إجراءات القطاع التعليمي للتصدي لاستخدام المواد المخدرة

Education sector responses to substance abuse

تتضمن إجراءات القطاع التعليمي للتصدي لاستخدام المواد المخدرة استراتيجيات و تطورات وتفعيل السياسات العامة المختصة باستخدام التبغ والكحول وخلافه.^[1]

وتتمثل إجراءات القطاع التعليمي في:

وضع إطار لبعض السياسات العامة لمنع استخدام وتداول المواد المخدرة بين صغار السن.
أن تتناول المناهج القومية بعض أساليب المنع و أن تُبني تلك المناهج علي المهارات التعليمية.
تدريب وتأهيل المعلمين و المسؤولين عن صحة الطلاب في المدارس و العاملين بها لتطوير و تطبيق استراتيجيات صحيحة في حالة التدخل أو التعامل مع أحد الطلاب المشكوك بهم.
أن تكون التدخلات مبنية علي الأدلة و متعلقة بتلك المناهج التي يتم تقديمها في المؤسسات التعليمية.
أن تكون تلك التدخلات مناسبة للبيئة المدرسية حيث أنه سيتم تطبيقها في المؤسسات التعليمية و أن تتضمن تلك التدخلات بعض السياسيات العامة و أن تكون موجودة في السياق العام للمؤسسات التعليمية.
توفير خدمات صحية في المدارس لتمنع استخدام تلك المواد و أيضا كي ترعي و تقدم الدعم اللازم للطلاب ليقلعوا عن استخدام المواد المخدرة.
إدارة وتنظيم وتقييم إجراءات القطاع التعليمي و يتضمن ذلك متابعة انتشار و استخدام المواد المخدرة بين صغار السن.

مبادئ ماكبرايد

https://en.wikipedia.org/wiki/MacBride_Principles

مبادئ ماكبرايد تتكون من تسعة مبادئ -عن المساواة في العمل- كانت تمٌثل مبادئ الشركات التابعة للولايات المتحدة الأمريكية التي تقيم أعمالها في شمال إيرلندا ثم أصبحت معيارًا أساسيا لكل التعاملات الاقتصادية مع ايرلندا الشمالية طبقا للكونجرس الأمريكي، وتم الترويج لها بواسطة شون ماكمانوس واللجنة السياسية الأمريكية الأيرلندية وجون فينوسان و المجموعة الأيرلندية الوطنية وتمت صياغتها بواسطة شون ماكبرايد وكان إطلاقها في نوفمبر 1984.^[2]

المبادئ

زيادة تمثيل الأفراد من المجموعات الدينية الغير مُمثلة في العمالة في كل القطاعات و يتضمن ذلك القطاع الإداري والإشرافي والتقني.
توفير كافة سُبل الأمان للأقليات من العمال أثناء تواجدهم في العمل وأيضا خلال الذهاب إلي العمل و العودة منه.
منع جميع الشعارات الدينية والسياسية الاستفزازية في مكان العمل.
أن يتم الإعلان عن كل الوظائف المتاحة للجميع والقيام بجهود خاصة وإضافية لجذب الأقليات الدينية الغير ممْثلة.
أن تطبق وسائل العقاب علي الجميع و ليس علي أقلية دينية بعينها.
منع كل المعوقات الوظيفية التي تكون مبنية علي أساس التميز أو الإنحياز لفئة دون الأخرى.
تطوير البرامج التدريبية كي تؤهل عدد كبير من الأقليات للعمل في الوظائف الحالية و يتضمن ذلك التوسع في بعض البرامج التدريبية الموجودة و خلق برامج تدريبية جديدة للرفع من كفاءتهم.
وضع بعض الآليات لتقييم وتعريف وتوظيف الأقليات بهدف الاستمرار في التقدم.
تعيين موظف في القطاع الإداري يكون مختص بمتابعة تنفيذ القرارات الإيجابية في الشركة ووضع خطط زمنية لتنفيذ تلك المعايير.

