مستخدم:Mutlaq zaid

(إلكتروستريكشون) هو خاصية المواد المغناطيسية التي تسبب لهم تغيير شكلها أو أبعادها خلال عملية المغنطة. تغير مغنطة المواد "بسبب المجال المغناطيسي المطبق يغير سلالة المغنطيسية حتى الوصول إلى قيمة التشبع، λ. تم تحديد التأثير لأول مرة في عام 1842 من قبل جيمس جول عند مراقبة عينة من الحديد. [1] هذا التأثير يسبب فقدان الطاقة بسبب التدفئة الاحتكاكية في النوى المغناطيسية الحساسة. والتأثير هو أيضا مسؤول عن صوت الطنين منخفض النبرة التي يمكن سماعها قادمة من المحولات، حيث تيارات تتأرجح أس تنتج مجال مغناطيسي متغير

تفسير

داخليا، المواد المغناطيسية لديها هيكل ينقسم إلى المجالات، كل منها منطقة الاستقطاب المغناطيسي موحدة. عندما يتم تطبيق حقل مغناطيسي، والحدود بين نطاقات التحول والنطاقات تدور. كل من هذه الآثار يسبب تغييرا في أبعاد المادة. والسبب في أن التغيير في المجالات المغناطيسية للمادة ينتج عن تغيير في أبعاد المواد هو نتيجة لمغنطيسية متباينة، أنه يأخذ المزيد من الطاقة لتمغنط مادة بلورية في اتجاه واحد من آخر. إذا تم تطبيق حقل مغناطيسي على المادة في زاوية إلى محور سهل من المغنطة، فإن المواد تميل إلى إعادة ترتيب هيكلها بحيث يتم محاذاة محور سهل مع الحقل لتقليل الطاقة الحرة للنظام. وبما أن اتجاهات الكريستال المختلفة ترتبط بأطوال مختلفة، فإن هذا التأثير يؤدي إلى إجهاد في المادة. [3] التأثير المتبادل، تغيير القابلية المغناطيسية (الاستجابة لحقل مطبق) للمادة عند التعرض للإجهاد الميكانيكي، يسمى تأثير فيلاري. وبالتالي هناك تأثيران آخران مرتبطان بماغنيتوستريكتيون: تأثير ماتيوتشي هو خلق تباين حلزوني من قابلية المواد المغناطيسية عند التعرض لعزم الدوران وتأثير ويدمان هو التواء هذه المواد عندما يتم تطبيق المجال المغناطيسي حلزونية لهم . عكس فيلاري هو التغير في علامة مغناطيس الحديد من الإيجابية إلى السلبية عندما تتعرض للمجالات المغناطيسية من حوالي 40 كيلو أمبير / متر. على مغنطة، المواد المغناطيسية يخضع لتغييرات في حجم الصغيرة: من 10−6 النظام. == ماغنيتوستريكتيف حلقة التباطؤ == مثل كثافة تدفق، كما تظهر ماغنيتوستريكتيون التباطؤ مقابل قوة مغناطيسية المجال. يمكن إعادة إنتاج شكل حلقة التباطؤ هذه (تسمى "حلقة اليعسوب") باستخدام جيلز-أثرتون موديل. <ريف> قالب:سيت جورنال </ ريف>