فائد حجر النيزك تمد الشخص بالطاقة الإيجابية، حيث يَعدّون أن من فوائد حجر النيزك منح الطاقة الكونية، والاعتقاد بأنها تميمة حظ لحماية الشخص الذي يرتديها من المخاطر ومصاعب الحياة، بالإضافة إلى منحه القدرة على سماع ذهنه الباطني وحدسه وشعوره، وقد كانوا في القدم ينصحون بها الأشخاص الذين يريدون أن يكونوا مستبصرين وروحانيين أن يرتدوا قلادة تحمل الحجر النيزكي؛ وذلك لكي يسمعوا مكنوناتهم وأصواتهم الداخلية. تُحافظ على الاستقرار الداخلي، وذلك وفقًا لمعتقداتهم بأنها تُحسن من المجال المغناطيسي الذي يحيط بالشخص وتُمكنه من التواصل الطبيعي مع الكون.
تُعزز من الثقة بالنفس؛ وذلك لأنها تمنح الحكمة والقوة في تدبر الأمور و تُحافظ على الاستقرار الداخلي، وذلك وفقًا لمعتقداتهم بأنها تُحسن من المجال المغناطيسي الذي يحيط بالشخص وتُمكنه من التواصل الطبيعي مع الكون. تُعزز من الثقة بالنفس؛ وذلك لأنها تمنح الحكمة والقوة في تدبر الأمور واتخاذ القرارات وتحمل نتائجها، على حسب المعتقدات. تُسهم في توازن الانفعالات العاطفية، وكما يعتقد القدماء أن من فوائد حجر النيزك أنها توازن بين الشعور العاطفي والإدراك العقلي للأمور، فهي بحسب معتقداتهم تغير من حياة الشخص العادية إلى الأفضل كما تحسن من ظروفه المالية. تُخلص الجسم من الأمراض المزمنة والعادات السيئة؛ وذلك لأنها تدخل على النفس الأمل والصبر والقوة في تحدي هذا المرض.
علاقة أحجار النيزك بالتنجيم
تتميز أحجار النيزك بارتباطها بالمنجمين والكهنة والروحانيين، حالها حال غيرها من الأحجار، ولكن تختلف بشيء بسيط، وهي أن الخصائص المعدنية الموجودة في الحجر تحتوي على طاقة هائلة تحقق التوازن النفسي.
كما أنها تتميز بارتباطها مع الشاكرات السبع، ومن الممكن ربط شاكرة الثالثة معها، ويُقال إنها تعزز الفكر والروح؛ وذلك بسبب ارتداء الشخص لها وربطها مع الطاقة الكونيّة المغناطيسية. اما بالنسبه إلى طبيعة نشأتها ومصدرها المرتبط بالفضاء الخارجي والكواكب الأخرى. وترجع نشأة البعض من تلك الأحجار إلى ما يزيد على 45500 مليون سنة، منذ نشأة المجرة والمجموعة الشمسية
حيث تظل تحوم في الفضاء الخارجي حتى تلتقطها الجاذبية الأرضية أو يتعارض مسارها مع مسار الأرض.
.
وعلى الرغم أن الأحجار النيزكية ليست أحجارًا ساحرة أو فائقة الجمال من حيث المظهر مقارنة بالأحجار الكريمة، إلا أنها تكتسب قيمتها ب