وبالإضافة لما سبق فكل مُوقع علي الاتفاقية عليه الالتزام بتسليم تقرير سنوي للجهات المختصة بتطوره و تطبيقه لتلك المعايير؛ وقد تم النظر إلي بعض المعايير علي أنها غير واقعية ولا يمكن تطبيقها مثل حماية الموظفين خلال انتقالهم من و إلي العمل وإلي جانب ذلك كان يتم النظر لها علي أنها ستضيق الاستثمار في شمال أيرلندا وهذا سيؤدي إلي بعض المشاكل الاقتصادية.^[3] وقد كانت هناك موافقة من الحكومة الأيرلندية والوطنيون المعتدلون في شمال أيرلندا لكن لم يكن هناك الحماس الكافي. وفي 1987 أعلن وزير الخارجية الايرلندي عن معايير ماكبرايد " أن سياسة الحكومة هي الضغط من أجل أن تتخذ الحكومة البريطانية بعض الإجراءات من أجل قياس قصير ومتوسط المدى لهدف تحقيق العدالة".^[4]

اليوم العالمي للوردي

https://en.wikipedia.org/wiki/International_Day_of_Pink?fbclid=IwAR0H_YEY7sid-o6BNJgU6FIbAUFNRtn4kjykdTF7E7srzfsYlDoXwbTXXcU

اليوم العالمي للوردي هو حدث عالمي يعقد سنويًا ضد التنمر و يقام في الأسبوع الثاني من شهر أبريل^[5] و بدء هذا الحدث عندما رأى الطالبان ترايفيس برايس وديفيد شيفيرد طالب آخر يرتدي تيشرت وردي يتعرض للتنمر في مدرستهم بمقاطعة نوفا سكوشا بكندا و قرروا دعم هذا الطالب بأن يرتدي جميع من في المدرسة اللون الوردي في اليوم التالي لتلك الواقعة،^[6] ويتم قيادة اليوم العالمي للوردي بواسطة متطوعين شباب من أوتاوا، أونتاريو كندا. التأسيس: 2007

الوضع القانوني: نشط

السبب: مكافحة التنمر

المقر الرئيسي :أوتاوا أونتاريو.

البلد: كندا

الموقع الالكتروني: https://dayofpink.org/

نظرة عامة

ظهر اليوم العالمي للوردي بقيادة شبابية تشارك في أحداث إجتماعية وتسعي إلي دعم عمل الطلاب والمعلمين والمجتمع وقطاع الأعمال في مجهوداتهم لوقف التنمر.

معاهدة إبرو

https://en.wikipedia.org/wiki/Ebro_Treaty?fbclid=IwAR287QqEYUjXogGZEVNpF_5f5Tv_3uTSbHINAOUoQInXJ-6utFaGZ2kdsSE

معاهدة الابرو هي معاهدة تم توقيعها في عام ٢٢٦ قبل الميلاد بين صدربعل ملك قرطاجة و المملكة الرومانية و قد وثقت تلك المعاهدة نهر الابرو في ليبيريا كحد فاصل بين قوي الروم و قرطاجة. قد نصت المعاهدة علي الا تتوسع قرطاجة شمال النهر ما لم تتوسع روما علي جنوبه. و في وقت غير معلوم لكنة في وقت ما بعد ٢٢٦ قبل الميلاد اصبحت روما مدمجة مع مدينة ساغونتو جنوب نهر الابرو.^[7] يقول بوليبيس ان القائد القرطاجي هانيبال كان يبحث عن ذريعة للحرب . و بعد استشارة مجلس الشيوخ القرطاجي توجه القائد هانيبال الي حصار مدينة ساغونتو الذي استمر الى ثمانية اشهر. بعدما سمع مجلس الشيوخ الروماني عن الحصار قاموا بأرسال السفراء الى مستشار هانيبال ثم الي مجلس الشيوخ القرطاجي. في البداية طالب السفراء الرومانيون بتسليم هانيبال لهجومه على مستعمرة رومانية مما رفضه القرطاجيون فقد قالوا ان ساغونتو هم من بدأوا الحرب و لا يوجد اي شيء يدفع الرومانيين لاتهام القرطاجيون. لم يستطع الرومانيون ان ينقذوا مدينة ساغونتو قبل ان تقع في الاسر عام 219 قبل الميلاد و بعد سقوط المدينة بدء الرومان في التحضير الي الحرب و قاموا بأرسال الرسل مرة ثانية مطالبين بتسليم هانيبال و كل من هو مسؤول عند غرو ساغونتو ^[8]و يقول ليفي انه تم ارسال الرسل مرة ثانية فقط للبدء في الحرب بشكل رسمي مما يعنى ان الرومان كانوا متوقعين بشكل كامل تجديد الحرب مع قرطاجة . كان ليفي و بوليبس متواجدين خلال النقاش الثاني بين الرومان و قرطاجة قبل اعلان الحرب. فقد كان في تلك اللحظة التى رفض فيها القرطاجيون في الاعتراف بمعاهدة الابرو و تسليم هانيبال للرومان. قام القرطاجيون بمقارنة تلك المعاهدة بالمعاهدة التي تمت بين كاتلوس و هاميالكار في عام 241 قبل الميلاد فقد ادعو ان الرومانيين رفضوا تلك المعاهدة لا نها لم يكن مصدق عليها من الشعب رفض الرومانيون ذلك النقاش و تم اعلان الحرب في عام 218 قبل الميلاد . و تعرف تلك الحرب حاليا باسم الحرب البونية الثانية^[9] والتي تم الانتهاء منها في عام 201 قبل الميلاد

