انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Shimagesmalla/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

(هو) ل(هي)HeForShe:[عدل]

(هو) ل(هي) هي حملة تضامنية لتطوير مفهوم المساواة بين الجنسين، بادرت بها الأمم المتحدة[1]، وكان الهدف منها تحقيق المساواة بين الجنسين عن طريق تشجيع كلاً منهما للمشاركة في التغيير، واتخاذ خطوات ضد النمطية السلبية وبعض السلوكيات.[2][3]

ترتكز الفكرة على أن عدم المساواة بين الجنسين له يؤثراجتماعياً، اقتصاديا وسياسياً، وهذه الحملة تسعى لإشراك الرجال والصبيان بشكل نشط في حركة ما تم تصويرها في الأصل على أنها كفاح من أجل النساء من قبل الرجال.

في موقع حملة (هو) ل(هي) على الإنترنت توجد خريطة تستخدم محدداً جغرافياً لتسجيل المشاركة العالمية في هذه الحملة والتي تحصي عدد الرجال والنساء حول العالم الذين أخذوا التعهد بالالتزام بحملة (هو) ل(هي) وذلك بجعل النساء في الأمم المتحدة يعملن على تحقيق هدفها المتمثل في إشراك مليون من الرجال والصبيان بحلول يوليو 2015، وقد فشلوا في تحقيق هذا الهدف.[4]

تتضمن صفحة الحملة على الإنترنت خططاً تنفيذية لوكلاء الأمم المتحدة والأفراد والمجتمع المدني وكذلك مرتاديّ الجامعات والكليات سواء عن طريق المشاركة الفعلية أو عبر الإنترنت.[5]

أخيراً أظهرت الحملة تفدماً نحو تحقيق هدفها وذلك بتسليط الضوء على العمل الذي قام به داعمو هذه الحملة.[6]

في الأخير لقد سألنا هذا السؤال "هل حقاً الرجال يهتمون بالمساواة بين الجنسين؟ وقد وجدنا أنهم يهتمون" ذكرت ذلك إليزابيث نيمايرو Elizabeth Nyamayaro المدير التنفيذي للأمم المتحدة للمرأة، "وقد شرعنا في استقبال الكثير من الرسائل على البريد الإلكتروني من الرجال الذين اشتركوا غي الحملة ويرغبون في فعل المزيد".[7]

نبذة تاريخية:[عدل]

تم تنظيم مناسبة خاصة لتدشين حملة (هو) ل(هي) في 20 سبتمبر2014 بمقر الأمم المتحدة في نيويورك[8]، وتم استضافة الحدث بواسطة سفيرة النوايا الحسنة بالأمم المتحدة للنساء إيما واتسونEmma Watson والتي تحدثت في خطابها عن مسارها الخاص في المساواة بين الجنسين وأن ندائها بتضمين الرجال والصبيان في تعزيز المساواة بين الجنسين تم تداوله بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعية.[9][10]

وفي تلك المناسبة نادت الأمم المتحدة للنساء بتحريك أول مئة ألف رجل في هذه الحملة وقد تم تحقيق هذا الهدف في غضون ثلاثة أيام.

ويعتبر الرئيس السابق للولايات المتحدة باراك أوباما Barack Obama[11] والممثل مات دامون Matt Damon والسكرتير العام للأمم المتحدة António Guterres من الرجال الأبطال البارزين على الموقع الإلكتروني للحملة.

تأثير مبادرة 10×10×10:[عدل]

أطلقت الأمم المتحدة للمرأة مبادرة التأثير 10×10×10 لكسب المزيد من الزخم لتطوير المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وذلك في المنتدى الاقتصادي العالمي في 23 يناير 2015[12]، وقد أُطلقت المبادرة كتجربة لمدة عام واحد لإشراك الحكومات والشركات والجامعات كأدوات للتغيير.

يستهدف التأثير 10×10×10 بعض المجتمعات والتي لها حوجه كبيرة ومخاوف تجاه تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين وتلك التي لديها القدرة العظمى للتأثير وصنع التغيير.

