انتقل إلى المحتوى

مستخدم:نهلة الخياط/ملعب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 13: سطر 13:
[[ملف:Marie-Victoire Princess de Rohan.jpg|تصغير|ماري فيكتوار، أميرة دي روهان]]
[[ملف:Marie-Victoire Princess de Rohan.jpg|تصغير|ماري فيكتوار، أميرة دي روهان]]
=== الأطفال ===
=== الأطفال ===
يبدو أن كلمنتينا عاشت في [[فريبورغ]]، [[سويسرا]]، حتى وفاتها في عام 1802 والتي كانت هي التي تربى الأطفال شارلوت أثناء عدم الكشف عن هويتهم المتعمد. كانت مخبأة هوياتهم من قبل مجموعة متنوعة من الأسماء المستعارة والحيل، حتى لا يجري ذكرها في وصية شارلوت المفصلة.وتشير هذه الوصيةفقط إلى كلمنتيناورغبة تشارلوت أن كلمنتينا قد تكون قادرة على مد يد العون "لاقاربها الفقراء".<ref> "[http://www.jacobite.ca/documents/17891114.htm Will of Charlotte, Duchess of Albany]". The Jacobite Heritage. Retrieved 8 December 2007.</ref>وظل السبب وراء سرية هؤلاء الأطفاليمكن أن يفسيره حقيقة العلاقة بين روهان، رئيس أساقفة، وشارلوت، الذي كان قد حرم علىه الزواج،والتى كانت غير مشروعة للغاية وكانت يمكن أن تكون فضيحة. <ref>Powell, Sarah. "[http://www.burkes-peerage.net/articles/page13e-aug.aspx The Stuarts – A Secret Revealed: Peter Pininski interviewed"]. [https://en.wikipedia.org/wiki/Burke%27s_Peerage Burke's Peerage] and Gentry. Retrieved 13 December 2007.</ref> ماري فيكتوار اديلايد (مواليد 1779) وشارلوت ماكسيميلين أميلي (مواليد 1780) <ref> [https://en.wikipedia.org/wiki/William_Addams_Reitwiesner Reitwiesner, William Addams]. "[http://www.wargs.com/royal/stuart.html Descendants of Bonnie Prince Charlie]". William Addams Reitwiesner Genealogical Services. Retrieved 15 December 2007.</ref> ويعتقد أنهمظلوا في رعاية توماس كوتس، مصرفي لندن، وأحد أقارب عائلة واكنشوز. ظلوا في عدم الكشف عن هويته ويعتقد أنه قد تم استيعاب ذلك ببساطة في المجتمع الإنجليزي.<ref> Kybert, p. 312</ref>
يبدو أن كلمنتينا عاشت في [[فريبورغ]]، [[سويسرا]]، حتى وفاتها في عام 1802 والتي كانت هي التي تربى الأطفال شارلوت أثناء عدم الكشف عن هويتهم المتعمد. كانت مخبأة هوياتهم من قبل مجموعة متنوعة من الأسماء المستعارة والحيل، حتى لا يجري ذكرها في وصية شارلوت المفصلة.وتشير هذه الوصيةفقط إلى كلمنتيناورغبة تشارلوت أن كلمنتينا قد تكون قادرة على مد يد العون "لاقاربها الفقراء".<ref> "[http://www.jacobite.ca/documents/17891114.htm Will of Charlotte, Duchess of Albany]". The Jacobite Heritage. Retrieved 8 December 2007.</ref>وظل السبب وراء سرية هؤلاء الأطفاليمكن أن يفسيره حقيقة العلاقة بين روهان، رئيس أساقفة، وشارلوت، الذي كان قد حرم علىه الزواج،والتى كانت غير مشروعة للغاية وكانت يمكن أن تكون فضيحة. <ref>Powell, Sarah. "[http://www.burkes-peerage.net/articles/page13e-aug.aspx The Stuarts – A Secret Revealed: Peter Pininski interviewed"]. [https://en.wikipedia.org/wiki/Burke%27s_Peerage Burke's Peerage] and Gentry. Retrieved 13 December 2007.</ref> ماري فيكتوار اديلايد (مواليد 1779) وشارلوت ماكسيميلين أميلي (مواليد 1780) <ref> [https://en.wikipedia.org/wiki/William_Addams_Reitwiesner Reitwiesner, William Addams]. "[http://www.wargs.com/royal/stuart.html Descendants of Bonnie Prince Charlie]". William Addams Reitwiesner Genealogical Services. Retrieved 15 December 2007.</ref> ويعتقد أنهمظلوا في رعاية توماس كوتس، مصرفي لندن، وأحد أقارب عائلة واكنشوز. ظلوا في عدم الكشف عن هويته ويعتقد أنه قد تم استيعاب ذلك ببساطة في المجتمع الإنجليزي.<ref> Kybert, p. 312</ref>وجاء ابنه شارلوت، تشارلز إدوارد، الذي ولد في باريس عام 1784، واتخذ مسارا مختلفا. يطلق على نفسه اسم "الكونت رهانستيوارت " (روهان + ستيوارت)، وتلقى تعليمه من قبل عائلة والده في ألمانيا، وأصبح ضابطا في الجيش الروسي، ولواء في خدمة النمساوية.<ref>McFerran, Noel (30 October 2003). "[http://www.jacobite.ca/essays/roehenstart.htm General Charles Edward Stuart, Count Roehenstart]". The Jacobite Heritage. Retrieved 15 December 2007.</ref>

