انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Yahya hroob/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

انها بسيطة[عدل]

لا يجب استخدام المنطق في ايجاد الدين الصحيح لان الله لن يجعل البشرية تنشأ علوم و كتب و جامعات والخ لمعرفة الدين الصحيح فيجب استخدام الشيء الذي به سوف يجعل الناس يعرفون الدين الصحيح به و هو الدماغ مع ما فطر عليه و اتى المنطق بعد بداية البشرية فان كانت الطريقة التي بها نعرف الدين الصحيح بها فلن يكون الاله عادلا بين الناس ان كان موجودا فالمنطق هو الطريقة التي بها نتوجه الى الدين الصحيح ان كان لا يوجد اله و الاله سوف يجعل طريقة معرفة الدين الصحيح ابسط من ان لا تتوافق مع قوانين لما نلاحظه في هذا الكون فالكون يتوافق مع ما نلاحظه في الكون  

اداة معرفة الدين الصحيح[عدل]

اذا الدماغ هو الاداة التي يجب ان نستخدمها لمعرفة الدين الصحيح فيجب ان يتميز عن المنطق الدماغ يستخدم عمليات بيولوجية و من الممكن انه عندما نفكر دون المنطق نعرف الحقيقة او الحجة او الخ عن طريق العالم الموازي لان من احد الاسباب ان  الاله يجعلنا نفكر بطريقة توصلنا الى الحقيقة واقعيا هل الدماغ بواسطة العمليات البيولوجية يتوصل الى الحقيقة الدماغ في هذا العالم يساعد على اكتشاف الحقيقة لان عندما نحسن الدماغ قدرتنا على التفكير تتحسن اذا كان الدماغ لوحده من دون شيء من العالم الموازي يمكنه اكتشاف الحقيقة فلماذا لم تتمكن البشرية ان تصنع انسانا  

هل تفكير الدماغ دون المنطق أفضل  

اولا ما هو الدماغ  

هو الجزء المسؤول عن معرفة الحقيقة في الانسان ويتمتع بقوى كبيرة ويستخدم المعرفة الواقعية ان كان استعمال اعضاء الانسان وفقا لما فطر عليه فان استعمال الدماغ سيكون وفقا لما فطر عليه الانسان وايضا  

المنطق هو علم يهدف الى اكتشاف الحقيقة انشأه الانسان  

تفكير الدماغ هو عملية استخدام الدماغ كما فطرنا لاكتشاف الحقيقة ومن مميزات الدماغ انه  

1- اداة استكشاف الحقيقة التي فطرنا عليها  

2- معقدة لدرجة انه لم نتمكن من برمجتها  

3- يقدم حجج قوية لذا من المحتمل ان يقدم حجة قوية

4- موجود في جميع العصور والاوقات على عكس المنطق

5- متاح للجميع في جميع الاعمار ليس كالمنطق الذي لاستخدامه يجب ان تتعلمه اولا وهذا يستغرق وقتا كثيرا من الممكن ان يموت الانسان قبل تعلم المنطق وتطور على مرور العصور والاوقات  

6- لديه قدرة كبيرة فعندما نتكلم نتكلم بشكل مناسب لما نعنيه لما نريد أن نعبر عنه لكن لا نستخدم المنطق

مميزات المنطق  

1- تؤدي الى الحقيقة بصورة منظمة  

لكن هل ان المنطق يتوصل الى الحقيقة بصورة منتظمة شيء جيد او مضلل للحقيقة

الاجابة عند تأكيد شيء باطل سنكتشف ان في اثباته شيء خاطئ مثلا ان ما هو المسبب الاول للدليل ان اثبتناه بطريقة صحيحة  و من المحتمل ان  منه نتوصل الى ادعاء اخر فيجب ان نحاول ان نثبت الادعاء الى المسبب الاول و نعرف هل نجحت العملية بشكل كامل او لا فان نجحت العملية يكون الادعاء صحيح و التوصل الى الحقيقة بصورة منتظمة لا يؤدي الى ان نحاول اثبات الادعاء الى المسبب الاول و هذا بسبب ان نحن لن نعرف ان نفعل ذلك بالمنطق لان المنطق ليس لديه قدرة كبيرة مثل العقل  

ويمكن التبوء بصحة ان الدماغ أفضل من المنطق بالتنبؤ بصحة الالحاد  


يمكننا لمعرفة الدين الصحيح ان نستخدم الملاحظة اي مثلا ان نجرب الاشياء الدينية ونعرف هل النتيجة تؤكد صحة الدين ام تنفيها  

لماذا لا يمكن للدماغ ان يفكر بعد الموت هل ذلك يدل على الروح

الدماغ يفكر سواء في القضايا البسيطة او المعقدة مع الشيء ولقد تم تأكيد ذلك قدرة الدماغ على  التفكير تنعدم عندما لا يؤثر الشيء عليه, وذلك يحدث عندما لا يكون الدماغ حي فيصبح مثل الاجسام التي حاول العلماء ان يصنعوا بشر من خلال صنعها السؤال هنا كيف يموت الانسان والاجابة عن طريق انعدام الفعل الذي يفعله الشيء على الدماغ وانعدام الفعل لكل الشيء او الاشياء على جسم الانسان

هل العمليات البيولوجية التي تحدث في الدماغ وتخص معرفة الحقيقة لا تؤدي الى معرفة الحقيقة  

اولا لنفهم السؤال بعمق ما هي العمليات البيولوجية التي تحدث في الدماغ وتخص معرفة الحقيقة  

هي عمليات بيولوجية (اي تحدث في هذا العالم) تحدث في الدماغ وتخص معرفة الحقيقة هناك تشارك بين شيئين للتفكير الدماغ وشيء او اشياء في العالم الموازي عندما نفكر دون المنطق فان دماغنا يعمل على ذلك لان دماغنا تتغير حالته فوفقا للعلم فتم مراقبة الدماغ يفعل اشياء لمعرفة الحقيقة عند معرفة الحقيقة ما هي خطوات ذلك  

تقرير ماذا سوف افعل وتكون الاجابة

1- معرفة الحقيقة

2- ايجاد الحقيقة تنفيذ المهمة

كلتا الخطوتين تتمان بواسطة الدماغ لكن الدماغ عندما ينفذهما فانه يفعل عمليات مادية (اي تخص المادة) لكن ما الذي يحرك المادة او يدرك ان الحقيقة هي شيء من يقوم بذلك ليس الدماغ الذي يحرك المادة هو الشيء الذي من العالم الموازي لان ما هو اصل القوة التي حركت المادة و الذي يدرك ان الحقيقة هي كذا هو الشيء الذي من العالم الموازي لان ان جربنا ان نجعل العمليات البيولوجية التي تخص ايجاد الحقيقة و التي تحدث في الدماغ (تجربة التجربة لا تكون باستخدام دماغ انسان حي لان الانسان الحي سيكون متصلا مع الشيء الذي من العالم الموازي لان تم صناعة جسم بشري لكنه لم يكن انسانا بالرغم ان كل الاشياء التي في العالم المادي التي يجب ان تكون فيه كانت فيه بلا زيادة او نقصان و هذا يدل على ان ذلك الجسم كان ينقصه شيئا من العالم الموازي او اكثر) فلن يتم التوصل الى الحقيقة الا اذا تم صياغة النتيجة من صورة عالم الدماغ الى صورة شيء اخر و تمكن البشر من فهم معنى النتيجة فعندها سيتم معرفة النتيجة عندها ايضا تم استعمال دماغ بشري في جسم بشري حي اي في كائن بشري حي لان لا يوجد شيء يمكنه فهم معنى النتيجة الا ما عمل مع الشيء الذي من العالم الموازي او ذلك الشيء نفسه  

ما الفرق بين الجسم الحي والجسم الميت  

القدرة على الفعل فالدماغ مثلا لا يفهم المستنتج والانسان يحرك بعض اعضائه بواسطة الشيء الذي من العالم الموازي فالفرق بين الانسان الحي (الجسم الحي) والانسان الميت (الجسم الميت) هو قدرة الانسان (الحي الجسم) الحي على الفعل وعدم قدرة الجسم الميت على الفعل فهذه هي وظيفة الشيء الذي من العالم الموازي  

نقد المفاهيم الروحية  

1- اليهودية

روخ  وظيفته التمييز بين الخير والشر و

تنظيم المبادئ الاخلاقية  

جميع عمليات التفكير  تحدث في الدماغ الا معرفة معنى المستنتج وبدء الامر فالاستنتاج الذي يتوصل اليه الدماغ يكون مسؤول عنه الدماغ لكن الشيء الذي من العالم الموازي مسؤول عن بدء التفكير وفهم معنى المستنتج وليس عن ما هو المستنتج  

نستنتج ان الشيء او الاشياء التي من العالم الموازي هي شيء من العالم الموازي وهو الروح ان كان هناك إله لان الاستنتاج قائم على صحة الاديان المؤمنة


للاستنتاج والتفكير نستخدم الدماغ وللتحقق من اي استنتاج فنستخدم ما يختبر المستنتج وطريقة التوصل اليه وايضا ما يختبر المستنتج لوحده كبيانة مفرد بيانات و  

طريقة التوصل اليه تعني استخدام البيانات والبيانات ليس كعلاقة، بل عوضها حرفيا تعرف المعنى  

1- اختبار المستنتج وطريقة التوصل اليه

هذه العملية تتطلب جمع بيانات كثيرة ومعرفة هل هذا الاحتمال صحيح متوافق او غير متوافق مع ما نلاحظه في الكون ان كان الشيء في هذا الكون هل الله موجود ليس في هذا الكون لكن هل محمد رسول صادق لكن ما يقوله محمد ليس في هذا الكون لكن هل هو سيقول الحقيقة في هذه الحالة او انه لن يدعي النبوة ان كان ليس نبي في هذا الكون في هذا الكون عن طريق معرفة جميع الحجج وبعد ذلك استبعاد الحجج الخاطئة و نحن لاحظنا ان العالم موجود فيوجد شيء و لاحظنا فعلمنا ان الشيء اتى من شيء اتي من شيء الخ الى ان شيء اتى من فراغ فعن طريق الملاحظة نعرف ان العالم اتى من لا شيء لكن الملاحظة هي اصل ما نعرفه لكن لا احد علم كيف يستخدمها الله لن يجعلنا نتوصل اليه بشيء لا يتوافق مع ما نعتبره واقع اي ما نلاحظه لكنه سوف يجعلنا نعلم ان هذا ليس واقع وليس حقيقي عن طريق ما نعتبره واقع  

للتحقق من المستنتج نستخدم الملاحظة مثل المعرفة الواقعية  

للتحقق من طريقة التفكير لا نستخدم الملاحظة لان طريقة التفكير  من الممكن ان تخطئ لكن تتناسب مع البيانات فتؤدي الى استنتاج صحيح و من الممكن ان يحدث العكس وايضا لا نستخدم الملاحظة لنفس السبب فيجب علينا ان نزود او نقلل احتمالية صحة طريقة التفكيرعن طريق معرفة البيانات ومعرفة كل الاستنتاجات التي من الممكن ان تؤدي اليها واعادة هذا وهذه هي الطريقة التي يجب اتباعها لان هذه الطريقة التي باتباعها يمكن معرفة الاستنتاج الصحيح بنسبة توصف بان ان استنتاجها خاطئ فهناك الكثير من الاشياء خاطئة لأنها لا تستبعد استنتاج الا عندما يتم تأكيد لدرجة اثبات انه خاطئ فكيف نفعل ذلك  

متوافق وغير متوافق  

هي الطريقة الوحيدة التي إذا تم التوصل الى استنتاج باستخدامها فسيكون الاستنتاج صحيحا لدرجة الاثبات لأنها لا تستبعد استنتاج الا ان كان غير صحيح لدرجة الاثبات لكن كيف ننفذ متوافق وغير متوافق  

درجة الاثبات اي احتمال انه صحيح لدرجة انه تم اثبات صحته لكن الاحتمال نسبته اقل من 100/100

عن طريق جمع البيانات وبناء الاستنتاجات واستبعاد الاستنتاجات فجمع البيانات تشتمل على جمع البيانات واستنتاج البيانات من البيانات الاولية اي البيانات التي تم جمعها وبعد ذلك يتم بناء الاستنتاجات وبعد ذلك هل يمكن استنتاج بيانات الاجابة نعم سيتم ذكر السبب لاحقا  فنستنتج البيانات وبعد ذلك نستبعد الاستنتاجات  

1- جمع البيانات

2- استنتاج البيانات من البيانات الاولية 

3- بناء الاستنتاجات

4- استنتاج البيانات من الاستنتاجات

5- استبعاد الاستنتاجات

جمع البيانات  

يجب ان نجمع البيانات المفيدة للعملية فكيف نعرف البيانات المفيدة لمعرفتها يجب ان نجمع بيانات تتعلق بالموضوع التي يتم استخدامها و التعامل  معها بكل بساطة

2- استنتاج البيانات من البيانات الاولية

الان نحن لدينا البيانات المجمعة حول الموضوع لكن ليس كلها بل البيانات الاولية التي تم جمعها فسوف نزيد تلك البيانات عن طريق انشاء اكبر عدد من المجموعات من البيانات و من الممكن ان تكون البيانة مفرد بيانات 51 في المجموعتين 1 و 2 و بعد ذلك يتم استخدام كل مجموعة من البيانات لإنشاء الاستنتاجات لكن في موضوع ايجاد الدين الصحيح فالاستنتاجات موجودة ولا نحتاج الى انشاء استنتاجات اخرى لان ذلك يعني انشاء ديانات اخرى  و اذا كان هناك مجموعة من البيانات تؤدي الى استنتاجين فيجب تحديد ما هي البيانة او البيانات التي يجب معرفتها عن طريق السؤال ب ما هي البيانة او البيانات التي بمعرفتها يتم معرفة هل كذا كذا صحيح او لا لان بذلك يتم معرفة كيف سوف نتمكن من معرفة البيانات او البيانة ليس السبب اننا عرفنا كيف نعرف البيانات و لكن هو اننا عرفنا كيف نحدد البيانات   فسوف نطبق ذلك ولان بذلك يتم معرفة ما هو المبني على البيانات او البيانة اي ما الذي تؤدي اليه البيانات او البيانة فبذلك تم تحديد جزء من بيانات الكون لمعرفة البيانات المراد معرفتها  فنجمع جميع البيانات المتعلقة بسؤالنا و نجيب عليه بعد استخدام البيانات  

3- بناء الاستنتاجات

ويتم ذلك عن طريق استخدام جميع البيانات الاولية والمستنتجة عن طريق مبدأ المجموعات  

4- استنتاج البيانات من الاستنتاجات  

و ذلك عن طريق اذا الاستنتاج 1 صحيح فان كذا و ان كذا صحيح و هكذا فمثلا ان كان الجرار مفتوحا فان الجرار لونه اصفر ان كان الجرار القابل للفتح لونه اصفر فقد استخدمنا بيانة مفرد بيانات ان الجرار لونه اصفر من الاستنتاج الجرار مفتوح الجرار مفتوح استنتاج لكنه لا يستنتج من ان الجرار لونه اصفر لأنه يكون استنتاجا في الاستدلال  و يتم اضافة البيانات المستنتجة من الاستنتاجات و معرفة صحتها او بطلانها و بذلك معرفة صحة البيانات المستنتجة او بطلانها فيتم معرفة صحة الاستنتاج او بطلانه ولا يتم  التعامل مع البيانات المستنتجة كأنها بيانات مؤكدة الا اذا تم تأكيدها او تأكيد الاستنتاج المبني عليها و ان كانت البيانات المستنتجة من الاستنتاج خاطئة فيتم تأكيد بطلانه  

