انتقل إلى المحتوى

نقاش:نسخ (إسلام)

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بمتوسطة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 متوسطة  المقالة قد قُيّمت بأنها متوسطة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 


الصفحة مفتوحة للتعديل من قبل المسلمين لتوضيح الفكرة. أي معلومات غير موثقة يمكن الرد عليها، أما الحيادية فلا تعني حذف معلومات موثقة بل عرض وجهات النظر المهمة المختلفة الموثقة. الرجاء مناقشة التعديلات بشكل غير شخصي. Санта Клаус 18:20، 16 فبراير 2008 (UTC)

كيف يكون في القران نسخ والله قد نفى عنه الاختلاف[عدل]

السلام عليكم

يقول الله تعالى (أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا ﴿النساء:82﴾

فواضح أن الله تعالى قد نفى وجود أختلافات وتناقضات (تعارض) بين ايات القرآن وبعضها. ومعلوم أن العلماء يقولون بالنسخ لوجود "تعارض" بين آيتين ...

فكيف نصدق ذلك؟

في الحقيقة التعارض الذي رآه المجتهد اوا لمفسر هو تعارض وهمي، في ذهن المفسر...وليس تعارض حقيقي.

ولهذا نجد الاختلافات الهائلة في عدد الايات التي ادعوا أنها منسوخة ، فمنهم من قال 293 وصولا الى 5 ثم الى 3 ثم الى صفر.

وهذا التباين الكبير لان الامر لا يعدوا كونه اختلاف أفهام، فمنهم من تمكن من الجمع بين الأدلة وفهم الايات فهما صحيحا فلم يحتاج الى نسخ ما توهم فيه التعارض.

وأوصي المهتم بمراجعة دراسة د.مصطفى أبو زيد ليعلم الكم الكبير من الاختلافات في عدد الايات المنسوخة بل وفي تحديدها ايضا : (النسخ في القرآن) وعقد لهم ولمؤلفاتهم فصلين كاملين من الباب الثاني في كتابه من: ص289، إلى: ص395، ومن الفقرات: 394 إلى 550.  .--Hosam972006 (نقاش) 19:20، 10 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