|
|
|
'''كيرليس بهجت''' كاتب مصري ونائب جراحة في [[مستشفى الدمرداش]] من مواليد عام 1991.<ref name=":0">{{Cite web |
|
'''كيرليس بهجت''' كاتب مصري ونائب جراحة في [[مستشفى الدمرداش]] من مواليد عام 1991.<ref name=":0">{{استشهاد ويب |
|
| url = https://www.almasryalyoum.com/news/details/1001609 |
|
| مسار = https://www.almasryalyoum.com/news/details/1001609 |
|
| title = مؤلف «التجربة الفكرية لروح أمه» يكشف أسباب اسم كتابه: الإنسان أصله ضفدعة |
|
| عنوان = مؤلف «التجربة الفكرية لروح أمه» يكشف أسباب اسم كتابه: الإنسان أصله ضفدعة |
|
| date = 30-08-2016 |
|
| تاريخ = 30-08-2016 |
|
| website = المصري اليوم |
|
| موقع = المصري اليوم |
|
| publisher = |
|
| ناشر = |
|
|
| تاريخ الوصول = |
|
| accessdate = |
|
|
| last = رمضان |
|
| الأخير = رمضان |
|
| first = بسام |
|
| الأول = بسام |
|
|
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20180716201003/http://www.almasryalyoum.com:80/news/details/1001609 |
|
}}</ref> اشتهر بكتاباته في مجال [[علم النفس]] التي غلب عليها طابع السخرية. قامت العديد من دور النشر بنشر كتبه بما في ذلك دار تويا للنشر والتوزيع و[https://www.thebookhome.com بيت الكتب]. |
|
|تاريخ أرشيف=2018-07-16}}</ref> اشتهر بكتاباته في مجال [[علم النفس]] التي غلب عليها طابع السخرية. قامت العديد من دور النشر بنشر كتبه بما في ذلك دار تويا للنشر والتوزيع و[https://www.thebookhome.com بيت الكتب]. |
|
|
|
|
|
== السيرة الذاتية == |
|
== السيرة الذاتية == |
|
|
|
|
|
|
|
== السيرة المهنية == |
|
== السيرة المهنية == |
|
بدأ كيرليس بالكتابة في بداية [[ثورة 25 يناير]] حيث تمحورت كتاباته حول الإستهزاء بتصرافاته الشخصية وسلوكيات مواطني الشعب المصري، ولكنه سرعان ما أدرك أن ما يقدمه من محتوى غير هادف. فبدأ بالكتابة عن مواضيع علمية مختلفة، ونشر أول مقالة له تحت عنوان ”العبس في الأدب الروسي“ والتي بالرغم من الجهد المبذول فيها إلا إنها لم تستحوذ على أي إهتمام. فظل كيرليس يراقب أنماط كتابة المؤلفين وملاحظات القراء التي مع الوقت لعبت دوراً في اسلوب كتابته. واكتشف أن القراء يميلون إلى الأسلوب الشعبي لأنه من السهل فهمه. ولأن عادة ما ينظر الناس إلى المفاهيم العلمية ومصطلحاتها على إنها صعبة الفهم، بدأ كيرليس بدمج الفكاهة والسخرية في كتاباته. وبذلك بدأ يغير من اسلوبه في كتابة المقالات ونشرها على [[وسائل تواصل اجتماعي|مواقع التواصل الإجتماعي]]، خاصة [[فيسبوك]]، التي أدت إلى شهرته شيئاً فشيء. وبفضل نشاطه على حساباته، تمكن البعض من متابعيه من التواصل معه والمطالبة بتفسير بعض المواقف التي تعرضوا ليها، وزادت المسؤولية الملقاه على عاتقه للبحث بدقة وتقديم الحلول. ثم اتبع نفس هذا الأسلوب عند كتابة ”[[التجربة الفكرية لروح أمه]]“ وهو أول كتاب له، واعتمد عبارة ”روح أمه“ في كتبه الذي اصدرها في السنوات المقبلة. |