5- استبعاد الاستنتاجات الخاطئة

و ذلك عن طريق جعل احتمال بطلان البيانات التي بني عليها الاستنتاج او الاستنتاج نفسه يصل الى درجة الاثبات جعل احتمال بطلان البيانات التي بني عليها الاستنتاج يصل الى درجة الاثبات لان ذلك يعني انه لا يوجد شيء  يؤكد الاستنتاج الدين و الدين الصحيح لن يصل الى هذه المرحلة لتحديد البيانات التي اذا تم اثبات بطلانها فيتم اثبات بطلان الاستنتاج يتم استخدام  البيانات دون البيانات التي تم اثبت بطلانها في كل المجموعات و معرفة هل ادت هذه البيانات في جميع المجموعات الى الاستنتاج او لا فان ادت الى الاستنتاج فما يزال احتمال صحة الاستنتاج فغير مثبت و ان لا فان احتمال صحة الاستنتاج يساوي صفر

لا يمكن تنفيذ متوافق وغير متوافق الكترونيا في هذه القضية ايجاد الدين الصحيح لان الاستنتاج في هذه القضية يكون باستخدام الدماغ دون المنطق ولا يمكن برمجة الدماغ او على الاقل لبرمجته سنستغرق الكثير من الوقت و ان تمكنا فلن تكون البرمجية تشبه الدماغ بنسبة 100/100  

اختبار لصحة الالحاد  [عدل]

حجة واحدة أفضل من عشر مضللات  

في قضية ايجاد الدين الصحيح هناك العديد من الحجج القوية لكن ان كان الدين 1 صحيح و هو لديه حجج قوية فان الدين 2 غير صحيح على الرغم ان لديه حجج قوية حجج قوية اي حجج من الممكن ان يتم الاعتقاد بانه من المستحيل ان يكون هذا الدين الدين 2 خاطئا ما دام انه يحتوي على حجة كذا كذا فيجب ان يتم اعتماد الحجج المؤكدة لدرجة الاثبات لان الحجج الغير مؤكدة لدرجة الاثبات سوف تكون داعمة على الارجح دين غير صحيح و الدين الصحيح سوف يحتوي على حجج مؤكدة لدرجة الاثبات فكيف نعرف الحجج المؤكدة  

الحجج المؤكدة لدرجة الاثبات هي الحجج التي احتمال صحتها يكون مثبتا لكن نسبته تكون اقل من 100/100  و تكون تؤكد بشكل قاطع الشيء الذي تؤكده

كيفية معرفة الحجج المؤكدة لدرجة الاثبات  

الحجة المؤكدة لدرجة الاثبات هي الحجة التي احتمال صحتها يكون مثبتا لكن نسبته تكون اقل من 100/100و تكون تؤكد بشكل قاطع الشيء الذي تؤكده  

فالحجة المؤكدة لدرجة الاثبات تكون  

1- تم ملاحظتها

2- تؤكد ما تدعمه بصورة قاطعة


صحة المنطق للعالم الموازي  

في هذا العالم هناك قوانين مثل لا يمكن ان يأتي شيء من فراغ وان كان ذلك صحيح فكل شيء موجود  لكن كيف اتى الكون من فراغ فهذا يدل على ان نشأة الكون لم تحدث في هذا العالم اي انها حدثت في العالم الموازي انتقل الى صفحة 15وان من قوانين العالم الموازي ان يمكن للشيء ان يأتي من فراغ وهذا يدل على ان يوجد كل شيء حتى لو لم يكن منطقيا وايضا يدل على ان الملاحظة لا تتوافق مع الحقيقة بنسبة 100/100 فالله موجود وحتى ان لم يكن ذلك منطقيا وهناك جر من الشوكولاتة  

ولان كل شيء موجود فهذا يصف تضليل المنطق عن الحقيقة لانه يؤدي الى الالحاد الذي يدعي ان الله غير موجود ولا يصنف الحقيقة بانها متناقضة مع ما نلاحظه وهذا يثبت تناقض المنطق مع نفسه المنطق ولا يوصلنا الى الحقيقة بل يوصلنا الي ما نلاحظه او ما هو قابل للملاحظة فان كان المنطق هكذا فهو لا يرشدنا الى الحقيقة  

المنطق مؤكد من الملاحظة

من اين اتت قوانين المنطق اي من اين اتت قوانين المنطق الاساسية الثلاث هم قانون الهوية و قانون عدم التناقض و قانون الوسط المستبعد  

لوصف هذا الكون ما هو هذا الكون هذا الكون هو هذا الكون و ليس كون اخر  

هذا الكون اتت من قانون الهوية  

ليس كون اخر اي ان هذا الكون هو هذا الكون و ليس غيره فتم استبعاد احتمال ان يكون هذا الكون هذا الكون و كون اخر او لاكون اشمل تم استبعاد احتمال ان هذا الكون ليس هذا الكون فهذا اتى من قانون عدم التناقض  

و من اثناء الاستدلال اتى قانون لمعرفة هل يجب ان نستعمل هذه البيانة مفرد بيانات في الاستدلال و هو قانون الوسط المستبعد تم تعريف هذا الكون بانه هذا الكون اي الكون الذي يحتوي على هذا الكون و انه فقط يحتوي على ذلك الكون عن طريق ذكر ان هذا الكون هو هذا الكون فقط عن طريق ذكر ليس كون اخر لكن كان ذلك استنتاجي و الصحيح هو من قواعد الرياضيات الاساسية و لكن قوانين المنطق تصف ما نلاحظه في الكون لانها متوافقة معه بنسبة 100/100 فنعم المنطق يصف ما نلاحظه في الكون

ما هي قوانين الحقيقة التي يجب استخدامها لمعرفة هل الله موجود

لقد تم تأكيد ان اذا كان الله موجود فان الاداة التي يجب استعمالها التي بها نعرف هل هو موجود او لا هي العقل دون انشاء علم او علوم او استخدام المنطق فهو سيدلنا عليه بما جعله في كل انسان اي بما فطرنا به و يستخدم في الحالات الطبيعية لمعرفة الحقيقة و هو العقل فلا يجب معرفة تلك القوانين بل يجب معرفة هل العقل يؤدي الى الايمان بالله او لا و هل قوانين المنطق تؤدي الى الحقيقة ام النتيجة الاخرى المعاكسة فالمنطق يؤدي الى الالحاد و هو يؤدي الى الخطأ في هذه القضية فالالحاد خاطئ  

  الدماغ يتوافق مع ما نلاحظه و هذ ليس شيئا يثبت بطلانه لان الملاحظة لا تتوافق مع الحقيقة بنسبة 0/100  لان هناك اشياء يمكننا ان نلاحظها و هذه الاشياء تكون ضمن الاشياء الموجودة مثلا ان هناك شيء نلاحظه فالدماغ صالح للعالم الموازي و الدماغ هو الاداة التي توصلنا الى الدين الصحيح  

الالحاد يقوم على المنطق فان نقدنا المنطق نقدنا الالحاد  

نقد قانون عدم التناقض  

لا يمكن ان تكون العبارة صحيحة وخاطئة في نفس الوقت وبنفس المعنى مثل لا يمكن ان تكون القطة على السجادة ولا تكون على السجادة في نفس الوقت  

هل قانون عدم التناقض صحيح في العالم الموازي  

كيف اتى الكون من فراغ ولكن هل الفراغ شيء لا والذي خلق الكون هو شيء فالفراغ شيء لكنه ليس شيء في نفس الوقت  

لا يمكن للافتراضات المتناقضة ان تكون صحيحة في نفس الوقت و في نفس المعنى في هنا العالم هناك تناقضات و هناك عدم تناقضات مثل القدرة على التواصل هذا دليل قاطع على عدم وجود التناقضات في هذا العالم او في هذه المسألة لأكون ادق  التواصل في هذا العالم و ما هو الشيء الذي يبرر وجود التناقض و عدم وجود التناقض الشيء ذلك هو الحقيقة سوف تكون متوافقة مع التناقض او عدمه او عدم تأثر تأثر صحة الفرضية اذا فلنختبر الحلات الثلاث لكن اولا الحقيقة ليست هذا العالم يتم القصد به بمعنى ما نلاحظه في هذا العالم و ما نلاحظه غير مؤكد لدجة انه نحن نلاحظ الشيء بطريقة مختلفة فنسمع مثلا كلمة كلمة  فيسمع شخص اخر كلمة كلمة كلََََََم نتيجة الملاحظة في المثال ما تم سمعه فهكذا لاحظنا شيء بنتائج مختلفة و الملاحظة لا يمكن تأكيدها لكن يجب ان نصنف تم ذكر ان من الممكن ان نلاحظ الاشياء بنتائج مختلفة لعدم التصنيف بناء على ما نلاحظه  

اختبار الحالات الثلاث

1- لا يوجد تناقض في الحقيقة

هذا يعني انه لا يوجد تناقض في نشأة الكون فالفراغ هو الذي خلق الكون فالفراغ شيء والفراغ هو ليس شيء  

2- يوجد تناقض في الحقيقة

لكن هناك حالات تكون فيها هذه العبارة غير صحيحة مثل الحقيقة هي الحقيقة  

عدم تأثر صحة الفرضية بالتناقض او عدمه  

وهذا هو ما يمكن ان يكون صحيح فهو الصحيح بين الحالات الثلاث لكن في حالات يكون التناقض في الحقيقة فكيف نحدد تلك الحالات عن طريق معرفة تلك الحلات فهي الحالات التي فيها تناقض ففي مسألة وجود الله تكون حول الله لان الله متناقض مع الطبيعة  

لماذا الله متناقض مع الطبيعة  

الله هو الفراغ خالق الجحيم ولا يريد الشر متناقض مع الطبيعة اي ان الشيء لا تتوافق مسببات   وجوده مع الطبيعة فقوانين الحقيقة التي تسبب وجوده غير متوافقة مع قوانين ما نلاحظه وعلى معلومات التي تدور حوله وهي غير متوافقة مع قوانين الحقيقة لما نلاحظه الان توصلنا الى انه ان يوجد الله متناقض مع ما نلاحظه لان المعلومات التي عن الله متناقضة مع قوانين الحقيقة لما نلاحظه ولكن هل على المعلومات التي عن الله ان تكون متناقضة مع ما نلاحظه  

ما دام ان قوانين الحقيقة للعالم الموازي ليست نفسها للعالم المادي فانها متناقضة مع بعضها لأنها مختلفة وتتمحور حول مواضيع متشابهة  

العالم المادي   العالم الموازي  
قانون الحقيقة حول الموضوع أ قانون الحقيقة حول الموضوع أ
القانون نصه مختلف عن قانون الحقيقة الذي حول الموضوع أ التابع للعالم الموازي   القانون نصه مختلف عن نص قانون الحقيقة حول الموضوع أ التابع للعالم المادي  
القانون مختلف عن القانون التابع للعالم الموازي   القانون مختلف عن قانون الحقيقة التابع للعالم المادي  
القانون يسبب شيء مختلف عن الشيء الذي يسببه قانون الحقيقة الذي عن الموضوع أ التابغ للعالم الموازي   القانون يسبب شيء مختلف عن الشيء الذي يسببه قانون الحقيقة الذي عن الموضوع أ التابع للعالم المادي  
القانون متناقض مع قانون الحقيقة التابع للعالم الموازي الذي عن الموضوع أ القانون متناقض مع قانون الحقيقة التابع للعالم المادي الذي عن الموضوع أ

ا                                                                    

فقوانين الحقيقة التي تسبب وجود الله تتناقض مع قوانين الحقيقة التي تسبب وجود الاشياء الاخرى التي ليست ناشئة من فراغ وعادية فاستخدام قوانين الحقيقة التي تسبب وجود الاشياء الموجودة لمعرفة هل الله موجود او لا هو شيء خاطئ ومن المحتمل انه يؤدي الى النتيجة المعاكسة لان  

قوانين الحقيقة التي تسبب وجود الاشياء العادية   قوانين الحقيقة التي تسبب وجود الله  
وجود الاشياء العادية الاشياء الطبيعية موجودة فيصبح معنى الجملة ال الله من المحتمل انه موجود فيصبح معنى الجملة الاولى قوانين الحقيقة التي تسبب وجود شيء من المحتمل انه موجود

ولمعرفة هل الشيء موجود او  لا يجب ان تستخدم قوانين الحقيقة المناسبة لذلك الشيء لان ان استخدمنا قانون ان الكون الكون هو شيء اتى من فراغ فان الاشياء العادية اتت من فراغ التي في الواقع تمت صناعتها ولم يتم خلقها وهذا غير صحيح لان الاشياء هي الشيء دون تجزيئه فهو ليس المادة بل هو المادة مع تجمع المواد او المواد بمعنى الذرات فقوانين الحقيقة للعالمين فيهما اختلاف  

لماذا من المحتمل ان يؤدي استخدام قوانين الحقيقة التي تسبب وجود الاشياء الموجودة لمعرفة هل الله موجود الى ان يؤدي الى النتيجة المعاكسة

لان استخدام تلك القوانين لحل هذه القضية شيء خاطئ و الاشياء الخاطئة في هذه  من المحتمل ان تؤدي الى الوصول الى نتيجة غير صحيحة لان هناك نتيجتين و هما الله موجود و الله غير موجود و التوصل الى النتيجة الصحيحة يتطلب الدقة لان الوصول الى المسبب الاول للحجة يتطلب الدقة و لرد الحجة نتطلب الدقة ايضا ان كان الله موجود فيجب علينا ان نتوصل الى انه موجود باستخدام العقل دون المنطق حتى لو كانت قوانينه صحيحة فيمكننا ان نختبر هل العقل دون المنطق يوصلنا الى ان الله موجود او لا و لكن ما هي قوانين الحقيقة التي يجب استخدامها لمعرفة هل الله موجود او لا  

من ما كتبته قانون عدم التناقض ليس اساس حجة ضد وجود الله اصلا كيف نعرف ان ما يؤدي اليه الدماغ حقيقي لا اثبات و لا اثبات على عكس ذلك لكن ان كان هناك اله فسوف يزودنا بادلة توصلنا الى انه موجود و هي العقل دون المنطق لانه هو ما دلنا على وجود اله لكن نحن لن نعرفه كله ان كان هناك اله فهناك قوانين الحقيقة في قضية هل الله موجود نحن لن نعرفها لان كيف عرفنا قوانين المنطق عن طريق الملاحظة لان المنطق متوافق مع ما نلاحظه بنسبة 100/100 و قوانينه الاساسية الثلاث بديهية و الكثير من قوانين المنطق بديهية و القوانين التي اذت من التفكير اتت من قوانين المنطق الاساسية اي قوانين المنطق الثلاث الاساسية التي هي اساس المنطق و ذلك يعني ان كان الله موجود فسوف يكون متناقض مع قوانين الحقيقة التي نعرفها  

القانون نصه مختلف عن قانون الحقيقة الذي حول الموضوع أ التابع للعالم الموازي

العالم الموازي العالم المادي  
فيه اشياء  

بناءًا على هذه الاشياء هناك قوانين حقيقة فيتناسب كل شيء في العالم مع قوانين الحقيقة الاشياء هي كل شيء و ليس المواد فقط

فيه اشياء  

قانون الاستقراء العام  

الاستنتاجات التي تم اجراؤها بناء على مجموعة من الحدود والامثلة تعتبر صحيحة طالما ان كل الامثلة والحالات مطابقة للحدود المعطاة وهذا يعني انه يمكن الاعتماد على قواعد معينة وتطبيقها على حالات مماثلة للتوصل الى نتائج دقيقة وصحيحة الحد هو المجال الذي يتعلق بها الاستقراء الحدود جمع تلك المجال  

صحيح لكن كيف نحدد ان إذا كانتا  الحالتان مماثلتان او لا في مسألة وجود شيء او عدم وجوده عن طريق معرفة قوانين الحقيقة التي يجب ان نستخدمها لمعرفة وجود الشيء او عدم وجوده ولان تلك القوانين تختلف بين وجود الله ووجود الاشياء العادية قوانين الحقيقة التي يجب استخدامها لمعرفة وجود الله او عدم وجوده تختلف عن قوانين الحقيقة التي يجب ان نستخدمها لمعرفة الاشياء العادية الموجودة وقد تم تأكيد ذلك  

