افحص التغييرات الفردية

تسمح لك هذه الصفحة بفحص المتغيرات التي تم إنشاؤها بواسطة عامل تصفية إساءة الاستخدام لإجراء تغيير فردي.

المتغيرات المولدة لهذا التغيير

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
6
اسم حساب المستخدم (user_name)
'رسل بديع الزمان عباس عجام'
عمر حساب المستخدم (user_age)
5620071
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب (global_user_groups)
[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
هوية الصفحة (page_id)
3432330
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'لاجئ'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'لاجئ'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'Nehaoua', 1 => 'MenoBot', 2 => 'Meno25', 3 => 'JarBot', 4 => 'Mr.Ibrahembot', 5 => 'InternetArchiveBot', 6 => 'إيمان رضوان', 7 => 'Muhammed astor', 8 => 'وسام', 9 => '154.121.23.208' ]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
443548315
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'تعديل على بعض النصوص'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{Infobox ethnic group|group=اللاجئون في عام 2017 <ref>{{استشهاد ويب | مسار = http: //reporting.unhcr.org/population | عنوان = السكان & # 124 ؛ التركيز العالمي}}</ref>|region1=[[أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى]]|pop1=6.236 مليون|region2=[[أوروبا]] و[[شمال آسيا]]|pop2=6.088 مليون|region3=[[آسيا والمحيط الهادئ]]|pop3=4.153 مليون|region4=[[الشرق الأوسط وشمال إفريقيا]]|pop4=2.653 مليون|region5=[[الأمريكتان]]|pop5=484,261}}[[ملف:Rwandan refugee camp in east Zaire.jpg|تصغير|يسار|190px|مخيم لاجئين [[رواندا|روانديين]] في شرقي [[زائير]] (الآن [[جمهورية الكونغو الديمقراطية]]) وذلك خلال أعقاب كارثة [[الإبادة الجماعية في رواندا|الإبادة الجماعية الرواندية]] عام 1994.]] [[ملف:Korean War refugees aboard USS Weiss (APD-135), 16 September 1952 (80-G-K-14209).jpg|تصغير|لاجئي حرب من كوريا الشمالية عام (1952)]] '''اللاجئ''' (بالإنجليزية: Refugee) وهو بشكل عام هو [[تهجير|شخص نازح]] أُجبر على عبور الحدود الوطنية وترك بلاده، ولا يمكنه العودة إلى دياره بأمان وكذلك هو غير قادر على العودة إلى هناك في المستقبل المنظور. يمكن تسمية مثل هذا الشخص [[طالب لجوء]] حتى يتم منحه '''وضع اللاجئ من''' قبل الدولة المتعاقدة أو [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون]] اللاجئين،{{Sfn|Convention Protocol relating|1967}} وهذا في حالة إذا ما قام رسميًا بتقديم [[حق اللجوء|طلب لجوء]].{{Sfn|Truth about asylum}}عادة ما يهرب الناس إلى مخيم للاجئين أو مركز مدني من بلد مجاور لطلب اللجوء والحماية والمساعدة. أكثر من 60% من اللاجئين و 80% من المشردين داخليا يعيشون في المراكز الحضرية. بعد اتفاقية جنيف يحق للاجئ الذي هر ب"لأسباب تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية، من البلاد التابع لجنسيتها". هؤلاء الناس الذين اعترف بهم كلاجئين بموجب اتفاقية جنيف للاجئين، ويشار اليهم أيضا ب لاجئي الاتفاقية. وبحسب اتفاقية عام 1951 بشأن اللاجئين، يُعَرَّف اللاجئ على أنه شخص ”يوجد خارج دولة جنسيته بسبب تخوف مبرر من التعرض للاضطهاد أو للموت لأسباب ترجع إلى عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه لعضوية فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية أو بسبب الحروب الدائرة التي يكون هو فيها الضحية والخاسر الأكبر، وأصبح بسبب ذلك التخوف يفتقر إلى القدرة على أن يستظل بحماية دولته التي قد تكون هي لاعبآ في الحرب أو يكون مطلوبآ لها أو لم تعد لديه الرغبة في ذلك“.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://refugeesmigrants.un.org/ar/definitions | عنوان = تعاريف | تاريخ = 2016-07-01 | موقع = اللاجئون والمهاجرون | لغة = ar | تاريخ الوصول = 2019-09-15 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704030041/https://refugeesmigrants.un.org/ar/definitions | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> الوكالة الدولية الرائدة التي تنسق حماية اللاجئين هي مكتب الأمم المتحدة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. لدى الأمم المتحدة مكتب ثان للاجئين، وهو وكالة [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين]] (الأونروا)، وهو المسؤول الوحيد عن دعم الغالبية العظمى من [[لاجئون فلسطينيون|اللاجئين الفلسطينيين]] .<ref name=":3">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.unrwa.org/ | عنوان = UNRWA {{!}} United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East | موقع = UNRWA | تاريخ الوصول = 2017-08-23 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20210126114756/https://www.unrwa.org/ |تاريخ أرشيف=2021-01-26}}</ref> == علم أصل الكلمة والاستخدام == [[ملف:Refugeeconvention.PNG|تصغير|الأطراف في الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين:<br /> {{مؤشر لوني|#00ff00|أطراف في معاهدة عام 1951|textcolor=أطراف في معاهدة عام 1951}} {{مؤشر لوني|#ffff00|أطراف في معاهدة عام 1967}} {{مؤشر لوني|#007500|الأطراف الموقعة على المعاهدتين}} {{مؤشر لوني|#b2b2b2|الأطراف غير الموقعة على أي من المعاهدتين}}]] [[ملف:Boat_People_from_Haiti.jpg|تصغير|بؤس اللاجئين الهايتيين في مركب شراعي (لاجئي القوارب)، 2005]] مفهوم اللاجئين بالمعنى القانوني يوضح الأسباب المعترف بها للجوء بدلا من التعريف العام لاجئ. ويعرف من قبل باتفاقية جنيف المتعلقة بوضع اللاجئين من 1951 في القانون الدولي للاجئين. بعد ذلك تم الأعترف بهم كلاجئين وصفت مصطلحات مماثلة بلغات أخرى حدثًا يشير إلى [[هجرة بشرية|هجرة]] مجموعة معينة من السكان من مكانهم الأصلي، مثل [[الكتاب المقدس|الرواية التوراتية]] [[بنو إسرائيل|للإسرائيليين]] الفارين من الغزو [[آشوريون/سريان/كلدان|الآشوري]] ( ''حوالي'' 740 قبل الميلاد) ، أو اللجوء الذي وجده النبي [[محمد في الإسلام|محمد]] [[المهاجرون|ورفاقه المهاجرون]] مع [[الأنصار|مساعديه]] في [[المدينة المنورة|يثرب]] (فيما بعد المدينة المنورة) بعد [[الهجرة النبوية|فرارهم]] من الاضطهاد في [[مكة]] .<ref name=":4">[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806142630/https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 |date=6 أغسطس 2020}}</ref><ref name=":5">[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806144647/https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 |date=6 أغسطس 2020}}</ref> مصطلح " ''لاجئ"'' في اللغة الإنجليزية مشتق من أصل كلمة " ''ملجأ"'' من [[اللغة الفرنسية القديمة]] " ''ملجأ'' " وتعني "مكان الاختباء". إنه يشير إلى "المأوى أو الحماية من الخطر أو الضيق"، من [[اللغة اللاتينية|اللاتينية]] ''fugere''، "إلى الفرار"، و ''refugium''، "اللجوء [إلى] الملاذ، مكان للفرار إليه". في التاريخ الغربي، تم تطبيق المصطلح لأول مرة على البروتستانت الفرنسيين [[هوغونوتيون|الهوغونوت الذين]] يبحثون عن مكان آمن ضد الاضطهاد الكاثوليكي بعد مرسوم فونتينبلو الأول في عام 1540.<ref name=":6">[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806143230/https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge |date=6 أغسطس 2020}}</ref><ref name=":7">[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806163835/http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php |date=6 أغسطس 2020}}</ref> ظهرت الكلمة في اللغة الإنجليزية عندما فر الفرنسيون الفرنسيون إلى بريطانيا في أعداد كبيرة بعد [[مرسوم فونتينبلو|مرسوم فونتينبلو عام]] 1685 (إلغاء [[مرسوم نانت|مرسوم نانت لعام]] 1598) في فرنسا وإعلان التساهل في إنجلترا واسكتلندا عام 1687.<ref name=":8">{{استشهاد بدورية محكمة|مسار= https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|عنوان=England's 'First Refugees'|الأول=Robin|الأخير=Gwynn|صحيفة=History Today|تاريخ=May 5, 1985|تاريخ الوصول=January 18, 2019|المجلد=35|العدد=5|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190119121218/https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees |تاريخ أرشيف=2019-01-19}}</ref> كانت الكلمة تعني "طالب اللجوء"، حتى حوالي عام 1914، عندما تطورت لتعني "شخص واحد يفر من المنزل"، ينطبق في هذه الحالة على المدنيين في فلاندرز المتجهين غربًا للهروب من القتال في [[الحرب العالمية الأولى]] . {{Sfn|Refugee}} == تعريفات == [[ملف:Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg|يسار|تصغير|مخيم [[دارفور]] للاجئين في [[تشاد]] 2005]] ظهر أول تعريف حديث لوضع اللاجئ الدولي في ظل [[عصبة الأمم]] في عام 1921 من لجنة اللاجئين. بعد [[الحرب العالمية الثانية]]، واستجابة للأعداد الكبيرة من الأشخاص الفارين من أوروبا الشرقية، حددت [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية]] [[الأمم المتحدة]] [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|لعام 1951 الخاصة باللاجئين]] "اللاجئ" (في المادة 1.A.2) على أنه أي شخص: {{Sfn|Convention Protocol relating|1967}}<blockquote>"بسبب الخوف الذي له ما يبرره من التعرض للاضطهاد لأسباب تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو الرأي السياسي، يكون خارج البلد الذي يحمل جنسيته وغير قادر أو غير راغب، بسبب هذا الخوف، في الاستفادة هو نفسه من حماية ذلك البلد ؛ أو الذي لم يكن حاصلاً على جنسية وكان خارج بلد إقامته المعتاد السابق نتيجة لمثل هذه الأحداث، فهو غير قادر أو غير راغب، بسبب هذا الخوف، في العودة إليها ". {{Sfn|Convention Protocol relating|1967}}</blockquote>في عام 1967، تم تأكيد التعريف بشكل أساسي من خلال [[البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين|بروتوكول]] الأمم المتحدة [[البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين|المتعلق بوضع اللاجئين]] . وسعت [[الاتفاقية المنظمة للجوانب الخاصة بمشكلات اللاجئين في أفريقيا|الاتفاقية المنظمة للجوانب المحددة لمشاكل اللاجئين في أفريقيا]] تعريف 1951، الذي اعتمدته [[منظمة الوحدة الأفريقية]] في عام 1969:<blockquote>"كل شخص اضطر، بسبب عدوان خارجي أو احتلال أو سيطرة أجنبية أو أحداث تخل بشكل خطير بالنظام العام في أي جزء من أو كل بلد منشئه أو جنسيته، إلى مغادرة مكان إقامته المعتاد من أجل التماس ملجأ في بلد آخر مكانه خارج بلده الأصلي أو جنسيته ". {{Sfn|Assembly of Heads of State and Government (Sixth Ordinary Session)|1969}}</blockquote>يتضمن [[إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين|إعلان كارتاخينا]] الإقليمي غير الملزم لأمريكا اللاتينية [[إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين|لعام]] 1984 [[إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين|بشأن اللاجئين ما]] يلي:<blockquote>"الأشخاص الذين فروا من بلادهم بسبب تعرض حياتهم أو سلامتهم أو حريتهم للتهديد من خلال العنف المعمم أو العدوان الأجنبي أو النزاعات الداخلية أو الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان أو غيرها من الظروف التي تخل بالنظام العام بشكل خطير".{{sfn|Cartagena Declaration}}</blockquote>اعتبارًا من عام 2011، تعترف المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نفسها، بالإضافة إلى تعريف عام 1951، بالأشخاص كلاجئين:<blockquote>"الذين هم خارج بلد جنسيتهم أو إقامتهم المعتادة وغير قادرين على العودة إليها بسبب تهديدات خطيرة وعشوائية للحياة أو السلامة الجسدية أو الحرية الناتجة عن العنف المعمم أو الأحداث التي تزعج النظام العام بشكل خطير". {{Sfn|Office of the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR)|2011}}</blockquote>تعريف معايير الاتحاد الأوروبي الدنيا للاجئين، الذي أكده الفن. 2 (ج) من التوجيه رقم 2004/83 / EC، يستنسخ بشكل أساسي التعريف الضيق للاجئين الذي قدمته اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1951 ؛ ومع ذلك، فبموجب المادتين 2 (هـ) و 15 من نفس التوجيه، فإن الأشخاص الذين فروا من العنف المعمم الناجم عن الحرب يكونون، في ظروف معينة، مؤهلين لشكل تكميلي من الحماية يسمى الحماية الفرعية. يُتوقع نفس الشكل من الحماية للأشخاص النازحين الذين، دون أن يكونوا لاجئين، يتعرضون، في حالة إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية، لعقوبة الإعدام أو التعذيب أو غيره من المعاملات اللاإنسانية أو المهينة. == التاريخ == [[ملف:Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg|يسار|تصغير|فر اليونانيون من [[تدمير بسارا]] عام 1824 (رسم [[نيكولاوس جيزيس]] ).]] [[ملف:Hercegovački_begunci,_Uroš_Predić.jpg|يسار|تصغير|"اللاجئون من الهرسك"، رسم [[أوروس بريديتش|لأوروس بريديتش]] في عام 1889 في أعقاب [[انتفاضة الهرسك (1875-1877)]] .]] كانت فكرة أن الشخص الذي يبحث عن ملاذ في مكان مقدس لا يمكن أن يتعرض للأذى دون دعوة القصاص الإلهي مألوفة لدى [[اليونان القديمة|الإغريق]] [[مصر القديمة|القدماء والمصريين القدماء]] . ومع ذلك، فإن [[حق اللجوء|الحق في طلب اللجوء]] في كنيسة أو مكان مقدس آخر تم تدوينه لأول مرة في القانون من قبل الملك [[إيثيلبيرت|أوثيلبيرت من كنت]] في حوالي 600 بعد الميلاد. تم تنفيذ قوانين مماثلة في جميع أنحاء أوروبا في [[العصور الوسطى]] . المفهوم المرتبط [[منفى|بالنفي]] السياسي له أيضًا تاريخ طويل: أُرسل [[أوفيد]] إلى [[كونستانتسا|توميس]] ؛ تم إرسال [[فولتير]] إلى إنجلترا. وبحلول 1648 [[صلح وستفاليا|سلام ويستفاليا]]، اعترفت الدول بعضها البعض [[سيادة|السيادة]] . ومع ذلك، لم يكن حتى ظهور [[قومية رومانسية|القومية الرومانسية]] في أواخر القرن الثامن عشر في أوروبا التي اكتسبت [[قومية|القومية]] انتشارًا كافيًا لعبارة ''بلد الجنسية'' لتصبح ذات مغزى عمليًا، ولعبور الحدود أن يطلب من الناس تقديم الهوية. [[ملف:Turkish_refugees_from_Edirne.jpg|يسار|تصغير|لاجئون أتراك من [[أدرنة]]، 1913]] [[ملف:Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi,_1899.jpg|تصغير|أُجبر مليون [[أرمن|أرمني]] على مغادرة منازلهم في الأناضول عام 1915، وتوفي الكثير منهم أو قُتلوا وهم في طريقهم إلى سوريا.]] ينطبق مصطلح "لاجئ" في بعض الأحيان على الأشخاص الذين قد ينطبق عليهم التعريف المحدد في اتفاقية 1951، إذا تم تطبيقه بأثر رجعي. هناك العديد من المرشحين. على سبيل المثال، بعد [[مرسوم فونتينبلو]] في عام 1685 الذي حظر [[بروتستانتية|البروتستانتية]] في فرنسا، فر مئات الآلاف من [[هوغونوتيون|الهوغونوت]] إلى إنجلترا وهولندا وسويسرا [[جنوب أفريقيا|وجنوب إفريقيا]] وألمانيا [[بروسيا|وبروسيا]] . دفعت الموجات المتكررة من [[بوغروم|المذابح]] التي اجتاحت أوروبا الشرقية في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين إلى هجرة جماعية لليهود (أكثر من مليوني يهودي روسي هاجروا في الفترة 1881-1920). في بداية القرن التاسع عشر، هاجر المسلمون من أوروبا إلى تركيا. {{Sfn|McCarthy|1995}} تسببت [[حروب البلقان]] 1912-1913 في هجر 800000 شخص من منازلهم. {{Sfn|Greek Turkish refugees}} مجموعات مختلفة من الأشخاص رسميًا كلاجئين في بداية الحرب العالمية الأولى. === عصبة الأمم === [[ملف:Spanish_War_Children001.jpg|تصغير|أطفال يستعدون للإجلاء من إسبانيا خلال [[الحرب الأهلية الإسبانية]] بين عامي 1936 و 1939.]] جاء أول تنسيق دولي لشؤون اللاجئين مع إنشاء [[عصبة الأمم]] في عام 1921 للمفوضية العليا للاجئين وتعيين [[فريتيوف نانسين|فريدجوف نانسن]] رئيساً لها. تم تكليف نانسن واللجنة بمساعدة حوالي 1500000 شخص فروا من [[الثورة الروسية|الثورة الروسية عام 1917]] [[الحرب الأهلية الروسية|والحرب الأهلية]] اللاحقة (1917-1921)، {{Sfn|Hassell|1991}} ص.&nbsp;1. معظمهم من الأرستقراطيين الفارين من الحكومة الشيوعية. تشير التقديرات إلى أن حوالي 800000 لاجئ روسي أصبحوا عديمي الجنسية عندما سحب [[فلاديمير لينين|لينين]] الجنسية عن جميع المغتربين الروس في عام 1921. {{Sfn|Humanisten Nansen (in}} في عام 1923، تم توسيع ولاية اللجنة لتشمل أكثر من مليون [[أرمن|أرمني]] غادروا [[تركيا]] [[الأناضول|آسيا الصغرى]] في عامي 1915 و 1923 بسبب سلسلة من الأحداث المعروفة الآن باسم [[الإبادة الجماعية للأرمن]] . على مدى السنوات العديدة التالية، تم توسيع التفويض ليشمل [[آشوريون/سريان/كلدان|الآشوريين]] واللاجئين الأتراك. {{Sfn|Nansen International Office}} في جميع هذه الحالات، تم تعريف اللاجئ على أنه شخص في مجموعة وافقت عصبة الأمم على تفويض لها، على عكس الشخص الذي ينطبق عليه تعريف عام. شمل [[اتفاقية التبادل السكاني بين اليونان وتركيا 1923|التبادل السكاني لعام]] 1923 [[اتفاقية التبادل السكاني بين اليونان وتركيا 1923|بين اليونان وتركيا]] حوالي مليوني شخص (حوالي 1.5 مليون [[اليونانيون في تركيا|يوناني من الأناضول]] و 500000 مسلم في اليونان) تم ترحيل معظمهم قسراً إلى الوطن وسحبوا من الجنسية.  من أوطان قرون أو آلاف السنين (وضمنت جنسية بلد المقصد) بموجب معاهدة روج لها ويشرف عليها المجتمع الدولي كجزء من [[معاهدة لوزان|معاهدة لوزان (1923)]] . {{Efn-ua|The "[[Convention Concerning the Exchange of Greek and Turkish Populations]]" was signed at [[لوزان]], Switzerland, on 30 January 1923, by the governments of [[مملكة اليونان]] and Turkey.}} أقر الكونجرس الأمريكي قانون حصص الطوارئ في عام 1921، تلاه [[قانون الهجرة لسنة 1924|قانون الهجرة لعام 1924]] . كان قانون الهجرة لعام 1924 يهدف إلى مزيد من تقييد أوروبا الجنوبية والشرقية، وخاصة [[يهود|اليهود]] والإيطاليين [[سلاف|والسلاف]]، الذين بدأوا في دخول البلاد بأعداد كبيرة ابتداء من تسعينيات القرن التاسع عشر. {{Sfn|Old fears over|2006}} مُنع معظم اللاجئين الأوروبيين (بشكل أساسي اليهود والسلاف) الفارين من [[نازية|النازيين]] [[الاتحاد السوفيتي|والاتحاد السوفيتي]] من الذهاب إلى الولايات المتحدة إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية. {{Sfn|U S Constitution}} في عام 1930، تم إنشاء [[مكتب نانسين الدولي للاجئين|مكتب نانسن الدولي للاجئين]] (مكتب نانسن) كوكالة خلفت للجنة. كان أبرز إنجازاته [[جواز سفر نانسين|جواز سفر نانسن]]، وهو [[وثيقة سفر للاجئين]]، وحصل على جائزة [[جائزة نوبل للسلام|نوبل للسلام عام]] 1938. عانى مكتب نانسن من مشاكل التمويل، وزيادة أعداد اللاجئين، ونقص التعاون من بعض الدول الأعضاء، مما أدى إلى نجاح مختلط بشكل عام. ومع ذلك، نجح مكتب نانسن في قيادة أربع عشرة دولة للتصديق على اتفاقية اللاجئين لعام 1933، وهي محاولة مبكرة ومتواضعة نسبيًا لميثاق [[حقوق الإنسان]]، وبشكل عام ساعدت حوالي مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. {{Sfn|Nobel Peace Prize}} [[ملف:Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif|يسار|تصغير|لاجئون تشيكيون من [[السوديت|سوديتنلاند]]، أكتوبر 1938]] === منذ 1933 (ظهور النازية) حتى 1944 === أدى ظهور النازية إلى زيادة كبيرة في عدد اللاجئين من ألمانيا، لدرجة أن [[عصبة الأمم]] أنشأت مفوضية سامية لشؤون اللاجئين الوافدين من ألمانيا. إلى جانب التدابير التي قام بها النازيون والتي خلقت الرعب وأدت إلى هروبهم، فقد جُرّد اليهود من الجنسية الألمانية، من خلال قانون الرايخ للمواطنة لعام 1935. في 4 يونيو عام 1936 وُقع اتفاق تحت رعاية العصبة التي تعرف اللاجئ الوافد من ألمانيا بأنه «أي شخص استقر في ذلك البلد، ولا يمتلك أي جنسية غير الجنسية الألمانية، وبالنسبة لهم فإنهم وفق القانون يُعتبرون غير متمتعين بحماية حكومة الرايخ».{{sfn|Gelber|1993|pp=323–39}} لاحقًا، وُسعت وصاية المفوضية السامية كي تشمل أشخاصًا من النمسا والسوديت، إذ ضمتها ألمانيا بعد 1 أكتوبر عام 1938 وفقًا لمعاهدة ميونخ. وفقًا لمؤسسة دعم اللاجئين، بلغ العدد الفعلي للاجئين من تشيكوسلوفاكيا في 1 مارس عام 1939 نحو 150 ألف لاجئ. بين عام 1933 وعام 1939، كان ما يقارب 200 ألف من اليهود الهاربين من النازية قادرين على الحصول على ملجأ لهم في فرنسا، في حين كان 55 ألف يهودي على الأقل قادرين على الحصول على ملجأ لهم في [[فلسطين]].{{sfn|Gelber|1993|pp=323–39}} ص326 رقم6. ذلك قبل أن تغلق السلطات البريطانية تلك الوجهة في عام 1939.{{sfn|France}} [[ملف:Bundesarchiv_Bild_183-J19568,_Bei_Stalingrad,_russische_Flüchtlinge.jpg|تصغير|لاجئون روس بالقرب من [[معركة ستالينغراد|ستالينجراد]]، 1942]] [[ملف:Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg|تصغير|لاجئون أطفال بولنديون وأيتام الحرب في [[بلشادي|بالاتشادي]]، الهند، 1941]] في 31 ديسمبر 1938، تم حل كل من مكتب نانسن والمفوضية العليا واستبدالهما بمكتب المفوض السامي للاجئين تحت حماية العصبة. {{Sfn|Nansen International Office}} تزامن ذلك مع هروب مئات الآلاف من الجمهوريين الإسبان إلى فرنسا بعد هزيمتهم على يد القوميين في عام 1939 في [[الحرب الأهلية الإسبانية]] . {{Sfn|Spanish Civil War}} [[ملف:Teheran,_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg|تصغير|لاجئون بولنديون في طهران بإيران في معسكر إخلاء تابع للصليب الأحمر الأمريكي عام 1943]] أدى الصراع وعدم الاستقرار السياسي خلال الحرب العالمية الثانية إلى أعداد هائلة من اللاجئين (انظر [[الإخلاء والطرد في الحرب العالمية الثانية|الحرب العالمية الثانية الإجلاء والطرد]] ). في عام 1943، أنشأ [[حلفاء الحرب العالمية الثانية|الحلفاء]] إدارة [[إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل|الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل]] (UNRRA) لتقديم المساعدة للمناطق المحررة من [[دول المحور|قوى المحور]]، بما في ذلك أجزاء من أوروبا والصين. بحلول نهاية الحرب، كان لدى أوروبا أكثر من 40 مليون لاجئ. {{Sfn|Refugees: Save Us!|1979}} شاركت إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل في إعادة أكثر من سبعة ملايين لاجئ، يشار إليهم فيما بعد [[تهجير|بالمشردين]] أو [[تهجير|النازحين]]، إلى بلدانهم الأصلية وإنشاء [[مخيم لاجئين|مخيمات للنازحين]] لمليون لاجئ رفضوا العودة إلى الوطن. حتى بعد مرور عامين على نهاية الحرب، لا يزال حوالي 850 ألف شخص يعيشون في معسكرات للنازحين في أنحاء أوروبا الغربية. [http://www.dpcamps.org/dpcampseurope.html مقدمة عن معسكرات المهاجرين في أوروبا]، من: ''النازحون في أوروبا، 1945-1951'' بقلم مارك وايمان بعد إنشاء إسرائيل في عام 1948، قبلت إسرائيل أكثر من 650 ألف لاجئ بحلول عام 1950. بحلول عام 1953، كان أكثر من 250000 لاجئ لا يزالون في أوروبا، معظمهم من كبار السن أو العاجزين أو المعوقين أو المعاقين. === عمليات نقل السكان بعد الحرب العالمية الثانية === بعد أن استولت القوات المسلحة السوفيتية على شرق بولندا من الألمان في عام 1944، أعلن السوفييت من جانب واحد حدودًا جديدة بين الاتحاد السوفيتي وبولندا عند [[خط كورزون|خط كرزون]] تقريبًا، على الرغم من اعتراضات الحكومة البولندية في المنفى في لندن وحلفاء الغرب. في [[مؤتمر طهران|مؤتمر طهران ومؤتمر]] [[مؤتمر يالطا|يالطا]] في فبراير 1945. بعد [[صك الاستسلام الألماني|استسلام ألمانيا]] في 7 مايو 1945، احتل الحلفاء ما تبقى من ألمانيا، وأكد [[إعلان برلين (1945)|إعلان برلين في 5 يونيو 1945]] المساعدة المؤسفة لفريق الدرجة الثانية من كروزيرو من [[ألمانيا المحتلة من قبل قوات الحلفاء|ألمانيا المحتلة]] وفقًا لمؤتمر يالطا، الذي نص على استمرار وجود الرايخ الألماني ككل، والذي سيشمل [[الأراضي الشرقية السابقة لألمانيا|مناطقه الشرقية]] اعتبارًا من 31 ديسمبر 1937. لم يؤثر ذلك على الحدود الشرقية لبولندا، ورفض ستالين إبعاده من هذه [[أراضي بولندا التي ضمها الاتحاد السوفيتي|الأراضي البولندية الشرقية]] . في الأشهر الأخيرة من الحرب العالمية الثانية، فر حوالي خمسة ملايين مدني ألماني من مقاطعات [[بروسيا الشرقية|شرق بروسيا]] [[بوميرانيا|وبوميرانيا]] [[سيليزيا|وسيليسيا]] الألمانية من تقدم الجيش الأحمر من الشرق وأصبحوا لاجئين في [[مكلنبورغ]] [[براندنبورغ|وبراندنبورغ]] [[ساكسونيا|وساكسونيا]] . منذ ربيع عام 1945 كان البولنديون يطردون بالقوة من تبقى من السكان الألمان في هذه المقاطعات. عندما اجتمع الحلفاء في بوتسدام في 17 يوليو 1945 في [[مؤتمر بوتسدام]]، واجه وضع اللاجئين الفوضوي قوى الاحتلال. حددت [[اتفاقية بوتسدام]]، الموقعة في 2 أغسطس 1945، الحدود الغربية البولندية على أنها حدود عام 1937، (المادة الثامنة) [https://web.archive.org/web/20110514043158/http://www.pbs.org/wgbh/amex/truman/psources/ps_potsdam.html اتفاقيات مؤتمر برلين (بوتسدام) التي] وضعت ربع أراضي ألمانيا تحت [[حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة|الإدارة البولندية المؤقتة]] . أمرت المادة الثانية عشرة بنقل السكان الألمان المتبقين في بولندا وتشيكوسلوفاكيا والمجر غربًا بطريقة "منظمة وإنسانية". [https://web.archive.org/web/20110514043158/http://www.pbs.org/wgbh/amex/truman/psources/ps_potsdam.html اتفاقيات مؤتمر برلين (بوتسدام)] (انظر [[فرار وطرد الألمان (1944–1950)|هروب وطرد الألمان (1944-1950)]] . ) [[ملف:A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg|تصغير|يقود مدرس هولندي مجموعة من الأطفال اللاجئين الذين نزلوا للتو من سفينة في تيلبوري دوكس في إسيكس خلال عام 1945.]] [[ملف:Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326,_Flüchtlinge_aus_Ostpreußen_auf_Pferdewagen.jpg|تصغير|لاجئون ألمان من [[بروسيا الشرقية|شرق بروسيا]] عام 1945]] على الرغم من عدم الموافقة عليها من قبل الحلفاء في بوتسدام، فقد تم ترحيل مئات الآلاف من [[ألمان|الألمان العرقيين]] الذين يعيشون في يوغوسلافيا ورومانيا للعمل بالسخرة في الاتحاد السوفيتي، إلى [[مجلس مراقبة الحلفاء|ألمانيا التي يحتلها الحلفاء]]، ثم بعد ذلك إلى [[ألمانيا الشرقية|جمهورية ألمانيا الديمقراطية]] ( [[ألمانيا الشرقية]] ) والنمسا و [[ألمانيا|جمهورية ألمانيا الاتحادية]] ( [[ألمانيا الغربية]] ). استلزم هذا أكبر [[نزوح السكان|نقل للسكان]] في التاريخ. في المجموع، تأثر 15 مليون ألماني، وقتل أكثر من مليوني شخص أثناء [[فرار وطرد الألمان (1944–1950)|طرد السكان الألمان]] . {{Sfn|Statistisches Bundesamt, Die|1958}} {{Sfn|Forced Resettlement", "Population,|2003}} {{Sfn|Naimark|1995}} {{Sfn|de Zayas|1977}} {{Sfn|de Zayas|2006}} (انظر [[فرار وطرد الألمان (1944–1950)|هروب وطرد الألمان (1944-1950)]] . بين نهاية الحرب وإقامة [[جدار برلين]] عام 1961، سافر أكثر من 563.700 لاجئ من ألمانيا الشرقية إلى ألمانيا الغربية للحصول على اللجوء من [[منطقة الاحتلال السوفيتي|الاحتلال السوفيتي]]. خلال نفس الفترة، أُعيد الملايين من المواطنين الروس السابقين قسراً إلى وطنهم رغماً عنهم إلى الاتحاد السوفيتي.{{sfn|Elliott|1973|pp=253–275}} في 11 فبراير 1945، في ختام مؤتمر يالطا، وقعت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اتفاقية العودة إلى الوطن مع الاتحاد السوفياتي. أدى تفسير هذا الاتفاق إلى الإعادة القسرية لجميع السوفيات بغض النظر عن رغباتهم. عندما انتهت الحرب في مايو 1945، أمرت السلطات المدنية البريطانية والأمريكية قواتها العسكرية في أوروبا بترحيل ملايين المقيمين السابقين في الاتحاد السوفياتي إلى الاتحاد السوفيتي، بما في ذلك العديد من الأشخاص الذين غادروا روسيا وأسسوا جنسيتهم قبل عقود. تمت عمليات الإعادة القسرية من عام 1945 إلى عام 1947.{{sfn|Repatriation Dark Side}} [[ملف:PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg|تصغير|لاجئون يهود من أوروبا يحتجون في مخيم للاجئين في قبرص، 1947]] في نهاية الحرب العالمية الثانية، كان هناك أكثر من 5 ملايين "مشرد" من الاتحاد السوفيتي في [[أوروبا الغربية]] . حوالي 3 ملايين كان قد عملوا [[العمل القسري تحت الحكم الألماني خلال الحرب العالمية الثانية|بالسخرة]] ( [[أوستأربايتر|Ostarbeiters]] ) {{Sfn|Final Compensation Pending}} في ألمانيا والأراضي المحتلة. {{Sfn|Forced Labor}} {{Sfn|Nazi Ostarbeiter (Eastern}} تم وضع [[أسير|أسرى الحرب]] السوفييت ورجال [[أندري فلاسوف|فلاسوف]] تحت سلطة [[سميرش|SMERSH]] (الموت للجواسيس). من بين 5.7 مليون [[الجرائم النازية ضد أسرى الحرب السوفييت|أسير حرب سوفياتي]] أسرهم الألمان، توفي 3.5 مليون أثناء وجودهم في الأسر الألمانية بنهاية الحرب. {{Sfn|Soviet Prisoners Forgotten}} {{Sfn|Soviet Prisoners-of-War}} عومل الناجون عند عودتهم إلى الاتحاد السوفياتي كخونة (انظر الأمر رقم 270 ).<ref name=":3" /> أكثر من 1.5 مليون ناجٍ من جنود [[الجيش الأحمر]] الذين سجنهم النازيون إلى [[غولاغ|الجولاج]] . {{Sfn|Patriots ignore greatest|2007}} أجرت بولندا [[جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفيتية|وأوكرانيا السوفيتية]] تبادلات سكانية بعد فرض حدود جديدة بين بولندا والاتحاد السوفيتي على [[خط كورزون|خط كرزون]] في عام 1944. وطُرد حوالي 2.100.000 [[بولنديون|بولندي]] إلى الغرب من الحدود الجديدة (انظر [[إجلاء السكان البولنديين (1944–1946)|إعادة البولنديين]] )، بينما طُرد حوالي 450.000 [[أوكرانيون|أوكراني]] إلى الشرق من الحدود الجديدة. حدث [[انتقال السكان في الاتحاد السوفيتي|نقل السكان إلى أوكرانيا السوفيتية]] من سبتمبر 1944 إلى مايو 1946. وغادر 200 ألف أوكراني آخر جنوب شرق بولندا طواعية إلى حد ما بين عامي 1944 و 1945 {{Sfn|Forced migration}} وفقا لتقرير اللجنة الأمريكية للاجئين (1995)، كان 10 إلى 15 في المائة من سكان أذربيجان البالغ عددهم 7.5 مليون نسمة من اللاجئين أو النازحين.<ref name=":4" /> كان معظمهم 228،840 لاجئًا من أذربيجان ممن فروا من أرمينيا في عام 1988 نتيجة لسياسة الترحيل التي انتهجتها أرمينيا ضد الأذربيجانيين العرقيين.<ref name=":5" /> تأسست [[منظمة اللاجئين الدولية|المنظمة الدولية للاجئين]] (IRO) في 20 أبريل 1946، وتولت مهام إدارة [[إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل|الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل]]، والتي تم إغلاقها في عام 1947. بينما كان من المقرر في الأصل أن يتم التسليم في بداية عام 1947، إلا أنه لم يحدث حتى يوليو 1947. {{Sfn|United Nations Relief|1994}} كانت منظمة اللاجئين الدولية منظمة مؤقتة [[الأمم المتحدة|للأمم المتحدة]] (UN)، والتي تم تأسيسها في عام 1945، مع تفويض لإنهاء عمل إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل إلى حد كبير في إعادة أو توطين اللاجئين الأوروبيين. تم حلها في عام 1952 بعد إعادة توطين حوالي مليون لاجئ. {{Sfn|International Refugee Organization|1994}} كان تعريف اللاجئ في ذلك الوقت هو فرد يحمل [[جواز سفر نانسين|جواز سفر نانسن]] أو " شهادة إثبات هوية " صادرة عن منظمة اللاجئين الدولية. حدد دستور منظمة اللاجئين الدولية، الذي اعتمدته [[الجمعية العامة للأمم المتحدة]] في 15 ديسمبر / كانون الأول 1946، مجال عمليات الوكالة. ومن المثير للجدل أن هذا يُعرِّف "الأشخاص من أصل عرقي ألماني" الذين تم طردهم، أو سيتم طردهم من بلدانهم الأصلية إلى ألمانيا ما بعد الحرب، كأفراد "لن يكونوا موضع اهتمام المنظمة". وقد استثنى هذا من نطاق اختصاصه مجموعة تجاوزت في العدد جميع المشردين الأوروبيين الآخرين مجتمعين. أيضًا، بسبب الخلافات بين الحلفاء الغربيين والاتحاد السوفيتي، عملت IRO فقط في المناطق التي تسيطر عليها جيوش الاحتلال الغربية. == دراسات اللاجئين == مع حدوث حالات كبيرة من الشتات [[تهجير|والهجرة القسرية]]، برزت دراسة أسبابها وآثارها كمجال شرعي متعدد التخصصات للبحث، وبدأت في الارتفاع بحلول منتصف القرن العشرين إلى أواخره، بعد [[الحرب العالمية الثانية]] . على الرغم من المساهمات الكبيرة التي تم تقديمها من قبل، فقد شهد النصف الأخير من القرن العشرين إنشاء مؤسسات مخصصة لدراسة اللاجئين، مثل جمعية دراسة مشكلة اللاجئين العالمية، والتي تبعها عن كثب تأسيس منظمة [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|الأمم المتحدة. مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين]] . على وجه الخصوص، حدد مجلد 1981 من ''مجلة الهجرة الدولية'' دراسات اللاجئين على أنها "منظور شامل وتاريخي ومتعدد التخصصات ومقارن يركز على الاتساق والأنماط في تجربة اللاجئين".<ref name=":6" /> بعد نشره، شهد المجال زيادة سريعة في الاهتمام الأكاديمي والبحث العلمي، والذي استمر حتى الوقت الحاضر. وعلى وجه الخصوص في عام 1988، تم إنشاء مجلة دراسات اللاجئين كأول مجلة ميدانية كبرى متعددة التخصصات.<ref name=":7" /> انتقد العلماء ظهور دراسات اللاجئين كمجال دراسي متميز بسبب صعوبة المصطلحات. نظرًا لعدم وجود تعريف مقبول عالميًا لمصطلح "لاجئ"، فإن الاحترام الأكاديمي للتعريف المستند إلى السياسة، كما هو موضح في [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية اللاجئين لعام 1951]]، موضع خلاف. بالإضافة إلى ذلك، انتقد الأكاديميون الافتقار إلى الأساس النظري لدراسات اللاجئين وهيمنة البحوث الموجهة نحو السياسات. رداً على ذلك، حاول العلماء توجيه المجال نحو إنشاء أساس نظري لدراسات اللاجئين من خلال "دراسات موقعية لمجموعات معينة من اللاجئين (وغيرهم من المهاجرين القسريين) في نظريات المناطق المماثلة (والتخصصات الرئيسية)، [توفير] فرصة استخدام الظروف الخاصة لحالات اللاجئين لإلقاء الضوء على هذه النظريات العامة وبالتالي المشاركة في تطوير العلوم الاجتماعية، بدلاً من قيادة دراسات اللاجئين إلى طريق مسدود فكري ".<ref name=":22">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Malkki|الأول=Liisa H.|تاريخ=1995|عنوان=Refugees and Exile: From "Refugee Studies" to the National Order of Things|صحيفة=Annual Review of Anthropology|المجلد=24|العدد=1|صفحات=495–523|DOI=10.1146/annurev.an.24.100195.002431|مسار=https://semanticscholar.org/paper/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200806203140/https://www.semanticscholar.org/paper/Refugees-and-Exile:-From-"Refugee-Studies"-to-the-Malkki/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe | تاريخ أرشيف = 6 أغسطس 2020 }}</ref> وبالتالي، يمكن الإشارة إلى مصطلح ''اللاجئ'' في سياق دراسات اللاجئين على أنه "عنوان قانوني أو وصفي"، يشمل الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ الشخصي والتحليلات النفسية والروحانيات.<ref name=":22" /> == وكالة الأمم المتحدة للاجئين == [[ملف:South_Africa-Xenophobia-001.jpg|تصغير|خيام تابعة للمفوضية في مخيم للاجئين في أعقاب حوادث [[كراهية الأجانب في جنوب إفريقيا|العنف ضد الأجانب]] وأعمال الشغب في [[جنوب أفريقيا|جنوب إفريقيا]]، 2008]] يقع مقر [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين]] في [[جنيف]]، سويسرا، وقد تم تأسيسها في 14 ديسمبر 1950. وهي تحمي وتدعم اللاجئين بناءً على طلب الحكومة أو [[الأمم المتحدة]] وتساعد في توفير حلول دائمة، مثل العودة الطوعية أو [[إعادة التوطين في بلد ثالث|إعادة التوطين]] . يخضع جميع اللاجئين في العالم لولاية المفوضية باستثناء [[لاجئون فلسطينيون|اللاجئين الفلسطينيين]]، الذين فروا من دولة [[إسرائيل]] الحالية بين عامي 1947 و 1949 نتيجة [[حرب فلسطين 1948|حرب فلسطين عام 1948]] . يتم مساعدة هؤلاء اللاجئين من قبل وكالة [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين]] (الأونروا). ومع ذلك، فإن الفلسطينيين العرب الذين فروا من الضفة الغربية وغزة بعد عام 1949 (على سبيل المثال، خلال حرب [[حرب 1967|الأيام الستة]] عام 1967) يخضعون لسلطة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. علاوة على ذلك، توفر المفوضية أيضًا الحماية والمساعدة لفئات أخرى من الأشخاص النازحين: طالبو اللجوء واللاجئون الذين عادوا إلى ديارهم طواعية ولكنهم ما زالوا بحاجة إلى المساعدة في إعادة بناء حياتهم، والمجتمعات المدنية المحلية المتضررة بشكل مباشر من تحركات اللاجئين الكبيرة، [[انعدام الجنسية|والأشخاص عديمي الجنسية]] وما يسمى [[النزوح الداخلي|بالنازحين داخليًا. الأشخاص]] (النازحين)، وكذلك الأشخاص في أوضاع شبيهة باللاجئين والنازحين داخليًا. تم تفويض الوكالة لقيادة وتنسيق العمل الدولي لحماية اللاجئين وحل مشاكل اللاجئين في جميع أنحاء العالم. والغرض الأساسي منه هو حماية حقوق ورفاه اللاجئين. وتسعى جاهدة لضمان أن يتمكن كل شخص من ممارسة حقه في [[طالب لجوء|طلب اللجوء]] والعثور على ملاذ آمن في دولة أو إقليم آخر وتقديم "حلول دائمة" للاجئين والدول المضيفة للاجئين. === الحماية شديد والمؤقتة === ==== مخيم لاجئين ==== [[ملف:Refugee_camp_in_Guinea.jpg|تصغير|مخيم في [[غينيا]] للاجئين من [[سيراليون]]]] [[ملف:Refugee_camp.jpg|تصغير|مخيم للاجئين في جمهورية الكونغو الديمقراطية]] مخيم اللاجئين هو مكان شيدته [[حكومة|الحكومات]] أو [[منظمة غير حكومية|المنظمات غير الحكومية]] (مثل [[اللجنة الدولية للصليب الأحمر|الصليب الأحمر]] ) لاستقبال اللاجئين [[النزوح الداخلي|والمشردين داخليا]] أو في بعض الأحيان المهاجرين الآخرين. وعادة ما يتم تصميمه لتقديم مساكن وخدمات حادة ومؤقتة وأي مرافق وهياكل دائمة يتم حظرها في كثير من الأحيان. قد يبقى الناس في هذه المخيمات لسنوات عديدة، ويتلقون الطعام في حالات الطوارئ والتعليم والمساعدات الطبية حتى يصبح الوضع آمنًا بما يكفي للعودة إلى بلدهم الأصلي. هناك، يتعرض اللاجئون لخطر المرض وتجنيد الأطفال وتجنيد الإرهابيين والعنف الجسدي والجنسي. يقدر أن هناك 700 موقع لمخيمات اللاجئين في جميع أنحاء العالم. {{Sfn|United Nations High Commissioner for Refugees}} ==== لاجئ حضري ==== لا يعيش جميع اللاجئين الذين تدعمهم المفوضية في مخيمات اللاجئين. يعيش عدد كبير، أكثر من النصف في الواقع، في المناطق الحضرية، {{Sfn|Learn}} مثل حوالي 60 ألف لاجئ عراقي في دمشق (سوريا)، {{Sfn|Dehghanpisheh|2013}} وحوالي 30 ألف لاجئ سوداني في القاهرة (مصر). {{Sfn|Mahmoud}} === حلول دائمة === حالة الإقامة في البلد المضيف أثناء وجود الحماية المؤقتة للمفوضية غير مؤكدة حيث يتم منح اللاجئين فقط تأشيرات مؤقتة يجب تجديدها بانتظام. بدلاً من حماية الحقوق والرفاه الأساسي للاجئين في المخيمات أو في المناطق الحضرية على أساس مؤقت، فإن الهدف النهائي للمفوضية هو إيجاد أحد الحلول الدائمة الثلاثة للاجئين: الاندماج، والعودة إلى الوطن، وإعادة التوطين.<ref name=":8" /> ==== الاندماج والتجنس ==== يهدف الاندماج المحلي إلى منح اللاجئ حق دائم في البقاء في بلد اللجوء، بما في ذلك، في بعض الحالات، كمواطن متجنس. وهو يتبع منح وضع اللاجئ رسميًا من قبل بلد اللجوء. من الصعب تحديد عدد اللاجئين الذين استقروا واندمجوا في بلد لجوئهم الأول ويمكن فقط لعدد التجنيس أن يعطي مؤشراً.  في عام 2014 منحت تنزانيا الجنسية لـ 162000 لاجئ من بوروندي وفي عام 1982 إلى 32000 لاجئ رواندي. {{Sfn|Markus|2014}} المكسيك بتجنيس 6200 لاجئ غواتيمالي في عام 2001. {{Sfn|Goldberg|2001}} ==== العودة الطوعية ==== تستند العودة الطوعية للاجئين إلى بلدانهم الأصلية، بأمان وكرامة، إلى إرادتهم الحرة وقرارهم المستنير. في العامين الماضيين، تمكنت أجزاء من أو حتى مجموعات كاملة من اللاجئين من العودة إلى بلدانهم الأصلية: على سبيل المثال، عاد 120.000 لاجئ كونغولي من جمهورية الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية، {{Sfn|Schmitt|2014}} عاد 30.000 أنغولي إلى ديارهم من جمهورية الكونغو الديمقراطية {{Sfn|Schmitt|2014}} و عاد اللاجئون من بوتسوانا والإيفواريين من ليبيريا والأفغان من باكستان والعراقيين من سوريا. في عام 2013، وقعت حكومتا كينيا والصومال أيضًا اتفاقية ثلاثية الأطراف لتسهيل إعادة اللاجئين من الصومال. {{Sfn|Nairobi to open|2014}} تقدم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة المساعدة للاجئين الذين يرغبون في العودة طواعية إلى بلدانهم الأصلية. لدى العديد من الدول المتقدمة أيضًا برامج مساعدة على العودة الطوعية لطالبي اللجوء الذين يرغبون في العودة أو [[طالب لجوء|رفضوا اللجوء]] . ==== إعادة التوطين في بلد ثالث ==== تنطوي إعادة التوطين في بلد ثالث على المساعدة في نقل اللاجئين من البلد الذي سعوا فيه للحصول على اللجوء إلى بلد ثالث آمن وافق على قبولهم كلاجئين.{{sfn|What is resettlement?}} يمكن أن يكون هذا للتسوية الدائمة أو يقتصر على عدد معين من السنوات. إنه الحل الدائم الثالث ولا يمكن النظر فيه إلا بعد أن يثبت استحالة الحلين الآخرين. اعتادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن إعادة التوطين هي الأقل تفضيلاً من بين "الحلول الدائمة" لأوضاع اللاجئين. ومع ذلك، في أبريل / نيسان 2000، صرحت ساداكو أوغاتا، المفوضة السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، "لم يعد من الممكن النظر إلى إعادة التوطين على أنها الحل الدائم الأقل تفضيلاً ؛ فهي في كثير من الحالات الحل الوحيد للاجئين".{{sfn|Understanding Resettlement to|2004}}{{sfn|Resettlement: new beginning}}{{sfn|Understanding Resettlement to|2004}} === نازح داخليا === تم توسيع ولاية المفوضية تدريجياً لتشمل حماية [[النزوح الداخلي|الأشخاص المشردين]] داخلياً (IDPs) والأشخاص الذين يعيشون في أوضاع شبيهة بالنازحين وتقديم المساعدة الإنسانية [[النزوح الداخلي|لهم]] . هؤلاء مدنيون أجبروا على الفرار من منازلهم لكنهم لم يصلوا إلى دولة مجاورة. لا ينطبق النازحون داخليًا على التعريف القانوني للاجئ بموجب [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية اللاجئين لعام 1951 وبروتوكول]] [[البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين|عام 1967]] [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|واتفاقية]] [[الاتفاقية المنظمة للجوانب الخاصة بمشكلات اللاجئين في أفريقيا|منظمة الوحدة الأفريقية لعام 1969]]، لأنهم لم يغادروا بلدهم. نظرًا لتغير طبيعة الحرب في العقود القليلة الماضية، مع تزايد النزاعات الداخلية التي حلت محل الحروب بين الدول، زاد عدد النازحين داخليًا بشكل كبير. مقارنة بين عدد اللاجئين والمشردين داخليا الذين تدعمهم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بين 1998 و 2014. {{Sfn|UNHCR|2015}} {| class="wikitable" style="text-align: center" ! scope="col" style="width: 90px;" |نهاية السنة ! scope="col" style="width: 90px;" |1996 ! scope="col" style="width: 90px;" |2000 ! scope="col" style="width: 90px;" |2002 ! scope="col" style="width: 90px;" |2004 ! scope="col" style="width: 90px;" |2006 ! scope="col" style="width: 90px;" |2008 ! scope="col" style="width: 90px;" |2010 ! scope="col" style="width: 90px;" |2012 ! scope="col" style="width: 90px;" |2014 |- |اللاجئون |11،480،900 |12129600 |10594100 |9،574،800 |9877700 |10.489.800 |10549700 |10498000 |14385300 |- |[[النزوح الداخلي|النازحين]] |5،063،900 |5،998،500 |4646600 |5،426،500 |12،794،300 |14،442،200 |14،697،900 |17،670،400 |32274600 |} == وضع اللاجئين == غالبًا ما يستخدم مصطلح اللاجئ في سياقات مختلفة: في الاستخدام اليومي، يشير المصطلح إلى شخص نازح قسريًا فر من بلده الأصلي ؛ في سياق أكثر تحديدًا، يشير هذا المصطلح إلى الشخص الذي تم منحه، علاوة على ذلك، وضع اللاجئ في البلد الذي فر إليه الشخص. والأكثر حصرية هو وضع اللاجئ بموجب الاتفاقية الذي يُمنح فقط للأشخاص الذين يقعون ضمن تعريف اللاجئ لاتفاقية 1951 وبروتوكول عام 1967. للحصول على وضع اللاجئ، يجب أن يكون الشخص قد تقدم بطلب للحصول على اللجوء، مما يجعله - أثناء انتظار القرار - طالب لجوء. ومع ذلك، فإن الشخص النازح الذي يحق له قانونًا الحصول على وضع اللاجئ قد لا يتقدم بطلب للحصول على اللجوء مطلقًا، أو قد لا يُسمح له بالتقدم في البلد الذي فر إليه، وبالتالي قد لا يتمتع بوضع طالب اللجوء الرسمي. بمجرد منح الشخص النازح وضع اللاجئ، فإنه يتمتع [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|بحقوق]] معينة على النحو المتفق عليه في اتفاقية اللاجئين لعام 1951. لم توقع جميع الدول على هذه الاتفاقية وصدقت عليها، وبعض الدول ليس لديها إجراءات قانونية للتعامل مع طالبي اللجوء. === طلب اللجوء === [[ملف:Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg|تصغير|جينفيلدر مور بارك]] طالب اللجوء هو شخص نازح أو مهاجر سعى رسميًا للحصول على حماية الدولة التي فروا إليها وكذلك الحق في البقاء في هذا البلد وينتظر قرارًا بشأن هذا الطلب الرسمي. قد يكون طالب اللجوء قد تقدم بطلب للحصول على وضع اللاجئ بموجب الاتفاقية أو للحصول على [[طالب لجوء|أشكال الحماية التكميلية]] . إذن، اللجوء هو فئة تشمل أشكال مختلفة من الحماية. يعتمد نوع الحماية المقدم على التعريف القانوني الذي يصف على أفضل وجه أسباب فرار طالب اللجوء. بمجرد اتخاذ القرار، يتلقى طالب اللجوء إما وضع اللاجئ وفقًا للاتفاقية أو شكلًا تكميليًا من الحماية، ويمكنه البقاء في البلاد - أو رفض اللجوء، ثم غالبًا ما يتعين عليه المغادرة. فقط بعد أن تعترف الدولة أو الإقليم أو مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين - أينما تم تقديم الطلب - باحتياجات الحماية، يحصل طالب اللجوء ''رسميًا'' على وضع اللاجئ. هذا يحمل بعض الحقوق والالتزامات، وفقا لتشريعات البلد المستقبل. لا يحتاج [[إعادة التوطين في بلد ثالث|لاجئو الكوتا]] إلى التقدم بطلب للحصول على اللجوء عند وصولهم إلى البلدان الثالثة لأنهم مروا بالفعل بعملية تحديد وضع اللاجئ الخاصة بالمفوضية أثناء تواجدهم في بلد اللجوء الأول، وعادة ما يتم قبول هذا من قبل الدول الثالثة. === تحديد وضع اللاجئ === [[ملف:The Sahrawi refugees – a forgotten crisis in the Algerian desert (7).jpg|تصغير|لأكثر من 30 عامًا، يعيش عشرات الآلاف من اللاجئين [[صحراويون|الصحراويين]] في منطقة [[تندوف|تندوف، الجزائر]]، في قلب الصحراء.]] للحصول على وضع اللاجئ، يجب أن يخضع الشخص النازح لعملية تحديد وضع اللاجئ (RSD)، والتي يتم إجراؤها من قبل حكومة بلد اللجوء أو المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وتستند إلى القانون [[قانون اللاجئين|الدولي]] أو [[قانون اللاجئين|الإقليمي]] أو الوطني. {{Sfn|Refugee Status Determination}} يمكن إجراء تحديد وضع اللاجئ على أساس كل حالة على حدة وكذلك لمجموعات كاملة من الناس. غالبًا ما تعتمد أي من [[طالب لجوء|العمليتين]] على حجم تدفق النازحين. [[ملف:Schnorr_von_Carolsfeld_Bibel_in_Bildern_1860_117.png|تصغير|بعد تحدي الملكة إيزابل، لجأ إيليا إلى كهف حتى [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|يناديه]] صوت الله في هذا [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|النقش]] الخشبي عام 1860 بواسطة [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|يوليوس شنور فون كارولسفيلد]]]] لا توجد طريقة محددة مفوضة لتحديد وضع اللاجئ (بصرف النظر عن الالتزام [[:en:1951 Refugee Convention|باتفاقية اللاجئين لعام 1951]]) وهي تخضع للفعالية الكلية للنظام الإداري والقضائي الداخلي للبلد بالإضافة إلى خصائص تدفق اللاجئين التي تستجيب لها الدولة. قد يؤدي هذا الافتقار إلى التوجيه الإجرائي إلى خلق حالة تطغى فيها المصالح السياسية والاستراتيجية على الاعتبارات الإنسانية في عملية تحديد وضع اللاجئ. لا توجد أيضًا تفسيرات ثابتة للعناصر الواردة في [[:en:1951 Refugee Convention|اتفاقية اللاجئين لعام 1951]] وقد تفسرها الدول بشكل مختلف (انظر أيضًا لعبة [[:en:Refugee roulette|الروليت للاجئين]]).{{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}} ومع ذلك، في عام 2013، أجرتها مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في أكثر من 50 دولة وشاركت في إجرائها بالتوازي مع أو بالاشتراك مع الحكومات في 20 دولة أخرى، مما جعلها ثاني أكبر هيئة لتحديد وضع اللاجئ في العالم {{Sfn|Refugee Status Determination}} تتبع المفوضية مجموعة من الإرشادات الموضحة في ''الدليل والمبادئ التوجيهية بشأن إجراءات ومعايير تحديد وضع اللاجئ'' لتحديد الأفراد المؤهلين للحصول على وضع اللاجئ.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.unhcr.org/4d93528a9.pdf | عنوان = Handbook on Procedures and Criteria for Determining Refugee Status under the 1951 Convention and the 1967 Protocol relating to the Status of Refugees | الأخير = Refugees | الأول = United Nations High Commissioner for | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210124204545/https://www.unhcr.org/4d93528a9.pdf | تاريخ أرشيف = 24 يناير 2021 }}</ref> == حقوق اللاجئين == تشمل حقوق اللاجئين كلا من القانون العرفي [[القواعد الآمرة (قانون دولي)|والقواعد القطعية]] والصكوك القانونية الدولية. إذا كان الكيان الذي يمنح وضع اللاجئ هو دولة وقعت على اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فإن اللاجئ لديه الحق في العمل. تشمل الحقوق الأخرى الحقوق والواجبات التالية للاجئين: === حق العودة === حتى في بيئة "ما بعد الصراع" المفترضة، فإن عودة اللاجئين إلى ديارهم ليست عملية بسيطة.<ref name="ODI">Sara Pantuliano (2009) [http://www.odi.org.uk/resources/details.asp?id=4409&title=uncharted-territory-land-conflict-humanitarian-action Uncharted Territory: Land, Conflict and Humanitarian Action] [[Overseas Development Institute]] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20210120022837/https://www.odi.org/publications |date=20 يناير 2021}}</ref> تسترشد مبادئ بينهيرو للأمم المتحدة بفكرة أن الأشخاص ليس لديهم فقط الحق في العودة إلى ديارهم، ولكن أيضًا الحق في نفس الممتلكات.<ref name="ODI" /> ويسعى إلى العودة إلى الوضع الذي كان قائماً قبل الصراع وضمان عدم استفادة أحد من العنف. ومع ذلك فهذه قضية معقدة للغاية وكل حالة مختلفة ؛ الصراع هو قوة تحويلية للغاية ولا يمكن إعادة تأسيس الوضع الراهن قبل الحرب بالكامل، حتى لو كان ذلك مرغوبًا (ربما تسبب في الصراع في المقام الأول).<ref name="ODI" /> لذلك، فإن ما يلي له أهمية خاصة لحق العودة:<ref name="ODI" /> * ربما لم يكن لديه ممتلكات (على سبيل المثال، في أفغانستان) * لا يمكن الوصول إلى الممتلكات التي لديهم (كولومبيا وغواتيمالا وجنوب إفريقيا والسودان) * الملكية غير واضحة لأن العائلات توسعت أو انقسمت وأصبح تقسيم الأرض مشكلة * قد يترك موت المالك المعالين دون مطالبة واضحة بالأرض * الناس الذين استقروا على الأرض يعرفون أنها ليست ملكهم ولكن ليس لديهم مكان آخر يذهبون إليه (كما هو الحال في كولومبيا ورواندا وتيمور الشرقية) * لديك مطالبات متنافسة مع الآخرين، بما في ذلك الدولة وشركائها التجاريين الأجانب أو المحليين (كما في آتشيه وأنغولا وكولومبيا وليبيريا والسودان). من المرجح أن يفقد اللاجئون الذين [[إعادة التوطين في بلد ثالث|أعيد توطينهم في بلد ثالث]] الإجازة لأجل غير مسمى للبقاء في هذا البلد إذا عادوا إلى بلدهم الأصلي أو بلد اللجوء الأول. === الحق في عدم الإعادة القسرية === عدم الإعادة القسرية هو الحق في عدم العودة إلى مكان الاضطهاد وهو أساس القانون الدولي للاجئين، على النحو المبين في اتفاقية عام 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين. {{Sfn|Convention relating to}} الحق في عدم الإعادة القسرية يختلف عن حق اللجوء. لاحترام حق اللجوء، يجب على الدول عدم ترحيل اللاجئين الحقيقيين. على النقيض من ذلك، فإن الحق في عدم الإعادة القسرية يسمح للدول بنقل لاجئين حقيقيين إلى دول أخرى لديها سجلات محترمة في مجال حقوق الإنسان. يشدد النموذج الإجرائي القابل للنقل، الذي اقترحه الفيلسوف السياسي آندي لامي، على الحق في عدم الإعادة القسرية من خلال ضمان ثلاثة حقوق إجرائية للاجئين (جلسة استماع، ومحام، ومراجعة قضائية لقرارات الاحتجاز) وضمان هذه الحقوق في الدستور.{{Sfn|Lamey|2011}} يحاول هذا الاقتراح تحقيق توازن بين مصالح الحكومات الوطنية ومصالح اللاجئين. === الحق في لم شمل الأسرة === [[ملف:No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_(9374734197).jpg|تصغير|احتجاج مؤيد للاجئين في ملبورن أستراليا، مع لافتة كتب عليها "لا أحد غير قانوني" مع [[رمزية لاسلطوية|الدائرة أ]]]] لم شمل الأسرة (والذي يمكن أن يكون أيضًا شكلًا من أشكال إعادة التوطين) هو سبب معترف به للهجرة في العديد من البلدان. يحق للأسر المنقسمة لم شملها إذا تقدم أحد أفراد الأسرة الذي يتمتع بحق الإقامة الدائم بطلب لم الشمل ويمكنه إثبات أن الأشخاص الموجودين في الطلب كانوا وحدة عائلية قبل الوصول ويرغبون في العيش كوحدة عائلية منذ الانفصال. إذا كان الطلب ناجحًا، فهذا يمكن بقية أفراد الأسرة من الهجرة إلى ذلك البلد أيضًا. === الحق في السفر === تلك الدول التي وقعت على [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|الاتفاقية المتعلقة بوضع اللاجئين]] ملزمة بإصدار وثائق سفر (أي "وثيقة سفر الاتفاقية") للاجئين المقيمين بشكل قانوني في أراضيهم. {{Efn-ua|Under Article 28 of the Convention.}} إنها وثيقة سفر صالحة بدلاً من جواز السفر، ومع ذلك، لا يمكن استخدامها للسفر إلى بلد المنشأ، أي المكان الذي فر منه اللاجئ. === تقييد الحركة === بمجرد أن يجد اللاجئون أو طالبو اللجوء مكانًا آمنًا وحماية دولة أو إقليم خارج أراضيهم الأصلية، لا يُشجعون على المغادرة مرة أخرى وطلب الحماية في بلد آخر. إذا انتقلوا إلى بلد اللجوء الثاني، فإن هذه الحركة تسمى أيضًا ''"الحركة غير النظامية" من'' قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (انظر أيضًا شراء [[تسوق اللجوء|اللجوء]] ). قد يكون دعم المفوضية في الدولة الثانية أقل مما كان عليه في الدولة الأولى ويمكن حتى إعادتهم إلى البلد الأول. {{Sfn|Executive Committee of the High Commissioner's Programme|1989}} == أنواع اللجوء == === اللجوء السياسي === اللجوء السياسى يتم منحه للشخصيات المشهورة، والقادة المنشقين عن جيوشهم أو حكوماتهم، وللناشطين السياسين. === اللجوء الديني === اللجوء الديني هو أن يقوم الشخص باللجوء إلى دولة أخرى بسبب تعرضه للإضهاد بسبب الدين أو المعتقدات [[لادينية|اللادينية]]. === اللجوء الإنساني === اللجوء إلى دولة أخرى داخل أو خارج الوطن بسبب الحروب أو النزاعات الاثنية أو العرقية، وهناك دول تعيد اللاجئين إلى بلدهم الأم بعد انتهاء هذه الصراعات، ودول أخرى تبقيهم على أرضها. اللجوء الغذائي أو [[اقتصاد|الإقتصادي]] وهو اللجوء من [[دولة]] لأخرى بسبب الكوارث البيئية التي تسبب المجاعات، وهو غالبا غير معمول به حاليا.<ref>[http://www.unhcr-arabic.org/pages/4be7cc2765f.html المفوضية&nbsp;-&nbsp;اللجوء والهجرة<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160127102753/http://www.unhcr-arabic.org/pages/4be7cc2765f.html |date=27 يناير 2016}}</ref><ref>[http://www.unhcr-arabic.org/cgi-bin/texis/vtx/home المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170628031534/http://www.unhcr-arabic.org/cgi-bin/texis/vtx/home |date=28 يونيو 2017}}</ref><ref>[http://www.immig-us.com/%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1/ أنواع اللجوء - الهجرة معنا<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170719140636/http://www.immig-us.com/أنواع-اللجوء/ |date=19 يوليو 2017}}</ref> == اليوم العالمي للاجئين == [[ملف:Hopeful.jpg|تصغير|فتاة [[لاجئو الحرب الأهلية السورية|سورية لاجئة]] في اسطنبول، تركيا.]] [[اليوم العالمي للاجئين|يتم الاحتفال باليوم العالمي للاجئين]] سنويًا في 20 يونيو منذ عام 2000 بموجب قرار خاص من الجمعية العامة للأمم المتحدة. وكان يوم 20 يونيو قد تم الاحتفال به في السابق باعتباره "يوم اللاجئ الأفريقي" في عدد من البلدان الأفريقية. يتم الاحتفال في المملكة المتحدة باليوم العالمي للاجئين كجزء من أسبوع اللاجئين. أسبوع اللاجئين هو مهرجان وطني مصمم لتعزيز التفاهم والاحتفال بالمساهمات الثقافية للاجئين، ويضم العديد من الأحداث مثل الموسيقى والرقص والمسرح.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://refugeeweek.org.uk/about-us/ | عنوان = Refugee Week (UK) About Us | ناشر = Refugee Week | تاريخ الوصول = 24 July 2018 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200826120212/https://refugeeweek.org.uk/about-us/ | تاريخ أرشيف = 26 أغسطس 2020 }}</ref> في [[الكنيسة الرومانية الكاثوليكية]]، يتم الاحتفال باليوم العالمي للمهاجرين واللاجئين في يناير من كل عام، منذ أن أنشأه البابا [[بيوس العاشر]] في عام 1914.<ref>{{استشهاد بخبر | مسار = http://www.open.ac.uk/research/news/pope-francis-world-day-migrants-and-refugees | عنوان = Day 10, Year of #Mygration: Pope Francis World Day of Migrants and Refugees, 14 January 2018 | تاريخ = 2018-01-12 | عمل = Research at The Open University | تاريخ الوصول = 2018-04-02 | لغة = en | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201127023424/http://www.open.ac.uk/research/news/pope-francis-world-day-migrants-and-refugees | تاريخ أرشيف = 27 نوفمبر 2020 }}</ref> == قضايا == === النزوح المطول === النزوح واقع طويل الأمد لمعظم اللاجئين. نزح ثلثا جميع اللاجئين حول العالم منذ أكثر من ثلاث سنوات، وهو ما يُعرف باسم "النزوح المطول". 50٪ من اللاجئين&nbsp;- حوالي 10 ملايين شخص&nbsp;- نزحوا منذ أكثر من عشر سنوات. وجد معهد التنمية الخارجية أن برامج المساعدة تحتاج إلى الانتقال من نماذج المساعدة قصيرة الأجل (مثل المساعدات الغذائية أو النقدية) إلى برامج أكثر استدامة طويلة الأجل تساعد اللاجئين على الاعتماد على أنفسهم بشكل أكبر. يمكن أن يشمل ذلك معالجة البيئات القانونية والاقتصادية الصعبة، من خلال تحسين الخدمات الاجتماعية وفرص العمل والقوانين.<ref>Crawford N. et al. (2015) [http://www.odi.org/publications/9906-refugee-idp-displacement-livelihoods-humanitarian-development Protracted displacement: uncertain paths to self-reliance in exile] Overseas Development Institute {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190725111108/https://www.odi.org/publications/9906-refugee-idp-displacement-livelihoods-humanitarian-development |date=25 يوليو 2019}}</ref> === مشاكل طبية === [[ملف:Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha,_northern_Jordan_(9613477263).jpg|تصغير|أطفال لاجئون من [[سوريا]] في عيادة في [[الرمثا (إربد)|الرمثا]]، الأردن، آب 2013]] يبلغ اللاجئون عادة عن مستويات صحية أقل، مقارنة بالمهاجرين الآخرين والسكان غير المهاجرين.<ref name="giuntella2018">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Giuntella, O.|الأخير2=Kone, Z.L.|الأخير3=Ruiz, I.|الأخير4=C. Vargas-Silva|سنة=2018|عنوان=Reason for immigration and immigrants' health|صحيفة=Public Health|المجلد=158|صفحات=102–109|مسار=https://ora.ox.ac.uk/objects/uuid:240c3767-c57c-4ed5-b127-aa05ad03ccbf|DOI=10.1016/j.puhe.2018.01.037|PMID=29576228| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210130010737/https://ora.ox.ac.uk/objects/uuid:240c3767-c57c-4ed5-b127-aa05ad03ccbf | تاريخ أرشيف = 30 يناير 2021 }}</ref> ==== اضطراب ما بعد الصدمة ==== بصرف النظر عن الجروح الجسدية أو الجوع، تظهر على نسبة كبيرة من اللاجئين أعراض [[اضطراب الكرب التالي للصدمة النفسية|اضطراب]] ما بعد الصدمة (PTSD)، وتظهر أعراض الإجهاد اللاحق للصدمة (PTSS) <ref>Lembcke H, Buchmuller T, Leyendecker B. Refugee mother-child dyads' hair cortisol, post-traumatic stress, and affectionate parenting. ''Psychoneuroendocrinology.'' 2020;111:104470. doi:10.1016/j.psyneuen.2019.104470.</ref> أو [[اضطراب اكتئابي|الاكتئاب]] .<ref name="مولد تلقائيا1">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=The Mental Health Burden of Immigration Detention: An Updated Systematic Review and Meta-Analysis|صحيفة=Kriminologie - das Online-Journal|سنة=2020|صفحات=219–233|المجلد=2|العدد=2|DOI=10.18716/ojs/krimoj/2020.2.7|مسار=https://www.kriminologie.de/index.php/krimoj/article/view/58| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201028205700/https://www.kriminologie.de/index.php/krimoj/article/view/58 | تاريخ أرشيف = 28 أكتوبر 2020 }}</ref> هذه المشاكل العقلية طويلة المدى يمكن أن تعيق بشدة وظائف الشخص في المواقف اليومية. ويزيد الأمر سوءًا بالنسبة للأشخاص النازحين الذين يواجهون بيئة جديدة ومواقف صعبة.<ref name="مولد تلقائيا1" /> كما أنهم أكثر عرضة [[انتحار|للانتحار]] . {{Sfn|Suicide pact|2002}} من بين الأعراض الأخرى، اضطراب ما بعد الصدمة، والذي يشمل [[قلق|القلق]]، والإفراط في اليقظة، والأرق، [[متلازمة التعب المزمن|ومتلازمة التعب المزمن]]، والصعوبات الحركية، وفشل [[ذاكرة قصيرة الأمد|الذاكرة قصيرة المدى]]، [[فقدان الذاكرة|وفقدان الذاكرة]]، والكوابيس، وشلل النوم. تعتبر ذكريات الماضي من سمات هذا الاضطراب: يعاني المريض من [[صدمة نفسية|الحدث الصادم]]، أو أجزاء منه، مرارًا وتكرارًا. الاكتئاب هو أيضًا سمة مميزة لمرضى اضطراب ما بعد الصدمة وقد يحدث أيضًا دون مرافقة اضطراب ما بعد الصدمة. تم تشخيص اضطراب ما بعد الصدمة لدى 34.1٪ من الأطفال [[فلسطينيون|الفلسطينيين]]، ومعظمهم من اللاجئين [[ذكر (جنس)|والذكور]] والعاملين. كان المشاركون 1،000 طفل تتراوح أعمارهم بين 12 و 16 سنة من مدارس [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الأونروا]] الحكومية والخاصة ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|وتشغيل]] اللاجئين [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الفلسطينيين]] في القدس الشرقية ومحافظات مختلفة في الضفة الغربية. {{Sfn|Khamis|2005}} وأظهرت دراسة أخرى أن 28.3٪ من النساء [[البوسنة والهرسك|البوسنيات]] اللاجئات يعانين من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة بعد ثلاث أو أربع سنوات من وصولهن إلى السويد. كان لدى هؤلاء النساء أيضًا [[مخاطرة|مخاطر]] أعلى بشكل ملحوظ من أعراض الاكتئاب والقلق والضيق النفسي مقارنة بالنساء المولودات في السويد. بالنسبة للاكتئاب كانت نسبة الأرجحية 9.50 بين النساء البوسنيات. {{Sfn|Sundquist|Johansson|DeMarinis|Johansson|2005}} أظهرت دراسة أجراها قسم طب الأطفال وطب الطوارئ في كلية الطب [[جامعة بوسطن|بجامعة بوسطن]] أن عشرين بالمائة من اللاجئين السودانيين القاصرين الذين يعيشون في الولايات المتحدة قد تم تشخيصهم باضطراب ما بعد الصدمة. كما كانوا أكثر عرضة للحصول على درجات أسوأ في جميع المقاييس الفرعية لاستبيان صحة الطفل. {{Sfn|Geltman|Grant-Knight|Mehta|Lloyd-Travaglini|2005}} في دراسة أجريت في المملكة المتحدة، وجد أن اللاجئين أكثر عرضة بنسبة 4 نقاط مئوية للإبلاغ عن مشكلة الصحة العقلية مقارنة بالسكان غير المهاجرين. يتناقض هذا مع نتائج مجموعات المهاجرين الأخرى، والتي كانت أقل عرضة للإبلاغ عن مشكلة الصحة العقلية مقارنة بالسكان غير المهاجرين.<ref name="giuntella2018" /> العديد من الدراسات توضح المشكلة. تم إجراء [[تحليل تلوي|دراسة تلوية]] واحدة [[تحليل تلوي|من]] قبل قسم الطب النفسي [[جامعة أكسفورد|بجامعة أكسفورد]] في مستشفى وارنفورد في المملكة المتحدة. تم تحليل عشرين [[استقصاء إحصائي|دراسة استقصائية]] قدمت نتائج لـ 6743 لاجئاً بالغاً من سبعة بلدان. في الدراسات الأكبر، تم تشخيص 9 ٪ باضطراب ما بعد الصدمة و 5 ٪ بالاكتئاب الشديد، مع وجود دليل على الكثير من المراضة النفسية المشتركة. أسفرت خمس دراسات استقصائية شملت 260 طفلاً لاجئاً من ثلاثة بلدان عن [[انتشار (وبائيات)|انتشار]] اضطراب الكرب التالي للصدمة بنسبة 11٪. وفقًا لهذه الدراسة، يمكن أن يكون اللاجئون الذين أعيد توطينهم في الدول الغربية أكثر عرضة للإصابة باضطراب ما بعد الصدمة بحوالي عشر مرات أكثر من عموم السكان المتطابقين مع العمر في تلك البلدان. في جميع أنحاء العالم، يُرجح أن عشرات الآلاف من اللاجئين واللاجئين السابقين الذين أعيد توطينهم في الدول الغربية يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة. {{Sfn|Fazel|Wheeler|Danesh|2005}} ==== ملاريا ==== غالبًا ما يكون اللاجئون أكثر عرضة للإصابة بالمرض لعدة أسباب، بما في ذلك نقص المناعة ضد السلالات المحلية من [[ملاريا|الملاريا]] والأمراض الأخرى. يمكن أن يؤدي تهجير الناس إلى خلق ظروف مواتية لانتقال المرض. عادة ما تكون مخيمات اللاجئين مكتظة بالسكان مع ظروف صحية سيئة. كما أن إزالة الغطاء النباتي من أجل الفضاء أو مواد البناء أو الحطب يحرم البعوض من موائلهم الطبيعية، مما يؤدي إلى تفاعلهم بشكل أوثق مع البشر. {{Sfn|Kazmi|Pandit|2001}} في السبعينيات، كان اللاجئون الأفغان الذين تم نقلهم إلى باكستان ينتقلون من دولة ذات إستراتيجية فعالة لمكافحة الملاريا، إلى دولة ذات نظام أقل فعالية. أقيمت مخيمات اللاجئين بالقرب من الأنهار أو مواقع الري التي ينتشر فيها الملاريا أعلى من مخيمات اللاجئين المبنية على الأراضي الجافة. {{Sfn|Rowland|Rab|Freeman|Durrani|2002}} موقع المخيمات أفسح المجال لتكاثر أفضل للبعوض، وبالتالي احتمالية أعلى لانتقال الملاريا. كان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1-15 عامًا هم الأكثر عرضة للإصابة بالملاريا، والتي تعد سببًا مهمًا لوفيات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات. {{Sfn|Karim|Hussain|Malik|Lee|2016}} كانت الملاريا سببًا في 16٪ من وفيات الأطفال اللاجئين الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات. {{Sfn|Mertans|Hall|2000}} الملاريا هي واحدة من أكثر أسباب الوفاة شيوعًا بين اللاجئين والمشردين. منذ عام 2014، تضاعفت تقارير حالات الملاريا في ألمانيا مقارنة بالسنوات السابقة، حيث تم العثور على غالبية الحالات في اللاجئين من إريتريا. {{Sfn|Roggelin|Tappe|Noack|Addo|2016}} توصي منظمة الصحة العالمية بأن يستخدم جميع الأشخاص في المناطق الموبوءة بالملاريا ناموسيات طويلة الأمد للمبيدات الحشرية. {{Sfn|Fact sheet Malaria}} وجدت دراسة جماعية أنه داخل مخيمات اللاجئين في باكستان، كانت الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات مفيدة جدًا في تقليل حالات الإصابة بالملاريا. وظلت معالجة واحدة للشباك بمبيد [[بيرمثرين|البيرميثرين]] واقية طوال موسم الانتقال الذي يبلغ ستة أشهر. {{Sfn|Kolaczinski|2004}} === الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية === يعتمد الوصول إلى الخدمات على العديد من العوامل، بما في ذلك ما إذا كان اللاجئ قد حصل على وضع رسمي، أو يقع داخل مخيم للاجئين، أو في طور إعادة التوطين في بلد ثالث. توصي مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بدمج الوصول إلى الرعاية الأولية والخدمات الصحية الطارئة مع الدولة المضيفة بطريقة منصفة قدر الإمكان.<ref name="UNHCRjd1">{{استشهاد ويب | مسار = http://www.unhcr.org/en-us/protection/health/4e26c9c69/ensuring-access-health-care-operational-guidance-refugee-protection-solutions.html?query=health%20care. | عنوان = Ensuring Access to Health Care: Operational Guidance on Refugee Protection and Solutions in Urban Areas | سنة = 2011 | الأخير = United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200818103223/https://www.unhcr.org/en-us/protection/health/4e26c9c69/ensuring-access-health-care-operational-guidance-refugee-protection-solutions.html?query=health care. |تاريخ أرشيف=2020-08-18}}Retrieved 11 February 2017}</ref> تشمل الخدمات ذات الأولوية مجالات صحة الأم والطفل، والتحصين، وفحص السل وعلاجه، [[برنامج الأمم المتحدة المشترك لفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز|والخدمات المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز]] .<ref name="UNHCRjd1" /> على الرغم من السياسات المعلنة الشاملة لحصول اللاجئين على الرعاية الصحية على المستويات الدولية، فإن العوائق المحتملة التي تحول دون ذلك تشمل اللغة والتفضيلات الثقافية والتكاليف المالية الباهظة والعقبات الإدارية والمسافة المادية.<ref name="UNHCRjd1" /> تظهر أيضًا حواجز وسياسات محددة تتعلق بالحصول على الخدمات الصحية بناءً على سياق البلد المضيف. على سبيل المثال، [[بريماكين|عقار بريماكين]]، وهو علاج موصى به غالبًا للملاريا، غير مرخص حاليًا للاستخدام في ألمانيا ويجب طلبه من خارج البلاد.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Roggelin, L|الأخير2=Tappe, D|الأخير3=Noack, B|الأخير4=Addo, M|الأخير5=Tannich, E|last6=Rothe, C|سنة=2016|عنوان=Sharp increase of imported Plasmodium vivax malaria seen in migrants from Eritrea in Hamburg, Germany|صحيفة=Malaria|المجلد=15|العدد=1|صفحات=325|DOI=10.1186/s12936-016-1366-7|PMID=27316351|PMCID=4912711}}</ref> في كندا، تشمل العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية الصحية نقص الأطباء المدربين تدريباً كافياً، والظروف الطبية المعقدة لبعض اللاجئين، وبيروقراطية التغطية الطبية.<ref name="McMurray">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=McMurray, J|الأخير2=Breward, K|الأخير3=Breward, M|الأخير4=Alder, R|الأخير5=Arya, N|سنة=2014|عنوان=Integrated Primary Care Improves Access to Healthcare for Newly Arrived Refugees in Canada|صحيفة=[[Journal of Immigrant and Minority Health]]|المجلد=16|العدد=4|صفحات=576–585|DOI=10.1007/s10903-013-9954-x|PMID=24293090}}</ref> هناك أيضًا حواجز فردية أمام الوصول مثل حواجز اللغة والنقل، والحواجز المؤسسية مثل الأعباء البيروقراطية ونقص المعرفة بالاستحقاقات، والحواجز على مستوى الأنظمة مثل السياسات المتضاربة والعنصرية ونقص القوى العاملة للأطباء.<ref name="McMurray" /> في الولايات المتحدة، كان جميع [[لاجئون عراقيون|اللاجئين العراقيين]] المصنفين رسميًا يتمتعون بتغطية تأمين صحي مقارنة بأكثر من نصف المهاجرين غير العراقيين بقليل في ديربورن بولاية ميشيغان.<ref name="Elso">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Elsouhag, D|الأخير2=Arnetz, B|الأخير3=Jamil, H|الأخير4=Lumley, MA|الأخير5=Broadbridge, CL|last6=Arnetz, J|سنة=2015|عنوان=Factors Associated with Healthcare Utilization Among Arab Immigrants and Iraqi Refugees|صحيفة=[[Journal of Immigrant and Minority Health]]|المجلد=17|العدد=5|صفحات=1305–1312|DOI=10.1007/s10903-014-0119-3|PMCID=4405449|PMID=25331684}}</ref> ومع ذلك، كانت توجد حواجز أكبر حول النقل واللغة وآليات التعامل مع الضغوط الناجحة للاجئين مقابل المهاجرين الآخرين، <ref name="Elso" /> بالإضافة إلى ذلك، لاحظ اللاجئون حالات طبية أكبر.<ref name="Elso" /> وجدت الدراسة أيضًا أن اللاجئين لديهم معدل استخدام رعاية صحية أعلى (92.1٪) مقارنة بإجمالي سكان الولايات المتحدة (84.8٪) والمهاجرين (58.6٪) في مجتمع الدراسة.<ref name="Elso" /> داخل أستراليا، يتأهل اللاجئون المعينون رسميًا والذين يتأهلون للحماية المؤقتة واللاجئين لأسباب إنسانية في الخارج للتقييمات الصحية والتدخلات والوصول إلى خطط التأمين الصحي وخدمات المشورة المتعلقة بالصدمات <ref name="tone1">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Murray, SB|الأخير2=Skull, SA|سنة=2005|عنوان=Hurdles to health:Immigrant and refugee healthcare in Australia|صحيفة=Australian Health Review|المجلد=29|العدد=1|صفحات=25–29|DOI=10.1071/ah050025|PMID=15683352}}</ref> على الرغم من كونها مؤهلة للحصول على الخدمات، إلا أن الحواجز تشمل القيود الاقتصادية حول التكاليف المتصورة والفعلية التي يتحملها اللاجئون.<ref name="tone5">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Gany, F|الأخير2=De Bocanegra, H|سنة=1996|عنوان=Overcoming barriers to improving the health of immigrant women|صحيفة=J Am Med Womens Assoc|المجلد=51|العدد=4|صفحات=155–60|PMID=8840732}}</ref> بالإضافة إلى ذلك، يجب على اللاجئين التعامل مع القوى العاملة في مجال الرعاية الصحية غير مدركين للاحتياجات الصحية الفريدة للسكان اللاجئين.<ref name="tone1" /><ref name="tone5" /> الحواجز القانونية المتصورة مثل الخوف من أن الكشف عن الظروف الطبية التي تحظر لم شمل أفراد الأسرة والسياسات الحالية التي تقلل من برامج المساعدة قد تحد أيضًا من الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية.<ref name="tone1" /> قد يكون توفير الوصول إلى الرعاية الصحية للاجئين من خلال الاندماج في النظم الصحية الحالية للبلدان المضيفة أمرًا صعبًا أيضًا عند العمل في بيئة محدودة الموارد. في هذا السياق، قد تشمل العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية الصحية النفور السياسي في البلد المضيف والقدرة المتوترة بالفعل للنظام الصحي الحالي.<ref name="Tuepker">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Tuepker, A|الأخير2=Chi, CH|سنة=2009|عنوان=Evaluating integrated healthcare for refugees and hosts in an African context|صحيفة=Health Economics, Policy and Law|المجلد=4|العدد=2|صفحات=159–178|DOI=10.1017/s1744133109004824|PMID=19187568}}</ref> قد ينبع النفور السياسي من وصول اللاجئين إلى النظام الصحي الحالي من القضية الأوسع لإعادة توطين اللاجئين.<ref name="Tuepker" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Lawrie, N|الأخير2=van Damme, W|سنة=2003|عنوان=The importance of refugee-host relations: Guinea 1990–2003|DOI=10.1016/s0140-6736(03)14124-4|PMID=12938671|صحيفة=The Lancet|المجلد=362|العدد=9383|صفحة=575}}</ref> تتمثل إحدى طرق الحد من هذه الحواجز في الانتقال من نظام إداري موازٍ قد يتلقى فيه لاجئو المفوضية رعاية صحية أفضل من المواطنين المضيفين ولكنه غير مستدام مالياً وسياسياً إلى نظام الرعاية المتكاملة حيث يتلقى اللاجئون والمواطنون المضيفون رعاية متساوية وأكثر تحسيناً في كل مكان. .<ref name="Tuepker" /> في الثمانينيات، حاولت باكستان معالجة مسألة الوصول إلى الرعاية الصحية [[الحرب السوفيتية في أفغانستان|للاجئين الأفغان من]] خلال إنشاء وحدات صحية أساسية داخل المخيمات.<ref name="Kazmi">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Kazmi|الأول=JH|الأخير2=Pandit|الأول2=K|سنة=2001|عنوان=Disease and dislocation: the impact of refugee movements on the geography of malaria in NWFP, Pakistan|صحيفة=Social Science & Medicine|المجلد=52|العدد=7|صفحات=1043–1055|DOI=10.1016/S0277-9536(01)00341-0|PMID=12406471}}</ref> أدى قطع التمويل إلى إغلاق العديد من هذه البرامج، مما أجبر اللاجئين على طلب الرعاية الصحية من الحكومة المحلية.<ref name="Kazmi" /> استجابةً لوضع اللاجئين الذي طال أمده في منطقة غرب النيل، أنشأ المسؤولون الأوغنديون مع المفوضية نموذجًا متكاملًا للرعاية الصحية [[لاجئو السودان|للاجئين السودانيين]] والمواطنين الأوغنديين في الغالب. يحصل المواطنون المحليون الآن على الرعاية الصحية في المرافق التي تم إنشاؤها في البداية للاجئين.<ref name="Tuepker" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Rowley, EA|الأخير2=Burnham, GM|الأخير3=Drabe, RM|سنة=2006|عنوان=Evaluating integrated healthcare for refugees and hosts in an African context|صحيفة=Journal of Refugee Studies|المجلد=19|العدد=2|صفحات=158–186|DOI=10.1093/jrs/fej019}}</ref> إحدى الحجج المحتملة لتقييد وصول اللاجئين إلى الرعاية الصحية مرتبطة بالتكاليف مع رغبة الدول في تقليل أعباء الإنفاق الصحي. ومع ذلك، وجدت ألمانيا أن تقييد وصول اللاجئين أدى إلى زيادة النفقات الفعلية المتعلقة باللاجئين الذين يتمتعون بإمكانية الوصول الكامل إلى خدمات الرعاية الصحية.<ref name="tone3">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Bozorgmehr, K|الأخير2=Razum, O|سنة=2015|عنوان=Effect of restricting access to health care on health expenditures among asylum-seekers and refugees: a quasi-experimental study in Germany, 1994–2013.|صحيفة=PLOS ONE|المجلد=10|العدد=7|DOI=10.1371/journal.pone.0131483|PMID=26201017|PMCID=4511805|صفحة=e0131483|bibcode=2015PLoSO..1031483B}}</ref> تم انتقاد القيود القانونية المفروضة على الوصول إلى الرعاية الصحية والحواجز الإدارية في ألمانيا منذ تسعينيات القرن الماضي لأنها أدت إلى تأخير الرعاية، وزيادة التكاليف المباشرة والتكاليف الإدارية للرعاية الصحية، وتحويل مسؤولية الرعاية من الرعاية الأولية الأقل تكلفة. إلى العلاجات المكلفة للحالات الحادة في القطاعين الثانوي والثالثي.<ref name="tone3" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Pross, C|سنة=1998|عنوان=Third Class Medicine: Health Care for Refugees in Germany.|صحيفة=Health and Human Rights|المجلد=3|العدد=2|صفحات=40–53|DOI=10.2307/4065298|jstor=4065298|PMID=10343292}}</ref> === استغلال === يتألف السكان اللاجئون من أشخاص خائفين وبعيدين عن محيط مألوف. يمكن أن تكون هناك حالات استغلال على أيدي مسؤولي الإنفاذ، ومواطني البلد المضيف، وحتى أفراد حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة. وقد تم توثيق حالات انتهاكات حقوق الإنسان، وعمالة الأطفال، والصدمات النفسية والجسدية / التعذيب، والصدمات المرتبطة بالعنف، [[الاستغلال والاعتداء الجنسيين في الاستجابة الإنسانية|والاستغلال الجنسي]]، وخاصة للأطفال. في العديد من مخيمات اللاجئين في ثلاث دول في غرب إفريقيا تمزقها الحرب، سيراليون وغينيا وليبيريا، تم العثور على فتيات صغيرات يتبادلن الجنس مقابل المال أو حفنة من الفاكهة أو حتى قطعة من الصابون. تتراوح أعمار معظم هؤلاء الفتيات بين 13 و 18 عامًا. في معظم الحالات، إذا أُجبرت الفتيات على البقاء، لكانوا قد أجبروا على الزواج. أصبحوا حاملين في حوالي سن 15 في المتوسط. حدث هذا مؤخرًا في عام 2001. مال الآباء إلى غض الطرف لأن الاستغلال الجنسي أصبح "آلية للبقاء" في هذه المخيمات. {{Sfn|Aggrawal|2005}} قد يتم إساءة استخدام مجموعات كبيرة من الأشخاص المهجرين كـ الأسلحة لتهديد الأعداء السياسيين أو البلدان المجاورة. ولهذا السبب، من بين أمور أخرى، يهدف الهدف 10 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة إلى تسهيل التنقل المنظم والآمن والمنتظم والمسؤول للأشخاص من خلال سياسات الهجرة المخطط لها والمُدارة جيدًا.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.undp.org/content/undp/en/home/sustainable-development-goals/goal-10-reduced-inequalities/targets.html | عنوان = Goal 10 targets | موقع = UNDP | لغة = en | تاريخ الوصول = 2020-09-23 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201127140337/https://www.undp.org/content/undp/en/home/sustainable-development-goals/goal-10-reduced-inequalities/targets.html | تاريخ أرشيف = 27 نوفمبر 2020 }}</ref> === التهديدات الأمنية === نادرًا ما تم استخدام اللاجئين وتجنيدهم كلاجئين مقاتلين ومناضلين أو [[إرهاب|إرهابيين]]، {{Sfn|United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR)|1999}} ونادرًا ما يتم استخدام المساعدات الإنسانية الموجهة لإغاثة اللاجئين لتمويل شراء الأسلحة. {{Sfn|Crisp|1999}} نادراً ما يتم استخدام الدعم من الدولة المستقبلة للاجئين لتمكين اللاجئين من التعبئة العسكرية، مما يمكن الصراع من الانتشار عبر الحدود. {{Sfn|Weiss|1999}} تاريخياً، كثيراً ما تم تصوير اللاجئين على أنهم تهديد أمني. في الولايات المتحدة وأوروبا، كان هناك تركيز كبير على الرواية القائلة بأن الإرهابيين يحتفظون بشبكات بين السكان العابرين للحدود واللاجئين والمهاجرين. وقد تم تضخيم هذا الخوف وتحويله إلى إرهاب إسلامي معاصر، حيث يختبئ الإرهابيون بين اللاجئين ويخترقون البلدان المضيفة.