افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
null
اسم حساب المستخدم (user_name)
'196.65.188.180'
عمر حساب المستخدم (user_age)
0
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
true
user_wpzero
false
هوية الصفحة (page_id)
140725
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'مجهر'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'مجهر'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'عبد الله', 1 => '51.253.148.177', 2 => 'JarBot', 3 => 'صالح', 4 => '197.46.184.43', 5 => '197.46.207.130', 6 => 'Abu aamir', 7 => '176.12.244.165', 8 => '94.47.236.214', 9 => 'Mbazri' ]
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
''
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'[[ملف:Leitz 117298 frei.jpg|thumb|left |250px|مجهر ضوئي ماركة لايتز من عام 1909]] {{Infobox Laboratory equipment |name = المجهر |image = |200px |uses = ملاحظة العينات الدقيقة |notable_experiments = اكتشاف الخلايا |inventor = [[هانس لبيرشي]]<br/>[[زكريا جانسين]] |related = [[مجهر إلكتروني]]<br/>[[مجهر ضوئي]] [[مجهر ايوني]] }} '''المِجهَر'''<ref>{{مرجع ويب | url = https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1/ | title = تعريف و معنى مجهر بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1 | website = www.almaany.com | language = en | accessdate = 2017-12-29 | last = Team | first = Almaany }}</ref><ref>معنى مجهر؛ [[المعجم الوسيط]].</ref><ref>معنى مجهر، [[معجم اللغة العربية المعاصرة]].</ref> {{جمع|مَجَاهِر}} أو '''الميكروسكوب''' {{إنج|Microscope}}<ref>{{مرجع ويب | url = https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D9%8A%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A8/ | title = تعريف و معنى ميكروسكوب بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1 | website = www.almaany.com | language = en | accessdate = 2017-12-29 | last = Team | first = Almaany }}</ref> هو جهاز [[تكبير (بصريات)|لتكبير]] الأجسام الصغيرة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة أو لإظهار [[دقة تفاصيل صورة|التفاصيل الدقيقة]] للأشياء من أجل اكتشاف تكوينها ودراستها، والعلم المهتم باستكشاف الأجسام الصغيرة أو التفاصيل الدقيقة للأشياء بواسطة المجهر الأجهزة يسمي «علم المجهريات»، وكلمة «مجهرية» أو «مجهري» تستخدم لوصف الشيء الذي لا يمكن رؤيته إلا بمساعدة المجهر، والمجهر أحد الأجهزة الأوسع استخداماً في [[علم الأحياء]]، ويستخدمه علماء الأحياء لدراسة الكائنات الحية والخلايا وأجزائها الصغيرة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. وهناك أنواع كثيرة من المجاهِر، وأكثرها شيوعاً وأقدمها اكتشافاً هي المجاهِرُ البصرية أو الضوئية التي تعتمد علي استخدام خصائص الضوء في تكبير الأجسام أو إظهار تفاصيلها الدقيقة ومكوناتها، ومن المجاهر الضوئية ما هو بسيط وما هو مركب. أما المجهر البسيط فهو عبارة عن أي جهاز فيه مرحلة واحدة فقط من مراحل تكبير الصورة - وهذا يعني، منظومة واحدة فقط من العدسات، و التي قد تتكون من عدسة واحدة فقط أو مجموعة عدسات مرتبطة بعضها في نظام عمل وظيفي. ولهذا فإن أدوات بصرية كثيرة مثل [[عدسة مكبرة|العدسة المكبرة]] و نظارات القراءة و عدسة الجواهرجي تعتبر مجاهر بسيطة وبفضلها نحصل على صورة مكبرة للجسم. و أما المجهر المركب فيتكون علي الأقل من منظومتين مختلفتين و منفصلتين من العدسات. المنظومة الأولي هي عبارة عن عدستين أو مجموعة من العدسات يتم توجيهها نحو الجسم المراد تكبيره و تقوم بتكوين [[صورة حقيقية]] مكبرة للجسم أعلي بؤرة المنظومة الثانية من العدسات. و تقوم المنظومة الثانية و هي تتكون في الغالب من عدستين علويتين بزيادة تكبير صورة الجسم الحقيقية التي كونتها المنظومة الأولى. في هذا النوع من المجاهِر أو المجاهر يتم تركيب أنظمة العدسات بحيث نحصل على صورة مكبرة جداً. لرؤية الصورة المكبرة يمكن للمشاهد تغيير المسافة بين منظومتي العدسات للحصول على أوضح صورة. حتى وقت قريب، كانت المجاهر أو المجاهر الضوئية هي الأجهزة المجهرية الوحيدة المستخدمة في تكبير و اختبار العينات. و لكن مع تطور العلوم و التقنيات الحديثة ظهرت أنواع أخرى حديثة من المجاهر أو المجاهر غير ضوئية، وتعتمد علي أنواع أخرى من الإشعاعات مثل أشعة إكس، أو حزمات من الأيونات أو الإلكترونات. هذه الأجهزة الحديثة لها قدرات علي التكبير والتحليل أعلي بكثير من المجاهر الضوئية حتي أن بعض الأنواع تستطيع رؤية وتصوير الجزيئات و الذرات كوحدات منفردة. وتكمن سر تلك الأنواع الجديدة مثل استخدام أشعة إكس أو استخدام الإلكترونات في أن [[طول موجة|طول موجاتها]] أقصر كثيرا من طول موجة [[الضوء المرئي]] مما يحعلها «ترى» الأشياء الشديدة الصغر. إنّ تطوير أدوات وتقنيات جديدة يمكّن العلماء من كشف أعمق أسرار الحياة. و لكن لا تزال المجاهر الضوئية تستخدم علي نطاق واسع في البحث و التعليم لفاعليتها و سهولة إستخدامها و رخص ثمنها مقارنة بالأنواع الأخرى == نبذة تاريخية عن علم المجهريات == [[ملف:Old-microscopes.jpg|تصغير|يسار|مجاهر من القرن الثامن عشر في متحف الفنون والحرف، باريس]] [[ملف:Hooke-microscope.png|تصغير|يسار|مجهر هوك، كما يظهر في رسومات كتاب «الميكروجرافيا»]] ربما ترجع بداية علم المجهريات إلي عصور ما قبل التاريخ، عندما التقط إنسان بدائي ما قطعة مستديرة من ال[[بلور]] الصخري أو ال[[زجاج]] البركاني و لاحظ أنها تكبر الأشياء. لقد حاول الإنسان منذ آلاف السنين أن يطور قدرته علي الرؤية بواسطة أدوات لتكبير الأشياء التي يراها. فقام النحاتون القدماء في حضارات الشرق الأوسط القديمة بملء كرات زجاجية بالماء لتكبير المنحوتات. كما كانت تستخدم كرات من البلورات الصخرية لنفس الغرض. ولقد كانت [[عدسة (بصريات)|عدسات]] القراءة البسيطة شائعة في عصر الإمبراطورية الرومانية. و في العصور التي تلت تلك الفترة كان التطور في هذا المجال بطيئاً، ومع ذلك أصبحت صناعة صقل العدسات من الفنون المتقدمة في نهاية القرن السادس عشر. و في نهاية القرن السادس عشر من الميلاد،تحديداً في سنة 1590، حدثت أول طفرة علمية في هذا المجال عندما استطاع صناع العدسات الألمان أن يركبوا عدة عدسات في أنبوب بنظام معين لصنع أول مجهر مركب يعرفه البشر.ترجع كثير من المصادر هذا الفضل لإثنين من صانعي العدسات: هانس لبيرشي و زكريا جانسين <ref>{{مرجع ويب |المسار=http://nobelprize.org/educational_games/physics/microscopes/timeline/index.html |العنوان=Microscopes: Time "Line |الناشر=Nobel Web AB |تاريخ الوصول=2010-01-27}}</ref>. و كان أول من صاغ اسم « ميكرو سكوب» أو «مرناة الصغائر» على المجهر هو الطبيب الألماني [[جيوفاني فابر]] في 1625 لوصف المجهر المركب الخاص بالعالم الإيطالي [[جاليليو جاليلي|جاليليو]] الذي كان قد أطلق عليه اسم «العين الصغيرة».<ref>{{مرجع كتاب |المؤلف=Gould, Stephen Jay |العنوان=The Lying Stones of Marrakech: Penultimate Reflections in Natural History | chapter = Chapter 2: The Sharp-Eyed Lynx, Outfoxed by Nature |الناشر=Harmony |المكان=New York, N.Y |السنة=2000 |الصفحات= |الرقم المعياري=0-224-05044-3}}</ref> ويعتبر تقرير «عين الذبابة» في سنة 1644، هو أول تقرير مفصل مبني علي ملاحظات بالمجهر عن التركيب الداخلي للأنسجة الحية <ref name=Wootton>{{مرجع كتاب |المؤلف=Wootton, David |العنوان=Bad medicine: doctors doing harm since Hippocrates |الناشر=Oxford University Press |المكان=Oxford [Oxfordshire] |السنة=2006 |الصفحات= |الرقم المعياري=0-19-280355-7 |oclc= |doi= |تاريخ الوصول=}}</ref>.و بحلول عقود 1660 و 1670 أصبح المجهر يستخدم في إيطاليا وهولندا و إنجلترا بكثافة في البحث العلمي و الدراسة. و في العام [[1665]]، قام العالم الأنجليزيّ [[روبرت هوك]] مكتشف «الخلية» في علم الأحياء، بنشر كتاب عن مشاهداته و نتائج تجاربه بالمناظير المجهرية و الفلكية، و كان له تأثيرا كبيرا في التعريف بالمجهر. كان اسم الكتاب «الميكروجرافيا»، وكان يحتوي علي رسومات إيضاحية مثيرة للإعجاب، منها رسم توضيحي لمجهر بدائي كان يستخدمة هوك يشبه المجهر المستعمل في المعامل اليوم. ثم جاءت أكبر مساهمة في هذا المجال بعد ذلك من [[أنطوني فان ليفينهوك]] الذي اكتشف كريات الدم الحمراء و الحيوانات المنوية وساعد في تعميم المجهريات كأسلوب في البحث والدراسة. ففي 9 أكتوبر سنة 1676، أعلن [[أنطوني فان ليفينهوك|فان ليفينهوك]] عن اكتشاف الكائنات الدقيقة <ref name=Wootton/>. و يتطور علم المجهريات في هذا الزمان بخطوات سريعة أكتر من أي وقت مضي، ففي سنة 1893 قام [[أوجوست كوهلر]] بوضع تقنية رئيسية لإضاءة العينات، تسمي «إضاءة كوهلر»، والتي تعتبر من أساسيات المجهر الضوئي الحالي. ذلك لأن هذه الطريقة تنشر في العينة إضاءة متساوية للغاية و تتغلب على العديد من محددات التقنيات القديمة في إضاءة العينات. و في سنة 1953 منحت [[جائزة نوبل]] في الفيزياء ل[[فريتز زرنيك]] لتطويره تقنية جديدة لإضاءة العينات، وهي تقنية لتحسين [[تباين (بصريات)|تباين]] العينات الشفافة بتغيير [[طور موجة|طور موجات]] الضوء في ما يسمي ب«مجهر تباين الطور» (بالإنجليزية: Phase Microscope). كما قام [[جورج نومارسكي]] في سنة 1955 بتطوير تقنية أخرى لإضاءة العينات الشفافة إعتماداً علي [[تداخل (فيزياء)|تداخل موجات]] الضوء في ما يعرف ب «مجهر التداخل التبايني» (بالإنجليزية: Differential Interference Microscope). == التقنيات الحديثة وتوسيع دائرة الإبصار == [[ملف:Carpenter bee head and compound eyes.jpg|تصغير|عينان مركبتان لنحلة كما تـُرى بمجهر بسيط.]] ولقد ساهمت هذة الاكتشافات والتقنيات الحديثة المعتمدة على [[موجة كهرومغناطيسية|الموجات الكهرومغناطيسية]] (موجات الضوء) في توسيع دائرة الإبصار فأبصرنا ما لم نكن نبصره، فكم من الكائنات الدقيقة كانت مغيبة عنا حتى وقت قريب حينما تم اكتشاف [[مجهر ضوئي|المجهر الضوئي]] في القرن السابع عشر من الميلاد وأبصر الإنسان ما لم يكن يبصره من عجائب خلق الله من خلايا [[البكتريا]] و[[الطحالب]] و[[الفطريات]] وأصبح يرى كيف تتغذى وتتكاثر وكيف تغزو الميكروبات أجسامنا وكيف تتصدى لها [[كريات الدم البيضاء]] والتي تمثل عنصرا رئيسيا في [[جهاز المناعة]] وأثبت الإنسان بالمجهر أن النطفة و[[البويضة]] ضروريان كلاهما للحمل وهذا بعد قرون عديدة مما ذكر في [[القرآن الكريم]] ورأى [[الإنسان]] في الأعضاء من أنسجة وكيف تتكون الأنسجة من خلايا وجاء [[المجهر الإلكتروني]] فإذا به يأخذ البصر إلى أفاق جديدة تماماً ويرى العلماء مكونات [[الخلية]] و[[الحمض النووي]] ([[دنا]]) والجينات الوراثية والذي أعطى عمقاً في فهم [[علم الوراثة]] وتطبيقاته في علم [[الهندسة الوراثية]]. ومن العجب أن المجهر الإلكتروني يستخدم أدق ما لا نبصر وهو الإلكترون ليرينا أدق مالا نبصر من مكونات الخلايا ووظائفها. ولا ننسى في هذا المقام التطور الهائل في التلسكوبات الفضائية والتي مكنت الإنسان من أن يبصر الأجرام السماوية البعيدة ويرى تفاصيل النجوم والكواكب. بل ووطئت قدم الإنسان سطح القمر فرآه رأي العين وتفحص أرضه وأمسك بتربته وسيرت المركبات الفضائية تستكشف غرائب الكون وعجائبه وتنقل لنا صوراً تراها أعيننا لم تبصرها أعين السابقين، وكذلك أذن الله للإنسان أن يبصر عظيم آياته التي كانت من قبل غيباً لا تدركه أبصارنا أو كانت من ما لا يبصرون. أما عن المناظير الضوئية الطبية ([[المنظار الداخلي]]) فقد تمكن الإنسان من أن يطوع الضوء ليسير في مسارات متعرجة باستخدام الألياف الضوئية بداخل هذه المناظير. وأمكن له بذلك رؤية أدق تفاصيل أجهزة الجسم المتعددة وأحدث ثورة في التشخيص المبكر للأمراض والأورام وإجراء أدق الجراحات اللازمة بدون مضاعفات، وأمكن إدخال مناظير [[ملف:FLY EYE.jpg|thumb|شمال|صورة العين المركبة للذبابة المنزلية ؛ صورة [[مجهر إلكتروني ماسح|بالمجهر الإلكتروني الماسح]].]] دقيقة داخل [[الرحم]] لتصوير مراحل التطور للجنين منذ نشأته وساعد على فهم أشياء وحقائق في علم الأجنة ما كنا نراها من قبل. ومما لم نكن نبصر أيضاً أموراً كانت تحدث في أزمنة شديدة الصغر كاتحاد جزيئات المواد فبالرغم من أمكانية رؤية الجزيئات الصغيرة مثل جزيئات المواد باستخدام المجهر فإن تفاعل الجزيئات لتكوين جزيئات جديدة كان مما لا نبصر لفرط سرعته ويأتي الوقت الذي يأذن فيه الله أن يبصر الإنسان هذا الحدث الفريد أيضاً وذلك باستخدام ما يشبه (الكاميرا) تعمل بأشعة [[الليزر]] في زمان متناه في الصغر يبلغ 10-15 من الثانية وهو ما يسمى (الفمتو) ثانية وهو الاكتشاف العلمي للعالم أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء سنة 1999م، وهو فتح جديد نبصر به ما لم نبصر من قبل من ملايين التفاعلات التي تحدث بين جزيئات المواد المختلفة. == نبذة عن المجاهر الضوئية == {{مفصلة|مجهر ضوئي}} [[File:HeLa Hoechst 33258.jpg|thumb|خلايا سرطان من جسم بشري، وقد لوّنت أنويتها بمادة زرقاء. وتـرى الخلية إلى اليسار أنها تتحلل وتموت.(صورة بمجهر)]] لرؤية الكائنات الحية الصغيرة والخلايا يستعمل علماء الأحياء عادة مجهراً ضوئياً مركباً {{إنج|Compound light microscope}} كما يظهر في الصورة أسفله. ولكي ترى بواسطة المجهر الضوئي المركب، توضع العينة على شريحة زجاجية، لكن يجب أن تكون العيّنة رقيقة بما يكفي لتصبح شفافة، أو أن تكون صغيرة جداً. توضع الشريحة التي تحمل العينة فوق فتحة في منضدة المجهر (6). ومن مصدر ضوء، كمرآة أو مصباح مثبت في القاعدة، يوجَّه الضوء إلى الأعلى (7) و (8). يمر الضوء عبر العينة وعبر [[العدسة الشيئية]] (3) {{إنج|Objective lens}} الموضوعة مباشرة فوق العيّنة، فتكبر العدسة الشيئية تلك العينة. بعد ذلك تسقط الصورة المكبرة عبر [[القصبة]] {{إنج|Body tube}} على [[العدسة العينية]] (1) {{إنج|Ocular lens}} المثبتة في [[قطعة العين]] {{إنج|Eyepiece}} حيث تكبر أكثر، وتراها عين المشاهد. تحتوي معظم المجاهر الضوئية على مجموعة عدسات شيئية ذات درجات تكبير مختلفة. يمكن اختيار عدسة وتركيزها في حقل الرؤية عبر إدارة القطعة الأنفية Nosepiece. تقوم العدسة الشيئية الكبرى في مجهر ضوئي مركب ونموذجي بتكبير صورة لتبلغ 40 ضعفاً للحجم الأصلي للعينة. يسمى عامل التكبير هذا قدرة [[التكبير]] للعدسة الشيئية، والتي يرمز إليها في هذه الحالة بـ 40× (× تعني عدد مرات التكبير) ومن ناحية أخرى تكبر العدسة العينية العينة 10 مرات (10×). ولاحتساب قدرة تكبير المجهر، يجب ضرب قدرة تكبير العدسة الشيئية الكبرى (40× في هذه الحالة) في قدرة تكبير العدسة العينية (10×). يكون الحاصل قدرة تكبير إجمالية تساوي 400×. === أجزاء المجهر المركب === [[ملف:Mikroskop.png| thumb|left| 120px|أجزاء مجهر]] [[ملف:Microscope-optical path.svg|left|thumb|400px|مسار الضوء في مجهر ضوئي لتكوين الصورة. العيّنة إلى اليسار وإلى اليمين [[كاميرا]] لتسجيل الصورة؛ أو يمكن مشاهدة الصورة المكبرة بالعين بدلا من الكاميرا عند fE. ]] * '''عدسة عينية''' (1)وهي مثبتة في الطرف العلوي للأسطوانة [[معدن|المعدنية]] الموجودة في أعلى جزء من المجهر ومن خلال هذه العدسة تنظر [[عين|العين]] إلى الداخل لرؤية العينة المراد فحصها. * '''عدسة شيئية''' (3) وهي مثبتة على قرص متحرك بالطرف السفلي للأسطوانة المعدنية وتكون قريبة من الشيء المراد تكبيره. المجهر في الصورة مزود بثلاثة عدسات شيئية،يمكن اختيار إحداها؛ العدسة الشيئية تكون قريبة من العيّنة و لذلك سميت بالعدسات الشيئية ؛ ويتراوح عدد هذه العدسات الشيئية بين 2 - 4 عدسات وتتدرج في قوة تكبيرها. * '''ضابطان''' (4) أحدهما للضبط التقريبي والآخر للضبط الدقيق يمكن تدويرهما لرفع أو خفض العدسات عن العينة المدروسة لتوضيحها بعد اختيار قوة التكبير المطلوبة بأي من العدسات الأربع. * '''منضدة (منصة)''' (6) مسطح مستو ويمكن رفعه أو خفضه أو يكون ثابتا وفي وسطه توجد فتحة وماسكان معدنيان لتثبيت الشريحة [[زجاج|الزجاجية]] التي توضع عليها العيُنة المطلوب تكبيرها. * '''مرآة''' (7) وتوجد في أسفل المنضدة ووظيفتها توجيه [[ضوء|الضوء]] لينفذ من فتحة المنضدة ويسلط على العينة المثبتة على الشريحة. وهناك بعض المجاهر تكون مزودة بمصباح [[كهرباء|كهربائي]] بدلا من مرآة. * المكثف (8) وظيفتة تكثيف و جعل الضوء حزمة واحدة وتسليطة على العينة التي تكون رقيقة، حتى تتخللها الأشعة وتسقط على العدسة الشيئية. == نبذة عن المجاهر الإلكترونية == {{مفصلة|مجهر إلكتروني}} [[ملف:Electron Microscope.jpg|thumb|left|200px|المجهر الإلكتروني النافذ]] تحدد خصائص الفيزيائية قوة التمييز لدى المجاهر الضوئية. فإذا تجاوزت قدرة التكبير 2000× تصبح صورة العينة غير واضحة أو ضبابية. لفحص عينات أصغر من الخلايا، [[الصبغيات|كصبغيات]] الخلايا أو [[فيروس|الفيروسات]]، قد يختار العلماء واحداً من بضعة أنواع من المجاهر الإلكترونية. في [[المجهر الإلكتروني]] تقوم حزمة من الإلكترونات بالتصوير بدلا من شعاع [[الضوء]]، وإعطاء صورة مكبرة للعينة. ذلك لأن الإلكترونات لها خاصية الموجات، و[[طول موجة|طول موجتها]] أصغر كثير من [[طول موجة]] [[الضوء المرئي]]. ولهذا فإن المجاهر الإلكترونية أقوى بكثير من المجاهر الضوئية، لأنها تستخدم الخاصية الموجية للإلكترونات، ويمكنها بذلك عن طريق التحكم في [[طول الموجة|طول موجتها]] الحصول على صور أدق لمكونات الأشياء المجهرية. ( يجب أن تكون [[طول موجة]] الشعاع المستخدم أصغر من مقاييس الشيء المراد فحصه بالمجهر وإلا لا ينجح الفحص , ولهذا يستعين العلماء بالمجهر الإلكتروني حيث أن طول أشعته أقصر من طول أشعة الضوء المرئي؛ ويستغلوه في المجالات التي لا يقوى عليها المجهر الضوئي.) يلزم للحصول على صورة مكبرة واضحة أن تكون طول موجة الأشعة المسلطة على الشيء أصغر من قياساته، لهذا يحدد طول موجة الضوء (طول موجة [[الضوء المرئي]] بين 380 [[نانو متر]] و 750 نانومتر ) أما طول موجة شعاع الإلكترونات فيمكن التحكم فيه وتصغيرها إلى 3 [[نانومتر]] مثلا. بذلك نحصل بواسطه على صور أدق وتكبيره يصل مليون مرة. ويمكن لبعض المجاهر الإلكترونية أن تظهر حتى محيط ذرّات منفصلة في إحدى العينات. [[ملف:Plasmid_em.jpg|thumb |left| 200px|[[بلازميد]] [[دنا]] (أجزاء من [[الدنا]]) في أشكال مختلفة كما يراها تلسكوب إلكتروني نافذ. (التكبير 60.000× / 80 kV) ]] يقوم '''[[المجهر الإلكتروني النافذ]]''' (م.