قانون الديل بالعكس  

إذا كنا نعرف ان أحد الاسباب يؤدي الى نتيجة معينة فاننا يمكن ان نستنتج عكس ذلك فاننا يمكن ان نستنتج اي ان وجود تلك النتيجة يشير الى تلك السبب  

هذا يعطينا قوانين للحقيقة لا يناسب استخدامها لمعرفة وجود الله او عدم وجوده لان الاسباب التي يتم استنتاجها لوجود شيء ما هذا الشي سيكون عادي ليست اسباب وجود الله و اسباب عدم وجود ذلك الشيء العادي ليست اسباب عدم وجود الله فاستخدام سباب وجود الشيء العادي لمعرفة هل الله موجود لا يؤدي الى النتيجة الصحيحة فيؤدي الى النتيجة المعاكسة فيمكن لمعرفة هل الله موجود ان نستخدم اسباب وجود الشيء العادي و نتوصل الى النتيجة و بعد ذلك نعتمد النتيجة المعاكسة و هي الثانية لان هناك نتيجتين و هما الله موجود و الله غير موجود ففي حال معرفة النتيجة الخاطئة فيمكن معرفة النتيجة الصحيحة  

قوانين الفكر الستة  

قانون الهوية  

كل شيء مطابق لذاته او كان ذلك صحيح لكان لا يوجد شيء لان ما خلق كل شيء هو اللاشيء و بما ان اللاشيء خلق شيء شيء فهو شيء  

قانون عدم التناقض  

تم الرد سابقا  

قانون الوسط المستبعد  

لماذا هو صحيح و لماذا هو خاطئ  

قانون الاستدلال المنطقي  

لماذا هو صحيح و لماذا هو خطأ  

قانون السببية  

لا يوجد سبب لوجود شيء  

قانون السبب الكافي  

لا يوجد سبب او تفسير لوجود شيء  

قانون التحويل  

هناك اسباب للشيء من الممكن ان لا نعرفها  

               

A→B  


not A→ not B  


Not a لا تعني انه لا يوجد مسبب  

ليس حقيقي فهو غير مسبب   Aو لكن تعني ان Bل  

Bل  

قانون التضمين

هل المسبب فعلا يسبب النتيجة  

قاعدة الاستقراء  

اذا كانت مجموعة معينة من الملاحظات او الامثلة تترك في خاصية او نمط مشترك فمن المعقول استنتاج ان هذا النمط او الخاصية صحيحة بالنسبة للمجموعة كلها او المجتمع  

ذكرت كلمة ملاحظات و تم التحدث عن ذلك و الحقيقة قبل  

مبدأ الفرضية الواحدة او مبدأ البخل او شفرة اوكام  

اي تفسير او نظرية يجب ان تتضمن اقل عدد ممكن من الافتراضات او المقدمات اللازمة لتفسير الظاهرة لانه اقل احتمال للخطأ و اسهل للفهم و اكثر فائدة للتبؤات  

ما اثبات ذلك ان التفسير الابسط اقل احتمال للخطأ  

الرد على حجج عدم وجود الله

عدم وجود دليل

حجج عدم وجود الله هي حجج تقول ان وجود الله يتناقض مع قوانين الحقيقة التي نعرفها لكن ان كان الله موجود سيكون متناقض مع قوانين الحقيقة التي نعرفها وقد تم تعليل ذلك سابقا فعدم توافق الله مع المنطق يعتبر دليلا على وجوده لانه ان كان متوافق مع المنطق لكان غير موجود ولكن في اي الاشياء سيكون الله متناقض مع قوانين الحقيقة التي نعرفها  


هي الاشياء التي سينتقد وجود الله بها و تكون غير متوافقة مع المنطق فهي حجج عدم وجود الله  


لم يكن هناك اي دليل علمي على وجود الله ربما لن يكون ابدا حيث يعتبر الله عموما كائن خارق للطبيعة ولا يظهر نفسه ابدا في الطبيعة لذلك وفقا للشك العلمي او وجهات النظر العالمية فان ما اذا كان الله موجود ام لا هو امر غير معروف و حتى الله غير موجود  


ما هو لا يوجد دليل على وجود الله و لماذا يؤيد ان الله غير موجود الى المسبب الاول  


الدليل العلمي الذي يدل على وجود الله او عدم وجوده هو دليل يستخدم العلم لتأكيد وجود الله او عدم وجوده دليل يستخدم العلم اي مبني على جزء من العل او كله و العلم هو ما نعلمه في في العلوم حسنا هذا مقنع لكن التناقض يجب ان يوجد فيه ان يكون الله موجودا لكن قبل ايجاد التناقض كيف اوجد التناقض  


التناقض هو اختلاف الشيء عن ذاته و تعارضه عن ذاته و يكون عند تعريف الشيء و محاولة تأكيد ان الخاصية الثانية توجد فيه  


فالمسألة اوجد تناقض بين لا يوجد دليل علمي على ان الله موجود اي لتكون اكثر دقة لا يوجد دليل علمي علمناه على ان الله موجود و ايضا الله موجود كيف حدث ذلك  


لان الله اراد ان يزودنا بادلة على وجوده غير ادلة صحة الدين الصحيح هو قادر لكن ليجعل الامر فيه اختبار فيه ايمان و اصلا المنطق ليس مؤكد لكن ليجعل الامر فيه احتمال للصحة فقد اوجد ادلة مؤكدة لدينه لان ان كان يريد ان يوجد ادلة على وجوده ستكون صحيحة و لكن غير منطقية و لكن حقيقية لان الله سيكون صادق هذا هو سبب انه لن يعطينا ادلة منطقية على وجوده فهناك دين صحيح  


مفارقة القدرة المطلقة

ان كان الله كلي القدرة فيجب ان يكون قادر على فعل اي شيء بما في ذلك الاشياء المستحيلة منطقيا  


ما هي الاشياء المستحيلة منطقيا  


هي الاشياء التي يستحيل فعلها فكيف الله قادر على فعل تلك الاشياء  


نشأة الكون التي انا كتبتها تدل على ان كل شيء موجود اي انه لا يوجد شيء غير موجود فالقدرة على فعل تلك الاشياء المستحيلة شيء موجود فالقدرة على فعل تلك الاشياء المستحيلة موجودة فهي قدرة ممكنة فيمكن فعل الاشياء المستحيلة  


مشكلة الشر

لمعرفة هل كمية الشر تجعل من المستبعد ان يوجد اسباب خارج فهمنا لسماح الله بالشر يجب ان نعرف كيف يصنف الامر على انه شرير و ايضا هل كمية الشر هذه تؤدي الى استبعاد انه يوجد اسباب خارج فهمنا لسماح الله بالشر  


و لمعرفة هل اوامر الله اعتباطية او هناك سبب وراءها نحتاج الى معرفة حكمة الله و حكمة الله لا يمكن معرفتها بالعقل البشري  


لنفي ان اوامر الله هناك سبب وراءها نحتاج الى معرفة حكمة الله فلا يمكننا ان نحدد اي خيار صحيح


لو كان الله موجود لكان قد زود البشرية بهدف و معنى واضحين لا يوجد هذا الهدف او المعنى فلا يوجد الله  


ان كان الله موجود فما هو الهدف او المعنى الذي سيزود الله البشرية ما هو الهدف هو الذي يجب ان نحققه ما هو المعنى اهدافنا التي نصنعها نحن هل يوجد هدف يجب ان تحققه البشرية الهدف هو الوصول الى حياة افضل اي العيش في الجنة و قد وجد الله طريق لهذا الهدف و اعتبره الهدف لنصل الى الهدف و هو طاعة الله

1- الله موجود


2- الله كلي القدرة و كلي الخير و كلي المعرفة


3- ان الكائن القدير لديه القدرة على منع هذا الشر من الظهور الى الوجود


4- ان الكائن القدير يريد منع كل الشرور

5- ان الكائن العليم يعرف كل الطرق التي يمكن من خلالها ظهور الشرور الى الوجود و يعرف كل الطرق التي يمكن بها منع تلك الشرور  


6- ان الكائن الذي يعرف كل الطرق التي يمكن ان يأتي بها الشر الى الوجود و الذي يستطيع ان يمنع هذا الشر من ان يأتي الى الوجود و الذي يستطيع ان يمنع هذا الشر من ان يأتي الى الوجود و الذي يريد ان يفعل ذلك سيمنع وجود ذلك


7- اذا كان هناك اله كلي القدرة كلي الخير كلي المعرفة فلا يوجد شر  


8- الشر موجود تناقض منطقي


4- ان كان الكائن القدير يريد ان يمنع كل الشرور


صحيح لكن لمعرفة ان الفعل فعل خير يجب ان نعرف جميع نتائج جميع الاشياء و لمعرفة ذلك يجب ان نعرف جميع مسببات جميع الاشياء هذه مهمة صعبة و من الممكن ان تكون مستحيلة و من المحتمل بشدة ان يخطئو في تنفيذ تلك المهمة هذا لا يؤكد وجود الله لكن ينفي ان هذه حجة ضد وجود الله لان احتمال صحة الحجة يعتمد على وجود الله فان كان موجود فهو يعرف ما يصنف على انه شر و نحن لا نعرفه و ان لم يكن موجود فنحن نعرف الشر او من الممكن لا  


حجة لا سبب

لماذا الله لن يخلق هذا الكون كيف نعرف ما هي رغبات الله و احتياجاته اذا كانت السعادة لماذا الى المسبب الاول لاننا نحس بانها جيدة لكن الله هل يريد ذلك او انه سيحس بنفس الشعور هذا يتطلب معرفة ماذا يريد الله فيتطلب معرفة كيف يفكر الله لأنه كلي القدرة فهو قادر على فعل كل ما يريد فالمسألة تكون ماذا يريد الله و ليس ماذا يريد و يقدر الله على فعله و معرفة كيف يفكر الله امر مستحيل    

ايضا اذكرها مرة اخرى الكون نشأ من فراغ  ثم اصبح شيئا فلا يوجد مسبب جعل الكون شيئا و لكن فليس ان لا يوجد مسبب لوجود الله فالله غير موجود    

معضلة يوثيفيرو

الله يأمر بشيء لأنه صالح من الناحية الاخلاقية هذا يعني ان هناك معيار موضوعي للأخلاق موجود بشكل مستقل عن ارادة الله لذا اذا كان هناك معيار موضوعي للأخلاق موجود بشكل مستقل عن ارادة الله فما هو مصدر هذا المعيار هل هو قانون طبيعي او انه شيء اخر  


لمعرفة ذلك الشيء الطبيعي له قانون طبيعي لحساب الكثافة هناك قانون طبيعي لكن كيف يتم صنع القانون عن طريق معرفة ما يحكم الشيء او يجعله بمقدار معين او شيء او شيء او الخ فما هو ما يجعل الافعال صحيحة من الناحية الاخلاقية ما تؤدي اليه و ما يجعل ما تؤدي اليه صحيح من الناحية الاخلاقية ان هل ما يؤدي اليه الفعل يؤدي او يساعد على تأدية ما نحتاج و نريد ان نحققه الهدف و المعنى في الحياة و هو العبادة و لكن لالتزام الناس بذلك او مسبب اخر جعل الله العبادة لها فوائد في حياتهم الدنيوية فمعضلة يوثيفرو لا تعد حجة ضد وجود الله لان الفعل يصنف انه صحيح من الناحية الاخلاقية حسب انه يساهم في تحقيق الهدف او المعنى للحياة و هو الوصول الى حياة مثالية دخول الجنة و ذلك يتحقق بعبادة الله فالفعل يصنف على انه صحيح او خاطئ حسب انه يكون عبادة لله او لا و معرفة هل الفعل العبادة لها فائدة او فوائد في الحياة الدنيوية امر صعب و من المحتمل ان نخطئ فيه

لحساب الكثافة هناك قانون طبيعي لكن كيف يتم صنع القانون عن طريق معرفة ما يحكم الشيء او يجعله بمقدار معين او شيء او الخ  

الدليل التجريبي السؤال اعط مثال و الجواب جميع قوانين الفيزياء و ايضا لان الكون فيه شيء و ما يحكم ان هذا الشيء موجود او لا او كميته او الخ سيكون في نفس العالم لان ما سبب ذلك الشيء سيسببه في نفس عالمه و هذا له دلائل او اسباب كثيرة حسب القانون لان جميع عناصر القوانين تكون في نفس العالم  

حجة الاديان المتضاربة

الاديان متناقضة فلذلك لا يوجد دين صحيح او معظم الاديان غير صحيحة  


لماذا نشأ الدين كيف ما هو المسبب  


عند ارادة طرف المتسبب في نشأة الدين خدع الناس او انشاء قواعد ثقافية او اي شيء لكن يكون الدين ليس من عند الله او ان يكون الدين من عند الله و يكون صحيح ان كان الله موجود فهناك اديان كاذبة او جميع الاديان كاذبة لكن لماذا وجود اديان كاذبة يدل على ان لا يوجد دين صحيح لان الله لن يجعلنا نعرف الدين الصحيح بمثل هذه التعقيدات سيكون الامر واضح لكن لماذا الى المسبب الاول لماذا لا الى المسبب الاول اجابتها ان الله من المحتمل انه يريد ان يختبر ايماننا و ليس عبادتنا فقط لان هناك غير البشر يعبده


وجود ديانات متعددة كل منها تدعي انها الدين الصحيح الاديان اشياء ثقافية و ليست صحيحة لكن لماذا  


لان هناك اديان ليست مدعومة بادلة مؤكدة لدرجة الاثبات و هذا يدل على ان الدين لا يحتاج الى ادلة و هذا يدل على ان الدين ليس من عند الاله فهو شيء ثقافي و لان ان كان هناك اله فسوف ينزل و لن يجعل البشر ان ينشئو دين اخر  


هناك اديان ثقافية لكن لماذا جميع الاديان ثقافية  


هناك خيار صحيح من بين جميع المعتقدات و الاديان فما هو الشيء الذي اوجد الكون في جميع المعتقدات و الاديان  


حسب الاسلام فالله لم يأت بل هو الازلي الشيء الوحيد الذي لم يأت و لكن هو موجود فالفراغ كذلك هو موجود في كل مكان و لكن كيف الفراغ حكيم و سميع و بصير و الخ الفراغ كان مجرد فراغ لكنه عندما خلق الاشياء مثل الحكمة و السمع و البصر اصبح حكيما و سميعا و بصيرا و ما هو الشيء الوحيد القادر على الخلق هو الفراغ لان الكون اتى من اللاشيء و الفراغ لا شيء و ما هو الشيء الموجود من دون ان يتم خلقه الفراغ و ما هو الشيء الموجود قيل كل شيء الفراغ فالله طور نفسه بنفسه فتم هكذا تفسير لماذا الله قبل كل شيء حتى لو كان الاسلام كاذبا  



لا يوجد دين صحيح او معظم الاديان غير صحيحة  


هذه الحجة تثبت ان هناك اديان خاطئة لكن هل كلها جميع الاديان خاطئة  


هناك اديان خاطئة لكن هل هذا يعني ان جميعها خاطئة اصلا لماذا المرء يختار الدين بعد محاولة ايجاد الدين الصحيح لانه يعتقد ان جميع الاديان خاطئة  


وجود اديان خاطئة له معنيان واحد منهما صحيح  

الاديان متناقضة فلذلك لا يوجد دين صحيح او معظم الاديان غير صحيحة  

الاديان متناقضة  

لا يوجد دين صحيح او معظم الاديان غير صحيحة  

هذه الحجة تثبت ان هناك اديان خاطئة لكن هل كلها جميع الاديان خاطئة  

هناك اديان خاطئة لكن هل هذا يعني ان جميعها خاطئة اصلا لماذا المرء يختار الدين بعد محاولة ايجاد الدين الصحيح لانه يعتقد ان جميع الاديان خاطئة  

