انتقل إلى المحتوى

مستخدم:إسراء عبدالله السيد محمد/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ميثاق المبادىء النسويّة للنساء الأفريقيات- Charter of Feminist Principles for African Feminists[عدل]

يُعدّ ميثاق المبادئ النسويّة للنساء الأفريقيات وثيقة تم تشكيلها من قِبل صندوق تطوير النساء الأفريقيات أثناء تجمُّع النساء الأفريقيات النسويّات من جميع أنحاء العالم لعام 2006 في "أكرا"؛ لخلق مبادئ أساسيّة لمُعالجة التعريفات الرئيسية للنسويّة الأفريقية و النزعة الأبويّة.[1][2][3]

إعلان حيفا- Haifa Declaration (International Women Leaders conference)[عدل]

(مؤتمر النساء الرائدات الدوليّ)[عدل]

يُعد إعلان حيفا وثيقة تتضمن الحلول الرئيسية التي تم الوصول إليها أثناء مُؤتمرات النساء الرائدات الدوليّة التي تُعقد كل سنتين من قِبل ماشاف- المُنظمة الإسرائيلية للتعاون والتطوير الدوليين في مركز تدريب جولدا مائير كاونت كارمل الدوليّ  بحيفا منذ عام ١٩٦١، عندما أُسس المركز بواسطة السيّدة جولدا مائير ثم أصبحت وزيرة الخارجية الإسرائيلية.

تتعامل هذه المؤتمرات مع مواضيع التنمية التي تهتم بها النساء حاليًا في كلٍ من الدول النامية والدول الصناعيّة حول المواضيع التي تمّ الإعلان عنها من قِبل الأمم المُتحدة لتكون موضع اهتمام دوليّ. يُعد المُشاركون في هذه المُؤتمرات هم اللاعبون الرئيسيون في المجالات السياسيّة والاقتصادية والاجتماعية من جميع أنحاء العالم.

يحتوي الإعلان الذي كُتب ونُشر بأربع لُغات (الإنجليزية، الفرنسية، الإسبانية، الروسيّة) على المواقف المُعتمدة من قِبل المُشاركين بخصوص حلول وسياسات الأمم المُتحدة، تُشكل هذه المواقف الأساس لِما يُسمى نداء للعمل للحكومات والمُنظمات العالمية.

يضع هذا الإعلان الخطوات التي يجب أن تؤخذ لتحقيق رؤية لأولئك القادة العالميين. سُلّم إعلان المشروع لرئيس دولة إسرائيل في مقرّ الرئيس في القُدس في نهاية المؤتمر.

سيقع مؤتمر النساء الرائدات الدوليّ للمرة التاسعة و العشرون في أكتوبر عام 2015

[4][5][6][7]

المؤتمر الدوليّ الثالث للمرأة لتحالف الاقتراع- Third Conference of the International Woman Suffrage Alliance[عدل]

أقيم المؤتمر الدولي الثالث للمرأة لتحالف الاقتراع في كوبنهاغن في الدنمارك في 11،10،9،8،7 من شهر أغسطس عام 1906. و قد ضم المؤتمر أعضاء كالمنظمة القومية الكندية، و منظمات أخرى في هنغاريا و إيطاليا، بالإضافة إلى موافقة الكونغرس على ضم 12 دولة من الاتحاد السوفييتي. و أيضا ضم مندوبين من فنلندا، و أيسلندا، و فرنسا، بذلك أصبحت لجنة المؤتمر تضم 15 دولة. إلى جانب تعيين لجنة من أجل اتحاد الجمعيات الفنلندية من أجل مشاركتها في تحالف الاقتراع، و الذي عرفت بعد ذلك باسم "Unionem" فنلندا.[8]

مُبادرة الأمم المُتحدة لتعليم الفتيات- United Nations Girl's education Initiative[عدل]

إنّ مُبادرة الأمم المُتحدة لتعليم الفتيات هي مُبادرة أطلقتها الأمم المُتحدة في عام 2000 في المُنتدى العالمي للتعليم في داكار بالمدرسة الابتدائية "ناديراميه بي"، وتهدف إلى تقليل الفجوة بين الجنسين في التعليم المدرسي للبنات وإتاحة فرص متساوية للفتيات للوصول إلى جميع المستويات التعليم.

