انتقل إلى المحتوى

مستخدم:فراس المنير/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

فراس المنير مواليد ١٩٧٧

فراس المنير ← رياضياً: مخترع نظام علاجي تجميلي مبني على رياضة دقيقة

بعد سنوات طويلة من البحث العلمي شمل التمارين الرياضية والغذاء والنوم والحالة النفسية للرياضيين, توصل إلى نهضة نوعية في علم العضلات والأربطة والمفاصل عند الرجال والنساء, جمع نتائج بحوثه في ما أسماه برياضة NTD وسجلها في دائرة حماية الملكية الفكرية, وهذه القفزة العلمية أدت إلى نتائج عملية في المجالات التالية:

1- الجمال : تحتاج المرأة المعاصرة أن تمارس الرياضة لتقي نفسها الكثير من أمراض هذا العصر, ولتحافظ على جمال جسمها, ولكن المرأة اليوم عندما تلتحق بمركز رشاقة –فغالباً- تسبب التمارين إصابة في بعض مفاصل هذه المتدربة, أو تكون التمارين محدودة الهدف كأن تهتم فقط بتخفيض وزن المتدربة, مما لا يحل مشكلة عدم التناسق لديها, بينما نظام NTD يقدم للمرأة القدرة على التجميل الموضعي الدقيق لجسمها فتقرر تنمية بعض أجزاء جسمها وفي الوقت نفسه تقرر نحافة أجزاء أخرى في سبيل الوصول إلى التناسق التام بواسطة النحت الدقيق من خلال التمارين الرياضية الحديثة, فيجنبها عمليات النفخ بالسليكون وعمليات شفط الشحوم, بل ويقيها من كثير من أمراض العصر.

2- العلاج : المصابون في عمودهم الفقري (ديسك, انقراص, مناقير), يعلم الأطباء والمعالجون الفيزيائيون أن تقوية العضلات المحيطة بالمنطقة المصابة لديهم تساهم في تحمّل العضلات لوزن الجسم بدلاً من أن تتحمل الفقرات المصابة لهذا الوزن, وهذا بدوره يساهم في تخفيف الألم, وكلما صارت العضلات أقوى كلما خفّ الألم أكثر, ولكن عملياً فإن التمارين التي يوصي بها الطبيب أو التمارين التي يعالج بها المعالج الفيزيائي مريضه, هذه التمارين – غالباً – تصلح لتقوية محدودة جداً للعضلات لأن التمارين تكون بدون أوزان وبالتالي لا تحقق النمو الكبير للعضلة, لأن النمو الكبير يحتاج أوزاناً متدرجة متنوعة, ولكن الطبيب والمعالج يخشيان – عادة- التعامل مع الأوزان خوفاً من تأذي الفقرات والغضاريف, أما نظام NTD فيقدم اليوم التمارين المناسبة لمرضى العمود الفقري حيث تحمل العضلة الوزن المتمرن به دون أن تتأذى الفقرة المصابة نهائياً, وبالتالي يستطيع المريض زيادة الأوزان بشكل تدريجي ومستمر وبالتالي نمو مستمر وكبير للعضلات الواقعة على طرفي العمود الفقري مما يعيد الفقرات والغضاريف إلى مكانها الصحيح وبالتالي يزول التهاب العصب الناتج عن ضغط الغضروف, وبذلك نكون قد جنبنا المريض الخضوع لأي عملية جراحية حيث زال ألمه بل وصار يتمتع بعضلات تفوق عضلات الإنسان العادي قوة وجمالاً. ونقول قريباُ مما سبق حول علاج آلام المفاصل عامة بدءاً من مفصل الكتف ونزولاً إلى مفصل القدم .

3- القوة : الرجل المعاصر نتيجة لإهماله تقوية جسمه فهو مهدد بأمراض ترقق العظام وتراكم الشحوم وضعف الأعصاب والتحدد المفصلي …الخ, وهو إن عزم على الالتحاق بمركز رياضي ليجنب نفسه هذه الأمراض اصطدم بتمارين مجهدة تؤدي إلى إعياء عضلي شديد , ويستمر بالتمارين المجهدة ,حتى يصاب بالملل فلا يستطيع أن يكمل أكثر من شهرين لمعاناته من التعب والملل والتحسن العضلي البطيء, هذا إن لم يُصب في بعض مفاصله . ولكن نظام NTD يقدم التمارين غير المجهدة والمتدرجة والمنشّطة والتي تحقق نمواً كبيراً للعضلة بالشكل والحجم المرغوب , وبشكل طبيعي وبدون تأذي المفاصل والأربطة فيحقق القوة والجمال والوقاية من الأمراض في آن واحد.

4- الوقاية : إننا نحتاج إلى الحركة كما نحتاج إلى الطعام, وكما أن زيادة الطعام عن حده الطبيعي أو نقصانه يؤدي إلى الأمراض وكما أن نوعية الطعام وتوازن عناصره يلعب دوراً كبيراً في صحة الفرد , كذلك الحركة, فنحن علينا أن نتحرك لكن حركتنا يجب أن تراعي أموراً فيما يلي بعضها:

أ‌- بذل الجهد المتدرج نحو الجهد العالي لما للجهد العالي من فوائد في بعض أيام الشهر.

