فريال بنت فاروق الأول: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
Mohamed Ouda (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
|||
| سطر 1: | سطر 1: | ||
[[صورة:Farouk family official.jpg|تصغير|الأميرة فريال بحضن والدتها [[الملكة فريدة]] ومعهم والدها [[الملك فاروق]]]] |
[[صورة:Farouk family official.jpg|تصغير|الأميرة فريال بحضن والدتها [[الملكة فريدة]] ومعهم والدها [[الملك فاروق]]]] |
||
| ⚫ | الأميرة '''فريال''' ([[1939]] - )، أكبر بنات الملك '''[[فاروق الأول]]''' آخر ملوك [[مصر]] من زوجته [[الملكة فريدة]]. غادرت مع والدها [[مصر]] بعد [[ثورة 23 يوليو]] وكان عمرها بذلك الوقت 13 عاماً. عندما كان عمرها 23 عاما وتحديداً عام [[1962]] وقعت في غرام شاب يعمل رساما كان يقوم بعمل ديكورات للفيلا الصيفية الخاصة بوالدها في [[نابولي]]، لكن [[الملك فاروق]] رفض زواجها منه. التحقت بكلية السكرتارية وعملت كسكرتيرة ومدرسة للآلة الكاتبة. كانت تقيم مع شقيقاتها مع والدهم في فيلا [[نابولي]]، لكن عندما وقع [[الملك فاروق]] في غرام مغنية الأوبرا الشهيرة [[ايرما كانوزا]] ودعاها للإقامة في الفيلا، غادرت مع شقيقاتها إلى منتجع أسرة محمد علي الشهير ب[[سويسرا]]. |
||
| ⚫ | |||
| ⚫ | |||
وفي حديثها كانت الأميرة فريال مهذبة محترمة. لم تهاجم أحداً ولم تجرح. وكانت بلا مرارة، وإنما واقعية وبسيطة. سألها: ما شعورك إذا رأيت قصر عابدين الذي كانت تقيم فيه، فكان ردها: ولا حاجة.. إننا لا نملك هذا القصر، فهو قصر الملك الذي قبلنا والذي بعدنا. إنه ليس ملكاً لأحد. |
|||
| ⚫ | الأميرة '''فريال''' ([[1939]] - )، أكبر بنات الملك '''[[فاروق الأول]]''' آخر ملوك [[مصر]] من زوجته [[الملكة فريدة]]. غادرت مع والدها [[مصر]] بعد [[ثورة 23 يوليو]] وكان عمرها بذلك الوقت 13 عاماً. عندما كان عمرها 23 عاما وتحديداً عام [[1962]] وقعت في غرام شاب يعمل رساما كان يقوم بعمل ديكورات للفيلا الصيفية الخاصة بوالدها في [[نابولي]]، لكن [[الملك فاروق]] رفض زواجها منه. التحقت بكلية السكرتارية وعملت كسكرتيرة ومدرسة للآلة الكاتبة. كانت تقيم مع شقيقاتها مع والدهم في فيلا [[نابولي]]، لكن عندما وقع [[الملك فاروق]] في غرام مغنية الأوبرا الشهيرة [[ايرما كانوزا]] ودعاها للإقامة في الفيلا، غادرت مع شقيقاتها إلى منتجع أسرة محمد علي الشهير ب[[سويسرا]]. |
||
| ⚫ | |||
| ⚫ | |||
وسألها: كيف عاشت وتعيش فقالت: لولا مساعدة الأسرة المالكة السعودية....<ref ="">http://www.asharqalawsat.com/leader.asp?section=3&article=441201&issue=10547</ref> |
|||
== المصادر == |
|||
{{قائمة_مصادر}} |
|||
[[تصنيف:أسرة علوية]] |
[[تصنيف:أسرة علوية]] |
||
{{بذرة أعلام}} |
{{بذرة أعلام}} |
||
== حوار تلفزيونى اوضح فارق هام بين عصرين == |
