انتقل إلى المحتوى

مازن شديد

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مازن شديد
معلومات شخصية
اسم الولادة مازن محمد توفيق شديد  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد سنة 1945 (العمر 78–79 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
عكا  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة فلسطين الانتدابية (1945–1948)
الأردن (1948–)
دولة فلسطين (1988–)  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في رابطة الكتاب الأردنيين،  واتحاد الكتاب العرب،  والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب،  والاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين،  ونقابة الصحفيين الفلسطينيين  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة القاهرة  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة شاعر،  وصحفي،  وكاتب  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في شركة مناجم الفوسفات الأردنية  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

مازن محمد توفيق شديد (1945) شاعر وصحفي أردني فلسطيني. ولد في عكا. حصل على ليسانس في الفلسفة وعلم النفس من جامعة القاهرة سنة 1970. عمل رئيسًا لدائرة الإعلام في شركة مناجم الفوسفات الأردنية، ورئيسًا لتحرير مجلّة «النّماء» العلمية الأردنية وغيرها من الصحف الأردنية. كتب للإذاعة والتلفزيون، ونشر شعره في الصحف والمجلات العربية. صدر له العديد من الدواوين الشعرية.[1][2][3][4][5][6]

سيرته[عدل]

ولد مازن محمد توفيق قاسم شديد سنة 1365 هـ/ 1945 م في عكا بفلسطين الانتدابية. لجأ إلى طولكرم بعد النكبة عام 1948.[7] كان والده، محمد توفيق شديد (1918-1985) شاعرًا ومسرحيًا.[8][9] حصل مازن شديد على ليسانس في الفلسفة وعلم النفس من جامعة القاهرة سنة 1970.
عمل مستشاراً للبرامج في التلفزيون الأردني، ورئيسًا لدائرة الإعلام بشركة مناجم الفوسفات الأردنية. دخل الصحافة وعيّن رئيسًا لتحرير مجلة «النماء» الأردنية، ، ورئيساً للتحرير في مجلة الأسمدة الأردنية الفصلية («النماء» سابقًا)، ومديراً إدارياً ورئيساً للديوان العام في صحيفة «العرب اليوم»، ومستشاراً للتحرير في مجلة «الشرطة»، كما شغل عضوية هيئة التحرير في مجلة «أفكار» التي تُصدرها وزارة الثقافة، ورئيساً لتحرير مجلة «المنار» الأردنية خلال السنوات 1990-1997.
هو عضو رابطة الكتاب الأردنيين، وعضو اتحاد الكتاب العرب في سوريا، وعضو الأمانة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وعضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين.

جوائزه وتكريمه[عدل]

  • 12 مارس 2016: كرّمته «بيت الشعر العربي» في رابطة الكتاب الأردنيين.[10][11]

مؤلفاته[عدل]

كتب للإذاعة والتلفزيون، ونشر مقالاته وشعره في الصحف والمجلات الأردنية والعربية. من دواوينه الشعرية:

  • «كتابات على بوابة الحزن»، 1978
  • «أنا الغجرية أناديك»، 1982
  • «هكذا كانت البداية» 1983
  • «هكذا تكلم عرسان عن الغزالة» 1984
  • «من أعالي الأزمنة»، 1985
  • «وردٌ لحزن السيدة»، 1998
  • «سأحاول أن أنساك»، 2002
  • «أساور وخواتم»، 2005
  • «كتابات على الغيم»، 2009

وله:

  • «الزرقاء في عيون المبدعين»، 2010
  • «المتأنق المتأني: قراءات في شعره وحوارات متفرق»، 2015

مراجع[عدل]

  1. ^ إميل يعقوب (2009). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة (ط. الأولى). بيروت: دار صادر. ج. المجلد الثالث. ص. 955.
  2. ^ مازن شديد | وزارة الثقافة نسخة محفوظة 2021-04-06 في Wayback Machine
  3. ^ مازن شديد | وزارة الثقافة نسخة محفوظة 2021-04-06 في Wayback Machine
  4. ^ كامل سلمان الجبوري (2002). معجم الأدباء من العصر الجاهلي إلى سنة 2002م (ط. الأولى). بيروت: دار الكتب العلمية. ج. الجزء الخامس. ص. 64.
  5. ^ مازن شديد نسخة محفوظة 2021-04-06 في Wayback Machine
  6. ^ https://demo5.tagiti.com/poet_details.php?id=7110394[وصلة مكسورة]
  7. ^ صدوق، راضي (2000). شعراء فلسطين في القرن العشرين (ط. الأولى). المؤسسة العربية للدراسات والنشر والتوزيع. ص. 507.
  8. ^ نقطة... وأول السطر - الشاعر و المسرحي الفلسطيني الراحل "محمد توفيق شديد" (من مؤسسي فتح): صاحب "الفكر" الذي رموه بـ "الكفر" نسخة محفوظة 2021-04-06 في Wayback Machine
  9. ^ معجم البابطين لشعراء العربية في القرنين التاسع عشر و العشرين -محمد توفيق شديد نسخة محفوظة 2021-04-06 في Wayback Machine
  10. ^ https://www.addustour.com/articles/45696-بيت-الشعر-العربي-في-رابطة-الكتاب-يكرم-الشاعر-مازن-شديد نسخة محفوظة 2018-07-12 في Wayback Machine
  11. ^ رابطة الكتاب تكرم الشاعر شديد | موقع عمان نت نسخة محفوظة 2021-04-06 في Wayback Machine