مستخدم:Mariem abdelrheem/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عدم المساواة بين الجنسين ، هو عدم المساواة بين الرجل و المرأة، حيث أنه لا توجد مساواة كلية أو جزئية سواء في التعامل أو التصورات.إنها قد نشأت من الاختلافات [1] في دورهما .

فنظام الجنس البشري ما هو إلا نظام متفرع ثنائي ، نشأ من التمييز سواء كان ذلك له وجود فعلي أو انشئ من المجتمع.

من ناحية الاختلاف الجنسي الطبيعي : فهذا الاختلاف الطبيعي يوجد لعوامل بيولوجية و تشريحية . فمن الناحية البيولوجية ، فذلك يحتوي علي الاختلافات الكروموزماتية و الهرمونية[2] ، و هناك أيضا اختلافات في الشكل الجسدي لهما سواء في الشكل السفلي أو بالأخص الشكل العلوي لجسدهم ، و كل هذا لا يدل نهائيا علي أن أي رجل يمكن أن يكون أقوي من أي إمرأة [3][4] فمعظم الرجال قد يكونون في بعض الأحيان أطول في القامة و لكن ذلك قد يكون له بعض المميزات أو العيوب[5] و أيضا النساء قد يكون لهن فترة عمرية أطول من الرجال [6]، و لكن في النهاية كل ذلك ليس يعد دليل واضح علي مدي الدليل البيولوجي الموجود بينهم.

الفترة العمرية و الحياتية

فاللرجال رئتان أكبر و أيضا لديهم خلايا دموية و تجلطية أكثر ، لكن بالنسبة للنساء فلديهم خلايا دم بيضاء أكثر و ينتجون أجسام مضادة أسرع [7] فمن المفترض أن هذه الاختلافات تساعد أكثر في التكيف و الحياة بين الجنسين.[8]

علم النفس

فنتيجة لتأثير هرمون ما قبل الولادة ، فقد تظهر إحدي التصرفات الذكورية أو الأنثوية[9]ا[10]لمعتادة علي كلمنهما.و لا يوجد أيضا تي فارق بين الذكر و الأنثي في الذكاء الاجتماعي[11]

فالرجال بالتأكيد لهم قابلية أكثر لأخذ المخاطر أكثر من النساء[12] و أيضا من الممكن أن يكونوا عدوانيين ، و هذه السمة من الممكن أن يكونوا قد اكتسبوها وراثيا أو من هرمون الاندروجين[13] [14]لديهم.

و قد أثبت أن هذه الاختلافات بما فيها الاختلافات الجسدية تساعد  في التكيف بينهما.[15] و ثاني إثبات يوضح الاختلاف الجنسي بينهم هي الميول العدوانية و التي يستحوذ عليها الذكور بنسبة أكبر[16]. أما بالنسبة للنساء فالعاطفة تغلب عليهم أكثر من الرجال[17] و يكون لديهم إيصاري فراغي و ذاكرة شفهية أكثر من الرجال ، و بالطبع هذه التغيرات تكون نتيجة التأثر بهرمون الذكورة (تستستيرون) و الذي يزيد من ذاكرة الإيصاري الفراغي في الجنسين عند خلقهم.[18]

فقد انشئ الذكور و الإناث منذ بدء الخليقة علي اختلافات و واجهوا ظروف مختلفة في البيئة طيلة حياتهم. فمن وجهة نظر المجتمع ، فتحديد الجنس و نوعه يلعب دور كبير في شئون كثيرة في الحياة كالشخصية[19] فمن قبل ولادة كلمنهما يكون طريقه مختلف عن الآخر ، حيث نجد أن اللون الأزرق شائع بين الأولاد أكثر و كذلك بعض ألعاب الوحوش و أيضا بعض أنواع الرياضة و عادات كثيرة شائعة بينهم حتي و هم أطفال رضع. أما بالنسبة للبنات فنجد أن اللون الوردي هو الشائع بينهن ، و كذلك العرائس و الفساتين و طريقة لعبهن الذي في بعض الأحيان يمثل دور الأم في المنزل مع أبنائها ، و هنا تقوم العرائس بدور الأبناء.

