انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Salmaelcherif/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الرابطة الألمانية للمواطنات النساء

[عدل]

هي أقدم منظمة ألمانية لحقوق النساء ، تم تأسيسها في ال١٨ من أكتوبر عام ١٨٦٥

التاريخ

[عدل]

تم إنشاء هذه الرابطة بواسطة لويس أوتو بيتيرز و أغسطس شميدت في ليبزيج ف ال١٨ من أكتوبر عام ١٨٦٥ و كان أول رئيس للحزب الديموقراطي الأجتماعي في ألمانيا أغسطس بيبل حاضرًا عندما أسست الرابطة ، كانت في الأصل مساه الجمعية العامة الألمانية للمرأة[1]، أحد الأمثلة علي عملهم المبكر كان عندما رفضت ماريا فون ليندن دخول جامعة توبينجن كطالبة ، سمح لها بالدخول كطالب ضيف بتصويت ٨ الي ١٠، مولت دراستها و دعمت من قبل هذه الجمعية ، أصبحت ليندن من أوائل أساتذة ألمانيا[2]، أعتمدت الجمعية إسمها الحالي عام ١٩١٨، الرابطة الألمانية للمواطنات تابعة للتحالف الدولي للمرأة[3] [4]

المراجع

[عدل]

[5] André Böttger: Frauenwahlrecht in Deutschland - ein Rückblick. In: von heute an für alle! Hundert Jahre Frauenwahlrecht. Ed. by Marjaliisa Hentilä; Alexander Schug, Berliner Wissenschafts-Verlag, Berlin 2006, p. 62ff.

[6] Maria von Linden, Rheinische-Geschichte.lvr.de, Retrieved 9 November 2015

[7] Brockhaus Abenteuer Geschichte. Kalenderblatt 18./19. Oktober 2008

روابط اضافية

[عدل]

http://www.staats[8]buergerinnen.org/

  1. ^ Gabriele (2011). Deutschland im Jubiläumsjahr 2009. Nomos Verlagsgesellschaft mbH & Co KG. ص. 197–220. ISBN:9783845227498.
  2. ^ Herres، Jürgen (2015-12). "Udo Bürger: Rheinische Unterwelt. Kriminalfälle im Rheinland von 1815 – 1918". Geschichte in Köln. ج. 62 ع. 1: 302–303. DOI:10.7788/gik-2015-0122. ISSN:0720-3659. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ Gabriele (2011). Deutschland im Jubiläumsjahr 2009. Nomos Verlagsgesellschaft mbH & Co KG. ص. 197–220. ISBN:9783845227498.
  4. ^ "Brockhaus". Religion in Geschichte und Gegenwart. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
  5. ^ Makar، A. B.؛ McMartin، K. E.؛ Palese، M.؛ Tephly، T. R. (1975-6). "Formate assay in body fluids: application in methanol poisoning". Biochemical Medicine. ج. 13 ع. 2: 117–126. DOI:10.1016/0006-2944(75)90147-7. ISSN:0006-2944. PMID:1. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Herres، Jürgen (2015-12). "Udo Bürger: Rheinische Unterwelt. Kriminalfälle im Rheinland von 1815 – 1918". Geschichte in Köln. ج. 62 ع. 1: 302–303. DOI:10.7788/gik-2015-0122. ISSN:0720-3659. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ "Brockhaus". Religion in Geschichte und Gegenwart. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-05.
  8. ^ "Deutsche Staats-Bürgerinnen". www.staatsbuergerinnen.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-05.

البيداجوجية النسوية

[عدل]

علم أصول التربية النسائية يخاطب إنعدام توازن القوي الموجودة في العديد من المؤسسات التعليمية الغربية و تعمل علي إلغاء تركيز هذه القوي ، من خلال النظم التعليمية التقليدية، هيكل القوي المهيمنة تجعل المعلمين في صورة ذات نفوذ علي الطلاب، التربوية النسوية إن الهدف من علم أصول التربية النسائية هو إنشاء معيار جديد في الفصل الدراسي أو حتي الإستغناء عن مقاييس الفصول الدراسية علي سبيل المثال فإن الفصل الدراسي الذي يتحرر و بدون أي نوع من أنواع التعليم النسائية الثنائية ، بطبيعة الحال يخلق علم أصول التربية النسائية طريقة جديدة للتدريس حيث لا تقتصر مهاراته و معرفته فقط علي الفصل الدراسي بل علي المجتمع ككل ، الفصول الدراسية التي توظف علم أصول التربية النسائية تستخدم الخبرات الموجودة فيها العديدة المتنوعة كفرص لتنمية التعلم بإستخدام خبرات الحياة كدروس لإظهار المعرفة و النظر في الجنس و العرق و الطبقة كواحد .

ترفض هذه الحركة المعيارية في نطاق الفصل ، و تهدف لخلق جو ديموقراطي يعمل علي فهم أن كل من الطلاب والمعلمين هم من الموضوعات و ليس الأشياء، يتم تشجيع الطلاب علي رفض المواقف المعيارية من السلبية و بدل من ذلك يتحكموا في تعلمهم .

و من خلال ذلك يتم تشجيع الطلاب علي تطويرد التفكير النقدي و مهارات التحليل، تستخدم هذه القدرات لاحقًا في هدم و تحدي القضايا في مجتمعنا مثل الخصائص القمعية لمجتمع كان تقليديا يخدم الامتياز المحافظ والاقتصادي سياسيًا.