المبادىء:

قد تم تبنّي رؤية مُبادرة الأمم المُتحدة لتعليم الفتيات في 13 يونيو 2008 أثناء اجتماع اللجنة الاستشارية العالمية للمُبادرة في كاتماندو، نيبال، و هي "عالم يتم فيه تمكين جميع الفتيات والفتيان من خلال التعليم الجيد لتحقيق إمكاناتهم الكاملة والمساهمة في تحويل المجتمعات التي تصبح فيها المساواة بين الجنسين حقيقة واقعة"[9]

تُعد حركة التعليم للجميع و هي رائدة لتعليم البنات شراكة تشمل منظومة الأمم المتحدة والحكومات والبلدان المانحة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص والمجتمعات المحلية والأسر. تُوفر مبادرة الأمم المتحدة لتعليم الفتيات لأصحاب المصلحة مُنطلقا للعمل، كما أنه يجنّد جهودهم الرامية إلى التحاق الفتيات بالمدارس.

وتشمل بعض المبادئ الأساسية للمبادرة توسيع نوعية التعليم في جميع أنحاء العالم للجميع، وتحسين المساواة في الحصول على التعليم، والتركيز على التعليم المتجاوب مع الفوارق بين الجنسين. وفي إطار نظام التعليم في بلد ما، يجب تعميم تعليم الفتيات، وفقا للمبادرة.

العملية:

قرر منشئو المُبادرة اتّباع أسلوب ال4 خطوات لتحليل أنظمة التعليم الحالية بهدف مراقبة التغيير وتقويمه مع مرور الوقت. وتتمثل الخطوة الأولى في تشخيص المدى الحالي لتعليم الفتيات في مختلف المناطق. بعد ذلك، تحديد عوامل العرض في تعليم الفتيات مثل السياسات، والإصلاح، والتمويل، وما إلى ذلك، مع تحديد عوامل الطلب في التعليم مثل الفقر، والمواقف، والممارسات الثقافية التي تؤثر على معدلات التعليم. وأخيرا، تحديد أصحاب المصلحة في تعليم الفتيات على مختلف المستويات. وقد وفرت هذه الخطوات معًا لمُبادرة الأمم المتحدة لتعليم الفتيات أساسا للتحليل السليم لنظام التعليم الحالي قبل المضي قدمًا.[10]

اليونيسيف هي الوكالة الرائدة والأمانة العامة لمُبادرة الأمم المتحدة لتعليم الفتيات. وتتألف لجنة استشارية عالمية من شركاء رئيسيين يتقاسمون التخطيط وصنع القرار والتوجيه والمساءلة لمُبادرة الامم المتحدة لتعليم الفتيات. وتعمل مراكز الاتصال التابعة لمُبادرة الأمم المتحدة لتعليم الفتيات في مختلف المناطق على تيسير تنسيق استراتيجيات التعليم للفتيات والتدخلات على الصعيد الدوليّ. بيد أن الغرض من ذلك لا يقتصر على التعليم الاساسي؛ بل يركزأيضًا على نهج منتظم.

وعلى الصعيد القطري، تدعم المُبادرة التنمية التي تقودها الدول وتسعى إلى التأثير على صنع القرار والاستثمارات لضمان المساواة بين الجنسين والمساواة في السياسات والخطط والبرامج التعليمية الوطنية.

وهي تعمل كآلية للنهوض باستراتيجيات التعليم والقدرة التقنية على مساعدة الدول. ويقوم الشركاء في مُبادرة الأمم المُتحدة لتعليم الفتيات بتعبئة الموارد من أجل تدخلات المشاريع المستهدفة والبرامج القطرية وكذلك التدخلات الشاملة الواسعة النطاق المُصممة للتأثيرعلى نظام التعليم بأكمله. ويبسط الفريق جهوده من خلال الاستخدام الاستراتيجي للآليات القائمة مثل استراتيجيات الحد من الفقر، ونهج العمل على نطاق القطاعات، وإطارات المساعدة الإنمائية للأمم المتحدة. في مايو 2010 نظمت مؤتمرعن "مراعاة نوع الجنس في التمكين: التعليم و المساواة" الذي عُقد في داكار، السنغال، و حضره عدد كبير من الجهات الفاعلة من الحكومات الوطنية ووكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني.[11]

حزب المرأة للسلام- Women's Peace Party[عدل]

كان حزب المرأة للسلام مُنظمة أمريكية مُسالمة و نسوية، أنشئت رسميًا في يناير 1915 ردًا على الحرب العالمية الأولى. تُذكر هذه المُنظمة على أنها أول مُنظمة سلام أمريكية تستخدم أساليب العمل المُباشرة مثل التظاهر العام. أصبح حزب المرأة للسلام الفرع الأمريكي لمُنظمة دولية تُعرف باسم اللجنة الدولية للمرأة من أجل السلام الدائم في وقت لاحق من عام 1915، و هي مجموعة غيّرت اسمها فيما بعد إلى الرابطة النسائية الدولية للسلم و الحُرية.