<ref name=":0">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Schmid|الأول=Alex|سنة=2016|عنوان=Links Between Terrorism and Migration: An Exploration|مسار= https://www.icct.nl/wp-content/uploads/2016/05/Alex-P.-Schmid-Links-between-Terrorism-and-Migration-1.pdf|صحيفة=Terrorism and Counter-Terrorism Studies|DOI=10.19165/2016.1.04|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200723230300/https://www.icct.nl/wp-content/uploads/2016/05/Alex-P.-Schmid-Links-between-Terrorism-and-Migration-1.pdf |تاريخ أرشيف=2020-07-23}}</ref> إن خطاب "المسلم-اللاجئ-كعدو-داخل" حديث نسبيًا، لكن تكبيل المجموعات الخارجة عن المشاكل المجتمعية المحلية والمخاوف والمشاعر العرقية القومية ليس بالأمر الجديد.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=The Functions of Social Conflict|مؤلف1=Coser|الأول=Lewis|ناشر=The Free Press.|سنة=1956}}</ref> في تسعينيات القرن التاسع عشر، أدى تدفق اللاجئين اليهود من أوروبا الشرقية إلى لندن إلى جانب صعود الأناركية في المدينة إلى التقاء تصور التهديد والخوف من مجموعة اللاجئين الخارجية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Michael Collyer is a Research Fellow in the Department of Geography|الأخير2=Sussex|الأول2=the Sussex Centre for Migration Research at the University of|تاريخ=2005-03-01|عنوان=Secret agents: Anarchists, Islamists and responses to politically active refugees in London|صحيفة=Ethnic and Racial Studies|المجلد=28|العدد=2|صفحات=278–303|DOI=10.1080/01419870420000315852|issn=0141-9870}}</ref> ثم أدى الخطاب الشعبوي إلى دفع الجدل حول ضبط الهجرة وحماية الأمن القومي. إن التحقق التجريبي عبر الوطنية، أو الرفض، من الشك الشعبوي والخوف من تهديد اللاجئين للأمن القومي والأنشطة المرتبطة بالإرهاب نادر نسبيًا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Milton|الأول=Daniel|الأخير2=Spencer|الأول2=Megan|الأخير3=Findley|الأول3=Michael|تاريخ=2013-11-01|عنوان=Radicalism of the Hopeless: Refugee Flows and Transnational Terrorism|صحيفة=International Interactions|المجلد=39|العدد=5|صفحات=621–645|DOI=10.1080/03050629.2013.834256|issn=0305-0629}}</ref> تشير دراسات الحالة إلى أن التهديد الذي يمثله اللاجئ الإسلامي تروجان هاوس مبالغ فيه للغاية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Messari|الأول=N.|الأخير2=Klaauw|الأول2=J. van der|تاريخ=2010-12-01|عنوان=Counter-Terrorism Measures and Refugee Protection in North Africa|صحيفة=Refugee Survey Quarterly|لغة=en|المجلد=29|العدد=4|صفحات=83–103|DOI=10.1093/rsq/hdq034|issn=1020-4067}}</ref> من بين 800 ألف لاجئ تم فحصهم من خلال برنامج إعادة التوطين في الولايات المتحدة بين عامي 2001 و 2016، تم القبض على خمسة فقط فيما بعد بتهم تتعلق بالإرهاب ؛ و 17 من أصل 600 ألف عراقي وسوري وصلوا إلى ألمانيا في 2015 تم التحقيق معهم بتهمة الإرهاب.<ref name=":0" /> وجدت إحدى الدراسات أن الجهاديين الأوروبيين يميلون إلى أن يكونوا "محليين": أكثر من 90٪ كانوا مقيمين في دولة أوروبية و 60٪ يحملون الجنسية الأوروبية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Wilner|الأول=Alex S.|الأخير2=Dubouloz|الأول2=Claire-Jehanne|تاريخ=2010-02-01|عنوان=Homegrown terrorism and transformative learning: an interdisciplinary approach to understanding radicalization|صحيفة=Global Change, Peace & Security|المجلد=22|العدد=1|صفحات=33–51|DOI=10.1080/14781150903487956|issn=1478-1158}}</ref> في حين أن الإحصائيات لا تدعم الخطاب، فإن مسح مركز أبحاث PEW لعشر دول أوروبية (المجر وبولندا وهولندا وألمانيا وإيطاليا والسويد واليونان والمملكة المتحدة وفرنسا وإسبانيا) صدر في 11 يوليو 2016، وجد أن الغالبية (تتراوح من 52٪ إلى 76٪) من المشاركين في ثمانية بلدان (المجر وبولندا وهولندا وألمانيا وإيطاليا والسويد واليونان والمملكة المتحدة) يعتقدون أن اللاجئين يزيدون من احتمالية الإرهاب في بلادهم.<ref name=":1">Wike, Richard, Bruce Stokes, and Katie Simmons. "Europeans fear wave of refugees will mean more terrorism, fewer jobs."&nbsp;''Pew Research Center''&nbsp;11 (2016).</ref> منذ عام 1975، في الولايات المتحدة، خطر الموت في هجوم إرهابي من قبل لاجئ هو 1 من 3.6 مليار سنويا <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Nowrasteh|الأول=Alex|تاريخ=2016-09-13|عنوان=Terrorism and Immigration: A Risk Analysis|ssrn=2842277}}</ref> حين أن احتمالات الوفاة في حادث سيارة هي 1 في 113، من خلال إعدام معاقبة الدولة 1 من 111439، أو هجوم كلب 1 من 114622.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.nsc.org/learn/safety-knowledge/Pages/injury-facts-chart.aspx | عنوان = Injury Facts Chart | موقع = www.nsc.org | لغة = en | تاريخ الوصول = 2017-03-29 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201108132516/https://www.nsc.org/learn/safety-knowledge/pages/injury-facts-chart.aspx | تاريخ أرشيف = 8 نوفمبر 2020 }}</ref> في أوروبا، أدى الخوف من الهجرة والأسلمة والمنافسة على مزايا العمل والرفاهية إلى زيادة العنف.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=McGowan|الأول=Lee|تاريخ=2014-07-03|عنوان=Right-Wing Violence in Germany: Assessing the Objectives, Personalities and Terror Trail of the National Socialist Underground and the State's Response to It|صحيفة=German Politics|المجلد=23|العدد=3|صفحات=196–212|DOI=10.1080/09644008.2014.967224|issn=0964-4008}}</ref> يُنظر إلى المهاجرين على أنهم تهديد للهوية العرقية القومية ويزيدون المخاوف بشأن الإجرام وانعدام الأمن.<ref name=":2">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Wiggen|الأول=Mette|تاريخ=2012-12-01|عنوان=Rethinking Anti-Immigration Rhetoric after the Oslo and Utøya Terror Attacks|صحيفة=New Political Science|المجلد=34|العدد=4|صفحات=585–604|DOI=10.1080/07393148.2012.729744|issn=0739-3148}}</ref> في استطلاع PEW المشار إليه سابقًا، يعتقد 50٪ من المشاركين أن اللاجئين يشكلون عبئًا بسبب المنافسة على الوظائف والمزايا الاجتماعية.<ref name=":1" /> عندما استقبلت السويد أكثر من 160 ألف طالب لجوء في عام 2015، كانت مصحوبة بـ 50 هجومًا على طالبي اللجوء، وهو ما يزيد عن أربعة أضعاف عدد الهجمات التي وقعت في السنوات الأربع الماضية.<ref name=":0" /> على مستوى الحوادث، يُظهر الهجوم الإرهابي الذي وقع في 2011 على يوتويا النرويج من قبل بريفيك تأثير تصور التهديد هذا على خطر البلد من الإرهاب المحلي، ولا سيما التطرف العرقي القومي. وصوّر بريفيك نفسه على أنه حامي الهوية العرقية النرويجية والأمن القومي يحارب إجرام المهاجرين والمنافسة وإساءة استخدام الرعاية الاجتماعية والاستيلاء الإسلامي.<ref name=":2" /> وفقًا لدراسة أجريت عام 2018 في ''مجلة أبحاث السلام''، غالبًا ما تلجأ الدول إلى العنف ضد اللاجئين ردًا على الهجمات الإرهابية أو الأزمات الأمنية. وتشير الدراسة إلى أن هناك أدلة تشير إلى أن "قمع اللاجئين أكثر انسجاما مع آلية كبش فداء من العلاقات الفعلية مع اللاجئين وتورطهم في الإرهاب" <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=From protection to persecution: Threat environment and refugee scapegoating|صحيفة=Journal of Peace Research|المجلد=56|صفحات=88–102|لغة=en|DOI=10.1177/0022343318811432|سنة=2019|الأخير=Savun|الأول=Burcu|الأخير2=Gineste|الأول2=Christian}}</ref> === التمثيل === تميل فئة "اللاجئ" إلى أن يكون لها تأثير عالمي على أولئك المصنفين على هذا النحو. إنه يعتمد على الإنسانية المشتركة لمجموعة من الناس من أجل إلهام التعاطف العام، ولكن القيام بذلك يمكن أن يكون له عواقب غير مقصودة تتمثل في إسكات قصص اللاجئين ومحو العوامل السياسية والتاريخية التي أدت إلى وضعهم الحالي.<ref name="Speechless Emissaries: Refugees, Hu">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Malkki|الأول=Liisa H.|عنوان=Speechless Emissaries: Refugees, Humanitarianism, and Dehistoricization|صحيفة=Cultural Anthropology|تاريخ=1996|المجلد=11|العدد=3|صفحات=377–404|DOI=10.1525/can.1996.11.3.02a00050}}</ref> غالبًا ما تعتمد المجموعات الإنسانية ووسائل الإعلام على صور اللاجئين التي تثير استجابات عاطفية ويقال إنها تتحدث عن نفسها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Feldman|الأول=Allen|عنوان=On Cultural Anesthesia: From Desert Storm to Rodney King|صحيفة=American Ethnologist|تاريخ=1994|المجلد=21|العدد=2|صفحات=408–18|DOI=10.1525/ae.1994.21.2.02a00100}}</ref> ومع ذلك، لا يُطلب من اللاجئين في هذه الصور أن يتحدثوا عن تجاربهم، وبالتالي فإن رواياتهم كلها تقريبًا تمحى.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف1=Fiddian-Qasmiyeh|الأول=Elena|إظهار المؤلفين=etal|عنوان=The Oxford Handbook of Refugee and Forced Migration Studies|تاريخ=2014|ناشر=Oxford University Press}}</ref> من منظور المجتمع الدولي، "اللاجئ" هو وضع أدائي يساوي الإصابة وسوء الصحة والفقر. عندما يتوقف الناس عن إظهار هذه السمات، لم يعد يُنظر إليهم على أنهم لاجئون مثاليون، حتى لو كانوا لا يزالون مناسبين للتعريف القانوني. لهذا السبب، هناك حاجة لتحسين الجهود الإنسانية الحالية من خلال الاعتراف "بالسلطة السردية والوكالة التاريخية والذاكرة السياسية" للاجئين إلى جانب إنسانيتهم المشتركة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Malkki|الأول=Liisa H.|عنوان=Speechless Emissaries: Refugees, Humanitarianism, and Dehistoricization|صحيفة=Cultural Anthropology|تاريخ=1996|المجلد=11|العدد=3|صفحة=398|DOI=10.1525/can.1996.11.3.02a00050}}</ref> يمكن أن يكون لنزع التاريخ عن اللاجئين والتسييس عواقب وخيمة. اللاجئون الروانديون في المخيمات التنزانية، على سبيل المثال، تم الضغط عليهم للعودة إلى وطنهم قبل أن يعتقدوا أنه من الآمن فعل ذلك. على الرغم من حقيقة أن اللاجئين، بالاستناد إلى تاريخهم السياسي وخبراتهم، زعموا أن قوات التوتسي لا تزال تشكل تهديدًا لهم في رواندا، إلا أن تأكيدات الأمم المتحدة بشأن السلامة طغت على روايتهم. عندما عاد اللاجئون إلى ديارهم، كثرت التقارير عن أعمال انتقامية ضدهم، ومصادرة الأراضي، وحالات الاختفاء، والسجن، كما كانوا يخشون.<ref name="Speechless Emissaries: Refugees, Hu" /> == توظيف == يعد دمج اللاجئين في القوى العاملة أحد أهم الخطوات للاندماج الشامل لهذه المجموعة المهاجرة المعينة. كثير من اللاجئين عاطلون عن العمل، وعاملين ناقصين، وأجور زهيدة، ويعملون في الاقتصاد غير الرسمي، إذا لم يتلقوا مساعدة عامة. يواجه اللاجئون العديد من الحواجز في البلدان المستقبلة لإيجاد واستدامة عمل يتناسب مع خبرتهم وخبراتهم. إن الحاجز النظامي الذي يقع عبر مستويات متعددة (أي المستويات المؤسسية والتنظيمية والفردية) يُصاغ " سقف قماش ".<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Lee|صحيفة=International Journal of Management Reviews|DOI=10.1111/ijmr.12222|صفحات=193–216|العدد=n/a|المجلد=n/a|لغة=en|سنة=2020|عنوان=Unveiling the Canvas Ceiling: A Multidisciplinary Literature Review of Refugee Employment and Workforce Integration|الأول=Eun Su|الأول4=Luciara|الأخير4=Nardon|الأول3=Duc Cuong|الأخير3=Nguyen|الأول2=Betina|الأخير2=Szkudlarek|issn=1468-2370}}</ref> == التعليم == [[الأطفال اللاجئون|ينحدر الأطفال اللاجئون]] من خلفيات مختلفة، وتتنوع أسباب إعادة توطينهم. استمر عدد الأطفال اللاجئين في الزيادة حيث تعطل النزاعات المجتمعات على نطاق عالمي. في عام 2014 وحده، كان هناك ما يقرب من 32 [[قائمة النزاعات المسلحة الجارية|نزاعًا مسلحًا]] في 26 دولة حول العالم، وشهدت هذه الفترة أكبر عدد من اللاجئين تم تسجيله على الإطلاق <ref name="auto">Dryden-Peterson, S. (2015). The Educational Experiences of Refugee Children in Countries of First Asylum (Rep.). Washington, DC: Migration Policy Institute.</ref> يتعرض الأطفال اللاجئون لأحداث صادمة في حياتهم يمكن أن تؤثر على قدراتهم التعليمية، حتى بعد أعيد توطينهم في دول الاستيطان الأولى أو الثانية. المعلمون مثل المعلمين والمستشارين وطاقم المدرسة، إلى جانب البيئة المدرسية، هم المفتاح في تسهيل [[تنشئة اجتماعية|التنشئة الاجتماعية]] [[تثاقف|والتثاقف]] للأطفال اللاجئين [[هجرة (فعل)|والمهاجرين الوافدين]] حديثًا في مدارسهم الجديدة.<ref name="auto1">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Mcbrien|الأول=J. L.|سنة=2005|عنوان=Educational Needs and Barriers for Refugee Students in the United States: A Review of the Literature|صحيفة=Review of Educational Research|المجلد=75|العدد=3|صفحات=329–364|DOI=10.3102/00346543075003329}}</ref> === العقبات === يمكن للتجارب التي يمر بها الأطفال في أوقات النزاع المسلح أن تعرقل قدرتهم على التعلم في بيئة تعليمية. تعاني المدارس من تسرب الطلاب اللاجئين [[هجرة (فعل)|والمهاجرين]] من مجموعة من العوامل مثل: الرفض من قبل الأقران، وتدني احترام الذات، والسلوك المعادي للمجتمع، والتصورات السلبية عن قدراتهم الأكاديمية، ونقص الدعم من طاقم المدرسة وأولياء الأمور.<ref name="auto1" /> نظرًا لأن اللاجئين يأتون من مناطق مختلفة على مستوى العالم ولديهم ممارساتهم الثقافية والدينية واللغوية والمنزلية، يمكن أن تتعارض الثقافة المدرسية الجديدة مع ثقافة المنزل، مما يتسبب في حدوث توتر بين الطالب وعائلته. بصرف النظر عن الطلاب، يواجه المعلمون وموظفو المدرسة أيضًا عقباتهم الخاصة في العمل مع الطلاب اللاجئين. لديهم مخاوف بشأن قدرتهم على تلبية الاحتياجات العقلية والجسدية والعاطفية والتعليمية للطلاب. تساءلت إحدى الدراسات التي أجريت على طلاب البانتوس الوافدين حديثًا من الصومال في مدرسة شيكاغو عما إذا كانت المدارس مجهزة لتزويدهم بتعليم جيد يلبي احتياجات التلاميذ. لم يكن الطلاب على دراية بكيفية استخدام أقلام الرصاص، مما جعلهم يكسرون النصائح التي تتطلب شحذًا متكررًا. قد يرى المعلمون الطلاب اللاجئين على أنهم مختلفون عن مجموعات المهاجرين الأخرى، كما كان الحال مع تلاميذ البانتو.<ref>Birman, D., & Tran, N. (2015). The Academic Engagement of Newly Arriving Somali Bantu Students in a U.S. Elementary School. Washington, DC: Migration Policy Institute.</ref> قد يشعر المعلمون أحيانًا أن عملهم يصبح أكثر صعوبة بسبب الضغوط لتلبية [[إصلاح التعليم القائم على المعايير في الولايات المتحدة|متطلبات الدولة]] للاختبار. مع تخلف الأطفال اللاجئين عن الركب أو الكفاح من أجل اللحاق بالركب، يمكن أن يربك المعلمين والإداريين. مما يؤدي إلى الغضب لا يتكيف جميع الطلاب بنفس الطريقة مع إعداداتهم الجديدة. قد يستغرق طالب واحد ثلاثة أشهر فقط، بينما قد يستغرق الآخرون أربع سنوات. وجدت إحدى الدراسات أنه حتى في السنة الرابعة من الدراسة، كان الطلاب اللاجئون اللاويون والفيتناميون في الولايات المتحدة لا يزالون في وضع انتقالي.<ref name="auto3">Liem Thanh Nguyen, & Henkin, A. (1980). Reconciling Differences: Indochinese Refugee Students in American Schools. The Clearinghouse, 54(3), 105–108. Retrieved from https://www.jstor.org/stable/30185415 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200820035647/https://www.jstor.org/stable/30185415 |date=20 أغسطس 2020}}</ref> لا يزال الطلاب اللاجئون يواجهون صعوبات طوال سنواتهم في المدارس يمكن أن تعيق قدرتهم على التعلم. علاوة على ذلك، لتقديم الدعم المناسب، يجب على المعلمين مراعاة تجارب الطلاب قبل أن يستقروا في الولايات المتحدة. في بلدان الاستقرار الأولى، قد يواجه الطلاب اللاجئون تجارب سلبية مع التعليم الذي يمكنهم حمله معهم بعد الاستقرار. على سبيل المثال:<ref name="auto" /> * اضطراب متكرر في تعليمهم أثناء انتقالهم من مكان إلى آخر. * الوصول المحدود إلى التعليم. * حواجز اللغة. * موارد قليلة لدعم تطوير اللغة والتعلم، وأكثر من ذلك. وجدت الإحصائيات أنه في أماكن مثل أوغندا وكينيا، كانت هناك فجوات في الطلاب اللاجئين الملتحقين بالمدارس. ووجد أن 80٪ من اللاجئين في أوغندا كانوا يذهبون إلى المدارس، في حين أن 46٪ فقط من الطلاب كانوا يذهبون إلى مدارس في كينيا.<ref name="auto" /> علاوة على ذلك، بالنسبة [[تعليم ثانوي|للمستويات الثانوية]]، كانت الأرقام أقل بكثير. كان هناك 1.4٪ فقط من الطلاب اللاجئين في المدارس في ماليزيا. يتضح هذا الاتجاه في العديد من بلدان الاستيطان الأولى وله آثار سلبية على الطلاب بمجرد وصولهم إلى منازلهم في المستوطنات الدائمة، مثل الولايات المتحدة، ويتعين عليهم التنقل في نظام تعليمي جديد. لسوء الحظ، لا يحظى بعض اللاجئين بفرصة الالتحاق بالمدارس في بلدان توطينهم الأولى لأنهم يعتبرون [[هجرة غير شرعية|مهاجرين غير شرعيين]] في أماكن مثل ماليزيا بالنسبة [[أزمة لاجئي الروهينجا عام 2015|للاجئين الروهينغا]] .<ref name="auto" /> في حالات أخرى، مثل البورونديين في تنزانيا، يمكن للاجئين الحصول على التعليم أثناء النزوح أكثر من بلدانهم الأصلية.<ref name="fransen2018">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Fransen, S.|الأخير2=Vargas-Silva, C.|الأخير3=M. Siegel|سنة=2018|عنوان=The impact of refugee experiences on education: evidence from Burundi|صحيفة=IZA Journal of Development and Migration|المجلد=8|DOI=10.1186/s40176-017-0112-4}}</ref> === تخطي الحواجز === يحتاج جميع الطلاب إلى نوع من الدعم لمساعدتهم على التغلب على العقبات والتحديات التي قد يواجهونها في حياتهم، وخاصة الأطفال اللاجئين الذين قد يواجهون اضطرابات متكررة. هناك عدة طرق يمكن للمدارس من خلالها مساعدة الطلاب اللاجئين في التغلب على العقبات لتحقيق النجاح في منازلهم الجديدة.<ref name="auto1" /> * احترم الاختلافات الثقافية بين اللاجئين وثقافة الوطن الجديد. * الجهود الفردية للترحيب باللاجئين لمنع الشعور بالعزلة. * دعم المعلم. * تتمحور التربية حول الطالب بدلاً من التركيز على المعلم. * بناء علاقات مع الطلاب. * إبداء الثناء وتقديم التأكيدات. * تقديم دعم شامل وتصميم مناهج للطلاب للقراءة والكتابة والتحدث بلغتهم الأم. وجدت إحدى المدارس في مدينة نيويورك طريقة تناسبها لمساعدة الطلاب اللاجئين على النجاح. تنشئ هذه المدرسة دعمًا للغة ومعرفة القراءة والكتابة، مما يشجع الطلاب الذين يستخدمون اللغة الإنجليزية ولغاتهم الأصلية لإكمال المشاريع. علاوة على ذلك، لديهم [[بيداغوجيا|علم أصول التدريس]] المتمحور حول التعلم، والذي يعزز فكرة وجود نقاط دخول متعددة لإشراك الطلاب في التعلم.<ref name="auto42">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Mendenhall|الأول=M.|الأخير2=Bartlett|الأول2=L.|الأخير3=Ghaffar-Kucher|الأول3=A.|سنة=2016|عنوان="If You Need Help, They are Always There for us": Education for Refugees in an International High School in NYC|صحيفة=The Urban Review|المجلد=49|العدد=1|صفحات=1–25|DOI=10.1007/s11256-016-0379-4}}</ref> ساعدت كلتا الاستراتيجيتين الطلاب اللاجئين على النجاح أثناء انتقالهم إلى المدارس الأمريكية. تحتوي مواقع الويب المختلفة على موارد يمكن أن تساعد موظفي المدرسة على تعلم كيفية العمل مع الطلاب اللاجئين بشكل أفضل مثل [https://web.archive.org/web/20180922192216/http://www.brycs.org/publications/schools-toolkit.cfm ربط خدمات الأطفال والشباب اللاجئين] . بدعم من المعلمين والمجتمع المدرسي، يمكن أن يساعد التعليم في إعادة بناء الرفاه الأكاديمي والاجتماعي والعاطفي للطلاب اللاجئين الذين عانوا من [[صدمة نفسية|الصدمات]] [[استبعاد اجتماعي|والتهميش]] [[اغتراب اجتماعي|والاغتراب الاجتماعي في]] الماضي والحاضر. === الاختلافات الثقافية === من المهم فهم الاختلافات الثقافية بين اللاجئين الذين وصلوا حديثًا وثقافة المدرسة، مثل ثقافة الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا للاختلافات في اللغة والثقافة، غالبًا ما يتم وضع الطلاب في فصول دراسية أقل بسبب افتقارهم إلى إتقان اللغة الإنجليزية.<ref name="auto" /> يمكن أيضًا جعل الطلاب يعيدون الفصول الدراسية بسبب افتقارهم إلى الكفاءة في اللغة الإنجليزية، حتى لو أتقنوا محتوى الفصل. عندما تمتلك المدارس الموارد وتكون قادرة على توفير فصول منفصلة للطلاب اللاجئين لتطوير مهاراتهم في اللغة الإنجليزية، فقد يستغرق الأمر من الطلاب اللاجئين العاديين ثلاثة أشهر فقط للحاق بأقرانهم. كان هذا هو الحال مع اللاجئين الصوماليين في بعض المدارس الابتدائية في نيروبي.<ref name="auto" /> غالبًا ما يتم إخفاء تاريخ الطلاب اللاجئين عن المعلمين، مما يؤدي إلى سوء فهم ثقافي. ومع ذلك، عندما يساعد المعلمون وموظفو المدرسة والأقران الطلاب اللاجئين على تطوير [[هوية ثقافية]] إيجابية، يمكن أن يساعد ذلك في تخفيف الآثار السلبية لتجارب اللاجئين عليهم، مثل الأداء الأكاديمي السيئ والعزلة والتمييز.<ref name="auto3" /> == ازمة اللاجئين == [[ملف:South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png|تصغير|مخيم للاجئين في [[جنوب السودان]]، 2016]] يمكن أن تشير [[أزمة اللاجئين]] إلى تحركات مجموعات كبيرة من [[تهجير|النازحين]]، الذين يمكن أن يكونوا إما [[النزوح الداخلي|نازحين داخليًا]] أو لاجئين أو مهاجرين آخرين. يمكن أن يشير أيضًا إلى الحوادث في البلد الأصلي أو المغادرة، إلى مشاكل كبيرة أثناء التنقل أو حتى بعد الوصول إلى بلد آمن يضم مجموعات كبيرة من المشردين. في عام 2018، قدرت الأمم المتحدة عدد النازحين قسرا بـ 68.5 مليون في جميع أنحاء العالم. ومن بين هؤلاء، هناك 25.4 مليون لاجئ و 40 مليون نازح داخليا داخل [[دولة قومية]] و 3.1 مليون مصنف [[طالب لجوء|كطالبي لجوء]] . يتم استضافة 85٪ من اللاجئين في [[دولة متقدمة|البلدان المتقدمة]]، و 57٪ من [[سوريا]] [[أفغانستان|وأفغانستان]] [[جنوب السودان|وجنوب السودان]] . [[تركيا]] هي الدولة المضيفة الأولى للاجئين حيث يوجد 3.5 مليون نازح داخل حدودها.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.unhcr.org/en-us/figures-at-a-glance.html | عنوان = UNHCR Figures at a Glance | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210122232714/https://www.unhcr.org/en-us/figures-at-a-glance.html | تاريخ أرشيف = 22 يناير 2021 }}</ref> في عام 2006، كان هناك 8.4 مليون لاجئ مسجل لدى المفوضية في جميع أنحاء العالم، وهو أقل عدد منذ عام 1980. وفي نهاية عام 2015، كان هناك 16.1 مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. عند إضافة 5.2 مليون [[لاجئون فلسطينيون|لاجئ فلسطيني]] تحت تفويض [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الأونروا]] كان هناك 21.3 مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. بلغ إجمالي النزوح القسري في جميع أنحاء العالم ما مجموعه 65.3 مليون نازح في نهاية عام 2015، بينما كان 59.5 مليون قبل 12 شهرًا. واحد من كل 113 شخصًا على مستوى العالم هو [[طالب لجوء]] أو لاجئ. في عام 2015، بلغ العدد الإجمالي للنازحين في جميع أنحاء العالم، بمن فيهم اللاجئون وطالبو اللجوء [[النزوح الداخلي|والمشردون داخليًا]]، أعلى مستوى له على الإطلاق. {{Sfn|Refugees at highest|2016}} من بينهم، كان [[لاجئو الحرب الأهلية السورية|اللاجئون السوريون]] هم المجموعة الأكبر في عام 2015 عند 4.9 مليون. {{Sfn|Global Trends: Forced|2016}} في عام 2014، تجاوز السوريون اللاجئين الأفغان (2.7 مليون)، الذين كانوا أكبر مجموعة لاجئين لمدة ثلاثة عقود. {{Sfn|Unhcr|2015}} الصوماليون هم ثالث أكبر مجموعة بمليون. والبلدان التي استضافت أكبر عدد من اللاجئين بحسب المفوضية هي [[تركيا]] (2.5 مليون) [[باكستان|وباكستان]] (1.6 مليون) [[لبنان|ولبنان]] (1.1 مليون) [[إيران|وإيران]] (مليون). {{Sfn|Global Trends: Forced|2016}} الدول التي بها أكبر عدد من [[النزوح الداخلي|النازحين داخليًا]] كانت [[كولومبيا]] 6.9 مليون [[سوريا|وسوريا]] 6.6 مليون [[العراق|والعراق]] 4.4 مليون. شكل الأطفال 51٪ من اللاجئين في عام 2015 ومعظمهم انفصلوا عن والديهم أو يسافرون بمفردهم. في عام 2015، كان 86٪ من اللاجئين الخاضعين لولاية [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|المفوضية]] في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي هي نفسها قريبة من حالات الصراع. {{Sfn|Refugees}} يميل اللاجئون تاريخيًا إلى الفرار إلى البلدان المجاورة التي بها أقارب عرقيون ولديهم تاريخ في قبول اللاجئين الآخرين من نفس العرق. {{Sfn|Rüegger|Bohnet|2015}} و [[دين (معتقد)|الديني]]، [[طائفة|الطائفي]] و[[طائفة (أديان)|المذهبي]] كان الانتماء سمة هامة من سمات النقاش في الدول المضيفة للاجئين. {{Sfn|Bassel|2012}} اللاجئون والأشخاص الذين يعيشون في أوضاع شبيهة باللاجئين حسب المنطقة بين عامي 2008 و 2018 {| class="wikitable sortable" style="text-align: center" ! scope="col" style="width: 100px;" |المنطقة (منطقة رئيسية للأمم المتحدة) !2018 <ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.unhcr.org/5d08d7ee7.pdf | عنوان = Global forced displacement trends. 2018 (Annexes) | تاريخ = 2018 | ناشر = United Nations Convention Relating to the Status of Refugees | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210123233706/https://www.unhcr.org/5d08d7ee7.pdf | تاريخ أرشيف = 23 يناير 2021 }}</ref> !2017 <ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.unhcr.org/5b27be547.pdf | عنوان = Global forced displacement trends. 2017 (Annexes) | تاريخ = 2017 | ناشر = United Nations Convention Relating to the Status of Refugees | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210126133357/https://www.unhcr.org/5b27be547.pdf | تاريخ أرشيف = 26 يناير 2021 }}</ref> ! scope="col" style="width: 100px;" |2016 {{Sfn|Global forced displacement|2016}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2014 {{Sfn|Global forced displacement|2014}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2013 {{Sfn|Global forced displacement|2013}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2012 {{Sfn|Global forced displacement|2012}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2011 {{Sfn|Global forced displacement|2011}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2010 {{Sfn|Global forced displacement|2010}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2009 {{Sfn|Global forced displacement|2009}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2008 {{Sfn|Global forced displacement|2008}} |- |أفريقيا |6775502 |6687326 |5،531،693 |4،126،800 |3،377،700 |3،068،300 |2924100 |2،408،700 |2،300،100 |2،332،900 |- |آسيا |10111.523 |9،945،930 |8،608،597 |7942100 |6،317،500 |5،060،100 |5104100 |5،715،800 |5،620،500 |5،706،400 |- |أوروبا |2760771 |2،602،942 |2300833 |1،500،500 |1،152،800 |1،522100 |1،534،400 |1،587،400 |1،628،100 |1،613،400 |- |[[أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي]] |215.924 |252،288 |322403 |352700 |382.000 |380700 |377800 |373900 |367400 |350300 |- |[[شمال أمريكا|أمريكا الشمالية]] |427350 |391907 |370291 |416400 |424000 |425800 |429600 |430100 |444900 |453،200 |- |أوقيانوسيا |69492 |60954 |53671 |46800 |45300 |41000 |34800 |33800 |35600 |33600 |- |مجموع |20.360.562 |19،941،347 |17187488 |14385300 |11،699،300 |10498000 |10،404،800 |10549700 |10396600 |10.489.800 |} == منظمات معنية بدراسة ملفات اللجوء == === [[المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية]] === '''المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (OFPRA)''' هو [[مؤسسة حكومية|مؤسسة عامة]] إدارية فرنسية مسؤولة عن ضمان تطبيق [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية جنيف]] في 28 تموز (يوليو) 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين واتفاقية نيويورك لعام 1954. === مكتب المفوض العام لشؤون اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (CGRS) === مؤسسة حكومية مسؤولة عن البت في طلبات اللجوء في بلجيكا. === [[المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان]] === منظمة دولية غير حكومية تُعنى بحقوق الإنسان في مناطق النزاع، بما في ذلك اللاجئين والمهاجرين في بلدان المنشأ والمقصد.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://euromedmonitor.org/ | عنوان = المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان | موقع = المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان | تاريخ الوصول = 2019-09-15 | الأخير = الإنسان | الأول = المرصد الأورومتوسطي لحقوق |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200531215341/https://euromedmonitor.org/en|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref> == انظر أيضًا == {{Col-begin}} {{عمو-2}} * [[عدم الإعادة القسرية]] * [[قائمة الدول حسب أعداد اللاجئين]] * [[قانون اللاجئين]] * [[جاسوس متمركز]] * [[شخص غير مرغوب فيه]] {{عمو-2}} * [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين]] * [[تطهير عرقي]] * [[منظمة الهجرة الدولية]] * [[مهران كريمي ناصري]] {{نهاية-عمو}} {{Div col|colwidth=30em}}* [[طلب اللجوء]] * [[الشتات]] ، حركة جماهيرية للسكان ، تجبرهم عادة الحرب أو الكوارث الطبيعية * [[مدينة أشباح|إعادة توطين مدينة الأشباح]] * [[مهران كريمي ناصري]] ، لاجئ إيراني عاش في [[مطار شارل ديغول]] * [[حدود مفتوحة]] * [[لجوء سياسي]] * [[صحة اللاجئين]] * [[حق اللجوء]] * [[الأطفال اللاجئون]] و[[اللاجئات]] * [[إعادة التوطين في بلد ثالث]]{{Div col end}} == مراجع == {{مراجع|2}} == ملاحظات == <references group="upper-alpha" responsive="0"></references> {{تصنيف كومنز}} {{شريط بوابات|حقوق الإنسان|القانون|علاقات دولية}} {{ضبط استنادي}} [[تصنيف:تبعات الحروب]] [[تصنيف:هجرة قسرية]] [[تصنيف:سكان]] [[تصنيف:لاجئون|لاجئون]] [[تصنيف:حق اللجوء]] [[تصنيف:علم إحصاءات السكان]] [[تصنيف:قضايا اللاجئين]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'{{Infobox ethnic group|group=اللاجئون في عام 2017 <ref>{{استشهاد ويب | مسار = http: //reporting.unhcr.org/population | عنوان = السكان & # 124 ؛ التركيز العالمي}}</ref>|region1=[[أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى]]|pop1=6.236 مليون|region2=[[أوروبا]] و[[شمال آسيا]]|pop2=6.088 مليون|region3=[[آسيا والمحيط الهادئ]]|pop3=4.153 مليون|region4=[[الشرق الأوسط وشمال إفريقيا]]|pop4=2.653 مليون|region5=[[الأمريكتان]]|pop5=484,261}}[[ملف:Rwandan refugee camp in east Zaire.jpg|تصغير|يسار|190px|مخيم لاجئين [[رواندا|روانديين]] في شرقي [[زائير]] (الآن [[جمهورية الكونغو الديمقراطية]]) وذلك خلال أعقاب كارثة [[الإبادة الجماعية في رواندا|الإبادة الجماعية الرواندية]] عام 1994.]] [[ملف:Korean War refugees aboard USS Weiss (APD-135), 16 September 1952 (80-G-K-14209).jpg|تصغير|لاجئي حرب من كوريا الشمالية عام (1952)]] '''اللاجئ''' (بالإنجليزية: Refugee) وهو بشكل عام هو [[تهجير|شخص نازح]] أُجبر على عبور الحدود الوطنية وترك بلاده، ولا يمكنه العودة إلى دياره بأمان وكذلك هو غير قادر على العودة إلى هناك في المستقبل المنظور. يمكن تسمية مثل هذا الشخص [[طالب لجوء]] حتى يتم منحه '''وضع اللاجئ من''' قبل الدولة المتعاقدة أو [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون]] اللاجئين،{{Sfn|Convention Protocol relating|1967}} وهذا في حالة إذا ما قام رسميًا بتقديم [[حق اللجوء|طلب لجوء]].{{Sfn|Truth about asylum}}عادة ما يهرب الناس إلى مخيم للاجئين أو مركز مدني من بلد مجاور لطلب اللجوء والحماية والمساعدة. أكثر من 60% من اللاجئين و 80% من المشردين داخليا يعيشون في المراكز الحضرية. بعد اتفاقية جنيف يحق للاجئ الذي هر ب"لأسباب تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية، من البلاد التابع لجنسيتها". هؤلاء الناس الذين اعترف بهم كلاجئين بموجب اتفاقية جنيف للاجئين، ويشار اليهم أيضا ب لاجئي الاتفاقية. وبحسب اتفاقية عام 1951 بشأن اللاجئين، يُعَرَّف اللاجئ على أنه شخص ”يوجد خارج دولة جنسيته بسبب تخوف مبرر من التعرض للاضطهاد أو للموت لأسباب ترجع إلى عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه لعضوية فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية أو بسبب الحروب الدائرة التي يكون هو فيها الضحية والخاسر الأكبر، وأصبح بسبب ذلك التخوف يفتقر إلى القدرة على أن يستظل بحماية دولته التي قد تكون هي لاعبآ في الحرب أو يكون مطلوبآ لها أو لم تعد لديه الرغبة في ذلك“.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://refugeesmigrants.un.org/ar/definitions | عنوان = تعاريف | تاريخ = 2016-07-01 | موقع = اللاجئون والمهاجرون | لغة = ar | تاريخ الوصول = 2019-09-15 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704030041/https://refugeesmigrants.un.org/ar/definitions | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> الوكالة الدولية الرائدة التي تنسق حماية اللاجئين هي مكتب الأمم المتحدة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. لدى الأمم المتحدة مكتب ثان للاجئين، وهو وكالة [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين]] (الأونروا)، وهو المسؤول الوحيد عن دعم الغالبية العظمى من [[لاجئون فلسطينيون|اللاجئين الفلسطينيين]] .<ref name=":3">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.unrwa.org/ | عنوان = UNRWA {{!}} United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East | موقع = UNRWA | تاريخ الوصول = 2017-08-23 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20210126114756/https://www.unrwa.org/ |تاريخ أرشيف=2021-01-26}}</ref> == علم أصل التسمية والاستخدام == وصفت مصطلحات مماثلة بلغات أخرى حدثًا يشير إلى هجرة مجموعة معينة من السكان من مكانهم الأصلي،كما ذكر في الرواية التوراتية للإسرائيليين الفارين من [[الغزو الآشوري لمصر|الغزو الآشوري]]-نحو 740 قبل الميلاد- أو لجوء [[محمد|النبي محمد]]صلى الله عليه وسلم ورفاقه من المهاجرين إلى أنصاره في يثرب-فيما بعد المدينة المنورة-فرارًا من الاضطهاد في مكة<ref>[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat]</ref><ref>[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World]</ref>. في الإنجليزية، يُشتق مصطلح «لاجئ» من أصل كلمة «ملجأ» من اللغة الفرنسية القديمة، وتعني «مكان الاختباء». إذ يشير إلى «المأوى أو الحماية من الخطر أو الضيق»، في اللاتينية تعني(fugere)، «إلى الفرار»، و (refugium) «اللجوء إلى الملاذ، مكان للفرار إليه». في التاريخ الغربي، طُبق المصطلح لأول مرة على الفرنسيين [[بروتستانتية|البروتستانت]] الذين بحثوا عن مكان آمن ضد الاضطهاد [[كاثوليكية|الكاثوليكي]] بعد مرسوم فونتينبلو الأول سنة1540<ref>[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.]</ref><ref>[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot]</ref> . ظهرت الكلمة في اللغة الإنجليزية عندما فر الفرنسيون إلى بريطانيا بأعداد كبيرة بعد مرسوم فونتينبلو عام 1685 -إلغاء مرسوم نانت عام 1598- في فرنسا وإعلان التساهل في إنجلترا وأسكتلندا عام 1687<ref>{{cite journal|url=https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|title=England's 'First Refugees'|first=Robin|last=Gwynn|journal=History Today|date=May 5, 1985|access-date=January 18, 2019|volume=35|issue=5}}</ref>. كانت الكلمة تعني «طالب اللجوء»، حتى نحو عام 1916، عندما تطورت لتعني «شخص يفر من منزله»، تنطبق في هذه الحالة على المدنيين في فلاندرز المتجهين غربًا هربًا من القتال في [[الحرب العالمية الأولى|الحرب العالمية]].{{sfn|Refugeez}} == تعريفات == [[ملف:Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg|يسار|تصغير|مخيم [[دارفور]] للاجئين في [[تشاد]] 2005]] ظهر أول تعريف حديث لوضع اللاجئ الدولي في ظل [[عصبة الأمم]] في عام 1921 من لجنة اللاجئين. بعد [[الحرب العالمية الثانية]]، واستجابة للأعداد الكبيرة من الأشخاص الفارين من أوروبا الشرقية، حددت [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية]] [[الأمم المتحدة]] [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|لعام 1951 الخاصة باللاجئين]] "اللاجئ" (في المادة 1.A.2) على أنه أي شخص: {{Sfn|Convention Protocol relating|1967}}<blockquote>"بسبب الخوف الذي له ما يبرره من التعرض للاضطهاد لأسباب تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو الرأي السياسي، يكون خارج البلد الذي يحمل جنسيته وغير قادر أو غير راغب، بسبب هذا الخوف، في الاستفادة هو نفسه من حماية ذلك البلد ؛ أو الذي لم يكن حاصلاً على جنسية وكان خارج بلد إقامته المعتاد السابق نتيجة لمثل هذه الأحداث، فهو غير قادر أو غير راغب، بسبب هذا الخوف، في العودة إليها ". {{Sfn|Convention Protocol relating|1967}}</blockquote>في عام 1967، تم تأكيد التعريف بشكل أساسي من خلال [[البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين|بروتوكول]] الأمم المتحدة [[البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين|المتعلق بوضع اللاجئين]] . وسعت [[الاتفاقية المنظمة للجوانب الخاصة بمشكلات اللاجئين في أفريقيا|الاتفاقية المنظمة للجوانب المحددة لمشاكل اللاجئين في أفريقيا]] تعريف 1951، الذي اعتمدته [[منظمة الوحدة الأفريقية]] في عام 1969:<blockquote>"كل شخص اضطر، بسبب عدوان خارجي أو احتلال أو سيطرة أجنبية أو أحداث تخل بشكل خطير بالنظام العام في أي جزء من أو كل بلد منشئه أو جنسيته، إلى مغادرة مكان إقامته المعتاد من أجل التماس ملجأ في بلد آخر مكانه خارج بلده الأصلي أو جنسيته ". {{Sfn|Assembly of Heads of State and Government (Sixth Ordinary Session)|1969}}</blockquote>يتضمن [[إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين|إعلان كارتاخينا]] الإقليمي غير الملزم لأمريكا اللاتينية [[إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين|لعام]] 1984 [[إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين|بشأن اللاجئين ما]] يلي:<blockquote>"الأشخاص الذين فروا من بلادهم بسبب تعرض حياتهم أو سلامتهم أو حريتهم للتهديد من خلال العنف المعمم أو العدوان الأجنبي أو النزاعات الداخلية أو الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان أو غيرها من الظروف التي تخل بالنظام العام بشكل خطير".{{sfn|Cartagena Declaration}}</blockquote>اعتبارًا من عام 2011، تعترف المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نفسها، بالإضافة إلى تعريف عام 1951، بالأشخاص كلاجئين:<blockquote>"الذين هم خارج بلد جنسيتهم أو إقامتهم المعتادة وغير قادرين على العودة إليها بسبب تهديدات خطيرة وعشوائية للحياة أو السلامة الجسدية أو الحرية الناتجة عن العنف المعمم أو الأحداث التي تزعج النظام العام بشكل خطير". {{Sfn|Office of the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR)|2011}}</blockquote>تعريف معايير الاتحاد الأوروبي الدنيا للاجئين، الذي أكده الفن. 2 (ج) من التوجيه رقم 2004/83 / EC، يستنسخ بشكل أساسي التعريف الضيق للاجئين الذي قدمته اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1951 ؛ ومع ذلك، فبموجب المادتين 2 (هـ) و 15 من نفس التوجيه، فإن الأشخاص الذين فروا من العنف المعمم الناجم عن الحرب يكونون، في ظروف معينة، مؤهلين لشكل تكميلي من الحماية يسمى الحماية الفرعية. يُتوقع نفس الشكل من الحماية للأشخاص النازحين الذين، دون أن يكونوا لاجئين، يتعرضون، في حالة إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية، لعقوبة الإعدام أو التعذيب أو غيره من المعاملات اللاإنسانية أو المهينة. == التاريخ == [[ملف:Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg|يسار|تصغير|فر اليونانيون من [[تدمير بسارا]] عام 1824 (رسم [[نيكولاوس جيزيس]] ).]] [[ملف:Hercegovački_begunci,_Uroš_Predić.jpg|يسار|تصغير|"اللاجئون من الهرسك"، رسم [[أوروس بريديتش|لأوروس بريديتش]] في عام 1889 في أعقاب [[انتفاضة الهرسك (1875-1877)]] .]] كانت فكرة أن الشخص الذي يبحث عن ملاذ في مكان مقدس لا يمكن أن يتعرض للأذى دون دعوة القصاص الإلهي مألوفة لدى [[اليونان القديمة|الإغريق]] [[مصر القديمة|القدماء والمصريين القدماء]] . ومع ذلك، فإن [[حق اللجوء|الحق في طلب اللجوء]] في كنيسة أو مكان مقدس آخر تم تدوينه لأول مرة في القانون من قبل الملك [[إيثيلبيرت|أوثيلبيرت من كنت]] في حوالي 600 بعد الميلاد. تم تنفيذ قوانين مماثلة في جميع أنحاء أوروبا في [[العصور الوسطى]] . المفهوم المرتبط [[منفى|بالنفي]] السياسي له أيضًا تاريخ طويل: أُرسل [[أوفيد]] إلى [[كونستانتسا|توميس]] ؛ تم إرسال [[فولتير]] إلى إنجلترا. وبحلول 1648 [[صلح وستفاليا|سلام ويستفاليا]]، اعترفت الدول بعضها البعض [[سيادة|السيادة]] . ومع ذلك، لم يكن حتى ظهور [[قومية رومانسية|القومية الرومانسية]] في أواخر القرن الثامن عشر في أوروبا التي اكتسبت [[قومية|القومية]] انتشارًا كافيًا لعبارة ''بلد الجنسية'' لتصبح ذات مغزى عمليًا، ولعبور الحدود أن يطلب من الناس تقديم الهوية. [[ملف:Turkish_refugees_from_Edirne.jpg|يسار|تصغير|لاجئون أتراك من [[أدرنة]]، 1913]] [[ملف:Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi,_1899.jpg|تصغير|أُجبر مليون [[أرمن|أرمني]] على مغادرة منازلهم في الأناضول عام 1915، وتوفي الكثير منهم أو قُتلوا وهم في طريقهم إلى سوريا.]] ينطبق مصطلح "لاجئ" في بعض الأحيان على الأشخاص الذين قد ينطبق عليهم التعريف المحدد في اتفاقية 1951، إذا تم تطبيقه بأثر رجعي. هناك العديد من المرشحين. على سبيل المثال، بعد [[مرسوم فونتينبلو]] في عام 1685 الذي حظر [[بروتستانتية|البروتستانتية]] في فرنسا، فر مئات الآلاف من [[هوغونوتيون|الهوغونوت]] إلى إنجلترا وهولندا وسويسرا [[جنوب أفريقيا|وجنوب إفريقيا]] وألمانيا [[بروسيا|وبروسيا]] . دفعت الموجات المتكررة من [[بوغروم|المذابح]] التي اجتاحت أوروبا الشرقية في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين إلى هجرة جماعية لليهود (أكثر من مليوني يهودي روسي هاجروا في الفترة 1881-1920). في بداية القرن التاسع عشر، هاجر المسلمون من أوروبا إلى تركيا. {{Sfn|McCarthy|1995}} تسببت [[حروب البلقان]] 1912-1913 في هجر 800000 شخص من منازلهم. {{Sfn|Greek Turkish refugees}} مجموعات مختلفة من الأشخاص رسميًا كلاجئين في بداية الحرب العالمية الأولى. === عصبة الأمم === [[ملف:Spanish_War_Children001.jpg|تصغير|أطفال يستعدون للإجلاء من إسبانيا خلال [[الحرب الأهلية الإسبانية]] بين عامي 1936 و 1939.]] جاء أول تنسيق دولي لشؤون اللاجئين مع إنشاء [[عصبة الأمم]] في عام 1921 للمفوضية العليا للاجئين وتعيين [[فريتيوف نانسين|فريدجوف نانسن]] رئيساً لها. تم تكليف نانسن واللجنة بمساعدة حوالي 1500000 شخص فروا من [[الثورة الروسية|الثورة الروسية عام 1917]] [[الحرب الأهلية الروسية|والحرب الأهلية]] اللاحقة (1917-1921)، {{Sfn|Hassell|1991}} ص.&nbsp;1. معظمهم من الأرستقراطيين الفارين من الحكومة الشيوعية. تشير التقديرات إلى أن حوالي 800000 لاجئ روسي أصبحوا عديمي الجنسية عندما سحب [[فلاديمير لينين|لينين]] الجنسية عن جميع المغتربين الروس في عام 1921. {{Sfn|Humanisten Nansen (in}} في عام 1923، تم توسيع ولاية اللجنة لتشمل أكثر من مليون [[أرمن|أرمني]] غادروا [[تركيا]] [[الأناضول|آسيا الصغرى]] في عامي 1915 و 1923 بسبب سلسلة من الأحداث المعروفة الآن باسم [[الإبادة الجماعية للأرمن]] . على مدى السنوات العديدة التالية، تم توسيع التفويض ليشمل [[آشوريون/سريان/كلدان|الآشوريين]] واللاجئين الأتراك. {{Sfn|Nansen International Office}} في جميع هذه الحالات، تم تعريف اللاجئ على أنه شخص في مجموعة وافقت عصبة الأمم على تفويض لها، على عكس الشخص الذي ينطبق عليه تعريف عام. شمل [[اتفاقية التبادل السكاني بين اليونان وتركيا 1923|التبادل السكاني لعام]] 1923 [[اتفاقية التبادل السكاني بين اليونان وتركيا 1923|بين اليونان وتركيا]] حوالي مليوني شخص (حوالي 1.5 مليون [[اليونانيون في تركيا|يوناني من الأناضول]] و 500000 مسلم في اليونان) تم ترحيل معظمهم قسراً إلى الوطن وسحبوا من الجنسية.  من أوطان قرون أو آلاف السنين (وضمنت جنسية بلد المقصد) بموجب معاهدة روج لها ويشرف عليها المجتمع الدولي كجزء من [[معاهدة لوزان|معاهدة لوزان (1923)]] . {{Efn-ua|The "[[Convention Concerning the Exchange of Greek and Turkish Populations]]" was signed at [[لوزان]], Switzerland, on 30 January 1923, by the governments of [[مملكة اليونان]] and Turkey.}} أقر الكونجرس الأمريكي قانون حصص الطوارئ في عام 1921، تلاه [[قانون الهجرة لسنة 1924|قانون الهجرة لعام 1924]] . كان قانون الهجرة لعام 1924 يهدف إلى مزيد من تقييد أوروبا الجنوبية والشرقية، وخاصة [[يهود|اليهود]] والإيطاليين [[سلاف|والسلاف]]، الذين بدأوا في دخول البلاد بأعداد كبيرة ابتداء من تسعينيات القرن التاسع عشر. {{Sfn|Old fears over|2006}} مُنع معظم اللاجئين الأوروبيين (بشكل أساسي اليهود والسلاف) الفارين من [[نازية|النازيين]] [[الاتحاد السوفيتي|والاتحاد السوفيتي]] من الذهاب إلى الولايات المتحدة إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية. {{Sfn|U S Constitution}} في عام 1930، تم إنشاء [[مكتب نانسين الدولي للاجئين|مكتب نانسن الدولي للاجئين]] (مكتب نانسن) كوكالة خلفت للجنة. كان أبرز إنجازاته [[جواز سفر نانسين|جواز سفر نانسن]]، وهو [[وثيقة سفر للاجئين]]، وحصل على جائزة [[جائزة نوبل للسلام|نوبل للسلام عام]] 1938. عانى مكتب نانسن من مشاكل التمويل، وزيادة أعداد اللاجئين، ونقص التعاون من بعض الدول الأعضاء، مما أدى إلى نجاح مختلط بشكل عام. ومع ذلك، نجح مكتب نانسن في قيادة أربع عشرة دولة للتصديق على اتفاقية اللاجئين لعام 1933، وهي محاولة مبكرة ومتواضعة نسبيًا لميثاق [[حقوق الإنسان]]، وبشكل عام ساعدت حوالي مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. {{Sfn|Nobel Peace Prize}} [[ملف:Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif|يسار|تصغير|لاجئون تشيكيون من [[السوديت|سوديتنلاند]]، أكتوبر 1938]] === منذ 1933 (ظهور النازية) حتى 1944 === أدى ظهور النازية إلى زيادة كبيرة في عدد اللاجئين من ألمانيا، لدرجة أن [[عصبة الأمم]] أنشأت مفوضية سامية لشؤون اللاجئين الوافدين من ألمانيا. إلى جانب التدابير التي قام بها النازيون والتي خلقت الرعب وأدت إلى هروبهم، فقد جُرّد اليهود من الجنسية الألمانية، من خلال قانون الرايخ للمواطنة لعام 1935. في 4 يونيو عام 1936 وُقع اتفاق تحت رعاية العصبة التي تعرف اللاجئ الوافد من ألمانيا بأنه «أي شخص استقر في ذلك البلد، ولا يمتلك أي جنسية غير الجنسية الألمانية، وبالنسبة لهم فإنهم وفق القانون يُعتبرون غير متمتعين بحماية حكومة الرايخ».{{sfn|Gelber|1993|pp=323–39}} لاحقًا، وُسعت وصاية المفوضية السامية كي تشمل أشخاصًا من النمسا والسوديت، إذ ضمتها ألمانيا بعد 1 أكتوبر عام 1938 وفقًا لمعاهدة ميونخ. وفقًا لمؤسسة دعم اللاجئين، بلغ العدد الفعلي للاجئين من تشيكوسلوفاكيا في 1 مارس عام 1939 نحو 150 ألف لاجئ. بين عام 1933 وعام 1939، كان ما يقارب 200 ألف من اليهود الهاربين من النازية قادرين على الحصول على ملجأ لهم في فرنسا، في حين كان 55 ألف يهودي على الأقل قادرين على الحصول على ملجأ لهم في [[فلسطين]].{{sfn|Gelber|1993|pp=323–39}} ص326 رقم6. ذلك قبل أن تغلق السلطات البريطانية تلك الوجهة في عام 1939.{{sfn|France}} [[ملف:Bundesarchiv_Bild_183-J19568,_Bei_Stalingrad,_russische_Flüchtlinge.jpg|تصغير|لاجئون روس بالقرب من [[معركة ستالينغراد|ستالينجراد]]، 1942]] [[ملف:Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg|تصغير|لاجئون أطفال بولنديون وأيتام الحرب في [[بلشادي|بالاتشادي]]، الهند، 1941]] في 31 ديسمبر 1938، تم حل كل من مكتب نانسن والمفوضية العليا واستبدالهما بمكتب المفوض السامي للاجئين تحت حماية العصبة. {{Sfn|Nansen International Office}} تزامن ذلك مع هروب مئات الآلاف من الجمهوريين الإسبان إلى فرنسا بعد هزيمتهم على يد القوميين في عام 1939 في [[الحرب الأهلية الإسبانية]] . {{Sfn|Spanish Civil War}} [[ملف:Teheran,_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg|تصغير|لاجئون بولنديون في طهران بإيران في معسكر إخلاء تابع للصليب الأحمر الأمريكي عام 1943]] أدى الصراع وعدم الاستقرار السياسي خلال الحرب العالمية الثانية إلى أعداد هائلة من اللاجئين (انظر [[الإخلاء والطرد في الحرب العالمية الثانية|الحرب العالمية الثانية الإجلاء والطرد]] ). في عام 1943، أنشأ [[حلفاء الحرب العالمية الثانية|الحلفاء]] إدارة [[إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل|الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل]] (UNRRA) لتقديم المساعدة للمناطق المحررة من [[دول المحور|قوى المحور]]، بما في ذلك أجزاء من أوروبا والصين. بحلول نهاية الحرب، كان لدى أوروبا أكثر من 40 مليون لاجئ. {{Sfn|Refugees: Save Us!|1979}} شاركت إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل في إعادة أكثر من سبعة ملايين لاجئ، يشار إليهم فيما بعد [[تهجير|بالمشردين]] أو [[تهجير|النازحين]]، إلى بلدانهم الأصلية وإنشاء [[مخيم لاجئين|مخيمات للنازحين]] لمليون لاجئ رفضوا العودة إلى الوطن. حتى بعد مرور عامين على نهاية الحرب، لا يزال حوالي 850 ألف شخص يعيشون في معسكرات للنازحين في أنحاء أوروبا الغربية. [http://www.dpcamps.org/dpcampseurope.html مقدمة عن معسكرات المهاجرين في أوروبا]، من: ''النازحون في أوروبا، 1945-1951'' بقلم مارك وايمان بعد إنشاء إسرائيل في عام 1948، قبلت إسرائيل أكثر من 650 ألف لاجئ بحلول عام 1950. بحلول عام 1953، كان أكثر من 250000 لاجئ لا يزالون في أوروبا، معظمهم من كبار السن أو العاجزين أو المعوقين أو المعاقين. === عمليات نقل السكان بعد الحرب العالمية الثانية === بعد أن استولت القوات المسلحة السوفيتية على شرق بولندا من الألمان في عام 1944، أعلن السوفييت من جانب واحد حدودًا جديدة بين الاتحاد السوفيتي وبولندا عند [[خط كورزون|خط كرزون]] تقريبًا، على الرغم من اعتراضات الحكومة البولندية في المنفى في لندن وحلفاء الغرب. في [[مؤتمر طهران|مؤتمر طهران ومؤتمر]] [[مؤتمر يالطا|يالطا]] في فبراير 1945. بعد [[صك الاستسلام الألماني|استسلام ألمانيا]] في 7 مايو 1945، احتل الحلفاء ما تبقى من ألمانيا، وأكد [[إعلان برلين (1945)|إعلان برلين في 5 يونيو 1945]] المساعدة المؤسفة لفريق الدرجة الثانية من كروزيرو من [[ألمانيا المحتلة من قبل قوات الحلفاء|ألمانيا المحتلة]] وفقًا لمؤتمر يالطا، الذي نص على استمرار وجود الرايخ الألماني ككل، والذي سيشمل [[الأراضي الشرقية السابقة لألمانيا|مناطقه الشرقية]] اعتبارًا من 31 ديسمبر 1937. لم يؤثر ذلك على الحدود الشرقية لبولندا، ورفض ستالين إبعاده من هذه [[أراضي بولندا التي ضمها الاتحاد السوفيتي|الأراضي البولندية الشرقية]] . في الأشهر الأخيرة من الحرب العالمية الثانية، فر حوالي خمسة ملايين مدني ألماني من مقاطعات [[بروسيا الشرقية|شرق بروسيا]] [[بوميرانيا|وبوميرانيا]] [[سيليزيا|وسيليسيا]] الألمانية من تقدم الجيش الأحمر من الشرق وأصبحوا لاجئين في [[مكلنبورغ]] [[براندنبورغ|وبراندنبورغ]] [[ساكسونيا|وساكسونيا]] . منذ ربيع عام 1945 كان البولنديون يطردون بالقوة من تبقى من السكان الألمان في هذه المقاطعات. عندما اجتمع الحلفاء في بوتسدام في 17 يوليو 1945 في [[مؤتمر بوتسدام]]، واجه وضع اللاجئين الفوضوي قوى الاحتلال. حددت [[اتفاقية بوتسدام]]، الموقعة في 2 أغسطس 1945، الحدود الغربية البولندية على أنها حدود عام 1937، (المادة الثامنة) [https://web.archive.org/web/20110514043158/http://www.pbs.org/wgbh/amex/truman/psources/ps_potsdam.html اتفاقيات مؤتمر برلين (بوتسدام) التي] وضعت ربع أراضي ألمانيا تحت [[حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة|الإدارة البولندية المؤقتة]] . أمرت المادة الثانية عشرة بنقل السكان الألمان المتبقين في بولندا وتشيكوسلوفاكيا والمجر غربًا بطريقة "منظمة وإنسانية". [https://web.archive.org/web/20110514043158/http://www.pbs.org/wgbh/amex/truman/psources/ps_potsdam.html اتفاقيات مؤتمر برلين (بوتسدام)] (انظر [[فرار وطرد الألمان (1944–1950)|هروب وطرد الألمان (1944-1950)]] . ) [[ملف:A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg|تصغير|يقود مدرس هولندي مجموعة من الأطفال اللاجئين الذين نزلوا للتو من سفينة في تيلبوري دوكس في إسيكس خلال عام 1945.]] [[ملف:Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326,_Flüchtlinge_aus_Ostpreußen_auf_Pferdewagen.jpg|تصغير|لاجئون ألمان من [[بروسيا الشرقية|شرق بروسيا]] عام 1945]] على الرغم من عدم الموافقة عليها من قبل الحلفاء في بوتسدام، فقد تم ترحيل مئات الآلاف من [[ألمان|الألمان العرقيين]] الذين يعيشون في يوغوسلافيا ورومانيا للعمل بالسخرة في الاتحاد السوفيتي، إلى [[مجلس مراقبة الحلفاء|ألمانيا التي يحتلها الحلفاء]]، ثم بعد ذلك إلى [[ألمانيا الشرقية|جمهورية ألمانيا الديمقراطية]] ( [[ألمانيا الشرقية]] ) والنمسا و [[ألمانيا|جمهورية ألمانيا الاتحادية]] ( [[ألمانيا الغربية]] ). استلزم هذا أكبر [[نزوح السكان|نقل للسكان]] في التاريخ. في المجموع، تأثر 15 مليون ألماني، وقتل أكثر من مليوني شخص أثناء [[فرار وطرد الألمان (1944–1950)|طرد السكان الألمان]] . {{Sfn|Statistisches Bundesamt, Die|1958}} {{Sfn|Forced Resettlement", "Population,|2003}} {{Sfn|Naimark|1995}} {{Sfn|de Zayas|1977}} {{Sfn|de Zayas|2006}} (انظر [[فرار وطرد الألمان (1944–1950)|هروب وطرد الألمان (1944-1950)]] . بين نهاية الحرب وإقامة [[جدار برلين]] عام 1961، سافر أكثر من 563.700 لاجئ من ألمانيا الشرقية إلى ألمانيا الغربية للحصول على اللجوء من [[منطقة الاحتلال السوفيتي|الاحتلال السوفيتي]]. خلال نفس الفترة، أُعيد الملايين من المواطنين الروس السابقين قسراً إلى وطنهم رغماً عنهم إلى الاتحاد السوفيتي.{{sfn|Elliott|1973|pp=253–275}} في 11 فبراير 1945، في ختام مؤتمر يالطا، وقعت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اتفاقية العودة إلى الوطن مع الاتحاد السوفياتي. أدى تفسير هذا الاتفاق إلى الإعادة القسرية لجميع السوفيات بغض النظر عن رغباتهم. عندما انتهت الحرب في مايو 1945، أمرت السلطات المدنية البريطانية والأمريكية قواتها العسكرية في أوروبا بترحيل ملايين المقيمين السابقين في الاتحاد السوفياتي إلى الاتحاد السوفيتي، بما في ذلك العديد من الأشخاص الذين غادروا روسيا وأسسوا جنسيتهم قبل عقود. تمت عمليات الإعادة القسرية من عام 1945 إلى عام 1947.{{sfn|Repatriation Dark Side}} [[ملف:PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg|تصغير|لاجئون يهود من أوروبا يحتجون في مخيم للاجئين في قبرص، 1947]] في نهاية الحرب العالمية الثانية، كان هناك أكثر من 5 ملايين "مشرد" من الاتحاد السوفيتي في [[أوروبا الغربية]] . حوالي 3 ملايين كان قد عملوا [[العمل القسري تحت الحكم الألماني خلال الحرب العالمية الثانية|بالسخرة]] ( [[أوستأربايتر|Ostarbeiters]] ) {{Sfn|Final Compensation Pending}} في ألمانيا والأراضي المحتلة. {{Sfn|Forced Labor}} {{Sfn|Nazi Ostarbeiter (Eastern}} تم وضع [[أسير|أسرى الحرب]] السوفييت ورجال [[أندري فلاسوف|فلاسوف]] تحت سلطة [[سميرش|SMERSH]] (الموت للجواسيس). من بين 5.7 مليون [[الجرائم النازية ضد أسرى الحرب السوفييت|أسير حرب سوفياتي]] أسرهم الألمان، توفي 3.5 مليون أثناء وجودهم في الأسر الألمانية بنهاية الحرب. {{Sfn|Soviet Prisoners Forgotten}} {{Sfn|Soviet Prisoners-of-War}} عومل الناجون عند عودتهم إلى الاتحاد السوفياتي كخونة (انظر الأمر رقم 270 ).<ref name=":3" /> أكثر من 1.5 مليون ناجٍ من جنود [[الجيش الأحمر]] الذين سجنهم النازيون إلى [[غولاغ|الجولاج]] . {{Sfn|Patriots ignore greatest|2007}} أجرت بولندا [[جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفيتية|وأوكرانيا السوفيتية]] تبادلات سكانية بعد فرض حدود جديدة بين بولندا والاتحاد السوفيتي على [[خط كورزون|خط كرزون]] في عام 1944. وطُرد حوالي 2.100.000 [[بولنديون|بولندي]] إلى الغرب من الحدود الجديدة (انظر [[إجلاء السكان البولنديين (1944–1946)|إعادة البولنديين]] )، بينما طُرد حوالي 450.000 [[أوكرانيون|أوكراني]] إلى الشرق من الحدود الجديدة. حدث [[انتقال السكان في الاتحاد السوفيتي|نقل السكان إلى أوكرانيا السوفيتية]] من سبتمبر 1944 إلى مايو 1946. وغادر 200 ألف أوكراني آخر جنوب شرق بولندا طواعية إلى حد ما بين عامي 1944 و 1945 {{Sfn|Forced migration}} وفقا لتقرير اللجنة الأمريكية للاجئين (1995)، كان 10 إلى 15 في المائة من سكان أذربيجان البالغ عددهم 7.5 مليون نسمة من اللاجئين أو النازحين.<ref name=":4">[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806142630/https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16|date=6 أغسطس 2020}}</ref> كان معظمهم 228،840 لاجئًا من أذربيجان ممن فروا من أرمينيا في عام 1988 نتيجة لسياسة الترحيل التي انتهجتها أرمينيا ضد الأذربيجانيين العرقيين.<ref name=":5">[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806144647/https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18|date=6 أغسطس 2020}}</ref> تأسست [[منظمة اللاجئين الدولية|المنظمة الدولية للاجئين]] (IRO) في 20 أبريل 1946، وتولت مهام إدارة [[إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل|الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل]]، والتي تم إغلاقها في عام 1947. بينما كان من المقرر في الأصل أن يتم التسليم في بداية عام 1947، إلا أنه لم يحدث حتى يوليو 1947. {{Sfn|United Nations Relief|1994}} كانت منظمة اللاجئين الدولية منظمة مؤقتة [[الأمم المتحدة|للأمم المتحدة]] (UN)، والتي تم تأسيسها في عام 1945، مع تفويض لإنهاء عمل إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل إلى حد كبير في إعادة أو توطين اللاجئين الأوروبيين. تم حلها في عام 1952 بعد إعادة توطين حوالي مليون لاجئ. {{Sfn|International Refugee Organization|1994}} كان تعريف اللاجئ في ذلك الوقت هو فرد يحمل [[جواز سفر نانسين|جواز سفر نانسن]] أو " شهادة إثبات هوية " صادرة عن منظمة اللاجئين الدولية. حدد دستور منظمة اللاجئين الدولية، الذي اعتمدته [[الجمعية العامة للأمم المتحدة]] في 15 ديسمبر / كانون الأول 1946، مجال عمليات الوكالة. ومن المثير للجدل أن هذا يُعرِّف "الأشخاص من أصل عرقي ألماني" الذين تم طردهم، أو سيتم طردهم من بلدانهم الأصلية إلى ألمانيا ما بعد الحرب، كأفراد "لن يكونوا موضع اهتمام المنظمة". وقد استثنى هذا من نطاق اختصاصه مجموعة تجاوزت في العدد جميع المشردين الأوروبيين الآخرين مجتمعين. أيضًا، بسبب الخلافات بين الحلفاء الغربيين والاتحاد السوفيتي، عملت IRO فقط في المناطق التي تسيطر عليها جيوش الاحتلال الغربية. == دراسات اللاجئين == مع حدوث حالات كبيرة من الشتات [[تهجير|والهجرة القسرية]]، برزت دراسة أسبابها وآثارها كمجال شرعي متعدد التخصصات للبحث، وبدأت في الارتفاع بحلول منتصف القرن العشرين إلى أواخره، بعد [[الحرب العالمية الثانية]] . على الرغم من المساهمات الكبيرة التي تم تقديمها من قبل، فقد شهد النصف الأخير من القرن العشرين إنشاء مؤسسات مخصصة لدراسة اللاجئين، مثل جمعية دراسة مشكلة اللاجئين العالمية، والتي تبعها عن كثب تأسيس منظمة [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|الأمم المتحدة. مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين]] . على وجه الخصوص، حدد مجلد 1981 من ''مجلة الهجرة الدولية'' دراسات اللاجئين على أنها "منظور شامل وتاريخي ومتعدد التخصصات ومقارن يركز على الاتساق والأنماط في تجربة اللاجئين".<ref name=":6">[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806143230/https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge|date=6 أغسطس 2020}}</ref> بعد نشره، شهد المجال زيادة سريعة في الاهتمام الأكاديمي والبحث العلمي، والذي استمر حتى الوقت الحاضر. وعلى وجه الخصوص في عام 1988، تم إنشاء مجلة دراسات اللاجئين كأول مجلة ميدانية كبرى متعددة التخصصات.<ref name=":7">[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806163835/http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php|date=6 أغسطس 2020}}</ref> انتقد العلماء ظهور دراسات اللاجئين كمجال دراسي متميز بسبب صعوبة المصطلحات. نظرًا لعدم وجود تعريف مقبول عالميًا لمصطلح "لاجئ"، فإن الاحترام الأكاديمي للتعريف المستند إلى السياسة، كما هو موضح في [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية اللاجئين لعام 1951]]، موضع خلاف. بالإضافة إلى ذلك، انتقد الأكاديميون الافتقار إلى الأساس النظري لدراسات اللاجئين وهيمنة البحوث الموجهة نحو السياسات. رداً على ذلك، حاول العلماء توجيه المجال نحو إنشاء أساس نظري لدراسات اللاجئين من خلال "دراسات موقعية لمجموعات معينة من اللاجئين (وغيرهم من المهاجرين القسريين) في نظريات المناطق المماثلة (والتخصصات الرئيسية)، [توفير] فرصة استخدام الظروف الخاصة لحالات اللاجئين لإلقاء الضوء على هذه النظريات العامة وبالتالي المشاركة في تطوير العلوم الاجتماعية، بدلاً من قيادة دراسات اللاجئين إلى طريق مسدود فكري ".<ref name=":22">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Malkki|الأول=Liisa H.|تاريخ=1995|عنوان=Refugees and Exile: From "Refugee Studies" to the National Order of Things|صحيفة=Annual Review of Anthropology|المجلد=24|العدد=1|صفحات=495–523|DOI=10.1146/annurev.an.24.100195.002431|مسار=https://semanticscholar.org/paper/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200806203140/https://www.semanticscholar.org/paper/Refugees-and-Exile:-From-"Refugee-Studies"-to-the-Malkki/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe | تاريخ أرشيف = 6 أغسطس 2020 }}</ref> وبالتالي، يمكن الإشارة إلى مصطلح ''اللاجئ'' في سياق دراسات اللاجئين على أنه "عنوان قانوني أو وصفي"، يشمل الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ الشخصي والتحليلات النفسية والروحانيات.<ref name=":22" /> == وكالة الأمم المتحدة للاجئين == [[ملف:South_Africa-Xenophobia-001.jpg|تصغير|خيام تابعة للمفوضية في مخيم للاجئين في أعقاب حوادث [[كراهية الأجانب في جنوب إفريقيا|العنف ضد الأجانب]] وأعمال الشغب في [[جنوب أفريقيا|جنوب إفريقيا]]، 2008]] يقع مقر [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين]] في [[جنيف]]، سويسرا، وقد تم تأسيسها في 14 ديسمبر 1950. وهي تحمي وتدعم اللاجئين بناءً على طلب الحكومة أو [[الأمم المتحدة]] وتساعد في توفير حلول دائمة، مثل العودة الطوعية أو [[إعادة التوطين في بلد ثالث|إعادة التوطين]] . يخضع جميع اللاجئين في العالم لولاية المفوضية باستثناء [[لاجئون فلسطينيون|اللاجئين الفلسطينيين]]، الذين فروا من دولة [[إسرائيل]] الحالية بين عامي 1947 و 1949 نتيجة [[حرب فلسطين 1948|حرب فلسطين عام 1948]] . يتم مساعدة هؤلاء اللاجئين من قبل وكالة [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين]] (الأونروا). ومع ذلك، فإن الفلسطينيين العرب الذين فروا من الضفة الغربية وغزة بعد عام 1949 (على سبيل المثال، خلال حرب [[حرب 1967|الأيام الستة]] عام 1967) يخضعون لسلطة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. علاوة على ذلك، توفر المفوضية أيضًا الحماية والمساعدة لفئات أخرى من الأشخاص النازحين: طالبو اللجوء واللاجئون الذين عادوا إلى ديارهم طواعية ولكنهم ما زالوا بحاجة إلى المساعدة في إعادة بناء حياتهم، والمجتمعات المدنية المحلية المتضررة بشكل مباشر من تحركات اللاجئين الكبيرة، [[انعدام الجنسية|والأشخاص عديمي الجنسية]] وما يسمى [[النزوح الداخلي|بالنازحين داخليًا. الأشخاص]] (النازحين)، وكذلك الأشخاص في أوضاع شبيهة باللاجئين والنازحين داخليًا. تم تفويض الوكالة لقيادة وتنسيق العمل الدولي لحماية اللاجئين وحل مشاكل اللاجئين في جميع أنحاء العالم. والغرض الأساسي منه هو حماية حقوق ورفاه اللاجئين. وتسعى جاهدة لضمان أن يتمكن كل شخص من ممارسة حقه في [[طالب لجوء|طلب اللجوء]] والعثور على ملاذ آمن في دولة أو إقليم آخر وتقديم "حلول دائمة" للاجئين والدول المضيفة للاجئين. === الحماية شديد والمؤقتة === ==== مخيم لاجئين ==== [[ملف:Refugee_camp_in_Guinea.jpg|تصغير|مخيم في [[غينيا]] للاجئين من [[سيراليون]]]] [[ملف:Refugee_camp.jpg|تصغير|مخيم للاجئين في جمهورية الكونغو الديمقراطية]] مخيم اللاجئين هو مكان شيدته [[حكومة|الحكومات]] أو [[منظمة غير حكومية|المنظمات غير الحكومية]] (مثل [[اللجنة الدولية للصليب الأحمر|الصليب الأحمر]] ) لاستقبال اللاجئين [[النزوح الداخلي|والمشردين داخليا]] أو في بعض الأحيان المهاجرين الآخرين. وعادة ما يتم تصميمه لتقديم مساكن وخدمات حادة ومؤقتة وأي مرافق وهياكل دائمة يتم حظرها في كثير من الأحيان. قد يبقى الناس في هذه المخيمات لسنوات عديدة، ويتلقون الطعام في حالات الطوارئ والتعليم والمساعدات الطبية حتى يصبح الوضع آمنًا بما يكفي للعودة إلى بلدهم الأصلي. هناك، يتعرض اللاجئون لخطر المرض وتجنيد الأطفال وتجنيد الإرهابيين والعنف الجسدي والجنسي. يقدر أن هناك 700 موقع لمخيمات اللاجئين في جميع أنحاء العالم. {{Sfn|United Nations High Commissioner for Refugees}} ==== لاجئ حضري ==== لا يعيش جميع اللاجئين الذين تدعمهم المفوضية في مخيمات اللاجئين. يعيش عدد كبير، أكثر من النصف في الواقع، في المناطق الحضرية، {{Sfn|Learn}} مثل حوالي 60 ألف لاجئ عراقي في دمشق (سوريا)، {{Sfn|Dehghanpisheh|2013}} وحوالي 30 ألف لاجئ سوداني في القاهرة (مصر). {{Sfn|Mahmoud}} === حلول دائمة === حالة الإقامة في البلد المضيف أثناء وجود الحماية المؤقتة للمفوضية غير مؤكدة حيث يتم منح اللاجئين فقط تأشيرات مؤقتة يجب تجديدها بانتظام. بدلاً من حماية الحقوق والرفاه الأساسي للاجئين في المخيمات أو في المناطق الحضرية على أساس مؤقت، فإن الهدف النهائي للمفوضية هو إيجاد أحد الحلول الدائمة الثلاثة للاجئين: الاندماج، والعودة إلى الوطن، وإعادة التوطين.<ref name=":8">{{استشهاد بدورية محكمة|مسار=https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|عنوان=England's 'First Refugees'|الأول=Robin|الأخير=Gwynn|صحيفة=History Today|تاريخ=May 5, 1985|تاريخ الوصول=January 18, 2019|المجلد=35|العدد=5|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20190119121218/https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|تاريخ أرشيف=2019-01-19}}</ref> ==== الاندماج والتجنس ==== يهدف الاندماج المحلي إلى منح اللاجئ حق دائم في البقاء في بلد اللجوء، بما في ذلك، في بعض الحالات، كمواطن متجنس. وهو يتبع منح وضع اللاجئ رسميًا من قبل بلد اللجوء. من الصعب تحديد عدد اللاجئين الذين استقروا واندمجوا في بلد لجوئهم الأول ويمكن فقط لعدد التجنيس أن يعطي مؤشراً.  في عام 2014 منحت تنزانيا الجنسية لـ 162000 لاجئ من بوروندي وفي عام 1982 إلى 32000 لاجئ رواندي. {{Sfn|Markus|2014}} المكسيك بتجنيس 6200 لاجئ غواتيمالي في عام 2001. {{Sfn|Goldberg|2001}} ==== العودة الطوعية ==== تستند العودة الطوعية للاجئين إلى بلدانهم الأصلية، بأمان وكرامة، إلى إرادتهم الحرة وقرارهم المستنير. في العامين الماضيين، تمكنت أجزاء من أو حتى مجموعات كاملة من اللاجئين من العودة إلى بلدانهم الأصلية: على سبيل المثال، عاد 120.000 لاجئ كونغولي من جمهورية الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية، {{Sfn|Schmitt|2014}} عاد 30.000 أنغولي إلى ديارهم من جمهورية الكونغو الديمقراطية {{Sfn|Schmitt|2014}} و عاد اللاجئون من بوتسوانا والإيفواريين من ليبيريا والأفغان من باكستان والعراقيين من سوريا. في عام 2013، وقعت حكومتا كينيا والصومال أيضًا اتفاقية ثلاثية الأطراف لتسهيل إعادة اللاجئين من الصومال. {{Sfn|Nairobi to open|2014}} تقدم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة المساعدة للاجئين الذين يرغبون في العودة طواعية إلى بلدانهم الأصلية. لدى العديد من الدول المتقدمة أيضًا برامج مساعدة على العودة الطوعية لطالبي اللجوء الذين يرغبون في العودة أو [[طالب لجوء|رفضوا اللجوء]] . ==== إعادة التوطين في بلد ثالث ==== تنطوي إعادة التوطين في بلد ثالث على المساعدة في نقل اللاجئين من البلد الذي سعوا فيه للحصول على اللجوء إلى بلد ثالث آمن وافق على قبولهم كلاجئين.{{sfn|What is resettlement?}} يمكن أن يكون هذا للتسوية الدائمة أو يقتصر على عدد معين من السنوات. إنه الحل الدائم الثالث ولا يمكن النظر فيه إلا بعد أن يثبت استحالة الحلين الآخرين. اعتادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن إعادة التوطين هي الأقل تفضيلاً من بين "الحلول الدائمة" لأوضاع اللاجئين. ومع ذلك، في أبريل / نيسان 2000، صرحت ساداكو أوغاتا، المفوضة السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، "لم يعد من الممكن النظر إلى إعادة التوطين على أنها الحل الدائم الأقل تفضيلاً ؛ فهي في كثير من الحالات الحل الوحيد للاجئين".{{sfn|Understanding Resettlement to|2004}}{{sfn|Resettlement: new beginning}}{{sfn|Understanding Resettlement to|2004}} === نازح داخليا === تم توسيع ولاية المفوضية تدريجياً لتشمل حماية [[النزوح الداخلي|الأشخاص المشردين]] داخلياً (IDPs) والأشخاص الذين يعيشون في أوضاع شبيهة بالنازحين وتقديم المساعدة الإنسانية [[النزوح الداخلي|لهم]] . هؤلاء مدنيون أجبروا على الفرار من منازلهم لكنهم لم يصلوا إلى دولة مجاورة. لا ينطبق النازحون داخليًا على التعريف القانوني للاجئ بموجب [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية اللاجئين لعام 1951 وبروتوكول]] [[البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين|عام 1967]] [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|واتفاقية]] [[الاتفاقية المنظمة للجوانب الخاصة بمشكلات اللاجئين في أفريقيا|منظمة الوحدة الأفريقية لعام 1969]]، لأنهم لم يغادروا بلدهم. نظرًا لتغير طبيعة الحرب في العقود القليلة الماضية، مع تزايد النزاعات الداخلية التي حلت محل الحروب بين الدول، زاد عدد النازحين داخليًا بشكل كبير. مقارنة بين عدد اللاجئين والمشردين داخليا الذين تدعمهم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بين 1998 و 2014. {{Sfn|UNHCR|2015}} {| class="wikitable" style="text-align: center" ! scope="col" style="width: 90px;" |نهاية السنة ! scope="col" style="width: 90px;" |1996 ! scope="col" style="width: 90px;" |2000 ! scope="col" style="width: 90px;" |2002 ! scope="col" style="width: 90px;" |2004 ! scope="col" style="width: 90px;" |2006 ! scope="col" style="width: 90px;" |2008 ! scope="col" style="width: 90px;" |2010 ! scope="col" style="width: 90px;" |2012 ! scope="col" style="width: 90px;" |2014 |- |اللاجئون |11،480،900 |12129600 |10594100 |9،574،800 |9877700 |10.489.800 |10549700 |10498000 |14385300 |- |[[النزوح الداخلي|النازحين]] |5،063،900 |5،998،500 |4646600 |5،426،500 |12،794،300 |14،442،200 |14،697،900 |17،670،400 |32274600 |} == وضع اللاجئين == غالبًا ما يستخدم مصطلح اللاجئ في سياقات مختلفة: في الاستخدام اليومي، يشير المصطلح إلى شخص نازح قسريًا فر من بلده الأصلي ؛ في سياق أكثر تحديدًا، يشير هذا المصطلح إلى الشخص الذي تم منحه، علاوة على ذلك، وضع اللاجئ في البلد الذي فر إليه الشخص. والأكثر حصرية هو وضع اللاجئ بموجب الاتفاقية الذي يُمنح فقط للأشخاص الذين يقعون ضمن تعريف اللاجئ لاتفاقية 1951 وبروتوكول عام 1967. للحصول على وضع اللاجئ، يجب أن يكون الشخص قد تقدم بطلب للحصول على اللجوء، مما يجعله - أثناء انتظار القرار - طالب لجوء. ومع ذلك، فإن الشخص النازح الذي يحق له قانونًا الحصول على وضع اللاجئ قد لا يتقدم بطلب للحصول على اللجوء مطلقًا، أو قد لا يُسمح له بالتقدم في البلد الذي فر إليه، وبالتالي قد لا يتمتع بوضع طالب اللجوء الرسمي. بمجرد منح الشخص النازح وضع اللاجئ، فإنه يتمتع [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|بحقوق]] معينة على النحو المتفق عليه في اتفاقية اللاجئين لعام 1951. لم توقع جميع الدول على هذه الاتفاقية وصدقت عليها، وبعض الدول ليس لديها إجراءات قانونية للتعامل مع طالبي اللجوء. === طلب اللجوء === [[ملف:Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg|تصغير|جينفيلدر مور بارك]] طالب اللجوء هو شخص نازح أو مهاجر سعى رسميًا للحصول على حماية الدولة التي فروا إليها وكذلك الحق في البقاء في هذا البلد وينتظر قرارًا بشأن هذا الطلب الرسمي. قد يكون طالب اللجوء قد تقدم بطلب للحصول على وضع اللاجئ بموجب الاتفاقية أو للحصول على [[طالب لجوء|أشكال الحماية التكميلية]] . إذن، اللجوء هو فئة تشمل أشكال مختلفة من الحماية. يعتمد نوع الحماية المقدم على التعريف القانوني الذي يصف على أفضل وجه أسباب فرار طالب اللجوء. بمجرد اتخاذ القرار، يتلقى طالب اللجوء إما وضع اللاجئ وفقًا للاتفاقية أو شكلًا تكميليًا من الحماية، ويمكنه البقاء في البلاد - أو رفض اللجوء، ثم غالبًا ما يتعين عليه المغادرة. فقط بعد أن تعترف الدولة أو الإقليم أو مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين - أينما تم تقديم الطلب - باحتياجات الحماية، يحصل طالب اللجوء ''رسميًا'' على وضع اللاجئ. هذا يحمل بعض الحقوق والالتزامات، وفقا لتشريعات البلد المستقبل. لا يحتاج [[إعادة التوطين في بلد ثالث|لاجئو الكوتا]] إلى التقدم بطلب للحصول على اللجوء عند وصولهم إلى البلدان الثالثة لأنهم مروا بالفعل بعملية تحديد وضع اللاجئ الخاصة بالمفوضية أثناء تواجدهم في بلد اللجوء الأول، وعادة ما يتم قبول هذا من قبل الدول الثالثة. == تحديد حالة اللاجئ == لتلقي وضع اللاجئ، يجب على الشخص النازح أن يمر بعملية تحديد حالة اللاجئين (RSD)، التي تجريها حكومة بلد اللجوء أو المفوضية، وتستند إلى القانون الدولي أو الإقليمي أو الوطني. {{sfn|Refugee Status Determination}}يمكن إجراءتحديد حالة اللاجئ على أساس كل حالة على حدة إضافةً إلى مجموعات كاملة من الناس. أي من العمليات المستخدمة غالبًا ما يعتمد على حجم تدفق المشردين. لا توجد طريقة محددة مفوضة لتحديد حالة اللاجئين -بصرف النظر عن الالتزام باتفاقية اللاجئين لعام 1951- وهي تخضع للفعالية الشاملة للنظام الإداري الداخلي والقضائي في البلاد، وخصائص تدفق اللاجئين الذي تستجيب له البلاد. هذا النقص في الاتجاه الإجرائي قد يخلق موقفًا تتجاوز فيه المصالح السياسية والاستراتيجية الاعتبارات الإنسانية في عملية تحديد حالة اللاجئين. أيضًا، لا توجد تفسيرات ثابتة في اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فقد تفسرها البلدان تفسيرًا مختلفًا.{{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}} سنة 2013، أجرت [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|مفوضية الأمم المتحدة]] {{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}}لشؤون اللاجئين هذه الاتفاقية في أكثر من 50 دولة وشاركتهم بالتوازي مع الحكومات أو بالاشتراك مع الحكومات في 20 دولة أخرى، ما جعلها ثاني أكبر هيئة تحديد حالة اللاجئين في العالم. تتبع المفوضية مجموعة من المبادئ التوجيهية الموصوفة، ومبادئ توجيهية بشأن الإجراءات والمعايير لتحديد وضع اللاجئ، لتحديد الأفراد المؤهلين للحصول على صفة اللاجئ. == حقوق اللاجئين == تشمل حقوق اللاجئين كلا من القانون العرفي [[القواعد الآمرة (قانون دولي)|والقواعد القطعية]] والصكوك القانونية الدولية. إذا كان الكيان الذي يمنح وضع اللاجئ هو دولة وقعت على اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فإن اللاجئ لديه الحق في العمل. تشمل الحقوق الأخرى الحقوق والواجبات التالية للاجئين: === حق العودة === حتى في بيئة "ما بعد الصراع" المفترضة، فإن عودة اللاجئين إلى ديارهم ليست عملية بسيطة.<ref name="ODI">Sara Pantuliano (2009) [http://www.odi.org.uk/resources/details.asp?id=4409&title=uncharted-territory-land-conflict-humanitarian-action Uncharted Territory: Land, Conflict and Humanitarian Action] [[Overseas Development Institute]] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20210120022837/https://www.odi.org/publications |date=20 يناير 2021}}</ref> تسترشد مبادئ بينهيرو للأمم المتحدة بفكرة أن الأشخاص ليس لديهم فقط الحق في العودة إلى ديارهم، ولكن أيضًا الحق في نفس الممتلكات.<ref name="ODI" /> ويسعى إلى العودة إلى الوضع الذي كان قائماً قبل الصراع وضمان عدم استفادة أحد من العنف. ومع ذلك فهذه قضية معقدة للغاية وكل حالة مختلفة ؛ الصراع هو قوة تحويلية للغاية ولا يمكن إعادة تأسيس الوضع الراهن قبل الحرب بالكامل، حتى لو كان ذلك مرغوبًا (ربما تسبب في الصراع في المقام الأول).<ref name="ODI" /> لذلك، فإن ما يلي له أهمية خاصة لحق العودة:<ref name="ODI" /> * ربما لم يكن لديه ممتلكات (على سبيل المثال، في أفغانستان) * لا يمكن الوصول إلى الممتلكات التي لديهم (كولومبيا وغواتيمالا وجنوب إفريقيا والسودان) * الملكية غير واضحة لأن العائلات توسعت أو انقسمت وأصبح تقسيم الأرض مشكلة * قد يترك موت المالك المعالين دون مطالبة واضحة بالأرض * الناس الذين استقروا على الأرض يعرفون أنها ليست ملكهم ولكن ليس لديهم مكان آخر يذهبون إليه (كما هو الحال في كولومبيا ورواندا وتيمور الشرقية) * لديك مطالبات متنافسة مع الآخرين، بما في ذلك الدولة وشركائها التجاريين الأجانب أو المحليين (كما في آتشيه وأنغولا وكولومبيا وليبيريا والسودان). من المرجح أن يفقد اللاجئون الذين [[إعادة التوطين في بلد ثالث|أعيد توطينهم في بلد ثالث]] الإجازة لأجل غير مسمى للبقاء في هذا البلد إذا عادوا إلى بلدهم الأصلي أو بلد اللجوء الأول. === الحق في عدم الإعادة القسرية === عدم الإعادة القسرية هو الحق في عدم العودة إلى مكان الاضطهاد وهو أساس القانون الدولي للاجئين، على النحو المبين في اتفاقية عام 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين. {{Sfn|Convention relating to}} الحق في عدم الإعادة القسرية يختلف عن حق اللجوء. لاحترام حق اللجوء، يجب على الدول عدم ترحيل اللاجئين الحقيقيين. على النقيض من ذلك، فإن الحق في عدم الإعادة القسرية يسمح للدول بنقل لاجئين حقيقيين إلى دول أخرى لديها سجلات محترمة في مجال حقوق الإنسان. يشدد النموذج الإجرائي القابل للنقل، الذي اقترحه الفيلسوف السياسي آندي لامي، على الحق في عدم الإعادة القسرية من خلال ضمان ثلاثة حقوق إجرائية للاجئين (جلسة استماع، ومحام، ومراجعة قضائية لقرارات الاحتجاز) وضمان هذه الحقوق في الدستور.