وجود اديان خاطئة له معنيان واحد منهما صحيح  

جميع الاديان خاطئة (هذا احتمال ليس ما اؤيده)

هناك دين واحد صحيح  

جميع الاديان خاطئة يوجد مثال ضد هذا و هو في التحقيق يكون هناك المجرمون يكذبون و الناس البريئون يقولون الحقيقة او الشخص البريء يقول الحقيقة فيوجد اقوال خاطئة هل هذا يعني ان جميع الاديان خاطئة ادعاء النبوة هو نفس الشيء يحقق الناس مع النبي ليعرفوا هل هو صادق او لا و بالنسبة للتناقض المجرمون في المثال كانوا متفقين مع بعضهم ليقولوا شيء غير متناقض اما الانبياء فلا يتفقون مع بعضهم لتكون اديانهم غير متناقضة و يمكن تعديل المثال لكي يناسب اكثر و هو في التحقيق يكون هناك مجرم و مجرم و بريء فيقول المجرم الاول شيء لكي لا يفضحه لماذا لان المحقق يظن ان هناك مجرم واحد لان هناك جريمة واحدة و الخ فالمجرم الاول يقول شيء فيتم فضح المجرم الثاني سيتم اعتقال المجرم الثاني جميع الاديان خاطئة يحتاج الى تبرير لماذا يوجد اديان مختلفة لان منها الثقافي فلماذا يوجد اديان ثقافقة الجواب موجود على  

Chat GPT  

و هو الجذب الثقافي اي لتلبية احتياجات ثقافية معينة و السيطرة و القوة  قد يستخدم السياسيون و الزعماء الدينيون الدين لتعزيز سلطتهم و السيطرة على الناس و التفسيرات الشخصية و التحولات الدينية قد تتغير معتقدات الناس و تتطور عبر الزمن و هذا يسبب ظهور اديان جديدة دون حجة دينية  


حجة خيبة الامل    

لا يوجد مساعدة من الله عند طلبها  


كيفية طلبها هذا هو السؤال تكون اجابته في الدين الصحيح و هناك من يطلب المساعدة من الله و يحقق له الله ما طلب عملية طلب المساعدة من الله تمت عن طريق الطريقة الاسلامية  


احتمالية الاشياء المستحيلة و ممكنة بخصوص قضية وجود الله  


ان كان وجود الله لا يوجد فيه تناقض مع المنطق قوانين الحقيقة التي اتت من الملاحظة لكان الله غير موجود لان حسب المنطق فان لا يوجد شيء موجود لان الشيء لا يأتي من فراغ وهذا ما نلاحظه و لان المنطق صالح للاشياء التي نلاحظها هو يتنبأ بما نلاحظه ماذا سوف نلاحظ ما هو متوافق مع الملاحظة و ليس الحقيقة و الملاحظة لم يتم تأكيد انها الحقيقة و انما تم تأكيد انها ليست الحقيقة بسبب عدم توافق قوانين المنطق مع ان الكون موجود او انه هناك شيء موجود  


الحجة من الكفر

تقول جحة الكفر الله يريد ان يؤمن به جميع الناس او تقريبا جميعهم و هذا لم يتحقق فالله غير موجود و ليس ان لماذا المسيحي يكون مسيحي و المسلم يكون مسلم هل ذلك يكون اجابة لماذا ليس تقريبا كل الناس او كلهم يؤمنون به و هو يريد ان يعبد او ان يختبر

كيف يحدد الشخص العاقل و غير العاقل دينه ليس عن طريق محاولة ايجاد الحقيقة و انما عن طريق ما تعلمه من المجتمع و البيئة فالمرء يكون مسلما و لا يعرف حجج المسيحية و المرء يكون مسيحي و لا يعرف حجج الاسلام

هذا يبرر الاختلاف بين الناس في الدين لكن لماذا الله سمح بهذا الاختلاف لانه لا يريد منا العبادة فقط يريد منا التصديق الايمان فلو لم يوجد اديان اخرى غير صحيحة لا يوجد ايمان

مفارقة العلم المطلق

التناقض لا يشير الى ان الشيء خاطئ و ما تأثير معرفة الله على ارادة الناس و الله الحرة و انه جعلهم يفعلون اشياء معينة اي انهم غير حرين الارادة و لكن الله هو من خلق الكون و هو من خلق ما سيفعلون لماذا و خلق الافعال و لكن ان كان الله هو القدير فهو يعلم ما سيفعل الناس دون جعلهم غير حرين الارادة فلماذا الله كلي القدرة  

مشكلة الثبات الالهي    

الله خلق العالم و هو يخلق ما يشاء فهو قادر على ان يتغير استجابة لاحداث العالم فهو خلق ان يكون قادر على التغير حسب احداث العالم فصحة مشكلة الثبات الالهي تعتمد على صحة ان الله كلي القدرة    

مشكلة الجحيم

الله كلي الخير لماذا خلق الجحيم لانها افضل لبعض الناس كيف لماذا الجنة افضل لتلك الناس لماذا لا الى المسبب الاول لا معرف فهذه الحجة لا يمكن استخدامها  

حجة من الطبيعة    

نشأ الطبيعة لا تتوافق مع الطبيعة فالكون اتى من فراغ فالطبيعة اتت من فراغ الطبيعة لا تخلق شيء من الفراغ و التفسيرات العلمية تكون منطقية وتعتمد على المنطق و الكون ليس احصاء و العالم الطبيعي كل ما هو موجود كيف اتى هذا العالم عن طريق الفراغ الذي ليس من العالم الطبيعي فالعالم الطبيعي ليس كل ما هو موجود  


ما نلاحظه لا يشترط ان يكون الحقيقة و المنطق هو اداة لاكتشاف الحقيقة يؤكد صحته ما نلاحظه في الكون و ماذا يؤكد صحة ما نلاحظه قي الكون من الممكن اننا لا نرى اي نلاحظ نفس الكون لماذا لا لماذا نعم  


فلمعرفة هل الله موجود و ما هو الدين الصحيح يجب ان لا نستخدم المنطق بل العقل دون المنطق فان نجحت عملية تأكيد وجود الله و تأكيد دين معين فالدين ذلك صحيح و الله موجود لان الله سوف يجعلنا نتوصل الى الدين الصحيح باستخدام العقل و لكن يجب ان نضع معايير لذلك اي معايير لهل عملية تأكيد الدين او ان الله موجود فعلا تدل بشكل قاطع على ان ما أكدته صحيح  


TANG

المنطق صحيح لما نلاحظه و ليس لما هو حقيقي    

حجة من مشكلة المعجزات    

يمكن لله ان يغير قوانين الكون في ذلك المكان و الزمان و ايضا هل سيتمكن فرد من صنع المعجزة ذلك الفرد عاش في عصر قديم جدا و تلك المعجزة معقدة لدرجة انه اننا لحد اليوم لم نتمكن من صنعها    

الحقيقة تحدث وما يلاحظ يحدث و هناك عالمين فالعالم الموازي تحدث فيه الحقيقة و العالم المادي يحدث ما نلاحظه و العالم المادي يشمل الاكوان المتعددة ان كانت موجودة و ما نلاحظه سيكون منه الحقيقي حسب التشابه بين العالمين فمثلا العالمين موجودين فهذا تشابه بينهما و لان المنطق متوافق مع ما نلاحظه بنسبة 100/100 فهو غير صالح للحقيقة لان العالمين لا يتشابهان بنسبة 100/100    

حجة الوحي

الاديان الكاذبة سوف تستخدم حجة الوحي

لماذا انا لست نبي كاذب لكن لان هناك اديان استخدمت حجة الوحي و هناك دين صحيح واحد الا ان كانت الاديان التي تستخدم حجة الوحي هي الاسلام و المسيحية و اليهودية

 

الله موجود حتى لو ان جميع الديانات خاطئة  

لتأكيد ذلك يجب تأكيد وجود الله فالكائن الذي خلق كل شيء اي خلق نفسه ما هو الشيء الموجود قبل كل شيء شيء موجود قبل كل شيء لنكون ادق شيء او لاشيء موجود قبل كل شيء هو الفراغ و الله موجود قبل كل شيء فالله فراغ و مادام ان الله خلق صفاته التي منها متناقضة مع المنطق فهو يمتلكها فان خلق الله الله كلي الحكمة فيصبح كلي الحكمة لان هذه الطريقة الوحيدة لان يصبح كلي الحكمة ان يوجد ذلك في نفسه فهي خلق ذلك في نفسه فذلك يعني ان يخلق انه كلي الحكمة و ان كان قادر على كل شيء فسيتمكن من فهل ذلك من ابن سينا يجب ان تنتهي سلسلة السببية لوجود ما هو موجود بشيء واحد و ذلك الشيء هو الذي خلق كل شيء فهو قبل كل شيء فهو الفراغ فهو الله و لماذا الله كلي القدرة لانه خلق ذلك لنفسه جعل نفسه كلي القدرة قبل ان يكون كلي القدرة فان خلق ذلك فسيكون كلي القدرة و لكن ما دليل ذلك دليل ذلك انه خلق ما هو موجود فهو لماذا الله كلي القدرة  

في نشأ الكون هناك ما لا نفهمه و كيف خلق الفراغ ان يكون كلي القدرة الفراغ هو ما خلق ما هو موجود فالفراغ قادر على الخلق لكن هل يمكنه ان يخلق انه كلي القدرة ما هي ان يكون كلي القدرة هي ان يكون الفراغ قادر على فعل كل شيء و ما هو الشيء ما هو موجود او غير موجود و ما هو الشيء الموجود هو الشيء المخلوق الا اذا كان الله و الشيء الغير موجود هو الشيء الذي ليس مخلوق الا اذا كان الخالق  لكي يقدر الفراغ على ان يفعل كل شيء يجب ان يجعل كل ممكن ان يفعله و من احدى خطوات ذلك ان يجعل ذلك الشيء ممكن و ان كان هو الفراغ من خلق كل شيء موجود فهو قادر على ذلك لكن هل القدرة المطلقة موجودة الشيء هو ما هو موجود و حتى ان كان خاطئ لان الشيء الخاطئ هو الشيء لكن خاطئ اي الشيء الخاطئ هو خاطئ فلا يوجد ما هو غير موجود فالسؤال هو هل الله يمتلك القدرة المطلقة شيء صحيح ان كان الله هو من خلق كل شيء فهو خلق القدرة المطلقة له فهل ذلك شيء صحيح ما هو الشيء الصحيح هو الشيء الذي من المحتمل ان يحدث عندما نعرف الحقيقة فهو الحقيقة هل ان الله كلي القدرة شيء صحيح ما هو معنى ان يكون الفراغ كلي القدرة الفراغ هو لاشيء فهو غير قادر على على فعل شيء فهو لم يخلق لنفسه شيء و لكن هل الفراغ الكلي القدرة هو الفراغ الذي يخلق ما هو موجود الفراغ نوعان الطبيعي و الكلي القدرة الطبيعي لا يمكنه ان يفعل شيء فان نوع الفراغ في هذه الحالة ان الفراغ الذي نتحدث عنه هو الله فان الله ليس الفراغ الطبيعي فهو الفراغ الكلي القدرة لانه مختلف عن الفراغ الطبيعي بدرجة كبيرة ولايوجد نوع من الفراغ يقع في المنتصف فنعم الله هو كلي القدرة  


  لا تقل لماذا ما اقوله ليس له مسبب اول لانني سأرد بان ما هو المسبب الاول لوجود الكون و وجود اللاشيء لست وحدي جاهل

التشابه بين العالمين  

لمعرفة هذا التشابه يجب ان نعرف ما هما العالمين العالم المادي هو و العالم الموازي هو و بعد ذلك نقارنهم و لا يوجد في المقارنة نسبة مئوية  

العالم الموازي هو هذا الكون او الاكوان و العالم الموازي هو ما نريد ان نعرف ما هو لكن نحن لا نريد ان نعرف كل شيء في العالم الموازي و العالم المادي بل نريد ان نعرف قوانين الحقيقة للعالمين قوانين الحقيقة في العالم المادي هو ما هو متوافق مع ما نلاحظه فقوانين الحقيقة في العالم المادي هي قوانين المنطق و قوانين الحقيقة في العالم الموازي يجب ان نكتشفها  

قوانين الحقيقة في العالم الموازي  

لمعرفة قوانين الحقيقة للعالم الموازي يجب ان نلاحظ ما في ذلك العالم نلاحظ الشيء ليس ما نلاحظه في الشيء او من الشيء لان في و من لا تشيران الى ملاحظة كل الشيء  

وهذا العمل لا يمكننا التحقق من صحته عندما نفعله لاننا من الممكن ان نلاحظ من العالم الموازي ليس كله  

الرد على نقد الاسلام[عدل]

الاسلاموفوبيا

لا اريد ان اكتب شيئا في الانترنت في المصادر الاجنبية والعربية ابحث عن اسباب نشوء  الاسلاموفوبيا و عن ما هي الاسلاموفوبيا  

تحدي القران هو تحدي الانس والجن بان يأتوا بسورة مثل سورة في القران الكريم لكن لماذا هو غير صحيح  

للإجابة على هذا السؤال يجب ان نعرف السبب او الاسباب التي تكون ردا على تحدي القران و ان الانس والجن لحد الان لم يتمكنوا من تحقيق التحدي  

ولا تنسى حفظ القران  

لتحدي القران و حفظ القران  

1- لتحدي القران  

ان كان القران تنقيح للكتب السماوية الاخرى فسيتمكن الانس و الجن من تحقيق التحدي  

2- لحفظ القران

الاله لن يجعل نص كتابه مغير من قبل البشر لكن من الممكن ان حفظ القران كان بواسطة الشيطان لكن لا يوجد دين كتابه المقدس محفوظ من التحريف الا القران ان كان هناك اله سيتم ذكر السبب في دين كتابه محرف لا يصح  


دين كتابه محرف لا يصح لان ذلك  يغير المعنى الحكيم الذي من عند رب  العالمين

فكان ذلك الدين صحيحا عندما كان غير محرف لك هل من المحتمل ان ان ينزل الله كتاب وهو عالم بانه سيحرف الاجابة نعم لان من الممكن ان يناسب ذلك الدين ناس عاشوا في زمن معين  

الفرق بين تحريف الكتاب وبين إنزال الله كتاب جديد  

تحريف الكتاب هو تغير على الكتاب من قبل البشر فمن المحتمل و بشدة  ان يحدث خلل في الكلام الالهي  

                                                                        اما

انزال الله كتاب جديد هو انشاء الله كتاب من قبله من قبل الله فليس من المحتمل ان يحدث خلل في الكلام الالهي في الكتاب الجديد لكن ذلك يتطلب ان لا يحرف الكتاب الجديد كذلك الحال مع الاسلام  

لماذا تحريف الكتاب يؤدي الى ان يحدث خلل في الكلام الالهي

ما هو تحريف الكتاب  

هو اجراء تغير على الكتاب من قبل البشر  

فيصبح السؤال  

لماذا اجراء تغير على الكتاب من قبل البشر يؤدي الى ان يحدث خلل في الكلام الالهي  

لان هناك فرق كبير بين درجة فهم البشر المعنى و درجة فهم الله المعنى المعنى الالهي و  هناك فرق كبير بين درجة بلاغة البشر وبلاغة الله و الحكمة و جميع الخصائص للنص بسبب ان الكلام الالهي لا يمكن الاتيان بمثله فمن المرجح ان سيحدث البشر خلل اذا غيروا النص لكن ذلك خطأ اذا اراد الله ان يتم تغير النص دون انزال كتاب جديد لكن هل تحريف الكتاب من احد احتمالات نتائجه انه لا يؤدي الى حدوث خلل في المعنى  الاجابة  يجب ان يكون الكلام البشري مشابه للكلام الالهي في خصائصه لتكون القدرة على التأليف متشابهة و لان الله سوف يجعل الناس يحرفون الكتاب حسب قدرتهم على ذلك فلن يجعلهم يحرفون الكتاب بنص هم ليسوا مقتنعين فيه و دماغاتهم غير قابلة للإتيان به  و الكلام الاعلى احتمالا انه فيه خلل نتيجة تحريفه هو اكثر الكلام بلاغة لان اكثر الكلام بلاغة الكلام الالهي لا نعرف معناه فلن نعرف ان نصنع نص اخر مكملا له ليس فيه تناقض او خلل و ايضا في الكلام البليغ كلام دقيق فيجب ان نكمله بدقة تنفي وجود خلل في الكلام و هذا يتطلب معرفة معنى  النص الاصلي و يتطلب ايضا البلاغة التي يتصف بها الله  

