سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 3٬560٬538

10:24، 2 يوليو 2020: Monniahmed10 (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 45; مؤديا الفعل "edit" في غني محسن البهادلي. الأفعال المتخذة: عدم السماح، ‏وسم; وصف المرشح: كتابة تعليقات في المقالات (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

الاسم الكامل
غني محسن عجيل البهادلي شاعر شعبي عراقي

غني محسن عجيل البهادلي - شاعر شعبي عراقي

ولادته


ولد في محافظة بغداد في الأول من تموز عام 1961
ولد في محافظة بغداد في الأول من تموز عام 1961


متزوج ولديه إبن وحيد إسمه مرتضى.
متزوج ولديه إبن وحيد إسمه مرتضى.

حياته

امتاز بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ وعاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه.

ولم يستقر في حياته ابداً ، صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة ، حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه :

(( اكضي العمر ترحال من دار الى دار

قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. ))

وكانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة .

البدايات الشعرية


كانت بدايته الشعرية في مدينة الصدر في منتصف السبعينات ،كان يحفظ القصائد لشعراءٍ كبار ، وكانت له رغبة شديدة في كتابة الشعر لما يعيشه ويشعر به آنذاك حيث بدأ وتتلمذ على يد صديقهُ حليم الزيدي .
كانت بدايته الشعرية في مدينة الصدر في منتصف السبعينات ،كان يحفظ القصائد لشعراءٍ كبار ، وكانت له رغبة شديدة في كتابة الشعر لما يعيشه ويشعر به آنذاك حيث بدأ وتتلمذ على يد صديقهُ حليم الزيدي .


حتى إتضح اندفاعه في منتصف الثمانينيات حيث انضم لمنتدى الشعراء الشباب في بغداد وتأثر بالشاعر الكبير الأستاذ كاظم إسماعيل الكاطع.
حتى إتضح اندفاعه في منتصف الثمانينيات حيث انضم لمنتدى الشعراء الشباب في بغداد وتأثر بالشاعر الكبير الأستاذ كاظم إسماعيل الكاطع.

انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة.


أثار انتباه معظم الشعراء بقصيدة رائعة شاعت في وقتها كان مطلعها :
أثار انتباه معظم الشعراء بقصيدة رائعة شاعت في وقتها كان مطلعها :
مثل جنح الفراشة الينتهـــــــي بلمسة ))
مثل جنح الفراشة الينتهـــــــي بلمسة ))


رأيه في الجانب الشعري
انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة.


كان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة.
صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة


وكان لا يحب الشهرة والاضواء بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث كان له حوارمع جريده الهدى ( 17 آيار 2006 ) قال فيه :
حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه :


(( أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عند الناس فأنا موجود. ))
(( اكضي العمر ترحال من دار الى دار


قصائده
قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. ))


كتب العديد من القصائد التي تملك كل مقومات الشعر والاحساس حيث كانت قصئده مطرزة بأبهى الصور الشعرية والإختلاف في التوضيف ووصف الموضوعات من منظور اخر لديه.
وكان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة.


قصيدة مسافر
وكان  لا يحب الشهرة بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث قال في حوار دار معه في جريده الهدى ( 17 آيار 2006 )


كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر.
((أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عن الناس فأنا موجود. ))


(مســـــافر گضيت العمر
كتب العديد من القصائد و النصوص الغنائية ومنها

ورقه على چتف الريحكل شهگه صارت جنحيم عمري خاف تطيحياروحي وحشه الدربوبخطوتج سمي...انتي عليج الجرح

وآنة علي همي

شفت الونين برمحيعبر نهر دميوما ادري عيني البچتلو غيمة اجت يمي

كل ما اگول عبرت

يتبعني حبل الصوتحسبالي من ابتعدكل ذكرياتي تموتياروحي ظل بس دربخلنة بعمانة نفوتلو هي خطوه امللو هي بحضن تابوتمسافر واخذني التعبوالغربه صارت طبعيل وحشتك من تمرسفرة ونين بضلعمرات احسك عطشمن روحي راح انشلعليلك تبعني برمحواحتمي بظهر الشمع

كل الليالي انگضتبس ليلك اشكبرة؟ياگلبي صار الدمعمرساة للعبرةدورلي يمك صبرگلبي خلص صبرةومو ماي اعبره ابلمبس ليل شيعبرة

امشي ومتاعي جرحوبلا امل لا دوةوخطواتي صارت جنحوامشي على درب الهوةغشاني هذا الدربوصفلي درب الضوةشمدريني ظهر الشمعراكب عليه الهوة)

قصيدة روح العب بعيد شجابك وياي

(روح العب بعيد شجابك وياي

انة دربي طويل ايتعب هوايزماني الما خطاني شلون يخطيكوانتَ الخطوة الك بيهة اثنعش رايانة بكد ما شفت خلتني الهمومعضم هدهد وافوجن عكس بالمايومشاني الصبر تك رجل وياهعلى احباله توازن عدل ممشايما عندي حمل يطشر ابريحاجودر وين ما ذبتني دنياييم الناس اضحك ضحك خالينبس وحدي مندمع انكلب نايواريد امشي اعلة كبري بغير جنازاموتن ودفن احباطاتي وياي )

