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=129 |issue=3 |الصفحات=260–7 |السنة=1977 |الشهر=October |pmid=900196}}</ref> وفي الدراسة الدولية MAGPIE (Mental Health and General Practice Investigation)، ورد دليل على استخدام كبريتات الماغنيسيوم لمحاولة علاج حالة ما قبل تسمم الحمل.<ref>{{Cite journal|المؤلف= |العنوان=The Magpie Trial follow up study: outcome after discharge from hospital for women and children recruited to a trial comparing magnesium sulphate with placebo for pre-eclampsia [ISRCTN86938761] |journal=BMC Pregnancy and Childbirth |volume=4 |issue=1 |الصفحات=5 |السنة=2004 |الشهر=March |pmid=15113445 |pmc=416479 |doi=10.1186/1471-2393-4-5 |المؤلف1= The Magpie Trial Follow Up Study Management Group |المؤلف2= The Magpie Trial Follow Up Study Collaborative Group}}</ref> وعندما يتطلب الأمر اللجوء إلى الطلق الصناعي قبل أنتهاء الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، فهذا معناه أن هناك مخاطر إضافية تهدد حياة المولود عند الولادة المبكرة والتي يجب أن يوليها الطبيب بمزيد من الاهتمام والعناية. === العوامل المتصلة بالغذاء والتغذية السليمة === أوضحت الدراسات أن تناول السيدات الحوامل للبروتين/السعرات الحرارية في صورة مكملات غذائية ليس له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. كذلك، لا تؤدي الأنظمة الغذائية التي تحد من تناول البروتين إلى زيادة معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="Cochrane2003-Kramer">{{Cite journal|المؤلف=Kramer MS, Kakuma R |العنوان=Energy and protein intake in pregnancy |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=4 |الصفحات=CD000032 |السنة=2003 |pmid=14583907 |doi=10.1002/14651858.CD000032}}</ref> ولم يتم التوصل إلى أية آلية يمكن استخدامها لتناول البروتين أو السعرات الحرارية للتأثير على أي من عمليتي تكوين المشيمة أو التحكم في حدوث الالتهابات. أما الدراسات التي تم إجراؤها على تأثير تناول مضادات التأكسد كمكملات غذائية - مثل فيتامين C وفيتامين E - فلم تثبت وجود أي تغير في معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="NEJM2006-Rumbold">{{Cite journal|المؤلف=Rumbold AR, Crowther CA, Haslam RR, Dekker GA, Robinson JS |العنوان=Vitamins C and E and the risks of preeclampsia and perinatal complications |journal=The New England Journal of Medicine |volume=354 |issue=17 |الصفحات=1796–806 |السنة=2006 |الشهر=April |pmid=16641396 |doi=10.1056/NEJMoa054186}}</ref> وعلى الرغم من ذلك، قام كل من الطبيبين Padayatty وLevine الذين يعملان في المعهد الوطني للصحة (National Institute of Health) (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف NIV) بانتقاد هذه الدراسات لأنها تغاضت عن العديد من العوامل الرئيسية التي يمكن أن يكون لها قدر كبير من الأهمية في نجاح عملية الإمداد السليم بالمكملات الغذائية أثناء الحمل.<ref name="Padayatta">{{Cite journal|المؤلف=Padayatty SJ, Levine M |العنوان=Vitamins C and E and the prevention of preeclampsia |journal=The New England Journal of Medicine |volume=355 |issue=10 |الصفحات=1065; author reply 1066 |السنة=2006 |الشهر=September |pmid=16957157 |doi=10.1056/NEJMc061414}}</ref> ويمكن أن يكون انخفاض مستوى [[فيتامين دي|فيتامين D]] في الجسم من عوامل الخطر التي تهدد بالإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="pmid17535985">{{Cite journal|المؤلف=Bodnar LM, Catov JM, Simhan HN, Holick MF, Powers RW, Roberts JM |العنوان=Maternal vitamin D deficiency increases the risk of preeclampsia |journal=The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism |volume=92 |issue=9 |الصفحات=3517–22 |السنة=2007 |الشهر=September |pmid=17535985 |doi=10.1210/jc.2007-0718}}</ref> أما استخدام [[كالسيوم|الكالسيوم]] كمكمل غذائي بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي ينخفض مستوى الكالسيوم في نظامهن الغذائي، فلم يكن له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ولم يؤثر على انخفاض معدلات الإصابة بالمضاعفات الخطيرة المصاحبة لحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="AmJObstetGynecol2006-Villar">{{Cite journal|المؤلف=Villar J, Abdel-Aleem H, Merialdi M, ''et al.'' |العنوان=World Health Organization randomized trial of calcium supplementation among low calcium intake pregnant women |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=194 |issue=3 |الصفحات=639–49 |السنة=2006 |الشهر=March |pmid=16522392 |doi=10.1016/j.ajog.2006.01.068}}</ref> ويتم الربط بين انخفاض مستوى [[سيلينيوم|السيلينيوم]] وبين ارتفاع نسبة الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="pmid14634566">{{Cite journal|المؤلف=Rayman MP, Bode P, Redman CW |العنوان=Low selenium status is associated with the occurrence of the pregnancy disease preeclampsia in women from the United Kingdom |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=189 |issue=5 |الصفحات=1343–9 |السنة=2003 |الشهر=November |pmid=14634566 |doi=10.1067/S0002-9378(03)00723-3}}</ref><ref name="pmid15509710">{{Cite journal|المؤلف=Vanderlelie J, Venardos K, Perkins AV |العنوان=Selenium deficiency as a model of experimental pre-eclampsia in rats |journal=Reproduction |volume=128 |issue=5 |الصفحات=635–41 |السنة=2004 |الشهر=November |pmid=15509710 |doi=10.1530/rep.1.00260}}</ref> وقد تلعب - أيضًا - بعض الفيتامينات الأخرى دورًا في الوقاية من الإصابة به.<ref name="pmid17065044">{{Cite journal|المؤلف=Rumiris D, Purwosunu Y, Wibowo N, Farina A, Sekizawa A |العنوان=Lower rate of preeclampsia after antioxidant supplementation in pregnant women with low antioxidant status |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=25 |issue=3 |الصفحات=241–53 |السنة=2006 |pmid=17065044 |doi=10.1080/10641950600913016}}</ref> وكان طبيب النساء والولادة الراحل Thomas Brewer يؤمن بالدور الفعال الذي يمكن أن يلعبه النظام الغذائي في حدوث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل؛ خاصة في حالة الإصابة بمتلازمة HELLP. وعلى الرغم من أن وجهة نظره تعتبر غير تقليدية بالنسبة للطب الغربي نظرًا لعدم توافر أي دليل على صحتها،{{Or|تاريخ=مايو 2009}} فإن بعض إخصائي النساء والولادة يعتنقون أفكاره بمنتهى الدقة.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} فإن بعض السيدات التي سبق لهن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو متلازمة HELLP قد صرحن أن اتباع إرشادات Brewer قد سمحت لهن بالتمتع بحمل سليم في مرات تالية؛ حتى في حالة اعتقاد أطبائهن المعالجين أنهن معرضات للإصابة بهاتين المتلازمتين مجددًا.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} ومن المعروف أن هؤلاء السيدات تصبحن أقل عرضة للإصابة في المرات التالية للحمل.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} وعلى الرغم من أن تاريخ نظرية الدكتور Brewer يعود إلى ما يزيد على الأربعين عامًا، فإن هذه النظرية تفتقر إلى ما يدعمها من آراء أقرانه من أطباء النساء والولادة؛ فالأبحاث الحديثة لا تضع وزنًا لدور النظام الغذائي في عملية تكوين المشيمة أو في التأثير على التحمل المناعي للأم لقبول المشيمة الجديدة.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} === الدور التكميلي للأسبرين === لا يزال الدور التكميلي الذي يمكن أن يقوم به الأسبرين محلاً للتقييم فيما يتعلق بالجرعة والتوقيت والسيدات اللاتي يجب استهدافهن بهذا العنصر العلاجي الذي يمكن أن يكون له فائدة وقائية بسيطة بالنسبة لبعض السيدات. وعلى الرغم من ذلك، فقد تم إجراء أبحاث مهمة حول استخدامه، ولكنها لم تقدم نتائج مبهرة.<ref name="Cochrane2004-Duley">{{Cite journal|المؤلف=Duley L, Henderson-Smart DJ, Knight M, King JF |العنوان=Antiplatelet agents for preventing pre-eclampsia and its complications |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=1 |الصفحات=CD004659 |السنة=2004 |pmid=14974075 |doi=10.1002/14651858.CD004659}}</ref> === ممارسة التمارين الرياضية === لا تزال الأدلة المتوافرة غير كافية لإثبات دور فعال لأي من التمارين الرياضية<ref name="Cochrane2006-Meher-exercise">{{Cite journal|المؤلف=Meher S, Duley L |العنوان=Exercise or other physical activity for preventing pre-eclampsia and its complications |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=2 |الصفحات=CD005942 |السنة=2006 |pmid=16625645 |doi=10.1002/14651858.CD005942}}</ref> أو التزام الراحة في السرير<ref name="Cochrane2006-Meher-rest">{{Cite journal|المؤلف=Meher S, Duley L |العنوان=Rest during pregnancy for preventing pre-eclampsia and its complications in women with normal blood pressure |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=2 |الصفحات=CD005939 |السنة=2006 |pmid=16625644 |doi=10.1002/14651858.CD005939}}</ref> كإجراءين وقائيين للحيلولة دون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. === تدعيم التحمل المناعي للأم لقبول الجسم الوافد من الأب === تناولت العديد من الدراسات الدور المهم الذي يلعبه التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لقبول المكونات القادمة من جسم والد طفلها؛ حيث توجد جيناته في الجنين حديث التكوين وأيضًا في المشيمة؛ وهو أمر قد يشكل نوعًا من أنواع التحدي الذي يواجه الجهاز المناعي في جسم الأم.<ref name="Burne" /><ref name="Sex Primes Women for Sperm">{{استشهاد بخبر| العنوان=Sex Primes Women for Sperm | الناشر=BBC News | التاريخ=2002-02-06 | تاريخ الوصول=2007-11-19 | المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/1803978.stm| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171221234336/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/health/1803978.stm | تاريخ الأرشيف = 21 ديسمبر 2017 }}</ref> وفي محاولة لوضع هذه النظرية قيد المزيد من البحث والتدقيق،<ref name="Waite">{{Cite journal|المؤلف=Waite LL, Atwood AK, Taylor RN |العنوان=Preeclampsia, an implantation disorder |journal=Reviews in Endocrine & Metabolic Disorders |volume=3 |issue=2 |الصفحات=151–8 |السنة=2002 |الشهر=May |pmid=12007292 |doi=10.1023/A:1015411113468}}</ref> يعمد الباحثون إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول أهمية تعرض السيدات بشكل مستمر إلى السائل المنوي للأب لسنوات عديدة قبل أن يتم الإخصاب فعلاً. وفي إحدى الدراسات التي تم نشرها في المجلة الأمريكية المتخصصة في علم الولادة وأمراض النساء والمعروفة باسم American Journal of Obstetrics and Gynecology - وهي دراسة تم إجراؤها على مئات السيدات - تم التوصل إلى أن "السيدات اللاتي عشن فترة تساكن قصيرة مع شريك حياتهن (تقل عن أربعة أشهر) استخدمن فيها عوازل لمنع الحمل لديهن فرصة أكبر للتعرض لاحقًا لمخاطر ما قبل تسمم الحمل مقارنةً بالسيدات اللاتي عشن فترة تتجاوز 12 شهرًا من التساكن، وذلك قبل حدوث الإخصاب فعليًا."<ref name="Einarsson">{{Cite journal|المؤلف=Einarsson JI, Sangi-Haghpeykar H, Gardner MO |العنوان=Sperm exposure and development of preeclampsia |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=188 |issue=5 |الصفحات=1241–3 |السنة=2003 |الشهر=May |pmid=12748491 |doi=10.1067/mob.2003.401}}</ref> وعلى الرغم من ذلك - وفي ضوء دراسة تم إجراؤها في عام 2004 - لم يتم الجزم نهائيًا بصحة هذه النظرية. وفي هذه الدراسة، وجد الباحثون أنه بعد إجراء عمليات التنظيم والتصنيف لنتائج الدراسة أن تأثير استخدام عوازل منع الحمل على الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل قد اختفى لتتساوى فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بين الفريقين الذين سبقت الإشارة إليهما.<ref name="Ness">{{Cite journal|المؤلف=Ness RB, Markovic N, Harger G, Day R |العنوان=Barrier methods, length of preconception intercourse, and preeclampsia |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=23 |issue=3 |الصفحات=227–35 |السنة=2004 |pmid=15617622 |doi=10.1081/PRG-200030293}}</ref> وعلى الرغم من الانتقادات التي تم توجهيها لهذه الدراسة لقيامها بتعديل غير موضوعي للبيانات، تظل هذه الدراسة على قدر كبير من الأهمية لأنها توضح وجود قدر من الجدال الذي لا يزال دائرًا حول درجة الارتباط بين التحمل المناعي لجسم الأم والتعرض للسائل المنوي لشريك الحياة في وقت يسبق حدوث الإخصاب. وهكذا، يكون للتعرض المستمر للسائل المنوي لشريك الحياة دورًا وقائيًا ضد الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويعود الجزء الأكبر من ذلك لامتصاص العديد من عوامل التعديل المناعي الموجودة في السائل المنوي لشريك الحياة.<ref name="Robertson">{{مرجع ويب | المؤلف= Sarah Robertson| العنوان=Research Goals --> Role of seminal fluid signalling in the female reproductive tract | المسار=http://health.adelaide.edu.au/og/people/robertsons.html}}</ref><ref name="SeminalPriming">{{Cite journal|المؤلف=Robertson SA, Bromfield JJ, Tremellen KP |العنوان=Seminal 'priming' for protection from pre-eclampsia-a unifying hypothesis |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=59 |issue=2 |الصفحات=253–65 |السنة=2003 |الشهر=August |pmid=12896827 |doi=10.1016/S0165-0378(03)00052-4}}</ref> وتتراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بشكل ملحوظ بتأثير وجود فترات طويلة من التعايش الجنسي مع شريك الحياة نفسه الذي ترغب الأم في الإنجاب منه.<ref name="Einarsson" /><ref name="SeminalPriming" /> وكما ورد في إحدى أولى الدراسات التي تم إجراؤها حول هذا الموضوع، فإنه "على الرغم من أن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل ترتبط أساسًا بمرات حدوث الحمل الأولى، فإن التأثير الوقائي لتكرار الولادات ينعدم مع تغيير شريك الحياة."<ref name="Dekk9618714">{{Cite journal|المؤلف=Dekker GA, Robillard PY, Hulsey TC |العنوان=Immune maladaptation in the etiology of preeclampsia: a review of corroborative epidemiologic studies |journal=Obstetrical & Gynecological Survey |volume=53 |issue=6 |الصفحات=377–82 |السنة=1998 |الشهر=June |pmid=9618714 |doi=10.1097/00006254-199806000-00023}}</ref> وخلصت الدراسة - أيضًا - إلى أنه على الرغم من أنه من الأفضل أن تستخدم السيدات اللاتي يتغير شريك حياتهن العوازل الذكرية لمنع انتقال الأمراض المنقولة جنسيًا إليهن، فإن التعرض لفترة معينة للسائل المنوي الخاص بشريك الحياة في إطار علاقة مستقرة - في حالة الرغبة في حدوث حمل - يرتبط بالوقاية من التعرض لحالة ما قبل تسمم الحمل."<ref name="Dekk9618714" /> ومنذ ذلك الحين، حاولت العديد من الدراسات أن تتحقق من انخفاض معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بالنسبة للسيدات اللاتي تم إجراء عمليات نقل دم لهن من شريك حياتهن، والسيدات اللاتي عاشرن شريك الحياة جنسيًا لفترة طويلة دون استخدام عوازل منع الحمل والسيدات اللاتي تمارسن بانتظام الجنس الفموي.<ref name="Elizabeth_Bonney">{{Cite journal|المؤلف=Bonney EA |العنوان=Preeclampsia: a view through the danger model |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=76 |issue=1-2 |الصفحات=68–74 |السنة=2007 |الشهر=December |pmid=17482268 |pmc=2246056 |doi=10.1016/j.jri.2007.03.006}}</ref><ref name="pmid10706945">{{Cite journal|المؤلف=Koelman CA, Coumans AB, Nijman HW, Doxiadis II, Dekker GA, Claas FH |العنوان=Correlation between oral sex and a low incidence of preeclampsia: a role for soluble HLA in seminal fluid? |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=46 |issue=2 |الصفحات=155–66 |السنة=2000 |الشهر=March |pmid=10706945 |doi=10.1016/S0165-0378(99)00062-5}}</ref> وخلصت واحدة - فقط - من هذه الدراسات إلى أن "تحفيز التحمل المناعي الخيفي لجزيئات HLA؛ الخاصة بالأب والموجودة في الجنين قد يكون له دور حيوي في هذا الصدد. وأظهرت البيانات التي تم جمعها بوضوح أن التعرض - وخاصةً الفموي - لجزيئات HLA القابلة للذوبان والموجودة في السائل المنوي للأب يمكن أن يؤدي إلى وجود تحمل مناعي لعملية الانغراس."<ref name="pmid10706945" /> وحاولت مجموعة أخرى من الدراسات أن تتحقق من الأدوار التي يلعبها السائل المنوي في القنوات التناسلية الخاصة بإناث الفئران، فأوضحت أن "الإمناء يثير التغيرات الالتهابية في الأنسجة التناسلية للأنثى."<ref name="Johansson">{{Cite journal|المؤلف=Johansson M, Bromfield JJ, Jasper MJ, Robertson SA |العنوان=Semen activates the female immune response during early pregnancy in mice |journal=Immunology |volume=112 |issue=2 |الصفحات=290–300 |السنة=2004 |الشهر=June |pmid=15147572 |pmc=1782486 |doi=10.1111/j.1365-2567.2004.01876.x}}</ref> وخلصت هذه الدراسات إلى أن هذه التغيرات "قد تؤدي إلى استعداد الجهاز المناعي لمواجهة المستضدات من جسم الأب أو التأثير على نتائج الحمل." وأكدت سلسلة مشابهة من الدراسات على أهمية حدوث التعديل المناعي في إناث الفئران عن طريق امتصاص عوامل مناعية معينة موجودة في السائل المنوي للذكور - بما في ذلك عامل النمو التحويلي بيتا؛ والذي حاول الباحثون التحقق من أن عدم وجوده يسبب الإجهاض بالنسبة للسيدات و[[عقم|العقم]] بالنسبة للرجال.&nbsp; ووفقًا لهذه النظرية، يحتوي كل من الجنين والمشيمة على بروتينات "غريبة" مصدرها جينات الأب. ولكن، قد يعمل التعرض المنتظم للسائل المنوي للأب قبل حدوث الحمل أو أثنائه على تعزيز التقبل المناعي للجنين وبالتالي انغراس المشيمة؛ وهي عملية يدعمها وجود 93 من عوامل التنظيم المناعي التي تم التعرف عليها حاليًا في السائل المنوي.<ref name="Burne" /><ref name="Sex Primes Women for Sperm" /> وبعد ملاحظة أهمية التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لوجود جينات الأب في جنينها، قرر العديد من خبراء علم الأحياء التكاثري الهولنديين أن يتقدموا بأبحاثهم خطوة أخرى إلى الأمام.&nbsp; ومن منطلق الحقيقة العلمية التي تقول بإن الأنظمة المناعية البشرية تبدي تحملاً مناعيًا بدرجة أكبر للأشياء التي تدخل الجسم عن طريق الفم، خلص العلماء الهولنديون إلى إجراء سلسلة من الدراسات التي أكدت على وجود ارتباط قوي بين تراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل وممارسة السيدة للجنس الفموي. وقد لاحظ هؤلاء العلماء أن التأثيرات الوقائية كانت أقوى في حالة ابتلاع السيدة للسائل المنوي للزوج.<ref name="Elizabeth_Bonney" /><ref name="pmid10706945" /><ref name="NewScientist">{{استشهاد بخبر| الأخير=Fox | الأول=Douglas | العنوان=Gentle Persuasion | الناشر=The New Scientist | التاريخ=2002-02-09 | تاريخ الوصول=2007-06-17 | المسار=http://www.newscientist.com/article/mg17323294.200-gentle-persuasion.html| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150610212903/http://www.newscientist.com/article/mg17323294.200-gentle-persuasion.html | تاريخ الأرشيف = 10 يونيو 2015 }}</ref><ref name="mattar_sexual_behavior">{{Cite journal|المؤلف=Mattar R, Soares RV, Daher S |العنوان=Sexual behavior and recurrent spontaneous abortion |journal=International Journal of Gynaecology and Obstetrics |volume=88 |issue=2 |الصفحات=154–5 |السنة=2005 |الشهر=February |pmid=15694097 |doi=10.1016/j.ijgo.2004.11.006}}</ref><ref name="Orgasmic_Pregnancy">{{مرجع كتاب | المؤلف = Danielle Cavallucci, and Yvonne K. Fulbright | العنوان= Your Orgasmic Pregnancy| الصفحة=90 | الرقم المعياري = 0897935012 | السنة = 2008 | الناشر = Hunter House Inc. Publishers | المكان = Alameda, CA}} http://books.google.com/books?id=othN_A1w2BYC&amp;pg=PA90&amp;lpg=PA90 </ref><ref name="Origin_Of_World">{{مرجع كتاب | العنوان=The Origin of the World | المؤلف= Jelto Drenth | الصفحات=114–115 | المسار=http://books.google.com/?id=aauFT9jPNRoC&pg=PA115 | الرقم المعياري=1861892101 | السنة=2005 | الناشر=Reaktion Books | المكان=London}}</ref> فقد خلص الباحثون إلى أنه في حين أن أي شكل من أشكال التعرض للسائل المنوي للزوج أثناء ممارسة النشاط الجنسي يقلل من فرص تعرض الزوجة للاضطرابات المناعية المتنوعة التي يمكن أن تتعرض لها أثناء الحمل، فإنه يمكن بناء التحمل المناعي في أسرع وقت ممكن عند ابتلاعه عبر الفم وامتصاصه عبر المعدة والأمعاء.<ref name="SeminalPriming" /><ref name="NewScientist" /> وفي ضوء إدراك أن بعض الدراسات اشتملت على وجود عوامل مختلطة - مثل إمكانية أن تكون السيدة التي تمارس الجنس الفموي بانتظام وتبتلع خلاله السائل المنوي تقوم أيضًا بالاتصال الجنسي العادي بشكل أكثر تكرارًا - لاحظ الباحثون أيضًا أن في الحالتين كلتيهما "لا تزال البيانات تدعم وبشكل قوي النظرية الأساسية" التي تقوم عليها جميع أبحاثهم وهي أن التعرض المتكرر للسائل المنوي للذكر يبني التحمل المناعي للأم؛ وهو أمر ضروري لوجود حمل آمن وناجح.<ref name="SeminalPriming"/> وقد حاول فريق آخر من الباحثين ينتمي إلى [[جامعة أديليد]] أن يتحقق من أنه لدى آباء الأجنة الذين انتهى بهم الحال إلى الإجهاض التلقائي أو حالة ما قبل تسمم الحمل مستويات قليلة من السائل المنوي الذي يحتوي على عوامل التعديل المناعي شديدة الأهمية مثل عامل النمو التحويلي بيتا. وقد وجد هذا الفريق أن بعض الرجال - الذين أطلق عليهم فريق البحث اسم "الذكور الخطرون" - أكثر عرضة بكثير من غيرهم من الرجال الآخرين أن يكونوا آباءً لأجنة ينتهي بهم الحال إلى حالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي.<ref name="SeminalPriming" /> ومن أهم الصفات التي تميز هذا النوع من الرجال أن معظم هؤلاء "الذكور الخطرون" يفتقرون إلى وجود المستويات الكافية من عوامل المناعة الضرورية في السائل المنوي لتعزيز التحمل المناعي في الأم.<ref name="Dekker_Partner_Role">{{Cite journal|المؤلف=Dekker G |العنوان=The partner's role in the etiology of preeclampsia |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=57 |issue=1-2 |الصفحات=203–15 |السنة=2002 |pmid=12385843 |doi=10.1016/S0165-0378(02)00039-6}}</ref> === تناول الأم لعوامل المناعة === بعد قبول النظرية التي تربط بين التحمل المناعي للأم كسبب وراء إصابتها بحالة ما قبل تسمم الحمل، يصبح من الممكن إعطاء الأم بعض عوامل المناعة الرئيسية - مثل عامل النمو التحويلي بيتا - إلى جانب بروتينات الأب الغريبة عن جسم الأم إما عن طريق الفم في صورة رذاذ تحت اللسان أو جل مهبلي يتم وضعه على جدار المهبل قبل الاتصال الجنسي، وذلك لعلاج السيدات اللاتي تعانين من الإصابات المتكررة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي أو فشل محاولات الإخصاب الصناعي.<ref name="SeminalPriming" /> وفي عام 2006، قام الباحثون في جامعة أديليد بإنتاج جل يحتوي على عامل النمو التحويلي بيتا للاستخدام البشري.<ref name="Infertility_Drug">"Reproductive health researchers develop infertility drug technology," Thursday, 16 February 2006, http://www.adelaide.edu.au/news/news9761.html </ref> وفي وقت لاحق، قامت شركة GroPep - وهي الشركة التي تم منحها براءة اختراع عن شكل جديد من عوامل النمو التحويلي بيتا - TGF-Beta3&nbsp;- بإجراء تجارب على اكتشافها الجديد نجحت فيها في تخفيض نسبة الإجهاض التلقائي في الفئران التي تم إجراء التجارب عليها إلى النصف. ووفقًا لما جاء في البيان الصحفي الذي قامت الشركة بنشره في وقت لاحق، "كان السبب وراء حدوث نسبة خمسين بالمائة من إجمالي عدد حالات الإجهاض التلقائي هو استجابة مناعية غير سليمة من جسم الأم."<ref name="Gropep_news_release_2006">News Release; 14 September 2006; GROPEP COMPLETES PHASE 1a INFERTILITY TRIAL; http://web.archive.org/web/20070829201701/http://www.bioinnovationsa.com.au/resources/123/GroPep%20Press%20Release%20(Sep-06)%20140906.pdf</ref> واستهدف العقار الجديد الذي أنتجته الشركة - والتي تم إطلاق اسم PV903 عليه - "علاج الحالات المتكررة للإجهاض التلقائي التي تسببها استجابة غير طبيعية من الجهاز المناعي للأم تجاه الجنين؛ وهي حالة مرضية لم يتم اكتشاف [عقار] لعلاجها من قبل." <ref name="Gropep_news_release_2006" /> وكانت المرحلة الأولى من التجارب السريرية على العلاج باستخدام الجل المهبلي ناجحة إلى حد ما؛ فقد نجحت في الاطمئنان إلى أن استخدام العقار آمن في حين فشلت في هدفها في العمل على زيادة عدد خلايا مناعية معينة تم قياسها في الدورة الدموية؛ وهو أمر ضروري للتأثير على عملية إزالة التحسس المناعي المطلوبة.<ref name="Gropep_news_release_2006" /><ref name="Cameron_England">"GroPep trial mixed"; September 15, 2006; https://archive.is/20121230131256/www.news.com.au/adelaidenow/story/0,22606,20413971-913,00.html</ref> وقد تم انتقاد هذه التجارب في وقت لاحق لفشلها في التعرف على التأثيرات المتآزرة لعدد كبير من عوامل المناعة الموجودة طبيعيًا في السائل المنوي، والتي - بتفاعلها معًا وفي ظل الوجود الموضعي للبروتينات الأبوية الغريبة عن جسم الأم - تقوم بتعديل الاستجابة المناعية للأم للسماح بعملية الانغراس وبالتالي القبول المناعي للجسم (الغريب) وهو [[جنين حي|الجنين]] وذلك على مدار فترة الحمل الآمنة.&nbsp; وبعد ذلك، انضمت شركة GroPep إلى الكيان الضخم في عالم التكنولوجيا الحيوية وهو شركة Novozymes. ومنذ ذلك الحين، توقف إنتاج عقار PV903. == المراجع == {{مراجع|2}} == وصلات خارجية == * [http://www.preeclampsia.org Preeclampsia Foundation] - منظمة مقرها الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى تطوير الأبحاث، وزيادة الوعي وتقديم الدعم الشخصي. * [http://www.apec.org.uk Action on Preeclampsia] - منظمة مقرها المملكة المتحدة. * [http://www.aapec.org.au/ Australian Action on Pre-eclampsia] * [http://www.hellpsyndrome.org Hellp Syndrome Society] - جمعية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ينتشر أعضاؤها في كل أنحاء العالم. * [http://www.interprea.org Interprea, International Preeclampsia Alliance] - اتحاد عالمي يضم مجموعات تهدف إلى تعزيز الصحة والوقاية من الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويقوم منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ Asia-Pacific Economic Cooperation (المعروف اختصارًا بالحروف APEC) بتمويل هذا الاتحاد العالمي. ويركز هذا الاتحاد جهوده على تسهيل الحصول على التدخلات العلاجية المعروفة لعلاج الإصابة بهذه الحالة - مثل: &nbsp;كبريتات الماغنيسيوم، وغيرها - وذلك بالنسبة لدول العالم التي لا تصل إليها هذه العلاجات. ==انظر أيضا== * [[إرجاج]] == مصادر أخرى == * كتاب ''A Mom and Dad's Guide to Preeclampsia'' من تأليف David Papandreas {{أمراض الحمل والولادة والنفاس}} {{إخلاء مسؤولية طبية}} {{شريط بوابات|طب}} {{تصنيف كومنز|Pre-eclampsia}} {{بذرة طب}} [[تصنيف:أمراض نادرة]] [[تصنيف:صحة المرأة]] [[تصنيف:طوارئ طبية]] [[تصنيف:مشاكل صحية أثناء الحمل]] [[تصنيف:طب التوليد]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -16,16 +16,150 @@ }} [[File:Preeclampsia & eclampsia.webm|thumb|upright=1.3|فيديو توضيحي]] -'''مقدمات الارتعاج''' هو ارتفاع [[ضغط الدم]] بعد 20 أسبوع من الحمل مع ظهور البروتين في البول ([[بيلة بروتينية]] ويكون مصحوباً بأعراض منها: -* وذمات (انتفاخ نتيجة تجمع السوائل) في اليدين والوجه والرجلين. -* ظهور بيلة بروتينية، وتكون كمية البروتين في البول لمدة 24 ساعة 300 مغ. -* عدم كفاءة عمل الكلى حيث يكون مستوى [[كرياتينين|الكرياتينين]] في الدم أعلى من 90 ممول/ل. -* ارتفاع إنزيمات الكبد في الدم [[ترانساميناز]]، أو ألم في [[المراق]] الأيمن. -* أعراض عصبية مثل اضطرابات في البصر، فرط المنعكسات الوترية. -* نقص [[صفيحات|الصفيحات]] في الدم. -* [[انحلال الدم]]. -* [[تخثر منتثر داخل الأوعية|التخثر المنتثر داخل الأوعية]]. -* نقص نمو الجنين. +'''مقدمات الارتعاج''' بالانجليزية "Preeclampsia" هو حالة طبية يصاحب الحمل فيها [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]] (وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الحملي)، ويصاحب هذه الحالة ظهور كميات ملحوظة من [[بروتين|البروتين]] في البول. ويشير مصطلح ما قبل تسمم الحمل إلى مجموعة من الأعراض - وليس إلى أي عامل مسبب لهذه الحالة. وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث هذه الحالة. ويبدو أن هذه الحالة قد ترجع إلى وجود مواد من [[مشيمة|المشيمة]] يمكن أن تتسبب في وجود خلل وظيفي في الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم التي لديها استعداد للإصابة بهذا المرض.<ref name="DrifeMagowan">Drife JO, Magowan (eds). ''Clinical Obstetrics and Gynaecology''، chapter 39, pp 367-370. ISBN 0-7020-1775-2.</ref> وبينما يكون ارتفاع [[ضغط الدم]] هو أكثر أعراض هذه الحالة وضوحًا، فإن هذه الحالة ترتبط بتدمير شامل يصيب الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم و[[كلية (عضو)|الكلى]] و[[كبد|الكبد]]، إلى جانب إطلاق عوامل مضيقة للأوعية كعرض ثانوي مصاحب لأعراض هذا التدمير الأساسي. -أهمية هذا النوع هو إمكانية حدوث نوبات تشنجية للحامل وتُسمى هذه الحالة [[ارتعاج|بالارتعاج]]، ويختفي ارتفاع ضغط الدم خلال 3 شهور بعد الولادة. +قد تبدأ أعراض حالة ما قبل تسمم الحمل في الظهور بدءًا من الأسبوع العشرين من بداية الحمل (وتعتبر بداية ظهور الحالة قبل الأسبوع الثاني والثلاثين بداية مبكرة حيث ترتبط هذه الفترة من الحمل بزيادة الأعراض المرضية).&nbsp; وتختلف مراحل تطور الحالة من مريضة لأخرى؛ ويتم تشخيص معظم الحالات على أنها حالات ولادة مبكرة. وقد تتم الإصابة بما قبل تسمم الحمل - أيضًا - حتى فترة تمتد إلى الأسبوع السادس بعد الوضع. ولا يوجد علاج معروف لحالة ما قبل تسمم الحمل بخلاف الولادة القيصرية والطلق الصناعي (ويتم إخراج المشيمة في الحالتين). ويمكن اعتبار حالة ما قبل تسمم الحمل أكثر مضاعفات الحمل الخطيرة شيوعًا؛ لأن هذا المرض قد يؤثر على كل من الأم والجنين معًا.<ref name="DrifeMagowan" /> + +== التشخيص == +يتم تشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل لدى السيدة [[حمل|الحامل]] عندما يظهر ارتفاع ضغط الدم لديها (في قراءتين مختلفتين تسجلان 140/90 أو أكثر وتفصل بينهما ست ساعات - على الأقل) ''مع وجود'' 300 ملليجرام من البروتين في عينة بول 24 ساعة (وهو المرض المعروف باسم البيلة البروتينية). ويظل من المهم ملاحظة الارتفاع في القيمة القاعدية لضغط الدم (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحرفين BP) - ليصل ضغط الدم الانقباضي إلى 30 مللم زئبقي أو يصل ضغط الدم الانبساطي إلى 15 مللم زئبقي - حتى وإن كان ذلك في حالة عدم تحقق شرط وصول قياس ضغط الدم إلى 140/90. وعلى الرغم من ذلك، لا يكفي حدوث ذلك لتشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&nbsp; وفي السابق، كان ظهور كل من التورم والأوديما (خاصةً في اليدين والوجه) من العلامات المهمة لتشخيص حالة ما قبل تسمم الحمل. ولكن حاليًا، تعتمد الممارسات الطبية في تشخيصها لحالة ما قبل تسمم الحمل على وجود ارتفاع في ضغط الدم مصحوبًا بمرض البيلة البروتينية كشرطين أساسيين لتشخيص الحالة.&nbsp; + +ويعتبر ظهور حالة الأوديما الانطباعية (وهي عبارة عن تورم غير عادي يظهر بصفة خاصة في اليدين أو القدمين أو الوجه تتم ملاحظته عن طريق الفجوة التي يتركها في الجلد في هذه المناطق عند الضغط عليها) أمرًا جديرًا بالاهتمام ويجب إبلاغ مختص الرعاية الصحية به. + +أما في "حالة ما قبل تسمم الحمل الشديد"، فتصل القيمة القاعدية لضغط الدم إلى ما يزيد عن 160/110،<ref name="urlMATERNITY GUIDE - Labor & Delivery">{{مرجع ويب |المسار=http://familymed.uthscsa.edu/residency/maternityguide/labor&delivery.htm |العنوان=MATERNITY GUIDE - Labor & Delivery |العمل= |تاريخ الوصول=2010-01-02}}</ref><ref name="urlPreeclampsia and High Blood Pressure During Pregnancy : University of Michigan Health System">{{مرجع ويب |المسار=http://health.med.umich.edu/healthcontent.cfm?xyzpdqabc=0&id=6&action=detail&AEProductID=HW_Knowledgebase&AEArticleID=hw2834 |العنوان=Preeclampsia and High Blood Pressure During Pregnancy : University of Michigan Health System |التنسيق= |العمل= |تاريخ الوصول=2010-01-02}}</ref> ذلك بالإضافة إلى ظهور أعراض أخرى.&nbsp; + +وقد يتطور ما قبل تسمم الحمل ليصل إلى مرحلة تسمم الحمل التي تتميز بظهور نوبات التشنج التوتري الارتعاشي. ونادرًا ما يصل الأمر إلى هذا الحد إذا تم علاج الحالة بالشكل السليم. + +وعلى الرغم من الاحتمالية الكبيرة لأن يؤدي تسمم الحمل إلى الوفاة، فإن ما قبل تسمم الحمل عادةً ما يكون عديم الأعراض. لذا، يتوقف التعرف على المرض على ظهور العلامات التي تشير إليه أو إجراء الفحوصات للتأكد من إصابة الأم الحامل به.&nbsp; ومع ذلك، لأحد أعراض هذه الحالة أهمية خاصة لأنه - عادةً - ما يختلط تشخيصه مع أحد الأعراض المرضية الأخرى. فالألم [[الشرسوف|الشرسوفي]] (منطقة أعلى البطن وتحت عظمة القص مباشرة) الذي يعكس الارتباط الكبدي بالإصابة بهذه الحالة، والذي يعتبر - أيضًا - عرضًا تقليديًا يرتبط بالمتلازمة المعروفة باسم متلازمة HELLP قد يختلط تشخيصه بسهولة مع حرقة الفؤاد؛ وهو مشكلة شائعة ترتبط بالحمل. ويمكن تمييز الإصابة بالألم [[الشرسوف|الشرسوفي]] عن الإحساس بحرقة الفؤاد إذا كانت طبيعة الألم لا تنطوي على إحساس بالحرقة، وكان الألم لا ينتشر لأعلى في اتجاه الحلق، وكان مرتبطًا بالألم الكبدي. هذا بالإضافة إلى إمكانية توغل الألم ليصل إلى الظهر وعدم استجابته للعلاج باستخدام مضادات الحموضة. وعادةً ما يكون الألم شديد القسوة إلى درجة تجعل من يصبن به يصفنه بأنه الأسوأ من بين أنواع الآلام كلها التي انتابتهن. ومن الشائع أن يتم تحويل النساء المصابات بهذا الألم إلى أطباء الجراحة العامة بصفتهن تعانين من أحد أنواع الآلام الحادة في البطن (مثل التهاب المرارة الحاد). + +وبشكل عام، لا يمكن تحديد أعراض معينة للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وتعتبر الممارسات الطبية الحديثة أن التشنجات التي تنتاب السيدة الحامل تعود في الغالب لأسباب أخرى بخلاف تسمم الحمل. لذلك، يعتمد تشخيص الحالة على تزامن وجود أكثر من سمة من السمات التي تميزها، ويكون الدليل الحاسم على تشخيص الحالة هو انسحاب هذه الأعراض بعد الولادة. + +وقد تصاب بعض السيدات بارتفاع ضغط الدم دون وجود البيلة البروتينية (ارتفاع نسبة البروتين في البول)؛ وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الناتج عن الحمل والتي يشار إليها اختصارًا بالحروف ('''PIH''') أو ارتفاع ضغط الدم الحملي.&nbsp; وبمكن اعتبار كل من ما قبل تسمم الحمل وارتفاع ضغط الدم الحملي حالتين خطيرتين تستلزمان المراقبة الدقيقة للأم والجنين كليهما. + +== انتشار المرض == +تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في %10 من حالات الحمل، وعادةً ما تحدث الإصابة في فترة الثلاثة أشهر الثانية أو الثالثة من الفترة الكلية للحمل، وبعد الأسبوع الثاني والثلاثين من بداية الحمل. وتتعرض بعض النساء للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مبكرًا في الأسبوع العشرين من بداية الحمل، على الرغم من ندرة حدوث ذلك. وتعتبر هذه المسألة أكثر شيوعًا في حالة الحمل الأول للسيدة،<ref>Robbins and Cotran, ''Pathological Basis of Disease, 7th ed.''</ref> ولكن تتراجع نسبة فرص الإصابة به بشكل ملحوظ في الحمل الثاني. وفي الوقت الذي يسود فيه الآن اعتقاد بأن تغيير الأب في مرات الحمل التالية للأم التي كانت تعاني من حالة ما قبل تسمم الحمل قد يؤدي إلى الحد من مخاطر تكراره - عدا في تلك الحالات التي تم تسجيل وجود حالات لارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل في التاريخ الطبي للعائلة -<ref>{{Cite journal|المؤلف=Hjartardottir S, Leifsson BG, Geirsson RT, Steinthorsdottir V |العنوان=Paternity change and the recurrence risk in familial hypertensive disorder in pregnancy |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=23 |issue=2 |الصفحات=219–25 |السنة=2004 |pmid=15369654 |doi=10.1081/PRG-120037889}}</ref> ولأن ارتفاع سن الأم يزيد من فرصة وجود هذه المخاطر<ref>{{Cite journal|المؤلف=Zhang J |العنوان=Partner change, birth interval and risk of pre-eclampsia: a paradoxical triangle |journal=Paediatric and Perinatal Epidemiology |volume=21 |issue=Suppl 1 |الصفحات=31–5 |السنة=2007 |الشهر=July |pmid=17593195 |doi=10.1111/j.1365-3016.2007.00835.x}}</ref>، فإنه من الصعب أن يتم تقييم التأثير الفعلي لتغيير الأب في مرات الحمل التالية للسيدة نفسها، حتى أن الدراسات قد قدمت بيانات متضاربة بشأن هذه النقطة. + +وتكون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أكثر شيوعًا في حالة السيدات اللاتي تعانين بالفعل من وجود [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]] قبل الحمل أو من مرض السكري أو من أمراض المناعة الذاتية، مثل: [[ذئبة حمامية|الذئبة]] والأنواع الوراثية المتنوعة من الثرومبوفيليا (زيادة التجلط الخلقي) مثل: طفرة العامل الخامس لايدن وأمراض الكلى وكذلك السيدات اللاتي تنتمين لعائلات ينتشر وجود حالة ما قبل تسمم الحمل في تاريخها الطبي والسيدات البدينات والسيدات اللاتي يوجد لديهن إمكانية لحدوث الحمل المتعدد (إنجاب توائم أو [[مواليد توائم|تعدد المواليد]]). ويعتبر حدوث ما قبل تسمم الحمل في مرات حمل سابقة هو العلامة المميزة الوحيدة على إمكانية تعرض السيدة الحامل لخطر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مرةً أخرى. + +وقد تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع مباشرةً. وتتم الإشارة لهذه الحالة باسم "حالة ما قبل تسمم الحمل التالية للولادة". وتكون أكثر الفترات خطورة التي يمكن أن تتعرض فيها الأم لهذه الحالة هي الفترة التي تتراوح بين الأربعة وعشرين إلى الثمانية وأربعين ساعة التالية للوضع. لذا، يجب أن تتم في هذه الفترة ملاحظة دقيقة لعلامات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بأعراضه.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Munjuluri N, Lipman M, Valentine A, Hardiman P, Maclean AB |العنوان=Postpartum eclampsia of late onset |journal=BMJ |volume=331 |issue=7524 |الصفحات=1070–1 |السنة=2005 |الشهر=November |pmid=16269495 |pmc=1283194 |doi=10.1136/bmj.331.7524.1070}}</ref> + +== الأسباب == +بالنسبة للعديد من حالات ما قبل تسمم الحمل، يسود اعتقاد أن سبب الإصابة بهذه الحالة هو الانغراس الضحل للمشيمة مما يجعلها ناقصة الأكسجين، مما يؤدي إلى حدوث رد فعل مناعي يتصف بزيادة في إفراز الوسائط [[التهاب|الالتهابية]] من [[مشيمة|المشيمة]] التي تؤثر بدورها على الخلايا المبطنة للأوعية الدموية. ومن المعتقد أن الانغراس الضحل للمشيمة يرجع إلى استجابة الجهاز المناعي للأم لدخول المشيمة عليه. وتؤكد هذه النظرية على الدور الذي يلعبه [[جهاز مناعي|الجهاز المناعي]] للأم في الإصابة بهذه الحالة، كما توضح الدليل على نقص التحمل المناعي لجسم الأم أثناء الحمل؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية في جسم الأم ضد وجودالمستضدات الأبوية الموجودة في الجنين والمشيمة الملتصقة به.<ref name="Burne">{{استشهاد بخبر| الأخير=Burne | الأول=Jerome | العنوان=Give Sperm a Fighting Chance | الناشر=The Times | التاريخ=2006-01-30 | تاريخ الوصول=2007-11-16 | المسار=http://www.timesonline.co.uk/tol/life_and_style/health/our_experts/article721663.ece}}</ref> وفي حالات ما قبل تسمم الحمل أخرى، من المعتقد أن بعض الأمهات تفتقرن لوجود مستقبلات البروتين التي تستخدمها المشيمة من أجل القيام بعملية التنظيم التقليلي لاستجابة الجهاز المناعي للأم لهذه البروتينات.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Moffett A, Hiby SE |العنوان=How Does the maternal immune system contribute to the development of pre-eclampsia? |journal=Placenta |volume=28 |issue=Suppl A |الصفحات=S51–6 |السنة=2007 |الشهر=April |pmid=17292469 |doi=10.1016/j.placenta.2006.11.008}}</ref> ويتفق هذا الرأي مع الدليل الذي يثبت أن وجود العديد من حالات الإجهاض التلقائي ما هي إلا علامة على وجود خلل مناعي يقوم فيه الجهاز المناعي للأم "بإطلاق العنان لهجوم مدمر على الأنسجة الخاصة بالجنين الذي لا يزال في طور التكوين."<ref name="BBCMiscarriage">{{استشهاد بخبر| العنوان=Immune system 'causes miscarriage' | الناشر=BBC News | التاريخ=2000-01-20 | تاريخ الوصول=2007-11-26 | المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/1803978.stm| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171221234336/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/health/1803978.stm | تاريخ الأرشيف = 21 ديسمبر 2017 }}</ref> + +وعلى الرغم من ذلك، فإنه في العديد من حالات ما قبل تسمم الحمل تسمح استجابة الأم للمشيمة بحدوث عملية انغراس طبيعية. ويمكن أن تكون السيدات اللاتي تتصفن بوجود مستويات قاعدية أعلى للتعرض للإصابة بالالتهابات نتيجة وجود عوامل أساسية لديهن تساعد في حدوث ذلك - مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن أو الإصابة بأمراض المناعة الذاتية - لديهن تحمل مناعي أقل للعبء الذي يثقلهن به الحمل إذا كان مصحوبًا ببعض الأمراض الالتهابية. + +أما بالنسبة للإصابة الشديدة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ففيها تتطور الأمور لتصل إلى ''ما قبل تسمم الحمل المفاجئ'' ؛ وهي الحالة التي يصاحبها الشعور بآلام [[صداع|الصداع]] والاضطرابات البصرية والألم الشوسوفي لتتطور الأمور إلى متلازمة HELLP وتسمم الحمل. ويرتبط انفصال المشيمة بحالات الحمل التي يصاحبها ارتفاع في ضغط الدم. وكلها ظروف تهدد حياة الطفل الذي لا يزال في طور التكوين وكذلك الأم. + +وقد حاولت العديد من النظريات أن تضع تفسيرات لأسباب حدوث حالة ما قبل تسمم الحمل، كما ربطت حدوث هذه المتلازمة بوجود الأسباب التالية: + +* إصابة الخلايا البطانية +* رفض الجهاز المناعي في جسم الأم للمشيمة +* نقص الإرواء المشيمي +* تغير تفاعلات الأوعية الدموية +* حدوث حالة من عدم التوازن بين مادة بروستاسيكلين ومادة ثرومبوكسان +* انخفاض معدل الترشيح الكبيبي مع احتباس الأملاح والماء +* تقلص حجم الأوعية الدموية +* زيادة تهيج الجهاز العصبي المركزي +* التجلط المنتشر داخل الأوعية +* تمدد عضلة الرحم (نقص التروية) +* عوامل غذائية؛ وتتضمن نقص الفيتامينات +* عوامل وراثية<ref name="AMN">{{مرجع ويب | المؤلف =Courtney Reynolds, MD, William C. Mabie, MD, & Baha M. Sibai, MD | العنوان =Preeclampsia | الناشر=Armenian Medical Network | العمل =Pregnancy - Hypertensive Disorders | المسار=http://www.health.am/pregnancy/preeclampsia/ | السنة = 2006 | تاريخ الوصول=2006-11-23}}</ref> +* تلوث الهواء<ref name="EHP">{{مرجع ويب | المؤلف =Jun Wu, Cizao Ren, Ralph J. Delfino, Judith Chung, Michelle Wilhelm, & Beate Ritz | العنوان =Association Between Local Traffic-Generated Air Pollution and Preeclampsia and Preterm Delivery in the South Coast Air Basin of California | الناشر=Environmental Health Perspectives | المسار=http://www.ehponline.org/members/2009/0800334/0800334.pdf | السنة = 2009 | تاريخ الوصول=2009-07-05|مسار الأرشيف=http://web.archive.org/web/20090719065531/http://www.ehponline.org/members/2009/0800334/0800334.pdf|تاريخ الأرشيف=2009-07-19}}</ref> +* السمنة<ref name="SMM">{{مرجع ويب | العنوان =Excess Weight Raises Pregnancy Risks | الناشر = Medline Plus | المسار=http://www.nlm.nih.gov/medlineplus/news/fullstory_95206.html | السنة = 2010 | تاريخ الوصول=2010-02-15}}</ref> + +ويتم النظر حاليًا إلى هذه المتلازمة على أنها عملية تتكون من مرحلتين؛ حيث تكون المرحلة الأولى منهما خاضعة للتغيير بشكل كبير وتؤدي إلى وضع المشيمة في حالة من التأهب لحدوث نقص الأكسجين. ويلي ذلك، إطلاق عوامل قابلة للذوبان تؤدي إلى ظهور العديد من الظواهر الأخرى التي تتم ملاحظتها في هذه المتلازمة. ويمكن تفسير العديد من النظريات الأقدم التي تختص بدراسة الإصابة بهذه الحالة من منطلق هذه النظرة الشاملة للحالة. ذلك لأنه قد تم إثبات أن هذه العوامل تؤدي إلى حدوث العديد من الأعراض، على سبيل المثال: إصابة الخلايا المبطنة للأوعية الدموية وتغير تفاعلات الأوعية الدموية. كذلك، تؤدي إلى الضرر التقليدي الناتج عن الداء البطاني الكبيبي وتقلص حجم الأوعية الدموية والالتهاب وغير ذلك من الأعراض الأخرى. كذلك، يكون الاستعداد الكامن للأم للإصابة بهذه الأضرار أمرًا يجب وضعه في الاعتبار. + +== نشأة المرض وتطوره == +على الرغم من وجود العديد من الأبحاث التي تناولت الأسباب المرضية لحدوث متلازمة ما قبل تسمم الحمل وخطوات حدوثها، فلم يتم أبدًا التأكد من الخطوات المحددة التي يتم بها انتشار هذه المتلازمة. وتؤيد بعض الدراسات المفاهيم التي تقول بإن عدم حصول المشيمة على كمية الدم اللازمة يجعلها تقوم بإطلاق هرمونات معينة أو عوامل كيمائية تؤدي إلى تدمير البطانة(الخلايا التي تبطن الجدران الداخلية للأوعية الدموية) واضطرابات [[تمثيل غذائي|الأيض]] في الجسم و[[التهاب|الالتهاب]] وغيرها من ردود الأفعال؛ وذلك بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي يتوافر لديهن الاستعداد للإصابة.<ref name="DrifeMagowan" /> + +أما الأمور الخارجة عن المألوف التي يمكن أن تطرأ على [[جهاز مناعي|الجهاز المناعي]] للأم وكذلك التحمل المناعي الحملي لجسمها، فيبدو أنها أمور تلعب دورًا رئيسيًا في الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ومن أهم التغيرات التي تطرأ على حالة السيدة المصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو ذلك التغير الذي يطرأ على استجابات الخلايا التائية المساعدة Th<sub>1</sub> وكذلك على إنتاج السيتوكين المعروف باسم انترفيرون جاما (IFN-γ). ولم يتم تحديد منشأ الانترفيرون بوضوح حتى الآن، وقد يكون منشؤه [[خلية فاتكة طبيعية|الخلايا القاتلة الطبيعية]] الموجودة في الرحم أو الخلايا الشجرية المشيمية التي تقوم بتعديل استجابات الخلايا التائية المساعدة. وقد يكون منشؤه التغيرات في تكوين الجزيئات المنظمة أو استجابتها أو التغيرات في وظيفة الخلايا التائية المنظمة، وذلك أثناء فترة الحمل.<ref name="Laresgoiti-Servitje">{{Cite journal|المؤلف=Laresgoiti-Servitje E, Gómez-López N, Olson DM |العنوان=An immunological insight into the origins of pre-eclampsia |journal=Hum Reprod Update |volume= 16|issue= 5|الصفحات= 510–24|السنة=2010 |الشهر=April |pmid=20388637 |doi=10.1093/humupd/dmq007 |المسار=http://humupd.oxfordjournals.org/cgi/content/abstract/16/5/510?etoc}}</ref> أما استجابات الجهاز المناعي الخارجة عن المألوف والتي قد تؤدي إلى الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل، فقد ترجع إلى وجود عوائق تعترض طريق تعرف جسم الأم على جسم الجنين الغريب عن جسمها أو إلى وجود مثيرات للالتهاب.<ref name="Laresgoiti-Servitje" /> وقد تم إثبات أن بعض أنواع الخلايا الجنينية مثل الأرومة الحمراء الجنينية، وكذلك [[حمض نووي ريبي منقوص الأكسجين|الحامض النووي]] الخاص بالجنين الذي يخلو من الخلايا تزيد في الدورة الدموية الخاصة بالأم المصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وقد دعمت هذه النتائج الافتراضات التي تقول بإن ما قبل تسمم الحمل ما هو إلا عملية مرضية يسمح فيها الضرر الذي يصيب المشيمة - مثل نقص الأكسجين - بزيادة المادة الجنينية داخل الدورة الدموية للأم؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية وتضرر الخلايا البطانية بشكل كامل ليتطور إلى الإصابة بكل من حالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل. + +وتقترح بعض الدراسات أن نقص الأكسجين الناتج عن التروية غير الكافية يزيد من القدرة على إفراز العوامل المضادة لكل من بروتين sFlt-1 وعامل نمو البطانة الوعائية (الذي تتم الإشارة إله اختصارًا بالحروف VEGF) وعامل نمو المشيمة (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف PlGF)؛ الأمر الذي يؤدي إلى تدمير الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم والحد من قدرة المشيمة على النمو.