ومن بين القادة العالميين الذين يعملون كأبطال مؤسسين لتأثير10× 10×10، معالي رئيس الوزراء الهولندي مارك روتي Mark Rutte ، وسعادة الرئيس إرنست باي كوروما Ernest Bai Koroma من سيراليون، وسعادة رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوففين Stefan Löfvén، وبول بولمان Paul Polman الرئيس التنفيذي لشركة يونيليفر، وريك غوينزRick Goings رئيس مجلس إدارة شركة تووير براندز، ودنيس نيالي Dennis Nally رئيس شركة بريشورهاوس كووتر العالمية المحدودة PricewaterhouseCoopers International Ltd.

وقالت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للمرأة ووكيل الأمين العام، بهمزيل ملمبو - نجوكا Phumzile Mlambo-Ngcuka: "إن حملة (هو)ل(هي) مثال على القيادة الرائدة للمرأة في الأمم المتحدة في مجال المساواة بين الجنسين، ونحن نعلم إلى أين أصبح التغيير أصعب.

تضع مبادرة تأثير (هو)ل(هي) المسؤولية عن التغيير في المكان المناسب، وتسلّط الضوء على القادة الذين يمكنهم تحقيق ذلك، وسوف يمهد الأبطال المؤسسون من الصناعة والحكومة الطريق أمام الآخرين للانضمام، باستخدام المبادرات الرائدة لتبسيط عملية صنع القرار بشأن الأنشطة الناجحة ذات الصلة، وفي نهاية المطاف، نحن بحاجة إلى أن يشارك الجميع إذا أردنا أن نغير الوضع".

يعطي تأثير 10×10×10 الأولوية للهيئات والمؤسسات التشريعية بناءً على حدة عدم المساواة بين الجنسين في هذه المجالات، كما تؤكده النتائج التي توصل إليها التقرير العالمي عن الفجوة بين الجنسين الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في عام 2014، ويسلط التقرير الضوء على الفجوة الكبيرة بين الرجال والنساء من حيث التمكين السياسي ويشير إلى أن المساواة في أماكن العمل لم يطرأ عليها أي تحسن يذكر منذ عام 2006، ودعيت الجامعات إلى الانضمام إلى مجموعة التأثير الثلاثية لأن مشاركة الشباب تمثل واحدة من أعظم الفرص للتعجيل بالتقدم في تحقيق المساواة بين الجنسين وإنهاء العنف ضد المرأة.

وتخدم الممثلة البريطانية المحبوبة وسفيرة الأمم المتّحدة للنوايا الحسنة العالمية إيما واتسون Emma Watson كوجه عام للحركة، وقالت: "إن موجة الاستجابة التي تلقيناها دعماً ل(هو)ل(هي) تخبرنا بأننا ننصت إلى ما يريده العالم: أن نكون جزءا من التغيير، والآن يتعين علينا أن نوكل هذه الطاقة إلى عمل هادف. وتوفر المبادرة التجريبية هذا الغرض ومن ثم نحتاج إلى قيادة جميع الدول، بالإضافة إلى قيادة مئات الجامعات والشركات لمتابعة تأثير (هو)ل(هي) 10×10×10، من أجل وضع حد للتفاوتات المستمرة التي تواجهها النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم".[13]

الكليات والجامعات:[عدل]

وفي المكسيك، تدعم جامعة المكسيك الوطنية المستقلة حملة (هو)ل(هي)،[14]فقد نظمت جامعة الأمم المتحدة تاريخياً عدة مناسبات وبرامج لتمكين المرأة، لذا فإن هذه الحملة كانت متوافقة تماماً مع مبادئ الجامعة، مما سهل مشاركة الجامعة.[15][16]

وفي إطار حملة (هو)ل(هي) نظمت الجامعة مناسبات حيث يتعاون النساء والرجال ويبدع بعضهم البعض، كما فتحت إدارة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان منتديات يشارك فيها الرجال والنساء خبراتهم فيما يتعلق بالتمييز وأفضل الممارسات للتغلب عليه، وقد قدمت (هو)ل(هي) بصفة خاصة منبراً يمكن أن تواصل فيه إدارة الأمم المتحدة للمرأة إشراك المرأة، لا سيما في مجالات التكنولوجيا.[17][18][19][20]