قصيدة يا ثوب صبرك عليّ

يا ثوب صبرك علي

طلعني بس هل عيد

صدگني منك بعد

كلشي ابد ماريد

ياثوب شكرا الك

ادريك مو مرمر

مابين شك و فتك

سويتك مشجر

واحد بواحد سوه

بالليل نتدثر

واحدنه عنده صبر

كل يوم بسمة نزيد

يا ثوب حتى الحلم

هم بي نتلاكة

انه بحرير احلمت

وانته عله تعلاكة

ضربات حظي جزن

ماوحده اجت شاكة

ادري الاريده سهل

لكن عليه بعيد

يا ثوب صبرك علي

طلعني بس هل عيد

صدگني منك بعد

كلشي ابد ماريد

انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة

انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة

مثل جنح الفراشة الينتهي بلمسة

مو ذاك انت الاول تفرح لفرحي

اجيتك..عود اداوي بشوفتك جرحي

بس كل ما اسمعتلك تكبر وتنسة

*** *** ***

يمر بي الندم واحتار انا بأمري

اشوفن ذكرياتك تلعب بعمري

اصد لك ودي احاول اكشف اسرارك

احير وتشتكي لك روحي من نارك

حسبالي تهزك..دمعتي الخرسة

*** *** ***

من باگـي العمر ضل اقترب ساعة

عن اللوم طيح دمعي وداعة

صعبة من الليالي تعوفني لوحدي

جاوبني بعد ماضل صبر عندي

كنت وياي صافي شبدلك هسة؟

نصوصهُ الغنائية

كتب العديد من النصوص الغنائية ومنها


( انة ابدونك اروح لوين ؟ غريب امتيه الخطوة )
( انة ابدونك اروح لوين ؟ غريب امتيه الخطوة )
والى اخره.
والى اخره.


==وفاته
كانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة .


وظل على ابداع متواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007.
ظل على ابداعه المتواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007.


==ديوانه (جنح الفراشة)
امتاز الراحل بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ


جُمعت اغلب قصائدهُ بعد وفاته في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) كتب مقدمة الديوان الراحل كاظم اسماعيل الكاطع وجمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء (سعد الربيعي وفاضل كريم وصلاح الكعبي )
عاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه.

كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر.


ومجموع القصائد والومضات والنصوص الغنائية هي (46)
وبعد وفاته جُمعت اغلب قصائدهُ في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) جمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء القريبين منه آنذاك أمثال (سعد الربيعي وفاضل كريم وغيرهم)  

محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
1
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Monniahmed10'
عمر حساب المستخدم (user_age)
349667
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
هوية الصفحة (page_id)
7704766
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'غني محسن البهادلي'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'غني محسن البهادلي'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'Monniahmed10' ]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
278
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
' نسخ محتمل'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'غني محسن عجيل البهادلي شاعر شعبي عراقي ولد في محافظة بغداد في الأول من تموز عام 1961 متزوج ولديه إبن وحيد إسمه مرتضى. كانت بدايته الشعرية في مدينة الصدر في منتصف السبعينات ،كان يحفظ القصائد لشعراءٍ كبار ، وكانت له رغبة شديدة في كتابة الشعر لما يعيشه ويشعر به آنذاك حيث بدأ وتتلمذ على يد صديقهُ حليم الزيدي . حتى إتضح اندفاعه في منتصف الثمانينيات حيث انضم لمنتدى الشعراء الشباب في بغداد وتأثر بالشاعر الكبير الأستاذ كاظم إسماعيل الكاطع. أثار انتباه معظم الشعراء بقصيدة رائعة شاعت في وقتها كان مطلعها : (( انتهى بلحظة الأمل والشوك والهمسة مثل جنح الفراشة الينتهـــــــي بلمسة )) انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة. صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه : (( اكضي العمر ترحال من دار الى دار قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. )) وكان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة. وكان  لا يحب الشهرة بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث قال في حوار دار معه في جريده الهدى ( 17 آيار 2006 ) ((أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عن الناس فأنا موجود. )) كتب العديد من القصائد و النصوص الغنائية ومنها ( انة ابدونك اروح لوين ؟ غريب امتيه الخطوة ) هذه الاغنية غناها المطرب عبد فلك وغنى له اغنية ( مشوار ) وأغنية ( مشغول خط القلب ) و  ( احبك ما كدرت اخفي ) والى اخره. كانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة . وظل على ابداع متواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007. امتاز الراحل بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ عاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه. كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر. وبعد وفاته جُمعت اغلب قصائدهُ في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) جمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء القريبين منه آنذاك أمثال (سعد الربيعي وفاضل كريم وغيرهم)  '
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'الاسم الكامل غني محسن عجيل البهادلي - شاعر شعبي عراقي ولادته ولد في محافظة بغداد في الأول من تموز عام 1961 متزوج ولديه إبن وحيد إسمه مرتضى. حياته امتاز بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ وعاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه. ولم يستقر في حياته ابداً ، صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة ، حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه : (( اكضي العمر ترحال من دار الى دار قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. )) وكانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة . البدايات الشعرية كانت بدايته الشعرية في مدينة الصدر في منتصف السبعينات ،كان يحفظ القصائد لشعراءٍ كبار ، وكانت له رغبة شديدة في كتابة الشعر لما يعيشه ويشعر به آنذاك حيث بدأ وتتلمذ على يد صديقهُ حليم الزيدي . حتى إتضح اندفاعه في منتصف الثمانينيات حيث انضم لمنتدى الشعراء الشباب في بغداد وتأثر بالشاعر الكبير الأستاذ كاظم إسماعيل الكاطع. انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة. أثار انتباه معظم الشعراء بقصيدة رائعة شاعت في وقتها كان مطلعها : (( انتهى بلحظة الأمل والشوك والهمسة مثل جنح الفراشة الينتهـــــــي بلمسة )) رأيه في الجانب الشعري كان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة. وكان لا يحب الشهرة والاضواء بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث كان له حوارمع جريده الهدى ( 17 آيار 2006 ) قال فيه : (( أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عند الناس فأنا موجود. )) قصائده كتب العديد من القصائد التي تملك كل مقومات الشعر والاحساس حيث كانت قصئده مطرزة بأبهى الصور الشعرية والإختلاف في التوضيف ووصف الموضوعات من منظور اخر لديه. قصيدة مسافر كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر. (مســـــافر گضيت العمر ورقه على چتف الريحكل شهگه صارت جنحيم عمري خاف تطيحياروحي وحشه الدربوبخطوتج سمي...انتي عليج الجرح وآنة علي همي شفت الونين برمحيعبر نهر دميوما ادري عيني البچتلو غيمة اجت يمي كل ما اگول عبرت يتبعني حبل الصوتحسبالي من ابتعدكل ذكرياتي تموتياروحي ظل بس دربخلنة بعمانة نفوتلو هي خطوه امللو هي بحضن تابوتمسافر واخذني التعبوالغربه صارت طبعيل وحشتك من تمرسفرة ونين بضلعمرات احسك عطشمن روحي راح انشلعليلك تبعني برمحواحتمي بظهر الشمع كل الليالي انگضتبس ليلك اشكبرة؟ياگلبي صار الدمعمرساة للعبرةدورلي يمك صبرگلبي خلص صبرةومو ماي اعبره ابلمبس ليل شيعبرة امشي ومتاعي جرحوبلا امل لا دوةوخطواتي صارت جنحوامشي على درب الهوةغشاني هذا الدربوصفلي درب الضوةشمدريني ظهر الشمعراكب عليه الهوة) قصيدة روح العب بعيد شجابك وياي (روح العب بعيد شجابك وياي انة دربي طويل ايتعب هوايزماني الما خطاني شلون يخطيكوانتَ الخطوة الك بيهة اثنعش رايانة بكد ما شفت خلتني الهمومعضم هدهد وافوجن عكس بالمايومشاني الصبر تك رجل وياهعلى احباله توازن عدل ممشايما عندي حمل يطشر ابريحاجودر وين ما ذبتني دنياييم الناس اضحك ضحك خالينبس وحدي مندمع انكلب نايواريد امشي اعلة كبري بغير جنازاموتن ودفن احباطاتي وياي ) قصيدة يا ثوب صبرك عليّ يا ثوب صبرك علي طلعني بس هل عيد صدگني منك بعد كلشي ابد ماريد ياثوب شكرا الك ادريك مو مرمر مابين شك و فتك سويتك مشجر واحد بواحد سوه بالليل نتدثر واحدنه عنده صبر كل يوم بسمة نزيد يا ثوب حتى الحلم هم بي نتلاكة انه بحرير احلمت وانته عله تعلاكة ضربات حظي جزن ماوحده اجت شاكة ادري الاريده سهل لكن عليه بعيد يا ثوب صبرك علي طلعني بس هل عيد صدگني منك بعد كلشي ابد ماريد انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة مثل جنح الفراشة الينتهي بلمسة مو ذاك انت الاول تفرح لفرحي اجيتك..عود اداوي بشوفتك جرحي بس كل ما اسمعتلك تكبر وتنسة *** *** *** يمر بي الندم واحتار انا بأمري اشوفن ذكرياتك تلعب بعمري اصد لك ودي احاول اكشف اسرارك احير وتشتكي لك روحي من نارك حسبالي تهزك..دمعتي الخرسة *** *** *** من باگـي العمر ضل اقترب ساعة عن اللوم طيح دمعي وداعة صعبة من الليالي تعوفني لوحدي جاوبني بعد ماضل صبر عندي كنت وياي صافي شبدلك هسة؟ نصوصهُ الغنائية كتب العديد من النصوص الغنائية ومنها ( انة ابدونك اروح لوين ؟ غريب امتيه الخطوة ) هذه الاغنية غناها المطرب عبد فلك وغنى له اغنية ( مشوار ) وأغنية ( مشغول خط القلب ) و  ( احبك ما كدرت اخفي ) والى اخره. ==وفاته ظل على ابداعه المتواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007. ==ديوانه (جنح الفراشة) جُمعت اغلب قصائدهُ بعد وفاته في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) كتب مقدمة الديوان الراحل كاظم اسماعيل الكاطع وجمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء (سعد الربيعي وفاضل كريم وصلاح الكعبي ) ومجموع القصائد والومضات والنصوص الغنائية هي (46)'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,11 +1,31 @@ -غني محسن عجيل البهادلي شاعر شعبي عراقي +الاسم الكامل + +غني محسن عجيل البهادلي - شاعر شعبي عراقي + +ولادته ولد في محافظة بغداد في الأول من تموز عام 1961 متزوج ولديه إبن وحيد إسمه مرتضى. + +حياته + +امتاز بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ وعاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه. + +ولم يستقر في حياته ابداً ، صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة ، حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه : + +(( اكضي العمر ترحال من دار الى دار + +قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. )) + +وكانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة . + +البدايات الشعرية كانت بدايته الشعرية في مدينة الصدر في منتصف السبعينات ،كان يحفظ القصائد لشعراءٍ كبار ، وكانت له رغبة شديدة في كتابة الشعر لما يعيشه ويشعر به آنذاك حيث بدأ وتتلمذ على يد صديقهُ حليم الزيدي . حتى إتضح اندفاعه في منتصف الثمانينيات حيث انضم لمنتدى الشعراء الشباب في بغداد وتأثر بالشاعر الكبير الأستاذ كاظم إسماعيل الكاطع. + +انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة. أثار انتباه معظم الشعراء بقصيدة رائعة شاعت في وقتها كان مطلعها : @@ -15,21 +35,131 @@ مثل جنح الفراشة الينتهـــــــي بلمسة )) -انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة. +رأيه في الجانب الشعري + +كان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة. + +وكان لا يحب الشهرة والاضواء بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث كان له حوارمع جريده الهدى ( 17 آيار 2006 ) قال فيه : + +(( أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عند الناس فأنا موجود. )) + +قصائده + +كتب العديد من القصائد التي تملك كل مقومات الشعر والاحساس حيث كانت قصئده مطرزة بأبهى الصور الشعرية والإختلاف في التوضيف ووصف الموضوعات من منظور اخر لديه. + +قصيدة مسافر + +كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر. + +(مســـــافر گضيت العمر + +ورقه على چتف الريحكل شهگه صارت جنحيم عمري خاف تطيحياروحي وحشه الدربوبخطوتج سمي...انتي عليج الجرح + +وآنة علي همي + +شفت الونين برمحيعبر نهر دميوما ادري عيني البچتلو غيمة اجت يمي + +كل ما اگول عبرت + +يتبعني حبل الصوتحسبالي من ابتعدكل ذكرياتي تموتياروحي ظل بس دربخلنة بعمانة نفوتلو هي خطوه امللو هي بحضن تابوتمسافر واخذني التعبوالغربه صارت طبعيل وحشتك من تمرسفرة ونين بضلعمرات احسك عطشمن روحي راح انشلعليلك تبعني برمحواحتمي بظهر الشمع + +كل الليالي انگضتبس ليلك اشكبرة؟