انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Nabuhamza/sandbox

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

==

  • نص العنوان

|}

==

اية الله الشيخ اياد الركابي

[عدل]

الشيخ إياد بن إبراهيم بن فشاخ الفارس  (  1961  - الآن )  ، عالم دين ومفكر إسلامي وكاتب[1] ، أشتهر بنظرياته الجديدة في الفكر والدين والتاريخ والفلسفة[2] ، عده كثيرون كأحد مؤوسسي الفكر الليبرالي في العراق والمنطقة العربية ، وهو من أسس -  الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي[3]

معلومات شخصية
الميلاد 1961

الرفاعي  ،  العراق

الإقامة أوسلو ، النرويج
العراقية  والنرويجية  الجنسية
الحياة العملية
 المهنة كاتب  
المواقع
الموقع الشيخ إياد الركابي
اللغات المحكية :  العربية ، الفارسية ، النرويجية ، والإنكليزية

ولادته ونشأته

[عدل]

ولد في قرية جده في قضاء الرفاعي التابع لمحافظة ذي قار من الجنوب العراقي  ، والده كان أحد زعماء القبائل العراقية المشهورين[4]،  درس الأبتدائية في قريته وأكمل الدراسة المتوسطة والثانوية في بغداد  ، ثم هاجر إلى إيران مع بداية الثورة فيها ، وعاش فيها زهاء الأربعة عشر سنة ،  ثم سكن الشام في مدينة دمشق ، وبعدها هاجر إلى مملكة النرويج سنة 1998 م .

أساتذته

[عدل]

من اساتذته 1 -   حسين علي منتظري[5]

2 -  نعمة الله صالحي نجف آبادي [6]

3  -  رضا الصدر [7]

4  -  محمد صادقي تهراني[8]

5  -   يوسف صانعي[9]

6  -  فاضل لانكراني

7 -  جعفر سبحاني [10]

8 -  حسن زاده آملي [11]

9  -  محمد رضا كلبيكاني [12]

مؤلفاته

[عدل]

من مؤلفاته 1 -  إشكالية الخطاب في القراءة التاريخية لوقعة كربلاء

2 -  نقد العقل الإسلامي

3  -  خطاب الحرية في النظام الإيبستيمولوجي

4  -  الأسس السياسية والمذهب الواقعي

5  - السنن التاريخية في القرآن المجيد

6  - رسالة في التوحيد والسياسة

7  - حفريات أنثربولوجيا العلوم القرآنية

8 -  ملاحظات هامة حول علم الإمام

9 -  الجهاد  في الإسلام

10  -  التفسير الجديد  للكتاب المجيد

11 -  حاكمية المرأة في الإسلام

12  -  الغلو في العقل الإسلامي

13  -  دراسات في علم الأصول

14  -  رسالة في الفتاوى والأحكام

مواقفه

[عدل]

الموقف   من الحرب  العراقية الإيرانية .  وماهي الغاية من إدامت  هذه  الحرب على العراق ؟  ،  وقد شارك في صوغ رسالة بُعثت للسيد الخميني عن مغزى وأهمية الحرب ،  بعدما أسترجع الإيرانيون أرضهم في خرمشهر  ،  وباقي الإراضي التي أحتلها الجيش العراقي في بداية الثمانينيات من القرن المنصرم . موقفه من  الجهاد الإبتدائي ومسوغاته التي تبنتها القيادة في إيران  ،  تلك المسوغات التي لاتصح  من الناحية  الشرعية والإنسانية   . وقد  أختلف  مع قيادة  الثورة الإيرانية في تفسير العلاقة مع الغرب ،  وكيف يجب ان تكون ؟ فكان له موقف من قضية - إيران غيت-  . كما  خالفهم في  قضية تعريف الكفر وتحديد مصاديقه ، ولهذا لم يعتبر الحرب على العراق حرباً على الكفر ، كما لم يعتبر حزب البعث حزباً كافراً ، بالمعنى الفقهي . وكان له  موقفا من الحكم الذي صدر ضد سلمان رشدي وكيفية تفسير هذا الحكم ، والموقف الشرعي من مفهوم الردة والحكم على المرتد ، فالشيخ الركابي يرى إن المرتد لايجوز قتله بحال أو الحكم عليه بالقتل ، ودليله إن الفكر في الإسلام مباح ولاضير من وجود من يخالف في ذلك . كما  حذر من تطويع الفقه لإرادة السياسة والسياسين ، من هنا  أعتبر طاعة الساسة الذين لا يراعون العدالة والحرية والسلام لا تجوز إطاعتهم . وكان  موقفه السياسي  الإيجابي  تجاه  العملية السياسية في العراق دور  في نشر ثقافة الديمقراطية وتعميم مبادئ الليبرالية  . كتب مسودة دستور للجمهورية العراقية[13] [1]

  1. ^ "موقع آية الله الركابي - السيرة". www.alshaikhalrekabi.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.
  2. ^ "موقع آية الله الركابي - السيرة". www.alshaikhalrekabi.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.
  3. ^ "ليبرالية العراق بين حرية العقل وغياب الأيمان - مركز النور". www.alnoor.se. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.
  4. ^ "موقع آية الله الركابي - السيرة". www.alshaikhalrekabi.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.
  5. ^ "حسين علي المنتظري". ويكيبيديا، الموسوعة الحرة. 13 أكتوبر 2018.
  6. ^ "Nematollah Salehi Najafabadi". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jul 2018.
  7. ^ "رضا الصدر". ويكيبيديا، الموسوعة الحرة. 15 مارس 2018.
  8. ^ "Mohammad Sadeqi Tehrani". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Aug 2018.
  9. ^ "Yousef Saanei". Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Aug 2018.
  10. ^ "جعفر السبحاني". ويكيبيديا، الموسوعة الحرة. 11 أكتوبر 2018.
  11. ^ "Hassan Hassanzadeh Amoli". Wikipedia (بالإنجليزية). 21 Sep 2018.
  12. ^ "محمد رضا الكلبيكاني". ويكيبيديا، الموسوعة الحرة. 22 يوليو 2018.
  13. ^ "مسودة دستور جمهورية العراق - العدل الحرية السلام". liberaldemocraticpartyofiraq.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-14.