فأصبحت طبيعة اللون الأزرق للأولاد و طبيعة اللون الوردي للبنات و ذلك قد وجد بسبب ثقافات و لكن ليس له أي دلالة أو أصول تاريخية. و كل ذلك قد وجد نتيجة لعادات و تقاليد و اختلاف ثقافات و لكن ليس له أي وجود في الأصل ، فما هي إلا مجرد مفاهيم وضعت من الآباء هم وحدهم من يتحكمون في وجودها أو عدمها [20]، مما يؤدي في النهاية إلي اختلاف شخصية كل منهما سواء في حياتهم المهنية أو الشخصية . و استمر ذلك الوضع حتي أصبح الكائنين مختلفين تماما في الشخصية و بالتالي في طريقهم و حياتهم.[21]

في الحياة العملية

الموت

ففي الولايات المتحدة ، يحتل الرجال نسبة الوفاة في العمل حوالي 93% بين سنة 1980 و 1997م ( أي53، 97 حالة وفاة ) .

حيث أن نسبة إصابة الذكور (6، 8 من 100000 عامل) و تلك النسبة تكون 11 أضعاف حالات الوفاة للإناث من سنة 1980 إلي1997م.[22]

فوارق الرواتب في الوظائف

فالفارق الجنسي يمثل الفرق بين رواتب الرجال و النساء.

و هذا الفارق يكون لعدة أسباب منها الفرق في التعليم و الوظائف المفضلة و الصناعات المفضلة ، و هناك اختلافات أيضا في الوظائف التي يتحملها الرجال و النساء ، فهذا الاختلاف انشئ من توجه الرجال لنوعيات الوظائف التي تتعارض مع تلك التي تختارها المرأة (وبالأخص الوظائف ذات الأجور و المخاط زر العالية)، و هناك أيضا اختلافات في خبرات العمل ، و عدد ساعات العمل الأسبوعية و الاستراحات في اليوم.

كل هذه العوامل تمثل من 60% إلي 75% من ذلك الفارق ، وباقي النسبة تتراوح من 25% إلي 40% ، فهي من الممكن أن تكون تمثل استعداد المرأة للعمل أو مدي تفاوضها في شأن راتبها و من الممكن أيضا أن يكون راجع للتمييز الجنسي.[23][24][25]

فنسبة إلي المفوضية الأوروبية للتمييز المباشر ، فهي فقط توضح جزء صغير من اختلافات الرواتب بين الجنسين.[26][27]

في الولايات المتحدة

فمتوسط راتب النساء السنوي الغير معدل يكون 78% من متوسط رواتب الرجال.[28] لكن دراسات عديدة من (أثبتت أن نسب الرواتب بين الرجال و النساء تتراوح من 5% إلي 6.6% ، فالنساء يحصلون علي 94€ لكل دولار يحصل عليه من الرجال ، و ذلك تم نسبة لاختلاف اختياراتهم سواء في اختيار الكلية و المجال الذي يودون دراسته ، و العمالة ، و عدد ساعات العمل ، اجازات الأم ، و اجازات الأب[29]

أما بالنسبة لل6% المتبقية من الفارق ؛ فذلك قد وجد من نقص مهارات التفاوض من أجل الراتب و التمييز الجنسي.[30][31][32][33]