{{Sfn|Lamey|2011}} يحاول هذا الاقتراح تحقيق توازن بين مصالح الحكومات الوطنية ومصالح اللاجئين. === الحق في لم شمل الأسرة === [[ملف:No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_(9374734197).jpg|تصغير|احتجاج مؤيد للاجئين في ملبورن أستراليا، مع لافتة كتب عليها "لا أحد غير قانوني" مع [[رمزية لاسلطوية|الدائرة أ]]]] لم شمل الأسرة (والذي يمكن أن يكون أيضًا شكلًا من أشكال إعادة التوطين) هو سبب معترف به للهجرة في العديد من البلدان. يحق للأسر المنقسمة لم شملها إذا تقدم أحد أفراد الأسرة الذي يتمتع بحق الإقامة الدائم بطلب لم الشمل ويمكنه إثبات أن الأشخاص الموجودين في الطلب كانوا وحدة عائلية قبل الوصول ويرغبون في العيش كوحدة عائلية منذ الانفصال. إذا كان الطلب ناجحًا، فهذا يمكن بقية أفراد الأسرة من الهجرة إلى ذلك البلد أيضًا. === الحق في السفر === تلك الدول التي وقعت على [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|الاتفاقية المتعلقة بوضع اللاجئين]] ملزمة بإصدار وثائق سفر (أي "وثيقة سفر الاتفاقية") للاجئين المقيمين بشكل قانوني في أراضيهم. {{Efn-ua|Under Article 28 of the Convention.}} إنها وثيقة سفر صالحة بدلاً من جواز السفر، ومع ذلك، لا يمكن استخدامها للسفر إلى بلد المنشأ، أي المكان الذي فر منه اللاجئ. === تقييد الحركة === بمجرد أن يجد اللاجئون أو طالبو اللجوء مكانًا آمنًا وحماية دولة أو إقليم خارج أراضيهم الأصلية، لا يُشجعون على المغادرة مرة أخرى وطلب الحماية في بلد آخر. إذا انتقلوا إلى بلد اللجوء الثاني، فإن هذه الحركة تسمى أيضًا ''"الحركة غير النظامية" من'' قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (انظر أيضًا شراء [[تسوق اللجوء|اللجوء]] ). قد يكون دعم المفوضية في الدولة الثانية أقل مما كان عليه في الدولة الأولى ويمكن حتى إعادتهم إلى البلد الأول. {{Sfn|Executive Committee of the High Commissioner's Programme|1989}} == أنواع اللجوء == === اللجوء السياسي === اللجوء السياسى يتم منحه للشخصيات المشهورة، والقادة المنشقين عن جيوشهم أو حكوماتهم، وللناشطين السياسين. === اللجوء الديني === اللجوء الديني هو أن يقوم الشخص باللجوء إلى دولة أخرى بسبب تعرضه للإضهاد بسبب الدين أو المعتقدات [[لادينية|اللادينية]]. === اللجوء الإنساني === اللجوء إلى دولة أخرى داخل أو خارج الوطن بسبب الحروب أو النزاعات الاثنية أو العرقية، وهناك دول تعيد اللاجئين إلى بلدهم الأم بعد انتهاء هذه الصراعات، ودول أخرى تبقيهم على أرضها. اللجوء الغذائي أو [[اقتصاد|الإقتصادي]] وهو اللجوء من [[دولة]] لأخرى بسبب الكوارث البيئية التي تسبب المجاعات، وهو غالبا غير معمول به حاليا.<ref>[http://www.unhcr-arabic.org/pages/4be7cc2765f.html المفوضية&nbsp;-&nbsp;اللجوء والهجرة<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160127102753/http://www.unhcr-arabic.org/pages/4be7cc2765f.html |date=27 يناير 2016}}</ref><ref>[http://www.unhcr-arabic.org/cgi-bin/texis/vtx/home المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170628031534/http://www.unhcr-arabic.org/cgi-bin/texis/vtx/home |date=28 يونيو 2017}}</ref><ref>[http://www.immig-us.com/%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1/ أنواع اللجوء - الهجرة معنا<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170719140636/http://www.immig-us.com/أنواع-اللجوء/ |date=19 يوليو 2017}}</ref> == اليوم العالمي للاجئين == [[ملف:Hopeful.jpg|تصغير|فتاة [[لاجئو الحرب الأهلية السورية|سورية لاجئة]] في اسطنبول، تركيا.]] [[اليوم العالمي للاجئين|يتم الاحتفال باليوم العالمي للاجئين]] سنويًا في 20 يونيو منذ عام 2000 بموجب قرار خاص من الجمعية العامة للأمم المتحدة. وكان يوم 20 يونيو قد تم الاحتفال به في السابق باعتباره "يوم اللاجئ الأفريقي" في عدد من البلدان الأفريقية. يتم الاحتفال في المملكة المتحدة باليوم العالمي للاجئين كجزء من أسبوع اللاجئين. أسبوع اللاجئين هو مهرجان وطني مصمم لتعزيز التفاهم والاحتفال بالمساهمات الثقافية للاجئين، ويضم العديد من الأحداث مثل الموسيقى والرقص والمسرح.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://refugeeweek.org.uk/about-us/ | عنوان = Refugee Week (UK) About Us | ناشر = Refugee Week | تاريخ الوصول = 24 July 2018 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200826120212/https://refugeeweek.org.uk/about-us/ | تاريخ أرشيف = 26 أغسطس 2020 }}</ref> في [[الكنيسة الرومانية الكاثوليكية]]، يتم الاحتفال باليوم العالمي للمهاجرين واللاجئين في يناير من كل عام، منذ أن أنشأه البابا [[بيوس العاشر]] في عام 1914.<ref>{{استشهاد بخبر | مسار = http://www.open.ac.uk/research/news/pope-francis-world-day-migrants-and-refugees | عنوان = Day 10, Year of #Mygration: Pope Francis World Day of Migrants and Refugees, 14 January 2018 | تاريخ = 2018-01-12 | عمل = Research at The Open University | تاريخ الوصول = 2018-04-02 | لغة = en | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201127023424/http://www.open.ac.uk/research/news/pope-francis-world-day-migrants-and-refugees | تاريخ أرشيف = 27 نوفمبر 2020 }}</ref> == قضايا == === النزوح المطول === النزوح واقع طويل الأمد لمعظم اللاجئين. نزح ثلثا جميع اللاجئين حول العالم منذ أكثر من ثلاث سنوات، وهو ما يُعرف باسم "النزوح المطول". 50٪ من اللاجئين&nbsp;- حوالي 10 ملايين شخص&nbsp;- نزحوا منذ أكثر من عشر سنوات. وجد معهد التنمية الخارجية أن برامج المساعدة تحتاج إلى الانتقال من نماذج المساعدة قصيرة الأجل (مثل المساعدات الغذائية أو النقدية) إلى برامج أكثر استدامة طويلة الأجل تساعد اللاجئين على الاعتماد على أنفسهم بشكل أكبر. يمكن أن يشمل ذلك معالجة البيئات القانونية والاقتصادية الصعبة، من خلال تحسين الخدمات الاجتماعية وفرص العمل والقوانين.<ref>Crawford N. et al. (2015) [http://www.odi.org/publications/9906-refugee-idp-displacement-livelihoods-humanitarian-development Protracted displacement: uncertain paths to self-reliance in exile] Overseas Development Institute {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190725111108/https://www.odi.org/publications/9906-refugee-idp-displacement-livelihoods-humanitarian-development |date=25 يوليو 2019}}</ref> === مشاكل طبية === [[ملف:Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha,_northern_Jordan_(9613477263).jpg|تصغير|أطفال لاجئون من [[سوريا]] في عيادة في [[الرمثا (إربد)|الرمثا]]، الأردن، آب 2013]] يبلغ اللاجئون عادة عن مستويات صحية أقل، مقارنة بالمهاجرين الآخرين والسكان غير المهاجرين.<ref name="giuntella2018">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Giuntella, O.|الأخير2=Kone, Z.L.|الأخير3=Ruiz, I.|الأخير4=C. Vargas-Silva|سنة=2018|عنوان=Reason for immigration and immigrants' health|صحيفة=Public Health|المجلد=158|صفحات=102–109|مسار=https://ora.ox.ac.uk/objects/uuid:240c3767-c57c-4ed5-b127-aa05ad03ccbf|DOI=10.1016/j.puhe.2018.01.037|PMID=29576228| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210130010737/https://ora.ox.ac.uk/objects/uuid:240c3767-c57c-4ed5-b127-aa05ad03ccbf | تاريخ أرشيف = 30 يناير 2021 }}</ref> ==== اضطراب ما بعد الصدمة ==== بصرف النظر عن الجروح الجسدية أو الجوع، تظهر على نسبة كبيرة من اللاجئين أعراض [[اضطراب الكرب التالي للصدمة النفسية|اضطراب]] ما بعد الصدمة (PTSD)، وتظهر أعراض الإجهاد اللاحق للصدمة (PTSS) <ref>Lembcke H, Buchmuller T, Leyendecker B. Refugee mother-child dyads' hair cortisol, post-traumatic stress, and affectionate parenting. ''Psychoneuroendocrinology.'' 2020;111:104470. doi:10.1016/j.psyneuen.2019.104470.</ref> أو [[اضطراب اكتئابي|الاكتئاب]] .<ref name="مولد تلقائيا1">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=The Mental Health Burden of Immigration Detention: An Updated Systematic Review and Meta-Analysis|صحيفة=Kriminologie - das Online-Journal|سنة=2020|صفحات=219–233|المجلد=2|العدد=2|DOI=10.18716/ojs/krimoj/2020.2.7|مسار=https://www.kriminologie.de/index.php/krimoj/article/view/58| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201028205700/https://www.kriminologie.de/index.php/krimoj/article/view/58 | تاريخ أرشيف = 28 أكتوبر 2020 }}</ref> هذه المشاكل العقلية طويلة المدى يمكن أن تعيق بشدة وظائف الشخص في المواقف اليومية. ويزيد الأمر سوءًا بالنسبة للأشخاص النازحين الذين يواجهون بيئة جديدة ومواقف صعبة.<ref name="مولد تلقائيا1" /> كما أنهم أكثر عرضة [[انتحار|للانتحار]] . {{Sfn|Suicide pact|2002}} من بين الأعراض الأخرى، اضطراب ما بعد الصدمة، والذي يشمل [[قلق|القلق]]، والإفراط في اليقظة، والأرق، [[متلازمة التعب المزمن|ومتلازمة التعب المزمن]]، والصعوبات الحركية، وفشل [[ذاكرة قصيرة الأمد|الذاكرة قصيرة المدى]]، [[فقدان الذاكرة|وفقدان الذاكرة]]، والكوابيس، وشلل النوم. تعتبر ذكريات الماضي من سمات هذا الاضطراب: يعاني المريض من [[صدمة نفسية|الحدث الصادم]]، أو أجزاء منه، مرارًا وتكرارًا. الاكتئاب هو أيضًا سمة مميزة لمرضى اضطراب ما بعد الصدمة وقد يحدث أيضًا دون مرافقة اضطراب ما بعد الصدمة. تم تشخيص اضطراب ما بعد الصدمة لدى 34.1٪ من الأطفال [[فلسطينيون|الفلسطينيين]]، ومعظمهم من اللاجئين [[ذكر (جنس)|والذكور]] والعاملين. كان المشاركون 1،000 طفل تتراوح أعمارهم بين 12 و 16 سنة من مدارس [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الأونروا]] الحكومية والخاصة ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|وتشغيل]] اللاجئين [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الفلسطينيين]] في القدس الشرقية ومحافظات مختلفة في الضفة الغربية. {{Sfn|Khamis|2005}} وأظهرت دراسة أخرى أن 28.3٪ من النساء [[البوسنة والهرسك|البوسنيات]] اللاجئات يعانين من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة بعد ثلاث أو أربع سنوات من وصولهن إلى السويد. كان لدى هؤلاء النساء أيضًا [[مخاطرة|مخاطر]] أعلى بشكل ملحوظ من أعراض الاكتئاب والقلق والضيق النفسي مقارنة بالنساء المولودات في السويد. بالنسبة للاكتئاب كانت نسبة الأرجحية 9.50 بين النساء البوسنيات. {{Sfn|Sundquist|Johansson|DeMarinis|Johansson|2005}} أظهرت دراسة أجراها قسم طب الأطفال وطب الطوارئ في كلية الطب [[جامعة بوسطن|بجامعة بوسطن]] أن عشرين بالمائة من اللاجئين السودانيين القاصرين الذين يعيشون في الولايات المتحدة قد تم تشخيصهم باضطراب ما بعد الصدمة. كما كانوا أكثر عرضة للحصول على درجات أسوأ في جميع المقاييس الفرعية لاستبيان صحة الطفل. {{Sfn|Geltman|Grant-Knight|Mehta|Lloyd-Travaglini|2005}} في دراسة أجريت في المملكة المتحدة، وجد أن اللاجئين أكثر عرضة بنسبة 4 نقاط مئوية للإبلاغ عن مشكلة الصحة العقلية مقارنة بالسكان غير المهاجرين. يتناقض هذا مع نتائج مجموعات المهاجرين الأخرى، والتي كانت أقل عرضة للإبلاغ عن مشكلة الصحة العقلية مقارنة بالسكان غير المهاجرين.<ref name="giuntella2018" /> العديد من الدراسات توضح المشكلة. تم إجراء [[تحليل تلوي|دراسة تلوية]] واحدة [[تحليل تلوي|من]] قبل قسم الطب النفسي [[جامعة أكسفورد|بجامعة أكسفورد]] في مستشفى وارنفورد في المملكة المتحدة. تم تحليل عشرين [[استقصاء إحصائي|دراسة استقصائية]] قدمت نتائج لـ 6743 لاجئاً بالغاً من سبعة بلدان. في الدراسات الأكبر، تم تشخيص 9 ٪ باضطراب ما بعد الصدمة و 5 ٪ بالاكتئاب الشديد، مع وجود دليل على الكثير من المراضة النفسية المشتركة. أسفرت خمس دراسات استقصائية شملت 260 طفلاً لاجئاً من ثلاثة بلدان عن [[انتشار (وبائيات)|انتشار]] اضطراب الكرب التالي للصدمة بنسبة 11٪. وفقًا لهذه الدراسة، يمكن أن يكون اللاجئون الذين أعيد توطينهم في الدول الغربية أكثر عرضة للإصابة باضطراب ما بعد الصدمة بحوالي عشر مرات أكثر من عموم السكان المتطابقين مع العمر في تلك البلدان. في جميع أنحاء العالم، يُرجح أن عشرات الآلاف من اللاجئين واللاجئين السابقين الذين أعيد توطينهم في الدول الغربية يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة. {{Sfn|Fazel|Wheeler|Danesh|2005}} ==== ملاريا ==== غالبًا ما يكون اللاجئون أكثر عرضة للإصابة بالمرض لعدة أسباب، بما في ذلك نقص المناعة ضد السلالات المحلية من [[ملاريا|الملاريا]] والأمراض الأخرى. يمكن أن يؤدي تهجير الناس إلى خلق ظروف مواتية لانتقال المرض. عادة ما تكون مخيمات اللاجئين مكتظة بالسكان مع ظروف صحية سيئة. كما أن إزالة الغطاء النباتي من أجل الفضاء أو مواد البناء أو الحطب يحرم البعوض من موائلهم الطبيعية، مما يؤدي إلى تفاعلهم بشكل أوثق مع البشر. {{Sfn|Kazmi|Pandit|2001}} في السبعينيات، كان اللاجئون الأفغان الذين تم نقلهم إلى باكستان ينتقلون من دولة ذات إستراتيجية فعالة لمكافحة الملاريا، إلى دولة ذات نظام أقل فعالية. أقيمت مخيمات اللاجئين بالقرب من الأنهار أو مواقع الري التي ينتشر فيها الملاريا أعلى من مخيمات اللاجئين المبنية على الأراضي الجافة. {{Sfn|Rowland|Rab|Freeman|Durrani|2002}} موقع المخيمات أفسح المجال لتكاثر أفضل للبعوض، وبالتالي احتمالية أعلى لانتقال الملاريا. كان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1-15 عامًا هم الأكثر عرضة للإصابة بالملاريا، والتي تعد سببًا مهمًا لوفيات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات. {{Sfn|Karim|Hussain|Malik|Lee|2016}} كانت الملاريا سببًا في 16٪ من وفيات الأطفال اللاجئين الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات. {{Sfn|Mertans|Hall|2000}} الملاريا هي واحدة من أكثر أسباب الوفاة شيوعًا بين اللاجئين والمشردين. منذ عام 2014، تضاعفت تقارير حالات الملاريا في ألمانيا مقارنة بالسنوات السابقة، حيث تم العثور على غالبية الحالات في اللاجئين من إريتريا. {{Sfn|Roggelin|Tappe|Noack|Addo|2016}} توصي منظمة الصحة العالمية بأن يستخدم جميع الأشخاص في المناطق الموبوءة بالملاريا ناموسيات طويلة الأمد للمبيدات الحشرية. {{Sfn|Fact sheet Malaria}} وجدت دراسة جماعية أنه داخل مخيمات اللاجئين في باكستان، كانت الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات مفيدة جدًا في تقليل حالات الإصابة بالملاريا. وظلت معالجة واحدة للشباك بمبيد [[بيرمثرين|البيرميثرين]] واقية طوال موسم الانتقال الذي يبلغ ستة أشهر. {{Sfn|Kolaczinski|2004}} === الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية === يعتمد الوصول إلى الخدمات على العديد من العوامل، بما في ذلك ما إذا كان اللاجئ قد حصل على وضع رسمي، أو يقع داخل مخيم للاجئين، أو في طور إعادة التوطين في بلد ثالث. توصي مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بدمج الوصول إلى الرعاية الأولية والخدمات الصحية الطارئة مع الدولة المضيفة بطريقة منصفة قدر الإمكان.<ref name="UNHCRjd1">{{استشهاد ويب | مسار = http://www.unhcr.org/en-us/protection/health/4e26c9c69/ensuring-access-health-care-operational-guidance-refugee-protection-solutions.html?query=health%20care. | عنوان = Ensuring Access to Health Care: Operational Guidance on Refugee Protection and Solutions in Urban Areas | سنة = 2011 | الأخير = United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200818103223/https://www.unhcr.org/en-us/protection/health/4e26c9c69/ensuring-access-health-care-operational-guidance-refugee-protection-solutions.html?query=health care. |تاريخ أرشيف=2020-08-18}}Retrieved 11 February 2017}</ref> تشمل الخدمات ذات الأولوية مجالات صحة الأم والطفل، والتحصين، وفحص السل وعلاجه، [[برنامج الأمم المتحدة المشترك لفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز|والخدمات المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز]] .<ref name="UNHCRjd1" /> على الرغم من السياسات المعلنة الشاملة لحصول اللاجئين على الرعاية الصحية على المستويات الدولية، فإن العوائق المحتملة التي تحول دون ذلك تشمل اللغة والتفضيلات الثقافية والتكاليف المالية الباهظة والعقبات الإدارية والمسافة المادية.<ref name="UNHCRjd1" /> تظهر أيضًا حواجز وسياسات محددة تتعلق بالحصول على الخدمات الصحية بناءً على سياق البلد المضيف. على سبيل المثال، [[بريماكين|عقار بريماكين]]، وهو علاج موصى به غالبًا للملاريا، غير مرخص حاليًا للاستخدام في ألمانيا ويجب طلبه من خارج البلاد.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Roggelin, L|الأخير2=Tappe, D|الأخير3=Noack, B|الأخير4=Addo, M|الأخير5=Tannich, E|last6=Rothe, C|سنة=2016|عنوان=Sharp increase of imported Plasmodium vivax malaria seen in migrants from Eritrea in Hamburg, Germany|صحيفة=Malaria|المجلد=15|العدد=1|صفحات=325|DOI=10.1186/s12936-016-1366-7|PMID=27316351|PMCID=4912711}}</ref> في كندا، تشمل العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية الصحية نقص الأطباء المدربين تدريباً كافياً، والظروف الطبية المعقدة لبعض اللاجئين، وبيروقراطية التغطية الطبية.<ref name="McMurray">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=McMurray, J|الأخير2=Breward, K|الأخير3=Breward, M|الأخير4=Alder, R|الأخير5=Arya, N|سنة=2014|عنوان=Integrated Primary Care Improves Access to Healthcare for Newly Arrived Refugees in Canada|صحيفة=[[Journal of Immigrant and Minority Health]]|المجلد=16|العدد=4|صفحات=576–585|DOI=10.1007/s10903-013-9954-x|PMID=24293090}}</ref> هناك أيضًا حواجز فردية أمام الوصول مثل حواجز اللغة والنقل، والحواجز المؤسسية مثل الأعباء البيروقراطية ونقص المعرفة بالاستحقاقات، والحواجز على مستوى الأنظمة مثل السياسات المتضاربة والعنصرية ونقص القوى العاملة للأطباء.<ref name="McMurray" /> في الولايات المتحدة، كان جميع [[لاجئون عراقيون|اللاجئين العراقيين]] المصنفين رسميًا يتمتعون بتغطية تأمين صحي مقارنة بأكثر من نصف المهاجرين غير العراقيين بقليل في ديربورن بولاية ميشيغان.<ref name="Elso">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Elsouhag, D|الأخير2=Arnetz, B|الأخير3=Jamil, H|الأخير4=Lumley, MA|الأخير5=Broadbridge, CL|last6=Arnetz, J|سنة=2015|عنوان=Factors Associated with Healthcare Utilization Among Arab Immigrants and Iraqi Refugees|صحيفة=[[Journal of Immigrant and Minority Health]]|المجلد=17|العدد=5|صفحات=1305–1312|DOI=10.1007/s10903-014-0119-3|PMCID=4405449|PMID=25331684}}</ref> ومع ذلك، كانت توجد حواجز أكبر حول النقل واللغة وآليات التعامل مع الضغوط الناجحة للاجئين مقابل المهاجرين الآخرين، <ref name="Elso" /> بالإضافة إلى ذلك، لاحظ اللاجئون حالات طبية أكبر.<ref name="Elso" /> وجدت الدراسة أيضًا أن اللاجئين لديهم معدل استخدام رعاية صحية أعلى (92.1٪) مقارنة بإجمالي سكان الولايات المتحدة (84.8٪) والمهاجرين (58.6٪) في مجتمع الدراسة.<ref name="Elso" /> داخل أستراليا، يتأهل اللاجئون المعينون رسميًا والذين يتأهلون للحماية المؤقتة واللاجئين لأسباب إنسانية في الخارج للتقييمات الصحية والتدخلات والوصول إلى خطط التأمين الصحي وخدمات المشورة المتعلقة بالصدمات <ref name="tone1">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Murray, SB|الأخير2=Skull, SA|سنة=2005|عنوان=Hurdles to health:Immigrant and refugee healthcare in Australia|صحيفة=Australian Health Review|المجلد=29|العدد=1|صفحات=25–29|DOI=10.1071/ah050025|PMID=15683352}}</ref> على الرغم من كونها مؤهلة للحصول على الخدمات، إلا أن الحواجز تشمل القيود الاقتصادية حول التكاليف المتصورة والفعلية التي يتحملها اللاجئون.<ref name="tone5">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Gany, F|الأخير2=De Bocanegra, H|سنة=1996|عنوان=Overcoming barriers to improving the health of immigrant women|صحيفة=J Am Med Womens Assoc|المجلد=51|العدد=4|صفحات=155–60|PMID=8840732}}</ref> بالإضافة إلى ذلك، يجب على اللاجئين التعامل مع القوى العاملة في مجال الرعاية الصحية غير مدركين للاحتياجات الصحية الفريدة للسكان اللاجئين.<ref name="tone1" /><ref name="tone5" /> الحواجز القانونية المتصورة مثل الخوف من أن الكشف عن الظروف الطبية التي تحظر لم شمل أفراد الأسرة والسياسات الحالية التي تقلل من برامج المساعدة قد تحد أيضًا من الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية.<ref name="tone1" /> قد يكون توفير الوصول إلى الرعاية الصحية للاجئين من خلال الاندماج في النظم الصحية الحالية للبلدان المضيفة أمرًا صعبًا أيضًا عند العمل في بيئة محدودة الموارد. في هذا السياق، قد تشمل العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية الصحية النفور السياسي في البلد المضيف والقدرة المتوترة بالفعل للنظام الصحي الحالي.<ref name="Tuepker">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Tuepker, A|الأخير2=Chi, CH|سنة=2009|عنوان=Evaluating integrated healthcare for refugees and hosts in an African context|صحيفة=Health Economics, Policy and Law|المجلد=4|العدد=2|صفحات=159–178|DOI=10.1017/s1744133109004824|PMID=19187568}}</ref> قد ينبع النفور السياسي من وصول اللاجئين إلى النظام الصحي الحالي من القضية الأوسع لإعادة توطين اللاجئين.<ref name="Tuepker" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Lawrie, N|الأخير2=van Damme, W|سنة=2003|عنوان=The importance of refugee-host relations: Guinea 1990–2003|DOI=10.1016/s0140-6736(03)14124-4|PMID=12938671|صحيفة=The Lancet|المجلد=362|العدد=9383|صفحة=575}}</ref> تتمثل إحدى طرق الحد من هذه الحواجز في الانتقال من نظام إداري موازٍ قد يتلقى فيه لاجئو المفوضية رعاية صحية أفضل من المواطنين المضيفين ولكنه غير مستدام مالياً وسياسياً إلى نظام الرعاية المتكاملة حيث يتلقى اللاجئون والمواطنون المضيفون رعاية متساوية وأكثر تحسيناً في كل مكان. .<ref name="Tuepker" /> في الثمانينيات، حاولت باكستان معالجة مسألة الوصول إلى الرعاية الصحية [[الحرب السوفيتية في أفغانستان|للاجئين الأفغان من]] خلال إنشاء وحدات صحية أساسية داخل المخيمات.<ref name="Kazmi">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Kazmi|الأول=JH|الأخير2=Pandit|الأول2=K|سنة=2001|عنوان=Disease and dislocation: the impact of refugee movements on the geography of malaria in NWFP, Pakistan|صحيفة=Social Science & Medicine|المجلد=52|العدد=7|صفحات=1043–1055|DOI=10.1016/S0277-9536(01)00341-0|PMID=12406471}}</ref> أدى قطع التمويل إلى إغلاق العديد من هذه البرامج، مما أجبر اللاجئين على طلب الرعاية الصحية من الحكومة المحلية.<ref name="Kazmi" /> استجابةً لوضع اللاجئين الذي طال أمده في منطقة غرب النيل، أنشأ المسؤولون الأوغنديون مع المفوضية نموذجًا متكاملًا للرعاية الصحية [[لاجئو السودان|للاجئين السودانيين]] والمواطنين الأوغنديين في الغالب. يحصل المواطنون المحليون الآن على الرعاية الصحية في المرافق التي تم إنشاؤها في البداية للاجئين.<ref name="Tuepker" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Rowley, EA|الأخير2=Burnham, GM|الأخير3=Drabe, RM|سنة=2006|عنوان=Evaluating integrated healthcare for refugees and hosts in an African context|صحيفة=Journal of Refugee Studies|المجلد=19|العدد=2|صفحات=158–186|DOI=10.1093/jrs/fej019}}</ref> إحدى الحجج المحتملة لتقييد وصول اللاجئين إلى الرعاية الصحية مرتبطة بالتكاليف مع رغبة الدول في تقليل أعباء الإنفاق الصحي. ومع ذلك، وجدت ألمانيا أن تقييد وصول اللاجئين أدى إلى زيادة النفقات الفعلية المتعلقة باللاجئين الذين يتمتعون بإمكانية الوصول الكامل إلى خدمات الرعاية الصحية.<ref name="tone3">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Bozorgmehr, K|الأخير2=Razum, O|سنة=2015|عنوان=Effect of restricting access to health care on health expenditures among asylum-seekers and refugees: a quasi-experimental study in Germany, 1994–2013.|صحيفة=PLOS ONE|المجلد=10|العدد=7|DOI=10.1371/journal.pone.0131483|PMID=26201017|PMCID=4511805|صفحة=e0131483|bibcode=2015PLoSO..1031483B}}</ref> تم انتقاد القيود القانونية المفروضة على الوصول إلى الرعاية الصحية والحواجز الإدارية في ألمانيا منذ تسعينيات القرن الماضي لأنها أدت إلى تأخير الرعاية، وزيادة التكاليف المباشرة والتكاليف الإدارية للرعاية الصحية، وتحويل مسؤولية الرعاية من الرعاية الأولية الأقل تكلفة. إلى العلاجات المكلفة للحالات الحادة في القطاعين الثانوي والثالثي.<ref name="tone3" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Pross, C|سنة=1998|عنوان=Third Class Medicine: Health Care for Refugees in Germany.|صحيفة=Health and Human Rights|المجلد=3|العدد=2|صفحات=40–53|DOI=10.2307/4065298|jstor=4065298|PMID=10343292}}</ref> === استغلال === يتألف السكان اللاجئون من أشخاص خائفين وبعيدين عن محيط مألوف. يمكن أن تكون هناك حالات استغلال على أيدي مسؤولي الإنفاذ، ومواطني البلد المضيف، وحتى أفراد حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة. وقد تم توثيق حالات انتهاكات حقوق الإنسان، وعمالة الأطفال، والصدمات النفسية والجسدية / التعذيب، والصدمات المرتبطة بالعنف، [[الاستغلال والاعتداء الجنسيين في الاستجابة الإنسانية|والاستغلال الجنسي]]، وخاصة للأطفال. في العديد من مخيمات اللاجئين في ثلاث دول في غرب إفريقيا تمزقها الحرب، سيراليون وغينيا وليبيريا، تم العثور على فتيات صغيرات يتبادلن الجنس مقابل المال أو حفنة من الفاكهة أو حتى قطعة من الصابون. تتراوح أعمار معظم هؤلاء الفتيات بين 13 و 18 عامًا. في معظم الحالات، إذا أُجبرت الفتيات على البقاء، لكانوا قد أجبروا على الزواج. أصبحوا حاملين في حوالي سن 15 في المتوسط. حدث هذا مؤخرًا في عام 2001. مال الآباء إلى غض الطرف لأن الاستغلال الجنسي أصبح "آلية للبقاء" في هذه المخيمات. {{Sfn|Aggrawal|2005}} قد يتم إساءة استخدام مجموعات كبيرة من الأشخاص المهجرين كـ الأسلحة لتهديد الأعداء السياسيين أو البلدان المجاورة. ولهذا السبب، من بين أمور أخرى، يهدف الهدف 10 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة إلى تسهيل التنقل المنظم والآمن والمنتظم والمسؤول للأشخاص من خلال سياسات الهجرة المخطط لها والمُدارة جيدًا.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.undp.org/content/undp/en/home/sustainable-development-goals/goal-10-reduced-inequalities/targets.html | عنوان = Goal 10 targets | موقع = UNDP | لغة = en | تاريخ الوصول = 2020-09-23 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201127140337/https://www.undp.org/content/undp/en/home/sustainable-development-goals/goal-10-reduced-inequalities/targets.html | تاريخ أرشيف = 27 نوفمبر 2020 }}</ref> === التهديدات الأمنية === نادرًا ما تم استخدام اللاجئين وتجنيدهم كلاجئين مقاتلين ومناضلين أو [[إرهاب|إرهابيين]]، {{Sfn|United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR)|1999}} ونادرًا ما يتم استخدام المساعدات الإنسانية الموجهة لإغاثة اللاجئين لتمويل شراء الأسلحة. {{Sfn|Crisp|1999}} نادراً ما يتم استخدام الدعم من الدولة المستقبلة للاجئين لتمكين اللاجئين من التعبئة العسكرية، مما يمكن الصراع من الانتشار عبر الحدود. {{Sfn|Weiss|1999}} تاريخياً، كثيراً ما تم تصوير اللاجئين على أنهم تهديد أمني. في الولايات المتحدة وأوروبا، كان هناك تركيز كبير على الرواية القائلة بأن الإرهابيين يحتفظون بشبكات بين السكان العابرين للحدود واللاجئين والمهاجرين. وقد تم تضخيم هذا الخوف وتحويله إلى إرهاب إسلامي معاصر، حيث يختبئ الإرهابيون بين اللاجئين ويخترقون البلدان المضيفة.<ref name=":0">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Schmid|الأول=Alex|سنة=2016|عنوان=Links Between Terrorism and Migration: An Exploration|مسار= https://www.icct.nl/wp-content/uploads/2016/05/Alex-P.-Schmid-Links-between-Terrorism-and-Migration-1.pdf|صحيفة=Terrorism and Counter-Terrorism Studies|DOI=10.19165/2016.1.04|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200723230300/https://www.icct.nl/wp-content/uploads/2016/05/Alex-P.-Schmid-Links-between-Terrorism-and-Migration-1.pdf |تاريخ أرشيف=2020-07-23}}</ref> إن خطاب "المسلم-اللاجئ-كعدو-داخل" حديث نسبيًا، لكن تكبيل المجموعات الخارجة عن المشاكل المجتمعية المحلية والمخاوف والمشاعر العرقية القومية ليس بالأمر الجديد.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=The Functions of Social Conflict|مؤلف1=Coser|الأول=Lewis|ناشر=The Free Press.|سنة=1956}}</ref> في تسعينيات القرن التاسع عشر، أدى تدفق اللاجئين اليهود من أوروبا الشرقية إلى لندن إلى جانب صعود الأناركية في المدينة إلى التقاء تصور التهديد والخوف من مجموعة اللاجئين الخارجية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Michael Collyer is a Research Fellow in the Department of Geography|الأخير2=Sussex|الأول2=the Sussex Centre for Migration Research at the University of|تاريخ=2005-03-01|عنوان=Secret agents: Anarchists, Islamists and responses to politically active refugees in London|صحيفة=Ethnic and Racial Studies|المجلد=28|العدد=2|صفحات=278–303|DOI=10.1080/01419870420000315852|issn=0141-9870}}</ref> ثم أدى الخطاب الشعبوي إلى دفع الجدل حول ضبط الهجرة وحماية الأمن القومي. إن التحقق التجريبي عبر الوطنية، أو الرفض، من الشك الشعبوي والخوف من تهديد اللاجئين للأمن القومي والأنشطة المرتبطة بالإرهاب نادر نسبيًا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Milton|الأول=Daniel|الأخير2=Spencer|الأول2=Megan|الأخير3=Findley|الأول3=Michael|تاريخ=2013-11-01|عنوان=Radicalism of the Hopeless: Refugee Flows and Transnational Terrorism|صحيفة=International Interactions|المجلد=39|العدد=5|صفحات=621–645|DOI=10.1080/03050629.2013.834256|issn=0305-0629}}</ref> تشير دراسات الحالة إلى أن التهديد الذي يمثله اللاجئ الإسلامي تروجان هاوس مبالغ فيه للغاية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Messari|الأول=N.|الأخير2=Klaauw|الأول2=J. van der|تاريخ=2010-12-01|عنوان=Counter-Terrorism Measures and Refugee Protection in North Africa|صحيفة=Refugee Survey Quarterly|لغة=en|المجلد=29|العدد=4|صفحات=83–103|DOI=10.1093/rsq/hdq034|issn=1020-4067}}</ref> من بين 800 ألف لاجئ تم فحصهم من خلال برنامج إعادة التوطين في الولايات المتحدة بين عامي 2001 و 2016، تم القبض على خمسة فقط فيما بعد بتهم تتعلق بالإرهاب ؛ و 17 من أصل 600 ألف عراقي وسوري وصلوا إلى ألمانيا في 2015 تم التحقيق معهم بتهمة الإرهاب.<ref name=":0" /> وجدت إحدى الدراسات أن الجهاديين الأوروبيين يميلون إلى أن يكونوا "محليين": أكثر من 90٪ كانوا مقيمين في دولة أوروبية و 60٪ يحملون الجنسية الأوروبية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Wilner|الأول=Alex S.|الأخير2=Dubouloz|الأول2=Claire-Jehanne|تاريخ=2010-02-01|عنوان=Homegrown terrorism and transformative learning: an interdisciplinary approach to understanding radicalization|صحيفة=Global Change, Peace & Security|المجلد=22|العدد=1|صفحات=33–51|DOI=10.1080/14781150903487956|issn=1478-1158}}</ref> في حين أن الإحصائيات لا تدعم الخطاب، فإن مسح مركز أبحاث PEW لعشر دول أوروبية (المجر وبولندا وهولندا وألمانيا وإيطاليا والسويد واليونان والمملكة المتحدة وفرنسا وإسبانيا) صدر في 11 يوليو 2016، وجد أن الغالبية (تتراوح من 52٪ إلى 76٪) من المشاركين في ثمانية بلدان (المجر وبولندا وهولندا وألمانيا وإيطاليا والسويد واليونان والمملكة المتحدة) يعتقدون أن اللاجئين يزيدون من احتمالية الإرهاب في بلادهم.<ref name=":1">Wike, Richard, Bruce Stokes, and Katie Simmons. "Europeans fear wave of refugees will mean more terrorism, fewer jobs."&nbsp;''Pew Research Center''&nbsp;11 (2016).</ref> منذ عام 1975، في الولايات المتحدة، خطر الموت في هجوم إرهابي من قبل لاجئ هو 1 من 3.6 مليار سنويا <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Nowrasteh|الأول=Alex|تاريخ=2016-09-13|عنوان=Terrorism and Immigration: A Risk Analysis|ssrn=2842277}}</ref> حين أن احتمالات الوفاة في حادث سيارة هي 1 في 113، من خلال إعدام معاقبة الدولة 1 من 111439، أو هجوم كلب 1 من 114622.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.nsc.org/learn/safety-knowledge/Pages/injury-facts-chart.aspx | عنوان = Injury Facts Chart | موقع = www.nsc.org | لغة = en | تاريخ الوصول = 2017-03-29 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201108132516/https://www.nsc.org/learn/safety-knowledge/pages/injury-facts-chart.aspx | تاريخ أرشيف = 8 نوفمبر 2020 }}</ref> في أوروبا، أدى الخوف من الهجرة والأسلمة والمنافسة على مزايا العمل والرفاهية إلى زيادة العنف.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=McGowan|الأول=Lee|تاريخ=2014-07-03|عنوان=Right-Wing Violence in Germany: Assessing the Objectives, Personalities and Terror Trail of the National Socialist Underground and the State's Response to It|صحيفة=German Politics|المجلد=23|العدد=3|صفحات=196–212|DOI=10.1080/09644008.2014.967224|issn=0964-4008}}</ref> يُنظر إلى المهاجرين على أنهم تهديد للهوية العرقية القومية ويزيدون المخاوف بشأن الإجرام وانعدام الأمن.<ref name=":2">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Wiggen|الأول=Mette|تاريخ=2012-12-01|عنوان=Rethinking Anti-Immigration Rhetoric after the Oslo and Utøya Terror Attacks|صحيفة=New Political Science|المجلد=34|العدد=4|صفحات=585–604|DOI=10.1080/07393148.2012.729744|issn=0739-3148}}</ref> في استطلاع PEW المشار إليه سابقًا، يعتقد 50٪ من المشاركين أن اللاجئين يشكلون عبئًا بسبب المنافسة على الوظائف والمزايا الاجتماعية.<ref name=":1" /> عندما استقبلت السويد أكثر من 160 ألف طالب لجوء في عام 2015، كانت مصحوبة بـ 50 هجومًا على طالبي اللجوء، وهو ما يزيد عن أربعة أضعاف عدد الهجمات التي وقعت في السنوات الأربع الماضية.<ref name=":0" /> على مستوى الحوادث، يُظهر الهجوم الإرهابي الذي وقع في 2011 على يوتويا النرويج من قبل بريفيك تأثير تصور التهديد هذا على خطر البلد من الإرهاب المحلي، ولا سيما التطرف العرقي القومي. وصوّر بريفيك نفسه على أنه حامي الهوية العرقية النرويجية والأمن القومي يحارب إجرام المهاجرين والمنافسة وإساءة استخدام الرعاية الاجتماعية والاستيلاء الإسلامي.<ref name=":2" /> وفقًا لدراسة أجريت عام 2018 في ''مجلة أبحاث السلام''، غالبًا ما تلجأ الدول إلى العنف ضد اللاجئين ردًا على الهجمات الإرهابية أو الأزمات الأمنية. وتشير الدراسة إلى أن هناك أدلة تشير إلى أن "قمع اللاجئين أكثر انسجاما مع آلية كبش فداء من العلاقات الفعلية مع اللاجئين وتورطهم في الإرهاب" <ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=From protection to persecution: Threat environment and refugee scapegoating|صحيفة=Journal of Peace Research|المجلد=56|صفحات=88–102|لغة=en|DOI=10.1177/0022343318811432|سنة=2019|الأخير=Savun|الأول=Burcu|الأخير2=Gineste|الأول2=Christian}}</ref> === التمثيل === تميل فئة "اللاجئ" إلى أن يكون لها تأثير عالمي على أولئك المصنفين على هذا النحو. إنه يعتمد على الإنسانية المشتركة لمجموعة من الناس من أجل إلهام التعاطف العام، ولكن القيام بذلك يمكن أن يكون له عواقب غير مقصودة تتمثل في إسكات قصص اللاجئين ومحو العوامل السياسية والتاريخية التي أدت إلى وضعهم الحالي.<ref name="Speechless Emissaries: Refugees, Hu">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Malkki|الأول=Liisa H.|عنوان=Speechless Emissaries: Refugees, Humanitarianism, and Dehistoricization|صحيفة=Cultural Anthropology|تاريخ=1996|المجلد=11|العدد=3|صفحات=377–404|DOI=10.1525/can.1996.11.3.02a00050}}</ref> غالبًا ما تعتمد المجموعات الإنسانية ووسائل الإعلام على صور اللاجئين التي تثير استجابات عاطفية ويقال إنها تتحدث عن نفسها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Feldman|الأول=Allen|عنوان=On Cultural Anesthesia: From Desert Storm to Rodney King|صحيفة=American Ethnologist|تاريخ=1994|المجلد=21|العدد=2|صفحات=408–18|DOI=10.1525/ae.1994.21.2.02a00100}}</ref> ومع ذلك، لا يُطلب من اللاجئين في هذه الصور أن يتحدثوا عن تجاربهم، وبالتالي فإن رواياتهم كلها تقريبًا تمحى.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف1=Fiddian-Qasmiyeh|الأول=Elena|إظهار المؤلفين=etal|عنوان=The Oxford Handbook of Refugee and Forced Migration Studies|تاريخ=2014|ناشر=Oxford University Press}}</ref> من منظور المجتمع الدولي، "اللاجئ" هو وضع أدائي يساوي الإصابة وسوء الصحة والفقر. عندما يتوقف الناس عن إظهار هذه السمات، لم يعد يُنظر إليهم على أنهم لاجئون مثاليون، حتى لو كانوا لا يزالون مناسبين للتعريف القانوني. لهذا السبب، هناك حاجة لتحسين الجهود الإنسانية الحالية من خلال الاعتراف "بالسلطة السردية والوكالة التاريخية والذاكرة السياسية" للاجئين إلى جانب إنسانيتهم المشتركة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Malkki|الأول=Liisa H.|عنوان=Speechless Emissaries: Refugees, Humanitarianism, and Dehistoricization|صحيفة=Cultural Anthropology|تاريخ=1996|المجلد=11|العدد=3|صفحة=398|DOI=10.1525/can.1996.11.3.02a00050}}</ref> يمكن أن يكون لنزع التاريخ عن اللاجئين والتسييس عواقب وخيمة. اللاجئون الروانديون في المخيمات التنزانية، على سبيل المثال، تم الضغط عليهم للعودة إلى وطنهم قبل أن يعتقدوا أنه من الآمن فعل ذلك. على الرغم من حقيقة أن اللاجئين، بالاستناد إلى تاريخهم السياسي وخبراتهم، زعموا أن قوات التوتسي لا تزال تشكل تهديدًا لهم في رواندا، إلا أن تأكيدات الأمم المتحدة بشأن السلامة طغت على روايتهم. عندما عاد اللاجئون إلى ديارهم، كثرت التقارير عن أعمال انتقامية ضدهم، ومصادرة الأراضي، وحالات الاختفاء، والسجن، كما كانوا يخشون.<ref name="Speechless Emissaries: Refugees, Hu" /> == توظيف == يعد دمج اللاجئين في القوى العاملة أحد أهم الخطوات للاندماج الشامل لهذه المجموعة المهاجرة المعينة. كثير من اللاجئين عاطلون عن العمل، وعاملين ناقصين، وأجور زهيدة، ويعملون في الاقتصاد غير الرسمي، إذا لم يتلقوا مساعدة عامة. يواجه اللاجئون العديد من الحواجز في البلدان المستقبلة لإيجاد واستدامة عمل يتناسب مع خبرتهم وخبراتهم. إن الحاجز النظامي الذي يقع عبر مستويات متعددة (أي المستويات المؤسسية والتنظيمية والفردية) يُصاغ " سقف قماش ".<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Lee|صحيفة=International Journal of Management Reviews|DOI=10.1111/ijmr.12222|صفحات=193–216|العدد=n/a|المجلد=n/a|لغة=en|سنة=2020|عنوان=Unveiling the Canvas Ceiling: A Multidisciplinary Literature Review of Refugee Employment and Workforce Integration|الأول=Eun Su|الأول4=Luciara|الأخير4=Nardon|الأول3=Duc Cuong|الأخير3=Nguyen|الأول2=Betina|الأخير2=Szkudlarek|issn=1468-2370}}</ref> == التعليم == [[الأطفال اللاجئون|ينحدر الأطفال اللاجئون]] من خلفيات مختلفة، وتتنوع أسباب إعادة توطينهم. استمر عدد الأطفال اللاجئين في الزيادة حيث تعطل النزاعات المجتمعات على نطاق عالمي. في عام 2014 وحده، كان هناك ما يقرب من 32 [[قائمة النزاعات المسلحة الجارية|نزاعًا مسلحًا]] في 26 دولة حول العالم، وشهدت هذه الفترة أكبر عدد من اللاجئين تم تسجيله على الإطلاق <ref name="auto">Dryden-Peterson, S. (2015). The Educational Experiences of Refugee Children in Countries of First Asylum (Rep.). Washington, DC: Migration Policy Institute.</ref> يتعرض الأطفال اللاجئون لأحداث صادمة في حياتهم يمكن أن تؤثر على قدراتهم التعليمية، حتى بعد أعيد توطينهم في دول الاستيطان الأولى أو الثانية. المعلمون مثل المعلمين والمستشارين وطاقم المدرسة، إلى جانب البيئة المدرسية، هم المفتاح في تسهيل [[تنشئة اجتماعية|التنشئة الاجتماعية]] [[تثاقف|والتثاقف]] للأطفال اللاجئين [[هجرة (فعل)|والمهاجرين الوافدين]] حديثًا في مدارسهم الجديدة.<ref name="auto1">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Mcbrien|الأول=J. L.|سنة=2005|عنوان=Educational Needs and Barriers for Refugee Students in the United States: A Review of the Literature|صحيفة=Review of Educational Research|المجلد=75|العدد=3|صفحات=329–364|DOI=10.3102/00346543075003329}}</ref> === العقبات === يمكن للتجارب التي يمر بها الأطفال في أوقات النزاع المسلح أن تعرقل قدرتهم على التعلم في بيئة تعليمية. تعاني المدارس من تسرب الطلاب اللاجئين [[هجرة (فعل)|والمهاجرين]] من مجموعة من العوامل مثل: الرفض من قبل الأقران، وتدني احترام الذات، والسلوك المعادي للمجتمع، والتصورات السلبية عن قدراتهم الأكاديمية، ونقص الدعم من طاقم المدرسة وأولياء الأمور.<ref name="auto1" /> نظرًا لأن اللاجئين يأتون من مناطق مختلفة على مستوى العالم ولديهم ممارساتهم الثقافية والدينية واللغوية والمنزلية، يمكن أن تتعارض الثقافة المدرسية الجديدة مع ثقافة المنزل، مما يتسبب في حدوث توتر بين الطالب وعائلته. بصرف النظر عن الطلاب، يواجه المعلمون وموظفو المدرسة أيضًا عقباتهم الخاصة في العمل مع الطلاب اللاجئين. لديهم مخاوف بشأن قدرتهم على تلبية الاحتياجات العقلية والجسدية والعاطفية والتعليمية للطلاب. تساءلت إحدى الدراسات التي أجريت على طلاب البانتوس الوافدين حديثًا من الصومال في مدرسة شيكاغو عما إذا كانت المدارس مجهزة لتزويدهم بتعليم جيد يلبي احتياجات التلاميذ. لم يكن الطلاب على دراية بكيفية استخدام أقلام الرصاص، مما جعلهم يكسرون النصائح التي تتطلب شحذًا متكررًا. قد يرى المعلمون الطلاب اللاجئين على أنهم مختلفون عن مجموعات المهاجرين الأخرى، كما كان الحال مع تلاميذ البانتو.<ref>Birman, D., & Tran, N. (2015). The Academic Engagement of Newly Arriving Somali Bantu Students in a U.S. Elementary School. Washington, DC: Migration Policy Institute.</ref> قد يشعر المعلمون أحيانًا أن عملهم يصبح أكثر صعوبة بسبب الضغوط لتلبية [[إصلاح التعليم القائم على المعايير في الولايات المتحدة|متطلبات الدولة]] للاختبار. مع تخلف الأطفال اللاجئين عن الركب أو الكفاح من أجل اللحاق بالركب، يمكن أن يربك المعلمين والإداريين. مما يؤدي إلى الغضب لا يتكيف جميع الطلاب بنفس الطريقة مع إعداداتهم الجديدة. قد يستغرق طالب واحد ثلاثة أشهر فقط، بينما قد يستغرق الآخرون أربع سنوات. وجدت إحدى الدراسات أنه حتى في السنة الرابعة من الدراسة، كان الطلاب اللاجئون اللاويون والفيتناميون في الولايات المتحدة لا يزالون في وضع انتقالي.<ref name="auto3">Liem Thanh Nguyen, & Henkin, A. (1980). Reconciling Differences: Indochinese Refugee Students in American Schools. The Clearinghouse, 54(3), 105–108. Retrieved from https://www.jstor.org/stable/30185415 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200820035647/https://www.jstor.org/stable/30185415 |date=20 أغسطس 2020}}</ref> لا يزال الطلاب اللاجئون يواجهون صعوبات طوال سنواتهم في المدارس يمكن أن تعيق قدرتهم على التعلم. علاوة على ذلك، لتقديم الدعم المناسب، يجب على المعلمين مراعاة تجارب الطلاب قبل أن يستقروا في الولايات المتحدة. في بلدان الاستقرار الأولى، قد يواجه الطلاب اللاجئون تجارب سلبية مع التعليم الذي يمكنهم حمله معهم بعد الاستقرار. على سبيل المثال:<ref name="auto" /> * اضطراب متكرر في تعليمهم أثناء انتقالهم من مكان إلى آخر. * الوصول المحدود إلى التعليم. * حواجز اللغة. * موارد قليلة لدعم تطوير اللغة والتعلم، وأكثر من ذلك. وجدت الإحصائيات أنه في أماكن مثل أوغندا وكينيا، كانت هناك فجوات في الطلاب اللاجئين الملتحقين بالمدارس. ووجد أن 80٪ من اللاجئين في أوغندا كانوا يذهبون إلى المدارس، في حين أن 46٪ فقط من الطلاب كانوا يذهبون إلى مدارس في كينيا.<ref name="auto" /> علاوة على ذلك، بالنسبة [[تعليم ثانوي|للمستويات الثانوية]]، كانت الأرقام أقل بكثير. كان هناك 1.4٪ فقط من الطلاب اللاجئين في المدارس في ماليزيا. يتضح هذا الاتجاه في العديد من بلدان الاستيطان الأولى وله آثار سلبية على الطلاب بمجرد وصولهم إلى منازلهم في المستوطنات الدائمة، مثل الولايات المتحدة، ويتعين عليهم التنقل في نظام تعليمي جديد. لسوء الحظ، لا يحظى بعض اللاجئين بفرصة الالتحاق بالمدارس في بلدان توطينهم الأولى لأنهم يعتبرون [[هجرة غير شرعية|مهاجرين غير شرعيين]] في أماكن مثل ماليزيا بالنسبة [[أزمة لاجئي الروهينجا عام 2015|للاجئين الروهينغا]] .<ref name="auto" /> في حالات أخرى، مثل البورونديين في تنزانيا، يمكن للاجئين الحصول على التعليم أثناء النزوح أكثر من بلدانهم الأصلية.<ref name="fransen2018">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Fransen, S.|الأخير2=Vargas-Silva, C.|الأخير3=M. Siegel|سنة=2018|عنوان=The impact of refugee experiences on education: evidence from Burundi|صحيفة=IZA Journal of Development and Migration|المجلد=8|DOI=10.1186/s40176-017-0112-4}}</ref> === تخطي الحواجز === يحتاج جميع الطلاب إلى نوع من الدعم لمساعدتهم على التغلب على العقبات والتحديات التي قد يواجهونها في حياتهم، وخاصة الأطفال اللاجئين الذين قد يواجهون اضطرابات متكررة. هناك عدة طرق يمكن للمدارس من خلالها مساعدة الطلاب اللاجئين في التغلب على العقبات لتحقيق النجاح في منازلهم الجديدة.<ref name="auto1" /> * احترم الاختلافات الثقافية بين اللاجئين وثقافة الوطن الجديد. * الجهود الفردية للترحيب باللاجئين لمنع الشعور بالعزلة. * دعم المعلم. * تتمحور التربية حول الطالب بدلاً من التركيز على المعلم. * بناء علاقات مع الطلاب. * إبداء الثناء وتقديم التأكيدات. * تقديم دعم شامل وتصميم مناهج للطلاب للقراءة والكتابة والتحدث بلغتهم الأم. وجدت إحدى المدارس في مدينة نيويورك طريقة تناسبها لمساعدة الطلاب اللاجئين على النجاح. تنشئ هذه المدرسة دعمًا للغة ومعرفة القراءة والكتابة، مما يشجع الطلاب الذين يستخدمون اللغة الإنجليزية ولغاتهم الأصلية لإكمال المشاريع. علاوة على ذلك، لديهم [[بيداغوجيا|علم أصول التدريس]] المتمحور حول التعلم، والذي يعزز فكرة وجود نقاط دخول متعددة لإشراك الطلاب في التعلم.<ref name="auto42">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Mendenhall|الأول=M.|الأخير2=Bartlett|الأول2=L.|الأخير3=Ghaffar-Kucher|الأول3=A.|سنة=2016|عنوان="If You Need Help, They are Always There for us": Education for Refugees in an International High School in NYC|صحيفة=The Urban Review|المجلد=49|العدد=1|صفحات=1–25|DOI=10.1007/s11256-016-0379-4}}</ref> ساعدت كلتا الاستراتيجيتين الطلاب اللاجئين على النجاح أثناء انتقالهم إلى المدارس الأمريكية. تحتوي مواقع الويب المختلفة على موارد يمكن أن تساعد موظفي المدرسة على تعلم كيفية العمل مع الطلاب اللاجئين بشكل أفضل مثل [https://web.archive.org/web/20180922192216/http://www.brycs.org/publications/schools-toolkit.cfm ربط خدمات الأطفال والشباب اللاجئين] . بدعم من المعلمين والمجتمع المدرسي، يمكن أن يساعد التعليم في إعادة بناء الرفاه الأكاديمي والاجتماعي والعاطفي للطلاب اللاجئين الذين عانوا من [[صدمة نفسية|الصدمات]] [[استبعاد اجتماعي|والتهميش]] [[اغتراب اجتماعي|والاغتراب الاجتماعي في]] الماضي والحاضر. === الاختلافات الثقافية === من المهم فهم الاختلافات الثقافية بين اللاجئين الذين وصلوا حديثًا وثقافة المدرسة، مثل ثقافة الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا للاختلافات في اللغة والثقافة، غالبًا ما يتم وضع الطلاب في فصول دراسية أقل بسبب افتقارهم إلى إتقان اللغة الإنجليزية.<ref name="auto" /> يمكن أيضًا جعل الطلاب يعيدون الفصول الدراسية بسبب افتقارهم إلى الكفاءة في اللغة الإنجليزية، حتى لو أتقنوا محتوى الفصل. عندما تمتلك المدارس الموارد وتكون قادرة على توفير فصول منفصلة للطلاب اللاجئين لتطوير مهاراتهم في اللغة الإنجليزية، فقد يستغرق الأمر من الطلاب اللاجئين العاديين ثلاثة أشهر فقط للحاق بأقرانهم. كان هذا هو الحال مع اللاجئين الصوماليين في بعض المدارس الابتدائية في نيروبي.<ref name="auto" /> غالبًا ما يتم إخفاء تاريخ الطلاب اللاجئين عن المعلمين، مما يؤدي إلى سوء فهم ثقافي. ومع ذلك، عندما يساعد المعلمون وموظفو المدرسة والأقران الطلاب اللاجئين على تطوير [[هوية ثقافية]] إيجابية، يمكن أن يساعد ذلك في تخفيف الآثار السلبية لتجارب اللاجئين عليهم، مثل الأداء الأكاديمي السيئ والعزلة والتمييز.<ref name="auto3" /> == ازمة اللاجئين == [[ملف:South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png|تصغير|مخيم للاجئين في [[جنوب السودان]]، 2016]] يمكن أن تشير [[أزمة اللاجئين]] إلى تحركات مجموعات كبيرة من [[تهجير|النازحين]]، الذين يمكن أن يكونوا إما [[النزوح الداخلي|نازحين داخليًا]] أو لاجئين أو مهاجرين آخرين. يمكن أن يشير أيضًا إلى الحوادث في البلد الأصلي أو المغادرة، إلى مشاكل كبيرة أثناء التنقل أو حتى بعد الوصول إلى بلد آمن يضم مجموعات كبيرة من المشردين. في عام 2018، قدرت الأمم المتحدة عدد النازحين قسرا بـ 68.5 مليون في جميع أنحاء العالم. ومن بين هؤلاء، هناك 25.4 مليون لاجئ و 40 مليون نازح داخليا داخل [[دولة قومية]] و 3.1 مليون مصنف [[طالب لجوء|كطالبي لجوء]] . يتم استضافة 85٪ من اللاجئين في [[دولة متقدمة|البلدان المتقدمة]]، و 57٪ من [[سوريا]] [[أفغانستان|وأفغانستان]] [[جنوب السودان|وجنوب السودان]] . [[تركيا]] هي الدولة المضيفة الأولى للاجئين حيث يوجد 3.5 مليون نازح داخل حدودها.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.unhcr.org/en-us/figures-at-a-glance.html | عنوان = UNHCR Figures at a Glance | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210122232714/https://www.unhcr.org/en-us/figures-at-a-glance.html | تاريخ أرشيف = 22 يناير 2021 }}</ref> في عام 2006، كان هناك 8.4 مليون لاجئ مسجل لدى المفوضية في جميع أنحاء العالم، وهو أقل عدد منذ عام 1980. وفي نهاية عام 2015، كان هناك 16.1 مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. عند إضافة 5.2 مليون [[لاجئون فلسطينيون|لاجئ فلسطيني]] تحت تفويض [[وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين|الأونروا]] كان هناك 21.3 مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. بلغ إجمالي النزوح القسري في جميع أنحاء العالم ما مجموعه 65.3 مليون نازح في نهاية عام 2015، بينما كان 59.5 مليون قبل 12 شهرًا. واحد من كل 113 شخصًا على مستوى العالم هو [[طالب لجوء]] أو لاجئ. في عام 2015، بلغ العدد الإجمالي للنازحين في جميع أنحاء العالم، بمن فيهم اللاجئون وطالبو اللجوء [[النزوح الداخلي|والمشردون داخليًا]]، أعلى مستوى له على الإطلاق. {{Sfn|Refugees at highest|2016}} من بينهم، كان [[لاجئو الحرب الأهلية السورية|اللاجئون السوريون]] هم المجموعة الأكبر في عام 2015 عند 4.9 مليون. {{Sfn|Global Trends: Forced|2016}} في عام 2014، تجاوز السوريون اللاجئين الأفغان (2.7 مليون)، الذين كانوا أكبر مجموعة لاجئين لمدة ثلاثة عقود. {{Sfn|Unhcr|2015}} الصوماليون هم ثالث أكبر مجموعة بمليون. والبلدان التي استضافت أكبر عدد من اللاجئين بحسب المفوضية هي [[تركيا]] (2.5 مليون) [[باكستان|وباكستان]] (1.6 مليون) [[لبنان|ولبنان]] (1.1 مليون) [[إيران|وإيران]] (مليون). {{Sfn|Global Trends: Forced|2016}} الدول التي بها أكبر عدد من [[النزوح الداخلي|النازحين داخليًا]] كانت [[كولومبيا]] 6.9 مليون [[سوريا|وسوريا]] 6.6 مليون [[العراق|والعراق]] 4.4 مليون. شكل الأطفال 51٪ من اللاجئين في عام 2015 ومعظمهم انفصلوا عن والديهم أو يسافرون بمفردهم. في عام 2015، كان 86٪ من اللاجئين الخاضعين لولاية [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|المفوضية]] في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي هي نفسها قريبة من حالات الصراع. {{Sfn|Refugees}} يميل اللاجئون تاريخيًا إلى الفرار إلى البلدان المجاورة التي بها أقارب عرقيون ولديهم تاريخ في قبول اللاجئين الآخرين من نفس العرق. {{Sfn|Rüegger|Bohnet|2015}} و [[دين (معتقد)|الديني]]، [[طائفة|الطائفي]] و[[طائفة (أديان)|المذهبي]] كان الانتماء سمة هامة من سمات النقاش في الدول المضيفة للاجئين. {{Sfn|Bassel|2012}} اللاجئون والأشخاص الذين يعيشون في أوضاع شبيهة باللاجئين حسب المنطقة بين عامي 2008 و 2018 {| class="wikitable sortable" style="text-align: center" ! scope="col" style="width: 100px;" |المنطقة (منطقة رئيسية للأمم المتحدة) !2018 <ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.unhcr.org/5d08d7ee7.pdf | عنوان = Global forced displacement trends. 2018 (Annexes) | تاريخ = 2018 | ناشر = United Nations Convention Relating to the Status of Refugees | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210123233706/https://www.unhcr.org/5d08d7ee7.pdf | تاريخ أرشيف = 23 يناير 2021 }}</ref> !2017 <ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.unhcr.org/5b27be547.pdf | عنوان = Global forced displacement trends. 2017 (Annexes) | تاريخ = 2017 | ناشر = United Nations Convention Relating to the Status of Refugees | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210126133357/https://www.unhcr.org/5b27be547.pdf | تاريخ أرشيف = 26 يناير 2021 }}</ref> ! scope="col" style="width: 100px;" |2016 {{Sfn|Global forced displacement|2016}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2014 {{Sfn|Global forced displacement|2014}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2013 {{Sfn|Global forced displacement|2013}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2012 {{Sfn|Global forced displacement|2012}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2011 {{Sfn|Global forced displacement|2011}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2010 {{Sfn|Global forced displacement|2010}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2009 {{Sfn|Global forced displacement|2009}} ! scope="col" style="width: 100px;" |2008 {{Sfn|Global forced displacement|2008}} |- |أفريقيا |6775502 |6687326 |5،531،693 |4،126،800 |3،377،700 |3،068،300 |2924100 |2،408،700 |2،300،100 |2،332،900 |- |آسيا |10111.523 |9،945،930 |8،608،597 |7942100 |6،317،500 |5،060،100 |5104100 |5،715،800 |5،620،500 |5،706،400 |- |أوروبا |2760771 |2،602،942 |2300833 |1،500،500 |1،152،800 |1،522100 |1،534،400 |1،587،400 |1،628،100 |1،613،400 |- |[[أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي]] |215.924 |252،288 |322403 |352700 |382.000 |380700 |377800 |373900 |367400 |350300 |- |[[شمال أمريكا|أمريكا الشمالية]] |427350 |391907 |370291 |416400 |424000 |425800 |429600 |430100 |444900 |453،200 |- |أوقيانوسيا |69492 |60954 |53671 |46800 |45300 |41000 |34800 |33800 |35600 |33600 |- |مجموع |20.360.562 |19،941،347 |17187488 |14385300 |11،699،300 |10498000 |10،404،800 |10549700 |10396600 |10.489.800 |} == منظمات معنية بدراسة ملفات اللجوء == === [[المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية]] === '''المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (OFPRA)''' هو [[مؤسسة حكومية|مؤسسة عامة]] إدارية فرنسية مسؤولة عن ضمان تطبيق [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية جنيف]] في 28 تموز (يوليو) 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين واتفاقية نيويورك لعام 1954. === مكتب المفوض العام لشؤون اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (CGRS) === مؤسسة حكومية مسؤولة عن البت في طلبات اللجوء في بلجيكا. === [[المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان]] === منظمة دولية غير حكومية تُعنى بحقوق الإنسان في مناطق النزاع، بما في ذلك اللاجئين والمهاجرين في بلدان المنشأ والمقصد.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://euromedmonitor.org/ | عنوان = المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان | موقع = المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان | تاريخ الوصول = 2019-09-15 | الأخير = الإنسان | الأول = المرصد الأورومتوسطي لحقوق |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200531215341/https://euromedmonitor.org/en|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref> == انظر أيضًا == {{Col-begin}} {{عمو-2}} * [[عدم الإعادة القسرية]] * [[قائمة الدول حسب أعداد اللاجئين]] * [[قانون اللاجئين]] * [[جاسوس متمركز]] * [[شخص غير مرغوب فيه]] {{عمو-2}} * [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين]] * [[تطهير عرقي]] * [[منظمة الهجرة الدولية]] * [[مهران كريمي ناصري]] {{نهاية-عمو}} {{Div col|colwidth=30em}}* [[طلب اللجوء]] * [[الشتات]] ، حركة جماهيرية للسكان ، تجبرهم عادة الحرب أو الكوارث الطبيعية * [[مدينة أشباح|إعادة توطين مدينة الأشباح]] * [[مهران كريمي ناصري]] ، لاجئ إيراني عاش في [[مطار شارل ديغول]] * [[حدود مفتوحة]] * [[لجوء سياسي]] * [[صحة اللاجئين]] * [[حق اللجوء]] * [[الأطفال اللاجئون]] و[[اللاجئات]] * [[إعادة التوطين في بلد ثالث]]{{Div col end}} == مراجع == {{مراجع|2}} == ملاحظات == <references group="upper-alpha" responsive="0"></references> {{تصنيف كومنز}} {{شريط بوابات|حقوق الإنسان|القانون|علاقات دولية}} {{ضبط استنادي}} [[تصنيف:تبعات الحروب]] [[تصنيف:هجرة قسرية]] [[تصنيف:سكان]] [[تصنيف:لاجئون|لاجئون]] [[تصنيف:حق اللجوء]] [[تصنيف:علم إحصاءات السكان]] [[تصنيف:قضايا اللاجئين]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -22,15 +22,9 @@ |تاريخ أرشيف=2021-01-26}}</ref> -== علم أصل الكلمة والاستخدام == -[[ملف:Refugeeconvention.PNG|تصغير|الأطراف في الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين:<br /> -{{مؤشر لوني|#00ff00|أطراف في معاهدة عام 1951|textcolor=أطراف في معاهدة عام 1951}} -{{مؤشر لوني|#ffff00|أطراف في معاهدة عام 1967}} -{{مؤشر لوني|#007500|الأطراف الموقعة على المعاهدتين}} -{{مؤشر لوني|#b2b2b2|الأطراف غير الموقعة على أي من المعاهدتين}}]] -[[ملف:Boat_People_from_Haiti.jpg|تصغير|بؤس اللاجئين الهايتيين في مركب شراعي (لاجئي القوارب)، 2005]] -مفهوم اللاجئين بالمعنى القانوني يوضح الأسباب المعترف بها للجوء بدلا من التعريف العام لاجئ. ويعرف من قبل باتفاقية جنيف المتعلقة بوضع اللاجئين من 1951 في القانون الدولي للاجئين. بعد ذلك تم الأعترف بهم كلاجئين +== علم أصل التسمية والاستخدام == +وصفت مصطلحات مماثلة بلغات أخرى حدثًا يشير إلى هجرة مجموعة معينة من السكان من مكانهم الأصلي،كما ذكر في الرواية التوراتية للإسرائيليين الفارين من [[الغزو الآشوري لمصر|الغزو الآشوري]]-نحو 740 قبل الميلاد- أو لجوء [[محمد|النبي محمد]]صلى الله عليه وسلم ورفاقه من المهاجرين إلى أنصاره في يثرب-فيما بعد المدينة المنورة-فرارًا من الاضطهاد في مكة<ref>[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat]</ref><ref>[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World]</ref>. في الإنجليزية، يُشتق مصطلح «لاجئ» من أصل كلمة «ملجأ» من اللغة الفرنسية القديمة، وتعني «مكان الاختباء». إذ يشير إلى «المأوى أو الحماية من الخطر أو الضيق»، في اللاتينية تعني(fugere)، «إلى الفرار»، و (refugium) «اللجوء إلى الملاذ، مكان للفرار إليه». -وصفت مصطلحات مماثلة بلغات أخرى حدثًا يشير إلى [[هجرة بشرية|هجرة]] مجموعة معينة من السكان من مكانهم الأصلي، مثل [[الكتاب المقدس|الرواية التوراتية]] [[بنو إسرائيل|للإسرائيليين]] الفارين من الغزو [[آشوريون/سريان/كلدان|الآشوري]] ( ''حوالي'' 740 قبل الميلاد) ، أو اللجوء الذي وجده النبي [[محمد في الإسلام|محمد]] [[المهاجرون|ورفاقه المهاجرون]] مع [[الأنصار|مساعديه]] في [[المدينة المنورة|يثرب]] (فيما بعد المدينة المنورة) بعد [[الهجرة النبوية|فرارهم]] من الاضطهاد في [[مكة]] .<ref name=":4">[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806142630/https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 |date=6 أغسطس 2020}}</ref><ref name=":5">[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806144647/https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 |date=6 أغسطس 2020}}</ref> مصطلح " ''لاجئ"'' في اللغة الإنجليزية مشتق من أصل كلمة " ''ملجأ"'' من [[اللغة الفرنسية القديمة]] " ''ملجأ'' " وتعني "مكان الاختباء". إنه يشير إلى "المأوى أو الحماية من الخطر أو الضيق"، من [[اللغة اللاتينية|اللاتينية]] ''fugere''، "إلى الفرار"، و ''refugium''، "اللجوء [إلى] الملاذ، مكان للفرار إليه". في التاريخ الغربي، تم تطبيق المصطلح لأول مرة على البروتستانت الفرنسيين [[هوغونوتيون|الهوغونوت الذين]] يبحثون عن مكان آمن ضد الاضطهاد الكاثوليكي بعد مرسوم فونتينبلو الأول في عام 1540.<ref name=":6">[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806143230/https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge |date=6 أغسطس 2020}}</ref><ref name=":7">[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806163835/http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php |date=6 أغسطس 2020}}</ref> ظهرت الكلمة في اللغة الإنجليزية عندما فر الفرنسيون الفرنسيون إلى بريطانيا في أعداد كبيرة بعد [[مرسوم فونتينبلو|مرسوم فونتينبلو عام]] 1685 (إلغاء [[مرسوم نانت|مرسوم نانت لعام]] 1598) في فرنسا وإعلان التساهل في إنجلترا واسكتلندا عام 1687.<ref name=":8">{{استشهاد بدورية محكمة|مسار= https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|عنوان=England's 'First Refugees'|الأول=Robin|الأخير=Gwynn|صحيفة=History Today|تاريخ=May 5, 1985|تاريخ الوصول=January 18, 2019|المجلد=35|العدد=5|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190119121218/https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees -|تاريخ أرشيف=2019-01-19}}</ref> كانت الكلمة تعني "طالب اللجوء"، حتى حوالي عام 1914، عندما تطورت لتعني "شخص واحد يفر من المنزل"، ينطبق في هذه الحالة على المدنيين في فلاندرز المتجهين غربًا للهروب من القتال في [[الحرب العالمية الأولى]] . {{Sfn|Refugee}} + +في التاريخ الغربي، طُبق المصطلح لأول مرة على الفرنسيين [[بروتستانتية|البروتستانت]] الذين بحثوا عن مكان آمن ضد الاضطهاد [[كاثوليكية|الكاثوليكي]] بعد مرسوم فونتينبلو الأول سنة1540<ref>[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.]</ref><ref>[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot]</ref> . ظهرت الكلمة في اللغة الإنجليزية عندما فر الفرنسيون إلى بريطانيا بأعداد كبيرة بعد مرسوم فونتينبلو عام 1685 -إلغاء مرسوم نانت عام 1598- في فرنسا وإعلان التساهل في إنجلترا وأسكتلندا عام 1687<ref>{{cite journal|url=https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|title=England's 'First Refugees'|first=Robin|last=Gwynn|journal=History Today|date=May 5, 1985|access-date=January 18, 2019|volume=35|issue=5}}</ref>. كانت الكلمة تعني «طالب اللجوء»، حتى نحو عام 1916، عندما تطورت لتعني «شخص يفر من منزله»، تنطبق في هذه الحالة على المدنيين في فلاندرز المتجهين غربًا هربًا من القتال في [[الحرب العالمية الأولى|الحرب العالمية]].{{sfn|Refugeez}} == تعريفات == @@ -87,5 +81,5 @@ أجرت بولندا [[جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفيتية|وأوكرانيا السوفيتية]] تبادلات سكانية بعد فرض حدود جديدة بين بولندا والاتحاد السوفيتي على [[خط كورزون|خط كرزون]] في عام 1944. وطُرد حوالي 2.100.000 [[بولنديون|بولندي]] إلى الغرب من الحدود الجديدة (انظر [[إجلاء السكان البولنديين (1944–1946)|إعادة البولنديين]] )، بينما طُرد حوالي 450.000 [[أوكرانيون|أوكراني]] إلى الشرق من الحدود الجديدة. حدث [[انتقال السكان في الاتحاد السوفيتي|نقل السكان إلى أوكرانيا السوفيتية]] من سبتمبر 1944 إلى مايو 1946. وغادر 200 ألف أوكراني آخر جنوب شرق بولندا طواعية إلى حد ما بين عامي 1944 و 1945 {{Sfn|Forced migration}} -وفقا لتقرير اللجنة الأمريكية للاجئين (1995)، كان 10 إلى 15 في المائة من سكان أذربيجان البالغ عددهم 7.5 مليون نسمة من اللاجئين أو النازحين.<ref name=":4" /> كان معظمهم 228،840 لاجئًا من أذربيجان ممن فروا من أرمينيا في عام 1988 نتيجة لسياسة الترحيل التي انتهجتها أرمينيا ضد الأذربيجانيين العرقيين.<ref name=":5" /> +وفقا لتقرير اللجنة الأمريكية للاجئين (1995)، كان 10 إلى 15 في المائة من سكان أذربيجان البالغ عددهم 7.5 مليون نسمة من اللاجئين أو النازحين.<ref name=":4">[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806142630/https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16|date=6 أغسطس 2020}}</ref> كان معظمهم 228،840 لاجئًا من أذربيجان ممن فروا من أرمينيا في عام 1988 نتيجة لسياسة الترحيل التي انتهجتها أرمينيا ضد الأذربيجانيين العرقيين.<ref name=":5">[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806144647/https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18|date=6 أغسطس 2020}}</ref> تأسست [[منظمة اللاجئين الدولية|المنظمة الدولية للاجئين]] (IRO) في 20 أبريل 1946، وتولت مهام إدارة [[إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل|الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل]]، والتي تم إغلاقها في عام 1947. بينما كان من المقرر في الأصل أن يتم التسليم في بداية عام 1947، إلا أنه لم يحدث حتى يوليو 1947. {{Sfn|United Nations Relief|1994}} كانت منظمة اللاجئين الدولية منظمة مؤقتة [[الأمم المتحدة|للأمم المتحدة]] (UN)، والتي تم تأسيسها في عام 1945، مع تفويض لإنهاء عمل إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل إلى حد كبير في إعادة أو توطين اللاجئين الأوروبيين. تم حلها في عام 1952 بعد إعادة توطين حوالي مليون لاجئ. {{Sfn|International Refugee Organization|1994}} كان تعريف اللاجئ في ذلك الوقت هو فرد يحمل [[جواز سفر نانسين|جواز سفر نانسن]] أو " شهادة إثبات هوية " صادرة عن منظمة اللاجئين الدولية. @@ -94,5 +88,5 @@ == دراسات اللاجئين == -مع حدوث حالات كبيرة من الشتات [[تهجير|والهجرة القسرية]]، برزت دراسة أسبابها وآثارها كمجال شرعي متعدد التخصصات للبحث، وبدأت في الارتفاع بحلول منتصف القرن العشرين إلى أواخره، بعد [[الحرب العالمية الثانية]] . على الرغم من المساهمات الكبيرة التي تم تقديمها من قبل، فقد شهد النصف الأخير من القرن العشرين إنشاء مؤسسات مخصصة لدراسة اللاجئين، مثل جمعية دراسة مشكلة اللاجئين العالمية، والتي تبعها عن كثب تأسيس منظمة [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|الأمم المتحدة. مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين]] . على وجه الخصوص، حدد مجلد 1981 من ''مجلة الهجرة الدولية'' دراسات اللاجئين على أنها "منظور شامل وتاريخي ومتعدد التخصصات ومقارن يركز على الاتساق والأنماط في تجربة اللاجئين".<ref name=":6" /> بعد نشره، شهد المجال زيادة سريعة في الاهتمام الأكاديمي والبحث العلمي، والذي استمر حتى الوقت الحاضر. وعلى وجه الخصوص في عام 1988، تم إنشاء مجلة دراسات اللاجئين كأول مجلة ميدانية كبرى متعددة التخصصات.<ref name=":7" /> +مع حدوث حالات كبيرة من الشتات [[تهجير|والهجرة القسرية]]، برزت دراسة أسبابها وآثارها كمجال شرعي متعدد التخصصات للبحث، وبدأت في الارتفاع بحلول منتصف القرن العشرين إلى أواخره، بعد [[الحرب العالمية الثانية]] . على الرغم من المساهمات الكبيرة التي تم تقديمها من قبل، فقد شهد النصف الأخير من القرن العشرين إنشاء مؤسسات مخصصة لدراسة اللاجئين، مثل جمعية دراسة مشكلة اللاجئين العالمية، والتي تبعها عن كثب تأسيس منظمة [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|الأمم المتحدة. مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين]] . على وجه الخصوص، حدد مجلد 1981 من ''مجلة الهجرة الدولية'' دراسات اللاجئين على أنها "منظور شامل وتاريخي ومتعدد التخصصات ومقارن يركز على الاتساق والأنماط في تجربة اللاجئين".<ref name=":6">[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806143230/https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge|date=6 أغسطس 2020}}</ref> بعد نشره، شهد المجال زيادة سريعة في الاهتمام الأكاديمي والبحث العلمي، والذي استمر حتى الوقت الحاضر. وعلى وجه الخصوص في عام 1988، تم إنشاء مجلة دراسات اللاجئين كأول مجلة ميدانية كبرى متعددة التخصصات.<ref name=":7">[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806163835/http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php|date=6 أغسطس 2020}}</ref> انتقد العلماء ظهور دراسات اللاجئين كمجال دراسي متميز بسبب صعوبة المصطلحات. نظرًا لعدم وجود تعريف مقبول عالميًا لمصطلح "لاجئ"، فإن الاحترام الأكاديمي للتعريف المستند إلى السياسة، كما هو موضح في [[الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين|اتفاقية اللاجئين لعام 1951]]، موضع خلاف. بالإضافة إلى ذلك، انتقد الأكاديميون الافتقار إلى الأساس النظري لدراسات اللاجئين وهيمنة البحوث الموجهة نحو السياسات. رداً على ذلك، حاول العلماء توجيه المجال نحو إنشاء أساس نظري لدراسات اللاجئين من خلال "دراسات موقعية لمجموعات معينة من اللاجئين (وغيرهم من المهاجرين القسريين) في نظريات المناطق المماثلة (والتخصصات الرئيسية)، [توفير] فرصة استخدام الظروف الخاصة لحالات اللاجئين لإلقاء الضوء على هذه النظريات العامة وبالتالي المشاركة في تطوير العلوم الاجتماعية، بدلاً من قيادة دراسات اللاجئين إلى طريق مسدود فكري ".<ref name=":22">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Malkki|الأول=Liisa H.|تاريخ=1995|عنوان=Refugees and Exile: From "Refugee Studies" to the National Order of Things|صحيفة=Annual Review of Anthropology|المجلد=24|العدد=1|صفحات=495–523|DOI=10.1146/annurev.an.24.100195.002431|مسار=https://semanticscholar.org/paper/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200806203140/https://www.semanticscholar.org/paper/Refugees-and-Exile:-From-"Refugee-Studies"-to-the-Malkki/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe | تاريخ أرشيف = 6 أغسطس 2020 }}</ref> وبالتالي، يمكن الإشارة إلى مصطلح ''اللاجئ'' في سياق دراسات اللاجئين على أنه "عنوان قانوني أو وصفي"، يشمل الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ الشخصي والتحليلات النفسية والروحانيات.<ref name=":22" /> @@ -115,5 +109,5 @@ === حلول دائمة === -حالة الإقامة في البلد المضيف أثناء وجود الحماية المؤقتة للمفوضية غير مؤكدة حيث يتم منح اللاجئين فقط تأشيرات مؤقتة يجب تجديدها بانتظام. بدلاً من حماية الحقوق والرفاه الأساسي للاجئين في المخيمات أو في المناطق الحضرية على أساس مؤقت، فإن الهدف النهائي للمفوضية هو إيجاد أحد الحلول الدائمة الثلاثة للاجئين: الاندماج، والعودة إلى الوطن، وإعادة التوطين.<ref name=":8" /> +حالة الإقامة في البلد المضيف أثناء وجود الحماية المؤقتة للمفوضية غير مؤكدة حيث يتم منح اللاجئين فقط تأشيرات مؤقتة يجب تجديدها بانتظام. بدلاً من حماية الحقوق والرفاه الأساسي للاجئين في المخيمات أو في المناطق الحضرية على أساس مؤقت، فإن الهدف النهائي للمفوضية هو إيجاد أحد الحلول الدائمة الثلاثة للاجئين: الاندماج، والعودة إلى الوطن، وإعادة التوطين.<ref name=":8">{{استشهاد بدورية محكمة|مسار=https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|عنوان=England's 'First Refugees'|الأول=Robin|الأخير=Gwynn|صحيفة=History Today|تاريخ=May 5, 1985|تاريخ الوصول=January 18, 2019|المجلد=35|العدد=5|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20190119121218/https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|تاريخ أرشيف=2019-01-19}}</ref> ==== الاندماج والتجنس ==== @@ -178,16 +172,12 @@ لا يحتاج [[إعادة التوطين في بلد ثالث|لاجئو الكوتا]] إلى التقدم بطلب للحصول على اللجوء عند وصولهم إلى البلدان الثالثة لأنهم مروا بالفعل بعملية تحديد وضع اللاجئ الخاصة بالمفوضية أثناء تواجدهم في بلد اللجوء الأول، وعادة ما يتم قبول هذا من قبل الدول الثالثة. -=== تحديد وضع اللاجئ === -[[ملف:The Sahrawi refugees – a forgotten crisis in the Algerian desert (7).jpg|تصغير|لأكثر من 30 عامًا، يعيش عشرات الآلاف من اللاجئين [[صحراويون|الصحراويين]] في منطقة [[تندوف|تندوف، الجزائر]]، في قلب الصحراء.]] -للحصول على وضع اللاجئ، يجب أن يخضع الشخص النازح لعملية تحديد وضع اللاجئ (RSD)، والتي يتم إجراؤها من قبل حكومة بلد اللجوء أو المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وتستند إلى القانون [[قانون اللاجئين|الدولي]] أو [[قانون اللاجئين|الإقليمي]] أو الوطني. {{Sfn|Refugee Status Determination}} يمكن إجراء تحديد وضع اللاجئ على أساس كل حالة على حدة وكذلك لمجموعات كاملة من الناس. غالبًا ما تعتمد أي من [[طالب لجوء|العمليتين]] على حجم تدفق النازحين. -[[ملف:Schnorr_von_Carolsfeld_Bibel_in_Bildern_1860_117.png|تصغير|بعد تحدي الملكة إيزابل، لجأ إيليا إلى كهف حتى [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|يناديه]] صوت الله في هذا [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|النقش]] الخشبي عام 1860 بواسطة [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|يوليوس شنور فون كارولسفيلد]]]] -لا توجد طريقة محددة مفوضة لتحديد وضع اللاجئ (بصرف النظر عن الالتزام [[:en:1951 Refugee Convention|باتفاقية اللاجئين لعام 1951]]) وهي تخضع للفعالية الكلية للنظام الإداري والقضائي الداخلي للبلد بالإضافة إلى خصائص تدفق اللاجئين التي تستجيب لها الدولة. قد يؤدي هذا الافتقار إلى التوجيه الإجرائي إلى خلق حالة تطغى فيها المصالح السياسية والاستراتيجية على الاعتبارات الإنسانية في عملية تحديد وضع اللاجئ. لا توجد أيضًا تفسيرات ثابتة للعناصر الواردة في [[:en:1951 Refugee Convention|اتفاقية اللاجئين لعام 1951]] وقد تفسرها الدول بشكل مختلف (انظر أيضًا لعبة [[:en:Refugee roulette|الروليت للاجئين]]).{{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}} +== تحديد حالة اللاجئ == +لتلقي وضع اللاجئ، يجب على الشخص النازح أن يمر بعملية تحديد حالة اللاجئين (RSD)، التي تجريها حكومة بلد اللجوء أو المفوضية، وتستند إلى القانون الدولي أو الإقليمي أو الوطني. {{sfn|Refugee Status Determination}}يمكن إجراءتحديد حالة اللاجئ على أساس كل حالة على حدة إضافةً إلى مجموعات كاملة من الناس. أي من العمليات المستخدمة غالبًا ما يعتمد على حجم تدفق المشردين. + +لا توجد طريقة محددة مفوضة لتحديد حالة اللاجئين -بصرف النظر عن الالتزام باتفاقية اللاجئين لعام 1951- وهي تخضع للفعالية الشاملة للنظام الإداري الداخلي والقضائي في البلاد، وخصائص تدفق اللاجئين الذي تستجيب له البلاد. هذا النقص في الاتجاه الإجرائي قد يخلق موقفًا تتجاوز فيه المصالح السياسية والاستراتيجية الاعتبارات الإنسانية في عملية تحديد حالة اللاجئين. + +أيضًا، لا توجد تفسيرات ثابتة في اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فقد تفسرها البلدان تفسيرًا مختلفًا.{{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}} -ومع ذلك، في عام 2013، أجرتها مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في أكثر من 50 دولة وشاركت في إجرائها بالتوازي مع أو بالاشتراك مع الحكومات في 20 دولة أخرى، مما جعلها ثاني أكبر هيئة لتحديد وضع اللاجئ في العالم {{Sfn|Refugee Status Determination}} تتبع المفوضية مجموعة من الإرشادات الموضحة في ''الدليل والمبادئ التوجيهية بشأن إجراءات ومعايير تحديد وضع اللاجئ'' لتحديد الأفراد المؤهلين للحصول على وضع اللاجئ.<ref>{{استشهاد ويب -| مسار = https://www.unhcr.org/4d93528a9.pdf -| عنوان = Handbook on Procedures and Criteria for Determining Refugee Status under the 1951 Convention and the 1967 Protocol relating to the Status of Refugees -| الأخير = Refugees -| الأول = United Nations High Commissioner for -| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210124204545/https://www.unhcr.org/4d93528a9.pdf | تاريخ أرشيف = 24 يناير 2021 }}</ref> +سنة 2013، أجرت [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|مفوضية الأمم المتحدة]] {{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}}لشؤون اللاجئين هذه الاتفاقية في أكثر من 50 دولة وشاركتهم بالتوازي مع الحكومات أو بالاشتراك مع الحكومات في 20 دولة أخرى، ما جعلها ثاني أكبر هيئة تحديد حالة اللاجئين في العالم. تتبع المفوضية مجموعة من المبادئ التوجيهية الموصوفة، ومبادئ توجيهية بشأن الإجراءات والمعايير لتحديد وضع اللاجئ، لتحديد الأفراد المؤهلين للحصول على صفة اللاجئ. == حقوق اللاجئين == '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
143914
حجم الصفحة القديم (old_size)
145997
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
-2083
