انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Mahmoudnabilgamal/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

إيما ويلارد[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Emma_Willard

الحياة المهنية[عدل]

في عام 1807 غادرت ويلارد برلين، حيث عملت لفترة قصيرة في مدينة ويستفيلد، ماساتشوستس. لكن قبل أن تقبل عرض العمل المقدم لها من أكاديمية للإناث في ميدلبري. كانت تترأس إدارة مدرسة ميدلبري للنساء في الفترة ما بين 1807 إلى 1809.[1]

كانت إيما غير راضية عن المواد التي تدرس هناك، حيث آمنت بأن النساء يمكنها أن تبرع في مواد مثل الرياضيات والفلسفة بدلا من المواد التي كانت تدرس لهن في مدارس الإنهاء في ذلك الوقت، ولذلك قررت إيما إنشاء مدرسة داخلية لتعليم الإناث في المنزل الخاص بها عام 1814. وأبدت ويلارد إعجابها بالمواد التي يدرسها ابن أخيها جون ويلارد الطالب في كلية ميدلبري، والذي كان يسعى جاهدا لتحسين المناهج التي يتم تدريسها في مدارس الإناث.[2] هذا الشغف الموجود بداخلها لنشر العلم بين النساء جعلها تقرر أن تقاتل لإنشاء أول مدرسة للتعليم العالي للنساء في الولايات المتحدة الأمريكية.

وفي عام 1818 نشرت كتيب تحت عنوان " خطة لتحسين النظام التعليمي للنساء"، قامت بتقديمه للمجلس التشريعي في ولاية نيويورك. تضمنت خطتها مقترح ينص على أن تكون مدارس النساء ممولة بالكامل من القطاع العام كما كان يحدث في مدارس الرجال في ذلك الوقت،[3] لكن لسوء الحظ لم تتلقى ويلارد أي تعليق من المجلس التشريعي على مقترحها، الذي كان يؤمن العديد من أعضائه في ذلك الوقت أن تعليم المرأة يتعارض مع إرادة الله.

في عام 1819انتقلت ويلارد إلى ووترفورد، نيويورك لفتح مدرستها هناك، لكنها لم تتلق الدعم المالي الموعود، حتى دعاها حاكم نيويورك ديويت كلينتون لفتح المؤسسة في تروي نيويورك، فنقلت مدرستها هناك حيث تلقت المزيد من الدعم والتمويل.[4]

وفي سبتمبر عام 1821 افتتحت ويلارد مدرسة " تروي للسيدات"[5]، حيث كانت أول مدرسة في الولايات المتحدة تقدم التعليم العالي للنساء. كانت تحتوي على مدرسة داخلية للطالبات، ويتكون منهجها الدراسي لأول مرة من موضوعات مثل الرياضيات والفلسفة والجغرافيا والتاريخ والعلوم.[6] مواد دراسية كانت ويلارد تتمنّى إضافتها إلى المناهج التعليمية الخاصة بالنساء في تلك الفترة.

ازدهرت مدرسة تروي كثيرا وحققت النجاحات، وفي عام 1831 كان عدد الطالبات الدارسين فيها يتجاوز 300 طالبة[7]. وكانت المدرسة تجذب الطالبات من العائلات الثرية أو عالية المستوى الاجتماعي، لكن على الرغم من أن أغلبهم سوف ينتهي بهم المطاف كربات للمنازل ويلارد لم تعيق طلابها أبدا من التعليم وظلت تقاتل لحصول المرأة على التعليم الجيد.

ولتصور سوء حالة تعليم المرأة في ذلك الوقت، فعلى سبيل المثال في عام 1818 العام الذي يسبق إرسال ويلارد خطابها إلى المجلس التشريعي لنيويورك، كتب توماس جفرسون الكاتب الرئيسي لإعلان الاستقلال و ثالث رئيس للولايات المتحدة الأمريكية خطاب اقترح فيه أن يتم منع النساء من قراءة الأدب وقال أنه يجب أن يكون مثل كتلة القمامة الكبيرة بالنسبة لهم، مع السماح ببعض الاستثناءات. مثل قرائه الشعر لكن لا ينبغي أن تنغمس في قرائته كثيرا.

