نقاش:أبو حامد الغزالي/أرشيف 1

هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.

أرشيف 1

| أرشيف 2 ←

ابن سكرة

من هو ابن سكرة (جاء ذكره في قسم "كتاب إحياء علوم الدين")؟ كنت قد كتبت مقالة باسم ابن سكرة لكنه توفي سنة 385 ه‍، أي أنه ليس صاحب كتاب "إحياء ميت الأحياء في الرد على كتاب الإحياء". قد يكون ابن سكرة المتوفي سنة 514 ه‍؟؟--الدبوني (نقاش) 12:57، 30 يناير 2013 (ت ع م)

 تم تم تصحيح الخطأ، والصحيح هو "ابن سكر أبو الحسن"، كما نقله الذهبي في سير أعلام النبلاء --بلال الدويك 14:46، 10 فبراير 2013 (ت ع م)

للتعقيب، يبدو أن «أبي الحسن بن سكر» توفي سنة 616 هـ (مصدر)، وجاء ذكره أيضا في ترجمة ابن كثير للغزالي في «البداية والنهاية» حيث قال «وقد زيف ابن سكر مواضع (إحياء علوم الدين)، وبيّن زيفها في مصنف مفيد» (مصدر) لكني لم أجد ترجمة جيدة له على الشبكة.--الدبوني^نقاش 15:26، 30 آذار 2013

الإسكندرية

ذُكر في المقال أن الغزالي ذهب الى مصر وتحديدا الإسكندرية. وهذه القصة ذكرها الصفدي وغيره. غير أن الأرجح أنها قصة غير صحيحة بسبب تناقض تفاصيل القصة مع روايات أخرى تقول أنه كان في خراسان في نفس الفترة. راجع «مؤلفات الغزالي» للبدوي (ط 2) ص. 23. سأزيل «الإسكندرية» من المقدمة وبعدها أفكر بكيفية تغيير الباقي.--الدبوني (نقاش) 14:18، 10 مارس 2013 (ت ع م)

تم . --بلال الدويك 08:16، 13 مارس 2013 (ت ع م)

تلبيس إبليس

كتاب تلبيس إبليس للغزالي هو غير تلبيس إبليس لابن الجوزي، ذكر هذا الكتاب للغزالي السبكي وغيره، انظر كتاب "مؤلفات الغزالي" للبدوي، تحت رقم 55. --بلال الدويك 12:19، 23 مارس 2013 (ت ع م)

نعم صحيح، ويبدو أن الكتاب مفقود. إن شاء الله توضح هذه الأشياء في صفحة خاصة عن مؤلفات الغزالي. هل لديك إقتراح لإسم هكذا صفحة؟ لا أريد الصفحة أن تكون ملحق، على غرار هذه الصفحة، بل أرى أن تكون مقالة عادية لأن هناك مجال لنص نثري في المقالة. كما بالإمكان الكتابة عن الكتب والرسائل التى لا تحتاج الى صفحة خاصة بها.--الدبوني^نقاش 15:01، 23 آذار 2013

رأيت للتو أخي الدويك صفحة التوضيح «تلبيس إبليس»، وأرى أنك أخطأت في إنشائها أولا، ثم أخطأت في التحويلات أيضا. عندما يكون هناك أكثر من معنى لإسم يكون التحويل الى المعنى الأكثر شيوعا. مثلا إذا كتبت قرطبة في خانة البحث، ستذهب الى صفحة القرطبة الإسبانية، وليس قرطبة الارجنتينية، لأن المعنى الرئيسي لكلمة قرطبة هي المدينة الإسبانية. ونفس الشيء ينطبق على «تلبيس إبليس» ، حيث إن 99% ممن سيقول «كتاب تلبيس إبليس» سيقصد به كتاب ابن الجوزي، وليس كتاب الغزالي، الذي كما قلت يبدو أنه فقد. والنقطة الثانية هو أن الكتاب لا يستحق صفحة خاصة به، لأنه لا يوجد (حسب علمي) معلومات أكثر يمكن أن نضيفه، فأرى أن ندمج الصفحة (مستقبلا) الى الصفحة عن مؤلفات الغزالي.

وللمعلومات فقط، يبدو أن هناك كتاب آخر بإسم «تلبيس إبليس» للتهامي (ت. 1259 ه‍).--الدبوني^نقاش 15:27، 23 آذار 2013

لدي التعقيب التالي:

1.  تم تصويب الوضع، حيث أصبح اسم «تلبيس إبليس» يذهب مباشرة للاسم الأكثر شيوعاً الخاص بابن الجوزي.
2. أعتقد لا بأس بأن تكون مقالة لكتب الغزالي تحت اسم مؤلفات أبي حامد الغزالي، ولا تكون مجرد سرد للكتب، وعند إنشائها يمكن تجميع الكتب المفقودة أو التي ليس لها معلومات في تلك المقالة.--بلال الدويك 12:44، 27 مارس 2013 (ت ع م)

شكرا. نعم أتفق معك أن المقالة لا يجب ان تكون مجرد سرد للكتب، خصوصا أن الكثير من كتبه مخطوطة أو مفقودة، أي أنها لا تحتاج الى صفحة خاصة بها.--الدبوني^نقاش 14:34، 27 آذار 2013

التصانيف

لا أرى ازالة تصنيف «علماء فرس» أو حتى «فلاسفة فرس». بخصوص «علماء فرس»، فلا شك ان الغزالي عالم، ولا شك ايضا انه فارسي. اما بخصوص «فلاسفة فرس» ففيه نظر، لا أرى ان الغزالي نفسه كان يرى انه فيلسوف، لكن يوصف كثيرا بأنه من الفلاسفة، او انه تأثر بالفلاسفة كثيرا. وهذا قول المتقديمن، مثل القاضي ابن العربي الذي قال «شيخنا أبو حامد دخل في بطون الفلاسفة ، ثم أراد أن يخرج منهم فما قدر»، وقول المتأخرين ايضا، مثلا خذ طبعة دار الشروق لرسالة «أيها الولد»، عنوان الكتاب جاء في اوله «رسالة من الفيلسوف حجة الإسلام أبي حامد محمد الغزالي».