أ.ن) بإرسال حزمة من الإلكترونات عبر شريحة العينة رقيقة جداً، في الوقت الذي تقوم فيه عدسات مغناطيسية بتجميع الأشعة الإلكترونية النافذة خلال العينة وتكبير الصورة وضبطها برؤيتها على [[شاشة فيديو]] أو [[لوح فوتوغرافي]] ؛ تنتج من هذه العملية صورة كتلك التي تراها في الصورة أ. يكبر المجهر الإلكتروني النافذ الأشياء حتى 200.000 مرة، لكن من سلبياته أنه لا يمكن استخدامه لمشاهدة العينات وهي حية. أما '''[[مجهر إلكتروني ماسح|المجهر الإلكتروني الماسح]]''' (م.أ.م) فيزودنا بصور مجسمة مدهشة كالتي تراها في الصورة ب. لا ضرورة لتقطيع العينة إلى شرائح من أجل رؤيتها من الداخل، إنما يكفي رشها بطلاء معدني رقيق. ترسل حزمة من الإلكترونات فوق سطح العينة، مما يدفع بالطلاء المعدني إلى إطلاق وابل من الإلكترونات نحو شاشة فلورية أو لوحة تصوير فوتوغرافي، فتعطي صورة لسطح الشيء. تستطيع المجاهر الإلكترونية الماسحة تكبير الأشياء حتى مليون مرة، إنما لا يمكن استخدامها لمشاهدة العينات وهي حية، كما هي الحال بالنسبة للمجهر الإلكتروني النافذ ن وذلك بسبب طاقة الإلكترونات العالية (كلما زادت طاقة الإلكترونات كلما قصرت [[طول الموجة|طول موجة أشعتها]]). == مراجع == {{مراجع|2}} == اقرأ أيضا == * [[مجهر إلكتروني]] * [[مجهر إلكتروني ماسح]] * [[مجهر ليزر ماسح]] * [[مجهر بؤري]] * [[مسدد]] * [[المقياس المجهرى]] * [[مجهر مسح نفقي]] *[[عدسة شيئية]] {{تصنيف كومنز|Microscopes}} {{معدات المخبر}} {{كيمياء تحليلية}} {{شريط بوابات|علم الأحياء|كيمياء تحليلية|تقنية}} {{ضبط استنادي}} [[تصنيف:أدوات علمية]] [[تصنيف:اختراعات القرن 17]] [[تصنيف:العصر الذهبي الهولندي]] [[تصنيف:العلوم والتكنولوجيا في جمهورية هولندا]] [[تصنيف:علم الأحياء]] [[تصنيف:فحص مجهري]] [[تصنيف:مجاهر]] [[تصنيف:معدات أحياء مجهرية]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'تلزم تةمم == نبذة تاريخية عن علم المجهريات == [[ملف:Old-microscopes.jpg|تصغير|يسار|مجاهر من القرن الثامن عشر في متحف الفنون والحرف، باريس]] [[ملف:Hooke-microscope.png|تصغير|يسار|مجهر هوك، كما يظهر في رسومات كتاب «الميكروجرافيا»]] ربما ترجع بداية علم المجهريات إلي عصور ما قبل التاريخ، عندما التقط إنسان بدائي ما قطعة مستديرة من ال[[بلور]] الصخري أو ال[[زجاج]] البركاني و لاحظ أنها تكبر الأشياء. لقد حاول الإنسان منذ آلاف السنين أن يطور قدرته علي الرؤية بواسطة أدوات لتكبير الأشياء التي يراها. فقام النحاتون القدماء في حضارات الشرق الأوسط القديمة بملء كرات زجاجية بالماء لتكبير المنحوتات. كما كانت تستخدم كرات من البلورات الصخرية لنفس الغرض. ولقد كانت [[عدسة (بصريات)|عدسات]] القراءة البسيطة شائعة في عصر الإمبراطورية الرومانية. و في العصور التي تلت تلك الفترة كان التطور في هذا المجال بطيئاً، ومع ذلك أصبحت صناعة صقل العدسات من الفنون المتقدمة في نهاية القرن السادس عشر. و في نهاية القرن السادس عشر من الميلاد،تحديداً في سنة 1590، حدثت أول طفرة علمية في هذا المجال عندما استطاع صناع العدسات الألمان أن يركبوا عدة عدسات في أنبوب بنظام معين لصنع أول مجهر مركب يعرفه البشر.ترجع كثير من المصادر هذا الفضل لإثنين من صانعي العدسات: هانس لبيرشي و زكريا جانسين <ref>{{مرجع ويب |المسار=http://nobelprize.org/educational_games/physics/microscopes/timeline/index.html |العنوان=Microscopes: Time "Line |الناشر=Nobel Web AB |تاريخ الوصول=2010-01-27}}</ref>. و كان أول من صاغ اسم « ميكرو سكوب» أو «مرناة الصغائر» على المجهر هو الطبيب الألماني [[جيوفاني فابر]] في 1625 لوصف المجهر المركب الخاص بالعالم الإيطالي [[جاليليو جاليلي|جاليليو]] الذي كان قد أطلق عليه اسم «العين الصغيرة».<ref>{{مرجع كتاب |المؤلف=Gould, Stephen Jay |العنوان=The Lying Stones of Marrakech: Penultimate Reflections in Natural History | chapter = Chapter 2: The Sharp-Eyed Lynx, Outfoxed by Nature |الناشر=Harmony |المكان=New York, N.Y |السنة=2000 |الصفحات= |الرقم المعياري=0-224-05044-3}}</ref> ويعتبر تقرير «عين الذبابة» في سنة 1644، هو أول تقرير مفصل مبني علي ملاحظات بالمجهر عن التركيب الداخلي للأنسجة الحية <ref name=Wootton>{{مرجع كتاب |المؤلف=Wootton, David |العنوان=Bad medicine: doctors doing harm since Hippocrates |الناشر=Oxford University Press |المكان=Oxford [Oxfordshire] |السنة=2006 |الصفحات= |الرقم المعياري=0-19-280355-7 |oclc= |doi= |تاريخ الوصول=}}</ref>.و بحلول عقود 1660 و 1670 أصبح المجهر يستخدم في إيطاليا وهولندا و إنجلترا بكثافة في البحث العلمي و الدراسة. و في العام [[1665]]، قام العالم الأنجليزيّ [[روبرت هوك]] مكتشف «الخلية» في علم الأحياء، بنشر كتاب عن مشاهداته و نتائج تجاربه بالمناظير المجهرية و الفلكية، و كان له تأثيرا كبيرا في التعريف بالمجهر. كان اسم الكتاب «الميكروجرافيا»، وكان يحتوي علي رسومات إيضاحية مثيرة للإعجاب، منها رسم توضيحي لمجهر بدائي كان يستخدمة هوك يشبه المجهر المستعمل في المعامل اليوم. ثم جاءت أكبر مساهمة في هذا المجال بعد ذلك من [[أنطوني فان ليفينهوك]] الذي اكتشف كريات الدم الحمراء و الحيوانات المنوية وساعد في تعميم المجهريات كأسلوب في البحث والدراسة. ففي 9 أكتوبر سنة 1676، أعلن [[أنطوني فان ليفينهوك|فان ليفينهوك]] عن اكتشاف الكائنات الدقيقة <ref name=Wootton/>. و يتطور علم المجهريات في هذا الزمان بخطوات سريعة أكتر من أي وقت مضي، ففي سنة 1893 قام [[أوجوست كوهلر]] بوضع تقنية رئيسية لإضاءة العينات، تسمي «إضاءة كوهلر»، والتي تعتبر من أساسيات المجهر الضوئي الحالي. ذلك لأن هذه الطريقة تنشر في العينة إضاءة متساوية للغاية و تتغلب على العديد من محددات التقنيات القديمة في إضاءة العينات. و في سنة 1953 منحت [[جائزة نوبل]] في الفيزياء ل[[فريتز زرنيك]] لتطويره تقنية جديدة لإضاءة العينات، وهي تقنية لتحسين [[تباين (بصريات)|تباين]] العينات الشفافة بتغيير [[طور موجة|طور موجات]] الضوء في ما يسمي ب«مجهر تباين الطور» (بالإنجليزية: Phase Microscope). كما قام [[جورج نومارسكي]] في سنة 1955 بتطوير تقنية أخرى لإضاءة العينات الشفافة إعتماداً علي [[تداخل (فيزياء)|تداخل موجات]] الضوء في ما يعرف ب «مجهر التداخل التبايني» (بالإنجليزية: Differential Interference Microscope). == التقنيات الحديثة وتوسيع دائرة الإبصار == [[ملف:Carpenter bee head and compound eyes.jpg|تصغير|عينان مركبتان لنحلة كما تـُرى بمجهر بسيط.]] ولقد ساهمت هذة الاكتشافات والتقنيات الحديثة المعتمدة على [[موجة كهرومغناطيسية|الموجات الكهرومغناطيسية]] (موجات الضوء) في توسيع دائرة الإبصار فأبصرنا ما لم نكن نبصره، فكم من الكائنات الدقيقة كانت مغيبة عنا حتى وقت قريب حينما تم اكتشاف [[مجهر ضوئي|المجهر الضوئي]] في القرن السابع عشر من الميلاد وأبصر الإنسان ما لم يكن يبصره من عجائب خلق الله من خلايا [[البكتريا]] و[[الطحالب]] و[[الفطريات]] وأصبح يرى كيف تتغذى وتتكاثر وكيف تغزو الميكروبات أجسامنا وكيف تتصدى لها [[كريات الدم البيضاء]] والتي تمثل عنصرا رئيسيا في [[جهاز المناعة]] وأثبت الإنسان بالمجهر أن النطفة و[[البويضة]] ضروريان كلاهما للحمل وهذا بعد قرون عديدة مما ذكر في [[القرآن الكريم]] ورأى [[الإنسان]] في الأعضاء من أنسجة وكيف تتكون الأنسجة من خلايا وجاء [[المجهر الإلكتروني]] فإذا به يأخذ البصر إلى أفاق جديدة تماماً ويرى العلماء مكونات [[الخلية]] و[[الحمض النووي]] ([[دنا]]) والجينات الوراثية والذي أعطى عمقاً في فهم [[علم الوراثة]] وتطبيقاته في علم [[الهندسة الوراثية]]. ومن العجب أن المجهر الإلكتروني يستخدم أدق ما لا نبصر وهو الإلكترون ليرينا أدق مالا نبصر من مكونات الخلايا ووظائفها. ولا ننسى في هذا المقام التطور الهائل في التلسكوبات الفضائية والتي مكنت الإنسان من أن يبصر الأجرام السماوية البعيدة ويرى تفاصيل النجوم والكواكب. بل ووطئت قدم الإنسان سطح القمر فرآه رأي العين وتفحص أرضه وأمسك بتربته وسيرت المركبات الفضائية تستكشف غرائب الكون وعجائبه وتنقل لنا صوراً تراها أعيننا لم تبصرها أعين السابقين، وكذلك أذن الله للإنسان أن يبصر عظيم آياته التي كانت من قبل غيباً لا تدركه أبصارنا أو كانت من ما لا يبصرون. أما عن المناظير الضوئية الطبية ([[المنظار الداخلي]]) فقد تمكن الإنسان من أن يطوع الضوء ليسير في مسارات متعرجة باستخدام الألياف الضوئية بداخل هذه المناظير. وأمكن له بذلك رؤية أدق تفاصيل أجهزة الجسم المتعددة وأحدث ثورة في التشخيص المبكر للأمراض والأورام وإجراء أدق الجراحات اللازمة بدون مضاعفات، وأمكن إدخال مناظير [[ملف:FLY EYE.jpg|thumb|شمال|صورة العين المركبة للذبابة المنزلية ؛ صورة [[مجهر إلكتروني ماسح|بالمجهر الإلكتروني الماسح]].]] دقيقة داخل [[الرحم]] لتصوير مراحل التطور للجنين منذ نشأته وساعد على فهم أشياء وحقائق في علم الأجنة ما كنا نراها من قبل. ومما لم نكن نبصر أيضاً أموراً كانت تحدث في أزمنة شديدة الصغر كاتحاد جزيئات المواد فبالرغم من أمكانية رؤية الجزيئات الصغيرة مثل جزيئات المواد باستخدام المجهر فإن تفاعل الجزيئات لتكوين جزيئات جديدة كان مما لا نبصر لفرط سرعته ويأتي الوقت الذي يأذن فيه الله أن يبصر الإنسان هذا الحدث الفريد أيضاً وذلك باستخدام ما يشبه (الكاميرا) تعمل بأشعة [[الليزر]] في زمان متناه في الصغر يبلغ 10-15 من الثانية وهو ما يسمى (الفمتو) ثانية وهو الاكتشاف العلمي للعالم أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء سنة 1999م، وهو فتح جديد نبصر به ما لم نبصر من قبل من ملايين التفاعلات التي تحدث بين جزيئات المواد المختلفة. == نبذة عن المجاهر الضوئية == {{مفصلة|مجهر ضوئي}} [[File:HeLa Hoechst 33258.jpg|thumb|خلايا سرطان من جسم بشري، وقد لوّنت أنويتها بمادة زرقاء. وتـرى الخلية إلى اليسار أنها تتحلل وتموت.(صورة بمجهر)]] لرؤية الكائنات الحية الصغيرة والخلايا يستعمل علماء الأحياء عادة مجهراً ضوئياً مركباً {{إنج|Compound light microscope}} كما يظهر في الصورة أسفله. ولكي ترى بواسطة المجهر الضوئي المركب، توضع العينة على شريحة زجاجية، لكن يجب أن تكون العيّنة رقيقة بما يكفي لتصبح شفافة، أو أن تكون صغيرة جداً. توضع الشريحة التي تحمل العينة فوق فتحة في منضدة المجهر (6). ومن مصدر ضوء، كمرآة أو مصباح مثبت في القاعدة، يوجَّه الضوء إلى الأعلى (7) و (8). يمر الضوء عبر العينة وعبر [[العدسة الشيئية]] (3) {{إنج|Objective lens}} الموضوعة مباشرة فوق العيّنة، فتكبر العدسة الشيئية تلك العينة. بعد ذلك تسقط الصورة المكبرة عبر [[القصبة]] {{إنج|Body tube}} على [[العدسة العينية]] (1) {{إنج|Ocular lens}} المثبتة في [[قطعة العين]] {{إنج|Eyepiece}} حيث تكبر أكثر، وتراها عين المشاهد. تحتوي معظم المجاهر الضوئية على مجموعة عدسات شيئية ذات درجات تكبير مختلفة. يمكن اختيار عدسة وتركيزها في حقل الرؤية عبر إدارة القطعة الأنفية Nosepiece. تقوم العدسة الشيئية الكبرى في مجهر ضوئي مركب ونموذجي بتكبير صورة لتبلغ 40 ضعفاً للحجم الأصلي للعينة. يسمى عامل التكبير هذا قدرة [[التكبير]] للعدسة الشيئية، والتي يرمز إليها في هذه الحالة بـ 40× (× تعني عدد مرات التكبير) ومن ناحية أخرى تكبر العدسة العينية العينة 10 مرات (10×). ولاحتساب قدرة تكبير المجهر، يجب ضرب قدرة تكبير العدسة الشيئية الكبرى (40× في هذه الحالة) في قدرة تكبير العدسة العينية (10×). يكون الحاصل قدرة تكبير إجمالية تساوي 400×. === أجزاء المجهر المركب === [[ملف:Mikroskop.png| thumb|left| 120px|أجزاء مجهر]] [[ملف:Microscope-optical path.svg|left|thumb|400px|مسار الضوء في مجهر ضوئي لتكوين الصورة. العيّنة إلى اليسار وإلى اليمين [[كاميرا]] لتسجيل الصورة؛ أو يمكن مشاهدة الصورة المكبرة بالعين بدلا من الكاميرا عند fE. ]] * '''عدسة عينية''' (1)وهي مثبتة في الطرف العلوي للأسطوانة [[معدن|المعدنية]] الموجودة في أعلى جزء من المجهر ومن خلال هذه العدسة تنظر [[عين|العين]] إلى الداخل لرؤية العينة المراد فحصها. * '''عدسة شيئية''' (3) وهي مثبتة على قرص متحرك بالطرف السفلي للأسطوانة المعدنية وتكون قريبة من الشيء المراد تكبيره. المجهر في الصورة مزود بثلاثة عدسات شيئية،يمكن اختيار إحداها؛ العدسة الشيئية تكون قريبة من العيّنة و لذلك سميت بالعدسات الشيئية ؛ ويتراوح عدد هذه العدسات الشيئية بين 2 - 4 عدسات وتتدرج في قوة تكبيرها. * '''ضابطان''' (4) أحدهما للضبط التقريبي والآخر للضبط الدقيق يمكن تدويرهما لرفع أو خفض العدسات عن العينة المدروسة لتوضيحها بعد اختيار قوة التكبير المطلوبة بأي من العدسات الأربع. * '''منضدة (منصة)''' (6) مسطح مستو ويمكن رفعه أو خفضه أو يكون ثابتا وفي وسطه توجد فتحة وماسكان معدنيان لتثبيت الشريحة [[زجاج|الزجاجية]] التي توضع عليها العيُنة المطلوب تكبيرها. * '''مرآة''' (7) وتوجد في أسفل المنضدة ووظيفتها توجيه [[ضوء|الضوء]] لينفذ من فتحة المنضدة ويسلط على العينة المثبتة على الشريحة. وهناك بعض المجاهر تكون مزودة بمصباح [[كهرباء|كهربائي]] بدلا من مرآة. * المكثف (8) وظيفتة تكثيف و جعل الضوء حزمة واحدة وتسليطة على العينة التي تكون رقيقة، حتى تتخللها الأشعة وتسقط على العدسة الشيئية. == نبذة عن المجاهر الإلكترونية == {{مفصلة|مجهر إلكتروني}} [[ملف:Electron Microscope.jpg|thumb|left|200px|المجهر الإلكتروني النافذ]] تحدد خصائص الفيزيائية قوة التمييز لدى المجاهر الضوئية. فإذا تجاوزت قدرة التكبير 2000× تصبح صورة العينة غير واضحة أو ضبابية. لفحص عينات أصغر من الخلايا، [[الصبغيات|كصبغيات]] الخلايا أو [[فيروس|الفيروسات]]، قد يختار العلماء واحداً من بضعة أنواع من المجاهر الإلكترونية. في [[المجهر الإلكتروني]] تقوم حزمة من الإلكترونات بالتصوير بدلا من شعاع [[الضوء]]، وإعطاء صورة مكبرة للعينة. ذلك لأن الإلكترونات لها خاصية الموجات، و[[طول موجة|طول موجتها]] أصغر كثير من [[طول موجة]] [[الضوء المرئي]]. ولهذا فإن المجاهر الإلكترونية أقوى بكثير من المجاهر الضوئية، لأنها تستخدم الخاصية الموجية للإلكترونات، ويمكنها بذلك عن طريق التحكم في [[طول الموجة|طول موجتها]] الحصول على صور أدق لمكونات الأشياء المجهرية. ( يجب أن تكون [[طول موجة]] الشعاع المستخدم أصغر من مقاييس الشيء المراد فحصه بالمجهر وإلا لا ينجح الفحص , ولهذا يستعين العلماء بالمجهر الإلكتروني حيث أن طول أشعته أقصر من طول أشعة الضوء المرئي؛ ويستغلوه في المجالات التي لا يقوى عليها المجهر الضوئي.) يلزم للحصول على صورة مكبرة واضحة أن تكون طول موجة الأشعة المسلطة على الشيء أصغر من قياساته، لهذا يحدد طول موجة الضوء (طول موجة [[الضوء المرئي]] بين 380 [[نانو متر]] و 750 نانومتر ) أما طول موجة شعاع الإلكترونات فيمكن التحكم فيه وتصغيرها إلى 3 [[نانومتر]] مثلا. بذلك نحصل بواسطه على صور أدق وتكبيره يصل مليون مرة. ويمكن لبعض المجاهر الإلكترونية أن تظهر حتى محيط ذرّات منفصلة في إحدى العينات. [[ملف:Plasmid_em.jpg|thumb |left| 200px|[[بلازميد]] [[دنا]] (أجزاء من [[الدنا]]) في أشكال مختلفة كما يراها تلسكوب إلكتروني نافذ. (التكبير 60.000× / 80 kV) ]] يقوم '''[[المجهر الإلكتروني النافذ]]''' (م.