الأساتذة الرجال في جامعة المكسيك الوطنية المستقلة UNAM المساعدين في تنظيم المناسبات لإشراك المزيد من النساء في التكنولوجيا

وقد ساعدت الجهود التي بذلتها جامعة الأمم المتحدة، وكذلك جهود المنظمات الأخرى في المنطقة، في وضع المكسيك كبلد يضم عدداً كبيراً من المهندسات.[21][22]

وفي جميع أنحاء العالم، يشارك نواب المستشارية ورؤساء الجامعات في المبادرة.[23]

بلجيكا: جامعة غينت. Ghent University

البرازيل: جامعة ساو باولو. University of São Paulo

كندا: جامعة واترلو.  University of Waterloo

فرنسا: معهد الدراسات السياسية في باريس.(Institut d'études politiques de Paris)

هونغ كونغ: جامعة هونغ كونغ.University of Hong Kong

اليابان: جامعة ناغويا.Nagoya University

جنوب أفريقيا: جامعة ويتواترسراند.University of the Witwatersrand

المملكة المتحدة: جامعة ليستر وجامعة أكسفورد.University of Leicester and University of Oxford

الولايات المتحدة الأمريكية: جامعة جورج تاون وجامعة ستوني بروك.Georgetown University and Stony Brook University

الحوار مع إيما واتسون في يوم المرأة العالمي على الفيس بوك:[عدل]

الوزير ، فيكتور أوسوريو ، والوزير خورخي مالدونادو يحضران إطلاق حملة (هو)ل(هي) HeForShe

في الاحتفال باليوم العالمي للمرأة في 8 مارس 2015، واصلت إيما واتسونEmma Watson حركة (هو)ل(هي) من خلال استضافة محادثة مباشرة على الفيس بوك تناولت فيها عدة أسئلة وتحدثت حول المساواة بين الجنسين.[24] حضر الحدث 120 معجباً، وشاهده ملايين آخرون في مختلف أنحاء العالم، حيث حثت واتسون على الحديث عن قضايا خطيرة من عدم المساواة في الأجر إلى مسألة عدم المساواة مع الرجل التي يجب ألا تكون مهددة للقضايا اليومية.

صرافات تشيس الآلية تدعم (هو)ل(هي):[عدل]

اكتسبت حركة (هو)ل(هي) النسائية التابعة للأمم المتحدة من أجل المساواة بين الجنسين ظهورًا جديدًا في أوائل مارس 2015 عندما شجعت راعي لقب الحملة وشركة الخدمات المالية العالمية الرائدة تشيس JPMorgan Chase & Co. على دعم الحركة على شاشات أجهزة الصراف الآلي Chase في جميع أنحاء مدينة نيويورك ولوس أنجلوس.[25]

وقالت لافتة تعمل على أجهزة الصراف الآلي لتشيس خلال شهر مارس 2015: "المساواة بين الجنسين ليست مجرد قضية نسائية؛ إنها قضية حقوق إنسان تعود بالنفع على الجميع"، وتحث الرجال والفتيان على الوقوف في وجه التفاوتات التي تواجهها النساء والفتيات على مستوى العالم.

(هو)ل(هي) في الإعلام:[عدل]

حظيت حملة (هو)ل(هي) بتغطية إعلامية واسعة النطاق وبالثناء منذ إعلانها بواسطة ايما واتسون Emma Watson في سبتمبر 2014.

وهذا أمر متعمد، وكانت الاستراتيجية الكامنة وراء الحملة، والتي تبدأ في صباح الجمعة والتي تظهر من خلال شعارها (هو) ل(هي) والذي يعني أنه على الرجال أن ينهضوا دعما ً لحقوق نساء العالم اللاتي هن أمهاتهم وأخواتهم وبناتهم.