و نسبة إلي دراسات زأس مال البشرية فقد تشير إلي أن ما يجعل للموظف قيمة فعلية هو التعليم ، المعرفة، خبرة التدريب ، المهارات التي يمتلكها كل موظف ، و هذا قد أثبت تاريخيا أنه قد يرجع إلي فارق الرواتب بينهم. و لكن ذلك لم يدم لفترة طويلة ؛ حيث أن الرجال و النساء في بعض الأحيان يحصلون علي نفس مستوى التعليم و الشهادات ، و لكن في بعض الأحيان حتي في وجود كل ذلك و مع توافره لدي إمرأة في وظيفة ما قد يؤدي إلي راتب أقل ، و بالتالي فذلك التمييز في الأجور هو جزء من دراسة ملوثة

و هذه الدراسة تشير إلي أن الوظائف التي تسود بعمل المرأة فيتوافر بها أجور أقل ؛ و ذلك سببه يرجع لوجود إمرأة بالوظيفة.[34]

أدوار الجنسين في الأبوة والأمومة والزواج

وتتأثر أدوار الجنسين تأثرا كبيرا بالبيولوجيا، حيث ترتبط أنماط اللعب بين الذكور والإناث بالهرمونات الجنسية [35]، والميل الجنسي، والصفات العدوانية، [36]والألم. [37]وعلاوة على ذلك، فإن الإناث مع تضخم الغدة الكظرية الخلقية [38] تظهر زيادة الذكورة ، وقد تبين أن الأطفال ريسوس ماكاك تظهر تفضيلات للألعاب الذكور والإناث نمطية.[39]

عدم المساواة بين الجنسين في تحرير العلاقات

وقد تزايدت المساواة بين الجنسين في العلاقات على مر السنين ولكن بالنسبة لغالبية العلاقات، فإن السلطة تقع على عاتق الرجل.[40] حتى الآن الرجال والنساء يقدمون أنفسهم على أنها مقسمة على أساس الجنس. دراسة قام بها زيمانويتز وفورنهام، نظرت في القوالب النمطية الثقافية الذكاء في الرجال والنساء، والتي تبين عدم المساواة بين الجنسين في العرض الذاتي[41]. وأظهرت هذه الدراسة أن الإناث يعتقدن إذا كشفن ذكائهن لشريك محتمل، فإن ذلك من شأنه أنه يقلل من فرصتهن معه. ومع ذلك فإن الرجال يناقشون بسهولة أكبر ذكائهم الخاص مع شريك محتمل. كما أن النساء يدركن ردود فعل الناس السلبية على الذكاء، لذلك يحدون من إفشاءها إلا للأصدقاء الموثوق بهم فقط. ومع ذلك فإن الإناث تكشف عن ذكائها أكثر من الرجال في حالة توقع أنه صديق حقيقي  من شأنه أن يستجيب بطريقة إيجابية. ولا تزال الاستخبارات تعتبر سمة ذكورية أكثر من كونها سمه أنثوية . واقترح المقال أن الرجال قد يعتقدون أن النساء ذوات معدل الذكاء المرتفع يفتقرن إلى الصفات التي كانت مرغوبة في رفيق مثل الدفء أو الرضاعة أو الحساسية أو اللطف. وكان هناك اكتشاف آخر يفيد بأن الإناث في بعض الحالات يعتقدون أنه ينبغي إظهار معدل ذكاء الفرد للأصدقاء الموثوق بهم أكثر من الذكور. ومع ذلك، أعرب الذكور عن شكوك حول موثوقية الاختبار وأهمية الذكاء في الحياة الحقيقية أكثر من النساء. يتم تسليط الضوء على عدم المساواة عندما يبدأ الزوجان في تحديد من هو المسؤول عن قضايا الأسرة والذي هو المسؤول الأول عن كسب الدخل. على سبيل المثال، في كتاب لوندا شيبنجر، "هل تغيرت  العلوم النسوية ؟"، تدعي أن "الرجال المتزوجين مع الأسر في المتوسط كسب المزيد من المال، ويعيشون لفترة أطول وأكثر سعادة، والتقدم بشكل أسرع في حياتهم المهنية"[42]، في حين " ان الأسرة هي مسؤولية، وأمتعة إضافية تهدد بسحب حياتها المهنية ".وعلاوة على ذلك، أظهرت الإحصاءات أن" 17٪ فقط من النساء الأساتذة الكاملين في الهندسة لديهم أطفال، في حين أن 82٪ من الرجال يفعلون ".[43]

