انتقل إلى المحتوى

مستخدم:AIjournalism/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

صحافة الذكاء الاصطناعي

ماهي صحافة الذكاء الاصطناعي أو (Artificial Intelligence Journalism)[عدل]

هو مصطلح أكاديمي جديد أطلقه الأكاديمي والباحث المصري الدكتور محمد عبد الظاهرـ يصف فيه ثورة الإعلام الجديد متوافقة مع تقنيات الثورة الصناعية الرابعة وتقنيات الذكاء الاصطناعي

صحافة الذكاء الاصطناعى هى ثورة الإعلام المقبلة متوافقة مع الثورة التكنولوجية فى ظل الثورة الصناعية الرابعة، فالحقبة القادمة من صحافة الذكاء الاصطناعى لا مجال فيها للقمع أو التغطية على الأحداث، حيث يعتمد الإعلام على أدوات أسرع عشرات المرات من وسائل التواصل الاجتماعى، وأكثر دقةً وتفصيلًا فى نقل الأحداث عن الإعلام التقليدى، وسوف تظهر آلاف القنوات الإعلامية التى يمتلكها أشخاص ويديرونها من منازلهم، وليست مؤسسات ضخمة كما هو الآن ، وسوف تشهد حقبة صحافة الذكاء الاصطناعي، الاعتماد على أحدث الأقمار الاصطناعية التي تخترق سرعة الإنترنت فيها إلى ما بعد ألف ميجابايت، وآلاف الروبوتات التي تغطي الأحداث في الأماكن الأكثر خطورة، والتي يصعب على الإنسان الوصول إليها مثل: مناطق الحروب، الحرائق، قاع البحار، في الفضاء، فوق ناطحات السحاب.

كان عبد الظاهر قد تبنى منذ نهاية العام 2018 المفهوم الجديد “صحافة الذكاء الاصطناعي” (AI Journalism)، أو Artificial Intelligence Journalism، وقام بطرح هذا المفهوم في العديد من المقالات والأبحاث والمؤتمرات العلمية؛ إلى أن قرر أن يضع ذلك كله في مؤلفٍ واحدٍ يصيغ فيه ملامح حقبة “صحافة الذكاء الاصطناعي“.

وكتب الدكتور محمد عبد الظاهر كتابه تحت عنوان "صحافة الذكاء الاصطناعي، الثورة الصناعية الرابعة وإعادة هيكلة وسائل الإعلام" في نسختين بالعربية والإنجليزية، والذي نشر في مصر والإمارات، من قبل مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف في سبتمبر 2019، حيث شارك الكتاب في معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته 38 في نوفمبر 2019.

  • وقال عبد الظاهر في حوار مع صحيفة القبس الكويتية عن مفهوم صحافة الذكاء الاصطناعي:

يُعد مفهوم صحافة الذكاء الاصطناعي جديدًا، حيث بدأتُ في صياغةِ معناه من خلال الاطلاع على العديد من المقالات والدراسات الأجنبية، التي ركزت بالدرجة الأولى على صحافة الروبوت، حيث يُشير مفهوم صحافة الذكاء الاصطناعي– من وجهة نظري- إلى حقبة جديدة من الإعلام تعتمد اعتمادًا كليًا على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة. وعندما بدَأتُ في طرح مصطلح صحافة الذكاء الاصطناعي، كانت هناك جهود سابقة منذ عام أو أكثر تناولت ظاهرة «صحافة الروبوت» التي يُقصد بها قيام الروبوت بأدوار في العمل الإعلامي، وهنا اختلاف كبير بين المصطلحين، فصحافة الروبوت هي جزء بسيط من ثورة صحافة الذكاء الاصطناعي، والروبوت مجرد أداة من أدوات صحافة الذكاء الاصطناعي.

دور صحافة الذكاء الاصطناعي[عدل]

يتمثل دور صحافة الذكاء الاصطناعي في 4 محاور رئيسية:[عدل]

  • خلق الأدوات
  • وصياغة المحتوى
  • وتنوع الجمهور
  • واستمرار ردود الأفعال

وبالنظر إلى الأدوات الجديدة في صحافة الذكاء الاصطناعي، سوف يعتمد الإعلام كليا على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، أكثر من 15 تقنية جديدة تُفرزها تلك الثورة، سوف تُشكل صحافة الذكاء الاصطناعي، فمن الخطأ ربط صحافة الذكاء الاصطناعي بتقنية واحدة “مثل صحافة الروبوت” فالأمر يختلف كُليا، فما نراه اليوم من اعتماد بعض وسائل الإعلام على “روبوت” في صالات التحرير أو المؤسسات الإعلامية، لا يمثل إلا أقل من 5% من صحافة الذكاء الاصطناعي، هناك صحافة البيانات المفتوحة، وصحافة البيانات الضخمة، وصحافة البلوكتشين، وصحافة الحوسبة السحابية، وغيرها من الأدوات التي تُشكل حقبة صحافة الذكاء الاصطناعي