الكلام البليغ كلام دقيق لان عملية انشاء الكلام البليغ تتطلب  ان يكون الكلام دقيق وهذا يتطلب دقة في اختيار الكلمات التي منها الكلام وترتيب الكلمات يتطلب دقة  

و لان نص الهي بعده نص غير الهي لا يصح ما هو النص الاهلي هو النص اعلى درجة في كل الخصائص مثل البلاغة فالمثال التجريبي سيكون نص بليغ غير الهي يليه نص اقل بلاغة و خصائص باعلى مقدار ممكن لان ذلك المقدار يبكون اقل من المقدار الذي يمثل الفرق بين النص الالهي و النص الغير الهي اي بكل بساطة اجعل شخص لا يتكلم العربية يصنع تكملة لاكثر الكلام درجة في اللغة العربية قصيدة معقدة   هل من المحتمل ان ينزل الله كتاب و هو عالم بانه سيحرف الاجابة نعم لان من الممكن ان يناسب ذلك الدين ناس عاشوا في زمن معين المثال التجريبي هو هل من المحتمل ان يتم انشاء قانون يتغير عبر الزمن اجل و هذا موجود

ان كان القرءان تنقيح الكتب السماوية الاخرى فسيتمكن الانس و الجن من تحقيق التحدي  

صحيح لكن هل سنعرف اننا حققنا التحدي لكن اجل نعرف عندما نعرف ما هو القرءان و مثلا اكتشفنا الكود 19

ايضا مثلما اليسوع لن يجعلنا نفكر هل يريد اليسوع ان يجعلنا نعلم انه اله او لا الله لن يجعلنا نفكر هل هذا النص قاله الله او لا فالدين الصحيح هو الدين الذي نصه غير محرف او لاكون ادق الذي نصه الموجود الان كله من قول الله و ليس معدل او ان يكون مشكوك في صحته فلا نقول ان النص منن عند الله بنسبة 100/100 و هو ليس من عند الله

سورة المائدة الاية 118

ورد ذكر ان الله عزيز حكيم كثيرا في القرءان الكريم و مسامحة الله للمسيحيين يدل على ان الله عزيز حكيم فمن المحتمل ان يسامح الله المسيحيين      

صحة المنطق للعالم الموازي  

في هذا العالم هناك قوانين مثل لا يمكن ان يأتي شيء من فراغ وان كان ذلك صحيح فكل شيء موجود  لكن كيف اتى الكون من فراغ فهذا يدل على ان نشأة الكون لم تحدث في هذا العالم اي انها حدثت في العالم الموازي انتقل الى صفحة 15وان من قوانين العالم الموازي ان يمكن للشيء ان يأتي من فراغ وهذا يدل على ان يوجد كل شيء حتى لو لم يكن منطقيا وايضا يدل على ان الملاحظة لا تتوافق مع الحقيقة بنسبة 100/100 فالله موجود وحتى ان لم يكن ذلك منطقيا وهناك جر من الشوكولاتة  

ولان كل شيء موجود فهذا يصف تضليل المنطق عن الحقيقة لانه يؤدي الى الالحاد الذي يدعي ان الله غير موجود ولا يصنف الحقيقة بانها متناقضة مع ما نلاحظه وهذا يثبت تناقض المنطق مع نفسه المنطق ولا يوصلنا الى الحقيقة بل يوصلنا الي ما نلاحظه او ما هو قابل للملاحظة فان كان المنطق هكذا فهو لا يرشدنا الى الحقيقة

موت اليسوع  

لا يمكننا استنتاج الحججج لصلب اليسوع او عدم حدوث ذلك من الاناجيل لان قصص الصلب مختلفة فنصنع الحجج من الشيء المشترك و هو ان اليسوع تم صلبه او لم يتم ذلك من اجل المغفرة  

هل اليسوع صلب  

لا هل تم صلب شخص  

نعم هل كان السيوع  

لا  

لماذا لم يكن اليسوع  

اليسوع هو اله و نبي او نبي لماذا هو اله بسبب معجزاته لكن لماذا محمد ليس الها لو نبي اخر و تم تحريف الكتاب المقدس لاعلان اليسوع انه ابن الله يجب ان لا يقدم المعجزات فقط بل ليتميز عن باق الرسل يجب ان يقولها فان اراد الناس قتله اظهر قوته و لماذا سوف يجعل الله ابنه يقتل ابنه هو الذي نشر رسالته من اجل المغفرة لتخفيف غضب الله لا يتم قتل من هو قريب الى الله بل من عصى الله ان كانت الطريقة بالقتل و تعرض اليسوع للاستهزاء  ولم يفعل شيء ان كان فعلا هو اليسوع ابن الله و الها لكان اظهر قوته دون قتلهم بل بالدفاع عن نفسه ليظهر انه فعلا ابن الله فلانه صمت لم يثبت لهم انه ابن الله و حتى لو انه قام بعد ثلاثة ايام لماذا فعل ذلك سيتهم بانه جني يتظاهر بانه اليسوع اليسوع ليس الله الله يعلن نفسه بانه الله  بقول انه الله و يقدم ادلة على ذلك لن يجعل معلن انه الله يجعل الناس سفكرون هل اراد ذلك ان يعلن انه الله او لا حسنا سيكون جزء من المسألة الايمان لكن ان يكون ان لا يتم اعتراف المعلن بما تم ادعاء انه اعلن ذلك  

و ايضا لان ان كان اليسوع هو من مات و قام بعد ثلاثة ايام لعلم ذلك الكثيرين و لم ينكر ذلك احد فيكون جميع الناس مسيحيين و اصبح هناك العديد من الاحداث لان قيام اليسوع سيكون مفاجئ للبشرية

هل القرءان معجز  

نستنتج من ما كتبته من البداية انه يوجد اله و الدين الصحيح سيكون مؤكد بحجة مؤكدة لدرجة الاثبات و الاسلام هو من اتى بذلك و دين كتابه محرف لا يصح و الاسلام اتى بذلك فهناك دين صحيح و هو غير منطقي اي بما نعرفه عنه ( ليس كل ما نعرفه عنه ) اي نصوصه غير منطقية و القءان نصه غير منطقي و هذا يدل على صحته لان النص غير المنطقي يكون فيه اخطاء حسب قواعد اللغة تحكم ان النص من اصل الهي او لا و اصلا ما هي قواعد اللغة و كيف نستخدمها النص اللامنطقي هو نص موافق لما نقد به القرءان و هو دليل على صحة القرءان   النص اللامنطقي هو النص الذي ليس من مصدر الهي في هذه الحالة بسبب عدم توافقه مع الاشياء التي نعتبرها صحيحة و التفسير الذي نتوصل اليه فهذه ليست حجة ضد القرءان و ليست حجة مع القرءان  

هل القرءان معجز  

دون دراسة اللغة العربية التناقضات اخطاء سخافات واضح لكن غير واضح مبين  

عندما نفهم و معرف معنى القرءان سنتمكن من معرفة هل القرءان فعلا يحتوي على تناقضات او اخطاء او سخافات هذا صحيح ان كان القرءان الهي فهذه الحجة يمكن استخدامها عند معرفة هل القرءان الهي او لا اي عند معرفة الدين الصحيح او المعتقد الصحيح فهذه الحجة غير قابلة للاستخدام و ايضا الكود 19 يؤكد ان القرءان من اصل الهي  

الكود 19  

كيفية تفسر القرءان  

القرءان هو شيء معجز فكيف نفسره عن طريق معرفة ما يعبر عنه اي عن طريق معرفة معنى القرءان الذي يعبر عنه بواسطة القرءان و القرءان عبارة ليس فقط ايات يوجد علامات ايضا و ارقام للايات فالقرءان ليس كلمات فقط او ايات فقط لمعرفة معنى القرءان يجب ان نستخدم القرءان لمعرفة معنى القرءان لان ذلك المعنى لا يتم التوصل اليه في حالة استخدام اي شيء من المحتمل ان نستخدمه الا بالقرءان اللغة هي ما يتم استخدامه للتعبير عن المعنى فما هي اللغات التي استخدمها القرءان اللغة العربية و الرياضيات فاللغة العربية للنص و الرياضيات لترقيم الايات و الكود 19 فنعم يوجد رمز رياضي يعبر عنه القرءان  

نستنتج ان الرقم 19 له معنى في القرءان و لكن ما هو و ما رد الانتقاضات التي تنتقض هذه المعجزة الانتقاضات هي ان عد الالف و الايتان 128 و 129 من سورة 9 لا تنتميان الى القرءان و نون في سورة نون هي كلمة تحتوي على حرفي نون و ليس على حرف واحد في الكتابة  و ليس في اللفظ

المشكلتان الاخيرتان ردهما هو ان هذان الادعاءان قابلان للاستخدام عند معرفة هل تم تحريف القرءان او لا اي عند معرفة هل الاسلام صحيح او لا فلا فائدة لهما اما رد عد الالف فهو لماذا لم يتم كتابة الالف بطريقة عادية ان كان الله كلي القدرة و المعرفة فسيعلم انه سيكتب بطريقة غير عادية و سيجعل هذا يحدث ليدلنا على الدين الصحيح و لكن هل المسلمون علموا ان القرءان فيه الكود 19 فكتبوا حرف الالف تناسب ذلك ان القرءان يحتوي على كود 19 لا لم يعلموا ذلك فاله كلي القدرة جعلهم يكتبونه بطريقة تدل على الكود 19 و الان ما هو رمز الذي يرمز اليه الكود 19  

هو ما يريد الله ان يرمز اليه و ذلك المعنى سوف يرتبط باين تم ذكر الرقم 19 سورة المدثر في اسلوب الترميز عند التلميح الى شيء نقول شيء يؤدي الى ان نقول ما الذي يؤدي الى ان نقول التلميح نفسه فما هو النص الذي قبل الاية 30 عن صقر و ما هو قبل صقر الاية 25 فالاية 26 مبينة على الاية 25 و اولا مظاهر الاحسان الى الكافر و الرد بانه طمع و كان الكافر عنيد كان لديه عقل لماذا قتل و قال ان القرءان قول البشر  

الاحسان الى الكافر  

رد الكافر الذي هو الطمع و العناد و امتلاكه للعقل و القتل و قول ان القرءان قول البشر  

صقر  

19  

العناد هو مسبب اتهام القرءان بانه فعل البشر و هذا صحيح لان تغير الديانة يتأثر بالعناد  

الاحسان  

الطمع  

لن احسن لانه عنيد  

لا انه فكر  

كيف فكر قال ان القرءان كلام بشر  

صقر  

19  

بسبب العناد اتهم القرءان بانه كلام البشر لا بأس ان توصل الى هذا الاستنتاج عن طريق العقل او محاولة اكتشاف الحقيقة لكن اذا كان قد توصل الى ان القرءان كلام بشر عن طريق العناد فهذا سيء و نتيجته الذهاب الى صقر لان عليها تسعة عشر و الرقم تسعة عشر يجعل الكافرون يصرون على كفرهم لا يمكننا معرفة معنى الرقم تسعة عشر من باقي نصوص القرءان لان الكثير منها تشير الى الرقم 19 و هي تتنوع في المواضيع  

تسعة عشر مرتبطة بصقر مرتبطة بعدد الملائكة التي الخ و مرتبطة بتكذيب القرءان مرتبطة بالعناد  

فهل معنى 19 العناد هل يوجد معنى اخر محتمل  

المعنى سيكون من تلك السورة فهل يوجد معنى اخر من تلك السورة  

لا المعنى مرتبط بالعناد و ليس العناد نفسه فما هو كل ما يرتبط بالعناد الذي يزيد اهل الايمان ايمان و اهل الكفر كفر  

جميع العناصر 19 صقر تكذيب القرءان عدد الملائكة الخ العتاد مرتبطة ببعضها البعض فبماذا ترتبط هذه العناصر  

و كيف يتم التلميح الى شيء باستخدام الارقام  

كيف يتم التلميح الى الشيء باستخدام االارقام  

ان يكون هذا الرقم مرتبط باشيء الذي تم التلميح اليه الى ماذا يريد الله ان يلمح او كيف يتم التلميح باستخدام الارقام  

كيف نترجم الرقم الى كلمات  

ان كان عدد ملائكة صقر 19 و الملائكة تلوم الكافرين و الكافرين لم يؤمنوا بان الله واحد يوجد اله واحد فقط فهذا يدل على ان معنى الله واحد و واحد =19

نترجم الرقم الى كلمات عن طريق معرفة معلومات اكثر عن الشيء الذي يشير اليه الرقم 19 عن طريق معرفة ما يربط جميع العناصر 19 صقر تكذيب القرءان عدد ملائكة صقر العناد  

ماذا يربط هذه العناصر ببعضها  

عدد ملائكة صقر يرتبط بما قاموا به اهل صقر تكذيب القرءان العناد و هذا مذكور في سورة 74 ما يدعم ان اهل صقر كذبوا القرءان تكذيب القرءان ما هو اي ما هو النص الذي فيه عن ماذا يتحدث ما هي معتقداته الله واحد الاسلام هو الدين الصحيح من يدخل الجحيم هو غير مسلم لكن ليس كل غير مسلم فمن يدخل صقر هو غير مسلم و كتاب القرءان فعدم اسلامه هو الذي ادخله صقر و ملاذا ما بين القوسين الله واحد لان اعظم ما تحدث عنه القرءان هو ان الله واحد  


اين حدثت نشأت ما هو موجود  

في الفراغ ليس بالعالم الموازي لانه لم يكن موجود قبل ان يوجد اي قبل ان يتم خلقه و هذا المكان لم يكن فيه شيء صحيح ولا شيء خاطئ ولا شيء في المنتصف و ذلك المكان هو كل ما هو موجود هذا فوق عقولنا

يوجد اله واحد  

يوجد اله واحد اي يوجد فراغ غير عادي واحد يمكن تقسيم الفراغ فيكون يوجد اكثر من اله لكن   و موجود و غير موجود في نفس الوقت الفراغ هو المسبب الاول لكل شيء فالفراغ اول شيء و هو سبب لكل شيء و هو غير مسبب  ان يوجد اكثر من اله الفراغ هو اكثر من اله اما ان كان يوجد اله واحد الفراغ هو اله لكن هل يمكن ان نقول ان الفراغ هو الالهة لا لان الفراغ هو شيء و ليس اشياء لا يمكن التنبؤ من هذه الطريقة الالهة لها سبب في الوجود و الاله له سبب في الوجود و هو الفراغ هل الالهة سببت نفسها او الاله سبب نفسه اجل ان كان يوجد اله او الهة هل يمكن للاله ان يسبب نفسه اجل لانه يكون الفراغ  و الفراغ شيء و لاشيء  و هل يمكن للالهة ان تسبب نفسها ان كانت الفراغ  و هل هي الفراغ الفراغ هو شيء و الشيء من الممكن ان يكون اشياء فلا يمكن التنبؤ بهذه الطريقة  

الهندوسية  


اصل الهندوسية عو غير معروف فلا نعرف هل الهندوسية من الله او لا  

التحقق من الادعاءات[عدل]

المنطق لا يستعمل العمليات البيولوجية التي تحدث في الدماغ

لاستعمال المنطق فنستعمل العمليات البيولوجية لاننا نستخدم الدماغ

ان كان استعمال اعضاء الانسان وفقا لما فطر عليه  فان استعمال الدماغ سيكون وفقا لما فطر عليه الانسان