<ref name="JClinInvest2003-Maynard">{{Cite journal|المؤلف=Maynard SE, Min JY, Merchan J, ''et al.'' |العنوان=Excess placental soluble fms-like tyrosine kinase 1 (sFlt1) may contribute to endothelial dysfunction, hypertension, and proteinuria in preeclampsia |journal=The Journal of Clinical Investigation |volume=111 |issue=5 |الصفحات=649–58 |السنة=2003 |الشهر=March |pmid=12618519 |pmc=151901 |doi=10.1172/JCI17189}}</ref> علاوةً على ذلك، يرتفع مستوى الإندوجلين (endoglin)- وهو أحد العوامل المضادة لعامل النمو التحويلي بيتا (TGF-beta) - في جسم السيدة الحامل التي تعاني من متلازمة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="PreE">{{Cite journal|المؤلف=Venkatesha S, Toporsian M, Lam C, ''et al.'' |العنوان=Soluble endoglin contributes to the pathogenesis of preeclampsia |journal=Nature Medicine |volume=12 |issue=6 |الصفحات=642–9 |السنة=2006 |الشهر=June |pmid=16751767 |doi=10.1038/nm1429}}</ref> ومن المرجح أن تزيد قدرة المشيمة على إفراز الإندوجلين القابل للذوبان كاستجابة لزيادة إفراز الإندوجلين الموجود على سطح الخلية والذي ينتجه الجهاز المناعي للأم، وذلك على الرغم من وجود احتمالية أن تقوم الخلايا المبطنة للأوعية الدموية الخاصة بالأم بإنتاج بروتين sEng. وترتفع معدلات إنتاج نوعي البروتين sFlt-1 وsEng بزيادة شدة المرض - ويزيد مستوى البروتين sEng عن مستوى البروتين sFlt-1 في حالات متلازمة HELLP. وتوضح أحدث البيانات أن إشارات الإجهاد الخاصة بالجين Gadd45a تقوم بتنظيم المعدل المرتفع لإنتاج بروتين sFlt-1 في حالة الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Xiong Y, Liebermann DA, Tront JS, ''et al.'' |العنوان=Gadd45a stress signaling regulates sFlt-1 expression in preeclampsia |journal=Journal of Cellular Physiology |volume=220 |issue=3 |الصفحات=632–9 |السنة=2009 |الشهر=September |pmid=19452502 |doi=10.1002/jcp.21800}}</ref> + +ويزداد كل من البروتين sFlt-1 والبروتين sEng في أجسام السيدات كلهن في حالة الحمل إلى حد ما، وهو أمر يدعم الاعتقال القائل بأن ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل ما هو إلا مجرد محاولة من الجسم للتأقلم مع وضع الحمل ولكنها انحرفت قليلاً عن مسارها المقصود. ولأن الخلايا القاتلة الطبيعية لها دور وثيق بعملية تكوين المشيمة، ولأن عملية تكوين المشيمة تحتاج إلى وجود درجة من درجات التحمل المناعي لجسم الأم لتساعد جسمها في تقبل المشيمة الغريبة عنه وهو أمر يجعل الأم بحاجة إلى وجود ما يعزز إتمام هذه العملية من موارد. لذا، لن يكون غريبًا أن يستجيب الجهاز المناعي للأم بشكل أكثر سلبية لدخول بعض المشيمات إليه تحت ظروف معينة ;كأن تحاول المشيمة الجديدة غزو جسم الأم واختراقه بطريقة تزيد عن الحدود المألوفة للقيام بذلك. وقد يكون الرفض المبدئي الذي يبديه جسم الأم للخلايا المشيمية الآكلة (placental cytotrophoblasts) هو سبب عدم القدرة على تغيير بنية الشرايين حلزونية الشكل إلى الدرجة الكافية، وذلك في حالات ما قبل تسمم الحمل المرتبطة بالانغراس الضحل للمشيمة؛ الأمر الذي يؤدي إلى نقص الأكسجين وظهور بعض الأعراض على الأم كاستجابة للإفراز غير المنتظم للبروتينين sFlt-1 وsEng. + +== التشخيصات التفريقية == +يمكن أن تتشابه متلازمة ما قبل تسمم الحمل مع غيرها من العديد من الأمراض وتختلط معها. ومن الأمراض التي يمكن أن ينشأ نوع من الخلط بينها وبين حالة ما قبل تسمم الحمل: ارتفاع ضغط الدم المزمن وأمراض الكلى المزمنة واضطرابات التشنجات الأولية وأمراض المرارة وأمراض البنكرياس وفرفرية نقص خلايا التجلط (thrombotic thrombocytopenic purpura) أو فرفرية نقص خلايا التجلط المناعي (immune thrombocytopenic purpura) ومتلازمة الأجسام مضادات الفسفوليبيد ومتلازمة التحلل الدموي البولي. ويجب أن يتم وضع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الاعتبار عند التعامل مع أي سيدة حامل تخطت الأسبوع العشرين من بداية الحمل. ويمكن اعتبار أن أكثر حالات الإصابة صعوبة في التشخيص هي تلك الحالات التي تكون فيها السيدة الحامل مصابة بالفعل بأحد هذه الأمراض مثل: [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]].<ref name="AMN1">{{مرجع ويب | العنوان =Preeclampsia-Eclampsia | الناشر=Armenian Medical Network | العمل =Diagnosis and management of pre-eclampsia and eclampsia | المسار=http://www.health.am/gyneco/more/preeclampsia_eclampsia/ | السنة = 2003 | تاريخ الوصول=2005-11-23}}</ref> + +== المضاعفات == + +يمكن أن يظهر تسمم الحمل بعد بداية الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويمكن اعتبار تسمم الحمل حالة طبية أكثر خطورة. وفي المملكة المتحدة، تتعقد الظروف الصحية لسيدة واحدة حامل لتصل بها إلى تسمم الحمل من بين كل ألفين سيدة، وتصل نسبة احتمالية وفاة الأم تأثرًا بالإصابة بهذه الحالة المرضية إلى 1.8 بالمائة.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Douglas KA, Redman CW |العنوان=Eclampsia in the United Kingdom |journal=BMJ |volume=309 |issue=6966 |الصفحات=1395–400 |السنة=1994 |الشهر=November |pmid=7819845 |pmc=2541348 |المسار=http://bmj.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=7819845}}</ref> +وتعتبر الإصابة بمتلازمة HELLP أكثر شيوعًا بين السيدات الحوامل حيث تتعرض سيدة من بين كل 500 سيدة حامل للإصابة بهذه المتلازمة. ويمكن اعتبار الإصابة بهذه المتلازمة على نفس القدر من الخطورة من الإصابة بتسمم الحمل.&nbsp; غير أنه من الممكن ألا يتم التوصل للتشخيص الصحيح بإصابة السيدة الحامل بإحدى هاتين الحالتين الخطيرتين نتيجة لوجود الأعراض الأولى للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&nbsp; + +ويعتبر النزيف الدماغي أحد الأضرار التي يمكن أن تفتك بالسيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بتسمم الحمل. وعلى الرغم من أن النزيف الدماغي هو أحد المضاعفات المعروفة لارتفاع ضغط الدم الشديد في سياقات مرضية أخرى، إلا إنه يمكن اعتباره في صدد الحديث عن المضاعفات التي تصيب السيدة الحامل من العوامل الرئيسية التي يمكن أن تؤهبها للإصابة بمثل تلك المضاعفات؛ وذلك على الرغم من أنه لم يتم إثبات هذا الأمر بعد. ويبدو أن الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية في البالغين (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحروف ARDS) قد أصبحت أكثر شيوعًا. ومن غير المعروف إذا كانت الإصابة بهذه المتلازمة نتاجًا للأساليب الحديثة التي يتم استخدامها للدعم التنفسي وليست نتاجًا للإصابة بالمرض في حد ذاته.&nbsp; + +ويمكن أن يساعد قياس مستوى [[حمض البول|حامض اليوريك]] في الدم لدى السيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل على التنبؤ بمضاعفات الحمل، وذلك في حالة إجراء فحص دوري للسيدة الحامل وتحليل القرارات الواجب اتخاذها في ضوء نتائج هذا الفحص.<ref name="pmid19540647">{{cite journal| المؤلف=| الأخير1=Koopmans| الأول1=CM| الأخير2=Van Pampus| الأول2=MG| الأخير3=Groen| الأول3=H| الأخير4=Aarnoudse| الأول4=JG| الأخير5=Van Den Berg| الأول5=PP| last6=Mol| first6=BW|العنوان=Accuracy of serum uric acid as a predictive test for maternal complications in pre-eclampsia: bivariate meta-analysis and decision analysis.|السنة=2009| الصفحات=8–14| issue=1| volume=146|journal=European journal of obstetrics, gynecology, and reproductive biology |pmid=19540647|pmc=|doi=10.1016/j.ejogrb.2009.05.014}}</ref> وفي واحدة من الدراسات التي تم إجراؤها، كانت النسبة التي وصل إليها اختبار الحساسية هي %68 بينما كانت النسبة التي وصل إليها اختبار النوعية هي %68. وفي هذه الدراسة التي افترضت أن نسبة معدل انتشار إصابة السيدات الحوامل بمضاعفات الحمل تصل إلى %5، كانت القيمة التنبؤية الإيجابية هي %6.2 بينما كانت القيمة التنبؤية السلبية هي %98.6 ([http://medinformatics.uthscsa.edu/calculator/calc.shtml?calc_dx_SnSp.shtml?prevalence=3&amp;sensitivity=68&amp;specificity=68 انقر هنا] لتعديل هذه النتائج الخاصة بالحالات الأكثر والأقل تعرضًا للإصابة بمضاعفات الحمل). وخلص الباحثون بصورة مبدئية - بناءً على النتائج المستقاة من التشخيص السريري - إلى افتراض أن نسبة الخطر هي 10 (ووضعوا تعريفًا لهذه النسبة يقول بإن الضرر المتوقع عن الإصابة بالمضاعفات الخطيرة يكون أسوأ من الضرر الذي يمكن أن ينجم عن الولادات القيصرية بعشرة أضعاف). وفي ضوء هذه الافتراضات، خلص الباحثون إلى أنه عند اتخاذ القرار الإكلينيكي، ستتحقق أقل نسبة للضرر عند استخدام مصل حمض اليوريك. وقد أوضح القائمون على إعداد هذه الدراسة أن هناك بعض القصور الذي يشوب الفحص الذي قاموا به مرجعه إلى تغاير الدراسات الفردية التي قاموا بفحصها فيما يتعلق بالعديد من المتغيرات. + +== العلاج والوقاية == +يعتبر العلاج الوحيد المعروف لحالة تسمم الحمل أو الحالات المتقدمة من الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو الإجهاض أو إتمام عملية الوضع إما عن طريق الطلق الصناعي أو [[ولادة قيصرية|الولادة القيصرية]]. ومع ذلك، قد تصاب الأم بحالة ما قبل تسمم الحمل التالية للوضع خلال الستة أسابيع التالية للولادة؛ حتى وإن لم تكن أعراض الإصابة موجودة أثناء فترة الحمل الفعلية. وتعتبر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع خطيرة بالنسبة لصحة الأم وذلك لأن الأم قد تغفل عن ملاحظة بعض الأعراض البسيطة - أو تتجاهلها - مثل الصداع والأوديما. ويمكن أحيانًا التحكم في ارتفاع ضغط الدم بتناول علاج مضاد له على الرغم من عدم التيقن من الأثر الذي يمكن أن يحدثه تناول هذا العلاج في تقدم سير المرض الموجود بالفعل - حتى في عدم وجود الحمل. + +أما السيدات اللاتي تعانين من اضطرابات التهابية كامنة مثل: ارتفاع ضغط الدم المزمن أو أمراض المناعة الذاتية، فمن المحتمل أن تستفدن من العلاج المكثف لهذه الظروف المرضية قبل أن تتم عملية الإخصاب مما يعمل على تهدئة ردود الأفعال المبالغ فيها التي يمكن أن يقوم بها جهازهن المناعي.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=يناير 2010}} + +ومن النادر أن يتم الربط بين الثرومبوفيليا والإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ولا توجد دراسات يمكن الوثوق التام بها تشير إلى أن مضادات تجلط الدم تمنع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في السيدات المصابات بداء الثرومبوفيليا.<ref>Rodger, AJOG, 2008</ref> + +ويقلل [[تدخين|التدخين]] من فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل<ref name="pmid19395687">{{Cite journal|المؤلف=Janakiraman V, Gantz M, Maynard S, El-Mohandes A |العنوان=Association of cotinine levels and preeclampsia among African-American women |journal=Nicotine Tob. Res. |volume=11 |issue=6 |الصفحات=679–84 |السنة=2009 |الشهر=June |pmid=19395687 |doi=10.1093/ntr/ntp049 |المسار=http://ntr.oxfordjournals.org/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=19395687 |pmc=2688602}}</ref><ref name="pmid18566591">{{Cite journal|المؤلف=Jeyabalan A, Powers RW, Durica AR, Harger GF, Roberts JM, Ness RB |العنوان=Cigarette smoke exposure and angiogenic factors in pregnancy and preeclampsia |journal=Am. J. Hypertens. |volume=21 |issue=8 |الصفحات=943–7 |السنة=2008 |الشهر=August |pmid=18566591 |pmc=2613772 |doi=10.1038/ajh.2008.219}}</ref> (على الرغم من أن التدخين أمر غير مستحب - بصفة عامة - بالنسبة للسيدات الحوامل). + +=== العلاج الخافض لضغط الدم === +قد تقلل العلاجات الخافضة لضغط الدم من معدل وفيات الأمهات والأجنة بالنسبة للسيدات الحوامل المصابات بمرض [[فرط ضغط الدم|ضغط الدم]] إذا تمت مقارنتهن بالسيدات الحوامل اللاتي تتناولن الأدوية الوهمية في إطار محاولات طبية عشوائية لعلاجهن.<ref name="pmid7573260">{{cite journal| المؤلف=| الأخير1=Wide-Swensson| الأول1=DH| الأخير2=Ingemarsson| الأول2=I| الأخير3=Lunell| الأول3=NO| الأخير4=Forman| الأول4=A| الأخير5=Skajaa| الأول5=K| last6=Lindberg| first6=B| last7=Lindeberg| first7=S| last8=Marsàl| first8=K| last9=Andersson| first9=KE|العنوان=Calcium channel blockade (isradipine) in treatment of hypertension in pregnancy: a randomized placebo-controlled study.|السنة=1995| الصفحات=872–8| issue=3 Pt 1| volume=173|journal=American journal of obstetrics and gynecology |pmid=7573260|pmc=|doi=10.1016/0002-9378(95)90357-7}}</ref> وبوجه عام - وبعد ثلاثة أسابيع من العلاج - انخفض متوسط الضغط الشرياني (Mean Arterial Pressure) في المجموعة التي تم علاجها باستخدام عقار الإسراديبين (أحد محصرات قنوات الكالسيوم). ولكن، عند مقارنة النتائج الخاصة بهذه المجموعة بمجموعة أخرى تم علاجها باستخدام الأدوية الوهمية، لم يظهر الفارق بين قياسات متوسط ضغط الدم الشرياني بين المجموعتين أي دلالة إحصائية. وبعد العلاج باستخدام عقار الإسراديبين، انخفض ضغط الدم الانبساطي في حالة وجود البيلة البروتينية بمعدل يتراوح بين 8.5 مللم زئبقي و11.3 مللم زئبقي بينما وصل الانخفاض إلى 1 مللم زئبقي فقط في حالة الإصابة بالبيلة البروتينية. أما في حالة استخدام الأدوية الوهمية لعلاج المجموعتين كلتيهما، فلم يطرأ تغير كبير على حالة ضغط الدم الانبساطي؛ وذلك بغض النظر عن وجود البيلة البروتينية من عدمه. وهكذا، خلص القائمون على هذه الأبحاث إلى أن المصابين بالبيلة البروتينية قد تختلف استجابتهم لهذا النوع من العلاجات عن غير المصابين بالبيلة البروتينية حيث كانت استجابة غير المصابين بالبيلة البروتينية أكبر للعلاج بعقار الإسراديبين. + +=== كبريتات الماغنيسيوم === +في بعض الحالات، يمكن العمل على استقرار حالة السيدات الحوامل المصابات بحالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل بشكل مؤقت عن طريق الحقن الوريدي بمادة كبريتات الماغنيسيوم لمنع التشنجات التي يمكن أن تصيبهن مسبقًا. بينما يتم استخدام الحقن بالستيرويد لتساعد على اكتمال نمو رئة الجنين. ويعود استخدام كبريتات الماغيسيوم كعلاج ممكن لمثل هذه الحالات إلى عام 1955<ref>{{Cite journal|المؤلف=PRITCHARD JA |العنوان=The use of the magnesium ion in the management of eclamptogenic toxemias |journal=Surgery, Gynecology & Obstetrics |volume=100 |issue=2 |الصفحات=131–40 |السنة=1955 |الشهر=February |pmid=13238166}}</ref> - على الأقل. ولكن، لم يتم استبدال كبريتات الماغنيسوم بعقار [[ديازيبام]] أو عقار فينيتون في المملكة المتحدة إلا في السنوات الأخيرة فقط.<ref>عمليات وصف تقوم على المقارنة تمت في عام 1977 بين بحثين علميين أحدهما بريطاني والآخر أمريكي.<br />* {{Cite journal|المؤلف=Hibbard BM, Rosen M |العنوان=The management of severe pre-eclampsia and eclampsia |journal=British Journal of Anaesthesia |volume=49 |issue=1 |الصفحات=3–9 |السنة=1977 |الشهر=January |pmid=831744 |doi=10.1093/bja/49.1.3}}<br />* {{Cite journal|المؤلف=Andersen WA, Harbert GM |العنوان=Conservative management of pre-eclamptic and eclamptic patients: a re-evaluation |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=129 |issue=3 |الصفحات=260–7 |السنة=1977 |الشهر=October |pmid=900196}}</ref> +وفي الدراسة الدولية MAGPIE (Mental Health and General Practice Investigation)، ورد دليل على استخدام كبريتات الماغنيسيوم لمحاولة علاج حالة ما قبل تسمم الحمل.<ref>{{Cite journal|المؤلف= |العنوان=The Magpie Trial follow up study: outcome after discharge from hospital for women and children recruited to a trial comparing magnesium sulphate with placebo for pre-eclampsia [ISRCTN86938761] |journal=BMC Pregnancy and Childbirth |volume=4 |issue=1 |الصفحات=5 |السنة=2004 |الشهر=March |pmid=15113445 |pmc=416479 |doi=10.1186/1471-2393-4-5 |المؤلف1= The Magpie Trial Follow Up Study Management Group |المؤلف2= The Magpie Trial Follow Up Study Collaborative Group}}</ref> وعندما يتطلب الأمر اللجوء إلى الطلق الصناعي قبل أنتهاء الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، فهذا معناه أن هناك مخاطر إضافية تهدد حياة المولود عند الولادة المبكرة والتي يجب أن يوليها الطبيب بمزيد من الاهتمام والعناية. + +=== العوامل المتصلة بالغذاء والتغذية السليمة === +أوضحت الدراسات أن تناول السيدات الحوامل للبروتين/السعرات الحرارية في صورة مكملات غذائية ليس له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. كذلك، لا تؤدي الأنظمة الغذائية التي تحد من تناول البروتين إلى زيادة معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="Cochrane2003-Kramer">{{Cite journal|المؤلف=Kramer MS, Kakuma R |العنوان=Energy and protein intake in pregnancy |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=4 |الصفحات=CD000032 |السنة=2003 |pmid=14583907 |doi=10.1002/14651858.CD000032}}</ref> ولم يتم التوصل إلى أية آلية يمكن استخدامها لتناول البروتين أو السعرات الحرارية للتأثير على أي من عمليتي تكوين المشيمة أو التحكم في حدوث الالتهابات. + +أما الدراسات التي تم إجراؤها على تأثير تناول مضادات التأكسد كمكملات غذائية - مثل فيتامين C وفيتامين E - فلم تثبت وجود أي تغير في معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="NEJM2006-Rumbold">{{Cite journal|المؤلف=Rumbold AR, Crowther CA, Haslam RR, Dekker GA, Robinson JS |العنوان=Vitamins C and E and the risks of preeclampsia and perinatal complications |journal=The New England Journal of Medicine |volume=354 |issue=17 |الصفحات=1796–806 |السنة=2006 |الشهر=April |pmid=16641396 |doi=10.1056/NEJMoa054186}}</ref> +وعلى الرغم من ذلك، قام كل من الطبيبين Padayatty وLevine الذين يعملان في المعهد الوطني للصحة (National Institute of Health) (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف NIV) بانتقاد هذه الدراسات لأنها تغاضت عن العديد من العوامل الرئيسية التي يمكن أن يكون لها قدر كبير من الأهمية في نجاح عملية الإمداد السليم بالمكملات الغذائية أثناء الحمل.<ref name="Padayatta">{{Cite journal|المؤلف=Padayatty SJ, Levine M |العنوان=Vitamins C and E and the prevention of preeclampsia |journal=The New England Journal of Medicine |volume=355 |issue=10 |الصفحات=1065; author reply 1066 |السنة=2006 |الشهر=September |pmid=16957157 |doi=10.1056/NEJMc061414}}</ref> + +ويمكن أن يكون انخفاض مستوى [[فيتامين دي|فيتامين D]] في الجسم من عوامل الخطر التي تهدد بالإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="pmid17535985">{{Cite journal|المؤلف=Bodnar LM, Catov JM, Simhan HN, Holick MF, Powers RW, Roberts JM |العنوان=Maternal vitamin D deficiency increases the risk of preeclampsia |journal=The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism |volume=92 |issue=9 |الصفحات=3517–22 |السنة=2007 |الشهر=September |pmid=17535985 |doi=10.1210/jc.2007-0718}}</ref> +أما استخدام [[كالسيوم|الكالسيوم]] كمكمل غذائي بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي ينخفض مستوى الكالسيوم في نظامهن الغذائي، فلم يكن له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ولم يؤثر على انخفاض معدلات الإصابة بالمضاعفات الخطيرة المصاحبة لحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="AmJObstetGynecol2006-Villar">{{Cite journal|المؤلف=Villar J, Abdel-Aleem H, Merialdi M, ''et al.'' |العنوان=World Health Organization randomized trial of calcium supplementation among low calcium intake pregnant women |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=194 |issue=3 |الصفحات=639–49 |السنة=2006 |الشهر=March |pmid=16522392 |doi=10.1016/j.ajog.2006.01.068}}</ref> ويتم الربط بين انخفاض مستوى [[سيلينيوم|السيلينيوم]] وبين ارتفاع نسبة الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="pmid14634566">{{Cite journal|المؤلف=Rayman MP, Bode P, Redman CW |العنوان=Low selenium status is associated with the occurrence of the pregnancy disease preeclampsia in women from the United Kingdom |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=189 |issue=5 |الصفحات=1343–9 |السنة=2003 |الشهر=November |pmid=14634566 |doi=10.1067/S0002-9378(03)00723-3}}</ref><ref name="pmid15509710">{{Cite journal|المؤلف=Vanderlelie J, Venardos K, Perkins AV |العنوان=Selenium deficiency as a model of experimental pre-eclampsia in rats |journal=Reproduction |volume=128 |issue=5 |الصفحات=635–41 |السنة=2004 |الشهر=November |pmid=15509710 |doi=10.1530/rep.1.00260}}</ref> وقد تلعب - أيضًا - بعض الفيتامينات الأخرى دورًا في الوقاية من الإصابة به.<ref name="pmid17065044">{{Cite journal|المؤلف=Rumiris D, Purwosunu Y, Wibowo N, Farina A, Sekizawa A |العنوان=Lower rate of preeclampsia after antioxidant supplementation in pregnant women with low antioxidant status |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=25 |issue=3 |الصفحات=241–53 |السنة=2006 |pmid=17065044 |doi=10.1080/10641950600913016}}</ref> + +وكان طبيب النساء والولادة الراحل Thomas Brewer يؤمن بالدور الفعال الذي يمكن أن يلعبه النظام الغذائي في حدوث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل؛ خاصة في حالة الإصابة بمتلازمة HELLP. وعلى الرغم من أن وجهة نظره تعتبر غير تقليدية بالنسبة للطب الغربي نظرًا لعدم توافر أي دليل على صحتها،{{Or|تاريخ=مايو 2009}} فإن بعض إخصائي النساء والولادة يعتنقون أفكاره بمنتهى الدقة.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} فإن بعض السيدات التي سبق لهن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو متلازمة HELLP قد صرحن أن اتباع إرشادات Brewer قد سمحت لهن بالتمتع بحمل سليم في مرات تالية؛ حتى في حالة اعتقاد أطبائهن المعالجين أنهن معرضات للإصابة بهاتين المتلازمتين مجددًا.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} ومن المعروف أن هؤلاء السيدات تصبحن أقل عرضة للإصابة في المرات التالية للحمل.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} وعلى الرغم من أن تاريخ نظرية الدكتور Brewer يعود إلى ما يزيد على الأربعين عامًا، فإن هذه النظرية تفتقر إلى ما يدعمها من آراء أقرانه من أطباء النساء والولادة؛ فالأبحاث الحديثة لا تضع وزنًا لدور النظام الغذائي في عملية تكوين المشيمة أو في التأثير على التحمل المناعي للأم لقبول المشيمة الجديدة.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} + +=== الدور التكميلي للأسبرين === +لا يزال الدور التكميلي الذي يمكن أن يقوم به الأسبرين محلاً للتقييم فيما يتعلق بالجرعة والتوقيت والسيدات اللاتي يجب استهدافهن بهذا العنصر العلاجي الذي يمكن أن يكون له فائدة وقائية بسيطة بالنسبة لبعض السيدات. وعلى الرغم من ذلك، فقد تم إجراء أبحاث مهمة حول استخدامه، ولكنها لم تقدم نتائج مبهرة.<ref name="Cochrane2004-Duley">{{Cite journal|المؤلف=Duley L, Henderson-Smart DJ, Knight M, King JF |العنوان=Antiplatelet agents for preventing pre-eclampsia and its complications |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=1 |الصفحات=CD004659 |السنة=2004 |pmid=14974075 |doi=10.1002/14651858.CD004659}}</ref> + +=== ممارسة التمارين الرياضية === +لا تزال الأدلة المتوافرة غير كافية لإثبات دور فعال لأي من التمارين الرياضية<ref name="Cochrane2006-Meher-exercise">{{Cite journal|المؤلف=Meher S, Duley L |العنوان=Exercise or other physical activity for preventing pre-eclampsia and its complications |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=2 |الصفحات=CD005942 |السنة=2006 |pmid=16625645 |doi=10.1002/14651858.CD005942}}</ref> أو التزام الراحة في السرير<ref name="Cochrane2006-Meher-rest">{{Cite journal|المؤلف=Meher S, Duley L |العنوان=Rest during pregnancy for preventing pre-eclampsia and its complications in women with normal blood pressure |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=2 |الصفحات=CD005939 |السنة=2006 |pmid=16625644 |doi=10.1002/14651858.CD005939}}</ref> كإجراءين وقائيين للحيلولة دون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. + +=== تدعيم التحمل المناعي للأم لقبول الجسم الوافد من الأب === +تناولت العديد من الدراسات الدور المهم الذي يلعبه التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لقبول المكونات القادمة من جسم والد طفلها؛ حيث توجد جيناته في الجنين حديث التكوين وأيضًا في المشيمة؛ وهو أمر قد يشكل نوعًا من أنواع التحدي الذي يواجه الجهاز المناعي في جسم الأم.<ref name="Burne" /><ref name="Sex Primes Women for Sperm">{{استشهاد بخبر| العنوان=Sex Primes Women for Sperm | الناشر=BBC News | التاريخ=2002-02-06 | تاريخ الوصول=2007-11-19 | المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/1803978.stm| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171221234336/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/health/1803978.stm | تاريخ الأرشيف = 21 ديسمبر 2017 }}</ref> وفي محاولة لوضع هذه النظرية قيد المزيد من البحث والتدقيق،<ref name="Waite">{{Cite journal|المؤلف=Waite LL, Atwood AK, Taylor RN |العنوان=Preeclampsia, an implantation disorder |journal=Reviews in Endocrine & Metabolic Disorders |volume=3 |issue=2 |الصفحات=151–8 |السنة=2002 |الشهر=May |pmid=12007292 |doi=10.1023/A:1015411113468}}</ref> يعمد الباحثون إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول أهمية تعرض السيدات بشكل مستمر إلى السائل المنوي للأب لسنوات عديدة قبل أن يتم الإخصاب فعلاً. وفي إحدى الدراسات التي تم نشرها في المجلة الأمريكية المتخصصة في علم الولادة وأمراض النساء والمعروفة باسم American Journal of Obstetrics and Gynecology +- وهي دراسة تم إجراؤها على مئات السيدات - تم التوصل إلى أن "السيدات اللاتي عشن فترة تساكن قصيرة مع شريك حياتهن (تقل عن أربعة أشهر) استخدمن فيها عوازل لمنع الحمل لديهن فرصة أكبر للتعرض لاحقًا لمخاطر ما قبل تسمم الحمل مقارنةً بالسيدات اللاتي عشن فترة تتجاوز 12 شهرًا من التساكن، وذلك قبل حدوث الإخصاب فعليًا."<ref name="Einarsson">{{Cite journal|المؤلف=Einarsson JI, Sangi-Haghpeykar H, Gardner MO |العنوان=Sperm exposure and development of preeclampsia |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=188 |issue=5 |الصفحات=1241–3 |السنة=2003 |الشهر=May |pmid=12748491 |doi=10.1067/mob.2003.401}}</ref> وعلى الرغم من ذلك - وفي ضوء دراسة تم إجراؤها في عام 2004 - لم يتم الجزم نهائيًا بصحة هذه النظرية. وفي هذه الدراسة، وجد الباحثون أنه بعد إجراء عمليات التنظيم والتصنيف لنتائج الدراسة أن تأثير استخدام عوازل منع الحمل على الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل قد اختفى لتتساوى فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بين الفريقين الذين سبقت الإشارة إليهما.<ref name="Ness">{{Cite journal|المؤلف=Ness RB, Markovic N, Harger G, Day R |العنوان=Barrier methods, length of preconception intercourse, and preeclampsia |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=23 |issue=3 |الصفحات=227–35 |السنة=2004 |pmid=15617622 |doi=10.1081/PRG-200030293}}</ref> وعلى الرغم من الانتقادات التي تم توجهيها لهذه الدراسة لقيامها بتعديل غير موضوعي للبيانات، تظل هذه الدراسة على قدر كبير من الأهمية لأنها توضح وجود قدر من الجدال الذي لا يزال دائرًا حول درجة الارتباط بين التحمل المناعي لجسم الأم والتعرض للسائل المنوي لشريك الحياة في وقت يسبق حدوث الإخصاب. + +وهكذا، يكون للتعرض المستمر للسائل المنوي لشريك الحياة دورًا وقائيًا ضد الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويعود الجزء الأكبر من ذلك لامتصاص العديد من عوامل التعديل المناعي الموجودة في السائل المنوي لشريك الحياة.<ref name="Robertson">{{مرجع ويب | المؤلف= Sarah Robertson| العنوان=Research Goals --> Role of seminal fluid signalling in the female reproductive tract | المسار=http://health.adelaide.edu.au/og/people/robertsons.html}}</ref><ref name="SeminalPriming">{{Cite journal|المؤلف=Robertson SA, Bromfield JJ, Tremellen KP |العنوان=Seminal 'priming' for protection from pre-eclampsia-a unifying hypothesis |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=59 |issue=2 |الصفحات=253–65 |السنة=2003 |الشهر=August |pmid=12896827 |doi=10.1016/S0165-0378(03)00052-4}}</ref> + +وتتراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بشكل ملحوظ بتأثير وجود فترات طويلة من التعايش الجنسي مع شريك الحياة نفسه الذي ترغب الأم في الإنجاب منه.<ref name="Einarsson" /><ref name="SeminalPriming" /> وكما ورد في إحدى أولى الدراسات التي تم إجراؤها حول هذا الموضوع، فإنه "على الرغم من أن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل ترتبط أساسًا بمرات حدوث الحمل الأولى، فإن التأثير الوقائي لتكرار الولادات ينعدم مع تغيير شريك الحياة."<ref name="Dekk9618714">{{Cite journal|المؤلف=Dekker GA, Robillard PY, Hulsey TC |العنوان=Immune maladaptation in the etiology of preeclampsia: a review of corroborative epidemiologic studies |journal=Obstetrical & Gynecological Survey |volume=53 |issue=6 |الصفحات=377–82 |السنة=1998 |الشهر=June |pmid=9618714 |doi=10.1097/00006254-199806000-00023}}</ref> وخلصت الدراسة - أيضًا - إلى أنه على الرغم من أنه من الأفضل أن تستخدم السيدات اللاتي يتغير شريك حياتهن العوازل الذكرية لمنع انتقال الأمراض المنقولة جنسيًا إليهن، فإن التعرض لفترة معينة للسائل المنوي الخاص بشريك الحياة في إطار علاقة مستقرة - في حالة الرغبة في حدوث حمل - يرتبط بالوقاية من التعرض لحالة ما قبل تسمم الحمل."<ref name="Dekk9618714" /> + +ومنذ ذلك الحين، حاولت العديد من الدراسات أن تتحقق من انخفاض معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بالنسبة للسيدات اللاتي تم إجراء عمليات نقل دم لهن من شريك حياتهن، والسيدات اللاتي عاشرن شريك الحياة جنسيًا لفترة طويلة دون استخدام عوازل منع الحمل والسيدات اللاتي تمارسن بانتظام الجنس الفموي.<ref name="Elizabeth_Bonney">{{Cite journal|المؤلف=Bonney EA |العنوان=Preeclampsia: a view through the danger model |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=76 |issue=1-2 |الصفحات=68–74 |السنة=2007 |الشهر=December |pmid=17482268 |pmc=2246056 |doi=10.1016/j.jri.2007.03.006}}</ref><ref name="pmid10706945">{{Cite journal|المؤلف=Koelman CA, Coumans AB, Nijman HW, Doxiadis II, Dekker GA, Claas FH |العنوان=Correlation between oral sex and a low incidence of preeclampsia: a role for soluble HLA in seminal fluid? |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=46 |issue=2 |الصفحات=155–66 |السنة=2000 |الشهر=March |pmid=10706945 |doi=10.1016/S0165-0378(99)00062-5}}</ref> وخلصت واحدة - فقط - من هذه الدراسات إلى أن "تحفيز التحمل المناعي الخيفي لجزيئات HLA؛ الخاصة بالأب والموجودة في الجنين قد يكون له دور حيوي في هذا الصدد. وأظهرت البيانات التي تم جمعها بوضوح أن التعرض - وخاصةً الفموي - لجزيئات HLA القابلة للذوبان والموجودة في السائل المنوي للأب يمكن أن يؤدي إلى وجود تحمل مناعي لعملية الانغراس."<ref name="pmid10706945" /> + +وحاولت مجموعة أخرى من الدراسات أن تتحقق من الأدوار التي يلعبها السائل المنوي في القنوات التناسلية الخاصة بإناث الفئران، فأوضحت أن "الإمناء يثير التغيرات الالتهابية في الأنسجة التناسلية للأنثى."<ref name="Johansson">{{Cite journal|المؤلف=Johansson M, Bromfield JJ, Jasper MJ, Robertson SA |العنوان=Semen activates the female immune response during early pregnancy in mice |journal=Immunology |volume=112 |issue=2 |الصفحات=290–300 |السنة=2004 |الشهر=June |pmid=15147572 |pmc=1782486 |doi=10.1111/j.1365-2567.2004.01876.x}}</ref> وخلصت هذه الدراسات إلى أن هذه التغيرات "قد تؤدي إلى استعداد الجهاز المناعي لمواجهة المستضدات من جسم الأب أو التأثير على نتائج الحمل." وأكدت سلسلة مشابهة من الدراسات على أهمية حدوث التعديل المناعي في إناث الفئران عن طريق امتصاص عوامل مناعية معينة موجودة في السائل المنوي للذكور - بما في ذلك عامل النمو التحويلي بيتا؛ والذي حاول الباحثون التحقق من أن عدم وجوده يسبب الإجهاض بالنسبة للسيدات و[[عقم|العقم]] بالنسبة للرجال.&nbsp; + +ووفقًا لهذه النظرية، يحتوي كل من الجنين والمشيمة على بروتينات "غريبة" مصدرها جينات الأب. ولكن، قد يعمل التعرض المنتظم للسائل المنوي للأب قبل حدوث الحمل أو أثنائه على تعزيز التقبل المناعي للجنين وبالتالي انغراس المشيمة؛ وهي عملية يدعمها وجود 93 من عوامل التنظيم المناعي التي تم التعرف عليها حاليًا في السائل المنوي.<ref name="Burne" /><ref name="Sex Primes Women for Sperm" /> + +وبعد ملاحظة أهمية التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لوجود جينات الأب في جنينها، قرر العديد من خبراء علم الأحياء التكاثري الهولنديين أن يتقدموا بأبحاثهم خطوة أخرى إلى الأمام.&nbsp; ومن منطلق الحقيقة العلمية التي تقول بإن الأنظمة المناعية البشرية تبدي تحملاً مناعيًا بدرجة أكبر للأشياء التي تدخل الجسم عن طريق الفم، خلص العلماء الهولنديون إلى إجراء سلسلة من الدراسات التي أكدت على وجود ارتباط قوي بين تراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل وممارسة السيدة للجنس الفموي. وقد لاحظ هؤلاء العلماء أن التأثيرات الوقائية كانت أقوى في حالة ابتلاع السيدة للسائل المنوي للزوج.<ref name="Elizabeth_Bonney" /><ref name="pmid10706945" /><ref name="NewScientist">{{استشهاد بخبر| الأخير=Fox | الأول=Douglas | العنوان=Gentle Persuasion | الناشر=The New Scientist | التاريخ=2002-02-09 | تاريخ الوصول=2007-06-17 | المسار=http://www.newscientist.com/article/mg17323294.200-gentle-persuasion.html| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150610212903/http://www.newscientist.com/article/mg17323294.200-gentle-persuasion.html | تاريخ الأرشيف = 10 يونيو 2015 }}</ref><ref name="mattar_sexual_behavior">{{Cite journal|المؤلف=Mattar R, Soares RV, Daher S |العنوان=Sexual behavior and recurrent spontaneous abortion |journal=International Journal of Gynaecology and Obstetrics |volume=88 |issue=2 |الصفحات=154–5 |السنة=2005 |الشهر=February |pmid=15694097 |doi=10.1016/j.ijgo.2004.11.006}}</ref><ref name="Orgasmic_Pregnancy">{{مرجع كتاب | المؤلف = Danielle Cavallucci, and Yvonne K. Fulbright | العنوان= Your Orgasmic Pregnancy| الصفحة=90 | الرقم المعياري = 0897935012 | السنة = 2008 | الناشر = Hunter House Inc. Publishers | المكان = Alameda, CA}} http://books.google.com/books?id=othN_A1w2BYC&amp;pg=PA90&amp;lpg=PA90 +</ref><ref name="Origin_Of_World">{{مرجع كتاب | العنوان=The Origin of the World | المؤلف= Jelto Drenth | الصفحات=114–115 | المسار=http://books.google.com/?id=aauFT9jPNRoC&pg=PA115 | الرقم المعياري=1861892101 | السنة=2005 | الناشر=Reaktion Books | المكان=London}}</ref> فقد خلص الباحثون إلى أنه في حين أن أي شكل من أشكال التعرض للسائل المنوي للزوج أثناء ممارسة النشاط الجنسي يقلل من فرص تعرض الزوجة للاضطرابات المناعية المتنوعة التي يمكن أن تتعرض لها أثناء الحمل، فإنه يمكن بناء التحمل المناعي في أسرع وقت ممكن عند ابتلاعه عبر الفم وامتصاصه عبر المعدة والأمعاء.<ref name="SeminalPriming" /><ref name="NewScientist" /> وفي ضوء إدراك أن بعض الدراسات اشتملت على وجود عوامل مختلطة - مثل إمكانية أن تكون السيدة التي تمارس الجنس الفموي بانتظام وتبتلع خلاله السائل المنوي تقوم أيضًا بالاتصال الجنسي العادي بشكل أكثر تكرارًا - لاحظ الباحثون أيضًا أن في الحالتين كلتيهما "لا تزال البيانات تدعم وبشكل قوي النظرية الأساسية" التي تقوم عليها جميع أبحاثهم وهي أن التعرض المتكرر للسائل المنوي للذكر يبني التحمل المناعي للأم؛ وهو أمر ضروري لوجود حمل آمن وناجح.<ref name="SeminalPriming"/> + +وقد حاول فريق آخر من الباحثين ينتمي إلى [[جامعة أديليد]] أن يتحقق من أنه لدى آباء الأجنة الذين انتهى بهم الحال إلى الإجهاض التلقائي أو حالة ما قبل تسمم الحمل مستويات قليلة من السائل المنوي الذي يحتوي على عوامل التعديل المناعي شديدة الأهمية مثل عامل النمو التحويلي بيتا. وقد وجد هذا الفريق أن بعض الرجال - الذين أطلق عليهم فريق البحث اسم "الذكور الخطرون" - أكثر عرضة بكثير من غيرهم من الرجال الآخرين أن يكونوا آباءً لأجنة ينتهي بهم الحال إلى حالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي.<ref name="SeminalPriming" /> ومن أهم الصفات التي تميز هذا النوع من الرجال أن معظم هؤلاء "الذكور الخطرون" يفتقرون إلى وجود المستويات الكافية من عوامل المناعة الضرورية في السائل المنوي لتعزيز التحمل المناعي في الأم.<ref name="Dekker_Partner_Role">{{Cite journal|المؤلف=Dekker G |العنوان=The partner's role in the etiology of preeclampsia |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=57 |issue=1-2 |الصفحات=203–15 |السنة=2002 |pmid=12385843 |doi=10.1016/S0165-0378(02)00039-6}}</ref> + +=== تناول الأم لعوامل المناعة === +بعد قبول النظرية التي تربط بين التحمل المناعي للأم كسبب وراء إصابتها بحالة ما قبل تسمم الحمل، يصبح من الممكن إعطاء الأم بعض عوامل المناعة الرئيسية - مثل عامل النمو التحويلي بيتا - إلى جانب بروتينات الأب الغريبة عن جسم الأم إما عن طريق الفم في صورة رذاذ تحت اللسان أو جل مهبلي يتم وضعه على جدار المهبل قبل الاتصال الجنسي، وذلك لعلاج السيدات اللاتي تعانين من الإصابات المتكررة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي أو فشل محاولات الإخصاب الصناعي.<ref name="SeminalPriming" /> + +وفي عام 2006، قام الباحثون في جامعة أديليد بإنتاج جل يحتوي على عامل النمو التحويلي بيتا للاستخدام البشري.<ref name="Infertility_Drug">"Reproductive health researchers develop infertility drug technology," Thursday, 16 February 2006, http://www.adelaide.edu.au/news/news9761.html +</ref> وفي وقت لاحق، قامت شركة GroPep - وهي الشركة التي تم منحها براءة اختراع عن شكل جديد من عوامل النمو التحويلي بيتا - TGF-Beta3&nbsp;- بإجراء تجارب على اكتشافها الجديد نجحت فيها في تخفيض نسبة الإجهاض التلقائي في الفئران التي تم إجراء التجارب عليها إلى النصف. ووفقًا لما جاء في البيان الصحفي الذي قامت الشركة بنشره في وقت لاحق، "كان السبب وراء حدوث نسبة خمسين بالمائة من إجمالي عدد حالات الإجهاض التلقائي هو استجابة مناعية غير سليمة من جسم الأم."<ref name="Gropep_news_release_2006">News Release; 14 September 2006; GROPEP COMPLETES PHASE 1a INFERTILITY TRIAL; http://web.archive.org/web/20070829201701/http://www.bioinnovationsa.com.au/resources/123/GroPep%20Press%20Release%20(Sep-06)%20140906.pdf</ref> واستهدف العقار الجديد الذي أنتجته الشركة - والتي تم إطلاق اسم PV903 عليه - "علاج الحالات المتكررة للإجهاض التلقائي التي تسببها استجابة غير طبيعية من الجهاز المناعي للأم تجاه الجنين؛ وهي حالة مرضية لم يتم اكتشاف [عقار] لعلاجها من قبل." <ref name="Gropep_news_release_2006" /> وكانت المرحلة الأولى من التجارب السريرية على العلاج باستخدام الجل المهبلي ناجحة إلى حد ما؛ فقد نجحت في الاطمئنان إلى أن استخدام العقار آمن في حين فشلت في هدفها في العمل على زيادة عدد خلايا مناعية معينة تم قياسها في الدورة الدموية؛ وهو أمر ضروري للتأثير على عملية إزالة التحسس المناعي المطلوبة.<ref name="Gropep_news_release_2006" /><ref name="Cameron_England">"GroPep trial mixed"; September 15, 2006; https://archive.is/20121230131256/www.news.com.au/adelaidenow/story/0,22606,20413971-913,00.html</ref> وقد تم انتقاد هذه التجارب في وقت لاحق لفشلها في التعرف على التأثيرات المتآزرة لعدد كبير من عوامل المناعة الموجودة طبيعيًا في السائل المنوي، والتي - بتفاعلها معًا وفي ظل الوجود الموضعي للبروتينات الأبوية الغريبة عن جسم الأم - تقوم بتعديل الاستجابة المناعية للأم للسماح بعملية الانغراس وبالتالي القبول المناعي للجسم (الغريب) وهو [[جنين حي|الجنين]] وذلك على مدار فترة الحمل الآمنة.&nbsp; وبعد ذلك، انضمت شركة GroPep إلى الكيان الضخم في عالم التكنولوجيا الحيوية وهو شركة Novozymes. ومنذ ذلك الحين، توقف إنتاج عقار PV903. + +== المراجع == +{{مراجع|2}} + +== وصلات خارجية == +* [http://www.preeclampsia.org Preeclampsia Foundation] - منظمة مقرها الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى تطوير الأبحاث، وزيادة الوعي وتقديم الدعم الشخصي. +* [http://www.apec.org.uk Action on Preeclampsia] - منظمة مقرها المملكة المتحدة. +* [http://www.aapec.org.au/ Australian Action on Pre-eclampsia] +* [http://www.hellpsyndrome.org Hellp Syndrome Society] - جمعية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ينتشر أعضاؤها في كل أنحاء العالم. +* [http://www.interprea.org Interprea, International Preeclampsia Alliance] - اتحاد عالمي يضم مجموعات تهدف إلى تعزيز الصحة والوقاية من الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويقوم منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ Asia-Pacific Economic Cooperation (المعروف اختصارًا بالحروف APEC) بتمويل هذا الاتحاد العالمي. ويركز هذا الاتحاد جهوده على تسهيل الحصول على التدخلات العلاجية المعروفة لعلاج الإصابة بهذه الحالة - مثل: &nbsp;كبريتات الماغنيسيوم، وغيرها - وذلك بالنسبة لدول العالم التي لا تصل إليها هذه العلاجات. + +==انظر أيضا== +* [[إرجاج]] + +== مصادر أخرى == +* كتاب ''A Mom and Dad's Guide to Preeclampsia'' من تأليف David Papandreas {{أمراض الحمل والولادة والنفاس}} @@ -41,2 +175,3 @@ [[تصنيف:طوارئ طبية]] [[تصنيف:مشاكل صحية أثناء الحمل]] +[[تصنيف:طب التوليد]] '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
81659
حجم الصفحة القديم (old_size)
2473
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
79186
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => ''''مقدمات الارتعاج''' بالانجليزية "Preeclampsia" هو حالة طبية يصاحب الحمل فيها [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]] (وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الحملي)، ويصاحب هذه الحالة ظهور كميات ملحوظة من [[بروتين|البروتين]] في البول. ويشير مصطلح ما قبل تسمم الحمل إلى مجموعة من الأعراض - وليس إلى أي عامل مسبب لهذه الحالة. وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث هذه الحالة. ويبدو أن هذه الحالة قد ترجع إلى وجود مواد من [[مشيمة|المشيمة]] يمكن أن تتسبب في وجود خلل وظيفي في الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم التي لديها استعداد للإصابة بهذا المرض.<ref name="DrifeMagowan">Drife JO, Magowan (eds). ''Clinical Obstetrics and Gynaecology''، chapter 39, pp 367-370. ISBN 0-7020-1775-2.</ref> وبينما يكون ارتفاع [[ضغط الدم]] هو أكثر أعراض هذه الحالة وضوحًا، فإن هذه الحالة ترتبط بتدمير شامل يصيب الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم و[[كلية (عضو)|الكلى]] و[[كبد|الكبد]]، إلى جانب إطلاق عوامل مضيقة للأوعية كعرض ثانوي مصاحب لأعراض هذا التدمير الأساسي.', 1 => 'قد تبدأ أعراض حالة ما قبل تسمم الحمل في الظهور بدءًا من الأسبوع العشرين من بداية الحمل (وتعتبر بداية ظهور الحالة قبل الأسبوع الثاني والثلاثين بداية مبكرة حيث ترتبط هذه الفترة من الحمل بزيادة الأعراض المرضية).&nbsp; وتختلف مراحل تطور الحالة من مريضة لأخرى؛ ويتم تشخيص معظم الحالات على أنها حالات ولادة مبكرة. وقد تتم الإصابة بما قبل تسمم الحمل - أيضًا - حتى فترة تمتد إلى الأسبوع السادس بعد الوضع. ولا يوجد علاج معروف لحالة ما قبل تسمم الحمل بخلاف الولادة القيصرية والطلق الصناعي (ويتم إخراج المشيمة في الحالتين). ويمكن اعتبار حالة ما قبل تسمم الحمل أكثر مضاعفات الحمل الخطيرة شيوعًا؛ لأن هذا المرض قد يؤثر على كل من الأم والجنين معًا.<ref name="DrifeMagowan" />', 2 => false, 3 => '== التشخيص ==', 4 => 'يتم تشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل لدى السيدة [[حمل|الحامل]] عندما يظهر ارتفاع ضغط الدم لديها (في قراءتين مختلفتين تسجلان 140/90 أو أكثر وتفصل بينهما ست ساعات - على الأقل) ''مع وجود'' 300 ملليجرام من البروتين في عينة بول 24 ساعة (وهو المرض المعروف باسم البيلة البروتينية). ويظل من المهم ملاحظة الارتفاع في القيمة القاعدية لضغط الدم (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحرفين BP) - ليصل ضغط الدم الانقباضي إلى 30 مللم زئبقي أو يصل ضغط الدم الانبساطي إلى 15 مللم زئبقي - حتى وإن كان ذلك في حالة عدم تحقق شرط وصول قياس ضغط الدم إلى 140/90. وعلى الرغم من ذلك، لا يكفي حدوث ذلك لتشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&nbsp; وفي السابق، كان ظهور كل من التورم والأوديما (خاصةً في اليدين والوجه) من العلامات المهمة لتشخيص حالة ما قبل تسمم الحمل. ولكن حاليًا، تعتمد الممارسات الطبية في تشخيصها لحالة ما قبل تسمم الحمل على وجود ارتفاع في ضغط الدم مصحوبًا بمرض البيلة البروتينية كشرطين أساسيين لتشخيص الحالة.&nbsp;', 5 => false, 6 => 'ويعتبر ظهور حالة الأوديما الانطباعية (وهي عبارة عن تورم غير عادي يظهر بصفة خاصة في اليدين أو القدمين أو الوجه تتم ملاحظته عن طريق الفجوة التي يتركها في الجلد في هذه المناطق عند الضغط عليها) أمرًا جديرًا بالاهتمام ويجب إبلاغ مختص الرعاية الصحية به.', 7 => false, 8 => 'أما في "حالة ما قبل تسمم الحمل الشديد"، فتصل القيمة القاعدية لضغط الدم إلى ما يزيد عن 160/110،<ref name="urlMATERNITY GUIDE - Labor & Delivery">{{مرجع ويب |المسار=http://familymed.uthscsa.edu/residency/maternityguide/labor&delivery.htm |العنوان=MATERNITY GUIDE - Labor & Delivery |العمل= |تاريخ الوصول=2010-01-02}}</ref><ref name="urlPreeclampsia and High Blood Pressure During Pregnancy : University of Michigan Health System">{{مرجع ويب |المسار=http://health.med.umich.edu/healthcontent.cfm?xyzpdqabc=0&id=6&action=detail&AEProductID=HW_Knowledgebase&AEArticleID=hw2834 |العنوان=Preeclampsia and High Blood Pressure During Pregnancy : University of Michigan Health System |التنسيق= |العمل= |تاريخ الوصول=2010-01-02}}</ref> ذلك بالإضافة إلى ظهور أعراض أخرى.&nbsp;', 9 => false, 10 => 'وقد يتطور ما قبل تسمم الحمل ليصل إلى مرحلة تسمم الحمل التي تتميز بظهور نوبات التشنج التوتري الارتعاشي. ونادرًا ما يصل الأمر إلى هذا الحد إذا تم علاج الحالة بالشكل السليم.', 11 => false, 12 => 'وعلى الرغم من الاحتمالية الكبيرة لأن يؤدي تسمم الحمل إلى الوفاة، فإن ما قبل تسمم الحمل عادةً ما يكون عديم الأعراض. لذا، يتوقف التعرف على المرض على ظهور العلامات التي تشير إليه أو إجراء الفحوصات للتأكد من إصابة الأم الحامل به.&nbsp; ومع ذلك، لأحد أعراض هذه الحالة أهمية خاصة لأنه - عادةً - ما يختلط تشخيصه مع أحد الأعراض المرضية الأخرى. فالألم [[الشرسوف|الشرسوفي]] (منطقة أعلى البطن وتحت عظمة القص مباشرة) الذي يعكس الارتباط الكبدي بالإصابة بهذه الحالة، والذي يعتبر - أيضًا - عرضًا تقليديًا يرتبط بالمتلازمة المعروفة باسم متلازمة HELLP قد يختلط تشخيصه بسهولة مع حرقة الفؤاد؛ وهو مشكلة شائعة ترتبط بالحمل. ويمكن تمييز الإصابة بالألم [[الشرسوف|الشرسوفي]] عن الإحساس بحرقة الفؤاد إذا كانت طبيعة الألم لا تنطوي على إحساس بالحرقة، وكان الألم لا ينتشر لأعلى في اتجاه الحلق، وكان مرتبطًا بالألم الكبدي. هذا بالإضافة إلى إمكانية توغل الألم ليصل إلى الظهر وعدم استجابته للعلاج باستخدام مضادات الحموضة. وعادةً ما يكون الألم شديد القسوة إلى درجة تجعل من يصبن به يصفنه بأنه الأسوأ من بين أنواع الآلام كلها التي انتابتهن. ومن الشائع أن يتم تحويل النساء المصابات بهذا الألم إلى أطباء الجراحة العامة بصفتهن تعانين من أحد أنواع الآلام الحادة في البطن (مثل التهاب المرارة الحاد).', 13 => false, 14 => 'وبشكل عام، لا يمكن تحديد أعراض معينة للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وتعتبر الممارسات الطبية الحديثة أن التشنجات التي تنتاب السيدة الحامل تعود في الغالب لأسباب أخرى بخلاف تسمم الحمل. لذلك، يعتمد تشخيص الحالة على تزامن وجود أكثر من سمة من السمات التي تميزها، ويكون الدليل الحاسم على تشخيص الحالة هو انسحاب هذه الأعراض بعد الولادة.', 15 => false, 16 => 'وقد تصاب بعض السيدات بارتفاع ضغط الدم دون وجود البيلة البروتينية (ارتفاع نسبة البروتين في البول)؛ وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الناتج عن الحمل والتي يشار إليها اختصارًا بالحروف ('''PIH''') أو ارتفاع ضغط الدم الحملي.&nbsp; وبمكن اعتبار كل من ما قبل تسمم الحمل وارتفاع ضغط الدم الحملي حالتين خطيرتين تستلزمان المراقبة الدقيقة للأم والجنين كليهما.', 17 => false, 18 => '== انتشار المرض ==', 19 => 'تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في %10 من حالات الحمل، وعادةً ما تحدث الإصابة في فترة الثلاثة أشهر الثانية أو الثالثة من الفترة الكلية للحمل، وبعد الأسبوع الثاني والثلاثين من بداية الحمل. وتتعرض بعض النساء للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مبكرًا في الأسبوع العشرين من بداية الحمل، على الرغم من ندرة حدوث ذلك. وتعتبر هذه المسألة أكثر شيوعًا في حالة الحمل الأول للسيدة،<ref>Robbins and Cotran, ''Pathological Basis of Disease, 7th ed.''</ref> ولكن تتراجع نسبة فرص الإصابة به بشكل ملحوظ في الحمل الثاني. وفي الوقت الذي يسود فيه الآن اعتقاد بأن تغيير الأب في مرات الحمل التالية للأم التي كانت تعاني من حالة ما قبل تسمم الحمل قد يؤدي إلى الحد من مخاطر تكراره - عدا في تلك الحالات التي تم تسجيل وجود حالات لارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل في التاريخ الطبي للعائلة -<ref>{{Cite journal|المؤلف=Hjartardottir S, Leifsson BG, Geirsson RT, Steinthorsdottir V |العنوان=Paternity change and the recurrence risk in familial hypertensive disorder in pregnancy |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=23 |issue=2 |الصفحات=219–25 |السنة=2004 |pmid=15369654 |doi=10.1081/PRG-120037889}}</ref> ولأن ارتفاع سن الأم يزيد من فرصة وجود هذه المخاطر<ref>{{Cite journal|المؤلف=Zhang J |العنوان=Partner change, birth interval and risk of pre-eclampsia: a paradoxical triangle |journal=Paediatric and Perinatal Epidemiology |volume=21 |issue=Suppl 1 |الصفحات=31–5 |السنة=2007 |الشهر=July |pmid=17593195 |doi=10.1111/j.1365-3016.2007.00835.x}}</ref>، فإنه من الصعب أن يتم تقييم التأثير الفعلي لتغيير الأب في مرات الحمل التالية للسيدة نفسها، حتى أن الدراسات قد قدمت بيانات متضاربة بشأن هذه النقطة.', 20 => false, 21 => 'وتكون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أكثر شيوعًا في حالة السيدات اللاتي تعانين بالفعل من وجود [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]] قبل الحمل أو من مرض السكري أو من أمراض المناعة الذاتية، مثل: [[ذئبة حمامية|الذئبة]] والأنواع الوراثية المتنوعة من الثرومبوفيليا (زيادة التجلط الخلقي) مثل: طفرة العامل الخامس لايدن وأمراض الكلى وكذلك السيدات اللاتي تنتمين لعائلات ينتشر وجود حالة ما قبل تسمم الحمل في تاريخها الطبي والسيدات البدينات والسيدات اللاتي يوجد لديهن إمكانية لحدوث الحمل المتعدد (إنجاب توائم أو [[مواليد توائم|تعدد المواليد]]). ويعتبر حدوث ما قبل تسمم الحمل في مرات حمل سابقة هو العلامة المميزة الوحيدة على إمكانية تعرض السيدة الحامل لخطر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مرةً أخرى.', 22 => false, 23 => 'وقد تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع مباشرةً. وتتم الإشارة لهذه الحالة باسم "حالة ما قبل تسمم الحمل التالية للولادة". وتكون أكثر الفترات خطورة التي يمكن أن تتعرض فيها الأم لهذه الحالة هي الفترة التي تتراوح بين الأربعة وعشرين إلى الثمانية وأربعين ساعة التالية للوضع. لذا، يجب أن تتم في هذه الفترة ملاحظة دقيقة لعلامات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بأعراضه.