محاولات تحقيق المساواة في العمل المنزلي

وعلى الرغم من الزيادة في عدد النساء في القوى العاملة منذ منتصف القرن العشرين، فإن الأدوار التقليدية للجنسين لا تزال سائدة في المجتمع الأمريكي. وقد يتوقع من النساء وضع أهدافهن التعليمية والمهنية قيد الانتظار من أجل تربية الأطفال، في حين يعمل أزواجهن. ومع ذلك، فإن النساء اللواتي يختارن العمل، فضلا عن تحقيق الدور الجندري المتصور لتنظيف المنزل ورعاية الأطفال. وعلى الرغم من أن بعض الأسر المختلفة  قد تقسم الاعمال بشكل أكثر توازنا، إلا أن هناك أدلة على أن المرأه قد حافظت على دور مقدم الرعاية الأولي  في الحياة  الأسرية وعلى الرغم من المساهمات الاقتصادية. وتشير هذه الأدلة إلى أن النساء اللواتي يعملن خارج المنزل كثيرا ما يضعن 18 ساعة إضافية في الأسبوع للقيام بالأعمال المنزلية أو رعاية الأطفال في مقابل الرجال الذين يبلغ متوسطهم 12 دقيقة يوميا في أنشطة رعاية الأطفال.[44] وأظهرت إحدى الدراسات التي أجرتها فان هوف أن الأزواج الحديثين، لا تقسم بالضرورة عن قصد أشياء مثل الأعمال المنزلية على أساس الجنس، ولكن بدلا من ذلك يمكن ترشيده وجعل الأعذار[45]. أحد العذر المستخدم هو أن النساء أكثر كفاءة في الأعمال المنزلية ويكون لديهم المزيد من التحفيز للقيام بها. وآخر هو أن البعض يقول إن مطالب وظائف الذكور أعلى.

وقد أجريت دراسة في "مدرسة حضرية شاملة". وطرحوا أسئلة تتعلق بآرائهم في عدم المساواة الجنسية. وكثير من الآباء والأمهات يتقاضون أجورا متساوية للرجال والنساء. وكانوا أيضا في صالح الرجال للمساعدة في الأعمال المنزلية. في هذه الدراسة، أرادت غالبية الأشخاص الذين أجريت معهم المقابلات المساواة بين الجنسين وأكثر من ذلك            

