انتقل إلى المحتوى

نقاش:بابوية كاثوليكية/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


حان وقت النقاش الجدي في اسم المقال

  • هيا بنا نستعرض الخيارات المتاحة:
الاسم الموقف التعليل
بابا الفاتيكان خطأ هذا الاسم منتشر في وسائل الإعلام العربية كالجزيرة والعربية؛ لكنه اسم خاطئ 100%، لأن الفاتيكان كيان خليق، استحدث عام 1929، لضمان استقلال البابوية عن أي نظام سياسي من ناحية وتسهيل الأمور الإدارية للكرسي الرسولي من ناحية ثانية.
بابا الكاثوليك خطأ الكنائس الأرثوذكسية وكذلك الإنجيلية الأسقفية، تعترف بالبابا بوصفه أسقف، الخلاف هو حول نطاق سلطته، هل هو سلطان أسقفي لروما ومتروبولتي للغرب، أم ذي سلطة على الكنيسة الجامعة.
بابا روما شبه خطأ أنا أقبل بهذه التسمية، لأنه في تذكارات القدّاس يقرأ: اللهمّ أحفظ آبائنا مار فرنسيس بابا روما، ومار ... بطريركنا الإنطاكي. ولكن يجب التنبيه أن لفظ «روما» يطلق عادة بوصفه أسقف أي أنه أسقف روما، وكذلك تضاف لكلمة الحبر فيقال «الحبر الروماني». أما من الناحية الدينية الصرفة والأكثر شيوعًا لا يضاف له «روما».
  • س: ولكن إن سميناه البابا ماذا سنفعل ببابا الإسكندرية؟.
    • ج: في الواقع التشابه هو بالإسم فقط، والمقارنة غير جائزة أبدًا، لاختلاف معنى اللفظ تمامًا بين اللقبين. انظر الجدول أدناه للاكتشاف.
قضية المقارنة البابا بابا الإسكندرية
السلطة يقول أنه له سلطة على الكنيسة الجامعة. يقول أن سلطته تنحصر في مصر، والسودان، والحبشة، والمدن الخمس الغربية (ليبيا)، ومغتربيها حول العالم.
الخلافة يقول أنه خليفة القديس بطرس، أحد الاثني عشر، الذي قال له المسيح «أنت الصخرة»، ثم عاد وقال له «ارع خرافي». يقول أنه خليفة القديس مرقس، وبحسب الطور الأقدم من التقليد اعتنق المسيحية في روما على يد بطرس ومنه كتب إنجيله. (الطور المتأخر من التقليد يقول أنه أحد السبعين ذلك يخالف أوريجينس وإيريناوس).
الجنسية لا يشترط القانون الكنسي أو المدني أن يكون من جنسية معينة. يشترط القانون المدني المصري أن يكون مصريًا.
صلاحياته واسعة للغاية، ولكن يمكن القول أنها مبدئيًا تتخطى سلطة الأسقف العادي أو البطريرك. صلاحياته محددة بمجمع الأساقفة (صلاحيات رئيس أساقفة عادي).
  • يجب أن نشير إلى النقاط التالية:
  1. أن لقب «بابا» تكنى به في الشرق رئيس أساقفة الإسكندرية، وفي الغرب جميع الأساقفة تقريبًا قبل أن ينحصر برئيس أساقفة روما. ولشيوع اللقب، قرن بالكرسي: بابا الإسكندرية، بابا هيبون، بابا ليون ...الخ، لكنه في الغرب تحوّل إلى اسم خليفة بطرس وسقط عن الباقي، أما في الشرق حافظ على ماهيته القديمة. فقرن دومًا بالإسكندرية.
  2. أنّ التقسيم الجغرافي لمجمع نيقية هو تقسيم إداري بحت. لو انعقد مجمع نيقية غدًا، لما كان اختار أنطاكية أكثر من رعيّة صغيرة والإسكندرية كأبرشية عادية. لأن كلا المدنتين، مع اسطنبول أيضًا، فقدا بعدهما المتروبولتي للمسيحية، واليوم فإنّ بوسطن، نيويورك، ساو باولو، سان فرانسيسكو، سان دييغو، مدريد، برلين، سدني، جوهانسبوغ، مثل هذه المدن كانت ستأخذ التصنيف المتروبولتي الضخم المسمى «بطريرك».
  3. لاحظ أنّ الموسوعة الإنكليزية والألمانية والفرنسية والإسبانية والبرتغالية والهولندية سمّته بابا فقط، وكان معها الحق في ذلك، ولم تجاف الحيادية. لاختلاف معنى اللقبين تمامًا.
  • وما هي الخلاصة؟.
    • خلاصة: هي: تحويل اسم المقالة إلى البابا، أما بابا الإسكندرية يبقى على حاله، هو بابا الإسكندرية. فإن أثار ذلك الاعتراض، فليسمى بابا روما. أفضل من التسمية الحالية على الأقل.--Sammy.aw (نقاش) 17:04، 16 مارس 2013 (ت ع م)
مع كما بين سامي البابوية القبطية محصورة في نطاق محلي مصري فلا داعي لإضافة لقب للتوضيح.--Kathovo راسلني 10:30، 18 مارس 2013 (ت ع م)ردّ