إن الأساس النظري للتربية النسوية يرتكز علي النظريات النقدية للتعلم و التدريس مثل كتاب باولو فراير التربوي للمضطهدين، علم أصول التربية النسائية هو عملية تفاعلية يسهلها تحقيق أهداف ملموسة في الفصل الدراسي و التي يتعلم فيها الأعضاء أحترام أختلافات الآخر،و تحقيق الأهداف المشتركة و يساعدون بعضهم البعض علي الوصول الأهداف الفردية، هذه العملية تسهل التعلم التشاركي و فاعلية التجربة الشخصية ، تشجيع التفهم الإجتماعي و النشاط و تنمية التفكير النقدي و العقل المتفتح ، هذا يعرف التطبيق العملي للنظرية النسوية أثناء تعزيز أهمية تغير المجتمع تحديدًا ضمن التسلسل الهرمي المؤسسي الموجود في النطاق الأكاديمي ، علم أصول التربية النسائية موظف في معظم الأحيان في تصنيفات دراسات السيدات التي تهظف لتحويا الطلبة من أشياء لموضوعات أستفسار ، مع ذلك أستخدام التربية النسائية ليس مقيد بمسارات دراسات النساء

مناخ المدارس

[عدل]

من يمتلك المعرفة؟ من يقرر ماذا يجب ان نتعلمه و كيفك نتعلمه؟ليس فقط ان نظام التعليم  يقرر هذا من أجلنا بل يقرر أيضًا من نكون و ما الذي نحن محدودون بفعله و معرفته ، علم أصول التربية النسائية يتصاعد من رفض الهياكل المؤسسية التقليدية و تدريباتها علي سبيل المثال المدارس الغربية تحديدًا في الولايات المتحدة تخلق رأس مال من هؤلاء الطلاب الطموحين، عندما يأتي الأمر للتعليم العالي خصوصًا العديد من الناس بأختلاف الأعمار من ١٧-٢٠ عام يقادوا لتصديق أنهم يحتاجون لأخذ  قروض من الآلاف من الدولارات لينجوا ،مع ذلك يتذمر العديد من الطلاب أن هناك شيئًا لم يتعلمون في المدارس و هو كيفية التعامل مع المال ، هذا يؤثر في جعلهم ضحية للمجتمع الرأس مالي،

المناخ التعليمي للمدارس نتيجة هيمنة الأيديولوجيات النيوبرالية التنافسية تقلل و تثبط العملية الاشتراكية للتعلم و البحث و العمل المجتمعي، تعرض المؤسسات النيوليبرالية أسلوب تنافسي من الترابط الذي يوظف خوف و الخجل كحافز لنمو الطلاب ، النهج التقليدية للتعليم تبقي الوضع الراهن، تعزز قوة الهيكلة المهيمنة الحالية ، عملية العمل الأكاديمية بالضرورة معاية لفصل العمل و الأكادميون، للجزء الأخص العيش في عالم مختلف من الثقافة ، طرق مختلفة لجعله أيضًا معادي لحياة عمل الفصول، في المقابل يرفض علم أصول التربية النسائية النظم الأجتماعية للقمع  إدراكًا و نقدًا الإذعان الفردي و المؤسسي المرتبط بالأكاديمية التي تديم حركات إضطهاد مجتمعي أكبر قائمة، يعتبر الفصل عالم مصغر من كيف توزع و تمارس الطاقة في مجتمعات أكبر، يستخدم الطلاب وسائل خفية للمحافظة علي طاقتهم الراسخة و محاولتهم لتعزيز وتوالد الوضع الراهن للفصول

صفات علم أصول التربية النسائية

[عدل]

إن علم أصول التربية النسائية الحاسم يحسن فكرة ان المعرفة ليست ساكنة و حدودي لكن بالأحري ينتج من عملية متفتخة من التفاوض والتفاعل بين المعلم و الطالب ،علم أصول التربية النسائية منبثق من علم أصول التربية الحاسمة يحمل أيضا أن النوع يلعب دور حرج في الفصل ، لا يؤثر فقط علي ما الذي يتعلم بل كيف يعلم ، مثل كل أشكال علوم التربية الحرجة علم أصول التربية النسائية يهدف لمساعدة الطلاب لتطوير وعي الحرية و ادراك الميول الاستبدادية و ربط المعرفة بالقوة و القدرة لأخذ حركات بناءة ، علم أصول التربية النسائية يحاذي نفسه مع العديد من أشكال العلوم التربوية الحرجة بما فيهم الذين يركزون علي العرق و الأصول العرقية و التصنيف بعد الأستعمار و العولمة

علم أصول التربية النسائية يعني نفسه بفحص الأضطهاد الإجتماعي، عملا علي تفكيك تكرارهم خلال النظم المؤسسية، المعلمين النسويين يعملوا علي استبدال النماذج القظيمة للتعليم بأخري جديدة تركز علي الخبرات الفردية بجانب أعتراف ببيئات بعضهم و هو يخاطب الحاجة لتغيرات مجتمعية و يركز علي هؤلاء المهمشين خلال تخطيطات لتمكين الذات و بناء المجتمع و تطوير القيادة هي النهاية، علم أصول التربية النسائية يعمل في إطار النسوية و يجسد نظرية حول نقل معرفة التي تشكل تدريبات الفصول من خلال توفير معيار لتقييم تخطيطات و تقنيات تعليمية معينة خاصة باهداف و نتائج المقررات المرجوة ،تميز العديد من الصفات المميزة علم أصول التربية النسائية و الأساليب التعليمية التي تنشأ من النهج النسوية من الصفات المرتبطة بعض من أبرز الميزات تشمل تطوير النعكاسية، التفكير النقدي ، التمكين الشخصي و الجماعي ,إعادة توظيف السلطة في نظم الفصل و المشاركة الفعالة في عمليات إعادة التصوير ، المهارات الفردية المعززة في توظيف الإطار التربوي النسوي تشجع الاعتراف و المقاومة الفعالة للقمع و للاستغلال الاجتماعي ، يضع أيضا علم أصول التربية النسائية استفساراتها المعرفية في سياق النشاط الاجتماعي و التحول الاجتماعي.

