انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Zofthej/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الاعياد اليهودية (بالعبرية: יום טוב – يوم طوف أو חג - حاج) هي ايام توصي الديانة اليهودية الاحتفال بها ولها مكان مهم في الثقافة اليهودية. منها أعياد توصي عليها التوراة أو كتاب آخر من الكتب المنزلة، ومنها أعياد متأخرة نسبيًا وموجودة في الكتب والتقاليد اليهودية الحاخامية. الفرق المركزي بين الأعياد القديمة والأعياد المتأخرة هو أن في الأعياد القديمة يمنع العمل وافعال عادية ودنيوية أخرى التي تجوز في الأعياد المتأخرة وهي: عيد المساخر وعيد الانوار. الأعياد اليهودية لها مكان مهم في دولة إسرائيل العصرية، وهي من الأعياد الرسمية في الدولة. هناك في دولة إسرائيل أيضًا أعياد وطنية علمانية ويختلف الحاخامات والمجتمعات اليهودية المختلفة هل للأعياد أهمية دينية أم لا. (לפרט את ההבדלים בין דתיים לאומיים וחרדים בעניין זה, ולהביא דוגמאות קונקרטיות של רבנים ודעותיהם) أساس وأهم الأعياد اليهودية هي الأعياد ذكرتها التوراة وهي تدور التقويم العبري كله. وهذه الأعياد تحتوي: פסח – חג המצות - عيد الفصح أو عيد الفطير חג השבועות - عيد الأسابيع ראש השנה – יום תרועה - رأس السنة (التي تسمى في التوراة بـ"يوم هتاف بوق") יום הכיפורים - يوم الغفران חג הסוכות - عيد المظلة أو عيد المظال שמיני עצרת/שמחת תורה - شميني عاصيريت وسمحات توراة – وهو اليوم الثامن لعيد المظلة – أو الثامن والتاسع خارج أرض إسرائيل. في الأيام القديمة كانت حلول الأعياد مرتبطة برؤية الهلال. القرار ببداية الشهر الجديد وعدد أيام الشهر الفائت كان يخرج من السنهدرين إلى كل مجتمعات اليهود القريبة والبعيدة. لذلك وبسبب الطريق الطويل من أرض إسرائيل إلى المجتمعات البعيدة كيهود بابل، بدأوا اليهود ألذين يسكنون خارج أرض إسرائيل يحتفلون كل عيد يومين – بسبب الشك حول يوم بداية الشهر المقرر. مع مرور الوقت أسس تقويم محدد بدون الاعتماد على رؤية الهلال لكن ظلوا اليهود يتمسكون بهذا التقليد حتى اليوم. هذا ليس مربوط بالحدود العصرية بين إسرائيل وجيرانها. مثلًا، يهود صيدا كانوا يحتفلون يوما واحدا فقط بسبب انتماء جنوب لبنان العصرية بحدود أرض إسرائيل التاريخية. חנוכה - عيد الأنوار פורים - عيد المساخر فروض الأعياد - كما تقول التوراة: <ثَلاَثَ مَرَّاتٍ فِي السَّنَةِ يَحْضُرُ جَمِيعُ ذُكُورِكَ أَمَامَ الرَّبِّ إِلهِكَ فِي الْمَكَانِ الَّذِي يَخْتَارُهُ، فِي عِيدِ الْفَطِيرِ وَعِيدِ الأَسَابِيعِ وَعِيدِ الْمَظَال>. كل عيد في الدين اليهودي له طبيعة مختلفة وأسلوب احتفال مختلف، وصورة مختلفة. هذا لأن فروض الأعياد تختلف بعض عن بعض. المشترك بين الأعياد التوراتية (أي باستثناء عيد الأنوار وعيد المساخر) هو منع العمل فيهم إلا ما يوجد فيه حاجة لإحضار الطعام. وإضافة إلى ذلك تصعد عدد صلوات العيد إلى أربع – بإضافة صلاة "موساف" (أي إضافة) وهي صلاة ذكرى "قربان موساف" الذي كان فرض ذبحه جزء من قرابين الهيكل في العيد. عادات الأعياد نغم الصلاة   معظم الأعياد اليهودية هي ذات طابع ديني، واليهودية قديمة كفاية لتكون أكثر من ديانة فهي أيضا نظام أخلاقي أو أيديولوجية اجتماعية أو مواطنة قومية إلى حد ما، لهذا نجد في اليهودية أعياد دينية مثل عيد الفصح وعيد الكفارة والتي تلزم التوقف فيها عن القيام بمختلف الأعمال وتتطلب أيضا منهم الصيام. وهناك أيضا أعياد دنيوية مثل عيد الهانوكا {عيد الأنوار وأيضا يعرف بعيد التكريس} وعيد البوريم، وهذه الأعياد وإن كان لها مظهر ديني ألا أنها مناسبات احتفالية في جوانب دنيوية من تاريخ وتقاليد اليهود. أكثر الأعياد قداسة عند اليهود هي تلك المذكورة في التوراة في سفري اللاويين والتثنية، بعض الأعياد أسست من قبل الحاخامات في الفترة القريبة من التاريخ اليهودي القديم، أما الأعياد الحديثة فقد أسست من قبل دولة إسرائيل بعد قيامها عام 1948 م.

