انتقل إلى المحتوى

نقاش:رأفت الهجان/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


حلقة مفقودة

توجد حلقة مفقودة حول حرب 1967 عن تحطيم الطيران المصري وهو في المطارات هل الخلل في القيادة المصرية التي حصلت على المعلومة عن موعد الحرب من الجمال ولم تتحرك متعمدة او اهمالا وفي الحالتين يجب ان تحاسب ام الخلل في الجمال الذي "حسب الرواية الاسرائيلية" كان عميلا مزدوجا و اعطى معلومات مضللة وهنا من الاجدر كشف حقيقته امام الجمهور --03:29، 19 أغسطس 2007 (UTC) --Gaber1983f 02:51، 13 سبتمبر 2007 (UTC)

  • أليس الأفضل تغيير اسم المقالة من رأفت الهجان إلى الاسم الحقيقي رفعت الجمال؟ ذلك أن المقالة تتحدث عن شخصية هذا الرجل الحقيقية.--Riadismet اكتب لي رسالة 17:00، 27 يونيو 2008 (UTC)
  • أعتقد أن إسم رأفت الهجان هو الإسم الأكثر شهرة لشخصية المقال من رفعت الجمال فمعظم المصريين و ربما العرب يعرفون الإسم الأول كذلك شهرة الإسم واضحة في محركات البحث، كما أنه الإسم الذي عرف به في مجال الجاسوسية و المقال لم يغفل إسمه الحقيقي، أيضا من جهة أخرى عديد الأشخاص يعرفون بالإسم الذي ظهرت به أعمالهم أو وظائفهم سواء كانوا سياسيين أو فنانيين أو مشاهير أمثال الفنانة يسرا أو الفنانة فيروز أو صباح أو حتي رؤساء دول..إلخ.--Elmondo21st 02:50، 28 يونيو 2008 (UTC)

تعديل طفيف

تعديل طفيف بواسطتى فى المصادر والوصلات الخارجية , اضفت الموقع الرئيسى لرفعت الجمال .--Mohamedhamdyonline 09:01، 13 أغسطس 2008 (UTC)

المراجع

بالنسبة لمقالة مختارة للصفحة الرئيسية الموضوع هزيل من حيث المراجع و المصادر. خاصة:

  • إنجازاته حسب المخابرات المصرية
  • مذكراته
  • بعد عودته إلى مصر

تحياتي طرابلسي إسماعيل (نقاش) 22:56، 23 مايو 2010 (ت ع م)

نقاش بدون عنوان

مقال ممتاز جدا. أخير أرى الوجه الحقيقي لرأفت. :-) مبتدئ 14:03, 25 مايو 2006 (UTC)

أرى تغيير اسم المقال باسم البطل الحقيقي فكما قال الأخ مبتدئ أخيرا أرى الوجه الحقيقي لهذا البطل فالأصل أن يعرف باسمه الحقيقي و أن يحول الاسم الفني اليه --Adi 21:10, 28 ديسمبر 2006 (UTC)

لم يكن رفعت الجمال موضع ثقة في المخابرات المصرية ،إذ كان محل شك نوعا ما وهذا ماكان قد صرح به المرحوم محمد نسيم في مجلة رزواليوسف وجريدة الأهرام ، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يكن موضع ثقة؟ هل حكموا عليه شيئا ؟