نقاش:سمير القنطار/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


الاستشهاد بالمصادر

هناك مشكلة مع المصادر بشأن سمير القنطار. وجدت مصادر عديدة بشأنه ولكن الكثير منها تحتوي على شوائع غير رصينة ويجب الحذر في اقتباسها. حاولت مقارنة المصادر باللغة العربية مع المصادر باللغة العبرية ولكن هذا الشأن ليس بسيطا بالمرة. هناك مصادر فلسطينية تدعي أن المرحوم داني هاران كان عسكريا، ولكن أجهزة الأمن الإسرائيلية لم تعلنه من القتلى بالمعارك، وحسب ما أعلمه لم يتم دفنه في مقبرة عسكرية. للأسف، يبدو أن مؤييدي القنطار في لبنان أغلقوا الموقع الذي احتوى على معلومات عديدة ورصينة بشأنه. لم أحذف الموقع من قائمة الوصلات الخارجية بعد، آملا أنه سيعود. هناك شهادة شخصية باللغة الإنكليزية كتبتها سمادار هاران التي نجت من الهجوم على عائلتها عام 1979. أظن أن هذه الشهادة ذات أهمية كبيرة. هناك مقابلة مع القنطار في صحيفة معاريف الإسرائيلية ولكن لا أعلم إذا تحدث القنطار فيها بصراحة تامة. اقتبست من هذه المقالة بعض الأقوال والمعطيات التي تبدو ذات أهمية. هذا هو ملخص جهودي لإثراء المقالة بمصادر. Drork 09:53، 25 يوليو 2008 (UTC)

لمن يهمه الأمر، المرحوم داني هاران كان مدير مصنع النسيج "غيبور" في مدينة معالوت-ترشيحا. قبل إغلاقه اشتغل في هذا المصنع الكثير من المواطنين العرب العائشين في الجليل، والكثير منهم تفجع على مصرعه ومصرع ابنتيه. Drork 06:45، 27 يوليو 2008 (UTC)

للأسف في ظل تحريف كلامي و مسحه و التلاعب به من قبل النكرة الأيبيات (و انا على يقين أنه أحد المسجلين هنا) لن يمكنني مواصلة النقاش معك. فهذا قلة أدب و احترام لا اقبلها. و إن كنت لا تناى بنفسك عن دولة أو لنقل الحكومة الإسرائيلية التي تقتل المدنيين فلن أناقشك و تفضل ناقش نفسك و استمع إليها مبتدئ 10:07، 27 يوليو 2008 (UTC)
لم أفهم ما هي المشكلة التي تشير إليها. نحن نتكلم هنا عن سمير القنطار وما فعله. هذا لا غيره. أنا مواطن إسرائيلي، ولكن لا علاقة لي بالحكومة الإسرائيلية (ما عدا التصويت ودفع الضرائب بطبع). Drork 10:31، 27 يوليو 2008 (UTC)

بعض التوضيحات: (1) داني هاران أخذ بنته إلى ملجأ العمارة التي سكن فيها. هذا تصرف معقول في حين سماع إطلاق العيارات في العمارة. لا يمكن اتهام داني هاران بانه عرض بنته للخطر. (2) سارعت الشرطة الإسرائيلية، وليس الجيش الإسرائيلي، لإنقاذ الأب وبنته من أيادي مجموعة القنطار. هناك تقارير متناقضة حول إذا قتل القنطار الطفلة بنفسه أو إذا قتلت بنيران الشرطيين الذين حاولوا إنقاذها، ولكن المسؤولية الأساسية هي على القنطار على كل حال. (3) خطف طفلة ليس أمرا شرعيا على كل حال وحتى لو لم ينو القنطار بقتلها، ونية القنطار هنا ليست واضحة. Drork 21:46، 4 أغسطس 2008 (UTC)