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => '== علم أصل التسمية والاستخدام ==', 1 => 'وصفت مصطلحات مماثلة بلغات أخرى حدثًا يشير إلى هجرة مجموعة معينة من السكان من مكانهم الأصلي،كما ذكر في الرواية التوراتية للإسرائيليين الفارين من [[الغزو الآشوري لمصر|الغزو الآشوري]]-نحو 740 قبل الميلاد- أو لجوء [[محمد|النبي محمد]]صلى الله عليه وسلم ورفاقه من المهاجرين إلى أنصاره في يثرب-فيما بعد المدينة المنورة-فرارًا من الاضطهاد في مكة<ref>[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat]</ref><ref>[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World]</ref>. في الإنجليزية، يُشتق مصطلح «لاجئ» من أصل كلمة «ملجأ» من اللغة الفرنسية القديمة، وتعني «مكان الاختباء». إذ يشير إلى «المأوى أو الحماية من الخطر أو الضيق»، في اللاتينية تعني(fugere)، «إلى الفرار»، و (refugium) «اللجوء إلى الملاذ، مكان للفرار إليه».', 2 => '', 3 => 'في التاريخ الغربي، طُبق المصطلح لأول مرة على الفرنسيين [[بروتستانتية|البروتستانت]] الذين بحثوا عن مكان آمن ضد الاضطهاد [[كاثوليكية|الكاثوليكي]] بعد مرسوم فونتينبلو الأول سنة1540<ref>[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.]</ref><ref>[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot]</ref> . ظهرت الكلمة في اللغة الإنجليزية عندما فر الفرنسيون إلى بريطانيا بأعداد كبيرة بعد مرسوم فونتينبلو عام 1685 -إلغاء مرسوم نانت عام 1598- في فرنسا وإعلان التساهل في إنجلترا وأسكتلندا عام 1687<ref>{{cite journal|url=https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|title=England's 'First Refugees'|first=Robin|last=Gwynn|journal=History Today|date=May 5, 1985|access-date=January 18, 2019|volume=35|issue=5}}</ref>. كانت الكلمة تعني «طالب اللجوء»، حتى نحو عام 1916، عندما تطورت لتعني «شخص يفر من منزله»، تنطبق في هذه الحالة على المدنيين في فلاندرز المتجهين غربًا هربًا من القتال في [[الحرب العالمية الأولى|الحرب العالمية]].{{sfn|Refugeez}} ', 4 => 'وفقا لتقرير اللجنة الأمريكية للاجئين (1995)، كان 10 إلى 15 في المائة من سكان أذربيجان البالغ عددهم 7.5 مليون نسمة من اللاجئين أو النازحين.<ref name=":4">[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806142630/https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16|date=6 أغسطس 2020}}</ref> كان معظمهم 228،840 لاجئًا من أذربيجان ممن فروا من أرمينيا في عام 1988 نتيجة لسياسة الترحيل التي انتهجتها أرمينيا ضد الأذربيجانيين العرقيين.<ref name=":5">[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806144647/https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18|date=6 أغسطس 2020}}</ref>', 5 => 'مع حدوث حالات كبيرة من الشتات [[تهجير|والهجرة القسرية]]، برزت دراسة أسبابها وآثارها كمجال شرعي متعدد التخصصات للبحث، وبدأت في الارتفاع بحلول منتصف القرن العشرين إلى أواخره، بعد [[الحرب العالمية الثانية]] . على الرغم من المساهمات الكبيرة التي تم تقديمها من قبل، فقد شهد النصف الأخير من القرن العشرين إنشاء مؤسسات مخصصة لدراسة اللاجئين، مثل جمعية دراسة مشكلة اللاجئين العالمية، والتي تبعها عن كثب تأسيس منظمة [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|الأمم المتحدة. مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين]] . على وجه الخصوص، حدد مجلد 1981 من ''مجلة الهجرة الدولية'' دراسات اللاجئين على أنها "منظور شامل وتاريخي ومتعدد التخصصات ومقارن يركز على الاتساق والأنماط في تجربة اللاجئين".<ref name=":6">[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806143230/https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge|date=6 أغسطس 2020}}</ref> بعد نشره، شهد المجال زيادة سريعة في الاهتمام الأكاديمي والبحث العلمي، والذي استمر حتى الوقت الحاضر. وعلى وجه الخصوص في عام 1988، تم إنشاء مجلة دراسات اللاجئين كأول مجلة ميدانية كبرى متعددة التخصصات.<ref name=":7">[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806163835/http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php|date=6 أغسطس 2020}}</ref>', 6 => 'حالة الإقامة في البلد المضيف أثناء وجود الحماية المؤقتة للمفوضية غير مؤكدة حيث يتم منح اللاجئين فقط تأشيرات مؤقتة يجب تجديدها بانتظام. بدلاً من حماية الحقوق والرفاه الأساسي للاجئين في المخيمات أو في المناطق الحضرية على أساس مؤقت، فإن الهدف النهائي للمفوضية هو إيجاد أحد الحلول الدائمة الثلاثة للاجئين: الاندماج، والعودة إلى الوطن، وإعادة التوطين.<ref name=":8">{{استشهاد بدورية محكمة|مسار=https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|عنوان=England's 'First Refugees'|الأول=Robin|الأخير=Gwynn|صحيفة=History Today|تاريخ=May 5, 1985|تاريخ الوصول=January 18, 2019|المجلد=35|العدد=5|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20190119121218/https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|تاريخ أرشيف=2019-01-19}}</ref>', 7 => '== تحديد حالة اللاجئ ==', 8 => 'لتلقي وضع اللاجئ، يجب على الشخص النازح أن يمر بعملية تحديد حالة اللاجئين (RSD)، التي تجريها حكومة بلد اللجوء أو المفوضية، وتستند إلى القانون الدولي أو الإقليمي أو الوطني. {{sfn|Refugee Status Determination}}يمكن إجراءتحديد حالة اللاجئ على أساس كل حالة على حدة إضافةً إلى مجموعات كاملة من الناس. أي من العمليات المستخدمة غالبًا ما يعتمد على حجم تدفق المشردين.', 9 => '', 10 => 'لا توجد طريقة محددة مفوضة لتحديد حالة اللاجئين -بصرف النظر عن الالتزام باتفاقية اللاجئين لعام 1951- وهي تخضع للفعالية الشاملة للنظام الإداري الداخلي والقضائي في البلاد، وخصائص تدفق اللاجئين الذي تستجيب له البلاد. هذا النقص في الاتجاه الإجرائي قد يخلق موقفًا تتجاوز فيه المصالح السياسية والاستراتيجية الاعتبارات الإنسانية في عملية تحديد حالة اللاجئين.', 11 => '', 12 => 'أيضًا، لا توجد تفسيرات ثابتة في اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فقد تفسرها البلدان تفسيرًا مختلفًا.{{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}}', 13 => 'سنة 2013، أجرت [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|مفوضية الأمم المتحدة]] {{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}}لشؤون اللاجئين هذه الاتفاقية في أكثر من 50 دولة وشاركتهم بالتوازي مع الحكومات أو بالاشتراك مع الحكومات في 20 دولة أخرى، ما جعلها ثاني أكبر هيئة تحديد حالة اللاجئين في العالم. تتبع المفوضية مجموعة من المبادئ التوجيهية الموصوفة، ومبادئ توجيهية بشأن الإجراءات والمعايير لتحديد وضع اللاجئ، لتحديد الأفراد المؤهلين للحصول على صفة اللاجئ.' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => '== علم أصل الكلمة والاستخدام ==', 1 => '[[ملف:Refugeeconvention.PNG|تصغير|الأطراف في الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين:<br />', 2 => '{{مؤشر لوني|#00ff00|أطراف في معاهدة عام 1951|textcolor=أطراف في معاهدة عام 1951}}', 3 => '{{مؤشر لوني|#ffff00|أطراف في معاهدة عام 1967}}', 4 => '{{مؤشر لوني|#007500|الأطراف الموقعة على المعاهدتين}}', 5 => '{{مؤشر لوني|#b2b2b2|الأطراف غير الموقعة على أي من المعاهدتين}}]]', 6 => '[[ملف:Boat_People_from_Haiti.jpg|تصغير|بؤس اللاجئين الهايتيين في مركب شراعي (لاجئي القوارب)، 2005]]', 7 => 'مفهوم اللاجئين بالمعنى القانوني يوضح الأسباب المعترف بها للجوء بدلا من التعريف العام لاجئ. ويعرف من قبل باتفاقية جنيف المتعلقة بوضع اللاجئين من 1951 في القانون الدولي للاجئين. بعد ذلك تم الأعترف بهم كلاجئين', 8 => 'وصفت مصطلحات مماثلة بلغات أخرى حدثًا يشير إلى [[هجرة بشرية|هجرة]] مجموعة معينة من السكان من مكانهم الأصلي، مثل [[الكتاب المقدس|الرواية التوراتية]] [[بنو إسرائيل|للإسرائيليين]] الفارين من الغزو [[آشوريون/سريان/كلدان|الآشوري]] ( ''حوالي'' 740 قبل الميلاد) ، أو اللجوء الذي وجده النبي [[محمد في الإسلام|محمد]] [[المهاجرون|ورفاقه المهاجرون]] مع [[الأنصار|مساعديه]] في [[المدينة المنورة|يثرب]] (فيما بعد المدينة المنورة) بعد [[الهجرة النبوية|فرارهم]] من الاضطهاد في [[مكة]] .<ref name=":4">[https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806142630/https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&pg=PA16 |date=6 أغسطس 2020}}</ref><ref name=":5">[https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806144647/https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&pg=PT18 |date=6 أغسطس 2020}}</ref> مصطلح " ''لاجئ"'' في اللغة الإنجليزية مشتق من أصل كلمة " ''ملجأ"'' من [[اللغة الفرنسية القديمة]] " ''ملجأ'' " وتعني "مكان الاختباء". إنه يشير إلى "المأوى أو الحماية من الخطر أو الضيق"، من [[اللغة اللاتينية|اللاتينية]] ''fugere''، "إلى الفرار"، و ''refugium''، "اللجوء [إلى] الملاذ، مكان للفرار إليه". في التاريخ الغربي، تم تطبيق المصطلح لأول مرة على البروتستانت الفرنسيين [[هوغونوتيون|الهوغونوت الذين]] يبحثون عن مكان آمن ضد الاضطهاد الكاثوليكي بعد مرسوم فونتينبلو الأول في عام 1540.<ref name=":6">[https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres & pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806143230/https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&q=refuge |date=6 أغسطس 2020}}</ref><ref name=":7">[http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php Base de données du refuge huguenot] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200806163835/http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php |date=6 أغسطس 2020}}</ref> ظهرت الكلمة في اللغة الإنجليزية عندما فر الفرنسيون الفرنسيون إلى بريطانيا في أعداد كبيرة بعد [[مرسوم فونتينبلو|مرسوم فونتينبلو عام]] 1685 (إلغاء [[مرسوم نانت|مرسوم نانت لعام]] 1598) في فرنسا وإعلان التساهل في إنجلترا واسكتلندا عام 1687.<ref name=":8">{{استشهاد بدورية محكمة|مسار= https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees|عنوان=England's 'First Refugees'|الأول=Robin|الأخير=Gwynn|صحيفة=History Today|تاريخ=May 5, 1985|تاريخ الوصول=January 18, 2019|المجلد=35|العدد=5|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190119121218/https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees', 9 => '|تاريخ أرشيف=2019-01-19}}</ref> كانت الكلمة تعني "طالب اللجوء"، حتى حوالي عام 1914، عندما تطورت لتعني "شخص واحد يفر من المنزل"، ينطبق في هذه الحالة على المدنيين في فلاندرز المتجهين غربًا للهروب من القتال في [[الحرب العالمية الأولى]] . {{Sfn|Refugee}}', 10 => 'وفقا لتقرير اللجنة الأمريكية للاجئين (1995)، كان 10 إلى 15 في المائة من سكان أذربيجان البالغ عددهم 7.5 مليون نسمة من اللاجئين أو النازحين.<ref name=":4" /> كان معظمهم 228،840 لاجئًا من أذربيجان ممن فروا من أرمينيا في عام 1988 نتيجة لسياسة الترحيل التي انتهجتها أرمينيا ضد الأذربيجانيين العرقيين.<ref name=":5" />', 11 => 'مع حدوث حالات كبيرة من الشتات [[تهجير|والهجرة القسرية]]، برزت دراسة أسبابها وآثارها كمجال شرعي متعدد التخصصات للبحث، وبدأت في الارتفاع بحلول منتصف القرن العشرين إلى أواخره، بعد [[الحرب العالمية الثانية]] . على الرغم من المساهمات الكبيرة التي تم تقديمها من قبل، فقد شهد النصف الأخير من القرن العشرين إنشاء مؤسسات مخصصة لدراسة اللاجئين، مثل جمعية دراسة مشكلة اللاجئين العالمية، والتي تبعها عن كثب تأسيس منظمة [[المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين|الأمم المتحدة. مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين]] . على وجه الخصوص، حدد مجلد 1981 من ''مجلة الهجرة الدولية'' دراسات اللاجئين على أنها "منظور شامل وتاريخي ومتعدد التخصصات ومقارن يركز على الاتساق والأنماط في تجربة اللاجئين".<ref name=":6" /> بعد نشره، شهد المجال زيادة سريعة في الاهتمام الأكاديمي والبحث العلمي، والذي استمر حتى الوقت الحاضر. وعلى وجه الخصوص في عام 1988، تم إنشاء مجلة دراسات اللاجئين كأول مجلة ميدانية كبرى متعددة التخصصات.<ref name=":7" />', 12 => 'حالة الإقامة في البلد المضيف أثناء وجود الحماية المؤقتة للمفوضية غير مؤكدة حيث يتم منح اللاجئين فقط تأشيرات مؤقتة يجب تجديدها بانتظام. بدلاً من حماية الحقوق والرفاه الأساسي للاجئين في المخيمات أو في المناطق الحضرية على أساس مؤقت، فإن الهدف النهائي للمفوضية هو إيجاد أحد الحلول الدائمة الثلاثة للاجئين: الاندماج، والعودة إلى الوطن، وإعادة التوطين.<ref name=":8" />', 13 => '=== تحديد وضع اللاجئ ===', 14 => '[[ملف:The Sahrawi refugees – a forgotten crisis in the Algerian desert (7).jpg|تصغير|لأكثر من 30 عامًا، يعيش عشرات الآلاف من اللاجئين [[صحراويون|الصحراويين]] في منطقة [[تندوف|تندوف، الجزائر]]، في قلب الصحراء.]]', 15 => 'للحصول على وضع اللاجئ، يجب أن يخضع الشخص النازح لعملية تحديد وضع اللاجئ (RSD)، والتي يتم إجراؤها من قبل حكومة بلد اللجوء أو المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وتستند إلى القانون [[قانون اللاجئين|الدولي]] أو [[قانون اللاجئين|الإقليمي]] أو الوطني. {{Sfn|Refugee Status Determination}} يمكن إجراء تحديد وضع اللاجئ على أساس كل حالة على حدة وكذلك لمجموعات كاملة من الناس. غالبًا ما تعتمد أي من [[طالب لجوء|العمليتين]] على حجم تدفق النازحين.', 16 => '[[ملف:Schnorr_von_Carolsfeld_Bibel_in_Bildern_1860_117.png|تصغير|بعد تحدي الملكة إيزابل، لجأ إيليا إلى كهف حتى [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|يناديه]] صوت الله في هذا [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|النقش]] الخشبي عام 1860 بواسطة [[يوليوس شنور فون كارلسفيلد|يوليوس شنور فون كارولسفيلد]]]]', 17 => 'لا توجد طريقة محددة مفوضة لتحديد وضع اللاجئ (بصرف النظر عن الالتزام [[:en:1951 Refugee Convention|باتفاقية اللاجئين لعام 1951]]) وهي تخضع للفعالية الكلية للنظام الإداري والقضائي الداخلي للبلد بالإضافة إلى خصائص تدفق اللاجئين التي تستجيب لها الدولة. قد يؤدي هذا الافتقار إلى التوجيه الإجرائي إلى خلق حالة تطغى فيها المصالح السياسية والاستراتيجية على الاعتبارات الإنسانية في عملية تحديد وضع اللاجئ. لا توجد أيضًا تفسيرات ثابتة للعناصر الواردة في [[:en:1951 Refugee Convention|اتفاقية اللاجئين لعام 1951]] وقد تفسرها الدول بشكل مختلف (انظر أيضًا لعبة [[:en:Refugee roulette|الروليت للاجئين]]).{{sfn|Higgins|2016|pp=71–93}}', 18 => 'ومع ذلك، في عام 2013، أجرتها مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في أكثر من 50 دولة وشاركت في إجرائها بالتوازي مع أو بالاشتراك مع الحكومات في 20 دولة أخرى، مما جعلها ثاني أكبر هيئة لتحديد وضع اللاجئ في العالم {{Sfn|Refugee Status Determination}} تتبع المفوضية مجموعة من الإرشادات الموضحة في ''الدليل والمبادئ التوجيهية بشأن إجراءات ومعايير تحديد وضع اللاجئ'' لتحديد الأفراد المؤهلين للحصول على وضع اللاجئ.<ref>{{استشهاد ويب', 19 => '| مسار = https://www.unhcr.org/4d93528a9.pdf', 20 => '| عنوان = Handbook on Procedures and Criteria for Determining Refugee Status under the 1951 Convention and the 1967 Protocol relating to the Status of Refugees', 21 => '| الأخير = Refugees', 22 => '| الأول = United Nations High Commissioner for', 23 => '| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210124204545/https://www.unhcr.org/4d93528a9.pdf | تاريخ أرشيف = 24 يناير 2021 }}</ref>' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
' اللاجئون في عام 2017 &#91;1&#93; المناطق مع الدلالات الإحصائية أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى 6.236 مليون أوروبا وشمال آسيا 6.088 مليون آسيا والمحيط الهادئ 4.153 مليون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2.653 مليون الأمريكتان 484,261 مخيم لاجئين روانديين في شرقي زائير (الآن جمهورية الكونغو الديمقراطية) وذلك خلال أعقاب كارثة الإبادة الجماعية الرواندية عام 1994. لاجئي حرب من كوريا الشمالية عام (1952) اللاجئ (بالإنجليزية: Refugee) وهو بشكل عام هو شخص نازح أُجبر على عبور الحدود الوطنية وترك بلاده، ولا يمكنه العودة إلى دياره بأمان وكذلك هو غير قادر على العودة إلى هناك في المستقبل المنظور. يمكن تسمية مثل هذا الشخص طالب لجوء حتى يتم منحه وضع اللاجئ من قبل الدولة المتعاقدة أو المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين،&#91;2&#93; وهذا في حالة إذا ما قام رسميًا بتقديم طلب لجوء.&#91;3&#93;عادة ما يهرب الناس إلى مخيم للاجئين أو مركز مدني من بلد مجاور لطلب اللجوء والحماية والمساعدة. أكثر من 60% من اللاجئين و 80% من المشردين داخليا يعيشون في المراكز الحضرية. بعد اتفاقية جنيف يحق للاجئ الذي هر ب"لأسباب تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية، من البلاد التابع لجنسيتها". هؤلاء الناس الذين اعترف بهم كلاجئين بموجب اتفاقية جنيف للاجئين، ويشار اليهم أيضا ب لاجئي الاتفاقية. وبحسب اتفاقية عام 1951 بشأن اللاجئين، يُعَرَّف اللاجئ على أنه شخص ”يوجد خارج دولة جنسيته بسبب تخوف مبرر من التعرض للاضطهاد أو للموت لأسباب ترجع إلى عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه لعضوية فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية أو بسبب الحروب الدائرة التي يكون هو فيها الضحية والخاسر الأكبر، وأصبح بسبب ذلك التخوف يفتقر إلى القدرة على أن يستظل بحماية دولته التي قد تكون هي لاعبآ في الحرب أو يكون مطلوبآ لها أو لم تعد لديه الرغبة في ذلك“.&#91;4&#93; الوكالة الدولية الرائدة التي تنسق حماية اللاجئين هي مكتب الأمم المتحدة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. لدى الأمم المتحدة مكتب ثان للاجئين، وهو وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، وهو المسؤول الوحيد عن دعم الغالبية العظمى من اللاجئين الفلسطينيين .&#91;5&#93; محتويات 1 علم أصل التسمية والاستخدام 2 تعريفات 3 التاريخ 3.1 عصبة الأمم 3.2 منذ 1933 (ظهور النازية) حتى 1944 3.3 عمليات نقل السكان بعد الحرب العالمية الثانية 4 دراسات اللاجئين 5 وكالة الأمم المتحدة للاجئين 5.1 الحماية شديد والمؤقتة 5.1.1 مخيم لاجئين 5.1.2 لاجئ حضري 5.2 حلول دائمة 5.2.1 الاندماج والتجنس 5.2.2 العودة الطوعية 5.2.3 إعادة التوطين في بلد ثالث 5.3 نازح داخليا 6 وضع اللاجئين 6.1 طلب اللجوء 7 تحديد حالة اللاجئ 8 حقوق اللاجئين 8.1 حق العودة 8.2 الحق في عدم الإعادة القسرية 8.3 الحق في لم شمل الأسرة 8.4 الحق في السفر 8.5 تقييد الحركة 9 أنواع اللجوء 9.1 اللجوء السياسي 9.2 اللجوء الديني 9.3 اللجوء الإنساني 10 اليوم العالمي للاجئين 11 قضايا 11.1 النزوح المطول 11.2 مشاكل طبية 11.2.1 اضطراب ما بعد الصدمة 11.2.2 ملاريا 11.3 الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية 11.4 استغلال 11.5 التهديدات الأمنية 11.6 التمثيل 12 توظيف 13 التعليم 13.1 العقبات 13.2 تخطي الحواجز 13.3 الاختلافات الثقافية 14 ازمة اللاجئين 15 منظمات معنية بدراسة ملفات اللجوء 15.1 المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية 15.2 مكتب المفوض العام لشؤون اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (CGRS) 15.3 المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان 16 انظر أيضًا 17 مراجع 18 ملاحظات علم أصل التسمية والاستخدام[عدل] وصفت مصطلحات مماثلة بلغات أخرى حدثًا يشير إلى هجرة مجموعة معينة من السكان من مكانهم الأصلي،كما ذكر في الرواية التوراتية للإسرائيليين الفارين من الغزو الآشوري-نحو 740 قبل الميلاد- أو لجوء النبي محمدصلى الله عليه وسلم ورفاقه من المهاجرين إلى أنصاره في يثرب-فيما بعد المدينة المنورة-فرارًا من الاضطهاد في مكة&#91;6&#93;&#91;7&#93;. في الإنجليزية، يُشتق مصطلح «لاجئ» من أصل كلمة «ملجأ» من اللغة الفرنسية القديمة، وتعني «مكان الاختباء». إذ يشير إلى «المأوى أو الحماية من الخطر أو الضيق»، في اللاتينية تعني(fugere)، «إلى الفرار»، و (refugium) «اللجوء إلى الملاذ، مكان للفرار إليه». في التاريخ الغربي، طُبق المصطلح لأول مرة على الفرنسيين البروتستانت الذين بحثوا عن مكان آمن ضد الاضطهاد الكاثوليكي بعد مرسوم فونتينبلو الأول سنة1540&#91;8&#93;&#91;9&#93; . ظهرت الكلمة في اللغة الإنجليزية عندما فر الفرنسيون إلى بريطانيا بأعداد كبيرة بعد مرسوم فونتينبلو عام 1685 -إلغاء مرسوم نانت عام 1598- في فرنسا وإعلان التساهل في إنجلترا وأسكتلندا عام 1687&#91;10&#93;. كانت الكلمة تعني «طالب اللجوء»، حتى نحو عام 1916، عندما تطورت لتعني «شخص يفر من منزله»، تنطبق في هذه الحالة على المدنيين في فلاندرز المتجهين غربًا هربًا من القتال في الحرب العالمية.&#91;11&#93; تعريفات[عدل] مخيم دارفور للاجئين في تشاد 2005 ظهر أول تعريف حديث لوضع اللاجئ الدولي في ظل عصبة الأمم في عام 1921 من لجنة اللاجئين. بعد الحرب العالمية الثانية، واستجابة للأعداد الكبيرة من الأشخاص الفارين من أوروبا الشرقية، حددت اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1951 الخاصة باللاجئين "اللاجئ" (في المادة 1.A.2) على أنه أي شخص: &#91;2&#93;"بسبب الخوف الذي له ما يبرره من التعرض للاضطهاد لأسباب تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو الرأي السياسي، يكون خارج البلد الذي يحمل جنسيته وغير قادر أو غير راغب، بسبب هذا الخوف، في الاستفادة هو نفسه من حماية ذلك البلد ؛ أو الذي لم يكن حاصلاً على جنسية وكان خارج بلد إقامته المعتاد السابق نتيجة لمثل هذه الأحداث، فهو غير قادر أو غير راغب، بسبب هذا الخوف، في العودة إليها ". &#91;2&#93;في عام 1967، تم تأكيد التعريف بشكل أساسي من خلال بروتوكول الأمم المتحدة المتعلق بوضع اللاجئين . وسعت الاتفاقية المنظمة للجوانب المحددة لمشاكل اللاجئين في أفريقيا تعريف 1951، الذي اعتمدته منظمة الوحدة الأفريقية في عام 1969:"كل شخص اضطر، بسبب عدوان خارجي أو احتلال أو سيطرة أجنبية أو أحداث تخل بشكل خطير بالنظام العام في أي جزء من أو كل بلد منشئه أو جنسيته، إلى مغادرة مكان إقامته المعتاد من أجل التماس ملجأ في بلد آخر مكانه خارج بلده الأصلي أو جنسيته ". &#91;12&#93;يتضمن إعلان كارتاخينا الإقليمي غير الملزم لأمريكا اللاتينية لعام 1984 بشأن اللاجئين ما يلي:"الأشخاص الذين فروا من بلادهم بسبب تعرض حياتهم أو سلامتهم أو حريتهم للتهديد من خلال العنف المعمم أو العدوان الأجنبي أو النزاعات الداخلية أو الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان أو غيرها من الظروف التي تخل بالنظام العام بشكل خطير".&#91;13&#93;اعتبارًا من عام 2011، تعترف المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نفسها، بالإضافة إلى تعريف عام 1951، بالأشخاص كلاجئين:"الذين هم خارج بلد جنسيتهم أو إقامتهم المعتادة وغير قادرين على العودة إليها بسبب تهديدات خطيرة وعشوائية للحياة أو السلامة الجسدية أو الحرية الناتجة عن العنف المعمم أو الأحداث التي تزعج النظام العام بشكل خطير". &#91;14&#93;تعريف معايير الاتحاد الأوروبي الدنيا للاجئين، الذي أكده الفن. 2 (ج) من التوجيه رقم 2004/83 / EC، يستنسخ بشكل أساسي التعريف الضيق للاجئين الذي قدمته اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1951 ؛ ومع ذلك، فبموجب المادتين 2 (هـ) و 15 من نفس التوجيه، فإن الأشخاص الذين فروا من العنف المعمم الناجم عن الحرب يكونون، في ظروف معينة، مؤهلين لشكل تكميلي من الحماية يسمى الحماية الفرعية. يُتوقع نفس الشكل من الحماية للأشخاص النازحين الذين، دون أن يكونوا لاجئين، يتعرضون، في حالة إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية، لعقوبة الإعدام أو التعذيب أو غيره من المعاملات اللاإنسانية أو المهينة. التاريخ[عدل] فر اليونانيون من تدمير بسارا عام 1824 (رسم نيكولاوس جيزيس ). "اللاجئون من الهرسك"، رسم لأوروس بريديتش في عام 1889 في أعقاب انتفاضة الهرسك (1875-1877) . كانت فكرة أن الشخص الذي يبحث عن ملاذ في مكان مقدس لا يمكن أن يتعرض للأذى دون دعوة القصاص الإلهي مألوفة لدى الإغريق القدماء والمصريين القدماء . ومع ذلك، فإن الحق في طلب اللجوء في كنيسة أو مكان مقدس آخر تم تدوينه لأول مرة في القانون من قبل الملك أوثيلبيرت من كنت في حوالي 600 بعد الميلاد. تم تنفيذ قوانين مماثلة في جميع أنحاء أوروبا في العصور الوسطى . المفهوم المرتبط بالنفي السياسي له أيضًا تاريخ طويل: أُرسل أوفيد إلى توميس ؛ تم إرسال فولتير إلى إنجلترا. وبحلول 1648 سلام ويستفاليا، اعترفت الدول بعضها البعض السيادة . ومع ذلك، لم يكن حتى ظهور القومية الرومانسية في أواخر القرن الثامن عشر في أوروبا التي اكتسبت القومية انتشارًا كافيًا لعبارة بلد الجنسية لتصبح ذات مغزى عمليًا، ولعبور الحدود أن يطلب من الناس تقديم الهوية. لاجئون أتراك من أدرنة، 1913 أُجبر مليون أرمني على مغادرة منازلهم في الأناضول عام 1915، وتوفي الكثير منهم أو قُتلوا وهم في طريقهم إلى سوريا. ينطبق مصطلح "لاجئ" في بعض الأحيان على الأشخاص الذين قد ينطبق عليهم التعريف المحدد في اتفاقية 1951، إذا تم تطبيقه بأثر رجعي. هناك العديد من المرشحين. على سبيل المثال، بعد مرسوم فونتينبلو في عام 1685 الذي حظر البروتستانتية في فرنسا، فر مئات الآلاف من الهوغونوت إلى إنجلترا وهولندا وسويسرا وجنوب إفريقيا وألمانيا وبروسيا . دفعت الموجات المتكررة من المذابح التي اجتاحت أوروبا الشرقية في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين إلى هجرة جماعية لليهود (أكثر من مليوني يهودي روسي هاجروا في الفترة 1881-1920). في بداية القرن التاسع عشر، هاجر المسلمون من أوروبا إلى تركيا. &#91;15&#93; تسببت حروب البلقان 1912-1913 في هجر 800000 شخص من منازلهم. &#91;16&#93; مجموعات مختلفة من الأشخاص رسميًا كلاجئين في بداية الحرب العالمية الأولى. عصبة الأمم[عدل] أطفال يستعدون للإجلاء من إسبانيا خلال الحرب الأهلية الإسبانية بين عامي 1936 و 1939. جاء أول تنسيق دولي لشؤون اللاجئين مع إنشاء عصبة الأمم في عام 1921 للمفوضية العليا للاجئين وتعيين فريدجوف نانسن رئيساً لها. تم تكليف نانسن واللجنة بمساعدة حوالي 1500000 شخص فروا من الثورة الروسية عام 1917 والحرب الأهلية اللاحقة (1917-1921)، &#91;17&#93; ص.&#160;1. معظمهم من الأرستقراطيين الفارين من الحكومة الشيوعية. تشير التقديرات إلى أن حوالي 800000 لاجئ روسي أصبحوا عديمي الجنسية عندما سحب لينين الجنسية عن جميع المغتربين الروس في عام 1921. &#91;18&#93; في عام 1923، تم توسيع ولاية اللجنة لتشمل أكثر من مليون أرمني غادروا تركيا آسيا الصغرى في عامي 1915 و 1923 بسبب سلسلة من الأحداث المعروفة الآن باسم الإبادة الجماعية للأرمن . على مدى السنوات العديدة التالية، تم توسيع التفويض ليشمل الآشوريين واللاجئين الأتراك. &#91;19&#93; في جميع هذه الحالات، تم تعريف اللاجئ على أنه شخص في مجموعة وافقت عصبة الأمم على تفويض لها، على عكس الشخص الذي ينطبق عليه تعريف عام. شمل التبادل السكاني لعام 1923 بين اليونان وتركيا حوالي مليوني شخص (حوالي 1.5 مليون يوناني من الأناضول و 500000 مسلم في اليونان) تم ترحيل معظمهم قسراً إلى الوطن وسحبوا من الجنسية.&#160; من أوطان قرون أو آلاف السنين (وضمنت جنسية بلد المقصد) بموجب معاهدة روج لها ويشرف عليها المجتمع الدولي كجزء من معاهدة لوزان (1923) . &#91;A&#93; أقر الكونجرس الأمريكي قانون حصص الطوارئ في عام 1921، تلاه قانون الهجرة لعام 1924 . كان قانون الهجرة لعام 1924 يهدف إلى مزيد من تقييد أوروبا الجنوبية والشرقية، وخاصة اليهود والإيطاليين والسلاف، الذين بدأوا في دخول البلاد بأعداد كبيرة ابتداء من تسعينيات القرن التاسع عشر. &#91;20&#93; مُنع معظم اللاجئين الأوروبيين (بشكل أساسي اليهود والسلاف) الفارين من النازيين والاتحاد السوفيتي من الذهاب إلى الولايات المتحدة إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية. &#91;21&#93; في عام 1930، تم إنشاء مكتب نانسن الدولي للاجئين (مكتب نانسن) كوكالة خلفت للجنة. كان أبرز إنجازاته جواز سفر نانسن، وهو وثيقة سفر للاجئين، وحصل على جائزة نوبل للسلام عام 1938. عانى مكتب نانسن من مشاكل التمويل، وزيادة أعداد اللاجئين، ونقص التعاون من بعض الدول الأعضاء، مما أدى إلى نجاح مختلط بشكل عام. ومع ذلك، نجح مكتب نانسن في قيادة أربع عشرة دولة للتصديق على اتفاقية اللاجئين لعام 1933، وهي محاولة مبكرة ومتواضعة نسبيًا لميثاق حقوق الإنسان، وبشكل عام ساعدت حوالي مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. &#91;22&#93; لاجئون تشيكيون من سوديتنلاند، أكتوبر 1938 منذ 1933 (ظهور النازية) حتى 1944[عدل] أدى ظهور النازية إلى زيادة كبيرة في عدد اللاجئين من ألمانيا، لدرجة أن عصبة الأمم أنشأت مفوضية سامية لشؤون اللاجئين الوافدين من ألمانيا. إلى جانب التدابير التي قام بها النازيون والتي خلقت الرعب وأدت إلى هروبهم، فقد جُرّد اليهود من الجنسية الألمانية، من خلال قانون الرايخ للمواطنة لعام 1935. في 4 يونيو عام 1936 وُقع اتفاق تحت رعاية العصبة التي تعرف اللاجئ الوافد من ألمانيا بأنه «أي شخص استقر في ذلك البلد، ولا يمتلك أي جنسية غير الجنسية الألمانية، وبالنسبة لهم فإنهم وفق القانون يُعتبرون غير متمتعين بحماية حكومة الرايخ».&#91;23&#93; لاحقًا، وُسعت وصاية المفوضية السامية كي تشمل أشخاصًا من النمسا والسوديت، إذ ضمتها ألمانيا بعد 1 أكتوبر عام 1938 وفقًا لمعاهدة ميونخ. وفقًا لمؤسسة دعم اللاجئين، بلغ العدد الفعلي للاجئين من تشيكوسلوفاكيا في 1 مارس عام 1939 نحو 150 ألف لاجئ. بين عام 1933 وعام 1939، كان ما يقارب 200 ألف من اليهود الهاربين من النازية قادرين على الحصول على ملجأ لهم في فرنسا، في حين كان 55 ألف يهودي على الأقل قادرين على الحصول على ملجأ لهم في فلسطين.&#91;23&#93; ص326 رقم6. ذلك قبل أن تغلق السلطات البريطانية تلك الوجهة في عام 1939.&#91;24&#93; لاجئون روس بالقرب من ستالينجراد، 1942 لاجئون أطفال بولنديون وأيتام الحرب في بالاتشادي، الهند، 1941 في 31 ديسمبر 1938، تم حل كل من مكتب نانسن والمفوضية العليا واستبدالهما بمكتب المفوض السامي للاجئين تحت حماية العصبة. &#91;19&#93; تزامن ذلك مع هروب مئات الآلاف من الجمهوريين الإسبان إلى فرنسا بعد هزيمتهم على يد القوميين في عام 1939 في الحرب الأهلية الإسبانية . &#91;25&#93; لاجئون بولنديون في طهران بإيران في معسكر إخلاء تابع للصليب الأحمر الأمريكي عام 1943 أدى الصراع وعدم الاستقرار السياسي خلال الحرب العالمية الثانية إلى أعداد هائلة من اللاجئين (انظر الحرب العالمية الثانية الإجلاء والطرد ). في عام 1943، أنشأ الحلفاء إدارة الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل (UNRRA) لتقديم المساعدة للمناطق المحررة من قوى المحور، بما في ذلك أجزاء من أوروبا والصين. بحلول نهاية الحرب، كان لدى أوروبا أكثر من 40 مليون لاجئ. &#91;26&#93; شاركت إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل في إعادة أكثر من سبعة ملايين لاجئ، يشار إليهم فيما بعد بالمشردين أو النازحين، إلى بلدانهم الأصلية وإنشاء مخيمات للنازحين لمليون لاجئ رفضوا العودة إلى الوطن. حتى بعد مرور عامين على نهاية الحرب، لا يزال حوالي 850 ألف شخص يعيشون في معسكرات للنازحين في أنحاء أوروبا الغربية. مقدمة عن معسكرات المهاجرين في أوروبا، من: النازحون في أوروبا، 1945-1951 بقلم مارك وايمان بعد إنشاء إسرائيل في عام 1948، قبلت إسرائيل أكثر من 650 ألف لاجئ بحلول عام 1950. بحلول عام 1953، كان أكثر من 250000 لاجئ لا يزالون في أوروبا، معظمهم من كبار السن أو العاجزين أو المعوقين أو المعاقين. عمليات نقل السكان بعد الحرب العالمية الثانية[عدل] بعد أن استولت القوات المسلحة السوفيتية على شرق بولندا من الألمان في عام 1944، أعلن السوفييت من جانب واحد حدودًا جديدة بين الاتحاد السوفيتي وبولندا عند خط كرزون تقريبًا، على الرغم من اعتراضات الحكومة البولندية في المنفى في لندن وحلفاء الغرب. في مؤتمر طهران ومؤتمر يالطا في فبراير 1945. بعد استسلام ألمانيا في 7 مايو 1945، احتل الحلفاء ما تبقى من ألمانيا، وأكد إعلان برلين في 5 يونيو 1945 المساعدة المؤسفة لفريق الدرجة الثانية من كروزيرو من ألمانيا المحتلة وفقًا لمؤتمر يالطا، الذي نص على استمرار وجود الرايخ الألماني ككل، والذي سيشمل مناطقه الشرقية اعتبارًا من 31 ديسمبر 1937. لم يؤثر ذلك على الحدود الشرقية لبولندا، ورفض ستالين إبعاده من هذه الأراضي البولندية الشرقية . في الأشهر الأخيرة من الحرب العالمية الثانية، فر حوالي خمسة ملايين مدني ألماني من مقاطعات شرق بروسيا وبوميرانيا وسيليسيا الألمانية من تقدم الجيش الأحمر من الشرق وأصبحوا لاجئين في مكلنبورغ وبراندنبورغ وساكسونيا . منذ ربيع عام 1945 كان البولنديون يطردون بالقوة من تبقى من السكان الألمان في هذه المقاطعات. عندما اجتمع الحلفاء في بوتسدام في 17 يوليو 1945 في مؤتمر بوتسدام، واجه وضع اللاجئين الفوضوي قوى الاحتلال. حددت اتفاقية بوتسدام، الموقعة في 2 أغسطس 1945، الحدود الغربية البولندية على أنها حدود عام 1937، (المادة الثامنة) اتفاقيات مؤتمر برلين (بوتسدام) التي وضعت ربع أراضي ألمانيا تحت الإدارة البولندية المؤقتة . أمرت المادة الثانية عشرة بنقل السكان الألمان المتبقين في بولندا وتشيكوسلوفاكيا والمجر غربًا بطريقة "منظمة وإنسانية". اتفاقيات مؤتمر برلين (بوتسدام) (انظر هروب وطرد الألمان (1944-1950) . ) يقود مدرس هولندي مجموعة من الأطفال اللاجئين الذين نزلوا للتو من سفينة في تيلبوري دوكس في إسيكس خلال عام 1945. لاجئون ألمان من شرق بروسيا عام 1945 على الرغم من عدم الموافقة عليها من قبل الحلفاء في بوتسدام، فقد تم ترحيل مئات الآلاف من الألمان العرقيين الذين يعيشون في يوغوسلافيا ورومانيا للعمل بالسخرة في الاتحاد السوفيتي، إلى ألمانيا التي يحتلها الحلفاء، ثم بعد ذلك إلى جمهورية ألمانيا الديمقراطية ( ألمانيا الشرقية ) والنمسا و جمهورية ألمانيا الاتحادية ( ألمانيا الغربية ). استلزم هذا أكبر نقل للسكان في التاريخ. في المجموع، تأثر 15 مليون ألماني، وقتل أكثر من مليوني شخص أثناء طرد السكان الألمان . &#91;27&#93; &#91;28&#93; &#91;29&#93; &#91;30&#93; &#91;31&#93; (انظر هروب وطرد الألمان (1944-1950) . بين نهاية الحرب وإقامة جدار برلين عام 1961، سافر أكثر من 563.700 لاجئ من ألمانيا الشرقية إلى ألمانيا الغربية للحصول على اللجوء من الاحتلال السوفيتي. خلال نفس الفترة، أُعيد الملايين من المواطنين الروس السابقين قسراً إلى وطنهم رغماً عنهم إلى الاتحاد السوفيتي.&#91;32&#93; في 11 فبراير 1945، في ختام مؤتمر يالطا، وقعت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اتفاقية العودة إلى الوطن مع الاتحاد السوفياتي. أدى تفسير هذا الاتفاق إلى الإعادة القسرية لجميع السوفيات بغض النظر عن رغباتهم. عندما انتهت الحرب في مايو 1945، أمرت السلطات المدنية البريطانية والأمريكية قواتها العسكرية في أوروبا بترحيل ملايين المقيمين السابقين في الاتحاد السوفياتي إلى الاتحاد السوفيتي، بما في ذلك العديد من الأشخاص الذين غادروا روسيا وأسسوا جنسيتهم قبل عقود. تمت عمليات الإعادة القسرية من عام 1945 إلى عام 1947.&#91;33&#93; لاجئون يهود من أوروبا يحتجون في مخيم للاجئين في قبرص، 1947 في نهاية الحرب العالمية الثانية، كان هناك أكثر من 5 ملايين "مشرد" من الاتحاد السوفيتي في أوروبا الغربية . حوالي 3 ملايين كان قد عملوا بالسخرة ( Ostarbeiters ) &#91;34&#93; في ألمانيا والأراضي المحتلة. &#91;35&#93; &#91;36&#93; تم وضع أسرى الحرب السوفييت ورجال فلاسوف تحت سلطة SMERSH (الموت للجواسيس). من بين 5.7 مليون أسير حرب سوفياتي أسرهم الألمان، توفي 3.5 مليون أثناء وجودهم في الأسر الألمانية بنهاية الحرب. &#91;37&#93; &#91;38&#93; عومل الناجون عند عودتهم إلى الاتحاد السوفياتي كخونة (انظر الأمر رقم 270 ).&#91;5&#93; أكثر من 1.5 مليون ناجٍ من جنود الجيش الأحمر الذين سجنهم النازيون إلى الجولاج . &#91;39&#93; أجرت بولندا وأوكرانيا السوفيتية تبادلات سكانية بعد فرض حدود جديدة بين بولندا والاتحاد السوفيتي على خط كرزون في عام 1944. وطُرد حوالي 2.100.000 بولندي إلى الغرب من الحدود الجديدة (انظر إعادة البولنديين )، بينما طُرد حوالي 450.000 أوكراني إلى الشرق من الحدود الجديدة. حدث نقل السكان إلى أوكرانيا السوفيتية من سبتمبر 1944 إلى مايو 1946. وغادر 200 ألف أوكراني آخر جنوب شرق بولندا طواعية إلى حد ما بين عامي 1944 و 1945 &#91;40&#93; وفقا لتقرير اللجنة الأمريكية للاجئين (1995)، كان 10 إلى 15 في المائة من سكان أذربيجان البالغ عددهم 7.5 مليون نسمة من اللاجئين أو النازحين.&#91;41&#93; كان معظمهم 228،840 لاجئًا من أذربيجان ممن فروا من أرمينيا في عام 1988 نتيجة لسياسة الترحيل التي انتهجتها أرمينيا ضد الأذربيجانيين العرقيين.&#91;42&#93; تأسست المنظمة الدولية للاجئين (IRO) في 20 أبريل 1946، وتولت مهام إدارة الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل، والتي تم إغلاقها في عام 1947. بينما كان من المقرر في الأصل أن يتم التسليم في بداية عام 1947، إلا أنه لم يحدث حتى يوليو 1947. &#91;43&#93; كانت منظمة اللاجئين الدولية منظمة مؤقتة للأمم المتحدة (UN)، والتي تم تأسيسها في عام 1945، مع تفويض لإنهاء عمل إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل إلى حد كبير في إعادة أو توطين اللاجئين الأوروبيين. تم حلها في عام 1952 بعد إعادة توطين حوالي مليون لاجئ. &#91;44&#93; كان تعريف اللاجئ في ذلك الوقت هو فرد يحمل جواز سفر نانسن أو " شهادة إثبات هوية " صادرة عن منظمة اللاجئين الدولية. حدد دستور منظمة اللاجئين الدولية، الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في 15 ديسمبر / كانون الأول 1946، مجال عمليات الوكالة. ومن المثير للجدل أن هذا يُعرِّف "الأشخاص من أصل عرقي ألماني" الذين تم طردهم، أو سيتم طردهم من بلدانهم الأصلية إلى ألمانيا ما بعد الحرب، كأفراد "لن يكونوا موضع اهتمام المنظمة". وقد استثنى هذا من نطاق اختصاصه مجموعة تجاوزت في العدد جميع المشردين الأوروبيين الآخرين مجتمعين. أيضًا، بسبب الخلافات بين الحلفاء الغربيين والاتحاد السوفيتي، عملت IRO فقط في المناطق التي تسيطر عليها جيوش الاحتلال الغربية. دراسات اللاجئين[عدل] مع حدوث حالات كبيرة من الشتات والهجرة القسرية، برزت دراسة أسبابها وآثارها كمجال شرعي متعدد التخصصات للبحث، وبدأت في الارتفاع بحلول منتصف القرن العشرين إلى أواخره، بعد الحرب العالمية الثانية . على الرغم من المساهمات الكبيرة التي تم تقديمها من قبل، فقد شهد النصف الأخير من القرن العشرين إنشاء مؤسسات مخصصة لدراسة اللاجئين، مثل جمعية دراسة مشكلة اللاجئين العالمية، والتي تبعها عن كثب تأسيس منظمة الأمم المتحدة. مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين . على وجه الخصوص، حدد مجلد 1981 من مجلة الهجرة الدولية دراسات اللاجئين على أنها "منظور شامل وتاريخي ومتعدد التخصصات ومقارن يركز على الاتساق والأنماط في تجربة اللاجئين".&#91;45&#93; بعد نشره، شهد المجال زيادة سريعة في الاهتمام الأكاديمي والبحث العلمي، والذي استمر حتى الوقت الحاضر. وعلى وجه الخصوص في عام 1988، تم إنشاء مجلة دراسات اللاجئين كأول مجلة ميدانية كبرى متعددة التخصصات.&#91;46&#93; انتقد العلماء ظهور دراسات اللاجئين كمجال دراسي متميز بسبب صعوبة المصطلحات. نظرًا لعدم وجود تعريف مقبول عالميًا لمصطلح "لاجئ"، فإن الاحترام الأكاديمي للتعريف المستند إلى السياسة، كما هو موضح في اتفاقية اللاجئين لعام 1951، موضع خلاف. بالإضافة إلى ذلك، انتقد الأكاديميون الافتقار إلى الأساس النظري لدراسات اللاجئين وهيمنة البحوث الموجهة نحو السياسات. رداً على ذلك، حاول العلماء توجيه المجال نحو إنشاء أساس نظري لدراسات اللاجئين من خلال "دراسات موقعية لمجموعات معينة من اللاجئين (وغيرهم من المهاجرين القسريين) في نظريات المناطق المماثلة (والتخصصات الرئيسية)، [توفير] فرصة استخدام الظروف الخاصة لحالات اللاجئين لإلقاء الضوء على هذه النظريات العامة وبالتالي المشاركة في تطوير العلوم الاجتماعية، بدلاً من قيادة دراسات اللاجئين إلى طريق مسدود فكري ".&#91;47&#93; وبالتالي، يمكن الإشارة إلى مصطلح اللاجئ في سياق دراسات اللاجئين على أنه "عنوان قانوني أو وصفي"، يشمل الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ الشخصي والتحليلات النفسية والروحانيات.&#91;47&#93; وكالة الأمم المتحدة للاجئين[عدل] خيام تابعة للمفوضية في مخيم للاجئين في أعقاب حوادث العنف ضد الأجانب وأعمال الشغب في جنوب إفريقيا، 2008 يقع مقر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في جنيف، سويسرا، وقد تم تأسيسها في 14 ديسمبر 1950. وهي تحمي وتدعم اللاجئين بناءً على طلب الحكومة أو الأمم المتحدة وتساعد في توفير حلول دائمة، مثل العودة الطوعية أو إعادة التوطين . يخضع جميع اللاجئين في العالم لولاية المفوضية باستثناء اللاجئين الفلسطينيين، الذين فروا من دولة إسرائيل الحالية بين عامي 1947 و 1949 نتيجة حرب فلسطين عام 1948 . يتم مساعدة هؤلاء اللاجئين من قبل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا). ومع ذلك، فإن الفلسطينيين العرب الذين فروا من الضفة الغربية وغزة بعد عام 1949 (على سبيل المثال، خلال حرب الأيام الستة عام 1967) يخضعون لسلطة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. علاوة على ذلك، توفر المفوضية أيضًا الحماية والمساعدة لفئات أخرى من الأشخاص النازحين: طالبو اللجوء واللاجئون الذين عادوا إلى ديارهم طواعية ولكنهم ما زالوا بحاجة إلى المساعدة في إعادة بناء حياتهم، والمجتمعات المدنية المحلية المتضررة بشكل مباشر من تحركات اللاجئين الكبيرة، والأشخاص عديمي الجنسية وما يسمى بالنازحين داخليًا. الأشخاص (النازحين)، وكذلك الأشخاص في أوضاع شبيهة باللاجئين والنازحين داخليًا. تم تفويض الوكالة لقيادة وتنسيق العمل الدولي لحماية اللاجئين وحل مشاكل اللاجئين في جميع أنحاء العالم. والغرض الأساسي منه هو حماية حقوق ورفاه اللاجئين. وتسعى جاهدة لضمان أن يتمكن كل شخص من ممارسة حقه في طلب اللجوء والعثور على ملاذ آمن في دولة أو إقليم آخر وتقديم "حلول دائمة" للاجئين والدول المضيفة للاجئين. الحماية شديد والمؤقتة[عدل] مخيم لاجئين[عدل] مخيم في غينيا للاجئين من سيراليون مخيم للاجئين في جمهورية الكونغو الديمقراطية مخيم اللاجئين هو مكان شيدته الحكومات أو المنظمات غير الحكومية (مثل الصليب الأحمر ) لاستقبال اللاجئين والمشردين داخليا أو في بعض الأحيان المهاجرين الآخرين. وعادة ما يتم تصميمه لتقديم مساكن وخدمات حادة ومؤقتة وأي مرافق وهياكل دائمة يتم حظرها في كثير من الأحيان. قد يبقى الناس في هذه المخيمات لسنوات عديدة، ويتلقون الطعام في حالات الطوارئ والتعليم والمساعدات الطبية حتى يصبح الوضع آمنًا بما يكفي للعودة إلى بلدهم الأصلي. هناك، يتعرض اللاجئون لخطر المرض وتجنيد الأطفال وتجنيد الإرهابيين والعنف الجسدي والجنسي. يقدر أن هناك 700 موقع لمخيمات اللاجئين في جميع أنحاء العالم. &#91;48&#93; لاجئ حضري[عدل] لا يعيش جميع اللاجئين الذين تدعمهم المفوضية في مخيمات اللاجئين. يعيش عدد كبير، أكثر من النصف في الواقع، في المناطق الحضرية، &#91;49&#93; مثل حوالي 60 ألف لاجئ عراقي في دمشق (سوريا)، &#91;50&#93; وحوالي 30 ألف لاجئ سوداني في القاهرة (مصر). &#91;51&#93; حلول دائمة[عدل] حالة الإقامة في البلد المضيف أثناء وجود الحماية المؤقتة للمفوضية غير مؤكدة حيث يتم منح اللاجئين فقط تأشيرات مؤقتة يجب تجديدها بانتظام. بدلاً من حماية الحقوق والرفاه الأساسي للاجئين في المخيمات أو في المناطق الحضرية على أساس مؤقت، فإن الهدف النهائي للمفوضية هو إيجاد أحد الحلول الدائمة الثلاثة للاجئين: الاندماج، والعودة إلى الوطن، وإعادة التوطين.&#91;52&#93; الاندماج والتجنس[عدل] يهدف الاندماج المحلي إلى منح اللاجئ حق دائم في البقاء في بلد اللجوء، بما في ذلك، في بعض الحالات، كمواطن متجنس. وهو يتبع منح وضع اللاجئ رسميًا من قبل بلد اللجوء. من الصعب تحديد عدد اللاجئين الذين استقروا واندمجوا في بلد لجوئهم الأول ويمكن فقط لعدد التجنيس أن يعطي مؤشراً.&#160; في عام 2014 منحت تنزانيا الجنسية لـ 162000 لاجئ من بوروندي وفي عام 1982 إلى 32000 لاجئ رواندي. &#91;53&#93; المكسيك بتجنيس 6200 لاجئ غواتيمالي في عام 2001. &#91;54&#93; العودة الطوعية[عدل] تستند العودة الطوعية للاجئين إلى بلدانهم الأصلية، بأمان وكرامة، إلى إرادتهم الحرة وقرارهم المستنير. في العامين الماضيين، تمكنت أجزاء من أو حتى مجموعات كاملة من اللاجئين من العودة إلى بلدانهم الأصلية: على سبيل المثال، عاد 120.000 لاجئ كونغولي من جمهورية الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية، &#91;55&#93; عاد 30.000 أنغولي إلى ديارهم من جمهورية الكونغو الديمقراطية &#91;55&#93; و عاد اللاجئون من بوتسوانا والإيفواريين من ليبيريا والأفغان من باكستان والعراقيين من سوريا. في عام 2013، وقعت حكومتا كينيا والصومال أيضًا اتفاقية ثلاثية الأطراف لتسهيل إعادة اللاجئين من الصومال. &#91;56&#93; تقدم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة المساعدة للاجئين الذين يرغبون في العودة طواعية إلى بلدانهم الأصلية. لدى العديد من الدول المتقدمة أيضًا برامج مساعدة على العودة الطوعية لطالبي اللجوء الذين يرغبون في العودة أو رفضوا اللجوء . إعادة التوطين في بلد ثالث[عدل] تنطوي إعادة التوطين في بلد ثالث على المساعدة في نقل اللاجئين من البلد الذي سعوا فيه للحصول على اللجوء إلى بلد ثالث آمن وافق على قبولهم كلاجئين.&#91;57&#93; يمكن أن يكون هذا للتسوية الدائمة أو يقتصر على عدد معين من السنوات. إنه الحل الدائم الثالث ولا يمكن النظر فيه إلا بعد أن يثبت استحالة الحلين الآخرين. اعتادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن إعادة التوطين هي الأقل تفضيلاً من بين "الحلول الدائمة" لأوضاع اللاجئين. ومع ذلك، في أبريل / نيسان 2000، صرحت ساداكو أوغاتا، المفوضة السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، "لم يعد من الممكن النظر إلى إعادة التوطين على أنها الحل الدائم الأقل تفضيلاً ؛ فهي في كثير من الحالات الحل الوحيد للاجئين".&#91;58&#93;&#91;59&#93;&#91;58&#93; نازح داخليا[عدل] تم توسيع ولاية المفوضية تدريجياً لتشمل حماية الأشخاص المشردين داخلياً (IDPs) والأشخاص الذين يعيشون في أوضاع شبيهة بالنازحين وتقديم المساعدة الإنسانية لهم . هؤلاء مدنيون أجبروا على الفرار من منازلهم لكنهم لم يصلوا إلى دولة مجاورة. لا ينطبق النازحون داخليًا على التعريف القانوني للاجئ بموجب اتفاقية اللاجئين لعام 1951 وبروتوكول عام 1967 واتفاقية منظمة الوحدة الأفريقية لعام 1969، لأنهم لم يغادروا بلدهم. نظرًا لتغير طبيعة الحرب في العقود القليلة الماضية، مع تزايد النزاعات الداخلية التي حلت محل الحروب بين الدول، زاد عدد النازحين داخليًا بشكل كبير. مقارنة بين عدد اللاجئين والمشردين داخليا الذين تدعمهم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بين 1998 و 2014. &#91;60&#93; نهاية السنة 1996 2000 2002 2004 2006 2008 2010 2012 2014 اللاجئون 11،480،900 12129600 10594100 9،574،800 9877700 10.489.800 10549700 10498000 14385300 النازحين 5،063،900 5،998،500 4646600 5،426،500 12،794،300 14،442،200 14،697،900 17،670،400 32274600 وضع اللاجئين[عدل] غالبًا ما يستخدم مصطلح اللاجئ في سياقات مختلفة: في الاستخدام اليومي، يشير المصطلح إلى شخص نازح قسريًا فر من بلده الأصلي ؛ في سياق أكثر تحديدًا، يشير هذا المصطلح إلى الشخص الذي تم منحه، علاوة على ذلك، وضع اللاجئ في البلد الذي فر إليه الشخص. والأكثر حصرية هو وضع اللاجئ بموجب الاتفاقية الذي يُمنح فقط للأشخاص الذين يقعون ضمن تعريف اللاجئ لاتفاقية 1951 وبروتوكول عام 1967. للحصول على وضع اللاجئ، يجب أن يكون الشخص قد تقدم بطلب للحصول على اللجوء، مما يجعله - أثناء انتظار القرار - طالب لجوء. ومع ذلك، فإن الشخص النازح الذي يحق له قانونًا الحصول على وضع اللاجئ قد لا يتقدم بطلب للحصول على اللجوء مطلقًا، أو قد لا يُسمح له بالتقدم في البلد الذي فر إليه، وبالتالي قد لا يتمتع بوضع طالب اللجوء الرسمي. بمجرد منح الشخص النازح وضع اللاجئ، فإنه يتمتع بحقوق معينة على النحو المتفق عليه في اتفاقية اللاجئين لعام 1951. لم توقع جميع الدول على هذه الاتفاقية وصدقت عليها، وبعض الدول ليس لديها إجراءات قانونية للتعامل مع طالبي اللجوء. طلب اللجوء[عدل] جينفيلدر مور بارك طالب اللجوء هو شخص نازح أو مهاجر سعى رسميًا للحصول على حماية الدولة التي فروا إليها وكذلك الحق في البقاء في هذا البلد وينتظر قرارًا بشأن هذا الطلب الرسمي. قد يكون طالب اللجوء قد تقدم بطلب للحصول على وضع اللاجئ بموجب الاتفاقية أو للحصول على أشكال الحماية التكميلية . إذن، اللجوء هو فئة تشمل أشكال مختلفة من الحماية. يعتمد نوع الحماية المقدم على التعريف القانوني الذي يصف على أفضل وجه أسباب فرار طالب اللجوء. بمجرد اتخاذ القرار، يتلقى طالب اللجوء إما وضع اللاجئ وفقًا للاتفاقية أو شكلًا تكميليًا من الحماية، ويمكنه البقاء في البلاد - أو رفض اللجوء، ثم غالبًا ما يتعين عليه المغادرة. فقط بعد أن تعترف الدولة أو الإقليم أو مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين - أينما تم تقديم الطلب - باحتياجات الحماية، يحصل طالب اللجوء رسميًا على وضع اللاجئ. هذا يحمل بعض الحقوق والالتزامات، وفقا لتشريعات البلد المستقبل. لا يحتاج لاجئو الكوتا إلى التقدم بطلب للحصول على اللجوء عند وصولهم إلى البلدان الثالثة لأنهم مروا بالفعل بعملية تحديد وضع اللاجئ الخاصة بالمفوضية أثناء تواجدهم في بلد اللجوء الأول، وعادة ما يتم قبول هذا من قبل الدول الثالثة. تحديد حالة اللاجئ[عدل] لتلقي وضع اللاجئ، يجب على الشخص النازح أن يمر بعملية تحديد حالة اللاجئين (RSD)، التي تجريها حكومة بلد اللجوء أو المفوضية، وتستند إلى القانون الدولي أو الإقليمي أو الوطني. &#91;61&#93;يمكن إجراءتحديد حالة اللاجئ على أساس كل حالة على حدة إضافةً إلى مجموعات كاملة من الناس. أي من العمليات المستخدمة غالبًا ما يعتمد على حجم تدفق المشردين. لا توجد طريقة محددة مفوضة لتحديد حالة اللاجئين -بصرف النظر عن الالتزام باتفاقية اللاجئين لعام 1951- وهي تخضع للفعالية الشاملة للنظام الإداري الداخلي والقضائي في البلاد، وخصائص تدفق اللاجئين الذي تستجيب له البلاد. هذا النقص في الاتجاه الإجرائي قد يخلق موقفًا تتجاوز فيه المصالح السياسية والاستراتيجية الاعتبارات الإنسانية في عملية تحديد حالة اللاجئين. أيضًا، لا توجد تفسيرات ثابتة في اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فقد تفسرها البلدان تفسيرًا مختلفًا.&#91;62&#93; سنة 2013، أجرت مفوضية الأمم المتحدة &#91;62&#93;لشؤون اللاجئين هذه الاتفاقية في أكثر من 50 دولة وشاركتهم بالتوازي مع الحكومات أو بالاشتراك مع الحكومات في 20 دولة أخرى، ما جعلها ثاني أكبر هيئة تحديد حالة اللاجئين في العالم. تتبع المفوضية مجموعة من المبادئ التوجيهية الموصوفة، ومبادئ توجيهية بشأن الإجراءات والمعايير لتحديد وضع اللاجئ، لتحديد الأفراد المؤهلين للحصول على صفة اللاجئ. حقوق اللاجئين[عدل] تشمل حقوق اللاجئين كلا من القانون العرفي والقواعد القطعية والصكوك القانونية الدولية. إذا كان الكيان الذي يمنح وضع اللاجئ هو دولة وقعت على اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فإن اللاجئ لديه الحق في العمل. تشمل الحقوق الأخرى الحقوق والواجبات التالية للاجئين: حق العودة[عدل] حتى في بيئة "ما بعد الصراع" المفترضة، فإن عودة اللاجئين إلى ديارهم ليست عملية بسيطة.&#91;63&#93; تسترشد مبادئ بينهيرو للأمم المتحدة بفكرة أن الأشخاص ليس لديهم فقط الحق في العودة إلى ديارهم، ولكن أيضًا الحق في نفس الممتلكات.&#91;63&#93; ويسعى إلى العودة إلى الوضع الذي كان قائماً قبل الصراع وضمان عدم استفادة أحد من العنف. ومع ذلك فهذه قضية معقدة للغاية وكل حالة مختلفة ؛ الصراع هو قوة تحويلية للغاية ولا يمكن إعادة تأسيس الوضع الراهن قبل الحرب بالكامل، حتى لو كان ذلك مرغوبًا (ربما تسبب في الصراع في المقام الأول).&#91;63&#93; لذلك، فإن ما يلي له أهمية خاصة لحق العودة:&#91;63&#93; ربما لم يكن لديه ممتلكات (على سبيل المثال، في أفغانستان) لا يمكن الوصول إلى الممتلكات التي لديهم (كولومبيا وغواتيمالا وجنوب إفريقيا والسودان) الملكية غير واضحة لأن العائلات توسعت أو انقسمت وأصبح تقسيم الأرض مشكلة قد يترك موت المالك المعالين دون مطالبة واضحة بالأرض الناس الذين استقروا على الأرض يعرفون أنها ليست ملكهم ولكن ليس لديهم مكان آخر يذهبون إليه (كما هو الحال في كولومبيا ورواندا وتيمور الشرقية) لديك مطالبات متنافسة مع الآخرين، بما في ذلك الدولة وشركائها التجاريين الأجانب أو المحليين (كما في آتشيه وأنغولا وكولومبيا وليبيريا والسودان). من المرجح أن يفقد اللاجئون الذين أعيد توطينهم في بلد ثالث الإجازة لأجل غير مسمى للبقاء في هذا البلد إذا عادوا إلى بلدهم الأصلي أو بلد اللجوء الأول. الحق في عدم الإعادة القسرية[عدل] عدم الإعادة القسرية هو الحق في عدم العودة إلى مكان الاضطهاد وهو أساس القانون الدولي للاجئين، على النحو المبين في اتفاقية عام 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين. &#91;64&#93; الحق في عدم الإعادة القسرية يختلف عن حق اللجوء. لاحترام حق اللجوء، يجب على الدول عدم ترحيل اللاجئين الحقيقيين. على النقيض من ذلك، فإن الحق في عدم الإعادة القسرية يسمح للدول بنقل لاجئين حقيقيين إلى دول أخرى لديها سجلات محترمة في مجال حقوق الإنسان. يشدد النموذج الإجرائي القابل للنقل، الذي اقترحه الفيلسوف السياسي آندي لامي، على الحق في عدم الإعادة القسرية من خلال ضمان ثلاثة حقوق إجرائية للاجئين (جلسة استماع، ومحام، ومراجعة قضائية لقرارات الاحتجاز) وضمان هذه الحقوق في الدستور.&#91;65&#93; يحاول هذا الاقتراح تحقيق توازن بين مصالح الحكومات الوطنية ومصالح اللاجئين. الحق في لم شمل الأسرة[عدل] احتجاج مؤيد للاجئين في ملبورن أستراليا، مع لافتة كتب عليها "لا أحد غير قانوني" مع الدائرة أ لم شمل الأسرة (والذي يمكن أن يكون أيضًا شكلًا من أشكال إعادة التوطين) هو سبب معترف به للهجرة في العديد من البلدان. يحق للأسر المنقسمة لم شملها إذا تقدم أحد أفراد الأسرة الذي يتمتع بحق الإقامة الدائم بطلب لم الشمل ويمكنه إثبات أن الأشخاص الموجودين في الطلب كانوا وحدة عائلية قبل الوصول ويرغبون في العيش كوحدة عائلية منذ الانفصال. إذا كان الطلب ناجحًا، فهذا يمكن بقية أفراد الأسرة من الهجرة إلى ذلك البلد أيضًا. الحق في السفر[عدل] تلك الدول التي وقعت على الاتفاقية المتعلقة بوضع اللاجئين ملزمة بإصدار وثائق سفر (أي "وثيقة سفر الاتفاقية") للاجئين المقيمين بشكل قانوني في أراضيهم. &#91;B&#93; إنها وثيقة سفر صالحة بدلاً من جواز السفر، ومع ذلك، لا يمكن استخدامها للسفر إلى بلد المنشأ، أي المكان الذي فر منه اللاجئ. تقييد الحركة[عدل] بمجرد أن يجد اللاجئون أو طالبو اللجوء مكانًا آمنًا وحماية دولة أو إقليم خارج أراضيهم الأصلية، لا يُشجعون على المغادرة مرة أخرى وطلب الحماية في بلد آخر. إذا انتقلوا إلى بلد اللجوء الثاني، فإن هذه الحركة تسمى أيضًا "الحركة غير النظامية" من قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (انظر أيضًا شراء اللجوء ). قد يكون دعم المفوضية في الدولة الثانية أقل مما كان عليه في الدولة الأولى ويمكن حتى إعادتهم إلى البلد الأول. &#91;66&#93; أنواع اللجوء[عدل] اللجوء السياسي[عدل] اللجوء السياسى يتم منحه للشخصيات المشهورة، والقادة المنشقين عن جيوشهم أو حكوماتهم، وللناشطين السياسين. اللجوء الديني[عدل] اللجوء الديني هو أن يقوم الشخص باللجوء إلى دولة أخرى بسبب تعرضه للإضهاد بسبب الدين أو المعتقدات اللادينية. اللجوء الإنساني[عدل] اللجوء إلى دولة أخرى داخل أو خارج الوطن بسبب الحروب أو النزاعات الاثنية أو العرقية، وهناك دول تعيد اللاجئين إلى بلدهم الأم بعد انتهاء هذه الصراعات، ودول أخرى تبقيهم على أرضها. اللجوء الغذائي أو الإقتصادي وهو اللجوء من دولة لأخرى بسبب الكوارث البيئية التي تسبب المجاعات، وهو غالبا غير معمول به حاليا.&#91;67&#93;&#91;68&#93;&#91;69&#93; اليوم العالمي للاجئين[عدل] فتاة سورية لاجئة في اسطنبول، تركيا. يتم الاحتفال باليوم العالمي للاجئين سنويًا في 20 يونيو منذ عام 2000 بموجب قرار خاص من الجمعية العامة للأمم المتحدة. وكان يوم 20 يونيو قد تم الاحتفال به في السابق باعتباره "يوم اللاجئ الأفريقي" في عدد من البلدان الأفريقية. يتم الاحتفال في المملكة المتحدة باليوم العالمي للاجئين كجزء من أسبوع اللاجئين. أسبوع اللاجئين هو مهرجان وطني مصمم لتعزيز التفاهم والاحتفال بالمساهمات الثقافية للاجئين، ويضم العديد من الأحداث مثل الموسيقى والرقص والمسرح.&#91;70&#93; في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية، يتم الاحتفال باليوم العالمي للمهاجرين واللاجئين في يناير من كل عام، منذ أن أنشأه البابا بيوس العاشر في عام 1914.&#91;71&#93; قضايا[عدل] النزوح المطول[عدل] النزوح واقع طويل الأمد لمعظم اللاجئين. نزح ثلثا جميع اللاجئين حول العالم منذ أكثر من ثلاث سنوات، وهو ما يُعرف باسم "النزوح المطول". 50٪ من اللاجئين&#160;- حوالي 10 ملايين شخص&#160;- نزحوا منذ أكثر من عشر سنوات. وجد معهد التنمية الخارجية أن برامج المساعدة تحتاج إلى الانتقال من نماذج المساعدة قصيرة الأجل (مثل المساعدات الغذائية أو النقدية) إلى برامج أكثر استدامة طويلة الأجل تساعد اللاجئين على الاعتماد على أنفسهم بشكل أكبر. يمكن أن يشمل ذلك معالجة البيئات القانونية والاقتصادية الصعبة، من خلال تحسين الخدمات الاجتماعية وفرص العمل والقوانين.&#91;72&#93; مشاكل طبية[عدل] أطفال لاجئون من سوريا في عيادة في الرمثا، الأردن، آب 2013 يبلغ اللاجئون عادة عن مستويات صحية أقل، مقارنة بالمهاجرين الآخرين والسكان غير المهاجرين.&#91;73&#93; اضطراب ما بعد الصدمة[عدل] بصرف النظر عن الجروح الجسدية أو الجوع، تظهر على نسبة كبيرة من اللاجئين أعراض اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD)، وتظهر أعراض الإجهاد اللاحق للصدمة (PTSS) &#91;74&#93; أو الاكتئاب .&#91;75&#93; هذه المشاكل العقلية طويلة المدى يمكن أن تعيق بشدة وظائف الشخص في المواقف اليومية. ويزيد الأمر سوءًا بالنسبة للأشخاص النازحين الذين يواجهون بيئة جديدة ومواقف صعبة.&#91;75&#93; كما أنهم أكثر عرضة للانتحار . &#91;76&#93; من بين الأعراض الأخرى، اضطراب ما بعد الصدمة، والذي يشمل القلق، والإفراط في اليقظة، والأرق، ومتلازمة التعب المزمن، والصعوبات الحركية، وفشل الذاكرة قصيرة المدى، وفقدان الذاكرة، والكوابيس، وشلل النوم. تعتبر ذكريات الماضي من سمات هذا الاضطراب: يعاني المريض من الحدث الصادم، أو أجزاء منه، مرارًا وتكرارًا. الاكتئاب هو أيضًا سمة مميزة لمرضى اضطراب ما بعد الصدمة وقد يحدث أيضًا دون مرافقة اضطراب ما بعد الصدمة. تم تشخيص اضطراب ما بعد الصدمة لدى 34.1٪ من الأطفال الفلسطينيين، ومعظمهم من اللاجئين والذكور والعاملين. كان المشاركون 1،000 طفل تتراوح أعمارهم بين 12 و 16 سنة من مدارس الأونروا الحكومية والخاصة ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في القدس الشرقية ومحافظات مختلفة في الضفة الغربية. &#91;77&#93; وأظهرت دراسة أخرى أن 28.3٪ من النساء البوسنيات اللاجئات يعانين من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة بعد ثلاث أو أربع سنوات من وصولهن إلى السويد. كان لدى هؤلاء النساء أيضًا مخاطر أعلى بشكل ملحوظ من أعراض الاكتئاب والقلق والضيق النفسي مقارنة بالنساء المولودات في السويد. بالنسبة للاكتئاب كانت نسبة الأرجحية 9.50 بين النساء البوسنيات. &#91;78&#93; أظهرت دراسة أجراها قسم طب الأطفال وطب الطوارئ في كلية الطب بجامعة بوسطن أن عشرين بالمائة من اللاجئين السودانيين القاصرين الذين يعيشون في الولايات المتحدة قد تم تشخيصهم باضطراب ما بعد الصدمة. كما كانوا أكثر عرضة للحصول على درجات أسوأ في جميع المقاييس الفرعية لاستبيان صحة الطفل. &#91;79&#93; في دراسة أجريت في المملكة المتحدة، وجد أن اللاجئين أكثر عرضة بنسبة 4 نقاط مئوية للإبلاغ عن مشكلة الصحة العقلية مقارنة بالسكان غير المهاجرين. يتناقض هذا مع نتائج مجموعات المهاجرين الأخرى، والتي كانت أقل عرضة للإبلاغ عن مشكلة الصحة العقلية مقارنة بالسكان غير المهاجرين.&#91;73&#93; العديد من الدراسات توضح المشكلة. تم إجراء دراسة تلوية واحدة من قبل قسم الطب النفسي بجامعة أكسفورد في مستشفى وارنفورد في المملكة المتحدة. تم تحليل عشرين دراسة استقصائية قدمت نتائج لـ 6743 لاجئاً بالغاً من سبعة بلدان. في الدراسات الأكبر، تم تشخيص 9 ٪ باضطراب ما بعد الصدمة و 5 ٪ بالاكتئاب الشديد، مع وجود دليل على الكثير من المراضة النفسية المشتركة. أسفرت خمس دراسات استقصائية شملت 260 طفلاً لاجئاً من ثلاثة بلدان عن انتشار اضطراب الكرب التالي للصدمة بنسبة 11٪. وفقًا لهذه الدراسة، يمكن أن يكون اللاجئون الذين أعيد توطينهم في الدول الغربية أكثر عرضة للإصابة باضطراب ما بعد الصدمة بحوالي عشر مرات أكثر من عموم السكان المتطابقين مع العمر في تلك البلدان. في جميع أنحاء العالم، يُرجح أن عشرات الآلاف من اللاجئين واللاجئين السابقين الذين أعيد توطينهم في الدول الغربية يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة. &#91;80&#93; ملاريا[عدل] غالبًا ما يكون اللاجئون أكثر عرضة للإصابة بالمرض لعدة أسباب، بما في ذلك نقص المناعة ضد السلالات المحلية من الملاريا والأمراض الأخرى. يمكن أن يؤدي تهجير الناس إلى خلق ظروف مواتية لانتقال المرض. عادة ما تكون مخيمات اللاجئين مكتظة بالسكان مع ظروف صحية سيئة. كما أن إزالة الغطاء النباتي من أجل الفضاء أو مواد البناء أو الحطب يحرم البعوض من موائلهم الطبيعية، مما يؤدي إلى تفاعلهم بشكل أوثق مع البشر. &#91;81&#93; في السبعينيات، كان اللاجئون الأفغان الذين تم نقلهم إلى باكستان ينتقلون من دولة ذات إستراتيجية فعالة لمكافحة الملاريا، إلى دولة ذات نظام أقل فعالية. أقيمت مخيمات اللاجئين بالقرب من الأنهار أو مواقع الري التي ينتشر فيها الملاريا أعلى من مخيمات اللاجئين المبنية على الأراضي الجافة. &#91;82&#93; موقع المخيمات أفسح المجال لتكاثر أفضل للبعوض، وبالتالي احتمالية أعلى لانتقال الملاريا. كان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1-15 عامًا هم الأكثر عرضة للإصابة بالملاريا، والتي تعد سببًا مهمًا لوفيات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات. &#91;83&#93; كانت الملاريا سببًا في 16٪ من وفيات الأطفال اللاجئين الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات. &#91;84&#93; الملاريا هي واحدة من أكثر أسباب الوفاة شيوعًا بين اللاجئين والمشردين. منذ عام 2014، تضاعفت تقارير حالات الملاريا في ألمانيا مقارنة بالسنوات السابقة، حيث تم العثور على غالبية الحالات في اللاجئين من إريتريا. &#91;85&#93; توصي منظمة الصحة العالمية بأن يستخدم جميع الأشخاص في المناطق الموبوءة بالملاريا ناموسيات طويلة الأمد للمبيدات الحشرية. &#91;86&#93; وجدت دراسة جماعية أنه داخل مخيمات اللاجئين في باكستان، كانت الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات مفيدة جدًا في تقليل حالات الإصابة بالملاريا. وظلت معالجة واحدة للشباك بمبيد البيرميثرين واقية طوال موسم الانتقال الذي يبلغ ستة أشهر. &#91;87&#93; الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية[عدل] يعتمد الوصول إلى الخدمات على العديد من العوامل، بما في ذلك ما إذا كان اللاجئ قد حصل على وضع رسمي، أو يقع داخل مخيم للاجئين، أو في طور إعادة التوطين في بلد ثالث. توصي مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بدمج الوصول إلى الرعاية الأولية والخدمات الصحية الطارئة مع الدولة المضيفة بطريقة منصفة قدر الإمكان.&#91;88&#93; تشمل الخدمات ذات الأولوية مجالات صحة الأم والطفل، والتحصين، وفحص السل وعلاجه، والخدمات المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز .&#91;88&#93; على الرغم من السياسات المعلنة الشاملة لحصول اللاجئين على الرعاية الصحية على المستويات الدولية، فإن العوائق المحتملة التي تحول دون ذلك تشمل اللغة والتفضيلات الثقافية والتكاليف المالية الباهظة والعقبات الإدارية والمسافة المادية.&#91;88&#93; تظهر أيضًا حواجز وسياسات محددة تتعلق بالحصول على الخدمات الصحية بناءً على سياق البلد المضيف. على سبيل المثال، عقار بريماكين، وهو علاج موصى به غالبًا للملاريا، غير مرخص حاليًا للاستخدام في ألمانيا ويجب طلبه من خارج البلاد.&#91;89&#93; في كندا، تشمل العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية الصحية نقص الأطباء المدربين تدريباً كافياً، والظروف الطبية المعقدة لبعض اللاجئين، وبيروقراطية التغطية الطبية.&#91;90&#93; هناك أيضًا حواجز فردية أمام الوصول مثل حواجز اللغة والنقل، والحواجز المؤسسية مثل الأعباء البيروقراطية ونقص المعرفة بالاستحقاقات، والحواجز على مستوى الأنظمة مثل السياسات المتضاربة والعنصرية ونقص القوى العاملة للأطباء.&#91;90&#93; في الولايات المتحدة، كان جميع اللاجئين العراقيين المصنفين رسميًا يتمتعون بتغطية تأمين صحي مقارنة بأكثر من نصف المهاجرين غير العراقيين بقليل في ديربورن بولاية ميشيغان.&#91;91&#93; ومع ذلك، كانت توجد حواجز أكبر حول النقل واللغة وآليات التعامل مع الضغوط الناجحة للاجئين مقابل المهاجرين الآخرين، &#91;91&#93; بالإضافة إلى ذلك، لاحظ اللاجئون حالات طبية أكبر.&#91;91&#93; وجدت الدراسة أيضًا أن اللاجئين لديهم معدل استخدام رعاية صحية أعلى (92.1٪) مقارنة بإجمالي سكان الولايات المتحدة (84.8٪) والمهاجرين (58.6٪) في مجتمع الدراسة.&#91;91&#93; داخل أستراليا، يتأهل اللاجئون المعينون رسميًا والذين يتأهلون للحماية المؤقتة واللاجئين لأسباب إنسانية في الخارج للتقييمات الصحية والتدخلات والوصول إلى خطط التأمين الصحي وخدمات المشورة المتعلقة بالصدمات &#91;92&#93; على الرغم من كونها مؤهلة للحصول على الخدمات، إلا أن الحواجز تشمل القيود الاقتصادية حول التكاليف المتصورة والفعلية التي يتحملها اللاجئون.&#91;93&#93; بالإضافة إلى ذلك، يجب على اللاجئين التعامل مع القوى العاملة في مجال الرعاية الصحية غير مدركين للاحتياجات الصحية الفريدة للسكان اللاجئين.&#91;92&#93;&#91;93&#93; الحواجز القانونية المتصورة مثل الخوف من أن الكشف عن الظروف الطبية التي تحظر لم شمل أفراد الأسرة والسياسات الحالية التي تقلل من برامج المساعدة قد تحد أيضًا من الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية.&#91;92&#93; قد يكون توفير الوصول إلى الرعاية الصحية للاجئين من خلال الاندماج في النظم الصحية الحالية للبلدان المضيفة أمرًا صعبًا أيضًا عند العمل في بيئة محدودة الموارد. في هذا السياق، قد تشمل العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية الصحية النفور السياسي في البلد المضيف والقدرة المتوترة بالفعل للنظام الصحي الحالي.&#91;94&#93; قد ينبع النفور السياسي من وصول اللاجئين إلى النظام الصحي الحالي من القضية الأوسع لإعادة توطين اللاجئين.&#91;94&#93;&#91;95&#93; تتمثل إحدى طرق الحد من هذه الحواجز في الانتقال من نظام إداري موازٍ قد يتلقى فيه لاجئو المفوضية رعاية صحية أفضل من المواطنين المضيفين ولكنه غير مستدام مالياً وسياسياً إلى نظام الرعاية المتكاملة حيث يتلقى اللاجئون والمواطنون المضيفون رعاية متساوية وأكثر تحسيناً في كل مكان. .&#91;94&#93; في الثمانينيات، حاولت باكستان معالجة مسألة الوصول إلى الرعاية الصحية للاجئين الأفغان من خلال إنشاء وحدات صحية أساسية داخل المخيمات.&#91;96&#93; أدى قطع التمويل إلى إغلاق العديد من هذه البرامج، مما أجبر اللاجئين على طلب الرعاية الصحية من الحكومة المحلية.&#91;96&#93; استجابةً لوضع اللاجئين الذي طال أمده في منطقة غرب النيل، أنشأ المسؤولون الأوغنديون مع المفوضية نموذجًا متكاملًا للرعاية الصحية للاجئين السودانيين والمواطنين الأوغنديين في الغالب. يحصل المواطنون المحليون الآن على الرعاية الصحية في المرافق التي تم إنشاؤها في البداية للاجئين.&#91;94&#93;&#91;97&#93; إحدى الحجج المحتملة لتقييد وصول اللاجئين إلى الرعاية الصحية مرتبطة بالتكاليف مع رغبة الدول في تقليل أعباء الإنفاق الصحي. ومع ذلك، وجدت ألمانيا أن تقييد وصول اللاجئين أدى إلى زيادة النفقات الفعلية المتعلقة باللاجئين الذين يتمتعون بإمكانية الوصول الكامل إلى خدمات الرعاية الصحية.&#91;98&#93; تم انتقاد القيود القانونية المفروضة على الوصول إلى الرعاية الصحية والحواجز الإدارية في ألمانيا منذ تسعينيات القرن الماضي لأنها أدت إلى تأخير الرعاية، وزيادة التكاليف المباشرة والتكاليف الإدارية للرعاية الصحية، وتحويل مسؤولية الرعاية من الرعاية الأولية الأقل تكلفة. إلى العلاجات المكلفة للحالات الحادة في القطاعين الثانوي والثالثي.&#91;98&#93;&#91;99&#93; استغلال[عدل] يتألف السكان اللاجئون من أشخاص خائفين وبعيدين عن محيط مألوف. يمكن أن تكون هناك حالات استغلال على أيدي مسؤولي الإنفاذ، ومواطني البلد المضيف، وحتى أفراد حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة. وقد تم توثيق حالات انتهاكات حقوق الإنسان، وعمالة الأطفال، والصدمات النفسية والجسدية / التعذيب، والصدمات المرتبطة بالعنف، والاستغلال الجنسي، وخاصة للأطفال. في العديد من مخيمات اللاجئين في ثلاث دول في غرب إفريقيا تمزقها الحرب، سيراليون وغينيا وليبيريا، تم العثور على فتيات صغيرات يتبادلن الجنس مقابل المال أو حفنة من الفاكهة أو حتى قطعة من الصابون. تتراوح أعمار معظم هؤلاء الفتيات بين 13 و 18 عامًا. في معظم الحالات، إذا أُجبرت الفتيات على البقاء، لكانوا قد أجبروا على الزواج. أصبحوا حاملين في حوالي سن 15 في المتوسط. حدث هذا مؤخرًا في عام 2001. مال الآباء إلى غض الطرف لأن الاستغلال الجنسي أصبح "آلية للبقاء" في هذه المخيمات. &#91;100&#93; قد يتم إساءة استخدام مجموعات كبيرة من الأشخاص المهجرين كـ الأسلحة لتهديد الأعداء السياسيين أو البلدان المجاورة. ولهذا السبب، من بين أمور أخرى، يهدف الهدف 10 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة إلى تسهيل التنقل المنظم والآمن والمنتظم والمسؤول للأشخاص من خلال سياسات الهجرة المخطط لها والمُدارة جيدًا.&#91;101&#93; التهديدات الأمنية[عدل] نادرًا ما تم استخدام اللاجئين وتجنيدهم كلاجئين مقاتلين ومناضلين أو إرهابيين، &#91;102&#93; ونادرًا ما يتم استخدام المساعدات الإنسانية الموجهة لإغاثة اللاجئين لتمويل شراء الأسلحة. &#91;103&#93; نادراً ما يتم استخدام الدعم من الدولة المستقبلة للاجئين لتمكين اللاجئين من التعبئة العسكرية، مما يمكن الصراع من الانتشار عبر الحدود. &#91;104&#93; تاريخياً، كثيراً ما تم تصوير اللاجئين على أنهم تهديد أمني. في الولايات المتحدة وأوروبا، كان هناك تركيز كبير على الرواية القائلة بأن الإرهابيين يحتفظون بشبكات بين السكان العابرين للحدود واللاجئين والمهاجرين. وقد تم تضخيم هذا الخوف وتحويله إلى إرهاب إسلامي معاصر، حيث يختبئ الإرهابيون بين اللاجئين ويخترقون البلدان المضيفة.&#91;105&#93; إن خطاب "المسلم-اللاجئ-كعدو-داخل" حديث نسبيًا، لكن تكبيل المجموعات الخارجة عن المشاكل المجتمعية المحلية والمخاوف والمشاعر العرقية القومية ليس بالأمر الجديد.&#91;106&#93; في تسعينيات القرن التاسع عشر، أدى تدفق اللاجئين اليهود من أوروبا الشرقية إلى لندن إلى جانب صعود الأناركية في المدينة إلى التقاء تصور التهديد والخوف من مجموعة اللاجئين الخارجية.&#91;107&#93; ثم أدى الخطاب الشعبوي إلى دفع الجدل حول ضبط الهجرة وحماية الأمن القومي. إن التحقق التجريبي عبر الوطنية، أو الرفض، من الشك الشعبوي والخوف من تهديد اللاجئين للأمن القومي والأنشطة المرتبطة بالإرهاب نادر نسبيًا.&#91;108&#93; تشير دراسات الحالة إلى أن التهديد الذي يمثله اللاجئ الإسلامي تروجان هاوس مبالغ فيه للغاية.&#91;109&#93; من بين 800 ألف لاجئ تم فحصهم من خلال برنامج إعادة التوطين في الولايات المتحدة بين عامي 2001 و 2016، تم القبض على خمسة فقط فيما بعد بتهم تتعلق بالإرهاب ؛ و 17 من أصل 600 ألف عراقي وسوري وصلوا إلى ألمانيا في 2015 تم التحقيق معهم بتهمة الإرهاب.&#91;105&#93; وجدت إحدى الدراسات أن الجهاديين الأوروبيين يميلون إلى أن يكونوا "محليين": أكثر من 90٪ كانوا مقيمين في دولة أوروبية و 60٪ يحملون الجنسية الأوروبية.&#91;110&#93; في حين أن الإحصائيات لا تدعم الخطاب، فإن مسح مركز أبحاث PEW لعشر دول أوروبية (المجر وبولندا وهولندا وألمانيا وإيطاليا والسويد واليونان والمملكة المتحدة وفرنسا وإسبانيا) صدر في 11 يوليو 2016، وجد أن الغالبية (تتراوح من 52٪ إلى 76٪) من المشاركين في ثمانية بلدان (المجر وبولندا وهولندا وألمانيا وإيطاليا والسويد واليونان والمملكة المتحدة) يعتقدون أن اللاجئين يزيدون من احتمالية الإرهاب في بلادهم.&#91;111&#93; منذ عام 1975، في الولايات المتحدة، خطر الموت في هجوم إرهابي من قبل لاجئ هو 1 من 3.6 مليار سنويا &#91;112&#93; حين أن احتمالات الوفاة في حادث سيارة هي 1 في 113، من خلال إعدام معاقبة الدولة 1 من 111439، أو هجوم كلب 1 من 114622.&#91;113&#93; في أوروبا، أدى الخوف من الهجرة والأسلمة والمنافسة على مزايا العمل والرفاهية إلى زيادة العنف.&#91;114&#93; يُنظر إلى المهاجرين على أنهم تهديد للهوية العرقية القومية ويزيدون المخاوف بشأن الإجرام وانعدام الأمن.&#91;115&#93; في استطلاع PEW المشار إليه سابقًا، يعتقد 50٪ من المشاركين أن اللاجئين يشكلون عبئًا بسبب المنافسة على الوظائف والمزايا الاجتماعية.&#91;111&#93; عندما استقبلت السويد أكثر من 160 ألف طالب لجوء في عام 2015، كانت مصحوبة بـ 50 هجومًا على طالبي اللجوء، وهو ما يزيد عن أربعة أضعاف عدد الهجمات التي وقعت في السنوات الأربع الماضية.&#91;105&#93; على مستوى الحوادث، يُظهر الهجوم الإرهابي الذي وقع في 2011 على يوتويا النرويج من قبل بريفيك تأثير تصور التهديد هذا على خطر البلد من الإرهاب المحلي، ولا سيما التطرف العرقي القومي. وصوّر بريفيك نفسه على أنه حامي الهوية العرقية النرويجية والأمن القومي يحارب إجرام المهاجرين والمنافسة وإساءة استخدام الرعاية الاجتماعية والاستيلاء الإسلامي.&#91;115&#93; وفقًا لدراسة أجريت عام 2018 في مجلة أبحاث السلام، غالبًا ما تلجأ الدول إلى العنف ضد اللاجئين ردًا على الهجمات الإرهابية أو الأزمات الأمنية. وتشير الدراسة إلى أن هناك أدلة تشير إلى أن "قمع اللاجئين أكثر انسجاما مع آلية كبش فداء من العلاقات الفعلية مع اللاجئين وتورطهم في الإرهاب" &#91;116&#93; التمثيل[عدل] تميل فئة "اللاجئ" إلى أن يكون لها تأثير عالمي على أولئك المصنفين على هذا النحو. إنه يعتمد على الإنسانية المشتركة لمجموعة من الناس من أجل إلهام التعاطف العام، ولكن القيام بذلك يمكن أن يكون له عواقب غير مقصودة تتمثل في إسكات قصص اللاجئين ومحو العوامل السياسية والتاريخية التي أدت إلى وضعهم الحالي.&#91;117&#93; غالبًا ما تعتمد المجموعات الإنسانية ووسائل الإعلام على صور اللاجئين التي تثير استجابات عاطفية ويقال إنها تتحدث عن نفسها.&#91;118&#93; ومع ذلك، لا يُطلب من اللاجئين في هذه الصور أن يتحدثوا عن تجاربهم، وبالتالي فإن رواياتهم كلها تقريبًا تمحى.&#91;119&#93; من منظور المجتمع الدولي، "اللاجئ" هو وضع أدائي يساوي الإصابة وسوء الصحة والفقر. عندما يتوقف الناس عن إظهار هذه السمات، لم يعد يُنظر إليهم على أنهم لاجئون مثاليون، حتى لو كانوا لا يزالون مناسبين للتعريف القانوني. لهذا السبب، هناك حاجة لتحسين الجهود الإنسانية الحالية من خلال الاعتراف "بالسلطة السردية والوكالة التاريخية والذاكرة السياسية" للاجئين إلى جانب إنسانيتهم المشتركة.&#91;120&#93; يمكن أن يكون لنزع التاريخ عن اللاجئين والتسييس عواقب وخيمة. اللاجئون الروانديون في المخيمات التنزانية، على سبيل المثال، تم الضغط عليهم للعودة إلى وطنهم قبل أن يعتقدوا أنه من الآمن فعل ذلك. على الرغم من حقيقة أن اللاجئين، بالاستناد إلى تاريخهم السياسي وخبراتهم، زعموا أن قوات التوتسي لا تزال تشكل تهديدًا لهم في رواندا، إلا أن تأكيدات الأمم المتحدة بشأن السلامة طغت على روايتهم. عندما عاد اللاجئون إلى ديارهم، كثرت التقارير عن أعمال انتقامية ضدهم، ومصادرة الأراضي، وحالات الاختفاء، والسجن، كما كانوا يخشون.&#91;117&#93; توظيف[عدل] يعد دمج اللاجئين في القوى العاملة أحد أهم الخطوات للاندماج الشامل لهذه المجموعة المهاجرة المعينة. كثير من اللاجئين عاطلون عن العمل، وعاملين ناقصين، وأجور زهيدة، ويعملون في الاقتصاد غير الرسمي، إذا لم يتلقوا مساعدة عامة. يواجه اللاجئون العديد من الحواجز في البلدان المستقبلة لإيجاد واستدامة عمل يتناسب مع خبرتهم وخبراتهم. إن الحاجز النظامي الذي يقع عبر مستويات متعددة (أي المستويات المؤسسية والتنظيمية والفردية) يُصاغ " سقف قماش ".&#91;121&#93; التعليم[عدل] ينحدر الأطفال اللاجئون من خلفيات مختلفة، وتتنوع أسباب إعادة توطينهم. استمر عدد الأطفال اللاجئين في الزيادة حيث تعطل النزاعات المجتمعات على نطاق عالمي. في عام 2014 وحده، كان هناك ما يقرب من 32 نزاعًا مسلحًا في 26 دولة حول العالم، وشهدت هذه الفترة أكبر عدد من اللاجئين تم تسجيله على الإطلاق &#91;122&#93; يتعرض الأطفال اللاجئون لأحداث صادمة في حياتهم يمكن أن تؤثر على قدراتهم التعليمية، حتى بعد أعيد توطينهم في دول الاستيطان الأولى أو الثانية. المعلمون مثل المعلمين والمستشارين وطاقم المدرسة، إلى جانب البيئة المدرسية، هم المفتاح في تسهيل التنشئة الاجتماعية والتثاقف للأطفال اللاجئين والمهاجرين الوافدين حديثًا في مدارسهم الجديدة.&#91;123&#93; العقبات[عدل] يمكن للتجارب التي يمر بها الأطفال في أوقات النزاع المسلح أن تعرقل قدرتهم على التعلم في بيئة تعليمية. تعاني المدارس من تسرب الطلاب اللاجئين والمهاجرين من مجموعة من العوامل مثل: الرفض من قبل الأقران، وتدني احترام الذات، والسلوك المعادي للمجتمع، والتصورات السلبية عن قدراتهم الأكاديمية، ونقص الدعم من طاقم المدرسة وأولياء الأمور.&#91;123&#93; نظرًا لأن اللاجئين يأتون من مناطق مختلفة على مستوى العالم ولديهم ممارساتهم الثقافية والدينية واللغوية والمنزلية، يمكن أن تتعارض الثقافة المدرسية الجديدة مع ثقافة المنزل، مما يتسبب في حدوث توتر بين الطالب وعائلته. بصرف النظر عن الطلاب، يواجه المعلمون وموظفو المدرسة أيضًا عقباتهم الخاصة في العمل مع الطلاب اللاجئين. لديهم مخاوف بشأن قدرتهم على تلبية الاحتياجات العقلية والجسدية والعاطفية والتعليمية للطلاب. تساءلت إحدى الدراسات التي أجريت على طلاب البانتوس الوافدين حديثًا من الصومال في مدرسة شيكاغو عما إذا كانت المدارس مجهزة لتزويدهم بتعليم جيد يلبي احتياجات التلاميذ. لم يكن الطلاب على دراية بكيفية استخدام أقلام الرصاص، مما جعلهم يكسرون النصائح التي تتطلب شحذًا متكررًا. قد يرى المعلمون الطلاب اللاجئين على أنهم مختلفون عن مجموعات المهاجرين الأخرى، كما كان الحال مع تلاميذ البانتو.&#91;124&#93; قد يشعر المعلمون أحيانًا أن عملهم يصبح أكثر صعوبة بسبب الضغوط لتلبية متطلبات الدولة للاختبار. مع تخلف الأطفال اللاجئين عن الركب أو الكفاح من أجل اللحاق بالركب، يمكن أن يربك المعلمين والإداريين. مما يؤدي إلى الغضب لا يتكيف جميع الطلاب بنفس الطريقة مع إعداداتهم الجديدة. قد يستغرق طالب واحد ثلاثة أشهر فقط، بينما قد يستغرق الآخرون أربع سنوات. وجدت إحدى الدراسات أنه حتى في السنة الرابعة من الدراسة، كان الطلاب اللاجئون اللاويون والفيتناميون في الولايات المتحدة لا يزالون في وضع انتقالي.&#91;125&#93; لا يزال الطلاب اللاجئون يواجهون صعوبات طوال سنواتهم في المدارس يمكن أن تعيق قدرتهم على التعلم. علاوة على ذلك، لتقديم الدعم المناسب، يجب على المعلمين مراعاة تجارب الطلاب قبل أن يستقروا في الولايات المتحدة. في بلدان الاستقرار الأولى، قد يواجه الطلاب اللاجئون تجارب سلبية مع التعليم الذي يمكنهم حمله معهم بعد الاستقرار. على سبيل المثال:&#91;122&#93; اضطراب متكرر في تعليمهم أثناء انتقالهم من مكان إلى آخر. الوصول المحدود إلى التعليم. حواجز اللغة. موارد قليلة لدعم تطوير اللغة والتعلم، وأكثر من ذلك. وجدت الإحصائيات أنه في أماكن مثل أوغندا وكينيا، كانت هناك فجوات في الطلاب اللاجئين الملتحقين بالمدارس. ووجد أن 80٪ من اللاجئين في أوغندا كانوا يذهبون إلى المدارس، في حين أن 46٪ فقط من الطلاب كانوا يذهبون إلى مدارس في كينيا.&#91;122&#93; علاوة على ذلك، بالنسبة للمستويات الثانوية، كانت الأرقام أقل بكثير. كان هناك 1.4٪ فقط من الطلاب اللاجئين في المدارس في ماليزيا. يتضح هذا الاتجاه في العديد من بلدان الاستيطان الأولى وله آثار سلبية على الطلاب بمجرد وصولهم إلى منازلهم في المستوطنات الدائمة، مثل الولايات المتحدة، ويتعين عليهم التنقل في نظام تعليمي جديد. لسوء الحظ، لا يحظى بعض اللاجئين بفرصة الالتحاق بالمدارس في بلدان توطينهم الأولى لأنهم يعتبرون مهاجرين غير شرعيين في أماكن مثل ماليزيا بالنسبة للاجئين الروهينغا .&#91;122&#93; في حالات أخرى، مثل البورونديين في تنزانيا، يمكن للاجئين الحصول على التعليم أثناء النزوح أكثر من بلدانهم الأصلية.&#91;126&#93; تخطي الحواجز[عدل] يحتاج جميع الطلاب إلى نوع من الدعم لمساعدتهم على التغلب على العقبات والتحديات التي قد يواجهونها في حياتهم، وخاصة الأطفال اللاجئين الذين قد يواجهون اضطرابات متكررة. هناك عدة طرق يمكن للمدارس من خلالها مساعدة الطلاب اللاجئين في التغلب على العقبات لتحقيق النجاح في منازلهم الجديدة.