قالت ويلارد للهيئة التشريعية في خطابها أن تعليم الإناث تم توجيهه في الأساس لكي يظهر مفاتن الشباب والجمال لديهم، وأن المشكلة تكمن في " أنه أيا كان ذوق الرجال في النساء، لقد تم تحويله إلى معيار لتشكيل الشخصية النسائية" وقالت أيضا " إن العقل والدين يعلمانا، نحن كيان رئيسي ولسنا أقمار صناعية خاصة بالرجال"

لكن على الرغم من مكانة ويلارد المرموقة في تاريخ الحركة النسوية اليوم، إلا أنها كانت من المعارضين لحركة إعطاء حق المرأة التصويت التي كانت موجود في منتصف القرن التاسع عشر، حيث كانت ترى أن تعليم المرأة في ذلك الوقت مسألة أكثر أهمية محاربة عليها[8].

اتفاقية بيروني[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Brioni_Agreement?fbclid=IwAR0WLLhjIixtM2YeA83cq3VwGsHiG0ZETcWfiPInyjBgcynmlWiePGxt1l0

إعلان أو اتفاقية بريوني هي وثيقة وقعت من قبل سلوفينيا وكرواتيا واتحاد دول يوغوسلافيا تحت رعاية سياسية من منظمة المجتمع الاقتصادي الأوروبي (EC) في السابع من يوليو عام 1991 داخل مجموعة جزر البيروني.

وسعت الاتفاقية إلى خلق بيئة تتيح مزيدا من المفاوضات حول مستقبل يوغوسلافيا القادم، لكن في نهاية المطاف كانت سبب في عزل رئيس الوزراء أنتي ماركوفيتش من منصبه على الرغم من جهوده الحثيثة للحفاظ على تماسك وحده البلاد. مما بدوره أوقف أي سلطة فدرالية كانت موجودة على سلوفينيا. وجعل ذلك الجيش الوطني اليوغوسلافي متفرغا للتركيز على القتال في كرواتيا، وبدء ترسيم حدود دولية بينه وبين سلوفينيا، مراهنا بذلك على رغبة منظمة المجتمع الاقتصادي الأوروبي (EC) على حل الأزمة.

وضعت الاتفاقية نهاية للقتال الذي كان يتم بين القوات اليوغسلافية و السلوفينية في حرب العشر أيام.[9] كما أن كرواتيا وسلوفينيا اتفقوا على وقف القتال بسبب احتفالات عيد الاستقلال في الخامس والعشرين من يونيو ولمدة ثلاثة أشهر.

أصلحت الوثيقة الكثير من المشكلات بما فيها مراقبة الحدود ونقاط التفتيش والجمارك على الحدود السلوفينية، مراقبة الملاحة الجوية، حدوث تبادل بين أسرى الحرب من الجهتين. وشكلت أيضا بعثة لمراقبة و رصد تنفيذ الاتفاق في سلوفينيا. وبعد 11 يوما من إبرام الاتفاقية، سحبت الحكومة الفيدرالية الجيش اليوغوسلافي من سلوفينيا ولكن على الرغم من ذلك لم يحدث الاتفاق أي تأثير لتخفيف حده القتال في كرواتيا.[10]

فرانسيس موراي[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Frances_Murray

فرانسيس بورتر موراي كاتبة ومحاضرة جامعية في الموسيقى الاسكتلندية، من المدافعين عن حق حصول النساء لتعليم جيد ومنح حق الاقتراع للمرأة. ولدت في الثالث والعشرين من فبراير عام 1843 وتوفت في الثالث من أبريل عام 1919[11]

الحياة المبكرة والعائلة[عدل]

ولدت فرانسيس في ولاية نيويورك عام 1843لآرثر وفرانسيس ستودارد وكلاهما كانوا مؤيدين لحركة تحرير العبيد، وفي عام 1844 هاجرت العائلة إلى مدينة جلاسكو، اسكتلندا، وفي عام 1853 انتقلت العائلة إلى مدينة إلدرسلي، رينفرو شاير، حيث قام آرثر والد فرانسيس بإنشاء مصنع للسجاد تحت اسم " شركة ستودارد الدولية".[12]

كانت فرنسيس تعتمد تعليمها في المنزل لحد كبير، وعلى الرغم من ذلك كانت تذهب إلى مدرسة الإنهاء في مدينة لندن عام 1861. شاركت لأول مرة في حملة لحقوق المرأة في في أثناء زيارة أقاربها في الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة 1867-188، وهناك قابلت هي وأختها هارييت بيتشر ستو.

