نتائج البحث
أتقصد: مؤلف أغاني أوبرا حسب الجنسية
الصفحة «مؤلفو أغاني أوبرا حسب الجنسية» غير موجودة. يمكنك إنشاؤها إن لم تجد موضوعها في البحث.
- القصائد العاطفية (التصنيف جنس شعري)أغنية شعبية عاطفية، وخاصة ما تسمى «الأغاني الملكية». وتجسد بعض أغاني ستيفن فوستر هذا النوع. بحلول العشرينات، استخدم مؤلفو«زقاق تين بان وبرودواي» القصيدة الشعبية...24 كيلوبايت (1٬760 كلمة) - 12:49، 18 أبريل 2024
- التعبير أكثر من القداس. بالتالي رغم ان موتيت النهضة وقور في طابعه، غالبا اظهر مؤلفو القداس المحافظ تقنيات مبتكرة عند كتابة الموتيت. ساعد رسم الكلام الذي تضمن...30 كيلوبايت (2٬520 كلمة) - 09:04، 16 يوليو 2023
الشعر من الفنون المهمة للأدب في تلك الفترة وكان هناك شعراء موسيقيون كتبوا أغاني الغزل باللهجة البروفانسية لجنوبي فرنسا. أما عصر النهضة فكان من أكثر المراحل...241 كيلوبايت (16٬505 كلمات) - 16:22، 23 يونيو 2024
نيكولاي ريمسكي كورساكوف (التصنيف مؤلفو أوبرا روس)تعلم في الغالب فانتازيات سهلة على ألحان للأوبرا المعاصرة، لكن أعمق انطباعاته الموسيقية جاءت من بعض إعدادات من أوبرا جلينكا «الحياة للقيصر»، التي وجدها في...52 كيلوبايت (4٬285 كلمة) - 12:15، 23 يونيو 2024
كارلو جولدوني (التصنيف مؤلفو أغاني أوبرا إيطاليون)وراءه، حسب مذكراته، مئة وخمسين مسرحية، صار بعضها جزءاً من تراث المسرح العالمي. شهد المسرح الإيطالي خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر ازدهار الأوبرا والملهاة...32 كيلوبايت (2٬861 كلمة) - 19:13، 16 يونيو 2024
تصور الأيام الأخيرة من حياة المسيح، ومسرحية الأسرار المقدسة، (التي يصدر مؤلفوها فيها عن قصص الكتاب المقدس)، وغيرها. وثمة فضلاً عن هذه الأنواع المتصلة أساساً...29 كيلوبايت (2٬503 كلمات) - 11:05، 2 يونيو 2024
أدب عربي (التصنيف أدب حسب المجموعة العرقية)منذ ذلك الحين، كما في رسائل ابن العميد، والصاحب بن عباد (995). تأثر أيضاً مؤلفو المجموعات الشعرية والأخبار بهذا الأسلوب المسجوع المتصنع، مثلما نرى في «يتيمة...89 كيلوبايت (7٬873 كلمة) - 19:51، 20 يونيو 2024
هوغو فون هوفمانستال (التصنيف مؤلفو أغاني الأوبرا نمساويون)في عام 1900 تعرف على الملحن ريتشارد شتراوس الذي كان آنذاك قائد فرقة في أوبرا بلاط برلين، وكانت هذه واحدة من أكثر صداقات هوفمانستال إثمارا من الناحية...54 كيلوبايت (4٬417 كلمة) - 08:41، 16 مارس 2023
- كل باطل وتوهم كل زور، وبما كان في الجنس وأصل الطبيعة نفاحاً كذاباً، وصاحب تشنيع وتهويل، فيقول في ذلك من الشعر على حسب هذه الصفة، فعند ذلك يقول رأيت الغيلان