الحقيقة، لا أعلم يا صاحبي. فالمشاغل كثيرة، ووقت الفراغ قليل والالتزامات تملؤه بالكامل. لكني لم أنس المشروع تماماً.
وعورة اللغة من أسبابها أن المؤلف يلجأ في أحيان كثيرة إلى نقل بعض التعابير الفارسية حرفياً، بحيث تخسر معناها في الإنكليزية، وفي العربية أحياناً. وأتمنى لو أنني أعرف أيضاً الفارسية، لأنني أشعر أن جهلي بهذه اللغة يضعف الترجمة. فالمؤلف كان ملماً بها جيداً حسب ما قرأت عنه.