  1. ^  Wood, Julia. Gendered Lives. 6th. Belmont, CA: Wadsworth/Thomson Learning, 2005.
  2. ^  Wood, Julia. Gendered Lives. 6th. Belmont, CA: Wadsworth/Thomson Learning, 2005.
  3. ^ Maughan RJ, Watson JS, Weir J (1983). "Strength and cross-sectional area of human skeletal muscle"The Journal of Physiology338 (1): 37–49. doi:10.1113/jphysiol.1983.sp014658. PMC 1197179 . PMID 6875963.
  4. ^ Frontera, Hughes, Lutz, Evans (1991). "A cross-sectional study of muscle strength and mass in 45- to 78-yr-old men and women"J Appl Physiol71 (2): 644–50. PMID 1938738.
  5. ^ Samaras, Thomas (2007). Human body size and the laws of scaling. New York: Nova Science. pp. 33–61. ISBN 1-60021-408-8. Retrieved 2012-11-18.
  6. ^ "Life expectancy at birth, Country Comparison to the World"CIA World Factbook. US Central Intelligence Agency. n.d. Retrieved 12 Jan 2011.
  7. ^ Alfred Glucksman (1981). Sexual Dimorphism in Human and Mammalian Biology and Pathology. Academic Press. pp. 66–75. ISBN 978-0-12-286960-0. OCLC 7831448.
  8. ^ Puts, David A. (2010). "Beauty and the beast: Mechanisms of sexual selection in humans". Evolution and Human Behavior31 (3): 157–175. doi:10.1016/j.evolhumbehav.2010.02.005.
  9. ^ Simerly, Richard B. (1 February 2005). "Wired on hormones: endocrine regulation of hypothalamic development". Current Opinion in Neurobiology15 (1): 81–85. doi:10.1016/j.conb.2005.01.013. ISSN 0959-4388. PMID 15721748.
  10. ^ Reinisch, June Machover; Ziemba-Davis, Mary; Sanders, Stephanie A. (1 January 1991). "Hormonal contributions to sexually dimorphic behavioral development in humans"Psychoneuroendocrinology16(1–3): 213–278. doi:10.1016/0306-4530(91)90080-D.
  11. ^ Colom, Roberto; Juan-Espinosa, Manuel; Abad, Francisco; Garcı́a, Luı́s F (February 2000). "Negligible Sex Differences in General Intelligence"Intelligence28(1): 57–68. doi:10.1016/S0160-2896(99)00035-5.
  12. ^ Byrnes, James P.; Miller, David C.; Schafer, William D. (1999). "Gender differences in risk taking: A meta-analysis"Psychological Bulletin125 (3): 367–383. doi:10.1037/0033-2909.125.3.367
  13. ^ Carlson, N. 'Hormonal Control of Aggressive Behavior' Chapter 11 in [Physiology of Behavior],2013, Pearson Education Inc.
  14. ^ Card, Noel A.; Stucky, Brian D.; Sawalani, Gita M.; Little, Todd D. (2008-10-01). "Direct and indirect aggression during childhood and adolescence: a meta-analytic review of gender differences, intercorrelations, and relations to maladjustment". Child Development79(5): 1185–1229. doi:10.1111/j.1467-8624.2008.01184.x. ISSN 1467-8624. PMID 18826521.
  15. ^ Puts, David A. (2010). "Beauty and the beast: Mechanisms of sexual selection in humans". Evolution and Human Behavior31 (3): 157–175. doi:10.1016/j.evolhumbehav.2010.02.005.
  16. ^ Alfred Glucksman (1981). Sexual Dimorphism in Human and Mammalian Biology and Pathology. Academic Press. pp. 66–75. ISBN 978-0-12-286960-0. OCLC 7831448.
  17. ^ Christov-Moore, Leonardo; Simpson, Elizabeth A.; Coudé, Gino; Grigaityte, Kristina; Iacoboni, Marco; Ferrari, Pier Francesco (1 October 2014). "Empathy: gender effects in brain and behavior"Neuroscience and Biobehavioral Reviews46 (4): 604–627. doi:10.1016/j.neubiorev.2014.09.001. ISSN 1873-7528. PMC 5110041 . PMID 25236781.
  18. ^ Celec, Peter; Ostatníková, Daniela; Hodosy, Július (17 February 2015). "On the effects of testosterone on brain behavioral functions"Frontiers in Neuroscience9. doi:10.3389/fnins.2015.00012. ISSN 1662-4548. PMC 4330791 . PMID 25741229.
  19. ^ Eliot, Lise. Pink Brain, Blue Brain
  20. ^ Cordier, B (2012). "Gender, betwixt biology and society". European Journal of Sexology and Sexual Health.
  21. ^ Brescoll, V (2013). "The effects of system-justifying motives on endorsement of essentialist explanations for gender differences". Journal of Personality and Social Psychology.
  22. ^ https://www.cdc.gov/mmwr/preview/mmwrhtml/mm5016a4.htm