ياگلبي صار الدمعمرساة للعبرةدورلي يمك صبرگلبي خلص صبرةومو ماي اعبره ابلمبس ليل شيعبرة + +امشي ومتاعي جرحوبلا امل لا دوةوخطواتي صارت جنحوامشي على درب الهوةغشاني هذا الدربوصفلي درب الضوةشمدريني ظهر الشمعراكب عليه الهوة) + +قصيدة روح العب بعيد شجابك وياي + +(روح العب بعيد شجابك وياي + +انة دربي طويل ايتعب هوايزماني الما خطاني شلون يخطيكوانتَ الخطوة الك بيهة اثنعش رايانة بكد ما شفت خلتني الهمومعضم هدهد وافوجن عكس بالمايومشاني الصبر تك رجل وياهعلى احباله توازن عدل ممشايما عندي حمل يطشر ابريحاجودر وين ما ذبتني دنياييم الناس اضحك ضحك خالينبس وحدي مندمع انكلب نايواريد امشي اعلة كبري بغير جنازاموتن ودفن احباطاتي وياي ) + +قصيدة يا ثوب صبرك عليّ + +يا ثوب صبرك علي + +طلعني بس هل عيد + +صدگني منك بعد + +كلشي ابد ماريد + +ياثوب شكرا الك + +ادريك مو مرمر + +مابين شك و فتك + +سويتك مشجر + +واحد بواحد سوه + +بالليل نتدثر + +واحدنه عنده صبر + +كل يوم بسمة نزيد + +يا ثوب حتى الحلم + +هم بي نتلاكة + +انه بحرير احلمت + +وانته عله تعلاكة + +ضربات حظي جزن + +ماوحده اجت شاكة + +ادري الاريده سهل + +لكن عليه بعيد + +يا ثوب صبرك علي + +طلعني بس هل عيد + +صدگني منك بعد + +كلشي ابد ماريد + +انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة + +انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة + +مثل جنح الفراشة الينتهي بلمسة + +مو ذاك انت الاول تفرح لفرحي + +اجيتك..عود اداوي بشوفتك جرحي + +بس كل ما اسمعتلك تكبر وتنسة + +*** *** *** + +يمر بي الندم واحتار انا بأمري + +اشوفن ذكرياتك تلعب بعمري + +اصد لك ودي احاول اكشف اسرارك + +احير وتشتكي لك روحي من نارك + +حسبالي تهزك..دمعتي الخرسة -صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة +*** *** *** -حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه : +من باگـي العمر ضل اقترب ساعة -(( اكضي العمر ترحال من دار الى دار +عن اللوم طيح دمعي وداعة -قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. )) +صعبة من الليالي تعوفني لوحدي -وكان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة. +جاوبني بعد ماضل صبر عندي -وكان  لا يحب الشهرة بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث قال في حوار دار معه في جريده الهدى ( 17 آيار 2006 ) +كنت وياي صافي شبدلك هسة؟ -((أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عن الناس فأنا موجود. )) +نصوصهُ الغنائية -كتب العديد من القصائد و النصوص الغنائية ومنها +كتب العديد من النصوص الغنائية ومنها ( انة ابدونك اروح لوين ؟ غريب امتيه الخطوة ) @@ -41,13 +171,11 @@ والى اخره. -كانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة . - -وظل على ابداع متواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007. +==وفاته -امتاز الراحل بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ +ظل على ابداعه المتواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007. -عاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه. +==ديوانه (جنح الفراشة) -كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر. +جُمعت اغلب قصائدهُ بعد وفاته في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) كتب مقدمة الديوان الراحل كاظم اسماعيل الكاطع وجمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء (سعد الربيعي وفاضل كريم وصلاح الكعبي ) -وبعد وفاته جُمعت اغلب قصائدهُ في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) جمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء القريبين منه آنذاك أمثال (سعد الربيعي وفاضل كريم وغيرهم)   +ومجموع القصائد والومضات والنصوص الغنائية هي (46) '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
8276
حجم الصفحة القديم (old_size)
4001
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
4275
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'الاسم الكامل', 1 => '', 2 => 'غني محسن عجيل البهادلي - شاعر شعبي عراقي', 3 => '', 4 => 'ولادته', 5 => '', 6 => 'حياته', 7 => '', 8 => 'امتاز بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ وعاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه.', 9 => '', 10 => 'ولم يستقر في حياته ابداً ، صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة ، حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه :', 11 => '', 12 => '(( اكضي العمر ترحال من دار الى دار', 13 => '', 14 => 'قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. ))', 15 => '', 16 => 'وكانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة .', 17 => '', 18 => 'البدايات الشعرية', 19 => '', 20 => 'انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة.', 21 => 'رأيه في الجانب الشعري', 22 => '', 23 => 'كان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة.', 24 => '', 25 => 'وكان لا يحب الشهرة والاضواء بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث كان له حوارمع جريده الهدى ( 17 آيار 2006 ) قال فيه :', 26 => '', 27 => '(( أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عند الناس فأنا موجود. ))', 28 => '', 29 => 'قصائده', 30 => '', 31 => 'كتب العديد من القصائد التي تملك كل مقومات الشعر والاحساس حيث كانت قصئده مطرزة بأبهى الصور الشعرية والإختلاف في التوضيف ووصف الموضوعات من منظور اخر لديه.', 32 => '', 33 => 'قصيدة مسافر', 34 => '', 35 => 'كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر.', 36 => '', 37 => '(مســـــافر گضيت العمر', 38 => '', 39 => 'ورقه على چتف الريحكل شهگه صارت جنحيم عمري خاف تطيحياروحي وحشه الدربوبخطوتج سمي...