نقاش:أسامة أنور عكاشة/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


لم افهم المقصود في الجملة

هذه الجملة يجب ان تترجم للعربية ""هو لما يكون ده رأينا في عمرو بن العاص أبقى خرجت عن الإسلام أو أنكرت ما هو معلوم من الدين؟" لان هذه موسوعة تتعامل فقط باللغة المعيارية (الفصحى) وليس اللهجات .

نقاش بدون عنوان

أتفق مع جميع الأراء الخاصة بعدم حيادية المقال, فكلها مجرد إدعاءات لا أساس لها من الصحة, فمنذ متى يستجيب التلفزيون المصري لأي ضغوطات؟!

يجب تعديل المقال ليكون سيرة ذاتية عن الكاتب وليس مجرد هجوم على الصحابي الجليل عمرو بن العاص والمملكة العربية السعودية!

My Wound (نقاش) 11:30، 28 مايو 2010 (ت ع م)

يالا هذه المقدمة ...ليست حيادية علي الاطلاق انها انحيازية وبشكل سافر Elmondo21st 13:01، 8 أبريل 2008 (UTC)

وانا أؤيد هذا الرأى بشدة ، المقالات الخاصة بالاعلام لا ينبغى أن تتطرق لمثل هذه النقاشات ، تهتم فقط بالنشأة والاعمال وغيرها

محمد مصطفى خليل سليمان 00:19، 5 مايو 2008 (UTC)محمد مصطفى خليل سليمان

مقدمة غير حيادية ومن وجهة نظر طائفية ومتشددة..ومصادرة لحرية الرأي

على شخصيات مختلف عليها ومشكوك في تأريخها..اسامة انور عكاشة هو هرم مصر الرابع بدون جدل ومن يحاول النيل منه كمن ينطح رأسه بجبال الهملايا فكيف لمن يعيش في القعر ان يقّيم اهل القمم

من فضلكم يوجد أكثر من مصدر للانقادات، فأين التحيز إذا كانت هذه أراءه --محمد مصطفى عودة 12:17، 8 مايو 2008 (UTC)

في محاولة للاضافة لتعديل ميزان المقالة "المائل" قمت باضافة بعض الوصلات الخارجية Elmondo21st 13:42، 8 مايو 2008 (UTC)

المقال غير حيادي على الاطلاق ناهيك ان اسامة انور عكاشة ليس اديب بمعني الكلمة او حتي روائي بمعني الكلمة لكنه مؤلف تلفزيوني تحددت اعماله في بعض الاحيان في سياق التسويق ومجاراة جذب المشاهدين واللزمات المفروضة مثل الجار المسيحي المهمش الذي يساعد في اشارة الى الوحدة الوطنية التي قد تزيدها بالرقص على السلالم، بل ان اكثر ما يلفت الانظار هو اعتياد مسلسلاته على اللعب على فترة النكسة واكتوبر والتي كانت اكثر ما يجذب المشاهدين في التسعينيات بل كان سمة كل اعمال التلفزيون المطولة. ايضا الكاتب ليس له ان يفرض رأيه في شخص وكاتب المقال انزلق الى ما اعمق من الانحياز بذكره مواقف تقلل من الكاتب وتدنيء من مستواه الفكري بادعائة تخلف الشعوب باكلمها ورجاحة عقل الكاتب عليها وهذا يكفي ليدمر اسم الكاتب لكن كان اولى له ان يتكلم عن روائع كتبها الكاتب مثل الشهد والدموع واول جزء في ليالي الحلمية