إن الإنعكاس ضروري لتنفيذ علم أصول التربية النسائية، يسمح للطلاب بفحص المناصب التي يشغلونها داخل المجتمع بشكل نقدي،مواقف الامتياز و التهميش يفك شفراتها منتجة نظرية و فهم أكبر للهوية متعددة الأوجه و القوات المرتبطة بحيازة هوية معينة ، التفكير النقدي هو نوع آخر من طرق التدريس النسوية المرتبطة بعمق بمماراسات الانعكاسية ، إن التفكير النقدي المشجع من طرق التدريس النسوية له جذور راسخة في تجارب الحياة اليومية ، يستخدم التفكير النقدي داخل و خارج مساحة الفصل لتحدي الروايات و الهياكل الثقافية السائدة.

إن التمكين داخل نظم الفصل الدراسي أساسي لتقنيات تعليم علم أصول التربية النسوية ،يتم تأكيد الطلاب في هوياتهم و تجاربهم و يتم تشجيعهم علي المشاركة مع التفاهمات الشخصية لبناء قاعدة متنوعة و متعددة المعرفة ،مساحات الصفوف التي تعمل من داخل إطار تربوي نسوي تقدر سلامة المشاركين و الاحترام الجماعي الاختلافات الموجودة في الخبرات و المعارف، يعزز التحقق من حقائق الطلاب تنمية المواهب الفردية و القدرة على تماسك المجموعة و تصلبها ، يمكن تمكين هيئة الطلاب من خلال النشر المتعمد لعلاقات القوة التقليدية في الفصل، من المفهوم و الضروري لنجاح و تطور مساحة الفصول الدراسية أن هذه السلطة مشتركة في جميع مكوناتها، في النظم الأكاديمية التقليدية يتم الحفاظ علي موقف السلطة من خلال السلطة التي يمارسها المدرب ، يثبت هيكل علاقة القوة خبرات المعلم و معرفته فقط،محافظة على أن الطلاب لديهم القليل لتقديمه في تسهيل التعليم، تهدف البيداغويات النسوية فهذه الأداة ستفيد عملية إلغاء السلطة حيث يبعد المعلم نفسه من حالة السلطة و يسمح لطلابه بالحصول عل ي جوهرها إلي  تركيز القوة في الفصل لأعطاء التلاميذ الفرصة للتعبير عن وجهات نظرهم و حقائقهم و معرفتهم و إحتياجاتهم. ي قدم المساواة معهم  علي العكس من العديد من وسائل التعليم الأخري يقوم علم أصول التربية النسائية بتحدي المحاضرات و الحفظ والأمتحانات كوسيلة لتطوير وانتقال المعرفة، تحافظ البيداغوجية النسائية علي أن القوة في الفصل يجب أن تكون متوازنة بدقة بين المعلم و الطالب لأبلاغ المناهج و ممارسات الصف ، مشاركة الطاقة تخلق مساحة للحوار التي  تعكس الأصوات والحقائق المتعددة الطلاب، من خلال مشاركة السلطة و تعزيز الصوت بين الطلاب ينتقل المعلم و الطلاب لعلاقة أكثر ديموقراطية و احترامًا تعترف بانتاج المعرفة من كلا الطرفين ، تعمل السلطة المشتركة أيضا علي البعد عن الفهم التقليدي السائد للتعلم عن طريق السماح للطلاب بالتفاعل مع الأستاذ بحرية بدلا من إعطاء الأستاذ معلومات للطلاب.

لا يشكك المنظرون البيداغوجيون النسويون فقط في المناخ الحالي للفصل الدراسي و لكنهم يشاركون تخمينات حول ما يوجد علي أساسه ، المفاهيم التي يتم تسهيلها داخل مساحة الفصل لا يقصد لها أن تعيش داخل الأوساط الأكاديمية لكن يتم تشجيعها لتعزز النشاط الاجتماعي ، يتم وضع استكشافات النظرية و الفصول الدراسية في السياقات الإجتماعية و الآثار المترتبة عليها، يتم تشجيع الطلاب علي أخذ ا تعلموه في الفصل و تطبيق فهمهم علي التغير الاجتماعي

التنفيذ العملي

[عدل]

في جوهرها تهدف البيداغوغيات النسوية الي ابعاد تركيز القوة في الفصل لأتاحة الفرصة للطلاب للتعبير عن وجهات نظرهم و حقائقهم و معرفتهم و إحتياجاتهم، يمكن أيضا تنفيذ علم التربية عمليا خلال استخدام المشاركة في النشاط داخل الفصل الدراسي و خارجه.

أحد المبادئ الأساسية لعلم أصول التربية النسائية هو تحويل علاقة المعلم و الطالب، وفقا لطريقة التدريس هذه يسعي المعلمون لتمكين الطلاب من خلال توفير فرص للتفكير النقدي و التحليل الذاتي و تطوير الصوت، من خلال تقاسم السلطة لتعزيز الصوت بين الطلاب ينتقل المعلم و الطلاب لوضع مساو حيث ينتج الطلاب المعرفة السلطة الشتركة أيضا لا مركزية.

أحد الأساليب الأساسية التي يستخدمها المعلمون النسويون لالغاء مركزية السلطة هي من خلال العملية المعروفة باسم رفع الوعي ، يتم تطبيق هذه الطريقة الشائعة في أوائل السبعينيات القرن ال ٢٠ عادة عن طريق الجلوس في دائرة و مناقشة تجارب الفرد و إيجاد القواسم المشتركة التي إعتقد الأفراد أنها مسائل شخصية في حياتهم ، من الناحية المثالية ، يتم إستخدام رفع الوعي كوسيلة لزيادة عدد الأشخاص الذين يدركون قضية أو مشكلة إجتماعية. ايجابية لكن صعبة في المقام الأول مع النشاط فإنها تمنح الطلاب الكثير من الحرية في إختيار المشروع ،قد يطلب المعلمين من الطلاب تطوير مشروع يحتج علي التمييز ضد المرأة أو العنصرية أو كره المثلية أو أي عقيدة أخري مرتبطة بالفكر النسوي

تشجع المشاريع الناشطة الطلاب علي تحديد أشكال الأضطهاد في الحياة الواقعية و إدراك إمكانيات الخطاب النسوي خارج المجال الأكاديمي، تتضمن أهداف هذا التطبيق العملي للتربية النسوية رفع وعي الطلاب حول الأضطهاد الأبوي و تمكينهم من إتخاذ الإجراءات و مساعدتهم لتعلم استراتيجيات سياسية محددة للنشاط،إتخذت مشاريع الناشطة للطلاب أشكالا متنوعة ،بما فيها تنظيم حملات كتابة الرسائل إلي المحرر و مواجهة إدارة الحرم الجامعي أو وكالات تنفيذ القانون المحلية و تنظيم مجموعات لاقامة إعتصامات و المشاركة في المسيرات الوطنية.