نسخة 00:37، 1 أغسطس 2015

شارلوت ستيوارت (مجددا بواسطة هيو دوغلاس هاملتون)

في يوليو 1784، بعد أن أخذت لويز الانفصال القانوني، استدعى تشارلز شارلوت إلى فلورنس،المكان الذى كان يقيم فيه، في نوفمبر،أقامهافي قصرجوداجنى ك دوقة لألباني،[1]ملقبة ب"صاحبة السمو الملكي" - و عين لها وسام الشوك.[2]ولانها كانت غير شرعية عندميلادهالازالت تشارلوت ليس من حقها مطالبة الخلافةكمطالبة عائلة ستيوارت للعرش البريطانى.ومع ذلك،فى هذه المرحلة،كانت المطالبات ذات قيمة ضئيلة.توقف الحكام الاوروبين منذ زمن طويل من حمل تشارلوت محمل الجد .حتى البابا بيوس السادس ورفضها الاعتراف لقبه الملكي، وكان كازانوفا الشهير لقبه ببراعة"الزاعم-بلا جدوى".[3]و تم التقليل من شانه ولقب نفسه "الكونت دي ألباني.ان استعادة ستيوارت لم تمنع الأميرمن تقديم شارلوت كجيل جديد لهذا السبب. وقال انه ميداليات اقيمت لها، والتي تحمل صورةللامل، خريطة انجلترا، والأسلحة ستيوارت مع أساطير مثل (هناك أمل واحد).كما كان لديه مذهبها في الفن، كلف الفنان الاسكتلندي جافين هاميلتون بأن يرسمهابالطباشير على الطراز النيو كلاسيكية، في حين أن رسمت هيو دوغلاس هاملتون صورة الاغراء في تاج.[4]

تشارلز ستيوارت عام 1775 من قبل هيو دوغلاس هاملتون، معرض اللوحات الفنية الاسكتلندي القومى

رفيقة أبيها

عندماجاءت شارلوت للعيش مع والدها في عام 1784،كان مريضا بسبب إدمانه للكحول. وجدت حالته البدنية مثيرة للاشمئزاز، وأنه كان يعاني من الضمور العقلي مستخدما نقالة للسفر.[5]ومع ذلك ،فقد قدم تشارلوت بالفعل إلى المجتمع،وسمح لهابأن ترتدى مجوهرات والدته الشهيره.[6]فهى تسعى باستمرار وبدون جدوىلهدايا المجوهرات أوالمال من والدها المقرب لها؛[7]ولكن ذلك لم يكن محط اهتمامهاوذلك من اجل رفاهية والدتها وأطفالها.[8]وفى خلال شهر من الوصول ،بدأت بالفعل فى إقناع والدهابأن يمد على الاقل كلمنتينا.[9]وبحلول ذلك الوقت كانت تشارلوت أيضا في حالة صحية سيئة،وتعاني من مرض من شأنه أن يؤدي إلى وفاتها من "إعاقة فى الكبد "بعد والدهابعامين فقط.وبالفعل، بعد وقت قصير من وصولها في فلورنسا،فرض عليهاذلك التقدم البارز أن يكون لها ملابس متغيرة.[10] شارلوت افتقدت الدتهاكثيرا (والتى انها تأمل أن يسمح إلى تشارلز بأن تأتي إلى روما) وأطفالها،وكانت تكتب إلى والدتها كثيرا بمايعادل مائة مرة في السنة الواحدة؛[11]انها تخشى أيضا أن يتخذ روهان عشيقة آخرى؛ كل هذاانعكش في رسائلها المحبطةإلى الوطن، كما أنهاكانت تنتظرموت تشارلز.[12]

