انتقل إلى المحتوى

موضوع في نقاش المستخدم:أسامة الجزري/أرشيف النقاشات الهيكلية 1

باسم (نقاشمساهمات)

أخي من فضلك هذه المواضيع استقرينا عليها مُنذُ زمنٍ بعيد وانتهينا منها. صفة النبي اتفقنا على وضعها بِقُرب كُل الأنبياء في المُعتقدات الكتابيَّة مهما كانت: يهوديَّة أو مسيحيَّة أو إسلاميَّة بسبب ثقافة المُتصفحين والمُحررين والرمزيَّة الكبيرة لهؤلاء الأشخاص عندنا كعرب ومُسلمين ومسيحيين، ودون استثناء أحد كي لا ندخل في مشكلات وصداعات بلا طائل. إن أزلنا صفة النبي من أمام شخص ما في مُعتقد ما سيُقال لنا أزيلوها من أمام اسم الرسول ولماذا تقولون نبي هُنا وهُناك لا...إلخ. أضف إلى ذلك: من المُتعارف عليه (ورُبما من الثابت) أنَّ الأشخاص المذكورين في التوراة على أنهم أنبياء ولم يذكرهم القُرآن ولا الرسول ولم ينفِ القرآن أو الرسول نُبوَّتهم فإننا نأخذ بهم كأنبياء ولو على سبيل الاستئناس.

أمَّا إضافة الصلوات والأدعية معناه إضافتها لأشخاص عليهم خلاف تاريخي بالنسبة لِلمُسلمين وغير المُسلمين. ومعناه سيأتي أحد ليقول أضيفوا الدُعاء لِغُلام أحمد القاأدياني ولِبهاء الله ولزرادشت وغيرهم من الشخصيَّات المُماثلة.