وفي عام 1872تزوجت فرانسيس ديفيد موراي محام اسكتلندي بارز، وذلك بعد فترة طويلة من تودده وتقربه لها ولذلك بسبب حجم الاستقلالية التي كانت تتمتع بها موراي.

في رسالة إلى والدتها في عام 1867، كتبت:

" في الواقع هنا كما في المنزل؛ يُرى أنه من الأفضل للمرأة أن لا تكون لديها آراء بشأن أي أمر أو مسألة، في الأدب أو التاريخ أوالمجتمع أوالسياسة أو حل أي مشكلات إذا كانت تريد في أن يرغب الرجال بها. من الصعب تصور أن أدمغة النساء تقوم بما يخالف رضاها عن نفسها، أو أن أدمغة النساء تعمل كعائق لها ليس لمساعدتها. أمي العزيزة أنا أفضّل أن يكون لدي عقل بدلا من العيش على إطراءات وتحيات فارغة وأكون كلعبة في يد أي رجل".[13]

انتقل الزوجان للعيش في مدينة كاردروس بعدها بوقت قصير، وأنجبت ثلاث بنات: سيلفيا وينثروب موراي (19 أغسطس 1875 - 17 يناير 1955) ويونيس غوثري موراي (21 يناير 1878 - 26 مارس 1960) ودوروثي وابن واحد هو أنتوني ستودارد موراي (16 مارس 1880 - 23 مارس 1918).

حياتها العملية[عدل]

أعربت موراي عن رغبتها في العمل منذ سن مبكر، لكنها منعت من ذلك بسبب جنسها. وكتبت

" في أيام شبابي، كانت مهنة الأم تهدف إلى جعل ابنتها جميلة وجذابة ويجب عليها أن تنجز ما يكفي لجعلها تتزوج بشكل جيد. في حين قدم عدد قليل من المهن الأخرى للنساء لتعمل بها".[13]

على الرغم من ذلك تمكنت موراي من إلقاء محاضرات للعامة حول الموسيقى الاسكتلندية وقامت بتنظيم حفلات موسيقية في مسقط رأسها في كاردروس. كما قامت بتأليف كتب في أنواع مختلفة مثل السفر وديوان الشعر.[14]

حملة المناداة بتعليم المرأة[عدل]

تشاركت فرانسيس مع ديفيد موراي في العديد من الاهتمامات في جوانب مختلفة لحقوق المرأة، وكانوا من داعمي جمعية غلاسكو للتعليم العالي للمرأة. حضرت فرانسيس العديد من المحاضرات في جامعة غلاسكو وألقت أيضا بعض الأغاني والتقاليد الاسكتلندية.[15]

كتبت عن مدى تحسن حقوق المرأة [16] من حيث التعليم خلال فترة حياتها:

" إن العصر الفيكتوري الحالي خرج من رحم هذه العبودية، الآن لدينا مدارس وكليات متاحة لكل الإناث"[17]

المشاركة السياسية[عدل]

اقتبست موراي في مذكرات ابنتها قول:

"قبل أن أموت، أتطلع إلى تحقيق المساواة بين الجنسين" [17]

و كانت هي وبناتها أعضاء في "رابطة الحرية النسائية"[18]، وفي عام 1910 قادت موراي أحد المظاهرات التي كانت تطالب بحق المرأة في الاقتراع في أدنبرة. كما شجعت بناتها على اغتنام الفرص التي حرمت منها كامرأة شابة، كتبت في رسالة إلى ابنتها يونيس، " امضي قدما يا ابنتي- لديك جبهتين حاربي عليهم"

وفاتها[عدل]

توفيت موراي في مدينة كاردروس في الثالث من أبريل عام 1919 - لكنها تمكنت من التصويت في انتخابات 1918 في المملكة المتحدة، وهي المرة الأولى التي تستطيع فيها المرأة القيام بذلك.[11]

عقوبة الأمومة[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Motherhood_penalty

عقوبة الأمومة هو مصطلح تمت صياغته بواسطة علماء الاجتماع، حيث يزعمون أن الأمهات في أماكن العمل تتعرض إلى ضعف منهجي في الأجور وتقليل من الكفاءة ومزايا أقل مقارنة بالنساء التي ليس لديهن أطفال. تعاني الأمهات من ما يسمى بعقوبة الأجر على وجه التحديد، حيث وجدت الإحصائيات أن أجر المرأة يتقلص بمقدار 7% عن كل طفل تقوم بوالدته.