|||
على الرغم من ان الشعب المصرى انفصل عن قرن كامل من تاريخه بفعل الثوره ومحبى السلطه الا ان الذى استمع إلى حوار الاميره فريال الذى اذيع عبر قناه التلفزيونيه عام 2007يشعر انها فخر للمصريين وعندما نرى احاديث بنات عبد الناصر لا نجد منهم الا سباب وتمجيد لاخطاء جمال عبد الناصر و نجدهم يسبون فئات الشعب المصرى بشكل مباشر او بشكل غير مباشر و واضح ان بنات عبد الناصر يعيشون حياه ما كانوا يعيشوها اذ استمر عبد الناصر في السلطه ونجد منهم التلهف على الثروه ونجد العجيب العجاب لكن بنات فاروق يستحقن المزيذ من التكريم والحياه الكريمه لانهم يمسكون بانهم مصريون فلو شاهد الملك فاروق حديث ابنته لافتخر بها و لو شاهد الرئيس عبد الناصر حياه ابنائه و ما تقوله نجلاته في احاديث وانتمائهم الواضح للحياه الغربيه لكان يشعر بالحسره وان ما كان يرده للشعب المصرى ما هو الا احلام واهيه .'''فخلاصه القول ان فتره حكم عبد الناصر اصبحت كالسراب وليس فيها الا الفقر والفساد وتعذيب المصرين وطردهم من بلادهم ليعملون باحط المهن ونكسه 1967 واختلال ميزان القوه فى المنطقه فاصبحت اسرائيل قوه عسكريه لا يستهان بها وغير ذلك من فشل وانتاج افلام اباحيه واغانى وهم، وفى النهايه تكون قيم الثوره هراء ووهم وان ماحدث لمحمد نجيب ومالاقاه تكفيرا لوقوفه بجانب الضباط الاحرار.فكل من عاون الثوره ولم يكن فاسدا لقى مصيرا كمحمد نجيب واولاده... ''' |
|||
نسخة 12:03، 22 أكتوبر 2007
الأميرة فريال (1939 - )، أكبر بنات الملك فاروق الأول آخر ملوك مصر من زوجته الملكة فريدة. غادرت مع والدها مصر بعد ثورة 23 يوليو وكان عمرها بذلك الوقت 13 عاماً. عندما كان عمرها 23 عاما وتحديداً عام 1962 وقعت في غرام شاب يعمل رساما كان يقوم بعمل ديكورات للفيلا الصيفية الخاصة بوالدها في نابولي، لكن الملك فاروق رفض زواجها منه. التحقت بكلية السكرتارية وعملت كسكرتيرة ومدرسة للآلة الكاتبة. كانت تقيم مع شقيقاتها مع والدهم في فيلا نابولي، لكن عندما وقع الملك فاروق في غرام مغنية الأوبرا الشهيرة ايرما كانوزا ودعاها للإقامة في الفيلا، غادرت مع شقيقاتها إلى منتجع أسرة محمد علي الشهير بسويسرا.
==المقابلة التلفزيونية
اذاعت قناة العربية و أم بي سي مقابلة مع الاميرة فريال اجراها ريكاردو كرم،عشية عرض مسلسل الملك فاروق في عام 2007، بينت فيها غياب الترف المنسوب من ابطال ثورة يوليو للاسرة الحاكمة،عرضت المقابلة مرتين.
وفي حديثها كانت الأميرة فريال مهذبة محترمة. لم تهاجم أحداً ولم تجرح. وكانت بلا مرارة، وإنما واقعية وبسيطة. سألها: ما شعورك إذا رأيت قصر عابدين الذي كانت تقيم فيه، فكان ردها: ولا حاجة.. إننا لا نملك هذا القصر، فهو قصر الملك الذي قبلنا والذي بعدنا. إنه ليس ملكاً لأحد.
وسألها: كيف عاشت وتعيش فقالت: لولا مساعدة الأسرة المالكة السعودية....[1]