الأشهر الأخيرة

في ديسمبر 1785،طلبت مساعدة هنرى ستيوارت لتتمكن من إعادة تشارلز إلى قصر المعطى فى روما.هناك،بقت تشارلوت راعية أبيها ورفيقته وبذلت قصارى جهده لجعل حياته محتمله حتى أصابته المنيه إثرسكته دماغيه بعد عامين (31يناير1788).وكانت التضحية التى قدمتها له كبيرة،وقالت أنها كانت ممزقة بين مودتها لأبيها وأمها وأطفالها الثلاث التى تركتهم فى باريس.[13]تشارلوت ظلت مع والدهااثنان وعشون شهرا فقطولم تر أطفالها مرة أخرى. ففى التاسع من أكتوبر عام 1789، وصلت في قصرفيزانى سانغينتي (الآن قصر رانوزى) في بولونيا، منزل صديقتهامارتشيزجوليا لمبيرتينى-بوفيو. توفيت هناك في سن السادس والثلاثين بسبب سرطان الكبد (17 نوفمبر 1789).[14]وفى كامل إرادتها،تركت تشارلوت ،قبل وفاتها بثلاثة أيام،إلى والدتهامبلغ 50،000 يفرس ومعاش يزيد على15،000 .[15]ومع ذلك كان هذا قبل ان يفرج هنرى ستيوارت القائم بشئونها،والذى يعتبرونه اليعقوبيين الملك هنرى التاسع ،وفى حقيقة الأمرانه قد وافق على ذلك عندما وقعت كلمنتينا على "براءة ذمة" ( إخلاء طرف) ، نيابة عن نفسها وأحفادها، وأي مطالبة أخرى بشأن هذه الممتلكات .[16]دفنت شارلوت في كنيسة سان بياجيو، قرب المكان الذى توفت فيه. عندما تم سحب الكنيسة من قبل الفرنسيين في 1797، تم نقل بقايا شارلوت إلى أوراتوريو ديلا سانتيسيما ترينيتا. عندما أغلقت الكنيسة في عام 1961، تم نقل نصبها التذكارى (وربما بقاياها) إلى كييزا ديلا قريب سانتيسيما ترينيتا. [17] [18]

الوصية

ولسنوات عديدة، ظلت ثلاثة أطفال شارلوت مجهولة لدى التاريخ،وكان يعتقد أن الصلة المباشرة بين جيمس الثاني ومريم مودينا قدانتهت مع وفاة هنري في 1807. ومع ذلك، في 1950s، كان هناك بحث من قبل المؤرخين السدير وهيتي تايلور كشف عن وجود ابنتان وابن. ثم المؤرخ جورج شيربرن [19]اكتشف رسائل من تشارلوت الى والدتها، من المصدرالذي كتب منة سيرته الذاتية لتشارلز إدوارد. [20] [21]

ماري فيكتوار، أميرة دي روهان

الأطفال

يبدو أن كلمنتينا عاشت في فريبورغ، سويسرا، حتى وفاتها في عام 1802 والتي كانت هي التي تربى الأطفال شارلوت أثناء عدم الكشف عن هويتهم المتعمد. كانت مخبأة هوياتهم من قبل مجموعة متنوعة من الأسماء المستعارة والحيل، حتى لا يجري ذكرها في وصية شارلوت المفصلة.وتشير هذه الوصيةفقط إلى كلمنتيناورغبة تشارلوت أن كلمنتينا قد تكون قادرة على مد يد العون "لاقاربها الفقراء".[22]وظل السبب وراء سرية هؤلاء الأطفاليمكن أن يفسيره حقيقة العلاقة بين روهان، رئيس أساقفة، وشارلوت، الذي كان قد حرم علىه الزواج،والتى كانت غير مشروعة للغاية وكانت يمكن أن تكون فضيحة. [23] ماري فيكتوار اديلايد (مواليد 1779) وشارلوت ماكسيميلين أميلي (مواليد 1780) [24] ويعتقد أنهمظلوا في رعاية توماس كوتس، مصرفي لندن، وأحد أقارب عائلة واكنشوز. ظلوا في عدم الكشف عن هويته ويعتقد أنه قد تم استيعاب ذلك ببساطة في المجتمع الإنجليزي.[25]وجاء ابنه شارلوت، تشارلز إدوارد، الذي ولد في باريس عام 1784، واتخذ مسارا مختلفا. يطلق على نفسه اسم "الكونت رهانستيوارت " (روهان + ستيوارت)، وتلقى تعليمه من قبل عائلة والده في ألمانيا، وأصبح ضابطا في الجيش الروسي، ولواء في خدمة النمساوية.[26]