بعض فوائد ومزايا صحافة الذكاء الاصطناعي[عدل]

  • وفقًا لدكتور عبد الظاهر يمكن القول إن صحافة الذكاء الاصطناعي قد تكون أداة لبعض الأعمال الضارة، وكبت حرية بعض وسائل الإعلام، عن طريق بث رسائل “نمطية” واحدة ثابتة، حيث يتمكن الشخص المتحكم في وضع محتوى واحد، يمكن أن يُشكل عن طريق “روبوت” أو كاميرات مُتحركة ذاتيًا، أو أقمار صناعية عابرة لحدود وقوانين الدول. لكن في ذات الوقت، يمكن أن تُوجد تقنيات أكثر ذكاءً لخدمة الإنسانية، تُقاوم مثل تلك الأدوات،وتعمل كأجسام مضادة، في خلق المحتوى المناسب المتنوع الذي يقوده الإنسان، ولا تقوده الآلات النمطية، التي تُنفذ فقط دون تفكير أو إبداع
  • وحيث أن وظائف الإعلام تحتاج لنوع إلى الابتكار والإبداع، وهناك العديد من الأدوار التي يؤديها صحفيون الآن بعيدة تماما عن الابتكار او الابداع، مثل الكتابة أو مراجعة النصوص او حتى قراءة نشرات الاخبار، فإن كلها أدور من السهل أن يقوم بها «الروبوت» دون التدخل البشري، العالم الآن يتجه إلى صحافة جديدة وهي صحافة الذكاء الاصطناعي وهو مصطلح لم يتطرق له الكثيرون، ويتواكب مع تقنيات الثورة الصناعية الرابعة،حيث تسعى وسائل الإعلام إلى توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية الرابعة على أكمل وجه. وأضاف عبد الظاهر «سوف نرى غرف إخبارية كاملة تُدار دون ظهور «الإنسان» الذي سيصبح ظهوره شرفي فقط، التكلفة سوف تقل لأكثر من النصف فصحافة الذكاء الاصطناعي لا تحتاج لكل تلك التكلفة، أو أطقم الكاميرات و المذيعين والمعدين مما يؤثر تأثيرا إيجابيا في صناعة الإعلام وتقليل تكلفته.


ومن المتوقع أن يصل حجم الانفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي إلى حوالي 1 تريليون دولار في عام 2030، مشيرًا إلى أن "صحافة الذكاء الاصطناعي AI Journalism “هي مستقبل الإعلام ويجب أن تعي دول العالم الدور الذي يمكن أن تقوم به الثورة الصناعية الرابعة في تمكين الذكاء الاصطناعي من تلك الصناعة.وفقًا لصحيفة الرياض السعودية.

استخدام الذكاء الاصطناعي في الصحافة العربية[عدل]

بالنسبة للإعلام العربي هناك مبادرات ظهرت خلال العام الجاري، حين وظفت شركة أبوظبي للإعلام في مايو، أول مذيع ذكاء اصطناعي ناطق باللغة العربية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في العالم، ليقدم النشرات الإخبارية باللغتين العربية والإنكليزية، في شراكة مع شركة سوجو الصينية، وتعاون مع البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي. وأعقب ذلك إطلاق مؤسسة دبي للإعلام في يونيو، أول روبوت مذيع لإجراء حوارات إعلامية باللغة العربية، باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي، في خطوة لتفعيل دور تقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاع الإعلام الإماراتي.

وهناك بعض الصحف التي بدأت الاعتماد على تحليل البيانات- لكن بصورة بسيطة للغاية- للحصول على تقارير صحافية أو استقصائية. لكن بوجه عام مازال الإعلام العربي في حاجة شديدة إلى توظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة داخل المؤسسات الإعلامية- ليست فقط صحافة الروبوت- هناك العديد والعديد من التقنيات التي يمكن الاعتماد عليها مثل «الطباعة ثلاثية الأبعاد، وتحليل البيانات الضخمة، وإطلاق منصات البيانات المفتوحة، والحوسبة السحابية، وغيرها من التقنيات التي ستعزز دور الإعلام وصولا للجمهور المستهدف بأقل تكلفة وبصورة أكثر فاعلية.