المسالمون الأمريكيون:

قبل تأسيس حزب المرأة للسلام، كانت المنظمات الأمريكية الثلاث الرئيسية للسلام ذات مكانة وطنية عبارة عن مؤسسات مُحافظة في الأساس، تنظُر إلى مُهمة حركة السلام باعتبارها مُهمة تمتد إلى الاستقرار و النظام و توسيع المؤسسات الأمريكية.[12]

كانت جمعية السلام الأمريكية، التي تأسست في عام 1828، أقدم المنظمات السلمية الموجودة سابقًا و التي عانت مما أسماه أحد المُؤرخين" على مدى سبعة عقود من الزمان من مذهب الفيكتوريانية المتراكمة"[13]. تجسدُه طبقة النُبلاء المُحافظة المنفصلة للمدعي العام إليهو روت، و قد كرّست الجمعية نفسها لإظهار عدم التوافق بين الحرب و المسيحية و طوال فترة وجودها ظلّت صغيرة، فقيرة، غير فعّالة[14]. بحلول وقت الحرب العالمية الأولى، تم تخفيض مكانتها إلى مرتبة شركة تابعة حقيقية من مؤسسة كارينجي للسلام الدولي.

أُطلقت مؤسسة كارينجي من قِبل أندرو كارينجي الصناعي في عام 1910 مع منحة قدرها 10 مليون دولار[15]. أصبحت المنحة فعليًا دار نشر جامعة لحركة السلام، تركز على البحوث الأكاديمية و الكلمة المطبوعة بدلًا من الخطابة[16].

ثالث مُنظمات السلام الأمريكية الرئيسية في العقد الأول من القرن العشرين كانت مؤسسة السلام العالمية، مجموعة أنشئت في عام 1909 من قبل مليونير بوسطن الناشر إدوين جين "مدرسة إدوين جين الدولية للسلام[17]. تم إطلاق هذه المُنظمة ب 1 مليون دولار كمنحة و حملت على أنشطة النشر، و تغيير اسمها في 1911 إلى [18]WPF

كما هو الحال مع مؤسسة كارنيجي، قصّرت المنظمة أنشطتها إلى حد كبير على البحث و النشر، و حاولت التأثير على صُناع القرار السياسي بالأفكار بدلًا من تحريك نيران المشاعر الشعبية. و على غرار عالم الأعمال التجارية الكبرى في هذا اليوم، تميّزت حركة السلام بمديريات متشابكة في مختلف المنظمات، مع قلة من الرجال و لا يوجد نساء يتمتعن بتأثير حاسم على الحركة بفضل قوّة كتاب الجيب[19]. حركة السلام الأمريكية كانت باختصار جزء من المؤسسة السياسية، مع اجتماعات عشاء لجمعية السلام في نيويورك التي تشبهها واحدة مُعاصرة بمأدبة الغرفة التجارية[20].

النساء في اليمن- Women in Yemen[عدل]

قد تعرضت المرأة في اليمن تاريخيا إلى وضع غير مؤات بسبب جنسها، في ظل مجتمع أبوي شديد[21]. على الرغم من أن حكومة اليمن قد بذلت جهوداً لتحسين حقوق المرأة في اليمن (بما في ذلك وضع استراتيجية لتنمية المرأة واستراتيجية تنمية صحة المرأة)[22]، إلّا العديد من القواعد الثقافية والدينية، إلى جانب ضعف تنفيذ هذا التشريع من الحكومة اليمنية، ومنعت المرأة اليمنية من التمتُع بحقوق متساوية للرجل.

في عام 2017، أصبحت المرأة اليمنية تحتفظ بالعديد من الحقوق الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية. وتم الحصول على حق الاقتراع في عام 1967، وتم تمديد الحماية الدستورية والقانونية للنساء أثناء السنوات الأولى من الوحدة اليمنية بين عامي 1990 و1994، إلا أنهن يواصلن النضال "في ممارسة حقوقهن السياسية والمدنية[23] الكاملة". ويبين لنا التاريخ أن النساء لعبن دورًا رئيسيًا في المجتمع اليمني. وقد كانت بعض النساء في اليمن قبل الإسلام وأوائل الإسلام من بين النساء اللاتي يتمتعن بمركز النخبة في المجتمع، مثل الملكة "شيبة" التي تُعد مصدر فخر للأمة اليمنية[24] فضلاً عن ذلك فقد تم لفت انتباه الملكة "أروى" إلى البنية الأساسية، التي أضافت إلى زمن الرخاء الموثق في ظل حكمها[25]. بيد أنّ نساء اليوم الحديث في اليمن، يخضعن لمجتمع يعكس الزراعة والقَبَلية والأبوية إلى حد كبير، وقد أدى ذلك، إلى جانب قضايا الأميّة والقضايا الاقتصادية، إلى حرمان المرأة باستمرار من حقوقها كمواطنة في اليمن.