محور الحملة هو موقع (هو)ل(هي) على الإنترنت حيث يمكن للزائرين مشاهدة فيديو تقديمي للمبادرة.[26]

في العادة يجب أن تكوني امرأة ولكن ليس في حالة فرحان أخطرFarhan Akhtar، نجم بوليوود السينمائي، ممثل ومغني وصانع أفلام والذي صار حديثا الرجل الأول الذي يصبح سفيرا للأمم المتحدة للنساء، وهي الوكالة التي تركز على المساواة بين الجنسين، كما أنه من المدافعين عن حملة (هو)ل(هي) التي قامت بها الأمم المتحدة، والتي تهدف إلى تشجيع الرجال على دعم المساواة بين الجنسين.[27]

"أطلقت إيما واتسون حملة (هو)ل(هي) في الأمم المتحدة الأسبوع الماضي، ووجهت "دعوة رسمية" إلى الرجال للمشاركة في الحوار حول المساواة بين الجنسين. وقالت الممثلة وسفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة: "المساواة بين الجنسين هي قضيتكم أيضا". ولقد ضرب خطاب واتسون وتراً مع العديد من الناس، وأشعل نيران الحركة النسائية التي اشتعلت من جديد ببطء ولكن بثبات.[28]

واتسون سفيرة لحملة (هو)ل(هي) التابعة للأمم المتحدة -وهي حركة تذكرنا جميعا بأن الحركة النسائية تعني في الواقع معاملة الناس لبعضهم البعض باحترام متساو -وأثناء مناقشتها الأسبوع الماضي، استرجعت تاريخا أصبح من الماضي عندما عرضت دفع ثمن العشاء، وقالت "محرج".[29]

"عمل نيامايارو، كبير مستشاري وكيل الأمين العام والمدير التنفيذي للأمم المتحدة للمرأة، مع بوبلييس دالاس، كبير الموظفين المبدعين براد روزيبيري، وأطلق حملة (هو)ل(هي) كوسيلة لتعزيز التضامن بين الجنسين لتعزيز حقوق المرأة في جميع أنحاء العالم.[30]

النقد:[عدل]

على الرغم من أن حملة (هو)ل(هي) قد قوبلت ببعض التأييد والموافقة، فقد قوبلت أيضا بانتقاد واسع النطاق. وقد أعرب البعض عن مخاوفهم من أن الحملة -وخاصة اسمها -تترك وراءها الأفراد الذين يعانون أكثر من غيرهم من عدم المساواة بين الجنسين، مثل الأفراد الجندريين غير الثنائيين.[31]

ويزعم البعض أن الحملة هي بطبيعتها تحيز جنسي للتمسك بالنماذج النمطية للجنسين ذاتها التي تدينها الحملة، والتي تظهر باسم "هو من أجلها"، حيث يعني ضمنا أن الحلفاء الذكور الأكثر قوة بحاجة إلى التحرك للدفاع عن النساء الأكثر حساسية والضحايا. 

كما يعتقد بعض النقاد أن الأبعاد الجانبية للحملة تقوم على التمييز ضد الرجال (بعض المنتقدين فسروا أن (هو)ل(هي) هو انتزاع مستتر لتفوق الإناث على حساب الرجال متنكراً كدفعة للمساواة بين الجنسين).[32]

ويلاحظ بعض النقاد أيضاً أن الحملة تديرها نساء متميزات في الأمم المتحدة لم يتحملن الكثير من كفاح اللامساواة بين الجنسين التي تمنع غالبية من يعانون منها.[33]

                                                                                                 