ايضا لان من الممكن ان تكون هذه العبارة خاطئة لكن ليس تماما  

يقدم الدماغ حجج قوية اذا فمن المحتمل ان يقدم حجة مؤكدة لدرجة الاثبات  

لان الدماغ يتوصل الى الحجج و الاستنتاجات بطريقة مختلفة عن طريقة المنطق و لان الدماغ معقد لدرجة اننا لم نتمكن من ان نبرمجه لحد الان فطريقته في التوصل الى الحجج و الاستنتاجات معقدة جدا  

عندما نفكر دون المنطق فاننا نعرف الحقيقة او الحجة او الخ عن طريق العالم الموازي

لان الله سيرشدنا الى الدين الصحيح لماذا لا سبب  اي لا دليل و هل اذا استخدمنا المنطق الله لن يرشدنا الى الدين الصحيح

اتى الكون من فراغ و لكن هل الفراغ شيء لا و الذي خلق الكون هو شيء فالفراغ شيء لكنه ليس شيء في نفس الوقت لماذا ما خلق الكون هو شيء  

ما هو ما خلق الكون   هو فراغ اي لاشيء لكن ليس اللاشيء الطبيعي بل لاشيء خلق شيء اللاشيء الذي يخلق شيء هو شيء لماذا لانه كان لاشيء فراغ  و ايضا كان يخلق شيء فهو شيء لكن لماذا ما يخلق شيء هو شيء و لماذا ما يخلق شيء هو شيء و لماذا ما يخلق شيء هو لاشيء و لماذا ما يخلق شيء هو شيء  و لاشيء و لماذا ما يخلق شيء هو ليس شيء و ليس لاشيء  

ما هو موجود اتى من العدم


اي  ليس من شيء فالخيار 1 خاطئ اللاشيء الذي يخلق هو ما خلق الكون  فما هو الخيار الذي ينتمي اليه اولا ما هو اللاشيء هو ما هو موجود و لم يوجد فليوجد لا يجب ان يتم خلقه فهو لا يكون مادة او قوى او شيء فما هو الشيء هو ما يحتاج الى ان يتم ايجاده لكي يوجد يكون موجود ما هو اثبات ان اللاشيء غير قادر على الخلق انه لا يكون ما يخلق او القادر على ذلك لماذا الكون موجود فوجود اللاشيء الذي خلقه و لكن هل يوجد لاشيء غير قادر على الخلق اللاشيء هو شيء واحد لانه لم يتم عملية ايجاده بان لم يتم خلق اللاشيء فلم يتم خلق نسخ منه او اجزاء اللاشيء موجود لكن هل تم ايجاد اكثر من لاشيء ان تكررت العملية او كانت العملية ايجاد نسخ من اللاشيء العملية لم تحدث ايجاد اللاشيء لم يحدث فلا مبرر لان يوجد اكثر من فراغ فلا مبرر لان يوجد اكثر من خالق  

لا يوجد لاشيء غير قادر على الخلق فلاشيء الذي خلق الكون هو لاشيء او لاشيء و شيء فهل اللاشيء ليوجد يجب ان يتم خلقه لا فاللاشيء هو لاشيء فالخيار الثاني هو الصحيح هذا ليس مثال على التناقض لكن هذا يثبت انه ان كان هناك خالق سيكون خالق واحد و هناك مثال على التناقض و وجود مثال واحد على ذلك يدل على ان القانون قانون عدم التناقض خاطئ  

الجدول الثاني في قانون عدم التناقض  

لان لاكون ادق الاشياء الناتجة من الفراغ هي الاشياء التي تم ايجادها من اللاشيء فان كان ذلك لم يحدث فلا يوجد شيء لان لم يأت اي شيء الى الوجود فلمعرفة هل يوجد الله يجب ان نعرف ما هي قوانين الحقيقة التي تسبب وجود الشيء هذا من ناحية ان هل الله قادر على الخلق اي ان كان لكن هناك قوانين للحقيقة مختلفة يجب استخدامها

ما يجعل الافعال صحيحة من الناحية الاخلاقية ما تؤدي اليه لماذا  

لان نحن عندما نحكم على هل الشيء صحيح او خاطئ نحكم على نتيجة الشيء لا نحكم عليه لان ما هو انه صحيح او خاطئ اي انه كذا كذا ما هو الفعل او ان ماذا اثر الفعل ماذا اثر الفعل و ما يجعل ما تؤدي اليه صحيح من الناحية الاخلاقية ان هل ما يؤدي اليه الفعل يؤدي او يساعد على تأدية ما نحتاج و نريد ان نحققه الهدف و المعنى الحقيقي للحياة ماذا يجعل الفعل صحيح من الناحية الاخلاقية ان هل ما ادى اليه جيد و ما هو الشيء الجيد هو الشيء الذي يؤثر بنتيجة ايجابية و ما هو الشيء الذي يؤثر بنتيجة ايجابية هو ما له معنى و يكون ايجابي اي ما هو المعنى الحقيقي للحياة هو العبادة فالشيء الايجابي هو ما يؤثر على العبادة بنتيجة تؤدي او تساعد على تحقيقها

هذا الكون اتت من قانون الهوية لان هذا الكون اي وصف هذا الكون  

ليس كون اخر لان هذا الكون هو هذا الكون الاوصاف التي وصف بها فهذا الكون صفاته هي صفات هذا الكون فقط  

و ما دام ان الله خلق صفاته التي منها متناقضة مع المنطق فهو يمتلكها لماذا  

هذا يعني أن ان خلق الله صفاته مهما كانت فهو يمتلكها ما هو الخلق  

هو عملية ايجاد الشيء من العدم لكن هنا هو عملية ايجاد الشيء  

فالعبارة تعني ان اوجد الله صفاته مهما كانت فهو يمتلكها  

ما هي صفاته  

صفاته تعني صفات الله و تعني الصفات الني يمتلكها  بها الله فايضا ان خلق الله انه يمتلك صفاته فهو يمتلكها  

ما هو المخلوق  

هو ما يحتاج الى ان يتم خلقه ليكون موجود فالعبارة الاولى صحيحة ان كان الله قادر على خلق صفاته او ايجادها و لماذا الله قادر على خلق صفاته او ايجادها فوق العقل البشري لماذا نعم و لماذا لا  

ان خلق الله انه يمتلك صفاته فهو يمتلكها  

صحيحة لان الله كي يمتلك صفاته يجب ان تكون صفاته موجودة   لمعرفة هل الفعل خير يجب ان نعرف جميع مسببات جميع الاشياء لان ذلك يجعلنا نعرف نتائج جميع الاشياء من المحتمل  

تعليل ما لم يتم تعليله[عدل]

ان كان يجب استخدام جسم الانسان كما فطرنا فيجب استخدام العقل كما فطرنا  

اي ان كان يجب ان  نستخدم الجسم كما فطرنا و العقل من الجسم فيجب ان نستخد العقل كما فطرنا كل شيء متفق عليه في هذه الجملة لكن يجب ان نستخدم الجسم كله كما فطرنا او الجسم كله الا العقل ان فطرنا على ان نستخدم العقل بطريقة معينة فهذه الفطرة سيكون لها غرض مهم ليس المهم ان نعيش هذه الحياة بطريقة ليس فيها اعاقة ل المهم الحياة التي بعد هذه ان نعرف انها موجودة فنعم يجب ان نستخدم العقل كما فطرنا  

ان كان هناك نبي كذاب لن يدعي ما لن يصدقه احد الاشياء المتناقضة مع المنطق لن يدعي ما يواجهه من هو ذو خمس سنين لكن سيعلم ذلك الني بما كتبته لكن ذلك لا يعلل انه لن يدعي ما هو غير منطقي لان الناس سيواجهوه بان ما يدعيه غير منطقي و هو لن يعرف لن يجادلهم و لن يعرف كيف يدعو الناس الى دينه وسيتعرض للاستهزاء لدرجة ذلك  

يقدم حجج قوية لذا من المحتمل ان يقدم حجة مؤكدة لدرجة الاثبات هل يصل الدماغ الى ما لا يصل اليه المنطق أحد الأمثلة على وصول الدماغ إلى رؤى لا يستطيع المنطق وحده الوصول إليها هو المفهوم الرياضي المتمثل في "الإثبات بالحدس". يتضمن هذا النهج استخدام الحدس أو "الشعور الغريزي" للتوصل إلى دليل رياضي لا يمكن الوصول إليه من خلال الاستنتاج المنطقي وحده.

 

أحد الأمثلة الشهيرة للإثبات بالحدس هي قصة سرينيفاسا رامانوجان، عالم الرياضيات الهندي الذي قدم مساهمات كبيرة في مجال الرياضيات في أوائل القرن العشرين. على الرغم من عدم حصوله على أي تدريب رسمي في الرياضيات، كان رامانوجان قادرًا على تحقيق اكتشافات رائعة من خلال قدرته على إدراك الحقائق الرياضية.

 

أحد الأمثلة على رؤى رامانوجان هو اكتشافه للعلاقة بين كائنين رياضيين معقدين للغاية وغير متصلين على ما يبدو: الرقم باي ونظرية الأشكال المعيارية. في حين أنه من الممكن الآن إثبات هذه العلاقة رسميًا باستخدام تقنيات رياضية متقدمة، فقد وصل رامانوجان نفسه إلى هذه الرؤية من خلال حدسه وتفكيره الإبداعي.

ان كان القرءان تنقيح الكتب السماوية الاخرى فسيتمكن الانس و الجن من تحقيق التحدي  

صحيح لكن هل سنعرف اننا حققنا التحدي لكن اجل نعرف عندما نعرف ما هو القرءان و مثلا اكتشفنا الكود 19  

دين كتابه محرف لا يصح لان ذلك يغير المعنى الحكيم الذي من عند رب العالمين  

نص الهي بعده نص غير الهي لا يصح ما هو النص الاهلي هو النص اعلى درجة في كل الخصائص مثل البلاغة فالمثال التجريبي سيكون نص بليغ غير الهي يليه نص اقل بلاغة و خصائص باعلى مقدار ممكن لان ذلك المقدار يبكون اقل من المقدار الذي يمثل الفرق بين النص الالهي و النص الغير الهي اي بكل بساطة اجعل شخص لا يتكلم العربية يصنع تكملة لاكثر الكلام درجة في اللغة العربية قصيدة معقدة   هل من المحتمل ان ينزل الله كتاب و هو عالم بانه سيحرف الاجابة نعم لان من الممكن ان يناسب ذلك الدين ناس عاشوا في زمن معين المثال التجريبي هو هل من المحتمل ان يتم انشاء قانون يتغير عبر الزمن اجل و هذا موجود  

ان كان الله يريد ان يوجد ادلة على وجوده ستكون صحيحة و لكن غير منطقية و لكن حقيقية

لان الله سيكون صادق هذا هو سبب انه لن يعطينا ادلة منطقية على وجوده لان حسنا نحن علمنا هذا لماذا الله لم يعطينا ادلة على وجوده منطقية لان نحن علمانه في زمن متاخر لان اثناء الدعوة سيواجههه الكثير من الناس النبي فلن يتمكن من الدعوة  

لماذا الكون موجود[عدل]

لان اللاشيء سبب وجوده

لماذا و اصلا اللاشيء ليس قادر على تسبيب شيء لان ما يسبب الشيء هو قابل لذلك و ما هو قابل لشيء هو شيء اللاشيء هو العدم فهل ما هو قابل لفعل شيء هو لاشيء هو ان كان العنصر الشيء او اللاشيء  قابل لفعل شيء هل هذا يعني انه شيء هل قابل لفعل شيء تعني شيء اجل لها معنى و المعنى شيء و تأمل في هل قابل لفعل شيء تعني شيء الان اللاشيء لم يكن مسبب الكون فالشيء سبب الكون اي واحد من الخياريين الكون سبب نفسه و الله سبب نفسه و خلق الكون و ايضا هل العناصر الشيء و اللاشيء هي فقط شيء و لاشيء

لماذا الكون موجود  

لانه يجب ان يوجد  

لماذا يجب ان يوجد  

لان يجب ان يوجد ال او لان ال سببه

اختبار احتمال ان يجب ان يوجد ال

ان خلق الله الكون فهو قادر على ان لا يخلق الكون فهذا الاحتمال معارض لان الله خلق الكون لكن لربما يجب ان يوجد الله  

لكن لماذا يجب ان يوجد ال

لان يجب ان يوجد شيء  

لماذا  

لان كان هناك لاشيء و يجب ان يوجد عنصر غيره  

لماذا  

لان اللاشيء سبب ذلك

اختبار الاحتمال الثاني لان ال سببه

الشيء اي الكون سبب الكون او ان الله سبب الكون الكون سبب نفسه خاطئة فالله سبب الكون لكن لماذا الله يجب ان يوجد

لماذا الله يجب ان يوجد  

لماذا العنصر يجب ان يوجد  

لانه موجود قبل ان يتم خلقه

لماذا  

لانه لاشيء و لكن هل اللاشيء هو العنصر الوحيد الذي لا يحتاج الى ان يتم خلقه لا لان الكون موجود و اللاشيء غير قادر على ان يفعل شيء فما هي تلك العناصر  

ما هي جميع العناصر

لمعرفة شيء عنها يجب ان نعرف شيء عنها فمثلا ما الذي سبب الكون لربما نكتشف عنصر جديد هناك اشياء مادية و غير مادية هناك اشياء من ذرات و هناك اشياء ليست من ذرات هناك اشياء حية و هناك اشياء غير حية

  مسبب اول          مسبب  ثاني

                     المسبب الاول للوجود   الاشياء الحية و الاشياء غير المادية و الخ

كيف نعرف جميع المسببات الثانية

عن طريق معرفة ما هو موجود ليس مؤكد  

ما هي العناصر لا نعرف لكن ما هو العنصر الذي سبب الكون  

مسبب الوجود هو عنصر لا يمكن تصنيفه على انه شيء و هو قادر على الفعل فلا يمكن تصنيفه على انه العدم الا اذا تطور من العدم الى عنصر اخر و ذلك غير صحيح لان ذلك التطور له مسبب  و هو العنصر الموجود الوحيد فهو قادر على الفعل و ليس شيء قادر على التسبيب لكن ليس مسبب ان كان لاشيء مسبب الوجود هو عنصر قادر على الفعل و ليس شيء و هل بالضرورة ان ما هو قادر على الفعل هو شيء لا لان لماذا الكون موجود لقد ذكرنا كلمة قادر على الفعل كثيرا فهذا يدل على ان مسبب الكون قادر على الفعل فهو كائن حي  

لربما النتيجة لا يتطلب وجودها مسبب بل يتطلب وجودها انها موجودة  

النتيجة هي ان الكون موجود

المسبب الله او غيره

هذا يقول ان الله لم يخلق الكون و يدعم ان الكون سبب نفسه لكن ان كانت النتيجة هي ان الله موجود و المسبب هو لا يوجد مسبب هناك عنصر موجود المسبب الاول و هذا العنصر لم يسبب الا ان كان هناك المسبب الصفري و المسبب  السالب واحد و الخ لكن في تلك الحالة لن تنتهي سلسلة السببية لكن ذلك يعني ان كل شيء موجود و كل شيء موجود عبارة خاطئة لا يوجد مسبب المسبب الاول فلماذا الكون ليس النتيجة الاجابة لان الكون لم يسبب نفسه

لربما كل الاحتمالات حدثت و حدث الاحتمال الذي يدعم ان الكون موجود

لا لان ما يحدث شيء واحد  

نعم لان هناك العديد من وجهات النظر الاي نعتقد انها صحيحة و هي متناقضة مع بعضها

هل يوجد مسبب صفري او ما سبب المسبب الاول  

ان كان ذلك موجود فالان يوجد شيء عنصر يسبب شيء عنصر و يوجد كل الاشياء لان سلسلة السببية لا تنتهي هي فعدد الاشياء يزيد بشكل لا ينتهي فان لم يكن هناك جسر شوكولاتة فوقك الان فلا يوجد كل شيء فيوجد نهاية لسلسة السببية لان جسر الشوكولاتة فوقك الان هو شيء