انتي عليج الجرح', 40 => '', 41 => 'وآنة علي همي', 42 => '', 43 => 'شفت الونين برمحيعبر نهر دميوما ادري عيني البچتلو غيمة اجت يمي', 44 => '', 45 => 'كل ما اگول عبرت', 46 => '', 47 => 'يتبعني حبل الصوتحسبالي من ابتعدكل ذكرياتي تموتياروحي ظل بس دربخلنة بعمانة نفوتلو هي خطوه امللو هي بحضن تابوتمسافر واخذني التعبوالغربه صارت طبعيل وحشتك من تمرسفرة ونين بضلعمرات احسك عطشمن روحي راح انشلعليلك تبعني برمحواحتمي بظهر الشمع', 48 => '', 49 => 'كل الليالي انگضتبس ليلك اشكبرة؟ياگلبي صار الدمعمرساة للعبرةدورلي يمك صبرگلبي خلص صبرةومو ماي اعبره ابلمبس ليل شيعبرة', 50 => '', 51 => 'امشي ومتاعي جرحوبلا امل لا دوةوخطواتي صارت جنحوامشي على درب الهوةغشاني هذا الدربوصفلي درب الضوةشمدريني ظهر الشمعراكب عليه الهوة)', 52 => '', 53 => 'قصيدة روح العب بعيد شجابك وياي', 54 => '', 55 => '(روح العب بعيد شجابك وياي', 56 => '', 57 => 'انة دربي طويل ايتعب هوايزماني الما خطاني شلون يخطيكوانتَ الخطوة الك بيهة اثنعش رايانة بكد ما شفت خلتني الهمومعضم هدهد وافوجن عكس بالمايومشاني الصبر تك رجل وياهعلى احباله توازن عدل ممشايما عندي حمل يطشر ابريحاجودر وين ما ذبتني دنياييم الناس اضحك ضحك خالينبس وحدي مندمع انكلب نايواريد امشي اعلة كبري بغير جنازاموتن ودفن احباطاتي وياي )', 58 => '', 59 => 'قصيدة يا ثوب صبرك عليّ', 60 => '', 61 => 'يا ثوب صبرك علي', 62 => '', 63 => 'طلعني بس هل عيد', 64 => '', 65 => 'صدگني منك بعد', 66 => '', 67 => 'كلشي ابد ماريد', 68 => '', 69 => 'ياثوب شكرا الك', 70 => '', 71 => 'ادريك مو مرمر', 72 => '', 73 => 'مابين شك و فتك', 74 => '', 75 => 'سويتك مشجر', 76 => '', 77 => 'واحد بواحد سوه', 78 => '', 79 => 'بالليل نتدثر', 80 => '', 81 => 'واحدنه عنده صبر', 82 => '', 83 => 'كل يوم بسمة نزيد', 84 => '', 85 => 'يا ثوب حتى الحلم', 86 => '', 87 => 'هم بي نتلاكة', 88 => '', 89 => 'انه بحرير احلمت', 90 => '', 91 => 'وانته عله تعلاكة', 92 => '', 93 => 'ضربات حظي جزن', 94 => '', 95 => 'ماوحده اجت شاكة', 96 => '', 97 => 'ادري الاريده سهل', 98 => '', 99 => 'لكن عليه بعيد', 100 => '', 101 => 'يا ثوب صبرك علي', 102 => '', 103 => 'طلعني بس هل عيد', 104 => '', 105 => 'صدگني منك بعد', 106 => '', 107 => 'كلشي ابد ماريد', 108 => '', 109 => 'انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة', 110 => '', 111 => 'انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة', 112 => '', 113 => 'مثل جنح الفراشة الينتهي بلمسة', 114 => '', 115 => 'مو ذاك انت الاول تفرح لفرحي', 116 => '', 117 => 'اجيتك..عود اداوي بشوفتك جرحي', 118 => '', 119 => 'بس كل ما اسمعتلك تكبر وتنسة', 120 => '', 121 => '*** *** ***', 122 => '', 123 => 'يمر بي الندم واحتار انا بأمري', 124 => '', 125 => 'اشوفن ذكرياتك تلعب بعمري', 126 => '', 127 => 'اصد لك ودي احاول اكشف اسرارك', 128 => '', 129 => 'احير وتشتكي لك روحي من نارك', 130 => '', 131 => 'حسبالي تهزك..دمعتي الخرسة', 132 => '*** *** ***', 133 => 'من باگـي العمر ضل اقترب ساعة', 134 => 'عن اللوم طيح دمعي وداعة', 135 => 'صعبة من الليالي تعوفني لوحدي', 136 => 'جاوبني بعد ماضل صبر عندي', 137 => 'كنت وياي صافي شبدلك هسة؟', 138 => 'نصوصهُ الغنائية', 139 => 'كتب العديد من النصوص الغنائية ومنها', 140 => '==وفاته', 141 => 'ظل على ابداعه المتواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007.', 142 => '==ديوانه (جنح الفراشة)', 143 => 'جُمعت اغلب قصائدهُ بعد وفاته في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) كتب مقدمة الديوان الراحل كاظم اسماعيل الكاطع وجمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء (سعد الربيعي وفاضل كريم وصلاح الكعبي )', 144 => 'ومجموع القصائد والومضات والنصوص الغنائية هي (46)' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => 'غني محسن عجيل البهادلي شاعر شعبي عراقي', 1 => 'انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة.', 2 => 'صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة', 3 => 'حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه :', 4 => '(( اكضي العمر ترحال من دار الى دار', 5 => 'قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. ))', 6 => 'وكان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة.', 7 => 'وكان  لا يحب الشهرة بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث قال في حوار دار معه في جريده الهدى ( 17 آيار 2006 )', 8 => '((أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عن الناس فأنا موجود. ))', 9 => 'كتب العديد من القصائد و النصوص الغنائية ومنها', 10 => 'كانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة .', 11 => '', 12 => 'وظل على ابداع متواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007.', 13 => 'امتاز الراحل بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ', 14 => 'عاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه.', 15 => 'كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر.', 16 => 'وبعد وفاته جُمعت اغلب قصائدهُ في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) جمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء القريبين منه آنذاك أمثال (سعد الربيعي وفاضل كريم وغيرهم)  ' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'الاسم الكامل غني محسن عجيل البهادلي - شاعر شعبي عراقي ولادته ولد في محافظة بغداد في الأول من تموز عام 1961 متزوج ولديه إبن وحيد إسمه مرتضى. حياته امتاز بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ وعاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه. ولم يستقر في حياته ابداً ، صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة ، حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه : (( اكضي العمر ترحال من دار الى دار قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. )) وكانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة . البدايات الشعرية كانت بدايته الشعرية في مدينة الصدر في منتصف السبعينات ،كان يحفظ القصائد لشعراءٍ كبار ، وكانت له رغبة شديدة في كتابة الشعر لما يعيشه ويشعر به آنذاك حيث بدأ وتتلمذ على يد صديقهُ حليم الزيدي . حتى إتضح اندفاعه في منتصف الثمانينيات حيث انضم لمنتدى الشعراء الشباب في بغداد وتأثر بالشاعر الكبير الأستاذ كاظم إسماعيل الكاطع. انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة. أثار انتباه معظم الشعراء بقصيدة رائعة شاعت في وقتها كان مطلعها : (( انتهى بلحظة الأمل والشوك والهمسة مثل جنح الفراشة الينتهـــــــي بلمسة )) رأيه في الجانب الشعري كان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة. وكان لا يحب الشهرة والاضواء بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث كان له حوارمع جريده الهدى ( 17 آيار 2006 ) قال فيه : (( أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عند الناس فأنا موجود. )) قصائده كتب العديد من القصائد التي تملك كل مقومات الشعر والاحساس حيث كانت قصئده مطرزة بأبهى الصور الشعرية والإختلاف في التوضيف ووصف الموضوعات من منظور اخر لديه. قصيدة مسافر كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر. (مســـــافر گضيت العمر ورقه على چتف الريحكل شهگه صارت جنحيم عمري خاف تطيحياروحي وحشه الدربوبخطوتج سمي...انتي عليج الجرح وآنة علي همي شفت الونين برمحيعبر نهر دميوما ادري عيني البچتلو غيمة اجت يمي كل ما اگول عبرت يتبعني حبل الصوتحسبالي من ابتعدكل ذكرياتي تموتياروحي ظل بس دربخلنة بعمانة نفوتلو هي خطوه امللو هي بحضن تابوتمسافر واخذني التعبوالغربه صارت طبعيل وحشتك من تمرسفرة ونين بضلعمرات احسك عطشمن روحي راح انشلعليلك تبعني برمحواحتمي بظهر الشمع كل الليالي انگضتبس ليلك اشكبرة؟ياگلبي صار الدمعمرساة للعبرةدورلي يمك صبرگلبي خلص صبرةومو ماي اعبره ابلمبس ليل شيعبرة امشي ومتاعي جرحوبلا امل لا دوةوخطواتي صارت جنحوامشي على درب الهوةغشاني هذا الدربوصفلي درب الضوةشمدريني ظهر الشمعراكب عليه الهوة) قصيدة روح العب بعيد شجابك وياي (روح العب بعيد شجابك وياي انة دربي طويل ايتعب هوايزماني الما خطاني شلون يخطيكوانتَ الخطوة الك بيهة اثنعش رايانة بكد ما شفت خلتني الهمومعضم هدهد وافوجن عكس بالمايومشاني الصبر تك رجل وياهعلى احباله توازن عدل ممشايما عندي حمل يطشر ابريحاجودر وين ما ذبتني دنياييم الناس اضحك ضحك خالينبس وحدي مندمع انكلب نايواريد امشي اعلة كبري بغير جنازاموتن ودفن احباطاتي وياي ) قصيدة يا ثوب صبرك عليّ يا ثوب صبرك علي طلعني بس هل عيد صدگني منك بعد كلشي ابد ماريد ياثوب شكرا الك ادريك مو مرمر مابين شك و فتك سويتك مشجر واحد بواحد سوه بالليل نتدثر واحدنه عنده صبر كل يوم بسمة نزيد يا ثوب حتى الحلم هم بي نتلاكة انه بحرير احلمت وانته عله تعلاكة ضربات حظي جزن ماوحده اجت شاكة ادري الاريده سهل لكن عليه بعيد يا ثوب صبرك علي طلعني بس هل عيد صدگني منك بعد كلشي ابد ماريد انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة مثل جنح الفراشة الينتهي بلمسة مو ذاك انت الاول تفرح لفرحي اجيتك..عود اداوي بشوفتك جرحي بس كل ما اسمعتلك تكبر وتنسة *** *** يمر بي الندم واحتار انا بأمري اشوفن ذكرياتك تلعب بعمري اصد لك ودي احاول اكشف اسرارك احير وتشتكي لك روحي من نارك حسبالي تهزك..دمعتي الخرسة *** *** من باگـي العمر ضل اقترب ساعة عن اللوم طيح دمعي وداعة صعبة من الليالي تعوفني لوحدي جاوبني بعد ماضل صبر عندي كنت وياي صافي شبدلك هسة؟ نصوصهُ الغنائية كتب العديد من النصوص الغنائية ومنها ( انة ابدونك اروح لوين ؟ غريب امتيه الخطوة ) هذه الاغنية غناها المطرب عبد فلك وغنى له اغنية ( مشوار ) وأغنية ( مشغول خط القلب ) و  ( احبك ما كدرت اخفي ) والى اخره. ==وفاته ظل على ابداعه المتواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007. ==ديوانه (جنح الفراشة) جُمعت اغلب قصائدهُ بعد وفاته في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) كتب مقدمة الديوان الراحل كاظم اسماعيل الكاطع وجمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء (سعد الربيعي وفاضل كريم وصلاح الكعبي ) ومجموع القصائد والومضات والنصوص الغنائية هي (46)'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><p>الاسم الكامل </p><p>غني محسن عجيل البهادلي - شاعر شعبي عراقي </p><p>ولادته </p><p>ولد في محافظة بغداد في الأول من تموز عام 1961 </p><p>متزوج ولديه إبن وحيد إسمه مرتضى. </p><p>حياته </p><p>امتاز بزهده وكبريائه وأخلاقه العالية وأدبه الجمّ وعاش حياة متواضعة جداً وكان الفقر والحرمان من اقرب أصدقائه. </p><p>ولم يستقر في حياته ابداً ، صحيح أن إسمه غني، لكنه عاش فقيراً محروماً حد العوز والفاقة ، حيث نقل شيئاً من معاناته في بيت دارمي يقول فيه&#160;: </p><p>(( اكضي العمر ترحال من دار الى دار </p><p>قررت ابيع الشيب حتى ادفع ايجار. )) </p><p>وكانت له سيارة (باص) يعمل بها وفي نفس الوقت جاعلاً منها مكاناً لقراءة اجمل القصائد مع اصدقاءه الشعراء امثال (جواد الحمراني وجبار محيبس وعباس