  • من مقدمة المقالة "ثم قتلهما على البحر" أين المصادر التي تدعم هذه العبارة؟ الجملة التي تأتي بعدها، ينفي القنطار كونه قاتل الطفلة فعلا!!--محمد أحمد عبد الفتاح 00:55، 5 أغسطس 2008 (UTC)
عدلت النص حسب ملاحظتك. إذا قام أحد بتعديل النص من أجل عرض المعلومات بشكل أكثر نزاهة فهذا أمر إيجابي دون أي شك. ولكن بعض التعديلات كانت من أجل إقناع القارئ كأن ما قام به القنطار شرعي، وهذا غير مقبول، ولا تهم جنسية الضحية أو جنسية المسؤول عن مصرعها. Drork 05:50، 5 أغسطس 2008 (UTC)

تضارب الروايات عن مقتل سمير القنطار

بما أنىِ لا أطيق سمير القنطار ، والذى أشتهر بذبح الأطفال السوريين قبل مقتله وعرف بتهديده لصحيفة جزائرية بقطع أيدى الشعب السورى إذا رفع السلاح فى وجه النظام ، إلا أننى أؤكد أن وسائل الإعلام النظام السورى لم يذكر على الإطلاق لفظ "الغارة الإسرائيلية" ، ولكن من المؤكد أن النظام السورى أتهم الجماعات ماوصفه بالإرهابية بأنهم وراء مقتل سمير القنطار ، وهذا هو المصدر المؤكد من وكالة الأنباء التابعة للنظام السورى هـــــــنا طالع للمزيد حول تضارب الروايات لمقتل القنطار.

اقتباس:

استشهد الليلة الماضية عميد الأسرى المحررين سمير القنطار جراء قصف صاروخي إرهابي معاد 
على بناء سكني جنوب مدينة جرمانا بريف دمشق.
وأفاد مراسل سانا بمدينة جرمانا بأن البطل سمير القنطار وعددا من الأشخاص ارتقوا شهداء
نتيجة قصف صاروخي استهدف أحد الأبنية السكنية على الأطراف الجنوبية لمدينة جرمانا.
ولفت المراسل إلى أن القصف الإرهابي الصاروخي تسبب بتدمير البناء السكني بشكل كامل.

صحيفة الرياض تؤكد أن النظام السورى لم تتهم دولة إسرائيل بأنها وراء مقتل سمير القنطار هنا الرابط رابط باليوتيوب تخبط بعض محللي النظام السورى ومناصرى حزب الله، --على المزارقه ✪ 14:17، 11 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

نقاش بدون عنوان

استرجعت التعديل الأخير الذي قام به مستخدم مجهول لأن الكثير من التفاصيل المضافة مشكوك فيها وبعضهم غير جديرة بذكر. عندما قتل القنطار أبناء عائلة هاران كان في 16 من عمره. عند غزو الجيش الإسرائيلي إلى لبنان عام 1978 كان القنطار في 15 من عمره فقط، وليس من المنطقي أنه شارك في مقاتلة القوات الإسرائيلية. القنطار لم يأسر داني هاران وطفلته لأنهم كانوا دون شك مدنيين. كلمة "أسر" لا تستخدم أبدا بنسبة للمدنيين. داني هاران لم يكن عالم ذرة. كذلك ليس من المهم أن القنطار كان تلميذ متفوق. من قتل طفلة في الرابعة من عمرها لا يمكنه الافتخار بأنه نجح في دراساته، كما لا يمكن لعائلة باروخ غولدشتين أن تفتخر بأنه كان طبيبا ناجحا بعد أن قتل المصلين في الحرم الإبراهيمي. Drork 11:17، 11 يوليو 2008 (UTC)

