مستخدم:عبدالعزيز اليمني/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

آل المنتصر أو قبيلة المنتصرالمنتصر=

 ==

آل المنتصر أو قبيلة المنتصر

قبيلة رعينية حميرية ينتسبون إلى الملك المنتصر بن حمير الأصغر ابن ايمن ابن الهميسع بن حمير الأكبر بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.

وقبيلة المنتصر وماتفرع عنها ذكرت في التأريخ واحدة من أكبر قبائل حمير وتنتشر في مخلاف ذي الكلاع وفي العود وهمدان والرياشية وفي وادي بناء وفي أرض يحصب بيت حلبوب و في ذيبين في عمران وبني سريح والبيضاء وفي حالمين بردفان ويافع و عنس و عتمه وتعز والضالع

وهم أقوام كثر تعددت أسمائهم فمنهم من حمل إسم بلاده ومنهم من حمل إسم جده الأقرب ومنهم من حمل اسم المنتصر تفرعت من القبيلة الأصل عده قبائل تختلف من حيث المسميات. فالبعض منهم سمي نسبة إلى المنطقة التي يقطنها مثل المقالح و حلبوب و الدعيس وغير ذلك. والبعض منهم اتخذ من اسم شخص بارز في القبيلة لقباً له والبعض الآخر احتفظ بلقبه الأصلي المنتصر.

*مآثر و قلاع*[عدل]

هناك الكثير من الآثار التي مازالت شاهده عليهم فما شيدوه من قصور وسدود ومساجد و الأراضي الشاسعة التي اوقفوها على أربطة العلم و الجهاد في سبيل الله ولعابر السبيل. ومن أشهر السدود التي شيدوها سد الزاملية وسد حمر وسدود أخرى وأما القلاع الحصينه فقلعة صن وقلعة المنتصر في ريمة وقلعة المنتصر في العرفاف بمحافظة الضالع وكذلك دار السناني الذي تحيط به السدود والبراك من جميع الجهات وكذلك قلعة كوكبان في مديرية دمت بالضالع

===*أعراف و أسلاف*=== قديما كان يتولى أمر القبيلة الأرشد فيهم بناءا على قاعدة عرفية توارثتها معظم القبائل الحميرية

 = ==== أعلام قبيلة المنتصر =====
الحديث يطول في الحديث عنهم وعن مآثرهم ولعل أبرزهم :-

الشيخ الوجيه المنتصر والوجيه هنا تعني واجهة القوم

الشيخ المنتصر الوجيه المنتصر

الشيخ صالح المنتصر وأخيه الشيخ مُحمد المنتصر (بضم الميم) الشيخ عبدالرحمن المنتصر وابنه الشيخ عمر عبدالرحمن المنتصر الشيخ المنتصر محمد المنتصر و الشيخ احمد عبدالله المنتصر الذي كان يعرف بلقب شيخ اليمن الأسفل

والشيخ راجح بن احمد عبدالله المنتصر

والشيخ الكبير محمد راجح المنتصر

و إخوانه الشيخ محسن راجح المنتصر والشيخ علي راجح المنتصر الشيخ حسين المنتصر

الأديب الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح والأستاذ القدير/ عبدالله احمد عباس المنتصر وآخرين

أبرز الصراعات السياسية والعسكرية التي خاضتها قبيلة المنتصر

أولا صراعات قديمة 1_ عند مناصرة للدولة الرسولية ضد دولة الأئمة في صعدة وصنعاء وحصل بينها صراع مرير على مر العصور

2_ معركة قبيلة المنتصر مع دثينة وهي واحدة من أكبر المعارك التي شهدتها المناطق الوسطى والتي اندلعت بسبب محاولة دثينة غزو العود و مريس والمناطق المجاورة لها حيث استطاعت دثينة تحقيق انتصارات كبرى على كل القبائل التي واجهتهم حتى وصلت العرفاف مركز الحكم الخاص ب قبيلة المنتصر ف هزمت دثينة اشر هزيمة و مازالت قبورهم المنتشرة شاهداً على ذلك. ثانياً صراع حديث حصل في فترة السبعينات

بين قبيلة المنتصر وخاصة المشائخ و بين ماكان يعرف بالجبهة الوطنية المدعومة من الحزب الإشتراكي

ومن جهة أخرى بين قبيلة بني المنتصر و قوات سلاح المظلات التابع ل إبراهيم الحمدي وجميع هذه الصراعات انتهت باستشهاد عدد كبير من مشائخ و رموز قبيلة المنتصر أبرزهم الشيخ والقائد / علي احمد المنتصر والشيخ أحمد محمد المنتصر والشيخ ناجي محمد المنتصر والشيخ عبدالحميد محمد المنتصر و الشيخ محمد طاهر المنتصر والشيخ محسن محمد المنتصر والشيخ محمد محسن المنتصر والقائد العسكري محمد حسن المنتصر