|
بدأ كيرليس بالكتابة في بداية [[ثورة 25 يناير]] حيث تمحورت كتاباته حول الإستهزاء بتصرافاته الشخصية وسلوكيات مواطني الشعب المصري، ولكنه سرعان ما أدرك أن ما يقدمه من محتوى غير هادف. فبدأ بالكتابة عن مواضيع علمية مختلفة، ونشر أول مقالة له تحت عنوان ”العبس في الأدب الروسي“ والتي بالرغم من الجهد المبذول فيها إلا إنها لم تستحوذ على أي إهتمام. فظل كيرليس يراقب أنماط كتابة المؤلفين وملاحظات القراء التي مع الوقت لعبت دوراً في اسلوب كتابته. واكتشف أن القراء يميلون إلى الأسلوب الشعبي لأنه من السهل فهمه. ولأن عادة ما ينظر الناس إلى المفاهيم العلمية ومصطلحاتها على إنها صعبة الفهم، بدأ كيرليس بدمج الفكاهة والسخرية في كتاباته. وبذلك بدأ يغير من اسلوبه في كتابة المقالات ونشرها على [[وسائل تواصل اجتماعي|مواقع التواصل الإجتماعي]]، خاصة [[فيسبوك]]، التي أدت إلى شهرته شيئاً فشيء. وبفضل نشاطه على حساباته، تمكن البعض من متابعيه من التواصل معه والمطالبة بتفسير بعض المواقف التي تعرضوا ليها، وزادت المسؤولية الملقاه على عاتقه للبحث بدقة وتقديم الحلول. ثم اتبع نفس هذا الأسلوب عند كتابة ”[[التجربة الفكرية لروح أمه]]“ وهو أول كتاب له، واعتمد عبارة ”روح أمه“ في كتبه الذي اصدرها في السنوات المقبلة. |
|
|
|
|
|
وتم دعوة كيرليس إلى العديد من المحافل العلمية التي تدعو إلى تبسيط العلوم لتيسير فهمها وتجنب تنفير الناس منها. ومن ضمن هذه المحافل مبادرة ”أسبوع العلوم المصري“ التي تنظمه [[الجامعة الأمريكية بالقاهرة]] سنوياً، حيث تم دعوة كيرليس لإلقاء خطاب عن تجربته مع علم النفس الشعبي. |
|
وتم دعوة كيرليس إلى العديد من المحافل العلمية التي تدعو إلى تبسيط العلوم لتيسير فهمها وتجنب تنفير الناس منها. ومن ضمن هذه المحافل مبادرة ”أسبوع العلوم المصري“ التي تنظمه [[الجامعة الأمريكية بالقاهرة]] سنوياً، حيث تم دعوة كيرليس لإلقاء خطاب عن تجربته مع علم النفس الشعبي. |
|
|
|
|
|
وعندما سأل مذيع برنامج كلام خفيف، [[شريف مدكور]]، السبب وراء عدم تخصص كيرليس في مجال [[طب نفسي|الطب النفسي]]، أجابه قائلاً بأن من الصعب رؤية النفس البشرية وتشخيص المرض بسهولة ومعالجته، وذلك بالمقارنة بالجسد البشري الذي يسهل على الطبيب رؤية المرض بالعين المجردة، كظهور ورم ما، وإجراء الجراحة وفقاً لما شخصه الطبيب. |
|
وعندما سأل مذيع برنامج كلام خفيف، [[شريف مدكور]]، السبب وراء عدم تخصص كيرليس في مجال [[طب نفسي|الطب النفسي]]، أجابه قائلاً بأن من الصعب رؤية النفس البشرية وتشخيص المرض بسهولة ومعالجته، وذلك بالمقارنة بالجسد البشري الذي يسهل على الطبيب رؤية المرض بالعين المجردة، كظهور ورم ما، وإجراء الجراحة وفقاً لما شخصه الطبيب. |
|
|
|
|
|
يأمل كيرليس بإصدار أعمال أخرى له في المستقبل، ولكنه يؤكد على النقطة التي ذكرها سابقاً ألا وهي خشية عدم القدرة على التوفيق بين الكتابة وممارسة مهنته. |
|
يأمل كيرليس بإصدار أعمال أخرى له في المستقبل، ولكنه يؤكد على النقطة التي ذكرها سابقاً ألا وهي خشية عدم القدرة على التوفيق بين الكتابة وممارسة مهنته. |
|
|
|
يؤمن كيرليس بأن كل كاتب له حرية التعبير بإعتبار الكتابة أحد أشكال [[الفنون]]، ويجب على الفرد سواء كان قارئا أو كاتباً أن يتقبل افكار الكاتب وآراؤه. وقد تسود بعض الأفكار حسب قبولها في المجتمع وتأثيرها في الأفراد، بينما تصبح افكار أخرى بمثابة توجهات ثم تتلاشى مع مرور الزمن. ويرجع سبب قوة إيمان كيرليس بمبدأ الحرية إلى الإنتقادات التي تلقاها عند تسمية أحد كتبه ”الإسلام هو الحل“، وواجه صعوبة بالتنازل عن هذا العنوان لأنه شعر بأنه يتخلى عن حريته في التعبير. فعلى عكس ما يشير إليه عنوان الكتاب، يدعي كيرلس إلى ضرورة منح الأفراد حرية ممارسة أي فعل بما في ذلك الممارسات الخاطئة طالما يمتلك الأفراد درجة من الثقافة تمكنهم من التفرقة بين الصواب والخطأ. وعندها اكتشف انه يناقض مبدأه من حيث تقبل آراء الغير، وأن الهدف الرئيسي من نشر كتابه يكمن في استفادة القارئ بما يدعو إليه الكتاب. فكان يجب على كيرليس احترام وجهة نظر السلطات العليا فيما يخص عنوان كتابه، لأنهم أكثر ادراكاً بالمخاطر التي قد يشكلها عنوان الكتاب على فئات معينة من المجتمع، وغير عنوان الكتاب إلى ”[[التجربة الفكرية لروح أمه]]“. |
|
يؤمن كيرليس بأن كل كاتب له حرية التعبير بإعتبار الكتابة أحد أشكال [[الفنون]]، ويجب على الفرد سواء كان قارئا أو كاتباً أن يتقبل افكار الكاتب وآراؤه. وقد تسود بعض الأفكار حسب قبولها في المجتمع وتأثيرها في الأفراد، بينما تصبح افكار أخرى بمثابة توجهات ثم تتلاشى مع مرور الزمن. ويرجع سبب قوة إيمان كيرليس بمبدأ الحرية إلى الإنتقادات التي تلقاها عند تسمية أحد كتبه ”الإسلام هو الحل“، وواجه صعوبة بالتنازل عن هذا العنوان لأنه شعر بأنه يتخلى عن حريته في التعبير. فعلى عكس ما يشير إليه عنوان الكتاب، يدعي كيرلس إلى ضرورة منح الأفراد حرية ممارسة أي فعل بما في ذلك الممارسات الخاطئة طالما يمتلك الأفراد درجة من الثقافة تمكنهم من التفرقة بين الصواب والخطأ. وعندها اكتشف انه يناقض مبدأه من حيث تقبل آراء الغير، وأن الهدف الرئيسي من نشر كتابه يكمن في استفادة القارئ بما يدعو إليه الكتاب. فكان يجب على كيرليس احترام وجهة نظر السلطات العليا فيما يخص عنوان كتابه، لأنهم أكثر ادراكاً بالمخاطر التي قد يشكلها عنوان الكتاب على فئات معينة من المجتمع، وغير عنوان الكتاب إلى ”[[التجربة الفكرية لروح أمه]]“. |
|
|
|
|
|