يتعرف المعلمون النسويون الذين كتبوا عن تجاربهم في تعيين مشاريع ناشطة علي ان هذه الطريقة غير التقليدية قد تكون صعبة علي الطلاب، لاحظ أحدهم صعوبة علي طول الطريق بما في ذلك الطلاب الذين قاوموا وضع أنفسهم في وضع مثير للجدل و الطلاب الذين واجهوا مشكلة في التعامل مع ردود الفعل ،بما انهم يريدون ان يتمتع الطلاب بتجربة في أحد المواقف

المراجع

[عدل]

1 [1]

2 [2]

3 [3]

العدالة الانجابية

[عدل]

العدالة الإنجابية هي حق الإنسان في الحفاظ على استقلال جسدي شخصي ، وإنجاب أطفال ، أو لا، وتربية الأبناء الذين لدينا في مجتمعات آمنة ومستدامة ، وفقًا لجمعية سيستر سونج ومن أوف كلور وهي أول منظمة تأسست لبناء حركة العدالة الإنجابية.[4] يجمع مصطلح العدالة الإنجابية بين الحقوق الإنجابية والعدالة الاجتماع تم صياغته كإطار تنظيمي من قبل مجموعة من النساء السود اللواتي اجتمعن لهذا الغرض في عام 1994 ودعوا أنفسهم نساء من أصل أفريقي من أجل العدالة الإنجابية.[5] في عام 1997 ، أطلقت 16 منظمة تقودها نساء يمثلن أربعة مجتمعات ملونة الأمريكيين الأصليين ، وأمريكا اللاتينية ، والأمريكيين من أصل أفريقي ، وآسيوي أمريكا جمعية سيسترسونج نساء من عادات اللون الإنجابية غير الهادفة للربح لبناء حركة عدالة وطنية[6]. بدأت منظمات إضافية في تشكيل أو إعادة تنظيم نفسها كمنظمات للعدالة الإنجابية ابتداء من أوائل عام 2000.[7]

برزت العدالة الإنجابية كقضية لأن النساء ذوات الدخل المنخفض ، والنساء ذوات البشرة الملونة ، ونساء المثليين  والشعوب المتحولة شعرن بإحساس بالإهمال في حركة حقوق المرأة ، التي ركزت بشكل أساسي على حقوق الإجهاض تتجاوز العدالة الإنجابية الحركة المؤيدة للاختيار من خلال الاعتراف بحقيقة أن المرأة لا تستطيع أن تختار بحرية ما تريد فعله بحملها عندما تكون خياراتها محدودة بسبب الظروف القمعية أو عدم الحصول على الخدمات. تركز العدالة الإنجابية على الوصول إلى الإجهاض بدلاً من حقوق الإجهاض ، مؤكدة أن الحق القانوني في الإجهاض لا معنى له بالنسبة للنساء اللائي لا يستطعن الوصول إليه بسبب التكلفة أو المسافة إلى أقرب مزود أو عقبات أخرى[8]

بالإضافة إلى الوصول إلى الإجهاض ، يشمل إطار العدالة الإنجابية أيضًا قضايا أخرى تؤثر على الحياة الإنجابية للنساء والأشخاص المتحولين جنسياً ، بما في ذلك الوصول إلى: منع الحمل ، والتثقيف الجنسي الشامل ، والوقاية من الأمراض المنقولة جنسياً ورعايتها ،وخيارات الولادة البديلة ، والرعاية الكافية قبل الولادة والحمل ، والمساعدة في مجال العنف المنزلي ، والأجور الكافية لدعم الأسر ، والمنازل الآمنة. تستند العدالة الإنجابية إلى الإطار الدولي لحقوق الإنسان ، الذي يعرض الحقوق الإنجابية على أنها حقوق إنسان. يركز الإطار على معالجة كيف تتقاطع الاضطهادات المختلفة للتأثير على حياة الناس الإنجابية إنه يركز على احتياجات وقيادة أكثر الناس تهميشًا وليس الأغلبية ، مؤكدًا أن الاضطهاد الأنجابي لن يتم القضاء عليه حتى حتى يتمكن أكثر الناس ضعفًا من الوصول إلى الموارد وحقوق الإنسان الكاملة للعيش حياة مصيرية دون خوف ، تمييز أو انتقام. [9]

إطار العدالة الإنجابية

[عدل]

الأصل

[عدل]

