أُجيب
عزيزي أ. باسم
بعد التحية،،
في مقالة قائمة الخلفاء الفاطميين يوجب تكرار في صناديق التعاقب، وهي مقالة جيدة لذا أرى الإختار بينهما أو جمعهما في قالب واحد، حيث الأولي تحت مسمى خلفاء المسلمين والثانية تحت إسم حكام مصر والشام وخلال نفس الفترة من 909: 1171.
مع تحياتي وخالص التمنيات بمناسبة شهر رمضان المبارك.
مرحبًا بك. رمضان مُبارك لنا ولكم إن شاء الله. لا يُمكن الجمع بين الأمرين في القالب لأنَّه يتناول السلطة السياسيَّة والسلطة الروحيَّة التي اختلف حالها بعد سُقُوط الدولة الفاطميَّة عمَّا كانت عليه قبلها. فالفاطميون نافسوا العباسيين على خلافة المُسلمين ثُمَّ لمَّا انهارت دولتهم عاد ذلك اللقب إلى بني العبَّاس وحدهم. وكان للفاطميين سلطة سياسيَّة على مصر والشَّام أيضًا من واقع أنَّهم حكموها حُكمًا مُباشرًا وكانت لهم سيادة عليها. لكن لمَّا انهارت الدولة الفاطميَّة لم يكن لِلخلافة العبَّاسيَّة سلطة سياسيَّة أو سيادة مُباشرة على مصر والشَّام، بل حُكمت من طرف الأيوبيين الذين كانوا خاضعين لِلسيادة الروحيَّة لِخلافة بني العبَّاس. أتمنى أن تكون الفكرة وضحت. تحيَّاتي.
عزيزي أ. باسم
بعد التحية،
لقد جمعتهما في قالب واحد على ال PDF، وأراه من وجهة نظري أوضح، إذا يهمك الأمر أعلمني عن طريقة إرساله اليكم ، ربما ينال إستحسانكم أيضاً.
خالص تحياتي
عزيزي أ. باسم
بعد التحية
لم أستطع إرسالها كمرفق، سوف أقوم بتنزيلها وأخبركم.
تحياتي