&#91;123&#93; احترم الاختلافات الثقافية بين اللاجئين وثقافة الوطن الجديد. الجهود الفردية للترحيب باللاجئين لمنع الشعور بالعزلة. دعم المعلم. تتمحور التربية حول الطالب بدلاً من التركيز على المعلم. بناء علاقات مع الطلاب. إبداء الثناء وتقديم التأكيدات. تقديم دعم شامل وتصميم مناهج للطلاب للقراءة والكتابة والتحدث بلغتهم الأم. وجدت إحدى المدارس في مدينة نيويورك طريقة تناسبها لمساعدة الطلاب اللاجئين على النجاح. تنشئ هذه المدرسة دعمًا للغة ومعرفة القراءة والكتابة، مما يشجع الطلاب الذين يستخدمون اللغة الإنجليزية ولغاتهم الأصلية لإكمال المشاريع. علاوة على ذلك، لديهم علم أصول التدريس المتمحور حول التعلم، والذي يعزز فكرة وجود نقاط دخول متعددة لإشراك الطلاب في التعلم.&#91;127&#93; ساعدت كلتا الاستراتيجيتين الطلاب اللاجئين على النجاح أثناء انتقالهم إلى المدارس الأمريكية. تحتوي مواقع الويب المختلفة على موارد يمكن أن تساعد موظفي المدرسة على تعلم كيفية العمل مع الطلاب اللاجئين بشكل أفضل مثل ربط خدمات الأطفال والشباب اللاجئين . بدعم من المعلمين والمجتمع المدرسي، يمكن أن يساعد التعليم في إعادة بناء الرفاه الأكاديمي والاجتماعي والعاطفي للطلاب اللاجئين الذين عانوا من الصدمات والتهميش والاغتراب الاجتماعي في الماضي والحاضر. الاختلافات الثقافية[عدل] من المهم فهم الاختلافات الثقافية بين اللاجئين الذين وصلوا حديثًا وثقافة المدرسة، مثل ثقافة الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا للاختلافات في اللغة والثقافة، غالبًا ما يتم وضع الطلاب في فصول دراسية أقل بسبب افتقارهم إلى إتقان اللغة الإنجليزية.&#91;122&#93; يمكن أيضًا جعل الطلاب يعيدون الفصول الدراسية بسبب افتقارهم إلى الكفاءة في اللغة الإنجليزية، حتى لو أتقنوا محتوى الفصل. عندما تمتلك المدارس الموارد وتكون قادرة على توفير فصول منفصلة للطلاب اللاجئين لتطوير مهاراتهم في اللغة الإنجليزية، فقد يستغرق الأمر من الطلاب اللاجئين العاديين ثلاثة أشهر فقط للحاق بأقرانهم. كان هذا هو الحال مع اللاجئين الصوماليين في بعض المدارس الابتدائية في نيروبي.&#91;122&#93; غالبًا ما يتم إخفاء تاريخ الطلاب اللاجئين عن المعلمين، مما يؤدي إلى سوء فهم ثقافي. ومع ذلك، عندما يساعد المعلمون وموظفو المدرسة والأقران الطلاب اللاجئين على تطوير هوية ثقافية إيجابية، يمكن أن يساعد ذلك في تخفيف الآثار السلبية لتجارب اللاجئين عليهم، مثل الأداء الأكاديمي السيئ والعزلة والتمييز.&#91;125&#93; ازمة اللاجئين[عدل] مخيم للاجئين في جنوب السودان، 2016 يمكن أن تشير أزمة اللاجئين إلى تحركات مجموعات كبيرة من النازحين، الذين يمكن أن يكونوا إما نازحين داخليًا أو لاجئين أو مهاجرين آخرين. يمكن أن يشير أيضًا إلى الحوادث في البلد الأصلي أو المغادرة، إلى مشاكل كبيرة أثناء التنقل أو حتى بعد الوصول إلى بلد آمن يضم مجموعات كبيرة من المشردين. في عام 2018، قدرت الأمم المتحدة عدد النازحين قسرا بـ 68.5 مليون في جميع أنحاء العالم. ومن بين هؤلاء، هناك 25.4 مليون لاجئ و 40 مليون نازح داخليا داخل دولة قومية و 3.1 مليون مصنف كطالبي لجوء . يتم استضافة 85٪ من اللاجئين في البلدان المتقدمة، و 57٪ من سوريا وأفغانستان وجنوب السودان . تركيا هي الدولة المضيفة الأولى للاجئين حيث يوجد 3.5 مليون نازح داخل حدودها.&#91;128&#93; في عام 2006، كان هناك 8.4 مليون لاجئ مسجل لدى المفوضية في جميع أنحاء العالم، وهو أقل عدد منذ عام 1980. وفي نهاية عام 2015، كان هناك 16.1 مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. عند إضافة 5.2 مليون لاجئ فلسطيني تحت تفويض الأونروا كان هناك 21.3 مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. بلغ إجمالي النزوح القسري في جميع أنحاء العالم ما مجموعه 65.3 مليون نازح في نهاية عام 2015، بينما كان 59.5 مليون قبل 12 شهرًا. واحد من كل 113 شخصًا على مستوى العالم هو طالب لجوء أو لاجئ. في عام 2015، بلغ العدد الإجمالي للنازحين في جميع أنحاء العالم، بمن فيهم اللاجئون وطالبو اللجوء والمشردون داخليًا، أعلى مستوى له على الإطلاق. &#91;129&#93; من بينهم، كان اللاجئون السوريون هم المجموعة الأكبر في عام 2015 عند 4.9 مليون. &#91;130&#93; في عام 2014، تجاوز السوريون اللاجئين الأفغان (2.7 مليون)، الذين كانوا أكبر مجموعة لاجئين لمدة ثلاثة عقود. &#91;131&#93; الصوماليون هم ثالث أكبر مجموعة بمليون. والبلدان التي استضافت أكبر عدد من اللاجئين بحسب المفوضية هي تركيا (2.5 مليون) وباكستان (1.6 مليون) ولبنان (1.1 مليون) وإيران (مليون). &#91;130&#93; الدول التي بها أكبر عدد من النازحين داخليًا كانت كولومبيا 6.9 مليون وسوريا 6.6 مليون والعراق 4.4 مليون. شكل الأطفال 51٪ من اللاجئين في عام 2015 ومعظمهم انفصلوا عن والديهم أو يسافرون بمفردهم. في عام 2015، كان 86٪ من اللاجئين الخاضعين لولاية المفوضية في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي هي نفسها قريبة من حالات الصراع. &#91;132&#93; يميل اللاجئون تاريخيًا إلى الفرار إلى البلدان المجاورة التي بها أقارب عرقيون ولديهم تاريخ في قبول اللاجئين الآخرين من نفس العرق. &#91;133&#93; و الديني، الطائفي والمذهبي كان الانتماء سمة هامة من سمات النقاش في الدول المضيفة للاجئين. &#91;134&#93; اللاجئون والأشخاص الذين يعيشون في أوضاع شبيهة باللاجئين حسب المنطقة بين عامي 2008 و 2018 المنطقة (منطقة رئيسية للأمم المتحدة) 2018 &#91;135&#93; 2017 &#91;136&#93; 2016 &#91;137&#93; 2014 &#91;138&#93; 2013 &#91;139&#93; 2012 &#91;140&#93; 2011 &#91;141&#93; 2010 &#91;142&#93; 2009 &#91;143&#93; 2008 &#91;144&#93; أفريقيا 6775502 6687326 5،531،693 4،126،800 3،377،700 3،068،300 2924100 2،408،700 2،300،100 2،332،900 آسيا 10111.523 9،945،930 8،608،597 7942100 6،317،500 5،060،100 5104100 5،715،800 5،620،500 5،706،400 أوروبا 2760771 2،602،942 2300833 1،500،500 1،152،800 1،522100 1،534،400 1،587،400 1،628،100 1،613،400 أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي 215.924 252،288 322403 352700 382.000 380700 377800 373900 367400 350300 أمريكا الشمالية 427350 391907 370291 416400 424000 425800 429600 430100 444900 453،200 أوقيانوسيا 69492 60954 53671 46800 45300 41000 34800 33800 35600 33600 مجموع 20.360.562 19،941،347 17187488 14385300 11،699،300 10498000 10،404،800 10549700 10396600 10.489.800 منظمات معنية بدراسة ملفات اللجوء[عدل] المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية[عدل] المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (OFPRA) هو مؤسسة عامة إدارية فرنسية مسؤولة عن ضمان تطبيق اتفاقية جنيف في 28 تموز (يوليو) 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين واتفاقية نيويورك لعام 1954. مكتب المفوض العام لشؤون اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (CGRS)[عدل] مؤسسة حكومية مسؤولة عن البت في طلبات اللجوء في بلجيكا. المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان[عدل] منظمة دولية غير حكومية تُعنى بحقوق الإنسان في مناطق النزاع، بما في ذلك اللاجئين والمهاجرين في بلدان المنشأ والمقصد.&#91;145&#93; انظر أيضًا[عدل] عدم الإعادة القسرية قائمة الدول حسب أعداد اللاجئين قانون اللاجئين جاسوس متمركز شخص غير مرغوب فيه المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تطهير عرقي منظمة الهجرة الدولية مهران كريمي ناصري .mw-parser-output .div-col{margin-top:0.3em;column-width:30em}.mw-parser-output .div-col-small{font-size:90%}.mw-parser-output .div-col-rules{column-rule:1px solid #aaa}.mw-parser-output .div-col dl,.mw-parser-output .div-col ol,.mw-parser-output .div-col ul{margin-top:0}.mw-parser-output .div-col li,.mw-parser-output .div-col dd{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}* طلب اللجوء الشتات ، حركة جماهيرية للسكان ، تجبرهم عادة الحرب أو الكوارث الطبيعية إعادة توطين مدينة الأشباح مهران كريمي ناصري ، لاجئ إيراني عاش في مطار شارل ديغول حدود مفتوحة لجوء سياسي صحة اللاجئين حق اللجوء الأطفال اللاجئون واللاجئات إعادة التوطين في بلد ثالث مراجع[عدل] ^ [http: //reporting.unhcr.org/population "السكان &amp; # 124 ؛ التركيز العالمي"] تحقق من قيمة &#124;مسار= (مساعدة). الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit} ↑ أ ب ت Convention Protocol relating 1967. ^ Truth about asylum. ^ "تعاريف". اللاجئون والمهاجرون. 2016-07-01. مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2019. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب "UNRWA | United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East". UNRWA. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2017. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat ^ In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World ^ La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres &amp; pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent. ^ Base de données du refuge huguenot ^ Gwynn, Robin (May 5, 1985). "England's 'First Refugees'". History Today. 35 (5). اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2019. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Refugeez. ^ Assembly of Heads of State and Government (Sixth Ordinary Session) 1969. ^ Cartagena Declaration. ^ Office of the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) 2011. ^ McCarthy 1995. ^ Greek Turkish refugees. ^ Hassell 1991. ^ Humanisten Nansen (in. ↑ أ ب Nansen International Office. ^ Old fears over 2006. ^ U S Constitution. ^ Nobel Peace Prize. ↑ أ ب Gelber 1993، صفحات&#160;323–39. ^ France. ^ Spanish Civil War. ^ Refugees: Save Us! 1979. ^ Statistisches Bundesamt, Die 1958. ^ Forced Resettlement", "Population, 2003. ^ Naimark 1995. ^ de Zayas 1977. ^ de Zayas 2006. ^ Elliott 1973، صفحات&#160;253–275. ^ Repatriation Dark Side. ^ Final Compensation Pending. ^ Forced Labor. ^ Nazi Ostarbeiter (Eastern. ^ Soviet Prisoners Forgotten. ^ Soviet Prisoners-of-War. ^ Patriots ignore greatest 2007. ^ Forced migration. ^ Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat نسخة محفوظة 6 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين. ^ In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World نسخة محفوظة 6 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين. ^ United Nations Relief 1994. ^ International Refugee Organization 1994. ^ La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres &amp; pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent. نسخة محفوظة 6 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين. ^ Base de données du refuge huguenot نسخة محفوظة 6 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب Malkki, Liisa H. (1995). "Refugee-Studies"-to-the-Malkki/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe "Refugees and Exile: From "Refugee Studies" to the National Order of Things". Annual Review of Anthropology. 24 (1): 495–523. doi:10.1146/annurev.an.24.100195.002431. مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ United Nations High Commissioner for Refugees. ^ Learn. ^ Dehghanpisheh 2013. ^ Mahmoud. ^ Gwynn, Robin (May 5, 1985). "England's 'First Refugees'". History Today. 35 (5). مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2019. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Markus 2014. ^ Goldberg 2001. ↑ أ ب Schmitt 2014. ^ Nairobi to open 2014. ^ What is resettlement?. ↑ أ ب Understanding Resettlement to 2004. ^ Resettlement: new beginning. ^ UNHCR 2015. ^ Refugee Status Determination. ↑ أ ب Higgins 2016، صفحات&#160;71–93. ↑ أ ب ت ث Sara Pantuliano (2009) Uncharted Territory: Land, Conflict and Humanitarian Action Overseas Development Institute نسخة محفوظة 20 يناير 2021 على موقع واي باك مشين. ^ Convention relating to. ^ Lamey 2011. ^ Executive Committee of the High Commissioner's Programme 1989. ^ المفوضية&#160;-&#160;اللجوء والهجرة نسخة محفوظة 27 يناير 2016 على موقع واي باك مشين. ^ المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نسخة محفوظة 28 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين. ^ أنواع اللجوء - الهجرة معنا نسخة محفوظة 19 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. ^ "Refugee Week (UK) About Us". Refugee Week. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2018. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ "Day 10, Year of #Mygration: Pope Francis World Day of Migrants and Refugees, 14 January 2018". Research at The Open University (باللغة الإنجليزية). 2018-01-12. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2018. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Crawford N. et al. (2015) Protracted displacement: uncertain paths to self-reliance in exile Overseas Development Institute نسخة محفوظة 25 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب Giuntella, O.; Kone, Z.L.; Ruiz, I.; C. Vargas-Silva (2018). "Reason for immigration and immigrants' health". Public Health. 158: 102–109. doi:10.1016/j.puhe.2018.01.037. PMID&#160;29576228. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Lembcke H, Buchmuller T, Leyendecker B. Refugee mother-child dyads' hair cortisol, post-traumatic stress, and affectionate parenting. Psychoneuroendocrinology. 2020;111:104470. doi:10.1016/j.psyneuen.2019.104470. ↑ أ ب "The Mental Health Burden of Immigration Detention: An Updated Systematic Review and Meta-Analysis". Kriminologie - das Online-Journal. 2 (2): 219–233. 2020. doi:10.18716/ojs/krimoj/2020.2.7. مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Suicide pact 2002. ^ Khamis 2005. ^ Sundquist et al. 2005. ^ Geltman et al. 2005. ^ Fazel, Wheeler &amp; Danesh 2005. ^ Kazmi &amp; Pandit 2001. ^ Rowland et al. 2002. ^ Karim et al. 2016. ^ Mertans &amp; Hall 2000. ^ Roggelin et al. 2016. ^ Fact sheet Malaria. ^ Kolaczinski 2004. ↑ أ ب ت United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) (2011). care. "Ensuring Access to Health Care: Operational Guidance on Refugee Protection and Solutions in Urban Areas" تحقق من قيمة &#124;مسار أرشيف= (مساعدة). مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)Retrieved 11 February 2017} ^ Roggelin, L; Tappe, D; Noack, B; Addo, M; Tannich, E; Rothe, C (2016). "Sharp increase of imported Plasmodium vivax malaria seen in migrants from Eritrea in Hamburg, Germany". Malaria. 15 (1): 325. doi:10.1186/s12936-016-1366-7. PMID&#160;27316351. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب McMurray, J; Breward, K; Breward, M; Alder, R; Arya, N (2014). "Integrated Primary Care Improves Access to Healthcare for Newly Arrived Refugees in Canada". Journal of Immigrant and Minority Health. 16 (4): 576–585. doi:10.1007/s10903-013-9954-x. PMID&#160;24293090. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث Elsouhag, D; Arnetz, B; Jamil, H; Lumley, MA; Broadbridge, CL; Arnetz, J (2015). "Factors Associated with Healthcare Utilization Among Arab Immigrants and Iraqi Refugees". Journal of Immigrant and Minority Health. 17 (5): 1305–1312. doi:10.1007/s10903-014-0119-3. PMID&#160;25331684. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت Murray, SB; Skull, SA (2005). "Hurdles to health:Immigrant and refugee healthcare in Australia". Australian Health Review. 29 (1): 25–29. doi:10.1071/ah050025. PMID&#160;15683352. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Gany, F; De Bocanegra, H (1996). "Overcoming barriers to improving the health of immigrant women". J Am Med Womens Assoc. 51 (4): 155–60. PMID&#160;8840732. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث Tuepker, A; Chi, CH (2009). "Evaluating integrated healthcare for refugees and hosts in an African context". Health Economics, Policy and Law. 4 (2): 159–178. doi:10.1017/s1744133109004824. PMID&#160;19187568. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Lawrie, N; van Damme, W (2003). "The importance of refugee-host relations: Guinea 1990–2003". The Lancet. 362 (9383): 575. doi:10.1016/s0140-6736(03)14124-4. PMID&#160;12938671. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Kazmi, JH; Pandit, K (2001). "Disease and dislocation: the impact of refugee movements on the geography of malaria in NWFP, Pakistan". Social Science &amp; Medicine. 52 (7): 1043–1055. doi:10.1016/S0277-9536(01)00341-0. PMID&#160;12406471. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Rowley, EA; Burnham, GM; Drabe, RM (2006). "Evaluating integrated healthcare for refugees and hosts in an African context". Journal of Refugee Studies. 19 (2): 158–186. doi:10.1093/jrs/fej019. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Bozorgmehr, K; Razum, O (2015). "Effect of restricting access to health care on health expenditures among asylum-seekers and refugees: a quasi-experimental study in Germany, 1994–2013". PLOS ONE. 10 (7): e0131483. Bibcode:2015PLoSO..1031483B. doi:10.1371/journal.pone.0131483. PMID&#160;26201017. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Pross, C (1998). "Third Class Medicine: Health Care for Refugees in Germany". Health and Human Rights. 3 (2): 40–53. doi:10.2307/4065298. JSTOR&#160;4065298. PMID&#160;10343292. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Aggrawal 2005. ^ "Goal 10 targets". UNDP (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) 1999. ^ Crisp 1999. ^ Weiss 1999. ↑ أ ب ت Schmid, Alex (2016). "Links Between Terrorism and Migration: An Exploration" (PDF). Terrorism and Counter-Terrorism Studies. doi:10.19165/2016.1.04. مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 يوليو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Coser, Lewis (1956). The Functions of Social Conflict. The Free Press. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Michael Collyer is a Research Fellow in the Department of Geography; Sussex, the Sussex Centre for Migration Research at the University of (2005-03-01). "Secret agents: Anarchists, Islamists and responses to politically active refugees in London". Ethnic and Racial Studies. 28 (2): 278–303. doi:10.1080/01419870420000315852. ISSN&#160;0141-9870. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Milton, Daniel; Spencer, Megan; Findley, Michael (2013-11-01). "Radicalism of the Hopeless: Refugee Flows and Transnational Terrorism". International Interactions. 39 (5): 621–645. doi:10.1080/03050629.2013.834256. ISSN&#160;0305-0629. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Messari, N.; Klaauw, J. van der (2010-12-01). "Counter-Terrorism Measures and Refugee Protection in North Africa". Refugee Survey Quarterly (باللغة الإنجليزية). 29 (4): 83–103. doi:10.1093/rsq/hdq034. ISSN&#160;1020-4067. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Wilner, Alex S.; Dubouloz, Claire-Jehanne (2010-02-01). "Homegrown terrorism and transformative learning: an interdisciplinary approach to understanding radicalization". Global Change, Peace &amp; Security. 22 (1): 33–51. doi:10.1080/14781150903487956. ISSN&#160;1478-1158. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Wike, Richard, Bruce Stokes, and Katie Simmons. "Europeans fear wave of refugees will mean more terrorism, fewer jobs."&#160;Pew Research Center&#160;11 (2016). ^ Nowrasteh, Alex (2016-09-13). "Terrorism and Immigration: A Risk Analysis". SSRN&#160;= 2842277 2842277. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires &#124;journal= (مساعدة) ^ "Injury Facts Chart". www.nsc.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2017. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ McGowan, Lee (2014-07-03). "Right-Wing Violence in Germany: Assessing the Objectives, Personalities and Terror Trail of the National Socialist Underground and the State's Response to It". German Politics. 23 (3): 196–212. doi:10.1080/09644008.2014.967224. ISSN&#160;0964-4008. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Wiggen, Mette (2012-12-01). "Rethinking Anti-Immigration Rhetoric after the Oslo and Utøya Terror Attacks". New Political Science. 34 (4): 585–604. doi:10.1080/07393148.2012.729744. ISSN&#160;0739-3148. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Savun, Burcu; Gineste, Christian (2019). "From protection to persecution: Threat environment and refugee scapegoating". Journal of Peace Research (باللغة الإنجليزية). 56: 88–102. doi:10.1177/0022343318811432. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Malkki, Liisa H. (1996). "Speechless Emissaries: Refugees, Humanitarianism, and Dehistoricization". Cultural Anthropology. 11 (3): 377–404. doi:10.1525/can.1996.11.3.02a00050. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Feldman, Allen (1994). "On Cultural Anesthesia: From Desert Storm to Rodney King". American Ethnologist. 21 (2): 408–18. doi:10.1525/ae.1994.21.2.02a00100. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Fiddian-Qasmiyeh, Elena; et al. (2014). The Oxford Handbook of Refugee and Forced Migration Studies. Oxford University Press. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Malkki, Liisa H. (1996). "Speechless Emissaries: Refugees, Humanitarianism, and Dehistoricization". Cultural Anthropology. 11 (3): 398. doi:10.1525/can.1996.11.3.02a00050. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Lee, Eun Su; Szkudlarek, Betina; Nguyen, Duc Cuong; Nardon, Luciara (2020). "Unveiling the Canvas Ceiling: A Multidisciplinary Literature Review of Refugee Employment and Workforce Integration". International Journal of Management Reviews (باللغة الإنجليزية). n/a (n/a): 193–216. doi:10.1111/ijmr.12222. ISSN&#160;1468-2370. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث ج ح Dryden-Peterson, S. (2015). The Educational Experiences of Refugee Children in Countries of First Asylum (Rep.). Washington, DC: Migration Policy Institute. ↑ أ ب ت Mcbrien, J. L. (2005). "Educational Needs and Barriers for Refugee Students in the United States: A Review of the Literature". Review of Educational Research. 75 (3): 329–364. doi:10.3102/00346543075003329. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Birman, D., &amp; Tran, N. (2015). The Academic Engagement of Newly Arriving Somali Bantu Students in a U.S. Elementary School. Washington, DC: Migration Policy Institute. ↑ أ ب Liem Thanh Nguyen, &amp; Henkin, A. (1980). Reconciling Differences: Indochinese Refugee Students in American Schools. The Clearinghouse, 54(3), 105–108. Retrieved from https://www.jstor.org/stable/30185415 نسخة محفوظة 20 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين. ^ Fransen, S.; Vargas-Silva, C.; M. Siegel (2018). "The impact of refugee experiences on education: evidence from Burundi". IZA Journal of Development and Migration. 8. doi:10.1186/s40176-017-0112-4. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Mendenhall, M.; Bartlett, L.; Ghaffar-Kucher, A. (2016). ""If You Need Help, They are Always There for us": Education for Refugees in an International High School in NYC". The Urban Review. 49 (1): 1–25. doi:10.1007/s11256-016-0379-4. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ "UNHCR Figures at a Glance". مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2021. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Refugees at highest 2016. ↑ أ ب Global Trends: Forced 2016. ^ Unhcr 2015. ^ Refugees. ^ Rüegger &amp; Bohnet 2015. ^ Bassel 2012. ^ "Global forced displacement trends. 2018 (Annexes)" (PDF). United Nations Convention Relating to the Status of Refugees. 2018. مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 يناير 2021. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ "Global forced displacement trends. 2017 (Annexes)" (PDF). United Nations Convention Relating to the Status of Refugees. 2017. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يناير 2021. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Global forced displacement 2016. ^ Global forced displacement 2014. ^ Global forced displacement 2013. ^ Global forced displacement 2012. ^ Global forced displacement 2011. ^ Global forced displacement 2010. ^ Global forced displacement 2009. ^ Global forced displacement 2008. ^ الإنسان, المرصد الأورومتوسطي لحقوق. "المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان". المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2019. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ملاحظات[عدل] ^ The "Convention Concerning the Exchange of Greek and Turkish Populations" was signed at لوزان, Switzerland, on 30 January 1923, by the governments of مملكة اليونان and Turkey. ^ Under Article 28 of the Convention. في كومنز صور وملفات عن: لاجئ بوابة حقوق الإنسان بوابة القانون بوابة علاقات دولية ضبط استنادي BNF: cb13318513z (data) GND: 4017604-6 LCCN: sh85112299 NARA: 10644813 NARA: 10644813 NDL: 00568035'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><table class="infobox" cellspacing="5" style="width: 22em; text-align: center; font-size: 88%; line-height: 1.5em"> <caption style="font-size: larger; font-weight: bold">اللاجئون في عام 2017 <sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">&#91;1&#93;</a></sup> </caption> <tbody><tr> <th style="background-color: #b0c4de">المناطق مع الدلالات الإحصائية </th></tr> <tr> <td> <table align="center" style="width: 100%; background: transparent; line-height: 12pt; text-align: right; font-size: 95%;"> <tbody><tr> <td><a href="/wiki/%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7_%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%89" class="mw-redirect" title="أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى">أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى</a> </td> <td style="text-align: right">6.236 مليون </td> <td> </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7" title="أوروبا">أوروبا</a> <a href="/wiki/%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84_%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7" class="mw-redirect" title="شمال آسيا">وشمال آسيا</a> </td> <td style="text-align: right">6.088 مليون </td> <td> </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A6" title="آسيا والمحيط الهادئ">آسيا والمحيط الهادئ</a> </td> <td style="text-align: right">4.153 مليون </td> <td> </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7_%D9%88%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84_%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7" class="mw-redirect" title="الشرق الأوسط وشمال إفريقيا">الشرق الأوسط وشمال إفريقيا</a> </td> <td style="text-align: right">2.653 مليون </td> <td> </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%A7%D9%86" title="الأمريكتان">الأمريكتان</a> </td> <td style="text-align: right">484,261 </td> <td> </td></tr> </tbody></table> </td></tr> </tbody></table><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:192px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Rwandan_refugee_camp_in_east_Zaire.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f0/Rwandan_refugee_camp_in_east_Zaire.jpg/190px-Rwandan_refugee_camp_in_east_Zaire.jpg" decoding="async" width="190" height="127" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f0/Rwandan_refugee_camp_in_east_Zaire.jpg/285px-Rwandan_refugee_camp_in_east_Zaire.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f0/Rwandan_refugee_camp_in_east_Zaire.jpg/380px-Rwandan_refugee_camp_in_east_Zaire.jpg 2x" data-file-width="500" data-file-height="335" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Rwandan_refugee_camp_in_east_Zaire.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>مخيم لاجئين <a href="/wiki/%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%A7" title="رواندا">روانديين</a> في شرقي <a href="/wiki/%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%B1" title="زائير">زائير</a> (الآن <a href="/wiki/%D8%AC%D9%85%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D8%BA%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%A9" title="جمهورية الكونغو الديمقراطية">جمهورية الكونغو الديمقراطية</a>) وذلك خلال أعقاب كارثة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%A7" title="الإبادة الجماعية في رواندا">الإبادة الجماعية الرواندية</a> عام 1994.</div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Korean_War_refugees_aboard_USS_Weiss_(APD-135),_16_September_1952_(80-G-K-14209).jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/74/Korean_War_refugees_aboard_USS_Weiss_%28APD-135%29%2C_16_September_1952_%2880-G-K-14209%29.jpg/220px-Korean_War_refugees_aboard_USS_Weiss_%28APD-135%29%2C_16_September_1952_%2880-G-K-14209%29.jpg" decoding="async" width="220" height="142" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/74/Korean_War_refugees_aboard_USS_Weiss_%28APD-135%29%2C_16_September_1952_%2880-G-K-14209%29.jpg/330px-Korean_War_refugees_aboard_USS_Weiss_%28APD-135%29%2C_16_September_1952_%2880-G-K-14209%29.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/74/Korean_War_refugees_aboard_USS_Weiss_%28APD-135%29%2C_16_September_1952_%2880-G-K-14209%29.jpg/440px-Korean_War_refugees_aboard_USS_Weiss_%28APD-135%29%2C_16_September_1952_%2880-G-K-14209%29.jpg 2x" data-file-width="5701" data-file-height="3691" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Korean_War_refugees_aboard_USS_Weiss_(APD-135),_16_September_1952_(80-G-K-14209).jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>لاجئي حرب من كوريا الشمالية عام (1952)</div></div></div> <p><b>اللاجئ</b> (بالإنجليزية: Refugee) وهو بشكل عام هو <a href="/wiki/%D8%AA%D9%87%D8%AC%D9%8A%D8%B1" title="تهجير">شخص نازح</a> أُجبر على عبور الحدود الوطنية وترك بلاده، ولا يمكنه العودة إلى دياره بأمان وكذلك هو غير قادر على العودة إلى هناك في المستقبل المنظور. يمكن تسمية مثل هذا الشخص <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="طالب لجوء">طالب لجوء</a> حتى يتم منحه <b>وضع اللاجئ من</b> قبل الدولة المتعاقدة أو <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين">المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون</a> اللاجئين،<sup id="cite_ref-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967_2-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967-2">&#91;2&#93;</a></sup> وهذا في حالة إذا ما قام رسميًا بتقديم <a href="/wiki/%D8%AD%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="حق اللجوء">طلب لجوء</a>.<sup id="cite_ref-FOOTNOTETruth_about_asylum_3-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTETruth_about_asylum-3">&#91;3&#93;</a></sup>عادة ما يهرب الناس إلى مخيم للاجئين أو مركز مدني من بلد مجاور لطلب اللجوء والحماية والمساعدة. أكثر من 60% من اللاجئين و 80% من المشردين داخليا يعيشون في المراكز الحضرية. </p><p>بعد اتفاقية جنيف يحق للاجئ الذي هر ب"لأسباب تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية، من البلاد التابع لجنسيتها". هؤلاء الناس الذين اعترف بهم كلاجئين بموجب اتفاقية جنيف للاجئين، ويشار اليهم أيضا ب لاجئي الاتفاقية. </p><p>وبحسب اتفاقية عام 1951 بشأن اللاجئين، يُعَرَّف اللاجئ على أنه شخص ”يوجد خارج دولة جنسيته بسبب تخوف مبرر من التعرض للاضطهاد أو للموت لأسباب ترجع إلى عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه لعضوية فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية أو بسبب الحروب الدائرة التي يكون هو فيها الضحية والخاسر الأكبر، وأصبح بسبب ذلك التخوف يفتقر إلى القدرة على أن يستظل بحماية دولته التي قد تكون هي لاعبآ في الحرب أو يكون مطلوبآ لها أو لم تعد لديه الرغبة في ذلك“.<sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">&#91;4&#93;</a></sup> </p><p>الوكالة الدولية الرائدة التي تنسق حماية اللاجئين هي مكتب الأمم المتحدة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. لدى الأمم المتحدة مكتب ثان للاجئين، وهو وكالة <a href="/wiki/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86" title="وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين">الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين</a> (الأونروا)، وهو المسؤول الوحيد عن دعم الغالبية العظمى من <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88%D9%86_%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86" title="لاجئون فلسطينيون">اللاجئين الفلسطينيين</a> .<sup id="cite_ref-:3_5-0" class="reference"><a href="#cite_note-:3-5">&#91;5&#93;</a></sup> </p> <div id="toc" class="toc" role="navigation" aria-labelledby="mw-toc-heading"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2 id="mw-toc-heading">محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div> <ul> <li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#علم_أصل_التسمية_والاستخدام"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">علم أصل التسمية والاستخدام</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-2"><a href="#تعريفات"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">تعريفات</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-3"><a href="#التاريخ"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">التاريخ</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-4"><a href="#عصبة_الأمم"><span class="tocnumber">3.1</span> <span class="toctext">عصبة الأمم</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-5"><a href="#منذ_1933_(ظهور_النازية)_حتى_1944"><span class="tocnumber">3.2</span> <span class="toctext">منذ 1933 (ظهور النازية) حتى 1944</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-6"><a href="#عمليات_نقل_السكان_بعد_الحرب_العالمية_الثانية"><span class="tocnumber">3.3</span> <span class="toctext">عمليات نقل السكان بعد الحرب العالمية الثانية</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-7"><a href="#دراسات_اللاجئين"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">دراسات اللاجئين</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-8"><a href="#وكالة_الأمم_المتحدة_للاجئين"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">وكالة الأمم المتحدة للاجئين</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-9"><a href="#الحماية_شديد_والمؤقتة"><span class="tocnumber">5.1</span> <span class="toctext">الحماية شديد والمؤقتة</span></a> <ul> <li class="toclevel-3 tocsection-10"><a href="#مخيم_لاجئين"><span class="tocnumber">5.1.1</span> <span class="toctext">مخيم لاجئين</span></a></li> <li class="toclevel-3 tocsection-11"><a href="#لاجئ_حضري"><span class="tocnumber">5.1.2</span> <span class="toctext">لاجئ حضري</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-2 tocsection-12"><a href="#حلول_دائمة"><span class="tocnumber">5.2</span> <span class="toctext">حلول دائمة</span></a> <ul> <li class="toclevel-3 tocsection-13"><a href="#الاندماج_والتجنس"><span class="tocnumber">5.2.1</span> <span class="toctext">الاندماج والتجنس</span></a></li> <li class="toclevel-3 tocsection-14"><a href="#العودة_الطوعية"><span class="tocnumber">5.2.2</span> <span class="toctext">العودة الطوعية</span></a></li> <li class="toclevel-3 tocsection-15"><a href="#إعادة_التوطين_في_بلد_ثالث"><span class="tocnumber">5.2.3</span> <span class="toctext">إعادة التوطين في بلد ثالث</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-2 tocsection-16"><a href="#نازح_داخليا"><span class="tocnumber">5.3</span> <span class="toctext">نازح داخليا</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-17"><a href="#وضع_اللاجئين"><span class="tocnumber">6</span> <span class="toctext">وضع اللاجئين</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-18"><a href="#طلب_اللجوء"><span class="tocnumber">6.1</span> <span class="toctext">طلب اللجوء</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-19"><a href="#تحديد_حالة_اللاجئ"><span class="tocnumber">7</span> <span class="toctext">تحديد حالة اللاجئ</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-20"><a href="#حقوق_اللاجئين"><span class="tocnumber">8</span> <span class="toctext">حقوق اللاجئين</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-21"><a href="#حق_العودة"><span class="tocnumber">8.1</span> <span class="toctext">حق العودة</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-22"><a href="#الحق_في_عدم_الإعادة_القسرية"><span class="tocnumber">8.2</span> <span class="toctext">الحق في عدم الإعادة القسرية</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-23"><a href="#الحق_في_لم_شمل_الأسرة"><span class="tocnumber">8.3</span> <span class="toctext">الحق في لم شمل الأسرة</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-24"><a href="#الحق_في_السفر"><span class="tocnumber">8.4</span> <span class="toctext">الحق في السفر</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-25"><a href="#تقييد_الحركة"><span class="tocnumber">8.5</span> <span class="toctext">تقييد الحركة</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-26"><a href="#أنواع_اللجوء"><span class="tocnumber">9</span> <span class="toctext">أنواع اللجوء</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-27"><a href="#اللجوء_السياسي"><span class="tocnumber">9.1</span> <span class="toctext">اللجوء السياسي</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-28"><a href="#اللجوء_الديني"><span class="tocnumber">9.2</span> <span class="toctext">اللجوء الديني</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-29"><a href="#اللجوء_الإنساني"><span class="tocnumber">9.3</span> <span class="toctext">اللجوء الإنساني</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-30"><a href="#اليوم_العالمي_للاجئين"><span class="tocnumber">10</span> <span class="toctext">اليوم العالمي للاجئين</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-31"><a href="#قضايا"><span class="tocnumber">11</span> <span class="toctext">قضايا</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-32"><a href="#النزوح_المطول"><span class="tocnumber">11.1</span> <span class="toctext">النزوح المطول</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-33"><a href="#مشاكل_طبية"><span class="tocnumber">11.2</span> <span class="toctext">مشاكل طبية</span></a> <ul> <li class="toclevel-3 tocsection-34"><a href="#اضطراب_ما_بعد_الصدمة"><span class="tocnumber">11.2.1</span> <span class="toctext">اضطراب ما بعد الصدمة</span></a></li> <li class="toclevel-3 tocsection-35"><a href="#ملاريا"><span class="tocnumber">11.2.2</span> <span class="toctext">ملاريا</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-2 tocsection-36"><a href="#الوصول_إلى_خدمات_الرعاية_الصحية"><span class="tocnumber">11.3</span> <span class="toctext">الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-37"><a href="#استغلال"><span class="tocnumber">11.4</span> <span class="toctext">استغلال</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-38"><a href="#التهديدات_الأمنية"><span class="tocnumber">11.5</span> <span class="toctext">التهديدات الأمنية</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-39"><a href="#التمثيل"><span class="tocnumber">11.6</span> <span class="toctext">التمثيل</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-40"><a href="#توظيف"><span class="tocnumber">12</span> <span class="toctext">توظيف</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-41"><a href="#التعليم"><span class="tocnumber">13</span> <span class="toctext">التعليم</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-42"><a href="#العقبات"><span class="tocnumber">13.1</span> <span class="toctext">العقبات</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-43"><a href="#تخطي_الحواجز"><span class="tocnumber">13.2</span> <span class="toctext">تخطي الحواجز</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-44"><a href="#الاختلافات_الثقافية"><span class="tocnumber">13.3</span> <span class="toctext">الاختلافات الثقافية</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-45"><a href="#ازمة_اللاجئين"><span class="tocnumber">14</span> <span class="toctext">ازمة اللاجئين</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-46"><a href="#منظمات_معنية_بدراسة_ملفات_اللجوء"><span class="tocnumber">15</span> <span class="toctext">منظمات معنية بدراسة ملفات اللجوء</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-47"><a href="#المكتب_الفرنسي_لحماية_اللاجئين_وعديمي_الجنسية"><span class="tocnumber">15.1</span> <span class="toctext">المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-48"><a href="#مكتب_المفوض_العام_لشؤون_اللاجئين_والأشخاص_عديمي_الجنسية_(CGRS)"><span class="tocnumber">15.2</span> <span class="toctext">مكتب المفوض العام لشؤون اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (CGRS)</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-49"><a href="#المرصد_الأورومتوسطي_لحقوق_الإنسان"><span class="tocnumber">15.3</span> <span class="toctext">المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-50"><a href="#انظر_أيضًا"><span class="tocnumber">16</span> <span class="toctext">انظر أيضًا</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-51"><a href="#مراجع"><span class="tocnumber">17</span> <span class="toctext">مراجع</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-52"><a href="#ملاحظات"><span class="tocnumber">18</span> <span class="toctext">ملاحظات</span></a></li> </ul> </div> <h2><span id=".D8.B9.D9.84.D9.85_.D8.A3.D8.B5.D9.84_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B3.D9.85.D9.8A.D8.A9_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AE.D8.AF.D8.A7.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="علم_أصل_التسمية_والاستخدام">علم أصل التسمية والاستخدام</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: علم أصل التسمية والاستخدام">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>وصفت مصطلحات مماثلة بلغات أخرى حدثًا يشير إلى هجرة مجموعة معينة من السكان من مكانهم الأصلي،كما ذكر في الرواية التوراتية للإسرائيليين الفارين من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B2%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%B4%D9%88%D8%B1%D9%8A_%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1" title="الغزو الآشوري لمصر">الغزو الآشوري</a>-نحو 740 قبل الميلاد- أو لجوء <a href="/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF" title="محمد">النبي محمدصلى</a> الله عليه وسلم ورفاقه من المهاجرين إلى أنصاره في يثرب-فيما بعد المدينة المنورة-فرارًا من الاضطهاد في مكة<sup id="cite_ref-6" class="reference"><a href="#cite_note-6">&#91;6&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-7" class="reference"><a href="#cite_note-7">&#91;7&#93;</a></sup>. في الإنجليزية، يُشتق مصطلح «لاجئ» من أصل كلمة «ملجأ» من اللغة الفرنسية القديمة، وتعني «مكان الاختباء». إذ يشير إلى «المأوى أو الحماية من الخطر أو الضيق»، في اللاتينية تعني(fugere)، «إلى الفرار»، و (refugium) «اللجوء إلى الملاذ، مكان للفرار إليه». </p><p><br /> في التاريخ الغربي، طُبق المصطلح لأول مرة على الفرنسيين <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%8A%D8%A9" title="بروتستانتية">البروتستانت</a> الذين بحثوا عن مكان آمن ضد الاضطهاد <a href="/wiki/%D9%83%D8%A7%D8%AB%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9" title="كاثوليكية">الكاثوليكي</a> بعد مرسوم فونتينبلو الأول سنة1540<sup id="cite_ref-8" class="reference"><a href="#cite_note-8">&#91;8&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-9" class="reference"><a href="#cite_note-9">&#91;9&#93;</a></sup> . ظهرت الكلمة في اللغة الإنجليزية عندما فر الفرنسيون إلى بريطانيا بأعداد كبيرة بعد مرسوم فونتينبلو عام 1685 -إلغاء مرسوم نانت عام 1598- في فرنسا وإعلان التساهل في إنجلترا وأسكتلندا عام 1687<sup id="cite_ref-10" class="reference"><a href="#cite_note-10">&#91;10&#93;</a></sup>. كانت الكلمة تعني «طالب اللجوء»، حتى نحو عام 1916، عندما تطورت لتعني «شخص يفر من منزله»، تنطبق في هذه الحالة على المدنيين في فلاندرز المتجهين غربًا هربًا من القتال في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89" title="الحرب العالمية الأولى">الحرب العالمية</a>.<sup id="cite_ref-FOOTNOTERefugeez_11-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERefugeez-11">&#91;11&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.AA.D8.B9.D8.B1.D9.8A.D9.81.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="تعريفات">تعريفات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: تعريفات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c1/Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg/220px-Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg" decoding="async" width="220" height="165" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c1/Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg/330px-Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c1/Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg/440px-Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg 2x" data-file-width="800" data-file-height="600" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Darfur_refugee_camp_in_Chad.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>مخيم <a href="/wiki/%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D9%81%D9%88%D8%B1" title="دارفور">دارفور</a> للاجئين في <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%AF" title="تشاد">تشاد</a> 2005</div></div></div><p> ظهر أول تعريف حديث لوضع اللاجئ الدولي في ظل <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85" title="عصبة الأمم">عصبة الأمم</a> في عام 1921 من لجنة اللاجئين. بعد <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الحرب العالمية الثانية">الحرب العالمية الثانية</a>، واستجابة للأعداد الكبيرة من الأشخاص الفارين من أوروبا الشرقية، حددت <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B6%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين">اتفاقية</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الأمم المتحدة">الأمم المتحدة</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B6%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين">لعام 1951 الخاصة باللاجئين</a> "اللاجئ" (في المادة 1.A.2) على أنه أي شخص: <sup id="cite_ref-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967_2-1" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967-2">&#91;2&#93;</a></sup></p><blockquote><p>"بسبب الخوف الذي له ما يبرره من التعرض للاضطهاد لأسباب تتعلق بالعرق أو الدين أو الجنسية أو الانتماء إلى فئة اجتماعية معينة أو الرأي السياسي، يكون خارج البلد الذي يحمل جنسيته وغير قادر أو غير راغب، بسبب هذا الخوف، في الاستفادة هو نفسه من حماية ذلك البلد ؛ أو الذي لم يكن حاصلاً على جنسية وكان خارج بلد إقامته المعتاد السابق نتيجة لمثل هذه الأحداث، فهو غير قادر أو غير راغب، بسبب هذا الخوف، في العودة إليها ". <sup id="cite_ref-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967_2-2" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967-2">&#91;2&#93;</a></sup></p></blockquote><p>في عام 1967، تم تأكيد التعريف بشكل أساسي من خلال <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%82_%D8%A8%D8%A3%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين">بروتوكول</a> الأمم المتحدة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%82_%D8%A8%D8%A3%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين">المتعلق بوضع اللاجئين</a> . وسعت <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%85%D8%B4%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7" title="الاتفاقية المنظمة للجوانب الخاصة بمشكلات اللاجئين في أفريقيا">الاتفاقية المنظمة للجوانب المحددة لمشاكل اللاجئين في أفريقيا</a> تعريف 1951، الذي اعتمدته <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A9" title="منظمة الوحدة الأفريقية">منظمة الوحدة الأفريقية</a> في عام 1969:</p><blockquote><p>"كل شخص اضطر، بسبب عدوان خارجي أو احتلال أو سيطرة أجنبية أو أحداث تخل بشكل خطير بالنظام العام في أي جزء من أو كل بلد منشئه أو جنسيته، إلى مغادرة مكان إقامته المعتاد من أجل التماس ملجأ في بلد آخر مكانه خارج بلده الأصلي أو جنسيته ". <sup id="cite_ref-FOOTNOTEAssembly_of_Heads_of_State_and_Government_(Sixth_Ordinary_Session)1969_12-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEAssembly_of_Heads_of_State_and_Government_(Sixth_Ordinary_Session)1969-12">&#91;12&#93;</a></sup></p></blockquote><p>يتضمن <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86_%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%A7%D8%AE%D9%8A%D9%86%D8%A7_%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86_%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين">إعلان كارتاخينا</a> الإقليمي غير الملزم لأمريكا اللاتينية <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86_%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%A7%D8%AE%D9%8A%D9%86%D8%A7_%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86_%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين">لعام</a> 1984 <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86_%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D8%A7%D8%AE%D9%8A%D9%86%D8%A7_%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86_%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="إعلان كارتاخينا بشأن للاجئين">بشأن اللاجئين ما</a> يلي:</p><blockquote><p>"الأشخاص الذين فروا من بلادهم بسبب تعرض حياتهم أو سلامتهم أو حريتهم للتهديد من خلال العنف المعمم أو العدوان الأجنبي أو النزاعات الداخلية أو الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان أو غيرها من الظروف التي تخل بالنظام العام بشكل خطير".<sup id="cite_ref-FOOTNOTECartagena_Declaration_13-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTECartagena_Declaration-13">&#91;13&#93;</a></sup></p></blockquote><p>اعتبارًا من عام 2011، تعترف المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نفسها، بالإضافة إلى تعريف عام 1951، بالأشخاص كلاجئين:</p><blockquote><p>"الذين هم خارج بلد جنسيتهم أو إقامتهم المعتادة وغير قادرين على العودة إليها بسبب تهديدات خطيرة وعشوائية للحياة أو السلامة الجسدية أو الحرية الناتجة عن العنف المعمم أو الأحداث التي تزعج النظام العام بشكل خطير". <sup id="cite_ref-FOOTNOTEOffice_of_the_United_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)2011_14-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEOffice_of_the_United_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)2011-14">&#91;14&#93;</a></sup></p></blockquote><p>تعريف معايير الاتحاد الأوروبي الدنيا للاجئين، الذي أكده الفن. 2 (ج) من التوجيه رقم 2004/83 / EC، يستنسخ بشكل أساسي التعريف الضيق للاجئين الذي قدمته اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1951 ؛ ومع ذلك، فبموجب المادتين 2 (هـ) و 15 من نفس التوجيه، فإن الأشخاص الذين فروا من العنف المعمم الناجم عن الحرب يكونون، في ظروف معينة، مؤهلين لشكل تكميلي من الحماية يسمى الحماية الفرعية. يُتوقع نفس الشكل من الحماية للأشخاص النازحين الذين، دون أن يكونوا لاجئين، يتعرضون، في حالة إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية، لعقوبة الإعدام أو التعذيب أو غيره من المعاملات اللاإنسانية أو المهينة. </p><h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D8.AE"></span><span class="mw-headline" id="التاريخ">التاريخ</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: التاريخ">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg/220px-Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg" decoding="async" width="220" height="155" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg/330px-Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg/440px-Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg 2x" data-file-width="5088" data-file-height="3574" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Gysis_Nikolaos_After_the_destruction_of_Psara.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>فر اليونانيون من <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1_%D8%A8%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D8%A7" title="تدمير بسارا">تدمير بسارا</a> عام 1824 (رسم <a href="/wiki/%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%88%D8%B3_%D8%AC%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%B3" title="نيكولاوس جيزيس">نيكولاوس جيزيس</a> ).</div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Hercegova%C4%8Dki_begunci,_Uro%C5%A1_Predi%C4%87.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/da/Hercegova%C4%8Dki_begunci%2C_Uro%C5%A1_Predi%C4%87.jpg/220px-Hercegova%C4%8Dki_begunci%2C_Uro%C5%A1_Predi%C4%87.jpg" decoding="async" width="220" height="170" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/da/Hercegova%C4%8Dki_begunci%2C_Uro%C5%A1_Predi%C4%87.jpg/330px-Hercegova%C4%8Dki_begunci%2C_Uro%C5%A1_Predi%C4%87.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/da/Hercegova%C4%8Dki_begunci%2C_Uro%C5%A1_Predi%C4%87.jpg/440px-Hercegova%C4%8Dki_begunci%2C_Uro%C5%A1_Predi%C4%87.jpg 2x" data-file-width="1333" data-file-height="1028" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Hercegova%C4%8Dki_begunci,_Uro%C5%A1_Predi%C4%87.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>"اللاجئون من الهرسك"، رسم <a href="/w/index.php?title=%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%B3_%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%AA%D8%B4&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="أوروس بريديتش (الصفحة غير موجودة)">لأوروس بريديتش</a> في عام 1889 في أعقاب <a href="/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%B1%D8%B3%D9%83_(1875-1877)" title="انتفاضة الهرسك (1875-1877)">انتفاضة الهرسك (1875-1877)</a> .</div></div></div> <p>كانت فكرة أن الشخص الذي يبحث عن ملاذ في مكان مقدس لا يمكن أن يتعرض للأذى دون دعوة القصاص الإلهي مألوفة لدى <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="اليونان القديمة">الإغريق</a> <a href="/wiki/%D9%85%D8%B5%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="مصر القديمة">القدماء والمصريين القدماء</a> . ومع ذلك، فإن <a href="/wiki/%D8%AD%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="حق اللجوء">الحق في طلب اللجوء</a> في كنيسة أو مكان مقدس آخر تم تدوينه لأول مرة في القانون من قبل الملك <a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%AA" title="إيثيلبيرت">أوثيلبيرت من كنت</a> في حوالي 600 بعد الميلاد. تم تنفيذ قوانين مماثلة في جميع أنحاء أوروبا في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%89" title="العصور الوسطى">العصور الوسطى</a> . المفهوم المرتبط <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D9%81%D9%89" class="mw-redirect" title="منفى">بالنفي</a> السياسي له أيضًا تاريخ طويل: أُرسل <a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AF" title="أوفيد">أوفيد</a> إلى <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B3%D8%A7" title="كونستانتسا">توميس</a> ؛ تم إرسال <a href="/wiki/%D9%81%D9%88%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%B1" title="فولتير">فولتير</a> إلى إنجلترا. وبحلول 1648 <a href="/wiki/%D8%B5%D9%84%D8%AD_%D9%88%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7" title="صلح وستفاليا">سلام ويستفاليا</a>، اعترفت الدول بعضها البعض <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9" title="سيادة">السيادة</a> . ومع ذلك، لم يكن حتى ظهور <a href="/wiki/%D9%82%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="قومية رومانسية">القومية الرومانسية</a> في أواخر القرن الثامن عشر في أوروبا التي اكتسبت <a href="/wiki/%D9%82%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="قومية">القومية</a> انتشارًا كافيًا لعبارة <i>بلد الجنسية</i> لتصبح ذات مغزى عمليًا، ولعبور الحدود أن يطلب من الناس تقديم الهوية. </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Turkish_refugees_from_Edirne.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f1/Turkish_refugees_from_Edirne.jpg/220px-Turkish_refugees_from_Edirne.jpg" decoding="async" width="220" height="171" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f1/Turkish_refugees_from_Edirne.jpg/330px-Turkish_refugees_from_Edirne.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f1/Turkish_refugees_from_Edirne.jpg/440px-Turkish_refugees_from_Edirne.jpg 2x" data-file-width="1024" data-file-height="797" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Turkish_refugees_from_Edirne.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>لاجئون أتراك من <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AF%D8%B1%D9%86%D8%A9" title="أدرنة">أدرنة</a>، 1913</div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi,_1899.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5a/Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi%2C_1899.jpg/220px-Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi%2C_1899.jpg" decoding="async" width="220" height="305" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5a/Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi%2C_1899.jpg/330px-Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi%2C_1899.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5a/Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi%2C_1899.jpg/440px-Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi%2C_1899.jpg 2x" data-file-width="3990" data-file-height="5537" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Armenian_woman_and_her_children_from_Geghi,_1899.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>أُجبر مليون <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B1%D9%85%D9%86" title="أرمن">أرمني</a> على مغادرة منازلهم في الأناضول عام 1915، وتوفي الكثير منهم أو قُتلوا وهم في طريقهم إلى سوريا.</div></div></div> <p>ينطبق مصطلح "لاجئ" في بعض الأحيان على الأشخاص الذين قد ينطبق عليهم التعريف المحدد في اتفاقية 1951، إذا تم تطبيقه بأثر رجعي. هناك العديد من المرشحين. على سبيل المثال، بعد <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%85_%D9%81%D9%88%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%86%D8%A8%D9%84%D9%88" title="مرسوم فونتينبلو">مرسوم فونتينبلو</a> في عام 1685 الذي حظر <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%8A%D8%A9" title="بروتستانتية">البروتستانتية</a> في فرنسا، فر مئات الآلاف من <a href="/wiki/%D9%87%D9%88%D8%BA%D9%88%D9%86%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%88%D9%86" title="هوغونوتيون">الهوغونوت</a> إلى إنجلترا وهولندا وسويسرا <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8_%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7" title="جنوب أفريقيا">وجنوب إفريقيا</a> وألمانيا <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7" title="بروسيا">وبروسيا</a> . دفعت الموجات المتكررة من <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%BA%D8%B1%D9%88%D9%85" title="بوغروم">المذابح</a> التي اجتاحت أوروبا الشرقية في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين إلى هجرة جماعية لليهود (أكثر من مليوني يهودي روسي هاجروا في الفترة 1881-1920). في بداية القرن التاسع عشر، هاجر المسلمون من أوروبا إلى تركيا. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEMcCarthy1995_15-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEMcCarthy1995-15">&#91;15&#93;</a></sup> تسببت <a href="/wiki/%D8%AD%D8%B1%D9%88%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%86" title="حروب البلقان">حروب البلقان</a> 1912-1913 في هجر 800000 شخص من منازلهم. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGreek_Turkish_refugees_16-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGreek_Turkish_refugees-16">&#91;16&#93;</a></sup> مجموعات مختلفة من الأشخاص رسميًا كلاجئين في بداية الحرب العالمية الأولى. </p> <h3><span id=".D8.B9.D8.B5.D8.A8.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D9.85.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="عصبة_الأمم">عصبة الأمم</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=4" title="عدل القسم: عصبة الأمم">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Spanish_War_Children001.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Spanish_War_Children001.jpg/220px-Spanish_War_Children001.jpg" decoding="async" width="220" height="176" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Spanish_War_Children001.jpg/330px-Spanish_War_Children001.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Spanish_War_Children001.jpg/440px-Spanish_War_Children001.jpg 2x" data-file-width="2934" data-file-height="2346" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Spanish_War_Children001.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>أطفال يستعدون للإجلاء من إسبانيا خلال <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الحرب الأهلية الإسبانية">الحرب الأهلية الإسبانية</a> بين عامي 1936 و 1939.</div></div></div> <p>جاء أول تنسيق دولي لشؤون اللاجئين مع إنشاء <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85" title="عصبة الأمم">عصبة الأمم</a> في عام 1921 للمفوضية العليا للاجئين وتعيين <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%88%D9%81_%D9%86%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%86" title="فريتيوف نانسين">فريدجوف نانسن</a> رئيساً لها. تم تكليف نانسن واللجنة بمساعدة حوالي 1500000 شخص فروا من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="الثورة الروسية">الثورة الروسية عام 1917</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="الحرب الأهلية الروسية">والحرب الأهلية</a> اللاحقة (1917-1921)، <sup id="cite_ref-FOOTNOTEHassell1991_17-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEHassell1991-17">&#91;17&#93;</a></sup> ص.&#160;1. معظمهم من الأرستقراطيين الفارين من الحكومة الشيوعية. تشير التقديرات إلى أن حوالي 800000 لاجئ روسي أصبحوا عديمي الجنسية عندما سحب <a href="/wiki/%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%B1_%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%86" title="فلاديمير لينين">لينين</a> الجنسية عن جميع المغتربين الروس في عام 1921. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEHumanisten_Nansen_(in_18-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEHumanisten_Nansen_(in-18">&#91;18&#93;</a></sup> </p><p>في عام 1923، تم توسيع ولاية اللجنة لتشمل أكثر من مليون <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B1%D9%85%D9%86" title="أرمن">أرمني</a> غادروا <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7" title="تركيا">تركيا</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A7%D8%B6%D9%88%D9%84" title="الأناضول">آسيا الصغرى</a> في عامي 1915 و 1923 بسبب سلسلة من الأحداث المعروفة الآن باسم <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%85%D9%86" title="الإبادة الجماعية للأرمن">الإبادة الجماعية للأرمن</a> . على مدى السنوات العديدة التالية، تم توسيع التفويض ليشمل <a href="/wiki/%D8%A2%D8%B4%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86/%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%86/%D9%83%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%86" title="آشوريون/سريان/كلدان">الآشوريين</a> واللاجئين الأتراك. <sup id="cite_ref-FOOTNOTENansen_International_Office_19-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTENansen_International_Office-19">&#91;19&#93;</a></sup> في جميع هذه الحالات، تم تعريف اللاجئ على أنه شخص في مجموعة وافقت عصبة الأمم على تفويض لها، على عكس الشخص الذي ينطبق عليه تعريف عام. </p><p>شمل <a href="/wiki/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A_%D8%A8%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86_%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7_1923" title="اتفاقية التبادل السكاني بين اليونان وتركيا 1923">التبادل السكاني لعام</a> 1923 <a href="/wiki/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A_%D8%A8%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86_%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7_1923" title="اتفاقية التبادل السكاني بين اليونان وتركيا 1923">بين اليونان وتركيا</a> حوالي مليوني شخص (حوالي 1.5 مليون <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7" title="اليونانيون في تركيا">يوناني من الأناضول</a> و 500000 مسلم في اليونان) تم ترحيل معظمهم قسراً إلى الوطن وسحبوا من الجنسية.&#160; من أوطان قرون أو آلاف السنين (وضمنت جنسية بلد المقصد) بموجب معاهدة روج لها ويشرف عليها المجتمع الدولي كجزء من <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%A7%D9%86" title="معاهدة لوزان">معاهدة لوزان (1923)</a> . <sup id="cite_ref-20" class="reference"><a href="#cite_note-20">&#91;A&#93;</a></sup> </p><p>أقر الكونجرس الأمريكي قانون حصص الطوارئ في عام 1921، تلاه <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9_%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9_1924" title="قانون الهجرة لسنة 1924">قانون الهجرة لعام 1924</a> . كان قانون الهجرة لعام 1924 يهدف إلى مزيد من تقييد أوروبا الجنوبية والشرقية، وخاصة <a href="/wiki/%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF" title="يهود">اليهود</a> والإيطاليين <a href="/wiki/%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%81" title="سلاف">والسلاف</a>، الذين بدأوا في دخول البلاد بأعداد كبيرة ابتداء من تسعينيات القرن التاسع عشر. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEOld_fears_over2006_21-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEOld_fears_over2006-21">&#91;20&#93;</a></sup> مُنع معظم اللاجئين الأوروبيين (بشكل أساسي اليهود والسلاف) الفارين من <a href="/wiki/%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D8%A9" title="نازية">النازيين</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A" title="الاتحاد السوفيتي">والاتحاد السوفيتي</a> من الذهاب إلى الولايات المتحدة إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEU_S_Constitution_22-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEU_S_Constitution-22">&#91;21&#93;</a></sup> </p><p>في عام 1930، تم إنشاء <a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8_%D9%86%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="مكتب نانسين الدولي للاجئين">مكتب نانسن الدولي للاجئين</a> (مكتب نانسن) كوكالة خلفت للجنة. كان أبرز إنجازاته <a href="/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%B2_%D8%B3%D9%81%D8%B1_%D9%86%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%86" title="جواز سفر نانسين">جواز سفر نانسن</a>، وهو <a href="/wiki/%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9_%D8%B3%D9%81%D8%B1_%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="وثيقة سفر للاجئين">وثيقة سفر للاجئين</a>، وحصل على جائزة <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D8%A6%D8%B2%D8%A9_%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%84_%D9%84%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85" title="جائزة نوبل للسلام">نوبل للسلام عام</a> 1938. عانى مكتب نانسن من مشاكل التمويل، وزيادة أعداد اللاجئين، ونقص التعاون من بعض الدول الأعضاء، مما أدى إلى نجاح مختلط بشكل عام. </p><p>ومع ذلك، نجح مكتب نانسن في قيادة أربع عشرة دولة للتصديق على اتفاقية اللاجئين لعام 1933، وهي محاولة مبكرة ومتواضعة نسبيًا لميثاق <a href="/wiki/%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86" title="حقوق الإنسان">حقوق الإنسان</a>، وبشكل عام ساعدت حوالي مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. <sup id="cite_ref-FOOTNOTENobel_Peace_Prize_23-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTENobel_Peace_Prize-23">&#91;22&#93;</a></sup> </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif/220px-Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif" decoding="async" width="220" height="238" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif/330px-Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f4/Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif/440px-Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif 2x" data-file-width="817" data-file-height="883" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Czech_refugees_from_the_Sudetenland_1.gif" class="internal" title="كبّر"></a></div>لاجئون تشيكيون من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%AA" title="السوديت">سوديتنلاند</a>، أكتوبر 1938</div></div></div> <h3><span id=".D9.85.D9.86.D8.B0_1933_.28.D8.B8.D9.87.D9.88.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.A7.D8.B2.D9.8A.D8.A9.29_.D8.AD.D8.AA.D9.89_1944"></span><span class="mw-headline" id="منذ_1933_(ظهور_النازية)_حتى_1944">منذ 1933 (ظهور النازية) حتى 1944</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=5" title="عدل القسم: منذ 1933 (ظهور النازية) حتى 1944">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>أدى ظهور النازية إلى زيادة كبيرة في عدد اللاجئين من ألمانيا، لدرجة أن <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85" title="عصبة الأمم">عصبة الأمم</a> أنشأت مفوضية سامية لشؤون اللاجئين الوافدين من ألمانيا. إلى جانب التدابير التي قام بها النازيون والتي خلقت الرعب وأدت إلى هروبهم، فقد جُرّد اليهود من الجنسية الألمانية، من خلال قانون الرايخ للمواطنة لعام 1935. في 4 يونيو عام 1936 وُقع اتفاق تحت رعاية العصبة التي تعرف اللاجئ الوافد من ألمانيا بأنه «أي شخص استقر في ذلك البلد، ولا يمتلك أي جنسية غير الجنسية الألمانية، وبالنسبة لهم فإنهم وفق القانون يُعتبرون غير متمتعين بحماية حكومة الرايخ».<sup id="cite_ref-FOOTNOTEGelber1993323–39_24-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGelber1993323–39-24">&#91;23&#93;</a></sup> </p><p>لاحقًا، وُسعت وصاية المفوضية السامية كي تشمل أشخاصًا من النمسا والسوديت، إذ ضمتها ألمانيا بعد 1 أكتوبر عام 1938 وفقًا لمعاهدة ميونخ. وفقًا لمؤسسة دعم اللاجئين، بلغ العدد الفعلي للاجئين من تشيكوسلوفاكيا في 1 مارس عام 1939 نحو 150 ألف لاجئ. بين عام 1933 وعام 1939، كان ما يقارب 200 ألف من اليهود الهاربين من النازية قادرين على الحصول على ملجأ لهم في فرنسا، في حين كان 55 ألف يهودي على الأقل قادرين على الحصول على ملجأ لهم في <a href="/wiki/%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86" title="فلسطين">فلسطين</a>.<sup id="cite_ref-FOOTNOTEGelber1993323–39_24-1" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGelber1993323–39-24">&#91;23&#93;</a></sup> ص326 رقم6. ذلك قبل أن تغلق السلطات البريطانية تلك الوجهة في عام 1939.<sup id="cite_ref-FOOTNOTEFrance_25-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEFrance-25">&#91;24&#93;</a></sup> </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Bundesarchiv_Bild_183-J19568,_Bei_Stalingrad,_russische_Fl%C3%BCchtlinge.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/75/Bundesarchiv_Bild_183-J19568%2C_Bei_Stalingrad%2C_russische_Fl%C3%BCchtlinge.jpg/220px-Bundesarchiv_Bild_183-J19568%2C_Bei_Stalingrad%2C_russische_Fl%C3%BCchtlinge.jpg" decoding="async" width="220" height="152" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/75/Bundesarchiv_Bild_183-J19568%2C_Bei_Stalingrad%2C_russische_Fl%C3%BCchtlinge.jpg/330px-Bundesarchiv_Bild_183-J19568%2C_Bei_Stalingrad%2C_russische_Fl%C3%BCchtlinge.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/75/Bundesarchiv_Bild_183-J19568%2C_Bei_Stalingrad%2C_russische_Fl%C3%BCchtlinge.jpg/440px-Bundesarchiv_Bild_183-J19568%2C_Bei_Stalingrad%2C_russische_Fl%C3%BCchtlinge.jpg 2x" data-file-width="800" data-file-height="552" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Bundesarchiv_Bild_183-J19568,_Bei_Stalingrad,_russische_Fl%C3%BCchtlinge.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>لاجئون روس بالقرب من <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D8%AF" title="معركة ستالينغراد">ستالينجراد</a>، 1942</div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/86/Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg/220px-Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg" decoding="async" width="220" height="219" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/86/Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg/330px-Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/86/Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg/440px-Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg 2x" data-file-width="800" data-file-height="796" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Polish_child_refugees_and_war_orphans_in_India_1941.