  23. ^ CONSAD Research Corporation, An Analysis of Reasons for the Disparity in Wages Between Men and Women (PDF), archived from the original (PDF) on October 8, 2013
  24. ^ Patten, Eileen (April 14, 2015). "On Equal Pay Day, key facts about the gender pay gap"Pew Research Center.
  25. ^ Francine D. Blau; Lawrence M. Kahn. "The Gender Pay Gap – Have Women Gone as Far as They Can?"(PDF). Academy of Management Perspectives. Stanford University. 21 (1): 7–23. doi:10.5465/AMP.2007.24286161.
  26. ^ European Commission. "Tackling the gender pay gap in the European Union" (PDF). Justice. ISBN 978-92-79-36068-8.
  27. ^ "What are the causes? - European Commission"ec.europa.eu. Retrieved 2016-02-18.
  28. ^ O'Brien, Sara Ashley (April 14, 2015). "78 cents on the dollar: The facts about the gender wage gap"CNN Money. New York. Retrieved May 28, 2015.
  29. ^ Jackson, Brooks (June 22, 2012). "Obama's 77-Cent Exaggeration"FactCheck.org.
  30. ^ Jackson, Brooks (June 22, 2012). "Obama's 77-Cent Exaggeration"FactCheck.org.
  31. ^ An Analysis of Reasons for the Disparity in Wages Between Men and Women" (PDF). US Department of Labor; CONSAD Research Corp. Retrieved February 16,2016.
  32. ^ Graduating to a Pay Gap – The Earnings of Women and Men One Year after College Graduation (PDF)
  33. ^ Sommers, Christina H (January 23, 2014). "Wage Gap Myth Exposed — By Feminists"Huffington Post. Retrieved December 19, 2015.
  34. ^ Massey, Douglas. "Categorically Unequal: The American Stratification System." NY: Russell Sage Foundation, 2007.
  35. ^ Hines, Melissa; Golombok, Susan; Rust, John; Johnston, Katie J.; Golding, Jean; Team, The Avon Longitudinal Study of Parents and Children Study (1 January 2002). "Testosterone during Pregnancy and Gender Role Behavior of Preschool Children: A Longitudinal, Population Study". Child Development73(6): 1678–1687. doi:10.1111/1467-8624.00498. JSTOR 3696409.
  36. ^ Collaer, Marcia L.; Hines, Melissa (1 July 1995). "Human behavioral sex differences: A role for gonadal hormones during early development?"Psychological Bulletin118 (1): 55–107. doi:10.1037/0033-2909.118.1.55. ISSN 1939-1455.
  37. ^ Craft, Rebecca M.; Mogil, Jeffrey S.; Aloisi, Anna Maria (1 October 2004). "Sex differences in pain and analgesia: the role of gonadal hormones". European Journal of Pain8 (5): 397–411. doi:10.1016/j.ejpain.2004.01.003. ISSN 1532-2149.
  38. ^ Hines, Melissa; Brook, Charles; Conway, Gerard S. (1 January 2004). "Androgen and Psychosexual Development: Core Gender Identity, Sexual Orientation, and Recalled Childhood Gender Role Behavior in Women and Men with Congenital Adrenal Hyperplasia (CAH)". The Journal of Sex Research41 (1): 75–81. doi:10.1080/00224490409552215. JSTOR 3813405.
  39. ^ "Yerkes - Yerkes Researchers Find Sex Differences in Monkey Toy Preferences Similar to Humans". Yerkes.emory.edu. 2008-04-10. Retrieved 2013-05-14.
  40. ^ van Hooff, Jenny H. (March 2011). "Rationalising inequality: heterosexual couples' explanations and justifications for the division of housework along traditionally gendered lines". Journal of Gender Studies20 (1): 19–30. doi:10.1080/09589236.2011.542016.
  41. ^ Szymanowicz, Agata; Adrian Furnham (March 2011). "Do intelligent women stay single? Cultural stereotypes concerning the intellectual abilities of men and women". Journal of Gender Studies20 (1): 43–54. doi:10.1080/09589236.2011.542019.
  42. ^ Schiebinger, Londa. Has Feminism Changed Science. p. 92.
  43. ^ Schiebinger, Londa. Has Feminism Changed Science. p. 96.
  44. ^ Friedman, Ellen, and Jennifer Marshall. Issues of Gender. New York: Pearson Education, Inc., 2004
  45. ^ van Hooff, Jenny H. (March 2011). "Rationalising inequality: heterosexual couples' explanations and justifications for the division of housework along traditionally gendered lines". Journal of Gender Studies20 (1): 19–30. doi:10.1080/09589236.2011.542016.