صيغ مصطلح العدالة الإنجابية في عام 1994 من قبل مجموعة من النساء السود تدعى نساء من أصل أفريقي من أجل العدالة الإنجابية اجتمعوا في شيكاغو لحضور مؤتمر برعاية التحالف المؤيد لحق الاختيار في إلينوي ومؤسسة السيدة للنساء بقصد إعداد بيان استجابة لخطة إدارة كلينتون المقترحة للرعاية الصحية العالمية  تم التخطيط للمؤتمر عن قصد قبل أن يتوجه الحاضرون إلى المؤتمر الدولي للسكان والتنمية في القاهرة ، الذي توصل إلى قرارأن حق الفرد في التخطيط لعائلة الفرد يجب أن يكون محوريًا في التنمية العالمية طورت النساء المصطلح على أنه مزيج من الحقوق الإنجابية والعدالة الاجتماعية [10]، وأطلقوا عليهن اسم نساء من أصل أفريقي من أجل العدالة الإنجابية. أطلقوا إطار العمل من خلال نشر بيان على صفحة كاملة بعنوان النساء السود على إصلاح الرعاية الصحية الشاملة مع أكثر من 800 توقيع في الواشنطن بوست ورول كول يناقش العدالة الإنجابية في نقد لخطة كلينتون للرعاية الصحية. كانت النساء اللائي وضعن إطار العدالة الإنجابية: توني إم. بوند ليونارد ، القس ألما كروفورد ، إيفلين إس فيلد ، تيري جيمس ، بيسولا ماريجني ، كاساندرا ماكونيل ، سينثيا نيوبيل ، روس لوريتا روس ، إليزابيث تيري ، وينيت ب. ويليس ، وكيم يونج بلود [11]

تعريف اطار العمل

[عدل]

تُعرِّف لوريتا روس ، المؤسس المشارك والمنسق الوطني لجمعية سيستر سونغ للنساء في مجال العدالة الإنجابية للألوان من عام 2005 إلى عام 2012 ، العدالة الإنجابية على أنها إطار أنشأته نساء ناشطات بالألوان لمعالجة كيف يتقاطع العرق والجنس والطبقة والقدرة والجنسية والجنس. كمفهوم ، تم إنشاء العدالة الإنجابية من قبل هؤلاء النساء الناشطات من اللون لأنهم شعروا أن النموذج السائد المؤيد للاختيار لا يقابل احتياجاتهم.وذكروا أنهم غير قادرين على ممارسة الخيارات الإنجابية بنفس سهولة نظرائهم الأكثر امتيازاً. بالنسبة إليهم ، لم تكن السياسة الإنجابية تتعلق بالاختيار بل بالعدالة غالبًا ما يتم شرح خطاب الإجهاض في الولايات المتحدة من حيث كونه مؤيدًا للاختيار ، أي لصالح حقوق الإجهاض أو المؤيد للحياة ، أي تفضيل نمو الجنين وحماية حياة الطفل الذي لم يولد بعد ومعارضة الإجهاض.العدالة الإنجابية تتحدى الانقسام المؤيد للاختيار / المؤيد للحياة تفهم العدالة الأنجابية الاختيار كشيء يقسم المرأة في السياسة والممارسة لأنه يفترض أن جميع النساء لديهن قدرة متساوية على اتخاذ نفس الخيارات. لذلك ، يتجاهل الاختيار العوامل الهيكلية مثل الوضع الاقتصادي ، والعرق ، وحالة الهجرة ، إلخ. يجادل بعض الباحثين في دراسات المرأة[12]

المراجع

[عدل]

الأصوات الحيوية

[عدل]

الأصوات الحيوية لعالمية هي منظمة أمريكية دولية وهي منظمة حكومية غير ربحية [13]تعمل مع القيادات النسائية في مجالات التمكين الاقتصادي  والمشاركة السياسية للمرأة وحقوق الإنسان.يقع المقر الرئيسي للمنظمة في واشنطن العاصمة.

التاريخ

[عدل]

نشأت شراكة الأصوات الحيوية العالمية غير الهادفة للربح من مبادرة ديمقراطية الأصوات الحيوية للحكومة الأمريكية. نشأت مبادرة الديمقراطية الحيوية للأصوات في عام 1997 من قبل السيدة الأولى للولايات المتحدة هيلاري رودهام كلينتون ووزيرة الخارجية الأمريكية مادلين أولبرايت عقب مؤتمر الأمم المتحدة العالمي الرابع المعني بالمرأة في بيجين لتعزيز النهوض بالمرأة كهدف للسياسة الخارجية للولايات المتحدة عقد أول مؤتمر لمبادرة الأصوات الحيوية في عام 1997 في فيينا ، مستضيفة من السفير الأمريكي في النمسا سوانى هانت[14].

أدت مبادرة الحيوية للأصوات الديمقراطية إلى إنشاء شراكة عالمية حيوية للأصوات كمنظمة غير حكومية لا تهدف للربح في مارس 1999.

مساعد سابق لهيلاري كلينتون ورئيس الأركان ميلاني فيرفر هو المؤسس المشارك للشراكة العالمية [15]ورئيس مجلس الفخامة المؤسسون الآخرون هم أليس نيلسون الرئيس الحالي للشراكة العالمية الحيوية للأصوات [16]دونا ماكلارتي ، ماري يريك وتيريزا لوار[17]. كان لوار الرئيس المؤسس للشراكة العالمية للأصوات الحيوية [18]كما شغل منصب مدير مبادرة الديمقراطية الحيوية للأصوات في وزارة الخارجية الأمريكية  والمنسق الأسبق لقضايا المرأة الدولية في وزارة الخارجية الأمريكية [19]مدير مجلس الرئيس المشترك بين الوكالات المعني بالمرأة.[20]

بجانب كلينتون  يشمل الرؤساء الفخريون على السيناتور الحالي والسابق للولايات المتحدة كاي بيلي هتشيسون ونانسي كاسباوم بيكر.[21]

يأتي التمويل من مجموعة متنوعة من المصادر ، بما في ذلك التبرعات الفردية ؛ الشركات الراعية مثل إكسون موبيل  [22]بنك ستاندرد تشارترد وبنك أوف أميركا  مؤسسات مثل مؤسسة أفون للمرأة والإنسانية المتحدة [23]وجهود مبادرة كلينتون العالمية[24]

في عام 2002 ، طلبت السيدة الأولى لورا بوش من الأصوات الحيوية قيادة الجهود لدعم الزي المدرسي للعديد من الفتيات العائدين للمدارس لأول مرة بعد الإطاحة بقيادة طالبان في أفغانستان [25]

مهمة وبرامج

[عدل]