أ.ن) بإرسال حزمة من الإلكترونات عبر شريحة العينة رقيقة جداً، في الوقت الذي تقوم فيه عدسات مغناطيسية بتجميع الأشعة الإلكترونية النافذة خلال العينة وتكبير الصورة وضبطها برؤيتها على [[شاشة فيديو]] أو [[لوح فوتوغرافي]] ؛ تنتج من هذه العملية صورة كتلك التي تراها في الصورة أ. يكبر المجهر الإلكتروني النافذ الأشياء حتى 200.000 مرة، لكن من سلبياته أنه لا يمكن استخدامه لمشاهدة العينات وهي حية. أما '''[[مجهر إلكتروني ماسح|المجهر الإلكتروني الماسح]]''' (م.أ.م) فيزودنا بصور مجسمة مدهشة كالتي تراها في الصورة ب. لا ضرورة لتقطيع العينة إلى شرائح من أجل رؤيتها من الداخل، إنما يكفي رشها بطلاء معدني رقيق. ترسل حزمة من الإلكترونات فوق سطح العينة، مما يدفع بالطلاء المعدني إلى إطلاق وابل من الإلكترونات نحو شاشة فلورية أو لوحة تصوير فوتوغرافي، فتعطي صورة لسطح الشيء. تستطيع المجاهر الإلكترونية الماسحة تكبير الأشياء حتى مليون مرة، إنما لا يمكن استخدامها لمشاهدة العينات وهي حية، كما هي الحال بالنسبة للمجهر الإلكتروني النافذ ن وذلك بسبب طاقة الإلكترونات العالية (كلما زادت طاقة الإلكترونات كلما قصرت [[طول الموجة|طول موجة أشعتها]]). == مراجع == {{مراجع|2}} == اقرأ أيضا == * [[مجهر إلكتروني]] * [[مجهر إلكتروني ماسح]] * [[مجهر ليزر ماسح]] * [[مجهر بؤري]] * [[مسدد]] * [[المقياس المجهرى]] * [[مجهر مسح نفقي]] *[[عدسة شيئية]] {{تصنيف كومنز|Microscopes}} {{معدات المخبر}} {{كيمياء تحليلية}} {{شريط بوابات|علم الأحياء|كيمياء تحليلية|تقنية}} {{ضبط استنادي}} [[تصنيف:أدوات علمية]] [[تصنيف:اختراعات القرن 17]] [[تصنيف:العصر الذهبي الهولندي]] [[تصنيف:العلوم والتكنولوجيا في جمهورية هولندا]] [[تصنيف:علم الأحياء]] [[تصنيف:فحص مجهري]] [[تصنيف:مجاهر]] [[تصنيف:معدات أحياء مجهرية]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,40 +1,4 @@ -[[ملف:Leitz 117298 frei.jpg|thumb|left |250px|مجهر ضوئي ماركة لايتز من عام 1909]] - -{{Infobox Laboratory equipment -|name = المجهر -|image = |200px -|uses = ملاحظة العينات الدقيقة -|notable_experiments = اكتشاف الخلايا -|inventor = [[هانس لبيرشي]]<br/>[[زكريا جانسين]] -|related = [[مجهر إلكتروني]]<br/>[[مجهر ضوئي]] - [[مجهر ايوني]] -}} - -'''المِجهَر'''<ref>{{مرجع ويب -| url = https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1/ -| title = تعريف و معنى مجهر بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1 -| website = www.almaany.com -| language = en -| accessdate = 2017-12-29 -| last = Team -| first = Almaany -}}</ref><ref>معنى مجهر؛ [[المعجم الوسيط]].</ref><ref>معنى مجهر، [[معجم اللغة العربية المعاصرة]].</ref> {{جمع|مَجَاهِر}} أو '''الميكروسكوب''' {{إنج|Microscope}}<ref>{{مرجع ويب -| url = https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D9%8A%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A8/ -| title = تعريف و معنى ميكروسكوب بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1 -| website = www.almaany.com -| language = en -| accessdate = 2017-12-29 -| last = Team -| first = Almaany -}}</ref> هو جهاز [[تكبير (بصريات)|لتكبير]] الأجسام الصغيرة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة أو لإظهار [[دقة تفاصيل صورة|التفاصيل الدقيقة]] للأشياء من أجل اكتشاف تكوينها ودراستها، والعلم المهتم باستكشاف الأجسام الصغيرة أو التفاصيل الدقيقة للأشياء بواسطة المجهر الأجهزة يسمي «علم المجهريات»، وكلمة «مجهرية» أو «مجهري» تستخدم لوصف الشيء الذي لا يمكن رؤيته إلا بمساعدة المجهر، والمجهر أحد الأجهزة الأوسع استخداماً في [[علم الأحياء]]، ويستخدمه علماء الأحياء لدراسة الكائنات الحية والخلايا وأجزائها الصغيرة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. - -وهناك أنواع كثيرة من المجاهِر، وأكثرها شيوعاً وأقدمها اكتشافاً هي المجاهِرُ البصرية أو الضوئية التي تعتمد علي استخدام خصائص الضوء في تكبير الأجسام أو إظهار تفاصيلها الدقيقة ومكوناتها، ومن المجاهر الضوئية ما هو بسيط وما هو مركب. - -أما المجهر البسيط فهو عبارة عن أي جهاز فيه مرحلة واحدة فقط من مراحل تكبير الصورة - وهذا يعني، منظومة واحدة فقط من العدسات، و التي قد تتكون من عدسة واحدة فقط أو مجموعة عدسات مرتبطة بعضها في نظام عمل وظيفي. ولهذا فإن أدوات بصرية كثيرة مثل [[عدسة مكبرة|العدسة المكبرة]] و نظارات القراءة و عدسة الجواهرجي تعتبر مجاهر بسيطة وبفضلها نحصل على صورة مكبرة للجسم. - -و أما المجهر المركب فيتكون علي الأقل من منظومتين مختلفتين و منفصلتين من العدسات. المنظومة الأولي هي عبارة عن عدستين أو مجموعة من العدسات يتم توجيهها نحو الجسم المراد تكبيره و تقوم بتكوين [[صورة حقيقية]] مكبرة للجسم أعلي بؤرة المنظومة الثانية من العدسات. و تقوم المنظومة الثانية و هي تتكون في الغالب من عدستين علويتين بزيادة تكبير صورة الجسم الحقيقية التي كونتها المنظومة الأولى. في هذا النوع من المجاهِر أو المجاهر يتم تركيب أنظمة العدسات بحيث نحصل على صورة مكبرة جداً. لرؤية الصورة المكبرة يمكن للمشاهد تغيير المسافة بين منظومتي العدسات للحصول على أوضح صورة. - -حتى وقت قريب، كانت المجاهر أو المجاهر الضوئية هي الأجهزة المجهرية الوحيدة المستخدمة في تكبير و اختبار العينات. و لكن مع تطور العلوم و التقنيات الحديثة ظهرت أنواع أخرى حديثة من المجاهر أو المجاهر غير ضوئية، وتعتمد علي أنواع أخرى من الإشعاعات مثل أشعة إكس، أو حزمات من الأيونات أو الإلكترونات. هذه الأجهزة الحديثة لها قدرات علي التكبير والتحليل أعلي بكثير من المجاهر الضوئية حتي أن بعض الأنواع تستطيع رؤية وتصوير الجزيئات و الذرات كوحدات منفردة. -وتكمن سر تلك الأنواع الجديدة مثل استخدام أشعة إكس أو استخدام الإلكترونات في أن [[طول موجة|طول موجاتها]] أقصر كثيرا من طول موجة [[الضوء المرئي]] مما يحعلها «ترى» الأشياء الشديدة الصغر. إنّ تطوير أدوات وتقنيات جديدة يمكّن العلماء من كشف أعمق أسرار الحياة. و لكن لا تزال المجاهر الضوئية تستخدم علي نطاق واسع في البحث و التعليم لفاعليتها و سهولة إستخدامها و رخص ثمنها مقارنة بالأنواع الأخرى +تلزم +تةمم == نبذة تاريخية عن علم المجهريات == '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
21884
حجم الصفحة القديم (old_size)
27997
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
-6113
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => 'تلزم', 1 => 'تةمم' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => '[[ملف:Leitz 117298 frei.jpg|thumb|left |250px|مجهر ضوئي ماركة لايتز من عام 1909]]', 1 => false, 2 => '{{Infobox Laboratory equipment', 3 => '|name = المجهر', 4 => '|image = |200px', 5 => '|uses = ملاحظة العينات الدقيقة', 6 => '|notable_experiments = اكتشاف الخلايا ', 7 => '|inventor = [[هانس لبيرشي]]<br/>[[زكريا جانسين]] ', 8 => '|related = [[مجهر إلكتروني]]<br/>[[مجهر ضوئي]]', 9 => ' [[مجهر ايوني]] ', 10 => '}}', 11 => false, 12 => ''''المِجهَر'''<ref>{{مرجع ويب', 13 => '| url = https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1/', 14 => '| title = تعريف و معنى مجهر بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1', 15 => '| website = www.almaany.com', 16 => '| language = en', 17 => '| accessdate = 2017-12-29', 18 => '| last = Team', 19 => '| first = Almaany', 20 => '}}</ref><ref>معنى مجهر؛ [[المعجم الوسيط]].</ref><ref>معنى مجهر، [[معجم اللغة العربية المعاصرة]].</ref> {{جمع|مَجَاهِر}} أو '''الميكروسكوب''' {{إنج|Microscope}}<ref>{{مرجع ويب', 21 => '| url = https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/%D9%85%D9%8A%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A8/', 22 => '| title = تعريف و معنى ميكروسكوب بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1', 23 => '| website = www.almaany.com', 24 => '| language = en', 25 => '| accessdate = 2017-12-29', 26 => '| last = Team', 27 => '| first = Almaany', 28 => '}}</ref> هو جهاز [[تكبير (بصريات)|لتكبير]] الأجسام الصغيرة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة أو لإظهار [[دقة تفاصيل صورة|التفاصيل الدقيقة]] للأشياء من أجل اكتشاف تكوينها ودراستها، والعلم المهتم باستكشاف الأجسام الصغيرة أو التفاصيل الدقيقة للأشياء بواسطة المجهر الأجهزة يسمي «علم المجهريات»، وكلمة «مجهرية» أو «مجهري» تستخدم لوصف الشيء الذي لا يمكن رؤيته إلا بمساعدة المجهر، والمجهر أحد الأجهزة الأوسع استخداماً في [[علم الأحياء]]، ويستخدمه علماء الأحياء لدراسة الكائنات الحية والخلايا وأجزائها الصغيرة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.', 29 => false, 30 => 'وهناك أنواع كثيرة من المجاهِر، وأكثرها شيوعاً وأقدمها اكتشافاً هي المجاهِرُ البصرية أو الضوئية التي تعتمد علي استخدام خصائص الضوء في تكبير الأجسام أو إظهار تفاصيلها الدقيقة ومكوناتها، ومن المجاهر الضوئية ما هو بسيط وما هو مركب.', 31 => false, 32 => 'أما المجهر البسيط فهو عبارة عن أي جهاز فيه مرحلة واحدة فقط من مراحل تكبير الصورة - وهذا يعني، منظومة واحدة فقط من العدسات، و التي قد تتكون من عدسة واحدة فقط أو مجموعة عدسات مرتبطة بعضها في نظام عمل وظيفي. ولهذا فإن أدوات بصرية كثيرة مثل [[عدسة مكبرة|العدسة المكبرة]] و نظارات القراءة و عدسة الجواهرجي تعتبر مجاهر بسيطة وبفضلها نحصل على صورة مكبرة للجسم.', 33 => false, 34 => 'و أما المجهر المركب فيتكون علي الأقل من منظومتين مختلفتين و منفصلتين من العدسات. المنظومة الأولي هي عبارة عن عدستين أو مجموعة من العدسات يتم توجيهها نحو الجسم المراد تكبيره و تقوم بتكوين [[صورة حقيقية]] مكبرة للجسم أعلي بؤرة المنظومة الثانية من العدسات. و تقوم المنظومة الثانية و هي تتكون في الغالب من عدستين علويتين بزيادة تكبير صورة الجسم الحقيقية التي كونتها المنظومة الأولى. في هذا النوع من المجاهِر أو المجاهر يتم تركيب أنظمة العدسات بحيث نحصل على صورة مكبرة جداً. لرؤية الصورة المكبرة يمكن للمشاهد تغيير المسافة بين منظومتي العدسات للحصول على أوضح صورة.', 35 => false, 36 => 'حتى وقت قريب، كانت المجاهر أو المجاهر الضوئية هي الأجهزة المجهرية الوحيدة المستخدمة في تكبير و اختبار العينات. و لكن مع تطور العلوم و التقنيات الحديثة ظهرت أنواع أخرى حديثة من المجاهر أو المجاهر غير ضوئية، وتعتمد علي أنواع أخرى من الإشعاعات مثل أشعة إكس، أو حزمات من الأيونات أو الإلكترونات. هذه الأجهزة الحديثة لها قدرات علي التكبير والتحليل أعلي بكثير من المجاهر الضوئية حتي أن بعض الأنواع تستطيع رؤية وتصوير الجزيئات و الذرات كوحدات منفردة. ', 37 => 'وتكمن سر تلك الأنواع الجديدة مثل استخدام أشعة إكس أو استخدام الإلكترونات في أن [[طول موجة|طول موجاتها]] أقصر كثيرا من طول موجة [[الضوء المرئي]] مما يحعلها «ترى» الأشياء الشديدة الصغر. إنّ تطوير أدوات وتقنيات جديدة يمكّن العلماء من كشف أعمق أسرار الحياة. و لكن لا تزال المجاهر الضوئية تستخدم علي نطاق واسع في البحث و التعليم لفاعليتها و سهولة إستخدامها و رخص ثمنها مقارنة بالأنواع الأخرى' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'تلزم تةمم محتويات 1 نبذة تاريخية عن علم المجهريات 2 التقنيات الحديثة وتوسيع دائرة الإبصار 3 نبذة عن المجاهر الضوئية 3.1 أجزاء المجهر المركب 4 نبذة عن المجاهر الإلكترونية 5 مراجع 6 اقرأ أيضا نبذة تاريخية عن علم المجهرياتعدل مجاهر من القرن الثامن عشر في متحف الفنون والحرف، باريس مجهر هوك، كما يظهر في رسومات كتاب «الميكروجرافيا» ربما ترجع بداية علم المجهريات إلي عصور ما قبل التاريخ، عندما التقط إنسان بدائي ما قطعة مستديرة من البلور الصخري أو الزجاج البركاني و لاحظ أنها تكبر الأشياء. لقد حاول الإنسان منذ آلاف السنين أن يطور قدرته علي الرؤية بواسطة أدوات لتكبير الأشياء التي يراها. فقام النحاتون القدماء في حضارات الشرق الأوسط القديمة بملء كرات زجاجية بالماء لتكبير المنحوتات. كما كانت تستخدم كرات من البلورات الصخرية لنفس الغرض. ولقد كانت عدسات القراءة البسيطة شائعة في عصر الإمبراطورية الرومانية. و في العصور التي تلت تلك الفترة كان التطور في هذا المجال بطيئاً، ومع ذلك أصبحت صناعة صقل العدسات من الفنون المتقدمة في نهاية القرن السادس عشر. و في نهاية القرن السادس عشر من الميلاد،تحديداً في سنة 1590، حدثت أول طفرة علمية في هذا المجال عندما استطاع صناع العدسات الألمان أن يركبوا عدة عدسات في أنبوب بنظام معين لصنع أول مجهر مركب يعرفه البشر.ترجع كثير من المصادر هذا الفضل لإثنين من صانعي العدسات: هانس لبيرشي و زكريا جانسين &#91;1&#93;. و كان أول من صاغ اسم «&#160;ميكرو سكوب» أو «مرناة الصغائر» على المجهر هو الطبيب الألماني جيوفاني فابر في 1625 لوصف المجهر المركب الخاص بالعالم الإيطالي جاليليو الذي كان قد أطلق عليه اسم «العين الصغيرة».&#91;2&#93; ويعتبر تقرير «عين الذبابة» في سنة 1644، هو أول تقرير مفصل مبني علي ملاحظات بالمجهر عن التركيب الداخلي للأنسجة الحية &#91;3&#93;.