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>لاجئون أطفال بولنديون وأيتام الحرب في <a href="/w/index.php?title=%D8%A8%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%AF%D9%8A&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="بلشادي (الصفحة غير موجودة)">بالاتشادي</a>، الهند، 1941</div></div></div> <p>في 31 ديسمبر 1938، تم حل كل من مكتب نانسن والمفوضية العليا واستبدالهما بمكتب المفوض السامي للاجئين تحت حماية العصبة. <sup id="cite_ref-FOOTNOTENansen_International_Office_19-1" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTENansen_International_Office-19">&#91;19&#93;</a></sup> تزامن ذلك مع هروب مئات الآلاف من الجمهوريين الإسبان إلى فرنسا بعد هزيمتهم على يد القوميين في عام 1939 في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الحرب الأهلية الإسبانية">الحرب الأهلية الإسبانية</a> . <sup id="cite_ref-FOOTNOTESpanish_Civil_War_26-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTESpanish_Civil_War-26">&#91;25&#93;</a></sup> </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Teheran,_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/00/Teheran%2C_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg/220px-Teheran%2C_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg" decoding="async" width="220" height="323" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/00/Teheran%2C_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg/330px-Teheran%2C_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/00/Teheran%2C_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg/440px-Teheran%2C_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg 2x" data-file-width="4209" data-file-height="6180" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Teheran,_Iran._Polish_woman_and_her_grandchildren_shown_in_an_American_Red_Cross_evacuation_camp_as_they_await_evacuation_to_new_homes.jpeg" class="internal" title="كبّر"></a></div>لاجئون بولنديون في طهران بإيران في معسكر إخلاء تابع للصليب الأحمر الأمريكي عام 1943</div></div></div> <p>أدى الصراع وعدم الاستقرار السياسي خلال الحرب العالمية الثانية إلى أعداد هائلة من اللاجئين (انظر <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%A1_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D8%AF_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الإخلاء والطرد في الحرب العالمية الثانية">الحرب العالمية الثانية الإجلاء والطرد</a> ). في عام 1943، أنشأ <a href="/wiki/%D8%AD%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="حلفاء الحرب العالمية الثانية">الحلفاء</a> إدارة <a href="/wiki/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A3%D9%87%D9%8A%D9%84" title="إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل">الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل</a> (UNRRA) لتقديم المساعدة للمناطق المحررة من <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%88%D8%B1" title="دول المحور">قوى المحور</a>، بما في ذلك أجزاء من أوروبا والصين. بحلول نهاية الحرب، كان لدى أوروبا أكثر من 40 مليون لاجئ. <sup id="cite_ref-FOOTNOTERefugees:_Save_Us!1979_27-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERefugees:_Save_Us!1979-27">&#91;26&#93;</a></sup> شاركت إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل في إعادة أكثر من سبعة ملايين لاجئ، يشار إليهم فيما بعد <a href="/wiki/%D8%AA%D9%87%D8%AC%D9%8A%D8%B1" title="تهجير">بالمشردين</a> أو <a href="/wiki/%D8%AA%D9%87%D8%AC%D9%8A%D8%B1" title="تهجير">النازحين</a>، إلى بلدانهم الأصلية وإنشاء <a href="/wiki/%D9%85%D8%AE%D9%8A%D9%85_%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="مخيم لاجئين">مخيمات للنازحين</a> لمليون لاجئ رفضوا العودة إلى الوطن. حتى بعد مرور عامين على نهاية الحرب، لا يزال حوالي 850 ألف شخص يعيشون في معسكرات للنازحين في أنحاء أوروبا الغربية. <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.dpcamps.org/dpcampseurope.html">مقدمة عن معسكرات المهاجرين في أوروبا</a>، من: <i>النازحون في أوروبا، 1945-1951</i> بقلم مارك وايمان بعد إنشاء إسرائيل في عام 1948، قبلت إسرائيل أكثر من 650 ألف لاجئ بحلول عام 1950. بحلول عام 1953، كان أكثر من 250000 لاجئ لا يزالون في أوروبا، معظمهم من كبار السن أو العاجزين أو المعوقين أو المعاقين. </p> <h3><span id=".D8.B9.D9.85.D9.84.D9.8A.D8.A7.D8.AA_.D9.86.D9.82.D9.84_.D8.A7.D9.84.D8.B3.D9.83.D8.A7.D9.86_.D8.A8.D8.B9.D8.AF_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D8.B1.D8.A8_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D8.A7.D9.84.D9.85.D9.8A.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.AB.D8.A7.D9.86.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="عمليات_نقل_السكان_بعد_الحرب_العالمية_الثانية">عمليات نقل السكان بعد الحرب العالمية الثانية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=6" title="عدل القسم: عمليات نقل السكان بعد الحرب العالمية الثانية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>بعد أن استولت القوات المسلحة السوفيتية على شرق بولندا من الألمان في عام 1944، أعلن السوفييت من جانب واحد حدودًا جديدة بين الاتحاد السوفيتي وبولندا عند <a href="/wiki/%D8%AE%D8%B7_%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%B2%D9%88%D9%86" title="خط كورزون">خط كرزون</a> تقريبًا، على الرغم من اعتراضات الحكومة البولندية في المنفى في لندن وحلفاء الغرب. في <a href="/wiki/%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1_%D8%B7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86" title="مؤتمر طهران">مؤتمر طهران ومؤتمر</a> <a href="/wiki/%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1_%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7" title="مؤتمر يالطا">يالطا</a> في فبراير 1945. بعد <a href="/wiki/%D8%B5%D9%83_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A" title="صك الاستسلام الألماني">استسلام ألمانيا</a> في 7 مايو 1945، احتل الحلفاء ما تبقى من ألمانيا، وأكد <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86_%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86_(1945)" title="إعلان برلين (1945)">إعلان برلين في 5 يونيو 1945</a> المساعدة المؤسفة لفريق الدرجة الثانية من كروزيرو من <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A9_%D9%85%D9%86_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%A1" title="ألمانيا المحتلة من قبل قوات الحلفاء">ألمانيا المحتلة</a> وفقًا لمؤتمر يالطا، الذي نص على استمرار وجود الرايخ الألماني ككل، والذي سيشمل <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D8%A9_%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7" title="الأراضي الشرقية السابقة لألمانيا">مناطقه الشرقية</a> اعتبارًا من 31 ديسمبر 1937. لم يؤثر ذلك على الحدود الشرقية لبولندا، ورفض ستالين إبعاده من هذه <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A_%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A_%D8%B6%D9%85%D9%87%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A" title="أراضي بولندا التي ضمها الاتحاد السوفيتي">الأراضي البولندية الشرقية</a> . </p><p>في الأشهر الأخيرة من الحرب العالمية الثانية، فر حوالي خمسة ملايين مدني ألماني من مقاطعات <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9" title="بروسيا الشرقية">شرق بروسيا</a> <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7" title="بوميرانيا">وبوميرانيا</a> <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A7" title="سيليزيا">وسيليسيا</a> الألمانية من تقدم الجيش الأحمر من الشرق وأصبحوا لاجئين في <a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%BA" title="مكلنبورغ">مكلنبورغ</a> <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%BA" title="براندنبورغ">وبراندنبورغ</a> <a href="/wiki/%D8%B3%D8%A7%D9%83%D8%B3%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7" title="ساكسونيا">وساكسونيا</a> . منذ ربيع عام 1945 كان البولنديون يطردون بالقوة من تبقى من السكان الألمان في هذه المقاطعات. عندما اجتمع الحلفاء في بوتسدام في 17 يوليو 1945 في <a href="/wiki/%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1_%D8%A8%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%AF%D8%A7%D9%85" title="مؤتمر بوتسدام">مؤتمر بوتسدام</a>، واجه وضع اللاجئين الفوضوي قوى الاحتلال. حددت <a href="/wiki/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%AF%D8%A7%D9%85" title="اتفاقية بوتسدام">اتفاقية بوتسدام</a>، الموقعة في 2 أغسطس 1945، الحدود الغربية البولندية على أنها حدود عام 1937، (المادة الثامنة) <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20110514043158/http://www.pbs.org/wgbh/amex/truman/psources/ps_potsdam.html">اتفاقيات مؤتمر برلين (بوتسدام) التي</a> وضعت ربع أراضي ألمانيا تحت <a href="/wiki/%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%82%D8%AA%D8%A9" title="حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة">الإدارة البولندية المؤقتة</a> . أمرت المادة الثانية عشرة بنقل السكان الألمان المتبقين في بولندا وتشيكوسلوفاكيا والمجر غربًا بطريقة "منظمة وإنسانية". <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20110514043158/http://www.pbs.org/wgbh/amex/truman/psources/ps_potsdam.html">اتفاقيات مؤتمر برلين (بوتسدام)</a> (انظر <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B1_%D9%88%D8%B7%D8%B1%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86_(1944%E2%80%931950)" title="فرار وطرد الألمان (1944–1950)">هروب وطرد الألمان (1944-1950)</a> . ) </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ea/A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg/220px-A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg" decoding="async" width="220" height="323" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ea/A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg/330px-A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ea/A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg/440px-A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg 2x" data-file-width="1690" data-file-height="2480" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:A_Dutch_school_teacher_leads_a_group_of_refugee_children_just_disembarked_from_a_ship_at_Tilbury_Docks_in_Essex_during_1945._D24064.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>يقود مدرس هولندي مجموعة من الأطفال اللاجئين الذين نزلوا للتو من سفينة في تيلبوري دوكس في إسيكس خلال عام 1945.</div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326,_Fl%C3%BCchtlinge_aus_Ostpreu%C3%9Fen_auf_Pferdewagen.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ab/Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326%2C_Fl%C3%BCchtlinge_aus_Ostpreu%C3%9Fen_auf_Pferdewagen.jpg/220px-Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326%2C_Fl%C3%BCchtlinge_aus_Ostpreu%C3%9Fen_auf_Pferdewagen.jpg" decoding="async" width="220" height="152" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ab/Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326%2C_Fl%C3%BCchtlinge_aus_Ostpreu%C3%9Fen_auf_Pferdewagen.jpg/330px-Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326%2C_Fl%C3%BCchtlinge_aus_Ostpreu%C3%9Fen_auf_Pferdewagen.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ab/Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326%2C_Fl%C3%BCchtlinge_aus_Ostpreu%C3%9Fen_auf_Pferdewagen.jpg/440px-Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326%2C_Fl%C3%BCchtlinge_aus_Ostpreu%C3%9Fen_auf_Pferdewagen.jpg 2x" data-file-width="800" data-file-height="551" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Bundesarchiv_Bild_175-S00-00326,_Fl%C3%BCchtlinge_aus_Ostpreu%C3%9Fen_auf_Pferdewagen.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>لاجئون ألمان من <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9" title="بروسيا الشرقية">شرق بروسيا</a> عام 1945</div></div></div> <p>على الرغم من عدم الموافقة عليها من قبل الحلفاء في بوتسدام، فقد تم ترحيل مئات الآلاف من <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86" title="ألمان">الألمان العرقيين</a> الذين يعيشون في يوغوسلافيا ورومانيا للعمل بالسخرة في الاتحاد السوفيتي، إلى <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%B3_%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%82%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%A1" title="مجلس مراقبة الحلفاء">ألمانيا التي يحتلها الحلفاء</a>، ثم بعد ذلك إلى <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9" title="ألمانيا الشرقية">جمهورية ألمانيا الديمقراطية</a> ( <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9" title="ألمانيا الشرقية">ألمانيا الشرقية</a> ) والنمسا و <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7" title="ألمانيا">جمهورية ألمانيا الاتحادية</a> ( <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="ألمانيا الغربية">ألمانيا الغربية</a> ). استلزم هذا أكبر <a href="/wiki/%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86" title="نزوح السكان">نقل للسكان</a> في التاريخ. في المجموع، تأثر 15 مليون ألماني، وقتل أكثر من مليوني شخص أثناء <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B1_%D9%88%D8%B7%D8%B1%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86_(1944%E2%80%931950)" title="فرار وطرد الألمان (1944–1950)">طرد السكان الألمان</a> . <sup id="cite_ref-FOOTNOTEStatistisches_Bundesamt,_Die1958_28-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEStatistisches_Bundesamt,_Die1958-28">&#91;27&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-FOOTNOTEForced_Resettlement&quot;,_&quot;Population,2003_29-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEForced_Resettlement&quot;,_&quot;Population,2003-29">&#91;28&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-FOOTNOTENaimark1995_30-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTENaimark1995-30">&#91;29&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-FOOTNOTEde_Zayas1977_31-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEde_Zayas1977-31">&#91;30&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-FOOTNOTEde_Zayas2006_32-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEde_Zayas2006-32">&#91;31&#93;</a></sup> (انظر <a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B1_%D9%88%D8%B7%D8%B1%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86_(1944%E2%80%931950)" title="فرار وطرد الألمان (1944–1950)">هروب وطرد الألمان (1944-1950)</a> . بين نهاية الحرب وإقامة <a href="/wiki/%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D8%B1_%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86" title="جدار برلين">جدار برلين</a> عام 1961، سافر أكثر من 563.700 لاجئ من ألمانيا الشرقية إلى ألمانيا الغربية للحصول على اللجوء من <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A" title="منطقة الاحتلال السوفيتي">الاحتلال السوفيتي</a>. </p><p>خلال نفس الفترة، أُعيد الملايين من المواطنين الروس السابقين قسراً إلى وطنهم رغماً عنهم إلى الاتحاد السوفيتي.<sup id="cite_ref-FOOTNOTEElliott1973253–275_33-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEElliott1973253–275-33">&#91;32&#93;</a></sup> في 11 فبراير 1945، في ختام مؤتمر يالطا، وقعت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اتفاقية العودة إلى الوطن مع الاتحاد السوفياتي. أدى تفسير هذا الاتفاق إلى الإعادة القسرية لجميع السوفيات بغض النظر عن رغباتهم. عندما انتهت الحرب في مايو 1945، أمرت السلطات المدنية البريطانية والأمريكية قواتها العسكرية في أوروبا بترحيل ملايين المقيمين السابقين في الاتحاد السوفياتي إلى الاتحاد السوفيتي، بما في ذلك العديد من الأشخاص الذين غادروا روسيا وأسسوا جنسيتهم قبل عقود. تمت عمليات الإعادة القسرية من عام 1945 إلى عام 1947.<sup id="cite_ref-FOOTNOTERepatriation_Dark_Side_34-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERepatriation_Dark_Side-34">&#91;33&#93;</a></sup> </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e5/PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg/220px-PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg" decoding="async" width="220" height="165" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e5/PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg/330px-PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e5/PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg/440px-PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg 2x" data-file-width="800" data-file-height="600" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:PikiWiki_Israel_7794_Cyprus_deportation_camps.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>لاجئون يهود من أوروبا يحتجون في مخيم للاجئين في قبرص، 1947</div></div></div> <p>في نهاية الحرب العالمية الثانية، كان هناك أكثر من 5 ملايين "مشرد" من الاتحاد السوفيتي في <a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9" title="أوروبا الغربية">أوروبا الغربية</a> . حوالي 3 ملايين كان قد عملوا <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%B1%D9%8A_%D8%AA%D8%AD%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A_%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="العمل القسري تحت الحكم الألماني خلال الحرب العالمية الثانية">بالسخرة</a> ( <a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%AA%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AA%D8%B1" title="أوستأربايتر">Ostarbeiters</a> ) <sup id="cite_ref-FOOTNOTEFinal_Compensation_Pending_35-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEFinal_Compensation_Pending-35">&#91;34&#93;</a></sup> في ألمانيا والأراضي المحتلة. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEForced_Labor_36-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEForced_Labor-36">&#91;35&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-FOOTNOTENazi_Ostarbeiter_(Eastern_37-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTENazi_Ostarbeiter_(Eastern-37">&#91;36&#93;</a></sup> تم وضع <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%B1" title="أسير">أسرى الحرب</a> السوفييت ورجال <a href="/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%AF%D8%B1%D9%8A_%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%88%D9%81" title="أندري فلاسوف">فلاسوف</a> تحت سلطة <a href="/wiki/%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%B4" title="سميرش">SMERSH</a> (الموت للجواسيس). من بين 5.7 مليون <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D8%A9_%D8%B6%D8%AF_%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%8A%D8%AA" title="الجرائم النازية ضد أسرى الحرب السوفييت">أسير حرب سوفياتي</a> أسرهم الألمان، توفي 3.5 مليون أثناء وجودهم في الأسر الألمانية بنهاية الحرب. <sup id="cite_ref-FOOTNOTESoviet_Prisoners_Forgotten_38-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTESoviet_Prisoners_Forgotten-38">&#91;37&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-FOOTNOTESoviet_Prisoners-of-War_39-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTESoviet_Prisoners-of-War-39">&#91;38&#93;</a></sup> عومل الناجون عند عودتهم إلى الاتحاد السوفياتي كخونة (انظر الأمر رقم 270 ).<sup id="cite_ref-:3_5-1" class="reference"><a href="#cite_note-:3-5">&#91;5&#93;</a></sup> أكثر من 1.5 مليون ناجٍ من جنود <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%B1" title="الجيش الأحمر">الجيش الأحمر</a> الذين سجنهم النازيون إلى <a href="/wiki/%D8%BA%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%BA" class="mw-redirect" title="غولاغ">الجولاج</a> . <sup id="cite_ref-FOOTNOTEPatriots_ignore_greatest2007_40-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEPatriots_ignore_greatest2007-40">&#91;39&#93;</a></sup> </p><p>أجرت بولندا <a href="/wiki/%D8%AC%D9%85%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%83%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D8%A9" title="جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفيتية">وأوكرانيا السوفيتية</a> تبادلات سكانية بعد فرض حدود جديدة بين بولندا والاتحاد السوفيتي على <a href="/wiki/%D8%AE%D8%B7_%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%B2%D9%88%D9%86" title="خط كورزون">خط كرزون</a> في عام 1944. وطُرد حوالي 2.100.000 <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%86" title="بولنديون">بولندي</a> إلى الغرب من الحدود الجديدة (انظر <a href="/wiki/%D8%A5%D8%AC%D9%84%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%8A%D9%8A%D9%86_(1944%E2%80%931946)" title="إجلاء السكان البولنديين (1944–1946)">إعادة البولنديين</a> )، بينما طُرد حوالي 450.000 <a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86" title="أوكرانيون">أوكراني</a> إلى الشرق من الحدود الجديدة. حدث <a href="/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A" title="انتقال السكان في الاتحاد السوفيتي">نقل السكان إلى أوكرانيا السوفيتية</a> من سبتمبر 1944 إلى مايو 1946. وغادر 200 ألف أوكراني آخر جنوب شرق بولندا طواعية إلى حد ما بين عامي 1944 و 1945 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEForced_migration_41-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEForced_migration-41">&#91;40&#93;</a></sup> </p><p>وفقا لتقرير اللجنة الأمريكية للاجئين (1995)، كان 10 إلى 15 في المائة من سكان أذربيجان البالغ عددهم 7.5 مليون نسمة من اللاجئين أو النازحين.<sup id="cite_ref-:4_42-0" class="reference"><a href="#cite_note-:4-42">&#91;41&#93;</a></sup> كان معظمهم 228،840 لاجئًا من أذربيجان ممن فروا من أرمينيا في عام 1988 نتيجة لسياسة الترحيل التي انتهجتها أرمينيا ضد الأذربيجانيين العرقيين.<sup id="cite_ref-:5_43-0" class="reference"><a href="#cite_note-:5-43">&#91;42&#93;</a></sup> </p><p>تأسست <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="منظمة اللاجئين الدولية">المنظمة الدولية للاجئين</a> (IRO) في 20 أبريل 1946، وتولت مهام إدارة <a href="/wiki/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A3%D9%87%D9%8A%D9%84" title="إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل">الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل</a>، والتي تم إغلاقها في عام 1947. بينما كان من المقرر في الأصل أن يتم التسليم في بداية عام 1947، إلا أنه لم يحدث حتى يوليو 1947. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEUnited_Nations_Relief1994_44-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEUnited_Nations_Relief1994-44">&#91;43&#93;</a></sup> كانت منظمة اللاجئين الدولية منظمة مؤقتة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الأمم المتحدة">للأمم المتحدة</a> (UN)، والتي تم تأسيسها في عام 1945، مع تفويض لإنهاء عمل إدارة الأمم المتحدة للإغاثة والتأهيل إلى حد كبير في إعادة أو توطين اللاجئين الأوروبيين. تم حلها في عام 1952 بعد إعادة توطين حوالي مليون لاجئ. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEInternational_Refugee_Organization1994_45-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEInternational_Refugee_Organization1994-45">&#91;44&#93;</a></sup> كان تعريف اللاجئ في ذلك الوقت هو فرد يحمل <a href="/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%B2_%D8%B3%D9%81%D8%B1_%D9%86%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%86" title="جواز سفر نانسين">جواز سفر نانسن</a> أو " شهادة إثبات هوية " صادرة عن منظمة اللاجئين الدولية. </p><p>حدد دستور منظمة اللاجئين الدولية، الذي اعتمدته <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الجمعية العامة للأمم المتحدة">الجمعية العامة للأمم المتحدة</a> في 15 ديسمبر / كانون الأول 1946، مجال عمليات الوكالة. ومن المثير للجدل أن هذا يُعرِّف "الأشخاص من أصل عرقي ألماني" الذين تم طردهم، أو سيتم طردهم من بلدانهم الأصلية إلى ألمانيا ما بعد الحرب، كأفراد "لن يكونوا موضع اهتمام المنظمة". وقد استثنى هذا من نطاق اختصاصه مجموعة تجاوزت في العدد جميع المشردين الأوروبيين الآخرين مجتمعين. أيضًا، بسبب الخلافات بين الحلفاء الغربيين والاتحاد السوفيتي، عملت IRO فقط في المناطق التي تسيطر عليها جيوش الاحتلال الغربية. </p> <h2><span id=".D8.AF.D8.B1.D8.A7.D8.B3.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="دراسات_اللاجئين">دراسات اللاجئين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=7" title="عدل القسم: دراسات اللاجئين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>مع حدوث حالات كبيرة من الشتات <a href="/wiki/%D8%AA%D9%87%D8%AC%D9%8A%D8%B1" title="تهجير">والهجرة القسرية</a>، برزت دراسة أسبابها وآثارها كمجال شرعي متعدد التخصصات للبحث، وبدأت في الارتفاع بحلول منتصف القرن العشرين إلى أواخره، بعد <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="الحرب العالمية الثانية">الحرب العالمية الثانية</a> . على الرغم من المساهمات الكبيرة التي تم تقديمها من قبل، فقد شهد النصف الأخير من القرن العشرين إنشاء مؤسسات مخصصة لدراسة اللاجئين، مثل جمعية دراسة مشكلة اللاجئين العالمية، والتي تبعها عن كثب تأسيس منظمة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين">الأمم المتحدة. مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين</a> . على وجه الخصوص، حدد مجلد 1981 من <i>مجلة الهجرة الدولية</i> دراسات اللاجئين على أنها "منظور شامل وتاريخي ومتعدد التخصصات ومقارن يركز على الاتساق والأنماط في تجربة اللاجئين".<sup id="cite_ref-:6_46-0" class="reference"><a href="#cite_note-:6-46">&#91;45&#93;</a></sup> بعد نشره، شهد المجال زيادة سريعة في الاهتمام الأكاديمي والبحث العلمي، والذي استمر حتى الوقت الحاضر. وعلى وجه الخصوص في عام 1988، تم إنشاء مجلة دراسات اللاجئين كأول مجلة ميدانية كبرى متعددة التخصصات.<sup id="cite_ref-:7_47-0" class="reference"><a href="#cite_note-:7-47">&#91;46&#93;</a></sup> </p><p>انتقد العلماء ظهور دراسات اللاجئين كمجال دراسي متميز بسبب صعوبة المصطلحات. نظرًا لعدم وجود تعريف مقبول عالميًا لمصطلح "لاجئ"، فإن الاحترام الأكاديمي للتعريف المستند إلى السياسة، كما هو موضح في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B6%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين">اتفاقية اللاجئين لعام 1951</a>، موضع خلاف. بالإضافة إلى ذلك، انتقد الأكاديميون الافتقار إلى الأساس النظري لدراسات اللاجئين وهيمنة البحوث الموجهة نحو السياسات. رداً على ذلك، حاول العلماء توجيه المجال نحو إنشاء أساس نظري لدراسات اللاجئين من خلال "دراسات موقعية لمجموعات معينة من اللاجئين (وغيرهم من المهاجرين القسريين) في نظريات المناطق المماثلة (والتخصصات الرئيسية)، [توفير] فرصة استخدام الظروف الخاصة لحالات اللاجئين لإلقاء الضوء على هذه النظريات العامة وبالتالي المشاركة في تطوير العلوم الاجتماعية، بدلاً من قيادة دراسات اللاجئين إلى طريق مسدود فكري ".<sup id="cite_ref-:22_48-0" class="reference"><a href="#cite_note-:22-48">&#91;47&#93;</a></sup> وبالتالي، يمكن الإشارة إلى مصطلح <i>اللاجئ</i> في سياق دراسات اللاجئين على أنه "عنوان قانوني أو وصفي"، يشمل الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ الشخصي والتحليلات النفسية والروحانيات.<sup id="cite_ref-:22_48-1" class="reference"><a href="#cite_note-:22-48">&#91;47&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D9.88.D9.83.D8.A7.D9.84.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D9.85.D9.85_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.AA.D8.AD.D8.AF.D8.A9_.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="وكالة_الأمم_المتحدة_للاجئين">وكالة الأمم المتحدة للاجئين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=8" title="عدل القسم: وكالة الأمم المتحدة للاجئين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:South_Africa-Xenophobia-001.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e2/South_Africa-Xenophobia-001.jpg/220px-South_Africa-Xenophobia-001.jpg" decoding="async" width="220" height="165" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e2/South_Africa-Xenophobia-001.jpg/330px-South_Africa-Xenophobia-001.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e2/South_Africa-Xenophobia-001.jpg/440px-South_Africa-Xenophobia-001.jpg 2x" data-file-width="3264" data-file-height="2448" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:South_Africa-Xenophobia-001.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>خيام تابعة للمفوضية في مخيم للاجئين في أعقاب حوادث <a href="/w/index.php?title=%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8_%D9%81%D9%8A_%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8_%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="كراهية الأجانب في جنوب إفريقيا (الصفحة غير موجودة)">العنف ضد الأجانب</a> وأعمال الشغب في <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8_%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7" title="جنوب أفريقيا">جنوب إفريقيا</a>، 2008</div></div></div> <p>يقع مقر <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين">المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين</a> في <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%81" title="جنيف">جنيف</a>، سويسرا، وقد تم تأسيسها في 14 ديسمبر 1950. وهي تحمي وتدعم اللاجئين بناءً على طلب الحكومة أو <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الأمم المتحدة">الأمم المتحدة</a> وتساعد في توفير حلول دائمة، مثل العودة الطوعية أو <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%8A%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A8%D9%84%D8%AF_%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB" title="إعادة التوطين في بلد ثالث">إعادة التوطين</a> . يخضع جميع اللاجئين في العالم لولاية المفوضية باستثناء <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88%D9%86_%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86" title="لاجئون فلسطينيون">اللاجئين الفلسطينيين</a>، الذين فروا من دولة <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84" title="إسرائيل">إسرائيل</a> الحالية بين عامي 1947 و 1949 نتيجة <a href="/wiki/%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86_1948" title="حرب فلسطين 1948">حرب فلسطين عام 1948</a> . يتم مساعدة هؤلاء اللاجئين من قبل وكالة <a href="/wiki/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86" title="وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين">الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين</a> (الأونروا). ومع ذلك، فإن الفلسطينيين العرب الذين فروا من الضفة الغربية وغزة بعد عام 1949 (على سبيل المثال، خلال حرب <a href="/wiki/%D8%AD%D8%B1%D8%A8_1967" title="حرب 1967">الأيام الستة</a> عام 1967) يخضعون لسلطة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. علاوة على ذلك، توفر المفوضية أيضًا الحماية والمساعدة لفئات أخرى من الأشخاص النازحين: طالبو اللجوء واللاجئون الذين عادوا إلى ديارهم طواعية ولكنهم ما زالوا بحاجة إلى المساعدة في إعادة بناء حياتهم، والمجتمعات المدنية المحلية المتضررة بشكل مباشر من تحركات اللاجئين الكبيرة، <a href="/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="انعدام الجنسية">والأشخاص عديمي الجنسية</a> وما يسمى <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="النزوح الداخلي">بالنازحين داخليًا. الأشخاص</a> (النازحين)، وكذلك الأشخاص في أوضاع شبيهة باللاجئين والنازحين داخليًا. </p><p>تم تفويض الوكالة لقيادة وتنسيق العمل الدولي لحماية اللاجئين وحل مشاكل اللاجئين في جميع أنحاء العالم. والغرض الأساسي منه هو حماية حقوق ورفاه اللاجئين. وتسعى جاهدة لضمان أن يتمكن كل شخص من ممارسة حقه في <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="طالب لجوء">طلب اللجوء</a> والعثور على ملاذ آمن في دولة أو إقليم آخر وتقديم "حلول دائمة" للاجئين والدول المضيفة للاجئين. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.85.D8.A7.D9.8A.D8.A9_.D8.B4.D8.AF.D9.8A.D8.AF_.D9.88.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.A4.D9.82.D8.AA.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="الحماية_شديد_والمؤقتة">الحماية شديد والمؤقتة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=9" title="عدل القسم: الحماية شديد والمؤقتة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <h4><span id=".D9.85.D8.AE.D9.8A.D9.85_.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="مخيم_لاجئين">مخيم لاجئين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=10" title="عدل القسم: مخيم لاجئين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Refugee_camp_in_Guinea.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/0b/Refugee_camp_in_Guinea.jpg/220px-Refugee_camp_in_Guinea.jpg" decoding="async" width="220" height="165" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/0/0b/Refugee_camp_in_Guinea.jpg 1.5x" data-file-width="300" data-file-height="225" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Refugee_camp_in_Guinea.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>مخيم في <a href="/wiki/%D8%BA%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7" title="غينيا">غينيا</a> للاجئين من <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86" title="سيراليون">سيراليون</a></div></div></div> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Refugee_camp.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/de/Refugee_camp.jpg/220px-Refugee_camp.jpg" decoding="async" width="220" height="146" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/de/Refugee_camp.jpg/330px-Refugee_camp.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/de/Refugee_camp.jpg/440px-Refugee_camp.jpg 2x" data-file-width="3008" data-file-height="2000" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Refugee_camp.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>مخيم للاجئين في جمهورية الكونغو الديمقراطية</div></div></div> <p>مخيم اللاجئين هو مكان شيدته <a href="/wiki/%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9" title="حكومة">الحكومات</a> أو <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%BA%D9%8A%D8%B1_%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="منظمة غير حكومية">المنظمات غير الحكومية</a> (مثل <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%B5%D9%84%D9%8A%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%B1" title="اللجنة الدولية للصليب الأحمر">الصليب الأحمر</a> ) لاستقبال اللاجئين <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="النزوح الداخلي">والمشردين داخليا</a> أو في بعض الأحيان المهاجرين الآخرين. وعادة ما يتم تصميمه لتقديم مساكن وخدمات حادة ومؤقتة وأي مرافق وهياكل دائمة يتم حظرها في كثير من الأحيان. قد يبقى الناس في هذه المخيمات لسنوات عديدة، ويتلقون الطعام في حالات الطوارئ والتعليم والمساعدات الطبية حتى يصبح الوضع آمنًا بما يكفي للعودة إلى بلدهم الأصلي. هناك، يتعرض اللاجئون لخطر المرض وتجنيد الأطفال وتجنيد الإرهابيين والعنف الجسدي والجنسي. يقدر أن هناك 700 موقع لمخيمات اللاجئين في جميع أنحاء العالم. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_49-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees-49">&#91;48&#93;</a></sup> </p> <h4><span id=".D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6_.D8.AD.D8.B6.D8.B1.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="لاجئ_حضري">لاجئ حضري</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=11" title="عدل القسم: لاجئ حضري">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>لا يعيش جميع اللاجئين الذين تدعمهم المفوضية في مخيمات اللاجئين. يعيش عدد كبير، أكثر من النصف في الواقع، في المناطق الحضرية، <sup id="cite_ref-FOOTNOTELearn_50-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTELearn-50">&#91;49&#93;</a></sup> مثل حوالي 60 ألف لاجئ عراقي في دمشق (سوريا)، <sup id="cite_ref-FOOTNOTEDehghanpisheh2013_51-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEDehghanpisheh2013-51">&#91;50&#93;</a></sup> وحوالي 30 ألف لاجئ سوداني في القاهرة (مصر). <sup id="cite_ref-FOOTNOTEMahmoud_52-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEMahmoud-52">&#91;51&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.AD.D9.84.D9.88.D9.84_.D8.AF.D8.A7.D8.A6.D9.85.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="حلول_دائمة">حلول دائمة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=12" title="عدل القسم: حلول دائمة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>حالة الإقامة في البلد المضيف أثناء وجود الحماية المؤقتة للمفوضية غير مؤكدة حيث يتم منح اللاجئين فقط تأشيرات مؤقتة يجب تجديدها بانتظام. بدلاً من حماية الحقوق والرفاه الأساسي للاجئين في المخيمات أو في المناطق الحضرية على أساس مؤقت، فإن الهدف النهائي للمفوضية هو إيجاد أحد الحلول الدائمة الثلاثة للاجئين: الاندماج، والعودة إلى الوطن، وإعادة التوطين.<sup id="cite_ref-:8_53-0" class="reference"><a href="#cite_note-:8-53">&#91;52&#93;</a></sup> </p> <h4><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A7.D9.86.D8.AF.D9.85.D8.A7.D8.AC_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.AC.D9.86.D8.B3"></span><span class="mw-headline" id="الاندماج_والتجنس">الاندماج والتجنس</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=13" title="عدل القسم: الاندماج والتجنس">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>يهدف الاندماج المحلي إلى منح اللاجئ حق دائم في البقاء في بلد اللجوء، بما في ذلك، في بعض الحالات، كمواطن متجنس. وهو يتبع منح وضع اللاجئ رسميًا من قبل بلد اللجوء. من الصعب تحديد عدد اللاجئين الذين استقروا واندمجوا في بلد لجوئهم الأول ويمكن فقط لعدد التجنيس أن يعطي مؤشراً.&#160; في عام 2014 منحت تنزانيا الجنسية لـ 162000 لاجئ من بوروندي وفي عام 1982 إلى 32000 لاجئ رواندي. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEMarkus2014_54-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEMarkus2014-54">&#91;53&#93;</a></sup> المكسيك بتجنيس 6200 لاجئ غواتيمالي في عام 2001. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGoldberg2001_55-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGoldberg2001-55">&#91;54&#93;</a></sup> </p> <h4><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.88.D8.AF.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.B7.D9.88.D8.B9.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="العودة_الطوعية">العودة الطوعية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=14" title="عدل القسم: العودة الطوعية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>تستند العودة الطوعية للاجئين إلى بلدانهم الأصلية، بأمان وكرامة، إلى إرادتهم الحرة وقرارهم المستنير. في العامين الماضيين، تمكنت أجزاء من أو حتى مجموعات كاملة من اللاجئين من العودة إلى بلدانهم الأصلية: على سبيل المثال، عاد 120.000 لاجئ كونغولي من جمهورية الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية، <sup id="cite_ref-FOOTNOTESchmitt2014_56-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTESchmitt2014-56">&#91;55&#93;</a></sup> عاد 30.000 أنغولي إلى ديارهم من جمهورية الكونغو الديمقراطية <sup id="cite_ref-FOOTNOTESchmitt2014_56-1" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTESchmitt2014-56">&#91;55&#93;</a></sup> و عاد اللاجئون من بوتسوانا والإيفواريين من ليبيريا والأفغان من باكستان والعراقيين من سوريا. في عام 2013، وقعت حكومتا كينيا والصومال أيضًا اتفاقية ثلاثية الأطراف لتسهيل إعادة اللاجئين من الصومال. <sup id="cite_ref-FOOTNOTENairobi_to_open2014_57-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTENairobi_to_open2014-57">&#91;56&#93;</a></sup> تقدم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة المساعدة للاجئين الذين يرغبون في العودة طواعية إلى بلدانهم الأصلية. لدى العديد من الدول المتقدمة أيضًا برامج مساعدة على العودة الطوعية لطالبي اللجوء الذين يرغبون في العودة أو <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="طالب لجوء">رفضوا اللجوء</a> . </p> <h4><span id=".D8.A5.D8.B9.D8.A7.D8.AF.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.88.D8.B7.D9.8A.D9.86_.D9.81.D9.8A_.D8.A8.D9.84.D8.AF_.D8.AB.D8.A7.D9.84.D8.AB"></span><span class="mw-headline" id="إعادة_التوطين_في_بلد_ثالث">إعادة التوطين في بلد ثالث</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=15" title="عدل القسم: إعادة التوطين في بلد ثالث">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>تنطوي إعادة التوطين في بلد ثالث على المساعدة في نقل اللاجئين من البلد الذي سعوا فيه للحصول على اللجوء إلى بلد ثالث آمن وافق على قبولهم كلاجئين.<sup id="cite_ref-FOOTNOTEWhat_is_resettlement?_58-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEWhat_is_resettlement?-58">&#91;57&#93;</a></sup> يمكن أن يكون هذا للتسوية الدائمة أو يقتصر على عدد معين من السنوات. إنه الحل الدائم الثالث ولا يمكن النظر فيه إلا بعد أن يثبت استحالة الحلين الآخرين. اعتادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن إعادة التوطين هي الأقل تفضيلاً من بين "الحلول الدائمة" لأوضاع اللاجئين. ومع ذلك، في أبريل / نيسان 2000، صرحت ساداكو أوغاتا، المفوضة السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، "لم يعد من الممكن النظر إلى إعادة التوطين على أنها الحل الدائم الأقل تفضيلاً ؛ فهي في كثير من الحالات الحل الوحيد للاجئين".<sup id="cite_ref-FOOTNOTEUnderstanding_Resettlement_to2004_59-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEUnderstanding_Resettlement_to2004-59">&#91;58&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-FOOTNOTEResettlement:_new_beginning_60-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEResettlement:_new_beginning-60">&#91;59&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-FOOTNOTEUnderstanding_Resettlement_to2004_59-1" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEUnderstanding_Resettlement_to2004-59">&#91;58&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D9.86.D8.A7.D8.B2.D8.AD_.D8.AF.D8.A7.D8.AE.D9.84.D9.8A.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="نازح_داخليا">نازح داخليا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=16" title="عدل القسم: نازح داخليا">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تم توسيع ولاية المفوضية تدريجياً لتشمل حماية <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="النزوح الداخلي">الأشخاص المشردين</a> داخلياً (IDPs) والأشخاص الذين يعيشون في أوضاع شبيهة بالنازحين وتقديم المساعدة الإنسانية <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="النزوح الداخلي">لهم</a> . هؤلاء مدنيون أجبروا على الفرار من منازلهم لكنهم لم يصلوا إلى دولة مجاورة. لا ينطبق النازحون داخليًا على التعريف القانوني للاجئ بموجب <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B6%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين">اتفاقية اللاجئين لعام 1951 وبروتوكول</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%82_%D8%A8%D8%A3%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="البروتوكول المتعلق بأوضاع اللاجئين">عام 1967</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B6%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين">واتفاقية</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%85%D8%B4%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7" title="الاتفاقية المنظمة للجوانب الخاصة بمشكلات اللاجئين في أفريقيا">منظمة الوحدة الأفريقية لعام 1969</a>، لأنهم لم يغادروا بلدهم. نظرًا لتغير طبيعة الحرب في العقود القليلة الماضية، مع تزايد النزاعات الداخلية التي حلت محل الحروب بين الدول، زاد عدد النازحين داخليًا بشكل كبير. </p><p>مقارنة بين عدد اللاجئين والمشردين داخليا الذين تدعمهم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بين 1998 و 2014. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEUNHCR2015_61-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEUNHCR2015-61">&#91;60&#93;</a></sup> </p> <table class="wikitable" style="text-align: center"> <tbody><tr> <th scope="col" style="width: 90px;">نهاية السنة </th> <th scope="col" style="width: 90px;">1996 </th> <th scope="col" style="width: 90px;">2000 </th> <th scope="col" style="width: 90px;">2002 </th> <th scope="col" style="width: 90px;">2004 </th> <th scope="col" style="width: 90px;">2006 </th> <th scope="col" style="width: 90px;">2008 </th> <th scope="col" style="width: 90px;">2010 </th> <th scope="col" style="width: 90px;">2012 </th> <th scope="col" style="width: 90px;">2014 </th></tr> <tr> <td>اللاجئون </td> <td>11،480،900 </td> <td>12129600 </td> <td>10594100 </td> <td>9،574،800 </td> <td>9877700 </td> <td>10.489.800 </td> <td>10549700 </td> <td>10498000 </td> <td>14385300 </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="النزوح الداخلي">النازحين</a> </td> <td>5،063،900 </td> <td>5،998،500 </td> <td>4646600 </td> <td>5،426،500 </td> <td>12،794،300 </td> <td>14،442،200 </td> <td>14،697،900 </td> <td>17،670،400 </td> <td>32274600 </td></tr></tbody></table> <h2><span id=".D9.88.D8.B6.D8.B9_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="وضع_اللاجئين">وضع اللاجئين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=17" title="عدل القسم: وضع اللاجئين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>غالبًا ما يستخدم مصطلح اللاجئ في سياقات مختلفة: في الاستخدام اليومي، يشير المصطلح إلى شخص نازح قسريًا فر من بلده الأصلي ؛ في سياق أكثر تحديدًا، يشير هذا المصطلح إلى الشخص الذي تم منحه، علاوة على ذلك، وضع اللاجئ في البلد الذي فر إليه الشخص. والأكثر حصرية هو وضع اللاجئ بموجب الاتفاقية الذي يُمنح فقط للأشخاص الذين يقعون ضمن تعريف اللاجئ لاتفاقية 1951 وبروتوكول عام 1967. </p><p>للحصول على وضع اللاجئ، يجب أن يكون الشخص قد تقدم بطلب للحصول على اللجوء، مما يجعله - أثناء انتظار القرار - طالب لجوء. ومع ذلك، فإن الشخص النازح الذي يحق له قانونًا الحصول على وضع اللاجئ قد لا يتقدم بطلب للحصول على اللجوء مطلقًا، أو قد لا يُسمح له بالتقدم في البلد الذي فر إليه، وبالتالي قد لا يتمتع بوضع طالب اللجوء الرسمي. </p><p>بمجرد منح الشخص النازح وضع اللاجئ، فإنه يتمتع <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B6%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين">بحقوق</a> معينة على النحو المتفق عليه في اتفاقية اللاجئين لعام 1951. لم توقع جميع الدول على هذه الاتفاقية وصدقت عليها، وبعض الدول ليس لديها إجراءات قانونية للتعامل مع طالبي اللجوء. </p> <h3><span id=".D8.B7.D9.84.D8.A8_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.AC.D9.88.D8.A1"></span><span class="mw-headline" id="طلب_اللجوء">طلب اللجوء</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=18" title="عدل القسم: طلب اللجوء">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/dc/Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg/220px-Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg" decoding="async" width="220" height="114" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/dc/Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg/330px-Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/dc/Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg/440px-Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg 2x" data-file-width="6000" data-file-height="3122" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Erstaufnahmelager_Jenfelder_Moorpark_4.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>جينفيلدر مور بارك</div></div></div> <p>طالب اللجوء هو شخص نازح أو مهاجر سعى رسميًا للحصول على حماية الدولة التي فروا إليها وكذلك الحق في البقاء في هذا البلد وينتظر قرارًا بشأن هذا الطلب الرسمي. قد يكون طالب اللجوء قد تقدم بطلب للحصول على وضع اللاجئ بموجب الاتفاقية أو للحصول على <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="طالب لجوء">أشكال الحماية التكميلية</a> . إذن، اللجوء هو فئة تشمل أشكال مختلفة من الحماية. يعتمد نوع الحماية المقدم على التعريف القانوني الذي يصف على أفضل وجه أسباب فرار طالب اللجوء. بمجرد اتخاذ القرار، يتلقى طالب اللجوء إما وضع اللاجئ وفقًا للاتفاقية أو شكلًا تكميليًا من الحماية، ويمكنه البقاء في البلاد - أو رفض اللجوء، ثم غالبًا ما يتعين عليه المغادرة. فقط بعد أن تعترف الدولة أو الإقليم أو مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين - أينما تم تقديم الطلب - باحتياجات الحماية، يحصل طالب اللجوء <i>رسميًا</i> على وضع اللاجئ. هذا يحمل بعض الحقوق والالتزامات، وفقا لتشريعات البلد المستقبل. </p><p>لا يحتاج <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%8A%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A8%D9%84%D8%AF_%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB" title="إعادة التوطين في بلد ثالث">لاجئو الكوتا</a> إلى التقدم بطلب للحصول على اللجوء عند وصولهم إلى البلدان الثالثة لأنهم مروا بالفعل بعملية تحديد وضع اللاجئ الخاصة بالمفوضية أثناء تواجدهم في بلد اللجوء الأول، وعادة ما يتم قبول هذا من قبل الدول الثالثة. </p> <h2><span id=".D8.AA.D8.AD.D8.AF.D9.8A.D8.AF_.D8.AD.D8.A7.D9.84.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6"></span><span class="mw-headline" id="تحديد_حالة_اللاجئ">تحديد حالة اللاجئ</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=19" title="عدل القسم: تحديد حالة اللاجئ">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>لتلقي وضع اللاجئ، يجب على الشخص النازح أن يمر بعملية تحديد حالة اللاجئين (RSD)، التي تجريها حكومة بلد اللجوء أو المفوضية، وتستند إلى القانون الدولي أو الإقليمي أو الوطني. <sup id="cite_ref-FOOTNOTERefugee_Status_Determination_62-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERefugee_Status_Determination-62">&#91;61&#93;</a></sup>يمكن إجراءتحديد حالة اللاجئ على أساس كل حالة على حدة إضافةً إلى مجموعات كاملة من الناس. أي من العمليات المستخدمة غالبًا ما يعتمد على حجم تدفق المشردين. </p><p>لا توجد طريقة محددة مفوضة لتحديد حالة اللاجئين -بصرف النظر عن الالتزام باتفاقية اللاجئين لعام 1951- وهي تخضع للفعالية الشاملة للنظام الإداري الداخلي والقضائي في البلاد، وخصائص تدفق اللاجئين الذي تستجيب له البلاد. هذا النقص في الاتجاه الإجرائي قد يخلق موقفًا تتجاوز فيه المصالح السياسية والاستراتيجية الاعتبارات الإنسانية في عملية تحديد حالة اللاجئين. </p><p>أيضًا، لا توجد تفسيرات ثابتة في اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فقد تفسرها البلدان تفسيرًا مختلفًا.<sup id="cite_ref-FOOTNOTEHiggins201671–93_63-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEHiggins201671–93-63">&#91;62&#93;</a></sup> </p><p>سنة 2013، أجرت <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين">مفوضية الأمم المتحدة</a> <sup id="cite_ref-FOOTNOTEHiggins201671–93_63-1" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEHiggins201671–93-63">&#91;62&#93;</a></sup>لشؤون اللاجئين هذه الاتفاقية في أكثر من 50 دولة وشاركتهم بالتوازي مع الحكومات أو بالاشتراك مع الحكومات في 20 دولة أخرى، ما جعلها ثاني أكبر هيئة تحديد حالة اللاجئين في العالم. تتبع المفوضية مجموعة من المبادئ التوجيهية الموصوفة، ومبادئ توجيهية بشأن الإجراءات والمعايير لتحديد وضع اللاجئ، لتحديد الأفراد المؤهلين للحصول على صفة اللاجئ. </p> <h2><span id=".D8.AD.D9.82.D9.88.D9.82_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="حقوق_اللاجئين">حقوق اللاجئين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=20" title="عدل القسم: حقوق اللاجئين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>تشمل حقوق اللاجئين كلا من القانون العرفي <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%85%D8%B1%D8%A9_(%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86_%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A)" title="القواعد الآمرة (قانون دولي)">والقواعد القطعية</a> والصكوك القانونية الدولية. إذا كان الكيان الذي يمنح وضع اللاجئ هو دولة وقعت على اتفاقية اللاجئين لعام 1951، فإن اللاجئ لديه الحق في العمل. تشمل الحقوق الأخرى الحقوق والواجبات التالية للاجئين: </p> <h3><span id=".D8.AD.D9.82_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.88.D8.AF.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="حق_العودة">حق العودة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=21" title="عدل القسم: حق العودة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>حتى في بيئة "ما بعد الصراع" المفترضة، فإن عودة اللاجئين إلى ديارهم ليست عملية بسيطة.<sup id="cite_ref-ODI_64-0" class="reference"><a href="#cite_note-ODI-64">&#91;63&#93;</a></sup> تسترشد مبادئ بينهيرو للأمم المتحدة بفكرة أن الأشخاص ليس لديهم فقط الحق في العودة إلى ديارهم، ولكن أيضًا الحق في نفس الممتلكات.<sup id="cite_ref-ODI_64-1" class="reference"><a href="#cite_note-ODI-64">&#91;63&#93;</a></sup> ويسعى إلى العودة إلى الوضع الذي كان قائماً قبل الصراع وضمان عدم استفادة أحد من العنف. ومع ذلك فهذه قضية معقدة للغاية وكل حالة مختلفة ؛ الصراع هو قوة تحويلية للغاية ولا يمكن إعادة تأسيس الوضع الراهن قبل الحرب بالكامل، حتى لو كان ذلك مرغوبًا (ربما تسبب في الصراع في المقام الأول).<sup id="cite_ref-ODI_64-2" class="reference"><a href="#cite_note-ODI-64">&#91;63&#93;</a></sup> لذلك، فإن ما يلي له أهمية خاصة لحق العودة:<sup id="cite_ref-ODI_64-3" class="reference"><a href="#cite_note-ODI-64">&#91;63&#93;</a></sup> </p> <ul><li>ربما لم يكن لديه ممتلكات (على سبيل المثال، في أفغانستان)</li> <li>لا يمكن الوصول إلى الممتلكات التي لديهم (كولومبيا وغواتيمالا وجنوب إفريقيا والسودان)</li> <li>الملكية غير واضحة لأن العائلات توسعت أو انقسمت وأصبح تقسيم الأرض مشكلة</li> <li>قد يترك موت المالك المعالين دون مطالبة واضحة بالأرض</li> <li>الناس الذين استقروا على الأرض يعرفون أنها ليست ملكهم ولكن ليس لديهم مكان آخر يذهبون إليه (كما هو الحال في كولومبيا ورواندا وتيمور الشرقية)</li> <li>لديك مطالبات متنافسة مع الآخرين، بما في ذلك الدولة وشركائها التجاريين الأجانب أو المحليين (كما في آتشيه وأنغولا وكولومبيا وليبيريا والسودان).</li></ul> <p>من المرجح أن يفقد اللاجئون الذين <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%8A%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A8%D9%84%D8%AF_%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB" title="إعادة التوطين في بلد ثالث">أعيد توطينهم في بلد ثالث</a> الإجازة لأجل غير مسمى للبقاء في هذا البلد إذا عادوا إلى بلدهم الأصلي أو بلد اللجوء الأول. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.82_.D9.81.D9.8A_.D8.B9.D8.AF.D9.85_.D8.A7.D9.84.D8.A5.D8.B9.D8.A7.D8.AF.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.82.D8.B3.D8.B1.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="الحق_في_عدم_الإعادة_القسرية">الحق في عدم الإعادة القسرية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=22" title="عدل القسم: الحق في عدم الإعادة القسرية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>عدم الإعادة القسرية هو الحق في عدم العودة إلى مكان الاضطهاد وهو أساس القانون الدولي للاجئين، على النحو المبين في اتفاقية عام 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEConvention_relating_to_65-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEConvention_relating_to-65">&#91;64&#93;</a></sup> الحق في عدم الإعادة القسرية يختلف عن حق اللجوء. لاحترام حق اللجوء، يجب على الدول عدم ترحيل اللاجئين الحقيقيين. على النقيض من ذلك، فإن الحق في عدم الإعادة القسرية يسمح للدول بنقل لاجئين حقيقيين إلى دول أخرى لديها سجلات محترمة في مجال حقوق الإنسان. يشدد النموذج الإجرائي القابل للنقل، الذي اقترحه الفيلسوف السياسي آندي لامي، على الحق في عدم الإعادة القسرية من خلال ضمان ثلاثة حقوق إجرائية للاجئين (جلسة استماع، ومحام، ومراجعة قضائية لقرارات الاحتجاز) وضمان هذه الحقوق في الدستور.<sup id="cite_ref-FOOTNOTELamey2011_66-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTELamey2011-66">&#91;65&#93;</a></sup> يحاول هذا الاقتراح تحقيق توازن بين مصالح الحكومات الوطنية ومصالح اللاجئين. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.82_.D9.81.D9.8A_.D9.84.D9.85_.D8.B4.D9.85.D9.84_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.B3.D8.B1.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="الحق_في_لم_شمل_الأسرة">الحق في لم شمل الأسرة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=23" title="عدل القسم: الحق في لم شمل الأسرة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_(9374734197).jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8e/No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_%289374734197%29.jpg/220px-No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_%289374734197%29.jpg" decoding="async" width="220" height="147" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8e/No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_%289374734197%29.jpg/330px-No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_%289374734197%29.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8e/No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_%289374734197%29.jpg/440px-No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_%289374734197%29.jpg 2x" data-file-width="2000" data-file-height="1333" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:No_one_is_Illegal_-_Refugee_Action_protest_27_July_2013_Melbourne_(9374734197).jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>احتجاج مؤيد للاجئين في ملبورن أستراليا، مع لافتة كتب عليها "لا أحد غير قانوني" مع <a href="/wiki/%D8%B1%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="رمزية لاسلطوية">الدائرة أ</a></div></div></div> <p>لم شمل الأسرة (والذي يمكن أن يكون أيضًا شكلًا من أشكال إعادة التوطين) هو سبب معترف به للهجرة في العديد من البلدان. يحق للأسر المنقسمة لم شملها إذا تقدم أحد أفراد الأسرة الذي يتمتع بحق الإقامة الدائم بطلب لم الشمل ويمكنه إثبات أن الأشخاص الموجودين في الطلب كانوا وحدة عائلية قبل الوصول ويرغبون في العيش كوحدة عائلية منذ الانفصال. إذا كان الطلب ناجحًا، فهذا يمكن بقية أفراد الأسرة من الهجرة إلى ذلك البلد أيضًا. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.82_.D9.81.D9.8A_.D8.A7.D9.84.D8.B3.D9.81.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="الحق_في_السفر">الحق في السفر</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=24" title="عدل القسم: الحق في السفر">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تلك الدول التي وقعت على <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B6%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين">الاتفاقية المتعلقة بوضع اللاجئين</a> ملزمة بإصدار وثائق سفر (أي "وثيقة سفر الاتفاقية") للاجئين المقيمين بشكل قانوني في أراضيهم. <sup id="cite_ref-67" class="reference"><a href="#cite_note-67">&#91;B&#93;</a></sup> إنها وثيقة سفر صالحة بدلاً من جواز السفر، ومع ذلك، لا يمكن استخدامها للسفر إلى بلد المنشأ، أي المكان الذي فر منه اللاجئ. </p> <h3><span id=".D8.AA.D9.82.D9.8A.D9.8A.D8.AF_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D8.B1.D9.83.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="تقييد_الحركة">تقييد الحركة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=25" title="عدل القسم: تقييد الحركة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>بمجرد أن يجد اللاجئون أو طالبو اللجوء مكانًا آمنًا وحماية دولة أو إقليم خارج أراضيهم الأصلية، لا يُشجعون على المغادرة مرة أخرى وطلب الحماية في بلد آخر. إذا انتقلوا إلى بلد اللجوء الثاني، فإن هذه الحركة تسمى أيضًا <i>"الحركة غير النظامية" من</i> قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (انظر أيضًا شراء <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B3%D9%88%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="تسوق اللجوء">اللجوء</a> ). قد يكون دعم المفوضية في الدولة الثانية أقل مما كان عليه في الدولة الأولى ويمكن حتى إعادتهم إلى البلد الأول. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEExecutive_Committee_of_the_High_Commissioner&#39;s_Programme1989_68-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEExecutive_Committee_of_the_High_Commissioner&#39;s_Programme1989-68">&#91;66&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A3.D9.86.D9.88.D8.A7.D8.B9_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.AC.D9.88.D8.A1"></span><span class="mw-headline" id="أنواع_اللجوء">أنواع اللجوء</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=26" title="عدل القسم: أنواع اللجوء">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.84.D8.AC.D9.88.D8.A1_.D8.A7.D9.84.D8.B3.D9.8A.D8.A7.D8.B3.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="اللجوء_السياسي">اللجوء السياسي</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=27" title="عدل القسم: اللجوء السياسي">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>اللجوء السياسى يتم منحه للشخصيات المشهورة، والقادة المنشقين عن جيوشهم أو حكوماتهم، وللناشطين السياسين. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.84.D8.AC.D9.88.D8.A1_.D8.A7.D9.84.D8.AF.D9.8A.D9.86.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="اللجوء_الديني">اللجوء الديني</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=28" title="عدل القسم: اللجوء الديني">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>اللجوء الديني هو أن يقوم الشخص باللجوء إلى دولة أخرى بسبب تعرضه للإضهاد بسبب الدين أو المعتقدات <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="لادينية">اللادينية</a>. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.84.D8.AC.D9.88.D8.A1_.D8.A7.D9.84.D8.A5.D9.86.D8.B3.D8.A7.D9.86.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="اللجوء_الإنساني">اللجوء الإنساني</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=29" title="عدل القسم: اللجوء الإنساني">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>اللجوء إلى دولة أخرى داخل أو خارج الوطن بسبب الحروب أو النزاعات الاثنية أو العرقية، وهناك دول تعيد اللاجئين إلى بلدهم الأم بعد انتهاء هذه الصراعات، ودول أخرى تبقيهم على أرضها. اللجوء الغذائي أو <a href="/wiki/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF" title="اقتصاد">الإقتصادي</a> وهو اللجوء من <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9" title="دولة">دولة</a> لأخرى بسبب الكوارث البيئية التي تسبب المجاعات، وهو غالبا غير معمول به حاليا.<sup id="cite_ref-69" class="reference"><a href="#cite_note-69">&#91;67&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-70" class="reference"><a href="#cite_note-70">&#91;68&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-71" class="reference"><a href="#cite_note-71">&#91;69&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.8A.D9.88.D9.85_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D8.A7.D9.84.D9.85.D9.8A_.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="اليوم_العالمي_للاجئين">اليوم العالمي للاجئين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=30" title="عدل القسم: اليوم العالمي للاجئين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Hopeful.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/bc/Hopeful.jpg/220px-Hopeful.jpg" decoding="async" width="220" height="147" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/bc/Hopeful.jpg/330px-Hopeful.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/bc/Hopeful.jpg/440px-Hopeful.jpg 2x" data-file-width="5760" data-file-height="3840" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Hopeful.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>فتاة <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="لاجئو الحرب الأهلية السورية">سورية لاجئة</a> في اسطنبول، تركيا.</div></div></div> <p><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="اليوم العالمي للاجئين">يتم الاحتفال باليوم العالمي للاجئين</a> سنويًا في 20 يونيو منذ عام 2000 بموجب قرار خاص من الجمعية العامة للأمم المتحدة. وكان يوم 20 يونيو قد تم الاحتفال به في السابق باعتباره "يوم اللاجئ الأفريقي" في عدد من البلدان الأفريقية. </p><p>يتم الاحتفال في المملكة المتحدة باليوم العالمي للاجئين كجزء من أسبوع اللاجئين. أسبوع اللاجئين هو مهرجان وطني مصمم لتعزيز التفاهم والاحتفال بالمساهمات الثقافية للاجئين، ويضم العديد من الأحداث مثل الموسيقى والرقص والمسرح.<sup id="cite_ref-72" class="reference"><a href="#cite_note-72">&#91;70&#93;</a></sup> </p><p>في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AB%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9" title="الكنيسة الرومانية الكاثوليكية">الكنيسة الرومانية الكاثوليكية</a>، يتم الاحتفال باليوم العالمي للمهاجرين واللاجئين في يناير من كل عام، منذ أن أنشأه البابا <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D9%88%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D8%B1" title="بيوس العاشر">بيوس العاشر</a> في عام 1914.<sup id="cite_ref-73" class="reference"><a href="#cite_note-73">&#91;71&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D9.82.D8.B6.D8.A7.D9.8A.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="قضايا">قضايا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=31" title="عدل القسم: قضايا">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.86.D8.B2.D9.88.D8.AD_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B7.D9.88.D9.84"></span><span class="mw-headline" id="النزوح_المطول">النزوح المطول</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=32" title="عدل القسم: النزوح المطول">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>النزوح واقع طويل الأمد لمعظم اللاجئين. نزح ثلثا جميع اللاجئين حول العالم منذ أكثر من ثلاث سنوات، وهو ما يُعرف باسم "النزوح المطول". 50٪ من اللاجئين&#160;- حوالي 10 ملايين شخص&#160;- نزحوا منذ أكثر من عشر سنوات. </p><p>وجد معهد التنمية الخارجية أن برامج المساعدة تحتاج إلى الانتقال من نماذج المساعدة قصيرة الأجل (مثل المساعدات الغذائية أو النقدية) إلى برامج أكثر استدامة طويلة الأجل تساعد اللاجئين على الاعتماد على أنفسهم بشكل أكبر. يمكن أن يشمل ذلك معالجة البيئات القانونية والاقتصادية الصعبة، من خلال تحسين الخدمات الاجتماعية وفرص العمل والقوانين.<sup id="cite_ref-74" class="reference"><a href="#cite_note-74">&#91;72&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D9.85.D8.B4.D8.A7.D9.83.D9.84_.D8.B7.D8.A8.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="مشاكل_طبية">مشاكل طبية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=33" title="عدل القسم: مشاكل طبية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha,_northern_Jordan_(9613477263).jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b5/Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha%2C_northern_Jordan_%289613477263%29.jpg/220px-Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha%2C_northern_Jordan_%289613477263%29.jpg" decoding="async" width="220" height="147" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b5/Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha%2C_northern_Jordan_%289613477263%29.jpg/330px-Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha%2C_northern_Jordan_%289613477263%29.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b5/Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha%2C_northern_Jordan_%289613477263%29.jpg/440px-Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha%2C_northern_Jordan_%289613477263%29.jpg 2x" data-file-width="5554" data-file-height="3703" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Refugee_children_from_Syria_at_a_clinic_in_Ramtha,_northern_Jordan_(9613477263).jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>أطفال لاجئون من <a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7" title="سوريا">سوريا</a> في عيادة في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%85%D8%AB%D8%A7_(%D8%A5%D8%B1%D8%A8%D8%AF)" title="الرمثا (إربد)">الرمثا</a>، الأردن، آب 2013</div></div></div> <p>يبلغ اللاجئون عادة عن مستويات صحية أقل، مقارنة بالمهاجرين الآخرين والسكان غير المهاجرين.<sup id="cite_ref-giuntella2018_75-0" class="reference"><a href="#cite_note-giuntella2018-75">&#91;73&#93;</a></sup> </p> <h4><span id=".D8.A7.D8.B6.D8.B7.D8.B1.D8.A7.D8.A8_.D9.85.D8.A7_.D8.A8.D8.B9.D8.AF_.D8.A7.D9.84.D8.B5.D8.AF.D9.85.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="اضطراب_ما_بعد_الصدمة">اضطراب ما بعد الصدمة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=34" title="عدل القسم: اضطراب ما بعد الصدمة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>بصرف النظر عن الجروح الجسدية أو الجوع، تظهر على نسبة كبيرة من اللاجئين أعراض <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%B5%D8%AF%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="اضطراب الكرب التالي للصدمة النفسية">اضطراب</a> ما بعد الصدمة (PTSD)، وتظهر أعراض الإجهاد اللاحق للصدمة (PTSS) <sup id="cite_ref-76" class="reference"><a href="#cite_note-76">&#91;74&#93;</a></sup> أو <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D8%A8%D9%8A" title="اضطراب اكتئابي">الاكتئاب</a> .<sup id="cite_ref-مولد_تلقائيا1_77-0" class="reference"><a href="#cite_note-مولد_تلقائيا1-77">&#91;75&#93;</a></sup> هذه المشاكل العقلية طويلة المدى يمكن أن تعيق بشدة وظائف الشخص في المواقف اليومية. ويزيد الأمر سوءًا بالنسبة للأشخاص النازحين الذين يواجهون بيئة جديدة ومواقف صعبة.<sup id="cite_ref-مولد_تلقائيا1_77-1" class="reference"><a href="#cite_note-مولد_تلقائيا1-77">&#91;75&#93;</a></sup> كما أنهم أكثر عرضة <a href="/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%B1" title="انتحار">للانتحار</a> . <sup id="cite_ref-FOOTNOTESuicide_pact2002_78-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTESuicide_pact2002-78">&#91;76&#93;</a></sup> </p><p>من بين الأعراض الأخرى، اضطراب ما بعد الصدمة، والذي يشمل <a href="/wiki/%D9%82%D9%84%D9%82" title="قلق">القلق</a>، والإفراط في اليقظة، والأرق، <a href="/wiki/%D9%85%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D9%85%D9%86" title="متلازمة التعب المزمن">ومتلازمة التعب المزمن</a>، والصعوبات الحركية، وفشل <a href="/wiki/%D8%B0%D8%A7%D9%83%D8%B1%D8%A9_%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%AF" title="ذاكرة قصيرة الأمد">الذاكرة قصيرة المدى</a>، <a href="/wiki/%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%A7%D9%83%D8%B1%D8%A9" title="فقدان الذاكرة">وفقدان الذاكرة</a>، والكوابيس، وشلل النوم. تعتبر ذكريات الماضي من سمات هذا الاضطراب: يعاني المريض من <a href="/wiki/%D8%B5%D8%AF%D9%85%D8%A9_%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="صدمة نفسية">الحدث الصادم</a>، أو أجزاء منه، مرارًا وتكرارًا. الاكتئاب هو أيضًا سمة مميزة لمرضى اضطراب ما بعد الصدمة وقد يحدث أيضًا دون مرافقة اضطراب ما بعد الصدمة. </p><p>تم تشخيص اضطراب ما بعد الصدمة لدى 34.1٪ من الأطفال <a href="/wiki/%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86" title="فلسطينيون">الفلسطينيين</a>، ومعظمهم من اللاجئين <a href="/wiki/%D8%B0%D9%83%D8%B1_(%D8%AC%D9%86%D8%B3)" title="ذكر (جنس)">والذكور</a> والعاملين. كان المشاركون 1،000 طفل تتراوح أعمارهم بين 12 و 16 سنة من مدارس <a href="/wiki/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86" title="وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين">الأونروا</a> الحكومية والخاصة ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة <a href="/wiki/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86" title="وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين">وتشغيل</a> اللاجئين <a href="/wiki/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86" title="وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين">الفلسطينيين</a> في القدس الشرقية ومحافظات مختلفة في الضفة الغربية. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEKhamis2005_79-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEKhamis2005-79">&#91;77&#93;</a></sup> </p><p>وأظهرت دراسة أخرى أن 28.3٪ من النساء <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D8%B3%D9%86%D8%A9_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%B1%D8%B3%D9%83" title="البوسنة والهرسك">البوسنيات</a> اللاجئات يعانين من أعراض اضطراب ما بعد الصدمة بعد ثلاث أو أربع سنوات من وصولهن إلى السويد. كان لدى هؤلاء النساء أيضًا <a href="/wiki/%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1%D8%A9" title="مخاطرة">مخاطر</a> أعلى بشكل ملحوظ من أعراض الاكتئاب والقلق والضيق النفسي مقارنة بالنساء المولودات في السويد. بالنسبة للاكتئاب كانت نسبة الأرجحية 9.50 بين النساء البوسنيات. <sup id="cite_ref-FOOTNOTESundquistJohanssonDeMarinisJohansson2005_80-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTESundquistJohanssonDeMarinisJohansson2005-80">&#91;78&#93;</a></sup> </p><p>أظهرت دراسة أجراها قسم طب الأطفال وطب الطوارئ في كلية الطب <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%86" title="جامعة بوسطن">بجامعة بوسطن</a> أن عشرين بالمائة من اللاجئين السودانيين القاصرين الذين يعيشون في الولايات المتحدة قد تم تشخيصهم باضطراب ما بعد الصدمة. كما كانوا أكثر عرضة للحصول على درجات أسوأ في جميع المقاييس الفرعية لاستبيان صحة الطفل. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGeltmanGrant-KnightMehtaLloyd-Travaglini2005_81-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGeltmanGrant-KnightMehtaLloyd-Travaglini2005-81">&#91;79&#93;</a></sup> </p><p>في دراسة أجريت في المملكة المتحدة، وجد أن اللاجئين أكثر عرضة بنسبة 4 نقاط مئوية للإبلاغ عن مشكلة الصحة العقلية مقارنة بالسكان غير المهاجرين. يتناقض هذا مع نتائج مجموعات المهاجرين الأخرى، والتي كانت أقل عرضة للإبلاغ عن مشكلة الصحة العقلية مقارنة بالسكان غير المهاجرين.<sup id="cite_ref-giuntella2018_75-1" class="reference"><a href="#cite_note-giuntella2018-75">&#91;73&#93;</a></sup> </p><p>العديد من الدراسات توضح المشكلة. تم إجراء <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84_%D8%AA%D9%84%D9%88%D9%8A" title="تحليل تلوي">دراسة تلوية</a> واحدة <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84_%D8%AA%D9%84%D9%88%D9%8A" title="تحليل تلوي">من</a> قبل قسم الطب النفسي <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%AF" title="جامعة أكسفورد">بجامعة أكسفورد</a> في مستشفى وارنفورد في المملكة المتحدة. تم تحليل عشرين <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%B5%D8%A7%D8%A1_%D8%A5%D8%AD%D8%B5%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="استقصاء إحصائي">دراسة استقصائية</a> قدمت نتائج لـ 6743 لاجئاً بالغاً من سبعة بلدان. في الدراسات الأكبر، تم تشخيص 9 ٪ باضطراب ما بعد الصدمة و 5 ٪ بالاكتئاب الشديد، مع وجود دليل على الكثير من المراضة النفسية المشتركة. أسفرت خمس دراسات استقصائية شملت 260 طفلاً لاجئاً من ثلاثة بلدان عن <a href="/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1_(%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A7%D8%AA)" title="انتشار (وبائيات)">انتشار</a> اضطراب الكرب التالي للصدمة بنسبة 11٪. وفقًا لهذه الدراسة، يمكن أن يكون اللاجئون الذين أعيد توطينهم في الدول الغربية أكثر عرضة للإصابة باضطراب ما بعد الصدمة بحوالي عشر مرات أكثر من عموم السكان المتطابقين مع العمر في تلك البلدان. في جميع أنحاء العالم، يُرجح أن عشرات الآلاف من اللاجئين واللاجئين السابقين الذين أعيد توطينهم في الدول الغربية يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEFazelWheelerDanesh2005_82-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEFazelWheelerDanesh2005-82">&#91;80&#93;</a></sup> </p> <h4><span id=".D9.85.D9.84.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="ملاريا">ملاريا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=35" title="عدل القسم: ملاريا">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>غالبًا ما يكون اللاجئون أكثر عرضة للإصابة بالمرض لعدة أسباب، بما في ذلك نقص المناعة ضد السلالات المحلية من <a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7" title="ملاريا">الملاريا</a> والأمراض الأخرى. يمكن أن يؤدي تهجير الناس إلى خلق ظروف مواتية لانتقال المرض. عادة ما تكون مخيمات اللاجئين مكتظة بالسكان مع ظروف صحية سيئة. كما أن إزالة الغطاء النباتي من أجل الفضاء أو مواد البناء أو الحطب يحرم البعوض من موائلهم الطبيعية، مما يؤدي إلى تفاعلهم بشكل أوثق مع البشر. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEKazmiPandit2001_83-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEKazmiPandit2001-83">&#91;81&#93;</a></sup> في السبعينيات، كان اللاجئون الأفغان الذين تم نقلهم إلى باكستان ينتقلون من دولة ذات إستراتيجية فعالة لمكافحة الملاريا، إلى دولة ذات نظام أقل فعالية. </p><p>أقيمت مخيمات اللاجئين بالقرب من الأنهار أو مواقع الري التي ينتشر فيها الملاريا أعلى من مخيمات اللاجئين المبنية على الأراضي الجافة. <sup id="cite_ref-FOOTNOTERowlandRabFreemanDurrani2002_84-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERowlandRabFreemanDurrani2002-84">&#91;82&#93;</a></sup> موقع المخيمات أفسح المجال لتكاثر أفضل للبعوض، وبالتالي احتمالية أعلى لانتقال الملاريا. كان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1-15 عامًا هم الأكثر عرضة للإصابة بالملاريا، والتي تعد سببًا مهمًا لوفيات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEKarimHussainMalikLee2016_85-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEKarimHussainMalikLee2016-85">&#91;83&#93;</a></sup> كانت الملاريا سببًا في 16٪ من وفيات الأطفال اللاجئين الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEMertansHall2000_86-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEMertansHall2000-86">&#91;84&#93;</a></sup> الملاريا هي واحدة من أكثر أسباب الوفاة شيوعًا بين اللاجئين والمشردين. منذ عام 2014، تضاعفت تقارير حالات الملاريا في ألمانيا مقارنة بالسنوات السابقة، حيث تم العثور على غالبية الحالات في اللاجئين من إريتريا. <sup id="cite_ref-FOOTNOTERoggelinTappeNoackAddo2016_87-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERoggelinTappeNoackAddo2016-87">&#91;85&#93;</a></sup> </p><p>توصي منظمة الصحة العالمية بأن يستخدم جميع الأشخاص في المناطق الموبوءة بالملاريا ناموسيات طويلة الأمد للمبيدات الحشرية. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEFact_sheet_Malaria_88-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEFact_sheet_Malaria-88">&#91;86&#93;</a></sup> وجدت دراسة جماعية أنه داخل مخيمات اللاجئين في باكستان، كانت الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات مفيدة جدًا في تقليل حالات الإصابة بالملاريا. وظلت معالجة واحدة للشباك بمبيد <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%85%D8%AB%D8%B1%D9%8A%D9%86" title="بيرمثرين">البيرميثرين</a> واقية طوال موسم الانتقال الذي يبلغ ستة أشهر. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEKolaczinski2004_89-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEKolaczinski2004-89">&#91;87&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.88.D8.B5.D9.88.D9.84_.D8.A5.D9.84.D9.89_.D8.AE.D8.AF.D9.85.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D8.B1.D8.B9.D8.A7.D9.8A.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.B5.D8.AD.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="الوصول_إلى_خدمات_الرعاية_الصحية">الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=36" title="عدل القسم: الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>يعتمد الوصول إلى الخدمات على العديد من العوامل، بما في ذلك ما إذا كان اللاجئ قد حصل على وضع رسمي، أو يقع داخل مخيم للاجئين، أو في طور إعادة التوطين في بلد ثالث. توصي مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بدمج الوصول إلى الرعاية الأولية والخدمات الصحية الطارئة مع الدولة المضيفة بطريقة منصفة قدر الإمكان.<sup id="cite_ref-UNHCRjd1_90-0" class="reference"><a href="#cite_note-UNHCRjd1-90">&#91;88&#93;</a></sup> تشمل الخدمات ذات الأولوية مجالات صحة الأم والطفل، والتحصين، وفحص السل وعلاجه، <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%83_%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3_%D9%86%D9%82%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AF%D8%B2" title="برنامج الأمم المتحدة المشترك لفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز">والخدمات المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز</a> .<sup id="cite_ref-UNHCRjd1_90-1" class="reference"><a href="#cite_note-UNHCRjd1-90">&#91;88&#93;</a></sup> على الرغم من السياسات المعلنة الشاملة لحصول اللاجئين على الرعاية الصحية على المستويات الدولية، فإن العوائق المحتملة التي تحول دون ذلك تشمل اللغة والتفضيلات الثقافية والتكاليف المالية الباهظة والعقبات الإدارية والمسافة المادية.<sup id="cite_ref-UNHCRjd1_90-2" class="reference"><a href="#cite_note-UNHCRjd1-90">&#91;88&#93;</a></sup> تظهر أيضًا حواجز وسياسات محددة تتعلق بالحصول على الخدمات الصحية بناءً على سياق البلد المضيف. على سبيل المثال، <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%83%D9%8A%D9%86" title="بريماكين">عقار بريماكين</a>، وهو علاج موصى به غالبًا للملاريا، غير مرخص حاليًا للاستخدام في ألمانيا ويجب طلبه من خارج البلاد.<sup id="cite_ref-91" class="reference"><a href="#cite_note-91">&#91;89&#93;</a></sup> </p><p>في كندا، تشمل العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية الصحية نقص الأطباء المدربين تدريباً كافياً، والظروف الطبية المعقدة لبعض اللاجئين، وبيروقراطية التغطية الطبية.<sup id="cite_ref-McMurray_92-0" class="reference"><a href="#cite_note-McMurray-92">&#91;90&#93;</a></sup> هناك أيضًا حواجز فردية أمام الوصول مثل حواجز اللغة والنقل، والحواجز المؤسسية مثل الأعباء البيروقراطية ونقص المعرفة بالاستحقاقات، والحواجز على مستوى الأنظمة مثل السياسات المتضاربة والعنصرية ونقص القوى العاملة للأطباء.<sup id="cite_ref-McMurray_92-1" class="reference"><a href="#cite_note-McMurray-92">&#91;90&#93;</a></sup> </p><p>في الولايات المتحدة، كان جميع <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88%D9%86_%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D9%88%D9%86" title="لاجئون عراقيون">اللاجئين العراقيين</a> المصنفين رسميًا يتمتعون بتغطية تأمين صحي مقارنة بأكثر من نصف المهاجرين غير العراقيين بقليل في ديربورن بولاية ميشيغان.<sup id="cite_ref-Elso_93-0" class="reference"><a href="#cite_note-Elso-93">&#91;91&#93;</a></sup> ومع ذلك، كانت توجد حواجز أكبر حول النقل واللغة وآليات التعامل مع الضغوط الناجحة للاجئين مقابل المهاجرين الآخرين، <sup id="cite_ref-Elso_93-1" class="reference"><a href="#cite_note-Elso-93">&#91;91&#93;</a></sup> بالإضافة إلى ذلك، لاحظ اللاجئون حالات طبية أكبر.<sup id="cite_ref-Elso_93-2" class="reference"><a href="#cite_note-Elso-93">&#91;91&#93;</a></sup> وجدت الدراسة أيضًا أن اللاجئين لديهم معدل استخدام رعاية صحية أعلى (92.1٪) مقارنة بإجمالي سكان الولايات المتحدة (84.8٪) والمهاجرين (58.6٪) في مجتمع الدراسة.<sup id="cite_ref-Elso_93-3" class="reference"><a href="#cite_note-Elso-93">&#91;91&#93;</a></sup> </p><p>داخل أستراليا، يتأهل اللاجئون المعينون رسميًا والذين يتأهلون للحماية المؤقتة واللاجئين لأسباب إنسانية في الخارج للتقييمات الصحية والتدخلات والوصول إلى خطط التأمين الصحي وخدمات المشورة المتعلقة بالصدمات <sup id="cite_ref-tone1_94-0" class="reference"><a href="#cite_note-tone1-94">&#91;92&#93;</a></sup> على الرغم من كونها مؤهلة للحصول على الخدمات، إلا أن الحواجز تشمل القيود الاقتصادية حول التكاليف المتصورة والفعلية التي يتحملها اللاجئون.<sup id="cite_ref-tone5_95-0" class="reference"><a href="#cite_note-tone5-95">&#91;93&#93;</a></sup> بالإضافة إلى ذلك، يجب على اللاجئين التعامل مع القوى العاملة في مجال الرعاية الصحية غير مدركين للاحتياجات الصحية الفريدة للسكان اللاجئين.<sup id="cite_ref-tone1_94-1" class="reference"><a href="#cite_note-tone1-94">&#91;92&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-tone5_95-1" class="reference"><a href="#cite_note-tone5-95">&#91;93&#93;</a></sup> الحواجز القانونية المتصورة مثل الخوف من أن الكشف عن الظروف الطبية التي تحظر لم شمل أفراد الأسرة والسياسات الحالية التي تقلل من برامج المساعدة قد تحد أيضًا من الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية.<sup id="cite_ref-tone1_94-2" class="reference"><a href="#cite_note-tone1-94">&#91;92&#93;</a></sup> </p><p>قد يكون توفير الوصول إلى الرعاية الصحية للاجئين من خلال الاندماج في النظم الصحية الحالية للبلدان المضيفة أمرًا صعبًا أيضًا عند العمل في بيئة محدودة الموارد. في هذا السياق، قد تشمل العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية الصحية النفور السياسي في البلد المضيف والقدرة المتوترة بالفعل للنظام الصحي الحالي.<sup id="cite_ref-Tuepker_96-0" class="reference"><a href="#cite_note-Tuepker-96">&#91;94&#93;</a></sup> قد ينبع النفور السياسي من وصول اللاجئين إلى النظام الصحي الحالي من القضية الأوسع لإعادة توطين اللاجئين.<sup id="cite_ref-Tuepker_96-1" class="reference"><a href="#cite_note-Tuepker-96">&#91;94&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-97" class="reference"><a href="#cite_note-97">&#91;95&#93;</a></sup> تتمثل إحدى طرق الحد من هذه الحواجز في الانتقال من نظام إداري موازٍ قد يتلقى فيه لاجئو المفوضية رعاية صحية أفضل من المواطنين المضيفين ولكنه غير مستدام مالياً وسياسياً إلى نظام الرعاية المتكاملة حيث يتلقى اللاجئون والمواطنون المضيفون رعاية متساوية وأكثر تحسيناً في كل مكان. .<sup id="cite_ref-Tuepker_96-2" class="reference"><a href="#cite_note-Tuepker-96">&#91;94&#93;</a></sup> في الثمانينيات، حاولت باكستان معالجة مسألة الوصول إلى الرعاية الصحية <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86" title="الحرب السوفيتية في أفغانستان">للاجئين الأفغان من</a> خلال إنشاء وحدات صحية أساسية داخل المخيمات.<sup id="cite_ref-Kazmi_98-0" class="reference"><a href="#cite_note-Kazmi-98">&#91;96&#93;</a></sup> أدى قطع التمويل إلى إغلاق العديد من هذه البرامج، مما أجبر اللاجئين على طلب الرعاية الصحية من الحكومة المحلية.<sup id="cite_ref-Kazmi_98-1" class="reference"><a href="#cite_note-Kazmi-98">&#91;96&#93;</a></sup> استجابةً لوضع اللاجئين الذي طال أمده في منطقة غرب النيل، أنشأ المسؤولون الأوغنديون مع المفوضية نموذجًا متكاملًا للرعاية الصحية <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86" title="لاجئو السودان">للاجئين السودانيين</a> والمواطنين الأوغنديين في الغالب. يحصل المواطنون المحليون الآن على الرعاية الصحية في المرافق التي تم إنشاؤها في البداية للاجئين.<sup id="cite_ref-Tuepker_96-3" class="reference"><a href="#cite_note-Tuepker-96">&#91;94&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-99" class="reference"><a href="#cite_note-99">&#91;97&#93;</a></sup> </p><p>إحدى الحجج المحتملة لتقييد وصول اللاجئين إلى الرعاية الصحية مرتبطة بالتكاليف مع رغبة الدول في تقليل أعباء الإنفاق الصحي. ومع ذلك، وجدت ألمانيا أن تقييد وصول اللاجئين أدى إلى زيادة النفقات الفعلية المتعلقة باللاجئين الذين يتمتعون بإمكانية الوصول الكامل إلى خدمات الرعاية الصحية.<sup id="cite_ref-tone3_100-0" class="reference"><a href="#cite_note-tone3-100">&#91;98&#93;</a></sup> تم انتقاد القيود القانونية المفروضة على الوصول إلى الرعاية الصحية والحواجز الإدارية في ألمانيا منذ تسعينيات القرن الماضي لأنها أدت إلى تأخير الرعاية، وزيادة التكاليف المباشرة والتكاليف الإدارية للرعاية الصحية، وتحويل مسؤولية الرعاية من الرعاية الأولية الأقل تكلفة. إلى العلاجات المكلفة للحالات الحادة في القطاعين الثانوي والثالثي.<sup id="cite_ref-tone3_100-1" class="reference"><a href="#cite_note-tone3-100">&#91;98&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-101" class="reference"><a href="#cite_note-101">&#91;99&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.BA.D9.84.D8.A7.D9.84"></span><span class="mw-headline" id="استغلال">استغلال</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=37" title="عدل القسم: استغلال">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>يتألف السكان اللاجئون من أشخاص خائفين وبعيدين عن محيط مألوف. يمكن أن تكون هناك حالات استغلال على أيدي مسؤولي الإنفاذ، ومواطني البلد المضيف، وحتى أفراد حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة. وقد تم توثيق حالات انتهاكات حقوق الإنسان، وعمالة الأطفال، والصدمات النفسية والجسدية / التعذيب، والصدمات المرتبطة بالعنف، <a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%8A%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="الاستغلال والاعتداء الجنسيين في الاستجابة الإنسانية (الصفحة غير موجودة)">والاستغلال الجنسي</a>، وخاصة للأطفال. في العديد من مخيمات اللاجئين في ثلاث دول في غرب إفريقيا تمزقها الحرب، سيراليون وغينيا وليبيريا، تم العثور على فتيات صغيرات يتبادلن الجنس مقابل المال أو حفنة من الفاكهة أو حتى قطعة من الصابون. تتراوح أعمار معظم هؤلاء الفتيات بين 13 و 18 عامًا. في معظم الحالات، إذا أُجبرت الفتيات على البقاء، لكانوا قد أجبروا على الزواج. أصبحوا حاملين في حوالي سن 15 في المتوسط. حدث هذا مؤخرًا في عام 2001. مال الآباء إلى غض الطرف لأن الاستغلال الجنسي أصبح "آلية للبقاء" في هذه المخيمات. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEAggrawal2005_102-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEAggrawal2005-102">&#91;100&#93;</a></sup> </p><p>قد يتم إساءة استخدام مجموعات كبيرة من الأشخاص المهجرين كـ الأسلحة لتهديد الأعداء السياسيين أو البلدان المجاورة. ولهذا السبب، من بين أمور أخرى، يهدف الهدف 10 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة إلى تسهيل التنقل المنظم والآمن والمنتظم والمسؤول للأشخاص من خلال سياسات الهجرة المخطط لها والمُدارة جيدًا.<sup id="cite_ref-103" class="reference"><a href="#cite_note-103">&#91;101&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.87.D8.AF.D9.8A.D8.AF.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D9.85.D9.86.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="التهديدات_الأمنية">التهديدات الأمنية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=38" title="عدل القسم: التهديدات الأمنية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>نادرًا ما تم استخدام اللاجئين وتجنيدهم كلاجئين مقاتلين ومناضلين أو <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8" title="إرهاب">إرهابيين</a>، <sup id="cite_ref-FOOTNOTEUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)1999_104-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)1999-104">&#91;102&#93;</a></sup> ونادرًا ما يتم استخدام المساعدات الإنسانية الموجهة لإغاثة اللاجئين لتمويل شراء الأسلحة. <sup id="cite_ref-FOOTNOTECrisp1999_105-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTECrisp1999-105">&#91;103&#93;</a></sup> نادراً ما يتم استخدام الدعم من الدولة المستقبلة للاجئين لتمكين اللاجئين من التعبئة العسكرية، مما يمكن الصراع من الانتشار عبر الحدود. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEWeiss1999_106-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEWeiss1999-106">&#91;104&#93;</a></sup> </p><p>تاريخياً، كثيراً ما تم تصوير اللاجئين على أنهم تهديد أمني. في الولايات المتحدة وأوروبا، كان هناك تركيز كبير على الرواية القائلة بأن الإرهابيين يحتفظون بشبكات بين السكان العابرين للحدود واللاجئين والمهاجرين. وقد تم تضخيم هذا الخوف وتحويله إلى إرهاب إسلامي معاصر، حيث يختبئ الإرهابيون بين اللاجئين ويخترقون البلدان المضيفة.<sup id="cite_ref-:0_107-0" class="reference"><a href="#cite_note-:0-107">&#91;105&#93;</a></sup> إن خطاب "المسلم-اللاجئ-كعدو-داخل" حديث نسبيًا، لكن تكبيل المجموعات الخارجة عن المشاكل المجتمعية المحلية والمخاوف والمشاعر العرقية القومية ليس بالأمر الجديد.<sup id="cite_ref-108" class="reference"><a href="#cite_note-108">&#91;106&#93;</a></sup> في تسعينيات القرن التاسع عشر، أدى تدفق اللاجئين اليهود من أوروبا الشرقية إلى لندن إلى جانب صعود الأناركية في المدينة إلى التقاء تصور التهديد والخوف من مجموعة اللاجئين الخارجية.<sup id="cite_ref-109" class="reference"><a href="#cite_note-109">&#91;107&#93;</a></sup> ثم أدى الخطاب الشعبوي إلى دفع الجدل حول ضبط الهجرة وحماية الأمن القومي. </p><p>إن التحقق التجريبي عبر الوطنية، أو الرفض، من الشك الشعبوي والخوف من تهديد اللاجئين للأمن القومي والأنشطة المرتبطة بالإرهاب نادر نسبيًا.<sup id="cite_ref-110" class="reference"><a href="#cite_note-110">&#91;108&#93;</a></sup> تشير دراسات الحالة إلى أن التهديد الذي يمثله اللاجئ الإسلامي تروجان هاوس مبالغ فيه للغاية.<sup id="cite_ref-111" class="reference"><a href="#cite_note-111">&#91;109&#93;</a></sup> من بين 800 ألف لاجئ تم فحصهم من خلال برنامج إعادة التوطين في الولايات المتحدة بين عامي 2001 و 2016، تم القبض على خمسة فقط فيما بعد بتهم تتعلق بالإرهاب ؛ و 17 من أصل 600 ألف عراقي وسوري وصلوا إلى ألمانيا في 2015 تم التحقيق معهم بتهمة الإرهاب.<sup id="cite_ref-:0_107-1" class="reference"><a href="#cite_note-:0-107">&#91;105&#93;</a></sup> وجدت إحدى الدراسات أن الجهاديين الأوروبيين يميلون إلى أن يكونوا "محليين": أكثر من 90٪ كانوا مقيمين في دولة أوروبية و 60٪ يحملون الجنسية الأوروبية.<sup id="cite_ref-112" class="reference"><a href="#cite_note-112">&#91;110&#93;</a></sup> في حين أن الإحصائيات لا تدعم الخطاب، فإن مسح مركز أبحاث PEW لعشر دول أوروبية (المجر وبولندا وهولندا وألمانيا وإيطاليا والسويد واليونان والمملكة المتحدة وفرنسا وإسبانيا) صدر في 11 يوليو 2016، وجد أن الغالبية (تتراوح من 52٪ إلى 76٪) من المشاركين في ثمانية بلدان (المجر وبولندا وهولندا وألمانيا وإيطاليا والسويد واليونان والمملكة المتحدة) يعتقدون أن اللاجئين يزيدون من احتمالية الإرهاب في بلادهم.<sup id="cite_ref-:1_113-0" class="reference"><a href="#cite_note-:1-113">&#91;111&#93;</a></sup> منذ عام 1975، في الولايات المتحدة، خطر الموت في هجوم إرهابي من قبل لاجئ هو 1 من 3.6 مليار سنويا <sup id="cite_ref-114" class="reference"><a href="#cite_note-114">&#91;112&#93;</a></sup> حين أن احتمالات الوفاة في حادث سيارة هي 1 في 113، من خلال إعدام معاقبة الدولة 1 من 111439، أو هجوم كلب 1 من 114622.<sup id="cite_ref-115" class="reference"><a href="#cite_note-115">&#91;113&#93;</a></sup> </p><p>في أوروبا، أدى الخوف من الهجرة والأسلمة والمنافسة على مزايا العمل والرفاهية إلى زيادة العنف.<sup id="cite_ref-116" class="reference"><a href="#cite_note-116">&#91;114&#93;</a></sup> يُنظر إلى المهاجرين على أنهم تهديد للهوية العرقية القومية ويزيدون المخاوف بشأن الإجرام وانعدام الأمن.<sup id="cite_ref-:2_117-0" class="reference"><a href="#cite_note-:2-117">&#91;115&#93;</a></sup> </p><p>في استطلاع PEW المشار إليه سابقًا، يعتقد 50٪ من المشاركين أن اللاجئين يشكلون عبئًا بسبب المنافسة على الوظائف والمزايا الاجتماعية.<sup id="cite_ref-:1_113-1" class="reference"><a href="#cite_note-:1-113">&#91;111&#93;</a></sup> عندما استقبلت السويد أكثر من 160 ألف طالب لجوء في عام 2015، كانت مصحوبة بـ 50 هجومًا على طالبي اللجوء، وهو ما يزيد عن أربعة أضعاف عدد الهجمات التي وقعت في السنوات الأربع الماضية.<sup id="cite_ref-:0_107-2" class="reference"><a href="#cite_note-:0-107">&#91;105&#93;</a></sup> على مستوى الحوادث، يُظهر الهجوم الإرهابي الذي وقع في 2011 على يوتويا النرويج من قبل بريفيك تأثير تصور التهديد هذا على خطر البلد من الإرهاب المحلي، ولا سيما التطرف العرقي القومي. وصوّر بريفيك نفسه على أنه حامي الهوية العرقية النرويجية والأمن القومي يحارب إجرام المهاجرين والمنافسة وإساءة استخدام الرعاية الاجتماعية والاستيلاء الإسلامي.<sup id="cite_ref-:2_117-1" class="reference"><a href="#cite_note-:2-117">&#91;115&#93;</a></sup> </p><p>وفقًا لدراسة أجريت عام 2018 في <i>مجلة أبحاث السلام</i>، غالبًا ما تلجأ الدول إلى العنف ضد اللاجئين ردًا على الهجمات الإرهابية أو الأزمات الأمنية. وتشير الدراسة إلى أن هناك أدلة تشير إلى أن "قمع اللاجئين أكثر انسجاما مع آلية كبش فداء من العلاقات الفعلية مع اللاجئين وتورطهم في الإرهاب" <sup id="cite_ref-118" class="reference"><a href="#cite_note-118">&#91;116&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.85.D8.AB.D9.8A.D9.84"></span><span class="mw-headline" id="التمثيل">التمثيل</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=39" title="عدل القسم: التمثيل">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تميل فئة "اللاجئ" إلى أن يكون لها تأثير عالمي على أولئك المصنفين على هذا النحو. إنه يعتمد على الإنسانية المشتركة لمجموعة من الناس من أجل إلهام التعاطف العام، ولكن القيام بذلك يمكن أن يكون له عواقب غير مقصودة تتمثل في إسكات قصص اللاجئين ومحو العوامل السياسية والتاريخية التي أدت إلى وضعهم الحالي.<sup id="cite_ref-Speechless_Emissaries:_Refugees,_Hu_119-0" class="reference"><a href="#cite_note-Speechless_Emissaries:_Refugees,_Hu-119">&#91;117&#93;</a></sup> غالبًا ما تعتمد المجموعات الإنسانية ووسائل الإعلام على صور اللاجئين التي تثير استجابات عاطفية ويقال إنها تتحدث عن نفسها.<sup id="cite_ref-120" class="reference"><a href="#cite_note-120">&#91;118&#93;</a></sup> ومع ذلك، لا يُطلب من اللاجئين في هذه الصور أن يتحدثوا عن تجاربهم، وبالتالي فإن رواياتهم كلها تقريبًا تمحى.<sup id="cite_ref-121" class="reference"><a href="#cite_note-121">&#91;119&#93;</a></sup> من منظور المجتمع الدولي، "اللاجئ" هو وضع أدائي يساوي الإصابة وسوء الصحة والفقر. عندما يتوقف الناس عن إظهار هذه السمات، لم يعد يُنظر إليهم على أنهم لاجئون مثاليون، حتى لو كانوا لا يزالون مناسبين للتعريف القانوني. لهذا السبب، هناك حاجة لتحسين الجهود الإنسانية الحالية من خلال الاعتراف "بالسلطة السردية والوكالة التاريخية والذاكرة السياسية" للاجئين إلى جانب إنسانيتهم المشتركة.<sup id="cite_ref-122" class="reference"><a href="#cite_note-122">&#91;120&#93;</a></sup> يمكن أن يكون لنزع التاريخ عن اللاجئين والتسييس عواقب وخيمة. اللاجئون الروانديون في المخيمات التنزانية، على سبيل المثال، تم الضغط عليهم للعودة إلى وطنهم قبل أن يعتقدوا أنه من الآمن فعل ذلك. على الرغم من حقيقة أن اللاجئين، بالاستناد إلى تاريخهم السياسي وخبراتهم، زعموا أن قوات التوتسي لا تزال تشكل تهديدًا لهم في رواندا، إلا أن تأكيدات الأمم المتحدة بشأن السلامة طغت على روايتهم. عندما عاد اللاجئون إلى ديارهم، كثرت التقارير عن أعمال انتقامية ضدهم، ومصادرة الأراضي، وحالات الاختفاء، والسجن، كما كانوا يخشون.<sup id="cite_ref-Speechless_Emissaries:_Refugees,_Hu_119-1" class="reference"><a href="#cite_note-Speechless_Emissaries:_Refugees,_Hu-119">&#91;117&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.AA.D9.88.D8.B8.D9.8A.D9.81"></span><span class="mw-headline" id="توظيف">توظيف</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=40" title="عدل القسم: توظيف">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>يعد دمج اللاجئين في القوى العاملة أحد أهم الخطوات للاندماج الشامل لهذه المجموعة المهاجرة المعينة. كثير من اللاجئين عاطلون عن العمل، وعاملين ناقصين، وأجور زهيدة، ويعملون في الاقتصاد غير الرسمي، إذا لم يتلقوا مساعدة عامة. يواجه اللاجئون العديد من الحواجز في البلدان المستقبلة لإيجاد واستدامة عمل يتناسب مع خبرتهم وخبراتهم. إن الحاجز النظامي الذي يقع عبر مستويات متعددة (أي المستويات المؤسسية والتنظيمية والفردية) يُصاغ " سقف قماش ".<sup id="cite_ref-123" class="reference"><a href="#cite_note-123">&#91;121&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B9.D9.84.D9.8A.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="التعليم">التعليم</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=41" title="عدل القسم: التعليم">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88%D9%86" title="الأطفال اللاجئون">ينحدر الأطفال اللاجئون</a> من خلفيات مختلفة، وتتنوع أسباب إعادة توطينهم. استمر عدد الأطفال اللاجئين في الزيادة حيث تعطل النزاعات المجتمعات على نطاق عالمي. في عام 2014 وحده، كان هناك ما يقرب من 32 <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="قائمة النزاعات المسلحة الجارية">نزاعًا مسلحًا</a> في 26 دولة حول العالم، وشهدت هذه الفترة أكبر عدد من اللاجئين تم تسجيله على الإطلاق <sup id="cite_ref-auto_124-0" class="reference"><a href="#cite_note-auto-124">&#91;122&#93;</a></sup> يتعرض الأطفال اللاجئون لأحداث صادمة في حياتهم يمكن أن تؤثر على قدراتهم التعليمية، حتى بعد أعيد توطينهم في دول الاستيطان الأولى أو الثانية. المعلمون مثل المعلمين والمستشارين وطاقم المدرسة، إلى جانب البيئة المدرسية، هم المفتاح في تسهيل <a href="/wiki/%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%A6%D8%A9_%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="تنشئة اجتماعية">التنشئة الاجتماعية</a> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AB%D8%A7%D9%82%D9%81" title="تثاقف">والتثاقف</a> للأطفال اللاجئين <a href="/wiki/%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9_(%D9%81%D8%B9%D9%84)" title="هجرة (فعل)">والمهاجرين الوافدين</a> حديثًا في مدارسهم الجديدة.<sup id="cite_ref-auto1_125-0" class="reference"><a href="#cite_note-auto1-125">&#91;123&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.82.D8.A8.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="العقبات">العقبات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=42" title="عدل القسم: العقبات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>يمكن للتجارب التي يمر بها الأطفال في أوقات النزاع المسلح أن تعرقل قدرتهم على التعلم في بيئة تعليمية. تعاني المدارس من تسرب الطلاب اللاجئين <a href="/wiki/%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9_(%D9%81%D8%B9%D9%84)" title="هجرة (فعل)">والمهاجرين</a> من مجموعة من العوامل مثل: الرفض من قبل الأقران، وتدني احترام الذات، والسلوك المعادي للمجتمع، والتصورات السلبية عن قدراتهم الأكاديمية، ونقص الدعم من طاقم المدرسة وأولياء الأمور.<sup id="cite_ref-auto1_125-1" class="reference"><a href="#cite_note-auto1-125">&#91;123&#93;</a></sup> نظرًا لأن اللاجئين يأتون من مناطق مختلفة على مستوى العالم ولديهم ممارساتهم الثقافية والدينية واللغوية والمنزلية، يمكن أن تتعارض الثقافة المدرسية الجديدة مع ثقافة المنزل، مما يتسبب في حدوث توتر بين الطالب وعائلته. </p><p>بصرف النظر عن الطلاب، يواجه المعلمون وموظفو المدرسة أيضًا عقباتهم الخاصة في العمل مع الطلاب اللاجئين. لديهم مخاوف بشأن قدرتهم على تلبية الاحتياجات العقلية والجسدية والعاطفية والتعليمية للطلاب. تساءلت إحدى الدراسات التي أجريت على طلاب البانتوس الوافدين حديثًا من الصومال في مدرسة شيكاغو عما إذا كانت المدارس مجهزة لتزويدهم بتعليم جيد يلبي احتياجات التلاميذ. لم يكن الطلاب على دراية بكيفية استخدام أقلام الرصاص، مما جعلهم يكسرون النصائح التي تتطلب شحذًا متكررًا. قد يرى المعلمون الطلاب اللاجئين على أنهم مختلفون عن مجموعات المهاجرين الأخرى، كما كان الحال مع تلاميذ البانتو.<sup id="cite_ref-126" class="reference"><a href="#cite_note-126">&#91;124&#93;</a></sup> قد يشعر المعلمون أحيانًا أن عملهم يصبح أكثر صعوبة بسبب الضغوط لتلبية <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D8%B1_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="إصلاح التعليم القائم على المعايير في الولايات المتحدة">متطلبات الدولة</a> للاختبار. مع تخلف الأطفال اللاجئين عن الركب أو الكفاح من أجل اللحاق بالركب، يمكن أن يربك المعلمين والإداريين. مما يؤدي إلى الغضب </p><p>لا يتكيف جميع الطلاب بنفس الطريقة مع إعداداتهم الجديدة. قد يستغرق طالب واحد ثلاثة أشهر فقط، بينما قد يستغرق الآخرون أربع سنوات. وجدت إحدى الدراسات أنه حتى في السنة الرابعة من الدراسة، كان الطلاب اللاجئون اللاويون والفيتناميون في الولايات المتحدة لا يزالون في وضع انتقالي.<sup id="cite_ref-auto3_127-0" class="reference"><a href="#cite_note-auto3-127">&#91;125&#93;</a></sup> لا يزال الطلاب اللاجئون يواجهون صعوبات طوال سنواتهم في المدارس يمكن أن تعيق قدرتهم على التعلم. علاوة على ذلك، لتقديم الدعم المناسب، يجب على المعلمين مراعاة تجارب الطلاب قبل أن يستقروا في الولايات المتحدة. </p><p>في بلدان الاستقرار الأولى، قد يواجه الطلاب اللاجئون تجارب سلبية مع التعليم الذي يمكنهم حمله معهم بعد الاستقرار. على سبيل المثال:<sup id="cite_ref-auto_124-1" class="reference"><a href="#cite_note-auto-124">&#91;122&#93;</a></sup> </p> <ul><li>اضطراب متكرر في تعليمهم أثناء انتقالهم من مكان إلى آخر.</li> <li>الوصول المحدود إلى التعليم.</li> <li>حواجز اللغة.</li> <li>موارد قليلة لدعم تطوير اللغة والتعلم، وأكثر من ذلك.</li></ul> <p>وجدت الإحصائيات أنه في أماكن مثل أوغندا وكينيا، كانت هناك فجوات في الطلاب اللاجئين الملتحقين بالمدارس. ووجد أن 80٪ من اللاجئين في أوغندا كانوا يذهبون إلى المدارس، في حين أن 46٪ فقط من الطلاب كانوا يذهبون إلى مدارس في كينيا.<sup id="cite_ref-auto_124-2" class="reference"><a href="#cite_note-auto-124">&#91;122&#93;</a></sup> علاوة على ذلك، بالنسبة <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85_%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%8A" title="تعليم ثانوي">للمستويات الثانوية</a>، كانت الأرقام أقل بكثير. كان هناك 1.4٪ فقط من الطلاب اللاجئين في المدارس في ماليزيا. يتضح هذا الاتجاه في العديد من بلدان الاستيطان الأولى وله آثار سلبية على الطلاب بمجرد وصولهم إلى منازلهم في المستوطنات الدائمة، مثل الولايات المتحدة، ويتعين عليهم التنقل في نظام تعليمي جديد. لسوء الحظ، لا يحظى بعض اللاجئين بفرصة الالتحاق بالمدارس في بلدان توطينهم الأولى لأنهم يعتبرون <a href="/wiki/%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9_%D8%BA%D9%8A%D8%B1_%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="هجرة غير شرعية">مهاجرين غير شرعيين</a> في أماكن مثل ماليزيا بالنسبة <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9_%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D9%87%D9%8A%D9%86%D8%AC%D8%A7_%D8%B9%D8%A7%D9%85_2015" title="أزمة لاجئي الروهينجا عام 2015">للاجئين الروهينغا</a> .<sup id="cite_ref-auto_124-3" class="reference"><a href="#cite_note-auto-124">&#91;122&#93;</a></sup> في حالات أخرى، مثل البورونديين في تنزانيا، يمكن للاجئين الحصول على التعليم أثناء النزوح أكثر من بلدانهم الأصلية.<sup id="cite_ref-fransen2018_128-0" class="reference"><a href="#cite_note-fransen2018-128">&#91;126&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.AA.D8.AE.D8.B7.D9.8A_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.88.D8.A7.D8.AC.D8.B2"></span><span class="mw-headline" id="تخطي_الحواجز">تخطي الحواجز</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=43" title="عدل القسم: تخطي الحواجز">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>يحتاج جميع الطلاب إلى نوع من الدعم لمساعدتهم على التغلب على العقبات والتحديات التي قد يواجهونها في حياتهم، وخاصة الأطفال اللاجئين الذين قد يواجهون اضطرابات متكررة. هناك عدة طرق يمكن للمدارس من خلالها مساعدة الطلاب اللاجئين في التغلب على العقبات لتحقيق النجاح في منازلهم الجديدة.<sup id="cite_ref-auto1_125-2" class="reference"><a href="#cite_note-auto1-125">&#91;123&#93;</a></sup> </p> <ul><li>احترم الاختلافات الثقافية بين اللاجئين وثقافة الوطن الجديد.</li> <li>الجهود الفردية للترحيب باللاجئين لمنع الشعور بالعزلة.</li> <li>دعم المعلم.</li> <li>تتمحور التربية حول الطالب بدلاً من التركيز على المعلم.</li> <li>بناء علاقات مع الطلاب.</li> <li>إبداء الثناء وتقديم التأكيدات.</li> <li>تقديم دعم شامل وتصميم مناهج للطلاب للقراءة والكتابة والتحدث بلغتهم الأم.</li></ul> <p>وجدت إحدى المدارس في مدينة نيويورك طريقة تناسبها لمساعدة الطلاب اللاجئين على النجاح. تنشئ هذه المدرسة دعمًا للغة ومعرفة القراءة والكتابة، مما يشجع الطلاب الذين يستخدمون اللغة الإنجليزية ولغاتهم الأصلية لإكمال المشاريع. علاوة على ذلك، لديهم <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%BA%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7" title="بيداغوجيا">علم أصول التدريس</a> المتمحور حول التعلم، والذي يعزز فكرة وجود نقاط دخول متعددة لإشراك الطلاب في التعلم.<sup id="cite_ref-auto42_129-0" class="reference"><a href="#cite_note-auto42-129">&#91;127&#93;</a></sup> ساعدت كلتا الاستراتيجيتين الطلاب اللاجئين على النجاح أثناء انتقالهم إلى المدارس الأمريكية. </p><p>تحتوي مواقع الويب المختلفة على موارد يمكن أن تساعد موظفي المدرسة على تعلم كيفية العمل مع الطلاب اللاجئين بشكل أفضل مثل <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180922192216/http://www.brycs.org/publications/schools-toolkit.cfm">ربط خدمات الأطفال والشباب اللاجئين</a> . بدعم من المعلمين والمجتمع المدرسي، يمكن أن يساعد التعليم في إعادة بناء الرفاه الأكاديمي والاجتماعي والعاطفي للطلاب اللاجئين الذين عانوا من <a href="/wiki/%D8%B5%D8%AF%D9%85%D8%A9_%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="صدمة نفسية">الصدمات</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="استبعاد اجتماعي">والتهميش</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="اغتراب اجتماعي">والاغتراب الاجتماعي في</a> الماضي والحاضر. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.AE.D8.AA.D9.84.D8.A7.D9.81.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D8.AB.D9.82.D8.A7.D9.81.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="الاختلافات_الثقافية">الاختلافات الثقافية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=44" title="عدل القسم: الاختلافات الثقافية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>من المهم فهم الاختلافات الثقافية بين اللاجئين الذين وصلوا حديثًا وثقافة المدرسة، مثل ثقافة الولايات المتحدة. </p><p>بالإضافة إلى ذلك، نظرًا للاختلافات في اللغة والثقافة، غالبًا ما يتم وضع الطلاب في فصول دراسية أقل بسبب افتقارهم إلى إتقان اللغة الإنجليزية.<sup id="cite_ref-auto_124-4" class="reference"><a href="#cite_note-auto-124">&#91;122&#93;</a></sup> يمكن أيضًا جعل الطلاب يعيدون الفصول الدراسية بسبب افتقارهم إلى الكفاءة في اللغة الإنجليزية، حتى لو أتقنوا محتوى الفصل. عندما تمتلك المدارس الموارد وتكون قادرة على توفير فصول منفصلة للطلاب اللاجئين لتطوير مهاراتهم في اللغة الإنجليزية، فقد يستغرق الأمر من الطلاب اللاجئين العاديين ثلاثة أشهر فقط للحاق بأقرانهم. كان هذا هو الحال مع اللاجئين الصوماليين في بعض المدارس الابتدائية في نيروبي.<sup id="cite_ref-auto_124-5" class="reference"><a href="#cite_note-auto-124">&#91;122&#93;</a></sup> </p><p>غالبًا ما يتم إخفاء تاريخ الطلاب اللاجئين عن المعلمين، مما يؤدي إلى سوء فهم ثقافي. ومع ذلك، عندما يساعد المعلمون وموظفو المدرسة والأقران الطلاب اللاجئين على تطوير <a href="/wiki/%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9" title="هوية ثقافية">هوية ثقافية</a> إيجابية، يمكن أن يساعد ذلك في تخفيف الآثار السلبية لتجارب اللاجئين عليهم، مثل الأداء الأكاديمي السيئ والعزلة والتمييز.<sup id="cite_ref-auto3_127-1" class="reference"><a href="#cite_note-auto3-127">&#91;125&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D8.B2.D9.85.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="ازمة_اللاجئين">ازمة اللاجئين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=45" title="عدل القسم: ازمة اللاجئين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/96/South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png/220px-South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png" decoding="async" width="220" height="127" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/96/South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png/330px-South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/96/South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png/440px-South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png 2x" data-file-width="1280" data-file-height="738" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:South_sudan_refugees_in_wau_-_e_-_2016_12.png" class="internal" title="كبّر"></a></div>مخيم للاجئين في <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86" title="جنوب السودان">جنوب السودان</a>، 2016</div></div></div> <p>يمكن أن تشير <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="أزمة اللاجئين">أزمة اللاجئين</a> إلى تحركات مجموعات كبيرة من <a href="/wiki/%D8%AA%D9%87%D8%AC%D9%8A%D8%B1" title="تهجير">النازحين</a>، الذين يمكن أن يكونوا إما <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="النزوح الداخلي">نازحين داخليًا</a> أو لاجئين أو مهاجرين آخرين. يمكن أن يشير أيضًا إلى الحوادث في البلد الأصلي أو المغادرة، إلى مشاكل كبيرة أثناء التنقل أو حتى بعد الوصول إلى بلد آمن يضم مجموعات كبيرة من المشردين. </p><p>في عام 2018، قدرت الأمم المتحدة عدد النازحين قسرا بـ 68.5 مليون في جميع أنحاء العالم. ومن بين هؤلاء، هناك 25.4 مليون لاجئ و 40 مليون نازح داخليا داخل <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9_%D9%82%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="دولة قومية">دولة قومية</a> و 3.1 مليون مصنف <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="طالب لجوء">كطالبي لجوء</a> . يتم استضافة 85٪ من اللاجئين في <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9_%D9%85%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A9" title="دولة متقدمة">البلدان المتقدمة</a>، و 57٪ من <a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7" title="سوريا">سوريا</a> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86" title="أفغانستان">وأفغانستان</a> <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86" title="جنوب السودان">وجنوب السودان</a> . <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7" title="تركيا">تركيا</a> هي الدولة المضيفة الأولى للاجئين حيث يوجد 3.5 مليون نازح داخل حدودها.<sup id="cite_ref-130" class="reference"><a href="#cite_note-130">&#91;128&#93;</a></sup> </p><p>في عام 2006، كان هناك 8.4 مليون لاجئ مسجل لدى المفوضية في جميع أنحاء العالم، وهو أقل عدد منذ عام 1980. وفي نهاية عام 2015، كان هناك 16.1 مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. عند إضافة 5.2 مليون <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88%D9%86_%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86" title="لاجئون فلسطينيون">لاجئ فلسطيني</a> تحت تفويض <a href="/wiki/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86" title="وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين">الأونروا</a> كان هناك 21.3 مليون لاجئ في جميع أنحاء العالم. بلغ إجمالي النزوح القسري في جميع أنحاء العالم ما مجموعه 65.3 مليون نازح في نهاية عام 2015، بينما كان 59.5 مليون قبل 12 شهرًا. واحد من كل 113 شخصًا على مستوى العالم هو <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="طالب لجوء">طالب لجوء</a> أو لاجئ. في عام 2015، بلغ العدد الإجمالي للنازحين في جميع أنحاء العالم، بمن فيهم اللاجئون وطالبو اللجوء <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="النزوح الداخلي">والمشردون داخليًا</a>، أعلى مستوى له على الإطلاق. <sup id="cite_ref-FOOTNOTERefugees_at_highest2016_131-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERefugees_at_highest2016-131">&#91;129&#93;</a></sup> </p><p>من بينهم، كان <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="لاجئو الحرب الأهلية السورية">اللاجئون السوريون</a> هم المجموعة الأكبر في عام 2015 عند 4.9 مليون. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_Trends:_Forced2016_132-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_Trends:_Forced2016-132">&#91;130&#93;</a></sup> في عام 2014، تجاوز السوريون اللاجئين الأفغان (2.7 مليون)، الذين كانوا أكبر مجموعة لاجئين لمدة ثلاثة عقود. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEUnhcr2015_133-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEUnhcr2015-133">&#91;131&#93;</a></sup> الصوماليون هم ثالث أكبر مجموعة بمليون. والبلدان التي استضافت أكبر عدد من اللاجئين بحسب المفوضية هي <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7" title="تركيا">تركيا</a> (2.5 مليون) <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86" title="باكستان">وباكستان</a> (1.6 مليون) <a href="/wiki/%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86" title="لبنان">ولبنان</a> (1.1 مليون) <a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86" title="إيران">وإيران</a> (مليون). <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_Trends:_Forced2016_132-1" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_Trends:_Forced2016-132">&#91;130&#93;</a></sup> الدول التي بها أكبر عدد من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A" title="النزوح الداخلي">النازحين داخليًا</a> كانت <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%A7" title="كولومبيا">كولومبيا</a> 6.9 مليون <a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7" title="سوريا">وسوريا</a> 6.6 مليون <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82" title="العراق">والعراق</a> 4.4 مليون. </p><p>شكل الأطفال 51٪ من اللاجئين في عام 2015 ومعظمهم انفصلوا عن والديهم أو يسافرون بمفردهم. في عام 2015، كان 86٪ من اللاجئين الخاضعين لولاية <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين">المفوضية</a> في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي هي نفسها قريبة من حالات الصراع. <sup id="cite_ref-FOOTNOTERefugees_134-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERefugees-134">&#91;132&#93;</a></sup> يميل اللاجئون تاريخيًا إلى الفرار إلى البلدان المجاورة التي بها أقارب عرقيون ولديهم تاريخ في قبول اللاجئين الآخرين من نفس العرق. <sup id="cite_ref-FOOTNOTERüeggerBohnet2015_135-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTERüeggerBohnet2015-135">&#91;133&#93;</a></sup> و <a href="/wiki/%D8%AF%D9%8A%D9%86_(%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%82%D8%AF)" title="دين (معتقد)">الديني</a>، <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9" title="طائفة">الطائفي</a> <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9_(%D8%A3%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%86)" title="طائفة (أديان)">والمذهبي</a> كان الانتماء سمة هامة من سمات النقاش في الدول المضيفة للاجئين. <sup id="cite_ref-FOOTNOTEBassel2012_136-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEBassel2012-136">&#91;134&#93;</a></sup> </p><p>اللاجئون والأشخاص الذين يعيشون في أوضاع شبيهة باللاجئين حسب المنطقة بين عامي 2008 و 2018 </p> <table class="wikitable sortable" style="text-align: center"> <tbody><tr> <th scope="col" style="width: 100px;">المنطقة (منطقة رئيسية للأمم المتحدة) </th> <th>2018 <sup id="cite_ref-137" class="reference"><a href="#cite_note-137">&#91;135&#93;</a></sup> </th> <th>2017 <sup id="cite_ref-138" class="reference"><a href="#cite_note-138">&#91;136&#93;</a></sup> </th> <th scope="col" style="width: 100px;">2016 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2016_139-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2016-139">&#91;137&#93;</a></sup> </th> <th scope="col" style="width: 100px;">2014 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2014_140-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2014-140">&#91;138&#93;</a></sup> </th> <th scope="col" style="width: 100px;">2013 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2013_141-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2013-141">&#91;139&#93;</a></sup> </th> <th scope="col" style="width: 100px;">2012 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2012_142-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2012-142">&#91;140&#93;</a></sup> </th> <th scope="col" style="width: 100px;">2011 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2011_143-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2011-143">&#91;141&#93;</a></sup> </th> <th scope="col" style="width: 100px;">2010 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2010_144-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2010-144">&#91;142&#93;</a></sup> </th> <th scope="col" style="width: 100px;">2009 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2009_145-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2009-145">&#91;143&#93;</a></sup> </th> <th scope="col" style="width: 100px;">2008 <sup id="cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2008_146-0" class="reference"><a href="#cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2008-146">&#91;144&#93;</a></sup> </th></tr> <tr> <td>أفريقيا </td> <td>6775502 </td> <td>6687326 </td> <td>5،531،693 </td> <td>4،126،800 </td> <td>3،377،700 </td> <td>3،068،300 </td> <td>2924100 </td> <td>2،408،700 </td> <td>2،300،100 </td> <td>2،332،900 </td></tr> <tr> <td>آسيا </td> <td>10111.523 </td> <td>9،945،930 </td> <td>8،608،597 </td> <td>7942100 </td> <td>6،317،500 </td> <td>5،060،100 </td> <td>5104100 </td> <td>5،715،800 </td> <td>5،620،500 </td> <td>5،706،400 </td></tr> <tr> <td>أوروبا </td> <td>2760771 </td> <td>2،602،942 </td> <td>2300833 </td> <td>1،500،500 </td> <td>1،152،800 </td> <td>1،522100 </td> <td>1،534،400 </td> <td>1،587،400 </td> <td>1،628،100 </td> <td>1،613،400 </td></tr> <tr> <td><a href="/w/index.php?title=%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D9%88%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (الصفحة غير موجودة)">أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي</a> </td> <td>215.924 </td> <td>252،288 </td> <td>322403 </td> <td>352700 </td> <td>382.000 </td> <td>380700 </td> <td>377800 </td> <td>373900 </td> <td>367400 </td> <td>350300 </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84_%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7" title="شمال أمريكا">أمريكا الشمالية</a> </td> <td>427350 </td> <td>391907 </td> <td>370291 </td> <td>416400 </td> <td>424000 </td> <td>425800 </td> <td>429600 </td> <td>430100 </td> <td>444900 </td> <td>453،200 </td></tr> <tr> <td>أوقيانوسيا </td> <td>69492 </td> <td>60954 </td> <td>53671 </td> <td>46800 </td> <td>45300 </td> <td>41000 </td> <td>34800 </td> <td>33800 </td> <td>35600 </td> <td>33600 </td></tr> <tr> <td>مجموع </td> <td>20.360.562 </td> <td>19،941،347 </td> <td>17187488 </td> <td>14385300 </td> <td>11،699،300 </td> <td>10498000 </td> <td>10،404،800 </td> <td>10549700 </td> <td>10396600 </td> <td>10.489.800 </td></tr></tbody></table> <h2><span id=".D9.85.D9.86.D8.B8.D9.85.D8.A7.D8.AA_.D9.85.D8.B9.D9.86.D9.8A.D8.A9_.D8.A8.D8.AF.D8.B1.D8.A7.D8.B3.D8.A9_.D9.85.D9.84.D9.81.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.AC.D9.88.D8.A1"></span><span class="mw-headline" id="منظمات_معنية_بدراسة_ملفات_اللجوء">منظمات معنية بدراسة ملفات اللجوء</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=46" title="عدل القسم: منظمات معنية بدراسة ملفات اللجوء">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D9.83.D8.AA.D8.A8_.D8.A7.D9.84.D9.81.D8.B1.D9.86.D8.B3.D9.8A_.D9.84.D8.AD.D9.85.D8.A7.D9.8A.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86_.D9.88.D8.B9.D8.AF.D9.8A.D9.85.D9.8A_.D8.A7.D9.84.D8.AC.D9.86.D8.B3.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="المكتب_الفرنسي_لحماية_اللاجئين_وعديمي_الجنسية"><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A_%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86_%D9%88%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية">المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية</a></span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=47" title="عدل القسم: المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p><b>المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (OFPRA)</b> هو <a href="/wiki/%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A9_%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="مؤسسة حكومية">مؤسسة عامة</a> إدارية فرنسية مسؤولة عن ضمان تطبيق <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9_%D8%A8%D9%88%D8%B6%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين">اتفاقية جنيف</a> في 28 تموز (يوليو) 1951 المتعلقة بوضع اللاجئين واتفاقية نيويورك لعام 1954. </p> <h3><span id=".D9.85.D9.83.D8.AA.D8.A8_.D8.A7.D9.84.D9.85.D9.81.D9.88.D8.B6_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D8.A7.D9.85_.D9.84.D8.B4.D8.A4.D9.88.D9.86_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.AC.D8.A6.D9.8A.D9.86_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.B4.D8.AE.D8.A7.D8.B5_.D8.B9.D8.AF.D9.8A.D9.85.D9.8A_.D8.A7.D9.84.D8.AC.D9.86.D8.B3.D9.8A.D8.A9_.28CGRS.29"></span><span class="mw-headline" id="مكتب_المفوض_العام_لشؤون_اللاجئين_والأشخاص_عديمي_الجنسية_(CGRS)">مكتب المفوض العام لشؤون اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (CGRS)</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=48" title="عدل القسم: مكتب المفوض العام لشؤون اللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (CGRS)">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>مؤسسة حكومية مسؤولة عن البت في طلبات اللجوء في بلجيكا. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.B5.D8.AF_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D9.88.D8.B1.D9.88.D9.85.D8.AA.D9.88.D8.B3.D8.B7.D9.8A_.D9.84.D8.AD.D9.82.D9.88.D9.82_.D8.A7.D9.84.D8.A5.D9.86.D8.B3.D8.A7.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="المرصد_الأورومتوسطي_لحقوق_الإنسان"><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B5%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%8A_%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86" title="المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان">المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان</a></span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=49" title="عدل القسم: المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>منظمة دولية غير حكومية تُعنى بحقوق الإنسان في مناطق النزاع، بما في ذلك اللاجئين والمهاجرين في بلدان المنشأ والمقصد.<sup id="cite_ref-147" class="reference"><a href="#cite_note-147">&#91;145&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.86.D8.B8.D8.B1_.D8.A3.D9.8A.D8.B6.D9.8B.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="انظر_أيضًا">انظر أيضًا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=50" title="عدل القسم: انظر أيضًا">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p class="mw-empty-elt"></p><table class="multicol" role="presentation" style="border-collapse: collapse; padding: 0; border: 0; background:transparent; width:100%;"> <tbody><tr> <td style="width:50%; text-align:right; vertical-align:top;"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="عدم الإعادة القسرية">عدم الإعادة القسرية</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84_%D8%AD%D8%B3%D8%A8_%D8%A3%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="قائمة الدول حسب أعداد اللاجئين">قائمة الدول حسب أعداد اللاجئين</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="قانون اللاجئين">قانون اللاجئين</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D8%B3%D9%88%D8%B3_%D9%85%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2" title="جاسوس متمركز">جاسوس متمركز</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%B4%D8%AE%D8%B5_%D8%BA%D9%8A%D8%B1_%D9%85%D8%B1%D8%BA%D9%88%D8%A8_%D9%81%D9%8A%D9%87" title="شخص غير مرغوب فيه">شخص غير مرغوب فيه</a></li></ul> <p class="mw-empty-elt"></p> </td> <td style="width:50%; text-align:right; vertical-align:top;"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين">المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%87%D9%8A%D8%B1_%D8%B9%D8%B1%D9%82%D9%8A" title="تطهير عرقي">تطهير عرقي</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="منظمة الهجرة الدولية">منظمة الهجرة الدولية</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86_%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85%D9%8A_%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%D9%8A" title="مهران كريمي ناصري">مهران كريمي ناصري</a></li></ul> <p class="mw-empty-elt"></p> </td></tr></tbody></table> <style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r52273807">.mw-parser-output .div-col{margin-top:0.3em;column-width:30em}.mw-parser-output .div-col-small{font-size:90%}.mw-parser-output .div-col-rules{column-rule:1px solid #aaa}.mw-parser-output .div-col dl,.mw-parser-output .div-col ol,.mw-parser-output .div-col ul{margin-top:0}.mw-parser-output .div-col li,.mw-parser-output .div-col dd{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}</style><div class="div-col columns column-width" style="-moz-column-width: 30em; -webkit-column-width: 30em; column-width: 30em;">* <a href="/w/index.php?title=%D8%B7%D9%84%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="طلب اللجوء (الصفحة غير موجودة)">طلب اللجوء</a> <ul><li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AA%D8%A7%D8%AA" class="mw-redirect" title="الشتات">الشتات</a> ، حركة جماهيرية للسكان ، تجبرهم عادة الحرب أو الكوارث الطبيعية</li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9_%D8%A3%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%AD" title="مدينة أشباح">إعادة توطين مدينة الأشباح</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86_%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85%D9%8A_%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%D9%8A" title="مهران كريمي ناصري">مهران كريمي ناصري</a> ، لاجئ إيراني عاش في <a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1_%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84_%D8%AF%D9%8A%D8%BA%D9%88%D9%84&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="مطار شارل ديغول (الصفحة غير موجودة)">مطار شارل ديغول</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF_%D9%85%D9%81%D8%AA%D9%88%D8%AD%D8%A9" title="حدود مفتوحة">حدود مفتوحة</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1_%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A" class="mw-redirect" title="لجوء سياسي">لجوء سياسي</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%B5%D8%AD%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86" title="صحة اللاجئين">صحة اللاجئين</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1" title="حق اللجوء">حق اللجوء</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88%D9%86" title="الأطفال اللاجئون">الأطفال اللاجئون</a> <a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D8%A7%D8%AA&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="اللاجئات (الصفحة غير موجودة)">واللاجئات</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%8A%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A8%D9%84%D8%AF_%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB" title="إعادة التوطين في بلد ثالث">إعادة التوطين في بلد ثالث</a></li></ul></div> <h2><span id=".D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="مراجع">مراجع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=51" title="عدل القسم: مراجع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="reflist reflist-cols reflist-cols2"><ol class="references"> <li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web">[http: //reporting.unhcr.org/population "السكان &amp; # 124 ؛ التركيز العالمي"]<span class="cs1-visible-error error citation-comment"> تحقق من قيمة <code class="cs1-code">&#124;مسار=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_url" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86+%26+%23+124+%D8%9B+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%B2+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A&amp;rft_id=http%3A+%2F%2Freporting.unhcr.org%2Fpopulation&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r47703133">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967-2"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967_2-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967_2-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-FOOTNOTEConvention_Protocol_relating1967_2-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFConvention_Protocol_relating1967">Convention Protocol relating 1967</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTETruth_about_asylum-3"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTETruth_about_asylum_3-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFTruth_about_asylum">Truth about asylum</a>.</span> </li> <li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190704030041/https://refugeesmigrants.un.org/ar/definitions">"تعاريف"</a>. <i>اللاجئون والمهاجرون</i>. 2016-07-01. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://refugeesmigrants.un.org/ar/definitions">الأصل</a> في 4 يوليو 2019<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2019</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%88%D9%86+%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D9%88%D9%86&amp;rft.atitle=%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%81&amp;rft.date=2016-07-01&amp;rft_id=https%3A%2F%2Frefugeesmigrants.un.org%2Far%2Fdefinitions&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-:3-5"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-:3_5-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-:3_5-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20210126114756/https://www.unrwa.org/">"UNRWA | United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East"</a>. <i>UNRWA</i>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.unrwa.org/">الأصل</a> في 26 يناير 2021<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2017</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=UNRWA&amp;rft.atitle=UNRWA+%7C+United+Nations+Relief+and+Works+Agency+for+Palestine+Refugees+in+the+Near+East&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.unrwa.org%2F&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-6"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-6">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&amp;pg=PA16">Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat</a></span> </li> <li id="cite_note-7"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-7">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&amp;pg=PT18">In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World</a></span> </li> <li id="cite_note-8"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-8">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&amp;q=refuge">La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres &amp; pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.</a></span> </li> <li id="cite_note-9"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-9">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php">Base de données du refuge huguenot</a></span> </li> <li id="cite_note-10"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-10">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGwynn1985" class="citation journal">Gwynn, Robin (May 5, 1985). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees">"England's 'First Refugees<span class="cs1-kern-right">'</span>"</a>. <i>History Today</i>. <b>35</b> (5)<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2019</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=History+Today&amp;rft.atitle=England%27s+%27First+Refugees%27&amp;rft.volume=35&amp;rft.issue=5&amp;rft.date=1985-05-05&amp;rft.aulast=Gwynn&amp;rft.aufirst=Robin&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.historytoday.com%2Frobin-gwynn%2Fenglands-first-refugees&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERefugeez-11"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERefugeez_11-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRefugeez">Refugeez</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEAssembly_of_Heads_of_State_and_Government_(Sixth_Ordinary_Session)1969-12"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEAssembly_of_Heads_of_State_and_Government_(Sixth_Ordinary_Session)1969_12-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFAssembly_of_Heads_of_State_and_Government_(Sixth_Ordinary_Session)1969">Assembly of Heads of State and Government (Sixth Ordinary Session) 1969</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTECartagena_Declaration-13"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTECartagena_Declaration_13-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFCartagena_Declaration">Cartagena Declaration</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEOffice_of_the_United_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)2011-14"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEOffice_of_the_United_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)2011_14-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFOffice_of_the_United_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)2011">Office of the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) 2011</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEMcCarthy1995-15"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEMcCarthy1995_15-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFMcCarthy1995">McCarthy 1995</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGreek_Turkish_refugees-16"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGreek_Turkish_refugees_16-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGreek_Turkish_refugees">Greek Turkish refugees</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEHassell1991-17"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEHassell1991_17-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFHassell1991">Hassell 1991</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEHumanisten_Nansen_(in-18"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEHumanisten_Nansen_(in_18-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFHumanisten_Nansen_(in">Humanisten Nansen (in</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTENansen_International_Office-19"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-FOOTNOTENansen_International_Office_19-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-FOOTNOTENansen_International_Office_19-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFNansen_International_Office">Nansen International Office</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEOld_fears_over2006-21"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEOld_fears_over2006_21-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFOld_fears_over2006">Old fears over 2006</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEU_S_Constitution-22"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEU_S_Constitution_22-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFU_S_Constitution">U S Constitution</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTENobel_Peace_Prize-23"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTENobel_Peace_Prize_23-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFNobel_Peace_Prize">Nobel Peace Prize</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGelber1993323–39-24"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-FOOTNOTEGelber1993323–39_24-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-FOOTNOTEGelber1993323–39_24-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGelber1993">Gelber 1993</a>، صفحات&#160;323–39.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEFrance-25"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEFrance_25-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFFrance">France</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTESpanish_Civil_War-26"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTESpanish_Civil_War_26-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFSpanish_Civil_War">Spanish Civil War</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERefugees:_Save_Us!1979-27"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERefugees:_Save_Us!1979_27-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRefugees:_Save_Us!1979">Refugees: Save Us! 1979</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEStatistisches_Bundesamt,_Die1958-28"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEStatistisches_Bundesamt,_Die1958_28-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFStatistisches_Bundesamt,_Die1958">Statistisches Bundesamt, Die 1958</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEForced_Resettlement&quot;,_&quot;Population,2003-29"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEForced_Resettlement&quot;,_&quot;Population,2003_29-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFForced_Resettlement&quot;,_&quot;Population,2003">Forced Resettlement", "Population, 2003</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTENaimark1995-30"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTENaimark1995_30-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFNaimark1995">Naimark 1995</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEde_Zayas1977-31"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEde_Zayas1977_31-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFde_Zayas1977">de Zayas 1977</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEde_Zayas2006-32"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEde_Zayas2006_32-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFde_Zayas2006">de Zayas 2006</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEElliott1973253–275-33"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEElliott1973253–275_33-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFElliott1973">Elliott 1973</a>، صفحات&#160;253–275.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERepatriation_Dark_Side-34"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERepatriation_Dark_Side_34-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRepatriation_Dark_Side">Repatriation Dark Side</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEFinal_Compensation_Pending-35"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEFinal_Compensation_Pending_35-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFFinal_Compensation_Pending">Final Compensation Pending</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEForced_Labor-36"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEForced_Labor_36-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFForced_Labor">Forced Labor</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTENazi_Ostarbeiter_(Eastern-37"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTENazi_Ostarbeiter_(Eastern_37-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFNazi_Ostarbeiter_(Eastern">Nazi Ostarbeiter (Eastern</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTESoviet_Prisoners_Forgotten-38"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTESoviet_Prisoners_Forgotten_38-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFSoviet_Prisoners_Forgotten">Soviet Prisoners Forgotten</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTESoviet_Prisoners-of-War-39"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTESoviet_Prisoners-of-War_39-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFSoviet_Prisoners-of-War">Soviet Prisoners-of-War</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEPatriots_ignore_greatest2007-40"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEPatriots_ignore_greatest2007_40-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFPatriots_ignore_greatest2007">Patriots ignore greatest 2007</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEForced_migration-41"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEForced_migration_41-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFForced_migration">Forced migration</a>.</span> </li> <li id="cite_note-:4-42"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-:4_42-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&amp;pg=PA16">Militant Islamist Ideology: Understanding the Global Threat</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200806142630/https://books.google.be/books?id=tX3suVDTJz0C&amp;pg=PA16">نسخة محفوظة</a> 6 أغسطس 2020 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-:5-43"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-:5_43-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&amp;pg=PT18">In The Shadow Of The Sword: The Battle for Global Empire and the End of the Ancient World</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200806144647/https://books.google.be/books?id=5u3Ukw7AftwC&amp;pg=PT18">نسخة محفوظة</a> 6 أغسطس 2020 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEUnited_Nations_Relief1994-44"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEUnited_Nations_Relief1994_44-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFUnited_Nations_Relief1994">United Nations Relief 1994</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEInternational_Refugee_Organization1994-45"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEInternational_Refugee_Organization1994_45-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFInternational_Refugee_Organization1994">International Refugee Organization 1994</a>.