'لهيب الحقد (بالهندية: एक हसीना थी) يتحدث عن شاب مدلل يدعى شوريا ،ينتمي إلى عائلة غنية تسمى عائلة غوينكا ،يحصل على الفتاة التي يريد و في الوقت الذي يريد ،و ذات يوم يغتصب ابنة سائقهم تدعى بايال لينتقم من أختها نيتيا التي رفضت أن تواعده و سببت بخسارة رهان مع أصدقائه ،فترفع أختها ( نيتيا ) دعوى ضد شوريا غوينكا ،لكن نفوذ عائلته سيساعده على النجاة من العقاب ،و تكون القضية لصالحه ،و يخرج ببراءة ،أما بايال فينتهي بها الأمر في مستشفى للأمراض النفسية ،و أختها ستتعرض لمطاردة من طرف شوريا غوينكا و مساعديه لكنها ستهرب منهم و ستختفي في الظلام بالغابة ،و ستصطدم بها سيارة و يظن شوريا و مساعديه أنها ماتت ،لكن الرجل الذي اصطدم بها ( دايال تاغور ) و هو أخصائي أمراض سراطانات شهير و غني سيساعدها لتجري عملية تجميل على وجهها الذي تشوه في الغابة إثر اصطدامها بصخرة كما أنه سيغير إسمها إلى دورغا تاغور ،ثم سيعيدها من أمريكا إلى الهند على أساس أنها ابنته ،لتنتقم من عائلة غوينكا و كل من سبب بالأذى لأختها و تحاول الانتقام منهم فردا بفرد وتبدا اول بعمل مشكلة مع شوريا و ذلك حيث أنها أرسلت أحدا إلى شوريا علي أنه صحفي عندما دعت عاءلته إلى حفل أقامه والدها بمناسبة مشاركته في إنشاء مستشفى للسرطان و بدء الرجل (الصحفي ) بسؤال شوريا عن الحفلة وبعد ذلك عن ظاهرة الإغتصاب و انتهي النقاش بمشدة جسدية بين شوريا و الصحفي و بعد ذلك انتقمت من نافين راتور و هو الذراع الأيمن لعائلة غونكا و ذلك من خلال تصويره أثناء شربه مع أحد رجال الأعمال و اجراء صفقة بينه و بين راتور ثم أرسلت دورجا تلك الصور الي عائلة جوينكا و ذلك قبل بضعة أيام من ترقيته و كشفت أم شوريا (ساكشي) مؤامرته في حفل الترقية أمام المدعوين كلهم و أمام دورغا التي دخلت الحفل عن طريق تمثيلها لدور صحفية و انتهي الحفل بالقبض علي ماتور و فعلت دورجا هذا لأنه عندما توسلته بايال بان يسمعها و يوقظ ضميره قال لها إن ضميره يشتريه من يدفع أكثر و بذلك تخلصت من ناڤين ماتور أول ضحية لإنتقامها ،ثم حمت السيد باكشي و ابنته ديفيا من شر ساكشي غوينكا التي كانت تنوي حرقهم و هم على قيد الحياة ،فأرسلتهما دورغا إلى دبي ،لأنهما الوحيدان اللذان دعما بايال ،فقد كانت ديفيا أقرب صديقة لبايال ،و بعد تخلص دورغا ( نيتيا ) من ناڤين ماتور إنتقمت من (غانغولي) و هو رئيس جامعة فاسد يستغل ضعف طالباته و فقرهن فيقيم علاقة معهن مقابل إعطائهن شهادة جامعية ،و قد شهد بالزور في قضية بايال و كان يمارس العنف ضد زوجته و ابنته الوحيدة فانتقمت منه دورغا في عيد زواجه بأن عرضت فيديوهات له و هوي تحرش بتلك الفتيات ،و يضرب زوجته ،فدمرت له حياته فقد خسر عمله و رفعت زوجته دعوى طلاق ضده باختصار خسر كل شيء ،و هكذا أصبح غانغولي الضحية الثانية لانتقام دورغا .وهكذا رجع صديق دورغا القديم "Dev" إلى الإنتقام لكن المفاجأة ان ديف صديق نيتيا العزيز ( دورغا ) كان مظلوم وقد زورت عائلة غوينكا رسالة منه الى نيتيا ( دورغا ) وفيها كتبوا انه يتخلى عنها هى واختها لكن سرعان ما تكتشف ان ديف مظلوم وتخبره عن الرسالة المزورة ويقل لها انه لا يعرف ثم تهدد ساكشى ابنها شوريا ان يبتعد عن دورغا او ترميه فى السجن لكن يزيف انتحاره فى حفل خطوبة دورغا المزيف ثم سياخدونه الى المستشفى فتعترف دورغا انها تحب شوريا و ينخطبو وعندما يرجع شوريا من المستشفى سوف يذهب مع دورغا في رحلة لكن دورغا خططت لمؤامرة ضد شوريا واستأجرت مجرمين ليضربوا شوريا ليشل لكن دورغا سوف توافق على الزواج رغم انه مشلول و ساكشي سوف تزرع الشك لشوريا حتى لا يتزوج دورغا و يوم الزواج شوريا سوف ينهي الزواج ثم دورغا راح تتزوج ديف لكن زواج صوري وتستمر الأحداث المشتعلة ..إلى هنا يستمر الرد بين ساكشي غويانكا و دورغا إلى أن يعرف ديف بأن دورغا هي نفسها نيتيا بعدما يخبره ابوها الدكتور ديال .وبعد مناورات يشفى شوريا من الشلل و يتكتم على الموضوع إلى أن يقوم بمهاجمة الدكتور ديال و قتله و مع دلك لا يشك به احد لعدم قدرته على الوقوف إلى أن تكشفها امه وتدري دورغا بالأمر وتحصل دورغا و ديف على شريط ينبت تورطه راج في قتل ارناب والد ديف و تكتشف أن ساكشي هي من قتل زوجها السابق و شردت ابنها أكرم خان الدي هو اكاش وبعد هدوء لفترة ينطلق خبر اختطاف بيال و الدي كان وراءه شوريا فنرى ان شوريا يدهب عند بيال و يقول لها بانه هو الدي قتل ديال ويدكرها بالفعل الدي فعلوه بها هو أصحابه كيران باسو وآخرون تصفعه تضربه في فقد وعيه ليجد نفسه في بيته أمام امه وأبوه و الناس تضربه باب البيت بالحجارة .فتقول دورغا بأن الناس التى عند الباب عرفتها الحقيقة و ان الشرطة قادمة باعتقاله وأنه قد قامت بوضع فخ له بوضع بيال التي إرادته على قول الحقيقة التي رآها الناس على التلفاز باعتراف بجراءمه تفاجأت شوريا و ساكشي و راج و أخبرت دورغا الموجودين بحقيقةانها نيتيا عانقت اختها بيال و اعتقلت الشرطة راج و شوريا و ساكشي و حكم عليهم بالسجن . اما غنغانا و بيال و دورغا و ديف و امه فعاشو في البيت لأيام تم ورد دورغا اتصال مجهولة عند ردها سمعت صوتك تصفير لي شوريا و اندهشت و لحد الان لازلنا ننتضر الجزء الثاني بس مافي