و بحلول عقود 1660 و 1670 أصبح المجهر يستخدم في إيطاليا وهولندا و إنجلترا بكثافة في البحث العلمي و الدراسة. و في العام 1665، قام العالم الأنجليزيّ روبرت هوك مكتشف «الخلية» في علم الأحياء، بنشر كتاب عن مشاهداته و نتائج تجاربه بالمناظير المجهرية و الفلكية، و كان له تأثيرا كبيرا في التعريف بالمجهر. كان اسم الكتاب «الميكروجرافيا»، وكان يحتوي علي رسومات إيضاحية مثيرة للإعجاب، منها رسم توضيحي لمجهر بدائي كان يستخدمة هوك يشبه المجهر المستعمل في المعامل اليوم. ثم جاءت أكبر مساهمة في هذا المجال بعد ذلك من أنطوني فان ليفينهوك الذي اكتشف كريات الدم الحمراء و الحيوانات المنوية وساعد في تعميم المجهريات كأسلوب في البحث والدراسة. ففي 9 أكتوبر سنة 1676، أعلن فان ليفينهوك عن اكتشاف الكائنات الدقيقة &#91;3&#93;. و يتطور علم المجهريات في هذا الزمان بخطوات سريعة أكتر من أي وقت مضي، ففي سنة 1893 قام أوجوست كوهلر بوضع تقنية رئيسية لإضاءة العينات، تسمي «إضاءة كوهلر»، والتي تعتبر من أساسيات المجهر الضوئي الحالي. ذلك لأن هذه الطريقة تنشر في العينة إضاءة متساوية للغاية و تتغلب على العديد من محددات التقنيات القديمة في إضاءة العينات. و في سنة 1953 منحت جائزة نوبل في الفيزياء لفريتز زرنيك لتطويره تقنية جديدة لإضاءة العينات، وهي تقنية لتحسين تباين العينات الشفافة بتغيير طور موجات الضوء في ما يسمي ب«مجهر تباين الطور» (بالإنجليزية: Phase Microscope). كما قام جورج نومارسكي في سنة 1955 بتطوير تقنية أخرى لإضاءة العينات الشفافة إعتماداً علي تداخل موجات الضوء في ما يعرف ب «مجهر التداخل التبايني» (بالإنجليزية: Differential Interference Microscope). التقنيات الحديثة وتوسيع دائرة الإبصارعدل عينان مركبتان لنحلة كما تـُرى بمجهر بسيط. ولقد ساهمت هذة الاكتشافات والتقنيات الحديثة المعتمدة على الموجات الكهرومغناطيسية (موجات الضوء) في توسيع دائرة الإبصار فأبصرنا ما لم نكن نبصره، فكم من الكائنات الدقيقة كانت مغيبة عنا حتى وقت قريب حينما تم اكتشاف المجهر الضوئي في القرن السابع عشر من الميلاد وأبصر الإنسان ما لم يكن يبصره من عجائب خلق الله من خلايا البكتريا والطحالب والفطريات وأصبح يرى كيف تتغذى وتتكاثر وكيف تغزو الميكروبات أجسامنا وكيف تتصدى لها كريات الدم البيضاء والتي تمثل عنصرا رئيسيا في جهاز المناعة وأثبت الإنسان بالمجهر أن النطفة والبويضة ضروريان كلاهما للحمل وهذا بعد قرون عديدة مما ذكر في القرآن الكريم ورأى الإنسان في الأعضاء من أنسجة وكيف تتكون الأنسجة من خلايا وجاء المجهر الإلكتروني فإذا به يأخذ البصر إلى أفاق جديدة تماماً ويرى العلماء مكونات الخلية والحمض النووي (دنا) والجينات الوراثية والذي أعطى عمقاً في فهم علم الوراثة وتطبيقاته في علم الهندسة الوراثية. ومن العجب أن المجهر الإلكتروني يستخدم أدق ما لا نبصر وهو الإلكترون ليرينا أدق مالا نبصر من مكونات الخلايا ووظائفها. ولا ننسى في هذا المقام التطور الهائل في التلسكوبات الفضائية والتي مكنت الإنسان من أن يبصر الأجرام السماوية البعيدة ويرى تفاصيل النجوم والكواكب. بل ووطئت قدم الإنسان سطح القمر فرآه رأي العين وتفحص أرضه وأمسك بتربته وسيرت المركبات الفضائية تستكشف غرائب الكون وعجائبه وتنقل لنا صوراً تراها أعيننا لم تبصرها أعين السابقين، وكذلك أذن الله للإنسان أن يبصر عظيم آياته التي كانت من قبل غيباً لا تدركه أبصارنا أو كانت من ما لا يبصرون. أما عن المناظير الضوئية الطبية (المنظار الداخلي) فقد تمكن الإنسان من أن يطوع الضوء ليسير في مسارات متعرجة باستخدام الألياف الضوئية بداخل هذه المناظير. وأمكن له بذلك رؤية أدق تفاصيل أجهزة الجسم المتعددة وأحدث ثورة في التشخيص المبكر للأمراض والأورام وإجراء أدق الجراحات اللازمة بدون مضاعفات، وأمكن إدخال مناظير صورة العين المركبة للذبابة المنزلية ؛ صورة بالمجهر الإلكتروني الماسح. دقيقة داخل الرحم لتصوير مراحل التطور للجنين منذ نشأته وساعد على فهم أشياء وحقائق في علم الأجنة ما كنا نراها من قبل. ومما لم نكن نبصر أيضاً أموراً كانت تحدث في أزمنة شديدة الصغر كاتحاد جزيئات المواد فبالرغم من أمكانية رؤية الجزيئات الصغيرة مثل جزيئات المواد باستخدام المجهر فإن تفاعل الجزيئات لتكوين جزيئات جديدة كان مما لا نبصر لفرط سرعته ويأتي الوقت الذي يأذن فيه الله أن يبصر الإنسان هذا الحدث الفريد أيضاً وذلك باستخدام ما يشبه (الكاميرا) تعمل بأشعة الليزر في زمان متناه في الصغر يبلغ 10-15 من الثانية وهو ما يسمى (الفمتو) ثانية وهو الاكتشاف العلمي للعالم أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء سنة 1999م، وهو فتح جديد نبصر به ما لم نبصر من قبل من ملايين التفاعلات التي تحدث بين جزيئات المواد المختلفة. نبذة عن المجاهر الضوئيةعدل &#8194;مقالة مفصلة: مجهر ضوئي خلايا سرطان من جسم بشري، وقد لوّنت أنويتها بمادة زرقاء. وتـرى الخلية إلى اليسار أنها تتحلل وتموت.(صورة بمجهر) لرؤية الكائنات الحية الصغيرة والخلايا يستعمل علماء الأحياء عادة مجهراً ضوئياً مركباً (بالإنجليزية: Compound light microscope) كما يظهر في الصورة أسفله. ولكي ترى بواسطة المجهر الضوئي المركب، توضع العينة على شريحة زجاجية، لكن يجب أن تكون العيّنة رقيقة بما يكفي لتصبح شفافة، أو أن تكون صغيرة جداً. توضع الشريحة التي تحمل العينة فوق فتحة في منضدة المجهر (6). ومن مصدر ضوء، كمرآة أو مصباح مثبت في القاعدة، يوجَّه الضوء إلى الأعلى (7) و (8). يمر الضوء عبر العينة وعبر العدسة الشيئية (3) (بالإنجليزية: Objective lens) الموضوعة مباشرة فوق العيّنة، فتكبر العدسة الشيئية تلك العينة. بعد ذلك تسقط الصورة المكبرة عبر القصبة (بالإنجليزية: Body tube) على العدسة العينية (1) (بالإنجليزية: Ocular lens) المثبتة في قطعة العين (بالإنجليزية: Eyepiece) حيث تكبر أكثر، وتراها عين المشاهد. تحتوي معظم المجاهر الضوئية على مجموعة عدسات شيئية ذات درجات تكبير مختلفة. يمكن اختيار عدسة وتركيزها في حقل الرؤية عبر إدارة القطعة الأنفية Nosepiece. تقوم العدسة الشيئية الكبرى في مجهر ضوئي مركب ونموذجي بتكبير صورة لتبلغ 40 ضعفاً للحجم الأصلي للعينة. يسمى عامل التكبير هذا قدرة التكبير للعدسة الشيئية، والتي يرمز إليها في هذه الحالة بـ 40× (× تعني عدد مرات التكبير) ومن ناحية أخرى تكبر العدسة العينية العينة 10 مرات (10×). ولاحتساب قدرة تكبير المجهر، يجب ضرب قدرة تكبير العدسة الشيئية الكبرى (40× في هذه الحالة) في قدرة تكبير العدسة العينية (10×). يكون الحاصل قدرة تكبير إجمالية تساوي 400×. أجزاء المجهر المركبعدل أجزاء مجهر مسار الضوء في مجهر ضوئي لتكوين الصورة. العيّنة إلى اليسار وإلى اليمين كاميرا لتسجيل الصورة؛ أو يمكن مشاهدة الصورة المكبرة بالعين بدلا من الكاميرا عند fE. عدسة عينية (1)وهي مثبتة في الطرف العلوي للأسطوانة المعدنية الموجودة في أعلى جزء من المجهر ومن خلال هذه العدسة تنظر العين إلى الداخل لرؤية العينة المراد فحصها. عدسة شيئية (3) وهي مثبتة على قرص متحرك بالطرف السفلي للأسطوانة المعدنية وتكون قريبة من الشيء المراد تكبيره. المجهر في الصورة مزود بثلاثة عدسات شيئية،يمكن اختيار إحداها؛ العدسة الشيئية تكون قريبة من العيّنة و لذلك سميت بالعدسات الشيئية ؛ ويتراوح عدد هذه العدسات الشيئية بين 2 - 4 عدسات وتتدرج في قوة تكبيرها. ضابطان (4) أحدهما للضبط التقريبي والآخر للضبط الدقيق يمكن تدويرهما لرفع أو خفض العدسات عن العينة المدروسة لتوضيحها بعد اختيار قوة التكبير المطلوبة بأي من العدسات الأربع. منضدة (منصة) (6) مسطح مستو ويمكن رفعه أو خفضه أو يكون ثابتا وفي وسطه توجد فتحة وماسكان معدنيان لتثبيت الشريحة الزجاجية التي توضع عليها العيُنة المطلوب تكبيرها. مرآة (7) وتوجد في أسفل المنضدة ووظيفتها توجيه الضوء لينفذ من فتحة المنضدة ويسلط على العينة المثبتة على الشريحة. وهناك بعض المجاهر تكون مزودة بمصباح كهربائي بدلا من مرآة. المكثف (8) وظيفتة تكثيف و جعل الضوء حزمة واحدة وتسليطة على العينة التي تكون رقيقة، حتى تتخللها الأشعة وتسقط على العدسة الشيئية. نبذة عن المجاهر الإلكترونيةعدل &#8194;مقالة مفصلة: مجهر إلكتروني المجهر الإلكتروني النافذ تحدد خصائص الفيزيائية قوة التمييز لدى المجاهر الضوئية. فإذا تجاوزت قدرة التكبير 2000× تصبح صورة العينة غير واضحة أو ضبابية. لفحص عينات أصغر من الخلايا، كصبغيات الخلايا أو الفيروسات، قد يختار العلماء واحداً من بضعة أنواع من المجاهر الإلكترونية. في المجهر الإلكتروني تقوم حزمة من الإلكترونات بالتصوير بدلا من شعاع الضوء، وإعطاء صورة مكبرة للعينة. ذلك لأن الإلكترونات لها خاصية الموجات، وطول موجتها أصغر كثير من طول موجة الضوء المرئي. ولهذا فإن المجاهر الإلكترونية أقوى بكثير من المجاهر الضوئية، لأنها تستخدم الخاصية الموجية للإلكترونات، ويمكنها بذلك عن طريق التحكم في طول موجتها الحصول على صور أدق لمكونات الأشياء المجهرية. ( يجب أن تكون طول موجة الشعاع المستخدم أصغر من مقاييس الشيء المراد فحصه بالمجهر وإلا لا ينجح الفحص , ولهذا يستعين العلماء بالمجهر الإلكتروني حيث أن طول أشعته أقصر من طول أشعة الضوء المرئي؛ ويستغلوه في المجالات التي لا يقوى عليها المجهر الضوئي.) يلزم للحصول على صورة مكبرة واضحة أن تكون طول موجة الأشعة المسلطة على الشيء أصغر من قياساته، لهذا يحدد طول موجة الضوء (طول موجة الضوء المرئي بين 380 نانو متر و 750 نانومتر ) أما طول موجة شعاع الإلكترونات فيمكن التحكم فيه وتصغيرها إلى 3 نانومتر مثلا. بذلك نحصل بواسطه على صور أدق وتكبيره يصل مليون مرة. ويمكن لبعض المجاهر الإلكترونية أن تظهر حتى محيط ذرّات منفصلة في إحدى العينات. بلازميد دنا (أجزاء من الدنا) في أشكال مختلفة كما يراها تلسكوب إلكتروني نافذ. (التكبير 60.000× / 80 kV) يقوم المجهر الإلكتروني النافذ (م.أ.ن) بإرسال حزمة من الإلكترونات عبر شريحة العينة رقيقة جداً، في الوقت الذي تقوم فيه عدسات مغناطيسية بتجميع الأشعة الإلكترونية النافذة خلال العينة وتكبير الصورة وضبطها برؤيتها على شاشة فيديو أو لوح فوتوغرافي ؛ تنتج من هذه العملية صورة كتلك التي تراها في الصورة أ. يكبر المجهر الإلكتروني النافذ الأشياء حتى 200.000 مرة، لكن من سلبياته أنه لا يمكن استخدامه لمشاهدة العينات وهي حية. أما المجهر الإلكتروني الماسح (م.أ.م) فيزودنا بصور مجسمة مدهشة كالتي تراها في الصورة ب. لا ضرورة لتقطيع العينة إلى شرائح من أجل رؤيتها من الداخل، إنما يكفي رشها بطلاء معدني رقيق. ترسل حزمة من الإلكترونات فوق سطح العينة، مما يدفع بالطلاء المعدني إلى إطلاق وابل من الإلكترونات نحو شاشة فلورية أو لوحة تصوير فوتوغرافي، فتعطي صورة لسطح الشيء. تستطيع المجاهر الإلكترونية الماسحة تكبير الأشياء حتى مليون مرة، إنما لا يمكن استخدامها لمشاهدة العينات وهي حية، كما هي الحال بالنسبة للمجهر الإلكتروني النافذ ن وذلك بسبب طاقة الإلكترونات العالية (كلما زادت طاقة الإلكترونات كلما قصرت طول موجة أشعتها). مراجععدل ^ "Microscopes: Time "Line". Nobel Web AB. اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2010.&#160; الوسيط &#124;تاريخ الوصول= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المسار= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em} ^ Gould, Stephen Jay (2000). "Chapter 2: The Sharp-Eyed Lynx, Outfoxed by Nature". The Lying Stones of Marrakech: Penultimate Reflections in Natural History. New York, N.Y: Harmony. ISBN&#160;0-224-05044-3.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الرقم المعياري= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المكان= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Wootton, David (2006). Bad medicine: doctors doing harm since Hippocrates. Oxford [Oxfordshire]: Oxford University Press. ISBN&#160;0-19-280355-7.&#160; الوسيط &#124;المؤلف= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;العنوان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الرقم المعياري= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;الناشر= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;المكان= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;السنة= تم تجاهله (مساعدة) اقرأ أيضاعدل مجهر إلكتروني مجهر إلكتروني ماسح مجهر ليزر ماسح مجهر بؤري مسدد المقياس المجهرى مجهر مسح نفقي عدسة شيئية في كومنز صور وملفات عن: مجهر عنتمعدات المخبرزجاجيات كوب زجاجي &#160;· قمع بوشنر &#160;· سحاحة &#160;· إصبع تبريد &#160;· مكثف&#160;· مكيال مخروطي &#160;· كويب مخبري &#160;· قمع تنقيط &#160;· مغواز &#160;· محقنة غاز &#160;· أسطوانة مدرجة &#160;· ممص &#160;· طبق بتري &#160;· مكثاف &#160;· قمع فصل&#160;· جهاز سوكسلت &#160;· زجاجة ساعة دوارق دورق تفريغ&#160;· دورق مخروطي &#160;· دورق غليان &#160;· معوجة&#160;· دورق كروي&#160;· دورق شلينك &#160;· دورق حجمي أنابيب أنبوب غليان&#160;· أنبوب رنين مغناطيسي نووي &#160;· أنبوب اختبار&#160;· أنبوب ثيل &#160;· أنبوب ثيستل أخرى طبق آغار &#160;· شفاط &#160;· موصدة&#160;· موقد بنزن&#160;· مسعر&#160;· مفاعل كيميائي ناظم &#160;· حجرة أمان لاختبارات الحييات الدقيقة &#160;· عداد المستعمرات &#160;· مقياس ألوان&#160;· طاردة &#160;· بوتقة &#160;· كمة الدخان &#160;· صندوق القفازات &#160;· مجانسة &#160;· فرن الهواء الساخن &#160;· حاضنة &#160;· حجرة التدفق الصفحي &#160;· محرك مغناطيسي &#160;· مجهر &#160;· صفيحة معايرة دقيقة &#160;· قياس الضوء الطيفي &#160;· خلاط ساكن&#160;· قضيب تحريك &#160;· سكوبولا &#160;· مقياس حرارة &#160;· خلاطة دوامية &#160;· قنينة غسل &#160;· شريحة مجهرية &#160;· جفنة تبخير طالع أيضا التجهيزات المستعملة في المختبرات الطبية عنتالكيمياء التحليليةأدواتمطياف الامتصاص الذري&#160;&#183;&#32; مطيافية رامان ذات السطح المحسن &#160;&#183;&#32; مطياف إصدار اللهب&#160;&#183;&#32; كروماتوغرافيا غازية&#160;&#183;&#32;كروماتوغرافيا الطبقة الرقيقة &#160;&#183;&#32; استشراب السائل رفيع الإنجاز&#160;&#183;&#32; مطيافية الأشعة تحت الحمراء &#160;&#183;&#32; مطيافية الكتلة&#160;&#183;&#32; جهاز تحديد نقطة الانصهار &#160;&#183;&#32; مجهر &#160;&#183;&#32; مطياف &#160;&#183;&#32; قياس الضوء الطيفيتقنياتمسعرية &#160;&#183;&#32; قياسيات كيميائية &#160;&#183;&#32; كروماتوغرافيا&#160;&#183;&#32; كيمياء كهربائية&#160;&#183;&#32; تحليل وزنيأخذ العيناتالتشكيل الهرمي و التربيع &#160;&#183;&#32; تمديد &#160;&#183;&#32; ذوبان &#160;&#183;&#32; ترشيح&#160;&#183;&#32; تقنيع&#160;&#183;&#32; سحق و تنعيم&#160;&#183;&#32; تحضير العينة&#160;&#183;&#32; عمليات الفصل&#160;&#183;&#32; تحت-الاستعيانمنشورات بارزة المحلل أناليتيكا كيميكا اكتا الكيمياءالتحليلية والتحليلية الحيوية الكيمياء التحليلية التحليلية الكيمياء الحيوية (مجلة) نشرات تحليلية فى الكيمياء الحيوية كيمياء بوابة علم الأحياء بوابة كيمياء تحليلية بوابة تقانة ضبط استنادي LCCN: sh92003375 GND: 4039237-5 NDL: 00565496 NARA: 10662661 '
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><p>تلزم تةمم </p> <div id="toc" class="toc"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2>محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div> <ul> <li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#نبذة_تاريخية_عن_علم_المجهريات"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">نبذة تاريخية عن علم المجهريات</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-2"><a href="#التقنيات_الحديثة_وتوسيع_دائرة_الإبصار"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">التقنيات الحديثة وتوسيع دائرة الإبصار</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-3"><a href="#نبذة_عن_المجاهر_الضوئية"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">نبذة عن المجاهر الضوئية</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-4"><a href="#أجزاء_المجهر_المركب"><span class="tocnumber">3.1</span> <span class="toctext">أجزاء المجهر المركب</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-5"><a href="#نبذة_عن_المجاهر_الإلكترونية"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">نبذة عن المجاهر الإلكترونية</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-6"><a href="#مراجع"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">مراجع</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-7"><a href="#اقرأ_أيضا"><span class="tocnumber">6</span> <span class="toctext">اقرأ أيضا</span></a></li> </ul> </div> <h2><span id=".D9.86.D8.A8.D8.B0.D8.A9_.D8.AA.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D8.AE.D9.8A.D8.A9_.D8.B9.D9.86_.D8.B9.D9.84.D9.85_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AC.D9.87.D8.B1.D9.8A.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="نبذة_تاريخية_عن_علم_المجهريات">نبذة تاريخية عن علم المجهريات</span><span class="mw-editsection"><a href="/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:Badtitle/dummy_title_for_API_calls_set_in_api.php&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: نبذة تاريخية عن علم المجهريات" data-section="1" class="mw-ui-icon mw-ui-icon-element mw-ui-icon-minerva-edit-enabled edit-page">عدل</a></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Old-microscopes.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a7/Old-microscopes.jpg/220px-Old-microscopes.jpg" decoding="async" width="220" height="180" class="thumbimage" data-file-width="2000" data-file-height="1634" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Old-microscopes.