لماذا الله سبب الوجود  

لان الله قابل لذلك تسبيب الوجود و فعله  

لماذا

لان الله موجود و هو كلي القدرة  

فان كان الله موجود اي ما هو كلي القدرة و سبب الوجود و الخ و هو كلي القدرة فالله سبب الكون

فالسؤال هل يوجد الله هل يوجد ما هو كلي القدرة و مسبب الوجود و الخ

1- هل يوجد كلي القدرة

2- هل يوجد مسبب الوجود  

3- هل يوجد صفات الله التي يتم نقدها

ما هي صفات الله المهمة هنا

هي صفات الله التي تتعارض مع ان الله غير موجود

كلية القدرة و مسبب الوجود و موجود

فالسؤال هو هل يوجد كلي القدرة و مسبب الوجود  

الاسئلة الفرعية  

1- هل يوجد كلي القدرة  

2- هل يوجد مسبب الوجود

3- هل كلي القدرة هو مسبب الوجود

هل يوجد كلي القدرة


لماذا يوجد كلي القدرة

اي لماذا لا يوجد ما يحد من قدرة الله

لان الله لم يخلقه فان كان الله موجود فهو كلي القدرة هل الله خلق ما يحد من قدرته  

اجل  

لماذا  

الحجج المنطقية لمفارقة القدرة المطلقة

ذكرت كلمة منطقية

هل يوجد مسبب الوجود  

نعم و تحدثنا عن ذلك سابقا  

هل كلي القدرة هو مسبب الوجود  

كلي القدرة لديه القدرة على ان يكون مسبب الوجود فان كان الله كلي القدرة فهو مسبب الوجود

هل يوجد كلي القدرة  

ان كان هناك عنصر كلي القدرة فهو لديه القدرة على ان يصبح الها فكلي القدرة هو اله  

لماذا يجب ان يكون هناك عنصر كلي القدرة

لان كلي القدرة هو قادر على خلق ما يشاء فان ادعى انه كلي القدرة فهو لن يخلق ما يناقض ذلك

لماذا الله ليس مسبب الوجود

لماذا الله ليس كلي القدرة  

اي لماذا يوجد ما يحد من قدرة الله

لان الله خلقه

هل الله سيخلق ما يحد من قدرته

لماذا لا يوجد مسبب للوجود  

اي لماذا لا يوجد ما سبب الوجود

اي ان الوجود لم يسبب نفسه بل هو موجود دون مسبب  

لماذا يجب ان يوجد الكون الوجود

لماذا كلي القدرة ليس مسبب الوجود  

اي لماذا ما هو قادر على ان يكون اي عنصر هو ليس مسبب الوجود

هل يوجد شيء

ما نراه ما نسمعه لو ان لاشيء هو الموجود لكان لم نرى شيء لان ما نراه هو شيء و لو لم يكن شيء في الحقيقة اي اليد التي تراها هي شيء  لكن من الممكن ان لا تكون يد في الحقيقة لكن الوهم الذي تراه شيء لكن ليس حقيقي لكن يبقى شيء فان نرى شيء فهناك شيء

هل لا يوجد شيء

اي ما هو موجود اي عنصر لكن ليس شيء كيف العدم سيسبب شيء اي كيف العدم سيسبب عنصر لكن العنصر غير مسبب و هو موجود و الدليل وجود الكون

ما هو المسبب الاول للكون  

هو ليس شيء و هو ليس مادة او شيء من هذا العالم لان هذا العالم لم يكن موجود و انما هذا العنصر سببه فلا يمكن ان نقول ان مادة سببت هذا الكون بل سيكون ذلك عنصر و هو ليس لاشيء و هل يوجد مسبب للكون ميتافزيقي او ديني او خارق لهذا العالم ذلك المسبب هو المسبب الحقيقي للكون لان مسبب الكون لن يكون من عالمنا اي لا يتم دعمه بالعلم فسيتم دعمه بما يتعلق بما هو خارج هذا العالم اي الميتافيزيقيا او الدين فهو الله

حجج وجود الله مؤيدات عبارة الله موجود اي كلي القدرة و مسبب الوجود موجود

اي مؤيدات وجود العنصر الذي يتصف بما هي تلك الصفات انه خارق لهذا العالم هذا يثبت وجود الله

انه كلي القدرة ان الله كلي القدرة هي صفته الاشمل لكل صفاته لان ان كان الله كلي القدرة فهو لديه القدرة على ان يمتلك تلك الصفات  

اي لا يوجد ما يحد من قدرة الله  

لماذا  

هو لم يخلق ذلك

هو موجود دون ان يخلقه فهو ليس الها

لماذا  

الحجج المنطقية

هذه ادلة على وجوده لان الله خارق لهذا العالم لماذا 1+1=2 الى المسبب الاول و لماذا 1+1=2 غير صحيحة الى المسبب الاول ان كنت تؤيد ان نستخدم هذه كحجة على عدم وجوده فبررها انا لا احتاج الى تبرير ان 1+1=2 لاني بررت بان الله يفهم ما لا نفهمه و هو خارق لهذا العالم لكن لانني باحث عن الحقيقة فسأحاول تبرير ان 1+1=2 و حل كل الحجج المنطقية لعدم وجود الله

هل 1+1=2

ما هو 1+1=2

ما هو 1 ما هو + ما هو = ما هو 2

ما هو 1

هو عدد قيمته تساوي 1  

ما هي قيمته  

قيمته هي كميته اي الكمية التي يدل عليها بواسطة العدد 1  

ما هو +  

هو ما يستخدم لجمع قيمتين فيتم زيادة قيمة العدد النهائي عن قيمة العدد الاول بمقدار معين  

ما هو +

هو ما يدل على المعنى الذي هو ما قبل هذه الاشارة قيمته تساو قيمة ما بعد هذه الاشارة

ما هو 2

هو عدد قيمته تساو ضعف قيمة العدد 1 لان

لماذا قيمة 2 تساوي قيمة 1+1

لان تم تعريف 2 على انه عدد يدل على قيمة اكثر بمرتين من العدد 1 لماذا يجب ان تكون قيمة العدد التي تساوي قيمة 1+1 هو العدد 2 لا سبب و لا سبب عكس ذلك لكن لنفرض ان المعاني صحيحة فهل 1+1=2

قيمة بمقدار شيئين = قيمة بمقدار شيء + قيمة بمقدار شيء  

و ان كان الشيئين هو عبارة عن شيء لكن بتكرار مرتين انظر لنفرض ان المعاني صحيحة لكن هذه المعاني تجعل 1+1=2 و بناءا على هذه المعاني نعرف هل 1+1=2 صحيحة او خاطئة او مرة صحيحة و مرة خاطئة فالمسألة ما هي المعاني الصحيحة هي المعاني التي تؤدي الى الحقيقة و هل ما نلاحظه هو الحقيقة  

هل + لها معنى في الحقيقة  

ان تفاحة + تفاحة = تفاحتين صحيحة في الحقيقة الله قادر على فعل ذلك حتى لو ان المعاني ظلت كما نعرف هل تفاحة + تفاحة = تفاحتين او تفاحة و تفاحة و التفاحتين هما شيء اما التفاحة و التفاحة هما شيئين فهل الشيء هو شيئين لا التفاحتين شيئين و الشيئين شيء لكن هناك اختلاف في ما هي التفاحتين و ما هو التفاحة و التفاحة حتى في اسمهما  

هل النتيجة تحتاج الى مسبب هنا او ان النتيجة موجودة

النتيجة هي ان 1+1=2 المسبب في الحقيقة لاشيء الله قادر على ان يجعل 1+1=2 غير صحيحة دون مسبب لكن سبب لان 1+1=2 هو ان النتيجة موجودة لكن هل يمكن ان تقول يوجد ولا يوجد مسبب  

يوجد مسبب اي هناك ما يجعل النتيجة تحدث

لا يوجد مسبب اي ان النتيجة حدثت دون ما يسبب حدوثها لكن هل حدوث النتيجة سبب حدوث النتيجة لا ان لا يوجد مسبب لكن يوجد النتيجة فهناك من يمكنه فعل اي شيء لانه يضمن ان النتيجة تحدث فالله يفعل الشيء بدون مسبب بل انه اوجده لا بل بانه اراد ذلك هل انه اراد ذلك اي رغبته عبارة عن مسبب للنتيجة اجل و هل الله قادر على ان يرغب بشيء ان كان موجود فنعم فمسبب ان الله يجعل 1+1=2 خاطئة هو رغبته لماذا لا يوجد ما يحد من قدرة الله لان الله قبل ما يحد من قدرة الله ان كان ما يحد من قدرة الله موجود و الله قبل كل شيء فالله سبب ما يحد من قدرته ان كان الله موجود فلن يفعل ذلك

لماذا يجب ان يكون الله كلي القدرة  

لان الله لا يوجد ما يحد من قدرته يوجد ما يحد من قدرة ما في هذا العالم لكن اين الله الجواب الله في كل مكان فالله ليس جزء من ما هو موجود فتحد قدرته مكان الله هو مكان لا تحد قدرته فيه لماذا تحد القدرة حسب المكان و بماذا تحد القدرة

تحد القدرة بما يحدها بما هو قادر على التأثير عليها

ما هي القدرة

هي المقدرة على فعل شيء اي جعل شيء يحدث

قوانين الحقيقة هي التي تجعل الشيء قابل لان يحدث او لا اي المسبب هو كذا كذا و النتيجة هي كذا كذا هل هذا قابل لان يحدث اي مثلا في هذا العالم قانون الهوية لا يمكن ان يتم خرقه في مكان اخر يمكن خرق قانون الهوية لماذا في مكان اخر لان عالمنا عبارة عن مكان فان كان الله في كل مكان فلا يوجد ما يحد قدرته لانه مزود بقدرات ذلك المكان ليس قدرات هذا العالم و العالم الموازي و الخ بل قدرات كل ما هو موجود و غير موجود فلا يوجد ما يحد من قدرته لا يوجد قوانين حقيقة تقول الله غير قادر على فعل كذا كذا

حجج مفارقة القدرة المطلقة هي حجج تقول كبف الله فادر على فعل كذا كذا و ليس لماذا قدرة الله محدودة هي تقول ما هي الطريقة و لا تنفي ان هذا  الفعل الله قادر على فعله

دين لا دليل يدعمه و لا دليل ينقضه خاطئ  

لان الله سيزود دينه بدليل و الدليل لن يكون ان ليس هناك ما ينقد الدين لان انا لدي القدرة على ان اصنع دين ليس هناك ما ينقده و لا ما يؤيده الله سيميز دينه

لماذا يجب ان يكون هناك شيء عنصر كلي القدرة

لان كل منا في مكان مختلف فهناك شيء في مكان مختلف عن مكاننا و هناك ما هو في مكان مختلف عن مكاننا بكثير فهناك فروق كبيرة في الاماكن فالمكان الاكبر سيكون مشغولا لان هناك مكان خرق كل الامكان و ذلك المكان هو المكان الاكبر فالمكان الاكبر مشغول

لربما نشأ الكون بسبب تناقض مفهوم مسبب الكون مع نفسه

مسبب الكون سبب الكون هو لاشيء او عنصر ليس شيء و لاشيء هو بين الشيء و اللاشيء  

ان كان هناك تناقض فهو بان مسبب الكون هو شيء و لاشيء  

مسبب الكون هو مسبب فهو شيء لان اللاشيء غير قادر على التسبيب

مسبب الكون هو قبل كل شيء فهو لاشيء الا ان كان قبل نفسه

اولا هل اللاشيء غير قادر على التسبيب  

ما هو اللاشيء

هو العدم

ما هو مسبب التسبيب  

هو الفعل

ماذا يتطلب التسبيب  

ان يكون فاعله مسبب

ما هو المسبب

هو فاعل

هل العدم فاعل

الفاعل هو ما هو قادر على التغيير و الفاعل شيء او لاشيء او شيء و لاشيء

الفاعل شيء صحيحة و الفاعل لاشيء اللاشيء لا يمكن تعريفه الا بانه العدم و تعريف العدم ما هو قبل كل شيء فالعدم غير مطابق لما هو قادر على التغيير فاللاشيء غير قادر على التسبيب فان لم يكن الله عنصر فهو شيء اما اللاشيء هو امر غير محتمل

مسبب الكون قبل نفسه


شيء                                          شيء                                مسبب الكون                  مسبب الكون

مسبب الكون قبل نفسه اي مسبب الكون كان موجود في زمن معين و كان موجود في زمن قبل ذلك الزمن المعين فنعم مسبب الكون قبل نفسه ليس وحده بل انت ايضا و حبيبتك

بعد هذا نستنتج ان الاشيء غير قادر على التسبيب و ان مسبب الكون قبل نفسه نستنتج ان مسبب الكون عبارة عن شيء ان لم يكن عنصر فمسبب الكون شيء او عنصر  

ما هو العنصر

مسبب الكون الذي قبل كل شيء و هو ليس شيء او لاشيء

ما هو الشيء

مسبب الكون الذي قبل كل شيء و هو ليس العدم

لماذا عنصر  

لان العنصر له قابلية لان يكون كلي القدرة و ان يكون الله

لماذا  

لان اللاشيء له صفات و حدود و الشيء له صفات و حدود لان هناك اشياء لها صفات و حدود فان كان هناك ما له صفات و ليس له حدود فهو ليس شيء او لاشيء فهو عنصر

و العنصر هو الخيار الوحيد الذي يحتمل ان يكون الذي في مجموعته واحد فقط اي مجموعة اللاشيء فيها واحد لكن تم رفض ان يكون اللاشيء مسبب الكون مجموعة الشيء فيها اشياء كثيرة و مجموعة العنصر فيها عنصر واحد او اكثر

لماذا شيء  

لان اعتماد ان مسبب الكون هو شيء لا يحتاج الى معرفة احتمال افتراض اخر

و الله لم يسبب نفسه بل هو موجود دون ان يتم تسبيبه فهل الشيء لم يسبب نفسه بل هو موجود دون ان يتم تسبيبه او العنصر لم يسبب نفسه بل هو موجود دون ان يتم تسبيبه  

ما هو موجود دون ان يتم تسبيبه  

العدم او الذي يجمع بين العدم و الشيء او الشيء

الله لم يسبب نفسه بل هو موجود دون ان يتم تسبيبه فالله اول ما هو موجود فهل هو شيء الشيء ليكون موجود يجب ان تتم عملية ايجاده اللاشيء مستبعد العنصر ليوجد يجب ان يتم تسبيبه

الشيء ليكون موجود يجب ان تتم عملية ايجاده  

لان الشيء لا يمكن ان يوجد دون ان يتم ايجاده  

لماذا  

لا اعرف و لماذا لا ايضا لا اعرف و الله كلي القدرة فهو قادر على ان يكون كلي القدرة و هو لاشيء كلي القدرة  او/ و شيء كلي القدرة ان اراد او/و هو عنصر ان اراد فكل شيء عن الله نجيب الله كلي القدرة  لكن ان كان الله شيء او لاشيء او عنصر فهو عنصر

اصنع افتراضات لنشأة الكون و اختبرها  

ان كان الله كلي القدرة فهو قادر على خلق الكون بنتيجة بدون مسبب و هو اصلا خلق المسبب لان كل شيء موجود هو الذي خلقه فلا يوجد ضرورة لان ينشأ الكون من مسبب و نحن نحاول معرفة المسبب  

محاولة اخرى لمعرفة  لماذا هذا العالم موجود  [عدل]