</span> </li> <li id="cite_note-:6-46"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-:6_46-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&amp;q=refuge">La vraye et entière histoire des troubles et guerres civiles advenues de nostre temps, tant en France qu'en Flandres &amp; pays circonvoisins, depuis l'an mil cinq cens soixante, jusques à présent.</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200806143230/https://books.google.be/books?id=ZKPFHuiFr6MC&amp;q=refuge">نسخة محفوظة</a> 6 أغسطس 2020 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-:7-47"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-:7_47-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php">Base de données du refuge huguenot</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200806163835/http://refuge-huguenot.ish-lyon.cnrs.fr/histoire.php">نسخة محفوظة</a> 6 أغسطس 2020 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-:22-48"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-:22_48-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-:22_48-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMalkki1995" class="citation journal">Malkki, Liisa H. (1995). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200806203140/https://www.semanticscholar.org/paper/Refugees-and-Exile:-From-">"Refugee-Studies"-to-the-Malkki/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe "Refugees and Exile: From "Refugee Studies" to the National Order of Things"</a>. <i>Annual Review of Anthropology</i>. <b>24</b> (1): 495–523. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1146%2Fannurev.an.24.100195.002431">10.1146/annurev.an.24.100195.002431</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://semanticscholar.org/paper/1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe">الأصل</a> في 6 أغسطس 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Annual+Review+of+Anthropology&amp;rft.atitle=Refugees+and+Exile%3A+From+%22Refugee+Studies%22+to+the+National+Order+of+Things&amp;rft.volume=24&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=495-523&amp;rft.date=1995&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1146%2Fannurev.an.24.100195.002431&amp;rft.aulast=Malkki&amp;rft.aufirst=Liisa+H.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fsemanticscholar.org%2Fpaper%2F1413dec66a9a7f7593379d8ffa29884e196953fe&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees-49"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_49-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees">United Nations High Commissioner for Refugees</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTELearn-50"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTELearn_50-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFLearn">Learn</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEDehghanpisheh2013-51"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEDehghanpisheh2013_51-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFDehghanpisheh2013">Dehghanpisheh 2013</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEMahmoud-52"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEMahmoud_52-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFMahmoud">Mahmoud</a>.</span> </li> <li id="cite_note-:8-53"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-:8_53-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGwynn1985" class="citation journal">Gwynn, Robin (May 5, 1985). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190119121218/https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees">"England's 'First Refugees<span class="cs1-kern-right">'</span>"</a>. <i>History Today</i>. <b>35</b> (5). مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.historytoday.com/robin-gwynn/englands-first-refugees">الأصل</a> في 19 يناير 2019<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2019</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=History+Today&amp;rft.atitle=England%27s+%27First+Refugees%27&amp;rft.volume=35&amp;rft.issue=5&amp;rft.date=1985-05-05&amp;rft.aulast=Gwynn&amp;rft.aufirst=Robin&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.historytoday.com%2Frobin-gwynn%2Fenglands-first-refugees&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEMarkus2014-54"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEMarkus2014_54-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFMarkus2014">Markus 2014</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGoldberg2001-55"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGoldberg2001_55-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGoldberg2001">Goldberg 2001</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTESchmitt2014-56"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-FOOTNOTESchmitt2014_56-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-FOOTNOTESchmitt2014_56-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFSchmitt2014">Schmitt 2014</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTENairobi_to_open2014-57"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTENairobi_to_open2014_57-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFNairobi_to_open2014">Nairobi to open 2014</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEWhat_is_resettlement?-58"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEWhat_is_resettlement?_58-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFWhat_is_resettlement?">What is resettlement?</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEUnderstanding_Resettlement_to2004-59"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-FOOTNOTEUnderstanding_Resettlement_to2004_59-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-FOOTNOTEUnderstanding_Resettlement_to2004_59-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFUnderstanding_Resettlement_to2004">Understanding Resettlement to 2004</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEResettlement:_new_beginning-60"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEResettlement:_new_beginning_60-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFResettlement:_new_beginning">Resettlement: new beginning</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEUNHCR2015-61"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEUNHCR2015_61-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFUNHCR2015">UNHCR 2015</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERefugee_Status_Determination-62"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERefugee_Status_Determination_62-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRefugee_Status_Determination">Refugee Status Determination</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEHiggins201671–93-63"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-FOOTNOTEHiggins201671–93_63-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-FOOTNOTEHiggins201671–93_63-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFHiggins2016">Higgins 2016</a>، صفحات&#160;71–93.</span> </li> <li id="cite_note-ODI-64"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-ODI_64-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-ODI_64-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-ODI_64-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-ODI_64-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">Sara Pantuliano (2009) <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.odi.org.uk/resources/details.asp?id=4409&amp;title=uncharted-territory-land-conflict-humanitarian-action">Uncharted Territory: Land, Conflict and Humanitarian Action</a> <a href="/w/index.php?title=Overseas_Development_Institute&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Overseas Development Institute (الصفحة غير موجودة)">Overseas Development Institute</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20210120022837/https://www.odi.org/publications">نسخة محفوظة</a> 20 يناير 2021 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEConvention_relating_to-65"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEConvention_relating_to_65-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFConvention_relating_to">Convention relating to</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTELamey2011-66"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTELamey2011_66-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFLamey2011">Lamey 2011</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEExecutive_Committee_of_the_High_Commissioner&#39;s_Programme1989-68"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEExecutive_Committee_of_the_High_Commissioner&#39;s_Programme1989_68-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFExecutive_Committee_of_the_High_Commissioner&#39;s_Programme1989">Executive Committee of the High Commissioner's Programme 1989</a>.</span> </li> <li id="cite_note-69"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-69">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.unhcr-arabic.org/pages/4be7cc2765f.html">المفوضية&#160;-&#160;اللجوء والهجرة</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20160127102753/http://www.unhcr-arabic.org/pages/4be7cc2765f.html">نسخة محفوظة</a> 27 يناير 2016 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-70"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-70">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.unhcr-arabic.org/cgi-bin/texis/vtx/home">المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20170628031534/http://www.unhcr-arabic.org/cgi-bin/texis/vtx/home">نسخة محفوظة</a> 28 يونيو 2017 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-71"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-71">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.immig-us.com/%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A1/">أنواع اللجوء - الهجرة معنا</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20170719140636/http://www.immig-us.com/أنواع-اللجوء/">نسخة محفوظة</a> 19 يوليو 2017 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-72"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-72">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200826120212/https://refugeeweek.org.uk/about-us/">"Refugee Week (UK) About Us"</a>. Refugee Week. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://refugeeweek.org.uk/about-us/">الأصل</a> في 26 أغسطس 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2018</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Refugee+Week+%28UK%29+About+Us&amp;rft.pub=Refugee+Week&amp;rft_id=http%3A%2F%2Frefugeeweek.org.uk%2Fabout-us%2F&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-73"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-73">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation news"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20201127023424/http://www.open.ac.uk/research/news/pope-francis-world-day-migrants-and-refugees">"Day 10, Year of #Mygration: Pope Francis World Day of Migrants and Refugees, 14 January 2018"</a>. <i>Research at The Open University</i> (باللغة الإنجليزية). 2018-01-12. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.open.ac.uk/research/news/pope-francis-world-day-migrants-and-refugees">الأصل</a> في 27 نوفمبر 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2018</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Research+at+The+Open+University&amp;rft.atitle=Day+10%2C+Year+of+%23Mygration%3A+Pope+Francis+World+Day+of+Migrants+and+Refugees%2C+14+January+2018&amp;rft.date=2018-01-12&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.open.ac.uk%2Fresearch%2Fnews%2Fpope-francis-world-day-migrants-and-refugees&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-74"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-74">^</a></b></span> <span class="reference-text">Crawford N. et al. (2015) <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.odi.org/publications/9906-refugee-idp-displacement-livelihoods-humanitarian-development">Protracted displacement: uncertain paths to self-reliance in exile</a> Overseas Development Institute <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190725111108/https://www.odi.org/publications/9906-refugee-idp-displacement-livelihoods-humanitarian-development">نسخة محفوظة</a> 25 يوليو 2019 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-giuntella2018-75"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-giuntella2018_75-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-giuntella2018_75-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGiuntella,_O.Kone,_Z.L.Ruiz,_I.C._Vargas-Silva2018" class="citation journal">Giuntella, O.; Kone, Z.L.; Ruiz, I.; C. Vargas-Silva (2018). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20210130010737/https://ora.ox.ac.uk/objects/uuid:240c3767-c57c-4ed5-b127-aa05ad03ccbf">"Reason for immigration and immigrants' health"</a>. <i>Public Health</i>. <b>158</b>: 102–109. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.puhe.2018.01.037">10.1016/j.puhe.2018.01.037</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/29576228">29576228</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://ora.ox.ac.uk/objects/uuid:240c3767-c57c-4ed5-b127-aa05ad03ccbf">الأصل</a> في 30 يناير 2021.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Public+Health&amp;rft.atitle=Reason+for+immigration+and+immigrants%27+health&amp;rft.volume=158&amp;rft.pages=102-109&amp;rft.date=2018&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.puhe.2018.01.037&amp;rft_id=info%3Apmid%2F29576228&amp;rft.au=Giuntella%2C+O.&amp;rft.au=Kone%2C+Z.L.&amp;rft.au=Ruiz%2C+I.&amp;rft.au=C.+Vargas-Silva&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fora.ox.ac.uk%2Fobjects%2Fuuid%3A240c3767-c57c-4ed5-b127-aa05ad03ccbf&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-76"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-76">^</a></b></span> <span class="reference-text">Lembcke H, Buchmuller T, Leyendecker B. Refugee mother-child dyads' hair cortisol, post-traumatic stress, and affectionate parenting. <i>Psychoneuroendocrinology.</i> 2020;111:104470. doi:10.1016/j.psyneuen.2019.104470.</span> </li> <li id="cite_note-مولد_تلقائيا1-77"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-مولد_تلقائيا1_77-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-مولد_تلقائيا1_77-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite class="citation journal"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20201028205700/https://www.kriminologie.de/index.php/krimoj/article/view/58">"The Mental Health Burden of Immigration Detention: An Updated Systematic Review and Meta-Analysis"</a>. <i>Kriminologie - das Online-Journal</i>. <b>2</b> (2): 219–233. 2020. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.18716%2Fojs%2Fkrimoj%2F2020.2.7">10.18716/ojs/krimoj/2020.2.7</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.kriminologie.de/index.php/krimoj/article/view/58">الأصل</a> في 28 أكتوبر 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Kriminologie+-+das+Online-Journal&amp;rft.atitle=The+Mental+Health+Burden+of+Immigration+Detention%3A+An+Updated+Systematic+Review+and+Meta-Analysis&amp;rft.volume=2&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=219-233&amp;rft.date=2020&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.18716%2Fojs%2Fkrimoj%2F2020.2.7&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.kriminologie.de%2Findex.php%2Fkrimoj%2Farticle%2Fview%2F58&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTESuicide_pact2002-78"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTESuicide_pact2002_78-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFSuicide_pact2002">Suicide pact 2002</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEKhamis2005-79"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEKhamis2005_79-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFKhamis2005">Khamis 2005</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTESundquistJohanssonDeMarinisJohansson2005-80"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTESundquistJohanssonDeMarinisJohansson2005_80-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFSundquistJohanssonDeMarinisJohansson2005">Sundquist et al. 2005</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGeltmanGrant-KnightMehtaLloyd-Travaglini2005-81"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGeltmanGrant-KnightMehtaLloyd-Travaglini2005_81-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGeltmanGrant-KnightMehtaLloyd-Travaglini2005">Geltman et al. 2005</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEFazelWheelerDanesh2005-82"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEFazelWheelerDanesh2005_82-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFFazelWheelerDanesh2005">Fazel, Wheeler &amp; Danesh 2005</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEKazmiPandit2001-83"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEKazmiPandit2001_83-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFKazmiPandit2001">Kazmi &amp; Pandit 2001</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERowlandRabFreemanDurrani2002-84"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERowlandRabFreemanDurrani2002_84-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRowlandRabFreemanDurrani2002">Rowland et al. 2002</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEKarimHussainMalikLee2016-85"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEKarimHussainMalikLee2016_85-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFKarimHussainMalikLee2016">Karim et al. 2016</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEMertansHall2000-86"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEMertansHall2000_86-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFMertansHall2000">Mertans &amp; Hall 2000</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERoggelinTappeNoackAddo2016-87"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERoggelinTappeNoackAddo2016_87-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRoggelinTappeNoackAddo2016">Roggelin et al. 2016</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEFact_sheet_Malaria-88"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEFact_sheet_Malaria_88-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFFact_sheet_Malaria">Fact sheet Malaria</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEKolaczinski2004-89"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEKolaczinski2004_89-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFKolaczinski2004">Kolaczinski 2004</a>.</span> </li> <li id="cite_note-UNHCRjd1-90"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-UNHCRjd1_90-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-UNHCRjd1_90-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-UNHCRjd1_90-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)2011" class="citation web">United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) (2011). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200818103223/https://www.unhcr.org/en-us/protection/health/4e26c9c69/ensuring-access-health-care-operational-guidance-refugee-protection-solutions.html?query=health">care. "Ensuring Access to Health Care: Operational Guidance on Refugee Protection and Solutions in Urban Areas"</a><span class="cs1-visible-error error citation-comment"> تحقق من قيمة <code class="cs1-code">&#124;مسار أرشيف=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_url" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.unhcr.org/en-us/protection/health/4e26c9c69/ensuring-access-health-care-operational-guidance-refugee-protection-solutions.html?query=health%20care.">الأصل</a> في 18 أغسطس 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Ensuring+Access+to+Health+Care%3A+Operational+Guidance+on+Refugee+Protection+and+Solutions+in+Urban+Areas&amp;rft.date=2011&amp;rft.au=United+Nations+High+Commissioner+for+Refugees+%28UNHCR%29&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.unhcr.org%2Fen-us%2Fprotection%2Fhealth%2F4e26c9c69%2Fensuring-access-health-care-operational-guidance-refugee-protection-solutions.html%3Fquery%3Dhealth%2520care.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/>Retrieved 11 February 2017}</span> </li> <li id="cite_note-91"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-91">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFRoggelin,_LTappe,_DNoack,_BAddo,_M2016" class="citation journal">Roggelin, L; Tappe, D; Noack, B; Addo, M; Tannich, E; Rothe, C (2016). "Sharp increase of imported Plasmodium vivax malaria seen in migrants from Eritrea in Hamburg, Germany". <i>Malaria</i>. <b>15</b> (1): 325. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1186%2Fs12936-016-1366-7">10.1186/s12936-016-1366-7</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/27316351">27316351</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Malaria&amp;rft.atitle=Sharp+increase+of+imported+Plasmodium+vivax+malaria+seen+in+migrants+from+Eritrea+in+Hamburg%2C+Germany&amp;rft.volume=15&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=325&amp;rft.date=2016&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1186%2Fs12936-016-1366-7&amp;rft_id=info%3Apmid%2F27316351&amp;rft.au=Roggelin%2C+L&amp;rft.au=Tappe%2C+D&amp;rft.au=Noack%2C+B&amp;rft.au=Addo%2C+M&amp;rft.au=Tannich%2C+E&amp;rft.au=Rothe%2C+C&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-McMurray-92"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-McMurray_92-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-McMurray_92-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMcMurray,_JBreward,_KBreward,_MAlder,_R2014" class="citation journal">McMurray, J; Breward, K; Breward, M; Alder, R; Arya, N (2014). "Integrated Primary Care Improves Access to Healthcare for Newly Arrived Refugees in Canada". <i><a href="/w/index.php?title=Journal_of_Immigrant_and_Minority_Health&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Journal of Immigrant and Minority Health (الصفحة غير موجودة)">Journal of Immigrant and Minority Health</a></i>. <b>16</b> (4): 576–585. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs10903-013-9954-x">10.1007/s10903-013-9954-x</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/24293090">24293090</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Immigrant+and+Minority+Health&amp;rft.atitle=Integrated+Primary+Care+Improves+Access+to+Healthcare+for+Newly+Arrived+Refugees+in+Canada&amp;rft.volume=16&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=576-585&amp;rft.date=2014&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs10903-013-9954-x&amp;rft_id=info%3Apmid%2F24293090&amp;rft.au=McMurray%2C+J&amp;rft.au=Breward%2C+K&amp;rft.au=Breward%2C+M&amp;rft.au=Alder%2C+R&amp;rft.au=Arya%2C+N&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Elso-93"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Elso_93-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Elso_93-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Elso_93-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Elso_93-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFElsouhag,_DArnetz,_BJamil,_HLumley,_MA2015" class="citation journal">Elsouhag, D; Arnetz, B; Jamil, H; Lumley, MA; Broadbridge, CL; Arnetz, J (2015). "Factors Associated with Healthcare Utilization Among Arab Immigrants and Iraqi Refugees". <i><a href="/w/index.php?title=Journal_of_Immigrant_and_Minority_Health&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Journal of Immigrant and Minority Health (الصفحة غير موجودة)">Journal of Immigrant and Minority Health</a></i>. <b>17</b> (5): 1305–1312. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs10903-014-0119-3">10.1007/s10903-014-0119-3</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/25331684">25331684</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Immigrant+and+Minority+Health&amp;rft.atitle=Factors+Associated+with+Healthcare+Utilization+Among+Arab+Immigrants+and+Iraqi+Refugees&amp;rft.volume=17&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=1305-1312&amp;rft.date=2015&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs10903-014-0119-3&amp;rft_id=info%3Apmid%2F25331684&amp;rft.au=Elsouhag%2C+D&amp;rft.au=Arnetz%2C+B&amp;rft.au=Jamil%2C+H&amp;rft.au=Lumley%2C+MA&amp;rft.au=Broadbridge%2C+CL&amp;rft.au=Arnetz%2C+J&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-tone1-94"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-tone1_94-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-tone1_94-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-tone1_94-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMurray,_SBSkull,_SA2005" class="citation journal">Murray, SB; Skull, SA (2005). "Hurdles to health:Immigrant and refugee healthcare in Australia". <i>Australian Health Review</i>. <b>29</b> (1): 25–29. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1071%2Fah050025">10.1071/ah050025</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/15683352">15683352</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Australian+Health+Review&amp;rft.atitle=Hurdles+to+health%3AImmigrant+and+refugee+healthcare+in+Australia&amp;rft.volume=29&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=25-29&amp;rft.date=2005&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1071%2Fah050025&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15683352&amp;rft.au=Murray%2C+SB&amp;rft.au=Skull%2C+SA&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-tone5-95"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-tone5_95-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-tone5_95-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGany,_FDe_Bocanegra,_H1996" class="citation journal">Gany, F; De Bocanegra, H (1996). "Overcoming barriers to improving the health of immigrant women". <i>J Am Med Womens Assoc</i>. <b>51</b> (4): 155–60. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/8840732">8840732</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=J+Am+Med+Womens+Assoc&amp;rft.atitle=Overcoming+barriers+to+improving+the+health+of+immigrant+women&amp;rft.volume=51&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=155-60&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Apmid%2F8840732&amp;rft.au=Gany%2C+F&amp;rft.au=De+Bocanegra%2C+H&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Tuepker-96"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Tuepker_96-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Tuepker_96-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Tuepker_96-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Tuepker_96-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFTuepker,_AChi,_CH2009" class="citation journal">Tuepker, A; Chi, CH (2009). "Evaluating integrated healthcare for refugees and hosts in an African context". <i>Health Economics, Policy and Law</i>. <b>4</b> (2): 159–178. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1017%2Fs1744133109004824">10.1017/s1744133109004824</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/19187568">19187568</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Health+Economics%2C+Policy+and+Law&amp;rft.atitle=Evaluating+integrated+healthcare+for+refugees+and+hosts+in+an+African+context&amp;rft.volume=4&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=159-178&amp;rft.date=2009&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1017%2Fs1744133109004824&amp;rft_id=info%3Apmid%2F19187568&amp;rft.au=Tuepker%2C+A&amp;rft.au=Chi%2C+CH&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-97"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-97">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLawrie,_Nvan_Damme,_W2003" class="citation journal">Lawrie, N; van Damme, W (2003). "The importance of refugee-host relations: Guinea 1990–2003". <i>The Lancet</i>. <b>362</b> (9383): 575. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fs0140-6736%2803%2914124-4">10.1016/s0140-6736(03)14124-4</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12938671">12938671</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Lancet&amp;rft.atitle=The+importance+of+refugee-host+relations%3A+Guinea+1990%E2%80%932003&amp;rft.volume=362&amp;rft.issue=9383&amp;rft.pages=575&amp;rft.date=2003&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fs0140-6736%2803%2914124-4&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12938671&amp;rft.au=Lawrie%2C+N&amp;rft.au=van+Damme%2C+W&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Kazmi-98"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Kazmi_98-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Kazmi_98-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKazmiPandit2001" class="citation journal">Kazmi, JH; Pandit, K (2001). "Disease and dislocation: the impact of refugee movements on the geography of malaria in NWFP, Pakistan". <i>Social Science &amp; Medicine</i>. <b>52</b> (7): 1043–1055. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2FS0277-9536%2801%2900341-0">10.1016/S0277-9536(01)00341-0</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12406471">12406471</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Social+Science+%26+Medicine&amp;rft.atitle=Disease+and+dislocation%3A+the+impact+of+refugee+movements+on+the+geography+of+malaria+in+NWFP%2C+Pakistan&amp;rft.volume=52&amp;rft.issue=7&amp;rft.pages=1043-1055&amp;rft.date=2001&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0277-9536%2801%2900341-0&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12406471&amp;rft.aulast=Kazmi&amp;rft.aufirst=JH&amp;rft.au=Pandit%2C+K&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-99"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-99">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFRowley,_EABurnham,_GMDrabe,_RM2006" class="citation journal">Rowley, EA; Burnham, GM; Drabe, RM (2006). "Evaluating integrated healthcare for refugees and hosts in an African context". <i>Journal of Refugee Studies</i>. <b>19</b> (2): 158–186. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1093%2Fjrs%2Ffej019">10.1093/jrs/fej019</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Refugee+Studies&amp;rft.atitle=Evaluating+integrated+healthcare+for+refugees+and+hosts+in+an+African+context&amp;rft.volume=19&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=158-186&amp;rft.date=2006&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1093%2Fjrs%2Ffej019&amp;rft.au=Rowley%2C+EA&amp;rft.au=Burnham%2C+GM&amp;rft.au=Drabe%2C+RM&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-tone3-100"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-tone3_100-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-tone3_100-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBozorgmehr,_KRazum,_O2015" class="citation journal">Bozorgmehr, K; Razum, O (2015). "Effect of restricting access to health care on health expenditures among asylum-seekers and refugees: a quasi-experimental study in Germany, 1994–2013". <i>PLOS ONE</i>. <b>10</b> (7): e0131483. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2015PLoSO..1031483B">2015PLoSO..1031483B</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1371%2Fjournal.pone.0131483">10.1371/journal.pone.0131483</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/26201017">26201017</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=PLOS+ONE&amp;rft.atitle=Effect+of+restricting+access+to+health+care+on+health+expenditures+among+asylum-seekers+and+refugees%3A+a+quasi-experimental+study+in+Germany%2C+1994%E2%80%932013.&amp;rft.volume=10&amp;rft.issue=7&amp;rft.pages=e0131483&amp;rft.date=2015&amp;rft_id=info%3Apmid%2F26201017&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1371%2Fjournal.pone.0131483&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2015PLoSO..1031483B&amp;rft.au=Bozorgmehr%2C+K&amp;rft.au=Razum%2C+O&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-101"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-101">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFPross,_C1998" class="citation journal">Pross, C (1998). "Third Class Medicine: Health Care for Refugees in Germany". <i>Health and Human Rights</i>. <b>3</b> (2): 40–53. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.2307%2F4065298">10.2307/4065298</a>. <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1" title="جايستور">JSTOR</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.jstor.org/stable/4065298">4065298</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10343292">10343292</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Health+and+Human+Rights&amp;rft.atitle=Third+Class+Medicine%3A+Health+Care+for+Refugees+in+Germany.&amp;rft.volume=3&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=40-53&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10343292&amp;rft_id=%2F%2Fwww.jstor.org%2Fstable%2F4065298&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.2307%2F4065298&amp;rft.au=Pross%2C+C&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEAggrawal2005-102"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEAggrawal2005_102-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFAggrawal2005">Aggrawal 2005</a>.</span> </li> <li id="cite_note-103"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-103">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20201127140337/https://www.undp.org/content/undp/en/home/sustainable-development-goals/goal-10-reduced-inequalities/targets.html">"Goal 10 targets"</a>. <i>UNDP</i> (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.undp.org/content/undp/en/home/sustainable-development-goals/goal-10-reduced-inequalities/targets.html">الأصل</a> في 27 نوفمبر 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2020</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=UNDP&amp;rft.atitle=Goal+10+targets&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.undp.org%2Fcontent%2Fundp%2Fen%2Fhome%2Fsustainable-development-goals%2Fgoal-10-reduced-inequalities%2Ftargets.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)1999-104"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)1999_104-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFUnited_Nations_High_Commissioner_for_Refugees_(UNHCR)1999">United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) 1999</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTECrisp1999-105"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTECrisp1999_105-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFCrisp1999">Crisp 1999</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEWeiss1999-106"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEWeiss1999_106-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFWeiss1999">Weiss 1999</a>.</span> </li> <li id="cite_note-:0-107"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-:0_107-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-:0_107-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-:0_107-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSchmid2016" class="citation journal">Schmid, Alex (2016). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200723230300/https://www.icct.nl/wp-content/uploads/2016/05/Alex-P.-Schmid-Links-between-Terrorism-and-Migration-1.pdf">"Links Between Terrorism and Migration: An Exploration"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>. <i>Terrorism and Counter-Terrorism Studies</i>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.19165%2F2016.1.04">10.19165/2016.1.04</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.icct.nl/wp-content/uploads/2016/05/Alex-P.-Schmid-Links-between-Terrorism-and-Migration-1.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 23 يوليو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Terrorism+and+Counter-Terrorism+Studies&amp;rft.atitle=Links+Between+Terrorism+and+Migration%3A+An+Exploration&amp;rft.date=2016&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.19165%2F2016.1.04&amp;rft.aulast=Schmid&amp;rft.aufirst=Alex&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.icct.nl%2Fwp-content%2Fuploads%2F2016%2F05%2FAlex-P.-Schmid-Links-between-Terrorism-and-Migration-1.pdf&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-108"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-108">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFCoser1956" class="citation book">Coser, Lewis (1956). <i>The Functions of Social Conflict</i>. The Free Press.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=book&amp;rft.btitle=The+Functions+of+Social+Conflict&amp;rft.pub=The+Free+Press.&amp;rft.date=1956&amp;rft.aulast=Coser&amp;rft.aufirst=Lewis&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-109"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-109">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMichael_Collyer_is_a_Research_Fellow_in_the_Department_of_GeographySussex2005" class="citation journal">Michael Collyer is a Research Fellow in the Department of Geography; Sussex, the Sussex Centre for Migration Research at the University of (2005-03-01). "Secret agents: Anarchists, Islamists and responses to politically active refugees in London". <i>Ethnic and Racial Studies</i>. <b>28</b> (2): 278–303. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F01419870420000315852">10.1080/01419870420000315852</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/0141-9870">0141-9870</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Ethnic+and+Racial+Studies&amp;rft.atitle=Secret+agents%3A+Anarchists%2C+Islamists+and+responses+to+politically+active+refugees+in+London&amp;rft.volume=28&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=278-303&amp;rft.date=2005-03-01&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F01419870420000315852&amp;rft.issn=0141-9870&amp;rft.au=Michael+Collyer+is+a+Research+Fellow+in+the+Department+of+Geography&amp;rft.au=Sussex%2C+the+Sussex+Centre+for+Migration+Research+at+the+University+of&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-110"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-110">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMiltonSpencerFindley2013" class="citation journal">Milton, Daniel; Spencer, Megan; Findley, Michael (2013-11-01). "Radicalism of the Hopeless: Refugee Flows and Transnational Terrorism". <i>International Interactions</i>. <b>39</b> (5): 621–645. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F03050629.2013.834256">10.1080/03050629.2013.834256</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/0305-0629">0305-0629</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=International+Interactions&amp;rft.atitle=Radicalism+of+the+Hopeless%3A+Refugee+Flows+and+Transnational+Terrorism&amp;rft.volume=39&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=621-645&amp;rft.date=2013-11-01&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F03050629.2013.834256&amp;rft.issn=0305-0629&amp;rft.aulast=Milton&amp;rft.aufirst=Daniel&amp;rft.au=Spencer%2C+Megan&amp;rft.au=Findley%2C+Michael&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-111"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-111">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMessariKlaauw2010" class="citation journal">Messari, N.; Klaauw, J. van der (2010-12-01). "Counter-Terrorism Measures and Refugee Protection in North Africa". <i>Refugee Survey Quarterly</i> (باللغة الإنجليزية). <b>29</b> (4): 83–103. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1093%2Frsq%2Fhdq034">10.1093/rsq/hdq034</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/1020-4067">1020-4067</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Refugee+Survey+Quarterly&amp;rft.atitle=Counter-Terrorism+Measures+and+Refugee+Protection+in+North+Africa&amp;rft.volume=29&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=83-103&amp;rft.date=2010-12-01&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1093%2Frsq%2Fhdq034&amp;rft.issn=1020-4067&amp;rft.aulast=Messari&amp;rft.aufirst=N.&amp;rft.au=Klaauw%2C+J.+van+der&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-112"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-112">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWilnerDubouloz2010" class="citation journal">Wilner, Alex S.; Dubouloz, Claire-Jehanne (2010-02-01). "Homegrown terrorism and transformative learning: an interdisciplinary approach to understanding radicalization". <i>Global Change, Peace &amp; Security</i>. <b>22</b> (1): 33–51. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F14781150903487956">10.1080/14781150903487956</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/1478-1158">1478-1158</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Global+Change%2C+Peace+%26+Security&amp;rft.atitle=Homegrown+terrorism+and+transformative+learning%3A+an+interdisciplinary+approach+to+understanding+radicalization&amp;rft.volume=22&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=33-51&amp;rft.date=2010-02-01&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F14781150903487956&amp;rft.issn=1478-1158&amp;rft.aulast=Wilner&amp;rft.aufirst=Alex+S.&amp;rft.au=Dubouloz%2C+Claire-Jehanne&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-:1-113"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-:1_113-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-:1_113-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">Wike, Richard, Bruce Stokes, and Katie Simmons. "Europeans fear wave of refugees will mean more terrorism, fewer jobs."&#160;<i>Pew Research Center</i>&#160;11 (2016).</span> </li> <li id="cite_note-114"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-114">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFNowrasteh2016" class="citation journal">Nowrasteh, Alex (2016-09-13). "Terrorism and Immigration: A Risk Analysis". <a href="/w/index.php?title=SSRN_(identifier)&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="SSRN (identifier) (الصفحة غير موجودة)">SSRN</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//ssrn.com/abstract">= 2842277 2842277</a></span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.atitle=Terrorism+and+Immigration%3A+A+Risk+Analysis&amp;rft.date=2016-09-13&amp;rft_id=%2F%2Fssrn.com%2Fabstract+%3D+2842277&amp;rft.aulast=Nowrasteh&amp;rft.aufirst=Alex&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">Cite journal requires <code class="cs1-code">&#124;journal=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#missing_periodical" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-115"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-115">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20201108132516/https://www.nsc.org/learn/safety-knowledge/pages/injury-facts-chart.aspx">"Injury Facts Chart"</a>. <i>www.nsc.org</i> (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.nsc.org/learn/safety-knowledge/Pages/injury-facts-chart.aspx">الأصل</a> في 8 نوفمبر 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2017</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=www.nsc.org&amp;rft.atitle=Injury+Facts+Chart&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.nsc.org%2Flearn%2Fsafety-knowledge%2FPages%2Finjury-facts-chart.aspx&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-116"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-116">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMcGowan2014" class="citation journal">McGowan, Lee (2014-07-03). "Right-Wing Violence in Germany: Assessing the Objectives, Personalities and Terror Trail of the National Socialist Underground and the State's Response to It". <i>German Politics</i>. <b>23</b> (3): 196–212. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F09644008.2014.967224">10.1080/09644008.2014.967224</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/0964-4008">0964-4008</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=German+Politics&amp;rft.atitle=Right-Wing+Violence+in+Germany%3A+Assessing+the+Objectives%2C+Personalities+and+Terror+Trail+of+the+National+Socialist+Underground+and+the+State%27s+Response+to+It&amp;rft.volume=23&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=196-212&amp;rft.date=2014-07-03&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F09644008.2014.967224&amp;rft.issn=0964-4008&amp;rft.aulast=McGowan&amp;rft.aufirst=Lee&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-:2-117"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-:2_117-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-:2_117-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWiggen2012" class="citation journal">Wiggen, Mette (2012-12-01). "Rethinking Anti-Immigration Rhetoric after the Oslo and Utøya Terror Attacks". <i>New Political Science</i>. <b>34</b> (4): 585–604. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F07393148.2012.729744">10.1080/07393148.2012.729744</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/0739-3148">0739-3148</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=New+Political+Science&amp;rft.atitle=Rethinking+Anti-Immigration+Rhetoric+after+the+Oslo+and+Ut%C3%B8ya+Terror+Attacks&amp;rft.volume=34&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=585-604&amp;rft.date=2012-12-01&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F07393148.2012.729744&amp;rft.issn=0739-3148&amp;rft.aulast=Wiggen&amp;rft.aufirst=Mette&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-118"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-118">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSavunGineste2019" class="citation journal">Savun, Burcu; Gineste, Christian (2019). "From protection to persecution: Threat environment and refugee scapegoating". <i>Journal of Peace Research</i> (باللغة الإنجليزية). <b>56</b>: 88–102. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1177%2F0022343318811432">10.1177/0022343318811432</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Peace+Research&amp;rft.atitle=From+protection+to+persecution%3A+Threat+environment+and+refugee+scapegoating&amp;rft.volume=56&amp;rft.pages=88-102&amp;rft.date=2019&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1177%2F0022343318811432&amp;rft.aulast=Savun&amp;rft.aufirst=Burcu&amp;rft.au=Gineste%2C+Christian&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Speechless_Emissaries:_Refugees,_Hu-119"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Speechless_Emissaries:_Refugees,_Hu_119-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Speechless_Emissaries:_Refugees,_Hu_119-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMalkki1996" class="citation journal">Malkki, Liisa H. (1996). "Speechless Emissaries: Refugees, Humanitarianism, and Dehistoricization". <i>Cultural Anthropology</i>. <b>11</b> (3): 377–404. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1525%2Fcan.1996.11.3.02a00050">10.1525/can.1996.11.3.02a00050</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Cultural+Anthropology&amp;rft.atitle=Speechless+Emissaries%3A+Refugees%2C+Humanitarianism%2C+and+Dehistoricization&amp;rft.volume=11&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=377-404&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1525%2Fcan.1996.11.3.02a00050&amp;rft.aulast=Malkki&amp;rft.aufirst=Liisa+H.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-120"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-120">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFFeldman1994" class="citation journal">Feldman, Allen (1994). "On Cultural Anesthesia: From Desert Storm to Rodney King". <i>American Ethnologist</i>. <b>21</b> (2): 408–18. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1525%2Fae.1994.21.2.02a00100">10.1525/ae.1994.21.2.02a00100</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=American+Ethnologist&amp;rft.atitle=On+Cultural+Anesthesia%3A+From+Desert+Storm+to+Rodney+King&amp;rft.volume=21&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=408-18&amp;rft.date=1994&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1525%2Fae.1994.21.2.02a00100&amp;rft.aulast=Feldman&amp;rft.aufirst=Allen&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-121"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-121">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFFiddian-Qasmiyeh2014" class="citation book">Fiddian-Qasmiyeh, Elena; et al. (2014). <i>The Oxford Handbook of Refugee and Forced Migration Studies</i>. Oxford University Press.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=book&amp;rft.btitle=The+Oxford+Handbook+of+Refugee+and+Forced+Migration+Studies&amp;rft.pub=Oxford+University+Press&amp;rft.date=2014&amp;rft.aulast=Fiddian-Qasmiyeh&amp;rft.aufirst=Elena&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-122"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-122">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMalkki1996" class="citation journal">Malkki, Liisa H. (1996). "Speechless Emissaries: Refugees, Humanitarianism, and Dehistoricization". <i>Cultural Anthropology</i>. <b>11</b> (3): 398. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1525%2Fcan.1996.11.3.02a00050">10.1525/can.1996.11.3.02a00050</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Cultural+Anthropology&amp;rft.atitle=Speechless+Emissaries%3A+Refugees%2C+Humanitarianism%2C+and+Dehistoricization&amp;rft.volume=11&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=398&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1525%2Fcan.1996.11.3.02a00050&amp;rft.aulast=Malkki&amp;rft.aufirst=Liisa+H.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-123"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-123">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLeeSzkudlarekNguyenNardon2020" class="citation journal">Lee, Eun Su; Szkudlarek, Betina; Nguyen, Duc Cuong; Nardon, Luciara (2020). "Unveiling the Canvas Ceiling: A Multidisciplinary Literature Review of Refugee Employment and Workforce Integration". <i>International Journal of Management Reviews</i> (باللغة الإنجليزية). <b>n/a</b> (n/a): 193–216. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1111%2Fijmr.12222">10.1111/ijmr.12222</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/1468-2370">1468-2370</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=International+Journal+of+Management+Reviews&amp;rft.atitle=Unveiling+the+Canvas+Ceiling%3A+A+Multidisciplinary+Literature+Review+of+Refugee+Employment+and+Workforce+Integration&amp;rft.volume=n%2Fa&amp;rft.issue=n%2Fa&amp;rft.pages=193-216&amp;rft.date=2020&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1111%2Fijmr.12222&amp;rft.issn=1468-2370&amp;rft.aulast=Lee&amp;rft.aufirst=Eun+Su&amp;rft.au=Szkudlarek%2C+Betina&amp;rft.au=Nguyen%2C+Duc+Cuong&amp;rft.au=Nardon%2C+Luciara&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-auto-124"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-auto_124-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-auto_124-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-auto_124-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-auto_124-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-auto_124-4"><sup><i><b>ج</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-auto_124-5"><sup><i><b>ح</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">Dryden-Peterson, S. (2015). The Educational Experiences of Refugee Children in Countries of First Asylum (Rep.). Washington, DC: Migration Policy Institute.</span> </li> <li id="cite_note-auto1-125"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-auto1_125-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-auto1_125-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-auto1_125-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMcbrien2005" class="citation journal">Mcbrien, J. L. (2005). "Educational Needs and Barriers for Refugee Students in the United States: A Review of the Literature". <i>Review of Educational Research</i>. <b>75</b> (3): 329–364. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.3102%2F00346543075003329">10.3102/00346543075003329</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Review+of+Educational+Research&amp;rft.atitle=Educational+Needs+and+Barriers+for+Refugee+Students+in+the+United+States%3A+A+Review+of+the+Literature&amp;rft.volume=75&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=329-364&amp;rft.date=2005&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.3102%2F00346543075003329&amp;rft.aulast=Mcbrien&amp;rft.aufirst=J.+L.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-126"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-126">^</a></b></span> <span class="reference-text">Birman, D., &amp; Tran, N. (2015). The Academic Engagement of Newly Arriving Somali Bantu Students in a U.S. Elementary School. Washington, DC: Migration Policy Institute.</span> </li> <li id="cite_note-auto3-127"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-auto3_127-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-auto3_127-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">Liem Thanh Nguyen, &amp; Henkin, A. (1980). Reconciling Differences: Indochinese Refugee Students in American Schools. The Clearinghouse, 54(3), 105–108. Retrieved from <a rel="nofollow" class="external free" href="https://www.jstor.org/stable/30185415">https://www.jstor.org/stable/30185415</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200820035647/https://www.jstor.org/stable/30185415">نسخة محفوظة</a> 20 أغسطس 2020 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-fransen2018-128"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-fransen2018_128-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFFransen,_S.Vargas-Silva,_C.M._Siegel2018" class="citation journal">Fransen, S.; Vargas-Silva, C.; M. Siegel (2018). "The impact of refugee experiences on education: evidence from Burundi". <i>IZA Journal of Development and Migration</i>. <b>8</b>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1186%2Fs40176-017-0112-4">10.1186/s40176-017-0112-4</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=IZA+Journal+of+Development+and+Migration&amp;rft.atitle=The+impact+of+refugee+experiences+on+education%3A+evidence+from+Burundi&amp;rft.volume=8&amp;rft.date=2018&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1186%2Fs40176-017-0112-4&amp;rft.au=Fransen%2C+S.&amp;rft.au=Vargas-Silva%2C+C.&amp;rft.au=M.+Siegel&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-auto42-129"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-auto42_129-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMendenhallBartlettGhaffar-Kucher2016" class="citation journal">Mendenhall, M.; Bartlett, L.; Ghaffar-Kucher, A. (2016). "<span class="cs1-kern-left">"</span>If You Need Help, They are Always There for us": Education for Refugees in an International High School in NYC". <i>The Urban Review</i>. <b>49</b> (1): 1–25. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs11256-016-0379-4">10.1007/s11256-016-0379-4</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Urban+Review&amp;rft.atitle=%22If+You+Need+Help%2C+They+are+Always+There+for+us%22%3A+Education+for+Refugees+in+an+International+High+School+in+NYC&amp;rft.volume=49&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=1-25&amp;rft.date=2016&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs11256-016-0379-4&amp;rft.aulast=Mendenhall&amp;rft.aufirst=M.&amp;rft.au=Bartlett%2C+L.&amp;rft.au=Ghaffar-Kucher%2C+A.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-130"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-130">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20210122232714/https://www.unhcr.org/en-us/figures-at-a-glance.html">"UNHCR Figures at a Glance"</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.unhcr.org/en-us/figures-at-a-glance.html">الأصل</a> في 22 يناير 2021.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=UNHCR+Figures+at+a+Glance&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.unhcr.org%2Fen-us%2Ffigures-at-a-glance.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERefugees_at_highest2016-131"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERefugees_at_highest2016_131-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRefugees_at_highest2016">Refugees at highest 2016</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_Trends:_Forced2016-132"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_Trends:_Forced2016_132-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_Trends:_Forced2016_132-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_Trends:_Forced2016">Global Trends: Forced 2016</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEUnhcr2015-133"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEUnhcr2015_133-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFUnhcr2015">Unhcr 2015</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERefugees-134"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERefugees_134-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRefugees">Refugees</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTERüeggerBohnet2015-135"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTERüeggerBohnet2015_135-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFRüeggerBohnet2015">Rüegger &amp; Bohnet 2015</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEBassel2012-136"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEBassel2012_136-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFBassel2012">Bassel 2012</a>.</span> </li> <li id="cite_note-137"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-137">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20210123233706/https://www.unhcr.org/5d08d7ee7.pdf">"Global forced displacement trends. 2018 (Annexes)"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>. United Nations Convention Relating to the Status of Refugees. 2018. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.unhcr.org/5d08d7ee7.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 23 يناير 2021.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Global+forced+displacement+trends.+2018+%28Annexes%29&amp;rft.pub=United+Nations+Convention+Relating+to+the+Status+of+Refugees&amp;rft.date=2018&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.unhcr.org%2F5d08d7ee7.pdf&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-138"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-138">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20210126133357/https://www.unhcr.org/5b27be547.pdf">"Global forced displacement trends. 2017 (Annexes)"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>. United Nations Convention Relating to the Status of Refugees. 2017. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.unhcr.org/5b27be547.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 26 يناير 2021.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Global+forced+displacement+trends.+2017+%28Annexes%29&amp;rft.pub=United+Nations+Convention+Relating+to+the+Status+of+Refugees&amp;rft.date=2017&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.unhcr.org%2F5b27be547.pdf&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2016-139"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2016_139-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_forced_displacement2016">Global forced displacement 2016</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2014-140"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2014_140-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_forced_displacement2014">Global forced displacement 2014</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2013-141"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2013_141-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_forced_displacement2013">Global forced displacement 2013</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2012-142"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2012_142-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_forced_displacement2012">Global forced displacement 2012</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2011-143"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2011_143-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_forced_displacement2011">Global forced displacement 2011</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2010-144"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2010_144-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_forced_displacement2010">Global forced displacement 2010</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2009-145"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2009_145-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_forced_displacement2009">Global forced displacement 2009</a>.</span> </li> <li id="cite_note-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2008-146"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-FOOTNOTEGlobal_forced_displacement2008_146-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFGlobal_forced_displacement2008">Global forced displacement 2008</a>.</span> </li> <li id="cite_note-147"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-147">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFالإنسان" class="citation web">الإنسان, المرصد الأورومتوسطي لحقوق. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200531215341/https://euromedmonitor.org/en">"المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان"</a>. <i>المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان</i>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://euromedmonitor.org/">الأصل</a> في 13 ديسمبر 2019<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2019</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B5%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%8A+%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86&amp;rft.atitle=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B5%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%8A+%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86&amp;rft.aulast=%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86&amp;rft.aufirst=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B5%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%8A+%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82&amp;rft_id=https%3A%2F%2Feuromedmonitor.org%2F&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> </ol></div> <h2><span id=".D9.85.D9.84.D8.A7.D8.AD.D8.B8.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="ملاحظات">ملاحظات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6&amp;action=edit&amp;section=52" title="عدل القسم: ملاحظات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ol class="references"> <li id="cite_note-20"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-20">^</a></b></span> <span class="reference-text">The "<a href="/w/index.php?title=Convention_Concerning_the_Exchange_of_Greek_and_Turkish_Populations&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Convention Concerning the Exchange of Greek and Turkish Populations (الصفحة غير موجودة)">Convention Concerning the Exchange of Greek and Turkish Populations</a>" was signed at <a href="/wiki/%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%A7%D9%86" title="لوزان">لوزان</a>, Switzerland, on 30 January 1923, by the governments of <a href="/wiki/%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86" title="مملكة اليونان">مملكة اليونان</a> and Turkey.</span> </li> <li id="cite_note-67"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-67">^</a></b></span> <span class="reference-text">Under Article 28 of the Convention.</span> </li> </ol> <div class="إعلام صغير plainlinks sisterlinks commonscat" style="width:50%"><div class="صورة" style="display:inline"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D8%A8%D8%AD%D8%AB/%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6" title="مشاريع شقيقة"><img alt="مشاريع شقيقة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/49px-Commons-logo.svg.png" decoding="async" width="49" height="66" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/74px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/98px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /></a></div> <div style="display:inline">في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7_%D9%83%D9%88%D9%85%D9%86%D8%B2" title="ويكيميديا كومنز">كومنز</a> صور وملفات عن: <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Refugees" class="extiw" title="commons:Category:Refugees">لاجئ</a></div></div> <ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail"> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86" title="بوابة:حقوق الإنسان"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d3/HumanRightsLogo.svg/27px-HumanRightsLogo.svg.png" decoding="async" width="27" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d3/HumanRightsLogo.svg/40px-HumanRightsLogo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d3/HumanRightsLogo.svg/54px-HumanRightsLogo.svg.png 2x" data-file-width="120" data-file-height="125" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86" title="بوابة:حقوق الإنسان">بوابة حقوق الإنسان</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86" title="بوابة:القانون"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/82/P_derecho.svg/31px-P_derecho.svg.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/82/P_derecho.svg/47px-P_derecho.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/82/P_derecho.svg/62px-P_derecho.svg.png 2x" data-file-width="400" data-file-height="360" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86" title="بوابة:القانون">بوابة القانون</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:علاقات دولية"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b9/P_Flags.png/31px-P_Flags.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b9/P_Flags.png/46px-P_Flags.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b9/P_Flags.png/61px-P_Flags.png 2x" data-file-width="200" data-file-height="183" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:علاقات دولية">بوابة علاقات دولية</a></span></li></ul> <div class="auth-control"><table class="navbox" style="border-spacing:0"><tbody><tr><td style="padding:1px"><table class="nowraplinks hlist navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th scope="row" class="navbox-group"><a href="/wiki/%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A" title="ضبط استنادي">ضبط استنادي</a></th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px;text-align:left;"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="المكتبة الوطنية الفرنسية">BNF</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb13318513z">cb13318513z</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb13318513z">(data)</a></span></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84" title="ملف الضبط الاستنادي المتكامل">GND</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://d-nb.info/gnd/4017604-6">4017604-6</a></span></li> <li><a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D9%81%D9%8A_%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D8%BA%D8%B1%D8%B3" title="رقم الضبط في مكتبة الكونغرس">LCCN</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://id.loc.gov/authorities/subjects/sh85112299">sh85112299</a></span></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D9%81_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AB%D8%A7%D8%A6%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="إدارة الأرشيف والوثائق الوطنية">NARA</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://catalog.archives.gov/id/10644813">10644813</a></span></li> <li><a href="/wiki/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D9%81_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AB%D8%A7%D8%A6%D9%82_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="إدارة الأرشيف والوثائق الوطنية">NARA</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://research.archives.gov/organization/10644813">10644813</a></span></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A" title="مكتبة البرلمان الوطني">NDL</a>: <span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://id.ndl.go.jp/auth/ndlna/00568035">00568035</a></span></li></ul> </div></td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table></div> '
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1625770179