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Munjuluri N, Lipman M, Valentine A, Hardiman P, Maclean AB |العنوان=Postpartum eclampsia of late onset |journal=BMJ |volume=331 |issue=7524 |الصفحات=1070–1 |السنة=2005 |الشهر=November |pmid=16269495 |pmc=1283194 |doi=10.1136/bmj.331.7524.1070}}</ref>', 24 => false, 25 => '== الأسباب ==', 26 => 'بالنسبة للعديد من حالات ما قبل تسمم الحمل، يسود اعتقاد أن سبب الإصابة بهذه الحالة هو الانغراس الضحل للمشيمة مما يجعلها ناقصة الأكسجين، مما يؤدي إلى حدوث رد فعل مناعي يتصف بزيادة في إفراز الوسائط [[التهاب|الالتهابية]] من [[مشيمة|المشيمة]] التي تؤثر بدورها على الخلايا المبطنة للأوعية الدموية. ومن المعتقد أن الانغراس الضحل للمشيمة يرجع إلى استجابة الجهاز المناعي للأم لدخول المشيمة عليه. وتؤكد هذه النظرية على الدور الذي يلعبه [[جهاز مناعي|الجهاز المناعي]] للأم في الإصابة بهذه الحالة، كما توضح الدليل على نقص التحمل المناعي لجسم الأم أثناء الحمل؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية في جسم الأم ضد وجودالمستضدات الأبوية الموجودة في الجنين والمشيمة الملتصقة به.<ref name="Burne">{{استشهاد بخبر| الأخير=Burne | الأول=Jerome | العنوان=Give Sperm a Fighting Chance | الناشر=The Times | التاريخ=2006-01-30 | تاريخ الوصول=2007-11-16 | المسار=http://www.timesonline.co.uk/tol/life_and_style/health/our_experts/article721663.ece}}</ref> وفي حالات ما قبل تسمم الحمل أخرى، من المعتقد أن بعض الأمهات تفتقرن لوجود مستقبلات البروتين التي تستخدمها المشيمة من أجل القيام بعملية التنظيم التقليلي لاستجابة الجهاز المناعي للأم لهذه البروتينات.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Moffett A, Hiby SE |العنوان=How Does the maternal immune system contribute to the development of pre-eclampsia? |journal=Placenta |volume=28 |issue=Suppl A |الصفحات=S51–6 |السنة=2007 |الشهر=April |pmid=17292469 |doi=10.1016/j.placenta.2006.11.008}}</ref> ويتفق هذا الرأي مع الدليل الذي يثبت أن وجود العديد من حالات الإجهاض التلقائي ما هي إلا علامة على وجود خلل مناعي يقوم فيه الجهاز المناعي للأم "بإطلاق العنان لهجوم مدمر على الأنسجة الخاصة بالجنين الذي لا يزال في طور التكوين."<ref name="BBCMiscarriage">{{استشهاد بخبر| العنوان=Immune system 'causes miscarriage' | الناشر=BBC News | التاريخ=2000-01-20 | تاريخ الوصول=2007-11-26 | المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/1803978.stm| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171221234336/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/health/1803978.stm | تاريخ الأرشيف = 21 ديسمبر 2017 }}</ref>', 27 => false, 28 => 'وعلى الرغم من ذلك، فإنه في العديد من حالات ما قبل تسمم الحمل تسمح استجابة الأم للمشيمة بحدوث عملية انغراس طبيعية. ويمكن أن تكون السيدات اللاتي تتصفن بوجود مستويات قاعدية أعلى للتعرض للإصابة بالالتهابات نتيجة وجود عوامل أساسية لديهن تساعد في حدوث ذلك - مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن أو الإصابة بأمراض المناعة الذاتية - لديهن تحمل مناعي أقل للعبء الذي يثقلهن به الحمل إذا كان مصحوبًا ببعض الأمراض الالتهابية.', 29 => false, 30 => 'أما بالنسبة للإصابة الشديدة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ففيها تتطور الأمور لتصل إلى ''ما قبل تسمم الحمل المفاجئ'' ؛ وهي الحالة التي يصاحبها الشعور بآلام [[صداع|الصداع]] والاضطرابات البصرية والألم الشوسوفي لتتطور الأمور إلى متلازمة HELLP وتسمم الحمل. ويرتبط انفصال المشيمة بحالات الحمل التي يصاحبها ارتفاع في ضغط الدم. وكلها ظروف تهدد حياة الطفل الذي لا يزال في طور التكوين وكذلك الأم.', 31 => false, 32 => 'وقد حاولت العديد من النظريات أن تضع تفسيرات لأسباب حدوث حالة ما قبل تسمم الحمل، كما ربطت حدوث هذه المتلازمة بوجود الأسباب التالية:', 33 => false, 34 => '* إصابة الخلايا البطانية', 35 => '* رفض الجهاز المناعي في جسم الأم للمشيمة', 36 => '* نقص الإرواء المشيمي', 37 => '* تغير تفاعلات الأوعية الدموية', 38 => '* حدوث حالة من عدم التوازن بين مادة بروستاسيكلين ومادة ثرومبوكسان', 39 => '* انخفاض معدل الترشيح الكبيبي مع احتباس الأملاح والماء', 40 => '* تقلص حجم الأوعية الدموية', 41 => '* زيادة تهيج الجهاز العصبي المركزي', 42 => '* التجلط المنتشر داخل الأوعية', 43 => '* تمدد عضلة الرحم (نقص التروية)', 44 => '* عوامل غذائية؛ وتتضمن نقص الفيتامينات', 45 => '* عوامل وراثية<ref name="AMN">{{مرجع ويب | المؤلف =Courtney Reynolds, MD, William C. Mabie, MD, & Baha M. Sibai, MD | العنوان =Preeclampsia | الناشر=Armenian Medical Network | العمل =Pregnancy - Hypertensive Disorders | المسار=http://www.health.am/pregnancy/preeclampsia/ | السنة = 2006 | تاريخ الوصول=2006-11-23}}</ref>', 46 => '* تلوث الهواء<ref name="EHP">{{مرجع ويب | المؤلف =Jun Wu, Cizao Ren, Ralph J. Delfino, Judith Chung, Michelle Wilhelm, & Beate Ritz | العنوان =Association Between Local Traffic-Generated Air Pollution and Preeclampsia and Preterm Delivery in the South Coast Air Basin of California | الناشر=Environmental Health Perspectives | المسار=http://www.ehponline.org/members/2009/0800334/0800334.pdf | السنة = 2009 | تاريخ الوصول=2009-07-05|مسار الأرشيف=http://web.archive.org/web/20090719065531/http://www.ehponline.org/members/2009/0800334/0800334.pdf|تاريخ الأرشيف=2009-07-19}}</ref>', 47 => '* السمنة<ref name="SMM">{{مرجع ويب | العنوان =Excess Weight Raises Pregnancy Risks | الناشر = Medline Plus | المسار=http://www.nlm.nih.gov/medlineplus/news/fullstory_95206.html | السنة = 2010 | تاريخ الوصول=2010-02-15}}</ref>', 48 => false, 49 => 'ويتم النظر حاليًا إلى هذه المتلازمة على أنها عملية تتكون من مرحلتين؛ حيث تكون المرحلة الأولى منهما خاضعة للتغيير بشكل كبير وتؤدي إلى وضع المشيمة في حالة من التأهب لحدوث نقص الأكسجين. ويلي ذلك، إطلاق عوامل قابلة للذوبان تؤدي إلى ظهور العديد من الظواهر الأخرى التي تتم ملاحظتها في هذه المتلازمة. ويمكن تفسير العديد من النظريات الأقدم التي تختص بدراسة الإصابة بهذه الحالة من منطلق هذه النظرة الشاملة للحالة. ذلك لأنه قد تم إثبات أن هذه العوامل تؤدي إلى حدوث العديد من الأعراض، على سبيل المثال: إصابة الخلايا المبطنة للأوعية الدموية وتغير تفاعلات الأوعية الدموية. كذلك، تؤدي إلى الضرر التقليدي الناتج عن الداء البطاني الكبيبي وتقلص حجم الأوعية الدموية والالتهاب وغير ذلك من الأعراض الأخرى. كذلك، يكون الاستعداد الكامن للأم للإصابة بهذه الأضرار أمرًا يجب وضعه في الاعتبار.', 50 => false, 51 => '== نشأة المرض وتطوره ==', 52 => 'على الرغم من وجود العديد من الأبحاث التي تناولت الأسباب المرضية لحدوث متلازمة ما قبل تسمم الحمل وخطوات حدوثها، فلم يتم أبدًا التأكد من الخطوات المحددة التي يتم بها انتشار هذه المتلازمة. وتؤيد بعض الدراسات المفاهيم التي تقول بإن عدم حصول المشيمة على كمية الدم اللازمة يجعلها تقوم بإطلاق هرمونات معينة أو عوامل كيمائية تؤدي إلى تدمير البطانة(الخلايا التي تبطن الجدران الداخلية للأوعية الدموية) واضطرابات [[تمثيل غذائي|الأيض]] في الجسم و[[التهاب|الالتهاب]] وغيرها من ردود الأفعال؛ وذلك بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي يتوافر لديهن الاستعداد للإصابة.<ref name="DrifeMagowan" />', 53 => false, 54 => 'أما الأمور الخارجة عن المألوف التي يمكن أن تطرأ على [[جهاز مناعي|الجهاز المناعي]] للأم وكذلك التحمل المناعي الحملي لجسمها، فيبدو أنها أمور تلعب دورًا رئيسيًا في الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ومن أهم التغيرات التي تطرأ على حالة السيدة المصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو ذلك التغير الذي يطرأ على استجابات الخلايا التائية المساعدة Th<sub>1</sub> وكذلك على إنتاج السيتوكين المعروف باسم انترفيرون جاما (IFN-γ). ولم يتم تحديد منشأ الانترفيرون بوضوح حتى الآن، وقد يكون منشؤه [[خلية فاتكة طبيعية|الخلايا القاتلة الطبيعية]] الموجودة في الرحم أو الخلايا الشجرية المشيمية التي تقوم بتعديل استجابات الخلايا التائية المساعدة. وقد يكون منشؤه التغيرات في تكوين الجزيئات المنظمة أو استجابتها أو التغيرات في وظيفة الخلايا التائية المنظمة، وذلك أثناء فترة الحمل.<ref name="Laresgoiti-Servitje">{{Cite journal|المؤلف=Laresgoiti-Servitje E, Gómez-López N, Olson DM |العنوان=An immunological insight into the origins of pre-eclampsia |journal=Hum Reprod Update |volume= 16|issue= 5|الصفحات= 510–24|السنة=2010 |الشهر=April |pmid=20388637 |doi=10.1093/humupd/dmq007 |المسار=http://humupd.oxfordjournals.org/cgi/content/abstract/16/5/510?etoc}}</ref> أما استجابات الجهاز المناعي الخارجة عن المألوف والتي قد تؤدي إلى الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل، فقد ترجع إلى وجود عوائق تعترض طريق تعرف جسم الأم على جسم الجنين الغريب عن جسمها أو إلى وجود مثيرات للالتهاب.<ref name="Laresgoiti-Servitje" /> وقد تم إثبات أن بعض أنواع الخلايا الجنينية مثل الأرومة الحمراء الجنينية، وكذلك [[حمض نووي ريبي منقوص الأكسجين|الحامض النووي]] الخاص بالجنين الذي يخلو من الخلايا تزيد في الدورة الدموية الخاصة بالأم المصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وقد دعمت هذه النتائج الافتراضات التي تقول بإن ما قبل تسمم الحمل ما هو إلا عملية مرضية يسمح فيها الضرر الذي يصيب المشيمة - مثل نقص الأكسجين - بزيادة المادة الجنينية داخل الدورة الدموية للأم؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية وتضرر الخلايا البطانية بشكل كامل ليتطور إلى الإصابة بكل من حالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل.', 55 => false, 56 => 'وتقترح بعض الدراسات أن نقص الأكسجين الناتج عن التروية غير الكافية يزيد من القدرة على إفراز العوامل المضادة لكل من بروتين sFlt-1 وعامل نمو البطانة الوعائية (الذي تتم الإشارة إله اختصارًا بالحروف VEGF) وعامل نمو المشيمة (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف PlGF)؛ الأمر الذي يؤدي إلى تدمير الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم والحد من قدرة المشيمة على النمو.<ref name="JClinInvest2003-Maynard">{{Cite journal|المؤلف=Maynard SE, Min JY, Merchan J, ''et al.'' |العنوان=Excess placental soluble fms-like tyrosine kinase 1 (sFlt1) may contribute to endothelial dysfunction, hypertension, and proteinuria in preeclampsia |journal=The Journal of Clinical Investigation |volume=111 |issue=5 |الصفحات=649–58 |السنة=2003 |الشهر=March |pmid=12618519 |pmc=151901 |doi=10.1172/JCI17189}}</ref> علاوةً على ذلك، يرتفع مستوى الإندوجلين (endoglin)- وهو أحد العوامل المضادة لعامل النمو التحويلي بيتا (TGF-beta) - في جسم السيدة الحامل التي تعاني من متلازمة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="PreE">{{Cite journal|المؤلف=Venkatesha S, Toporsian M, Lam C, ''et al.'' |العنوان=Soluble endoglin contributes to the pathogenesis of preeclampsia |journal=Nature Medicine |volume=12 |issue=6 |الصفحات=642–9 |السنة=2006 |الشهر=June |pmid=16751767 |doi=10.1038/nm1429}}</ref> ومن المرجح أن تزيد قدرة المشيمة على إفراز الإندوجلين القابل للذوبان كاستجابة لزيادة إفراز الإندوجلين الموجود على سطح الخلية والذي ينتجه الجهاز المناعي للأم، وذلك على الرغم من وجود احتمالية أن تقوم الخلايا المبطنة للأوعية الدموية الخاصة بالأم بإنتاج بروتين sEng. وترتفع معدلات إنتاج نوعي البروتين sFlt-1 وsEng بزيادة شدة المرض - ويزيد مستوى البروتين sEng عن مستوى البروتين sFlt-1 في حالات متلازمة HELLP. وتوضح أحدث البيانات أن إشارات الإجهاد الخاصة بالجين Gadd45a تقوم بتنظيم المعدل المرتفع لإنتاج بروتين sFlt-1 في حالة الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Xiong Y, Liebermann DA, Tront JS, ''et al.'' |العنوان=Gadd45a stress signaling regulates sFlt-1 expression in preeclampsia |journal=Journal of Cellular Physiology |volume=220 |issue=3 |الصفحات=632–9 |السنة=2009 |الشهر=September |pmid=19452502 |doi=10.1002/jcp.21800}}</ref>', 57 => false, 58 => 'ويزداد كل من البروتين sFlt-1 والبروتين sEng في أجسام السيدات كلهن في حالة الحمل إلى حد ما، وهو أمر يدعم الاعتقال القائل بأن ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل ما هو إلا مجرد محاولة من الجسم للتأقلم مع وضع الحمل ولكنها انحرفت قليلاً عن مسارها المقصود. ولأن الخلايا القاتلة الطبيعية لها دور وثيق بعملية تكوين المشيمة، ولأن عملية تكوين المشيمة تحتاج إلى وجود درجة من درجات التحمل المناعي لجسم الأم لتساعد جسمها في تقبل المشيمة الغريبة عنه وهو أمر يجعل الأم بحاجة إلى وجود ما يعزز إتمام هذه العملية من موارد. لذا، لن يكون غريبًا أن يستجيب الجهاز المناعي للأم بشكل أكثر سلبية لدخول بعض المشيمات إليه تحت ظروف معينة ;كأن تحاول المشيمة الجديدة غزو جسم الأم واختراقه بطريقة تزيد عن الحدود المألوفة للقيام بذلك. وقد يكون الرفض المبدئي الذي يبديه جسم الأم للخلايا المشيمية الآكلة (placental cytotrophoblasts) هو سبب عدم القدرة على تغيير بنية الشرايين حلزونية الشكل إلى الدرجة الكافية، وذلك في حالات ما قبل تسمم الحمل المرتبطة بالانغراس الضحل للمشيمة؛ الأمر الذي يؤدي إلى نقص الأكسجين وظهور بعض الأعراض على الأم كاستجابة للإفراز غير المنتظم للبروتينين sFlt-1 وsEng.', 59 => false, 60 => '== التشخيصات التفريقية ==', 61 => 'يمكن أن تتشابه متلازمة ما قبل تسمم الحمل مع غيرها من العديد من الأمراض وتختلط معها. ومن الأمراض التي يمكن أن ينشأ نوع من الخلط بينها وبين حالة ما قبل تسمم الحمل: ارتفاع ضغط الدم المزمن وأمراض الكلى المزمنة واضطرابات التشنجات الأولية وأمراض المرارة وأمراض البنكرياس وفرفرية نقص خلايا التجلط (thrombotic thrombocytopenic purpura) أو فرفرية نقص خلايا التجلط المناعي (immune thrombocytopenic purpura) ومتلازمة الأجسام مضادات الفسفوليبيد ومتلازمة التحلل الدموي البولي. ويجب أن يتم وضع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الاعتبار عند التعامل مع أي سيدة حامل تخطت الأسبوع العشرين من بداية الحمل. ويمكن اعتبار أن أكثر حالات الإصابة صعوبة في التشخيص هي تلك الحالات التي تكون فيها السيدة الحامل مصابة بالفعل بأحد هذه الأمراض مثل: [[فرط ضغط الدم|ارتفاع ضغط الدم]].<ref name="AMN1">{{مرجع ويب | العنوان =Preeclampsia-Eclampsia | الناشر=Armenian Medical Network | العمل =Diagnosis and management of pre-eclampsia and eclampsia | المسار=http://www.health.am/gyneco/more/preeclampsia_eclampsia/ | السنة = 2003 | تاريخ الوصول=2005-11-23}}</ref>', 62 => false, 63 => '== المضاعفات ==', 64 => false, 65 => 'يمكن أن يظهر تسمم الحمل بعد بداية الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويمكن اعتبار تسمم الحمل حالة طبية أكثر خطورة. وفي المملكة المتحدة، تتعقد الظروف الصحية لسيدة واحدة حامل لتصل بها إلى تسمم الحمل من بين كل ألفين سيدة، وتصل نسبة احتمالية وفاة الأم تأثرًا بالإصابة بهذه الحالة المرضية إلى 1.8 بالمائة.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Douglas KA, Redman CW |العنوان=Eclampsia in the United Kingdom |journal=BMJ |volume=309 |issue=6966 |الصفحات=1395–400 |السنة=1994 |الشهر=November |pmid=7819845 |pmc=2541348 |المسار=http://bmj.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=7819845}}</ref>', 66 => 'وتعتبر الإصابة بمتلازمة HELLP أكثر شيوعًا بين السيدات الحوامل حيث تتعرض سيدة من بين كل 500 سيدة حامل للإصابة بهذه المتلازمة. ويمكن اعتبار الإصابة بهذه المتلازمة على نفس القدر من الخطورة من الإصابة بتسمم الحمل.&nbsp; غير أنه من الممكن ألا يتم التوصل للتشخيص الصحيح بإصابة السيدة الحامل بإحدى هاتين الحالتين الخطيرتين نتيجة لوجود الأعراض الأولى للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&nbsp;', 67 => false, 68 => 'ويعتبر النزيف الدماغي أحد الأضرار التي يمكن أن تفتك بالسيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بتسمم الحمل. وعلى الرغم من أن النزيف الدماغي هو أحد المضاعفات المعروفة لارتفاع ضغط الدم الشديد في سياقات مرضية أخرى، إلا إنه يمكن اعتباره في صدد الحديث عن المضاعفات التي تصيب السيدة الحامل من العوامل الرئيسية التي يمكن أن تؤهبها للإصابة بمثل تلك المضاعفات؛ وذلك على الرغم من أنه لم يتم إثبات هذا الأمر بعد. ويبدو أن الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية في البالغين (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحروف ARDS) قد أصبحت أكثر شيوعًا. ومن غير المعروف إذا كانت الإصابة بهذه المتلازمة نتاجًا للأساليب الحديثة التي يتم استخدامها للدعم التنفسي وليست نتاجًا للإصابة بالمرض في حد ذاته.&nbsp;', 69 => false, 70 => 'ويمكن أن يساعد قياس مستوى [[حمض البول|حامض اليوريك]] في الدم لدى السيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل على التنبؤ بمضاعفات الحمل، وذلك في حالة إجراء فحص دوري للسيدة الحامل وتحليل القرارات الواجب اتخاذها في ضوء نتائج هذا الفحص.<ref name="pmid19540647">{{cite journal| المؤلف=| الأخير1=Koopmans| الأول1=CM| الأخير2=Van Pampus| الأول2=MG| الأخير3=Groen| الأول3=H| الأخير4=Aarnoudse| الأول4=JG| الأخير5=Van Den Berg| الأول5=PP| last6=Mol| first6=BW|العنوان=Accuracy of serum uric acid as a predictive test for maternal complications in pre-eclampsia: bivariate meta-analysis and decision analysis.|السنة=2009| الصفحات=8–14| issue=1| volume=146|journal=European journal of obstetrics, gynecology, and reproductive biology |pmid=19540647|pmc=|doi=10.1016/j.ejogrb.2009.05.014}}</ref> وفي واحدة من الدراسات التي تم إجراؤها، كانت النسبة التي وصل إليها اختبار الحساسية هي %68 بينما كانت النسبة التي وصل إليها اختبار النوعية هي %68. وفي هذه الدراسة التي افترضت أن نسبة معدل انتشار إصابة السيدات الحوامل بمضاعفات الحمل تصل إلى %5، كانت القيمة التنبؤية الإيجابية هي %6.2 بينما كانت القيمة التنبؤية السلبية هي %98.6 ([http://medinformatics.uthscsa.edu/calculator/calc.shtml?calc_dx_SnSp.shtml?prevalence=3&amp;sensitivity=68&amp;specificity=68 انقر هنا] لتعديل هذه النتائج الخاصة بالحالات الأكثر والأقل تعرضًا للإصابة بمضاعفات الحمل). وخلص الباحثون بصورة مبدئية - بناءً على النتائج المستقاة من التشخيص السريري - إلى افتراض أن نسبة الخطر هي 10 (ووضعوا تعريفًا لهذه النسبة يقول بإن الضرر المتوقع عن الإصابة بالمضاعفات الخطيرة يكون أسوأ من الضرر الذي يمكن أن ينجم عن الولادات القيصرية بعشرة أضعاف). وفي ضوء هذه الافتراضات، خلص الباحثون إلى أنه عند اتخاذ القرار الإكلينيكي، ستتحقق أقل نسبة للضرر عند استخدام مصل حمض اليوريك. وقد أوضح القائمون على إعداد هذه الدراسة أن هناك بعض القصور الذي يشوب الفحص الذي قاموا به مرجعه إلى تغاير الدراسات الفردية التي قاموا بفحصها فيما يتعلق بالعديد من المتغيرات.', 71 => false, 72 => '== العلاج والوقاية ==', 73 => 'يعتبر العلاج الوحيد المعروف لحالة تسمم الحمل أو الحالات المتقدمة من الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو الإجهاض أو إتمام عملية الوضع إما عن طريق الطلق الصناعي أو [[ولادة قيصرية|الولادة القيصرية]]. ومع ذلك، قد تصاب الأم بحالة ما قبل تسمم الحمل التالية للوضع خلال الستة أسابيع التالية للولادة؛ حتى وإن لم تكن أعراض الإصابة موجودة أثناء فترة الحمل الفعلية. وتعتبر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع خطيرة بالنسبة لصحة الأم وذلك لأن الأم قد تغفل عن ملاحظة بعض الأعراض البسيطة - أو تتجاهلها - مثل الصداع والأوديما. ويمكن أحيانًا التحكم في ارتفاع ضغط الدم بتناول علاج مضاد له على الرغم من عدم التيقن من الأثر الذي يمكن أن يحدثه تناول هذا العلاج في تقدم سير المرض الموجود بالفعل - حتى في عدم وجود الحمل.', 74 => false, 75 => 'أما السيدات اللاتي تعانين من اضطرابات التهابية كامنة مثل: ارتفاع ضغط الدم المزمن أو أمراض المناعة الذاتية، فمن المحتمل أن تستفدن من العلاج المكثف لهذه الظروف المرضية قبل أن تتم عملية الإخصاب مما يعمل على تهدئة ردود الأفعال المبالغ فيها التي يمكن أن يقوم بها جهازهن المناعي.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=يناير 2010}}', 76 => false, 77 => 'ومن النادر أن يتم الربط بين الثرومبوفيليا والإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ولا توجد دراسات يمكن الوثوق التام بها تشير إلى أن مضادات تجلط الدم تمنع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في السيدات المصابات بداء الثرومبوفيليا.<ref>Rodger, AJOG, 2008</ref>', 78 => false, 79 => 'ويقلل [[تدخين|التدخين]] من فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل<ref name="pmid19395687">{{Cite journal|المؤلف=Janakiraman V, Gantz M, Maynard S, El-Mohandes A |العنوان=Association of cotinine levels and preeclampsia among African-American women |journal=Nicotine Tob. Res. |volume=11 |issue=6 |الصفحات=679–84 |السنة=2009 |الشهر=June |pmid=19395687 |doi=10.1093/ntr/ntp049 |المسار=http://ntr.oxfordjournals.org/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=19395687 |pmc=2688602}}</ref><ref name="pmid18566591">{{Cite journal|المؤلف=Jeyabalan A, Powers RW, Durica AR, Harger GF, Roberts JM, Ness RB |العنوان=Cigarette smoke exposure and angiogenic factors in pregnancy and preeclampsia |journal=Am. J. Hypertens. |volume=21 |issue=8 |الصفحات=943–7 |السنة=2008 |الشهر=August |pmid=18566591 |pmc=2613772 |doi=10.1038/ajh.2008.219}}</ref> (على الرغم من أن التدخين أمر غير مستحب - بصفة عامة - بالنسبة للسيدات الحوامل).', 80 => false, 81 => '=== العلاج الخافض لضغط الدم ===', 82 => 'قد تقلل العلاجات الخافضة لضغط الدم من معدل وفيات الأمهات والأجنة بالنسبة للسيدات الحوامل المصابات بمرض [[فرط ضغط الدم|ضغط الدم]] إذا تمت مقارنتهن بالسيدات الحوامل اللاتي تتناولن الأدوية الوهمية في إطار محاولات طبية عشوائية لعلاجهن.<ref name="pmid7573260">{{cite journal| المؤلف=| الأخير1=Wide-Swensson| الأول1=DH| الأخير2=Ingemarsson| الأول2=I| الأخير3=Lunell| الأول3=NO| الأخير4=Forman| الأول4=A| الأخير5=Skajaa| الأول5=K| last6=Lindberg| first6=B| last7=Lindeberg| first7=S| last8=Marsàl| first8=K| last9=Andersson| first9=KE|العنوان=Calcium channel blockade (isradipine) in treatment of hypertension in pregnancy: a randomized placebo-controlled study.|السنة=1995| الصفحات=872–8| issue=3 Pt 1| volume=173|journal=American journal of obstetrics and gynecology |pmid=7573260|pmc=|doi=10.1016/0002-9378(95)90357-7}}</ref> وبوجه عام - وبعد ثلاثة أسابيع من العلاج - انخفض متوسط الضغط الشرياني (Mean Arterial Pressure) في المجموعة التي تم علاجها باستخدام عقار الإسراديبين (أحد محصرات قنوات الكالسيوم). ولكن، عند مقارنة النتائج الخاصة بهذه المجموعة بمجموعة أخرى تم علاجها باستخدام الأدوية الوهمية، لم يظهر الفارق بين قياسات متوسط ضغط الدم الشرياني بين المجموعتين أي دلالة إحصائية. وبعد العلاج باستخدام عقار الإسراديبين، انخفض ضغط الدم الانبساطي في حالة وجود البيلة البروتينية بمعدل يتراوح بين 8.5 مللم زئبقي و11.3 مللم زئبقي بينما وصل الانخفاض إلى 1 مللم زئبقي فقط في حالة الإصابة بالبيلة البروتينية. أما في حالة استخدام الأدوية الوهمية لعلاج المجموعتين كلتيهما، فلم يطرأ تغير كبير على حالة ضغط الدم الانبساطي؛ وذلك بغض النظر عن وجود البيلة البروتينية من عدمه. وهكذا، خلص القائمون على هذه الأبحاث إلى أن المصابين بالبيلة البروتينية قد تختلف استجابتهم لهذا النوع من العلاجات عن غير المصابين بالبيلة البروتينية حيث كانت استجابة غير المصابين بالبيلة البروتينية أكبر للعلاج بعقار الإسراديبين.', 83 => false, 84 => '=== كبريتات الماغنيسيوم ===', 85 => 'في بعض الحالات، يمكن العمل على استقرار حالة السيدات الحوامل المصابات بحالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل بشكل مؤقت عن طريق الحقن الوريدي بمادة كبريتات الماغنيسيوم لمنع التشنجات التي يمكن أن تصيبهن مسبقًا. بينما يتم استخدام الحقن بالستيرويد لتساعد على اكتمال نمو رئة الجنين. ويعود استخدام كبريتات الماغيسيوم كعلاج ممكن لمثل هذه الحالات إلى عام 1955<ref>{{Cite journal|المؤلف=PRITCHARD JA |العنوان=The use of the magnesium ion in the management of eclamptogenic toxemias |journal=Surgery, Gynecology & Obstetrics |volume=100 |issue=2 |الصفحات=131–40 |السنة=1955 |الشهر=February |pmid=13238166}}</ref> - على الأقل. ولكن، لم يتم استبدال كبريتات الماغنيسوم بعقار [[ديازيبام]] أو عقار فينيتون في المملكة المتحدة إلا في السنوات الأخيرة فقط.<ref>عمليات وصف تقوم على المقارنة تمت في عام 1977 بين بحثين علميين أحدهما بريطاني والآخر أمريكي.<br />* {{Cite journal|المؤلف=Hibbard BM, Rosen M |العنوان=The management of severe pre-eclampsia and eclampsia |journal=British Journal of Anaesthesia |volume=49 |issue=1 |الصفحات=3–9 |السنة=1977 |الشهر=January |pmid=831744 |doi=10.1093/bja/49.1.3}}<br />* {{Cite journal|المؤلف=Andersen WA, Harbert GM |العنوان=Conservative management of pre-eclamptic and eclamptic patients: a re-evaluation |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=129 |issue=3 |الصفحات=260–7 |السنة=1977 |الشهر=October |pmid=900196}}</ref>', 86 => 'وفي الدراسة الدولية MAGPIE (Mental Health and General Practice Investigation)، ورد دليل على استخدام كبريتات الماغنيسيوم لمحاولة علاج حالة ما قبل تسمم الحمل.<ref>{{Cite journal|المؤلف= |العنوان=The Magpie Trial follow up study: outcome after discharge from hospital for women and children recruited to a trial comparing magnesium sulphate with placebo for pre-eclampsia [ISRCTN86938761] |journal=BMC Pregnancy and Childbirth |volume=4 |issue=1 |الصفحات=5 |السنة=2004 |الشهر=March |pmid=15113445 |pmc=416479 |doi=10.1186/1471-2393-4-5 |المؤلف1= The Magpie Trial Follow Up Study Management Group |المؤلف2= The Magpie Trial Follow Up Study Collaborative Group}}</ref> وعندما يتطلب الأمر اللجوء إلى الطلق الصناعي قبل أنتهاء الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، فهذا معناه أن هناك مخاطر إضافية تهدد حياة المولود عند الولادة المبكرة والتي يجب أن يوليها الطبيب بمزيد من الاهتمام والعناية.', 87 => false, 88 => '=== العوامل المتصلة بالغذاء والتغذية السليمة ===', 89 => 'أوضحت الدراسات أن تناول السيدات الحوامل للبروتين/السعرات الحرارية في صورة مكملات غذائية ليس له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. كذلك، لا تؤدي الأنظمة الغذائية التي تحد من تناول البروتين إلى زيادة معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="Cochrane2003-Kramer">{{Cite journal|المؤلف=Kramer MS, Kakuma R |العنوان=Energy and protein intake in pregnancy |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=4 |الصفحات=CD000032 |السنة=2003 |pmid=14583907 |doi=10.1002/14651858.CD000032}}</ref> ولم يتم التوصل إلى أية آلية يمكن استخدامها لتناول البروتين أو السعرات الحرارية للتأثير على أي من عمليتي تكوين المشيمة أو التحكم في حدوث الالتهابات.', 90 => false, 91 => 'أما الدراسات التي تم إجراؤها على تأثير تناول مضادات التأكسد كمكملات غذائية - مثل فيتامين C وفيتامين E - فلم تثبت وجود أي تغير في معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="NEJM2006-Rumbold">{{Cite journal|المؤلف=Rumbold AR, Crowther CA, Haslam RR, Dekker GA, Robinson JS |العنوان=Vitamins C and E and the risks of preeclampsia and perinatal complications |journal=The New England Journal of Medicine |volume=354 |issue=17 |الصفحات=1796–806 |السنة=2006 |الشهر=April |pmid=16641396 |doi=10.1056/NEJMoa054186}}</ref>', 92 => 'وعلى الرغم من ذلك، قام كل من الطبيبين Padayatty وLevine الذين يعملان في المعهد الوطني للصحة (National Institute of Health) (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف NIV) بانتقاد هذه الدراسات لأنها تغاضت عن العديد من العوامل الرئيسية التي يمكن أن يكون لها قدر كبير من الأهمية في نجاح عملية الإمداد السليم بالمكملات الغذائية أثناء الحمل.<ref name="Padayatta">{{Cite journal|المؤلف=Padayatty SJ, Levine M |العنوان=Vitamins C and E and the prevention of preeclampsia |journal=The New England Journal of Medicine |volume=355 |issue=10 |الصفحات=1065; author reply 1066 |السنة=2006 |الشهر=September |pmid=16957157 |doi=10.1056/NEJMc061414}}</ref>', 93 => false, 94 => 'ويمكن أن يكون انخفاض مستوى [[فيتامين دي|فيتامين D]] في الجسم من عوامل الخطر التي تهدد بالإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="pmid17535985">{{Cite journal|المؤلف=Bodnar LM, Catov JM, Simhan HN, Holick MF, Powers RW, Roberts JM |العنوان=Maternal vitamin D deficiency increases the risk of preeclampsia |journal=The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism |volume=92 |issue=9 |الصفحات=3517–22 |السنة=2007 |الشهر=September |pmid=17535985 |doi=10.1210/jc.2007-0718}}</ref>', 95 => 'أما استخدام [[كالسيوم|الكالسيوم]] كمكمل غذائي بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي ينخفض مستوى الكالسيوم في نظامهن الغذائي، فلم يكن له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ولم يؤثر على انخفاض معدلات الإصابة بالمضاعفات الخطيرة المصاحبة لحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="AmJObstetGynecol2006-Villar">{{Cite journal|المؤلف=Villar J, Abdel-Aleem H, Merialdi M, ''et al.'' |العنوان=World Health Organization randomized trial of calcium supplementation among low calcium intake pregnant women |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=194 |issue=3 |الصفحات=639–49 |السنة=2006 |الشهر=March |pmid=16522392 |doi=10.1016/j.ajog.2006.01.068}}</ref> ويتم الربط بين انخفاض مستوى [[سيلينيوم|السيلينيوم]] وبين ارتفاع نسبة الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<ref name="pmid14634566">{{Cite journal|المؤلف=Rayman MP, Bode P, Redman CW |العنوان=Low selenium status is associated with the occurrence of the pregnancy disease preeclampsia in women from the United Kingdom |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=189 |issue=5 |الصفحات=1343–9 |السنة=2003 |الشهر=November |pmid=14634566 |doi=10.1067/S0002-9378(03)00723-3}}</ref><ref name="pmid15509710">{{Cite journal|المؤلف=Vanderlelie J, Venardos K, Perkins AV |العنوان=Selenium deficiency as a model of experimental pre-eclampsia in rats |journal=Reproduction |volume=128 |issue=5 |الصفحات=635–41 |السنة=2004 |الشهر=November |pmid=15509710 |doi=10.1530/rep.1.00260}}</ref> وقد تلعب - أيضًا - بعض الفيتامينات الأخرى دورًا في الوقاية من الإصابة به.<ref name="pmid17065044">{{Cite journal|المؤلف=Rumiris D, Purwosunu Y, Wibowo N, Farina A, Sekizawa A |العنوان=Lower rate of preeclampsia after antioxidant supplementation in pregnant women with low antioxidant status |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=25 |issue=3 |الصفحات=241–53 |السنة=2006 |pmid=17065044 |doi=10.1080/10641950600913016}}</ref>', 96 => false, 97 => 'وكان طبيب النساء والولادة الراحل Thomas Brewer يؤمن بالدور الفعال الذي يمكن أن يلعبه النظام الغذائي في حدوث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل؛ خاصة في حالة الإصابة بمتلازمة HELLP. وعلى الرغم من أن وجهة نظره تعتبر غير تقليدية بالنسبة للطب الغربي نظرًا لعدم توافر أي دليل على صحتها،{{Or|تاريخ=مايو 2009}} فإن بعض إخصائي النساء والولادة يعتنقون أفكاره بمنتهى الدقة.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} فإن بعض السيدات التي سبق لهن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو متلازمة HELLP قد صرحن أن اتباع إرشادات Brewer قد سمحت لهن بالتمتع بحمل سليم في مرات تالية؛ حتى في حالة اعتقاد أطبائهن المعالجين أنهن معرضات للإصابة بهاتين المتلازمتين مجددًا.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} ومن المعروف أن هؤلاء السيدات تصبحن أقل عرضة للإصابة في المرات التالية للحمل.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}} وعلى الرغم من أن تاريخ نظرية الدكتور Brewer يعود إلى ما يزيد على الأربعين عامًا، فإن هذه النظرية تفتقر إلى ما يدعمها من آراء أقرانه من أطباء النساء والولادة؛ فالأبحاث الحديثة لا تضع وزنًا لدور النظام الغذائي في عملية تكوين المشيمة أو في التأثير على التحمل المناعي للأم لقبول المشيمة الجديدة.{{بحاجة لمصدر|تاريخ=مايو 2009}}', 98 => false, 99 => '=== الدور التكميلي للأسبرين ===', 100 => 'لا يزال الدور التكميلي الذي يمكن أن يقوم به الأسبرين محلاً للتقييم فيما يتعلق بالجرعة والتوقيت والسيدات اللاتي يجب استهدافهن بهذا العنصر العلاجي الذي يمكن أن يكون له فائدة وقائية بسيطة بالنسبة لبعض السيدات. وعلى الرغم من ذلك، فقد تم إجراء أبحاث مهمة حول استخدامه، ولكنها لم تقدم نتائج مبهرة.<ref name="Cochrane2004-Duley">{{Cite journal|المؤلف=Duley L, Henderson-Smart DJ, Knight M, King JF |العنوان=Antiplatelet agents for preventing pre-eclampsia and its complications |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=1 |الصفحات=CD004659 |السنة=2004 |pmid=14974075 |doi=10.1002/14651858.CD004659}}</ref>', 101 => false, 102 => '=== ممارسة التمارين الرياضية ===', 103 => 'لا تزال الأدلة المتوافرة غير كافية لإثبات دور فعال لأي من التمارين الرياضية<ref name="Cochrane2006-Meher-exercise">{{Cite journal|المؤلف=Meher S, Duley L |العنوان=Exercise or other physical activity for preventing pre-eclampsia and its complications |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=2 |الصفحات=CD005942 |السنة=2006 |pmid=16625645 |doi=10.1002/14651858.CD005942}}</ref> أو التزام الراحة في السرير<ref name="Cochrane2006-Meher-rest">{{Cite journal|المؤلف=Meher S, Duley L |العنوان=Rest during pregnancy for preventing pre-eclampsia and its complications in women with normal blood pressure |journal=Cochrane Database of Systematic Reviews |volume= |issue=2 |الصفحات=CD005939 |السنة=2006 |pmid=16625644 |doi=10.1002/14651858.CD005939}}</ref> كإجراءين وقائيين للحيلولة دون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.', 104 => false, 105 => '=== تدعيم التحمل المناعي للأم لقبول الجسم الوافد من الأب ===', 106 => 'تناولت العديد من الدراسات الدور المهم الذي يلعبه التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لقبول المكونات القادمة من جسم والد طفلها؛ حيث توجد جيناته في الجنين حديث التكوين وأيضًا في المشيمة؛ وهو أمر قد يشكل نوعًا من أنواع التحدي الذي يواجه الجهاز المناعي في جسم الأم.<ref name="Burne" /><ref name="Sex Primes Women for Sperm">{{استشهاد بخبر| العنوان=Sex Primes Women for Sperm | الناشر=BBC News | التاريخ=2002-02-06 | تاريخ الوصول=2007-11-19 | المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/1803978.stm| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20171221234336/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/health/1803978.stm | تاريخ الأرشيف = 21 ديسمبر 2017 }}</ref> وفي محاولة لوضع هذه النظرية قيد المزيد من البحث والتدقيق،<ref name="Waite">{{Cite journal|المؤلف=Waite LL, Atwood AK, Taylor RN |العنوان=Preeclampsia, an implantation disorder |journal=Reviews in Endocrine & Metabolic Disorders |volume=3 |issue=2 |الصفحات=151–8 |السنة=2002 |الشهر=May |pmid=12007292 |doi=10.1023/A:1015411113468}}</ref> يعمد الباحثون إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول أهمية تعرض السيدات بشكل مستمر إلى السائل المنوي للأب لسنوات عديدة قبل أن يتم الإخصاب فعلاً. وفي إحدى الدراسات التي تم نشرها في المجلة الأمريكية المتخصصة في علم الولادة وأمراض النساء والمعروفة باسم American Journal of Obstetrics and Gynecology', 107 => '- وهي دراسة تم إجراؤها على مئات السيدات - تم التوصل إلى أن "السيدات اللاتي عشن فترة تساكن قصيرة مع شريك حياتهن (تقل عن أربعة أشهر) استخدمن فيها عوازل لمنع الحمل لديهن فرصة أكبر للتعرض لاحقًا لمخاطر ما قبل تسمم الحمل مقارنةً بالسيدات اللاتي عشن فترة تتجاوز 12 شهرًا من التساكن، وذلك قبل حدوث الإخصاب فعليًا."<ref name="Einarsson">{{Cite journal|المؤلف=Einarsson JI, Sangi-Haghpeykar H, Gardner MO |العنوان=Sperm exposure and development of preeclampsia |journal=American Journal of Obstetrics and Gynecology |volume=188 |issue=5 |الصفحات=1241–3 |السنة=2003 |الشهر=May |pmid=12748491 |doi=10.1067/mob.2003.401}}</ref> وعلى الرغم من ذلك - وفي ضوء دراسة تم إجراؤها في عام 2004 - لم يتم الجزم نهائيًا بصحة هذه النظرية. وفي هذه الدراسة، وجد الباحثون أنه بعد إجراء عمليات التنظيم والتصنيف لنتائج الدراسة أن تأثير استخدام عوازل منع الحمل على الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل قد اختفى لتتساوى فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بين الفريقين الذين سبقت الإشارة إليهما.<ref name="Ness">{{Cite journal|المؤلف=Ness RB, Markovic N, Harger G, Day R |العنوان=Barrier methods, length of preconception intercourse, and preeclampsia |journal=Hypertension in Pregnancy |volume=23 |issue=3 |الصفحات=227–35 |السنة=2004 |pmid=15617622 |doi=10.1081/PRG-200030293}}</ref> وعلى الرغم من الانتقادات التي تم توجهيها لهذه الدراسة لقيامها بتعديل غير موضوعي للبيانات، تظل هذه الدراسة على قدر كبير من الأهمية لأنها توضح وجود قدر من الجدال الذي لا يزال دائرًا حول درجة الارتباط بين التحمل المناعي لجسم الأم والتعرض للسائل المنوي لشريك الحياة في وقت يسبق حدوث الإخصاب.', 108 => false, 109 => 'وهكذا، يكون للتعرض المستمر للسائل المنوي لشريك الحياة دورًا وقائيًا ضد الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويعود الجزء الأكبر من ذلك لامتصاص العديد من عوامل التعديل المناعي الموجودة في السائل المنوي لشريك الحياة.<ref name="Robertson">{{مرجع ويب | المؤلف= Sarah Robertson| العنوان=Research Goals --> Role of seminal fluid signalling in the female reproductive tract | المسار=http://health.adelaide.edu.au/og/people/robertsons.html}}</ref><ref name="SeminalPriming">{{Cite journal|المؤلف=Robertson SA, Bromfield JJ, Tremellen KP |العنوان=Seminal 'priming' for protection from pre-eclampsia-a unifying hypothesis |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=59 |issue=2 |الصفحات=253–65 |السنة=2003 |الشهر=August |pmid=12896827 |doi=10.1016/S0165-0378(03)00052-4}}</ref>', 110 => false, 111 => 'وتتراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بشكل ملحوظ بتأثير وجود فترات طويلة من التعايش الجنسي مع شريك الحياة نفسه الذي ترغب الأم في الإنجاب منه.<ref name="Einarsson" /><ref name="SeminalPriming" /> وكما ورد في إحدى أولى الدراسات التي تم إجراؤها حول هذا الموضوع، فإنه "على الرغم من أن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل ترتبط أساسًا بمرات حدوث الحمل الأولى، فإن التأثير الوقائي لتكرار الولادات ينعدم مع تغيير شريك الحياة."<ref name="Dekk9618714">{{Cite journal|المؤلف=Dekker GA, Robillard PY, Hulsey TC |العنوان=Immune maladaptation in the etiology of preeclampsia: a review of corroborative epidemiologic studies |journal=Obstetrical & Gynecological Survey |volume=53 |issue=6 |الصفحات=377–82 |السنة=1998 |الشهر=June |pmid=9618714 |doi=10.1097/00006254-199806000-00023}}</ref> وخلصت الدراسة - أيضًا - إلى أنه على الرغم من أنه من الأفضل أن تستخدم السيدات اللاتي يتغير شريك حياتهن العوازل الذكرية لمنع انتقال الأمراض المنقولة جنسيًا إليهن، فإن التعرض لفترة معينة للسائل المنوي الخاص بشريك الحياة في إطار علاقة مستقرة - في حالة الرغبة في حدوث حمل - يرتبط بالوقاية من التعرض لحالة ما قبل تسمم الحمل."<ref name="Dekk9618714" />', 112 => false, 113 => 'ومنذ ذلك الحين، حاولت العديد من الدراسات أن تتحقق من انخفاض معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بالنسبة للسيدات اللاتي تم إجراء عمليات نقل دم لهن من شريك حياتهن، والسيدات اللاتي عاشرن شريك الحياة جنسيًا لفترة طويلة دون استخدام عوازل منع الحمل والسيدات اللاتي تمارسن بانتظام الجنس الفموي.<ref name="Elizabeth_Bonney">{{Cite journal|المؤلف=Bonney EA |العنوان=Preeclampsia: a view through the danger model |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=76 |issue=1-2 |الصفحات=68–74 |السنة=2007 |الشهر=December |pmid=17482268 |pmc=2246056 |doi=10.1016/j.jri.2007.03.006}}</ref><ref name="pmid10706945">{{Cite journal|المؤلف=Koelman CA, Coumans AB, Nijman HW, Doxiadis II, Dekker GA, Claas FH |العنوان=Correlation between oral sex and a low incidence of preeclampsia: a role for soluble HLA in seminal fluid? |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=46 |issue=2 |الصفحات=155–66 |السنة=2000 |الشهر=March |pmid=10706945 |doi=10.1016/S0165-0378(99)00062-5}}</ref> وخلصت واحدة - فقط - من هذه الدراسات إلى أن "تحفيز التحمل المناعي الخيفي لجزيئات HLA؛ الخاصة بالأب والموجودة في الجنين قد يكون له دور حيوي في هذا الصدد. وأظهرت البيانات التي تم جمعها بوضوح أن التعرض - وخاصةً الفموي - لجزيئات HLA القابلة للذوبان والموجودة في السائل المنوي للأب يمكن أن يؤدي إلى وجود تحمل مناعي لعملية الانغراس."<ref name="pmid10706945" />', 114 => false, 115 => 'وحاولت مجموعة أخرى من الدراسات أن تتحقق من الأدوار التي يلعبها السائل المنوي في القنوات التناسلية الخاصة بإناث الفئران، فأوضحت أن "الإمناء يثير التغيرات الالتهابية في الأنسجة التناسلية للأنثى."<ref name="Johansson">{{Cite journal|المؤلف=Johansson M, Bromfield JJ, Jasper MJ, Robertson SA |العنوان=Semen activates the female immune response during early pregnancy in mice |journal=Immunology |volume=112 |issue=2 |الصفحات=290–300 |السنة=2004 |الشهر=June |pmid=15147572 |pmc=1782486 |doi=10.1111/j.1365-2567.2004.01876.x}}</ref> وخلصت هذه الدراسات إلى أن هذه التغيرات "قد تؤدي إلى استعداد الجهاز المناعي لمواجهة المستضدات من جسم الأب أو التأثير على نتائج الحمل." وأكدت سلسلة مشابهة من الدراسات على أهمية حدوث التعديل المناعي في إناث الفئران عن طريق امتصاص عوامل مناعية معينة موجودة في السائل المنوي للذكور - بما في ذلك عامل النمو التحويلي بيتا؛ والذي حاول الباحثون التحقق من أن عدم وجوده يسبب الإجهاض بالنسبة للسيدات و[[عقم|العقم]] بالنسبة للرجال.&nbsp;', 116 => false, 117 => 'ووفقًا لهذه النظرية، يحتوي كل من الجنين والمشيمة على بروتينات "غريبة" مصدرها جينات الأب. ولكن، قد يعمل التعرض المنتظم للسائل المنوي للأب قبل حدوث الحمل أو أثنائه على تعزيز التقبل المناعي للجنين وبالتالي انغراس المشيمة؛ وهي عملية يدعمها وجود 93 من عوامل التنظيم المناعي التي تم التعرف عليها حاليًا في السائل المنوي.<ref name="Burne" /><ref name="Sex Primes Women for Sperm" />', 118 => false, 119 => 'وبعد ملاحظة أهمية التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لوجود جينات الأب في جنينها، قرر العديد من خبراء علم الأحياء التكاثري الهولنديين أن يتقدموا بأبحاثهم خطوة أخرى إلى الأمام.&nbsp; ومن منطلق الحقيقة العلمية التي تقول بإن الأنظمة المناعية البشرية تبدي تحملاً مناعيًا بدرجة أكبر للأشياء التي تدخل الجسم عن طريق الفم، خلص العلماء الهولنديون إلى إجراء سلسلة من الدراسات التي أكدت على وجود ارتباط قوي بين تراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل وممارسة السيدة للجنس الفموي. وقد لاحظ هؤلاء العلماء أن التأثيرات الوقائية كانت أقوى في حالة ابتلاع السيدة للسائل المنوي للزوج.<ref name="Elizabeth_Bonney" /><ref name="pmid10706945" /><ref name="NewScientist">{{استشهاد بخبر| الأخير=Fox | الأول=Douglas | العنوان=Gentle Persuasion | الناشر=The New Scientist | التاريخ=2002-02-09 | تاريخ الوصول=2007-06-17 | المسار=http://www.newscientist.com/article/mg17323294.200-gentle-persuasion.html| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20150610212903/http://www.newscientist.com/article/mg17323294.200-gentle-persuasion.html | تاريخ الأرشيف = 10 يونيو 2015 }}</ref><ref name="mattar_sexual_behavior">{{Cite journal|المؤلف=Mattar R, Soares RV, Daher S |العنوان=Sexual behavior and recurrent spontaneous abortion |journal=International Journal of Gynaecology and Obstetrics |volume=88 |issue=2 |الصفحات=154–5 |السنة=2005 |الشهر=February |pmid=15694097 |doi=10.1016/j.ijgo.2004.11.006}}</ref><ref name="Orgasmic_Pregnancy">{{مرجع كتاب | المؤلف = Danielle Cavallucci, and Yvonne K. Fulbright | العنوان= Your Orgasmic Pregnancy| الصفحة=90 | الرقم المعياري = 0897935012 | السنة = 2008 | الناشر = Hunter House Inc. Publishers | المكان = Alameda, CA}} http://books.google.com/books?id=othN_A1w2BYC&amp;pg=PA90&amp;lpg=PA90', 120 => '</ref><ref name="Origin_Of_World">{{مرجع كتاب | العنوان=The Origin of the World | المؤلف= Jelto Drenth | الصفحات=114–115 | المسار=http://books.google.com/?id=aauFT9jPNRoC&pg=PA115 | الرقم المعياري=1861892101 | السنة=2005 | الناشر=Reaktion Books | المكان=London}}</ref> فقد خلص الباحثون إلى أنه في حين أن أي شكل من أشكال التعرض للسائل المنوي للزوج أثناء ممارسة النشاط الجنسي يقلل من فرص تعرض الزوجة للاضطرابات المناعية المتنوعة التي يمكن أن تتعرض لها أثناء الحمل، فإنه يمكن بناء التحمل المناعي في أسرع وقت ممكن عند ابتلاعه عبر الفم وامتصاصه عبر المعدة والأمعاء.<ref name="SeminalPriming" /><ref name="NewScientist" /> وفي ضوء إدراك أن بعض الدراسات اشتملت على وجود عوامل مختلطة - مثل إمكانية أن تكون السيدة التي تمارس الجنس الفموي بانتظام وتبتلع خلاله السائل المنوي تقوم أيضًا بالاتصال الجنسي العادي بشكل أكثر تكرارًا - لاحظ الباحثون أيضًا أن في الحالتين كلتيهما "لا تزال البيانات تدعم وبشكل قوي النظرية الأساسية" التي تقوم عليها جميع أبحاثهم وهي أن التعرض المتكرر للسائل المنوي للذكر يبني التحمل المناعي للأم؛ وهو أمر ضروري لوجود حمل آمن وناجح.<ref name="SeminalPriming"/>', 121 => false, 122 => 'وقد حاول فريق آخر من الباحثين ينتمي إلى [[جامعة أديليد]] أن يتحقق من أنه لدى آباء الأجنة الذين انتهى بهم الحال إلى الإجهاض التلقائي أو حالة ما قبل تسمم الحمل مستويات قليلة من السائل المنوي الذي يحتوي على عوامل التعديل المناعي شديدة الأهمية مثل عامل النمو التحويلي بيتا. وقد وجد هذا الفريق أن بعض الرجال - الذين أطلق عليهم فريق البحث اسم "الذكور الخطرون" - أكثر عرضة بكثير من غيرهم من الرجال الآخرين أن يكونوا آباءً لأجنة ينتهي بهم الحال إلى حالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي.<ref name="SeminalPriming" /> ومن أهم الصفات التي تميز هذا النوع من الرجال أن معظم هؤلاء "الذكور الخطرون" يفتقرون إلى وجود المستويات الكافية من عوامل المناعة الضرورية في السائل المنوي لتعزيز التحمل المناعي في الأم.<ref name="Dekker_Partner_Role">{{Cite journal|المؤلف=Dekker G |العنوان=The partner's role in the etiology of preeclampsia |journal=Journal of Reproductive Immunology |volume=57 |issue=1-2 |الصفحات=203–15 |السنة=2002 |pmid=12385843 |doi=10.1016/S0165-0378(02)00039-6}}</ref>', 123 => false, 124 => '=== تناول الأم لعوامل المناعة ===', 125 => 'بعد قبول النظرية التي تربط بين التحمل المناعي للأم كسبب وراء إصابتها بحالة ما قبل تسمم الحمل، يصبح من الممكن إعطاء الأم بعض عوامل المناعة الرئيسية - مثل عامل النمو التحويلي بيتا - إلى جانب بروتينات الأب الغريبة عن جسم الأم إما عن طريق الفم في صورة رذاذ تحت اللسان أو جل مهبلي يتم وضعه على جدار المهبل قبل الاتصال الجنسي، وذلك لعلاج السيدات اللاتي تعانين من الإصابات المتكررة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي أو فشل محاولات الإخصاب الصناعي.<ref name="SeminalPriming" />', 126 => false, 127 => 'وفي عام 2006، قام الباحثون في جامعة أديليد بإنتاج جل يحتوي على عامل النمو التحويلي بيتا للاستخدام البشري.<ref name="Infertility_Drug">"Reproductive health researchers develop infertility drug technology," Thursday, 16 February 2006, http://www.adelaide.edu.au/news/news9761.html', 128 => '</ref> وفي وقت لاحق، قامت شركة GroPep - وهي الشركة التي تم منحها براءة اختراع عن شكل جديد من عوامل النمو التحويلي بيتا - TGF-Beta3&nbsp;- بإجراء تجارب على اكتشافها الجديد نجحت فيها في تخفيض نسبة الإجهاض التلقائي في الفئران التي تم إجراء التجارب عليها إلى النصف. ووفقًا لما جاء في البيان الصحفي الذي قامت الشركة بنشره في وقت لاحق، "كان السبب وراء حدوث نسبة خمسين بالمائة من إجمالي عدد حالات الإجهاض التلقائي هو استجابة مناعية غير سليمة من جسم الأم."<ref name="Gropep_news_release_2006">News Release; 14 September 2006; GROPEP COMPLETES PHASE 1a INFERTILITY TRIAL; http://web.archive.org/web/20070829201701/http://www.bioinnovationsa.com.au/resources/123/GroPep%20Press%20Release%20(Sep-06)%20140906.pdf</ref> واستهدف العقار الجديد الذي أنتجته الشركة - والتي تم إطلاق اسم PV903 عليه - "علاج الحالات المتكررة للإجهاض التلقائي التي تسببها استجابة غير طبيعية من الجهاز المناعي للأم تجاه الجنين؛ وهي حالة مرضية لم يتم اكتشاف [عقار] لعلاجها من قبل." <ref name="Gropep_news_release_2006" /> وكانت المرحلة الأولى من التجارب السريرية على العلاج باستخدام الجل المهبلي ناجحة إلى حد ما؛ فقد نجحت في الاطمئنان إلى أن استخدام العقار آمن في حين فشلت في هدفها في العمل على زيادة عدد خلايا مناعية معينة تم قياسها في الدورة الدموية؛ وهو أمر ضروري للتأثير على عملية إزالة التحسس المناعي المطلوبة.<ref name="Gropep_news_release_2006" /><ref name="Cameron_England">"GroPep trial mixed"; September 15, 2006; https://archive.is/20121230131256/www.news.com.au/adelaidenow/story/0,22606,20413971-913,00.html</ref> وقد تم انتقاد هذه التجارب في وقت لاحق لفشلها في التعرف على التأثيرات المتآزرة لعدد كبير من عوامل المناعة الموجودة طبيعيًا في السائل المنوي، والتي - بتفاعلها معًا وفي ظل الوجود الموضعي للبروتينات الأبوية الغريبة عن جسم الأم - تقوم بتعديل الاستجابة المناعية للأم للسماح بعملية الانغراس وبالتالي القبول المناعي للجسم (الغريب) وهو [[جنين حي|الجنين]] وذلك على مدار فترة الحمل الآمنة.&nbsp; وبعد ذلك، انضمت شركة GroPep إلى الكيان الضخم في عالم التكنولوجيا الحيوية وهو شركة Novozymes. ومنذ ذلك الحين، توقف إنتاج عقار PV903.', 129 => false, 130 => '== المراجع ==', 131 => '{{مراجع|2}}', 132 => false, 133 => '== وصلات خارجية ==', 134 => '* [http://www.preeclampsia.org Preeclampsia Foundation] - منظمة مقرها الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى تطوير الأبحاث، وزيادة الوعي وتقديم الدعم الشخصي.', 135 => '* [http://www.apec.org.uk Action on Preeclampsia] - منظمة مقرها المملكة المتحدة.', 136 => '* [http://www.aapec.org.au/ Australian Action on Pre-eclampsia]', 137 => '* [http://www.hellpsyndrome.org Hellp Syndrome Society] - جمعية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ينتشر أعضاؤها في كل أنحاء العالم.', 138 => '* [http://www.interprea.org Interprea, International Preeclampsia Alliance] - اتحاد عالمي يضم مجموعات تهدف إلى تعزيز الصحة والوقاية من الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويقوم منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ Asia-Pacific Economic Cooperation (المعروف اختصارًا بالحروف APEC) بتمويل هذا الاتحاد العالمي. ويركز هذا الاتحاد جهوده على تسهيل الحصول على التدخلات العلاجية المعروفة لعلاج الإصابة بهذه الحالة - مثل: &nbsp;كبريتات الماغنيسيوم، وغيرها - وذلك بالنسبة لدول العالم التي لا تصل إليها هذه العلاجات.', 139 => false, 140 => '==انظر أيضا==', 141 => '* [[إرجاج]]', 142 => false, 143 => '== مصادر أخرى ==', 144 => '* كتاب ''A Mom and Dad's Guide to Preeclampsia'' من تأليف David Papandreas', 145 => '[[تصنيف:طب التوليد]]' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => ''''مقدمات الارتعاج''' هو ارتفاع [[ضغط الدم]] بعد 20 أسبوع من الحمل مع ظهور البروتين في البول ([[بيلة بروتينية]] ويكون مصحوباً بأعراض منها:', 1 => '* وذمات (انتفاخ نتيجة تجمع السوائل) في اليدين والوجه والرجلين. ', 2 => '* ظهور بيلة بروتينية، وتكون كمية البروتين في البول لمدة 24 ساعة 300 مغ. ', 3 => '* عدم كفاءة عمل الكلى حيث يكون مستوى [[كرياتينين|الكرياتينين]] في الدم أعلى من 90 ممول/ل.', 4 => '* ارتفاع إنزيمات الكبد في الدم [[ترانساميناز]]، أو ألم في [[المراق]] الأيمن. ', 5 => '* أعراض عصبية مثل اضطرابات في البصر، فرط المنعكسات الوترية. ', 6 => '* نقص [[صفيحات|الصفيحات]] في الدم. ', 7 => '* [[انحلال الدم]]. ', 8 => '* [[تخثر منتثر داخل الأوعية|التخثر المنتثر داخل الأوعية]].', 9 => '* نقص نمو الجنين.', 10 => 'أهمية هذا النوع هو إمكانية حدوث نوبات تشنجية للحامل وتُسمى هذه الحالة [[ارتعاج|بالارتعاج]]، ويختفي ارتفاع ضغط الدم خلال 3 شهور بعد الولادة.' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
' المحتوى هنا ينقصه الاستشهاد بمصادر. يرجى إيراد مصادر موثوق بها. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016) لقد اقترح أن تدمج محتويات ما قبل تسمم الحمل إلى هذه المقالة أو إلى هذا القسم. (ناقش) (أكتوبر 2015) مقدمات الارتعاج Pre-eclampsia من أنواع ارتفاع ضغط الدم بسبب الحمل، &#160;وارتفاع ضغط الدم&#160; الاختصاص طب التوليد&#160; تصنيف وموارد خارجية ت.د.أ.-10 O11, O13, O14 ت.د.أ.-9 642.4-642.7 وراثة مندلية بشرية 609403، &#160;و609404، &#160;و609402، &#160;و189800، &#160;و614592&#160; ق.ب.الأمراض 10494 مدلاين بلس 000898 إي ميديسين med/1905 ped/1885 ن.ف.م.ط. D011225&#160; ن.ف.م.ط. C13.703.395.249&#160; &#91;عدل في ويكي بيانات&#160;] تعديل&#160; تشغيل الوسائط فيديو توضيحي مقدمات الارتعاج بالانجليزية "Preeclampsia" هو حالة طبية يصاحب الحمل فيها ارتفاع ضغط الدم (وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الحملي)، ويصاحب هذه الحالة ظهور كميات ملحوظة من البروتين في البول. ويشير مصطلح ما قبل تسمم الحمل إلى مجموعة من الأعراض - وليس إلى أي عامل مسبب لهذه الحالة. وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث هذه الحالة. ويبدو أن هذه الحالة قد ترجع إلى وجود مواد من المشيمة يمكن أن تتسبب في وجود خلل وظيفي في الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم التي لديها استعداد للإصابة بهذا المرض.&#91;1&#93; وبينما يكون ارتفاع ضغط الدم هو أكثر أعراض هذه الحالة وضوحًا، فإن هذه الحالة ترتبط بتدمير شامل يصيب الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم والكلى والكبد، إلى جانب إطلاق عوامل مضيقة للأوعية كعرض ثانوي مصاحب لأعراض هذا التدمير الأساسي. قد تبدأ أعراض حالة ما قبل تسمم الحمل في الظهور بدءًا من الأسبوع العشرين من بداية الحمل (وتعتبر بداية ظهور الحالة قبل الأسبوع الثاني والثلاثين بداية مبكرة حيث ترتبط هذه الفترة من الحمل بزيادة الأعراض المرضية).&#160; وتختلف مراحل تطور الحالة من مريضة لأخرى؛ ويتم تشخيص معظم الحالات على أنها حالات ولادة مبكرة. وقد تتم الإصابة بما قبل تسمم الحمل - أيضًا - حتى فترة تمتد إلى الأسبوع السادس بعد الوضع. ولا يوجد علاج معروف لحالة ما قبل تسمم الحمل بخلاف الولادة القيصرية والطلق الصناعي (ويتم إخراج المشيمة في الحالتين). ويمكن اعتبار حالة ما قبل تسمم الحمل أكثر مضاعفات الحمل الخطيرة شيوعًا؛ لأن هذا المرض قد يؤثر على كل من الأم والجنين معًا.&#91;1&#93; محتويات 1 التشخيص 2 انتشار المرض 3 الأسباب 4 نشأة المرض وتطوره 5 التشخيصات التفريقية 6 المضاعفات 7 العلاج والوقاية 7.1 العلاج الخافض لضغط الدم 7.2 كبريتات الماغنيسيوم 7.3 العوامل المتصلة بالغذاء والتغذية السليمة 7.4 الدور التكميلي للأسبرين 7.5 ممارسة التمارين الرياضية 7.6 تدعيم التحمل المناعي للأم لقبول الجسم الوافد من الأب 7.7 تناول الأم لعوامل المناعة 8 المراجع 9 وصلات خارجية 10 انظر أيضا 11 مصادر أخرى التشخيص[عدل المصدر] يتم تشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل لدى السيدة الحامل عندما يظهر ارتفاع ضغط الدم لديها (في قراءتين مختلفتين تسجلان 140/90 أو أكثر وتفصل بينهما ست ساعات - على الأقل) مع وجود 300 ملليجرام من البروتين في عينة بول 24 ساعة (وهو المرض المعروف باسم البيلة البروتينية). ويظل من المهم ملاحظة الارتفاع في القيمة القاعدية لضغط الدم (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحرفين BP) - ليصل ضغط الدم الانقباضي إلى 30 مللم زئبقي أو يصل ضغط الدم الانبساطي إلى 15 مللم زئبقي - حتى وإن كان ذلك في حالة عدم تحقق شرط وصول قياس ضغط الدم إلى 140/90. وعلى الرغم من ذلك، لا يكفي حدوث ذلك لتشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&#160; وفي السابق، كان ظهور كل من التورم والأوديما (خاصةً في اليدين والوجه) من العلامات المهمة لتشخيص حالة ما قبل تسمم الحمل. ولكن حاليًا، تعتمد الممارسات الطبية في تشخيصها لحالة ما قبل تسمم الحمل على وجود ارتفاع في ضغط الدم مصحوبًا بمرض البيلة البروتينية كشرطين أساسيين لتشخيص الحالة.&#160; ويعتبر ظهور حالة الأوديما الانطباعية (وهي عبارة عن تورم غير عادي يظهر بصفة خاصة في اليدين أو القدمين أو الوجه تتم ملاحظته عن طريق الفجوة التي يتركها في الجلد في هذه المناطق عند الضغط عليها) أمرًا جديرًا بالاهتمام ويجب إبلاغ مختص الرعاية الصحية به. أما في "حالة ما قبل تسمم الحمل الشديد"، فتصل القيمة القاعدية لضغط الدم إلى ما يزيد عن 160/110،&#91;2&#93;&#91;3&#93; ذلك بالإضافة إلى ظهور أعراض أخرى.&#160; وقد يتطور ما قبل تسمم الحمل ليصل إلى مرحلة تسمم الحمل التي تتميز بظهور نوبات التشنج التوتري الارتعاشي. ونادرًا ما يصل الأمر إلى هذا الحد إذا تم علاج الحالة بالشكل السليم. وعلى الرغم من الاحتمالية الكبيرة لأن يؤدي تسمم الحمل إلى الوفاة، فإن ما قبل تسمم الحمل عادةً ما يكون عديم الأعراض. لذا، يتوقف التعرف على المرض على ظهور العلامات التي تشير إليه أو إجراء الفحوصات للتأكد من إصابة الأم الحامل به.&#160; ومع ذلك، لأحد أعراض هذه الحالة أهمية خاصة لأنه - عادةً - ما يختلط تشخيصه مع أحد الأعراض المرضية الأخرى. فالألم الشرسوفي (منطقة أعلى البطن وتحت عظمة القص مباشرة) الذي يعكس الارتباط الكبدي بالإصابة بهذه الحالة، والذي يعتبر - أيضًا - عرضًا تقليديًا يرتبط بالمتلازمة المعروفة باسم متلازمة HELLP قد يختلط تشخيصه بسهولة مع حرقة الفؤاد؛ وهو مشكلة شائعة ترتبط بالحمل. ويمكن تمييز الإصابة بالألم الشرسوفي عن الإحساس بحرقة الفؤاد إذا كانت طبيعة الألم لا تنطوي على إحساس بالحرقة، وكان الألم لا ينتشر لأعلى في اتجاه الحلق، وكان مرتبطًا بالألم الكبدي. هذا بالإضافة إلى إمكانية توغل الألم ليصل إلى الظهر وعدم استجابته للعلاج باستخدام مضادات الحموضة. وعادةً ما يكون الألم شديد القسوة إلى درجة تجعل من يصبن به يصفنه بأنه الأسوأ من بين أنواع الآلام كلها التي انتابتهن. ومن الشائع أن يتم تحويل النساء المصابات بهذا الألم إلى أطباء الجراحة العامة بصفتهن تعانين من أحد أنواع الآلام الحادة في البطن (مثل التهاب المرارة الحاد). وبشكل عام، لا يمكن تحديد أعراض معينة للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وتعتبر الممارسات الطبية الحديثة أن التشنجات التي تنتاب السيدة الحامل تعود في الغالب لأسباب أخرى بخلاف تسمم الحمل. لذلك، يعتمد تشخيص الحالة على تزامن وجود أكثر من سمة من السمات التي تميزها، ويكون الدليل الحاسم على تشخيص الحالة هو انسحاب هذه الأعراض بعد الولادة. وقد تصاب بعض السيدات بارتفاع ضغط الدم دون وجود البيلة البروتينية (ارتفاع نسبة البروتين في البول)؛ وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الناتج عن الحمل والتي يشار إليها اختصارًا بالحروف (PIH) أو ارتفاع ضغط الدم الحملي.&#160; وبمكن اعتبار كل من ما قبل تسمم الحمل وارتفاع ضغط الدم الحملي حالتين خطيرتين تستلزمان المراقبة الدقيقة للأم والجنين كليهما. انتشار المرض[عدل المصدر] تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في %10 من حالات الحمل، وعادةً ما تحدث الإصابة في فترة الثلاثة أشهر الثانية أو الثالثة من الفترة الكلية للحمل، وبعد الأسبوع الثاني والثلاثين من بداية الحمل. وتتعرض بعض النساء للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مبكرًا في الأسبوع العشرين من بداية الحمل، على الرغم من ندرة حدوث ذلك. وتعتبر هذه المسألة أكثر شيوعًا في حالة الحمل الأول للسيدة،&#91;4&#93; ولكن تتراجع نسبة فرص الإصابة به بشكل ملحوظ في الحمل الثاني. وفي الوقت الذي يسود فيه الآن اعتقاد بأن تغيير الأب في مرات الحمل التالية للأم التي كانت تعاني من حالة ما قبل تسمم الحمل قد يؤدي إلى الحد من مخاطر تكراره - عدا في تلك الحالات التي تم تسجيل وجود حالات لارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل في التاريخ الطبي للعائلة -&#91;5&#93; ولأن ارتفاع سن الأم يزيد من فرصة وجود هذه المخاطر&#91;6&#93;، فإنه من الصعب أن يتم تقييم التأثير الفعلي لتغيير الأب في مرات الحمل التالية للسيدة نفسها، حتى أن الدراسات قد قدمت بيانات متضاربة بشأن هذه النقطة. وتكون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أكثر شيوعًا في حالة السيدات اللاتي تعانين بالفعل من وجود ارتفاع ضغط الدم قبل الحمل أو من مرض السكري أو من أمراض المناعة الذاتية، مثل: الذئبة والأنواع الوراثية المتنوعة من الثرومبوفيليا (زيادة التجلط الخلقي) مثل: طفرة العامل الخامس لايدن وأمراض الكلى وكذلك السيدات اللاتي تنتمين لعائلات ينتشر وجود حالة ما قبل تسمم الحمل في تاريخها الطبي والسيدات البدينات والسيدات اللاتي يوجد لديهن إمكانية لحدوث الحمل المتعدد (إنجاب توائم أو تعدد المواليد). ويعتبر حدوث ما قبل تسمم الحمل في مرات حمل سابقة هو العلامة المميزة الوحيدة على إمكانية تعرض السيدة الحامل لخطر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مرةً أخرى. وقد تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع مباشرةً. وتتم الإشارة لهذه الحالة باسم "حالة ما قبل تسمم الحمل التالية للولادة". وتكون أكثر الفترات خطورة التي يمكن أن تتعرض فيها الأم لهذه الحالة هي الفترة التي تتراوح بين الأربعة وعشرين إلى الثمانية وأربعين ساعة التالية للوضع. لذا، يجب أن تتم في هذه الفترة ملاحظة دقيقة لعلامات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بأعراضه.&#91;7&#93; الأسباب[عدل المصدر] بالنسبة للعديد من حالات ما قبل تسمم الحمل، يسود اعتقاد أن سبب الإصابة بهذه الحالة هو الانغراس الضحل للمشيمة مما يجعلها ناقصة الأكسجين، مما يؤدي إلى حدوث رد فعل مناعي يتصف بزيادة في إفراز الوسائط الالتهابية من المشيمة التي تؤثر بدورها على الخلايا المبطنة للأوعية الدموية. ومن المعتقد أن الانغراس الضحل للمشيمة يرجع إلى استجابة الجهاز المناعي للأم لدخول المشيمة عليه. وتؤكد هذه النظرية على الدور الذي يلعبه الجهاز المناعي للأم في الإصابة بهذه الحالة، كما توضح الدليل على نقص التحمل المناعي لجسم الأم أثناء الحمل؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية في جسم الأم ضد وجودالمستضدات الأبوية الموجودة في الجنين والمشيمة الملتصقة به.&#91;8&#93; وفي حالات ما قبل تسمم الحمل أخرى، من المعتقد أن بعض الأمهات تفتقرن لوجود مستقبلات البروتين التي تستخدمها المشيمة من أجل القيام بعملية التنظيم التقليلي لاستجابة الجهاز المناعي للأم لهذه البروتينات.&#91;9&#93; ويتفق هذا الرأي مع الدليل الذي يثبت أن وجود العديد من حالات الإجهاض التلقائي ما هي إلا علامة على وجود خلل مناعي يقوم فيه الجهاز المناعي للأم "بإطلاق العنان لهجوم مدمر على الأنسجة الخاصة بالجنين الذي لا يزال في طور التكوين."&#91;10&#93; وعلى الرغم من ذلك، فإنه في العديد من حالات ما قبل تسمم الحمل تسمح استجابة الأم للمشيمة بحدوث عملية انغراس طبيعية. ويمكن أن تكون السيدات اللاتي تتصفن بوجود مستويات قاعدية أعلى للتعرض للإصابة بالالتهابات نتيجة وجود عوامل أساسية لديهن تساعد في حدوث ذلك - مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن أو الإصابة بأمراض المناعة الذاتية - لديهن تحمل مناعي أقل للعبء الذي يثقلهن به الحمل إذا كان مصحوبًا ببعض الأمراض الالتهابية. أما بالنسبة للإصابة الشديدة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ففيها تتطور الأمور لتصل إلى ما قبل تسمم الحمل المفاجئ ؛ وهي الحالة التي يصاحبها الشعور بآلام الصداع والاضطرابات البصرية والألم الشوسوفي لتتطور الأمور إلى متلازمة HELLP وتسمم الحمل. ويرتبط انفصال المشيمة بحالات الحمل التي يصاحبها ارتفاع في ضغط الدم. وكلها ظروف تهدد حياة الطفل الذي لا يزال في طور التكوين وكذلك الأم. وقد حاولت العديد من النظريات أن تضع تفسيرات لأسباب حدوث حالة ما قبل تسمم الحمل، كما ربطت حدوث هذه المتلازمة بوجود الأسباب التالية: إصابة الخلايا البطانية رفض الجهاز المناعي في جسم الأم للمشيمة نقص الإرواء المشيمي تغير تفاعلات الأوعية الدموية حدوث حالة من عدم التوازن بين مادة بروستاسيكلين ومادة ثرومبوكسان انخفاض معدل الترشيح الكبيبي مع احتباس الأملاح والماء تقلص حجم الأوعية الدموية زيادة تهيج الجهاز العصبي المركزي التجلط المنتشر داخل الأوعية تمدد عضلة الرحم (نقص التروية) عوامل غذائية؛ وتتضمن نقص الفيتامينات عوامل وراثية&#91;11&#93; تلوث الهواء&#91;12&#93; السمنة&#91;13&#93; ويتم النظر حاليًا إلى هذه المتلازمة على أنها عملية تتكون من مرحلتين؛ حيث تكون المرحلة الأولى منهما خاضعة للتغيير بشكل كبير وتؤدي إلى وضع المشيمة في حالة من التأهب لحدوث نقص الأكسجين. ويلي ذلك، إطلاق عوامل قابلة للذوبان تؤدي إلى ظهور العديد من الظواهر الأخرى التي تتم ملاحظتها في هذه المتلازمة. ويمكن تفسير العديد من النظريات الأقدم التي تختص بدراسة الإصابة بهذه الحالة من منطلق هذه النظرة الشاملة للحالة. ذلك لأنه قد تم إثبات أن هذه العوامل تؤدي إلى حدوث العديد من الأعراض، على سبيل المثال: إصابة الخلايا المبطنة للأوعية الدموية وتغير تفاعلات الأوعية الدموية. كذلك، تؤدي إلى الضرر التقليدي الناتج عن الداء البطاني الكبيبي وتقلص حجم الأوعية الدموية والالتهاب وغير ذلك من الأعراض الأخرى. كذلك، يكون الاستعداد الكامن للأم للإصابة بهذه الأضرار أمرًا يجب وضعه في الاعتبار. نشأة المرض وتطوره[عدل المصدر] على الرغم من وجود العديد من الأبحاث التي تناولت الأسباب المرضية لحدوث متلازمة ما قبل تسمم الحمل وخطوات حدوثها، فلم يتم أبدًا التأكد من الخطوات المحددة التي يتم بها انتشار هذه المتلازمة. وتؤيد بعض الدراسات المفاهيم التي تقول بإن عدم حصول المشيمة على كمية الدم اللازمة يجعلها تقوم بإطلاق هرمونات معينة أو عوامل كيمائية تؤدي إلى تدمير البطانة(الخلايا التي تبطن الجدران الداخلية للأوعية الدموية) واضطرابات الأيض في الجسم والالتهاب وغيرها من ردود الأفعال؛ وذلك بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي يتوافر لديهن الاستعداد للإصابة.&#91;1&#93; أما الأمور الخارجة عن المألوف التي يمكن أن تطرأ على الجهاز المناعي للأم وكذلك التحمل المناعي الحملي لجسمها، فيبدو أنها أمور تلعب دورًا رئيسيًا في الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ومن أهم التغيرات التي تطرأ على حالة السيدة المصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو ذلك التغير الذي يطرأ على استجابات الخلايا التائية المساعدة Th1 وكذلك على إنتاج السيتوكين المعروف باسم انترفيرون جاما (IFN-γ). ولم يتم تحديد منشأ الانترفيرون بوضوح حتى الآن، وقد يكون منشؤه الخلايا القاتلة الطبيعية الموجودة في الرحم أو الخلايا الشجرية المشيمية التي تقوم بتعديل استجابات الخلايا التائية المساعدة. وقد يكون منشؤه التغيرات في تكوين الجزيئات المنظمة أو استجابتها أو التغيرات في وظيفة الخلايا التائية المنظمة، وذلك أثناء فترة الحمل.&#91;14&#93; أما استجابات الجهاز المناعي الخارجة عن المألوف والتي قد تؤدي إلى الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل، فقد ترجع إلى وجود عوائق تعترض طريق تعرف جسم الأم على جسم الجنين الغريب عن جسمها أو إلى وجود مثيرات للالتهاب.&#91;14&#93; وقد تم إثبات أن بعض أنواع الخلايا الجنينية مثل الأرومة الحمراء الجنينية، وكذلك الحامض النووي الخاص بالجنين الذي يخلو من الخلايا تزيد في الدورة الدموية الخاصة بالأم المصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وقد دعمت هذه النتائج الافتراضات التي تقول بإن ما قبل تسمم الحمل ما هو إلا عملية مرضية يسمح فيها الضرر الذي يصيب المشيمة - مثل نقص الأكسجين - بزيادة المادة الجنينية داخل الدورة الدموية للأم؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية وتضرر الخلايا البطانية بشكل كامل ليتطور إلى الإصابة بكل من حالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل. وتقترح بعض الدراسات أن نقص الأكسجين الناتج عن التروية غير الكافية يزيد من القدرة على إفراز العوامل المضادة لكل من بروتين sFlt-1 وعامل نمو البطانة الوعائية (الذي تتم الإشارة إله اختصارًا بالحروف VEGF) وعامل نمو المشيمة (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف PlGF)؛ الأمر الذي يؤدي إلى تدمير الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم والحد من قدرة المشيمة على النمو.&#91;15&#93; علاوةً على ذلك، يرتفع مستوى الإندوجلين (endoglin)- وهو أحد العوامل المضادة لعامل النمو التحويلي بيتا (TGF-beta) - في جسم السيدة الحامل التي تعاني من متلازمة ما قبل تسمم الحمل.&#91;16&#93; ومن المرجح أن تزيد قدرة المشيمة على إفراز الإندوجلين القابل للذوبان كاستجابة لزيادة إفراز الإندوجلين الموجود على سطح الخلية والذي ينتجه الجهاز المناعي للأم، وذلك على الرغم من وجود احتمالية أن تقوم الخلايا المبطنة للأوعية الدموية الخاصة بالأم بإنتاج بروتين sEng. وترتفع معدلات إنتاج نوعي البروتين sFlt-1 وsEng بزيادة شدة المرض - ويزيد مستوى البروتين sEng عن مستوى البروتين sFlt-1 في حالات متلازمة HELLP. وتوضح أحدث البيانات أن إشارات الإجهاد الخاصة بالجين Gadd45a تقوم بتنظيم المعدل المرتفع لإنتاج بروتين sFlt-1 في حالة الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل.&#91;17&#93; ويزداد كل من البروتين sFlt-1 والبروتين sEng في أجسام السيدات كلهن في حالة الحمل إلى حد ما، وهو أمر يدعم الاعتقال القائل بأن ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل ما هو إلا مجرد محاولة من الجسم للتأقلم مع وضع الحمل ولكنها انحرفت قليلاً عن مسارها المقصود. ولأن الخلايا القاتلة الطبيعية لها دور وثيق بعملية تكوين المشيمة، ولأن عملية تكوين المشيمة تحتاج إلى وجود درجة من درجات التحمل المناعي لجسم الأم لتساعد جسمها في تقبل المشيمة الغريبة عنه وهو أمر يجعل الأم بحاجة إلى وجود ما يعزز إتمام هذه العملية من موارد. لذا، لن يكون غريبًا أن يستجيب الجهاز المناعي للأم بشكل أكثر سلبية لدخول بعض المشيمات إليه تحت ظروف معينة ;كأن تحاول المشيمة الجديدة غزو جسم الأم واختراقه بطريقة تزيد عن الحدود المألوفة للقيام بذلك. وقد يكون الرفض المبدئي الذي يبديه جسم الأم للخلايا المشيمية الآكلة (placental cytotrophoblasts) هو سبب عدم القدرة على تغيير بنية الشرايين حلزونية الشكل إلى الدرجة الكافية، وذلك في حالات ما قبل تسمم الحمل المرتبطة بالانغراس الضحل للمشيمة؛ الأمر الذي يؤدي إلى نقص الأكسجين وظهور بعض الأعراض على الأم كاستجابة للإفراز غير المنتظم للبروتينين sFlt-1 وsEng. التشخيصات التفريقية[عدل المصدر] يمكن أن تتشابه متلازمة ما قبل تسمم الحمل مع غيرها من العديد من الأمراض وتختلط معها. ومن الأمراض التي يمكن أن ينشأ نوع من الخلط بينها وبين حالة ما قبل تسمم الحمل: ارتفاع ضغط الدم المزمن وأمراض الكلى المزمنة واضطرابات التشنجات الأولية وأمراض المرارة وأمراض البنكرياس وفرفرية نقص خلايا التجلط (thrombotic thrombocytopenic purpura) أو فرفرية نقص خلايا التجلط المناعي (immune thrombocytopenic purpura) ومتلازمة الأجسام مضادات الفسفوليبيد ومتلازمة التحلل الدموي البولي. ويجب أن يتم وضع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الاعتبار عند التعامل مع أي سيدة حامل تخطت الأسبوع العشرين من بداية الحمل. ويمكن اعتبار أن أكثر حالات الإصابة صعوبة في التشخيص هي تلك الحالات التي تكون فيها السيدة الحامل مصابة بالفعل بأحد هذه الأمراض مثل: ارتفاع ضغط الدم.&#91;18&#93; المضاعفات[عدل المصدر] يمكن أن يظهر تسمم الحمل بعد بداية الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويمكن اعتبار تسمم الحمل حالة طبية أكثر خطورة. وفي المملكة المتحدة، تتعقد الظروف الصحية لسيدة واحدة حامل لتصل بها إلى تسمم الحمل من بين كل ألفين سيدة، وتصل نسبة احتمالية وفاة الأم تأثرًا بالإصابة بهذه الحالة المرضية إلى 1.8 بالمائة.&#91;19&#93; وتعتبر الإصابة بمتلازمة HELLP أكثر شيوعًا بين السيدات الحوامل حيث تتعرض سيدة من بين كل 500 سيدة حامل للإصابة بهذه المتلازمة. ويمكن اعتبار الإصابة بهذه المتلازمة على نفس القدر من الخطورة من الإصابة بتسمم الحمل.&#160; غير أنه من الممكن ألا يتم التوصل للتشخيص الصحيح بإصابة السيدة الحامل بإحدى هاتين الحالتين الخطيرتين نتيجة لوجود الأعراض الأولى للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&#160; ويعتبر النزيف الدماغي أحد الأضرار التي يمكن أن تفتك بالسيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بتسمم الحمل. وعلى الرغم من أن النزيف الدماغي هو أحد المضاعفات المعروفة لارتفاع ضغط الدم الشديد في سياقات مرضية أخرى، إلا إنه يمكن اعتباره في صدد الحديث عن المضاعفات التي تصيب السيدة الحامل من العوامل الرئيسية التي يمكن أن تؤهبها للإصابة بمثل تلك المضاعفات؛ وذلك على الرغم من أنه لم يتم إثبات هذا الأمر بعد. ويبدو أن الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية في البالغين (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحروف ARDS) قد أصبحت أكثر شيوعًا. ومن غير المعروف إذا كانت الإصابة بهذه المتلازمة نتاجًا للأساليب الحديثة التي يتم استخدامها للدعم التنفسي وليست نتاجًا للإصابة بالمرض في حد ذاته.&#160; ويمكن أن يساعد قياس مستوى حامض اليوريك في الدم لدى السيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل على التنبؤ بمضاعفات الحمل، وذلك في حالة إجراء فحص دوري للسيدة الحامل وتحليل القرارات الواجب اتخاذها في ضوء نتائج هذا الفحص.&#91;20&#93; وفي واحدة من الدراسات التي تم إجراؤها، كانت النسبة التي وصل إليها اختبار الحساسية هي %68 بينما كانت النسبة التي وصل إليها اختبار النوعية هي %68. وفي هذه الدراسة التي افترضت أن نسبة معدل انتشار إصابة السيدات الحوامل بمضاعفات الحمل تصل إلى %5، كانت القيمة التنبؤية الإيجابية هي %6.2 بينما كانت القيمة التنبؤية السلبية هي %98.6 (انقر هنا لتعديل هذه النتائج الخاصة بالحالات الأكثر والأقل تعرضًا للإصابة بمضاعفات الحمل). وخلص الباحثون بصورة مبدئية - بناءً على النتائج المستقاة من التشخيص السريري - إلى افتراض أن نسبة الخطر هي 10 (ووضعوا تعريفًا لهذه النسبة يقول بإن الضرر المتوقع عن الإصابة بالمضاعفات الخطيرة يكون أسوأ من الضرر الذي يمكن أن ينجم عن الولادات القيصرية بعشرة أضعاف). وفي ضوء هذه الافتراضات، خلص الباحثون إلى أنه عند اتخاذ القرار الإكلينيكي، ستتحقق أقل نسبة للضرر عند استخدام مصل حمض اليوريك. وقد أوضح القائمون على إعداد هذه الدراسة أن هناك بعض القصور الذي يشوب الفحص الذي قاموا به مرجعه إلى تغاير الدراسات الفردية التي قاموا بفحصها فيما يتعلق بالعديد من المتغيرات. العلاج والوقاية[عدل المصدر] يعتبر العلاج الوحيد المعروف لحالة تسمم الحمل أو الحالات المتقدمة من الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو الإجهاض أو إتمام عملية الوضع إما عن طريق الطلق الصناعي أو الولادة القيصرية. ومع ذلك، قد تصاب الأم بحالة ما قبل تسمم الحمل التالية للوضع خلال الستة أسابيع التالية للولادة؛ حتى وإن لم تكن أعراض الإصابة موجودة أثناء فترة الحمل الفعلية. وتعتبر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع خطيرة بالنسبة لصحة الأم وذلك لأن الأم قد تغفل عن ملاحظة بعض الأعراض البسيطة - أو تتجاهلها - مثل الصداع والأوديما. ويمكن أحيانًا التحكم في ارتفاع ضغط الدم بتناول علاج مضاد له على الرغم من عدم التيقن من الأثر الذي يمكن أن يحدثه تناول هذا العلاج في تقدم سير المرض الموجود بالفعل - حتى في عدم وجود الحمل. أما السيدات اللاتي تعانين من اضطرابات التهابية كامنة مثل: ارتفاع ضغط الدم المزمن أو أمراض المناعة الذاتية، فمن المحتمل أن تستفدن من العلاج المكثف لهذه الظروف المرضية قبل أن تتم عملية الإخصاب مما يعمل على تهدئة ردود الأفعال المبالغ فيها التي يمكن أن يقوم بها جهازهن المناعي.&#160;&#91;بحاجة لمصدر&#93; ومن النادر أن يتم الربط بين الثرومبوفيليا والإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ولا توجد دراسات يمكن الوثوق التام بها تشير إلى أن مضادات تجلط الدم تمنع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في السيدات المصابات بداء الثرومبوفيليا.&#91;21&#93; ويقلل التدخين من فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل&#91;22&#93;&#91;23&#93; (على الرغم من أن التدخين أمر غير مستحب - بصفة عامة - بالنسبة للسيدات الحوامل). العلاج الخافض لضغط الدم[عدل المصدر] قد تقلل العلاجات الخافضة لضغط الدم من معدل وفيات الأمهات والأجنة بالنسبة للسيدات الحوامل المصابات بمرض ضغط الدم إذا تمت مقارنتهن بالسيدات الحوامل اللاتي تتناولن الأدوية الوهمية في إطار محاولات طبية عشوائية لعلاجهن.&#91;24&#93; وبوجه عام - وبعد ثلاثة أسابيع من العلاج - انخفض متوسط الضغط الشرياني (Mean Arterial Pressure) في المجموعة التي تم علاجها باستخدام عقار الإسراديبين (أحد محصرات قنوات الكالسيوم). ولكن، عند مقارنة النتائج الخاصة بهذه المجموعة بمجموعة أخرى تم علاجها باستخدام الأدوية الوهمية، لم يظهر الفارق بين قياسات متوسط ضغط الدم الشرياني بين المجموعتين أي دلالة إحصائية. وبعد العلاج باستخدام عقار الإسراديبين، انخفض ضغط الدم الانبساطي في حالة وجود البيلة البروتينية بمعدل يتراوح بين 8.5 مللم زئبقي و11.3 مللم زئبقي بينما وصل الانخفاض إلى 1 مللم زئبقي فقط في حالة الإصابة بالبيلة البروتينية. أما في حالة استخدام الأدوية الوهمية لعلاج المجموعتين كلتيهما، فلم يطرأ تغير كبير على حالة ضغط الدم الانبساطي؛ وذلك بغض النظر عن وجود البيلة البروتينية من عدمه. وهكذا، خلص القائمون على هذه الأبحاث إلى أن المصابين بالبيلة البروتينية قد تختلف استجابتهم لهذا النوع من العلاجات عن غير المصابين بالبيلة البروتينية حيث كانت استجابة غير المصابين بالبيلة البروتينية أكبر للعلاج بعقار الإسراديبين. كبريتات الماغنيسيوم[عدل المصدر] في بعض الحالات، يمكن العمل على استقرار حالة السيدات الحوامل المصابات بحالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل بشكل مؤقت عن طريق الحقن الوريدي بمادة كبريتات الماغنيسيوم لمنع التشنجات التي يمكن أن تصيبهن مسبقًا. بينما يتم استخدام الحقن بالستيرويد لتساعد على اكتمال نمو رئة الجنين. ويعود استخدام كبريتات الماغيسيوم كعلاج ممكن لمثل هذه الحالات إلى عام 1955&#91;25&#93; - على الأقل. ولكن، لم يتم استبدال كبريتات الماغنيسوم بعقار ديازيبام أو عقار فينيتون في المملكة المتحدة إلا في السنوات الأخيرة فقط.&#91;26&#93; وفي الدراسة الدولية MAGPIE (Mental Health and General Practice Investigation)، ورد دليل على استخدام كبريتات الماغنيسيوم لمحاولة علاج حالة ما قبل تسمم الحمل.&#91;27&#93; وعندما يتطلب الأمر اللجوء إلى الطلق الصناعي قبل أنتهاء الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، فهذا معناه أن هناك مخاطر إضافية تهدد حياة المولود عند الولادة المبكرة والتي يجب أن يوليها الطبيب بمزيد من الاهتمام والعناية. العوامل المتصلة بالغذاء والتغذية السليمة[عدل المصدر] أوضحت الدراسات أن تناول السيدات الحوامل للبروتين/السعرات الحرارية في صورة مكملات غذائية ليس له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. كذلك، لا تؤدي الأنظمة الغذائية التي تحد من تناول البروتين إلى زيادة معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&#91;28&#93; ولم يتم التوصل إلى أية آلية يمكن استخدامها لتناول البروتين أو السعرات الحرارية للتأثير على أي من عمليتي تكوين المشيمة أو التحكم في حدوث الالتهابات. أما الدراسات التي تم إجراؤها على تأثير تناول مضادات التأكسد كمكملات غذائية - مثل فيتامين C وفيتامين E - فلم تثبت وجود أي تغير في معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&#91;29&#93; وعلى الرغم من ذلك، قام كل من الطبيبين Padayatty وLevine الذين يعملان في المعهد الوطني للصحة (National Institute of Health) (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف NIV) بانتقاد هذه الدراسات لأنها تغاضت عن العديد من العوامل الرئيسية التي يمكن أن يكون لها قدر كبير من الأهمية في نجاح عملية الإمداد السليم بالمكملات الغذائية أثناء الحمل.&#91;30&#93; ويمكن أن يكون انخفاض مستوى فيتامين D في الجسم من عوامل الخطر التي تهدد بالإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&#91;31&#93; أما استخدام الكالسيوم كمكمل غذائي بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي ينخفض مستوى الكالسيوم في نظامهن الغذائي، فلم يكن له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ولم يؤثر على انخفاض معدلات الإصابة بالمضاعفات الخطيرة المصاحبة لحالة ما قبل تسمم الحمل.&#91;32&#93; ويتم الربط بين انخفاض مستوى السيلينيوم وبين ارتفاع نسبة الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&#91;33&#93;&#91;34&#93; وقد تلعب - أيضًا - بعض الفيتامينات الأخرى دورًا في الوقاية من الإصابة به.&#91;35&#93; وكان طبيب النساء والولادة الراحل Thomas Brewer يؤمن بالدور الفعال الذي يمكن أن يلعبه النظام الغذائي في حدوث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل؛ خاصة في حالة الإصابة بمتلازمة HELLP. وعلى الرغم من أن وجهة نظره تعتبر غير تقليدية بالنسبة للطب الغربي نظرًا لعدم توافر أي دليل على صحتها،&#91;بحث أصلي؟&#93; فإن بعض إخصائي النساء والولادة يعتنقون أفكاره بمنتهى الدقة.&#160;&#91;بحاجة لمصدر&#93; فإن بعض السيدات التي سبق لهن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو متلازمة HELLP قد صرحن أن اتباع إرشادات Brewer قد سمحت لهن بالتمتع بحمل سليم في مرات تالية؛ حتى في حالة اعتقاد أطبائهن المعالجين أنهن معرضات للإصابة بهاتين المتلازمتين مجددًا.&#160;&#91;بحاجة لمصدر&#93; ومن المعروف أن هؤلاء السيدات تصبحن أقل عرضة للإصابة في المرات التالية للحمل.&#160;&#91;بحاجة لمصدر&#93; وعلى الرغم من أن تاريخ نظرية الدكتور Brewer يعود إلى ما يزيد على الأربعين عامًا، فإن هذه النظرية تفتقر إلى ما يدعمها من آراء أقرانه من أطباء النساء والولادة؛ فالأبحاث الحديثة لا تضع وزنًا لدور النظام الغذائي في عملية تكوين المشيمة أو في التأثير على التحمل المناعي للأم لقبول المشيمة الجديدة.&#160;&#91;بحاجة لمصدر&#93; الدور التكميلي للأسبرين[عدل المصدر] لا يزال الدور التكميلي الذي يمكن أن يقوم به الأسبرين محلاً للتقييم فيما يتعلق بالجرعة والتوقيت والسيدات اللاتي يجب استهدافهن بهذا العنصر العلاجي الذي يمكن أن يكون له فائدة وقائية بسيطة بالنسبة لبعض السيدات. وعلى الرغم من ذلك، فقد تم إجراء أبحاث مهمة حول استخدامه، ولكنها لم تقدم نتائج مبهرة.&#91;36&#93; ممارسة التمارين الرياضية[عدل المصدر] لا تزال الأدلة المتوافرة غير كافية لإثبات دور فعال لأي من التمارين الرياضية&#91;37&#93; أو التزام الراحة في السرير&#91;38&#93; كإجراءين وقائيين للحيلولة دون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. تدعيم التحمل المناعي للأم لقبول الجسم الوافد من الأب[عدل المصدر] تناولت العديد من الدراسات الدور المهم الذي يلعبه التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لقبول المكونات القادمة من جسم والد طفلها؛ حيث توجد جيناته في الجنين حديث التكوين وأيضًا في المشيمة؛ وهو أمر قد يشكل نوعًا من أنواع التحدي الذي يواجه الجهاز المناعي في جسم الأم.&#91;8&#93;&#91;39&#93; وفي محاولة لوضع هذه النظرية قيد المزيد من البحث والتدقيق،&#91;40&#93; يعمد الباحثون إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول أهمية تعرض السيدات بشكل مستمر إلى السائل المنوي للأب لسنوات عديدة قبل أن يتم الإخصاب فعلاً. وفي إحدى الدراسات التي تم نشرها في المجلة الأمريكية المتخصصة في علم الولادة وأمراض النساء والمعروفة باسم American Journal of Obstetrics and Gynecology - وهي دراسة تم إجراؤها على مئات السيدات - تم التوصل إلى أن "السيدات اللاتي عشن فترة تساكن قصيرة مع شريك حياتهن (تقل عن أربعة أشهر) استخدمن فيها عوازل لمنع الحمل لديهن فرصة أكبر للتعرض لاحقًا لمخاطر ما قبل تسمم الحمل مقارنةً بالسيدات اللاتي عشن فترة تتجاوز 12 شهرًا من التساكن، وذلك قبل حدوث الإخصاب فعليًا."&#91;41&#93; وعلى الرغم من ذلك - وفي ضوء دراسة تم إجراؤها في عام 2004 - لم يتم الجزم نهائيًا بصحة هذه النظرية. وفي هذه الدراسة، وجد الباحثون أنه بعد إجراء عمليات التنظيم والتصنيف لنتائج الدراسة أن تأثير استخدام عوازل منع الحمل على الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل قد اختفى لتتساوى فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بين الفريقين الذين سبقت الإشارة إليهما.&#91;42&#93; وعلى الرغم من الانتقادات التي تم توجهيها لهذه الدراسة لقيامها بتعديل غير موضوعي للبيانات، تظل هذه الدراسة على قدر كبير من الأهمية لأنها توضح وجود قدر من الجدال الذي لا يزال دائرًا حول درجة الارتباط بين التحمل المناعي لجسم الأم والتعرض للسائل المنوي لشريك الحياة في وقت يسبق حدوث الإخصاب. وهكذا، يكون للتعرض المستمر للسائل المنوي لشريك الحياة دورًا وقائيًا ضد الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويعود الجزء الأكبر من ذلك لامتصاص العديد من عوامل التعديل المناعي الموجودة في السائل المنوي لشريك الحياة.&#91;43&#93;&#91;44&#93; وتتراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بشكل ملحوظ بتأثير وجود فترات طويلة من التعايش الجنسي مع شريك الحياة نفسه الذي ترغب الأم في الإنجاب منه.&#91;41&#93;&#91;44&#93; وكما ورد في إحدى أولى الدراسات التي تم إجراؤها حول هذا الموضوع، فإنه "على الرغم من أن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل ترتبط أساسًا بمرات حدوث الحمل الأولى، فإن التأثير الوقائي لتكرار الولادات ينعدم مع تغيير شريك الحياة."&#91;45&#93; وخلصت الدراسة - أيضًا - إلى أنه على الرغم من أنه من الأفضل أن تستخدم السيدات اللاتي يتغير شريك حياتهن العوازل الذكرية لمنع انتقال الأمراض المنقولة جنسيًا إليهن، فإن التعرض لفترة معينة للسائل المنوي الخاص بشريك الحياة في إطار علاقة مستقرة - في حالة الرغبة في حدوث حمل - يرتبط بالوقاية من التعرض لحالة ما قبل تسمم الحمل."&#91;45&#93; ومنذ ذلك الحين، حاولت العديد من الدراسات أن تتحقق من انخفاض معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بالنسبة للسيدات اللاتي تم إجراء عمليات نقل دم لهن من شريك حياتهن، والسيدات اللاتي عاشرن شريك الحياة جنسيًا لفترة طويلة دون استخدام عوازل منع الحمل والسيدات اللاتي تمارسن بانتظام الجنس الفموي.&#91;46&#93;&#91;47&#93; وخلصت واحدة - فقط - من هذه الدراسات إلى أن "تحفيز التحمل المناعي الخيفي لجزيئات HLA؛ الخاصة بالأب والموجودة في الجنين قد يكون له دور حيوي في هذا الصدد. وأظهرت البيانات التي تم جمعها بوضوح أن التعرض - وخاصةً الفموي - لجزيئات HLA القابلة للذوبان والموجودة في السائل المنوي للأب يمكن أن يؤدي إلى وجود تحمل مناعي لعملية الانغراس."&#91;47&#93; وحاولت مجموعة أخرى من الدراسات أن تتحقق من الأدوار التي يلعبها السائل المنوي في القنوات التناسلية الخاصة بإناث الفئران، فأوضحت أن "الإمناء يثير التغيرات الالتهابية في الأنسجة التناسلية للأنثى."&#91;48&#93; وخلصت هذه الدراسات إلى أن هذه التغيرات "قد تؤدي إلى استعداد الجهاز المناعي لمواجهة المستضدات من جسم الأب أو التأثير على نتائج الحمل." وأكدت سلسلة مشابهة من الدراسات على أهمية حدوث التعديل المناعي في إناث الفئران عن طريق امتصاص عوامل مناعية معينة موجودة في السائل المنوي للذكور - بما في ذلك عامل النمو التحويلي بيتا؛ والذي حاول الباحثون التحقق من أن عدم وجوده يسبب الإجهاض بالنسبة للسيدات والعقم بالنسبة للرجال.&#160; ووفقًا لهذه النظرية، يحتوي كل من الجنين والمشيمة على بروتينات "غريبة" مصدرها جينات الأب. ولكن، قد يعمل التعرض المنتظم للسائل المنوي للأب قبل حدوث الحمل أو أثنائه على تعزيز التقبل المناعي للجنين وبالتالي انغراس المشيمة؛ وهي عملية يدعمها وجود 93 من عوامل التنظيم المناعي التي تم التعرف عليها حاليًا في السائل المنوي.&#91;8&#93;&#91;39&#93; وبعد ملاحظة أهمية التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لوجود جينات الأب في جنينها، قرر العديد من خبراء علم الأحياء التكاثري الهولنديين أن يتقدموا بأبحاثهم خطوة أخرى إلى الأمام.&#160; ومن منطلق الحقيقة العلمية التي تقول بإن الأنظمة المناعية البشرية تبدي تحملاً مناعيًا بدرجة أكبر للأشياء التي تدخل الجسم عن طريق الفم، خلص العلماء الهولنديون إلى إجراء سلسلة من الدراسات التي أكدت على وجود ارتباط قوي بين تراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل وممارسة السيدة للجنس الفموي. وقد لاحظ هؤلاء العلماء أن التأثيرات الوقائية كانت أقوى في حالة ابتلاع السيدة للسائل المنوي للزوج.&#91;46&#93;&#91;47&#93;&#91;49&#93;&#91;50&#93;&#91;51&#93;&#91;52&#93; فقد خلص الباحثون إلى أنه في حين أن أي شكل من أشكال التعرض للسائل المنوي للزوج أثناء ممارسة النشاط الجنسي يقلل من فرص تعرض الزوجة للاضطرابات المناعية المتنوعة التي يمكن أن تتعرض لها أثناء الحمل، فإنه يمكن بناء التحمل المناعي في أسرع وقت ممكن عند ابتلاعه عبر الفم وامتصاصه عبر المعدة والأمعاء.&#91;44&#93;&#91;49&#93; وفي ضوء إدراك أن بعض الدراسات اشتملت على وجود عوامل مختلطة - مثل إمكانية أن تكون السيدة التي تمارس الجنس الفموي بانتظام وتبتلع خلاله السائل المنوي تقوم أيضًا بالاتصال الجنسي العادي بشكل أكثر تكرارًا - لاحظ الباحثون أيضًا أن في الحالتين كلتيهما "لا تزال البيانات تدعم وبشكل قوي النظرية الأساسية" التي تقوم عليها جميع أبحاثهم وهي أن التعرض المتكرر للسائل المنوي للذكر يبني التحمل المناعي للأم؛ وهو أمر ضروري لوجود حمل آمن وناجح.&#91;44&#93; وقد حاول فريق آخر من الباحثين ينتمي إلى جامعة أديليد أن يتحقق من أنه لدى آباء الأجنة الذين انتهى بهم الحال إلى الإجهاض التلقائي أو حالة ما قبل تسمم الحمل مستويات قليلة من السائل المنوي الذي يحتوي على عوامل التعديل المناعي شديدة الأهمية مثل عامل النمو التحويلي بيتا. وقد وجد هذا الفريق أن بعض الرجال - الذين أطلق عليهم فريق البحث اسم "الذكور الخطرون" - أكثر عرضة بكثير من غيرهم من الرجال الآخرين أن يكونوا آباءً لأجنة ينتهي بهم الحال إلى حالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي.&#91;44&#93; ومن أهم الصفات التي تميز هذا النوع من الرجال أن معظم هؤلاء "الذكور الخطرون" يفتقرون إلى وجود المستويات الكافية من عوامل المناعة الضرورية في السائل المنوي لتعزيز التحمل المناعي في الأم.&#91;53&#93; تناول الأم لعوامل المناعة[عدل المصدر] بعد قبول النظرية التي تربط بين التحمل المناعي للأم كسبب وراء إصابتها بحالة ما قبل تسمم الحمل، يصبح من الممكن إعطاء الأم بعض عوامل المناعة الرئيسية - مثل عامل النمو التحويلي بيتا - إلى جانب بروتينات الأب الغريبة عن جسم الأم إما عن طريق الفم في صورة رذاذ تحت اللسان أو جل مهبلي يتم وضعه على جدار المهبل قبل الاتصال الجنسي، وذلك لعلاج السيدات اللاتي تعانين من الإصابات المتكررة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي أو فشل محاولات الإخصاب الصناعي.&#91;44&#93; وفي عام 2006، قام الباحثون في جامعة أديليد بإنتاج جل يحتوي على عامل النمو التحويلي بيتا للاستخدام البشري.&#91;54&#93; وفي وقت لاحق، قامت شركة GroPep - وهي الشركة التي تم منحها براءة اختراع عن شكل جديد من عوامل النمو التحويلي بيتا - TGF-Beta3&#160;- بإجراء تجارب على اكتشافها الجديد نجحت فيها في تخفيض نسبة الإجهاض التلقائي في الفئران التي تم إجراء التجارب عليها إلى النصف. ووفقًا لما جاء في البيان الصحفي الذي قامت الشركة بنشره في وقت لاحق، "كان السبب وراء حدوث نسبة خمسين بالمائة من إجمالي عدد حالات الإجهاض التلقائي هو استجابة مناعية غير سليمة من جسم الأم."&#91;55&#93; واستهدف العقار الجديد الذي أنتجته الشركة - والتي تم إطلاق اسم PV903 عليه - "علاج الحالات المتكررة للإجهاض التلقائي التي تسببها استجابة غير طبيعية من الجهاز المناعي للأم تجاه الجنين؛ وهي حالة مرضية لم يتم اكتشاف [عقار] لعلاجها من قبل." &#91;55&#93; وكانت المرحلة الأولى من التجارب السريرية على العلاج باستخدام الجل المهبلي ناجحة إلى حد ما؛ فقد نجحت في الاطمئنان إلى أن استخدام العقار آمن في حين فشلت في هدفها في العمل على زيادة عدد خلايا مناعية معينة تم قياسها في الدورة الدموية؛ وهو أمر ضروري للتأثير على عملية إزالة التحسس المناعي المطلوبة.&#91;55&#93;&#91;56&#93; وقد تم انتقاد هذه التجارب في وقت لاحق لفشلها في التعرف على التأثيرات المتآزرة لعدد كبير من عوامل المناعة الموجودة طبيعيًا في السائل المنوي، والتي - بتفاعلها معًا وفي ظل الوجود الموضعي للبروتينات الأبوية الغريبة عن جسم الأم - تقوم بتعديل الاستجابة المناعية للأم للسماح بعملية الانغراس وبالتالي القبول المناعي للجسم (الغريب) وهو الجنين وذلك على مدار فترة الحمل الآمنة.&#160; وبعد ذلك، انضمت شركة GroPep إلى الكيان الضخم في عالم التكنولوجيا الحيوية وهو شركة Novozymes. ومنذ ذلك الحين، توقف إنتاج عقار PV903. المراجع[عدل المصدر] ^ أ ب ت Drife JO, Magowan (eds). Clinical Obstetrics and Gynaecology، chapter 39, pp 367-370. ISBN 0-7020-1775-2. ^ "MATERNITY GUIDE - Labor &amp; Delivery". اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2010.&#160; الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ "Preeclampsia and High Blood Pressure During Pregnancy&#160;: University of Michigan Health System". اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2010.&#160; الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ Robbins and Cotran, Pathological Basis of Disease, 7th ed. ^ Hjartardottir S, Leifsson BG, Geirsson RT, Steinthorsdottir V (2004). "Paternity change and the recurrence risk in familial hypertensive disorder in pregnancy". Hypertension in Pregnancy. 23 (2): 219–25. PMID&#160;15369654. doi:10.1081/PRG-120037889.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Zhang J (2007). "Partner change, birth interval and risk of pre-eclampsia: a paradoxical triangle". Paediatric and Perinatal Epidemiology. 21 (Suppl 1): 31–5. PMID&#160;17593195. doi:10.1111/j.1365-3016.2007.00835.x.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ Munjuluri N, Lipman M, Valentine A, Hardiman P, Maclean AB (2005). "Postpartum eclampsia of late onset". BMJ. 331 (7524): 1070–1. PMC&#160;1283194. PMID&#160;16269495. doi:10.1136/bmj.331.7524.1070.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ أ ب ت Burne، Jerome (2006-01-30). "Give Sperm a Fighting Chance". The Times. اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2007.&#160; الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;التاريخ= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ Moffett A, Hiby SE (2007). "How Does the maternal immune system contribute to the development of pre-eclampsia?". Placenta. 28 (Suppl A): S51–6. PMID&#160;17292469. doi:10.1016/j.placenta.2006.11.008.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ "Immune system 'causes miscarriage'". BBC News. 2000-01-20. تمت أرشفته من الأصل في 21 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2007.&#160; الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;مسار الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;التاريخ= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: &#124;archive-date= (مساعدة) ^ Courtney Reynolds, MD, William C. Mabie, MD, &amp; Baha M. Sibai, MD (2006). "Preeclampsia". Pregnancy - Hypertensive Disorders. Armenian Medical Network. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2006.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العمل= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Jun Wu, Cizao Ren, Ralph J. Delfino, Judith Chung, Michelle Wilhelm, &amp; Beate Ritz (2009). "Association Between Local Traffic-Generated Air Pollution and Preeclampsia and Preterm Delivery in the South Coast Air Basin of California" (PDF). Environmental Health Perspectives. تمت أرشفته من الأصل (PDF) في 2009-07-19. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2009.&#160; الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;مسار الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ "Excess Weight Raises Pregnancy Risks". Medline Plus. 2010. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2010.&#160; الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة) ^ أ ب Laresgoiti-Servitje E, Gómez-López N, Olson DM (2010). "An immunological insight into the origins of pre-eclampsia". Hum Reprod Update. 16 (5): 510–24. PMID&#160;20388637. doi:10.1093/humupd/dmq007.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Maynard SE, Min JY, Merchan J؛ وآخرون. (2003). "Excess placental soluble fms-like tyrosine kinase 1 (sFlt1) may contribute to endothelial dysfunction, hypertension, and proteinuria in preeclampsia". The Journal of Clinical Investigation. 111 (5): 649–58. PMC&#160;151901. PMID&#160;12618519. doi:10.1172/JCI17189.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: Explicit use of et al. (link) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Venkatesha S, Toporsian M, Lam C؛ وآخرون. (2006). "Soluble endoglin contributes to the pathogenesis of preeclampsia". Nature Medicine. 12 (6): 642–9. PMID&#160;16751767. doi:10.1038/nm1429.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: Explicit use of et al. (link) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Xiong Y, Liebermann DA, Tront JS؛ وآخرون. (2009). "Gadd45a stress signaling regulates sFlt-1 expression in preeclampsia". Journal of Cellular Physiology. 220 (3): 632–9. PMID&#160;19452502. doi:10.1002/jcp.21800.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: Explicit use of et al. (link) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ "Preeclampsia-Eclampsia". Diagnosis and management of pre-eclampsia and eclampsia. Armenian Medical Network. 2003. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2005.&#160; الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العمل= تم تجاهله (مساعدة) ^ Douglas KA, Redman CW (1994). "Eclampsia in the United Kingdom". BMJ. 309 (6966): 1395–400. PMC&#160;2541348. PMID&#160;7819845.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ Koopmans، CM؛ Van Pampus، MG؛ Groen، H؛ Aarnoudse، JG؛ Van Den Berg، PP؛ Mol، BW (2009). "Accuracy of serum uric acid as a predictive test for maternal complications in pre-eclampsia: bivariate meta-analysis and decision analysis.". European journal of obstetrics, gynecology, and reproductive biology. 146 (1): 8–14. PMID&#160;19540647. doi:10.1016/j.ejogrb.2009.05.014.&#160; الوسيط &#124;الأخير4= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول4= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول1= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول5= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير5= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير1= تم تجاهله (مساعدة) ^ Rodger, AJOG, 2008 ^ Janakiraman V, Gantz M, Maynard S, El-Mohandes A (2009). "Association of cotinine levels and preeclampsia among African-American women". Nicotine Tob. Res. 11 (6): 679–84. PMC&#160;2688602. PMID&#160;19395687. doi:10.1093/ntr/ntp049.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Jeyabalan A, Powers RW, Durica AR, Harger GF, Roberts JM, Ness RB (2008). "Cigarette smoke exposure and angiogenic factors in pregnancy and preeclampsia". Am. J. Hypertens. 21 (8): 943–7. PMC&#160;2613772. PMID&#160;18566591. doi:10.1038/ajh.2008.219.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Wide-Swensson، DH؛ Ingemarsson، I؛ Lunell، NO؛ Forman، A؛ Skajaa، K؛ Lindberg، B؛ Lindeberg، S؛ Marsàl، K؛ Andersson، KE (1995). "Calcium channel blockade (isradipine) in treatment of hypertension in pregnancy: a randomized placebo-controlled study.". American journal of obstetrics and gynecology. 173 (3 Pt 1): 872–8. PMID&#160;7573260. doi:10.1016/0002-9378(95)90357-7.&#160; الوسيط &#124;الأخير4= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول4= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير3= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول1= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول5= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير5= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير1= تم تجاهله (مساعدة) ^ PRITCHARD JA (1955). "The use of the magnesium ion in the management of eclamptogenic toxemias". Surgery, Gynecology &amp; Obstetrics. 100 (2): 131–40. PMID&#160;13238166.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ عمليات وصف تقوم على المقارنة تمت في عام 1977 بين بحثين علميين أحدهما بريطاني والآخر أمريكي.* Hibbard BM, Rosen M (1977). "The management of severe pre-eclampsia and eclampsia". British Journal of Anaesthesia. 49 (1): 3–9. PMID&#160;831744. doi:10.1093/bja/49.1.3.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة)* Andersen WA, Harbert GM (1977). "Conservative management of pre-eclamptic and eclamptic patients: a re-evaluation". American Journal of Obstetrics and Gynecology. 129 (3): 260–7. PMID&#160;900196.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ The Magpie Trial Follow Up Study Management Group؛ The Magpie Trial Follow Up Study Collaborative Group (2004). "The Magpie Trial follow up study: outcome after discharge from hospital for women and children recruited to a trial comparing magnesium sulphate with placebo for pre-eclampsia &#91;ISRCTN86938761&#93;". BMC Pregnancy and Childbirth. 4 (1): 5. PMC&#160;416479. PMID&#160;15113445. doi:10.1186/1471-2393-4-5.&#160; الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المؤلف1= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المؤلف2= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ Kramer MS, Kakuma R (2003). "Energy and protein intake in pregnancy". Cochrane Database of Systematic Reviews (4): CD000032. PMID&#160;14583907. doi:10.1002/14651858.CD000032.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ Rumbold AR, Crowther CA, Haslam RR, Dekker GA, Robinson JS (2006). "Vitamins C and E and the risks of preeclampsia and perinatal complications". The New England Journal of Medicine. 354 (17): 1796–806. PMID&#160;16641396. doi:10.1056/NEJMoa054186.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Padayatty SJ, Levine M (2006). "Vitamins C and E and the prevention of preeclampsia". The New England Journal of Medicine. 355 (10): 1065; author reply 1066. PMID&#160;16957157. doi:10.1056/NEJMc061414.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ Bodnar LM, Catov JM, Simhan HN, Holick MF, Powers RW, Roberts JM (2007). "Maternal vitamin D deficiency increases the risk of preeclampsia". The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism. 92 (9): 3517–22. PMID&#160;17535985. doi:10.1210/jc.2007-0718.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Villar J, Abdel-Aleem H, Merialdi M؛ وآخرون. (2006). "World Health Organization randomized trial of calcium supplementation among low calcium intake pregnant women". American Journal of Obstetrics and Gynecology. 194 (3): 639–49. PMID&#160;16522392. doi:10.1016/j.ajog.2006.01.068.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: Explicit use of et al. (link) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Rayman MP, Bode P, Redman CW (2003). "Low selenium status is associated with the occurrence of the pregnancy disease preeclampsia in women from the United Kingdom". American Journal of Obstetrics and Gynecology. 189 (5): 1343–9. PMID&#160;14634566. doi:10.1067/S0002-9378(03)00723-3.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Vanderlelie J, Venardos K, Perkins AV (2004). "Selenium deficiency as a model of experimental pre-eclampsia in rats". Reproduction. 128 (5): 635–41. PMID&#160;15509710. doi:10.1530/rep.1.00260.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Rumiris D, Purwosunu Y, Wibowo N, Farina A, Sekizawa A (2006). "Lower rate of preeclampsia after antioxidant supplementation in pregnant women with low antioxidant status". Hypertension in Pregnancy. 25 (3): 241–53. PMID&#160;17065044. doi:10.1080/10641950600913016.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Duley L, Henderson-Smart DJ, Knight M, King JF (2004). "Antiplatelet agents for preventing pre-eclampsia and its complications". Cochrane Database of Systematic Reviews (1): CD004659. PMID&#160;14974075. doi:10.1002/14651858.CD004659.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Meher S, Duley L (2006). "Exercise or other physical activity for preventing pre-eclampsia and its complications". Cochrane Database of Systematic Reviews (2): CD005942. PMID&#160;16625645. doi:10.1002/14651858.CD005942.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ Meher S, Duley L (2006). "Rest during pregnancy for preventing pre-eclampsia and its complications in women with normal blood pressure". Cochrane Database of Systematic Reviews (2): CD005939. PMID&#160;16625644. doi:10.1002/14651858.CD005939.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ أ ب "Sex Primes Women for Sperm". BBC News. 2002-02-06. تمت أرشفته من الأصل في 21 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2007.&#160; الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;مسار الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;التاريخ= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: &#124;archive-date= (مساعدة) ^ Waite LL, Atwood AK, Taylor RN (2002). "Preeclampsia, an implantation disorder". Reviews in Endocrine &amp; Metabolic Disorders. 3 (2): 151–8. PMID&#160;12007292. doi:10.1023/A:1015411113468.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ أ ب Einarsson JI, Sangi-Haghpeykar H, Gardner MO (2003). "Sperm exposure and development of preeclampsia". American Journal of Obstetrics and Gynecology. 188 (5): 1241–3. PMID&#160;12748491. doi:10.1067/mob.2003.401.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Ness RB, Markovic N, Harger G, Day R (2004). "Barrier methods, length of preconception intercourse, and preeclampsia". Hypertension in Pregnancy. 23 (3): 227–35. PMID&#160;15617622. doi:10.1081/PRG-200030293.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Sarah Robertson. "Research Goals --&gt; Role of seminal fluid signalling in the female reproductive tract".&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة) ^ أ ب ت ث ج ح Robertson SA, Bromfield JJ, Tremellen KP (2003). "Seminal 'priming' for protection from pre-eclampsia-a unifying hypothesis". Journal of Reproductive Immunology. 59 (2): 253–65. PMID&#160;12896827. doi:10.1016/S0165-0378(03)00052-4.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ أ ب Dekker GA, Robillard PY, Hulsey TC (1998). "Immune maladaptation in the etiology of preeclampsia: a review of corroborative epidemiologic studies". Obstetrical &amp; Gynecological Survey. 53 (6): 377–82. PMID&#160;9618714. doi:10.1097/00006254-199806000-00023.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ أ ب Bonney EA (2007). "Preeclampsia: a view through the danger model". Journal of Reproductive Immunology. 76 (1-2): 68–74. PMC&#160;2246056. PMID&#160;17482268. doi:10.1016/j.jri.2007.03.006.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ أ ب ت Koelman CA, Coumans AB, Nijman HW, Doxiadis II, Dekker GA, Claas FH (2000). "Correlation between oral sex and a low incidence of preeclampsia: a role for soluble HLA in seminal fluid?". Journal of Reproductive Immunology. 46 (2): 155–66. PMID&#160;10706945. doi:10.1016/S0165-0378(99)00062-5.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Johansson M, Bromfield JJ, Jasper MJ, Robertson SA (2004). "Semen activates the female immune response during early pregnancy in mice". Immunology. 112 (2): 290–300. PMC&#160;1782486. PMID&#160;15147572. doi:10.1111/j.1365-2567.2004.01876.x.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ أ ب Fox، Douglas (2002-02-09). "Gentle Persuasion". The New Scientist. تمت أرشفته من الأصل في 10 يونيو 2015. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2007.&#160; الوسيط &#124;تاريخ الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;التاريخ= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;مسار الأرشيف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأخير= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الأول= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: &#124;archive-date= (مساعدة) ^ Mattar R, Soares RV, Daher S (2005). "Sexual behavior and recurrent spontaneous abortion". International Journal of Gynaecology and Obstetrics. 88 (2): 154–5. PMID&#160;15694097. doi:10.1016/j.ijgo.2004.11.006.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الشهر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Danielle Cavallucci, and Yvonne K. Fulbright (2008). Your Orgasmic Pregnancy. Alameda, CA: Hunter House Inc. Publishers. صفحة&#160;90. ISBN&#160;0897935012.&#160; الوسيط &#124;الصفحة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الرقم المعياري= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) http://books.google.com/books?id=othN_A1w2BYC&amp;pg=PA90&amp;lpg=PA90 ^ Jelto Drenth (2005). The Origin of the World. London: Reaktion Books. صفحات&#160;114–115. ISBN&#160;1861892101.&#160; الوسيط &#124;المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الرقم المعياري= تم تجاهله (مساعدة) ^ Dekker G (2002). "The partner's role in the etiology of preeclampsia". Journal of Reproductive Immunology. 57 (1-2): 203–15. PMID&#160;12385843. doi:10.1016/S0165-0378(02)00039-6.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الصفحات= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة) ^ "Reproductive health researchers develop infertility drug technology," Thursday, 16 February 2006, http://www.adelaide.edu.au/news/news9761.html ^ أ ب ت News Release; 14 September 2006; GROPEP COMPLETES PHASE 1a INFERTILITY TRIAL; http://web.archive.org/web/20070829201701/http://www.bioinnovationsa.com.au/resources/123/GroPep%20Press%20Release%20(Sep-06)%20140906.pdf ^ "GroPep trial mixed"; September 15, 2006; https://archive.is/20121230131256/www.news.com.au/adelaidenow/story/0,22606,20413971-913,00.html وصلات خارجية[عدل المصدر] Preeclampsia Foundation - منظمة مقرها الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى تطوير الأبحاث، وزيادة الوعي وتقديم الدعم الشخصي. Action on Preeclampsia - منظمة مقرها المملكة المتحدة. Australian Action on Pre-eclampsia Hellp Syndrome Society - جمعية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ينتشر أعضاؤها في كل أنحاء العالم. Interprea, International Preeclampsia Alliance - اتحاد عالمي يضم مجموعات تهدف إلى تعزيز الصحة والوقاية من الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويقوم منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ Asia-Pacific Economic Cooperation (المعروف اختصارًا بالحروف APEC) بتمويل هذا الاتحاد العالمي. ويركز هذا الاتحاد جهوده على تسهيل الحصول على التدخلات العلاجية المعروفة لعلاج الإصابة بهذه الحالة - مثل: &#160;كبريتات الماغنيسيوم، وغيرها - وذلك بالنسبة لدول العالم التي لا تصل إليها هذه العلاجات. انظر أيضا[عدل المصدر] إرجاج مصادر أخرى[عدل المصدر] كتاب A Mom and Dad's Guide to Preeclampsia من تأليف David Papandreas عنتأمراض الحمل، والولادة، والنِّفاسالحملحمل ينتهي بإجهاض حمل منتبذ حمل فى تجويف البطن حمل في عنق الرحم حمل خلالي حمل داخل المبيض حمل عنقودي الإجهاض إضطرابات الوذمة، والبيلة البروتينية، وفرط ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم الحملي مقدمات الارتعاج متلازمة هيلب الارتعاج أمراض أخرى غالبًا تتعلق بالحمل الهضم دهون كبدية حادة سكري حملي التهاب الكبد الوبائي هـ قيء مفرط حملي ركود صفراوي داخل الكبد أثناء الحمل الجهاز اللحافي/ أمراض الحمل الجلدية مرش شبيه بالفقاع قوباء هربسية الشكل ركود صفراوي داخل الكبد أثناء الحمل الخط الأسود الحكاك الحملي التهاب الجريبات الحكة الشروية الحطاطية الصفيحية للحمل الخطوط الحملية جهاز عصبي رقص حملي الدم قلة الصفيحات الحملية فرط التجلط أثناء الحمل رعاية الأم فيما يتعلق بالجنين والكيس السلوي سائل سلوي قلة السائل السلوي الموه السلوي تقلصات براكستون هيكس المشيماء- السلي متلازمة الشريط السلوي التهاب المشيماء والسلي الورم الدموي المشيمي توائم التجاويف السلية تمزق الأنسجة المبكر نزف التوليد نزف ما قبل الولادة مرض المشيمة محوط المشيمة توائم المشيمة المشيمة المنزاحة الانقطاع المشيمي متلازمة نقل الدم من توأم إلى توأم ولادة انسداد السائل السلوي لا تناسب رأسي حوضي ولادة متعسرة ولادة متعسرة كتفية عسر الجنين التوأم المغلق نزف التوليد نزف ما بعد الولادة أمراض المشيمة المشيمة الملتصقة ولادة مبكرة ولادة متأخرة حبل سري المتدلي التمزق الرحمي أوعية متقدمة اضطراب النفاس صعوبات رضاعة الثدي انقطاع اللبن ثر اللبن انشقاق الحلمة تحفل الثدي انفراق الإرتفاق العاني اعتلال عضلة القلب الفترة المحيطة بالولادة اكتئاب ما بعد الولادة التهاب الغدة الدرقية بعد الولادة حمى النفاس التهاب الثدي النفاسي أمراض أخرى ظروف مصاحبة للحمل السكري والحمل الذئبة الحمامية الجهازية والحمل اضطراب الغدة الدرقية في الحمل موت الأم إخلاء مسؤولية طبية، اضغط هنا للقراءة. تتضمّن هذه المقالة معلوماتٍ طبّيةٍ عامّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدّم المقالة أيّ استشاراتٍ أو وصفات طبّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختصّ. لا يتحمّل المساهمون ولا ويكيبيديا مسؤولية أيّ تصرّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. بوابة طب في كومنز صور وملفات عن: مقدمات الارتعاج هذه بذرة مقالة&#160;عن العلوم الطبية بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها. '
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><div class="إعلام محتوى" style=""><div class="صورة" style="display:inline"><img alt="Question book-new.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/99/Question_book-new.svg/25px-Question_book-new.svg.png" width="25" height="19" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/99/Question_book-new.svg/38px-Question_book-new.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/99/Question_book-new.svg/50px-Question_book-new.svg.png 2x" data-file-width="262" data-file-height="204" /></div> <div style="display:inline">المحتوى هنا ينقصه <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:الاستشهاد بمصادر">الاستشهاد بمصادر</a>. يرجى إيراد <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%85%D9%88%D8%AB%D9%88%D9%82_%D8%A8%D9%87%D8%A7" title="ويكيبيديا:مصادر موثوق بها">مصادر موثوق بها</a>. أي معلومات غير <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%85%D9%88%D8%AB%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%A9" title="ويكيبيديا:موثوقية">موثقة</a> يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)</div></div> <div class="إعلام نقل" style=""><div class="صورة" style="display:inline"><img alt="Merge-arrow.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Merge-arrow.svg/25px-Merge-arrow.svg.png" width="25" height="10" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Merge-arrow.svg/38px-Merge-arrow.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Merge-arrow.svg/50px-Merge-arrow.svg.png 2x" data-file-width="50" data-file-height="20" /></div> <div style="display:inline">لقد اقترح أن <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%AF%D9%85%D8%AC_%D9%88_%D9%86%D9%82%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%AD%D8%A7%D8%AA" class="mw-redirect" title="ويكيبيديا:دمج و نقل الصفحات">تدمج</a> محتويات <b><a href="/wiki/%D9%85%D8%A7_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D8%AA%D8%B3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84" title="ما قبل تسمم الحمل">ما قبل تسمم الحمل</a></b> إلى هذه المقالة أو إلى هذا القسم. (<a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4:%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC" title="نقاش:مقدمات الارتعاج">ناقش</a>) <small>(أكتوبر 2015)</small></div></div> <table class="infobox_v2 plainlist" cellspacing="3px"> <tbody><tr> <th scope="col" colspan="2" class="entete medecine" style="line-height:1.5em; background-color:#8CC6D7;color:#000000">مقدمات الارتعاج<br /> Pre-eclampsia </th></tr> <tr><td colspan="2" align="center"><div><div class="center"><div class="floatnone"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Hypertrophic_decidual_vasculopathy_high_mag.jpg" class="image" title="مقدمات الارتعاج"><img alt="مقدمات الارتعاج" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/fc/Hypertrophic_decidual_vasculopathy_high_mag.jpg/250px-Hypertrophic_decidual_vasculopathy_high_mag.jpg" width="250" height="167" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/fc/Hypertrophic_decidual_vasculopathy_high_mag.jpg/375px-Hypertrophic_decidual_vasculopathy_high_mag.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/fc/Hypertrophic_decidual_vasculopathy_high_mag.jpg/500px-Hypertrophic_decidual_vasculopathy_high_mag.jpg 2x" data-file-width="4272" data-file-height="2848" /></a></div></div></div> </td></tr><tr> <td colspan="2"><hr style="height:2px;background-color: #8CC6D7;color:#8CC6D7;" /></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row">من أنواع</th> <td style=""><a href="/wiki/%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9_%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84%D9%8A" title="ارتفاع ضغط الدم الحملي">ارتفاع ضغط الدم بسبب الحمل</a>، &#160;<a href="/wiki/%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9_%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="ارتفاع ضغط الدم">وارتفاع ضغط الدم</a>&#160;<span class="noprint"> <a href="https://www.wikidata.org/wiki/Q61335#P279" title="تعديل قيمة خاصية صنف فرعي من (P279) في ويكي بيانات"><img alt="تعديل قيمة خاصية صنف فرعي من (P279) في ويكي بيانات" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/13px-Twemoji_270f.svg.png" width="13" height="13" style="vertical-align: baseline" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/20px-Twemoji_270f.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/26px-Twemoji_270f.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B5_%D8%B7%D8%A8%D9%8A" title="اختصاص طبي">الاختصاص</a></th> <td style=""><a href="/wiki/%D8%B7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF" title="طب التوليد">طب التوليد</a>&#160;<span class="noprint"> <a href="https://www.wikidata.org/wiki/Q61335#P1995" title="تعديل قيمة خاصية التخصص الطبي (P1995) في ويكي بيانات"><img alt="تعديل قيمة خاصية التخصص الطبي (P1995) في ويكي بيانات" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/13px-Twemoji_270f.svg.png" width="13" height="13" style="vertical-align: baseline" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/20px-Twemoji_270f.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/26px-Twemoji_270f.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></td> </tr><tr> <th colspan="2" style="text-align:center;background-color:#E1E1E1;color:#000000"> تصنيف وموارد خارجية </th> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AD%D8%B5%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6" class="mw-redirect" title="التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض">ت.د.أ.</a>-<a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D8%B1_%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AD%D8%B5%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6" class="mw-redirect" title="الإصدار العاشر للتصنيف الإحصائي الدولي للأمراض">10</a></th> <td style=""><a rel="nofollow" class="external text" href="http://apps.who.int/classifications/icd10/browse/2015/en#/O11">O11</a>, <a rel="nofollow" class="external text" href="http://apps.who.int/classifications/icd10/browse/2015/en#/O13">O13</a>, <a rel="nofollow" class="external text" href="http://apps.who.int/classifications/icd10/browse/2015/en#/O14">O14</a></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AD%D8%B5%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6" class="mw-redirect" title="التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض">ت.د.أ.</a>-<a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6" title="قائمة أكواد المراجعة التاسعة للتصنيف الدولي للأمراض">9</a></th> <td style=""><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.icd9data.com/getICD9Code.ashx?icd9=642.4">642.4</a>-<a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.icd9data.com/getICD9Code.ashx?icd9=642.7">642.7</a></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%85%D9%86%D8%AF%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="وراثة مندلية بشرية">وراثة مندلية بشرية</a></th> <td style=""><div class="" style="max-height: 180px; overflow: auto; padding: 2px 0 2px 5px; background-color:transparent;vertical-align:top;font-size:100%"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://omim.org/entry/609403">609403</a>، &#160;و<a rel="nofollow" class="external text" href="https://omim.org/entry/609404">609404</a>، &#160;و<a rel="nofollow" class="external text" href="https://omim.org/entry/609402">609402</a>، &#160;و<a rel="nofollow" class="external text" href="https://omim.org/entry/189800">189800</a>، &#160;و<a rel="nofollow" class="external text" href="https://omim.org/entry/614592">614592</a>&#160;<span class="noprint"> <a href="https://www.wikidata.org/wiki/Q61335#P492" title="تعديل قيمة خاصية معرف وراثة مندلية بشرية (P492) في ويكي بيانات"><img alt="تعديل قيمة خاصية معرف وراثة مندلية بشرية (P492) في ويكي بيانات" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/13px-Twemoji_270f.svg.png" width="13" height="13" style="vertical-align: baseline" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/20px-Twemoji_270f.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/26px-Twemoji_270f.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></div></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6" title="قاعدة بيانات الأمراض">ق.ب.الأمراض</a></th> <td style=""><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.diseasesdatabase.com/ddb10494.htm">10494</a></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D9%85%D8%AF%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%86_%D8%A8%D9%84%D8%B3" title="مدلاين بلس">مدلاين بلس</a></th> <td style=""><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.nlm.nih.gov/medlineplus/ency/article/000898.htm">000898</a></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A_%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%86" title="إي ميديسين">إي ميديسين</a></th> <td style=""><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.emedicine.com/med/topic1905.htm">med/1905</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.emedicine.com/ped/topic1885.htm">ped/1885</a></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D9%81%D9%87%D8%B1%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="نظام فهرسة المواضيع الطبية">ن.ف.م.ط.</a></th> <td style=""><div class="" style="max-height: 180px; overflow: auto; padding: 2px 0 2px 5px; background-color:transparent;vertical-align:top;font-size:100%"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.nlm.nih.gov/cgi/mesh/2015/MB_cgi?field=uid&amp;term=D011225">D011225</a>&#160;<span class="noprint"> <a href="https://www.wikidata.org/wiki/Q61335#P486" title="تعديل قيمة خاصية معرف ن.ف.م.ط. (P486) في ويكي بيانات"><img alt="تعديل قيمة خاصية معرف ن.ف.م.ط. (P486) في ويكي بيانات" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/13px-Twemoji_270f.svg.png" width="13" height="13" style="vertical-align: baseline" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/20px-Twemoji_270f.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/26px-Twemoji_270f.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></div></td> </tr><tr> <th style="text-align: right; background-color:#F3F3F3;" scope="row"><a href="/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D9%81%D9%87%D8%B1%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="نظام فهرسة المواضيع الطبية">ن.ف.م.ط.</a></th> <td style=""><div class="" style="max-height: 180px; overflow: auto; padding: 2px 0 2px 5px; background-color:transparent;vertical-align:top;font-size:100%"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://l.academicdirect.org/Medicine/Informatics/MESH/browse/tree/?t=C13.703.395.249">C13.703.395.249</a>&#160;<span class="noprint"> <a href="https://www.wikidata.org/wiki/Q61335#P672" title="تعديل قيمة خاصية رقم ن.ف.م.ط. (P672) في ويكي بيانات"><img alt="تعديل قيمة خاصية رقم ن.ف.م.ط. (P672) في ويكي بيانات" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/13px-Twemoji_270f.svg.png" width="13" height="13" style="vertical-align: baseline" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/20px-Twemoji_270f.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Twemoji_270f.svg/26px-Twemoji_270f.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></div></td> </tr><tr> <td colspan="2" style="text-align:center;background-color:#F9F9F9;color:#000000;"><div style="text-align: left;">&#91;<a href="https://www.wikidata.org/wiki/Q61335" class="extiw" title="d:Q61335">عدل في ويكي بيانات</a>&#160;<a href="https://www.wikidata.org/wiki/Q61335" title="d:Q61335"><img alt="Wikidata-logo.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/ff/Wikidata-logo.svg/20px-Wikidata-logo.svg.png" width="20" height="11" style="vertical-align: baseline" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/ff/Wikidata-logo.svg/30px-Wikidata-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/ff/Wikidata-logo.svg/40px-Wikidata-logo.svg.png 2x" data-file-width="1050" data-file-height="590" /></a>]</div></td> </tr><tr> <td class="navigation-only" colspan="2" style="border-top: 2px #8CC6D7 dotted; font-size: 80%; background:inherit; text-align: left;"><span class="plainlinks" style="float:right;"><a class="external text" href="//ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=0"><span style="color:#555;">تعديل</span></a></span>&#160;<a href="//ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B1%D8%B6" title="طالع توثيق القالب"><img alt="طالع توثيق القالب" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b4/Gtk-dialog-info.svg/12px-Gtk-dialog-info.svg.png" width="12" height="12" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b4/Gtk-dialog-info.svg/18px-Gtk-dialog-info.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b4/Gtk-dialog-info.svg/24px-Gtk-dialog-info.svg.png 2x" data-file-width="60" data-file-height="60" /></a></td></tr> </tbody></table> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:292px;"><div id="mwe_player_0" class="PopUpMediaTransform" style="width:290px;" videopayload="&lt;div class=&quot;mediaContainer&quot; style=&quot;width:854px&quot;&gt;&lt;video id=&quot;mwe_player_1&quot; poster=&quot;//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm/854px--Preeclampsia_%26_eclampsia.webm.jpg&quot; controls=&quot;&quot; preload=&quot;none&quot; autoplay=&quot;&quot; style=&quot;width:854px;height:480px&quot; class=&quot;kskin&quot; data-durationhint=&quot;406.7&quot; data-startoffset=&quot;0&quot; data-mwtitle=&quot;Preeclampsia_&amp;amp;_eclampsia.webm&quot; data-mwprovider=&quot;wikimediacommons&quot;&gt;&lt;source src=&quot;//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/transcoded/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm.480p.webm&quot; type=&quot;video/webm; codecs=&amp;quot;vp8, vorbis&amp;quot;&quot; data-title=&quot;SD WebM (480P)&quot; data-shorttitle=&quot;WebM 480P&quot; data-transcodekey=&quot;480p.webm&quot; data-width=&quot;854&quot; data-height=&quot;480&quot; data-bandwidth=&quot;457992&quot; data-framerate=&quot;30&quot;/&gt;&lt;source src=&quot;//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/transcoded/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm.720p.webm&quot; type=&quot;video/webm; codecs=&amp;quot;vp8, vorbis&amp;quot;&quot; data-title=&quot;ملف الفيديو عالية الدقة (HD) امتداد WebM (720 بكسل)&quot; data-shorttitle=&quot;WebM 720P&quot; data-transcodekey=&quot;720p.webm&quot; data-width=&quot;1280&quot; data-height=&quot;720&quot; data-bandwidth=&quot;736648&quot; data-framerate=&quot;30&quot;/&gt;&lt;source src=&quot;//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm&quot; type=&quot;video/webm; codecs=&amp;quot;vp9, vorbis&amp;quot;&quot; data-title=&quot;الأصل ملف WebM، 1٬920 × 1٬080 (767كيلوبيت لكل ثانية)&quot; data-shorttitle=&quot;WebM مصدر&quot; data-width=&quot;1920&quot; data-height=&quot;1080&quot; data-bandwidth=&quot;767444&quot; data-framerate=&quot;30&quot;/&gt;&lt;source src=&quot;//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/transcoded/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm.1080p.webm&quot; type=&quot;video/webm; codecs=&amp;quot;vp8, vorbis&amp;quot;&quot; data-title=&quot;HD كامل WebM (1080P)&quot; data-shorttitle=&quot;WebM 1080P&quot; data-transcodekey=&quot;1080p.webm&quot; data-width=&quot;1920&quot; data-height=&quot;1080&quot; data-bandwidth=&quot;1493640&quot; data-framerate=&quot;30&quot;/&gt;&lt;source src=&quot;//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/transcoded/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm.160p.webm&quot; type=&quot;video/webm; codecs=&amp;quot;vp8, vorbis&amp;quot;&quot; data-title=&quot;فيديو منخفض الجودة امتداد WebM (160P)&quot; data-shorttitle=&quot;WebM 160P&quot; data-transcodekey=&quot;160p.webm&quot; data-width=&quot;284&quot; data-height=&quot;160&quot; data-bandwidth=&quot;162784&quot; data-framerate=&quot;30&quot;/&gt;&lt;source src=&quot;//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/transcoded/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm.240p.webm&quot; type=&quot;video/webm; codecs=&amp;quot;vp8, vorbis&amp;quot;&quot; data-title=&quot;فيديو ضعيف الجودة امتداد WebM (240P)&quot; data-shorttitle=&quot;WebM 240P&quot; data-transcodekey=&quot;240p.webm&quot; data-width=&quot;426&quot; data-height=&quot;240&quot; data-bandwidth=&quot;215464&quot; data-framerate=&quot;30&quot;/&gt;&lt;source src=&quot;//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/transcoded/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm.360p.webm&quot; type=&quot;video/webm; codecs=&amp;quot;vp8, vorbis&amp;quot;&quot; data-title=&quot;WebM (360P)&quot; data-shorttitle=&quot;WebM 360P&quot; data-transcodekey=&quot;360p.webm&quot; data-width=&quot;640&quot; data-height=&quot;360&quot; data-bandwidth=&quot;323800&quot; data-framerate=&quot;30&quot;/&gt;&lt;/video&gt;&lt;/div&gt;"><img alt="ملف:Preeclampsia &amp; eclampsia.webm" style="width:290px;height:163px" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm/290px--Preeclampsia_%26_eclampsia.webm.jpg" /><a href="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/a4/Preeclampsia_%26_eclampsia.webm" title="تشغيل الوسائط" target="new"><span class="play-btn-large"><span class="mw-tmh-playtext">تشغيل الوسائط</span></span></a></div> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Preeclampsia_%26_eclampsia.webm" class="internal" title="كبّر"></a></div>فيديو توضيحي</div></div></div> <p><b>مقدمات الارتعاج</b> بالانجليزية "Preeclampsia" هو حالة طبية يصاحب الحمل فيها <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D8%B7_%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" class="mw-redirect" title="فرط ضغط الدم">ارتفاع ضغط الدم</a> (وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الحملي)، ويصاحب هذه الحالة ظهور كميات ملحوظة من <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86" title="بروتين">البروتين</a> في البول. ويشير مصطلح ما قبل تسمم الحمل إلى مجموعة من الأعراض - وليس إلى أي عامل مسبب لهذه الحالة. وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث هذه الحالة. ويبدو أن هذه الحالة قد ترجع إلى وجود مواد من <a href="/wiki/%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="مشيمة">المشيمة</a> يمكن أن تتسبب في وجود خلل وظيفي في الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم التي لديها استعداد للإصابة بهذا المرض.<sup id="cite_ref-DrifeMagowan_1-0" class="reference"><a href="#cite_note-DrifeMagowan-1">&#91;1&#93;</a></sup> وبينما يكون ارتفاع <a href="/wiki/%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="ضغط الدم">ضغط الدم</a> هو أكثر أعراض هذه الحالة وضوحًا، فإن هذه الحالة ترتبط بتدمير شامل يصيب الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم <a href="/wiki/%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9_(%D8%B9%D8%B6%D9%88)" class="mw-redirect" title="كلية (عضو)">والكلى</a> <a href="/wiki/%D9%83%D8%A8%D8%AF" title="كبد">والكبد</a>، إلى جانب إطلاق عوامل مضيقة للأوعية كعرض ثانوي مصاحب لأعراض هذا التدمير الأساسي. </p><p>قد تبدأ أعراض حالة ما قبل تسمم الحمل في الظهور بدءًا من الأسبوع العشرين من بداية الحمل (وتعتبر بداية ظهور الحالة قبل الأسبوع الثاني والثلاثين بداية مبكرة حيث ترتبط هذه الفترة من الحمل بزيادة الأعراض المرضية).&#160; وتختلف مراحل تطور الحالة من مريضة لأخرى؛ ويتم تشخيص معظم الحالات على أنها حالات ولادة مبكرة. وقد تتم الإصابة بما قبل تسمم الحمل - أيضًا - حتى فترة تمتد إلى الأسبوع السادس بعد الوضع. ولا يوجد علاج معروف لحالة ما قبل تسمم الحمل بخلاف الولادة القيصرية والطلق الصناعي (ويتم إخراج المشيمة في الحالتين). ويمكن اعتبار حالة ما قبل تسمم الحمل أكثر مضاعفات الحمل الخطيرة شيوعًا؛ لأن هذا المرض قد يؤثر على كل من الأم والجنين معًا.<sup id="cite_ref-DrifeMagowan_1-1" class="reference"><a href="#cite_note-DrifeMagowan-1">&#91;1&#93;</a></sup> </p> <div id="toc" class="toc"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2>محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div> <ul> <li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#التشخيص"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">التشخيص</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-2"><a href="#انتشار_المرض"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">انتشار المرض</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-3"><a href="#الأسباب"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">الأسباب</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-4"><a href="#نشأة_المرض_وتطوره"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">نشأة المرض وتطوره</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-5"><a href="#التشخيصات_التفريقية"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">التشخيصات التفريقية</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-6"><a href="#المضاعفات"><span class="tocnumber">6</span> <span class="toctext">المضاعفات</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-7"><a href="#العلاج_والوقاية"><span class="tocnumber">7</span> <span class="toctext">العلاج والوقاية</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-8"><a href="#العلاج_الخافض_لضغط_الدم"><span class="tocnumber">7.1</span> <span class="toctext">العلاج الخافض لضغط الدم</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-9"><a href="#كبريتات_الماغنيسيوم"><span class="tocnumber">7.2</span> <span class="toctext">كبريتات الماغنيسيوم</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-10"><a href="#العوامل_المتصلة_بالغذاء_والتغذية_السليمة"><span class="tocnumber">7.3</span> <span class="toctext">العوامل المتصلة بالغذاء والتغذية السليمة</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-11"><a href="#الدور_التكميلي_للأسبرين"><span class="tocnumber">7.4</span> <span class="toctext">الدور التكميلي للأسبرين</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-12"><a href="#ممارسة_التمارين_الرياضية"><span class="tocnumber">7.5</span> <span class="toctext">ممارسة التمارين الرياضية</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-13"><a href="#تدعيم_التحمل_المناعي_للأم_لقبول_الجسم_الوافد_من_الأب"><span class="tocnumber">7.6</span> <span class="toctext">تدعيم التحمل المناعي للأم لقبول الجسم الوافد من الأب</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-14"><a href="#تناول_الأم_لعوامل_المناعة"><span class="tocnumber">7.7</span> <span class="toctext">تناول الأم لعوامل المناعة</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-15"><a href="#المراجع"><span class="tocnumber">8</span> <span class="toctext">المراجع</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-16"><a href="#وصلات_خارجية"><span class="tocnumber">9</span> <span class="toctext">وصلات خارجية</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-17"><a href="#انظر_أيضا"><span class="tocnumber">10</span> <span class="toctext">انظر أيضا</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-18"><a href="#مصادر_أخرى"><span class="tocnumber">11</span> <span class="toctext">مصادر أخرى</span></a></li> </ul> </div> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B4.D8.AE.D9.8A.D8.B5"></span><span class="mw-headline" id="التشخيص">التشخيص</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: التشخيص">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>يتم تشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل لدى السيدة <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%84" title="حمل">الحامل</a> عندما يظهر ارتفاع ضغط الدم لديها (في قراءتين مختلفتين تسجلان 140/90 أو أكثر وتفصل بينهما ست ساعات - على الأقل) <i>مع وجود</i> 300 ملليجرام من البروتين في عينة بول 24 ساعة (وهو المرض المعروف باسم البيلة البروتينية). ويظل من المهم ملاحظة الارتفاع في القيمة القاعدية لضغط الدم (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحرفين BP) - ليصل ضغط الدم الانقباضي إلى 30 مللم زئبقي أو يصل ضغط الدم الانبساطي إلى 15 مللم زئبقي - حتى وإن كان ذلك في حالة عدم تحقق شرط وصول قياس ضغط الدم إلى 140/90. وعلى الرغم من ذلك، لا يكفي حدوث ذلك لتشخيص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&#160; وفي السابق، كان ظهور كل من التورم والأوديما (خاصةً في اليدين والوجه) من العلامات المهمة لتشخيص حالة ما قبل تسمم الحمل. ولكن حاليًا، تعتمد الممارسات الطبية في تشخيصها لحالة ما قبل تسمم الحمل على وجود ارتفاع في ضغط الدم مصحوبًا بمرض البيلة البروتينية كشرطين أساسيين لتشخيص الحالة.&#160; </p><p>ويعتبر ظهور حالة الأوديما الانطباعية (وهي عبارة عن تورم غير عادي يظهر بصفة خاصة في اليدين أو القدمين أو الوجه تتم ملاحظته عن طريق الفجوة التي يتركها في الجلد في هذه المناطق عند الضغط عليها) أمرًا جديرًا بالاهتمام ويجب إبلاغ مختص الرعاية الصحية به. </p><p>أما في "حالة ما قبل تسمم الحمل الشديد"، فتصل القيمة القاعدية لضغط الدم إلى ما يزيد عن 160/110،<sup id="cite_ref-urlMATERNITY_GUIDE_-_Labor_&amp;_Delivery_2-0" class="reference"><a href="#cite_note-urlMATERNITY_GUIDE_-_Labor_&amp;_Delivery-2">&#91;2&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-urlPreeclampsia_and_High_Blood_Pressure_During_Pregnancy_:_University_of_Michigan_Health_System_3-0" class="reference"><a href="#cite_note-urlPreeclampsia_and_High_Blood_Pressure_During_Pregnancy_:_University_of_Michigan_Health_System-3">&#91;3&#93;</a></sup> ذلك بالإضافة إلى ظهور أعراض أخرى.&#160; </p><p>وقد يتطور ما قبل تسمم الحمل ليصل إلى مرحلة تسمم الحمل التي تتميز بظهور نوبات التشنج التوتري الارتعاشي. ونادرًا ما يصل الأمر إلى هذا الحد إذا تم علاج الحالة بالشكل السليم. </p><p>وعلى الرغم من الاحتمالية الكبيرة لأن يؤدي تسمم الحمل إلى الوفاة، فإن ما قبل تسمم الحمل عادةً ما يكون عديم الأعراض. لذا، يتوقف التعرف على المرض على ظهور العلامات التي تشير إليه أو إجراء الفحوصات للتأكد من إصابة الأم الحامل به.&#160; ومع ذلك، لأحد أعراض هذه الحالة أهمية خاصة لأنه - عادةً - ما يختلط تشخيصه مع أحد الأعراض المرضية الأخرى. فالألم <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%81" class="mw-redirect" title="الشرسوف">الشرسوفي</a> (منطقة أعلى البطن وتحت عظمة القص مباشرة) الذي يعكس الارتباط الكبدي بالإصابة بهذه الحالة، والذي يعتبر - أيضًا - عرضًا تقليديًا يرتبط بالمتلازمة المعروفة باسم متلازمة HELLP قد يختلط تشخيصه بسهولة مع حرقة الفؤاد؛ وهو مشكلة شائعة ترتبط بالحمل. ويمكن تمييز الإصابة بالألم <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%81" class="mw-redirect" title="الشرسوف">الشرسوفي</a> عن الإحساس بحرقة الفؤاد إذا كانت طبيعة الألم لا تنطوي على إحساس بالحرقة، وكان الألم لا ينتشر لأعلى في اتجاه الحلق، وكان مرتبطًا بالألم الكبدي. هذا بالإضافة إلى إمكانية توغل الألم ليصل إلى الظهر وعدم استجابته للعلاج باستخدام مضادات الحموضة. وعادةً ما يكون الألم شديد القسوة إلى درجة تجعل من يصبن به يصفنه بأنه الأسوأ من بين أنواع الآلام كلها التي انتابتهن. ومن الشائع أن يتم تحويل النساء المصابات بهذا الألم إلى أطباء الجراحة العامة بصفتهن تعانين من أحد أنواع الآلام الحادة في البطن (مثل التهاب المرارة الحاد). </p><p>وبشكل عام، لا يمكن تحديد أعراض معينة للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وتعتبر الممارسات الطبية الحديثة أن التشنجات التي تنتاب السيدة الحامل تعود في الغالب لأسباب أخرى بخلاف تسمم الحمل. لذلك، يعتمد تشخيص الحالة على تزامن وجود أكثر من سمة من السمات التي تميزها، ويكون الدليل الحاسم على تشخيص الحالة هو انسحاب هذه الأعراض بعد الولادة. </p><p>وقد تصاب بعض السيدات بارتفاع ضغط الدم دون وجود البيلة البروتينية (ارتفاع نسبة البروتين في البول)؛ وهي الحالة المعروفة باسم ارتفاع ضغط الدم الناتج عن الحمل والتي يشار إليها اختصارًا بالحروف (<b>PIH</b>) أو ارتفاع ضغط الدم الحملي.