وآخرين وتعد هذه الحادثه المنعطف الأخطر في تأريخ قبيلة المنتصر الأمر الذي أدى إلى تراجع دورها الاجتماعي والقبلي عما كانت عليه و نتج عن ذلك انقسامات و تشعبات و نزاعات داخلية مازال صداها حتى هذه اللحظة كما أفاد المؤرخين الجدد وكذا كبار السن الذين كانوا أحد مصادر هذه المعلومات.

قبيلة المنتصر و بداية الدعوة الإسلامية[عدل]

ومنهم في الإسلام سعيد بن قيس الهمداني وكان صاحب لواء همدان مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وقيل إن حارثة بن بدر التميمي ثم الغداني وكان من أهل البصرة أفسد في الأرض وحارب فطلبه علي ونذر دمه فعمد حارثة إلى الحسين بن علي فاستجاره و عبد الله بن جعفر و عبد الله بن العباس وسألهم أن يكلموا له علياً، فكلموه فأبى أن يؤمنه فعمد حارثة إلى سعيد بن قيس الهمداني فكلمه فانطلق سعيد إلى علي عليه السلام وخلفه في منزله فقال: يا أمير المؤمنين كيف تقول فيمن حارب الله ورسوله. قال علي: ﴿ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا ﴾24 الآية. قال: أفرأيت من تاب من قبل أن يُقْدَر عليه. قال علي عليه السلام: أقول كما قال الله جل وعلا: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ﴾25 الآية. قال سعيد: فإن حارثة قد تاب قبل أن يُقدر عليه. فأمنه علي وبعث إليه سعيد بن قيس فأدخله عليه وأمنه وكتب له كتاباً يقول فيه: بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من عبد الله أمير المؤمنين علي لحارثة بن بدر الغداني أنه حارب الله ورسوله فتاب من قبل أن يقدر عليه فمن لقيه من المسلمين فلا يعرض له إلا بخير إلا أن يحدث حدثاً فيؤخذ به. فقال حارثة بن بدر الغداني:

ألا أبلغا همدان أنى لقيتها سلاماً ولا يسلم عدو يعيبها

لعمرو تميم أن همدان تتقي معاداً ويقضي بالكتاب خطيبها

إذا أقتسم الأقوام علماً وسؤدداً فخير نصيب عند ذاك نصيبها

وقال أيضاً:

جلا كربتي عني سعيد وربما رجوت ابن عباس لها وابن جعفر

وجدت أخا همدان ألين جانباً وأقول بالمعروف في كل محضر

فيابن ملوك في الزمان أعزة لهم جوهر يعلو على كل جوهر

سأشكر ما أوليتني ومننته عليّ بفضل منك ليس بمنكر

فلما بلغ عبد الله بن جعفر قوله قال: كنا أحق بهذا الشعر من همدان. ومنهم يزيد بن قيس الأرحبي الذي يقول فيه الشاعر:

معاوي إلاّ تسرع السير نحونا نبايع علياً أو يزيد اليمانيا

ومنهم قيس بن أبي ثمامة الأرحبي وقيل أن رجلاً من ملوك كندة ثم من بني الكشيم نقم عليه قومه وخافهم على نفسه واستجار بقيس بن أبي ثمامة وكان قيس يُكنى أبا المنتصر فلم يزل في جوار قيس بن ثمامة حتى صلح الذي بينه وبين قومه فقال حين خرج من جوار قيس فقال في ذلك:

أراح خليلك أم يبتكر أم القلب للشوق لا يصطبر

فسيري ولا ترهبي ما بقيت إذا عاش قيس أبو المنتصر

إذا ضيع القوم جيرانهم فجارك يُطلى عليه الصبر

لهم أسر من كرام الفسيح فيهم وفاء وعز وبر

مطاعيم حين يعز القتار وهم في الحوادث قوم صبر

*وهناك مصادر تشير الى أن (آل المنتصر) هم أسره هاشمية.

وما أشارت إليه المصادر المذكورة هم نسبة قليلة يتواجدون في بعض مناطق شمال صنعاء مثل بني حشيش وقرية ثقبان و مديرية حيدان بصعدة و ضواحيها، اولئك ويرجع نسبهم إلى السيد علي الأمير الملقب بالمنتصر وينتهي نسبهم الى الإمام الهادي الرسي. ولا تربطهم علاقة نسب وانما تشابه في الاسماء فقط.

