نقاش:حديقة حيوان/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 5 سنوات من Abu aamir في الموضوع جواب التوثيق
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


جواب التوثيق

مرحباً بك @Exmak:، شكراً على تنبيك الذي حملني مقتنعاً على أن أَهُمَّ بتبديل العبارة لتكون "قيل" فتصبح من باب الرأي لا الحقيقة، ثم لمّا جئتُ لهذه المقالة اليوم وجدت أن إضافتي قد أُزيلت وهذا قَهْرٌ لا يجوز، ولولا انشغالي وكرهي للجدال لسعيتُ إلى ارجعاع تعديلاتي بالحق، ولكن حسبي أن أكتب الرأي المزال هنا في صفحة النقاش لعله يكون دليلاً لمن شاء. وأما ما ذُكِر ان هذا الرأي كذب وتلفيق فهو لا يصح أن يُزعم إلا إن نوقش صاحبا هذا الرأي وهما (عادل محمد علي) الذي نقل رأيه عن كتاب (حديقة الحيوانات في العصور الإسلامية ص30)، فإن نُوقِشا وتبيّن كذبهما فيصح أن يقال ذلك بعد عرض ومناقشة، وإلا فلا يجوز أن يقال كذب بل يقال "أوهام، رِواية مرجوحة، ظنون"، ولْيُعْلم ان النص المقتبس لم يذكر أسبقية الاتخاذ فقط، بل ذكر:

  • أسبقية العرب إلى اتخاذ حدائق الحيوانات.
  • ودراسة أخلاقها
  • والتفرّج عليها.

"والعربُ سبقوا الأمم المتمدّنة إلى اتخاذ الحضائر لحبس الوحوش والحيوانات فيها، و دّرْسِ أخلاقِها وعادتها، مع التفرُّج على ما هنالك من المخلوقات العجيبة".[1]. ومن أراد قراءة المقالة كاملة فهذا رابط المجلة حيث المقالة مكتوبة من صفحة 356 حتى 364.

archive.org/18/items/mmawrid/08-04-1979-032.pdf

توثيق

مرحبا @Abu aamir: المعلومات التي أضفتها حول أسبقية العرب في حدائق الحيوان هي كاذبة وملفقة ويبدو أن المصدر ليست مختصاً في التأريخ بهذا الموضوع حيث أن أقدم حديقة حيوان اكتشفها علماء الآثار حتى الآن تعود لعام 3500 قبل الميلاد في هيراكونبوليس بمصر (المصدر) --Exmak (نقاش) 18:01، 27 يونيو 2018 (ت ع م)ردّ

جواب التوثيق

مرحباً بك @Exmak:، شكراً على تنبيك الذي حملني مقتنعاً على أن أَهُمَّ بتبديل العبارة لتكون "قيل" فتصبح من باب الرأي لا الحقيقة، ثم لمّا جئتُ لهذه المقالة اليوم وجدت أن إضافتي قد أُزيلت وهذا قَهْرٌ لا يجوز، ولولا انشغالي وكرهي للجدال لسعيتُ إلى ارجعاع تعديلاتي بالحق، ولكن حسبي أن أكتب الرأي المزال هنا في صفحة النقاش لعله يكون دليلاً لمن شاء. وأما ما ذُكِر ان هذا الرأي كذب وتلفيق فهو لا يصح أن يُزعم إلا إن نوقش صاحبا هذا الرأي وهما (عادل محمد علي) الذي نقل رأيه عن كتاب (حديقة الحيوانات في العصور الإسلامية ص30)، فإن نُوقِشا وتبيّن كذبهما فيصح أن يقال ذلك بعد عرض ومناقشة، وإلا فلا يجوز أن يقال كذب بل يقال "أوهام، رِواية مرجوحة، ظنون"، ولْيُعْلم ان النص المقتبس لم يذكر أسبقية الاتخاذ فقط، بل ذكر:

  • أسبقية العرب إلى اتخاذ حدائق الحيوانات.
  • ودراسة أخلاقها
  • والتفرّج عليها.

"والعربُ سبقوا الأمم المتمدّنة إلى اتخاذ الحضائر لحبس الوحوش والحيوانات فيها، و دّرْسِ أخلاقِها وعادتها، مع التفرُّج على ما هنالك من المخلوقات العجيبة".[2]. ومن أراد قراءة المقالة كاملة فهذا رابط المجلة حيث المقالة مكتوبة من صفحة 356 حتى 364.

archive.org/18/items/mmawrid/08-04-1979-032.pdf

@Abu aamir: أهلاً وطاب يومك واعتذر عن التأخر في الرد ولكن لم تصلني الإشارة، هذا المصدر الذي ذكرته لم يقدم أي دليل لا سنة محددة ولا آثار وأنا ترجمت من المقالة الإنجليزية اكتشاف الحديقة المصرية القديمة والعائدة للألفية الثالثة قبل الميلاد بالأدلة فضلاً عن حضارات قديمة أخرى مثل حضارات الشرق الأدنى والصين والإغريق ونحن كما تعلم موسوعة تعرض الحقائق وليس قيل وقال، طبعاً نعرض الآراء في الأمور المختلف عليها مواضيع فلسفية، دينية، سياسية، نظريات تاريخية بأدلة..إلخ ومن ناحية أكاديمية بحتة ووضع هكذا أمور غير موسوعي مطلقاً فهل تقبل أن يأتي محرر على ويكيبيديا الكورية مثلاً وينسبون اختراع البارود والبوصلة للكوريين القدامى لأن شخص غير مختص نسبها لقوميته في مجلة ونحن نقيس على هذا للأسف كثير من البلدان ولا سيما العالم الثالث تجد "مثقفينها" كهذا الكاتب ينسبون أموراً دون الرجوع لتاريخ الحضارات الأخرى والتقصي بالأمر وكل هذا لأهداف إظهار الفخر على حساب تشويه الحقائق. وتقبّل تحياتي --Exmak (نقاش) 03:40، 29 يونيو 2018 (ت ع م)ردّ

مرحباً بك @Exmak: جوابك الثاني أقوم وأحسن من الأول الذي ذُكر فيه التكذيب لمن قال بالأسبقية ولعلك قلته معذوراً في ساعة غيظ وغضب، شكراً لعنايتك. --Abu aamir (نقاش) 18:07، 30 يونيو 2018 (ت ع م)ردّ

  1. ^ عادل محمد علي، حدائق الحيوانات في بغداد،مجلة المورد، المجلد 8، العدد 4،سنة 1400ه،ص357، نقلاً عن كتاب (حدائق الحيوانات في العصور الإسلامية ص30)
  2. ^ عادل محمد علي، حدائق الحيوانات في بغداد،مجلة المورد، المجلد 8، العدد 4،سنة 1400ه،ص357، نقلاً عن كتاب (حدائق الحيوانات في العصور الإسلامية ص30)