انتقل إلى المحتوى

مستخدم:دعاء رشو/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
كلا للعنف ضد المرأة


محددات العنف ضد المدنيين في النزاع الأهلي: هي العوامل التي توفر حوافز لأفعال العنف ضد المدنيين أو تخلق حوافز لضبط النفس. يحدث العنف ضد المدنيين في كثير النزاعات الأهلية، وقد يشمل أي أعمال تستخدم فيها القوة لإلحاق الضرر بالمدنيين أو الأهداف المدنية، سواء كانت مميتة أو غير مميتة. خلال فترات النزاع المسلح, [1]توجد هياكل وجهات فاعلة وعمليات على عدد من المستويات تؤثر في احتمالية وقوع أعمال عنف ضد المدنيين.

العنف ضد المدنيين «غير عقلاني أو عشوائي أو نتيجة الكراهية القديمة بين الجماعات العرقية ». بدلًا من ذلك، يمكن استخدام العنف ضد المدنيين بنحو استراتيجي بطرائق متنوعة، متضمنةً محاولات زيادة التعاون والدعم المدنيين. زيادة التكاليف التي يتكبدها الخصم من طريق استهداف مؤيديه المدنيين؛ فصل الخصم جسديًا عن مؤيديه المدنيين من طريق إبعاد المدنيين عن المنطقة.

ويمكن وصف أنماط العنف ضد المدنيين على عدة مستويات، وقد جرى تحديد عدد من محددات العنف ضد المدنيين.[2]

وصف أنماط العنف[عدل]

اقترح كل من فرانسيسكو غوتيريز سانين وإليزابيث جان وود تصورًا للعنف السياس ي يصف فاعلًا من حيث نمط العنف،[3]استنادًا إلى «الذخيرة والاستهداف والتواتر والتقنية التي تشارك فيها بانتظام».[4] يمكن أن تشمل الجهات الفاعلة أي مجموعة منظمة تناضل من أجل أهداف سياسية. .[5]ويغطي المرجع أشكال العنف المستخدمة. يحدد الاستهداف أولئك الذين تعرضوا للهجوم من حيث الفئة الاجتماعية، والتكرار (حدوث العنف القابل للقياس)، والتقنيات (أنواع الأسلحة أو التكنولوجيا المستخدمة). ويمكن تطبيق هذا الإطار على أنماط العنف الملحوظة دون النظر في تعمد الفاعل.[6] تركز أطر أخرى على تحفيز الفعل.[7]

                ربما تضم أشكالًا مميتة ضد المدنيين، مثل القتل والمذابح والتفجيرات والهجمات الإرهابية، وأشكال العنف غير المميتة، مثل التهجير القسري والعنف الجنسي. [8]وفي العنف غير المباشر، تستخدم الأسلحة الثقيلة مثل الدبابات أو الطائرات المقاتلة عن بعد ومن جانب واحد. في حالة عنف مباشرة، يتصرف الجناة وجهًا لوجه مع الضحايا باستخدام أسلحة صغيرة، مثل المناجل والبنادق.[9]

يمكن اختيار الأهداف بنحو جماعي، كأعضاء في مجموعة عرقية أو دينية أو سياسية معينة. ويشار إلى ذلك أحيانًا بالعنف القاطع.[10]

ويمكن أيضًا اختيار الأهداف انتقائيًا، وتحديد أفراد معينين ينظر إليهم على أنهم يعارضون جماعة سياسية أو يساعدون خصومها.[11]

يوجد اختلاف كبير تبعًا لمستوى التكنولوجيا ومقدار الموارد المتاحة للمقاتلين. وتوجد آثار كبيرة للتكنولوجيا مع مرور الوقت، ومنها إدخال تقنيات جديدة للتمرد. مثلًا، قد تؤثر التغييرات في البنية التحتية للاتصالات على العنف ضد المدنيين. وإذا سهلت هذه التكنولوجيا تنظيم الجماعات المسلحة وزادت من الخصومات على الأراضي، فمن المرجح أيضًا أن يزداد العنف ضد المدنيين في تلك المناطق. ومع تزايد المراقبة الحكومية للمعلومات الرقمية، تبين أن استخدام الحكومات للعنف الانتقائي المستهدف ضد المدنيين آخذ في الازدياد.[12]

               

تحليل  مستويات العنف        [عدل]

يمكن أن تتعايش التفسيرات النظرية على مستويات مختلفة من التحليل وتتفاعل بعضها مع بعض. يمكن أن تكون مستويات التحليل التالية مفيدة في فهم هذه الديناميكيات:[13]

الدولي[عدل]

على المستوى الدولي، تشكل المؤسسات والأيديولوجيات وتوزيع السلطة والموارد تكنولوجيات التمرد والتفاعلات السياسية، متضمنة الحروب الدولية والمحلية. في أثناء الحرب الباردة، قدمت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي الدعم العسكري والمالي لكل من الحكومات والجماعات المتمردة، التي انخرطت في حروب أهلية غير نظامية. وكثيرًا ما انطوت هذه الصراعات على استخدام العنف للسيطرة على المدنيين والأقليمي. [14]

تميز العقد الذي أعقب تفكك الاتحاد السوفيتي بانخفاض في عدد القتلى في المعارك في جميع أنحاء العالم وعدد النزاعات المسلحة في العالم.[15]

أيضًا تؤثر المعايير والأفكار الدولية على الصراع واستخدام العنف ضد المدنيين.[16] اعتبرت أيضًا الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، من عام 1946 إلى عام 2013، تراجعًا في الصراع.[17] اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1946.[18] وقعت الجهات الفاعلة الدولية على اتفاقية الإبادة الجماعية عام 1948 واتفاقيات جنيف عام 1949، مما أضفى الطابع الرسمي على حماية غير المقاتلين والمعايير الدولية لحقوق الإنسان والمعايير الإنسانية. أصبحت المنظمات غير الحكومية العابرة للحدود الوطنية -مثل هيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية- نشطة في نشر المعلومات والدعوة لحقوق الإنسان وتعبئة الرأي العام الدولي والتأثير في المعايير الاجتماعية والقانون الدولي.[19]

يمكن أن تؤثر التفاعلات بين الحكومات الأجنبية والجماعات المتمردة التي تتلقى دعمها على العنف ضد المدنيين. وتصبح الجماعات التي تتلقى دعمًا خارجيًا أقل اعتمادًا على السكان المدنيين المحليين ولديها حافز أقل للحد من العنف ضد المدنيين. وترتبط المساعدات الخارجية للمتمردين بمستويات أعلى من الوفيات  المرتبط بالقتال واستهداف المدنيين. ومع ذلك، فإن الجهات الفاعلة الأجنبية التي هي ديمقراطيات أو لديها جماعات ضغط قوية لحقوق الإنسان أقل احتمالا لدعم الجماعات التي تشارك في العنف ضد المدنيين.[20]

أيضًا تشكل البيئة الاستراتيجية الدولية تصورات الحكومة للتهديد. قد تؤدي تصورات التهديد بسبب التدخل العسكري الخارجي إلى زيادة في القتل الجماعي الحكومي للمدنيين [21]والعنف ضد الجماعات الخارجية المحلية.[22]

يمكن أن يؤثر التدقيق والانتقاد للجهات الفاعلة الدولية والمحلية على استخدام الحكومة للعنف، من طريق زيادة التكاليف المتصورة للعنف ضد المدنيين. من المرجح أن تمتثل الحكومات والجماعات المتمردة المعرضة للخطر محليًا التي تسعى إلى الحصول على الشرعية الدولية للقانون الإنساني الدولي وتمارس ضبط النفس تجاه المدنيين.[23]

تنظيمية[عدل]

على المستوى التنظيمي، درس الباحثون ديناميكيات وأيديولوجية الجماعات المسلحة: كيف تجند وتدرب أعضاءها، وكيف توضع المعايير التنظيمية حول استخدام العنف ضد المدنيين والحفاظ عليها، ودور قادة الجماعات والأيديولوجية السياسية في تشكيل المنظمات والسلوك. في حين تجادل بعض الدراسات بأن العنف ضد المدنيين يعكس عدم السيطرة على أعضاء المنظمة وغياب المعايير التي تمنع العنف، يؤكد باحثون آخرون على الديناميكيات الاجتماعية للجماعات المسلحة والطرق التي قد تحطم المعايير الاجتماعية التي تمنع العنف.[24]

جادل جيريمي وأينشتاين بأن الجماعات المسلحة تطور هياكل وخصائص تنظيمية معينة نتيجة لمواردها المتاحة. ووفقًا لهذا الرأي، من المتوقع أن تجتذب المنظمات التي تعتمد على الموارد الخارجية أعضاء منخفضي الالتزام، وأن تواجه صعوبة في السيطرة على استخدامها للعنف ضد المدنيين. وستميل المنظمات التي تعتمد على الموارد المحلية إلى اجتذاب أعضاء من المجتمعات المحلية يتمتعون بالتزام أعلى ودوافع أيديولوجية، مما سيساعد على السيطرة على استخدامها للعنف ضد المدنيين.[25]

يركز باحثون آخرون على الهيكل التنظيمي وآثاره على السلوك ، دون أفتراض أنها مدفوعة بالموارد الموهوبة. [26]ويقترحون أن عمليات التعليم والتدريب والسيطرة التنظيمية مهمة في إنتاج العنف الاستراتيجي [27]وفي وضع قيود ضد استخدام العنف ضد المدنيين.

أيديولوجية الجماعات المسلحة هي عامل رئيسي.[28] يؤثر في كل من هيكلها التنظيمي وسلوك أعضائها. [29][30]بعض الجماعات الماركسية، التي تشدد على التثقيف السياسي، كانت أقل عرضة لاستخدام العنف ضد المدنيين. [31]يمكن لأيديولوجية الجماعات المسلحة الأخرى، متضمنةً الحكومات، أن تعزز بنشاط العنف وتوجهه نحو أهداف معينة.