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>مجاهر من القرن الثامن عشر في متحف الفنون والحرف، باريس</div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Hooke-microscope.png" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c2/Hooke-microscope.png/220px-Hooke-microscope.png" decoding="async" width="220" height="244" class="thumbimage" data-file-width="625" data-file-height="693" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Hooke-microscope.png" class="internal" title="كبّر"></a></div>مجهر هوك، كما يظهر في رسومات كتاب «الميكروجرافيا»</div></div></div> <p>ربما ترجع بداية علم المجهريات إلي عصور ما قبل التاريخ، عندما التقط إنسان بدائي ما قطعة مستديرة من <a href="/wiki/%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%B1" class="mw-redirect" title="بلور">البلور</a> الصخري أو <a href="/wiki/%D8%B2%D8%AC%D8%A7%D8%AC" title="زجاج">الزجاج</a> البركاني و لاحظ أنها تكبر الأشياء. لقد حاول الإنسان منذ آلاف السنين أن يطور قدرته علي الرؤية بواسطة أدوات لتكبير الأشياء التي يراها. فقام النحاتون القدماء في حضارات الشرق الأوسط القديمة بملء كرات زجاجية بالماء لتكبير المنحوتات. كما كانت تستخدم كرات من البلورات الصخرية لنفس الغرض. ولقد كانت <a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D8%B3%D8%A9_(%D8%A8%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA)" title="عدسة (بصريات)">عدسات</a> القراءة البسيطة شائعة في عصر الإمبراطورية الرومانية. و في العصور التي تلت تلك الفترة كان التطور في هذا المجال بطيئاً، ومع ذلك أصبحت صناعة صقل العدسات من الفنون المتقدمة في نهاية القرن السادس عشر. </p><p>و في نهاية القرن السادس عشر من الميلاد،تحديداً في سنة 1590، حدثت أول طفرة علمية في هذا المجال عندما استطاع صناع العدسات الألمان أن يركبوا عدة عدسات في أنبوب بنظام معين لصنع أول مجهر مركب يعرفه البشر.ترجع كثير من المصادر هذا الفضل لإثنين من صانعي العدسات: هانس لبيرشي و زكريا جانسين <sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">&#91;1&#93;</a></sup>. و كان أول من صاغ اسم «&#160;ميكرو سكوب» أو «مرناة الصغائر» على المجهر هو الطبيب الألماني <a href="/wiki/%D8%AC%D9%8A%D9%88%D9%81%D8%A7%D9%86%D9%8A_%D9%81%D8%A7%D8%A8%D8%B1" title="جيوفاني فابر">جيوفاني فابر</a> في 1625 لوصف المجهر المركب الخاص بالعالم الإيطالي <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%88_%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="جاليليو جاليلي">جاليليو</a> الذي كان قد أطلق عليه اسم «العين الصغيرة».<sup id="cite_ref-2" class="reference"><a href="#cite_note-2">&#91;2&#93;</a></sup> </p><p>ويعتبر تقرير «عين الذبابة» في سنة 1644، هو أول تقرير مفصل مبني علي ملاحظات بالمجهر عن التركيب الداخلي للأنسجة الحية <sup id="cite_ref-Wootton_3-0" class="reference"><a href="#cite_note-Wootton-3">&#91;3&#93;</a></sup>.و بحلول عقود 1660 و 1670 أصبح المجهر يستخدم في إيطاليا وهولندا و إنجلترا بكثافة في البحث العلمي و الدراسة. و في العام <a href="/wiki/1665" title="1665">1665</a>، قام العالم الأنجليزيّ <a href="/wiki/%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%B1%D8%AA_%D9%87%D9%88%D9%83" title="روبرت هوك">روبرت هوك</a> مكتشف «الخلية» في علم الأحياء، بنشر كتاب عن مشاهداته و نتائج تجاربه بالمناظير المجهرية و الفلكية، و كان له تأثيرا كبيرا في التعريف بالمجهر. كان اسم الكتاب «الميكروجرافيا»، وكان يحتوي علي رسومات إيضاحية مثيرة للإعجاب، منها رسم توضيحي لمجهر بدائي كان يستخدمة هوك يشبه المجهر المستعمل في المعامل اليوم. ثم جاءت أكبر مساهمة في هذا المجال بعد ذلك من <a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%B7%D9%88%D9%86%D9%8A_%D9%81%D8%A7%D9%86_%D9%84%D9%8A%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%87%D9%88%D9%83" title="أنطوني فان ليفينهوك">أنطوني فان ليفينهوك</a> الذي اكتشف كريات الدم الحمراء و الحيوانات المنوية وساعد في تعميم المجهريات كأسلوب في البحث والدراسة. ففي 9 أكتوبر سنة 1676، أعلن <a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%B7%D9%88%D9%86%D9%8A_%D9%81%D8%A7%D9%86_%D9%84%D9%8A%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%87%D9%88%D9%83" title="أنطوني فان ليفينهوك">فان ليفينهوك</a> عن اكتشاف الكائنات الدقيقة <sup id="cite_ref-Wootton_3-1" class="reference"><a href="#cite_note-Wootton-3">&#91;3&#93;</a></sup>. </p><p>و يتطور علم المجهريات في هذا الزمان بخطوات سريعة أكتر من أي وقت مضي، ففي سنة 1893 قام <a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%AC%D9%88%D8%B3%D8%AA_%D9%83%D9%88%D9%87%D9%84%D8%B1" title="أوجوست كوهلر">أوجوست كوهلر</a> بوضع تقنية رئيسية لإضاءة العينات، تسمي «إضاءة كوهلر»، والتي تعتبر من أساسيات المجهر الضوئي الحالي. ذلك لأن هذه الطريقة تنشر في العينة إضاءة متساوية للغاية و تتغلب على العديد من محددات التقنيات القديمة في إضاءة العينات. و في سنة 1953 منحت <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D8%A6%D8%B2%D8%A9_%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%84" title="جائزة نوبل">جائزة نوبل</a> في الفيزياء <a href="/w/index.php?title=%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%B2_%D8%B2%D8%B1%D9%86%D9%8A%D9%83&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="فريتز زرنيك (الصفحة غير موجودة)">لفريتز زرنيك</a> لتطويره تقنية جديدة لإضاءة العينات، وهي تقنية لتحسين <a href="/wiki/%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D9%86_(%D8%A8%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA)" title="تباين (بصريات)">تباين</a> العينات الشفافة بتغيير <a href="/wiki/%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%A9" title="طور موجة">طور موجات</a> الضوء في ما يسمي ب«مجهر تباين الطور» (بالإنجليزية: Phase Microscope). كما قام <a href="/w/index.php?title=%D8%AC%D9%88%D8%B1%D8%AC_%D9%86%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%B3%D9%83%D9%8A&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="جورج نومارسكي (الصفحة غير موجودة)">جورج نومارسكي</a> في سنة 1955 بتطوير تقنية أخرى لإضاءة العينات الشفافة إعتماداً علي <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84_(%D9%81%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%A1)" class="mw-redirect" title="تداخل (فيزياء)">تداخل موجات</a> الضوء في ما يعرف ب «مجهر التداخل التبايني» (بالإنجليزية: Differential Interference Microscope). </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.82.D9.86.D9.8A.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D8.AF.D9.8A.D8.AB.D8.A9_.D9.88.D8.AA.D9.88.D8.B3.D9.8A.D8.B9_.D8.AF.D8.A7.D8.A6.D8.B1.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.A5.D8.A8.D8.B5.D8.A7.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="التقنيات_الحديثة_وتوسيع_دائرة_الإبصار">التقنيات الحديثة وتوسيع دائرة الإبصار</span><span class="mw-editsection"><a href="/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:Badtitle/dummy_title_for_API_calls_set_in_api.php&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: التقنيات الحديثة وتوسيع دائرة الإبصار" data-section="2" class="mw-ui-icon mw-ui-icon-element mw-ui-icon-minerva-edit-enabled edit-page">عدل</a></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Carpenter_bee_head_and_compound_eyes.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/36/Carpenter_bee_head_and_compound_eyes.jpg/220px-Carpenter_bee_head_and_compound_eyes.jpg" decoding="async" width="220" height="220" class="thumbimage" data-file-width="1600" data-file-height="1600" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Carpenter_bee_head_and_compound_eyes.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>عينان مركبتان لنحلة كما تـُرى بمجهر بسيط.</div></div></div> <p>ولقد ساهمت هذة الاكتشافات والتقنيات الحديثة المعتمدة على <a href="/wiki/%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%A9_%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%BA%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="موجة كهرومغناطيسية">الموجات الكهرومغناطيسية</a> (موجات الضوء) في توسيع دائرة الإبصار فأبصرنا ما لم نكن نبصره، فكم من الكائنات الدقيقة كانت مغيبة عنا حتى وقت قريب حينما تم اكتشاف <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%B6%D9%88%D8%A6%D9%8A" title="مجهر ضوئي">المجهر الضوئي</a> في القرن السابع عشر من الميلاد وأبصر الإنسان ما لم يكن يبصره من عجائب خلق الله من خلايا <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%A7" class="mw-redirect" title="البكتريا">البكتريا</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A8" class="mw-redirect" title="الطحالب">والطحالب</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA" class="mw-redirect" title="الفطريات">والفطريات</a> وأصبح يرى كيف تتغذى وتتكاثر وكيف تغزو الميكروبات أجسامنا وكيف تتصدى لها <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%A1" class="mw-redirect" title="كريات الدم البيضاء">كريات الدم البيضاء</a> والتي تمثل عنصرا رئيسيا في <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9" class="mw-redirect" title="جهاز المناعة">جهاز المناعة</a> وأثبت الإنسان بالمجهر أن النطفة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%8A%D8%B6%D8%A9" class="mw-redirect" title="البويضة">والبويضة</a> ضروريان كلاهما للحمل وهذا بعد قرون عديدة مما ذكر في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85" class="mw-redirect" title="القرآن الكريم">القرآن الكريم</a> ورأى <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86" class="mw-redirect" title="الإنسان">الإنسان</a> في الأعضاء من أنسجة وكيف تتكون الأنسجة من خلايا وجاء <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A" class="mw-redirect" title="المجهر الإلكتروني">المجهر الإلكتروني</a> فإذا به يأخذ البصر إلى أفاق جديدة تماماً ويرى العلماء مكونات <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect mw-disambig" title="الخلية">الخلية</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A" class="mw-redirect" title="الحمض النووي">والحمض النووي</a> (<a href="/wiki/%D8%AF%D9%86%D8%A7" class="mw-redirect" title="دنا">دنا</a>) والجينات الوراثية والذي أعطى عمقاً في فهم <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D8%A9" title="علم الوراثة">علم الوراثة</a> وتطبيقاته في علم <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D8%A9" class="mw-redirect" title="الهندسة الوراثية">الهندسة الوراثية</a>. </p><p>ومن العجب أن المجهر الإلكتروني يستخدم أدق ما لا نبصر وهو الإلكترون ليرينا أدق مالا نبصر من مكونات الخلايا ووظائفها. ولا ننسى في هذا المقام التطور الهائل في التلسكوبات الفضائية والتي مكنت الإنسان من أن يبصر الأجرام السماوية البعيدة ويرى تفاصيل النجوم والكواكب. بل ووطئت قدم الإنسان سطح القمر فرآه رأي العين وتفحص أرضه وأمسك بتربته وسيرت المركبات الفضائية تستكشف غرائب الكون وعجائبه وتنقل لنا صوراً تراها أعيننا لم تبصرها أعين السابقين، وكذلك أذن الله للإنسان أن يبصر عظيم آياته التي كانت من قبل غيباً لا تدركه أبصارنا أو كانت من ما لا يبصرون. </p><p> أما عن المناظير الضوئية الطبية (<a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B8%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="المنظار الداخلي">المنظار الداخلي</a>) فقد تمكن الإنسان من أن يطوع الضوء ليسير في مسارات متعرجة باستخدام الألياف الضوئية بداخل هذه المناظير. وأمكن له بذلك رؤية أدق تفاصيل أجهزة الجسم المتعددة وأحدث ثورة في التشخيص المبكر للأمراض والأورام وإجراء أدق الجراحات اللازمة بدون مضاعفات، وأمكن إدخال مناظير </p><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:FLY_EYE.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/3/30/FLY_EYE.jpg/220px-FLY_EYE.jpg" decoding="async" width="220" height="165" class="thumbimage" data-file-width="640" data-file-height="480" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:FLY_EYE.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>صورة العين المركبة للذبابة المنزلية ؛ صورة <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A_%D9%85%D8%A7%D8%B3%D8%AD" title="مجهر إلكتروني ماسح">بالمجهر الإلكتروني الماسح</a>.</div></div></div><p> دقيقة داخل <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%85" class="mw-redirect" title="الرحم">الرحم</a> لتصوير مراحل التطور للجنين منذ نشأته وساعد على فهم أشياء وحقائق في علم الأجنة ما كنا نراها من قبل. </p><p>ومما لم نكن نبصر أيضاً أموراً كانت تحدث في أزمنة شديدة الصغر كاتحاد جزيئات المواد فبالرغم من أمكانية رؤية الجزيئات الصغيرة مثل جزيئات المواد باستخدام المجهر فإن تفاعل الجزيئات لتكوين جزيئات جديدة كان مما لا نبصر لفرط سرعته ويأتي الوقت الذي يأذن فيه الله أن يبصر الإنسان هذا الحدث الفريد أيضاً وذلك باستخدام ما يشبه (الكاميرا) تعمل بأشعة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%B2%D8%B1" class="mw-redirect" title="الليزر">الليزر</a> في زمان متناه في الصغر يبلغ 10-15 من الثانية وهو ما يسمى (الفمتو) ثانية وهو الاكتشاف العلمي للعالم أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء سنة 1999م، وهو فتح جديد نبصر به ما لم نبصر من قبل من ملايين التفاعلات التي تحدث بين جزيئات المواد المختلفة. </p> <h2><span id=".D9.86.D8.A8.D8.B0.D8.A9_.D8.B9.D9.86_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AC.D8.A7.D9.87.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.B6.D9.88.D8.A6.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="نبذة_عن_المجاهر_الضوئية">نبذة عن المجاهر الضوئية</span><span class="mw-editsection"><a href="/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:Badtitle/dummy_title_for_API_calls_set_in_api.php&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: نبذة عن المجاهر الضوئية" data-section="3" class="mw-ui-icon mw-ui-icon-element mw-ui-icon-minerva-edit-enabled edit-page">عدل</a></span></h2> <div style="overflow-x: unset;" class="rellink hlist"> <ul><li><img alt="Crystal Clear app kdict.png" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/61/Crystal_Clear_app_kdict.png/18px-Crystal_Clear_app_kdict.png" decoding="async" width="18" height="18" data-file-width="128" data-file-height="128" />&#8194;<b>مقالة مفصلة</b>: <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%B6%D9%88%D8%A6%D9%8A" title="مجهر ضوئي">مجهر ضوئي</a></li></ul></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:HeLa_cells_stained_with_Hoechst_33258.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/6c/HeLa_cells_stained_with_Hoechst_33258.jpg/220px-HeLa_cells_stained_with_Hoechst_33258.jpg" decoding="async" width="220" height="168" class="thumbimage" data-file-width="459" data-file-height="350" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:HeLa_cells_stained_with_Hoechst_33258.