عبد الحسن الخ) حيث كانت اشبه بالاماسي الشعرية تدور داخل عربته القديمة . </p><p>البدايات الشعرية </p><p>كانت بدايته الشعرية في مدينة الصدر في منتصف السبعينات ،كان يحفظ القصائد لشعراءٍ كبار ، وكانت له رغبة شديدة في كتابة الشعر لما يعيشه ويشعر به آنذاك حيث بدأ وتتلمذ على يد صديقهُ حليم الزيدي . </p><p>حتى إتضح اندفاعه في منتصف الثمانينيات حيث انضم لمنتدى الشعراء الشباب في بغداد وتأثر بالشاعر الكبير الأستاذ كاظم إسماعيل الكاطع. </p><p>انه شاعر مغاير ويختلف في شاعريته عن جميع أبناء جيله بشكل مطلق ، كان يُلقب بغني النفس والشعر والترافة. </p><p>أثار انتباه معظم الشعراء بقصيدة رائعة شاعت في وقتها كان مطلعها&#160;: </p><p>(( انتهى بلحظة الأمل والشوك والهمسة </p><p>مثل جنح الفراشة الينتهـــــــي بلمسة )) </p><p>رأيه في الجانب الشعري </p><p>كان مُقِل في كتاباته لما يؤمن بفكرة الاعتماد على نوعية ما يُطرح وليس على الكمّ ،ويقول ان الشعر كالوصفة الطبية لجسم المتلقي يجب ان تحذر في ضخ عدد الجرعات وإلا جاءت النتيجة مميتة. </p><p>وكان&#160;لا يحب الشهرة والاضواء بخلاف العديد من الاسماء التي كانت معه ، حيث كان له حوارمع جريده الهدى ( 17 آيار 2006 ) قال فيه&#160;: </p><p>(( أنا رضيت بما قُسِم لي وأترك نتاجاتي هي التي تعلن عني ، فلوّ كانت موجودة عند الناس فأنا موجود. )) </p><p>قصائده </p><p>كتب العديد من القصائد التي تملك كل مقومات الشعر والاحساس حيث كانت قصئده مطرزة بأبهى الصور الشعرية والإختلاف في التوضيف ووصف الموضوعات من منظور اخر لديه. </p><p>قصيدة مسافر </p><p>كان الراحل يعتز جداً بقصيدته ( مسافر ) لما تحمل من مرارة واقعه الذي يعيشه والآلام التي أودت به الى كتابة الشعر. </p><p>(مســـــافر گضيت العمر </p><p>ورقه على چتف الريحكل شهگه صارت جنحيم عمري خاف تطيحياروحي وحشه الدربوبخطوتج سمي...انتي عليج الجرح </p><p>وآنة علي همي </p><p>شفت الونين برمحيعبر نهر دميوما ادري عيني البچتلو غيمة اجت يمي </p><p>كل ما اگول عبرت </p><p>يتبعني حبل الصوتحسبالي من ابتعدكل ذكرياتي تموتياروحي ظل بس دربخلنة بعمانة نفوتلو هي خطوه امللو هي بحضن تابوتمسافر واخذني التعبوالغربه صارت طبعيل وحشتك من تمرسفرة ونين بضلعمرات احسك عطشمن روحي راح انشلعليلك تبعني برمحواحتمي بظهر الشمع </p><p>كل الليالي انگضتبس ليلك اشكبرة؟ياگلبي صار الدمعمرساة للعبرةدورلي يمك صبرگلبي خلص صبرةومو ماي اعبره ابلمبس ليل شيعبرة </p><p>امشي ومتاعي جرحوبلا امل لا دوةوخطواتي صارت جنحوامشي على درب الهوةغشاني هذا الدربوصفلي درب الضوةشمدريني ظهر الشمعراكب عليه الهوة) </p><p>قصيدة روح العب بعيد شجابك وياي </p><p>(روح العب بعيد شجابك وياي </p><p>انة دربي طويل ايتعب هوايزماني الما خطاني شلون يخطيكوانتَ الخطوة الك بيهة اثنعش رايانة بكد ما شفت خلتني الهمومعضم هدهد وافوجن عكس بالمايومشاني الصبر تك رجل وياهعلى احباله توازن عدل ممشايما عندي حمل يطشر ابريحاجودر وين ما ذبتني دنياييم الناس اضحك ضحك خالينبس وحدي مندمع انكلب نايواريد امشي اعلة كبري بغير جنازاموتن ودفن احباطاتي وياي ) </p><p>قصيدة يا ثوب صبرك عليّ </p><p>يا ثوب صبرك علي </p><p>طلعني بس هل عيد </p><p>صدگني منك بعد </p><p>كلشي ابد ماريد </p><p>ياثوب شكرا الك </p><p>ادريك مو مرمر </p><p>مابين شك و فتك </p><p>سويتك مشجر </p><p>واحد بواحد سوه </p><p>بالليل نتدثر </p><p>واحدنه عنده صبر </p><p>كل يوم بسمة نزيد </p><p>يا ثوب حتى الحلم </p><p>هم بي نتلاكة </p><p>انه بحرير احلمت </p><p>وانته عله تعلاكة </p><p>ضربات حظي جزن </p><p>ماوحده اجت شاكة </p><p>ادري الاريده سهل </p><p>لكن عليه بعيد </p><p>يا ثوب صبرك علي </p><p>طلعني بس هل عيد </p><p>صدگني منك بعد </p><p>كلشي ابد ماريد </p><p>انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة </p><p>انتهى بلحظه العشـگ والشوگ والهمسة </p><p>مثل جنح الفراشة الينتهي بلمسة </p><p>مو ذاك انت الاول تفرح لفرحي </p><p>اجيتك..عود اداوي بشوفتك جرحي </p><p>بس كل ما اسمعتلك تكبر وتنسة </p> <ul><li><ul><li><ul><li>*** ***</li></ul></li></ul></li></ul> <p>يمر بي الندم واحتار انا بأمري </p><p>اشوفن ذكرياتك تلعب بعمري </p><p>اصد لك ودي احاول اكشف اسرارك </p><p>احير وتشتكي لك روحي من نارك </p><p>حسبالي تهزك..دمعتي الخرسة </p> <ul><li><ul><li><ul><li>*** ***</li></ul></li></ul></li></ul> <p>من باگـي العمر ضل اقترب ساعة </p><p>عن اللوم طيح دمعي وداعة </p><p>صعبة من الليالي تعوفني لوحدي </p><p>جاوبني بعد ماضل صبر عندي </p><p>كنت وياي صافي شبدلك هسة؟ </p><p>نصوصهُ الغنائية </p><p>كتب العديد من النصوص الغنائية ومنها </p><p>( انة ابدونك اروح لوين ؟ غريب امتيه الخطوة ) </p><p>هذه الاغنية غناها المطرب عبد فلك وغنى له اغنية ( مشوار ) </p><p>وأغنية ( مشغول خط القلب ) و&#160; ( احبك ما كدرت اخفي ) </p><p>والى اخره. </p><p>==وفاته </p><p>ظل على ابداعه المتواصل بأحساسه المرهف واسلوبه المختلف حتى خطفهُ الموت في حادث ارهابي غادر وجبان إستهدف المواطنين في بغداد قرب جامع الخلاني في التاسع عشر من حزيران عام 2007. </p><p>==ديوانه (جنح الفراشة) </p><p>جُمعت اغلب قصائدهُ بعد وفاته في ديوان صغير بعنوان (( جنح الفراشة )) كتب مقدمة الديوان الراحل كاظم اسماعيل الكاطع وجمعهُ وأشرف على طبعهُ الشعراء (سعد الربيعي وفاضل كريم وصلاح الكعبي ) </p><p>ومجموع القصائد والومضات والنصوص الغنائية هي (46) </p> '
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1593685472