نقاش:المحمودية (العراق)/ارشيف

نود ان نذكر ان من العشائر الشيعبة الكبيرة الساكنة قضاء المحمودية منذ اكثر من 150 سنة تقريبا هي كل الاتي: 1. عشبرة ربيعةهي اكبر العشائر الساكنه في المحمودية ويبلغ نسبة هذه العشيرة بالنسبة لكل العشائر الشنية والشيعية 25% . 2 . عشيرة العبيد وهي عشيرة سنية في المناطق الغربية والمناطق الشمالية من العراق اما في المناطقالوسطى والجنوبية من العراق فهذه العشيرة تتبع المذهب الشيعي ونسبة سكانها في منطقة النحمودية هي اكثر من 30% من السكان في المحمودية . 3 .كذلك عشيرة الدليم (المحامدة) وهذه عشيرة كبيرة تسكن منطقة واطراف المحمودبة هي عشيرة شيعية. 4. عشيرة الدليم (البو علوان)هي عشيرة شيعبة تسكن اطراف المحمودبة وقضاء المحاويل

شيعي

السنة الان لا تتجاوز نسبتهم النصف او اقل من ذلك مع العلم ان من تعرض للقتل والتهجير والابادة الجماعية في بادءى الامر هم الشيعه فقط ونتيجة لهذه الامور ظهر ما يدعى بجيش المهدي الذي اعاد المياه الى مجاريها وخلص الشيعه من الكلاب الوهابية والحثاله الذين باعو دينهم وشرفهم و وطنيتهم من السنةلكن في الاونه الاخير اصيب جيش المهدي بالطغيان ونتيجة لدخول بعض العناصر الاجراميه في بنيته الاساسيه ادى ذلك الى تشويه صورة جيش المهدي وتحول من جيش لماعدة الاخرين الى عصابة لقتل الناس سنة وشيعه حتا قامت الحكومة بالتدخل وحل القضية بالصورة المثلى ولان المحمودية تزدهر بالبناء والاعمار مرة اخرى وكذلك تم رجوع النازحين منها من الشيعه وعادت كما كانت في السابق بل وافضل ولله الحمد اعتقد ان كاتب المقالة هو طه الدليمي فهو وحده من يتجرأ على هذا الكذب الفاضح

حذف المعلومات الديموغرافية

قام أحد المستخدمين حذف معلومات عن نسبة السنة والشيعة في المنطقة والتغييرات التي حصلت لهذه النسب خلال السنوات الأخيرة بادعاء أنها فقرة تحوي معلومات عنصرية إلخ... برأيي المعلومات هنا ليست عنصرية بل هي مجرد معلومات... إن كان يراها خاطئة فليصححها. أنا شخصيا لست مع التفرقة بين الشيعة والسنة في العراق ولكن ذكر معلومات جافة حول تغييرات حصلت لا تؤجج الصراع الطائفي (الموجود في العراق شئنا أم أبينا) علينا الا نتعامل من خلال المنظور الطائفي البحت لكن هذا لا يعني تجاهله تماما. --Histolo2 (نقاش) 09:46، 3 أغسطس 2009 (ت‌ع‌م)

الرجاء تصحيح ما جاء بالصفحة فالمعلومات المذكورة إشكالية جداً

الزملاء في موقع ويكيبيديا المحترمون

تحية طيبة

لا يمكن كتابة تاريخ مدينة حسب النظرة الطائفية لكاتبها، بل تكتب حسب وقائع تاريخها وهذا التاريخ يشمل العلماء والمثقفون كذلك التطورات التاريخية والمعمارية التي شهدتها حركة تطور المدينة، فالمدن لا تسمى بأسماء مذاهبها بل بإنجازاتها الإنسانية، لذا نرى أن مجرد ذكر نسبة السنة أو الشيعة في مدينة معينة ما هي إلا صورة تعكس دسيسة يراد منها تزييف تاريخ المدينة. والحقيقة يمكنني أن أغير ما موجود في الصفحة، ولكني أرى في أخذ رأيكم الصواب

تحياتي الأخوية لكم