بسبب النزاع المسلح الجاري في اليمن منذ نهاية مارس 2015، يمر اليمن بأزمة إنسانية في جميع أنحاء العالم. وقد وجه النزاع العديد من الاتهامات بانتهاك القانون الدولي لحقوق الانسان وانتهاكات القانون الانساني الدولي. وكانت الأحداث وحشية، وكانت لها عواقب قاسية على جميع المدنيين، ولكن خاصة على حياة النساء والفتيات. ونتيجة للتوتر والفوضى في الأزمة، إلى جانب التفاوت العميق الجذور بين الجنسين، فإن أوضاع النساء والفتيات في اليمن آخذة في التدهور مع استمرار الصراع. وقد تُركت النساء والفتيات عرضة للعنف غير الانساني، والايذاء والاستغلال البدني والنفسي[26].

حقوق المرأة في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (جنوب اليمن 1967-1990): في أعقاب طرد القوات الاستعمارية البريطانية في نوفمبر/تشرين الثاني 1967، قامت قيادة جبهة التحرير الوطني الثورية في اليمن بتشكيل حكومة ماركسية تقدمية تتخذ من عدن مقراً لها، وهي المقر السابق للسلطة الاستعمارية في جنوب اليمن. وفي بداية فترة ما بعد الاستعمار، اعترفت قيادة الجبهة الوطنية للتحرير بوجود تمييز جنساني متفشٍ كعقبة خطيرة من شأنها أن تعرقل التطوير التدريجي لمجتمع قائم على المساواة. وفي محاولة لتصحيح الوضع، ضَمَن دستور عام 1970 لحزب الشعب اليمني الديمقراطي العمل من أجل مشاركة المرأة اليمنية على أوسع نطاق في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ورفع قدراتها التعليمية والثقافية والمهنية والتقنية. سيكافح بقوة من أجل تأكيد وحماية الحقوق المكفولة للمرأة بموجب الدستور والقوانين على أساس المساواة مع الرجل[27]. كما منحت المرأة حق التصويت مباشرة بعد طرد الامبرياليين البريطانيين في عام 1967. بيد أن المرأة ظلت، من الناحية العملية، ممثلة تمثيلا ناقصا بشكل مزمن في الحكومة اليمنية. وسرعان ما اتضح لقيادة النظام الثوري، ولا سيما عبد الفتاح إسماعيل، أن التشريع وحده لن يتمكن من رفع وضع المرأة اليمنية.

جائحة فيروس الكورونا في البحرين 2020[عدل]

دبي: أعلنت البحرين يوم الثّلاثاء عن 161 إصابة جديدة بفيروس الكورونا، مما يرفع العدد الإجمالي للحالات النشطة إلى 870، حسبما ذكرت وكالة انباء البحرين.

وقالت وزارة الصحة إنه تم اكتشاف الحالات الجديدة بعد إجراء 3581 اختبارا جديدا من نوع COVID-19.

كما أعلنت الوزارة عن 54 حالات شفاء، ووفاة مواطن بحريني يبلغ من العمر 60 عاما. وهناك حالة نشطة مسجلة لفيروس الكورونا تُعاني من مشاكل صحية مزمنة وضمنية. وهذا من شأنه أن يرفع عدد القتلى في المملكة إلى سبعة.

وقد وُضع الرجل المتوفى، وهو اتصال بحالة نشطة، في عزلة وتلقى علاجًا مكثفًا على مدار 24 ساعة من فريق طبي متخصص. وأكدت الوزارة أنه باستثناء ثلاث حالات وتظل جميع الحالات الأخرى النشطة من نوع COVID-19 مُستقرة، ولا يزال جميع المرضى يتلقون العلاج من فريق طبي متخصص وفقاً للمبادئ التوجيهية التي قدمتها منظمة الصحة العالمية.[28]