كيف تؤثر صحافة الذكاء الاصطناعي على العالم؟[عدل]

هناك 10 آثار سوف تتركها صحافة الذكاء الاصطناعي على العالم، وسوف تساهم في إحداث تغيرات كبيرة في هيكلة الإعلام وهي:[عدل]

1- التقدم في صناعة الروبوت وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة: حيث يدخل الروبوت في كل مراحل صناعة صحافة الذكاء الاصطناعي، فمن المتوقع أن تصل أعداد تلك الآلات في هيكلة الإعلام إلى أكثر من 50 مليون “روبوت” مُتحرك حتى 2030. علاوة على وجود ضعف العديد من “روبوت” الثابت الذي يحل محل أجهزة الحاسب الحالية، ويتحكم في شبكات الأنترنيت الخارجية والداخلية للعديد من المؤسسات الإعلامية، والأقمار الصناعية، الاتصالات الحكومية، قواعد البيانات الضخمة، والمفتوحة.

2- تسريع التواصل بين الإنسان والأدوات التكنولوجية المحيطة، على عكس ما يُشاع الآن: أن هناك تنافس قوي بين الإنسان والآلات كنتاج للثورة الصناعية الرابعة، بل سوف تزيد الثورة الصناعية الرابعة وصحافة الذكاء الاصطناعي من التناغم والتكامل بين الإنسان والآلات المحيطة به، حيث تدفع تكنولوجيات الثورة الصناعية الرابعة العالم إلى تحقيق معدلات عالية من التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية. حيث إيجاد حلول للتحديات التي تواجه الإنسان، مثل رفع مستويات الرعاية الصحية، وحلول للتغير المناخي، وتقديم تقنيات جديدة تساعد على التغلب على بعض الأمراض، ورفع معدلات جودة الحياة، وكل تلك النتائج الإيجابية لن تتحقق بدون وجود تكامل فعلي بين الإنسان والآلة وهو ما يساهم فيه بقوة صحافة الذكاء الاصطناعي.

3- خلق وعي وتعاون دولي بأهمية وخطورة الإعلام في إحداث تغيرات ضخمة، حيث يخرج الإعلام من كونه أداة في يد مؤسسات أو منظمات، أو حكومات معينة إلى وجود أشخاص أو كيانات فردية تستطيع الوصول لأدق المعلومات وتساهم في زعزعة استقرار بعض الدول او المؤسسات الضخمة، مما ينذر بخطورة الإعلام في حقبة صحافة الذكاء الاصطناعي، ويدفع لمزيد من التنسيق والتعاون الدولي لكبح جماح تلك الأدوات ومن يمتلكها.

4- تعزيز قوة الإعلام في الوصول للجمهور المحلي وحشد آراءه، حيث تزاحم الفضاء بآلاف من الأقمار الصناعية التي يسيطر عليها الأشخاص والمؤسسات الصغيرة قبل الحكومات، وهو ما يعزز بقوة صحافة الذكاء الاصطناعي في الوصول للجمهور المحلي في أصغر المدن والقرى وبث المحتوى عبر شاشات متناهية الصغر، متاحة للجميع بأقل الأسعار.

5- التنافس الشديد بين الحكومات والشركات الخاصة والفردية في صناعة الإعلام، قوة الأفراد في امتلاك أدوات صحافة الذكاء الاصطناعي، سوف تخلق منافسة شرسة وضخمة بينهم وبين الحكومات والشركات الخاصة، منافسة لا تعتمد على الإمكانات المادية بقدر اعتمادها على امتلاك الجمهور والأدوات التكنولوجية.

6- غياب مصطلح الإعلام الدولي كليا، في صحافة الذكاء الاصطناعي لا يوجد إعلام دولي، فالعالم كله في شاشة متناهية الصغر.

7- غياب تأثير وسائل التواصل الاجتماعي وظهور مصطلح جديد ” وسائل تواصل الذكاء الاصطناعي” “AI Social Media ”، في صحافة الذكاء الاصطناعي سوف تختفي وسائل التواصل الاجتماعي وتظهر وسائل تواصل الذكاء الاصطناعي، وسائل جديدة تعتمد على تطور وديناميكية الذكاء الاصطناعي في التواصل بصورة “أسرع وأكثر وصولا للجمهور”.

8- ظهور شركات إعلامية عملاقة تفوق جوجل وميكروسوفت وأمازون في حجم رؤوس الأموال تعتمد فقط على تصدير تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في صناعة الإعلام.

9- ظهور تقنيات جديدة في صحافة الذكاء الاصطناعي تُخصص فقط لإنتاج وقياس وصناعة ردود الأفعال والتفاعل المستمر بين الإنسان والآلة.

