انتقل إلى المحتوى

مستخدم:تركي وهدان

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الاسم شريف رضا ولد شريف و كان ولد مرفه جدا فى عائلة متوسطة و كانت والدته دائما ما تصتحبه ف كل مكان و مشكلة شريف انه لم يتعلم الاعتماد على نفسه ولا التعامل مع الاشخاص و بدأت والدته فى اتخاذ القرارت بدلا عنه و اخرجته من لعبة كورة القدم التى كان يمارسها فى نادى الطيران و هو فى عمر ال ١٠ و اشركته فى لعبة الكاراتيه ثم بدأ يمارس هذه الرياضة من دون حب و كان مجبر و بعد ٧ سنين فى هذه الرياضة لم يكن له اى انجازات ثم فى يوم قرر انه لن يكمل هذه اللعبة لكن يجب ان يثبت نفسه حتى لا يغادر و هو شخص عادى و فعلا اجتهد و حقق المركز الاول فى النادى و فى بطولات ثم ترك هذه الرياضة و فجأة حدثت صدمة كبيرة جدا له فى حياته العائلية ان المستوى العائلى تدهور بسبب ظروف فى شغل والده و بعد ان كان شخص مرفه جدا لا يقدر على فعل اى شئ بدون والدته لدرجة انها ذهبت بيه الى دكتور نفسى لكى يجعله يثق ف نفسه و يبدأ فى التعامل فالدنيا من دون والدته و من هنا حصل التحول فى حياة شريف بعد ان وجد كل شئ ينقص و لم تعد الحياة كما كانت فا بدأ فى اخذ القرار انه يجب ان يعود الى مستواه و يكون سند و عون لعائلته و بدأ فى بيزنس صغير و اخذ توكيل شركة مصرية و بدأ بالتسويق لها و كانت اصعب فترة ف حياته لانه لا يملك اى مؤهل و كان مجرد طال ف كلية الهندسة و لكنه لا يملك اى خبرة او مهارات فى مجال البيزنس و العمل و لكنه اجتهد و ظل مستمر فى ممارسة البيزنس و قراءة الكتب و مشاهدة الفيديوهات لكى يطور من نفسه و كان يواجه بعض التحديات من شركائه فالفريق انهم يحاولوا تعطيله و تدمير فريقه و بالفعل قاموا بتدمير فريقه مرتين و فى كل مرة يقوم و يبدأ من جديد و فعلا حقق ارباح بالملايين ف وقت قصير و كون فريق تسويق ف كل محافظات مصر و تغلب على معلمينه و كان شخص محاضر يعلم الاف الاشخاص من جميع الاعمار كيفية بدأ بيزنس خاص و التطوير و بعد هذه المرحلة حصلت مشاكل عالمية و اقتصادية قصرت على كل مجالات البيزنس و فجأة خسر كل ما حققه و لكنه كان مصمم على الاستمرار فى الشغل و عدم ترك طموحه و اهدافه و بدأ مع شركة امريكية و اخذ منها حقوق التسويق لها و بعد فترة من تحقيق بعض الانجازات فى شهور بسيطة حدثت الازمة العالمية و هى فيروس كورونا و خسر كل ما حققه للمرة الرابعة و الان بدأ فى استثمار العملات الرقمية التى يعتبر انها السبيل الامن و الاحسن لتحقيق اهدافه و التى سوف تعوضه عن كل ما فات و تأمن له كل القادم