  1. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  2. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  3. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  4. ^ Gutiérrez-Sanín، Francisco؛ Wood، Elisabeth Jean (مارس 2017). "What Should We Mean by "Pattern of Political Violence"? Repertoire, Targeting, Frequency, and Technique". Perspectives on Politics. ج. 15 ع. 1: 20–41. DOI:10.1017/S1537592716004114. S2CID:152120740. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-19.
  5. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  6. ^ Gutiérrez-Sanín، Francisco؛ Wood، Elisabeth Jean (مارس 2017). "What Should We Mean by "Pattern of Political Violence"? Repertoire, Targeting, Frequency, and Technique". Perspectives on Politics. ج. 15 ع. 1: 20–41. DOI:10.1017/S1537592716004114. S2CID:152120740. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-19.
  7. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  8. ^ Nordås، Ragnhild؛ Cohen، Dara Kay (11 مايو 2021). "Conflict-Related Sexual Violence". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 193–211. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102620.
  9. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  10. ^ Goodwin، J. (1 يونيو 2006). "A Theory of Categorical Terrorism" (PDF). Social Forces. ج. 84 ع. 4: 2027–2046. DOI:10.1353/sof.2006.0090. S2CID:9059799. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-19.
  11. ^ Kalyvas، Stathis N. (2006). The logic of violence in civil war. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:9780511818462.
  12. ^ Gohdes، Anita R. (يوليو 2020). "Repression Technology: Internet Accessibility and State Violence" (PDF). American Journal of Political Science. ج. 64 ع. 3: 488–503. DOI:10.1111/ajps.12509. S2CID:212686303. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-20.
  13. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  14. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  15. ^ Pettersson، Therése؛ Wallensteen، Peter (يوليو 2015). "Armed conflicts, 1946–2014". Journal of Peace Research. ج. 52 ع. 4: 536–550. DOI:10.1177/0022343315595927. S2CID:117599247.
  16. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  17. ^ Cederman، Lars-Erik؛ Pengl، Yannick (21 مايو 2019). Global Conflict Trends and their Consequences (PDF). ETH Zürich. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-19.
  18. ^ Green، Chandler (5 ديسمبر 2018). "70 Years of Impact: Insights on the Universal Declaration of Human Rights". United Nations Foundation. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-20.
  19. ^ Clark، Ann Marie (2001). Diplomacy of conscience : Amnesty International and changing human rights norms. Princeton, N.J.: Princeton University Press. ISBN:9780691057439. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-20.
  20. ^ Salehyan، Idean؛ Siroky، David؛ Wood، Reed M. (2014). "External Rebel Sponsorship and Civilian Abuse: A Principal-Agent Analysis of Wartime Atrocities". International Organization. ج. 68 ع. 3: 633–661. DOI:10.1017/S002081831400006X. S2CID:51759138. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-20.
  21. ^ Kathman، Jacob D.؛ Wood، Reed M. (أكتوبر 2011). "Managing Threat, Cost, and Incentive to Kill: The Short- and Long-Term Effects of Intervention in Mass Killings". Journal of Conflict Resolution. ج. 55 ع. 5: 735–760. DOI:10.1177/0022002711408006. S2CID:145323071. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-20.
  22. ^ Uzonyi، Gary (يوليو 2018). "Interstate rivalry, genocide, and politicide". Journal of Peace Research. ج. 55 ع. 4: 476–490. DOI:10.1177/0022343317741186. S2CID:115519892. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-20.
  23. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  24. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  25. ^ Weinstein، Jeremy M. (2007). Inside rebellion : the politics of insurgent violence. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:978-0521860772.
  26. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.
  27. ^ Manekin، Devorah S. (2020). Regular soldiers, irregular war : violence and restraint in the second intifada. Ithaca: Cornell University Press. ISBN:9781501750458.
  28. ^ Hoover Green، Amelia (2018). The commander's dilemma : violence and restraint in wartime. Ithaca: Cornell University Press. ISBN:9781501726477.
  29. ^ Gutiérrez-Sanín، Francisco؛ Wood، Elisabeth Jean (مارس 2017). "What Should We Mean by "Pattern of Political Violence"? Repertoire, Targeting, Frequency, and Technique". Perspectives on Politics. ج. 15 ع. 1: 20–41. DOI:10.1017/S1537592716004114. S2CID:152120740. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-19.
  30. ^ Leader Maynard، Jonathan (سبتمبر 2019). "Ideology and armed conflict" (PDF). Journal of Peace Research. ج. 56 ع. 5: 635–649. DOI:10.1177/0022343319826629. S2CID:146011539. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-20.
  31. ^ Balcells، Laia؛ Stanton، Jessica A. (11 مايو 2021). "Violence Against Civilians During Armed Conflict: Moving Beyond the Macro- and Micro-Level Divide". Annual Review of Political Science. ج. 24 ع. 1: 45–69. DOI:10.1146/annurev-polisci-041719-102229.