نقاش:أنا وليلى (أغنية)

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 6 أشهر من 37.238.226.190 في الموضوع ملحوظية الأغنية لا القصيدة

سمعت مرة ان الساهر عدل البيت الاخير من القصيدة من «إذا ستمسي بلا ليلى قصيداتي» الى «إذا ستمسي بلا ليلى حكاياتي»، لكن لم اجد مصدر يوكد هذا؟--الدُبُونِيْ (نقاش) 12:32، 12 مايو 2016 (ت ع م)ردّ

مصادر[عدل]

هنا مصدر يقول ان القصيدة للشاعر خالد الشطري.--الدُبُونِيْ (نقاش) 10:20، 13 مايو 2016 (ت ع م)ردّ

وهنا مصدر يقول ان للشطري ديوان مفقود بإسم «أنا وليلى.. واشطبوا أسماءكم»، فلعله هو صاحب القصيدة؟--الدُبُونِيْ (نقاش) 10:23، 13 مايو 2016 (ت ع م)ردّ
المزيد.--الدُبُونِيْ (نقاش) 11:18، 13 مايو 2016 (ت ع م)ردّ

ملحوظية الأغنية لا القصيدة[عدل]

مرحبا @الدبوني: ألا تعتقد أن الملحوظية إنما هي للأغنية لا للقصيدة؟، فيستوجب تعديل عنوانها إلى أنا وليلى (أغنية)؟. Abu aamir (نقاش) 13:25، 27 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

@Abu aamir: مقترحك معقول. صحيح الاغنية هي الاشهر لكن الاصل هي القصيدة، هذا كان تفكيري حين انشات المقالة. لكن ما الفرق بين القصيدة والاغنية اصلا؟ الحقيقة لا فرق كبير خصوصا في مثل هذه الحالة. ملخص: لا أؤيد التغيير ولا امانعه ايضا.--الدُبُونِيْ (نقاش) 10:30، 1 نوفمبر 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا @الدبوني: الأغنية قصيدة مرنمة منغّمة، فأغنية كاظم الساهر هي التي اشتهرت ونالت الملحوظية، أما القصيدة وحدها، فكما تعلم أن مثل قصيدة أنا وليلى بل أحسن منها آلاف القصائد، مغبرّة في أرجاء المحتوى المكتوب فالرقمي، لا أحد يدري بها، ضرب عليها العنكبوت بنسجها، ولولا تغنّي كاظم الساهر بالقصيدة لظلت القصيدة غابرة، هذا ما يبدو لي. Abu aamir (نقاش) 11:11، 1 نوفمبر 2021 (ت ع م)ردّ
@الدبوني =نعم يجب الاحتفاظ= بأصل القصيدة فالقارئ يهتم الى الأصل ولو كل قصيدة غنيت ونشرت على انها اغنية ورتبت مثل ما غنت بهذه الطريقه نقطع الطرق امام المهتمين الدارسين ام من يبحث عن الاغنية يجدها مكتوبة ومغناة في كل مكان . 37.238.226.190 (نقاش) 16:10، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)ردّ

مرحبا @أبو هشام: هل تتفق مع النقل إلى أنا وليلى (أغنية) لأن الملحوظية للأغنية لا للقصيدة؟. Abu aamir (نقاش) 17:44، 27 يناير 2022 (ت ع م)ردّ

أهلا Abu aamir أتفق مع النقل فالأغنية أشهر من القصيدة بكثير بل ربما لم تكن القصيدة لتُعرف لو لم تُغنّى رغم أني قرأت عن القصيدة في مواقع التواصل الاجتماعي، تحياتي. أبو هشام (نقاش) 20:17، 27 يناير 2022 (ت ع م)ردّ