من الممكن أيضا أن تعاني من سوء تقييم في مواقع العمل، بالإشارة إلى أنهن أقل التزام بالعمل وأقل جدارة بالثقة وأدنى موثوقية مقارنة بغير الأمهات. وهذا الأمر يسبب اختلال ووتفاوت كبير في الأجور بين الأمهات وغير الأمهات، تفاوت هو الأكبر حتى من الفجوة الموجودة بين الرجال والنساء من حيث قيمة الدخل. وبالتالي تعاني الأمهات أحيانا من إعاقات خلال عملية التوظيف أو الأجر وتجربة العمل اليومية في العموم.[19][20][21]

لا يقتصر حدوث عقوبة الأمومة على سبب واحد فقط، من الممكن أن يكون الأمر مرتبط بالعديد من النظريات أو حتى تصورات معينة موجودة في المجتمع، السبب الأبرز نوعا ما هو أن الأمر له علاقة بنظرية تسمى "نظرية طاقة العمل".

تطورت آثار عقاب الأمومة بمرور الزمن بما في ذلك ضعف الأجور والتعيينات والمنع من الترقية، ولم تظهر أي علامات على انخفاض حدوثه مع مرور الوقت. إن عقوبة الأمومة لا تظهر فقط في الولايات المتحدة، حيث تم توثيقها في أكثر من عشر دول صناعية أخرى، بما في ذلك اليابان وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة وبولندا وأستراليا.[22]

الأسباب[عدل]

1- فجوة الأجور[عدل]

في كثير من الأحيان يكون التفسير الافتراضي لعقوبة الأمومة هو أن الإنجاب وتربية الأطفال يعطلان التعليم والتدريب في أثناء العمل. لكن مع ذلك تشير الدلائل إلى أن تباين الاختلافات التعليمية والتدريبية بين الأمهات وغير الأمهات لا يمكنها تفسير حدوث عقوبة الأمومة بالكامل.[23]

حيث لا توجد نسبة ثابتة لحجم الفجوة في الأجور بين الأمهات وغير الأمهات داخل الولايات المتحدة، تختلف النسبة حسب الولاية والمهنة التي تعمل بها النساء، على سبيل المثال نجد أن نسبة الفجوة في الأجور منخفضة في مهن التدريس والتمريض، حيث تعتبر هذه المهن تقدم الرعاية، وبالتالي يعتبر ذلك العمل "عمل المرأة"، أما في مجال البناء تصبح الفجوة في الأجور أكثر اتساعا وتزداد الفجوة أكثر لدى النساء الأميركيات من أصول أفريقية أو النساء اللاتينيات.[24] وإذا أصبحت النساء أمهات، فإن الفجوة في الأجور تزداد، حيث يزعم أرباب العمل أنهم يبتعدون عن العمل ويكونون عائقا للموارد والسياسات التي تتبعها شركتهم.

2- الأمهات العازبات مقابل الأمهات المتزوجات[عدل]

عند المقارنة بين الأمهات العازبات والأمهات المتزوجات، نجد أن الأمهات العازبات بجانب أنهم يواجهون مزيدا من الصعوبات المالية، يفتقرن أيضا إلى التواصل والدعم النفسي والاجتماعي الإيجابي في بيئة عملهم. كما تواجه الأمهات الوحيدات أيضا احتمالا لتزايد المضاعفات الصحية، و عقبات أكثر في الحفاظ على وظيفتها، حيث تزداد فرص فقدان العمل الخاص بها، بسبب مواجهتها لتحديات مثل العثور على حضانة لأطفالها ذات جودة عالية وبأسعار معقولة.[25]

3- تأثير زيادة العمر[عدل]

