انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:Mou aba

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مرحبا Mou aba ، وأهلاً و سهلاً بك في ويكيبيديا . هذه بعض الروابط التي قد تكون مفيدة لك:



إذا كان لديك استفسار أو احتجت لمساعدة فتفضل إلى قاعة الشاي . وأخيراً، لا تنس توقيع رسائلك في صفحات النقاش بالضغط على Insert-signature حيث ستتحول تلقائياً عند حفظ الصفحة الى اسم المستخدم والتاريخ .

-- محمد البيباص (أتحتاج للمساعدة) 12:20، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)ردّ

إدراج قوالب صيانة في مقالة تأثير المحاليل الحمضية على الفلزات

[عدل]

يتيمة مرحبا، Mou aba! أنا برنامج حاسوبي أعمل تلقائيا. بعد فحص صفحة تأثير المحاليل الحمضية على الفلزات التي أنشأتها، بدا لي أنها :

  • لا تحوي أية تصنيفات. إن تصنيف المقالات يساعد القارئ على تصفح الموسوعة بسلاسة والوصول إلى مجموعة من المقالات عن موضوع معين، لذلك من فضلك، القيام بإضافة تصنيف مناسب أو أكثر للمقالة.
  • مقالة قصيرة، ولهذا أضفت فيها قالب {{بذرة}}. رجاء توسيع المقالة بإضافة المزيد من المعلومات إليها. في حال عدم الرغبة بتطوير المقالة فورا، رجاء تعديل قالب البذرة واستبداله بقالب بذرة مناسب لموضوع المقالة.

وصلات إلى صفحات المساعدة المتعلقة : إضافة وصلات داخلية · إضافة تصنيفات · الاستشهاد بمصادر · مقالة بذرة · مقالة يتيمة

بإمكانك إزالة قوالب الصيانة من المقالة وهذا الإخطار بنفسك بعد إصلاح المشاكل. إذا اعتقدت أن هذا الإبلاغ خاطئ، رجاء إخطار مُشغّلي.--CipherBot (نقاش) 23:19، 13 يناير 2014 (ت ع م)ردّ

إدراج قوالب صيانة في مقالة تأثير المحاليل الحمضية على الفلزات

[عدل]

يتيمة مرحبا، Mou aba! أنا برنامج حاسوبي أعمل تلقائيا. بعد فحص صفحة تأثير المحاليل الحمضية على الفلزات التي أنشأتها، بدا لي أنها :

  • لا تحوي أية تصنيفات. إن تصنيف المقالات يساعد القارئ على تصفح الموسوعة بسلاسة والوصول إلى مجموعة من المقالات عن موضوع معين، لذلك من فضلك، القيام بإضافة تصنيف مناسب أو أكثر للمقالة.

وصلات إلى صفحات المساعدة المتعلقة : إضافة وصلات داخلية · إضافة تصنيفات · الاستشهاد بمصادر · مقالة بذرة · مقالة يتيمة

بإمكانك إزالة قوالب الصيانة من المقالة وهذا الإخطار بنفسك بعد إصلاح المشاكل. إذا اعتقدت أن هذا الإبلاغ خاطئ، رجاء إخطار مُشغّلي.--CipherBot (نقاش) 00:55، 4 فبراير 2014 (ت ع م)ردّ