פורים - عيد المساخر عيد المساخر هو عيد يهودي يحتفلون فيه اليهود لذكرى نجاتهم من أعدائهم نصرهم عليهم في عصر الملك الفارسي احشويروش، كما يروى في سفر استير في الكتاب المقدس (تناخ). يحل العيد في الرابع عشر أو الخامس عشر لشهر ادار العبري (حسب المكان) وهو شهر بالضبط قبل عيد الفصح اليهودي. فروض أو وصايا العيد نحتوي قراءة سفر استير في الكتائس، كثرة الأكل وشرب الكحول، ارسال هدايا من المأكولات بين الاصحاب، وإعطاء الصدقة لكل من يطلب. من عادات العيد التنكر وקלות ראש סיפור מגילת אסתר בקצרה (עם לינק לכתבה על המגילה) מקור החג (על פי המחקר האקדמי) מצעדים (עדלאידע) תחרויות תחפושות ביקורת על החג (ביקורת מתוך היהדות והיהודים, ביקורת חיצונית כללית, ביקורת ערבית ואיסלאמית)


نص المقالة الأصلية: التفيلّين أو التيفيلن (بالعبرية: תפילין) صندوق مصنوع من جلد الكوشير يوضع على الجبهة ويلف الخيط على اليد اليسرى لأنها أقرب للقلب. يضعها المتدينون من اليهود على جباهم ويسمى أيضا التفلين أو الفلاكتريس واصل الكلمة تفيلا ومعناها بالعبرية العصابة وهو عبارة عن تميمة مكونة من صندوقين من جلد الكوشر (kosher) يشد أحدهما تحت الابط الأيمن ويربط بحزام مما يلي مستوى القلب, والثاني يربط على الجبهة، ويلبس عند الصلاة ما عدا يوم السبت وأيام الأعياد مع اختلاف بين طوائفهم في ذلك وهو بمثابة التميمة يحتويان على نصوص من التوراة ,فالأول يحتوي على أول عشرة أعداد من الأصحاح الثالث عشر من سفر التثنية والثاني على أعداد من سفر الخروج الإصحاح السادس والحادي عشر, مكتوبين بالعبرية أو السريانية القديمة بحبر أسود نظيف وهو للرجال لمن بلغ الثالث عشر منهم دون النساء. وشذ بعض طوائفهم فأوجبها للنساء.

من إضافاتي:

مصدر وصية تفيلين

[عدل]

وصية التفيلين مذكورة أربع مرات في التوراة في سفر الخروج وسفر التثنية. سفر الخروج اصحاح 13 آية 9: ويكون لك علامة على يدك وتذكارا بين عينيك لكي تكون شريعة الرب في فمك.لانه بيد قوية اخرجك الرب من مصر. وهناك آية 16: فيكون علامة على يدك وعصابة بين عينيك.لانه بيد قوية اخرجنا الرب من مصر. سفر التثنية اصحاح 6 آية 8: واربطها علامة على يدك ولتكن عصائب بين عينيك. وهناك اصحاح 11 آية 18: فضعوا كلماتي هذه على قلوبكم ونفوسكم واربطوها علامة على ايديكم ولتكن عصائب بين عيونكم.

وفسر الحاخامات أن كلمات "علامة"، تذكار" وعصابة" تشير إلى صناديق صغيرة تضع على الذراع والرأس وفيها نصوص صغيرة من نصوص التوراة وحددوا أن النصوص التي تظهر في التفيلين هي المقا التي مذكورة فيها الوصية، وهي: