افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
0
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Adnan Sbhan'
Type of the user account (user_type)
'named'
وقت تأكيد عنوان البريد الإلكتروني (user_emailconfirm)
'20240419084215'
عمر حساب المستخدم (user_age)
323
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
الصلاحيات التي يمتلكها المستخدم (user_rights)
[ 0 => 'patrolmarks', 1 => 'createaccount', 2 => 'read', 3 => 'edit', 4 => 'createpage', 5 => 'createtalk', 6 => 'writeapi', 7 => 'viewmyprivateinfo', 8 => 'editmyprivateinfo', 9 => 'editmyoptions', 10 => 'abusefilter-log-detail', 11 => 'urlshortener-create-url', 12 => 'centralauth-merge', 13 => 'abusefilter-view', 14 => 'abusefilter-log', 15 => 'vipsscaler-test', 16 => 'flow-hide', 17 => 'flow-edit-title', 18 => 'move-rootuserpages', 19 => 'move-categorypages', 20 => 'minoredit', 21 => 'editmyusercss', 22 => 'editmyuserjson', 23 => 'editmyuserjs', 24 => 'sendemail', 25 => 'applychangetags', 26 => 'changetags', 27 => 'viewmywatchlist', 28 => 'editmywatchlist', 29 => 'spamblacklistlog', 30 => 'flow-lock', 31 => 'mwoauthmanagemygrants' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
عدد التحرير العمومي للمستخدم (global_user_editcount)
0
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
هوية الصفحة (page_id)
0
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'فداء لمثواك (قصيدة)'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'فداء لمثواك (قصيدة)'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
0
أول مستخدم ساهم في الصفحة (page_first_contributor)
''
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'‌‌‌‌ نسخ محتمل'
Time since last page edit (in seconds) (page_last_edit_age)
null
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
''
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
''
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'فِدَاءً لمثواكَ من مَضْجَعِ تَنَوَّرَ بالأبلَجِ الأروَعِ بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنانِ رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْوَعِ وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف" وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْرَعِ وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس على نَهْجِكَ النَّيِّرِ المَهْيَعِ وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال بما أنتَ تأباهُ مِنْ مُبْدَعِ فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ فَذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَعِ ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ للاهينَ عن غَدِهِمْ قُنَّعِ تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ وبُورِكَ قبرُكَ من مَفْزَعِ تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ على جانبيه ومن رُكَّعِ شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ نَسِيمُ الكَرَامَةِ مِنْ بَلْقَعِ وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ خَدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْرَعِ وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليهِ ولم يَخْشَعِ وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ بِروحي إلى عَالَمٍ أرْفَعِ وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعةِ المُلْهَمِ المُبْدِعِ كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ حمراءَ " مَبْتُورَةَ الإصْبَعِ" تَمُدُّ إلى عَالَمٍ بالخُنُوعِ وَالضَّيْمِ ذي شَرَقٍ مُتْرَعِ تَخَبَّطَ في غابةٍ أطْبَقَتْ على مُذْئِبٍ منه أو مُسْبِعِ لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيبَ الضَّمِيرِ بآخَرَ مُعْشَوْشِبٍ مُمْرِعِ وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ خوفاً إلى حَرَمٍ أَمْنَعِ تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي فَإنْ تَدْجُ داجِيَةٌ يَلْمَعِ تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ لم تُنْءِ ضَيْراً ولم تَنْفَعِ ولم تَبْذُرِ الحَبَّ إثرَ الهشيمِ وقد حَرَّقَتْهُ ولم تَزْرَعِ ولم تُخْلِ أبراجَها في السماء ولم تأتِ أرضاً ولم تُدْقِعِ ولم تَقْطَعِ الشَّرَّ من جِذْمِهِ وغِلَّ الضمائرِ لم تَنْزعِ ولم تَصْدِمِ الناسَ فيما هُمُ عليهِ مِنَ الخُلُقِ الأوْضَعِ تعاليتَ من "فَلَكٍ" قُطْرُهُ يَدُورُ على المِحْوَرِ الأوْسَعِ فيابنَ البتولِ وحَسْبِي بِهَا ضَمَاناً على كُلِّ ما أَدَّعِي ويابنَ التي لم يَضَعْ مِثْلُها كمِثْلِكِ حَمْلاً ولم تُرْضِعِ ويابنَ البَطِينِ بلا بِطْنَةٍ ويابنَ الفتى الحاسرِ الأنْزَعِ ويا غُصْنَ "هاشِمَ" لم يَنْفَتِحْ بأزْهَرَ منكَ ولم يُفْرِعِ ويا واصِلاً من نشيدِ الخُلود خِتَامَ القصيدةِ بالمَطْلَعِ يَسِيرُ الوَرَى بركابِ الزمانِ مِنْ مُسْتَقِيمٍ ومن أظْلَعِ وأنتَ تُسَيِّرُ رَكْبَ الخلودِ ما تَسْتَجِدُّ لهُ يَتْبَعِ تَمَثَّلْتُ يومَكَ في خاطرِي ورَدَّدْتُ صوتَكَ في مَسْمَعِي وَمَحَّصْتُ أمْرَكَ لم أرْتَهِبْ بِنَقْلِ " الرُّوَاةِ " ولم أُُخْدَعِ وقُلْتُ: لعلَّ دَوِيَّ السنين بأصداءِ حادثِكَ المُفْجِعِ وَمَا رَتَّلَ المُخْلِصُونَ الدُّعَاةُ من " مُرْسِلِينَ " ومنْ "سُجَّعِ" ومِنْ "ناثراتٍ" عليكَ المساءَ والصُّبْحَ بالشَّعْرِ والأدْمُعِ لعلَّ السياسةَ فيما جَنَتْ على لاصِقٍ بِكَ أو مُدَّعِي وتشريدَهَا كُلَّ مَنْ يَدَّلِي بِحَبْلٍ لأهْلِيكَ أو مَقْطَعِ لعلَّ لِذاكَ و"كَوْنِ" الشَّجِيّ وَلُوعَاً بكُلِّ شَجٍ مُوْلعِ يداً في اصطباغِ حديثِ الحُسَيْن بلونٍ أُُرِيدَ لَهُ مُمْتِعِ وكانتْ وَلَمّا تَزَلْ بَرْزَةً يدُ الواثِقِ المُلْجَأ الألمعي صَناعَاً متى ما تُرِدْ خُطَّةً وكيفَ ومهما تُرِدْ تَصْنَعِ ولما أَزَحْتُ طِلاءَ القُرُونِ وسِتْرَ الخِدَاعِ عَنِ المخْدَعِ أريدُ "الحقيقةَ" في ذاتِهَا بغيرِ الطبيعةِ لم تُطْبَعِ وجَدْتُكَ في صورةٍ لم أُرَعْ بِأَعْظَمَ منها ولا أرْوَعِ وماذا! أأرْوَعُ مِنْ أنْ يَكُون لَحْمُكَ وَقْفَاً على المِبْضَعِ وأنْ تَتَّقِي دونَ ما تَرْتَئِي ضميرَكَ بالأُسَّلِ الشُّرَّعِ وأن تُطْعِمَ الموتَ خيرَ البنينَ مِنَ "الأَكْهَلِينَ" إلى الرُّضَّعِ وخيرَ بني "الأمِّ" مِن هاشِمٍ وخيرَ بني " الأب " مِنْ تُبَّعِ وخيرَ الصِّحابِ بخيرِ الصُّدُورِ كَانُوا وِقَاءَكُ ، والأذْرَعِ وقَدَّسْتُ ذِكراكَ لم انتحِلْ ثِيَابَ التُّقَاةِ ولم أَدَّعِ تَقَحَّمْتَ صَدْرِي ورَيْبُ الشُّكُوكِ يِضِجُّ بِجُدْرَانِهِ الأَرْبَعِ وَرَانَ سَحَابٌ صَفِيقُ الحِجَاب عَلَيَّ مِنَ القَلَقِ المُفْزِعِ وَهَبَّتْ رِياحٌ من الطَّيِّبَاتِ و" الطَّيِّبِينَ " ولم يُقْشَعِ إذا ما تَزَحْزَحَ عَنْ مَوْضِعٍ تَأَبَّى وعادَ إلى مَوْضِعِ وجَازَ بِيَ الشَّكُّ فيما مَعَ " الجدودِ " إلى الشَّكِّ فيما معي إلى أن أَقَمْتُ عَلَيْهِ الدَّلِيلَ مِنْ " مبدأٍ " بِدَمٍ مُشْبَعِ فأسْلَمَ طَوْعَا ً إليكَ القِيَادَ وَأَعْطَاكَ إذْعَانَةَ المُهْطِعِ فَنَوَّرْتَ ما اظْلَمَّ مِنْ فِكْرَتِي وقَوَّمْتَ ما اعْوَجَّ من أضْلُعِي وآمَنْتُ إيمانَ مَنْ لا يَرَى سِوَى العَقْل في الشَّكِّ مِنْ مَرْجَعِ بأنَّ (الإباءَ) ووحيَ السَّمَاءِ وفَيْضَ النُّبُوَّةِ ، مِنْ مَنْبَعِ تَجَمَّعُ في (جوهرٍ) خالِصٍ تَنَزَّهَ عن ( عَرَضِ ) المَطْمَعِ'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,0 +1,128 @@ +فِدَاءً لمثواكَ من مَضْجَعِ +تَنَوَّرَ بالأبلَجِ الأروَعِ +بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنانِ +رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْوَعِ +وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف" +وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْرَعِ +وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس +على نَهْجِكَ النَّيِّرِ المَهْيَعِ +وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال +بما أنتَ تأباهُ مِنْ مُبْدَعِ +فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ +فَذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَعِ +ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ +للاهينَ عن غَدِهِمْ قُنَّعِ +تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ +وبُورِكَ قبرُكَ من مَفْزَعِ +تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ +على جانبيه ومن رُكَّعِ +شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ +نَسِيمُ الكَرَامَةِ مِنْ بَلْقَعِ +وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ +خَدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْرَعِ +وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ +جالتْ عليهِ ولم يَخْشَعِ +وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ +بِروحي إلى عَالَمٍ أرْفَعِ +وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ +بصومعةِ المُلْهَمِ المُبْدِعِ +كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ +حمراءَ " مَبْتُورَةَ الإصْبَعِ" +تَمُدُّ إلى عَالَمٍ بالخُنُوعِ +وَالضَّيْمِ ذي شَرَقٍ مُتْرَعِ +تَخَبَّطَ في غابةٍ أطْبَقَتْ +على مُذْئِبٍ منه أو مُسْبِعِ +لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيبَ الضَّمِيرِ +بآخَرَ مُعْشَوْشِبٍ مُمْرِعِ +وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ +خوفاً إلى حَرَمٍ أَمْنَعِ +تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي +فَإنْ تَدْجُ داجِيَةٌ يَلْمَعِ +تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ +لم تُنْءِ ضَيْراً ولم تَنْفَعِ +ولم تَبْذُرِ الحَبَّ إثرَ الهشيمِ +وقد حَرَّقَتْهُ ولم تَزْرَعِ +ولم تُخْلِ أبراجَها في السماء +ولم تأتِ أرضاً ولم تُدْقِعِ +ولم تَقْطَعِ الشَّرَّ من جِذْمِهِ +وغِلَّ الضمائرِ لم تَنْزعِ +ولم تَصْدِمِ الناسَ فيما هُمُ +عليهِ مِنَ الخُلُقِ الأوْضَعِ +تعاليتَ من "فَلَكٍ" قُطْرُهُ +يَدُورُ على المِحْوَرِ الأوْسَعِ +فيابنَ البتولِ وحَسْبِي بِهَا +ضَمَاناً على كُلِّ ما أَدَّعِي +ويابنَ التي لم يَضَعْ مِثْلُها +كمِثْلِكِ حَمْلاً ولم تُرْضِعِ +ويابنَ البَطِينِ بلا بِطْنَةٍ +ويابنَ الفتى الحاسرِ الأنْزَعِ +ويا غُصْنَ "هاشِمَ" لم يَنْفَتِحْ +بأزْهَرَ منكَ ولم يُفْرِعِ +ويا واصِلاً من نشيدِ الخُلود +خِتَامَ القصيدةِ بالمَطْلَعِ +يَسِيرُ الوَرَى بركابِ الزمانِ +مِنْ مُسْتَقِيمٍ ومن أظْلَعِ +وأنتَ تُسَيِّرُ رَكْبَ الخلودِ +ما تَسْتَجِدُّ لهُ يَتْبَعِ +تَمَثَّلْتُ يومَكَ في خاطرِي +ورَدَّدْتُ صوتَكَ في مَسْمَعِي +وَمَحَّصْتُ أمْرَكَ لم أرْتَهِبْ +بِنَقْلِ " الرُّوَاةِ " ولم أُُخْدَعِ +وقُلْتُ: لعلَّ دَوِيَّ السنين +بأصداءِ حادثِكَ المُفْجِعِ +وَمَا رَتَّلَ المُخْلِصُونَ الدُّعَاةُ +من " مُرْسِلِينَ " ومنْ "سُجَّعِ" +ومِنْ "ناثراتٍ" عليكَ المساءَ +والصُّبْحَ بالشَّعْرِ والأدْمُعِ +لعلَّ السياسةَ فيما جَنَتْ +على لاصِقٍ بِكَ أو مُدَّعِي +وتشريدَهَا كُلَّ مَنْ يَدَّلِي +بِحَبْلٍ لأهْلِيكَ أو مَقْطَعِ +لعلَّ لِذاكَ و"كَوْنِ" الشَّجِيّ +وَلُوعَاً بكُلِّ شَجٍ مُوْلعِ +يداً في اصطباغِ حديثِ الحُسَيْن +بلونٍ أُُرِيدَ لَهُ مُمْتِعِ +وكانتْ وَلَمّا تَزَلْ بَرْزَةً +يدُ الواثِقِ المُلْجَأ الألمعي +صَناعَاً متى ما تُرِدْ خُطَّةً +وكيفَ ومهما تُرِدْ تَصْنَعِ +ولما أَزَحْتُ طِلاءَ القُرُونِ +وسِتْرَ الخِدَاعِ عَنِ المخْدَعِ +أريدُ "الحقيقةَ" في ذاتِهَا +بغيرِ الطبيعةِ لم تُطْبَعِ +وجَدْتُكَ في صورةٍ لم أُرَعْ +بِأَعْظَمَ منها ولا أرْوَعِ +وماذا! أأرْوَعُ مِنْ أنْ يَكُون +لَحْمُكَ وَقْفَاً على المِبْضَعِ +وأنْ تَتَّقِي دونَ ما تَرْتَئِي +ضميرَكَ بالأُسَّلِ الشُّرَّعِ +وأن تُطْعِمَ الموتَ خيرَ البنينَ +مِنَ "الأَكْهَلِينَ" إلى الرُّضَّعِ +وخيرَ بني "الأمِّ" مِن هاشِمٍ +وخيرَ بني " الأب " مِنْ تُبَّعِ +وخيرَ الصِّحابِ بخيرِ الصُّدُورِ +كَانُوا وِقَاءَكُ ، والأذْرَعِ +وقَدَّسْتُ ذِكراكَ لم انتحِلْ +ثِيَابَ التُّقَاةِ ولم أَدَّعِ +تَقَحَّمْتَ صَدْرِي ورَيْبُ الشُّكُوكِ +يِضِجُّ بِجُدْرَانِهِ الأَرْبَعِ +وَرَانَ سَحَابٌ صَفِيقُ الحِجَاب +عَلَيَّ مِنَ القَلَقِ المُفْزِعِ +وَهَبَّتْ رِياحٌ من الطَّيِّبَاتِ +و" الطَّيِّبِينَ " ولم يُقْشَعِ +إذا ما تَزَحْزَحَ عَنْ مَوْضِعٍ +تَأَبَّى وعادَ إلى مَوْضِعِ +وجَازَ بِيَ الشَّكُّ فيما مَعَ +" الجدودِ " إلى الشَّكِّ فيما معي +إلى أن أَقَمْتُ عَلَيْهِ الدَّلِيلَ +مِنْ " مبدأٍ " بِدَمٍ مُشْبَعِ +فأسْلَمَ طَوْعَا ً إليكَ القِيَادَ +وَأَعْطَاكَ إذْعَانَةَ المُهْطِعِ +فَنَوَّرْتَ ما اظْلَمَّ مِنْ فِكْرَتِي +وقَوَّمْتَ ما اعْوَجَّ من أضْلُعِي +وآمَنْتُ إيمانَ مَنْ لا يَرَى +سِوَى العَقْل في الشَّكِّ مِنْ مَرْجَعِ +بأنَّ (الإباءَ) ووحيَ السَّمَاءِ +وفَيْضَ النُّبُوَّةِ ، مِنْ مَنْبَعِ +تَجَمَّعُ في (جوهرٍ) خالِصٍ +تَنَزَّهَ عن ( عَرَضِ ) المَطْمَعِ '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
7374
حجم الصفحة القديم (old_size)
0
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
7374
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'فِدَاءً لمثواكَ من مَضْجَعِ', 1 => 'تَنَوَّرَ بالأبلَجِ الأروَعِ', 2 => 'بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنانِ', 3 => 'رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْوَعِ', 4 => 'وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف"', 5 => 'وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْرَعِ', 6 => 'وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس', 7 => 'على نَهْجِكَ النَّيِّرِ المَهْيَعِ', 8 => 'وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال', 9 => 'بما أنتَ تأباهُ مِنْ مُبْدَعِ', 10 => 'فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ', 11 => 'فَذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَعِ', 12 => 'ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ', 13 => 'للاهينَ عن غَدِهِمْ قُنَّعِ', 14 => 'تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ', 15 => 'وبُورِكَ قبرُكَ من مَفْزَعِ', 16 => 'تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ', 17 => 'على جانبيه ومن رُكَّعِ', 18 => 'شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ', 19 => 'نَسِيمُ الكَرَامَةِ مِنْ بَلْقَعِ', 20 => 'وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ', 21 => 'خَدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْرَعِ', 22 => 'وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ', 23 => 'جالتْ عليهِ ولم يَخْشَعِ', 24 => 'وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ', 25 => 'بِروحي إلى عَالَمٍ أرْفَعِ', 26 => 'وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ', 27 => 'بصومعةِ المُلْهَمِ المُبْدِعِ', 28 => 'كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ', 29 => 'حمراءَ " مَبْتُورَةَ الإصْبَعِ"', 30 => 'تَمُدُّ إلى عَالَمٍ بالخُنُوعِ', 31 => 'وَالضَّيْمِ ذي شَرَقٍ مُتْرَعِ', 32 => 'تَخَبَّطَ في غابةٍ أطْبَقَتْ', 33 => 'على مُذْئِبٍ منه أو مُسْبِعِ', 34 => 'لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيبَ الضَّمِيرِ', 35 => 'بآخَرَ مُعْشَوْشِبٍ مُمْرِعِ', 36 => 'وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ', 37 => 'خوفاً إلى حَرَمٍ أَمْنَعِ', 38 => 'تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي', 39 => 'فَإنْ تَدْجُ داجِيَةٌ يَلْمَعِ', 40 => 'تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ', 41 => 'لم تُنْءِ ضَيْراً ولم تَنْفَعِ', 42 => 'ولم تَبْذُرِ الحَبَّ إثرَ الهشيمِ', 43 => 'وقد حَرَّقَتْهُ ولم تَزْرَعِ', 44 => 'ولم تُخْلِ أبراجَها في السماء', 45 => 'ولم تأتِ أرضاً ولم تُدْقِعِ', 46 => 'ولم تَقْطَعِ الشَّرَّ من جِذْمِهِ', 47 => 'وغِلَّ الضمائرِ لم تَنْزعِ', 48 => 'ولم تَصْدِمِ الناسَ فيما هُمُ', 49 => 'عليهِ مِنَ الخُلُقِ الأوْضَعِ', 50 => 'تعاليتَ من "فَلَكٍ" قُطْرُهُ', 51 => 'يَدُورُ على المِحْوَرِ الأوْسَعِ', 52 => 'فيابنَ البتولِ وحَسْبِي بِهَا', 53 => 'ضَمَاناً على كُلِّ ما أَدَّعِي', 54 => 'ويابنَ التي لم يَضَعْ مِثْلُها', 55 => 'كمِثْلِكِ حَمْلاً ولم تُرْضِعِ', 56 => 'ويابنَ البَطِينِ بلا بِطْنَةٍ', 57 => 'ويابنَ الفتى الحاسرِ الأنْزَعِ', 58 => 'ويا غُصْنَ "هاشِمَ" لم يَنْفَتِحْ', 59 => 'بأزْهَرَ منكَ ولم يُفْرِعِ', 60 => 'ويا واصِلاً من نشيدِ الخُلود', 61 => 'خِتَامَ القصيدةِ بالمَطْلَعِ', 62 => 'يَسِيرُ الوَرَى بركابِ الزمانِ', 63 => 'مِنْ مُسْتَقِيمٍ ومن أظْلَعِ', 64 => 'وأنتَ تُسَيِّرُ رَكْبَ الخلودِ', 65 => 'ما تَسْتَجِدُّ لهُ يَتْبَعِ', 66 => 'تَمَثَّلْتُ يومَكَ في خاطرِي', 67 => 'ورَدَّدْتُ صوتَكَ في مَسْمَعِي', 68 => 'وَمَحَّصْتُ أمْرَكَ لم أرْتَهِبْ', 69 => 'بِنَقْلِ " الرُّوَاةِ " ولم أُُخْدَعِ', 70 => 'وقُلْتُ: لعلَّ دَوِيَّ السنين', 71 => 'بأصداءِ حادثِكَ المُفْجِعِ', 72 => 'وَمَا رَتَّلَ المُخْلِصُونَ الدُّعَاةُ', 73 => 'من " مُرْسِلِينَ " ومنْ "سُجَّعِ"', 74 => 'ومِنْ "ناثراتٍ" عليكَ المساءَ', 75 => 'والصُّبْحَ بالشَّعْرِ والأدْمُعِ', 76 => 'لعلَّ السياسةَ فيما جَنَتْ', 77 => 'على لاصِقٍ بِكَ أو مُدَّعِي', 78 => 'وتشريدَهَا كُلَّ مَنْ يَدَّلِي', 79 => 'بِحَبْلٍ لأهْلِيكَ أو مَقْطَعِ', 80 => 'لعلَّ لِذاكَ و"كَوْنِ" الشَّجِيّ', 81 => 'وَلُوعَاً بكُلِّ شَجٍ مُوْلعِ', 82 => 'يداً في اصطباغِ حديثِ الحُسَيْن', 83 => 'بلونٍ أُُرِيدَ لَهُ مُمْتِعِ', 84 => 'وكانتْ وَلَمّا تَزَلْ بَرْزَةً', 85 => 'يدُ الواثِقِ المُلْجَأ الألمعي', 86 => 'صَناعَاً متى ما تُرِدْ خُطَّةً', 87 => 'وكيفَ ومهما تُرِدْ تَصْنَعِ', 88 => 'ولما أَزَحْتُ طِلاءَ القُرُونِ', 89 => 'وسِتْرَ الخِدَاعِ عَنِ المخْدَعِ', 90 => 'أريدُ "الحقيقةَ" في ذاتِهَا', 91 => 'بغيرِ الطبيعةِ لم تُطْبَعِ', 92 => 'وجَدْتُكَ في صورةٍ لم أُرَعْ', 93 => 'بِأَعْظَمَ منها ولا أرْوَعِ', 94 => 'وماذا! أأرْوَعُ مِنْ أنْ يَكُون', 95 => 'لَحْمُكَ وَقْفَاً على المِبْضَعِ', 96 => 'وأنْ تَتَّقِي دونَ ما تَرْتَئِي', 97 => 'ضميرَكَ بالأُسَّلِ الشُّرَّعِ', 98 => 'وأن تُطْعِمَ الموتَ خيرَ البنينَ', 99 => 'مِنَ "الأَكْهَلِينَ" إلى الرُّضَّعِ', 100 => 'وخيرَ بني "الأمِّ" مِن هاشِمٍ', 101 => 'وخيرَ بني " الأب " مِنْ تُبَّعِ', 102 => 'وخيرَ الصِّحابِ بخيرِ الصُّدُورِ', 103 => 'كَانُوا وِقَاءَكُ ، والأذْرَعِ', 104 => 'وقَدَّسْتُ ذِكراكَ لم انتحِلْ', 105 => 'ثِيَابَ التُّقَاةِ ولم أَدَّعِ', 106 => 'تَقَحَّمْتَ صَدْرِي ورَيْبُ الشُّكُوكِ', 107 => 'يِضِجُّ بِجُدْرَانِهِ الأَرْبَعِ', 108 => 'وَرَانَ سَحَابٌ صَفِيقُ الحِجَاب', 109 => 'عَلَيَّ مِنَ القَلَقِ المُفْزِعِ', 110 => 'وَهَبَّتْ رِياحٌ من الطَّيِّبَاتِ', 111 => 'و" الطَّيِّبِينَ " ولم يُقْشَعِ', 112 => 'إذا ما تَزَحْزَحَ عَنْ مَوْضِعٍ', 113 => 'تَأَبَّى وعادَ إلى مَوْضِعِ', 114 => 'وجَازَ بِيَ الشَّكُّ فيما مَعَ', 115 => '" الجدودِ " إلى الشَّكِّ فيما معي', 116 => 'إلى أن أَقَمْتُ عَلَيْهِ الدَّلِيلَ', 117 => 'مِنْ " مبدأٍ " بِدَمٍ مُشْبَعِ', 118 => 'فأسْلَمَ طَوْعَا ً إليكَ القِيَادَ', 119 => 'وَأَعْطَاكَ إذْعَانَةَ المُهْطِعِ', 120 => 'فَنَوَّرْتَ ما اظْلَمَّ مِنْ فِكْرَتِي', 121 => 'وقَوَّمْتَ ما اعْوَجَّ من أضْلُعِي', 122 => 'وآمَنْتُ إيمانَ مَنْ لا يَرَى', 123 => 'سِوَى العَقْل في الشَّكِّ مِنْ مَرْجَعِ', 124 => 'بأنَّ (الإباءَ) ووحيَ السَّمَاءِ', 125 => 'وفَيْضَ النُّبُوَّةِ ، مِنْ مَنْبَعِ', 126 => 'تَجَمَّعُ في (جوهرٍ) خالِصٍ', 127 => 'تَنَزَّهَ عن ( عَرَضِ ) المَطْمَعِ' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'فِدَاءً لمثواكَ من مَضْجَعِ تَنَوَّرَ بالأبلَجِ الأروَعِ بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنانِ رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْوَعِ وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف" وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْرَعِ وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس على نَهْجِكَ النَّيِّرِ المَهْيَعِ وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال بما أنتَ تأباهُ مِنْ مُبْدَعِ فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ فَذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَعِ ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ للاهينَ عن غَدِهِمْ قُنَّعِ تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ وبُورِكَ قبرُكَ من مَفْزَعِ تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ على جانبيه ومن رُكَّعِ شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ نَسِيمُ الكَرَامَةِ مِنْ بَلْقَعِ وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ خَدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْرَعِ وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليهِ ولم يَخْشَعِ وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ بِروحي إلى عَالَمٍ أرْفَعِ وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعةِ المُلْهَمِ المُبْدِعِ كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ حمراءَ " مَبْتُورَةَ الإصْبَعِ" تَمُدُّ إلى عَالَمٍ بالخُنُوعِ وَالضَّيْمِ ذي شَرَقٍ مُتْرَعِ تَخَبَّطَ في غابةٍ أطْبَقَتْ على مُذْئِبٍ منه أو مُسْبِعِ لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيبَ الضَّمِيرِ بآخَرَ مُعْشَوْشِبٍ مُمْرِعِ وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ خوفاً إلى حَرَمٍ أَمْنَعِ تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي فَإنْ تَدْجُ داجِيَةٌ يَلْمَعِ تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ لم تُنْءِ ضَيْراً ولم تَنْفَعِ ولم تَبْذُرِ الحَبَّ إثرَ الهشيمِ وقد حَرَّقَتْهُ ولم تَزْرَعِ ولم تُخْلِ أبراجَها في السماء ولم تأتِ أرضاً ولم تُدْقِعِ ولم تَقْطَعِ الشَّرَّ من جِذْمِهِ وغِلَّ الضمائرِ لم تَنْزعِ ولم تَصْدِمِ الناسَ فيما هُمُ عليهِ مِنَ الخُلُقِ الأوْضَعِ تعاليتَ من "فَلَكٍ" قُطْرُهُ يَدُورُ على المِحْوَرِ الأوْسَعِ فيابنَ البتولِ وحَسْبِي بِهَا ضَمَاناً على كُلِّ ما أَدَّعِي ويابنَ التي لم يَضَعْ مِثْلُها كمِثْلِكِ حَمْلاً ولم تُرْضِعِ ويابنَ البَطِينِ بلا بِطْنَةٍ ويابنَ الفتى الحاسرِ الأنْزَعِ ويا غُصْنَ "هاشِمَ" لم يَنْفَتِحْ بأزْهَرَ منكَ ولم يُفْرِعِ ويا واصِلاً من نشيدِ الخُلود خِتَامَ القصيدةِ بالمَطْلَعِ يَسِيرُ الوَرَى بركابِ الزمانِ مِنْ مُسْتَقِيمٍ ومن أظْلَعِ وأنتَ تُسَيِّرُ رَكْبَ الخلودِ ما تَسْتَجِدُّ لهُ يَتْبَعِ تَمَثَّلْتُ يومَكَ في خاطرِي ورَدَّدْتُ صوتَكَ في مَسْمَعِي وَمَحَّصْتُ أمْرَكَ لم أرْتَهِبْ بِنَقْلِ " الرُّوَاةِ " ولم أُُخْدَعِ وقُلْتُ: لعلَّ دَوِيَّ السنين بأصداءِ حادثِكَ المُفْجِعِ وَمَا رَتَّلَ المُخْلِصُونَ الدُّعَاةُ من " مُرْسِلِينَ " ومنْ "سُجَّعِ" ومِنْ "ناثراتٍ" عليكَ المساءَ والصُّبْحَ بالشَّعْرِ والأدْمُعِ لعلَّ السياسةَ فيما جَنَتْ على لاصِقٍ بِكَ أو مُدَّعِي وتشريدَهَا كُلَّ مَنْ يَدَّلِي بِحَبْلٍ لأهْلِيكَ أو مَقْطَعِ لعلَّ لِذاكَ و"كَوْنِ" الشَّجِيّ وَلُوعَاً بكُلِّ شَجٍ مُوْلعِ يداً في اصطباغِ حديثِ الحُسَيْن بلونٍ أُُرِيدَ لَهُ مُمْتِعِ وكانتْ وَلَمّا تَزَلْ بَرْزَةً يدُ الواثِقِ المُلْجَأ الألمعي صَناعَاً متى ما تُرِدْ خُطَّةً وكيفَ ومهما تُرِدْ تَصْنَعِ ولما أَزَحْتُ طِلاءَ القُرُونِ وسِتْرَ الخِدَاعِ عَنِ المخْدَعِ أريدُ "الحقيقةَ" في ذاتِهَا بغيرِ الطبيعةِ لم تُطْبَعِ وجَدْتُكَ في صورةٍ لم أُرَعْ بِأَعْظَمَ منها ولا أرْوَعِ وماذا! أأرْوَعُ مِنْ أنْ يَكُون لَحْمُكَ وَقْفَاً على المِبْضَعِ وأنْ تَتَّقِي دونَ ما تَرْتَئِي ضميرَكَ بالأُسَّلِ الشُّرَّعِ وأن تُطْعِمَ الموتَ خيرَ البنينَ مِنَ "الأَكْهَلِينَ" إلى الرُّضَّعِ وخيرَ بني "الأمِّ" مِن هاشِمٍ وخيرَ بني " الأب " مِنْ تُبَّعِ وخيرَ الصِّحابِ بخيرِ الصُّدُورِ كَانُوا وِقَاءَكُ ، والأذْرَعِ وقَدَّسْتُ ذِكراكَ لم انتحِلْ ثِيَابَ التُّقَاةِ ولم أَدَّعِ تَقَحَّمْتَ صَدْرِي ورَيْبُ الشُّكُوكِ يِضِجُّ بِجُدْرَانِهِ الأَرْبَعِ وَرَانَ سَحَابٌ صَفِيقُ الحِجَاب عَلَيَّ مِنَ القَلَقِ المُفْزِعِ وَهَبَّتْ رِياحٌ من الطَّيِّبَاتِ و" الطَّيِّبِينَ " ولم يُقْشَعِ إذا ما تَزَحْزَحَ عَنْ مَوْضِعٍ تَأَبَّى وعادَ إلى مَوْضِعِ وجَازَ بِيَ الشَّكُّ فيما مَعَ " الجدودِ " إلى الشَّكِّ فيما معي إلى أن أَقَمْتُ عَلَيْهِ الدَّلِيلَ مِنْ " مبدأٍ " بِدَمٍ مُشْبَعِ فأسْلَمَ طَوْعَا ً إليكَ القِيَادَ وَأَعْطَاكَ إذْعَانَةَ المُهْطِعِ فَنَوَّرْتَ ما اظْلَمَّ مِنْ فِكْرَتِي وقَوَّمْتَ ما اعْوَجَّ من أضْلُعِي وآمَنْتُ إيمانَ مَنْ لا يَرَى سِوَى العَقْل في الشَّكِّ مِنْ مَرْجَعِ بأنَّ (الإباءَ) ووحيَ السَّمَاءِ وفَيْضَ النُّبُوَّةِ ، مِنْ مَنْبَعِ تَجَمَّعُ في (جوهرٍ) خالِصٍ تَنَزَّهَ عن ( عَرَضِ ) المَطْمَعِ'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-content-rtl mw-parser-output" lang="ar" dir="rtl"><p>فِدَاءً لمثواكَ من مَضْجَعِ تَنَوَّرَ بالأبلَجِ الأروَعِ بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنانِ رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْوَعِ وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف" وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْرَعِ وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس على نَهْجِكَ النَّيِّرِ المَهْيَعِ وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال بما أنتَ تأباهُ مِنْ مُبْدَعِ فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ فَذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَعِ ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ للاهينَ عن غَدِهِمْ قُنَّعِ تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ وبُورِكَ قبرُكَ من مَفْزَعِ تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ على جانبيه ومن رُكَّعِ شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ نَسِيمُ الكَرَامَةِ مِنْ بَلْقَعِ وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ خَدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْرَعِ وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليهِ ولم يَخْشَعِ وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ بِروحي إلى عَالَمٍ أرْفَعِ وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعةِ المُلْهَمِ المُبْدِعِ كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ حمراءَ " مَبْتُورَةَ الإصْبَعِ" تَمُدُّ إلى عَالَمٍ بالخُنُوعِ وَالضَّيْمِ ذي شَرَقٍ مُتْرَعِ تَخَبَّطَ في غابةٍ أطْبَقَتْ على مُذْئِبٍ منه أو مُسْبِعِ لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيبَ الضَّمِيرِ بآخَرَ مُعْشَوْشِبٍ مُمْرِعِ وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ خوفاً إلى حَرَمٍ أَمْنَعِ تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي فَإنْ تَدْجُ داجِيَةٌ يَلْمَعِ تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ لم تُنْءِ ضَيْراً ولم تَنْفَعِ ولم تَبْذُرِ الحَبَّ إثرَ الهشيمِ وقد حَرَّقَتْهُ ولم تَزْرَعِ ولم تُخْلِ أبراجَها في السماء ولم تأتِ أرضاً ولم تُدْقِعِ ولم تَقْطَعِ الشَّرَّ من جِذْمِهِ وغِلَّ الضمائرِ لم تَنْزعِ ولم تَصْدِمِ الناسَ فيما هُمُ عليهِ مِنَ الخُلُقِ الأوْضَعِ تعاليتَ من "فَلَكٍ" قُطْرُهُ يَدُورُ على المِحْوَرِ الأوْسَعِ فيابنَ البتولِ وحَسْبِي بِهَا ضَمَاناً على كُلِّ ما أَدَّعِي ويابنَ التي لم يَضَعْ مِثْلُها كمِثْلِكِ حَمْلاً ولم تُرْضِعِ ويابنَ البَطِينِ بلا بِطْنَةٍ ويابنَ الفتى الحاسرِ الأنْزَعِ ويا غُصْنَ "هاشِمَ" لم يَنْفَتِحْ بأزْهَرَ منكَ ولم يُفْرِعِ ويا واصِلاً من نشيدِ الخُلود خِتَامَ القصيدةِ بالمَطْلَعِ يَسِيرُ الوَرَى بركابِ الزمانِ مِنْ مُسْتَقِيمٍ ومن أظْلَعِ وأنتَ تُسَيِّرُ رَكْبَ الخلودِ ما تَسْتَجِدُّ لهُ يَتْبَعِ تَمَثَّلْتُ يومَكَ في خاطرِي ورَدَّدْتُ صوتَكَ في مَسْمَعِي وَمَحَّصْتُ أمْرَكَ لم أرْتَهِبْ بِنَقْلِ " الرُّوَاةِ " ولم أُُخْدَعِ وقُلْتُ: لعلَّ دَوِيَّ السنين بأصداءِ حادثِكَ المُفْجِعِ وَمَا رَتَّلَ المُخْلِصُونَ الدُّعَاةُ من " مُرْسِلِينَ " ومنْ "سُجَّعِ" ومِنْ "ناثراتٍ" عليكَ المساءَ والصُّبْحَ بالشَّعْرِ والأدْمُعِ لعلَّ السياسةَ فيما جَنَتْ على لاصِقٍ بِكَ أو مُدَّعِي وتشريدَهَا كُلَّ مَنْ يَدَّلِي بِحَبْلٍ لأهْلِيكَ أو مَقْطَعِ لعلَّ لِذاكَ و"كَوْنِ" الشَّجِيّ وَلُوعَاً بكُلِّ شَجٍ مُوْلعِ يداً في اصطباغِ حديثِ الحُسَيْن بلونٍ أُُرِيدَ لَهُ مُمْتِعِ وكانتْ وَلَمّا تَزَلْ بَرْزَةً يدُ الواثِقِ المُلْجَأ الألمعي صَناعَاً متى ما تُرِدْ خُطَّةً وكيفَ ومهما تُرِدْ تَصْنَعِ ولما أَزَحْتُ طِلاءَ القُرُونِ وسِتْرَ الخِدَاعِ عَنِ المخْدَعِ أريدُ "الحقيقةَ" في ذاتِهَا بغيرِ الطبيعةِ لم تُطْبَعِ وجَدْتُكَ في صورةٍ لم أُرَعْ بِأَعْظَمَ منها ولا أرْوَعِ وماذا! أأرْوَعُ مِنْ أنْ يَكُون لَحْمُكَ وَقْفَاً على المِبْضَعِ وأنْ تَتَّقِي دونَ ما تَرْتَئِي ضميرَكَ بالأُسَّلِ الشُّرَّعِ وأن تُطْعِمَ الموتَ خيرَ البنينَ مِنَ "الأَكْهَلِينَ" إلى الرُّضَّعِ وخيرَ بني "الأمِّ" مِن هاشِمٍ وخيرَ بني " الأب " مِنْ تُبَّعِ وخيرَ الصِّحابِ بخيرِ الصُّدُورِ كَانُوا وِقَاءَكُ ، والأذْرَعِ وقَدَّسْتُ ذِكراكَ لم انتحِلْ ثِيَابَ التُّقَاةِ ولم أَدَّعِ تَقَحَّمْتَ صَدْرِي ورَيْبُ الشُّكُوكِ يِضِجُّ بِجُدْرَانِهِ الأَرْبَعِ وَرَانَ سَحَابٌ صَفِيقُ الحِجَاب عَلَيَّ مِنَ القَلَقِ المُفْزِعِ وَهَبَّتْ رِياحٌ من الطَّيِّبَاتِ و" الطَّيِّبِينَ " ولم يُقْشَعِ إذا ما تَزَحْزَحَ عَنْ مَوْضِعٍ تَأَبَّى وعادَ إلى مَوْضِعِ وجَازَ بِيَ الشَّكُّ فيما مَعَ " الجدودِ " إلى الشَّكِّ فيما معي إلى أن أَقَمْتُ عَلَيْهِ الدَّلِيلَ مِنْ " مبدأٍ " بِدَمٍ مُشْبَعِ فأسْلَمَ طَوْعَا ً إليكَ القِيَادَ وَأَعْطَاكَ إذْعَانَةَ المُهْطِعِ فَنَوَّرْتَ ما اظْلَمَّ مِنْ فِكْرَتِي وقَوَّمْتَ ما اعْوَجَّ من أضْلُعِي وآمَنْتُ إيمانَ مَنْ لا يَرَى سِوَى العَقْل في الشَّكِّ مِنْ مَرْجَعِ بأنَّ (الإباءَ) ووحيَ السَّمَاءِ وفَيْضَ النُّبُوَّةِ ، مِنْ مَنْبَعِ تَجَمَّعُ في (جوهرٍ) خالِصٍ تَنَزَّهَ عن ( عَرَضِ ) المَطْمَعِ </p></div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
'1713516415'
اسم قاعدة البيانات للويكي (wiki_name)
'arwiki'
كود اللغة للويكي (wiki_language)
'ar'