انتقل إلى المحتوى

نقاش:زين العابدين بن علي/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف 1
  • أرشيف 1
  • 2

نص الترويسة

غير معنون

المقالة تحتاج إلى وقف تعديل لما تتعرض له من تخريب --Saudi 16:04، 21 سبتمبر 2007 (UTC)

معلومات غير صحيحة

الرئيس التوانسى المخلوع زين العبابدين بن على لم يموت و لم يكون فى غيبوبة بل هى مجرد اشاعات واظن انه نشر

صورة وفيديو له مع حفيده منذ ايام وهذه الصور والفيديو

مصادر غير صحيحة

المصدران الخاصان بزعم "ثروة الرئيس بن علي" غير صحيحان فالمصدران يذكران "أن مجلة فوربس ذكرت أن ثروته تقدر ب5 مليارات دولار" في حين لم يعثر على موقع فوربس أو مواقع متصلة بها على أي ذكر لثروة بن علي أو حتى قيمة أقل أو أكثر للمبلغ المذكور ...أعتقد أن حذف الجملة أفضل لضعف مصداقيتها الشديد خصوصا أن لاذكر في مواقع باللغة العربية أو الانجليزية عن هكذا موضوع..مع الاحترام للجميع.--Elmondo21st 20:04، 4 سبتمبر 2008 (UTC) على حسب ما نقلته بعض الصحف ان الشاب بوعزيزي صفعته شرطية و ليس شرطي حيث معروف في تونس مدى غطرسة و تطاول النساء على الرجال في ظل حمى القانون

لماذا لا نستطيع التعديل؟

ماذا يفعل من لديه إضافة بنائة وحيادية للمقالة مع عدم وجود زر التعديل؟ الرجاء التراجع عن القرار!

الرجاء اضافة المقالة التالية (زين العابدين بن علي) من ويكي الاقتباس إلى هذه الصفحة

شكرا

الحكم بالقبض على زين العابدين بن علي بعدما فر الرئيس التونسي السابق زين العابدين من تونس أصدر الإنتربول الدولي يوم الأربعاء الموافق ٢٦/٠١/٢٠١١ قرارا بالقبض عليه

كان طالبا في ثانوية سوسة انضم إلى صفوف المقاومة الوطنية ضد الحكم الفرنسي على تونس كحلقة اتصال الحزب الحر الدستوري الجديد المحلي، مما آل إلى طرده من المدرسة وأدخل السجن

هذه المعلومة خاطئة تماما ...الصحيح أن بعض

بن علي لم يواصل الدراسة فقط لنه فاشل

خرج من الدراسة في الثانية ثانوي و أشتغل في

في الميناء ...معلومة عن أباه ..لقد حاول شباب الحزب اغتيال أباه لأنه كان جاسوسا لصالح الفرنسيين و كان يشتغل حارس في الميناء و لكن شباب الحزب أخطئوا واغتالوا عم بن علي لأنه شبهه ... معلومة أخري ...أب ين علي ليس من حمام سوسة فعلا و لكن من الجنوب و رارتحل للشغل في سوسة

لماذا حذف مستخدم تعديلاتي --197.1.50.119 (نقاش) 16:34، 1 يوليو 2016 (ت ع م)عزيز--197.1.50.119 (نقاش) 16:34، 1 يوليو 2016 (ت ع م)راسلني