10- ظهور الإعلام الإنساني الذي يساهم في معالجة قضايا الإنسانية كشريك فعال ومعتمد على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.

من هو الدكتور محمد عبد الظاهر[عدل]

الدكتور محمد عبد الظاهر حاصل على الدكتوراه في الإعلام حول تطبيقات الهواتف الذكية والخدمات الحكومية المتقدمة، تطبيقًا على حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة، وعمل صحفيًا في عديد من المؤسسات الدولية منها هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" والأمم المتحدة، ومؤسسة تومسون رويترز.

الدكتور عبد الظاهر أول من أطلق مصطلحات التسويق الروبوتي، صحافة الجيل السابع، والعلاقات العامة التفاعلية الأكثر ذكاء، وهو صاحب أول نموذجا عالميا في الاتصال في صحافة الذكاء الاصطناعي باسم : ” نموذج عبد الظاهر للاتصال في صحافة الذكاء الاصطناعي”الدكتور عبد الظاهر حاصل على الدكتوراه في مجال تطبيقات الهواتف الذكية وحلول الذكاء الاصطناعي في تقديم الخدمات الحكومية، بالتطبيق على حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة. عمل بالمجال الإعلامي منذ عام 2000، في عديد من المؤسسات الدولية منها هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” ومنظمة الأمم المتحدة، ومؤسسة الفايننشال تايمز البريطانية[1]،  ومؤسسة تومسون رويترز. [2]


أصدرالدكتور محمد عبد الظاهر  في مايو 2021  كتابا جديدا  حول مستقبل الإعلام في حقبة صحافة الجيل السابع[3]، وما بعد تقنيات الذكاء الاصطناعي، للأكاديمي  بعنوان ” العولمة 4.0 ومستقبل الإعلام في حقبة صحافة الجيل السابع، نموذج العلاقات العامة التفاعلية الأكثر ذكاءً”.[4] حيث أستعرض الدكتور محمد عبد الظاهر فيه العديد من المصطلحات الجديدة التي تبناها في مجال الإعلام منها : مفهوم صحافة الذكاء الاصطناعي ( AI Journalism) وصناعة الإعلام مع تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.[5]

وقدم نموذج العلاقات العامة التفاعلية الأكثر ذكاءً – (Intelligence-Integrated Public Relations) –[6] وهي مرحلة ما بعد العلاقات العامة الرقمية.

مفهوم التسويق الروبوتي– (Robotisation of Marketing) – وهو الاعتماد الكامل على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في صناعة التسويق.

مفهوم صحافة الجيل السابع (7G Journalism  ) – وهو شكل صناعة الإعلام مع الثورة الصناعية الخامسة. ونموذج عبد الظاهر للاتصال في صحافة الذكاء الاصطناعي، وهو النموذج الحديث عالميًا في الإطار المنهجي والأكاديمي لدراسات الإعلام في حقبة صحافة الذكاء الاصطناعي. الظاهرة الترامبية في إدارة الإعلام وحملات العلاقات العامة عالميًا، نسبة إلى طريقة إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لوسائل التواصل الاجتماعي وصناعة نموذجًا جديدًا في إدارة العلاقات العامة والدبلوماسية العالمية.[7]

المراجع والمصادر[عدل]

  1. ^ ""صحافة الذكاء الاصطناعى" يرصد تطور صناعة الإعلام فى معرض الكتاب". اليوم السابع. 9 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-01.
  2. ^ Mohamedai2020، تحرير (27 مايو 2021). "العولمة 4.0 ومستقبل الإعلام في حقبة صحافة الجيل السابع العلاقات العامة التفاعلية الأكثر ذكاءً". AI Journalism. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-01.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  3. ^ "كتاب جديد يناقش مستقبل الإعلام في حقبة صحافة الجيل السابع". 28 مايو 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-01.
  4. ^ "«مستقبل الإعلام في صحافة الجيل السابع».. كتاب جديد للصحافة الذكاء الاصطناعي". www.msn.com. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-01.
  5. ^ "العولمة 4.0 و صحافة الجيل السابع في كتاب جديد لمؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي". مصادر نيوز. 27 مايو 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-01.
  6. ^ Mohamedai2020، تحرير (27 مايو 2021). "العولمة 4.0 ومستقبل الإعلام في حقبة صحافة الجيل السابع العلاقات العامة التفاعلية الأكثر ذكاءً". AI Journalism. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-01.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  7. ^ "«مستقبل الإعلام في صحافة الجيل السابع».. كتاب جديد للصحافة الذكاء الاصطناعي | المصري اليوم". www.almasryalyoum.com. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-01.