=المؤرخ والباحث في التأريخ اليمني =🇾🇪 الدكتور عبدالعزيز اليمني المراجع

قبيلة المنتصر و بداية الدعوة الإسلامية[عدل]

ينتمي إلى أسرة أو قبيلة المنتصر العديد من الشخصيات التي ساهمت في نشر الإسلام والدفاع عنه. ومنهم في الإسلام سعيد بن قيس الهمداني وكان صاحب لواء همدان مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وقيل إن حارثة بن بدر التميمي ثم الغداني وكان من أهل البصرة أفسد في الأرض وحارب فطلبه علي ونذر دمه فعمد حارثة إلى الحسين بن علي فاستجاره و عبد الله بن جعفر و عبد الله بن العباس وسألهم أن يكلموا له علياً، فكلموه فأبى أن يؤمنه فعمد حارثة إلى سعيد بن قيس الهمداني فكلمه فانطلق سعيد إلى علي عليه السلام وخلفه في منزله فقال: يا أمير المؤمنين كيف تقول فيمن حارب الله ورسوله. قال علي: ﴿ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا ﴾24 الآية. قال: أفرأيت من تاب من قبل أن يُقْدَر عليه. قال علي عليه السلام: أقول كما قال الله جل وعلا: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ﴾25 الآية. قال سعيد: فإن حارثة قد تاب قبل أن يُقدر عليه. فأمنه علي وبعث إليه سعيد بن قيس فأدخله عليه وأمنه وكتب له كتاباً يقول فيه: بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من عبد الله أمير المؤمنين علي لحارثة بن بدر الغداني أنه حارب الله ورسوله فتاب من قبل أن يقدر عليه فمن لقيه من المسلمين فلا يعرض له إلا بخير إلا أن يحدث حدثاً فيؤخذ به. فقال حارثة بن بدر الغداني:

ألا أبلغا همدان أنى لقيتها سلاماً ولا يسلم عدو يعيبها

لعمرو تميم أن همدان تتقي معاداً ويقضي بالكتاب خطيبها

إذا أقتسم الأقوام علماً وسؤدداً فخير نصيب عند ذاك نصيبها

وقال أيضاً:

جلا كربتي عني سعيد وربما رجوت ابن عباس لها وابن جعفر

وجدت أخا همدان ألين جانباً وأقول بالمعروف في كل محضر

فيابن ملوك في الزمان أعزة لهم جوهر يعلو على كل جوهر

سأشكر ما أوليتني ومننته عليّ بفضل منك ليس بمنكر

فلما بلغ عبد الله بن جعفر قوله قال: كنا أحق بهذا الشعر من همدان. ومنهم يزيد بن قيس الأرحبي الذي يقول فيه الشاعر:

معاوي إلاّ تسرع السير نحونا نبايع علياً أو يزيد اليمانيا

ومنهم قيس بن أبي ثمامة الأرحبي وقيل أن رجلاً من ملوك كندة ثم من بني الكشيم نقم عليه قومه وخافهم على نفسه واستجار بقيس بن أبي ثمامة وكان قيس يُكنى أبا المنتصر فلم يزل في جوار قيس بن ثمامة حتى صلح الذي بينه وبين قومه فقال حين خرج من جوار قيس فقال في ذلك:

أراح خليلك أم يبتكر أم القلب للشوق لا يصطبر

فسيري ولا ترهبي ما بقيت إذا عاش قيس أبو المنتصر

إذا ضيع القوم جيرانهم فجارك يُطلى عليه الصبر

لهم أسر من كرام الفسيح فيهم وفاء وعز وبر

مطاعيم حين يعز القتار وهم في الحوادث قوم صبر

قبيلة المنتصر[عدل]

أو

آل المنتصر[عدل]

أو = المناصره = قبيلة حميرية ينتسبون إلى الملك المنتصر بن حمير الأصغر ابن ايمن ابن الهميسع بن حمير الأكبر بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.


*وهناك مصادر تشير الى أن (آل المنتصر) هم أسره هاشمية.

وما أشارت إليه المصادر المذكورة هم نسبة قليلة يتواجدون في بعض مناطق شمال صنعاء مثل بني حشيش وقرية ثقبان و مديرية حيدان بصعدة و ضواحيها، اولئك ويرجع نسبهم إلى السيد علي الأمير الملقب بالمنتصر وينتهي نسبهم الى الإمام الهادي الرسي. ولا تربطهم علاقة نسب وانما تشابه في الاسماء فقط.