وعلى الرغم من اقتناعه التام بأن لدى الجميع حق التمتع بإبداء الرأي، إلا أن كيرليس يحذر من الكتب التي تبدوا وكأنها عميقة من حيث المضمون، خاصة وإن كانت تدّعي بتناولها لمواضيع علمية، ولكنها في الواقع تشابه [[خرافة|الخرافات]] و<nowiki/>[[خيال (أدب)|الخيالات]]. ونظراً لمحدودية معلومات كيرليس في مجالي علم النفس والفلسفة، بدأ يقرأ في المجالين وأجرى بحوثاً عن المواضيع قبل الكتابة عنها. ولكي يتمكن من تبسيط المفاهيم العلمية، كان لابد أن يكوّن لنفسه قاعدة بيانات كبيرة تعمل بمثابة مستودع. فهو مؤمن بأن القراءة على وجه الخصوص واجب على كل إنسان وتعتبر الوسيلة الأساسية لتنمية فكر الفرد. واتخذ كيرليس الكثير من علماء النفس مثل [[سيغموند فرويد]] وابنته [[آنا فرويد]] كمصدر إلهام له. وشرح حالة الإزدواجية التي تنشأ عند تطبيق [[الإسلام|الدين الإسلامي]] عن طريق العودة إلى مصطلح [[عقدة أوديب]] الذي وضعه فرويد. وحلل أن الإزدواجية ينتج عنها سلوك لا يتماشى مع فكر الفرد بذاته أو حتى طبيعته البشرية. ويضرب كيرليس مثال السمات الشخصية الذي ينظر إليها الرجل المصري عند اختيار شريكة حياته. فعادة ما يحب الرجل المرأة الإجتماعية، ولكن عندما تصبح هذه المرأة زوجته، يمتنع الرجل من أن تقيم علاقات مع أي أحد، خاصة مع غيره من الرجال. فيفسر كيرليس بأن الرجل بصفة عامة ينجذب للمرأة في ايطارها الإجتماعي، ولكنه غير قادر على التخلي عن مبادئه التربوية التي تقر بأن المرأة القادرة على اقام علاقات اجتماعية ناجحة تنتقص من رجولته. وحسب تحليل فرويد، ينشأ هذا السلوك نتيجة صراع في افكار الفرد وإداركه. وبذلك يستنتج كيرليس أن الإزدواجية تعرقل تطبيق [[دين (معتقد)|الدين]]، وذلك عندما يرتكب الفرد اخطاءاً اثناء محاربته لغرائزه وشهوته، يلجأ إلى سلوكيات سطحية متمثلة في شعائر دينية، مما يخدع الفرد ذاته بالإعتقاد بأنه شخص متدين وتقي. أما الشخص المتدين، فهو في الحقيقة لا يكترث بمظهره السطحي، إنما يعمل على جوهره الداخلي وسلوكياته المبنية على الخير والمحبة. ولتسهيل استيعاب هذه الأفكار الفلسفية والإجتماعية، حرص كيرليس على تبسيطها وتوصيلها [[لهجة مصرية|باللغة المصرية العامية]].<ref name=":0" /> |
|
وعلى الرغم من اقتناعه التام بأن لدى الجميع حق التمتع بإبداء الرأي، إلا أن كيرليس يحذر من الكتب التي تبدوا وكأنها عميقة من حيث المضمون، خاصة وإن كانت تدّعي بتناولها لمواضيع علمية، ولكنها في الواقع تشابه [[خرافة|الخرافات]] و[[خيال (أدب)|الخيالات]]. ونظراً لمحدودية معلومات كيرليس في مجالي علم النفس والفلسفة، بدأ يقرأ في المجالين وأجرى بحوثاً عن المواضيع قبل الكتابة عنها. ولكي يتمكن من تبسيط المفاهيم العلمية، كان لابد أن يكوّن لنفسه قاعدة بيانات كبيرة تعمل بمثابة مستودع. فهو مؤمن بأن القراءة على وجه الخصوص واجب على كل إنسان وتعتبر الوسيلة الأساسية لتنمية فكر الفرد. واتخذ كيرليس الكثير من علماء النفس مثل [[سيغموند فرويد]] وابنته [[آنا فرويد]] كمصدر إلهام له. وشرح حالة الإزدواجية التي تنشأ عند تطبيق [[الإسلام|الدين الإسلامي]] عن طريق العودة إلى مصطلح [[عقدة أوديب]] الذي