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>خلايا سرطان من جسم بشري، وقد لوّنت أنويتها بمادة زرقاء. وتـرى الخلية إلى اليسار أنها تتحلل وتموت.(صورة بمجهر)</div></div></div> <p>لرؤية الكائنات الحية الصغيرة والخلايا يستعمل علماء الأحياء عادة مجهراً ضوئياً مركباً (<a href="/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9" title="لغة إنجليزية">بالإنجليزية</a>: <span lang="en">Compound light microscope</span>) كما يظهر في الصورة أسفله. ولكي ترى بواسطة المجهر الضوئي المركب، توضع العينة على شريحة زجاجية، لكن يجب أن تكون العيّنة رقيقة بما يكفي لتصبح شفافة، أو أن تكون صغيرة جداً. توضع الشريحة التي تحمل العينة فوق فتحة في منضدة المجهر (6). ومن مصدر ضوء، كمرآة أو مصباح مثبت في القاعدة، يوجَّه الضوء إلى الأعلى (7) و (8). يمر الضوء عبر العينة وعبر <a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="العدسة الشيئية (الصفحة غير موجودة)">العدسة الشيئية</a> (3) (<a href="/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9" title="لغة إنجليزية">بالإنجليزية</a>: <span lang="en">Objective lens</span>) الموضوعة مباشرة فوق العيّنة، فتكبر العدسة الشيئية تلك العينة. بعد ذلك تسقط الصورة المكبرة عبر <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A8%D8%A9" class="mw-redirect" title="القصبة">القصبة</a> (<a href="/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9" title="لغة إنجليزية">بالإنجليزية</a>: <span lang="en">Body tube</span>) على <a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="العدسة العينية (الصفحة غير موجودة)">العدسة العينية</a> (1) (<a href="/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9" title="لغة إنجليزية">بالإنجليزية</a>: <span lang="en">Ocular lens</span>) المثبتة في <a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%B7%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D9%86&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="قطعة العين (الصفحة غير موجودة)">قطعة العين</a> (<a href="/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9" title="لغة إنجليزية">بالإنجليزية</a>: <span lang="en">Eyepiece</span>) حيث تكبر أكثر، وتراها عين المشاهد. تحتوي معظم المجاهر الضوئية على مجموعة عدسات شيئية ذات درجات تكبير مختلفة. يمكن اختيار عدسة وتركيزها في حقل الرؤية عبر إدارة القطعة الأنفية Nosepiece. تقوم العدسة الشيئية الكبرى في مجهر ضوئي مركب ونموذجي بتكبير صورة لتبلغ 40 ضعفاً للحجم الأصلي للعينة. يسمى عامل التكبير هذا قدرة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1" class="mw-redirect mw-disambig" title="التكبير">التكبير</a> للعدسة الشيئية، والتي يرمز إليها في هذه الحالة بـ 40× (× تعني عدد مرات التكبير) ومن ناحية أخرى تكبر العدسة العينية العينة 10 مرات (10×). ولاحتساب قدرة تكبير المجهر، يجب ضرب قدرة تكبير العدسة الشيئية الكبرى (40× في هذه الحالة) في قدرة تكبير العدسة العينية (10×). يكون الحاصل قدرة تكبير إجمالية تساوي 400×. </p> <h3><span id=".D8.A3.D8.AC.D8.B2.D8.A7.D8.A1_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AC.D9.87.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D9.83.D8.A8"></span><span class="mw-headline" id="أجزاء_المجهر_المركب">أجزاء المجهر المركب</span><span class="mw-editsection"><a href="/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:Badtitle/dummy_title_for_API_calls_set_in_api.php&amp;action=edit&amp;section=4" title="عدل القسم: أجزاء المجهر المركب" data-section="4" class="mw-ui-icon mw-ui-icon-element mw-ui-icon-minerva-edit-enabled edit-page">عدل</a></span></h3> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:122px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Mikroskop.png" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/95/Mikroskop.png/120px-Mikroskop.png" decoding="async" width="120" height="183" class="thumbimage" data-file-width="221" data-file-height="337" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Mikroskop.png" class="internal" title="كبّر"></a></div>أجزاء مجهر</div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:402px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Microscope-optical_path.svg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e0/Microscope-optical_path.svg/400px-Microscope-optical_path.svg.png" decoding="async" width="400" height="167" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e0/Microscope-optical_path.svg/600px-Microscope-optical_path.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e0/Microscope-optical_path.svg/800px-Microscope-optical_path.svg.png 2x" data-file-width="425" data-file-height="177" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Microscope-optical_path.svg" class="internal" title="كبّر"></a></div>مسار الضوء في مجهر ضوئي لتكوين الصورة. العيّنة إلى اليسار وإلى اليمين <a href="/wiki/%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A7" title="كاميرا">كاميرا</a> لتسجيل الصورة؛ أو يمكن مشاهدة الصورة المكبرة بالعين بدلا من الكاميرا عند fE.</div></div></div> <ul><li><b>عدسة عينية</b> (1)وهي مثبتة في الطرف العلوي للأسطوانة <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%86" title="معدن">المعدنية</a> الموجودة في أعلى جزء من المجهر ومن خلال هذه العدسة تنظر <a href="/wiki/%D8%B9%D9%8A%D9%86" class="mw-redirect mw-disambig" title="عين">العين</a> إلى الداخل لرؤية العينة المراد فحصها.</li> <li><b>عدسة شيئية</b> (3) وهي مثبتة على قرص متحرك بالطرف السفلي للأسطوانة المعدنية وتكون قريبة من الشيء المراد تكبيره. المجهر في الصورة مزود بثلاثة عدسات شيئية،يمكن اختيار إحداها؛ العدسة الشيئية تكون قريبة من العيّنة و لذلك سميت بالعدسات الشيئية ؛ ويتراوح عدد هذه العدسات الشيئية بين 2 - 4 عدسات وتتدرج في قوة تكبيرها.</li> <li><b>ضابطان</b> (4) أحدهما للضبط التقريبي والآخر للضبط الدقيق يمكن تدويرهما لرفع أو خفض العدسات عن العينة المدروسة لتوضيحها بعد اختيار قوة التكبير المطلوبة بأي من العدسات الأربع.</li> <li><b>منضدة (منصة)</b> (6) مسطح مستو ويمكن رفعه أو خفضه أو يكون ثابتا وفي وسطه توجد فتحة وماسكان معدنيان لتثبيت الشريحة <a href="/wiki/%D8%B2%D8%AC%D8%A7%D8%AC" title="زجاج">الزجاجية</a> التي توضع عليها العيُنة المطلوب تكبيرها.</li> <li><b>مرآة</b> (7) وتوجد في أسفل المنضدة ووظيفتها توجيه <a href="/wiki/%D8%B6%D9%88%D8%A1" title="ضوء">الضوء</a> لينفذ من فتحة المنضدة ويسلط على العينة المثبتة على الشريحة. وهناك بعض المجاهر تكون مزودة بمصباح <a href="/wiki/%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1" title="كهرباء">كهربائي</a> بدلا من مرآة.</li> <li>المكثف (8) وظيفتة تكثيف و جعل الضوء حزمة واحدة وتسليطة على العينة التي تكون رقيقة، حتى تتخللها الأشعة وتسقط على العدسة الشيئية.</li></ul> <h2><span id=".D9.86.D8.A8.D8.B0.D8.A9_.D8.B9.D9.86_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AC.D8.A7.D9.87.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.A5.D9.84.D9.83.D8.AA.D8.B1.D9.88.D9.86.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="نبذة_عن_المجاهر_الإلكترونية">نبذة عن المجاهر الإلكترونية</span><span class="mw-editsection"><a href="/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:Badtitle/dummy_title_for_API_calls_set_in_api.php&amp;action=edit&amp;section=5" title="عدل القسم: نبذة عن المجاهر الإلكترونية" data-section="5" class="mw-ui-icon mw-ui-icon-element mw-ui-icon-minerva-edit-enabled edit-page">عدل</a></span></h2> <div style="overflow-x: unset;" class="rellink hlist"> <ul><li><img alt="Crystal Clear app kdict.png" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/61/Crystal_Clear_app_kdict.png/18px-Crystal_Clear_app_kdict.png" decoding="async" width="18" height="18" data-file-width="128" data-file-height="128" />&#8194;<b>مقالة مفصلة</b>: <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A" title="مجهر إلكتروني">مجهر إلكتروني</a></li></ul></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:202px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Electron_Microscope.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c5/Electron_Microscope.jpg/200px-Electron_Microscope.jpg" decoding="async" width="200" height="267" class="thumbimage" data-file-width="576" data-file-height="768" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Electron_Microscope.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>المجهر الإلكتروني النافذ</div></div></div> <p>تحدد خصائص الفيزيائية قوة التمييز لدى المجاهر الضوئية. فإذا تجاوزت قدرة التكبير 2000× تصبح صورة العينة غير واضحة أو ضبابية. لفحص عينات أصغر من الخلايا، <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A8%D8%BA%D9%8A%D8%A7%D8%AA" class="mw-redirect" title="الصبغيات">كصبغيات</a> الخلايا أو <a href="/wiki/%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3" title="فيروس">الفيروسات</a>، قد يختار العلماء واحداً من بضعة أنواع من المجاهر الإلكترونية. في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A" class="mw-redirect" title="المجهر الإلكتروني">المجهر الإلكتروني</a> تقوم حزمة من الإلكترونات بالتصوير بدلا من شعاع <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A1" class="mw-redirect" title="الضوء">الضوء</a>، وإعطاء صورة مكبرة للعينة. ذلك لأن الإلكترونات لها خاصية الموجات، <a href="/wiki/%D8%B7%D9%88%D9%84_%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%A9" class="mw-redirect" title="طول موجة">وطول موجتها</a> أصغر كثير من <a href="/wiki/%D8%B7%D9%88%D9%84_%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%A9" class="mw-redirect" title="طول موجة">طول موجة</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A6%D9%8A" class="mw-redirect" title="الضوء المرئي">الضوء المرئي</a>. ولهذا فإن المجاهر الإلكترونية أقوى بكثير من المجاهر الضوئية، لأنها تستخدم الخاصية الموجية للإلكترونات، ويمكنها بذلك عن طريق التحكم في <a href="/wiki/%D8%B7%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%A9" title="طول الموجة">طول موجتها</a> الحصول على صور أدق لمكونات الأشياء المجهرية. ( يجب أن تكون <a href="/wiki/%D8%B7%D9%88%D9%84_%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%A9" class="mw-redirect" title="طول موجة">طول موجة</a> الشعاع المستخدم أصغر من مقاييس الشيء المراد فحصه بالمجهر وإلا لا ينجح الفحص , ولهذا يستعين العلماء بالمجهر الإلكتروني حيث أن طول أشعته أقصر من طول أشعة الضوء المرئي؛ ويستغلوه في المجالات التي لا يقوى عليها المجهر الضوئي.) </p><p>يلزم للحصول على صورة مكبرة واضحة أن تكون طول موجة الأشعة المسلطة على الشيء أصغر من قياساته، لهذا يحدد طول موجة الضوء (طول موجة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A6%D9%8A" class="mw-redirect" title="الضوء المرئي">الضوء المرئي</a> بين 380 <a href="/wiki/%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%88_%D9%85%D8%AA%D8%B1" class="mw-redirect" title="نانو متر">نانو متر</a> و 750 نانومتر ) أما طول موجة شعاع الإلكترونات فيمكن التحكم فيه وتصغيرها إلى 3 <a href="/wiki/%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%85%D8%AA%D8%B1" title="نانومتر">نانومتر</a> مثلا. بذلك نحصل بواسطه على صور أدق وتكبيره يصل مليون مرة. ويمكن لبعض المجاهر الإلكترونية أن تظهر حتى محيط ذرّات منفصلة في إحدى العينات. </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:202px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Plasmid_em.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ad/Plasmid_em.jpg/200px-Plasmid_em.jpg" decoding="async" width="200" height="130" class="thumbimage" data-file-width="600" data-file-height="391" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Plasmid_em.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div><a href="/wiki/%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%AF" title="بلازميد">بلازميد</a> <a href="/wiki/%D8%AF%D9%86%D8%A7" class="mw-redirect" title="دنا">دنا</a> (أجزاء من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D8%A7" class="mw-redirect" title="الدنا">الدنا</a>) في أشكال مختلفة كما يراها تلسكوب إلكتروني نافذ. (التكبير 60.000× / 80 kV)</div></div></div> <p>يقوم <b><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%B0" class="mw-redirect" title="المجهر الإلكتروني النافذ">المجهر الإلكتروني النافذ</a></b> (م.أ.ن) بإرسال حزمة من الإلكترونات عبر شريحة العينة رقيقة جداً، في الوقت الذي تقوم فيه عدسات مغناطيسية بتجميع الأشعة الإلكترونية النافذة خلال العينة وتكبير الصورة وضبطها برؤيتها على <a href="/wiki/%D8%B4%D8%A7%D8%B4%D8%A9_%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88" class="mw-redirect" title="شاشة فيديو">شاشة فيديو</a> أو <a href="/wiki/%D9%84%D9%88%D8%AD_%D9%81%D9%88%D8%AA%D9%88%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A" title="لوح فوتوغرافي">لوح فوتوغرافي</a> ؛ تنتج من هذه العملية صورة كتلك التي تراها في الصورة أ. يكبر المجهر الإلكتروني النافذ الأشياء حتى 200.000 مرة، لكن من سلبياته أنه لا يمكن استخدامه لمشاهدة العينات وهي حية. </p><p>أما <b><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A_%D9%85%D8%A7%D8%B3%D8%AD" title="مجهر إلكتروني ماسح">المجهر الإلكتروني الماسح</a></b> (م.أ.م) فيزودنا بصور مجسمة مدهشة كالتي تراها في الصورة ب. لا ضرورة لتقطيع العينة إلى شرائح من أجل رؤيتها من الداخل، إنما يكفي رشها بطلاء معدني رقيق. ترسل حزمة من الإلكترونات فوق سطح العينة، مما يدفع بالطلاء المعدني إلى إطلاق وابل من الإلكترونات نحو شاشة فلورية أو لوحة تصوير فوتوغرافي، فتعطي صورة لسطح الشيء. تستطيع المجاهر الإلكترونية الماسحة تكبير الأشياء حتى مليون مرة، إنما لا يمكن استخدامها لمشاهدة العينات وهي حية، كما هي الحال بالنسبة للمجهر الإلكتروني النافذ ن وذلك بسبب طاقة الإلكترونات العالية (كلما زادت طاقة الإلكترونات كلما قصرت <a href="/wiki/%D8%B7%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%A9" title="طول الموجة">طول موجة أشعتها</a>). </p> <h2><span id=".D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="مراجع">مراجع</span><span class="mw-editsection"><a href="/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:Badtitle/dummy_title_for_API_calls_set_in_api.php&amp;action=edit&amp;section=6" title="عدل القسم: مراجع" data-section="6" class="mw-ui-icon mw-ui-icon-element mw-ui-icon-minerva-edit-enabled edit-page">عدل</a></span></h2> <div class="reflist reflist-cols reflist-cols2"><ol class="references"> <li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://nobelprize.org/educational_games/physics/microscopes/timeline/index.html">"Microscopes: Time "Line"</a>. Nobel Web AB<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2010</span>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1&amp;rft.btitle=Microscopes%3A+Time+%22Line&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.pub=Nobel+Web+AB&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fnobelprize.org%2Feducational_games%2Fphysics%2Fmicroscopes%2Ftimeline%2Findex.html&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;تاريخ الوصول=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المسار=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r32919374">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png")no-repeat;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}</style></span> </li> <li id="cite_note-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-2">^</a></b></span> <span class="reference-text"><span class="citation book">Gould, Stephen Jay (2000). "Chapter 2: The Sharp-Eyed Lynx, Outfoxed by Nature". <i>The Lying Stones of Marrakech: Penultimate Reflections in Natural History</i>. New York, N.Y: Harmony. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D9%84%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8" title="رقم دولي معياري للكتاب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/0-224-05044-3" title="خاص:مصادر كتاب/0-224-05044-3">0-224-05044-3</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1&amp;rft.atitle=Chapter+2%3A+The+Sharp-Eyed+Lynx%2C+Outfoxed+by+Nature&amp;rft.au=Gould%2C+Stephen+Jay&amp;rft.btitle=The+Lying+Stones+of+Marrakech%3A+Penultimate+Reflections+in+Natural+History&amp;rft.date=2000&amp;rft.genre=bookitem&amp;rft.isbn=0-224-05044-3&amp;rft.place=New+York%2C+N.Y&amp;rft.pub=Harmony&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الرقم المعياري=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المكان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> <li id="cite_note-Wootton-3"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Wootton_3-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Wootton_3-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><span class="citation book">Wootton, David (2006). <i>Bad medicine: doctors doing harm since Hippocrates</i>. Oxford [Oxfordshire]: Oxford University Press. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D9%84%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8" title="رقم دولي معياري للكتاب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/0-19-280355-7" title="خاص:مصادر كتاب/0-19-280355-7">0-19-280355-7</a>.</span><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1&amp;rft.au=Wootton%2C+David&amp;rft.btitle=Bad+medicine%3A+doctors+doing+harm+since+Hippocrates&amp;rft.date=2006&amp;rft.genre=book&amp;rft.isbn=0-19-280355-7&amp;rft.place=Oxford+%5BOxfordshire%5D&amp;rft.pub=Oxford+University+Press&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook" class="Z3988"><span style="display:none;">&#160;</span></span> <span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المؤلف=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;العنوان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الرقم المعياري=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;الناشر=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;المكان=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span style="display:none;font-size:100%" class="error citation-comment">الوسيط <code style="color:inherit; border:inherit; padding:inherit;">&#124;السنة=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r32919374"/></span> </li> </ol></div> <h2><span id=".D8.A7.D9.82.D8.B1.D8.A3_.D8.A3.D9.8A.D8.B6.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="اقرأ_أيضا">اقرأ أيضا</span><span class="mw-editsection"><a href="/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:Badtitle/dummy_title_for_API_calls_set_in_api.php&amp;action=edit&amp;section=7" title="عدل القسم: اقرأ أيضا" data-section="7" class="mw-ui-icon mw-ui-icon-element mw-ui-icon-minerva-edit-enabled edit-page">عدل</a></span></h2> <ul><li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A" title="مجهر إلكتروني">مجهر إلكتروني</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A_%D9%85%D8%A7%D8%B3%D8%AD" title="مجهر إلكتروني ماسح">مجهر إلكتروني ماسح</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D9%84%D9%8A%D8%B2%D8%B1_%D9%85%D8%A7%D8%B3%D8%AD" title="مجهر ليزر ماسح">مجهر ليزر ماسح</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D8%A8%D8%A4%D8%B1%D9%8A" title="مجهر بؤري">مجهر بؤري</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%AF%D8%AF" title="مسدد">مسدد</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1%D9%89" class="mw-redirect" title="المقياس المجهرى">المقياس المجهرى</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1_%D9%85%D8%B3%D8%AD_%D9%86%D9%81%D9%82%D9%8A" title="مجهر مسح نفقي">مجهر مسح نفقي</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D8%B3%D8%A9_%D8%B4%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="عدسة شيئية">عدسة شيئية</a></li></ul> <div class="إعلام صغير plainlinks sisterlinks commonscat" style=""><div class="صورة" style="display:inline"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D8%A8%D8%AD%D8%AB/%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1" title="مشاريع شقيقة"><img alt="مشاريع شقيقة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/49px-Commons-logo.svg.png" decoding="async" width="49" height="66" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/74px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/98px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /></a></div> <div style="display:inline">في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7_%D9%83%D9%88%D9%85%D9%86%D8%B2" title="ويكيميديا كومنز">كومنز</a> صور وملفات عن: <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Microscopes" class="extiw" title="commons:Category:Microscopes">مجهر</a></div></div> <table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:1px"><table class="nowraplinks collapsible autocollapse navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="col" class="navbox-title" colspan="2"><div class="plainlinks hlist navbar mini"><ul><li class="nv-عرض"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A8%D8%B1" title="قالب:معدات المخبر"><abbr title="عرض هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ع</abbr></a></li><li class="nv-ناقش"><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A8%D8%B1&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="نقاش القالب:معدات المخبر (الصفحة غير موجودة)"><abbr title="ناقش هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ن</abbr></a></li><li class="nv-عدل"><a class="external text" href="//ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%85%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A8%D8%B1&amp;action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ت</abbr></a></li></ul></div><div style="font-size:114%"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A8%D8%B1" title="معدات المخبر">معدات المخبر</a></div></th></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%B2%D8%AC%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%B1" title="زجاجيات المختبر">زجاجيات</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"></div><table class="nowraplinks navbox-subgroup" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td colspan="2" class="navbox-list navbox-odd" style="width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><div> <p><span class="nowrap"> <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D8%A8_%D8%B2%D8%AC%D8%A7%D8%AC%D9%8A" title="كوب زجاجي">كوب زجاجي</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%82%D9%85%D8%B9_%D8%A8%D9%88%D8%B4%D9%86%D8%B1" title="قمع بوشنر">قمع بوشنر</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%AD%D8%A9" title="سحاحة">سحاحة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B5%D8%A8%D8%B9_%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF" title="إصبع تبريد">إصبع تبريد</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D8%AB%D9%81_(%D9%85%D8%AE%D8%A8%D8%B1)" title="مكثف (مخبر)">مكثف</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D9%8A%D8%A7%D9%84_%D9%85%D8%AE%D8%B1%D9%88%D8%B7%D9%8A" title="مكيال مخروطي">مكيال مخروطي</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%A8_%D9%85%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D9%8A" title="كويب مخبري">كويب مخبري</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%82%D9%85%D8%B9_%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%8A%D8%B7" title="قمع تنقيط">قمع تنقيط</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B2" title="مغواز">مغواز</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%82%D9%86%D8%A9_%D8%BA%D8%A7%D8%B2" title="محقنة غاز">محقنة غاز</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B3%D8%B7%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A9_%D9%85%D8%AF%D8%B1%D8%AC%D8%A9" title="أسطوانة مدرجة">أسطوانة مدرجة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%85%D8%B5" title="ممص">ممص</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A8%D9%82_%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%8A" title="طبق بتري">طبق بتري</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D8%AB%D8%A7%D9%81" title="مكثاف">مكثاف</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%82%D9%85%D8%B9_%D9%81%D8%B5%D9%84" title="قمع فصل">قمع فصل</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%B3%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%84%D8%AA" title="جهاز سوكسلت">جهاز سوكسلت</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B2%D8%AC%D8%A7%D8%AC%D8%A9_%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9" title="زجاجة ساعة">زجاجة ساعة</a> </span> </p> </div></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;"><a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%82" title="دورق">دوارق</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><div> <p><span class="nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%BA" title="دورق تفريغ">دورق تفريغ</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%82_%D9%85%D8%AE%D8%B1%D9%88%D8%B7%D9%8A" title="دورق مخروطي">دورق مخروطي</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%82_%D8%BA%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%86" title="دورق غليان">دورق غليان</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D9%88%D8%AC%D8%A9" title="معوجة">معوجة</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%82_%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%8A" title="دورق كروي">دورق كروي</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%82_%D8%B4%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%83" title="دورق شلينك">دورق شلينك</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%82_%D8%AD%D8%AC%D9%85%D9%8A" title="دورق حجمي">دورق حجمي</a> </span> </p> </div></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group" style="padding-left:0;padding-right:0;"><div style="padding:0em 0.75em;"><a href="/wiki/%D8%B2%D8%AC%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%B1" title="زجاجيات المختبر">أنابيب</a> </div></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><div> <p><span class="nowrap"> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%A8_%D8%BA%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%86" title="أنبوب غليان">أنبوب غليان</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%A8_%D8%B1%D9%86%D9%8A%D9%86_%D9%85%D8%BA%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%B3%D9%8A_%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A" title="أنبوب رنين مغناطيسي نووي">أنبوب رنين مغناطيسي نووي</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%A8_%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1" title="أنبوب اختبار">أنبوب اختبار</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%A8_%D8%AB%D9%8A%D9%84" title="أنبوب ثيل">أنبوب ثيل</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%A8_%D8%AB%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%84" title="أنبوب ثيستل">أنبوب ثيستل</a> </span> </p> </div></div></td></tr></tbody></table><div></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">أخرى</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><div> <p><span class="nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A8%D9%82_%D8%A2%D8%BA%D8%A7%D8%B1" title="طبق آغار">طبق آغار</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B4%D9%81%D8%A7%D8%B7_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="شفاط (توضيح)">شفاط</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%88%D8%B5%D8%AF%D8%A9" title="موصدة">موصدة</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%AF_%D8%A8%D9%86%D8%B2%D9%86" title="موقد بنزن">موقد بنزن</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%B9%D8%B1" title="مسعر">مسعر</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84_%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D9%86%D8%A7%D8%B8%D9%85" title="مفاعل كيميائي ناظم">مفاعل كيميائي ناظم</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AD%D8%AC%D8%B1%D8%A9_%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%86_%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="حجرة أمان لاختبارات الحييات الدقيقة">حجرة أمان لاختبارات الحييات الدقيقة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AA" title="عداد المستعمرات">عداد المستعمرات</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3_%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%86" title="مقياس ألوان">مقياس ألوان</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D8%A9" title="طاردة">طاردة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%82%D8%A9" title="بوتقة">بوتقة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%83%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%AE%D8%A7%D9%86" title="كمة الدخان">كمة الدخان</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%81%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AA" title="صندوق القفازات">صندوق القفازات</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%A9" title="مجانسة">مجانسة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%AE%D9%86" title="فرن