يعتبر العمر من أحد العوامل الأساسية التي تؤثر على عقوبة الأمومة؛ حيث كشفت دراسة أن عقوبة الأمومة تزداد عند النساء كلما كان عمرهم صغير ويقل تأثيرها بزيادة السن عندما تصل الأم إلى الأربعينيات أو الخمسينيات من عمرها.[26]

لذلك إذا اختارت الأم أن تنجب أطفالا في سن أصغر، فقد تتأثر بالعقوبة أكثر من الأمهات اللائي يخترن الانتظار فترة من الزمن حتى يرسخون وجودهم في العمل. لأنه يجب على النساء اللائي لديهن أطفال في بداية حياتهم المهنية أن يكونوا أكثر مرونة في تنظيم حياتهم، حيث يتعين عليهم فعل العديد من الأمور مثل تقليص التعليم الخاص بيهم، التركيز على قضاء المزيد من الوقت للراحة، والتنازل عن الترقيات.

4- نظرية سمة الحالة[عدل]

هي نظرية تقوم على تصنيف حالة القدرة على الإنجاز عند الأشخاص، مثل السمات شخصية على سبيل المثال (العرق أو الجنس أو مستوى الجمال، الخ) أو الوظيفة المتخصصة (ربة منزل أو مديرة أو المستوى التعليمي، الخ) أو الاختلافات في السلوكيات والتقييمات، وهي في النهاية "توقعات للأداء"

تربط نظرية سمة الحالة بعوامل مثل الجدارة والكفاءة في بعض الاختلافات أكثر من غيرها، وتصبح تلك العوامل بارزة أكثر عندما يعتقد أن السمات ذات صلة مباشرة بـالمهام الحالية التي يتم تنفيذها.

وفقا لهذه النظرية يتوقع الأشخاص أداء مهامهم على نحو مطلق بكفائه أكثر من أولئك الذين يتمتعون بسمات حالة أكثر قيمة، ونتيجة لذلك يتم تقييم الأشخاص الذين يتوقع منهم تقديم المزيد أداء المهام بكفاءة بشكل أكثر إيجابية ويتم منحهم المزيد من الفرص.[21]

الفكرة الرئيسية للنظرية هي أن معايير القدرة تكون أكثر صرامة بالنسبة لأولئك الذين لديهم توقعات أداء ضعيفة أو حصولهم على سمات حالة مخفضة القيمة. منذ بدء حدوث فحص أداء للأشخاص الأقل في سمات الحالة بدقة (الامهات) حتى عندما يكون آدائهم نوعا ما مساوية لنظرائهم أصحاب التوقعات الأعلى في الأداء (غير الأمهات) يكونوا أقل عرضة للحكم على كفاءتهم في أثناء إنجازهم للمهام.

تزعم النظرية أن المعيار المستخدم لتقييم العمال متحيز بشكل منهجي لصالح المجموعات ذات سمات الحالة العالية. وإذا كانت الأمومة سمة منخفضة القيمة في مكان العمل، سيتم الحكم على الأمهات بمعايير أكثر صرامة من غير الأمهات؛ لذلك سوف يتعين عليهم تقديم دليل أكبر على كفاءتهم.