امينه سعيد علي هي كاتبة وشاعرة صومالية الأصل وايضا عالمة طبية في معهد كالرولنيسكا في ستكهولم السويد , ولقد كانت تمثل الصوماليون في المؤتمر الامريكي لعام 2004 وايضا في المجلس الأستشاري في بيلدهان[عدل]

  1. اعمالها :
  2. 118 قصيدة
  3. , Författares Bokmaskin, 2005, ISBN 978-91-7910-641-6 .

ماتي منت حمادي[عدل]

موريتانية الأصل ولدت عام 1967 وكانت ماتي خبيرة اقتصادية وسياسية . وكانت تشغل منصب عمدة لنواكشوط العاصمه واكبر مدن موريتانيا ،منذ عام 2004، كانت سابقا وزير الخدمة العامة والعمل وتحديث الإدارة من عام 2011 احتي 2013.

نشأتها :

ولدت حمادي في عام 1967 في عيون ال أترويس وترعرعت في عائلة ناشطة سياسيا، أرتادت مدرسة ثانوية في نواكشوط وحصلت علي شهاده البكالوريا عام 1986.وقامت بأستكمال دراستها في موريتانيا ودرست الاقتصاد وحصلت علي درجة البكالوريوس في عام 1988 من جامعه نواكشوط ، وتخصصت في الأقتصاد العام وحصلت علي درجة الماجستير عام 1990 .

الحياة المهنية :[عدل]

في عام 1991 بدأت حمادي العمل لبلدية نواكشوط في شعبة "الإدارة المالية" ، أنها أصبحت رئيس شعبة الإحصاء الضرائب في عام 1993، وفي عام 1997 تمت ترقيتها إلى رئيس إدارة العلاقات الخارجية.وأصبحت حمادي مراجعا لمحكمة مراجعي الحسابات. كما أنها انضمت إلى وزارة التجارة والصناعة في عام 2006 والبنك المركزي. وعملت لمدة سنتين كمدير المنافسة و "حماية المستهلك" و "مكافحة الغش" في الوزارة، وبعد ذلك أصبح عضوا في "مجلس السياسة النقدية" في البنك المركزي لموريتانيا في عام 2007 .في عام 2009 اصبحت حمادي المدير المساعد للشركة سونيم وهي شركة للاستيراد والتصدير. في السنة التالية قد أدلت "المفوضة لتعزيز الاستثمار"..ألقد أجرت اجتماعا للمستثمرين القطريين والايراني وتقدم لها المساعدة لتحقيق مشاريعهم الاستثمارية ،ولقد تم تعينها وزيرة الخدمة العامة والعمل وتحديث الإدارة في مارس 2011. وفي اغسطس 2011 قامت الحكومة بزيادة الحد الأدنى للأجور من 21,000 UM 30,000. وعملت في منصبها الوزاري حتى ديسمبر عام 2013...وعملت في منصبها الوزاري حتى ديسمبر 2013

في 4 فبراير 2014 تم انتخاب حمادي كعمدة في نواكشوط ، لتصبح أول رئيسة بلدية في تاريخ المدينة.( ولكن ليس في تاريخ موريتانيا)

الحياة الشخصية[عدل]

تزوجت ولديها ثلاث اطفال و تتحدث العربية والفرنسية