ب‌- علينا أن نقدم لجسدنا الراحة الكافية بعد هذا الجهد لأن الاستمرار بالجهد العالي دون راحة يؤدي إلى المرض.

ت‌- علينا ألا نطيل فترة الراحة عن حدها, كي لا نخسر فوائد الجهد العالي الذي بذلناه.

ث‌- يجب أن تنال كل عضلة في جسمنا حقها من الرعاية, فإهمال بعض العضلات يؤدي إلى عدم التوازن والآلام.

ج‌- يجب أن ينال كل مفصل في جسمنا حقه من الرعاية, وإلا تخسر المفاصل جزءاً كبيراً من مدى حركتها.

ح‌- لا يكفي أن تكون حركتنا مفيدة , بل يجب ألا يكون لها سلبيات , فمعظم أنواع الرياضة اليوم تحقق فوائد من جانب وتؤذي من جانب آخر,

وإليك أمثلة :

• الجري يرفع مستوى اللياقة القلبية ويقوي عضلات الجزء السفلي من جسمنا ولكنه في الوقت ذاته, يهيئ لإصابة الركبة و تشقق في بطة القدم.

• معظم رياضات الشرق الأقصى كالكونغ فو والكاراتيه وما شابه هي رياضات تحتوي على مستوى عالٍ من الفنون القتالية كتسديد الضربة للخصم بدقة وتركيز وما شابه إلا أنها باعتمادها بنحو ما على التمارين السويدية في مجال تقوية العضلات أدى إلى محدودية في مجال التنمية وعدم تناسق في شكل العضلات وإجهاد المفاصل والأربطة, والكثير من ممارسي هذه الرياضات مصاب إما في عموده الفقري أو مفاصله أو لديه تمزق في بعض أوتاره العضلية.

لاعب الجمباز يتمتع عادة بمستوى عالٍ من اللياقة القلبية لكنه معرض إلى خطر السقوط والكسر, كما حصل للبعض إذ كُسرت ركبته وصار مقعداً. إن رياضة ألـ NTD المنظمة والمصحوبة بنظام غذائي خاص, يمكن ممارستها على سبيل الوقاية من كثير من أمراض العصر, فهي تفيد في تقوية الأعصاب ومرونة المفاصل وتقوية الأربطة واللياقة القلبية وهي مضادة للشحوم والسكري, وتساعد على تنظيم إفراز الغدد,وبالتالي كفاءة عالية في الحياة الزوجية, بل يكفي أنها تزيد من نسبة الأكسجين في الدم حتى يصعب حصر فوائدها, مثل نمو الأطفال ببنية مثالية من طول الجسم وقوة العظام والأعصاب…الخ. ويعتبر نظام NTD مناسب جداً لرجال الأعمال ولمختلف شرائح المجتمع ومختلف الأعمار لأن نظام NTD لا يتطلب منهم جهداً ولا وقتاً يُذكر, وهو النظام الأول الذي يدرس بدقة نسبة الجهد الذي يجب أن يبذلها الإنسان وكيف يبذله ونسبة الراحة المقابلة لها.

فراس المنير ← لغوياً: محلل لأسس اللغة الألمانية بهدف تبسيطها للمتعلم

من الإنجليزية إلى الألمانية.. فراس المنير يحدث ثورة في عالم تدريس اللغات

بعد صفحته لتعليم الإنجليزية على الفيس بوك والتي بسط فيها مفاتيح تعلم اللغة الإنجليزية على نحو غير مسبوق، أنشأ فراس المنير صفحة جديدة حملت اسم “ثورة فراس المنير في تعليم الألمانية“.

وأحدث فراس من خلال صفحته تغييرات جذرية لم يسبقه إليها أحد في تدريس اللغة الألمانية، فقد سهلت اسهاماته في هذه الصفحة ليس فقط في تعلم هذه اللغة المعقدة ، بل واحترافها.

و ما قام به فراس يمكن حصره فيما يلي:

1- وحّد معاني اللواحق التي تتصل وتنفصل عن الأفعال القابلة للانفصال في معنى واحد أينما جاءت حتى لو جاءت مستقلة كحرف جر، مثال اللاحقة. an ، وكمثال على الأفعال القابلة للانفصال: anprobieren.

2- أثبت أن هذا الفعل مثلاً: probieren يحمل المعنى ذاته مهما اتصلت به من لواحق مثل :an, auf, aus, durch, herum، فمثلاً anprobieren و aufprobieren يحملان المعنى الجوهري ذاته والكامن في probieren، واللواحق لم تصرف الفعل إلى معنى جديد جذرياً، وإنما حافظت على المعنى الأصلي وقدمت اختلافاً فقط في تفاصيل كيفية تحقق الفعل.

وهذا الاكتشاف يسر على المتعلم سرعة الفهم والربط والاختصار والحفظ.

3- اختصار تعقيدات العشرات من دروس القواعد صعبة الحفظ في مخطط واحد رسومي، مختزل في حروف قليلة، فأصبح تذكر المعقدات أمراً سهلاً جداً.