نص موقع الأصوات الحيوية على أن مهمته هي التعرف و استثمار و ابراز النساء غير العاديات في جميع أنحاء العالم عن طريق تحريرإمكاناتهن القيادية في تغيير الحياة وتسريع السلام والازدهار في مجتمعاتهن .[26]

تعمل الاصوات الحيوية في إفريقيا وآسيا وأوراسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي والشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، مع التركيز على قطاع الأعمال وقطاعات المجتمع المدني والسياسي. تستضيف المنظمة بانتظام المنتديات الدولية وورش العمل لبناء القدرات والندوات التدريبية للمرأة[27]

يركز برنامج حقوق الأصوات الحيوية حاليا على مكافحة الاتجار بالبشر وغيره من أشكال العنف ضد النساء والفتيات.[28]

جوائز القيادة العالمية

[عدل]

تستضيف الاصوات الحيوية جوائز القيادة العالمية السنوية لتكرم القائدات العاملات في مجالات حقوق الإنسان أو التمكين الاقتصادي أو الإصلاح السياسي. تم وصف حفل 2009 بأنه الحدث الأكثر إلهامًا في واشنطن العاصمة في مقال بمجلة واشنطن لايف.[29]

المراجع

[عدل]

أحصاءات النساء

[عدل]

ان مشروع احصائات النساء هو مشروع بحث وقاعدة بيانات ممول من المانحين يقع في جامعة بريغهام يونغ يسعى لجمع بيانات إحصائية مفصلة عن وضع النساء في جميع أنحاء العالم ولربط تلك البيانات مع البيانات حول أمن الدول [30]وتحتوي قاعدة بيانات هذا المشروع على أكثر مجموعة شاملة من المعلومات عن وضع المرأة في العالم  [31]يقوم المبرمجون بتمشيط الأدبيات الموجودة وإجراء مقابلات خبيرة لايجاد معلومات نوعية وكمية عن أكثر من 300 مؤشر لحالة المرأة في 174 دولة يبلغ عدد سكانها 200000 على الأقل ،الوصول مجاني لقاعدة البيانات عبر الإنترنت[32].

التاريخ و الانشاء                                                                                                                           

[عدل]

بدأ هذا المشروع  كناتج لورقة الدكتورة فاليري هدسون من قسم العلوم السياسية بجامعة بريغهام يونغ وأحد الطلاب الخريجين أندريا دن بوير التي نشرت في الأمن الدولي حول العلاقة بين الأمن القومي ونسبة الجنس غير الطبيعية في آسيا بعد النجاح والتأثير في مقالتهم الأولى التي اضيفت لاحقًا كأحد أفضل 20 مقالة حول الأمن القومي في تلك المجلة في كل الوقت ،قام هادسون ودن بوير بإجراء مزيد من الأبحاث حول العلاقة بين وضع النساء والأمن القومي لكنهم وجدوا أنه لا توجد قاعدة بيانات واحدة تغطي مدي الموضوعات التي يحتاجون إليها في أبحاثهم، بناء على ذلك بدأوا في جمع المعلومات حول المتغيرات المتعلقة بوضع المرأة في حول العالم.[33]

تشكلت قاعدة البيانات رسميًا في عام 2001 ونمت بشكل كبير حيث أضافت لاحقًا المزيد من المتغيرات. تم إطلاق المشروع مباشرة على الإنترنت في يوليو 2007. المحققون الرئيسيون هم: فاليري م. هدسون العلاقات الدولية، بوني باليف-سبانفيل علم النفس ، فخري ، وتشاد إف إمميت جغرافيا جميعهم من جامعة بريغهام يونغ ، ماري كابريولي من جامعة مينيسوتا ، دولوث العلاقات الدولية، روز مكديرموت من جامعة براون العلاقات الدولية، وأندريا دن بوير من جامعة كنت في كانتربيري بالمملكة المتحدة العلاقات الدوليةو ماثيو ستيرمر من ولاية أوهايو جامعة علم الاجتماع طالب دكتوراه.

يعمل تقريبًا اثني عشر طالبًا من طلاب البكالوريوس والخريجين من جامعة بريغهام يونغ وجامعة تكساس إيه آند إم في وقت واحد كمبرمجين للمشروع،يأخذ المبرمجون البيانات الكمية والنوعية الصريحة التي يتم جمعها في التقارير الحكومية والمقالات الإخبارية والأوراق البحثية  إلى أخره و يقومون بترتيب المعلومات المطبقة على النساء إلى فئات. قد يقومون أيضًا بتطبيق المقاييس التي طورها الباحثون الرئيسيون ، أو أنهم الطلاب أنفسهم قد طوروها[34]

قاعدة البيانات

[عدل]

بداية من فبراير 2011 ، تضم قاعدة البيانات 307 متغيرًا ، وتغطي 174 دولة يبلغ عدد سكانها أكثر من 200000 ، وتستخدم 18015 مصدرًا وتحتوي على أكثر من 111000 نقطة بيانات فردية تتم الإشارة إلى جميع البيانات إلى المصادر الأصلية ليس كل متغير يحتوي على معلومات لكل بلد وبالمثل ليس لدى جميع البلدان معلومات عن كل متغير

عمومًا حوالي 70 ٪ من مجموعات البلد المتغير لديها معلومات [35]توجد فجوات تشفير قواعد البيانات هذه عندما لا تكون المعلومات متاحة أو غير كاملة أو لا يتم جمع المتغيرات والإبلاغ عنها من قبل الحكومات أو المنظمات الدولية في بعض الأحيان قد تكون المعلومات من مصادر مختلفة متناقضة وتسجل قاعدة بيانات احصائات النساء هذه المعلومات المتعارضة لأغراض التثليث[36].

