نقاش:أبو الحسن الندوي/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش بدون عنوان

الموسوعة ليست فهرس لوصلات صفحات أخرى ، الرجاء مراجعة ويكيبيديا:أسئلة للمُشارك

هيههيي ... لا أعرف ما العمل على كل هذا أفضل من النسخ سأحاول رامي ان أكتب أسطر تعريفية لهذه الشخصيات . --Chaos 09:14, 2 نوفمبر 2005 (UTC)

الشيخ ابو الحسن الندوى أخذ الإجازة فى الحديث من علماء جامعة دار العلوم ديوبند على رأسهم المجاهد الباسل الشيخ حسين احمد المدنى و ظل يخدمه طوال إقامته للدراسة فى ديوبند. تعتبر ديوبند من أكبر و أعرق جامعات الهند تدرّس الحديث و الدراسات و الفنون الإٍسلامية العديدة. نجاح دار العلوم بديوبند يعد نجاحاً منقطع النظير فقد استشهد بها العلامة رشيد رضا المصرى صاحب مجلة المنار حين أقام فيها و تأثر بعلمائها كأمثال الشيخ انور شاه الكشميري صاحب كتاب " العرف الشذى" و قال عن دار العلوم حين عزم العودة إلى بلاده " لو لم أرها (ديوبند) لرجعت حزيناً" و شهد بجهودها العديد من العلماء كأمثال الشيخ عبدالفتاح ابو غدة و إمام الحرم المكى الشيخ ابن سبيل و أشاد بعلمائها الراحل الملك عبدالعزيز رحمه الله مؤسس المملكة حين التقى بشيخ التفسير فى دار العلوم العلامة شبير احمد العثمانى فى مكة المكرمة.شيخ ابو الحسن الندوى كان خرّيج هذه الجامعة و عيّن بعدها ركناً للشورى فى هذه الجامعة العريقة بتاريخها و خدمتها للإسلام و المسلمين.ربى مدرسوا هذه الجامعةأجيالاً على الخلق الحميد و الخصال الطيبة و الثقافة النيّرة يدّل على جهودها فضلاؤها و خرّيجوهاو هم بالآلاف منهم على سبيل المثال الشيخ محمود الحسن المعروف بشيخ الهند و صاحب احسن ترجمة للقرآن فى اللغة الأردية و الشيخ شبير احمد العثمانى صاحب أحسن تفسير باللغة الأردية للقرآن و الشيخ اشرف على التهانوى صاحب كتاب بهشتى زيور و العديد من المؤلفات الإسلامية النافعة و الشيخ حسين احمد المدنى المجاهد الجليل و شيخ والحديث بدار العلوم ديوبند و الشيخ عزيز الرحمن العثمانى مفتى دار العلوم و الشيخ انور شاه الكشميرى المحدّث الكبير الذى استشهد بعلمه العلامة زاهد الكوثرى رحمه الله و الشيخ الحافظ محمد احمد رئيس الجامعة الأسبق و الشيخ المقرئ محمد طيب رئيس الجامعة السابق و الشيخ بدر عالم الميرتهى و الشيخ مناطر احسن الكيلانى و الشيخ حفظ الرحمن السيوهاروى و العديد العديد من العلماء الأجلاء الذين أوقفوا حياتهم على خدمة الدين و نشر الفضيلة و الوعى الإسلامى مع العلم الحديث

توقيعه