مستخدم:ABDULLAH TRTEE/ملعب
المظهر
في عام 1928 ظهر أول روبوت تم تسميته إريك وقد اخترعه الكابتن وليام ريتشارد وعرضه في معرض جمعية المهندسين السنوي بلندن. بعدها بعدة أعوام وتحديدًا في عام 1939 ظهر الروبوت المسمى الكترو في المعرض الخاص نيويورك وورلد، وقد كان الروبوت يشبه الإنسان في الشكل. أما عام 1954 كانت أول انطلاقة لصناعة الروبوتات بشكل مختلف، حيث قام جورج ديفول باختراع روبوت يمكن برمجته ليعمل بشكل تلقائي.
ما المقصود بالروبوت؟
[عدل]الروبوت هو تطبيق برمجي مؤتمت يؤدي مهام متكررة على الشبكة. يتبع الروبوت تعليمات محددة ليحاكي السلوك البشري ولكنه يكون أسرع وأكثر دقة. يمكن أن يعمل الروبوت أيضًا بشكل مستقل بدون تدخل بشري. على سبيل المثال، يمكن أن تتفاعل الروبوتات مع المواقع الإلكترونية، أو تجري دردشة مع زوار الموقع، أو تفحص المحتوى. في حين أن معظم الروبوتات مفيدة، إلا أن الأطراف الخارجية تصمم بعض الروبوتات التي لها غرض خبيث. تؤمِّن المؤسسات أنظمتها من الروبوتات الضارة، وتستخدم روبوتات مفيدة بهدف زيادة الكفاءة التشغيلية.
تعريف الروبوت ونشأته:
[عدل]الروبوت هو عبارة عن تصميم آلة تتحرك بشكل معين معتمدة على عدة أساسيات، وهي علم الإلكترونيات وعلم الميكانيكا وعلم البرمجيات. تم تصميم تلك الآلة لتنفيذ مهام شاقة ومتكررة، لذلك يتم تصميم الروبوت بغرض تنفيذ المهام في مجالات مختلفة.
[عدل]مزايا الروبوت:
[عدل]اتجهت الدول المتقدمة في تطوير الإنسان الآلي أو الروبوت لأغراض كثيرة متعددة منها ما يلي: استخدام الروبوت في مجال الصناعة يعمل على رفع نسبة الإنتاج، وذلك لأن الروبوت يستطيع أداء المهمة المكلف بها بكفاءة عالية عند مقارنته بالإنسان. يمكن لعدد قليل من الروبوت إنجاز المهام المختلفة بكفاءة عالية، والتي تؤدي لتقليل العمالة البشرية. يساعد الروبوت في تنفيذ المهام المتكررة عكس الإنسان، الذي يصاب بالضجر بسبب تكرار المهمات التي يقوم بها. يمكن إسناد الأعمال التي تمثل خطرًا كبير على الإنسان للروبوتات.
[عدل]كيف تحقق الروبوتات النافعة الفائدة للشركات؟
[عدل]تساعد الروبوتات النافعة الشركات في توسيع نطاق العمليات وتحسين التفاعل مع العملاء وزيادة معدل تحويل العملاء المحتملين إلى عملاء فعليين. فمثلاً، تستخدم الشركات روبوتات خدمة العملاء للرد بسرعة على شكاوى العملاء. Citibot تستخدم AWS لتطوير روبوتات المحادثة. من خلال تحقيق التكامل بين Amazon Lex وAmazon Kendra، تقلل روبوتات الدردشة أوقات انتظار مركز الاتصالات بنسبة تصل إلى 90%.
تحقق الروبوتات الفائدة للشركات بطرق متعددة:
تمديد ساعات العمل وتوفير خدمات في أي وقت
تحسين الموارد الحالية والوصول إلى شريحة أوسع من الجمهور
تحرير الموظفين البشريين من المهام المملة والمتكررة
جمع البيانات القيِّمة لغرض التحليلات وذكاء الأعمال