انتقل إلى المحتوى

نقاش:مشاري بن عبد الرحمن بن حسن بن مشاري آل سعود/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش غير معنون

أمه أخت الإمام تركي بن عبد الله ( قد يكون هناك تناقض يحتاج لتصحيح من مراجع و لكن هذا ما ورد في القصص البدوية القديمة التي رواها لنا كبارنا ) و كان ضخماً و لديه عبد قوي يحرسه و ينفذ له ما يريد اسمه ابراهيم بن حمزة و هو من قتل له خاله الإمام تركي بن عبد الله السعود و كاد يستولي على حكم ال سعود و يأكل العتمة على ابن خاله الملك فيصل بن تركي ( كما يقال باللغة البدوية القديمة ) لولا تدخل عبد الله الرشيد . + مشاري بن عبدالرحمن بن مشاري بن سعود (؟؟؟ - 1250 هـ/1834 م) من آل سعود، استولى على إمارة الرياض سنة 1249 هـ بعد اغتياله لخاله تركي بن عبدالله، مؤسس الدولة السعودية الثانية. ولم يستمر في الإمارة طويلاً إذ تمكن فيصل بن تركي من الأخذ بثأر أبيه و قتل مشاري و تولى فيصل إمامة الدولة السعودية من بعده. −

وفاته

+ − مشاري بن عبد الرحمن انقلب على حكم ال سعود و كاد يأكل العتمة على الملك فيصل بن تركي و كان عبد الله بن الرشيد عندها في بلاد تركيا ( العراق الخاضعة للحكم العثماني ) و عندما سمع بذلك قال لأخيه عبيد سمعت بالانقلاب و سأذهب لنجدة فيصل و ذهب إلى الرياض و معه عبده و لما وصل المضارب سأل الرعاة عن صحة ما سمع و طلب إليهم إبلاغ الملك فيصل بحضوره ، ذهب أحد الرعاة لإبلاغ الملك فيصل فقال له عبد الله الرشيد بالرياض و جاي فزعة لك فاستغرب الملك و قال عبد الله جاي فزعة لي قال الراعي نعم قال الملك متأكد قال الراعي هذا عبد الله أنا أعرفه قال الملك كيف جاي قال الراعي جاي رجله هو و عبده فأمر الملك أربعين فارس يحضرونه و عبده و لكل منهم فرس حضر عبد الله و طلب من الملك أن يعزم العرب على مأدبة لينخب منهم عبد الله الرشيد فرسان و فعلاً جمع الملك العرب و نخب منهم عبد الله 70 فارس و انطلق لذبح مشاري الذي كان يقيم في قصر الحكم بالرياض و على بابه حارسه و ضوء عند قدميه و آخر عند رأسه ، لدى وصول عبد الله للرياض طلب من الفرسان أن يبيتوا في الشعيب و أن ينتظروا فإذا رأوا مشاعل أشعلت فوق القصر يقولون الملك فيصل و الرب الله و إذا لم يحضر و عبده حتى الصباح يذهبوا لمشاري و يقولون نحن هربنا من فيصل و جئناك يا مشاري ، و دخل للقصر مستخدماً اسمه مع العبيد و سائلاً عن مكان مشاري فسأله سويد( من السويد أهل جلاجل من موظفي القصر ): الحكي حكي عبد الله الرشيد و عبد الله ببلاد تركيا فقال أنا عبد الله ( بسبب ظلام الليل لم يعرفه ) فقال سويد: عبد الله ماذا تفعل هنا فقال عبد الله: جئت اقتل مشاري فقال له سويد: مشاري على بابه عبد يستطيع قتل 100 رجل ( يقصد ابراهيم بن حمزة قاتل الإمام تركي السعود ) فقال عبد الله أنت أظهرني إليه و ما عليك فأظهره و هم في طريقهم قال له عبده يا عمي العبد على العبد و وال.... فضحك عبد الله و قال كلهم عبيد اللي فوق و لما وصلوا باغت عبد عبد الله الرشيد العبد ابراهيم بضربة فقطع رأسه و جلس مكانه و دخل عبد الله إلى غرفة مشاري الذي كان نائماً و لأن الشيوخ لا تذبح غدراً نخزه بالسيف فارتبك مشاري و أوقع الأنوار التي حوله فانطفأت و أصبحوا في الظلام و بدأ التعارك ، كان مشاري ضخماً و عبد الله قليل الحجم و لما تأخر عبد الله بالداخل دخل إليه عبده و أمسك بيد أو ما شابه في الظلام و صاح يا عمي بيدي لحمة في حد ماسكك فقال عبد الله كن بيدك لحمة اقطعها ترى عمك ماكل هوى فقطعها العبد و ذبح مشاري و أشعلت المشاعل و عاد الحكم للملك فيصل الذي نصب عبد الله الرشيد وزيراً ثم أميراً على حائل.

الابناء

- الامير محمد بن مشاري بن عبدالرحمن آل سعود - الامير حسن بن مشاري بن عبدالرحمن آل سعود - الاميرة سارة بنت مشاري بن عبدالرحمن آل سعود - الاميرة لطيفة بنت مشاري بن عبدالرحمن آل سعود