المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي رياضة، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة برياضة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي كرة القدم، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بكرة القدم في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
أهلا أخي @أحمد كادي أعتقد أن الموقع اعتمد ترجمة آلية لكلمة Elman التي تُنطق (إلمان) بإمالة الألف أو (إيلمان)، ولا وجود لحرف العين إطلاقا في الكلمة (لا نطقا ولا كتابة)، كما تجد في هذا المقطع في الثانية الـ27، وهنا في الثانية 17 وهنا في الثانية 8 والنادي أسسه الراحل إلمان علي أحمد والد إلواد إلمانوألماس إلمان وتجد النطق الصحيح لاسمه في هذا المقطع في الثانية 20، وفي هذا المقطع في الثانية 18.
@Omar Gadood لا أظن أن أهل الصومال يدرون كيف يُنطق حرف العين فيلفظونه همزة كما يفعل الفُرس مثلًا. يعني لو سمعنا كيف يُلفظ اسم إلمان علي أحمد الذي ذكرته لذكروه باسم ألي أو إلي! هذا هو ظني ولست متقينًا منه. اعتمادي كان على أن الاسم قد يكون من جذر عربي لكلمة عِلم أو عَلَم ولذلك رأيت إبقاءه على ما هو عليه. وانظر مثلًا في مقالة en:Elman_Ali_Ahmed طريقة كتابته بالعربية وهي علم علي أحمد. فكما أننا نبقى على عين علي وجب الإبقاء علي عين علمان. شكرًا على تبيينك ورحابة صدرك. أحمد كادي(ن) الأربعاء 25 شعبان 1445هـ – آذار 11:50، 6 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
أخي @أحمد كادي مبدئيا أنا من الصومال والصوماليون ينطقون بحرف العين كما هو في اللغة العربية لكنها تكتب بالحرف اللاتيني C وبإمكانك البحث أكثر في الأبجدية الصومالية، وللدلالة على ذلك لو رجعت إلى المقاطع التي أشرتُ إليها آنفا ستجدهم ينطقون (إلمان) بدون حرف العين وينطقون (علي) بإثبات العين، أما في ويكيبيديا الإنجليزية فربما أخطأ من كتبها وخلط بين اسم (إلمان) الغير مشهور واسم (علمي) المتداول والمشهور، وبما أن أهل مكة أدرى بشعابها شاهد مقطع تنطق فيه إلواد إلمان باسم والدها (إلمان) وللأسف يخطؤون في الترجمة ويكتبون (علمان) ولك الحكم.
وهنا بعض المواقع الصومالية - التي تنشر باللغة العربية- كتبت عن عائلة إلمان:
حياك الله أخي @عمر وأعتذر عن تسرعي في الحكم. أنت أدرى بشعاب الصومال وأعلم. أرجو أن تنقلها إلى ما تراه صائبًا. أنا خجلٌ من نفسي. تحياتي أحمد كادي(ن) الأربعاء 25 شعبان 1445هـ – آذار 13:19، 6 مارس 2024 (ت ع م)ردّ