لا أفهم هذا التحامل و محاولات التزييف المحتملة. منذ متى كان ذكر مثلا أنه متفوق في دراسته إفتخارا؟؟؟ يعني هو مجرد ذكر لحقيقة. فإذا كانت الحقيقة مدعات للمفخرة فهل هذه مشكلة؟مثلا إذا قلت أن الدبابات الألمانية خلال الحرب العالمية متفوقة هل هذا يعني أني أفتخر بالمحرقة؟ برأيي المعلومات عن عمره و دراسته مهمة لمعرفة خلفية هذا الشخص و الظروف عند تنفيذ العملية. أم هل أن حكم محكمة الإحتلال على قاصر ب 5 مؤبدات هو ما يؤرقك؟؟ ثم قصة قتله لطفلة صغيرة هذه الرواية الإسرائيلية و أنا أرى أن هذه المقالة غير محايدة ابدا حيث أنها تعرض الرواية الإسرائيلية و لا شيء عن الرواية من الجهة المقابلة (حزب الله القنطار لبنان). تحيات تليق بمقامك مبتدئ 16:54، 19 يوليو 2008 (UTC)

(سؤال لك: هل تفتخر بشارون و باراك و أمثاله ؟؟؟)

المعطيات الواردة في المقالة يجب أن تكون حقيقية وذات أهمية. لا نريد، على سبيل المثال، ذكر لون عيني القنطار، قامته وغيرها من المعطيات الحقيقية التي لا أهمية لها. إذا كان ذكر تفوق القنطار في دراسته مجرد الافتخار، لا محل لها في المقالة. إذا له غاية أخرى، فيمكن إرجاعه إلى المقالة، ولكن بصراحة لا أفهم كيف تساعد القارئ في إدراك دوافع القنطار أو أرضية أعماله. المحكمة التي حكمت القنطار بالسجن المؤبد هي محكمة إسرائيلية مدنية وليست محكمة احتلال لأن القنطار اقتحم بيت عائلة في مدينة نهاريا داخل إسرائيل وليس في الضفة أو القطاع أو الجولان. كل من يدخل في بلاد أجنبية يخضع لقوانينها وخاصة إذا دخل إليها بصورة غير شرعية. ثم، وحتى لو نعتبر أعمال القنطار عملية حربية، فشرعية هذه العملية مشكوك فيها لأنه هاجم المدنيين (الطفلة في الرابعة من عمرها) بشكل متعمد. قال القنطار نفسه في مقابلة صحافية مع صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أنه يشك في شرعية ما قام به عندما كان في ال16 من عمره.
بنسبة للمحررين الأربعة الآخرين - كان القبض عليهم أثناء الحرب ولم يحكم عليهم في أية محكمة. لذلك أظن أن صفة "أسرى" تلائم مكانتهم أكثر من "سجناء".
شيء آخر - في الكتابة الموسوعية (خلافا للكتابة الصحافية أو في الرسائل الرسمية) لا تستخدم تعابير الشرف مثل "فخامة" أو "جلالة" أو "السيد". هناك خلاف بشأن استخدام الألقاب مثل "الدكتور" أو "البروفسور" أو "الجنرال"، أي الألقاب المقتنية بدراسة أو خبرة، ولكن ألقاب الشرف غير مقبولة. Drork 03:00، 21 يوليو 2008 (UTC)
أنت اكيد تعرف طرق التعليل التي ترجع العمليات الفدائية أو العمليات الإرهابية او العمليات سمها ما شئت غلى ظواهر مثل التخلف و عدم التعلم و الفقر و استغلال سذاجة المنفذ و ما إلى ذلك. هذا كله بالطبع مع تغييب مسالة القمع و هضم حق و ظلم من قام بالعملية و ما شابهها من دوافع. فإذا سلمنا في حالة ما أن السياق السوسيولوجي مهم فانا لا أرى سبب لتغييبه هنا و ذكره في محل آخر. شخصيا أرى أنه من المهم أن يعرف القارئ أن هذا الشخص ليس جاهلا يجهل كتابة إسمه و ليس متخلفا ذهنيا و ما شابهه.