باختصار ارى أن تصنيف «علماء فرس» و «فلاسفة فرس» ينطبقون على الغزالي، وارى ابقائهما.--الدبوني^نقاش 08:46، 29 نيسان 2013

هل بإمكانك تزويدنا بمصدر يؤكد بأنّ الغزالي فارسي الأصل؟--بلال الدويك 09:04، 29 أبريل 2013 (ت ع م)

يمكن إنشاء تصنيف: علماء مسلمون ذوي أصول فارسية محتملة، وعلماء مسلمون ذوي أصول عربية محتملة وإدراجها في مقالات العلماء المسلمين الذين يختلف الباحثين بشأن نسبهم (إن كان ولا بد التأكد من أصولهم). أنا شخصيًّا أكره القوميَّة والأفكار القوميَّة المتطرفة وأحبّذ تصنيف فلاسفة مسلمون فقط أو أطباء مسلمون...إلخ، ولو كره ذلك المتعصبون القوميّون، فما جمع العرب والفرس كان الإسلام وهؤلاء العلماء عاشوا في عصر إسلامي وكانوا أبناء حضارة إسلاميَّة. للأسف كثير من الفرس لا يأبهون لهذا ولا يرون إلّا قوميتهم--باسم^{راسلني (☎)}--: 09:10، 29 أبريل 2013 (ت ع م)

في الحقيقة لم أر ما اضفته اخي الدويك عن هذا الموضوع قبل كتابتي للتعليق. نعم هناك مصادر تقول أنه فارسي الأصل، لكن يبدو ان لديك مصادر تشكك في ذلك. في الحقيقة عندي نقطتان عن هذا الموضوع. الأولى أنه، وان كانت نسبته تعود بطريقة او اخرى الى سلالة عربية، فلا يعني هذا أنه لا يمكن ان يكون «فارسيا» في نفس الوقت، ما اقصده انه ولد وتوفي في بلاد فارس، وتحدث (وكتب) بالفارسية، فيعني انه فارسي، وهذا كأن يكون الانسان من أصل كردي أو تركي، لكنه ولد في بلد عربي ويتحدث العربية، فهذا الانسان «عربي»، وان كان من اصل غير عربي. وثانيا، بسبب التوتر في العلاقات بين العرب والفرس اليوم، يحاول الكثير من العرب تناسي او طمس الهوية الفارسية لكثير من أعلام الحضارة الاسلامية (ابن سينا، الفارابي، الخ)، وأصبحت المسألة حساسة ومسيسة، ويصعب فيها الحيادية.

وردا على ما جاء به باسم، لا أرى إنشاء «تصنيف: علماء مسلمون ذوي أصول فارسية محتملة»، لأن هكذا تصانيف ستعقد المسألة. لكن أرى أن بالامكان أن ندع القومية ونضع تصنيف فلاسفة مسلمون فقط، لأنه كما قال باسم القومية لم تكن الصلة بين هؤلاء العلماء، بل الدين هي التى كانت الصلة.--الدبوني^نقاش 09:39، 29 نيسان 2013

لستُ كذلك مع إقتراح باسم في إنشاء التصانيف المحتملة، وأؤيد إبقاء التصنيف الموجود "فلاسفة مسلمون"، وما دام موضوع أصوله الفارسية مُختلَف على صحّته، فلا أرى وضعه، مع ملاحظة أن بعض المصادر تذكر أنّه تعلّم اللغة الفارسية، وكتب بها، وليس أنّه وُلد يتحدّث الفارسية.--بلال الدويك 09:49، 29 أبريل 2013 (ت ع م)

يبدو ان النقاش كان بلا معنى لأن القول الاول والاخير مع «التصانیف المعادلة». يجب أن يتوقف هذا البوت عن العمل، فإن ما يسببه من مشاكل واخطاء اكبر من نفعه.--الدبوني^نقاش 15:58، 25 تشرين الثاني 2013

سنة الولادة

وجدت مصدرا يشكك في سنة الولادة المعروفة، سنة ٤٥٠ هـ. حسب فرنك كرفل (مصدر إنكليزي للأسف)، المرجح أن الغزالي ولد سنة ٤٤٨ هـ، ويستدل كرفل برسالة بعثها الغزالي لأحمد سنجر السلجوقي.--الدبوني^نقاش 19:44، 18 تشرين الأول 2013

حول الصورة

وضعت هذه الرسالة تقديرا لآراء الآخرين، الصورة المرفقة تخيلية (غير حقيقية) بمعنى أنها تمثل خلاف الحقيقة، (تدليس) أو..الخ لايصلح وضع التخيلات من الصور لأشخاص، لو وضع لأحدنا كذلك؛ لا أظنه سيقبل، هذا برأيي انتهاك لحقوق الشخص بعد وفاته، كنت سأقوم بإزالة هذه الصورة لكني أردت معرفة رأي الآخرين، إذا لم أجد ردا أو شرحا مقنعا؛ سأقوم بحذفها وهذا لا يختص بهذه المقالة بل في كل المقالات المماثلة، وشكرا. --منصـور الواقـدي ^نقـاش 23:35، 21 مارس 2015 (ت ع م)

شخصيا اتفق معك ولا ارى ضرورة في وجود الصورة.--الدُبُونِيْ (نقاش) 23:42، 21 مارس 2015 (ت ع م)