وضعه فرويد. وحلل أن الإزدواجية ينتج عنها سلوك لا يتماشى مع فكر الفرد بذاته أو حتى طبيعته البشرية. ويضرب كيرليس مثال السمات الشخصية الذي ينظر إليها الرجل المصري عند اختيار شريكة حياته. فعادة ما يحب الرجل المرأة الإجتماعية، ولكن عندما تصبح هذه المرأة زوجته، يمتنع الرجل من أن تقيم علاقات مع أي أحد، خاصة مع غيره من الرجال. فيفسر كيرليس بأن الرجل بصفة عامة ينجذب للمرأة في ايطارها الإجتماعي، ولكنه غير قادر على التخلي عن مبادئه التربوية التي تقر بأن المرأة القادرة على اقام علاقات اجتماعية ناجحة تنتقص من رجولته. وحسب تحليل فرويد، ينشأ هذا السلوك نتيجة صراع في افكار الفرد وإداركه. وبذلك يستنتج كيرليس أن الإزدواجية تعرقل تطبيق [[دين (معتقد)|الدين]]، وذلك عندما يرتكب الفرد اخطاءاً اثناء محاربته لغرائزه وشهوته، يلجأ إلى سلوكيات سطحية متمثلة في شعائر دينية، مما يخدع الفرد ذاته بالإعتقاد بأنه شخص متدين وتقي. أما الشخص المتدين، فهو في الحقيقة لا يكترث بمظهره السطحي، إنما يعمل على جوهره الداخلي وسلوكياته المبنية على الخير والمحبة. ولتسهيل استيعاب هذه الأفكار الفلسفية والإجتماعية، حرص كيرليس على تبسيطها وتوصيلها [[لهجة مصرية|باللغة المصرية العامية]].<ref name=":0" /> |
|
|
|
|
|
لم يسمح كيرليس بالإنتقادات على اسلوبه الساخر في الكتابة أن تؤثر فيه، بل نفي الإدعاءات حول عدم ملاءمة أسلوبه في الكتابة على المجتمع، بل واعتبره وسيلة [[تسويق|للتسويق]] لمؤلفاته. واستهدفت معظم الإنتقادات عناوين كتبه، خاصة عبارة ”روح أمه“ التي ظهرت في عنوان اثنين من كتبه، ولكنه أصر بالحفاظ على المسمى لأنه لن ينسى أحد العنوان وحتى وإن لم يشتري الكتاب. ويشرح كيرليس بأن العبارة مستوحاه من محادثة خاض بها مع صديقه عن المصاعب الذي كان يواجهها كيرليس في حياته والذي رد عليه صديقه قائلا ” إنشف شوية يا روح أمك“ والتي تترجم من المصرية العامية إلى ”اصمد قليلاً، أيها الفتى المدلل“. ونتيجة المفهوم الإجتماعي لهذه العبارة، تم اعتبارها دلالة سلبية على أن الإنسان سريع الحزن والغضب، وإنما لا تعتبر إهانة بذاتها. |
|
لم يسمح كيرليس بالإنتقادات على اسلوبه الساخر في الكتابة أن تؤثر فيه، بل نفي الإدعاءات حول عدم ملاءمة أسلوبه في الكتابة على المجتمع، بل واعتبره وسيلة [[تسويق|للتسويق]] لمؤلفاته. واستهدفت معظم الإنتقادات عناوين كتبه، خاصة عبارة ”روح أمه“ التي ظهرت في عنوان اثنين من كتبه، ولكنه أصر بالحفاظ على المسمى لأنه لن ينسى أحد العنوان وحتى وإن لم يشتري الكتاب. ويشرح كيرليس بأن العبارة مستوحاه من محادثة خاض بها مع صديقه عن المصاعب الذي كان يواجهها كيرليس في حياته والذي رد عليه صديقه قائلا ” إنشف شوية يا روح أمك“ والتي تترجم من المصرية العامية إلى ”اصمد قليلاً، أيها الفتى المدلل“. ونتيجة المفهوم الإجتماعي لهذه العبارة، تم اعتبارها دلالة سلبية على أن الإنسان سريع الحزن والغضب، وإنما لا تعتبر إهانة بذاتها. |
