مستخدم:EHAB HASAN/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

معايدة للزوجة

يبدو أن الجميع يعرف أنكِ بلغت عامًا أكبر، لكنكِ في نظري ما زلت بالضبط كما كنت عندما التقينا أول مرة، مذهلة ورائعة فقلة قليلة من الناس تقابل رفاق روحهم، لكنني كنت محظوظًا بما يكفي للزواج منكِ يا رفيقة روحي وتذكري يا عزيزتي أن أفضل سنواتك لا تزال أمامكِ، وسأكون هنا دائمًا من أجلكِ، كما أنني وجدت في عيد ميلادكِ فرصة مثالية لأشكركِ على كل التضحيات التي قدمتها لي، فلا أشعر بالحرج من إخبار جميع الناس أنك مسؤولة عن كل السعادة في حياتي، وأني أكثر الرجال حظًّا وفخرًا بوجودكِ في حياتي ومع تقدمنا في العمر معًا سوف نتغير، لكن شيئًا واحدًا سيبقى ثابتًا وقويًا وهو حبنا، وهو الغراء الذي يربطنا ببعضنا..

يسرقونا ونشكرهم (قصة)

موظف قبض راتبه وركب الحافلة المزدحمة ليصل إلى بيته وكان في الحافلة لص سرق منه نقوده...

وعندما طلب الجابي ثمن التذكرة لم يجد الموظف في جيبه شيئاً....

فإحمر وجهه خجلاً وإرتبط لسانه

فقال له الجابي مستهزئاً:-

عيب عليك.. اتحسب نفسك محترماً ولا يوجد في جيبك ثمن التذكرة ....

ضربت النخوة_اللص وقال للجابي المستهزء:

أخي.. ثمن تذكرة الأستاذ على حسابي...

فإبتسم الموظف الشريف وقال للّص:

الله يبارك بيك ويكثر من أمثالك يا سيدي

وأخذ بعض الركاب يمدحون اللص ويثنون على أخلاقه العالية...

ويدعون له ولأمثاله بأن يبارك الله فيه و يكثر من أمثاله.؟

ومنذُ ذلك الحين وأعداد اللصوص في إزدياد..

حتى أنهم وصلوا إلى أعلى المراتب..

ومازالوا يتلقون الشكر والتقدير

ولازال الفقير..يعاني ممن يسرقه...

و لازلنا نحن في الحافلة ..

يسرقنا اللصوص... ونشكرهم!!!