الهواء الساخن">فرن الهواء الساخن</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"><a href="/wiki/%D8%AD%D8%A7%D8%B6%D9%86%D8%A9" title="حاضنة">حاضنة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AD%D8%AC%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AF%D9%81%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%AD%D9%8A" title="حجرة التدفق الصفحي">حجرة التدفق الصفحي</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D8%AD%D8%B1%D9%83_%D9%85%D8%BA%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%B3%D9%8A" title="محرك مغناطيسي">محرك مغناطيسي</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a class="mw-selflink selflink">مجهر</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B5%D9%81%D9%8A%D8%AD%D8%A9_%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A9_%D8%AF%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="صفيحة معايرة دقيقة">صفيحة معايرة دقيقة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%81%D9%8A" title="قياس الضوء الطيفي">قياس الضوء الطيفي</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%B7_%D8%B3%D8%A7%D9%83%D9%86" title="خلاط ساكن">خلاط ساكن</a>&#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%82%D8%B6%D9%8A%D8%A8_%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%83" title="قضيب تحريك">قضيب تحريك</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%A7" title="سكوبولا">سكوبولا</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%85%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3_%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A9" title="مقياس حرارة">مقياس حرارة</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%B7%D8%A9_%D8%AF%D9%88%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="خلاطة دوامية">خلاطة دوامية</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D9%82%D9%86%D9%8A%D9%86%D8%A9_%D8%BA%D8%B3%D9%84" title="قنينة غسل">قنينة غسل</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%AD%D8%A9_%D9%85%D8%AC%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="شريحة مجهرية">شريحة مجهرية</a> &#160;<b>·</b></span> <span style="white-space:nowrap"> <a href="/wiki/%D8%AC%D9%81%D9%86%D8%A9_%D8%AA%D8%A8%D8%AE%D9%8A%D8%B1" title="جفنة تبخير">جفنة تبخير</a> </span> </p> </div></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><td class="navbox-abovebelow" colspan="2"><div><i>طالع أيضا <a href="/w/index.php?title=%D8%AA%D8%AC%D9%87%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="تجهيزات مستعملة في المختبرات الطبية (الصفحة غير موجودة)">التجهيزات المستعملة في المختبرات الطبية</a></i></div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table> <table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:1px"><table class="nowraplinks collapsible autocollapse navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="col" class="navbox-title" colspan="2"><div class="plainlinks hlist navbar mini"><ul><li class="nv-عرض"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="قالب:كيمياء تحليلية"><abbr title="عرض هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ع</abbr></a></li><li class="nv-ناقش"><a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="نقاش القالب:كيمياء تحليلية"><abbr title="ناقش هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ن</abbr></a></li><li class="nv-عدل"><a class="external text" href="//ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب" style=";;background:none transparent;border:none;">ت</abbr></a></li></ul></div><div style="font-size:114%"><a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="كيمياء تحليلية">الكيمياء التحليلية</a></div></th></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3" title="جهاز قياس">أدوات</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A" title="مطيافية الامتصاص الذري">مطياف الامتصاص الذري</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9_%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%86_%D8%B0%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B7%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B3%D9%86" title="مطيافية رامان ذات السطح المحسن">مطيافية رامان ذات السطح المحسن</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%81%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A" class="mw-redirect" title="التحليل الطيفي للانبعاث الذري">مطياف إصدار اللهب</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%BA%D8%A7%D8%B2%D9%8A" title="استشراب غازي">كروماتوغرافيا غازية</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32;<a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A9_%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="استشراب طبقة رقيقة">كروماتوغرافيا الطبقة الرقيقة</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84_%D8%B1%D9%81%D9%8A%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2" title="استشراب السائل رفيع الإنجاز">استشراب السائل رفيع الإنجاز</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%AA%D8%AD%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="مطيافية الأشعة تحت الحمراء">مطيافية الأشعة تحت الحمراء</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D9%84%D8%A9" title="مطيافية الكتلة">مطيافية الكتلة</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF_%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B5%D9%87%D8%A7%D8%B1" title="جهاز تحديد نقطة الانصهار">جهاز تحديد نقطة الانصهار</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a class="mw-selflink selflink">مجهر</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D9%81" title="مطياف">مطياف</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%81%D9%8A" title="قياس الضوء الطيفي">قياس الضوء الطيفي</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group">تقنيات</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="مسعرية">مسعرية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="قياسيات كيميائية (الصفحة غير موجودة)">قياسيات كيميائية</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A8" title="استشراب">كروماتوغرافيا</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="كيمياء كهربائية">كيمياء كهربائية</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84_%D9%88%D8%B2%D9%86%D9%8A" title="تحليل وزني">تحليل وزني</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86" title="استعيان">أخذ العينات</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"><a href="/w/index.php?title=%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84_%D9%87%D8%B1%D9%85%D9%8A_%D9%88_%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="تشكيل هرمي و تربيع (الصفحة غير موجودة)">التشكيل الهرمي و التربيع</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%B2" title="تركيز">تمديد</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="انحلالية">ذوبان</a> &#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AD" title="ترشيح">ترشيح</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84_%D9%85%D9%82%D9%86%D8%B9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="عامل مقنع (الصفحة غير موجودة)">تقنيع</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%AD%D9%88%D9%82" title="مسحوق">سحق و تنعيم</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D8%AA%D8%AD%D8%B6%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D9%86%D8%A9_(%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9)&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="تحضير العينة (كيمياء تحليلية) (الصفحة غير موجودة)">تحضير العينة</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/wiki/%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D8%B5%D9%84" title="عملية فصل">عمليات الفصل</a>&#160;<b>&#183;</b>&#32; <a href="/w/index.php?title=%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="تحت-الاستعيان (الصفحة غير موجودة)">تحت-الاستعيان</a></div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D9%85%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="قائمة المنشورات الهامة في الكيمياء (الصفحة غير موجودة)">منشورات</a> بارزة</th><td class="navbox-list navbox-even" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%84_(%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1)&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="المحلل (مجلة الكيمياء) (الصفحة غير موجودة)">المحلل</a><i></i></li> <li><a href="/w/index.php?title=%D8%A3%D9%86%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%83%D8%A7_%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%83%D8%A7_%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A7&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="أناليتيكا كيميكا اكتا (الصفحة غير موجودة)">أناليتيكا كيميكا اكتا</a><i></i></li> <li><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="الكيمياءالتحليلية والتحليلية الحيوية (الصفحة غير موجودة)">الكيمياءالتحليلية والتحليلية الحيوية</a><i></i></li> <li><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9_(%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%A9)&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="الكيمياء التحليلية (مجلة) (الصفحة غير موجودة)"> الكيمياء التحليلية</a><i></i></li> <li><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9_(%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%A9)_%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="التحليلية الكيمياء الحيوية (مجلة) نشرات تحليلية فى الكيمياء الحيوية (الصفحة غير موجودة)">التحليلية الكيمياء الحيوية (مجلة) نشرات تحليلية فى الكيمياء الحيوية</a><i></i></li></ul> </div></td></tr><tr style="height:2px"><td colspan="2"></td></tr><tr><td class="navbox-abovebelow" colspan="2"><div><b><a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1" title="كيمياء">كيمياء</a></b></div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table> <ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail"> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1" title="بوابة:علم الأحياء"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/94/P_biology.svg/31px-P_biology.svg.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/94/P_biology.svg/47px-P_biology.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/94/P_biology.svg/62px-P_biology.svg.png 2x" data-file-width="400" data-file-height="360" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1" title="بوابة:علم الأحياء">بوابة علم الأحياء</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:كيمياء تحليلية"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Gnome-applications-science.svg/28px-Gnome-applications-science.svg.png" decoding="async" width="28" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Gnome-applications-science.svg/42px-Gnome-applications-science.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Gnome-applications-science.svg/56px-Gnome-applications-science.svg.png 2x" data-file-width="48" data-file-height="48" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:كيمياء تحليلية">بوابة كيمياء تحليلية</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%86%D8%A9" title="بوابة:تقانة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/05/Circle-icons-gear.svg/28px-Circle-icons-gear.svg.png" decoding="async" width="28" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/05/Circle-icons-gear.svg/42px-Circle-icons-gear.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/05/Circle-icons-gear.svg/56px-Circle-icons-gear.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%86%D8%A9" title="بوابة:تقانة">بوابة تقانة</a></span></li></ul> <div class="auth-control"><table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:1px"><table class="nowraplinks hlist navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A" title="ضبط استنادي">ضبط استنادي</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px;text-align:left;"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D9%81%D9%8A_%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D8%BA%D8%B1%D8%B3" title="رقم الضبط في مكتبة الكونغرس">LCCN</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://id.loc.gov/authorities/subjects/sh92003375">sh92003375</a></span></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A_%D9%85%D8%AA%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84" title="ملف استنادي متكامل">GND</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://d-nb.info/gnd/4039237-5">4039237-5</a></span></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A" title="مكتبة البرلمان الوطني">NDL</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://id.ndl.go.jp/auth/ndlna/00565496">00565496</a></span></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D9%81_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AB%D8%A7%D8%A6%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="إدارة الأرشيف والوثائق الوطنية">NARA</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://research.archives.gov/organization/10662661">10662661</a></span></li></ul> </div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table></div> <!-- NewPP limit report Parsed by mw1278 Cached time: 20190425220342 Cache expiry: 2592000 Dynamic content: false CPU time usage: 0.520 seconds Real time usage: 0.669 seconds Preprocessor visited node count: 3618/1000000 Preprocessor generated node count: 0/1500000 Post‐expand include size: 91658/2097152 bytes Template argument size: 14553/2097152 bytes Highest expansion depth: 12/40 Expensive parser function count: 0/500 Unstrip recursion depth: 1/20 Unstrip post‐expand size: 12717/5000000 bytes Number of Wikibase entities loaded: 1/400 Lua time usage: 0.159/10.000 seconds Lua memory usage: 4.57 MB/50 MB --> <!-- Transclusion expansion time report (%,ms,calls,template) 100.00% 415.724 1 -total 29.11% 121.033 1 قالب:مراجع 24.38% 101.357 3 قالب:شريط 21.48% 89.290 3 قالب:شريط/لب 20.66% 85.870 1 قالب:مرجع_ويب 20.61% 85.685 1 قالب:تصنيف_كومنز 17.35% 72.138 1 قالب:معدات_المخبر 12.16% 50.563 5 قالب:إنج 11.17% 46.427 5 قالب:رمز_لغة_واسمها 10.87% 45.203 1 قالب:شريط_بوابات --> </div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1556229822