انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Fatimah alsahly/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

1) دور المختبر في تدريس العلوم


• يعتبر المختبر المدرسي من أبرز المجالات التي تساعد في تحويل المجرد إلى ثوابت في الذهن. • المختبر يرفع المعلم والمتعلم على حد سواء. • المختبر جزء لايتجزأ من العملية التعليمية ومن أهم ركائز مناهج العلوم الحديثة. • المختبر يوفر في استخدامه خبرات حسية متعددة ومتنوعة تعد أساساً لفهم الكثير من الحقائق والمعلومات والتطبيقات العلمية. • المختبر يساعد الطلبة على اكتساب مهارات ومعلومات وتكوين اتجاهات وميول تخدم أهداف تدريس العلوم (تسهم في واقعية المعلومات والأفكار التي يدرسها الطلاب). • المختبر يؤدي إلى فهم أفضل لطبيعة العلم ولأهمية التجريب العملي. • المختبر يساهم في رسوخ المعلومات التي يتعلمها الطالب إلى أمد بعيد مقارنة بالمعلومات التي يتعلمها نظرياً.


2) المعينات التعلميه(تعريفها- أهميتها – مصادرها –وشروط اختيارها)

تعريفها: 1- هي كل مايستعان به لتيسير عملية التعلم على التلميذات وتنقسم إلى: أ) وسائل مقرؤه. مثل : الكتاب المدرسي ، والإطلاع الخارجي ب) وسائل سمعيه وبصرية. مثل: (النماذج- العينات – ووسائل الإيضاح)

2- وهي أيضاً الوسيلة التي تساعد المعلمة على أداء رسالتها وإذا أحسنت استخدامها ظهرت قيمتها.

أهميتها :

1) تقدم أساساً مادياً للتفكير الإدراكي للطالب. 2) تقلل من استخدام الألفاظ التي لايفهم الطالب معانيها ودلالاتها . 3) تجعل مايتعلمه الطالب باقي الأثر ومطبوعاً في ذاكرته. 4) تحفز لدى الطالب النشاط الذاتي حيث تقدم خبرات واقعية لهم . 5) تنمي لدى الطلبة الاستمرار في التفكير . 6) تسهم في نمو المعاني وتنمي لدى الطلبة الثروة اللغوية. 7) تقدم للطلبة خبرات لايسهل الحصول عليها عن طريق أدوات أخرى. 8) تسهم في جعل مايتعلمه الطالب أكثر فاعلية وعمقاً وتنوعاً .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1) تثير انتباه التلميذات للدرس وتشويقهن . 2) تثبت المعلومات وتجعل الخبرات حيه مترابطة ذات قيمة. 3) يزيد من فاعلية التلميذات ويزيل الملل. 4) تساعد على توفر وقت المعلمة.


3) شروط استخدام المعينات التعلمية :

أو القواعد الأساسية عند استخدام الوسائل والمعينات التعلمية 1- الابتعاد عن الشكلية في استخدام الوسائل التعلمية. (مناسبة حجمها ووصفها في مكان مناسب يتيح للطالبات رؤيتها بوضوح وإذا كانت الوسيلة صغيرة فمن الأفضل توزيع نماذج لكل تلميذه – كذلك إذا تطلب الدرس أكثر من وسيلة فيستحسن عدم عرضها دفعة واحدة وإنما بتتابع معين)

2- عدم ازدحام الدرس بالوسائل التعلمية (التخطيط في استخدام الوسيلة المناسبة)

3- اختيار الوسيلة بدقة بحيث تكون متصلة بموضوع الدرس وتخدم أهدافه .

4-تجريب الوسائل قبل استخدامها لمعرفة مدى صلاحيتها وعدم وجود عطل يحول دون استخدامها. 5- ملائمة الوسيلة لمستويات التلميذات وقدراتهن. 6- ارتباط الوسيلة بأهداف الدرس. 7- تقويم الوسيلة: - هل حققت الوسيلة الأهداف التي اختيرت لأجلها؟ - هل ساعدت الوسيلة في فهم الطالبات لموضوع الدرس؟ - هل المادة المعروضة في الوسيلة سليمة من الناحية العلمية؟ - هل تناسب الطالبات من حيث المستوى والعمر؟ - مامواطن القوة والضعف في الوسيلة؟ - ماالأساليب المناسبة لتحسينها وزيادة فاعليتها لاستخدامها مرة أخرى؟