4- اعتماد أعلى المصادر اللغوية (الألمانية – ألمانية) مثل DUDEN Wörterbuch للكشف عن كافة معاني الكلمة الواحدة بأدق التفاصيل كي يفهم المتعلم المعاني الدقيقة البلاغية المتضمنة في كلام المواطن الألماني والتي لا يترجمها المتعلم عادة لأنه يظنها حشواً زائداً، ولأن هذه المصادر العليا من العسير فهمها على عوام الألمان غالباً فما بالك بالمتعلم العربي.

5- الاعتماد على أعلى المراجع الألمانية في القواعد اللغوية مثل “DUDEN Grammatik” التي يصعب فهمها حتى على كثير من المدرسين الألمان الأصليين، حيث تكسب هذه المراجع الدقة في الفهم، ومن ثم أضاف عليها المنير فلسفته في حل ألغاز قواعد هذه اللغة المعقدة.

مثل: أنواع الحكمة من استخدام ضمير انعكاسي للأفعال الانعكاسية، مثل sich، وبيان أن له فوائد دقيقة في إيصال المعنى المطلوب، ولماذا لا يمكن الاستغناء عنه، بعد أن كان الظن السائد لدى المتعلمين أنه يستخدم إجبارياً بلا فائدة، لعجز الألمان أنفسهم عن شرح فوائده.

6- العمل الحالي على إنشاء أول قاموس موسوعي عربي – ألماني غيرمسبوق يتلافى الأخطاء في الترجمة في القواميس العربية – الألمانية الحالية، و يتلافى الاختصار المخل فيها، حيث يتم شرح كل كلمة في قاموس ” فراس المنير ” بالتفصيل والدقة ذاتهما الموجودان في أعلى القواميس الألمانية – الألمانية المعتمدة من الدولة، حيث يتراوح شرح الكلمة الألمانية الواحدة بين سطر و عدة صفحات وفقاً لتنوع حالات استخدامها، واختلاف معناها في كل حالة.

ويمتاز قاموسه عن القواميس الألمانية – الألمانية العليا بالصور الملونة المساهمة في توضيح المعنى أكثر، إضافة إلى أنه وبعد الشرح التفصيلي للكلمة يضيف اختزالاً للمعاني المتعددة كلها والتي قد تزيد عن 30 معنى في معنى واحد جامع دون اختصار مخل وأيسر لأن يحفظ بسهولة.

وكثير من الكلمات الواردة في هذا القاموس يسجلها بمعانيها المفصلة والمختزلة في آن واحد، على شكل فيديوهات ينشرها على اليوتيوب، والأكثر منها في مجموعاته الخاصة على الفيس بوك، التي يدرس فيها كورسات الدولة من مستوى A0 وما بعده من مستويات على نحو غير مسبوق.

7- إنشاء برنامج يعطي المتعلم أعلى مستويات اللفظ الألماني الدقيق، من خلال فك رموز علم اللفظ الألماني الذي يصعب فهمه عادة، فيلجأ المتعلم إلى السماع دون رموز، مما يوهمه أنه يسمع اللفظ جيداً، وهو في الواقع لا يأت به على وجهه كما يلفظه الألماني الأصلي، ففي هذا البرنامج أصبح فك لغز كل رمز لفظي، هو بضغطة زر واحدة إلى جانب كل رمز حيث يعطي الصوت المفسر.

8- قدم فراس الحل لمشكلة حفظ الكثير من المعقدات مثل: الكلمات الواصلة بين الجمل التي تدفع الفعل إلى آخر الجملة وأيها تجذبه إلى بداية الجملة، لأنها كلمات كثيرة ويصعب حفظها، فكشف عن سر لغزها ببساطة في كلمتين

وما زال ” فراس المنير ” يقدم تحطيماً إضافياً يوماً بعد يوم لصخور هذه اللغة المعقدة والتي يصفها بالجميلة جداً إن فهم المرء خصوصيتها.

فراس المنير ← دينياً: مفكر إسلامي

بدأ دراسة العلوم الشرعية منذ كان في عمر ١٣ سنة، درس الصوفية والسلفية والسنة والشيعة، ثم استقر على تدبر القرآن الكريم في عمر ٣٩ سنة إلى هذا اليوم.

له عشرات الكتب الدينية بعضها في موقع أمازون.

أجاب عن عشرات الأسئلة التي كانت توجه إلى الإسلام ولا يستطيع علماء المسلمين الرد عليها أو يردون عليها رداً هزيلاً، فأثبت دقة القرآن العلمية على نحو معجز وأنه رسالة عالمية سمحة يحتاجها الجميع.

ومن ذلك أنه أول من أثبت أن اختلاف رسم الكلمة في القرآن حتى ولو كان لفظها واحد فإن معناها يختلف وأن القرآن لجأ إلى اختراع رسم جديد لكلمات كثيرة كي يرفع من مستوى اللغة العربية ليجعلها أكثر لغة دقة في العالم، كمثال كتابه " معجزة كتابة كلمة رحمت" وكذلك "كلمة نعمت" وغيرها كثير.