  1. ^ She was given the title in 1783 by her father, Charles Edward Stuart, who claimed to be able to grant Scottish peerages by virtue of being de jure King of Scots. Neither that claim, nor the title itself, were ever recognised by the British State. Her title was recognised by Pope Pius VI, but not, unlike other Jacobite peers, by Louis XVI of France or Leopold I, Grand Duke of Tuscany. Source: Pittock, MKing of Scots H. (September 2004; online edn, May 2006) "Charles Edward (1720–1788)", Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, doi:10.1093/ref:odnb/5145, retrieved 14 December 2007 (subscription required)
  2. ^ McFerran, Noel S. (22 December 2003). "Charlotte, Duchess of Albany". The Jacobite Heritage. Retrieved 8 December 2007.
  3. ^ Kybert, p. 285
  4. ^ Monod, Paul Kelber (March 1993). Jacobitism and the English People, 1688–1788. Cambridge University Press. p. 90. ISBN 0-521-44793-3.
  5. ^ Kybert, p. 304
  6. ^ Kybert, p. 305
  7. ^ Kybert, p. 307
  8. ^ Kybert, p. 307
  9. ^ Douglas, Hugh (2004) "Walkinshaw, Clementine, styled countess of Albestroff (c.1720–1802)", Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, doi:10.1093/ref:odnb/28523, retrieved 14 December 2007 (subscription required)
  10. ^ Kybert, p. 307
  11. ^ Douglas, Hugh (2004) "Walkinshaw, Clementine, styled countess of Albestroff (c.1720–1802)", Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, doi:10.1093/ref:odnb/28523, retrieved 14 December 2007 (subscription required)
  12. ^ Stiùbhart, Domhnall Uilleam (15 March 2005). "The cursed fruits of Charlie's loins". Scotsman.com. The Scotsman. Retrieved 20 June 2008.
  13. ^ Stiùbhart, Domhnall Uilleam (15 March 2005). "The cursed fruits of Charlie's loins". Scotsman.com. The Scotsman. Retrieved 20 June 2008.
  14. ^ McFerran, Noel. "A Jacobite Gazetteer – Bologna: Palazzo Vizzani Sanguinetti". The Jacobite Heritage. Retrieved 10 December 2007.
  15. ^ "Will of Charlotte, Duchess of Albany". The Jacobite Heritage. Retrieved 8 December 2007.
  16. ^ Kybert, p. 312
  17. ^ McFerran, Noel. "A Jacobite Gazetteer – Bologna: Palazzo Vizzani Sanguinetti". The Jacobite Heritage. Retrieved 10 December 2007.
  18. ^ Kybert, p. 312
  19. ^ Sherburn, George (1960). Roehenstart: A Late Stuart Pretender. Being an Account of the Life of Charles Edward August Maximilien Stuart Baron Korff Count Roenenstart. Chicago: University of Chicago.
  20. ^ Powell, Sarah. "The Stuarts – A Secret Revealed: Peter Pininski interviewed". Burke's Peerage and Gentry. Retrieved 13 December 2007.
  21. ^ Pininski, Peter (September 2003). Edward Corp, ed. The Stuart's Last Secret, the children of Charlotte Duchess of Albany In The Stuart Court in Rome: The Legacy of Exile. Ashgate Publishing. p. 111. ISBN 0-7546-3324-1.
  22. ^ "Will of Charlotte, Duchess of Albany". The Jacobite Heritage. Retrieved 8 December 2007.
  23. ^ Powell, Sarah. "The Stuarts – A Secret Revealed: Peter Pininski interviewed". Burke's Peerage and Gentry. Retrieved 13 December 2007.
  24. ^ Reitwiesner, William Addams. "Descendants of Bonnie Prince Charlie". William Addams Reitwiesner Genealogical Services. Retrieved 15 December 2007.
  25. ^ Kybert, p. 312
  26. ^ McFerran, Noel (30 October 2003). "General Charles Edward Stuart, Count Roehenstart". The Jacobite Heritage. Retrieved 15 December 2007.