^ Jim؛ Hensman، Celia (1971). Drugs, Alcohol and Tobacco in Britain. Elsevier. ص. 43. ISBN:9780433398806.
^ "Mars rover needs launch date". Physics Today. 2009. DOI:10.1063/pt.5.022979. ISSN:1945-0699.
^ Kevin. The MacBride Principles. Liverpool: Liverpool University Press. ص. 129–164. ISBN:9781846315893.
^ Simons، Joanne L.؛ Vintiner، Sue K. (19 أكتوبر 2010). "Effects of Histological Staining on the Analysis of Human DNA from Archived Slides*". Journal of Forensic Sciences. ج. 56: S223–S228. DOI:10.1111/j.1556-4029.2010.01595.x. ISSN:0022-1198.
^ Pink. Groundwood Books. 2007. ISBN:9780888997814. OCLC:76870793.
^ Koenig، R. (9 نوفمبر 2007). "Panel's Move Has Flamingo Fans Tickled Pink". Science. ج. 318 ع. 5852: 899b–899b. DOI:10.1126/science.318.5852.899b. ISSN:0036-8075.
^ Adrian Goldsworthy, The Punic Wars (London: Cassel, 2000) 144.
^ Titus Livius, Livy, trans. Frank Gardner Moore (Cambridge: Harvard University Press, 1962) Book XXI
^ Polybius, The Histories, trans. Mortimer Chambers (New York: Twayne Publishers, 1966), Book III, c 28–29

[1] Jim؛ Hensman، Celia (1971). Drugs, Alcohol and Tobacco in Britain. Elsevier. ص. 43. ISBN:9780433398806.

[2] "Mars rover needs launch date". Physics Today. 2009. DOI:10.1063/pt.5.022979. ISSN:1945-0699.

[3] Kevin. The MacBride Principles. Liverpool: Liverpool University Press. ص. 129–164. ISBN:9781846315893.

[4] Simons، Joanne L.؛ Vintiner، Sue K. (19 أكتوبر 2010). "Effects of Histological Staining on the Analysis of Human DNA from Archived Slides*". Journal of Forensic Sciences. ج. 56: S223–S228. DOI:10.1111/j.1556-4029.2010.01595.x. ISSN:0022-1198.

[5] Pink. Groundwood Books. 2007. ISBN:9780888997814. OCLC:76870793.

[6] Koenig، R. (9 نوفمبر 2007). "Panel's Move Has Flamingo Fans Tickled Pink". Science. ج. 318 ع. 5852: 899b–899b. DOI:10.1126/science.318.5852.899b. ISSN:0036-8075.

[7] Adrian Goldsworthy, The Punic Wars (London: Cassel, 2000) 144.

[8] Titus Livius, Livy, trans. Frank Gardner Moore (Cambridge: Harvard University Press, 1962) Book XXI

[9] Polybius, The Histories, trans. Mortimer Chambers (New York: Twayne Publishers, 1966), Book III, c 28–29

[1]

[2]

[3]

[4]

[5]

[6]

[7]

[8]

[9]