المستخدمين ودور قاعدة البيانات

[عدل]

تهدف قاعدة البيانات إلى المساعدة في سد فجوة في البيانات الموجودة عن حالة النساء حول العالم لقد تم فحص و / أو استخدام بيانات احصائات النساء من قبل الأمم المتحدة ووزارة الدفاع بالولايات المتحدة ووكالة الاستخبارات المركزية والبنك الدولي كما استخدمت بياناتهم وأبحاثهم من قبل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ بالولايات المتحدة في صياغة قانون العنف الدولي ضد المرأة صرحت الشبكة المشتركة بين الوكالات المعنية بالمرأة والمساواة بين الجنسين  التابعة للأمم المتحدة أن مشروع  احصائات النساء يسد فجوة كبيرة في توافر البيانات المتعلقة بالمرأة[37]

صرح فيكتور أسل وميتشل براون  الباحثان غير المنتسبين إلى المشرع في مقال نُشر في السياسة والسياسة أنأحد أهم التحديات التي تواجهها الدراسات التجريبية عبر الوطنية حول انتشار العنف بين الأشخاص هو ندرة البيانات المتاحة ، خاصة البيانات الموثوقة  لقد سمح مشروع احصائات النساء بإلقاء نظرة أولى مهمة على تحليل العوامل المتعلقة بالعنف بين الأشخاص ويختتمون بالقول إن موجوداتنا تقترح أن بنفس الطريقة التي استثمرت بها موارد تأديبية أكبر في الحرب بين الولايات والداخلية  فإن الموارد التأديبية تحتاج إلى إنفاقها في إنشاء مجموعة بيانات تستكشف العنف بين الأشخاص حتى حقوق النساء وحياتهن. ويؤخذ الأطفال على محمل الجد مثل بقاء الدول من خلال التعاون بشكل أكثر استباقية في مشاريع مثل احصائات النساء  سنظل لدينا فقط عدسة صغيرة يمكن من خلالها فهم مشاكل مثل هذا.[38]

كتب أستاذ جامعة برينستون إيفان ليبرمان ،على الرغم من أن البيانات المتعلقة بالأنظمة السياسية والصراع الجماعي كانت مطلوبة من قبل علماء السياسة أكثر بكثير من البيانات المتعلقة بالسياسات والسياسات المتعلقة بالجنسين أمثلة على HIRDs المبتكرة. كلاهما مشروع قاعدة بيانات احصائات النساء هدسون وآخرون 2009 وشبكة الأبحاث حول سياسة النوع الاجتماعي والدولة (RNGS) (McBride et al. 2008) عبارة عن عروض متكاملة بشكل جيد للبيانات الكمية والنوعية التي تميز جودة العلاقات بين الجنسين حول العالم  وعلى وجه الخصوص الأوصاف التحليلية لعلاج النساء[39]

المراجع

[عدل]