  1. ^ Iris (26 Apr 2016). Women in Twentieth-Century Africa (بالإنجليزية). Cambridge University Press. ISBN:9780521517072.
  2. ^ "Wayback Machine" (PDF). web.archive.org. 2 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-30.
  3. ^ http://awdf.org/wp-content/uploads/Charter_of_Feminist_Principles_for_African_Feminists.pdf
  4. ^ "MASHAV Carmel Training Center | MCTC mctc". mctc.org.il. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-30.
  5. ^ http://mctc.co.il/public/files/attachments/235/LnvqAg.pdf
  6. ^ http://mctc.co.il/public/files/attachments/235/wCPA2e.pdf
  7. ^ http://mfa.gov.il/MFA/MASHAV/Pages/default.aspx
  8. ^ "International moves for women's suffrage". The Independent (بالإنجليزية). 28 May 2013. Retrieved 2019-11-09.
  9. ^ O.V.؛ Ione، K.G.؛ Snytnikova، G.P.؛ Malysheva، L.V.؛ Toktarev، A.V.؛ Paukshtis، E.A.؛ Spichtinger، R.؛ Schüth، F.؛ Ungei، K.K. (1994). Studies in Surface Science and Catalysis. Elsevier. ص. 1905–1912. ISBN:978-0-444-81847-8.
  10. ^ "United Nations millennium development goals". dx.doi.org. 10 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-03.
  11. ^ "Figure 1: Minimum-Spanning-Tree of 462 hemagglutinin gene sequences of "Old-World"-orthopoxviruses retrieved from NCBI (March 2018)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-03.
  12. ^ "C. Roland Marchand. <italic>The American Peace Movement and Social Reform, 1898–1918</italic>. [Princeton:] Princeton University Press. 1972. Pp. xix, 441. $16.00". The American Historical Review. 1973-12. DOI:10.1086/ahr/78.5.1538. ISSN:1937-5239. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ C. Roland (8 مارس 2015). The American Peace Movement and Social Reform, 1889-1918. Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7025-7.
  14. ^ C. Roland (8 مارس 2015). The American Peace Movement and Social Reform, 1889-1918. Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7025-7.
  15. ^ C. Roland (8 مارس 2015). The American Peace Movement and Social Reform, 1889-1918. Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7025-7.
  16. ^ C. Roland (8 مارس 2015). The American Peace Movement and Social Reform, 1889-1918. Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7025-7.
  17. ^ C. Roland (8 مارس 2015). The American Peace Movement and Social Reform, 1889-1918. Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7025-7.
  18. ^ C. Roland (8 مارس 2015). The American Peace Movement and Social Reform, 1889-1918. Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7025-7.
  19. ^ C. Roland (8 مارس 2015). The American Peace Movement and Social Reform, 1889-1918. Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7025-7.
  20. ^ C. Roland (8 مارس 2015). The American Peace Movement and Social Reform, 1889-1918. Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7025-7.
  21. ^ Stork، Joe؛ Lackner، Helen (1986-03). "P.D.R. Yemen: Outpost of Socialist Development in Arabia". MERIP Middle East Report ع. 139: 47. DOI:10.2307/3012049. ISSN:0888-0328. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  22. ^ "Consideration of reports submitted by States parties under article 18 of the Convention". dx.doi.org. 24 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-05.
  23. ^ Gray، Doris H. (2009). "Sameena Nazir and Leigh Tomppert. Women's Rights in the Middle East and North Africa—Citizenship andjustice. New York: Rowman and Littlefield, 2005. 352 pages. Paper US$34.95 ISBN 978-0-7425-4992-0". Review of Middle East Studies. ج. 43 ع. 1: 118–119. DOI:10.1017/s2151348100000409. ISSN:2151-3481.
  24. ^ Gray، Doris H. (2009). "Sameena Nazir and Leigh Tomppert. Women's Rights in the Middle East and North Africa—Citizenship andjustice. New York: Rowman and Littlefield, 2005. 352 pages. Paper US$34.95 ISBN 978-0-7425-4992-0". Review of Middle East Studies. ج. 43 ع. 1: 118–119. DOI:10.1017/s2151348100000409. ISSN:2151-3481.
  25. ^ Gray، Doris H. (2009). "Sameena Nazir and Leigh Tomppert. Women's Rights in the Middle East and North Africa—Citizenship andjustice. New York: Rowman and Littlefield, 2005. 352 pages. Paper US$34.95 ISBN 978-0-7425-4992-0". Review of Middle East Studies. ج. 43 ع. 1: 118–119. DOI:10.1017/s2151348100000409. ISSN:2151-3481.
  26. ^ Yaseen، Taha؛ Hillier، Debbie (6 فبراير 2019). "Yemen's Shattered Food Economy and its Desperate Toll on Women". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  27. ^ "PDRY Establishes People's Councils". MERIP Reports ع. 55: 24. 1977-03. DOI:10.2307/3010834. ISSN:0047-7265. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  28. ^ "Bahrain announces 161 new coronavirus cases". gulfnews.com (بالإنجليزية). Retrieved 2020-04-29.