&#160; وبمكن اعتبار كل من ما قبل تسمم الحمل وارتفاع ضغط الدم الحملي حالتين خطيرتين تستلزمان المراقبة الدقيقة للأم والجنين كليهما. </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.86.D8.AA.D8.B4.D8.A7.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.B6"></span><span class="mw-headline" id="انتشار_المرض">انتشار المرض</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: انتشار المرض">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في %10 من حالات الحمل، وعادةً ما تحدث الإصابة في فترة الثلاثة أشهر الثانية أو الثالثة من الفترة الكلية للحمل، وبعد الأسبوع الثاني والثلاثين من بداية الحمل. وتتعرض بعض النساء للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مبكرًا في الأسبوع العشرين من بداية الحمل، على الرغم من ندرة حدوث ذلك. وتعتبر هذه المسألة أكثر شيوعًا في حالة الحمل الأول للسيدة،<sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">&#91;4&#93;</a></sup> ولكن تتراجع نسبة فرص الإصابة به بشكل ملحوظ في الحمل الثاني. وفي الوقت الذي يسود فيه الآن اعتقاد بأن تغيير الأب في مرات الحمل التالية للأم التي كانت تعاني من حالة ما قبل تسمم الحمل قد يؤدي إلى الحد من مخاطر تكراره - عدا في تلك الحالات التي تم تسجيل وجود حالات لارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل في التاريخ الطبي للعائلة -<sup id="cite_ref-5" class="reference"><a href="#cite_note-5">&#91;5&#93;</a></sup> ولأن ارتفاع سن الأم يزيد من فرصة وجود هذه المخاطر<sup id="cite_ref-6" class="reference"><a href="#cite_note-6">&#91;6&#93;</a></sup>، فإنه من الصعب أن يتم تقييم التأثير الفعلي لتغيير الأب في مرات الحمل التالية للسيدة نفسها، حتى أن الدراسات قد قدمت بيانات متضاربة بشأن هذه النقطة. </p><p>وتكون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أكثر شيوعًا في حالة السيدات اللاتي تعانين بالفعل من وجود <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D8%B7_%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" class="mw-redirect" title="فرط ضغط الدم">ارتفاع ضغط الدم</a> قبل الحمل أو من مرض السكري أو من أمراض المناعة الذاتية، مثل: <a href="/wiki/%D8%B0%D8%A6%D8%A8%D8%A9_%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="ذئبة حمامية">الذئبة</a> والأنواع الوراثية المتنوعة من الثرومبوفيليا (زيادة التجلط الخلقي) مثل: طفرة العامل الخامس لايدن وأمراض الكلى وكذلك السيدات اللاتي تنتمين لعائلات ينتشر وجود حالة ما قبل تسمم الحمل في تاريخها الطبي والسيدات البدينات والسيدات اللاتي يوجد لديهن إمكانية لحدوث الحمل المتعدد (إنجاب توائم أو <a href="/wiki/%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%AF_%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%85" class="mw-redirect" title="مواليد توائم">تعدد المواليد</a>). ويعتبر حدوث ما قبل تسمم الحمل في مرات حمل سابقة هو العلامة المميزة الوحيدة على إمكانية تعرض السيدة الحامل لخطر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل مرةً أخرى. </p><p>وقد تحدث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع مباشرةً. وتتم الإشارة لهذه الحالة باسم "حالة ما قبل تسمم الحمل التالية للولادة". وتكون أكثر الفترات خطورة التي يمكن أن تتعرض فيها الأم لهذه الحالة هي الفترة التي تتراوح بين الأربعة وعشرين إلى الثمانية وأربعين ساعة التالية للوضع. لذا، يجب أن تتم في هذه الفترة ملاحظة دقيقة لعلامات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بأعراضه.<sup id="cite_ref-7" class="reference"><a href="#cite_note-7">&#91;7&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.B3.D8.A8.D8.A7.D8.A8"></span><span class="mw-headline" id="الأسباب">الأسباب</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: الأسباب">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>بالنسبة للعديد من حالات ما قبل تسمم الحمل، يسود اعتقاد أن سبب الإصابة بهذه الحالة هو الانغراس الضحل للمشيمة مما يجعلها ناقصة الأكسجين، مما يؤدي إلى حدوث رد فعل مناعي يتصف بزيادة في إفراز الوسائط <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8" title="التهاب">الالتهابية</a> من <a href="/wiki/%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="مشيمة">المشيمة</a> التي تؤثر بدورها على الخلايا المبطنة للأوعية الدموية. ومن المعتقد أن الانغراس الضحل للمشيمة يرجع إلى استجابة الجهاز المناعي للأم لدخول المشيمة عليه. وتؤكد هذه النظرية على الدور الذي يلعبه <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="جهاز مناعي">الجهاز المناعي</a> للأم في الإصابة بهذه الحالة، كما توضح الدليل على نقص التحمل المناعي لجسم الأم أثناء الحمل؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية في جسم الأم ضد وجودالمستضدات الأبوية الموجودة في الجنين والمشيمة الملتصقة به.<sup id="cite_ref-Burne_8-0" class="reference"><a href="#cite_note-Burne-8">&#91;8&#93;</a></sup> وفي حالات ما قبل تسمم الحمل أخرى، من المعتقد أن بعض الأمهات تفتقرن لوجود مستقبلات البروتين التي تستخدمها المشيمة من أجل القيام بعملية التنظيم التقليلي لاستجابة الجهاز المناعي للأم لهذه البروتينات.<sup id="cite_ref-9" class="reference"><a href="#cite_note-9">&#91;9&#93;</a></sup> ويتفق هذا الرأي مع الدليل الذي يثبت أن وجود العديد من حالات الإجهاض التلقائي ما هي إلا علامة على وجود خلل مناعي يقوم فيه الجهاز المناعي للأم "بإطلاق العنان لهجوم مدمر على الأنسجة الخاصة بالجنين الذي لا يزال في طور التكوين."<sup id="cite_ref-BBCMiscarriage_10-0" class="reference"><a href="#cite_note-BBCMiscarriage-10">&#91;10&#93;</a></sup> </p><p>وعلى الرغم من ذلك، فإنه في العديد من حالات ما قبل تسمم الحمل تسمح استجابة الأم للمشيمة بحدوث عملية انغراس طبيعية. ويمكن أن تكون السيدات اللاتي تتصفن بوجود مستويات قاعدية أعلى للتعرض للإصابة بالالتهابات نتيجة وجود عوامل أساسية لديهن تساعد في حدوث ذلك - مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن أو الإصابة بأمراض المناعة الذاتية - لديهن تحمل مناعي أقل للعبء الذي يثقلهن به الحمل إذا كان مصحوبًا ببعض الأمراض الالتهابية. </p><p>أما بالنسبة للإصابة الشديدة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ففيها تتطور الأمور لتصل إلى <i>ما قبل تسمم الحمل المفاجئ</i> ؛ وهي الحالة التي يصاحبها الشعور بآلام <a href="/wiki/%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B9" title="صداع">الصداع</a> والاضطرابات البصرية والألم الشوسوفي لتتطور الأمور إلى متلازمة HELLP وتسمم الحمل. ويرتبط انفصال المشيمة بحالات الحمل التي يصاحبها ارتفاع في ضغط الدم. وكلها ظروف تهدد حياة الطفل الذي لا يزال في طور التكوين وكذلك الأم. </p><p>وقد حاولت العديد من النظريات أن تضع تفسيرات لأسباب حدوث حالة ما قبل تسمم الحمل، كما ربطت حدوث هذه المتلازمة بوجود الأسباب التالية: </p> <ul><li>إصابة الخلايا البطانية</li> <li>رفض الجهاز المناعي في جسم الأم للمشيمة</li> <li>نقص الإرواء المشيمي</li> <li>تغير تفاعلات الأوعية الدموية</li> <li>حدوث حالة من عدم التوازن بين مادة بروستاسيكلين ومادة ثرومبوكسان</li> <li>انخفاض معدل الترشيح الكبيبي مع احتباس الأملاح والماء</li> <li>تقلص حجم الأوعية الدموية</li> <li>زيادة تهيج الجهاز العصبي المركزي</li> <li>التجلط المنتشر داخل الأوعية</li> <li>تمدد عضلة الرحم (نقص التروية)</li> <li>عوامل غذائية؛ وتتضمن نقص الفيتامينات</li> <li>عوامل وراثية<sup id="cite_ref-AMN_11-0" class="reference"><a href="#cite_note-AMN-11">&#91;11&#93;</a></sup></li> <li>تلوث الهواء<sup id="cite_ref-EHP_12-0" class="reference"><a href="#cite_note-EHP-12">&#91;12&#93;</a></sup></li> <li>السمنة<sup id="cite_ref-SMM_13-0" class="reference"><a href="#cite_note-SMM-13">&#91;13&#93;</a></sup></li></ul> <p>ويتم النظر حاليًا إلى هذه المتلازمة على أنها عملية تتكون من مرحلتين؛ حيث تكون المرحلة الأولى منهما خاضعة للتغيير بشكل كبير وتؤدي إلى وضع المشيمة في حالة من التأهب لحدوث نقص الأكسجين. ويلي ذلك، إطلاق عوامل قابلة للذوبان تؤدي إلى ظهور العديد من الظواهر الأخرى التي تتم ملاحظتها في هذه المتلازمة. ويمكن تفسير العديد من النظريات الأقدم التي تختص بدراسة الإصابة بهذه الحالة من منطلق هذه النظرة الشاملة للحالة. ذلك لأنه قد تم إثبات أن هذه العوامل تؤدي إلى حدوث العديد من الأعراض، على سبيل المثال: إصابة الخلايا المبطنة للأوعية الدموية وتغير تفاعلات الأوعية الدموية. كذلك، تؤدي إلى الضرر التقليدي الناتج عن الداء البطاني الكبيبي وتقلص حجم الأوعية الدموية والالتهاب وغير ذلك من الأعراض الأخرى. كذلك، يكون الاستعداد الكامن للأم للإصابة بهذه الأضرار أمرًا يجب وضعه في الاعتبار. </p> <h2><span id=".D9.86.D8.B4.D8.A3.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.B6_.D9.88.D8.AA.D8.B7.D9.88.D8.B1.D9.87"></span><span class="mw-headline" id="نشأة_المرض_وتطوره">نشأة المرض وتطوره</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=4" title="عدل القسم: نشأة المرض وتطوره">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>على الرغم من وجود العديد من الأبحاث التي تناولت الأسباب المرضية لحدوث متلازمة ما قبل تسمم الحمل وخطوات حدوثها، فلم يتم أبدًا التأكد من الخطوات المحددة التي يتم بها انتشار هذه المتلازمة. وتؤيد بعض الدراسات المفاهيم التي تقول بإن عدم حصول المشيمة على كمية الدم اللازمة يجعلها تقوم بإطلاق هرمونات معينة أو عوامل كيمائية تؤدي إلى تدمير البطانة(الخلايا التي تبطن الجدران الداخلية للأوعية الدموية) واضطرابات <a href="/wiki/%D8%AA%D9%85%D8%AB%D9%8A%D9%84_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A" class="mw-redirect" title="تمثيل غذائي">الأيض</a> في الجسم <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8" title="التهاب">والالتهاب</a> وغيرها من ردود الأفعال؛ وذلك بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي يتوافر لديهن الاستعداد للإصابة.<sup id="cite_ref-DrifeMagowan_1-2" class="reference"><a href="#cite_note-DrifeMagowan-1">&#91;1&#93;</a></sup> </p><p>أما الأمور الخارجة عن المألوف التي يمكن أن تطرأ على <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="جهاز مناعي">الجهاز المناعي</a> للأم وكذلك التحمل المناعي الحملي لجسمها، فيبدو أنها أمور تلعب دورًا رئيسيًا في الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ومن أهم التغيرات التي تطرأ على حالة السيدة المصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو ذلك التغير الذي يطرأ على استجابات الخلايا التائية المساعدة Th<sub>1</sub> وكذلك على إنتاج السيتوكين المعروف باسم انترفيرون جاما (IFN-γ). ولم يتم تحديد منشأ الانترفيرون بوضوح حتى الآن، وقد يكون منشؤه <a href="/wiki/%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D8%A7%D8%AA%D9%83%D8%A9_%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="خلية فاتكة طبيعية">الخلايا القاتلة الطبيعية</a> الموجودة في الرحم أو الخلايا الشجرية المشيمية التي تقوم بتعديل استجابات الخلايا التائية المساعدة. وقد يكون منشؤه التغيرات في تكوين الجزيئات المنظمة أو استجابتها أو التغيرات في وظيفة الخلايا التائية المنظمة، وذلك أثناء فترة الحمل.<sup id="cite_ref-Laresgoiti-Servitje_14-0" class="reference"><a href="#cite_note-Laresgoiti-Servitje-14">&#91;14&#93;</a></sup> أما استجابات الجهاز المناعي الخارجة عن المألوف والتي قد تؤدي إلى الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل، فقد ترجع إلى وجود عوائق تعترض طريق تعرف جسم الأم على جسم الجنين الغريب عن جسمها أو إلى وجود مثيرات للالتهاب.<sup id="cite_ref-Laresgoiti-Servitje_14-1" class="reference"><a href="#cite_note-Laresgoiti-Servitje-14">&#91;14&#93;</a></sup> وقد تم إثبات أن بعض أنواع الخلايا الجنينية مثل الأرومة الحمراء الجنينية، وكذلك <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A_%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A_%D9%85%D9%86%D9%82%D9%88%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AC%D9%8A%D9%86" class="mw-redirect" title="حمض نووي ريبي منقوص الأكسجين">الحامض النووي</a> الخاص بالجنين الذي يخلو من الخلايا تزيد في الدورة الدموية الخاصة بالأم المصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. وقد دعمت هذه النتائج الافتراضات التي تقول بإن ما قبل تسمم الحمل ما هو إلا عملية مرضية يسمح فيها الضرر الذي يصيب المشيمة - مثل نقص الأكسجين - بزيادة المادة الجنينية داخل الدورة الدموية للأم؛ الأمر الذي يؤدي إلى حدوث استجابة مناعية وتضرر الخلايا البطانية بشكل كامل ليتطور إلى الإصابة بكل من حالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل. </p><p>وتقترح بعض الدراسات أن نقص الأكسجين الناتج عن التروية غير الكافية يزيد من القدرة على إفراز العوامل المضادة لكل من بروتين sFlt-1 وعامل نمو البطانة الوعائية (الذي تتم الإشارة إله اختصارًا بالحروف VEGF) وعامل نمو المشيمة (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف PlGF)؛ الأمر الذي يؤدي إلى تدمير الخلايا المبطنة للأوعية الدموية للأم والحد من قدرة المشيمة على النمو.<sup id="cite_ref-JClinInvest2003-Maynard_15-0" class="reference"><a href="#cite_note-JClinInvest2003-Maynard-15">&#91;15&#93;</a></sup> علاوةً على ذلك، يرتفع مستوى الإندوجلين (endoglin)- وهو أحد العوامل المضادة لعامل النمو التحويلي بيتا (TGF-beta) - في جسم السيدة الحامل التي تعاني من متلازمة ما قبل تسمم الحمل.<sup id="cite_ref-PreE_16-0" class="reference"><a href="#cite_note-PreE-16">&#91;16&#93;</a></sup> ومن المرجح أن تزيد قدرة المشيمة على إفراز الإندوجلين القابل للذوبان كاستجابة لزيادة إفراز الإندوجلين الموجود على سطح الخلية والذي ينتجه الجهاز المناعي للأم، وذلك على الرغم من وجود احتمالية أن تقوم الخلايا المبطنة للأوعية الدموية الخاصة بالأم بإنتاج بروتين sEng. وترتفع معدلات إنتاج نوعي البروتين sFlt-1 وsEng بزيادة شدة المرض - ويزيد مستوى البروتين sEng عن مستوى البروتين sFlt-1 في حالات متلازمة HELLP. وتوضح أحدث البيانات أن إشارات الإجهاد الخاصة بالجين Gadd45a تقوم بتنظيم المعدل المرتفع لإنتاج بروتين sFlt-1 في حالة الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل.<sup id="cite_ref-17" class="reference"><a href="#cite_note-17">&#91;17&#93;</a></sup> </p><p>ويزداد كل من البروتين sFlt-1 والبروتين sEng في أجسام السيدات كلهن في حالة الحمل إلى حد ما، وهو أمر يدعم الاعتقال القائل بأن ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل ما هو إلا مجرد محاولة من الجسم للتأقلم مع وضع الحمل ولكنها انحرفت قليلاً عن مسارها المقصود. ولأن الخلايا القاتلة الطبيعية لها دور وثيق بعملية تكوين المشيمة، ولأن عملية تكوين المشيمة تحتاج إلى وجود درجة من درجات التحمل المناعي لجسم الأم لتساعد جسمها في تقبل المشيمة الغريبة عنه وهو أمر يجعل الأم بحاجة إلى وجود ما يعزز إتمام هذه العملية من موارد. لذا، لن يكون غريبًا أن يستجيب الجهاز المناعي للأم بشكل أكثر سلبية لدخول بعض المشيمات إليه تحت ظروف معينة ;كأن تحاول المشيمة الجديدة غزو جسم الأم واختراقه بطريقة تزيد عن الحدود المألوفة للقيام بذلك. وقد يكون الرفض المبدئي الذي يبديه جسم الأم للخلايا المشيمية الآكلة (placental cytotrophoblasts) هو سبب عدم القدرة على تغيير بنية الشرايين حلزونية الشكل إلى الدرجة الكافية، وذلك في حالات ما قبل تسمم الحمل المرتبطة بالانغراس الضحل للمشيمة؛ الأمر الذي يؤدي إلى نقص الأكسجين وظهور بعض الأعراض على الأم كاستجابة للإفراز غير المنتظم للبروتينين sFlt-1 وsEng. </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B4.D8.AE.D9.8A.D8.B5.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.81.D8.B1.D9.8A.D9.82.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="التشخيصات_التفريقية">التشخيصات التفريقية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=5" title="عدل القسم: التشخيصات التفريقية">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>يمكن أن تتشابه متلازمة ما قبل تسمم الحمل مع غيرها من العديد من الأمراض وتختلط معها. ومن الأمراض التي يمكن أن ينشأ نوع من الخلط بينها وبين حالة ما قبل تسمم الحمل: ارتفاع ضغط الدم المزمن وأمراض الكلى المزمنة واضطرابات التشنجات الأولية وأمراض المرارة وأمراض البنكرياس وفرفرية نقص خلايا التجلط (thrombotic thrombocytopenic purpura) أو فرفرية نقص خلايا التجلط المناعي (immune thrombocytopenic purpura) ومتلازمة الأجسام مضادات الفسفوليبيد ومتلازمة التحلل الدموي البولي. ويجب أن يتم وضع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الاعتبار عند التعامل مع أي سيدة حامل تخطت الأسبوع العشرين من بداية الحمل. ويمكن اعتبار أن أكثر حالات الإصابة صعوبة في التشخيص هي تلك الحالات التي تكون فيها السيدة الحامل مصابة بالفعل بأحد هذه الأمراض مثل: <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D8%B7_%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" class="mw-redirect" title="فرط ضغط الدم">ارتفاع ضغط الدم</a>.<sup id="cite_ref-AMN1_18-0" class="reference"><a href="#cite_note-AMN1-18">&#91;18&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B6.D8.A7.D8.B9.D9.81.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="المضاعفات">المضاعفات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=6" title="عدل القسم: المضاعفات">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>يمكن أن يظهر تسمم الحمل بعد بداية الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويمكن اعتبار تسمم الحمل حالة طبية أكثر خطورة. وفي المملكة المتحدة، تتعقد الظروف الصحية لسيدة واحدة حامل لتصل بها إلى تسمم الحمل من بين كل ألفين سيدة، وتصل نسبة احتمالية وفاة الأم تأثرًا بالإصابة بهذه الحالة المرضية إلى 1.8 بالمائة.<sup id="cite_ref-19" class="reference"><a href="#cite_note-19">&#91;19&#93;</a></sup> وتعتبر الإصابة بمتلازمة HELLP أكثر شيوعًا بين السيدات الحوامل حيث تتعرض سيدة من بين كل 500 سيدة حامل للإصابة بهذه المتلازمة. ويمكن اعتبار الإصابة بهذه المتلازمة على نفس القدر من الخطورة من الإصابة بتسمم الحمل.&#160; غير أنه من الممكن ألا يتم التوصل للتشخيص الصحيح بإصابة السيدة الحامل بإحدى هاتين الحالتين الخطيرتين نتيجة لوجود الأعراض الأولى للإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.&#160; </p><p>ويعتبر النزيف الدماغي أحد الأضرار التي يمكن أن تفتك بالسيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل أو بتسمم الحمل. وعلى الرغم من أن النزيف الدماغي هو أحد المضاعفات المعروفة لارتفاع ضغط الدم الشديد في سياقات مرضية أخرى، إلا إنه يمكن اعتباره في صدد الحديث عن المضاعفات التي تصيب السيدة الحامل من العوامل الرئيسية التي يمكن أن تؤهبها للإصابة بمثل تلك المضاعفات؛ وذلك على الرغم من أنه لم يتم إثبات هذا الأمر بعد. ويبدو أن الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية في البالغين (التي تتم الإشارة إليها اختصارًا بالحروف ARDS) قد أصبحت أكثر شيوعًا. ومن غير المعروف إذا كانت الإصابة بهذه المتلازمة نتاجًا للأساليب الحديثة التي يتم استخدامها للدعم التنفسي وليست نتاجًا للإصابة بالمرض في حد ذاته.&#160; </p><p>ويمكن أن يساعد قياس مستوى <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%84" title="حمض البول">حامض اليوريك</a> في الدم لدى السيدات المصابات بحالة ما قبل تسمم الحمل على التنبؤ بمضاعفات الحمل، وذلك في حالة إجراء فحص دوري للسيدة الحامل وتحليل القرارات الواجب اتخاذها في ضوء نتائج هذا الفحص.<sup id="cite_ref-pmid19540647_20-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid19540647-20">&#91;20&#93;</a></sup> وفي واحدة من الدراسات التي تم إجراؤها، كانت النسبة التي وصل إليها اختبار الحساسية هي %68 بينما كانت النسبة التي وصل إليها اختبار النوعية هي %68. وفي هذه الدراسة التي افترضت أن نسبة معدل انتشار إصابة السيدات الحوامل بمضاعفات الحمل تصل إلى %5، كانت القيمة التنبؤية الإيجابية هي %6.2 بينما كانت القيمة التنبؤية السلبية هي %98.6 (<a rel="nofollow" class="external text" href="http://medinformatics.uthscsa.edu/calculator/calc.shtml?calc_dx_SnSp.shtml?prevalence=3&amp;sensitivity=68&amp;specificity=68">انقر هنا</a> لتعديل هذه النتائج الخاصة بالحالات الأكثر والأقل تعرضًا للإصابة بمضاعفات الحمل). وخلص الباحثون بصورة مبدئية - بناءً على النتائج المستقاة من التشخيص السريري - إلى افتراض أن نسبة الخطر هي 10 (ووضعوا تعريفًا لهذه النسبة يقول بإن الضرر المتوقع عن الإصابة بالمضاعفات الخطيرة يكون أسوأ من الضرر الذي يمكن أن ينجم عن الولادات القيصرية بعشرة أضعاف). وفي ضوء هذه الافتراضات، خلص الباحثون إلى أنه عند اتخاذ القرار الإكلينيكي، ستتحقق أقل نسبة للضرر عند استخدام مصل حمض اليوريك. وقد أوضح القائمون على إعداد هذه الدراسة أن هناك بعض القصور الذي يشوب الفحص الذي قاموا به مرجعه إلى تغاير الدراسات الفردية التي قاموا بفحصها فيما يتعلق بالعديد من المتغيرات. </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.84.D8.A7.D8.AC_.D9.88.D8.A7.D9.84.D9.88.D9.82.D8.A7.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="العلاج_والوقاية">العلاج والوقاية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=7" title="عدل القسم: العلاج والوقاية">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>يعتبر العلاج الوحيد المعروف لحالة تسمم الحمل أو الحالات المتقدمة من الإصابة بمتلازمة ما قبل تسمم الحمل هو الإجهاض أو إتمام عملية الوضع إما عن طريق الطلق الصناعي أو <a href="/wiki/%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%82%D9%8A%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="ولادة قيصرية">الولادة القيصرية</a>. ومع ذلك، قد تصاب الأم بحالة ما قبل تسمم الحمل التالية للوضع خلال الستة أسابيع التالية للولادة؛ حتى وإن لم تكن أعراض الإصابة موجودة أثناء فترة الحمل الفعلية. وتعتبر الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في الفترة التالية للوضع خطيرة بالنسبة لصحة الأم وذلك لأن الأم قد تغفل عن ملاحظة بعض الأعراض البسيطة - أو تتجاهلها - مثل الصداع والأوديما. ويمكن أحيانًا التحكم في ارتفاع ضغط الدم بتناول علاج مضاد له على الرغم من عدم التيقن من الأثر الذي يمكن أن يحدثه تناول هذا العلاج في تقدم سير المرض الموجود بالفعل - حتى في عدم وجود الحمل. </p><p>أما السيدات اللاتي تعانين من اضطرابات التهابية كامنة مثل: ارتفاع ضغط الدم المزمن أو أمراض المناعة الذاتية، فمن المحتمل أن تستفدن من العلاج المكثف لهذه الظروف المرضية قبل أن تتم عملية الإخصاب مما يعمل على تهدئة ردود الأفعال المبالغ فيها التي يمكن أن يقوم بها جهازهن المناعي.&#160;<sup class="Template-Fact"><span title="هذا الادعاء بحاجة للتوثيق بمصدر موثوق.&#160;منذ يناير 2010" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:بحاجة لمصدر">بحاجة لمصدر</a>&#93;</span></sup> </p><p>ومن النادر أن يتم الربط بين الثرومبوفيليا والإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ولا توجد دراسات يمكن الوثوق التام بها تشير إلى أن مضادات تجلط الدم تمنع الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل في السيدات المصابات بداء الثرومبوفيليا.<sup id="cite_ref-21" class="reference"><a href="#cite_note-21">&#91;21&#93;</a></sup> </p><p>ويقلل <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%8A%D9%86" title="تدخين">التدخين</a> من فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل<sup id="cite_ref-pmid19395687_22-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid19395687-22">&#91;22&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-pmid18566591_23-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid18566591-23">&#91;23&#93;</a></sup> (على الرغم من أن التدخين أمر غير مستحب - بصفة عامة - بالنسبة للسيدات الحوامل). </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.84.D8.A7.D8.AC_.D8.A7.D9.84.D8.AE.D8.A7.D9.81.D8.B6_.D9.84.D8.B6.D8.BA.D8.B7_.D8.A7.D9.84.D8.AF.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="العلاج_الخافض_لضغط_الدم">العلاج الخافض لضغط الدم</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=8" title="عدل القسم: العلاج الخافض لضغط الدم">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>قد تقلل العلاجات الخافضة لضغط الدم من معدل وفيات الأمهات والأجنة بالنسبة للسيدات الحوامل المصابات بمرض <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D8%B7_%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" class="mw-redirect" title="فرط ضغط الدم">ضغط الدم</a> إذا تمت مقارنتهن بالسيدات الحوامل اللاتي تتناولن الأدوية الوهمية في إطار محاولات طبية عشوائية لعلاجهن.<sup id="cite_ref-pmid7573260_24-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid7573260-24">&#91;24&#93;</a></sup> وبوجه عام - وبعد ثلاثة أسابيع من العلاج - انخفض متوسط الضغط الشرياني (Mean Arterial Pressure) في المجموعة التي تم علاجها باستخدام عقار الإسراديبين (أحد محصرات قنوات الكالسيوم). ولكن، عند مقارنة النتائج الخاصة بهذه المجموعة بمجموعة أخرى تم علاجها باستخدام الأدوية الوهمية، لم يظهر الفارق بين قياسات متوسط ضغط الدم الشرياني بين المجموعتين أي دلالة إحصائية. وبعد العلاج باستخدام عقار الإسراديبين، انخفض ضغط الدم الانبساطي في حالة وجود البيلة البروتينية بمعدل يتراوح بين 8.5 مللم زئبقي و11.3 مللم زئبقي بينما وصل الانخفاض إلى 1 مللم زئبقي فقط في حالة الإصابة بالبيلة البروتينية. أما في حالة استخدام الأدوية الوهمية لعلاج المجموعتين كلتيهما، فلم يطرأ تغير كبير على حالة ضغط الدم الانبساطي؛ وذلك بغض النظر عن وجود البيلة البروتينية من عدمه. وهكذا، خلص القائمون على هذه الأبحاث إلى أن المصابين بالبيلة البروتينية قد تختلف استجابتهم لهذا النوع من العلاجات عن غير المصابين بالبيلة البروتينية حيث كانت استجابة غير المصابين بالبيلة البروتينية أكبر للعلاج بعقار الإسراديبين. </p> <h3><span id=".D9.83.D8.A8.D8.B1.D9.8A.D8.AA.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.A7.D8.BA.D9.86.D9.8A.D8.B3.D9.8A.D9.88.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="كبريتات_الماغنيسيوم">كبريتات الماغنيسيوم</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=9" title="عدل القسم: كبريتات الماغنيسيوم">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>في بعض الحالات، يمكن العمل على استقرار حالة السيدات الحوامل المصابات بحالتي ما قبل تسمم الحمل وتسمم الحمل بشكل مؤقت عن طريق الحقن الوريدي بمادة كبريتات الماغنيسيوم لمنع التشنجات التي يمكن أن تصيبهن مسبقًا. بينما يتم استخدام الحقن بالستيرويد لتساعد على اكتمال نمو رئة الجنين. ويعود استخدام كبريتات الماغيسيوم كعلاج ممكن لمثل هذه الحالات إلى عام 1955<sup id="cite_ref-25" class="reference"><a href="#cite_note-25">&#91;25&#93;</a></sup> - على الأقل. ولكن، لم يتم استبدال كبريتات الماغنيسوم بعقار <a href="/wiki/%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D9%85" title="ديازيبام">ديازيبام</a> أو عقار فينيتون في المملكة المتحدة إلا في السنوات الأخيرة فقط.<sup id="cite_ref-26" class="reference"><a href="#cite_note-26">&#91;26&#93;</a></sup> وفي الدراسة الدولية MAGPIE (Mental Health and General Practice Investigation)، ورد دليل على استخدام كبريتات الماغنيسيوم لمحاولة علاج حالة ما قبل تسمم الحمل.<sup id="cite_ref-27" class="reference"><a href="#cite_note-27">&#91;27&#93;</a></sup> وعندما يتطلب الأمر اللجوء إلى الطلق الصناعي قبل أنتهاء الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، فهذا معناه أن هناك مخاطر إضافية تهدد حياة المولود عند الولادة المبكرة والتي يجب أن يوليها الطبيب بمزيد من الاهتمام والعناية. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.88.D8.A7.D9.85.D9.84_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AA.D8.B5.D9.84.D8.A9_.D8.A8.D8.A7.D9.84.D8.BA.D8.B0.D8.A7.D8.A1_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.BA.D8.B0.D9.8A.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.B3.D9.84.D9.8A.D9.85.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="العوامل_المتصلة_بالغذاء_والتغذية_السليمة">العوامل المتصلة بالغذاء والتغذية السليمة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=10" title="عدل القسم: العوامل المتصلة بالغذاء والتغذية السليمة">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>أوضحت الدراسات أن تناول السيدات الحوامل للبروتين/السعرات الحرارية في صورة مكملات غذائية ليس له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. كذلك، لا تؤدي الأنظمة الغذائية التي تحد من تناول البروتين إلى زيادة معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<sup id="cite_ref-Cochrane2003-Kramer_28-0" class="reference"><a href="#cite_note-Cochrane2003-Kramer-28">&#91;28&#93;</a></sup> ولم يتم التوصل إلى أية آلية يمكن استخدامها لتناول البروتين أو السعرات الحرارية للتأثير على أي من عمليتي تكوين المشيمة أو التحكم في حدوث الالتهابات. </p><p>أما الدراسات التي تم إجراؤها على تأثير تناول مضادات التأكسد كمكملات غذائية - مثل فيتامين C وفيتامين E - فلم تثبت وجود أي تغير في معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<sup id="cite_ref-NEJM2006-Rumbold_29-0" class="reference"><a href="#cite_note-NEJM2006-Rumbold-29">&#91;29&#93;</a></sup> وعلى الرغم من ذلك، قام كل من الطبيبين Padayatty وLevine الذين يعملان في المعهد الوطني للصحة (National Institute of Health) (الذي تتم الإشارة إليه اختصارًا بالحروف NIV) بانتقاد هذه الدراسات لأنها تغاضت عن العديد من العوامل الرئيسية التي يمكن أن يكون لها قدر كبير من الأهمية في نجاح عملية الإمداد السليم بالمكملات الغذائية أثناء الحمل.<sup id="cite_ref-Padayatta_30-0" class="reference"><a href="#cite_note-Padayatta-30">&#91;30&#93;</a></sup> </p><p>ويمكن أن يكون انخفاض مستوى <a href="/wiki/%D9%81%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86_%D8%AF%D9%8A" title="فيتامين دي">فيتامين D</a> في الجسم من عوامل الخطر التي تهدد بالإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<sup id="cite_ref-pmid17535985_31-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid17535985-31">&#91;31&#93;</a></sup> أما استخدام <a href="/wiki/%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%85" title="كالسيوم">الكالسيوم</a> كمكمل غذائي بالنسبة للسيدات الحوامل اللاتي ينخفض مستوى الكالسيوم في نظامهن الغذائي، فلم يكن له أي تأثير على معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل، ولم يؤثر على انخفاض معدلات الإصابة بالمضاعفات الخطيرة المصاحبة لحالة ما قبل تسمم الحمل.<sup id="cite_ref-AmJObstetGynecol2006-Villar_32-0" class="reference"><a href="#cite_note-AmJObstetGynecol2006-Villar-32">&#91;32&#93;</a></sup> ويتم الربط بين انخفاض مستوى <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85" title="سيلينيوم">السيلينيوم</a> وبين ارتفاع نسبة الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل.<sup id="cite_ref-pmid14634566_33-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid14634566-33">&#91;33&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-pmid15509710_34-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid15509710-34">&#91;34&#93;</a></sup> وقد تلعب - أيضًا - بعض الفيتامينات الأخرى دورًا في الوقاية من الإصابة به.<sup id="cite_ref-pmid17065044_35-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid17065044-35">&#91;35&#93;</a></sup> </p><p>وكان طبيب النساء والولادة الراحل Thomas Brewer يؤمن بالدور الفعال الذي يمكن أن يلعبه النظام الغذائي في حدوث الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل؛ خاصة في حالة الإصابة بمتلازمة HELLP. وعلى الرغم من أن وجهة نظره تعتبر غير تقليدية بالنسبة للطب الغربي نظرًا لعدم توافر أي دليل على صحتها،<sup class=""><span title="The material near this tag may be based upon unreliable original research.&#160;منذ مايو 2009" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%84%D8%A7_%D8%A3%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AB_%D8%A3%D8%B5%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="ويكيبيديا:لا أبحاث أصلية">بحث أصلي؟</a>&#93;</span></sup> فإن بعض إخصائي النساء والولادة يعتنقون أفكاره بمنتهى الدقة.&#160;<sup class="Template-Fact"><span title="هذا الادعاء بحاجة للتوثيق بمصدر موثوق.&#160;منذ مايو 2009" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:بحاجة لمصدر">بحاجة لمصدر</a>&#93;</span></sup> فإن بعض السيدات التي سبق لهن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو متلازمة HELLP قد صرحن أن اتباع إرشادات Brewer قد سمحت لهن بالتمتع بحمل سليم في مرات تالية؛ حتى في حالة اعتقاد أطبائهن المعالجين أنهن معرضات للإصابة بهاتين المتلازمتين مجددًا.&#160;<sup class="Template-Fact"><span title="هذا الادعاء بحاجة للتوثيق بمصدر موثوق.&#160;منذ مايو 2009" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:بحاجة لمصدر">بحاجة لمصدر</a>&#93;</span></sup> ومن المعروف أن هؤلاء السيدات تصبحن أقل عرضة للإصابة في المرات التالية للحمل.&#160;<sup class="Template-Fact"><span title="هذا الادعاء بحاجة للتوثيق بمصدر موثوق.&#160;منذ مايو 2009" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:بحاجة لمصدر">بحاجة لمصدر</a>&#93;</span></sup> وعلى الرغم من أن تاريخ نظرية الدكتور Brewer يعود إلى ما يزيد على الأربعين عامًا، فإن هذه النظرية تفتقر إلى ما يدعمها من آراء أقرانه من أطباء النساء والولادة؛ فالأبحاث الحديثة لا تضع وزنًا لدور النظام الغذائي في عملية تكوين المشيمة أو في التأثير على التحمل المناعي للأم لقبول المشيمة الجديدة.&#160;<sup class="Template-Fact"><span title="هذا الادعاء بحاجة للتوثيق بمصدر موثوق.&#160;منذ مايو 2009" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:بحاجة لمصدر">بحاجة لمصدر</a>&#93;</span></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AF.D9.88.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.83.D9.85.D9.8A.D9.84.D9.8A_.D9.84.D9.84.D8.A3.D8.B3.D8.A8.D8.B1.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="الدور_التكميلي_للأسبرين">الدور التكميلي للأسبرين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=11" title="عدل القسم: الدور التكميلي للأسبرين">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>لا يزال الدور التكميلي الذي يمكن أن يقوم به الأسبرين محلاً للتقييم فيما يتعلق بالجرعة والتوقيت والسيدات اللاتي يجب استهدافهن بهذا العنصر العلاجي الذي يمكن أن يكون له فائدة وقائية بسيطة بالنسبة لبعض السيدات. وعلى الرغم من ذلك، فقد تم إجراء أبحاث مهمة حول استخدامه، ولكنها لم تقدم نتائج مبهرة.<sup id="cite_ref-Cochrane2004-Duley_36-0" class="reference"><a href="#cite_note-Cochrane2004-Duley-36">&#91;36&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D9.85.D9.85.D8.A7.D8.B1.D8.B3.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.85.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D9.86_.D8.A7.D9.84.D8.B1.D9.8A.D8.A7.D8.B6.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="ممارسة_التمارين_الرياضية">ممارسة التمارين الرياضية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=12" title="عدل القسم: ممارسة التمارين الرياضية">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>لا تزال الأدلة المتوافرة غير كافية لإثبات دور فعال لأي من التمارين الرياضية<sup id="cite_ref-Cochrane2006-Meher-exercise_37-0" class="reference"><a href="#cite_note-Cochrane2006-Meher-exercise-37">&#91;37&#93;</a></sup> أو التزام الراحة في السرير<sup id="cite_ref-Cochrane2006-Meher-rest_38-0" class="reference"><a href="#cite_note-Cochrane2006-Meher-rest-38">&#91;38&#93;</a></sup> كإجراءين وقائيين للحيلولة دون الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. </p> <h3><span id=".D8.AA.D8.AF.D8.B9.D9.8A.D9.85_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.AD.D9.85.D9.84_.D8.A7.D9.84.D9.85.D9.86.D8.A7.D8.B9.D9.8A_.D9.84.D9.84.D8.A3.D9.85_.D9.84.D9.82.D8.A8.D9.88.D9.84_.D8.A7.D9.84.D8.AC.D8.B3.D9.85_.D8.A7.D9.84.D9.88.D8.A7.D9.81.D8.AF_.D9.85.D9.86_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.A8"></span><span class="mw-headline" id="تدعيم_التحمل_المناعي_للأم_لقبول_الجسم_الوافد_من_الأب">تدعيم التحمل المناعي للأم لقبول الجسم الوافد من الأب</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=13" title="عدل القسم: تدعيم التحمل المناعي للأم لقبول الجسم الوافد من الأب">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تناولت العديد من الدراسات الدور المهم الذي يلعبه التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لقبول المكونات القادمة من جسم والد طفلها؛ حيث توجد جيناته في الجنين حديث التكوين وأيضًا في المشيمة؛ وهو أمر قد يشكل نوعًا من أنواع التحدي الذي يواجه الجهاز المناعي في جسم الأم.<sup id="cite_ref-Burne_8-1" class="reference"><a href="#cite_note-Burne-8">&#91;8&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Sex_Primes_Women_for_Sperm_39-0" class="reference"><a href="#cite_note-Sex_Primes_Women_for_Sperm-39">&#91;39&#93;</a></sup> وفي محاولة لوضع هذه النظرية قيد المزيد من البحث والتدقيق،<sup id="cite_ref-Waite_40-0" class="reference"><a href="#cite_note-Waite-40">&#91;40&#93;</a></sup> يعمد الباحثون إلى إجراء المزيد من الأبحاث حول أهمية تعرض السيدات بشكل مستمر إلى السائل المنوي للأب لسنوات عديدة قبل أن يتم الإخصاب فعلاً. وفي إحدى الدراسات التي تم نشرها في المجلة الأمريكية المتخصصة في علم الولادة وأمراض النساء والمعروفة باسم American Journal of Obstetrics and Gynecology - وهي دراسة تم إجراؤها على مئات السيدات - تم التوصل إلى أن "السيدات اللاتي عشن فترة تساكن قصيرة مع شريك حياتهن (تقل عن أربعة أشهر) استخدمن فيها عوازل لمنع الحمل لديهن فرصة أكبر للتعرض لاحقًا لمخاطر ما قبل تسمم الحمل مقارنةً بالسيدات اللاتي عشن فترة تتجاوز 12 شهرًا من التساكن، وذلك قبل حدوث الإخصاب فعليًا."<sup id="cite_ref-Einarsson_41-0" class="reference"><a href="#cite_note-Einarsson-41">&#91;41&#93;</a></sup> وعلى الرغم من ذلك - وفي ضوء دراسة تم إجراؤها في عام 2004 - لم يتم الجزم نهائيًا بصحة هذه النظرية. وفي هذه الدراسة، وجد الباحثون أنه بعد إجراء عمليات التنظيم والتصنيف لنتائج الدراسة أن تأثير استخدام عوازل منع الحمل على الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل قد اختفى لتتساوى فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بين الفريقين الذين سبقت الإشارة إليهما.<sup id="cite_ref-Ness_42-0" class="reference"><a href="#cite_note-Ness-42">&#91;42&#93;</a></sup> وعلى الرغم من الانتقادات التي تم توجهيها لهذه الدراسة لقيامها بتعديل غير موضوعي للبيانات، تظل هذه الدراسة على قدر كبير من الأهمية لأنها توضح وجود قدر من الجدال الذي لا يزال دائرًا حول درجة الارتباط بين التحمل المناعي لجسم الأم والتعرض للسائل المنوي لشريك الحياة في وقت يسبق حدوث الإخصاب. </p><p>وهكذا، يكون للتعرض المستمر للسائل المنوي لشريك الحياة دورًا وقائيًا ضد الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويعود الجزء الأكبر من ذلك لامتصاص العديد من عوامل التعديل المناعي الموجودة في السائل المنوي لشريك الحياة.<sup id="cite_ref-Robertson_43-0" class="reference"><a href="#cite_note-Robertson-43">&#91;43&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-SeminalPriming_44-0" class="reference"><a href="#cite_note-SeminalPriming-44">&#91;44&#93;</a></sup> </p><p>وتتراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بشكل ملحوظ بتأثير وجود فترات طويلة من التعايش الجنسي مع شريك الحياة نفسه الذي ترغب الأم في الإنجاب منه.<sup id="cite_ref-Einarsson_41-1" class="reference"><a href="#cite_note-Einarsson-41">&#91;41&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-SeminalPriming_44-1" class="reference"><a href="#cite_note-SeminalPriming-44">&#91;44&#93;</a></sup> وكما ورد في إحدى أولى الدراسات التي تم إجراؤها حول هذا الموضوع، فإنه "على الرغم من أن الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل ترتبط أساسًا بمرات حدوث الحمل الأولى، فإن التأثير الوقائي لتكرار الولادات ينعدم مع تغيير شريك الحياة."<sup id="cite_ref-Dekk9618714_45-0" class="reference"><a href="#cite_note-Dekk9618714-45">&#91;45&#93;</a></sup> وخلصت الدراسة - أيضًا - إلى أنه على الرغم من أنه من الأفضل أن تستخدم السيدات اللاتي يتغير شريك حياتهن العوازل الذكرية لمنع انتقال الأمراض المنقولة جنسيًا إليهن، فإن التعرض لفترة معينة للسائل المنوي الخاص بشريك الحياة في إطار علاقة مستقرة - في حالة الرغبة في حدوث حمل - يرتبط بالوقاية من التعرض لحالة ما قبل تسمم الحمل."<sup id="cite_ref-Dekk9618714_45-1" class="reference"><a href="#cite_note-Dekk9618714-45">&#91;45&#93;</a></sup> </p><p>ومنذ ذلك الحين، حاولت العديد من الدراسات أن تتحقق من انخفاض معدلات الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل بالنسبة للسيدات اللاتي تم إجراء عمليات نقل دم لهن من شريك حياتهن، والسيدات اللاتي عاشرن شريك الحياة جنسيًا لفترة طويلة دون استخدام عوازل منع الحمل والسيدات اللاتي تمارسن بانتظام الجنس الفموي.<sup id="cite_ref-Elizabeth_Bonney_46-0" class="reference"><a href="#cite_note-Elizabeth_Bonney-46">&#91;46&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-pmid10706945_47-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid10706945-47">&#91;47&#93;</a></sup> وخلصت واحدة - فقط - من هذه الدراسات إلى أن "تحفيز التحمل المناعي الخيفي لجزيئات HLA؛ الخاصة بالأب والموجودة في الجنين قد يكون له دور حيوي في هذا الصدد. وأظهرت البيانات التي تم جمعها بوضوح أن التعرض - وخاصةً الفموي - لجزيئات HLA القابلة للذوبان والموجودة في السائل المنوي للأب يمكن أن يؤدي إلى وجود تحمل مناعي لعملية الانغراس."<sup id="cite_ref-pmid10706945_47-1" class="reference"><a href="#cite_note-pmid10706945-47">&#91;47&#93;</a></sup> </p><p>وحاولت مجموعة أخرى من الدراسات أن تتحقق من الأدوار التي يلعبها السائل المنوي في القنوات التناسلية الخاصة بإناث الفئران، فأوضحت أن "الإمناء يثير التغيرات الالتهابية في الأنسجة التناسلية للأنثى."<sup id="cite_ref-Johansson_48-0" class="reference"><a href="#cite_note-Johansson-48">&#91;48&#93;</a></sup> وخلصت هذه الدراسات إلى أن هذه التغيرات "قد تؤدي إلى استعداد الجهاز المناعي لمواجهة المستضدات من جسم الأب أو التأثير على نتائج الحمل." وأكدت سلسلة مشابهة من الدراسات على أهمية حدوث التعديل المناعي في إناث الفئران عن طريق امتصاص عوامل مناعية معينة موجودة في السائل المنوي للذكور - بما في ذلك عامل النمو التحويلي بيتا؛ والذي حاول الباحثون التحقق من أن عدم وجوده يسبب الإجهاض بالنسبة للسيدات <a href="/wiki/%D8%B9%D9%82%D9%85" title="عقم">والعقم</a> بالنسبة للرجال.&#160; </p><p>ووفقًا لهذه النظرية، يحتوي كل من الجنين والمشيمة على بروتينات "غريبة" مصدرها جينات الأب. ولكن، قد يعمل التعرض المنتظم للسائل المنوي للأب قبل حدوث الحمل أو أثنائه على تعزيز التقبل المناعي للجنين وبالتالي انغراس المشيمة؛ وهي عملية يدعمها وجود 93 من عوامل التنظيم المناعي التي تم التعرف عليها حاليًا في السائل المنوي.<sup id="cite_ref-Burne_8-2" class="reference"><a href="#cite_note-Burne-8">&#91;8&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Sex_Primes_Women_for_Sperm_39-1" class="reference"><a href="#cite_note-Sex_Primes_Women_for_Sperm-39">&#91;39&#93;</a></sup> </p><p>وبعد ملاحظة أهمية التحمل المناعي لجسم السيدة الحامل لوجود جينات الأب في جنينها، قرر العديد من خبراء علم الأحياء التكاثري الهولنديين أن يتقدموا بأبحاثهم خطوة أخرى إلى الأمام.&#160; ومن منطلق الحقيقة العلمية التي تقول بإن الأنظمة المناعية البشرية تبدي تحملاً مناعيًا بدرجة أكبر للأشياء التي تدخل الجسم عن طريق الفم، خلص العلماء الهولنديون إلى إجراء سلسلة من الدراسات التي أكدت على وجود ارتباط قوي بين تراجع فرص الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل وممارسة السيدة للجنس الفموي. وقد لاحظ هؤلاء العلماء أن التأثيرات الوقائية كانت أقوى في حالة ابتلاع السيدة للسائل المنوي للزوج.<sup id="cite_ref-Elizabeth_Bonney_46-1" class="reference"><a href="#cite_note-Elizabeth_Bonney-46">&#91;46&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-pmid10706945_47-2" class="reference"><a href="#cite_note-pmid10706945-47">&#91;47&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-NewScientist_49-0" class="reference"><a href="#cite_note-NewScientist-49">&#91;49&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-mattar_sexual_behavior_50-0" class="reference"><a href="#cite_note-mattar_sexual_behavior-50">&#91;50&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Orgasmic_Pregnancy_51-0" class="reference"><a href="#cite_note-Orgasmic_Pregnancy-51">&#91;51&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Origin_Of_World_52-0" class="reference"><a href="#cite_note-Origin_Of_World-52">&#91;52&#93;</a></sup> فقد خلص الباحثون إلى أنه في حين أن أي شكل من أشكال التعرض للسائل المنوي للزوج أثناء ممارسة النشاط الجنسي يقلل من فرص تعرض الزوجة للاضطرابات المناعية المتنوعة التي يمكن أن تتعرض لها أثناء الحمل، فإنه يمكن بناء التحمل المناعي في أسرع وقت ممكن عند ابتلاعه عبر الفم وامتصاصه عبر المعدة والأمعاء.<sup id="cite_ref-SeminalPriming_44-2" class="reference"><a href="#cite_note-SeminalPriming-44">&#91;44&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-NewScientist_49-1" class="reference"><a href="#cite_note-NewScientist-49">&#91;49&#93;</a></sup> وفي ضوء إدراك أن بعض الدراسات اشتملت على وجود عوامل مختلطة - مثل إمكانية أن تكون السيدة التي تمارس الجنس الفموي بانتظام وتبتلع خلاله السائل المنوي تقوم أيضًا بالاتصال الجنسي العادي بشكل أكثر تكرارًا - لاحظ الباحثون أيضًا أن في الحالتين كلتيهما "لا تزال البيانات تدعم وبشكل قوي النظرية الأساسية" التي تقوم عليها جميع أبحاثهم وهي أن التعرض المتكرر للسائل المنوي للذكر يبني التحمل المناعي للأم؛ وهو أمر ضروري لوجود حمل آمن وناجح.<sup id="cite_ref-SeminalPriming_44-3" class="reference"><a href="#cite_note-SeminalPriming-44">&#91;44&#93;</a></sup> </p><p>وقد حاول فريق آخر من الباحثين ينتمي إلى <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D8%AF%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%AF" class="mw-redirect" title="جامعة أديليد">جامعة أديليد</a> أن يتحقق من أنه لدى آباء الأجنة الذين انتهى بهم الحال إلى الإجهاض التلقائي أو حالة ما قبل تسمم الحمل مستويات قليلة من السائل المنوي الذي يحتوي على عوامل التعديل المناعي شديدة الأهمية مثل عامل النمو التحويلي بيتا. وقد وجد هذا الفريق أن بعض الرجال - الذين أطلق عليهم فريق البحث اسم "الذكور الخطرون" - أكثر عرضة بكثير من غيرهم من الرجال الآخرين أن يكونوا آباءً لأجنة ينتهي بهم الحال إلى حالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي.<sup id="cite_ref-SeminalPriming_44-4" class="reference"><a href="#cite_note-SeminalPriming-44">&#91;44&#93;</a></sup> ومن أهم الصفات التي تميز هذا النوع من الرجال أن معظم هؤلاء "الذكور الخطرون" يفتقرون إلى وجود المستويات الكافية من عوامل المناعة الضرورية في السائل المنوي لتعزيز التحمل المناعي في الأم.<sup id="cite_ref-Dekker_Partner_Role_53-0" class="reference"><a href="#cite_note-Dekker_Partner_Role-53">&#91;53&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.AA.D9.86.D8.A7.D9.88.D9.84_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D9.85_.D9.84.D8.B9.D9.88.D8.A7.D9.85.D9.84_.D8.A7.D9.84.D9.85.D9.86.D8.A7.D8.B9.