  1. ^ Monde، Chiderah. "Emma Watson embraces feminism, introduces 'HeForShe' campaign in speech at UN meeting". nydailynews.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25.
  2. ^ McDonaldBioBio, Soraya Nadia McDonald closeSoraya Nadia. "Emma Watson: Feminism too often is seen as 'man-hating'". Washington Post (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25.
  3. ^ "Emma Watson and HeForShe: Points to flaws in man-hating". Christian Science Monitor. 22 سبتمبر 2014. ISSN:0882-7729. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25.
  4. ^ "HeForShe | Global Solidarity Movement for Gender Equality". www.heforshe.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25.
  5. ^ HeForShe website (2 October 2014). "Action Kit" (PDF). Retrieved 2 October 2014.
  6. ^ "Movement | HeForShe". www.heforshe.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25.
  7. ^ "Meet the woman behind Emma Watson's viral feminism campaign". Fortune (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25.
  8. ^ "20 September HeForShe Press Release". UN Women (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25.
  9. ^ "Emma Watson Gender equality is your issue too". UN Women (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25.
  10. ^ "Emma Watson opens up about that amazing UN speech". Now To Love (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25.
  11. ^ "About HeForSheBlog". HeForShe (بالإنجليزية). 16 Nov 2014. Retrieved 2019-11-25.
  12. ^ "Emma Watson launches 10 by 10 by 10". UN Women (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25.
  13. ^ "Davos: Emma Watson launches new HeForShe gender equality campaign at World Economic Forum". International Business Times UK (بالإنجليزية). 23 Jan 2015. Retrieved 2019-11-25.
  14. ^ "La UNAM respalda la igualdad de género con 'He for She'". Excélsior (بالإسبانية). 30 Aug 2016. Retrieved 2019-11-25.
  15. ^ "UNAM se adhiere al programa He For She de la ONU". El Universal (بالإسبانية). 29 Aug 2016. Retrieved 2019-11-25.
  16. ^ "He for She – tvunam" (بالإسبانية). Retrieved 2019-11-25.
  17. ^ "Ser ingeniera en los tiempos de Agustín Lara". Animal Político (بالإسبانية). 8 Mar 2015. Retrieved 2019-11-25.
  18. ^ ""Hackatón" une a mujeres para crear casas inteligentes". www.milenio.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25.
  19. ^ "Facultad de Ingeniería / Coordinación de Comunicación". www.comunicacionfi.unam.mx. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25.
  20. ^ "Latina hackathon FixIT a great success | UCSB Computer Science". www.cs.ucsb.edu. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25.
  21. ^ "Report: Today's Mexican High Potentials at Work". Catalyst (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-25.
  22. ^ "The Women Who Are Changing Mexico's Cities |". TheCityFix (بالإنجليزية الأمريكية). 2016-03-30UTC14:21:29. Retrieved 2019-11-25. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  23. ^ "Impact | HeForShe". www.heforshe.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25.
  24. ^ CNN، Sheena McKenzie and Phoebe Parke, for. "Emma Watson's Facebook chat - International Women's Day". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-25. {{استشهاد ويب}}: |last= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ Angulo, Natalia (March 12, 2015). "JPM's NYC, LA ATMs Going HeForShe in March". Fox Business. Retrieved 26 March 2015
  26. ^ Elliott, Stuart (7 Mar 2014). "U.N. Women's Rights Group Seeks Men's Support". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2019-11-25.
  27. ^ EDT, Lucy Westcott On 3/15/15 at 9:53 AM (15 Mar 2015). "Bollywood Star Farhan Akhtar on Being U.N. Women's First Male Ambassador". Newsweek (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Herman, Emma (3 Oct 2014). "Emma Watson's UN gender equality campaign invites men too | Emma Herman". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2019-11-25.
  29. ^ "Chivalry is dead, long live common courtesy". The Independent (بالإنجليزية). 15 Mar 2015. Retrieved 2019-11-25.
  30. ^ Elliott, Stuart (7 Mar 2014). "U.N. Women's Rights Group Seeks Men's Support". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2019-11-25.
  31. ^ xoJane, ContributorxoJane is Jane Pratt's site where women are applauded for their honesty (26 Sep 2014). "Sorry Privileged White Ladies, But Emma Watson Isn't A 'Game Changer' For Feminism". HuffPost (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25. {{استشهاد ويب}}: |first= باسم عام (help)
  32. ^ "Sorry, Emma Watson, but HeForShe Is Rotten for Men". Time (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-25.
  33. ^ HERDMAN، EMMA (7 أكتوبر 2011). "'Amethystus Princeps Sobrietatis': signing a sixteenth-century pledge". Renaissance Studies. ج. 27 ع. 1: 114–132. DOI:10.1111/j.1477-4658.2011.00785.x. ISSN:0269-1213.