بالنسبة للكيان الصهيوني فأنا أسميه دولة إحتلال وهو كذلك. أليست الأراضي التي تسمى الآن إسرائيل محتلة؟ هل كانت هناك دولة إسمها إسرائيل قبل 60 سنة؟ ما هي الشرعية التي تبني عليها دولة إسرائيل؟ شخصيا لا اعرف إلا الشرعية الدينية (قصص التوراة و الإنجيل) فإذا هي دولة ثيوقراطية لا تخضع لمعايير الدولة الحديثة و لا يمكن تسميتها دولة أصلا. و إذا سلمنا بأن التوراة و الإنجيل كتب تاريخية, فماذا تمثل الفترة الإسرائيلية في تاريخ تلك المنطقة؟ 400 سنة؟ إذا كان كذلك. أليس الرومان أحرى بهذه القطعة من الأرض؟ او العرب؟ إختصارا. هل تحتل دولة إسرائيل الديمقراطية الرائعة (راينها البارحة في قناة الجزيرة كيف يطلق النار على العزل لكسر أرجلهم) أرضا؟ نعم. إذا هي دولة محتلة. بسيط جدا دون الرجوع للتاريخ و الحوارات العقيمة. هي تحتل سم مربع واحد فهي دولة محتلة. اما عن أنه هاجم المدنيين و ما شابهه فهذه كما قلت الرواية الإسرائيلية و للكل الحق في سماعها و كتابتها. لكنها تبقى في النهاية إحدى الروايات و يجب وضع رواية القنطار. معاريف يمكن أن تكتب ما تشاء. و بصراحة أنا سأقول أني احب شارون لو كنت في إحدى سجونكم. خاصة بعد ما شاهدته البارحة كيف أن مواطنا أعزل اوتي به معصوب العين مقيد اليدين ووضع امام الجندي ليكسر رجله بالبندقية في دولة الديموقراطية في المنطقة الشرق أوسطية. كيف يمكنك أن تدافع عن مثل هذا النظام؟؟؟ ألا تخجل من نفسك؟ أليس لديك بعض الضمير؟ أتعلم أن اليهود عاشوا و يعيشون بسلام مع العرب في العديد من المناطق؟ إن فلسفة القوة التي جاء بها اليهودي الأبيض من روسيا و أوروبا و أمريكا هي التي حطمت هذا التعايش. لكن هذا ليس بغريب فارياح الغربية لم تاتي إلا بالإبادة الجماعية دائما و حلول معسكرات الإعتقال و الترانسفير.

لم أفهمك بدقة - هل تقول إن سمير القنطار ليس قاتلاً لأن قتل طفلة في الرابعة من عمرها شرعي ما دامت إسرائيلية؟ Drork 07:28، 23 يوليو 2008 (UTC)
أرجو أن نبتعد عن الآراءالشخصية ووجهات النظر. إن كان هناك بالفعل طفلة قتلت فلنكتب أي كلمة تشير إلى ذلك بعض النظر من شرعية العملية أو عدمها, ويكيبيديا ليست مكانا للأراء والتحليلات. طبعا لا تنسوا المصادر. أي كلام غير حيادية سيتعرض للحذف. شكرا لتعاونكم. --Bassemنقاش 07:53، 23 يوليو 2008 (UTC)

الذي لديه مصادر لمعلوماته فليضعها و لا أحد سيمسها ، و لكن التكلم بهذه الطريقة هو لغو حقيقي أرجو أن تبتعدوا عنه ، لا تحاولوا فرض وجهة نظركم ، المؤديون يقولون شيئا و المعارضون يقولون شيئا ، و المقالة لا يوجد بها إلا مصدر واحد فقط مع نقاش طويل عقيم لا يفيد المقالة بشيء. --قدساوي 08:04، 23 يوليو 2008 (UTC)