ان كان مسبب الوجود هو الله لماذا ما هو مسبب الوجود هو هل يوجد مسبب للوجود او يوجد ما اوجد الوجود ان كان  يوجد مسبب للوجود فيوجد ما اوجد الوجود لكن ان كان يوجد ما اوجد الوجود فليس من المشترط ان يوجد مسبب الوجود فما هو ما اوجد الوجود هو الذي دونه لكان لم يوجد الوجود لكن الله خلق ما هو موجود فالله هو مسبب الوجود فنعم يوجد مسبب للوجود لكن لماذا الله هو مسبب الوجود ما هو مسبب الوجود

هو الذي سبب الوجود فهو قبل الوجود فهو قبل كل شيء فهو اللاشيء و اللاشيء لم يسبب الله فهو الله و لماذا اللاشيء هو الله و ما هو موقع اللاشيء في الزمن الاجابة هو قبل الزمن و لم يوجد الخلق قبل الخلق او قبل ايجاد اللاشيء الشيء نرجع الى السؤال لماذا اللاشيء هو الله

كيف نعرف الاجابة بان نثبت ان اللاشيء هو الله و كيف نفعل ذلك عن طريق اثبات ان صفات الله هي نفس صفات اللاشيء فما هي صفات الله لن نختبر ان هل اللاشيء حكيم عزيز لكن سنختبر هل اللاشيء ليس له بداية ولا نهاية و كلي القدرة هناك صفات لله و الصفات التي تتعلق بوجوده التي نهتم بها تم استعمالها لانشاء حجج ضد وجود الله و اما الصفات الاخرى التي تتعلق بوجوده فاما ان تؤيد وجوده و اما ان لا تؤيد وجوده فلا تتعلق بوجوده الصفات التي تؤيد وجود الله هي ان الله له صفات ليست منطقية لكن حقيقية  

هذه كانت اجابة كانت سبب او دليل واحد لذا اذكر دليل اخر

لماذا يجب ان يكون مسبب الوجود هو الله لماذا يجب ان يكون اللاشيء هو الله ليس ان اعط دليل على ان اللاشيء هو الله

اللاشيء شيء

السؤال هو لماذا يجب ان يكون مسبب الكون هو الله

ما هو الله هو الذي سبب الكون و الذي له صفات مختلفة عنا و هو كائن حي

يجب ان يكون مسبب الكون مسبب الكون و يجب ان يكون مختلف عن البشر لكن  الخلاف هو هل هو كائن حي او مادة و اصلا ماذا يجب ان يكون مسبب الكون

ماذا يجب ان يكون مسبب الكون

اللاشيء و هل كائن حي او مادة ايهما يمكن ان يكون لاشيء

الخيارين شيئين لكن هذا للوهلة الاولى فما دام الكون موجود فهناك من سببه فما هو الكائن الحي الكائن الحي هو ليس انسانا كي يحتوي على مادة او شيء لكن المادة هي شيء و يتم اعتماد هذا التعريف من قبل مؤيدين نظرية الانفجار الكبير فخيار ان المادة هي لاشيء هو خاطئ فاللاشيء هو الكائن الحي فهو الله فالله هو مسبب الكون

لماذا مسبب الكون هو اللاشيء ليس ان الشيء كان موجود و لم يتم خلقه

و لان ما قبل كل شيء ليس شيء و لان ان قلت لي ان الزمن لم يكن موجود ساقول ان هذا يدعم ان الكون لا يوجد لان الزمن ان لم يكن موجود فلن يتغير فلن يتم حدوث الاشياء فلن تتم عملية الخلق

اختبار النظريات الاخرى نظري الانفجار الكبير  

كان يوجد نفطة اي مادة اي شيء هذا غير صحيح ان تم الادعاء بان هذه النقطة هي المسبب الاول للوجود  

نظرية الحالة المستقرة

لا يوجد مسبب اول للكون  

لماذا يوجد مسبب اول للكون و ليس ان الكون سبب نفسه

لان الكون حدث فيه شيء و كان ان يتم وجود شيءهذه النظرية تقول ان الكون كان موجود دائما و لم يتم خلقه اولا ان ما هو الشيء الموجود دون خلقه و هي عملية ايجاده ان كان كل ما هو موجود يحتاج الى ان يتم ايجاده لكي يوجد فاللاشيء هو الموجود و لا يحتاج الى ان يوجد لماذا يوجد الشيء عندما يتم ايجاده كا هو الشيء هو ما ليكون موجود يجب ان يتم ايجاده فبسبب ان الشيء يحتاج الى ان يوجد ليكن موجود اي ان الكون سبب نفسه بنفسه لكان كل شيء موجود فهناك جسر من الشوكولاتة تلاحظه فوقك و كيف سبب الكزن نفسه بنفسه ما هو دليل ذلك لا يوجد مسب اول للدليل لذا من يقتنع يدعم هذه النظرية لا يمكنه ان يقتنع بها

هل اللاشيء هو فقط الفراغ ما ليس له تأثير لربما هو الزمن ايضا الشيء اكثر من شيء

كا هو اللاشيء مسبب الشيء و هو موجود دون عملية ايجاده ان كان ذلك صحيح فاللاشيء هو فقط الفراغ فالننقد ان اللاشيء موجود دون عملية ايجاده

ما هو اللاشيء هو ما يخرج عن مفهوم الشيء

الشيء هو ما يجب ان يتم ايجاده ليوجد

فان كان الزمن لاشيء فهو شيء و لاشيء في نفس الوقت لان الزمن تم ايجاده  ولا سبيل الى ان يوجد غير ان يتم ايجاده و هو يكون من الخيارين ان اللاشيء ليوجد يجب ان يتم ايجاده او لا يجب فان كان اللاشيء ليس الفراغ فقط فان كل شيء لاشيء و لكن هل هذا ينفي ان اللاشيء هو ليس فقط الفراغ

الشيء هو لاشيء

اي ام يحتاج الى ان يتم ايجاده ليوجد هو ليس المسبب الاول للكون هو  

ما لا يحتاج الى ان يتم ايجاده ليوجد و هو المسبب الاول للكون

انتظر كيف يمكن للفراغ ان يخلق الزمن او شيء او شيء او لاشيء يجب ان يكون قابل لفعل ذلك و الشيء هو الذي قابل لذلك فالفراغ هو قابل لفعل ذلك و قبل كل شيء و لاشيء انظر هناك ما سبب الكون و هو شيء لكنه قبل كل شيء لا يمكن ان يكون مسبب الكون هو شيء او لاشيء فهناك تناقض نحن لا نفهمه و من ذلك التناقض نشأ الكون فيجب ان يكون الشيء هو لاشيء فهناك جعل مسبب الكون قادر على خلق كل شيء معين و ليس كل شيء و قادر  على الخلق

هل ما اوجد الكون هو فيه

هناك مسبب للكون هل هو يخضع لما خلق هو يخضع لنفسه

الكون تخضع فيه الحقيقة لقوانين الحقيقة التي للكون اي تخضع للكون و الله نخضع حقيقته لقوانين الحقيقة التي لله اي تخضع لله و هذا يقول ان الله يحدد هل هو يخلق او ...او ...او الخ يحدد لنفسه ما يشاء

بعد كل هذا ما هو المسبب الاول للكون هو الله لان المسبب الاول للكون يخضع لذاته و يفعل ما يريد ولا يكون مشابها لما في هذا الكون المادي  

لماذا يجب ان يكون هناك اله واحد  

او لاكون ادق لماذا يجب ان يكون هناك خالق واحد لان هناك لاشيء و شيء واحد يوجد مسبب اول للكون و هو مسبب واحد كل شيء  تم ايجاده تم تسبيبه اصبح نتيجة السبب و سبب كل شيء سيكون ذلك الشيء و اللاشيء

التشابه بين العالمين العالم المادي  يحدث فيه ما نلاحظه و العالم الموازي يحدث فيه الحقيقة من المحتمل ان يوجد علاقة بين الحقيقة و ما نلاحظه هذا ينطبق على ان الله موجود او لا لكن لا ينطبق على هل ما لاحظناه هو ما لاحظناه

العالم المادي يحدث فيه ما نلاحظه  

ما نلاحظه اين يحدث هل يحدث ما نلاحظه او ان ملاحظتنا هو ما يحدث ان كان هناك عالمين فنحن في العالم المادي وما يحدث في هذا العالم نعرفه فنحن نلاحظه فما نلاحظه في العالم المادي هل يحدث ما نلاحظه او ان ملاحظتنا هو ما يحدث نحن نرى نحن نلاحظ فملاحظتنا تحدث لكن هل نحن نلاحظ العالم المادي او ما نلاحظه و نعلمه هو وهم غير حقيقي نحن نلاحظ الشيء اي انه موجود فما نلاحظه و نعلمه ليس وهم فالعبارة العالم المادي يحدث فيه ما نلاحظه صحيحة و هل نحن نلاحظ هذا العالم كله هل حواسنا تلاحظ كل هذا العالم نحن نلاحظ ثلاثة ابعاد فقط و العين تدرك تدرك نطاق معين من الطيف الكهرومغناطيسي حتى لو لاحظنا كل شيء في هذا العالم ادمغتنا لن تستطيع ان تعالج كل ذلك و تحلل فب ذلك المستوى

هل يوجد علاقة بين الحقيقة وما نلاحظه  

تحدث الحقيقة و يحدث ما نلاحظه لايجاد العلاقة بين قوانين الحقيقة لهذا العالم المادي تشير الى ان الله غير موجود و قوانين الحقيقة للعالم الموازي تشير الى ان الله موجود فما هي العلاقة بين العالم المادي و العالم الموازي

ما هي العلاقة بين العالم المادي و العالم الموازي

ما هو العالم المادي  

هو العالم الذي نلاحظه و قوانين الحقيقة له هي المنطق

ما هو العالم الموازي  

لكن انا اريد فقط ان اعرف قواينين الحقيقة فيه ليس كل شيء حدث فيه اي قوانين الحقيقة التي تخص وجود الله اي التي تتعلق بحدد عدم وجوده و حجج وجوده ليس فقط التي نعلمها و نحن لا نعرف ما ينتمي الى ذلك العالم فنحن غير قادرين على ايجاد علاقة بين الحقيقة و ما نلاحظه  

لربما كل نتيجة مسبب لمسبب النتيجة  

المسبب يسبب النتيجة فان حدث مسبب النتيجة حدثت النتيحة فالنتيجة تحدث اذا حدث مسببها فلو حدثت النتيجة دون ان يحدث مسببها اول هل هذا ممكن ثانيا هل ذلك يؤدي الى ان يحدث مسبب النتيجة في قضية وجود الله

مسبب الكون ليس مسبب لكنه موجود فمسبب مسبب الكون غير موجود لكن مسبب الكون موجود يواءا ان كان الله او لم يكن الله فالنتيجة الله او شيء اخر مسبب الكون و المسبب غير موجود فاجابة السؤالين اولا هذا ممكن و ثانيا لم اعرف الاجابة بعد النتيجة الله و المسبب غير موجود خاطئ

فهل يوجد مسبب لله لا الله لم يتم خلقه لكن هل يوجد ما يدل على ان الله هو مسبب الكون نعم هذا موجود فصحيح لا يوجد مسبب لله لكن يوجد ما يدل على انه كلي القدرة يكون ما يشاء يخلق ما يشاء

هل اذا حدثت النتيجة دون ان يحدث مسببها هل ذلك يؤدي الى ان يحدث مسبب النتيجة

مسبب النتيجة اي ما جعل الله موجود اي ما اوجد الله اي ما خلق الله فذلك مستبعد و انما الله كان لاشيء كان موجود ثم اصبح بين الشيء و اللاشيء و هو اللاشيء الفاعل

كيف اصبح الله لاشيء فاعل  

عن طريق انه ليس في كون او عالم ليخضع لقوانينه هو ليس في شيء كل شيء صحيح الا انه كذا كذا فيكون خاطئ او ان يكون صحيح لكن هناك شيء حدث فما حدث هو ما هو صحيح  و ما لم يحدث هو ما هو صحيح لكن الله لم يرد ان يفعله او ان يكون فكل شيء قابل لان ان يكون فالشيء كائن هو ما هو ضمن قوانين الحقيقة الغير الموجودة و اراده الله و اما الشيء الذي لم يكن و لن يكون هو ما ضمن قوانين الحقيقة الغير موجودة و لا يكون  ولم يرده الله او لن يرده الله او الله لا يريده  

تعليل ما لم يتم تعليله[عدل]

اللاشيء ليس قادر على تسبيب شيء

كيف نعرف مقدرته  

بان نعرف ما هو و نعرف ان هل هو ضمن ما هو قادر على تسبيب شيء

اللاشيء هو العدم العدم هو ما لا يحتوي على اي شيء او صفة غير انه عدم فراغ ان سبب اللاشيء الوجود فمسبب الوجود هو لاشيء فلا يوجد مسبب للوجود و الذي قادر على شيء يكون ما يقدر على شيء يكون يتصف بما يقدره على الشيء فهل العدم له صفة ان كان له صفة فهي انها العدم ما هي الصفة هو ما يكون معلومة عن شيء او لاشيء او عنصر

فهناك معلومة عن العدم نعم و هي انه العدم لكن ان لم يكن للعدم صفة فكل شيء عدم اي الكون عبارة عن عدم لكنه من نوع اخر اي العدد 1 يساوي 0+1 و ليس 1 نعم لان ان سبب اللاشيء ما هو موجود فما هو موجود تطور من العدم الى ما هو موجود الان  

لان كان هناك لاشيء و يجب ان يوجد عنصر غيره

لاشيء تطور نتيجة التطور اتى الشيء الى الوجود

اي كان ما هو موجود العدم و تطور ما هو موجود لكن ذلك بيد الله فهو يحدد موعد التطور و موعد نتيجته لان ان كان التطور دون تحكم فيه فسيكون لا يوجد ما يجعله موجود لان اللاشيء ليس مسبب و لان ان لم يتم التحكم بالتطور فما هو موجود يتطور الان لان لا يوجد ما يوقفه و ما يوقفه يتحكم به و على هذا الحال سيكون هناك كل شيء في زمن معين لكن جسر شوكولاتة فوقك تلاحظه هو شيء فلا يوجد كل شيء و ان لم يوجد ذلك الشيء لا يوجد كل شيء مهما كان الزمن

لماذا العنصر يجب ان يوجد  

اي كان هناك لاشيء و اصبح هناك عنصر خاطئة بل كان هناك عنصر و اصبح هناك الكون لكن لماذا يجب ان يوجد العنصر لانه يجب ان يوجد مسبب للكون و يجب ان يكون هذا المسبب ليس لاشيء و يجب ان مسبب الشيء لا يكون شيء لان الشيء لا يأتي من العدم و ان اتي الشيء من العدم فالعدم هو مسبب الشيء فالعدم هو مسبب الكون و الشيء لا ياتي من العدم لان كل الاشياء متشابهة و اللاشيء متشابه مع ذاته و العنصر لو العناصر متشابهة مع ذاتها لا نقول كم الحجم لكن نقول كيف يتم ايجاده مادام ان الشيء له صفات فيجب ان يكون هناك مسبب له و العدم هو له صفة هي لاشيء لكن من الممكن ان تكون هذه ليست صفة و العنصر له صفة انه العدم و قد يبدو مفهومه متناقض مع ذاته لكنه الحل الوحيد لما هو مسبب الكون هناك ما لا نفهمه لكن هناك الحقيقة و ان فهمنا كل ما هو ليس حقيقي عرفنا الحقيقة لدينا فهم معين يجب ان نستغله بطريقة معينة

ان لم يكن هناك جسر شوكولاتة فوقك الان فلا يوجد كل شيء  

اي ان لم يكن هناك شيء فلا يوجد كل شيء لكن هل الشيء حسب الزمن يختلف فيصبح شيء و بعدها يصبح شيء اخر نعم لان هناك اختلاف بينهما لان من صفات الشيء مثل علاقتك انها في زمن محدد

انه مزود بقدرات كل ما هو موجود و غير موجود  

هي ان الله مزود بقدرات مكان لا احد مزود بقدراته غيره