  1. ^ Weiler، Kathleen (1991-12). "Freire and a Feminist Pedagogy of Difference". Harvard Educational Review. ج. 61 ع. 4: 449–475. DOI:10.17763/haer.61.4.a102265jl68rju84. ISSN:0017-8055. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ Bell، Carolyn (1979). "Implementing Safety and Health Regulations for Women in the Workplace". Feminist Studies. ج. 5 ع. 2: 286. DOI:10.2307/3177595. ISSN:0046-3663.
  3. ^ Lee، Ming-yeh؛ Johnson-Bailey، Juanita (2004). "Challenges to the classroom authority of women of color". New Directions for Adult and Continuing Education. ج. 2004 ع. 102: 55–64. DOI:10.1002/ace.138. ISSN:1052-2891.
  4. ^ "SisterSong 2001 Mission Statement and Principles of Unity". Meridians. ج. 16 ع. 2: 326–328. 1 مارس 2018. DOI:10.2979/meridians.16.2.12. ISSN:1536-6936.
  5. ^ Reproductive Justice. Berkeley: University of California Press. 31 ديسمبر 2019. ص. 58–116. ISBN:9780520963207.
  6. ^ Isgro، Kirsten. "SisterSong". Encyclopedia of Motherhood. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781412968461. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  7. ^ Loretta؛ Solinger، Rickie (31 ديسمبر 2019). Reproductive Justice. Berkeley: University of California Press. ISBN:9780520963207.
  8. ^ Reproductive Justice. Berkeley: University of California Press. 31 ديسمبر 2019. ص. 58–116. ISBN:9780520963207.
  9. ^ Reproductive Justice. Berkeley: University of California Press. 31 ديسمبر 2019. ص. 58–116. ISBN:9780520963207.
  10. ^ "Founding mothers and others: women educational leaders during the Progressive Era". Choice Reviews Online. ج. 40 ع. 08: 40–4740-40-4740. 1 أبريل 2003. DOI:10.5860/choice.40-4740. ISSN:0009-4978.
  11. ^ "Founding mothers and others: women educational leaders during the Progressive Era". Choice Reviews Online. ج. 40 ع. 08: 40–4740-40-4740. 1 أبريل 2003. DOI:10.5860/choice.40-4740. ISSN:0009-4978.
  12. ^ Ross، Loretta J. (3 يوليو 2017). "Reproductive Justice as Intersectional Feminist Activism". Souls. ج. 19 ع. 3: 286–314. DOI:10.1080/10999949.2017.1389634. ISSN:1099-9949.
  13. ^ "Vital Voices Global Partnership". International Year Book and Statesmen's Who's Who. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-15.
  14. ^ Samuel Willard (2000-02). Washington, Martha Dandridge Custis (1731-1802), first lady. American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ "Dressed for success". Vital. ج. 4 ع. 1: 24–25. 2007-03. DOI:10.1038/vital555. ISSN:1741-7503. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  16. ^ Alex؛ Hill، Terry (2011). Essential Operations Management. London: Macmillan Education UK. ص. 1–30. ISBN:9780230232594.
  17. ^ Technical report seed component activities (01 January 2000-30 June 2000) / N. S. Tunwar. University of Arizona Libraries. 2000.
  18. ^ Donev، Aleksandar (29 أغسطس 2018). "DOE award # DE-SC0008271 (New York University): Progress Report for period 07/01/2016 - 06/30/2018". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  19. ^ Rice (1956). "AMERICANS IN PARIS: CATALOGUE OF AN EXHIBITION PRINCETON UNIVERSITY LIBRARY MAY 4 · JUNE 30, 1956". The Princeton University Library Chronicle. ج. 17 ع. 4: 191. DOI:10.2307/26402935. ISSN:0032-8456.
  20. ^ Peter، Macalister-Smith (2008-02). "Carnegie Endowment for International Peace". Max Planck Encyclopedia of Public International Law. Oxford University Press. ISBN:9780199231690. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ "Dressed for success". Vital. ج. 4 ع. 1: 24–25. 2007-03. DOI:10.1038/vital555. ISSN:1741-7503. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  22. ^ Willems، Wendy. (2007). "Guns and Guerrilla Girls: women in the Zimbabwean liberation struggle (review)". Africa: The Journal of the International African Institute. ج. 77 ع. 3: 462–464. DOI:10.1353/afr.2007.0066. ISSN:1750-0184.
  23. ^ "Vital is Changing". Vital. ج. 11 ع. 1: 14–15. 2013-11. DOI:10.1038/vital1762. ISSN:1741-7503. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  24. ^ Poor People’s Medicine. Duke University Press. 2006. ص. 209–243. ISBN:9780822336839.
  25. ^ The Soviet-Afghan War 1979–89. Osprey Publishing. ISBN:9781472895653.
  26. ^ Burgin، Jillian Elizabeth (19 أبريل 2019). "Stormwater Pollution Prevention Plan, TA-03-38 Carpenter's Shop, Revision 4: LANS Archived 2019". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  27. ^ "What is CPD and what do we have to do?". Vital. ج. 3 ع. 1: 19–20. 2006-03. DOI:10.1038/vital377. ISSN:1741-7503. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  28. ^ Scott (31 مارس 2016). Human Rights: Politics and Practice. Oxford University Press. ISBN:9780198708766.
  29. ^ Ertekin، Turgay (1 أكتوبر 2010). "There Is Life After College: Learning Must Go On". The Way Ahead. ج. 06 ع. 03: 22–23. DOI:10.2118/0310-022-twa. ISSN:2224-4522.
  30. ^ Clegg، Liam (4 أغسطس 2013). "Governing the Global Economy: Power and Purpose in International Politics". International Studies Review. ج. 15 ع. 3: 420–425. DOI:10.1111/misr.12046. ISSN:1521-9488.
  31. ^ Efing، Antônio Carlos؛ Noemberg، Fernanda Mara؛ Blauth، Flávia (2012-12). "http://www.unifor.br/index.php?option=com_content&view=article&id=362&Itemid=762". Pensar - Revista de Ciências Jurídicas. ج. 17 ع. 2: 371–397. DOI:10.5020/23172150.2012.p.371-397. ISSN:2317-2150. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) وروابط خارجية في |title= (مساعدة)
  32. ^ Katherine؛ Hill، Sarah؛ Bambra، Clare (1 نوفمبر 2015). Health Inequalities. Oxford University Press. ص. 297–304. ISBN:9780198703358.
  33. ^ "Peter W. Rodman. <italic>More Precious than Peace: The Cold War and the Struggle for the Third World</italic>. New York: Charles Scribner's Sons. 1994. Pp. xiii, 654. $35.00". The American Historical Review. 1996-04. DOI:10.1086/ahr/101.2.593. ISSN:1937-5239. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  34. ^ Clink، Kellian (20 يونيو 2016). "WomanStats ProjectRR 2016/152 WomanStats Project WomanStats Project Team 2001- URL: http://www.womanstats.org/ Last visited March 2016 Gratis". Reference Reviews. ج. 30 ع. 5: 21–21. DOI:10.1108/rr-03-2016-0087. ISSN:0950-4125. {{استشهاد بدورية محكمة}}: روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  35. ^ Clink، Kellian (20 يونيو 2016). "WomanStats ProjectRR 2016/152 WomanStats Project WomanStats Project Team 2001- URL: http://www.womanstats.org/ Last visited March 2016 Gratis". Reference Reviews. ج. 30 ع. 5: 21–21. DOI:10.1108/rr-03-2016-0087. ISSN:0950-4125. {{استشهاد بدورية محكمة}}: روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  36. ^ Clink، Kellian (20 يونيو 2016). "WomanStats ProjectRR 2016/152 WomanStats Project WomanStats Project Team 2001- URL: http://www.womanstats.org/ Last visited March 2016 Gratis". Reference Reviews. ج. 30 ع. 5: 21–21. DOI:10.1108/rr-03-2016-0087. ISSN:0950-4125. {{استشهاد بدورية محكمة}}: روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  37. ^ Clink، Kellian (20 يونيو 2016). "WomanStats ProjectRR 2016/152 WomanStats Project WomanStats Project Team 2001- URL: http://www.womanstats.org/ Last visited March 2016 Gratis". Reference Reviews. ج. 30 ع. 5: 21–21. DOI:10.1108/rr-03-2016-0087. ISSN:0950-4125. {{استشهاد بدورية محكمة}}: روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  38. ^ Asal, Victor; Brown, Mitchell (20 Apr 2010). "A Cross-National Exploration of the Conditions that Produce Interpersonal Violence: Asal/Brown / INTERPERSONAL VIOLENCE". Politics & Policy (بالإنجليزية). 38 (2): 175–192. DOI:10.1111/j.1747-1346.2010.00234.x.
  39. ^ Lieberman, Evan S. (2010-5). "Bridging the Qualitative-Quantitative Divide: Best Practices in the Development of Historically Oriented Replication Databases". Annual Review of Political Science (بالإنجليزية). 13 (1): 37–59. DOI:10.1146/annurev.polisci.12.041007.155222. ISSN:1094-2939. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)