المعلومات الواردة في المقالة مثبتة. تسلل القنطار مع لبنانيين آخرين إلى مدنية نهاريا الساحلية شمالي إسرائيل، اقتحم منزل عائلة هاران، اختطف طفلة في الرابعة من عمرها وأباها وقتلهما. هذه الحقائق. أنا لم أقل ولو كلمة بنسبة لشرعية قتل فلسطينيين أو أي شخص آخر (بعيد عنا) ولكن هناك بلاغة طويلة في هذه الصفحة تقترح التجاهل لما قام به القنطار أو لوصف أعماله كعملية عسكرية شرعية وهذا غير مقبول. Drork 04:52، 24 يوليو 2008 (UTC)
ربما شاركت متأخرا بعض الشئ فى هذا النقاش, لا علاقة لى بالمقال من قريب أو بعيد, أرد فقط توضيح نقطة أن أى معلومة عن أى شخصية هى مهمة حتى لو كانت لون عينيه أو طول قامته (طالع مثلا تلك المقالة حول الممثل القزم دافيد بينيت (http://en.wikipedia.org/wiki/David_Bennent)), هذه المفترض أنها موسوعة, بمعنى أن تضم أكبر قدر ممكن من المعلومات المتعلقة بموضوع المقال, هناك أشخاص كثيرون و انا منهم أحب التعرف على أداء الشخصيات المشهورة فى المدارس, برأيى الشخصى تضفى جانب ما على الشخصية, مثلا نيوتن كان انطوائيا فى مدرسته, منكبا على دراسته, أينشتاين كان مهملا فى دراسته العليا, و بالكاد يحضر المحاضرات, الخ, اقتباس بسيط من الموسوعة الانجليزية حول هتلر "The young Hitler was a good student in elementary school. But in the sixth grade, his first year of high school (Realschule) in Linz he failed and had to repeat the grade. His teachers said that he had "no desire to work."", المعلومة يجب أن تذكر, و لا يمنعك خوفك من استغلالها للتشهير أو الدعاية من ذكرها, هذه برأيى من قواعد حرية المعرفة.السيد طه 06:13، 5 أغسطس 2008 (UTC)
السؤال الوحيد هنا هو إذا المعلومة الواردة لها أهمية لفهم أرضية الأحداث أو دوافع الشخصية الموصفة في المقالة. أظن أننا نتفق على أن قامة القنطار ولون عينيه لا تهم لفهم شخصيته أو الأرضية التي يعيش فيها. أعارض إضافة معلومات من أجل تفخيم الشخصية فقط، وخاصة عندما نكتب عن شخصيات مختلف عليها مثل القنطار. ولكن إذا في رأيك حذفتُ معلومات مثبتة لها أهمية حقيقية، فأعتذر عن هذا الحذف وأدعوك إلى إعادتها إلى المقالة. Drork 07:14، 5 أغسطس 2008 (UTC)
بالحقيقة أنا لم أشارك بالمقالة لا من قريب و لا من بعيد, مداخلتى كانت فقط لتوضيح أهمية المعلومة, برأيى الشخصى ما أراه غير مهم قد يراه غيرى مهما بالموضوع, حسب مجال تخصص كلا منا, فمثلا أدائه الدراسى قد يعطى دلالة لشخص ما مهتم بهذه الجوانب, طول قامته قد يعطى دلالة لشخص آخر حول اسباب اختياره لهذه المهمة, لون عينيه مثلا قد يبرر مثلا اختياره للمهمة لأن ذلك سيسهل اختلاطه بجنسيات أخرى, أنا لا أتكلم هنا عن المقال أو موضوع المقال محل النقاش, أنا أتكلم بصورة عامة, بعيدا عن المقال و صاحب المقال عند ذكر أى معلومة يستحسن أن يكون هناك مصدر لها حتى لو كان هذا المصدر صورة, من جديد أكرر لم أشارك بالمقال محل النقاش من قريب أو بعيد.السيد طه 08:00، 5 أغسطس 2008 (UTC)