  1. ^ "Funk, Isaac Kaufman, (10 Sept. 1839–4 April 1912), author; President Funk & Wagnalls Company; Editor-in-chief of the various periodicals of Funk & Wagnalls Company; Editor-in-chief of the Funk & Wagnalls Standard Dictionary, new edition revised 1903; Chairman of Editorial Board that produced Jewish Encyclopædia". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  2. ^ "Encyclopaedia Britannica". Lexikon des gesamten Buchwesens Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-08.
  3. ^ People/States/Territories. Oxford, UK: Blackwell Publishing Ltd. ص. 143–174. ISBN:9780470712849.
  4. ^ "Encyclopaedia Britannica". Lexikon des gesamten Buchwesens Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-10.
  5. ^ Susan (2000-02). Willard, Emma Hart (1787-1870), educator and historian. American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ People/States/Territories. Oxford, UK: Blackwell Publishing Ltd. ص. 143–174. ISBN:9780470712849.
  7. ^ Augustus؛ Young، Augustus (1856). Preliminary report on the natural history of the state of Vermont By Augustus Young, state naturalist. Burlington,: C. Goodrich,.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  8. ^ Augustus؛ Young، Augustus (1856). Preliminary report on the natural history of the state of Vermont By Augustus Young, state naturalist. Burlington,: C. Goodrich,.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  9. ^ "CIA, Report, Senior Executive Intelligence Brief, January 26, 2002, Top Secret [codewords not declassified], CIA". U.S. Intelligence on the Middle East, 1945-2009. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-10.
  10. ^ Diplomacy on the edge : containment of ethnic conflict and the minorities working group of the conferences on Yugoslavia. Woodrow Wilson Center Press. 2007. ISBN:9780801885570. OCLC:70122485.
  11. ^ ا ب "The Biographical dictionary of Scottish women: from the earliest times to 2004". Choice Reviews Online. ج. 44 ع. 04: 44–1866-44-1866. 1 ديسمبر 2006. DOI:10.5860/choice.44-1866. ISSN:0009-4978.
  12. ^ Stoddard، Jeremy؛ Marcus، Alan؛ Hicks، David (26 يونيو 2017). "Teaching Difficult History through Film". DOI:10.4324/9781315640877. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  13. ^ ا ب Yeo، Eileen (2005). "Public Lives: Women, Family and Society in Victorian Britain (review)". Victorian Studies. ج. 47 ع. 2: 303–305. DOI:10.1353/vic.2005.0083. ISSN:1527-2052.
  14. ^ Singular continuities : tradition, nostalgia, and identity in modern British culture. Stanford University Press. 2000. ISBN:0804734895. OCLC:883553634.
  15. ^ MURRAY, Eunice Guthrie (1877-1960). Women's Library. 29 يناير 2009. OCLC:731819565.
  16. ^ Textiles of Japan : the Thomas Murray collection. ISBN:3791385208. OCLC:1042117125.
  17. ^ ا ب Frances Waddington (المحرر). A Memoir of Baron Bunsen. Cambridge: Cambridge University Press. ص. ii–ii. ISBN:9780511873508.
  18. ^ Tough Annie : from suffragette to Stepney councillor. Stepney Books Publications. 1980. OCLC:607533966.
  19. ^ Gough، Margaret؛ Noonan، Mary (21 مارس 2013). "A Review of the Motherhood Wage Penalty in the United States". Sociology Compass. ج. 7 ع. 4: 328–342. DOI:10.1111/soc4.12031. ISSN:1751-9020.
  20. ^ Anderson، Deborah؛ Binder، Melissa؛ Krause، Kate S. (2001). "The Motherhood Wage Penalty Revisited: Experience, Heterogeneity, Work Effort And Work-Schedule Flexibility". SSRN Electronic Journal. DOI:10.2139/ssrn.258750. ISSN:1556-5068.
  21. ^ ا ب Shelley J.؛ Benard، Stephen؛ Paik، In (15 مايو 2018). Inequality in the 21st Century. Routledge. ص. 391–399. ISBN:9780429499821.
  22. ^ Maätita، Florence. "Motherhood Penalty". Encyclopedia of Motherhood. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781412968461. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  23. ^ Staff، Jeremy؛ Mortimer، Jeylan T. (26 أكتوبر 2011). "Explaining the Motherhood Wage Penalty During the Early Occupational Career". Demography. ج. 49 ع. 1: 1–21. DOI:10.1007/s13524-011-0068-6. ISSN:0070-3370.
  24. ^ Women at Work : Trends 2016. ILO. 2016. ISBN:9789221307969. OCLC:958384912.
  25. ^ Robinson، Laura D.؛ Magee، Christopher A.؛ Caputi، Peter (26 فبراير 2018). "Sole Mothers in the Workforce: A Systematic Review and Agenda for Future Work-Family Research". Journal of Family Theory & Review. ج. 10 ع. 1: 280–303. DOI:10.1111/jftr.12249. ISSN:1756-2570.
  26. ^ Kahn، Joan R.؛ García-Manglano، Javier؛ Bianchi، Suzanne M. (13 يناير 2014). "The Motherhood Penalty at Midlife: Long-Term Effects of Children on Women's Careers". Journal of Marriage and Family. ج. 76 ع. 1: 56–72. DOI:10.1111/jomf.12086. ISSN:0022-2445.