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="تناول_الأم_لعوامل_المناعة">تناول الأم لعوامل المناعة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=14" title="عدل القسم: تناول الأم لعوامل المناعة">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>بعد قبول النظرية التي تربط بين التحمل المناعي للأم كسبب وراء إصابتها بحالة ما قبل تسمم الحمل، يصبح من الممكن إعطاء الأم بعض عوامل المناعة الرئيسية - مثل عامل النمو التحويلي بيتا - إلى جانب بروتينات الأب الغريبة عن جسم الأم إما عن طريق الفم في صورة رذاذ تحت اللسان أو جل مهبلي يتم وضعه على جدار المهبل قبل الاتصال الجنسي، وذلك لعلاج السيدات اللاتي تعانين من الإصابات المتكررة بحالة ما قبل تسمم الحمل أو الإجهاض التلقائي أو فشل محاولات الإخصاب الصناعي.<sup id="cite_ref-SeminalPriming_44-5" class="reference"><a href="#cite_note-SeminalPriming-44">&#91;44&#93;</a></sup> </p><p>وفي عام 2006، قام الباحثون في جامعة أديليد بإنتاج جل يحتوي على عامل النمو التحويلي بيتا للاستخدام البشري.<sup id="cite_ref-Infertility_Drug_54-0" class="reference"><a href="#cite_note-Infertility_Drug-54">&#91;54&#93;</a></sup> وفي وقت لاحق، قامت شركة GroPep - وهي الشركة التي تم منحها براءة اختراع عن شكل جديد من عوامل النمو التحويلي بيتا - TGF-Beta3&#160;- بإجراء تجارب على اكتشافها الجديد نجحت فيها في تخفيض نسبة الإجهاض التلقائي في الفئران التي تم إجراء التجارب عليها إلى النصف. ووفقًا لما جاء في البيان الصحفي الذي قامت الشركة بنشره في وقت لاحق، "كان السبب وراء حدوث نسبة خمسين بالمائة من إجمالي عدد حالات الإجهاض التلقائي هو استجابة مناعية غير سليمة من جسم الأم."<sup id="cite_ref-Gropep_news_release_2006_55-0" class="reference"><a href="#cite_note-Gropep_news_release_2006-55">&#91;55&#93;</a></sup> واستهدف العقار الجديد الذي أنتجته الشركة - والتي تم إطلاق اسم PV903 عليه - "علاج الحالات المتكررة للإجهاض التلقائي التي تسببها استجابة غير طبيعية من الجهاز المناعي للأم تجاه الجنين؛ وهي حالة مرضية لم يتم اكتشاف [عقار] لعلاجها من قبل." <sup id="cite_ref-Gropep_news_release_2006_55-1" class="reference"><a href="#cite_note-Gropep_news_release_2006-55">&#91;55&#93;</a></sup> وكانت المرحلة الأولى من التجارب السريرية على العلاج باستخدام الجل المهبلي ناجحة إلى حد ما؛ فقد نجحت في الاطمئنان إلى أن استخدام العقار آمن في حين فشلت في هدفها في العمل على زيادة عدد خلايا مناعية معينة تم قياسها في الدورة الدموية؛ وهو أمر ضروري للتأثير على عملية إزالة التحسس المناعي المطلوبة.<sup id="cite_ref-Gropep_news_release_2006_55-2" class="reference"><a href="#cite_note-Gropep_news_release_2006-55">&#91;55&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Cameron_England_56-0" class="reference"><a href="#cite_note-Cameron_England-56">&#91;56&#93;</a></sup> وقد تم انتقاد هذه التجارب في وقت لاحق لفشلها في التعرف على التأثيرات المتآزرة لعدد كبير من عوامل المناعة الموجودة طبيعيًا في السائل المنوي، والتي - بتفاعلها معًا وفي ظل الوجود الموضعي للبروتينات الأبوية الغريبة عن جسم الأم - تقوم بتعديل الاستجابة المناعية للأم للسماح بعملية الانغراس وبالتالي القبول المناعي للجسم (الغريب) وهو <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%86_%D8%AD%D9%8A" title="جنين حي">الجنين</a> وذلك على مدار فترة الحمل الآمنة.&#160; وبعد ذلك، انضمت شركة GroPep إلى الكيان الضخم في عالم التكنولوجيا الحيوية وهو شركة Novozymes. ومنذ ذلك الحين، توقف إنتاج عقار PV903. </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="المراجع">المراجع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=15" title="عدل القسم: المراجع">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="reflist reflist-cols reflist-cols2"><ol class="references"> <li id="cite_note-DrifeMagowan-1"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-DrifeMagowan_1-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-DrifeMagowan_1-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-DrifeMagowan_1-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">Drife JO, Magowan (eds). <i>Clinical Obstetrics and Gynaecology</i>، chapter 39, pp 367-370. <a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/0702017752" class="internal mw-magiclink-isbn">ISBN 0-7020-1775-2</a>.</span> </li> <li id="cite_note-urlMATERNITY_GUIDE_-_Labor_&amp;_Delivery-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-urlMATERNITY_GUIDE_-_Labor_&amp;_Delivery_2-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://familymed.uthscsa.edu/residency/maternityguide/labor&amp;delivery.htm">"MATERNITY GUIDE - Labor &amp; Delivery"</a><span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2010</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.btitle=MATERNITY+GUIDE+-+Labor+%26+Delivery&amp;rft.genre=unknown&amp;rft_id=http%3A%2F%2Ffamilymed.uthscsa.edu%2Fresidency%2Fmaternityguide%2Flabor%26delivery.htm&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-urlPreeclampsia_and_High_Blood_Pressure_During_Pregnancy_:_University_of_Michigan_Health_System-3"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-urlPreeclampsia_and_High_Blood_Pressure_During_Pregnancy_:_University_of_Michigan_Health_System_3-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://health.med.umich.edu/healthcontent.cfm?xyzpdqabc=0&amp;id=6&amp;action=detail&amp;AEProductID=HW_Knowledgebase&amp;AEArticleID=hw2834">"Preeclampsia and High Blood Pressure During Pregnancy&#160;: University of Michigan Health System"</a><span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2010</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.btitle=Preeclampsia+and+High+Blood+Pressure+During+Pregnancy+%3A+University+of+Michigan+Health+System&amp;rft.genre=unknown&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fhealth.med.umich.edu%2Fhealthcontent.cfm%3Fxyzpdqabc%3D0%26id%3D6%26action%3Ddetail%26AEProductID%3DHW_Knowledgebase%26AEArticleID%3Dhw2834&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text">Robbins and Cotran, <i>Pathological Basis of Disease, 7th ed.</i></span> </li> <li id="cite_note-5"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-5">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Hjartardottir S, Leifsson BG, Geirsson RT, Steinthorsdottir V (2004). "Paternity change and the recurrence risk in familial hypertensive disorder in pregnancy". <i>Hypertension in Pregnancy</i>. <b>23</b> (2): 219–25. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15369654">15369654</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1081%2FPRG-120037889">10.1081/PRG-120037889</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Paternity+change+and+the+recurrence+risk+in+familial+hypertensive+disorder+in+pregnancy&amp;rft.au=Hjartardottir+S%2C+Leifsson+BG%2C+Geirsson+RT%2C+Steinthorsdottir+V&amp;rft.date=2004&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=Hypertension+in+Pregnancy&amp;rft.pages=219-25&amp;rft.volume=23&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1081%2FPRG-120037889&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15369654&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-6"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-6">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Zhang J (2007). "Partner change, birth interval and risk of pre-eclampsia: a paradoxical triangle". <i>Paediatric and Perinatal Epidemiology</i>. <b>21</b> (Suppl 1): 31–5. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/17593195">17593195</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1111%2Fj.1365-3016.2007.00835.x">10.1111/j.1365-3016.2007.00835.x</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Partner+change%2C+birth+interval+and+risk+of+pre-eclampsia%3A+a+paradoxical+triangle&amp;rft.au=Zhang+J&amp;rft.date=2007&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=Suppl+1&amp;rft.jtitle=Paediatric+and+Perinatal+Epidemiology&amp;rft.pages=31-5&amp;rft.volume=21&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1111%2Fj.1365-3016.2007.00835.x&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17593195&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-7"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-7">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Munjuluri N, Lipman M, Valentine A, Hardiman P, Maclean AB (2005). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1283194">"Postpartum eclampsia of late onset"</a>. <i>BMJ</i>. <b>331</b> (7524): 1070–1. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="plainlinks"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1283194">1283194</a><span style="margin-left:0.1em"><img alt="Freely accessible" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png" title="يمكن الوصول إليها بحرية" width="9" height="14" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/14px-Lock-green.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/18px-Lock-green.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="813" /></span></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16269495">16269495</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1136%2Fbmj.331.7524.1070">10.1136/bmj.331.7524.1070</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Postpartum+eclampsia+of+late+onset&amp;rft.au=Munjuluri+N%2C+Lipman+M%2C+Valentine+A%2C+Hardiman+P%2C+Maclean+AB&amp;rft.date=2005&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=7524&amp;rft.jtitle=BMJ&amp;rft.pages=1070-1&amp;rft.volume=331&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1283194&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1283194&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1136%2Fbmj.331.7524.1070&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16269495&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Burne-8"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-Burne_8-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Burne_8-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Burne_8-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation news">Burne، Jerome (2006-01-30). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.timesonline.co.uk/tol/life_and_style/health/our_experts/article721663.ece">"Give Sperm a Fighting Chance"</a>. The Times<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2007</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Give+Sperm+a+Fighting+Chance&amp;rft.aufirst=Jerome&amp;rft.aulast=Burne&amp;rft.date=2006-01-30&amp;rft.genre=article&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.timesonline.co.uk%2Ftol%2Flife_and_style%2Fhealth%2Four_experts%2Farticle721663.ece&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;التاريخ=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-9"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-9">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Moffett A, Hiby SE (2007). "How Does the maternal immune system contribute to the development of pre-eclampsia?". <i>Placenta</i>. <b>28</b> (Suppl A): S51–6. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/17292469">17292469</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2Fj.placenta.2006.11.008">10.1016/j.placenta.2006.11.008</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=How+Does+the+maternal+immune+system+contribute+to+the+development+of+pre-eclampsia%3F&amp;rft.au=Moffett+A%2C+Hiby+SE&amp;rft.date=2007&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=Suppl+A&amp;rft.jtitle=Placenta&amp;rft.pages=S51-6&amp;rft.volume=28&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.placenta.2006.11.008&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17292469&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-BBCMiscarriage-10"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-BBCMiscarriage_10-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation news"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://web.archive.org/web/20171221234336/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/health/1803978.stm">"Immune system 'causes miscarriage<span style="padding-right:0.2em;">'</span>"</a>. BBC News. 2000-01-20. تمت أرشفته من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/1803978.stm">الأصل</a> في 21 ديسمبر 2017<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2007</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Immune+system+%27causes+miscarriage%27&amp;rft.date=2000-01-20&amp;rft.genre=article&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fnews.bbc.co.uk%2F2%2Fhi%2Fhealth%2F1803978.stm&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;مسار الأرشيف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الأرشيف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;التاريخ=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">تحقق من التاريخ في: <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;archive-date=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_date" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-AMN-11"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-AMN_11-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web">Courtney Reynolds, MD, William C. Mabie, MD, &amp; Baha M. Sibai, MD (2006). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.health.am/pregnancy/preeclampsia/">"Preeclampsia"</a>. <i>Pregnancy - Hypertensive Disorders</i>. Armenian Medical Network<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2006</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Preeclampsia&amp;rft.au=Courtney+Reynolds%2C+MD%2C+William+C.+Mabie%2C+MD%2C+%26+Baha+M.+Sibai%2C+MD&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=Pregnancy+-+Hypertensive+Disorders&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.health.am%2Fpregnancy%2Fpreeclampsia%2F&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العمل=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-EHP-12"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-EHP_12-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web">Jun Wu, Cizao Ren, Ralph J. Delfino, Judith Chung, Michelle Wilhelm, &amp; Beate Ritz (2009). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://web.archive.org/web/20090719065531/http://www.ehponline.org/members/2009/0800334/0800334.pdf">"Association Between Local Traffic-Generated Air Pollution and Preeclampsia and Preterm Delivery in the South Coast Air Basin of California"</a> <span style="font-size:85%;">(PDF)</span>. Environmental Health Perspectives. تمت أرشفته من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.ehponline.org/members/2009/0800334/0800334.pdf">الأصل</a> <span style="font-size:85%;">(PDF)</span> في 2009-07-19<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2009</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.au=Jun+Wu%2C+Cizao+Ren%2C+Ralph+J.+Delfino%2C+Judith+Chung%2C+Michelle+Wilhelm%2C+%26+Beate+Ritz&amp;rft.btitle=Association+Between+Local+Traffic-Generated+Air+Pollution+and+Preeclampsia+and+Preterm+Delivery+in+the+South+Coast+Air+Basin+of+California&amp;rft.date=2009&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.pub=Environmental+Health+Perspectives&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.ehponline.org%2Fmembers%2F2009%2F0800334%2F0800334.pdf&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;مسار الأرشيف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الأرشيف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-SMM-13"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-SMM_13-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.nlm.nih.gov/medlineplus/news/fullstory_95206.html">"Excess Weight Raises Pregnancy Risks"</a>. Medline Plus. 2010<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2010</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.btitle=Excess+Weight+Raises+Pregnancy+Risks&amp;rft.date=2010&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.pub=Medline+Plus&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.nlm.nih.gov%2Fmedlineplus%2Fnews%2Ffullstory_95206.html&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Laresgoiti-Servitje-14"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-Laresgoiti-Servitje_14-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Laresgoiti-Servitje_14-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Laresgoiti-Servitje E, Gómez-López N, Olson DM (2010). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://humupd.oxfordjournals.org/cgi/content/abstract/16/5/510?etoc">"An immunological insight into the origins of pre-eclampsia"</a>. <i>Hum Reprod Update</i>. <b>16</b> (5): 510–24. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/20388637">20388637</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1093%2Fhumupd%2Fdmq007">10.1093/humupd/dmq007</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=An+immunological+insight+into+the+origins+of+pre-eclampsia&amp;rft.au=Laresgoiti-Servitje+E%2C+G%C3%B3mez-L%C3%B3pez+N%2C+Olson+DM&amp;rft.date=2010&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=5&amp;rft.jtitle=Hum+Reprod+Update&amp;rft.pages=510-24&amp;rft.volume=16&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fhumupd.oxfordjournals.org%2Fcgi%2Fcontent%2Fabstract%2F16%2F5%2F510%3Fetoc&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1093%2Fhumupd%2Fdmq007&amp;rft_id=info%3Apmid%2F20388637&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-JClinInvest2003-Maynard-15"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-JClinInvest2003-Maynard_15-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Maynard SE, Min JY, Merchan J؛ وآخرون. (2003). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC151901">"Excess placental soluble fms-like tyrosine kinase 1 (sFlt1) may contribute to endothelial dysfunction, hypertension, and proteinuria in preeclampsia"</a>. <i>The Journal of Clinical Investigation</i>. <b>111</b> (5): 649–58. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="plainlinks"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC151901">151901</a><span style="margin-left:0.1em"><img alt="Freely accessible" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png" title="يمكن الوصول إليها بحرية" width="9" height="14" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/14px-Lock-green.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/18px-Lock-green.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="813" /></span></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/12618519">12618519</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1172%2FJCI17189">10.1172/JCI17189</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Excess+placental+soluble+fms-like+tyrosine+kinase+1+%28sFlt1%29+may+contribute+to+endothelial+dysfunction%2C+hypertension%2C+and+proteinuria+in+preeclampsia&amp;rft.au=Maynard+SE%2C+Min+JY%2C+Merchan+J&amp;rft.date=2003&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=5&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Clinical+Investigation&amp;rft.pages=649-58&amp;rft.volume=111&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC151901&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC151901&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1172%2FJCI17189&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12618519&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: Explicit use of et al. (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_Explicit_use_of_et_al." title="تصنيف:صيانة CS1: Explicit use of et al.">link</a>) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-PreE-16"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-PreE_16-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Venkatesha S, Toporsian M, Lam C؛ وآخرون. (2006). "Soluble endoglin contributes to the pathogenesis of preeclampsia". <i>Nature Medicine</i>. <b>12</b> (6): 642–9. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16751767">16751767</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1038%2Fnm1429">10.1038/nm1429</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Soluble+endoglin+contributes+to+the+pathogenesis+of+preeclampsia&amp;rft.au=Venkatesha+S%2C+Toporsian+M%2C+Lam+C&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=6&amp;rft.jtitle=Nature+Medicine&amp;rft.pages=642-9&amp;rft.volume=12&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2Fnm1429&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16751767&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: Explicit use of et al. (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_Explicit_use_of_et_al." title="تصنيف:صيانة CS1: Explicit use of et al.">link</a>) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-17"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-17">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Xiong Y, Liebermann DA, Tront JS؛ وآخرون. (2009). "Gadd45a stress signaling regulates sFlt-1 expression in preeclampsia". <i>Journal of Cellular Physiology</i>. <b>220</b> (3): 632–9. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/19452502">19452502</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1002%2Fjcp.21800">10.1002/jcp.21800</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Gadd45a+stress+signaling+regulates+sFlt-1+expression+in+preeclampsia&amp;rft.au=Xiong+Y%2C+Liebermann+DA%2C+Tront+JS&amp;rft.date=2009&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=3&amp;rft.jtitle=Journal+of+Cellular+Physiology&amp;rft.pages=632-9&amp;rft.volume=220&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1002%2Fjcp.21800&amp;rft_id=info%3Apmid%2F19452502&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: Explicit use of et al. (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_Explicit_use_of_et_al." title="تصنيف:صيانة CS1: Explicit use of et al.">link</a>) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-AMN1-18"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-AMN1_18-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.health.am/gyneco/more/preeclampsia_eclampsia/">"Preeclampsia-Eclampsia"</a>. <i>Diagnosis and management of pre-eclampsia and eclampsia</i>. Armenian Medical Network. 2003<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2005</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Preeclampsia-Eclampsia&amp;rft.date=2003&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=Diagnosis+and+management+of+pre-eclampsia+and+eclampsia&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.health.am%2Fgyneco%2Fmore%2Fpreeclampsia_eclampsia%2F&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العمل=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-19"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-19">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Douglas KA, Redman CW (1994). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://bmj.com/cgi/pmidlookup?view=long&amp;pmid=7819845">"Eclampsia in the United Kingdom"</a>. <i>BMJ</i>. <b>309</b> (6966): 1395–400. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="plainlinks"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2541348">2541348</a><span style="margin-left:0.1em"><img alt="Freely accessible" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png" title="يمكن الوصول إليها بحرية" width="9" height="14" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/14px-Lock-green.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/18px-Lock-green.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="813" /></span></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/7819845">7819845</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Eclampsia+in+the+United+Kingdom&amp;rft.au=Douglas+KA%2C+Redman+CW&amp;rft.date=1994&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=6966&amp;rft.jtitle=BMJ&amp;rft.pages=1395-400&amp;rft.volume=309&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2541348&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fbmj.com%2Fcgi%2Fpmidlookup%3Fview%3Dlong%26pmid%3D7819845&amp;rft_id=info%3Apmid%2F7819845&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-pmid19540647-20"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-pmid19540647_20-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Koopmans، CM؛ Van Pampus، MG؛ Groen، H؛ Aarnoudse، JG؛ Van Den Berg، PP؛ Mol، BW (2009). "Accuracy of serum uric acid as a predictive test for maternal complications in pre-eclampsia: bivariate meta-analysis and decision analysis.". <i>European journal of obstetrics, gynecology, and reproductive biology</i>. <b>146</b> (1): 8–14. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/19540647">19540647</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2Fj.ejogrb.2009.05.014">10.1016/j.ejogrb.2009.05.014</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Accuracy+of+serum+uric+acid+as+a+predictive+test+for+maternal+complications+in+pre-eclampsia%3A+bivariate+meta-analysis+and+decision+analysis.&amp;rft.au=Aarnoudse%2C+JG&amp;rft.au=Groen%2C+H&amp;rft.au=Mol%2C+BW&amp;rft.au=Van+Den+Berg%2C+PP&amp;rft.au=Van+Pampus%2C+MG&amp;rft.aufirst=CM&amp;rft.aulast=Koopmans&amp;rft.date=2009&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=1&amp;rft.jtitle=European+journal+of+obstetrics%2C+gynecology%2C+and+reproductive+biology&amp;rft.pages=8-14&amp;rft.volume=146&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.ejogrb.2009.05.014&amp;rft_id=info%3Apmid%2F19540647&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير4=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول3=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول4=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير3=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول1=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول5=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير2=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول2=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير5=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير1=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-21"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-21">^</a></b></span> <span class="reference-text">Rodger, AJOG, 2008</span> </li> <li id="cite_note-pmid19395687-22"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-pmid19395687_22-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Janakiraman V, Gantz M, Maynard S, El-Mohandes A (2009). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://ntr.oxfordjournals.org/cgi/pmidlookup?view=long&amp;pmid=19395687">"Association of cotinine levels and preeclampsia among African-American women"</a>. <i>Nicotine Tob. Res</i>. <b>11</b> (6): 679–84. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="plainlinks"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2688602">2688602</a><span style="margin-left:0.1em"><img alt="Freely accessible" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png" title="يمكن الوصول إليها بحرية" width="9" height="14" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/14px-Lock-green.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/18px-Lock-green.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="813" /></span></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/19395687">19395687</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1093%2Fntr%2Fntp049">10.1093/ntr/ntp049</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Association+of+cotinine+levels+and+preeclampsia+among+African-American+women&amp;rft.au=Janakiraman+V%2C+Gantz+M%2C+Maynard+S%2C+El-Mohandes+A&amp;rft.date=2009&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=6&amp;rft.jtitle=Nicotine+Tob.+Res.&amp;rft.pages=679-84&amp;rft.volume=11&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2688602&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fntr.oxfordjournals.org%2Fcgi%2Fpmidlookup%3Fview%3Dlong%26pmid%3D19395687&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1093%2Fntr%2Fntp049&amp;rft_id=info%3Apmid%2F19395687&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-pmid18566591-23"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-pmid18566591_23-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Jeyabalan A, Powers RW, Durica AR, Harger GF, Roberts JM, Ness RB (2008). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2613772">"Cigarette smoke exposure and angiogenic factors in pregnancy and preeclampsia"</a>. <i>Am. J. Hypertens</i>. <b>21</b> (8): 943–7. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="plainlinks"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2613772">2613772</a><span style="margin-left:0.1em"><img alt="Freely accessible" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png" title="يمكن الوصول إليها بحرية" width="9" height="14" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/14px-Lock-green.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/18px-Lock-green.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="813" /></span></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/18566591">18566591</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1038%2Fajh.2008.219">10.1038/ajh.2008.219</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Cigarette+smoke+exposure+and+angiogenic+factors+in+pregnancy+and+preeclampsia&amp;rft.au=Jeyabalan+A%2C+Powers+RW%2C+Durica+AR%2C+Harger+GF%2C+Roberts+JM%2C+Ness+RB&amp;rft.date=2008&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=8&amp;rft.jtitle=Am.+J.+Hypertens.&amp;rft.pages=943-7&amp;rft.volume=21&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2613772&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2613772&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2Fajh.2008.219&amp;rft_id=info%3Apmid%2F18566591&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-pmid7573260-24"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-pmid7573260_24-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Wide-Swensson، DH؛ Ingemarsson، I؛ Lunell، NO؛ Forman، A؛ Skajaa، K؛ Lindberg، B؛ Lindeberg، S؛ Marsàl، K؛ Andersson، KE (1995). "Calcium channel blockade (isradipine) in treatment of hypertension in pregnancy: a randomized placebo-controlled study.". <i>American journal of obstetrics and gynecology</i>. <b>173</b> (3 Pt 1): 872–8. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/7573260">7573260</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2F0002-9378%2895%2990357-7">10.1016/0002-9378(95)90357-7</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Calcium+channel+blockade+%28isradipine%29+in+treatment+of+hypertension+in+pregnancy%3A+a+randomized+placebo-controlled+study.&amp;rft.au=Andersson%2C+KE&amp;rft.au=Forman%2C+A&amp;rft.au=Ingemarsson%2C+I&amp;rft.au=Lindberg%2C+B&amp;rft.au=Lindeberg%2C+S&amp;rft.au=Lunell%2C+NO&amp;rft.au=Mars%C3%A0l%2C+K&amp;rft.au=Skajaa%2C+K&amp;rft.aufirst=DH&amp;rft.aulast=Wide-Swensson&amp;rft.date=1995&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=3+Pt+1&amp;rft.jtitle=American+journal+of+obstetrics+and+gynecology&amp;rft.pages=872-8&amp;rft.volume=173&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2F0002-9378%2895%2990357-7&amp;rft_id=info%3Apmid%2F7573260&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير4=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول3=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول2=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول4=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير3=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول1=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول5=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير2=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير5=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير1=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-25"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-25">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">PRITCHARD JA (1955). "The use of the magnesium ion in the management of eclamptogenic toxemias". <i>Surgery, Gynecology &amp; Obstetrics</i>. <b>100</b> (2): 131–40. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/13238166">13238166</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=The+use+of+the+magnesium+ion+in+the+management+of+eclamptogenic+toxemias&amp;rft.au=PRITCHARD+JA&amp;rft.date=1955&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=Surgery%2C+Gynecology+%26+Obstetrics&amp;rft.pages=131-40&amp;rft.volume=100&amp;rft_id=info%3Apmid%2F13238166&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-26"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-26">^</a></b></span> <span class="reference-text">عمليات وصف تقوم على المقارنة تمت في عام 1977 بين بحثين علميين أحدهما بريطاني والآخر أمريكي.<br />* <span class="citation journal">Hibbard BM, Rosen M (1977). "The management of severe pre-eclampsia and eclampsia". <i>British Journal of Anaesthesia</i>. <b>49</b> (1): 3–9. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/831744">831744</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1093%2Fbja%2F49.1.3">10.1093/bja/49.1.3</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=The+management+of+severe+pre-eclampsia+and+eclampsia&amp;rft.au=Hibbard+BM%2C+Rosen+M&amp;rft.date=1977&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=1&amp;rft.jtitle=British+Journal+of+Anaesthesia&amp;rft.pages=3-9&amp;rft.volume=49&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1093%2Fbja%2F49.1.3&amp;rft_id=info%3Apmid%2F831744&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><br />* <span class="citation journal">Andersen WA, Harbert GM (1977). "Conservative management of pre-eclamptic and eclamptic patients: a re-evaluation". <i>American Journal of Obstetrics and Gynecology</i>. <b>129</b> (3): 260–7. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/900196">900196</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Conservative+management+of+pre-eclamptic+and+eclamptic+patients%3A+a+re-evaluation&amp;rft.au=Andersen+WA%2C+Harbert+GM&amp;rft.date=1977&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=3&amp;rft.jtitle=American+Journal+of+Obstetrics+and+Gynecology&amp;rft.pages=260-7&amp;rft.volume=129&amp;rft_id=info%3Apmid%2F900196&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-27"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-27">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">The Magpie Trial Follow Up Study Management Group؛ The Magpie Trial Follow Up Study Collaborative Group (2004). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC416479">"The Magpie Trial follow up study: outcome after discharge from hospital for women and children recruited to a trial comparing magnesium sulphate with placebo for pre-eclampsia &#91;ISRCTN86938761&#93;"</a>. <i>BMC Pregnancy and Childbirth</i>. <b>4</b> (1): 5. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="plainlinks"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC416479">416479</a><span style="margin-left:0.1em"><img alt="Freely accessible" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png" title="يمكن الوصول إليها بحرية" width="9" height="14" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/14px-Lock-green.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/18px-Lock-green.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="813" /></span></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15113445">15113445</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1186%2F1471-2393-4-5">10.1186/1471-2393-4-5</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=The+Magpie+Trial+follow+up+study%3A+outcome+after+discharge+from+hospital+for+women+and+children+recruited+to+a+trial+comparing+magnesium+sulphate+with+placebo+for+pre-eclampsia+%5BISRCTN86938761%5D&amp;rft.au=The+Magpie+Trial+Follow+Up+Study+Collaborative+Group&amp;rft.au=The+Magpie+Trial+Follow+Up+Study+Management+Group&amp;rft.date=2004&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=1&amp;rft.jtitle=BMC+Pregnancy+and+Childbirth&amp;rft.pages=5&amp;rft.volume=4&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC416479&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC416479&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1186%2F1471-2393-4-5&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15113445&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف1=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف2=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Cochrane2003-Kramer-28"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Cochrane2003-Kramer_28-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Kramer MS, Kakuma R (2003). "Energy and protein intake in pregnancy". <i>Cochrane Database of Systematic Reviews</i> (4): CD000032. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/14583907">14583907</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1002%2F14651858.CD000032">10.1002/14651858.CD000032</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Energy+and+protein+intake+in+pregnancy&amp;rft.au=Kramer+MS%2C+Kakuma+R&amp;rft.date=2003&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=4&amp;rft.jtitle=Cochrane+Database+of+Systematic+Reviews&amp;rft.pages=CD000032&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1002%2F14651858.CD000032&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14583907&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-NEJM2006-Rumbold-29"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-NEJM2006-Rumbold_29-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Rumbold AR, Crowther CA, Haslam RR, Dekker GA, Robinson JS (2006). "Vitamins C and E and the risks of preeclampsia and perinatal complications". <i>The New England Journal of Medicine</i>. <b>354</b> (17): 1796–806. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16641396">16641396</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1056%2FNEJMoa054186">10.1056/NEJMoa054186</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Vitamins+C+and+E+and+the+risks+of+preeclampsia+and+perinatal+complications&amp;rft.au=Rumbold+AR%2C+Crowther+CA%2C+Haslam+RR%2C+Dekker+GA%2C+Robinson+JS&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=17&amp;rft.jtitle=The+New+England+Journal+of+Medicine&amp;rft.pages=1796-806&amp;rft.volume=354&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1056%2FNEJMoa054186&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16641396&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Padayatta-30"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Padayatta_30-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Padayatty SJ, Levine M (2006). "Vitamins C and E and the prevention of preeclampsia". <i>The New England Journal of Medicine</i>. <b>355</b> (10): 1065; author reply 1066. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16957157">16957157</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1056%2FNEJMc061414">10.1056/NEJMc061414</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Vitamins+C+and+E+and+the+prevention+of+preeclampsia&amp;rft.au=Padayatty+SJ%2C+Levine+M&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=10&amp;rft.jtitle=The+New+England+Journal+of+Medicine&amp;rft.pages=1065%3B+author+reply+1066&amp;rft.volume=355&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1056%2FNEJMc061414&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16957157&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-pmid17535985-31"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-pmid17535985_31-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Bodnar LM, Catov JM, Simhan HN, Holick MF, Powers RW, Roberts JM (2007). "Maternal vitamin D deficiency increases the risk of preeclampsia". <i>The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism</i>. <b>92</b> (9): 3517–22. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/17535985">17535985</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1210%2Fjc.2007-0718">10.1210/jc.2007-0718</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Maternal+vitamin+D+deficiency+increases+the+risk+of+preeclampsia&amp;rft.au=Bodnar+LM%2C+Catov+JM%2C+Simhan+HN%2C+Holick+MF%2C+Powers+RW%2C+Roberts+JM&amp;rft.date=2007&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=9&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Clinical+Endocrinology+and+Metabolism&amp;rft.pages=3517-22&amp;rft.volume=92&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1210%2Fjc.2007-0718&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17535985&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-AmJObstetGynecol2006-Villar-32"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-AmJObstetGynecol2006-Villar_32-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Villar J, Abdel-Aleem H, Merialdi M؛ وآخرون. (2006). "World Health Organization randomized trial of calcium supplementation among low calcium intake pregnant women". <i>American Journal of Obstetrics and Gynecology</i>. <b>194</b> (3): 639–49. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16522392">16522392</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2Fj.ajog.2006.01.068">10.1016/j.ajog.2006.01.068</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=World+Health+Organization+randomized+trial+of+calcium+supplementation+among+low+calcium+intake+pregnant+women&amp;rft.au=Villar+J%2C+Abdel-Aleem+H%2C+Merialdi+M&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=3&amp;rft.jtitle=American+Journal+of+Obstetrics+and+Gynecology&amp;rft.pages=639-49&amp;rft.volume=194&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.ajog.2006.01.068&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16522392&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: Explicit use of et al. (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_Explicit_use_of_et_al." title="تصنيف:صيانة CS1: Explicit use of et al.">link</a>) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-pmid14634566-33"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-pmid14634566_33-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Rayman MP, Bode P, Redman CW (2003). "Low selenium status is associated with the occurrence of the pregnancy disease preeclampsia in women from the United Kingdom". <i>American Journal of Obstetrics and Gynecology</i>. <b>189</b> (5): 1343–9. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/14634566">14634566</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1067%2FS0002-9378%2803%2900723-3">10.1067/S0002-9378(03)00723-3</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Low+selenium+status+is+associated+with+the+occurrence+of+the+pregnancy+disease+preeclampsia+in+women+from+the+United+Kingdom&amp;rft.au=Rayman+MP%2C+Bode+P%2C+Redman+CW&amp;rft.date=2003&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=5&amp;rft.jtitle=American+Journal+of+Obstetrics+and+Gynecology&amp;rft.pages=1343-9&amp;rft.volume=189&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1067%2FS0002-9378%2803%2900723-3&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14634566&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-pmid15509710-34"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-pmid15509710_34-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Vanderlelie J, Venardos K, Perkins AV (2004). "Selenium deficiency as a model of experimental pre-eclampsia in rats". <i>Reproduction</i>. <b>128</b> (5): 635–41. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15509710">15509710</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1530%2Frep.1.00260">10.1530/rep.1.00260</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Selenium+deficiency+as+a+model+of+experimental+pre-eclampsia+in+rats&amp;rft.au=Vanderlelie+J%2C+Venardos+K%2C+Perkins+AV&amp;rft.date=2004&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=5&amp;rft.jtitle=Reproduction&amp;rft.pages=635-41&amp;rft.volume=128&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1530%2Frep.1.00260&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15509710&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-pmid17065044-35"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-pmid17065044_35-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Rumiris D, Purwosunu Y, Wibowo N, Farina A, Sekizawa A (2006). "Lower rate of preeclampsia after antioxidant supplementation in pregnant women with low antioxidant status". <i>Hypertension in Pregnancy</i>. <b>25</b> (3): 241–53. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/17065044">17065044</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1080%2F10641950600913016">10.1080/10641950600913016</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Lower+rate+of+preeclampsia+after+antioxidant+supplementation+in+pregnant+women+with+low+antioxidant+status&amp;rft.au=Rumiris+D%2C+Purwosunu+Y%2C+Wibowo+N%2C+Farina+A%2C+Sekizawa+A&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=3&amp;rft.jtitle=Hypertension+in+Pregnancy&amp;rft.pages=241-53&amp;rft.volume=25&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F10641950600913016&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17065044&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Cochrane2004-Duley-36"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Cochrane2004-Duley_36-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Duley L, Henderson-Smart DJ, Knight M, King JF (2004). "Antiplatelet agents for preventing pre-eclampsia and its complications". <i>Cochrane Database of Systematic Reviews</i> (1): CD004659. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/14974075">14974075</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1002%2F14651858.CD004659">10.1002/14651858.CD004659</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Antiplatelet+agents+for+preventing+pre-eclampsia+and+its+complications&amp;rft.au=Duley+L%2C+Henderson-Smart+DJ%2C+Knight+M%2C+King+JF&amp;rft.date=2004&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=1&amp;rft.jtitle=Cochrane+Database+of+Systematic+Reviews&amp;rft.pages=CD004659&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1002%2F14651858.CD004659&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14974075&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Cochrane2006-Meher-exercise-37"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Cochrane2006-Meher-exercise_37-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Meher S, Duley L (2006). "Exercise or other physical activity for preventing pre-eclampsia and its complications". <i>Cochrane Database of Systematic Reviews</i> (2): CD005942. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16625645">16625645</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1002%2F14651858.CD005942">10.1002/14651858.CD005942</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Exercise+or+other+physical+activity+for+preventing+pre-eclampsia+and+its+complications&amp;rft.au=Meher+S%2C+Duley+L&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=Cochrane+Database+of+Systematic+Reviews&amp;rft.pages=CD005942&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1002%2F14651858.CD005942&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16625645&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Cochrane2006-Meher-rest-38"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Cochrane2006-Meher-rest_38-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Meher S, Duley L (2006). "Rest during pregnancy for preventing pre-eclampsia and its complications in women with normal blood pressure". <i>Cochrane Database of Systematic Reviews</i> (2): CD005939. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16625644">16625644</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1002%2F14651858.CD005939">10.1002/14651858.CD005939</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Rest+during+pregnancy+for+preventing+pre-eclampsia+and+its+complications+in+women+with+normal+blood+pressure&amp;rft.au=Meher+S%2C+Duley+L&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=Cochrane+Database+of+Systematic+Reviews&amp;rft.pages=CD005939&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1002%2F14651858.CD005939&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16625644&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Sex_Primes_Women_for_Sperm-39"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-Sex_Primes_Women_for_Sperm_39-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Sex_Primes_Women_for_Sperm_39-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation news"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://web.archive.org/web/20171221234336/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/health/1803978.stm">"Sex Primes Women for Sperm"</a>. BBC News. 2002-02-06. تمت أرشفته من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/1803978.stm">الأصل</a> في 21 ديسمبر 2017<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2007</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Sex+Primes+Women+for+Sperm&amp;rft.date=2002-02-06&amp;rft.genre=article&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fnews.bbc.co.uk%2F2%2Fhi%2Fhealth%2F1803978.stm&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;مسار الأرشيف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الأرشيف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;التاريخ=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">تحقق من التاريخ في: <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;archive-date=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_date" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Waite-40"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Waite_40-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Waite LL, Atwood AK, Taylor RN (2002). "Preeclampsia, an implantation disorder". <i>Reviews in Endocrine &amp; Metabolic Disorders</i>. <b>3</b> (2): 151–8. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/12007292">12007292</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1023%2FA%3A1015411113468">10.1023/A:1015411113468</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Preeclampsia%2C+an+implantation+disorder&amp;rft.au=Waite+LL%2C+Atwood+AK%2C+Taylor+RN&amp;rft.date=2002&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=Reviews+in+Endocrine+%26+Metabolic+Disorders&amp;rft.pages=151-8&amp;rft.volume=3&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1023%2FA%3A1015411113468&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12007292&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Einarsson-41"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-Einarsson_41-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Einarsson_41-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Einarsson JI, Sangi-Haghpeykar H, Gardner MO (2003). "Sperm exposure and development of preeclampsia". <i>American Journal of Obstetrics and Gynecology</i>. <b>188</b> (5): 1241–3. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/12748491">12748491</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1067%2Fmob.2003.401">10.1067/mob.2003.401</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Sperm+exposure+and+development+of+preeclampsia&amp;rft.au=Einarsson+JI%2C+Sangi-Haghpeykar+H%2C+Gardner+MO&amp;rft.date=2003&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=5&amp;rft.jtitle=American+Journal+of+Obstetrics+and+Gynecology&amp;rft.pages=1241-3&amp;rft.volume=188&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1067%2Fmob.2003.401&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12748491&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Ness-42"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Ness_42-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Ness RB, Markovic N, Harger G, Day R (2004). "Barrier methods, length of preconception intercourse, and preeclampsia". <i>Hypertension in Pregnancy</i>. <b>23</b> (3): 227–35. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15617622">15617622</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1081%2FPRG-200030293">10.1081/PRG-200030293</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Barrier+methods%2C+length+of+preconception+intercourse%2C+and+preeclampsia&amp;rft.au=Ness+RB%2C+Markovic+N%2C+Harger+G%2C+Day+R&amp;rft.date=2004&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=3&amp;rft.jtitle=Hypertension+in+Pregnancy&amp;rft.pages=227-35&amp;rft.volume=23&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1081%2FPRG-200030293&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15617622&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Robertson-43"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Robertson_43-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web">Sarah Robertson. <a rel="nofollow" class="external text" href="http://health.adelaide.edu.au/og/people/robertsons.html">"Research Goals --&gt; Role of seminal fluid signalling in the female reproductive tract"</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.au=Sarah+Robertson&amp;rft.btitle=Research+Goals+--%3E+Role+of+seminal+fluid+signalling+in+the+female+reproductive+tract&amp;rft.genre=unknown&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fhealth.adelaide.edu.au%2Fog%2Fpeople%2Frobertsons.html&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-SeminalPriming-44"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-SeminalPriming_44-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-SeminalPriming_44-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-SeminalPriming_44-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-SeminalPriming_44-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-SeminalPriming_44-4"><sup><i><b>ج</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-SeminalPriming_44-5"><sup><i><b>ح</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Robertson SA, Bromfield JJ, Tremellen KP (2003). "Seminal 'priming' for protection from pre-eclampsia-a unifying hypothesis". <i>Journal of Reproductive Immunology</i>. <b>59</b> (2): 253–65. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/12896827">12896827</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2FS0165-0378%2803%2900052-4">10.1016/S0165-0378(03)00052-4</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Seminal+%27priming%27+for+protection+from+pre-eclampsia-a+unifying+hypothesis&amp;rft.au=Robertson+SA%2C+Bromfield+JJ%2C+Tremellen+KP&amp;rft.date=2003&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=Journal+of+Reproductive+Immunology&amp;rft.pages=253-65&amp;rft.volume=59&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0165-0378%2803%2900052-4&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12896827&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Dekk9618714-45"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-Dekk9618714_45-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Dekk9618714_45-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Dekker GA, Robillard PY, Hulsey TC (1998). "Immune maladaptation in the etiology of preeclampsia: a review of corroborative epidemiologic studies". <i>Obstetrical &amp; Gynecological Survey</i>. <b>53</b> (6): 377–82. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/9618714">9618714</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1097%2F00006254-199806000-00023">10.1097/00006254-199806000-00023</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Immune+maladaptation+in+the+etiology+of+preeclampsia%3A+a+review+of+corroborative+epidemiologic+studies&amp;rft.au=Dekker+GA%2C+Robillard+PY%2C+Hulsey+TC&amp;rft.date=1998&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=6&amp;rft.jtitle=Obstetrical+%26+Gynecological+Survey&amp;rft.pages=377-82&amp;rft.volume=53&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1097%2F00006254-199806000-00023&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9618714&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Elizabeth_Bonney-46"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-Elizabeth_Bonney_46-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Elizabeth_Bonney_46-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Bonney EA (2007). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2246056">"Preeclampsia: a view through the danger model"</a>. <i>Journal of Reproductive Immunology</i>. <b>76</b> (1-2): 68–74. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="plainlinks"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2246056">2246056</a><span style="margin-left:0.1em"><img alt="Freely accessible" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png" title="يمكن الوصول إليها بحرية" width="9" height="14" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/14px-Lock-green.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/18px-Lock-green.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="813" /></span></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/17482268">17482268</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2Fj.jri.2007.03.006">10.1016/j.jri.2007.03.006</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Preeclampsia%3A+a+view+through+the+danger+model&amp;rft.au=Bonney+EA&amp;rft.date=2007&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=1-2&amp;rft.jtitle=Journal+of+Reproductive+Immunology&amp;rft.pages=68-74&amp;rft.volume=76&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2246056&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2246056&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.jri.2007.03.006&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17482268&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-pmid10706945-47"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-pmid10706945_47-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid10706945_47-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid10706945_47-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Koelman CA, Coumans AB, Nijman HW, Doxiadis II, Dekker GA, Claas FH (2000). "Correlation between oral sex and a low incidence of preeclampsia: a role for soluble HLA in seminal fluid?". <i>Journal of Reproductive Immunology</i>. <b>46</b> (2): 155–66. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/10706945">10706945</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2FS0165-0378%2899%2900062-5">10.1016/S0165-0378(99)00062-5</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Correlation+between+oral+sex+and+a+low+incidence+of+preeclampsia%3A+a+role+for+soluble+HLA+in+seminal+fluid%3F&amp;rft.au=Koelman+CA%2C+Coumans+AB%2C+Nijman+HW%2C+Doxiadis+II%2C+Dekker+GA%2C+Claas+FH&amp;rft.date=2000&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=Journal+of+Reproductive+Immunology&amp;rft.pages=155-66&amp;rft.volume=46&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0165-0378%2899%2900062-5&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10706945&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Johansson-48"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Johansson_48-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Johansson M, Bromfield JJ, Jasper MJ, Robertson SA (2004). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1782486">"Semen activates the female immune response during early pregnancy in mice"</a>. <i>Immunology</i>. <b>112</b> (2): 290–300. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="plainlinks"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1782486">1782486</a><span style="margin-left:0.1em"><img alt="Freely accessible" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png" title="يمكن الوصول إليها بحرية" width="9" height="14" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/14px-Lock-green.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/18px-Lock-green.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="813" /></span></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15147572">15147572</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1111%2Fj.1365-2567.2004.01876.x">10.1111/j.1365-2567.2004.01876.x</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Semen+activates+the+female+immune+response+during+early+pregnancy+in+mice&amp;rft.au=Johansson+M%2C+Bromfield+JJ%2C+Jasper+MJ%2C+Robertson+SA&amp;rft.date=2004&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=Immunology&amp;rft.pages=290-300&amp;rft.volume=112&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1782486&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1782486&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1111%2Fj.1365-2567.2004.01876.x&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15147572&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-NewScientist-49"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-NewScientist_49-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-NewScientist_49-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation news">Fox، Douglas (2002-02-09). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://web.archive.org/web/20150610212903/http://www.newscientist.com/article/mg17323294.200-gentle-persuasion.html">"Gentle Persuasion"</a>. The New Scientist. تمت أرشفته من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.newscientist.com/article/mg17323294.200-gentle-persuasion.html">الأصل</a> في 10 يونيو 2015<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2007</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Gentle+Persuasion&amp;rft.aufirst=Douglas&amp;rft.aulast=Fox&amp;rft.date=2002-02-09&amp;rft.genre=article&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.newscientist.com%2Farticle%2Fmg17323294.200-gentle-persuasion.html&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الأرشيف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;التاريخ=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;مسار الأرشيف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأخير=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الأول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">تحقق من التاريخ في: <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;archive-date=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_date" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-mattar_sexual_behavior-50"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-mattar_sexual_behavior_50-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Mattar R, Soares RV, Daher S (2005). "Sexual behavior and recurrent spontaneous abortion". <i>International Journal of Gynaecology and Obstetrics</i>. <b>88</b> (2): 154–5. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/15694097">15694097</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2Fj.ijgo.2004.11.006">10.1016/j.ijgo.2004.11.006</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=Sexual+behavior+and+recurrent+spontaneous+abortion&amp;rft.au=Mattar+R%2C+Soares+RV%2C+Daher+S&amp;rft.date=2005&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=2&amp;rft.jtitle=International+Journal+of+Gynaecology+and+Obstetrics&amp;rft.pages=154-5&amp;rft.volume=88&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.ijgo.2004.11.006&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15694097&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الشهر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="citation-comment" style="display:none; color:#33aa33"> صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Orgasmic_Pregnancy-51"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Orgasmic_Pregnancy_51-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation book">Danielle Cavallucci, and Yvonne K. Fulbright (2008). <i>Your Orgasmic Pregnancy</i>. Alameda, CA: Hunter House Inc. Publishers. صفحة&#160;90. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D9%84%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8" title="رقم دولي معياري للكتاب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/0897935012" title="خاص:مصادر كتاب/0897935012">0897935012</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.au=Danielle+Cavallucci%2C+and+Yvonne+K.+Fulbright&amp;rft.btitle=Your+Orgasmic+Pregnancy&amp;rft.date=2008&amp;rft.genre=book&amp;rft.isbn=0897935012&amp;rft.pages=90&amp;rft.place=Alameda%2C+CA&amp;rft.pub=Hunter+House+Inc.+Publishers&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المكان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الرقم المعياري=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span> <a rel="nofollow" class="external free" href="http://books.google.com/books?id=othN_A1w2BYC&amp;pg=PA90&amp;lpg=PA90">http://books.google.com/books?id=othN_A1w2BYC&amp;pg=PA90&amp;lpg=PA90</a></span> </li> <li id="cite_note-Origin_Of_World-52"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Origin_Of_World_52-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation book">Jelto Drenth (2005). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://books.google.com/?id=aauFT9jPNRoC&amp;pg=PA115"><i>The Origin of the World</i></a>. London: Reaktion Books. صفحات&#160;114–115. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D9%84%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8" title="رقم دولي معياري للكتاب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/1861892101" title="خاص:مصادر كتاب/1861892101">1861892101</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.au=Jelto+Drenth&amp;rft.btitle=The+Origin+of+the+World&amp;rft.date=2005&amp;rft.genre=book&amp;rft.isbn=1861892101&amp;rft.pages=114-115&amp;rft.place=London&amp;rft.pub=Reaktion+Books&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fbooks.google.com%2F%3Fid%3DaauFT9jPNRoC%26pg%3DPA115&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المكان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الرقم المعياري=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Dekker_Partner_Role-53"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Dekker_Partner_Role_53-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation journal">Dekker G (2002). "The partner's role in the etiology of preeclampsia". <i>Journal of Reproductive Immunology</i>. <b>57</b> (1-2): 203–15. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/12385843">12385843</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="معرف الاشياء الرقمية">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="//dx.doi.org/10.1016%2FS0165-0378%2802%2900039-6">10.1016/S0165-0378(02)00039-6</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;rft.atitle=The+partner%27s+role+in+the+etiology+of+preeclampsia&amp;rft.au=Dekker+G&amp;rft.date=2002&amp;rft.genre=article&amp;rft.issue=1-2&amp;rft.jtitle=Journal+of+Reproductive+Immunology&amp;rft.pages=203-15&amp;rft.volume=57&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0165-0378%2802%2900039-6&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12385843&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الصفحات=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Infertility_Drug-54"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Infertility_Drug_54-0">^</a></b></span> <span class="reference-text">"Reproductive health researchers develop infertility drug technology," Thursday, 16 February 2006, <a rel="nofollow" class="external free" href="http://www.adelaide.edu.au/news/news9761.html">http://www.adelaide.edu.au/news/news9761.html</a></span> </li> <li id="cite_note-Gropep_news_release_2006-55"><span class="mw-cite-backlink"><b>^</b> <a href="#cite_ref-Gropep_news_release_2006_55-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Gropep_news_release_2006_55-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Gropep_news_release_2006_55-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">News Release; 14 September 2006; GROPEP COMPLETES PHASE 1a INFERTILITY TRIAL; <a rel="nofollow" class="external free" href="http://web.archive.org/web/20070829201701/http://www.bioinnovationsa.com.au/resources/123/GroPep%20Press%20Release%20(Sep-06)%20140906.pdf">http://web.archive.org/web/20070829201701/http://www.bioinnovationsa.com.au/resources/123/GroPep%20Press%20Release%20(Sep-06)%20140906.pdf</a></span> </li> <li id="cite_note-Cameron_England-56"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Cameron_England_56-0">^</a></b></span> <span class="reference-text">"GroPep trial mixed"; September 15, 2006; <a rel="nofollow" class="external free" href="https://archive.is/20121230131256/www.news.com.au/adelaidenow/story/0,22606,20413971-913,00.html">https://archive.is/20121230131256/www.news.com.au/adelaidenow/story/0,22606,20413971-913,00.html</a></span> </li> </ol></div> <h2><span id=".D9.88.D8.B5.D9.84.D8.A7.D8.AA_.D8.AE.D8.A7.D8.B1.D8.AC.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="وصلات_خارجية">وصلات خارجية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=16" title="عدل القسم: وصلات خارجية">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.preeclampsia.org">Preeclampsia Foundation</a> - منظمة مقرها الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى تطوير الأبحاث، وزيادة الوعي وتقديم الدعم الشخصي.</li> <li><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.apec.org.uk">Action on Preeclampsia</a> - منظمة مقرها المملكة المتحدة.</li> <li><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.aapec.org.au/">Australian Action on Pre-eclampsia</a></li> <li><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.hellpsyndrome.org">Hellp Syndrome Society</a> - جمعية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ينتشر أعضاؤها في كل أنحاء العالم.</li> <li><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.interprea.org">Interprea, International Preeclampsia Alliance</a> - اتحاد عالمي يضم مجموعات تهدف إلى تعزيز الصحة والوقاية من الإصابة بحالة ما قبل تسمم الحمل. ويقوم منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ Asia-Pacific Economic Cooperation (المعروف اختصارًا بالحروف APEC) بتمويل هذا الاتحاد العالمي. ويركز هذا الاتحاد جهوده على تسهيل الحصول على التدخلات العلاجية المعروفة لعلاج الإصابة بهذه الحالة - مثل: &#160;كبريتات الماغنيسيوم، وغيرها - وذلك بالنسبة لدول العالم التي لا تصل إليها هذه العلاجات.</li></ul> <h2><span id=".D8.A7.D9.86.D8.B8.D8.B1_.D8.A3.D9.8A.D8.B6.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="انظر_أيضا">انظر أيضا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=17" title="عدل القسم: انظر أيضا">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li><a href="/wiki/%D8%A5%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D8%AC" title="إرجاج">إرجاج</a></li></ul> <h2><span id=".D9.85.D8.B5.D8.A7.D8.AF.D8.B1_.D8.A3.D8.AE.D8.B1.D9.89"></span><span class="mw-headline" id="مصادر_أخرى">مصادر أخرى</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;section=18" title="عدل القسم: مصادر أخرى">عدل المصدر</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li>كتاب <i>A Mom and Dad's Guide to Preeclampsia</i> من تأليف David Papandreas</li></ul> <table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:2px"><table class="nowraplinks hlist collapsible autocollapse navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="col" class="navbox-title" colspan="2"><div class="plainlinks hlist navbar mini"><ul><li class="nv-عرض"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D8%B3" title="قالب:أمراض الحمل والولادة والنفاس"><abbr title="عرض هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ع</abbr></a></li><li class="nv-ناقش"><a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D8%B3" title="نقاش القالب:أمراض الحمل والولادة والنفاس"><abbr title="ناقش هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ن</abbr></a></li><li class="nv-عدل"><a class="external text" href="//ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D8%B3&amp;action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ت</abbr></a></li></ul></div><div style="font-size:114%">أمراض <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%84" title="حمل">الحمل</a>، <a href="/wiki/%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9" title="ولادة">والولادة</a>، والنِّفاس</div></th></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%84" title="حمل">الحمل</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"></div><table class="nowraplinks navbox-subgroup" style="border-spacing:0"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;">حمل ينتهي <a href="/wiki/%D8%A5%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B6" title="إجهاض">بإجهاض</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%84_%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%A8%D8%B0" title="حمل منتبذ">حمل منتبذ</a> <ul><li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%84_%D8%AA%D8%AC%D9%88%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D9%86" title="حمل تجويف البطن">حمل فى تجويف البطن</a></li> <li><a href="/w/index.php?title=%D8%AD%D9%85%D9%84_%D9%81%D9%8A_%D8%B9%D9%86%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%85&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="حمل في عنق الرحم (الصفحة غير موجودة)">حمل في عنق الرحم</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%84_%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A" title="حمل خلالي">حمل خلالي</a></li> <li><a href="/w/index.php?title=%D8%AD%D9%85%D9%84_%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%B6&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="حمل داخل المبيض (الصفحة غير موجودة)">حمل داخل المبيض</a></li></ul></li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%84_%D8%B9%D9%86%D9%82%D9%88%D8%AF%D9%8A" title="حمل عنقودي">حمل عنقودي</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B6" title="إجهاض">الإجهاض</a></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;">إضطرابات <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B3%D9%82%D8%A7%D8%A1_(%D8%B7%D8%A8)" title="استسقاء (طب)">الوذمة</a>، <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D9%84%D8%A9_%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="بيلة بروتينية">والبيلة البروتينية</a>، <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9_%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="ارتفاع ضغط الدم">وفرط ضغط الدم</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9_%D8%B6%D8%BA%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84%D9%8A" title="ارتفاع ضغط الدم الحملي">ارتفاع ضغط الدم الحملي</a></li> <li><a class="mw-selflink selflink">مقدمات الارتعاج</a> <ul><li>متلازمة هيلب</li></ul></li> <li><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="الارتعاج (الصفحة غير موجودة)">الارتعاج</a></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;">أمراض أخرى غالبًا تتعلق بالحمل </div></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"></div><table class="nowraplinks navbox-subgroup" style="border-spacing:0"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;"><a href="/wiki/%D9%87%D8%B6%D9%85" title="هضم">الهضم</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li>دهون كبدية حادة</li> <li><a href="/wiki/%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A_%D8%AD%D9%85%D9%84%D9%8A" title="سكري حملي">سكري حملي</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D9%87%D9%80" title="التهاب الكبد الوبائي هـ">التهاب الكبد الوبائي هـ</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%82%D9%8A%D8%A1_%D9%85%D9%81%D8%B1%D8%B7_%D8%AD%D9%85%D9%84%D9%8A" title="قيء مفرط حملي">قيء مفرط حملي</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%B1%D9%83%D9%88%D8%AF_%D8%B5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D9%88%D9%8A_%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%AF_%D8%A3%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84" title="ركود صفراوي داخل الكبد أثناء الحمل">ركود صفراوي داخل الكبد أثناء الحمل</a></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;"><a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A" title="جهاز لحافي">الجهاز اللحافي</a>/ <a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%84%D8%AF%D9%8A%D8%A9" title="أمراض الحمل الجلدية">أمراض الحمل الجلدية</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li>مرش شبيه بالفقاع</li> <li><a href="/wiki/%D9%82%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%A1_%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%83%D9%84" title="قوباء هربسية الشكل">قوباء هربسية الشكل</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%B1%D9%83%D9%88%D8%AF_%D8%B5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D9%88%D9%8A_%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%AF_%D8%A3%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84" title="ركود صفراوي داخل الكبد أثناء الحمل">ركود صفراوي داخل الكبد أثناء الحمل</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AE%D8%B7_%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%AF" title="خط أسود">الخط الأسود</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%83_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84" title="حكاك الحمل">الحكاك الحملي</a></li> <li>التهاب الجريبات</li> <li>الحكة الشروية الحطاطية الصفيحية للحمل</li> <li>الخطوط الحملية</li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;"><a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A" title="جهاز عصبي">جهاز عصبي</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li>رقص حملي</li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;"><a href="/wiki/%D8%AF%D9%85" title="دم">الدم</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li>قلة الصفيحات الحملية</li> <li>فرط التجلط أثناء الحمل</li></ul> </div></td></tr></tbody></table><div></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;">رعاية الأم فيما يتعلق <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%86_%D8%AD%D9%8A" title="جنين حي">بالجنين</a> <a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D8%B3_%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%8A" title="كيس سلوي">والكيس السلوي</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84_%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%8A" title="سائل سلوي">سائل سلوي</a> <ul><li><a href="/wiki/%D9%82%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%8A" title="قلة السائل السلوي">قلة السائل السلوي</a></li> <li>الموه السلوي</li></ul></li> <li><a href="/w/index.php?title=%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%B5%D8%A7%D8%AA_%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%86_%D9%87%D9%8A%D9%83%D8%B3&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="تقلصات براكستون هيكس (الصفحة غير موجودة)">تقلصات براكستون هيكس</a></li> <li><i><a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D9%8A" title="مرض مشيمي">المشيماء</a>- السلي</i> <ul><li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%8A" title="متلازمة الشريط السلوي">متلازمة الشريط السلوي</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%89" title="التهاب المشيماء والسلى">التهاب المشيماء والسلي</a></li> <li>الورم الدموي المشيمي</li> <li>توائم التجاويف السلية</li> <li>تمزق الأنسجة المبكر</li></ul></li> <li><a href="/wiki/%D9%86%D8%B2%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF" title="نزف التوليد">نزف التوليد</a> <ul><li><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D8%B2%D9%81_%D9%85%D8%A7_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="نزف ما قبل الولادة (الصفحة غير موجودة)">نزف ما قبل الولادة</a></li></ul></li> <li><i><a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D9%8A" title="مرض مشيمي">مرض المشيمة</a></i> <ul><li>محوط المشيمة</li> <li>توائم المشيمة</li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A9_%D9%85%D9%86%D8%B2%D8%A7%D8%AD%D8%A9" title="مشيمة منزاحة">المشيمة المنزاحة</a></li> <li>الانقطاع المشيمي</li> <li>متلازمة نقل الدم من توأم إلى توأم</li></ul></li></ul> </div></td></tr></tbody></table><div></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9" title="ولادة">ولادة</a></th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li>انسداد السائل السلوي</li> <li>لا تناسب رأسي حوضي</li> <li>ولادة متعسرة <ul><li>ولادة متعسرة كتفية</li></ul></li> <li>عسر الجنين</li> <li>التوأم المغلق</li> <li><a href="/wiki/%D9%86%D8%B2%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF" title="نزف التوليد">نزف التوليد</a> <ul><li><a href="/wiki/%D9%86%D8%B2%D9%81_%D8%AA%D8%A7%D9%84_%D9%84%D9%84%D9%88%D8%B6%D8%B9" title="نزف تال للوضع">نزف ما بعد الولادة</a></li></ul></li> <li><i><a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D9%8A" title="مرض مشيمي">أمراض المشيمة</a></i> <ul><li><a href="/wiki/%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A9_%D9%85%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%82%D8%A9" title="مشيمة ملتصقة">المشيمة الملتصقة</a></li></ul></li> <li><a href="/wiki/%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%85%D8%A8%D9%83%D8%B1%D8%A9" title="ولادة مبكرة">ولادة مبكرة</a></li> <li>ولادة متأخرة</li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D8%A8%D9%84_%D8%B3%D8%B1%D9%8A" title="حبل سري">حبل سري</a> المتدلي</li> <li>التمزق الرحمي</li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A9" title="أوعية متقدمة">أوعية متقدمة</a></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D8%B3" title="اضطراب النفاس">اضطراب النفاس</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li>صعوبات رضاعة الثدي <ul><li>انقطاع اللبن</li> <li><a href="/wiki/%D8%AB%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%86" title="ثر اللبن">ثر اللبن</a></li> <li>انشقاق الحلمة</li></ul></li> <li><a href="/wiki/%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%AF%D9%8A" title="تحفل الثدي">تحفل الثدي</a></li> <li>انفراق الإرتفاق العاني</li> <li>اعتلال عضلة القلب الفترة المحيطة بالولادة</li> <li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D8%A8_%D9%85%D8%A7_%D8%A8%D8%B9%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9" title="اكتئاب ما بعد الولادة">اكتئاب ما بعد الولادة</a></li> <li>التهاب الغدة الدرقية بعد الولادة</li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D8%B3" title="حمى النفاس">حمى النفاس</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%AF%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D8%B3%D9%8A" title="التهاب الثدي النفاسي">التهاب الثدي النفاسي</a></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">أمراض أخرى</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li>ظروف مصاحبة للحمل <ul><li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84" title="السكري والحمل">السكري والحمل</a></li> <li>الذئبة الحمامية الجهازية والحمل</li> <li>اضطراب الغدة الدرقية في الحمل</li></ul></li> <li>موت الأم</li></ul> </div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table> <div style="clear:both"></div> <div class="NavFrame" style="background-color:#E7F3FF; padding:5px"> <div class="NavHead" style="font-weight:normal; font-size: 90%; background-color:#E7F3FF;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Star_of_life_caution.svg" class="image"><img alt="Star of life caution.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d5/Star_of_life_caution.svg/24px-Star_of_life_caution.svg.png" width="24" height="22" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d5/Star_of_life_caution.svg/36px-Star_of_life_caution.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d5/Star_of_life_caution.svg/48px-Star_of_life_caution.svg.png 2x" data-file-width="210" data-file-height="190" /></a> إخلاء مسؤولية طبية، اضغط <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%B9%D8%AF%D9%85_%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="ويكيبيديا:عدم مسؤولية طبية">هنا</a> للقراءة.</div> <div class="NavContent" style="display: none; text-align: right;padding: 5px;"> <p>تتضمّن هذه المقالة معلوماتٍ طبّيةٍ عامّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدّم المقالة أيّ استشاراتٍ أو وصفات طبّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختصّ. لا يتحمّل المساهمون ولا ويكيبيديا <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%B9%D8%AF%D9%85_%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="ويكيبيديا:عدم مسؤولية طبية">مسؤولية</a> أيّ تصرّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. </p> </div> </div> <ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail"> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B7%D8%A8" title="بوابة:طب"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/6d/P_medicine.svg/31px-P_medicine.svg.png" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/6d/P_medicine.svg/47px-P_medicine.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/6d/P_medicine.svg/62px-P_medicine.svg.png 2x" data-file-width="400" data-file-height="360" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B7%D8%A8" title="بوابة:طب">بوابة طب</a></span></li></ul> <div class="إعلام صغير plainlinks sisterlinks commonscat" style=""><div class="صورة" style="display:inline"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D8%A8%D8%AD%D8%AB/%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC" title="مشاريع شقيقة"><img alt="مشاريع شقيقة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/49px-Commons-logo.svg.png" width="49" height="66" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/74px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/98px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /></a></div> <div style="display:inline">في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7_%D9%83%D9%88%D9%85%D9%86%D8%B2" title="ويكيميديا كومنز">كومنز</a> صور وملفات عن: <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Pre-eclampsia" class="extiw" title="commons:Category:Pre-eclampsia">مقدمات الارتعاج</a></div></div> <div class="إعلام stub" id="stub" style=""><div class="صورة" style="display:inline"><img alt="Star of life.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ae/Star_of_life.svg/25px-Star_of_life.svg.png" width="25" height="24" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ae/Star_of_life.svg/38px-Star_of_life.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ae/Star_of_life.svg/50px-Star_of_life.svg.png 2x" data-file-width="198" data-file-height="192" /></div> <div style="display:inline">هذه <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A8%D8%B0%D8%B1%D8%A9" title="ويكيبيديا:بذرة">بذرة</a> مقالة&#160;عن <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A8" title="طب">العلوم الطبية</a> بحاجة للتوسيع. <a class="external text" href="//ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AC&amp;action=edit">شارك</a> في تحريرها.</div></div> <!-- NewPP limit report Parsed by mw1327 Cached time: 20180829114314 Cache expiry: 1900800 Dynamic content: false CPU time usage: 1.588 seconds Real time usage: 2.168 seconds Preprocessor visited node count: 15566/1000000 Preprocessor generated node count: 0/1500000 Post‐expand include size: 530553/2097152 bytes Template argument size: 45608/2097152 bytes Highest expansion depth: 27/40 Expensive parser function count: 9/500 Unstrip recursion depth: 0/20 Unstrip post‐expand size: 153047/5000000 bytes Number of Wikibase entities loaded: 4/400 Lua time usage: 0.553/10.000 seconds Lua memory usage: 6.67 MB/50 MB --> <!-- Transclusion expansion time report (%,ms,calls,template) 100.00% 1696.824 1 -total 36.52% 619.597 1 قالب:DiseaseDisorder_infobox 34.95% 593.097 1 قالب:مراجع 31.87% 540.772 21 قالب:ص.م/سطر_مختلط_اختياري_ويكي_بيانات2 31.61% 536.304 24 قالب:ص.م/سطر_مختلط_اختياري 24.70% 419.059 12 قالب:قيمة_ويكي_بيانات 18.59% 315.442 59 قالب:تقليم 14.89% 252.648 38 قالب:Cite_journal 8.75% 148.416 1 قالب:تصنيف_كومنز 7.51% 127.515 3 قالب:شريط --> </div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1535542994