|
|
|
* بيضة مان، 2017. |
|
* بيضة مان، 2017. |
|
* اللا مكترث، 2018. |
|
* اللا مكترث، 2018. |
|
* الرفيق السيكو سيكو، 2018. يتناول هذا الكتاب عدة مواضيع عادة ما يتجنب المجتمع مناقشتها بوصفها غير ملائمة في نظرته، ومن أبرز هذه المواضيع [[حب|الحب]] و<nowiki/>[[جماع|الجنس]] وكيفية فهم الإنسان لمشاعره وتحديدها أو الفصل بينها. ولكي يشمل الكاتب مواضيع أخرى متنوعة ويبرز الطابع الساخر فيه، غير كيرليس اسم الكتاب من ”في الحب لا تتوقع شيئًا“ إلى ”الرفيق سيكو سيكو“. |
|
* الرفيق السيكو سيكو، 2018. يتناول هذا الكتاب عدة مواضيع عادة ما يتجنب المجتمع مناقشتها بوصفها غير ملائمة في نظرته، ومن أبرز هذه المواضيع [[حب|الحب]] و[[جماع|الجنس]] وكيفية فهم الإنسان لمشاعره وتحديدها أو الفصل بينها. ولكي يشمل الكاتب مواضيع أخرى متنوعة ويبرز الطابع الساخر فيه، غير كيرليس اسم الكتاب من ”في الحب لا تتوقع شيئًا“ إلى ”الرفيق سيكو سيكو“. |
|
* التجربة المحظورة لروح امه، 2020. قبل تغيير عنوان الكتاب من ”الإسلام هو الحل“ إلى ما هو عليه الآن، هوجم الكاتب لتسمية الكتاب بعنوان إسلامي بالرغم من كونه [[مسيحيون|مسيحي]]. فأعتقد بعض القراء أن كيرليس يستهزئ بالدين الإسلامي، بينما اعتقد البعض الآخر بإقتناعه بالإسلام وسرد رحلته إلى [[هداية|الهداية]]. وإنما سُمي الكتاب على هذا النحو للإشارة إلى مجموعة من الأفراد المؤيدين لفكرة ما وتهجمهم على أي فرد أو مجموعة معارضة لهم فكرياً. ويرجع أصل عنوان الكتاب ”الإسلام هو الحل“ إلى شعار اشتهر بين بعض الأحزاب الدينية المتعصبة والمحظورة سياسياً. ودفعت إدارة الدولة كيرليس بتغيير اسم الكتاب لنشر الكتاب في فترة كان الشعب المصري يعيش في حالة عدم استقرار ويكافح فيه [[إرهاب|الإرهاب]] المادي والمعنوي. ومن خلال عنوان الكتاب الجديد، استهدف كيرليس استبعاد حظر الأفكار والعمل على معالجتها. |
|
* التجربة المحظورة لروح امه، 2020. قبل تغيير عنوان الكتاب من ”الإسلام هو الحل“ إلى ما هو عليه الآن، هوجم الكاتب لتسمية الكتاب بعنوان إسلامي بالرغم من كونه [[مسيحيون|مسيحي]]. فأعتقد بعض القراء أن كيرليس يستهزئ بالدين الإسلامي، بينما اعتقد البعض الآخر بإقتناعه بالإسلام وسرد رحلته إلى [[هداية|الهداية]]. وإنما سُمي الكتاب على هذا النحو للإشارة إلى مجموعة من الأفراد المؤيدين لفكرة ما وتهجمهم على أي فرد أو مجموعة معارضة لهم فكرياً. ويرجع أصل عنوان الكتاب ”الإسلام هو الحل“ إلى شعار اشتهر بين بعض الأحزاب الدينية المتعصبة والمحظورة سياسياً. ودفعت إدارة الدولة كيرليس بتغيير اسم الكتاب لنشر الكتاب في فترة كان الشعب المصري يعيش في حالة عدم استقرار ويكافح فيه [[إرهاب|الإرهاب]] المادي والمعنوي. ومن خلال عنوان الكتاب الجديد، استهدف كيرليس استبعاد حظر الأفكار والعمل على معالجتها. |
|
|
|
|